بحث:امامت: تفاوت میان نسخه‌ها

Page contents not supported in other languages.
از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
برچسب: پیوندهای ابهام‌زدایی
 
(۱۴ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۴ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
==امامت در موسوعه رد شبهات==
==فهرس الموسوعة==
===معناشناسی===
{{مدخل وابسته}}
«[[امامت]]»: «امامت»، از ماده «امم» (الام) به معنای قصد کردن و توجه به مقصود است. [[امام]] به کسی گفته می‌شود که به قول یا فعل او توجه و [[اقتدا]] شود؛ چه [[حق]] باشد یا [[باطل]]<ref>ابن منظور، لسان العرب، ج۱۲، ص۲۲.</ref>.  
===الجزء الأول===
 
۱ - آية الإبلاغ .
در اصطلاح، برای امامت از سوی [[شیعه]] و [[اهل سنت]] تعریفی نزدیک به هم صورت گرفته که عبارت است از: {{عربی|الامامة رئاسة عامة فی امور الدین و الدنیا نیابة عن النبی}}؛ «امامت، [[ریاست عامه]] است در امور [[دین]] و [[دنیا]] به عنوان [[نیابت از رسول خدا]]{{صل}}»<ref>علامه حلی، باب حادی‌عشر، ص۱۰؛ عضدالدین ایجی، المواقف، ج۳، ص۵۷۴.</ref>. علاوه بر آن، اهل سنت گفته‌اند: «بهتر این است در [[تعریف امامت]] گفته شود امامت، [[خلافت]] و [[جانشینی رسول خدا]]{{صل}} است در [[اقامه دین]]، به طوری که [[پیروی]] از او بر همه [[امت]] [[واجب]] باشد»<ref>تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۴.</ref>.
 
 
٢ - آية الإكمال .
===[[اهل‌بیت]]===
 
===[[مصداق‌شناسی اهل بیت]]===
٣ - آية أهل الذكر .
===[[اهمیت مباحث امامت]]===
 
== منابع ==
٤ - آية التطهير .
{{منابع}}
 
# [[پرونده:IM010024.jpg|22px]] [[حافظ نجفی|نجفی، حافظ]]، [[قرآن و امامت اهل بیت (مقاله)|مقاله «قرآن و امامت اهل بیت»]]، [[موسوعه رد شبهات ج۲۱ (کتاب)|'''موسوعه رد شبهات ج۲۱''']]
ه - آية سقاية الحاج
{{پایان منابع}}
 
==امامت (فهرست موسوعه اهل بیت(ع)==
٦ - آية صالح المؤمنين .
#[[امامت امامان دوازده‌گانه|إمامة الأئمة {{ع}} ]]
 
##[[اثبات امامت امامان دوازده‌گانه|أدلة إمامة الأئمة {{ع}} ]]
۷- آية طاعة أولي الأمر.
###[[احادیث مشیر به امامت ائمه|الأحاديث المشيرة إلى إمامة الأئمة {{ع}} ]]
 
###[[احادیث مشیر به وصایت ائمه|الأحاديث المشيرة إلى وصاية الأئمة {{ع}} ]]
۸ - آية العهد
###[[احادیث مشیر به ولایت ائمه|الأحاديث المشيرة إلى ولاية الأئمة {{ع}} ]]
 
##[[انکار امامت ائمه|إنكار إمامة الأئمة {{ع}} ]]
۹ - آية المباهلة
###[[آثار انکار امامت ائمه|آثار إنكار إمامة الأئمة {{ع}} ]]
 
####[[جهنم|دخول جهنم]]
۱۰ - آية المودة .
####[[الطبع على القلب]]
 
####[[کفر|الكفر]]
۱۱ - آية الولاية.
###[[انکار امامت|مساوئ إنكار إمامة الأئمة {{ع}} ]]
 
####[[استلزام إنكار الواحد كل الأئمة {{ع}} ]]
۱۲ - آية (وَلَوْ رَدُّوهُ)
####[[انکار نبی|إنكار النبي {{صل}} ]]
 
##[[اهمیت امامت ائمه|أهمية إمامة الأئمة {{ع}} ]]
۱۳ - آية (وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)
###[[إتمام الله الإمامة]]
 
###[[اتمام حجت|إتمام الحجة]]
١٤ - الأئمة
###[[إثبات الحق و محق الباطل]]  
 
###[[اساس اسلام|أساس الإسلام]]
إمامتهم والنصّ عليهم .
###[[دوام امر نبوت|استدامة الأمر النبوة]]
 
###[[خیر|أصل كل خير]]
عددهم .
###[[اقرار جبال به امامت ائمه|إقرار الجبال بإمامة الأئمة {{ع}} ]]
 
###[[اممات متقین|إمامة المتقين]]
لزوم معرفتهم .  
###[[مانت الهی|أمانة إلهية]]
 
###[[امنیت در دنیا و آخرت|الأمن في الدنيا و الآخرة]]
الكرامات والمعاجز
###[[برکت|البركة]]
 
###[[بقای عالم|بقاء العالم]]
شبهة عدم نصرة الله له لهم
###[[تبیین حق و باطل|تبيين الحق و الباطل]]
 
###[[تبیین دین|تبيین الدين]]
رؤيتهم عند الاحتضار .
###[[تمام دین|تمام الدين]]
 
###[[حفظ ثغور|حفظ الثغور]]
المفاضلة
###[[رفع اختلاف از امت|رفع الاختلاف عن الأمة]]
 
###[[زعامت|الزعامة]]
مباحث عامة
###[[ناتوانی مردم از درک امامت|عجز الناس عن إدراك الإمامة]]
 
###[[عزت مؤمنین و مسلمین|عز المؤمنين و المسلمین ]]
١٥ - أبو طالب .
###[[مرتبه بالای امامت|عظم مرتبة الإمامة]]
 
###[[کمال دین|كمال الدين]]
١٦ - الإمامة .
###[[منزلت انبیا|منزلة الأنبياء {{ع}} ]]
 
###[[من قبل الله تعالى]]
تعريف الإمامة
###[[میراث انبیا|میراث الأوصياء {{ع}} ]]
 
###[[نظام امت|نظام الأمة]]
الحاجة إلى الإمام .
##[[شرایط امامت اهل بیت|شرائط إمامة الأئمة {{ع}} ]]
 
###[[بسط احکام|بسط الأحكام]]
وجوب الإمامة على الله
###[[تحقق الإمامة في الأعقاب]]
 
###[[تمسک به قرآن|التمسك بالقرآن]]
وجوب الإمامة عقلاً
###[[حسن الولایة الرعية ]]
 
###[[حلم|الحلم]]
وجوب الإمامة سمعاً .
###[[خالص شدن از زذائل اخلاقی|الخلوص من الرذائل الأخلاقية]]
 
###[[سلامتی|السلامة]]
صفات الإمام
###[[عدم الاشتراط بالبلو]]
 
###[[عدم سفاهت|عدم السفاهة]]
١) الأفضلية .
###[[عصمت|العصمة]]
 
###[[علم|العلم]]
٢) العلم
###[[عمل به سنت|العمل بالسنة]]
 
##[[کیفیت تعیین امام|كيفية تعيين الإمام {{ع}} ]]
۳) العدالة
###[[امام و تعیین امام|الإمام و تعيين الإمام {{ع}} ]]
 
###[[تعیین امام از سوی خدا|تعيين الإمام {{ع}} بتعيين الله تعالی]]
٤) العصمة
###[[مردم و تعیین امام|الناس و تعيين الإمام {{ع}} ]]
 
###[[نبی و تعیین امام|النبي {{صل}} و تعيين الإمام {{ع}} ]]
٥) النص.
##[[حقوق ائمه|حقوق الأئمة {{ع}} ]]
 
###[[احیای امر اهل بیت|إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
٦) سائر الصفات .
####[[آثار احیای امر اهل بیت|آثار إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
 
#####[[ذکر الهی|ذكر الله تعالی]]
اختلاف الناس في الإمامة .
####[[آثار غفلت از احیای امر الهی|آثار الغفلة عن إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
 
#####[[حسرت|الحسرة]]
الفرق بين النبي والإمام .
####[[[[اسباب احیای امر اهل بیت|أسباب إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
 
#####[[زیارت مؤمن|زيارة المؤمن]]
منكر الإمامة
####[[اهمیت احیای امر ائمه|أهمية إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
===الجزء الثاني===
#####[[الحث على إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
الاختيار.
#####[[عبادت|العبادة]]
 
###[[انتظار امر ائمه|انتظار أمر الأئمة {{ع}} ]]
دخول الإمام في المجمعين
####[[آثار انتظار امر ائمه|آثار انتظار أمر الأئمة {{ع}} ]]
 
#####[[تقرب به خدا|التقرب إلى الله تعالى]]
مباحث عامة
#####[[دخول در بهشت|دخول الجنة]]
 
#####[[هم‌نشینی با اهل بیت در آخرت|مصاحبة أهل البيت {{ع}} في الآخرة]]
۱۷ - البغاة
###[[انفال|الأنفال]]
 
###[[اهمیت حقوق ائمه|أهمية حقوق الأئمة {{ع}} ]]
۱۸ - جعفر بن محمد
####[[الحث على حقوق الأئمة {{ع}} ]]
 
###[[ایمان به ائمه|الإيمان بالأئمة {{ع}} ]]
۱۹ – حديث (الأئمة الاثني عشر)
####[[اهمیت ایمان به ائمه|أهمية الإيمان بالأئمة {{ع}} ]]
 
###[[نیکی به ائمه|البر بالأئمة {{ع}} ]]
۲۰ - حديث الأئمة من قريش.
####[[آثار نیکی به ائمه|آثار البر بالأئمة {{ع}} ]]
 
۲۱ - حديث أنت منّي وأنا منك .  
 
٢٢ – حديث الأشباح .
 
۲۳ - حديث أنت أخي ووصيّي.
 
٢٤ - حديث الثقلين
 
٢٥ - حديث خاصف النعل .
 
٢٦ - حديث الدار
 
۲۷ - حديث الراية .
 
۲۸ - حدیث رد الشمس
 
۲۹ - حديث سد الأبواب .
 
٣٠ - حديث السفينة .
 
٣١ - حديث الطير .
 
۳۲ – حديث (علي مني) .
 
۳۳ - حديث الغدير .
 
٣ - حديث المؤاخاة .
 
٣٥ - حديث مدينة العلم .
 
٣٦ - حديث المنزلة
 
۳۷ - حدیث (هذا إمامكم من بعدي).
 
۳۸ - حديث المبيت
 
۳۹ - الحسن بن علي العسكري .
 
٤٠ - الحسن بن علي المجتبى .
 
٤۱ - الحسين بن علي
 
٤٢ - الرجعة
 
٤۳ - زواج أُمّ كلثوم
 
٤٤ - السقيفة .
 
٤٥ - سورة براءة .
 
٤٦ - سورة هل أتى .
 
٤٧ - الشفاعة
 
===الجزء الثالث===
٤٨ - العصمة .
 
مباحث عامة
 
عصمة الأنبياء.
 
عصمة الإمام
 
٤۹ - علي بن أبي طالب
 
إسلامه
 
إمامته والنص عليه
 
===الجزء الرابع===
===الجزء الخامس===
٥٦ - محمد بن الحسن المهدي
 
ولادته الاشكال
 
نسبه
 
إمامته
 
الغيبة
 
طول العمر
 
رؤيته
 
معاجزه .
 
