اختلاف در دین

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

اختلاف در دین در قرآن

لزوم پرهیز از اختلاف، در دین: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۱]، وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ [۲]، مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۳]، شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ[۴].

اختلاف همیشگی و تاریخی انسان‌ها، در دین: وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ[۵].

اختلاف کنندگان در دین، مورد تهدید و نکوهش خداوند: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۶]، وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ [۷]، مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۸].

مهلت خداوند به اختلاف کنندگان در دین، تا زمانی مشخص: وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواْ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ [۹]، وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ[۱۰].

اختلاف اهل کتاب در دین، پس از تمام شدن حجّت بر آنان: تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ[۱۱]، قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَكَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [۱۲]، وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [۱۳]، وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ[۱۴].

بروز اختلاف‌های دینی میان اقوام و مخاطبان پیامبران، به رغم وحدت انبیا در دین: إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ [۱۵]، وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۱۶].

اختلاف اهل کتاب در دین، بعد از علم و آگاهی، پیامد خوی تجاوزگری آنان: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [۱۷]، إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [۱۸]، شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ[۱۹]، وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ[۲۰].

گفتگوی پیامبر اکرم (ص) و اهل کتاب، پیرامون دین و اختلاف پیرامون آن: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ[۲۱].

لزوم پرهیز از اختلاف، در دین: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۲۲]، وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ [۲۳]، مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۲۴]، شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ[۲۵].

اختلاف همیشگی و تاریخی انسان‌ها، در دین: وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ[۲۶].

اختلاف کنندگان در دین، مورد تهدید و نکوهش خداوند: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۲۷]، وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ [۲۸]، مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۲۹].

مهلت خداوند به اختلاف کنندگان در دین، تا زمانی مشخص: وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواْ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ [۳۰]، وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ[۳۱].

اختلاف اهل کتاب در دین، پس از تمام شدن حجّت بر آنان: تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ[۳۲]، قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَكَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [۳۳]، وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [۳۴]، وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ[۳۵].

بروز اختلاف‌های دینی میان اقوام و مخاطبان پیامبران، به رغم وحدت انبیا در دین: إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ[۳۶]، وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۳۷].

اختلاف اهل کتاب در دین، بعد از علم و آگاهی، پیامد خوی تجاوزگری آنان: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [۳۸]، إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [۳۹]، شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ[۴۰]، وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ[۴۱].

گفتگوی پیامبر اکرم (ص) و اهل کتاب، پیرامون دین و اختلاف پیرامون آن: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ[۴۲].[۴۳]

آثار اختلاف در دین

از بین رفتن وحدت جامعه و تشکیل گروه‌های مختلف، بر اساس مذاهب گوناگون، از آثار اختلاف در دین: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۴۴]، وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۴۵]، مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۴۶]، وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُم بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ[۴۷]، فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ [۴۸].

کفر، از آثار اختلاف در دین: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [۴۹].

اجتناب از اختلاف در دین، توصیه خداوند به حضرت نوح، حضرت ابراهیم، حضرت موسی، حضرت عیسی (ع) و محمد (ص): شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ[۵۰].[۵۱]

اختلاف‌کنندگان در دین

اهل کتاب، اختلاف کنندگان در دین: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [۵۲]، وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ[۵۳].

بدعتگذاران و گمراهان امّت اسلام، از اختلاف کنندگان در دین: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۵۴].[۵۵]

اختلاف و تفرقه و گروه گروه شدن در دین، از صفات مشرکان: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۵۶][۵۷]، مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۵۸].

یهود و نصارا (مسیحیان) از اختلاف کنندگان در دین، با یکدیگر: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۵۹][۶۰]؛ وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ [۶۱][۶۲].[۶۳]

عوامل اختلاف در دین

حسادت عالمان دین، ریشه اختلاف در دین: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [۶۴][۶۵]. إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [۶۶]، شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ[۶۷]، وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ[۶۸].

ظلم و ستمگری، از عوامل اختلاف در دین: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [۶۹][۷۰]. إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [۷۱]، شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ[۷۲]، فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ [۷۳]، وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ[۷۴].