السفراء الأربعة .
 
وقت الظهور
 
دولة المهدي .
 
مدعو المهدوية .
 
مباحث عامة
 
۵۷- محمد بن علي الباقر
 
٥٨ - محمد بن علي الجواد
 
٥٩ - النص
 
لزوم النص .
 
إثبات النص .
 
وضوح النص أقسام النص
 
جحد النص .
 
النص على أبي بكر (قول البكريَّة) .
 
النص على العباس
 
مقولة العباس
 
٦٠ - الوصية
 
٦١ - الولاية والبراءة .
 
{{پایان مدخل وابسته}}
 
==امامت در موسوعه رد شبهات==
===معناشناسی===
«[[امامت]]»: «امامت»، از ماده «امم» (الام) به معنای قصد کردن و توجه به مقصود است. [[امام]] به کسی گفته می‌شود که به قول یا فعل او توجه و [[اقتدا]] شود؛ چه [[حق]] باشد یا [[باطل]]<ref>ابن منظور، لسان العرب، ج۱۲، ص۲۲.</ref>.
 
در اصطلاح، برای امامت از سوی [[شیعه]] و [[اهل سنت]] تعریفی نزدیک به هم صورت گرفته که عبارت است از: {{عربی|الامامة رئاسة عامة فی امور الدین و الدنیا نیابة عن النبی}}؛ «امامت، [[ریاست عامه]] است در امور [[دین]] و [[دنیا]] به عنوان [[نیابت از رسول خدا]]{{صل}}»<ref>علامه حلی، باب حادی‌عشر، ص۱۰؛ عضدالدین ایجی، المواقف، ج۳، ص۵۷۴.</ref>. علاوه بر آن، اهل سنت گفته‌اند: «بهتر این است در [[تعریف امامت]] گفته شود امامت، [[خلافت]] و [[جانشینی رسول خدا]]{{صل}} است در [[اقامه دین]]، به طوری که [[پیروی]] از او بر همه [[امت]] [[واجب]] باشد»<ref>تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۴.</ref>.
 
===[[اهل‌بیت]]===
===[[مصداق‌شناسی اهل بیت]]===
===[[اهمیت مباحث امامت]]===
 
== منابع ==
{{منابع}}
# [[پرونده:IM010024.jpg|22px]] [[حافظ نجفی|نجفی، حافظ]]، [[قرآن و امامت اهل بیت (مقاله)|مقاله «قرآن و امامت اهل بیت»]]، [[موسوعه رد شبهات ج۲۱ (کتاب)|'''موسوعه رد شبهات ج۲۱''']]
{{پایان منابع}}
==امامت (فهرست موسوعه اهل بیت(ع)==
#[[امامت امامان دوازده‌گانه|إمامة الأئمة {{ع}} ]]
##[[اثبات امامت امامان دوازده‌گانه|أدلة إمامة الأئمة {{ع}} ]]
###[[احادیث مشیر به امامت ائمه|الأحاديث المشيرة إلى إمامة الأئمة {{ع}} ]]
###[[احادیث مشیر به وصایت ائمه|الأحاديث المشيرة إلى وصاية الأئمة {{ع}} ]]
###[[احادیث مشیر به ولایت ائمه|الأحاديث المشيرة إلى ولاية الأئمة {{ع}} ]]
##[[انکار امامت ائمه|إنكار إمامة الأئمة {{ع}} ]]
###[[آثار انکار امامت ائمه|آثار إنكار إمامة الأئمة {{ع}} ]]
####[[جهنم|دخول جهنم]]
####[[الطبع على القلب]]
####[[کفر|الكفر]]
###[[انکار امامت|مساوئ إنكار إمامة الأئمة {{ع}} ]]
####[[استلزام إنكار الواحد كل الأئمة {{ع}} ]]
####[[انکار نبی|إنكار النبي {{صل}} ]]
##[[اهمیت امامت ائمه|أهمية إمامة الأئمة {{ع}} ]]
###[[إتمام الله الإمامة]]
###[[اتمام حجت|إتمام الحجة]]
###[[إثبات الحق و محق الباطل]]  
###[[اساس اسلام|أساس الإسلام]]
###[[دوام امر نبوت|استدامة الأمر النبوة]]
###[[خیر|أصل كل خير]]
###[[اقرار جبال به امامت ائمه|إقرار الجبال بإمامة الأئمة {{ع}} ]]
###[[امامت متقین|إمامة المتقين]]
###[[امانت الهی|أمانة إلهية]]
###[[امنیت در دنیا و آخرت|الأمن في الدنيا و الآخرة]]
###[[برکت|البركة]]
###[[بقای عالم|بقاء العالم]]
###[[تبیین حق و باطل|تبيين الحق و الباطل]]
###[[تبیین دین|تبيین الدين]]
###[[تمام دین|تمام الدين]]
###[[حفظ ثغور|حفظ الثغور]]
###[[رفع اختلاف از امت|رفع الاختلاف عن الأمة]]
###[[زعامت|الزعامة]]
###[[ناتوانی مردم از درک امامت|عجز الناس عن إدراك الإمامة]]
###[[عزت مؤمنین و مسلمین|عز المؤمنين و المسلمین ]]
###[[مرتبه بالای امامت|عظم مرتبة الإمامة]]
###[[کمال دین|كمال الدين]]
###[[منزلت انبیا|منزلة الأنبياء {{ع}} ]]
###[[من قبل الله تعالى]]
###[[میراث انبیا|میراث الأوصياء {{ع}} ]]
###[[نظام امت|نظام الأمة]]
##[[شرایط امامت اهل بیت|شرائط إمامة الأئمة {{ع}} ]]
###[[بسط احکام|بسط الأحكام]]
###[[تحقق الإمامة في الأعقاب]]
###[[تمسک به قرآن|التمسك بالقرآن]]
###[[حسن الولایة الرعية ]]
###[[حلم|الحلم]]
###[[خالص شدن از زذائل اخلاقی|الخلوص من الرذائل الأخلاقية]]
###[[سلامتی|السلامة]]
###[[عدم الاشتراط بالبلو]]
###[[عدم سفاهت|عدم السفاهة]]
###[[عصمت|العصمة]]
###[[علم|العلم]]
###[[عمل به سنت|العمل بالسنة]]
##[[کیفیت تعیین امام|كيفية تعيين الإمام {{ع}} ]]
###[[امام و تعیین امام|الإمام و تعيين الإمام {{ع}} ]]
###[[تعیین امام از سوی خدا|تعيين الإمام {{ع}} بتعيين الله تعالی]]
###[[مردم و تعیین امام|الناس و تعيين الإمام {{ع}} ]]
###[[نبی و تعیین امام|النبي {{صل}} و تعيين الإمام {{ع}} ]]
##[[حقوق ائمه|حقوق الأئمة {{ع}} ]]
###[[احیای امر اهل بیت|إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار احیای امر اهل بیت|آثار إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
#####[[ذکر الهی|ذكر الله تعالی]]
####[[آثار غفلت از احیای امر الهی|آثار الغفلة عن إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
#####[[حسرت|الحسرة]]
####[[اسباب احیای امر اهل بیت|أسباب إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
#####[[زیارت مؤمن|زيارة المؤمن]]
####[[اهمیت احیای امر ائمه|أهمية إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
#####[[الحث على إحياء أمر الأئمة {{ع}} ]]
#####[[عبادت|العبادة]]
###[[انتظار امر ائمه|انتظار أمر الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار انتظار امر ائمه|آثار انتظار أمر الأئمة {{ع}} ]]
#####[[تقرب به خدا|التقرب إلى الله تعالى]]
#####[[دخول در بهشت|دخول الجنة]]
#####[[هم‌نشینی با اهل بیت در آخرت|مصاحبة أهل البيت {{ع}} في الآخرة]]
###[[انفال|الأنفال]]
###[[اهمیت حقوق ائمه|أهمية حقوق الأئمة {{ع}} ]]
####[[الحث على حقوق الأئمة {{ع}} ]]
###[[ایمان به ائمه|الإيمان بالأئمة {{ع}} ]]
####[[اهمیت ایمان به ائمه|أهمية الإيمان بالأئمة {{ع}} ]]
###[[نیکی به ائمه|البر بالأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار نیکی به ائمه|آثار البر بالأئمة {{ع}} ]]
#####[[داخل شدن در رحمت الهی|الدخول في رحمة الله تعالى]]
#####[[کشب ثواب|كسب الثواب]]
####[[اسباب نیکی به ائمه|أسباب البر بالأئمة {{ع}} ]]
#####[[زیارت امام حسین|زيارة الحسين {{ع}} ]]
####[[اهمیت نیکی به ائمه|أهمية البر بالأئمة {{ع}} ]]
#####[[اعمال دوست‌داشتنی نزد خدا|أحب الأعمال إلى الله تعالی]]
###[[تبری|التبري]]
####[[آثار تبری|آثار التبري]]
#####[[کشب ثواب|كسب الثواب]]
####[[اهمیت تبری|أهمية التبري]]
#####[[الحث على التبري]]
###[[تسلیم ائمه|التسليم للأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار تسلیم ائمه|آثار التسليم للأئمة {{ع}} ]]
#####[[امان از فزع در روز قیامت|الأمان من فزع يوم القيامة]]
#####[[تقرب به خدا|التقرب إلى الله تعالی]]
#####[[آسانی حساب|سهولة الحساب]]
#####[[طهارت قلب|طهارة القلب]]
#####[[عافیت|العافية]]
#####[[کسب ثواب|كسب الثواب]]
####[[اهمیت تسلیم ائمه أهمية التسليم للأئمة {{ع}} ]]
#####[[الحث على التسليم للأئمة {{ع}} ]]
###[[تصدیق ائمه|تصديق الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار تثدیق ائمه|آثار تصديق الأئمة {{ع}} ]]
#####[[سلامتی|السلامة]]
#####[[محبت بین شیعه|المحبة بين الشيعة]]
####[[اسباب تصدیق ائمه|أسباب تصديق الأئمة {{ع}} ]]
#####[[اعتقاد به توحید|الاعتقاد بالتوحيد]]
###[[تقرب به ائمه|التقرب إلى الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار تقرب به ائمه|آثار التقرب إلى الأئمة {{ع}} ]]
#####[[ثوبت ایمان|ثبوت الإيمان]]
#####[[جلب برکت|جلب البركة]]
#####[[جلب خیر|جلب الخير]]
#####[[داخل شدن در رحمت الهی|الدخول في رحمة الله تعالى]]
#####[[داخل شدن در رحمت الهی|الدخول في رحمة الله تعالى]]
#####[[کشب ثواب|كسب الثواب]]
#####[[بخشش گناهان|غفران الذنوب]]
####[[اسباب نیکی به ائمه|أسباب البر بالأئمة {{ع}} ]]
#####[[کسب نور|كسب النور]]
#####[[زیارت امام حسین|زيارة الحسين {{ع}} ]]
####[[اسباب تقرب به ائمه|أسباب التقرب إلى الأئمة {{ع}} ]]
####[[اهمیت نیکی به ائمه|أهمية البر بالأئمة {{ع}} ]]
#####[[زیارت ائمه|زيارة الأئمة {{ع}} ]]
#####[[اعمال دوست‌داشتنی نزد خدا|أحب الأعمال إلى الله تعالی]]
#####[[حفظ ائمه|حفظ الأئمة {{ع}} ]]
###[[تبری|التبري]]
######[[اسباب حفظ ائمه|أسباب حفظ الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار تبری|آثار التبري]]
#######[[تقیه|التقية]]
#####[[کشب ثواب|كسب الثواب]]
###[[خمس|الخمس]]
####[[اهمیت تبری|أهمية التبري]]
###[[رعایت حرمت ائمه|رعاية حرمة الأئمة {{ع}} ]]
#####[[الحث على التبري]]
###[[زیارت ائمه|زيارة الأئمة {{ع}} ]]
###[[تسلیم ائمه|التسليم للأئمة {{ع}} ]]
###[[صلوات بر ائمه|الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار تسلیم ائمه|آثار التسليم للأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار ترک صلوات بر ائمه|آثار ترك الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
#####[[امان از فزع در روز قیامت|الأمان من فزع يوم القيامة]]
#####[[دوری از رحمت الهی|البعد عن رحمة الله تعالی]]
#####[[تقرب به خدا|التقرب إلى الله تعالی]]
####[[آثار صلوات بر ائمه|آثار الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
#####[[آسانی حساب|سهولة الحساب]]
#####[[استغفار الطائر للعاطس المسلم]]
#####[[طهارت قلب|طهارة القلب]]
#####[[حسن خلق|حسن الخلق]]
#####[[عافیت|العافية]]
#####[[دخول در بهشت|دخول الجنة]]
#####[[دفع درد|دفع الوجع]]
#####[[رحمت خدا بر انسان|رحمة الله تعالى الإنسان]]
#####[[طهارت|الطهارة]]
#####[[بخشش گناهان|غفران الذنوب]]
#####[[کسب ثواب|كسب الثواب]]
#####[[کسب ثواب|كسب الثواب]]
####[[اهمیت تسلیم ائمه أهمية التسليم للأئمة {{ع}} ]]
####[[اهمیت صلوات بر ائمه|أهمية الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
#####[[الحث على التسليم للأئمة {{ع}} ]]
#####[[الحث على الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
###[[تصدیق ائمه|تصديق الأئمة {{ع}} ]]
###[[اطاعت از ائمه|طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار تثدیق ائمه|آثار تصديق الأئمة {{ع}} ]]
####[[اعتصام|الاعتصام]]
#####[[سلامتی|السلامة]]
####[[تمسک|التمسك]]
#####[[محبت بین شیعه|المحبة بين الشيعة]]
####[[پیروی|التبعية]]
####[[اسباب تصدیق ائمه|أسباب تصديق الأئمة {{ع}} ]]
####[[اخذ|الأخذ]]
#####[[اعتقاد به توحید|الاعتقاد بالتوحيد]]
####[[رجوع|الرجوع]]
###[[تقرب به ائمه|التقرب إلى الأئمة {{ع}} ]]
###[[آثار اطاعت ائمه|آثار طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[آثار تقرب به ائمه|آثار التقرب إلى الأئمة {{ع}} ]]
####[[مستحق بودن ثواب|استحقاق الثواب على الأعمال]]
#####[[ثوبت ایمان|ثبوت الإيمان]]
####[[استفغفار ملائک برای شیعیان|استغفار الملائكة للشيعة]]
#####[[جلب برکت|جلب البركة]]
####[[امان|الأمان]]
#####[[جلب خیر|جلب الخير]]
####[[ایمان|الإيمان]]
#####[[داخل شدن در رحمت الهی|الدخول في رحمة الله تعالى]]
####[[بصیرت|البصيرة]]
#####[[بخشش گناهان|غفران الذنوب]]
####[[تبدیل سیئات به حسنات|تبديل السيئات الحسنات]]
#####[[کسب نور|كسب النور]]
####[[پیروی از حق|تبعية الحق]]
####[[اسباب تقرب به ائمه|أسباب التقرب إلى الأئمة {{ع}} ]]
####[[تقرب به خدا|التقرب إلى الله تعالی]]
#####[[زیارت ائمه|زيارة الأئمة {{ع}} ]]
####[[جلب برکت|جلب البركة]]
#####[[حفظ ائمه|حفظ الأئمة {{ع}} ]]
####[[جلب دوستی خدا|جلب حب الله تعالی]]
######[[اسباب حفظ ائمه|أسباب حفظ الأئمة {{ع}} ]]
####[[جلب خیر|جلب الخير]]
#######[[تقیه|التقية]]
####[[جلب رحمت الهی|جلب رحمة الله تعالی الخروج من الذل]]
###[[خمس|الخمس]]
####[[داخل شدن در بهشت|دخول الجنة]]
###[[رعایت حرمت ائمه|رعاية حرمة الأئمة {{ع}} ]]
####[[داخل شدن در حزب الهی|الدخول في حزب الله تعالى]]
###[[زیارت ائمه|زيارة الأئمة {{ع}} ]]
####[[رشد انسان|رشد الإنسان]]
###[[صلوات بر ائمه|الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
####[[رضوان الهی|رضوان الله تعالی]]
####[[آثار ترک صلوات بر ائمه|آثار ترك الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
####[[رفع شک|رفع الشك]]
#####[[دوری از رحمت الهی|البعد عن رحمة الله تعالی]]
####[[سعادت انسان|سعادة الإنسان]]
####[[آثار صلوات بر ائمه|آثار الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
####[[السقي من الكأس الأوفي ]]
#####[[استغفار الطائر للعاطس المسلم]]
####[[شرافت انسان|شرافة الإنسان]]
#####[[حسن خلق|حسن الخلق]]
####[[صلاح انسان|صلاح الإنسان]]
#####[[دخول در بهشت|دخول الجنة]]
####[[حیلت طیب|طيب الحياة]]
#####[[دفع درد|دفع الوجع]]
####[[عزت|العزة]]
#####[[رحمت خدا بر انسان|رحمة الله تعالى الإنسان]]
####[[بخشش خدا|غفران الله]]
#####[[طهارت|الطهارة]]
####[[کسب ثواب|كسب الثواب]]
####[[کسب نور|كسب النور]]
####[[کمال ایمان|كمال الإيمان]]
####[[کمال دین|كمال الدين]]
####[[لقاء الله مؤمنا]]
####[[لقا نبی|لقاء النبي {{صل}} ]]
####[[محو اعمال ناپسند|محو الأعمال السيئة]]
####[[هم‌نشینی با ائمهدر بهشت|مصاحبة الأئمة {{ع}} في الجنة]]
####[[هم‌نشینی با نبی|مصاحبة النبي {{صل}} ]]
####[[نجات انسان|نجاة الإنسان]]
####[[نظام امت|نظام الأمة]]
####[[شفاعت|النيل إلى الشفاعة]]
####[[هدایت|الهداية]]
####[[وحدت قلوب شیعه|وحدة قلوب الشيعة]]
####[[الوصول إلى الرفيق الأعلى]]
###[[آثار عدم پیروی از ائمه|آثار عدم طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[اختلاف در احکام|الاختلاف في الأحكام]]
####[[دوری از خدا|البعد عن الله تعالی ]]
####[[دوری از خیر|البعد عن الخير]]
####[[دوری از رحمت الهی|البعد عن رحمة الله تعالی ]]
####[[بغض الهی|بغض الله تعالى]]
####[[تسلط اشرار|تسلط الأشرار]]
####[[تغییر نعمت|تغير النعم]]
####[[ستم|الجور]]
####[[محروم از جنت|الحرمان عن الجنة]]
####[[حسرت|الحسرة]]
####[[خسران انسان|خسران الإنسان]]
####[[اخل شدن در جهنم|دخول جهنم]]
####[[شرک|الشرك]]
####[[شقلوت انسان|شقاوة الإنسان]]
####[[گمراهی انسان|ضلالة الإنسان]]
####[[عدم استجابت دعا|عدم استجابة الدعاء]]
####[[عقاب در آخرت|العقاب في الآخرة]]
####[[طاغوت في حكم الطاغوت]]
####[[هلاکت|الهلاكة]]
###[[اسباب پیروی ائمه|أسباب طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[حب ائمه|حب الأئمة {{ع}} ]]
###[[اسباب عدم پیروی ائمه|أسباب عدم طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[بغض ائمه|بغض الأئمة {{ع}} ]]
####[[رغبت به دنیا|الرغبة إلى الدنيا]]
###[[اهمیت پیروی از ائمه|أهمية طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[رکن ایمان|ركن الإيمان]]
####[[الحث على طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[خیر|الخير]]
####[[دعائم اسلام|دعائم الإسلام]]
####[[رحمة على المطيع]]
####[[شرط قبول عمل|شرط قبول العمل]]
####[[صيرورة المطيع ذا حجة]]
####[[اطاعت الهی|طاعة الله تعالی]]
####[[اطاعت انبیا و اوصیا|طاعة الأنبياء {{ع}} و الأوصياء {{ع}} ]]
####[[اطاعت حیوانات از ائمه|طاعة الحيوانات للأئمة {{ع}} ]]
####[[اطاعت نبی|طاعة النبي {{صل}} ]]
###[[عدم پیروی از ائمه|مساوي عدم طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[بلا حجة]]
####[[معصیت الهی|معصية الله تعالی]]
####[[معصیت پیامبر خاتم|النبي {{صل}} ]]
####[[المطيعون للأئمة {{ع}} ]]
###[[غصب حقوق ائمه|غصب حقوق الأئمة {{ع}} ]]
###[[مودت ائمه|مودة الأئمة {{ع}}حب الأئمة {{ع}}]]
####[[آثار مودت ائمه|آثار مودة الأئمة {{ع}} ]]
#####[[تقرب به خدا|التقرب إلى الله تعالی]]
#####[[جلب خیر|جلب الخير]]
#####[[حب الإنسان الله تعالی]]
#####[[دوستت داشتن محب ائمه|حب محب الأئمة {{ع}} ]]
#####[[الحفظ من أهوال القيامة]]
#####[[پیروی از ائمه|طاعة الأئمة {{ع}} ]]
#####[[پیروزی بر دشمنان|الظفر على الأعداء]]
#####[[عدم خسران انسان|عدم خسران الإنسان]]
#####[[بخشش گناهان|غفران الذنوب]]
#####[[بخشش گناهان|غفران الذنوب]]
#####[[کسب ثواب|كسب الثواب]]
#####[[قبول حج|قبول الحج]]
####[[اهمیت صلوات بر ائمه|أهمية الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
#####[[هم‌نشینی با ائمه در قیامت|مصاحبة الأئمة {{ع}} في القيامة]]
#####[[الحث على الصلوات على الأئمة {{ع}} ]]
#####[[نجات انسان|نجاة الإنسان]]
###[[اطاعت از ائمه|طاعة الأئمة {{ع}} ]]
#####[[نجات از عذاب|النجاة من العذاب]]
####[[اعتصام|الاعتصام]]
####[[اسباب مودت ائمه|أسباب مودة الأئمة {{ع}} ]]
####[[تمسک|التمسك]]
#####[[ولادت طیب|طيب الولادة]]
####[[پیروی|التبعية]]
#####[[مودت ائمه در عالم ارواح|مودة الأئمة {{ع}} في عالم الأرواح]]
####[[اخذ|الأخذ]]
####[[اهمیت مودت ائمه|أهمية مودة الأئمة {{ع}} ]]
####[[رجوع|الرجوع]]
#####[[اجر رسالت|أجر الرسالة]]
###[[آثار اطاعت ائمه|آثار طاعة الأئمة {{ع}} ]]
#####[[الحث على مودة الأئمة {{ع}} ]]
####[[مستحق بودن ثواب|استحقاق الثواب على الأعمال]]
#####[[مودت الهی|مودة الله تعالی]]
####[[استفغفار ملائک برای شیعیان|استغفار الملائكة للشيعة]]
####[[معنای مودت ائمه|معنی مودة الأئمة {{ع}} ]]
####[[امان|الأمان]]
####[[مودت اولیا ائمه|مودة أولياء الأئمة {{ع}} ]]
####[[ایمان|الإيمان]]
#####[[اهمیت مودت اولیا ائمه|أهمية مودة أولياء الأئمة {{ع}} ]]
####[[بصیرت|البصيرة]]
######[[الحث على مودة أولياء الأئمة {{ع}} ]]
####[[تبدیل سیئات به حسنات|تبديل السيئات الحسنات]]
###[[نصرت ائمه|نصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[پیروی از حق|تبعية الحق]]
####[[آثار نصرت ائمه|آثار نصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[تقرب به خدا|التقرب إلى الله تعالی]]
#####[[کسب ثواب|كسب الثواب ]]
####[[جلب برکت|جلب البركة]]
####[[اهمیت نصرت ائمه|أهمية نصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[جلب دوستی خدا|جلب حب الله تعالی]]
#####[[الحث على نصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[جلب خیر|جلب الخير]]
####[[ترک نصرت ائمه|ترك نصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[جلب رحمت الهی|جلب رحمة الله تعالی الخروج من الذل]]
#####[[آثار ترک نصرت ائمه|آثار ترك نصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[داخل شدن در بهشت|دخول الجنة]]
######[[دوری از رحمت الهی|البعد عن رحمة الله تعالی ]]
####[[داخل شدن در حزب الهی|الدخول في حزب الله تعالى]]
######[[داخل شدن در نار|دخول النار]]
####[[رشد انسان|رشد الإنسان]]
######[[ذلت|الذلة ]]
####[[رضوان الهی|رضوان الله تعالی]]
######[[سلب معرفت ائمه|سلب معرفة الأئمة {{ع}} ]]
####[[رفع شک|رفع الشك]]
######[[شرک|الشرك ]]
####[[سعادت انسان|سعادة الإنسان]]
######[[عذاب|العذاب ]]
####[[السقي من الكأس الأوفي ]]
######[[هلاکت|الهلاكة ]]
####[[شرافت انسان|شرافة الإنسان]]
####[[آمادگی برای نصرت ائمه|التهيؤ لنصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[صلاح انسان|صلاح الإنسان]]
#####[[آثار آمادگی برای نصرت ائمه|آثار التهيؤ لنصرة الأمة {{ع}} ]]
####[[طيب الحياة]]
######[[كمال المنزلة عند الله تعالى ]]
####[[العزة]]
####[[راه‌های نصرت ائمه|طرق نصرة الأئمة {{ع}} ]]
####[[غفران الله]]
######[[ادای خمس|أداء الخمس ]]
####[[كسب الثواب]]
######[[ورع|الورع ]]
####[[كسب النور]]
###[[نصرت اولیای ائمه|نصرة أولياء الأئمة {{ع}} ]]
####[[كمال الإيمان]]
###[[النصيحة للأئمة {{ع}} ]]
####[[كمال الدين]]
####[[آثار النصيحة للأئمة {{ع}} ]]
####[[لقاء الله مؤمنا]]
#####[[هم‌نشینی با پیامبر خاتم در بهشت|مصاحبة النبي {{صل}} في الجنة ]]
####[[لقاء النبي {{صل}} ]]
#####[[الوصول إلى الرفيق الأعلى ]]
####[[محو الأعمال السيئة]]
#####[[وفا به عهد ائمه
####[[مصاحبة الأئمة {{ع}} في الجنة]]
####[[مصاحبة النبي {{صل}} ]]
####[[نجاة الإنسان]]
####[[نظام الأمة]]
####[[النيل إلى الشفاعة]]
####[[الهداية]]
####[[وحدة قلوب الشيعة]]
####[[الوصول إلى الرفيق الأعلى]]
###[[آثار عدم طاعة الأئمة {{ع}} ]]
####[[الاختلاف في الأحكام]]
####[[البعد عن الله تعالی ]]
####[[البعد عن الخير]]
####[[البعد عن رحمة الله تعالی ]]
####[[بغض الله تعالى]]
####[[تسلط الأشرار]]
####[[تغير النعم]]
####[[الجور]]
####[[الحرمان عن الجنة]]
####[[الحسرة]]
####[[