اختلاف دینی امّت‌های پیشین، ناشی از روحیه ظلم و تجاوزگری آنان، به رغم علم و آگاهی: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ [۷۵]، إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ [۷۶]، وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ[۷۷]، وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ[۷۸].

هواپرستی ظالمان از روی جهل، ریشه اختلاف در دین: فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ[۷۹]، مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ[۸۰].[۸۱]

کیفر اختلاف در دین

اختلاف آگاهانه در دین، موجب عذابی بزرگ: وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [۸۲].

عذاب سخت و دردناک، کیفر احزاب و گروه‌های اختلاف کننده در دین: فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ [۸۳].

قیامت روزی سخت برای احزاب و گروه‌های اختلاف کننده در دین: وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ[۸۴].

موانع اختلاف در دین

توجّه به قیامت و بازگشت انسان‌ها به سوی پروردگار، منشأ پرهیز از اختلاف در دین: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ[۸۵]، وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ[۸۶].[۸۷]

منابع

پانویس

  1. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  2. و میان خویش کار (دین) خود را پراکندند، همگی به سوی ما باز می‌گردند؛ سوره انبیاء، آیه ۹۳.
  3. با بازگشتن به سوی او؛ و از او پروا کنید و نماز را بپا دارید و از مشرکان نباشید، از آن کسانی که دین خود را پراکندند و گروه گروه شدند؛ هر گروهی بدانچه نزد آنهاست شادمانند؛ سوره روم، آیه ۳۱- ۳۲.
  4. از دین، همان را برای شما بیان داشت که نوح را بدان سفارش کرده بود و نیز آنچه را که به تو وحی کردیم و آنچه را که به ابراهیم و موسی و عیسی، سفارش کردیم که دین را استوار بدارید و در آن به پراکندگی نیفتید؛ بر مشرکان آنچه آنان را بدان می‌خوانی گران است، خداوند است که هر که را بخواهد به سوی خود برمی‌گزیند و هر که را (به درگاه او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد؛ سوره شوری، آیه۱۳.
  5. و اگر پروردگارت می‌خواست مردم را امّتی یگانه می‌کرد؛ و آنان هماره اختلاف می‌ورزند؛ سوره هود، آیه ۱۱۸.
  6. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  7. و میان خویش کار (دین) خود را پراکندند، همگی به سوی ما باز می‌گردند؛ سوره انبیاء، آیه ۹۳.
  8. از آن کسانی که دین خود را پراکندند و گروه گروه شدند؛ هر گروهی بدانچه نزد آنهاست شادمانند؛ سوره روم، آیه۳۲.
  9. و مردم جز امّتی یگانه نبودند که اختلاف ورزیدند و اگر سخنی از پروردگارت پیشی نگرفته بود میان آنها در آنچه اختلاف داشتند داوری می‌شد؛ سوره یونس، آیه ۱۹.
  10. و به پراکندگی نیفتادند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود و اگر سخنی از سوی پروردگارت تا زمانی معیّن پیشی نگرفته بود بی‌گمان میان آنان داوری می‌شد و آنان که پس از ایشان به کتاب (آسمانی) رسیدند از آن در تردیدی گمان‌انگیزند؛ سوره شوری، آیه۱۴.
  11. برخی از آن پیامبران را بر برخی دیگر برتری دادیم؛ از ایشان یکی آن است که خداوند با وی سخن گفت و پایگاه‌های برخی از ایشان را بالا برد. و ما به عیسی پسر مریم، برهان‌ها (ی روشن) دادیم و او را با روح القدس پشتیبانی کردیم و اگر خداوند می‌خواست پس از آنان کسانی که این برهان‌ها (ی روشن) به آنان رسید، با هم جنگ نمی‌کردند ولی اختلاف ورزیدند و برخی از ایشان مؤمن و برخی کافر شدند و اگر خداوند می‌خواست با یکدیگر به پیکار بر نمی‌خاستند اما خداوند آنچه بخواهد، همان می‌کند؛ سوره بقره، آیه۲۵۳.