==فهرست مباحث امامت==
===مراتب و [[شؤون امام]] و امامت===
{{پرسش‌های وابسته}}
===[[وظایف امام]]===
===واژه‌شناسی و [[تعریف امامت]]===
===[[فلسفه امامت]]===
* تعریف لغوی امامت‏؛
* بخش نخست: [[فلسفه امامت]] از دیدگاه [[اهل سنت]]‏؛
* کاربردهای [[امام در قرآن]]‏؛
:۱. [[معتزله]] و [[فلسفه امامت‏]]؛
* تعریف‏‌های [[متکلمان]] اسلامی‏؛
:۲. [[ماتریدیه]] و [[فلسفه امامت‏]]؛
* الف) تعریف‏‌های عام‏؛
:۳. [[اشعریه]] و [[فلسفه امامت‏]]؛
* ب) تعریف‏‌های خاص‏؛
* بخش دوم: [[فلسفه امامت]] از نظر [[امامیه‏]]؛
*تعریف عام امامت؛
:۱. [[حفظ نظام اجتماعی]] [[مسلمانان‏]]؛
*تعریف خاص امامت؛
:۲. [[برقراری عدالت اجتماعی]]؛‏
*معنای لغوی [[امام]]؛
:۳. [[تکالیف اجتماعی‏]]؛
*معنای اصطلاحی [[امام]]؛
:۴. [[اجرای حدود الهی]]؛
* امامت از منظر [[اهل‌بیت]]
:۵. امامت و [[لطف]]؛‏
* امامت از منظر [[امامیه]]
:۶. [[حفظ شریعت]]؛
* امامت از نظر [[اهل تسنن]]
:۷. [[بیان تفاصیل شریعت]]‏؛
* [[خلافت]] و [[بیعت]]؛
====امامت و [[فلسفه خلقت]]====
* امامت و سکولاریزم؛
* [[انسان کامل]]، [[فلسفه خلقت]] است‏؛
*نسبت [[خلافت]] با امامت؛
* [[انسان کامل]] [[خلیفه خداوند در زمین]] است‏؛
 
* [[پیامبران]]، [[امام]] و [[خلفای الهی در زمین]] بوده‏اند؛
===اهمیت و [[جایگاه امامت]]===
* [[خلافت الهی]] و [[امامت بشر]]؛
* [[قرآن]] و [[جایگاه]] امامت‏؛
* [[استمرار امامت]] و [[استمرار خلافت الهی|خلافت الهی]] پس از [[پیامبران‏]]؛
* [[جایگاه امامت در احادیث اسلامی]]؛‏
* پاسخ به یک اشکال‏.
* [[جایگاه امامت]] از منظر تاریخی‏.
* [[فلسفه امامت]] از نگاه [[روایات‏]]:
====[[جایگاه امام]] در [[عقاید شیعه]]====
** [[روایات نبوی]]‏؛
# [[امام]] [[حجت خدا]] و [[پرچم هدایت]]؛
** [[روایات اهل بیت]]{{ع}}؛
# [[رهبری سیاسی]] و [[رهبری حکومتی|حکومتی]] [[امام]] در [[جامعه]]؛
* [[مسئولیت‌های اخلاقی]]، [[مسئولیت‌های دینی|دینی]] و [[مسئولیت‌های اجتماعی|اجتماعی]]‏؛
# [[امام]] [[الگوی امت]]؛
* [[مصالح دینی]] و [[مصالح دنیوی|دنیوی]]‏؛
# [[امام]] [[بیان‌کننده قرآن]] و [[بیان‌کننده معارف اسلامی|معارف اسلامی]]؛
* [[نظم]]، [[امنیت]] و [[عدالت اجتماعی‏]]؛
* [[درجات ولایت تکوینی]]؛
* [[اجرای احکام]] و [[اجرای حدود الهی|حدود الهی]]‏؛
* [[فلسفه ولایت تکوینی]]؛
* [[حفظ شریعت]]؛‏
* [[نقش امام در هدایت باطنی]] [[انسان]]؛
* [[اتمام حجت بر مکلفان‏]]؛
* [[ارائه اعمال امت به امام]]؛
* [[ولایت]] و [[هدایت درونی]]‏؛
* [[نقش امام در نظام زمین]]؛
* امامت و [[غایت خلقت]]‏.
* [[نقش امام در نظام جهان هستی]].
* [[تکامل معنوی]] در پرتو [[نصب امام معصوم]]؛
* [[حفاظت از دین|حفاظت]] و [[پاسداری از دین]]؛
* [[لزوم]] [[اتمام حجت]]؛
* [[زمین هیچ‌گاه خالی از حجت نیست]]؛
* [[امام]] [[واسطه‌ای میان خدا و خلق]]؛
* [[پیش‌گیری از انحراف فکری]].