  12. بگو به خداوند و به آنچه بر ما و بر ابراهیم و اسماعیل و اسحاق و یعقوب و نبیرگان فرو فرستاده شده و به آنچه به موسی و عیسی و پیامبران از سوی پروردگارشان داده شده است ایمان داریم، میان هیچ‌یک از ایشان فرق نمی‌گذاریم و ما فرمانبردار اوییم. و هر کس جز اسلام دینی گزیند هرگز از او پذیرفته نمی‌شود و او در جهان واپسین از زیانکاران است. چگونه خداوند گروهی را راهنمایی کند که پس از آنکه ایمان آوردند و گواهی دادند که این فرستاده، بر حقّ است و برهان‌ها (ی روشن) برای آنان آمد کفر ورزیدند و خداوند گروه ستمکاران را راهنمایی نمی‌کند؛ سوره آل عمران، آیه ۸۴- ۸۶.
  13. و مانند کسانی نباشید که پراکندند و پس از آنکه برهان‌ها (ی روشن) برای آنان آمد، اختلاف کردند و آنان را عذابی سترگ خواهد بود؛ سوره آل عمران، آیه۱۰۵.
  14. و اهل کتاب پراکنده نشدند مگر از آن پس که برای آنان آن برهان فرا رسید؛ سوره بینه، آیه۴.
  15. به راستی این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم بنابراین مرا بپرستید و میان خویش کار (دین) خود را پراکندند، همگی به سوی ما باز می‌گردند؛ سوره انبیاء، آیه ۹۲- ۹۳.
  16. و این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم پس، از من پروا کنید. آنگاه کار (دین) خود را در میان خویش پاره‌پاره کردند؛ هر گروهی بدانچه خود دارد شادمان است؛ سوره مومنون، آیه ۵۲- ۵۳.
  17. مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژده‌آور و بیم‌دهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهان‌های روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی می‌کند؛ سوره بقره، آیه ۲۱۳.
  18. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است؛ سوره آل عمران، آیه۱۹.
  19. از دین، همان را برای شما بیان داشت که نوح را بدان سفارش کرده بود و نیز آنچه را که به تو وحی کردیم و آنچه را که به ابراهیم و موسی و عیسی، سفارش کردیم که دین را استوار بدارید و در آن به پراکندگی نیفتید؛ بر مشرکان آنچه آنان را بدان می‌خوانی گران است، خداوند است که هر که را بخواهد به سوی خود برمی‌گزیند و هر که را (به درگاه او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد و به پراکندگی نیفتادند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود و اگر سخنی از سوی پروردگارت تا زمانی معیّن پیشی نگرفته بود بی‌گمان میان آنان داوری می‌شد و آنان که پس از ایشان به کتاب (آسمانی) رسیدند از آن در تردیدی گمان‌انگیزند؛ سوره شوری، آیه۱۳ - ۱۴.
  20. و به آنان از کار (شریعت) برهان‌هایی (روشن) بخشیدیم پس، اختلاف نورزیدند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود؛ بی‌گمان پروردگارت روز رستخیز میان آنان در آنچه اختلاف می‌ورزیدند داوری خواهد کرد؛ سوره جاثیه، آیه۱۷.
  21. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است پس اگر با تو، به چون و چرا برخاستند بگو: من روی تسلیم به خداوند آورده‌ام و (نیز) هر کس از من پیروی کرده است (چنین است) و به اهل کتاب و درس ناخواندگان (مشرک) بگو: آیا اسلام می‌آورید؟ آنگاه اگر اسلام آوردند که رهیاب شده‌اند و اگر رو گرداندند، بی‌گمان بر تو جز پیام‌رسانی نیست و خداوند به (حال) بندگان بیناست؛ سوره آل عمران، آیه۱۹ - ۲۰.
  22. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  23. و میان خویش کار (دین) خود را پراکندند، همگی به سوی ما باز می‌گردند؛ سوره انبیاء، آیه ۹۳.
  24. با بازگشتن به سوی او؛ و از او پروا کنید و نماز را بپا دارید و از مشرکان نباشید، از آن کسانی که دین خود را پراکندند و گروه گروه شدند؛ هر گروهی بدانچه نزد آنهاست شادمانند؛ سوره روم، آیه ۳۱- ۳۲.
  25. از دین، همان را برای شما بیان داشت که نوح را بدان سفارش کرده بود و نیز آنچه را که به تو وحی کردیم و آنچه را که به ابراهیم و موسی و عیسی، سفارش کردیم که دین را استوار بدارید و در آن به پراکندگی نیفتید؛ بر مشرکان آنچه آنان را بدان می‌خوانی گران است، خداوند است که هر که را بخواهد به سوی خود برمی‌گزیند و هر که را (به درگاه او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد؛ سوره شوری، آیه۱۳.
  26. و اگر پروردگارت می‌خواست مردم را امّتی یگانه می‌کرد؛ و آنان هماره اختلاف می‌ورزند؛ سوره هود، آیه ۱۱۸.
  27. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  28. و میان خویش کار (دین) خود را پراکندند، همگی به سوی ما باز می‌گردند؛ سوره انبیاء، آیه ۹۳.
  29. از آن کسانی که دین خود را پراکندند و گروه گروه شدند؛ هر گروهی بدانچه نزد آنهاست شادمانند؛ سوره روم، آیه۳۲.
  30. و مردم جز امّتی یگانه نبودند که اختلاف ورزیدند و اگر سخنی از پروردگارت پیشی نگرفته بود میان آنها در آنچه اختلاف داشتند داوری می‌شد؛ سوره یونس، آیه ۱۹.
  31. و به پراکندگی نیفتادند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود و اگر سخنی از سوی پروردگارت تا زمانی معیّن پیشی نگرفته بود بی‌گمان میان آنان داوری می‌شد و آنان که پس از ایشان به کتاب (آسمانی) رسیدند از آن در تردیدی گمان‌انگیزند؛ سوره شوری، آیه۱۴.
  32. برخی از آن پیامبران را بر برخی دیگر برتری دادیم؛ از ایشان یکی آن است که خداوند با وی سخن گفت و پایگاه‌های برخی از ایشان را بالا برد. و ما به عیسی پسر مریم، برهان‌ها (ی روشن) دادیم و او را با روح القدس پشتیبانی کردیم و اگر خداوند می‌خواست پس از آنان کسانی که این برهان‌ها (ی روشن) به آنان رسید، با هم جنگ نمی‌کردند ولی اختلاف ورزیدند و برخی از ایشان مؤمن و برخی کافر شدند و اگر خداوند می‌خواست با یکدیگر به پیکار بر نمی‌خاستند اما خداوند آنچه بخواهد، همان می‌کند؛ سوره بقره، آیه۲۵۳.
  33. بگو به خداوند و به آنچه بر ما و بر ابراهیم و اسماعیل و اسحاق و یعقوب و نبیرگان فرو فرستاده شده و به آنچه به موسی و عیسی و پیامبران از سوی پروردگارشان داده شده است ایمان داریم، میان هیچ‌یک از ایشان فرق نمی‌گذاریم و ما فرمانبردار اوییم. و هر کس جز اسلام دینی گزیند هرگز از او پذیرفته نمی‌شود و او در جهان واپسین از زیانکاران است. چگونه خداوند گروهی را راهنمایی کند که پس از آنکه ایمان آوردند و گواهی دادند که این فرستاده، بر حقّ است و برهان‌ها (ی روشن) برای آنان آمد کفر ورزیدند و خداوند گروه ستمکاران را راهنمایی نمی‌کند؛ سوره آل عمران، آیه ۸۴- ۸۶.
  34. و مانند کسانی نباشید که پراکندند و پس از آنکه برهان‌ها (ی روشن) برای آنان آمد، اختلاف کردند و آنان را عذابی سترگ خواهد بود؛ سوره آل عمران، آیه۱۰۵.
  35. و اهل کتاب پراکنده نشدند مگر از آن پس که برای آنان آن برهان فرا رسید؛ سوره بینه، آیه۴.
  36. به راستی این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم بنابراین مرا بپرستید و میان خویش کار (دین) خود را پراکندند، همگی به سوی ما باز می‌گردند؛ سوره انبیاء، آیه ۹۲- ۹۳.
  37. و این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم پس، از من پروا کنید. آنگاه کار (دین) خود را در میان خویش پاره‌پاره کردند؛ هر گروهی بدانچه خود دارد شادمان است؛ سوره مومنون، آیه ۵۲- ۵۳.
  38. مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژده‌آور و بیم‌دهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهان‌های روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی می‌کند؛ سوره بقره، آیه ۲۱۳.