===مراتب و [[شؤون امام]] و امامت===
===[[ضرورت امامت]]===
===[[وظایف امام]]===
:۱. [[مذهب امامیه]]‏؛
===[[فلسفه امامت]]===
:۲. [[مذهب اسماعیلیه]]؛‏
* بخش نخست: [[فلسفه امامت]] از دیدگاه [[اهل سنت]]‏؛
:۳. [[مذهب زیدیه]]‏؛
:۱. [[معتزله]] و [[فلسفه امامت‏]]؛
:۴. [[معتزله‏]]؛
:۲. [[ماتریدیه]] و [[فلسفه امامت‏]]؛
:۵. [[خوارج‏]]؛
:۳. [[اشعریه]] و [[فلسفه امامت‏]]؛
:۶. [[اشاعره]]‏؛
* بخش دوم: [[فلسفه امامت]] از نظر [[امامیه‏]]؛
:۷. [[ماتریدیه‏]]؛
:۱. [[حفظ نظام اجتماعی]] [[مسلمانان‏]]؛
:۸. [[وهابیت‏]]؛
:۲. [[برقراری عدالت اجتماعی]]؛‏
*'''[[دلایل وجوب امامت]]‏:'''
:۳. [[تکالیف اجتماعی‏]]؛
:۱. [[آیه اولی الامر]]؛
:۴. [[اجرای حدود الهی]]؛
:۲. [[حدیث من مات و لم یعرف امام زمانه]]...؛
:۵. امامت و [[لطف]]؛‏
:۳. [[سیره مسلمانان‏]]؛
:۶. [[حفظ شریعت]]؛
:۴. [[اجرای حدود]] و [[حفظ نظام اسلامی]]‏؛
:۷. [[بیان تفاصیل شریعت]]‏؛
:۵. [[وجوب دفع ضررهای عظیم‏]].
====امامت و [[فلسفه خلقت]]====
*'''[[قاعده لطف]] و [[وجوب امامت‏]]:'''
* [[انسان کامل]]، [[فلسفه خلقت]] است‏؛
* تعریف و اقسام [[لطف]]‏؛
* [[انسان کامل]] [[خلیفه خداوند در زمین]] است‏؛
* [[لطف]] و [[حکمت الهی‏]]؛
* [[پیامبران]]، [[امام]] و [[خلفای الهی در زمین]] بوده‏اند؛
* فاعل [[لطف]]‏؛
* [[خلافت الهی]] و [[امامت بشر]]؛
* [[برهان لطف]] بر [[وجوب امامت]]‏؛
* [[استمرار امامت]] و [[استمرار خلافت الهی|خلافت الهی]] پس از [[پیامبران‏]]؛
*خودسری، رمز سقوط فرد و [[جامعه]]؛
* پاسخ به یک اشکال‏.
* [[عدالت اجتماعی]]؛
* [[فلسفه امامت]] از نگاه [[روایات‏]]:
* [[استقلال]]، [[آزادی]] و [[امنیت]]؛
** [[روایات نبوی]]‏؛
* [[حاکمیت نظم]] و [[حاکمیت قانون|قانون]].
** [[روایات اهل بیت]]{{ع}}؛
* [[قاعده لطف]] و [[وجوب امامت]]؛
* [[مسئولیت‌های اخلاقی]]، [[مسئولیت‌های دینی|دینی]] و [[مسئولیت‌های اجتماعی|اجتماعی]]‏؛
**تعریف [[لطف]]؛
* [[مصالح دینی]] و [[مصالح دنیوی|دنیوی]]‏؛
** [[دلیل]] [[وجوب]] [[لطف]] بر [[خداوند]]؛
* [[نظم]]، [[امنیت]] و [[عدالت اجتماعی‏]]؛
** [[لطف امامت]]؛
* [[اجرای احکام]] و [[اجرای حدود الهی|حدود الهی]]‏؛
====[[ضرورت]] [[شناخت امام]]====
* [[حفظ شریعت]]؛‏
* [[اعتقاد به خداوند]]، ملازم [[شناخت امام]]؛
* [[اتمام حجت بر مکلفان‏]]؛
* [[رهایی از ضلالت]] و [[رهایی از گمراهی|گمراهی]]؛
* [[ولایت]] و [[هدایت درونی]]‏؛
* [[نصب امام]] بر عهده ی کیست؟
* امامت و [[غایت خلقت]]‏.
* [[نصب امام]] از [[افعال الهی]] است؛
* [[تکامل معنوی]] در پرتو [[نصب امام معصوم]]؛
* [[خدا]] و [[رسول]]، منشأ [[شناسایی امام]]؛
* [[حفاظت از دین|حفاظت]] و [[پاسداری از دین]]؛
*او کجا و [[انتخاب]] [[بشر]]؟!
* [[لزوم]] [[اتمام حجت]]؛
* [[میزان اطاعت از امام]].
* [[زمین هیچ‌گاه خالی از حجت نیست]]؛
 
* [[امام]] [[واسطه‌ای میان خدا و خلق]]؛
===[[صفات امام|صفات]] و [[ویژگی‌های امام]]===
* [[پیش‌گیری از انحراف فکری]].


===[[ضرورت امامت]]===
===[[شرایط امامت|شرایط]] و [[بایستگی‌های امامت]]===
:۱. [[مذهب امامیه]]‏؛
* [[قریشی بودن امام]]‏؛
:۲. [[مذهب اسماعیلیه]]؛‏
* [[پارسایی]] و [[عدالت‏]]؛
:۳. [[مذهب زیدیه]]‏؛
* [[دانایی]] و [[کفایت]]‏؛
:۴. [[معتزله‏]]؛
* [[شیعه امامیه]] و [[علم امام]]‏؛
:۵. [[خوارج‏]]؛
* [[معتزله]] و [[علم امام]]‏؛
:۶. [[اشاعره]]‏؛
* [[اشعریه]] و [[علم امام]]؛‏
:۷. [[ماتریدیه‏]]؛
* [[ماتریدیه]] و [[علم امام]]‏؛
:۸. [[وهابیت‏]]؛
* [[زیدیه]] و [[علم امام]]؛‏
*'''[[دلایل وجوب امامت]]‏:'''
 
:۱. [[آیه اولی الامر]]؛
==== نخست: [[عصمت امام]]====
:۲. [[حدیث من مات و لم یعرف امام زمانه]]...؛
* [[حقیقت عصمت|حقیقت]] و معنای [[عصمت]]؛
:۳. [[سیره مسلمانان‏]]؛
* [[خاستگاه عصمت]]؛
:۴. [[اجرای حدود]] و [[حفظ نظام اسلامی]]‏؛
* [[عصمت علمی‏]]؛‏
:۵. [[وجوب دفع ضررهای عظیم‏]].
* [[دلایل عصمت ائمه]]{{عم}}:
*'''[[قاعده لطف]] و [[وجوب امامت‏]]:'''
# ۱. [[دلایل نقلی]]؛
* تعریف و اقسام [[لطف]]‏؛
# [[آیه امامت]]؛
* [[لطف]] و [[حکمت الهی‏]]؛
# [[آیه اطاعت]]؛
* فاعل [[لطف]]‏؛
# [[آیه تطهیر]]؛
* [[برهان لطف]] بر [[وجوب امامت]]‏؛
# [[آیه ابتلای ابراهیم]]{{ع}}؛
*خودسری، رمز سقوط فرد و [[جامعه]]؛
# [[آیه اولی الامر]]؛
* [[عدالت اجتماعی]]؛
* [[آیه صادقین]]؛‏
* [[استقلال]]، [[آزادی]] و [[امنیت]]؛
* [[دلایل عقلی]]؛
* [[حاکمیت نظم]] و [[حاکمیت قانون|قانون]].
** [[برهان]] [[امتناع]] تسلسل‏؛‏
* [[قاعده لطف]] و [[وجوب امامت]]؛
** [[برهان حفظ شریعت]]؛
**تعریف [[لطف]]؛
** [[پیامدهای معصوم نبودن امام‏]]؛
** [[دلیل]] [[وجوب]] [[لطف]] بر [[خداوند]]؛
** [[ضرورت امام معصوم]]؛
** [[لطف امامت]]؛
** [[مقام]] [[عقل]] در [[استنباط]] [[احکام شرعی]]؛
====[[ضرورت]] [[شناخت امام]]====
** [[نیاز به امام معصوم در عصر غیبت]]؛
* [[اعتقاد به خداوند]]، ملازم [[شناخت امام]]؛
**معنای [[گناه پیامبران]]؛
* [[رهایی از ضلالت]] و [[رهایی از گمراهی|گمراهی]]؛
**عوامل مؤثر در دوری از [[گناه]] و [[معصیت]]:
* [[نصب امام]] بر عهده ی کیست؟
# ۱. [[عذاب]]؛
* [[نصب امام]] از [[افعال الهی]] است؛
# ۲. [[بهشت]] و درجات آن؛
* [[خدا]] و [[رسول]]، منشأ [[شناسایی امام]]؛
# ۳. دوری از [[رحمت]] و [[رضای الهی]]؛
*او کجا و [[انتخاب]] [[بشر]]؟!
# ۴. هشدارهای [[دنیایی]].
* [[میزان اطاعت از امام]].
** [[عدم عصمت امام]]، مقتضی [[لزوم]] [[تسلسل]]؛
** [[امام]] [[پاسدار احکام شرع]]؛
** [[عصمت]] ملازم با [[اطاعت از امام]]؛
** [[فقدان عصمت]]، منافی با [[افضلیت امام]]؛
** [[برتری امام]] نسبت به دیگران؛


===[[صفات امام|صفات]] و [[ویژگی‌های امام]]===
==== دوم: [[علم امام]]====
 
* [[علم]] و [[بصیرت]]؛
===[[شرایط امامت|شرایط]] و [[بایستگی‌های امامت]]===
* [[چگونگی علم امام]]؛
* [[قریشی بودن امام]]‏؛
*دلایلی [[نقلی]] بر [[علم حضوری امام]]؛
* [[پارسایی]] و [[عدالت‏]]؛
* [[آیات]]؛
* [[دانایی]] و [[کفایت]]‏؛
* [[روایات]]؛
* [[شیعه امامیه]] و [[علم امام]]‏؛
*دیدگاه [[نهج‌البلاغه]] درباره [[علم امامان]]؛
* [[معتزله]] و [[علم امام]]‏؛
* [[اهل بیت]] [[معدن‌های علوم]] و [[گنجینه‌های رحمان]]؛
* [[اشعریه]] و [[علم امام]]؛‏
* [[امامان]]، [[استوانه‌های دین]] و [[چشمه‌های دانش]] و [[چشمه‌های حکمت|حکمت]]؛
* [[ماتریدیه]] و [[علم امام]]‏؛
* [[ائمه اطهار]]، [[قرآن ناطق]]‌اند؛
* [[زیدیه]] و [[علم امام]]؛‏
*چگونه از راه روشن بازتان می‌‌گردانند؟
# [[علم امام]]
*معنای لغوی [[غیب]]؛
* [[غیب]] در اصطلاح کتاب و [[سنت]]؛
* [[علم غیب ذاتی]]، ویژه [[خدا]]؛
* [[خاستگاه علوم غیبی]]:
# [[ابعاد دانش غیبی]] و [[گستره علم الکتاب]]؛
# [[شرایع آسمانی]]؛
# گذشته و [[آینده]]؛
# زمان [[مرگ]] و [[پیشامدهای ناگوار]]؛
# [[رازهای پنهان]] و [[اسرار درونی آدمیان]]؛
# [[زبان همه آدمیان]]؛
# [[زبان حیوانات]]؛
* [[چگونگی آگاهی معصومان از امور غیبی]]:
# مطلق و بدون شرط؛
# وابسته به [[مشیت]] و [[اراده]]؛
* [[بداء]] و رابطه آن با [[علم غیب]]؛
* [[علم غیب]] و میدان عمل؛
* فرق [[امام]] و [[پیامبر]].
 