  39. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است؛ سوره آل عمران، آیه۱۹.
  40. از دین، همان را برای شما بیان داشت که نوح را بدان سفارش کرده بود و نیز آنچه را که به تو وحی کردیم و آنچه را که به ابراهیم و موسی و عیسی، سفارش کردیم که دین را استوار بدارید و در آن به پراکندگی نیفتید؛ بر مشرکان آنچه آنان را بدان می‌خوانی گران است، خداوند است که هر که را بخواهد به سوی خود برمی‌گزیند و هر که را (به درگاه او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد و به پراکندگی نیفتادند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود و اگر سخنی از سوی پروردگارت تا زمانی معیّن پیشی نگرفته بود بی‌گمان میان آنان داوری می‌شد و آنان که پس از ایشان به کتاب (آسمانی) رسیدند از آن در تردیدی گمان‌انگیزند؛ سوره شوری، آیه۱۳ - ۱۴.
  41. و به آنان از کار (شریعت) برهان‌هایی (روشن) بخشیدیم پس، اختلاف نورزیدند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود؛ بی‌گمان پروردگارت روز رستخیز میان آنان در آنچه اختلاف می‌ورزیدند داوری خواهد کرد؛ سوره جاثیه، آیه۱۷.
  42. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است پس اگر با تو، به چون و چرا برخاستند بگو: من روی تسلیم به خداوند آورده‌ام و (نیز) هر کس از من پیروی کرده است (چنین است) و به اهل کتاب و درس ناخواندگان (مشرک) بگو: آیا اسلام می‌آورید؟ آنگاه اگر اسلام آوردند که رهیاب شده‌اند و اگر رو گرداندند، بی‌گمان بر تو جز پیام‌رسانی نیست و خداوند به (حال) بندگان بیناست؛ سوره آل عمران، آیه۱۹ - ۲۰.
  43. فرهنگ قرآن، ج۱۴، ص۱۹۰- ۲۲۰.
  44. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  45. و این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم پس، از من پروا کنید. آنگاه کار (دین) خود را در میان خویش پاره‌پاره کردند؛ هر گروهی بدانچه خود دارد شادمان است؛ سوره مؤمنون، آیه ۵۲- ۵۳.
  46. از آن کسانی که دین خود را پراکندند و گروه گروه شدند؛ هر گروهی بدانچه نزد آنهاست شادمانند؛ سوره روم، آیه۳۲.
  47. و چون عیسی برهان‌ها (ی روشن) آورد گفت: برای شما حکمت آورده‌ام و (آمده‌ام) تا برای شما چیزی را که در آن اختلاف دارید روشن گردانم پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید!؛ سوره زخرف، آیه۶۳.
  48. اما گروه‌ها (ی مشرک) میان خود اختلاف ورزیدند پس وای بر ستمگران از عذاب روزی دردناک!؛ سوره زخرف، آیه۶۵.
  49. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است؛ سوره آل عمران، آیه۱۹.
  50. از دین، همان را برای شما بیان داشت که نوح را بدان سفارش کرده بود و نیز آنچه را که به تو وحی کردیم و آنچه را که به ابراهیم و موسی و عیسی، سفارش کردیم که دین را استوار بدارید و در آن به پراکندگی نیفتید؛ بر مشرکان آنچه آنان را بدان می‌خوانی گران است، خداوند است که هر که را بخواهد به سوی خود برمی‌گزیند و هر که را (به درگاه او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد؛ سوره شوری، آیه۱۳.
  51. فرهنگ قرآن، ج۱۴، ص۱۹۰- ۲۲۰.
  52. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است؛ سوره آل عمران، آیه۱۹.
  53. و اهل کتاب پراکنده نشدند مگر از آن پس که برای آنان آن برهان فرا رسید و فرمانی نیافته بودند جز این که خدا را در حالی که دین خویش را برای او ناب داشته‌اند، با درستی آیین، بپرستند و نماز بر پا دارند و زکات بپردازند و این است آیین پایدار و استوار؛ سوره بینه، آیه۴ - ۵.
  54. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  55. امام باقر (ع) در تفسیر آیه فرمود: آنان گمراهان و بدعتگذاران این امّت هستند؛ التّبیان، ج ۴، ص ۳۲۸.
  56. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  57. بنا به گفته ابن عبّاس، مقصود از "الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ.." مشرکان‌اند؛ تفسیر التحریروالتنویر، ج ۵، جزء ۸، ص ۱۹۲.
  58. با بازگشتن به سوی او؛ و از او پروا کنید و نماز را بپا دارید و از مشرکان نباشید، از آن کسانی که دین خود را پراکندند و گروه گروه شدند؛ هر گروهی بدانچه نزد آنهاست شادمانند؛ سوره روم، آیه ۳۱- ۳۱.
  59. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  60. بنا بر احتمالی مراد از «إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ ...» یهود و نصارا هستند که گروهی گروه دیگر را تکفیر می کردند؛ مجمع البیان، ج ۳ - ۴، ص ۶۰۰.
  61. و میان خویش کار (دین) خود را پراکندند، همگی به سوی ما باز می‌گردند؛ سوره انبیاء، آیه ۹۳.
  62. آیه درباره یهود و نصارا است که در دین اختلاف کرده، بعضی، برخی دیگر را لعنت می کردند؛ مجمع البیان، ج ۷ - ۸، ص ۹۹.
  63. فرهنگ قرآن، ج۱۴، ص۱۹۰- ۲۲۰.
  64. مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژده‌آور و بیم‌دهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهان‌های روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی می‌کند؛ سوره بقره، آیه ۲۱۳.
  65. «بغی» در اصل به معنای حسد است؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۴۵۸، «بغی».
  66. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است؛ سوره آل عمران، آیه۱۹.
  67. از دین، همان را برای شما بیان داشت که نوح را بدان سفارش کرده بود و نیز آنچه را که به تو وحی کردیم و آنچه را که به ابراهیم و موسی و عیسی، سفارش کردیم که دین را استوار بدارید و در آن به پراکندگی نیفتید؛ بر مشرکان آنچه آنان را بدان می‌خوانی گران است، خداوند است که هر که را بخواهد به سوی خود برمی‌گزیند و هر که را (به درگاه او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد و به پراکندگی نیفتادند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود و اگر سخنی از سوی پروردگارت تا زمانی معیّن پیشی نگرفته بود بی‌گمان میان آنان داوری می‌شد و آنان که پس از ایشان به کتاب (آسمانی) رسیدند از آن در تردیدی گمان‌انگیزند؛ سوره شوری، آیه۱۳ - ۱۴.
  68. و به آنان از کار (شریعت) برهان‌هایی (روشن) بخشیدیم پس، اختلاف نورزیدند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود؛ بی‌گمان پروردگارت روز رستخیز میان آنان در آنچه اختلاف می‌ورزیدند داوری خواهد کرد؛ سوره جاثیه، آیه۱۷.
  69. مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژده‌آور و بیم‌دهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهان‌های روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی می‌کند؛ سوره بقره، آیه ۲۱۳.
  70. «بغی» به معنای ظلم آمده است؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۴۵۷، «بغی».
  71. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است؛ سوره آل عمران، آیه۱۹.
  72. از دین، همان را برای شما بیان داشت که نوح را بدان سفارش کرده بود و نیز آنچه را که به تو وحی کردیم و آنچه را که به ابراهیم و موسی و عیسی، سفارش کردیم که دین را استوار بدارید و در آن به پراکندگی نیفتید؛ بر مشرکان آنچه آنان را بدان می‌خوانی گران است، خداوند است که هر که را بخواهد به سوی خود برمی‌گزیند و هر که را (به درگاه او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد و به پراکندگی نیفتادند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود و اگر سخنی از سوی پروردگارت تا زمانی معیّن پیشی نگرفته بود بی‌گمان میان آنان داوری می‌شد و آنان که پس از ایشان به کتاب (آسمانی) رسیدند از آن در تردیدی گمان‌انگیزند؛ سوره شوری، آیه۱۳ - ۱۴.