==== سوم: [[پاکزادی امام]]====
* [[پاکزادی]]؛
 
==== چهارم: [[عدالت امام]]====


==== نخست: [[عصمت امام]]====
==== پنجم: [[افضلیت امام]]====
* [[حقیقت عصمت|حقیقت]] و معنای [[عصمت]]؛
* [[شیعه امامیه]] و [[افضلیت امام‏]]؛‏
* [[خاستگاه عصمت]]؛
* [[قلمرو افضلیت]]‏؛‏
* [[عصمت علمی‏]]؛‏
* [[امامت مفضول]] [[قبیح]] است‏؛‏
* [[دلایل عصمت ائمه]]{{عم}}:
* بررسی اشکالات‏؛‏
# ۱. [[دلایل نقلی]]؛
* نقد و نظر؛‏
# [[آیه امامت]]؛
* [[قرآن]] و [[افضلیت امام‏]]؛‏
# [[آیه اطاعت]]؛
* نقد و نظر؛‏
# [[آیه تطهیر]]؛
* [[برتری اخروی‏]]؛‏
# [[آیه ابتلای ابراهیم]]{{ع}}؛
:۱. [[عصمت]] و [[افضلیت]]‏؛‏
# [[آیه اولی الامر]]؛
:۲. [[تکلف]] سنگین‌تر و [[پاداش]] بیش‌تر؛‏
* [[آیه صادقین]]؛‏
:۳. [[امام]]، [[حجت خداوند بر بشر]] است‏؛‏
* [[دلایل عقلی]]؛
:۴. [[تعظیم]] ویژه، مستلزم [[افضلیت]] است‏؛‏
** [[برهان]] [[امتناع]] تسلسل‏؛‏
:۵. [[برتری در کمالات]]، مستلزم [[برتری در پاداش]] است‏؛‏
** [[برهان حفظ شریعت]]؛
* [[اشاعره]] و [[افضلیت امام]]‏؛‏
** [[پیامدهای معصوم نبودن امام‏]]؛
 
** [[ضرورت امام معصوم]]؛
===[[تعیین امامت]]===
** [[مقام]] [[عقل]] در [[استنباط]] [[احکام شرعی]]؛
* [[انتصاب]] و [[انتخاب]]
** [[نیاز به امام معصوم در عصر غیبت]]؛
* [[اثبات نظریه انتصاب شیعه]]
**معنای [[گناه پیامبران]]؛
 
**عوامل مؤثر در دوری از [[گناه]] و [[معصیت]]:
====[[راه تعیین امام]] از دیدگاه [[مذاهب اسلامی]]====
# ۱. [[عذاب]]؛
* [[نص]] و [[معجزه]]‏؛
# ۲. [[بهشت]] و درجات آن؛
* [[کیسانیه]] و [[نص در امامت]]‏؛
# ۳. دوری از [[رحمت]] و [[رضای الهی]]؛
* بررسی و نقد؛
# ۴. هشدارهای [[دنیایی]].
* [[بکریه]] و [[نص در امامت‏]]؛
** [[عدم عصمت امام]]، مقتضی [[لزوم]] [[تسلسل]]؛
* [[نص]] و [[دعوت]]؛‏
** [[امام]] [[پاسدار احکام شرع]]؛
* [[نص]] و [[وراثت]]‏؛
** [[عصمت]] ملازم با [[اطاعت از امام]]؛
* [[غلبه]] و [[استیلاء]]؛
** [[فقدان عصمت]]، منافی با [[افضلیت امام]]؛
* [[بیعت]] و [[انتخاب]]‏.
** [[برتری امام]] نسبت به دیگران؛


==== دوم: [[علم امام]]====
====[[راه تعیین امام]] از [[دیدگاه امامیه]]====
* [[علم]] و [[بصیرت]]؛
:۱. [[عصمت امام‏]]؛
* [[چگونگی علم امام]]؛
:۲. [[افضلیت امام]]‏؛
*دلایلی [[نقلی]] بر [[علم حضوری امام]]؛
:۳. [[علم گسترده امام‏]]؛
* [[آیات]]؛
:۴. [[سیره پیامبر خاتم|سیره پیامبر]]{{صل}}؛
* [[روایات]]؛
:۵. [[روش انتخاب]] فاقد [[مشروعیت]] است‏؛
*دیدگاه [[نهج‌البلاغه]] درباره [[علم امامان]]؛
:۶. [[امام]] [[خلیفه پیامبر]]{{صل}} است، نه [[وکیل مردم‏]]؛
* [[اهل بیت]] [[معدن‌های علوم]] و [[گنجینه‌های رحمان]]؛
:۷. [[نظریه انتخاب]] [[اختلاف]] خیز است‏؛
* [[امامان]]، [[استوانه‌های دین]] و [[چشمه‌های دانش]] و [[چشمه‌های حکمت|حکمت]]؛
* [[ائمه اطهار]]، [[قرآن ناطق]]‌اند؛
*چگونه از راه روشن بازتان می‌‌گردانند؟
# [[علم امام]]
*معنای لغوی [[غیب]]؛
* [[غیب]] در اصطلاح کتاب و [[سنت]]؛
* [[علم غیب ذاتی]]، ویژه [[خدا]]؛
* [[خاستگاه علوم غیبی]]:
# [[ابعاد دانش غیبی]] و [[گستره علم الکتاب]]؛
# [[شرایع آسمانی]]؛
# گذشته و [[آینده]]؛
# زمان [[مرگ]] و [[پیشامدهای ناگوار]]؛
# [[رازهای پنهان]] و [[اسرار درونی آدمیان]]؛
# [[زبان همه آدمیان]]؛
# [[زبان حیوانات]]؛
* [[چگونگی آگاهی معصومان از امور غیبی]]:
# مطلق و بدون شرط؛
# وابسته به [[مشیت]] و [[اراده]]؛
* [[بداء]] و رابطه آن با [[علم غیب]]؛
* [[علم غیب]] و میدان عمل؛
* فرق [[امام]] و [[پیامبر]].


==== سوم: [[پاکزادی امام]]====
====[[نظریه انتخاب]] در [[تعیین امام]]====
* [[پاکزادی]]؛
*''' گونه نخست: [[بیعت]] و [[اجماع]]'''
:۱. [[رفتار صحابه]]‏؛
:۲. [[اثبات خلافت ابوبکر]] از طریق [[بیعت]]‏؛
* '''گونه دوم: [[انکار نص در امامت‏]]'''
:۱. مقایسه [[نص در امامت]] با [[فرائض اسلامی]]‏؛
:۲. [[وجوب احتجاج]] و [[وجوب قیام|قیام]]‏؛
:۳. [[تعارض نصوص امامت]]‏؛
:۴. [[شواهد فقدان نص]]‏؛


==== چهارم: [[عدالت امام]]====
====[[نظریه انتصاب در تعیین امام]]====
* تبیین نظریه‏؛
* [[قرآن]] و [[صحابه پیامبر خاتم|صحابه پیامبر]]{{صل}}؛
* [[صحابه پیامبر خاتم|صحابه پیامبر]]{{صل}} از نگاه [[احادیث]]‏؛
* [[صحابه پیامبر خاتم|صحابه]] از نگاه تاریخ‏؛
* [[تأویل نصوص]] یا [[اجتهاد در برابر نص]]‏؛


==== پنجم: [[افضلیت امام]]====
====[[مقام امامت]]====
* [[شیعه امامیه]] و [[افضلیت امام‏]]؛‏
* [[تفکر]] مادی درباره [[رهبری]] و [[اختلاف]] بنیادین آن با [[تفکر]] [[اسلامی]]؛
* [[قلمرو افضلیت]]‏؛‏
* سطوح متعدد [[رهبری]] در [[اسلام]]:
* [[امامت مفضول]] [[قبیح]] است‏؛‏
# ۱. سطح کار برای [[زندگی]] [[دنیا]]؛
* بررسی اشکالات‏؛‏
# ۲. سطح کوشش برای [[زندگی]] [[آخرت]]؛
* نقد و نظر؛‏
# ۳. سطح کمال و [[رشد معنوی]] و رسیدن به [[رضوان الهی]]؛
* [[قرآن]] و [[افضلیت امام‏]]؛‏
* [[حقانیت]] [[انتصاب]] و [[نادرستی]] [[انتخاب امام]] در [[اسلام]]؛
* نقد و نظر؛‏
* [[دلایل انتخاب]]؛
* [[برتری اخروی‏]]؛‏
* [[آیات خلافت]]؛
:۱. [[عصمت]] و [[افضلیت]]‏؛‏
* [[روایت]] [[اجماع مسلمانان]]؛
:۲. [[تکلف]] سنگین‌تر و [[پاداش]] بیش‌تر؛‏
* دو [[آیه شوری]]؛
:۳. [[امام]]، [[حجت خداوند بر بشر]] است‏؛‏
* [[دلایل ضرورت انتصاب]]:
:۴. [[تعظیم]] ویژه، مستلزم [[افضلیت]] است‏؛‏
# ۱. [[احادیث اهل بیت]] در مورد امامت؛
:۵. [[برتری در کمالات]]، مستلزم [[برتری در پاداش]] است‏؛‏
# ۲. [[حدیث غدیر]].
* [[اشاعره]] و [[افضلیت امام]]‏؛‏


===[[تعیین امامت]]===
===[[ولایت امامان]]===
* [[انتصاب]] و [[انتخاب]]
* [[ولایت تکوینی]]
* [[اثبات نظریه انتصاب شیعه]]
* [[ولایت تشریعی]]
* [[ولایت امر]]
===[[مرجعیت دینی امامان]]===


====[[راه تعیین امام]] از دیدگاه [[مذاهب اسلامی]]====
====[[وظیفه امت در قبال امام]]====
* [[نص]] و [[معجزه]]‏؛
# [[شناسایی]]، [[رجوع]] و [[پیروی از امام]]؛
* [[کیسانیه]] و [[نص در امامت]]‏؛
# [[دلبستگی]] و [[محبت به امام]]؛
* بررسی و نقد؛
# [[بیزاری جستن]] از [[دشمنان امام]]؛
* [[بکریه]] و [[نص در امامت‏]]؛
* [[ولایت]] و شرط [[قبولی اعمال]].
* [[نص]] و [[دعوت]]؛‏
* [[نص]] و [[وراثت]]‏؛
* [[غلبه]] و [[استیلاء]]؛
* [[بیعت]] و [[انتخاب]].


====[[راه تعیین امام]] از [[دیدگاه امامیه]]====
====[[امامت در قرآن]]====
:۱. [[عصمت امام‏]]؛
*'''مفهوم [[امامت در قرآن|امامت از منظر قرآن]]'''
:۲. [[افضلیت امام]]‏؛
** [[ویژگی‌های امامت در قرآن کریم]]؛
:۳. [[علم گسترده امام‏]]؛
** [[توحید|امامت و حقیقت توحید]]؛
:۴. [[سیره پیامبر خاتم|سیره پیامبر]]{{صل}}؛
** [[آیات عبادت]]؛
:۵. [[روش انتخاب]] فاقد [[مشروعیت]] است‏؛
** [[آیات امر]]؛
:۶. [[امام]] [[خلیفه پیامبر]]{{صل}} است، نه [[وکیل مردم‏]]؛
** [[آیات حکم]]؛
:۷. [[نظریه انتخاب]] [[اختلاف]] خیز است‏؛
** [[آیات ملک]]؛
 
*'''[[نصب امام|امامت و گزینش الهی]] در [[قرآن کریم]]'''
====[[نظریه انتخاب]] در [[تعیین امام]]‏====
** [[آیات امر]]؛
*''' گونه نخست: [[بیعت]] و [[اجماع]]'''
** [[آیات حکم]]؛
:۱. [[رفتار صحابه]]‏؛
** [[آیات ملک]]؛
:۲. [[اثبات خلافت ابوبکر]] از طریق [[بیعت]]‏؛
** [[آیات ولایت]]؛
* '''گونه دوم: [[انکار نص در امامت‏]]'''
** [[آیات اطاعت]]؛
:۱. مقایسه [[نص در امامت]] با [[فرائض اسلامی]]‏؛
** [[آیه اختیار]]؛
:۲. [[وجوب احتجاج]] و [[وجوب قیام|قیام]]‏؛
** [[آیه تحکیم]]؛
:۳. [[تعارض نصوص امامت]]‏؛
** [[آیات ایتاء]]؛
:۴. [[شواهد فقدان نص]]‏؛
*'''[[نص|نص بر امامان]]{{ع}} و [[گزینش الهی]] آنان در [[قرآن کریم]]'''
** [[نصوص]] عام؛
** [[نصوص]] خاص بر امامت [[برگزیدگان آل ابراهیم]]؛
** [[اهل بیت در قرآن|نصوص دال بر امامت اهل بیت]]{{عم}}؛
** [[آیه ولایت]]؛
** [[آیه تطهیر]]؛
** [[آیه مودت]]؛
** [[آیه تبلیغ]]؛
** [[آیه شهادت]].
{{پایان پرسش‌های وابسته}}


====[[نظریه انتصاب در تعیین امام]]‏====
==موسوعة الأحاديث العلوية==
* تبیین نظریه‏؛
{{فهرست اثر}}
* [[قرآن]] و [[صحابه پیامبر خاتم|صحابه پیامبر]]{{صل}}؛
# الإمامة العامة
* [[صحابه پیامبر خاتم|صحابه پیامبر]]{{صل}} از نگاه [[احادیث]]‏؛
## الإمامة و الإمامة بعد النبي{{صل}}
* [[صحابه پیامبر خاتم|صحابه]] از نگاه تاریخ‏؛
## لزوم التمسك بأئمة أهل البيت{{عم}}
* [[تأویل نصوص]] یا [[اجتهاد در برابر نص]]‏؛
## الولاية
## إمامة أمير المؤمنين{{ع}}
## صفات الإمام، مثل علمه و عصمته و غيرهما
## في أهل البيت{{عم}} و خصائصهم و کرائمهم و حبهم و بغضهم
# الإمامة الخاصة
## فاطمة الزهراء{{س}}، الفدك، ارتباطها مع علي{{ع}}
## الإمامان الحسن والحسين و سائر الأئمة المعصومین و ارتباطهم مع علي{{ع}} و كلامهم في علي{{ع}} و کلام علي{{ع}} فيهم{{عم}}
## الإمام المهدي{{ع}} و علائم ظهوره و أخبار الإمام بما يأتي من الأزمنة من علائم ظهوره و الرجعة و انتظار الفرج
## '''[[امام علی|شخصية الإمام علي]]{{ع}}'''
## الحجة
{{پایان فهرست اثر}}


====[[مقام امامت]]====
==ح نبوی ج۲ و ۳==
* [[تفکر]] مادی درباره [[رهبری]] و [[اختلاف]] بنیادین آن با [[تفکر]] [[اسلامی]]؛
{{فهرست اثر}}
* سطوح متعدد [[رهبری]] در [[اسلام]]:
* الباب الأول الإمامة
# ۱. سطح کار برای [[زندگی]] [[دنیا]]؛
* الفصل الأول استمرار الإمامة والهداية
# ۲. سطح کوشش برای [[زندگی]] [[آخرت]]؛
* ۱ / ۱ لكل قوم هاد
# ۳. سطح کمال و [[رشد معنوی]] و رسیدن به [[رضوان الهی]]؛
* ۱ / ۲ الإمام إما ظاهر مشهور أو مستتر مغمور
* [[حقانیت]] [[انتصاب]] و [[نادرستی]] [[انتخاب امام]] در [[اسلام]]؛
* الفصل الثاني فضل الإمام
* [[دلایل انتخاب]]؛
* ۲ / ۱ أفضل الناس
* [[آیات خلافت]]؛
* ۲ / ۲ أرفع الناس درجة يوم القيامة
* [[روایت]] [[اجماع مسلمانان]]؛
* ۲ / ۳ لا ترد دعوته
* دو [[آیه شوری]]؛
* ۲ / ۴ النظر إليه عبادة
* [[دلایل ضرورت انتصاب]]:
* الفصل الثالث حكمة الإمامة
# ۱. [[احادیث اهل بیت]] در مورد امامت؛
* ۳ / ۱ استقرار النظام السياسي الإسلامي
# ۲. [[حدیث غدیر]].
* ۳ / ۲ الوقاية من الهرج
 
* ۳ / ۳ الهداية إلى القيم الدينية
===[[ولایت امامان]]===
* ۳ / ۴ بقاء نظام الأرض
* [[ولایت تکوینی]]
* ۳ / ۵ الهداية الباطنية
* [[ولایت تشریعی]]
* ۳ / ۶ نزول أنواع البركات
* [[ولایت امر]]
* بحث حول فلسفة الإمامة والقيادة
===[[مرجعیت دینی امامان]]===
* ۱ الحكمة السياسية
 
* ۲ الحكمة الثقافية
====[[وظیفه امت در قبال امام]]====
* ۳ الحكمة التكوينية
# [[شناسایی]]، [[رجوع]] و [[پیروی از امام]]؛
* الأول: الهداية الباطنية للنفوس المستعدة
# [[دلبستگی]] و [[محبت به امام]]؛
* الثاني: قوام عالم الوجود معنويا
# [[بیزاری جستن]] از [[دشمنان امام]]؛
* الفصل الرابع معرفة الإمام
* [[ولایت]] و شرط [[قبولی اعمال]].
* ۴ / ۱ وجوب معرفة أئمة الهدى
 
* ۴ / ۲ التحذير من ترك معرفتهم
====[[امامت در قرآن]]====
* دراسة حول أحاديث التحذير
*'''مفهوم [[امامت در قرآن|امامت از منظر قرآن]]'''
* من الموت على غير معرفة الإمام
** [[ویژگی‌های امامت در قرآن کریم]]؛
* من هو الإمام المطلوب معرفته؟
** [[توحید|امامت و حقیقت توحید]]؛
* الفصل الخامس شروط الإمامة
** [[آیات عبادت]]؛
* ۵ / ۱ النص من الله
** [[آیات امر]]؛
* ۵ / ۲ التقدم في العلم
** [[آیات حکم]]؛
* ۵ / ۳ تلك الخصال
** [[آیات ملک]]؛
* الفصل السادس موانع الإمامة
*'''[[نصب امام|امامت و گزینش الهی]] در [[قرآن کریم]]'''
* ۶ / ۱ متابعة الهوى
** [[آیات امر]]؛
* ۶ / ۲ الضعف
** [[آیات حکم]]؛
* ۶ / ۳ الرذائل الأخلاقية
** [[آیات ملک]]؛
* الفصل السابع واجبات الاءمام
** [[آیات ولایت]]؛
* ۷ / ۱ الرقابة على أمانة القيادة
** [[آیات اطاعت]]؛
* ۷ / ۲ استعمال الأفضل
** [[آیه اختیار]]؛
* ۷ / ۳ عدم استعمال الحريص على الرئاسة
** [[آیه تحکیم]]؛
* ۷ / ۴ العدل والإحسان
** [[آیات ایتاء]]؛
* ۷ / ۵ المحبة والرحمة لجميع الناس
*'''[[نص|نص بر امامان]]{{ع}} و [[گزینش الهی]] آنان در [[قرآن کریم]]'''
* ۷ / ۶ الاتصال المباشر بالناس
** [[نصوص]] عام؛
* ۷ / ۷ تقديم المستضعفين
** [[نصوص]] خاص بر امامت [[برگزیدگان آل ابراهیم]]؛
* ۷ / ۸ اختصاص وقت لذوي الحاجات منه
** [[اهل بیت در قرآن|نصوص دال بر امامت اهل بیت]]{{عم}}؛
* ۷ / ۹ ملازمة النصح
** [[آیه ولایت]]؛
* ۷ / ۱۰ مجانبة الغش والخيانة
** [[آیه تطهیر]]؛
* ۷ / ۱۱ قضاء دين المعسر
** [[آیه مودت]]؛
* ۷ / ۱۲ التقشف في النفقة من بيت المال
** [[آیه تبلیغ]]؛
* ۷ / ۱۳ جوامع واجبات الإمام
** [[آیه شهادت]].
* الفصل الثامن من حقوق الإمام
{{پایان پرسش‌های وابسته}}
* ۸ / ۱ الطاعة
 
* ۸ / ۲ النصح
==موسوعة الأحاديث العلوية==
* ۸ / ۳ التعظيم
{{فهرست اثر}}
* الفصل التاسع عدد الأئمة من أهل البيت
# الإمامة العامة
* ۹ / ۱ ما روي بلفظ اثنا عشر خليفة
## الإمامة و الإمامة بعد النبي{{صل}}
* أ رواية جابر بن سمرة
## لزوم التمسك بأئمة أهل البيت{{عم}}
* ب رواية أبي جحيفة
## الولاية
* ج رواية عبد الله بن عمر
## إمامة أمير المؤمنين{{ع}}
* د رواية عبد الله بن مسعود
## صفات الإمام، مثل علمه و عصمته و غيرهما
* ه رواية عبد الله بن عمرو بن العاص
## في أهل البيت{{عم}} و خصائصهم و کرائمهم و حبهم و بغضهم
* و رواية أنس
# الإمامة الخاصة
* ز رواية عبد الله بن أبي أوفى
## فاطمة الزهراء{{س}}، الفدك، ارتباطها مع علي{{ع}}
* ۹ / ۲ ما روي بلفظ اثنا عشر أميرا
## الإمامان الحسن والحسين و سائر الأئمة المعصومین و ارتباطهم مع علي{{ع}} و كلامهم في علي{{ع}} و کلام علي{{ع}} فيهم{{عم}}
* ۹ / ۳ ما روي بلفظ اثنا عشر إماما
## الإمام المهدي{{ع}} و علائم ظهوره و أخبار الإمام بما يأتي من الأزمنة من علائم ظهوره و الرجعة و انتظار الفرج
* ۹ / ۴ ما روي بلفظ اثنا عشر وصيا
## '''[[امام علی|شخصية الإمام علي]]{{ع}}'''
* ۹ / ۵ ما روي بلفظ اثنا عشر، عدد نقباء بني إسرائيل
## الحجة
* ۹ / ۶ ما روي في إمامة الإمام علي وأحد عشر من ولده
{{پایان فهرست اثر}}
* دراسة حول أحاديث عدد الأئمة
 