  73. اما گروه‌ها (ی مشرک) میان خود اختلاف ورزیدند پس وای بر ستمگران از عذاب روزی دردناک!؛ سوره زخرف، آیه۶۵.
  74. و به آنان از کار (شریعت) برهان‌هایی (روشن) بخشیدیم پس، اختلاف نورزیدند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود؛ بی‌گمان پروردگارت روز رستخیز میان آنان در آنچه اختلاف می‌ورزیدند داوری خواهد کرد؛ سوره جاثیه، آیه۱۷.
  75. مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژده‌آور و بیم‌دهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهان‌های روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی می‌کند؛ سوره بقره، آیه ۲۱۳.
  76. بی‌گمان دین (راستین) نزد خداوند، اسلام است و اهل کتاب، اختلاف نیافتند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند، از سر افزونجویی که در میان ایشان بود و هر کس به آیات خداوند کفر ورزد (بداند که) خداوند حسابرس سریع است؛ سوره آل عمران، آیه۱۹.
  77. و به پراکندگی نیفتادند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود و اگر سخنی از سوی پروردگارت تا زمانی معیّن پیشی نگرفته بود بی‌گمان میان آنان داوری می‌شد و آنان که پس از ایشان به کتاب (آسمانی) رسیدند از آن در تردیدی گمان‌انگیزند؛ سوره شوری، آیه۱۴.
  78. و به آنان از کار (شریعت) برهان‌هایی (روشن) بخشیدیم پس، اختلاف نورزیدند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود؛ بی‌گمان پروردگارت روز رستخیز میان آنان در آنچه اختلاف می‌ورزیدند داوری خواهد کرد؛ سوره جاثیه، آیه۱۷.
  79. بنابراین با درستی آیین روی (دل) را برای این دین راست بدار! بر همان سرشتی که خداوند مردم را بر آن آفریده است؛ هیچ دگرگونی در آفرینش خداوند راه ندارد؛ این است دین استوار اما بیشتر مردم نمی‌دانند؛ سوره روم، آیه۳۰.
  80. با بازگشتن به سوی او؛ و از او پروا کنید و نماز را بپا دارید و از مشرکان نباشید، ...از آن کسانی که دین خود را پراکندند و گروه گروه شدند؛ هر گروهی بدانچه نزد آنهاست شادمانند؛ سوره روم، آیه ۳۱- ۳۱.
  81. فرهنگ قرآن، ج۱۴، ص۱۹۰- ۲۲۰.
  82. و مانند کسانی نباشید که پراکندند و پس از آنکه برهان‌ها (ی روشن) برای آنان آمد، اختلاف کردند و آنان را عذابی سترگ خواهد بود؛ سوره آل عمران، آیه۱۰۵.
  83. اما گروه‌ها (ی مشرک) میان خود اختلاف ورزیدند پس وای بر ستمگران از عذاب روزی دردناک!؛ سوره زخرف، آیه۶۵.
  84. و بی‌گمان خداوند پروردگار من و شماست، او را بپرستید! این راهی راست است. آنگاه از میان ایشان چند دسته اختلاف ورزیدند؛ وای بر کافران از دیدارگاه روزی سترگ!؛ سوره مریم، آیه ۳۶ - ۳۷.
  85. تو را با کسانی که دینشان را پاره پاره کردند و گروه گروه شدند کاری نیست؛ کار آنان تنها با خداوند است سپس آنان را از آنچه می‌کردند آگاه می‌سازد؛ سوره انعام، آیه۱۵۹.
  86. و بی‌گمان خداوند پروردگار من و شماست، او را بپرستید! این راهی راست است. آنگاه از میان ایشان چند دسته اختلاف ورزیدند؛ وای بر کافران از دیدارگاه روزی سترگ! روزی که نزد ما آیند، چه شنوا و چه بینایند! امّا امروز ستمکاران در گمراهی آشکاری به سر می‌برند و روز دریغ را به آنان هشدار ده! آنگاه که کار یکسره شود و آنان در غفلت باشند و ایمان نیاورند؛ سوره مریم، آیه ۳۶ - ۳۹.
  87. فرهنگ قرآن، ج۱۴، ص۱۹۰- ۲۲۰.