* الأحاديث سندا و دلالة
==ح نبوی ج۲ و ۳==
* ۱ تقييم سند الأحاديث
{{فهرست اثر}}
* ۲ زمان صدور الحديث ومكانه
* الباب الأول الإمامة
* ۳ الاختلاف في متن الحديث
* الفصل الأول استمرار الإمامة والهداية
* ۴ المقصود من اثني عشر خليفة
* ۱ / ۱ لكل قوم هاد
* عدد من الآراء التي لا تنطبق على الخلفاء الاثني عشر
* ۱ / ۲ الإمام إما ظاهر مشهور أو مستتر مغمور
* الرأي الأول: حكام فترة الاقتدار السياسي للحكومة الإسلامية
* الفصل الثاني فضل الإمام
* الرأي الثاني: الحكام من صدر الإسلام إلى عمر بن عبد العزيز
* ۲ / ۱ أفضل الناس
* الرأي الثالث: اثناعشر خليفة غير محددين إلى يوم القيامة!
* ۲ / ۲ أرفع الناس درجة يوم القيامة
* الرأي الرابع: خلفاء بني أمية
* ۲ / ۳ لا ترد دعوته
* الرأي الخامس: إمارة اثني عشر أميرا في آن واحد
* ۲ / ۴ النظر إليه عبادة
* تتمة القسم الثالث الحكم العقائدية و الاجتماعة و السياسية
* الفصل الثالث حكمة الإمامة
* تتمة الباب الأول الإمامة
* ۳ / ۱ استقرار النظام السياسي الإسلامي
* الفصل العاشر استمرار إمامة أهل البيت
* ۳ / ۲ الوقاية من الهرج
* ۱۰ / ۱ حديث الثقلين برواية أتباع أهل البيت
* ۳ / ۳ الهداية إلى القيم الدينية
* ۱۰ / ۲ حديث الثقلين برواية أهل السنة
* ۳ / ۴ بقاء نظام الأرض
* ۱۰ / ۳ مواضع صدور حديث الثقلين
* ۳ / ۵ الهداية الباطنية
* أ عرفات
* ۳ / ۶ نزول أنواع البركات
* ب منى
* بحث حول فلسفة الإمامة والقيادة
* ج مسجد الخيف
* ۱ الحكمة السياسية
* د المسجد الحرام
* ۲ الحكمة الثقافية
* ه غدير خم
* ۳ الحكمة التكوينية
* و آخر خطبة خطبها النبي صلى الله عليه و آله
* الأول: الهداية الباطنية للنفوس المستعدة
* ز اللحظات الأخيرة من حياته صلى الله عليه و آله
* الثاني: قوام عالم الوجود معنويا
* ۱۰ / ۴ معنى العترة في حديث الثقلين
* الفصل الرابع معرفة الإمام
* دراسة حول حديث الثقلين ودلالته على استمرار إمامة أهل البيت
* ۴ / ۱ وجوب معرفة أئمة الهدى
* أولا: نص الحديث
* ۴ / ۲ التحذير من ترك معرفتهم
* ثانيا: سند الحديث
* دراسة حول أحاديث التحذير
* أ رواة الحديث من أصحاب النبي صلى الله عليه و آله
* من الموت على غير معرفة الإمام
* ب رواة الحديث من أهل البيت عليهم السلام
* من هو الإمام المطلوب معرفته؟
* ج رواة الحديث من التابعين
* الفصل الخامس شروط الإمامة
* د رواة الحديث من القرن الثاني حتى القرن الرابع عشر
* ۵ / ۱ النص من الله
* ثالثا: صحة الحديث وصدوره
* ۵ / ۲ التقدم في العلم
* رابعا: مواضع صدوره
* ۵ / ۳ تلك الخصال
* خامسا: المراد من العترة وأهل البيت عليهم السلام
* الفصل السادس موانع الإمامة
* أهل البيت عليهم السلام في آية التطهير
* ۶ / ۱ متابعة الهوى
* سادسا: معنى الحديث
* ۶ / ۲ الضعف
* ۱ عصمة أهل البيت عليهم السلام
* ۶ / ۳ الرذائل الأخلاقية
* ۲ المرجعية العلمية لأهل البيت عليهم السلام
* الفصل السابع واجبات الاءمام
* ۳ التلازم بين الإعراض عن أهل البيت عليهم السلام والإعراض عن القرآن
* ۷ / ۱ الرقابة على أمانة القيادة
* سابعا: دلالة الحديث على إمامة الإمام المهدي عليه السلام
* ۷ / ۲ استعمال الأفضل
* ۱ غيبة الإمام المهدي عليه السلام
* ۷ / ۳ عدم استعمال الحريص على الرئاسة
* المقدمة الاولى: بقاء أحد الأئمة إلى يوم القيامة
* ۷ / ۴ العدل والإحسان
* رد على شبهة
* ۷ / ۵ المحبة والرحمة لجميع الناس
* المقدمة الثانية: بقاء إمام من أهل البيت عليهم السلام إلى جانب القرآن أعم من حضوره وغيبته
* ۷ / ۶ الاتصال المباشر بالناس
* ۲ المراد من التمسك بأهل البيت عليهم السلام
* ۷ / ۷ تقديم المستضعفين
* ۳ كيفية التمسك بالإمام الغائب عليه السلام
* ۷ / ۸ اختصاص وقت لذوي الحاجات منه
* ثامنا: دراسة رواية اخرى لحديث الثقلين
* ۷ / ۹ ملازمة النصح
* تقويم سند الرواية
* ۷ / ۱۰ مجانبة الغش والخيانة
* الفصل الحادى عشر معنى أهل البيت
* ۷ / ۱۱ قضاء دين المعسر
* ۱۱ / ۱ أزواج النبي ومعنى أهل البيت
* ۷ / ۱۲ التقشف في النفقة من بيت المال
* أ ام سلمة
* ۷ / ۱۳ جوامع واجبات الإمام
* ب عائشة
* الفصل الثامن من حقوق الإمام
* أضواء حول حديث الكساء
* ۸ / ۱ الطاعة
* ۱ سند حادثة الكساء
* ۸ / ۲ النصح
* ۲ كيف وقعت حادثة الكساء
* ۸ / ۳ التعظيم
* ۳ جو الحادثة
* الفصل التاسع عدد الأئمة من أهل البيت
* ۴ حادثة الكساء في بيت ام سلمة
* ۹ / ۱ ما روي بلفظ اثنا عشر خليفة
* ۵ كلام حول ما اشتهر بحديث الكساء
* أ رواية جابر بن سمرة
* ۱۱ / ۲ أصحاب النبي ومعنى أهل البيتمعنى أهل البيت
* ب رواية أبي جحيفة
* أ أبو سعيد الخدري
* ج رواية عبد الله بن عمر
* ب أبو برزة
* د رواية عبد الله بن مسعود
* ج أبو الحمراء
* ه رواية عبد الله بن عمرو بن العاص
* د أبو ليلى الأنصاري
* و رواية أنس
* ه أنس بن مالك
* ز رواية عبد الله بن أبي أوفى
* و البراء بن عازب
* ۹ / ۲ ما روي بلفظ اثنا عشر أميرا
* ز ثوبان
* ۹ / ۳ ما روي بلفظ اثنا عشر إماما
* ح جابر بن عبد الله
* ۹ / ۴ ما روي بلفظ اثنا عشر وصيا
* ط زينب بنت أبي سلمة
* ۹ / ۵ ما روي بلفظ اثنا عشر، عدد نقباء بني إسرائيل
* ي سعد بن أبي وقاص
* ۹ / ۶ ما روي في إمامة الإمام علي وأحد عشر من ولده
* ك صبيح مولى ام سلمة
* دراسة حول أحاديث عدد الأئمة
* ل عبدالله بن جعفر
* الأحاديث سندا و دلالة
* م عبد الله بن عباس
* ۱ تقييم سند الأحاديث
* ن عمر بن أبي سلمة
* ۲ زمان صدور الحديث ومكانه
* س عمر بن الخطاب
* ۳ الاختلاف في متن الحديث
* ع واثلة بن الأسقع
* ۴ المقصود من اثني عشر خليفة
* ۱۱ / ۳ أهل البيت ومعنى أهل البيت
* عدد من الآراء التي لا تنطبق على الخلفاء الاثني عشر
* ۱۱ / ۴ تسليم النبي على أهل البيت وتخصيصهم بالأمر بالصلاة
* الرأي الأول: حكام فترة الاقتدار السياسي للحكومة الإسلامية
* تحقيق حول أحاديث تسليم النبي على أهل البيت
* الرأي الثاني: الحكام من صدر الإسلام إلى عمر بن عبد العزيز
* الفصل الثاني عشر مكانة أهل البيت
* الرأي الثالث: اثناعشر خليفة غير محددين إلى يوم القيامة!
* ۱۲ / ۱ مثلهم مثل سفينة نوح
* الرأي الرابع: خلفاء بني أمية
* ۱۲ / ۲ مثلهم مثل باب حطة
* الرأي الخامس: إمارة اثني عشر أميرا في آن واحد
* ۱۲ / ۳ مثلهم مثل بيت الله
* تتمة القسم الثالث الحكم العقائدية و الاجتماعة و السياسية
* ۱۲ / ۴ مثلهم مثل النجوم
* تتمة الباب الأول الإمامة
* ۱۲ / ۵ مثلهم مثل العينين
* الفصل العاشر استمرار إمامة أهل البيت
* ۱۲ / ۶ مكانتهم يوم القيامة
* ۱۰ / ۱ حديث الثقلين برواية أتباع أهل البيت
* الفصل الثالث عشر خصائص أهل البيت
* ۱۰ / ۲ حديث الثقلين برواية أهل السنة
* ۱۳ / ۱ الطهارة
* ۱۰ / ۳ مواضع صدور حديث الثقلين
* الاحتجاجات بمزية الطهارة
* أ عرفات
* ۱۳ / ۲ عدل القرآن خصائص أهل البيت
* ب منى
* ۱۳ / ۳ خلفاء النبي وأوصياؤه
* ج مسجد الخيف
* ۱۳ / ۴ أحب الخلق إلى النبي
* د المسجد الحرام
* ۱۳ / ۵ أفضل الخلق
* ه غدير خم
* ۱۳ / ۶ مباهلة النبي بهم
* و آخر خطبة خطبها النبي صلى الله عليه و آله
* ۱۳ / ۷ اولو الأمر
* ز اللحظات الأخيرة من حياته صلى الله عليه و آله
* ۱۳ / ۸ أهل الذكر
* ۱۰ / ۴ معنى العترة في حديث الثقلين
* ۱۳ / ۹ أركان الدين وحفظنه
* دراسة حول حديث الثقلين ودلالته على استمرار إمامة أهل البيت
* ۱۳ / ۱۰ أبواب الله
* أولا: نص الحديث
* ۱۳ / ۱۱ عرفاء الله
* ثانيا: سند الحديث
* ۱۳ / ۱۲ أركان العالم
* أ رواة الحديث من أصحاب النبي صلى الله عليه و آله
* ۱۳ / ۱۳ أمان أهل الأرض
* ب رواة الحديث من أهل البيت عليهم السلام
* ۱۳ / ۱۴ معدن الرسالة
* ج رواة الحديث من التابعين
* ۱۳ / ۱۵ دعائم الحق
* د رواة الحديث من القرن الثاني حتى القرن الرابع عشر
* ۱۳ / ۱۶ سلمهم سلم النبي وحربهم حربه
* ثالثا: صحة الحديث وصدوره
* ۱۳ / ۱۷ بهم فتح الدين وبهم يختم
* رابعا: مواضع صدوره
* ۱۳ / ۱۸ لا يقاس بهم أحد
* خامسا: المراد من العترة وأهل البيت عليهم السلام
* ۱۳ / ۱۹ جوامع خصائصهم
* أهل البيت عليهم السلام في آية التطهير
* الفصل الرابع عشر خصائص أهل البيت العلمية
* سادسا: معنى الحديث
* ۱۴ / ۱ خزنة علم الله
* ۱ عصمة أهل البيت عليهم السلام
* ۱۴ / ۲ ورثة علم الأنبياء
* ۲ المرجعية العلمية لأهل البيت عليهم السلام
* ۱۴ / ۳ أعلم الناس
* ۳ التلازم بين الإعراض عن أهل البيت عليهم السلام والإعراض عن القرآن
* ۱۴ / ۴ معدن العلم
* سابعا: دلالة الحديث على إمامة الإمام المهدي عليه السلام
* ۱۴ / ۵ عندهم علم الكتاب
* ۱ غيبة الإمام المهدي عليه السلام
* ۱۴ / ۶ عندهم تأويل القرآن
* المقدمة الاولى: بقاء أحد الأئمة إلى يوم القيامة
* ۱۴ / ۷ عندهم علم ما في الأرض والسماء
* رد على شبهة
* ۱۴ / ۸ عندهم كتاب الإمام علي عليه السلام
* المقدمة الثانية: بقاء إمام من أهل البيت عليهم السلام إلى جانب القرآن أعم من حضوره وغيبته
* الفصل الخامس عشر حقوق أهل البيت
* ۲ المراد من التمسك بأهل البيت عليهم السلام
* ۱۵ / ۱ أهمية معرفة حقوقهم
* ۳ كيفية التمسك بالإمام الغائب عليه السلام
* ۱۵ / ۲ الحث على رعاية حقوقهم
* ثامنا: دراسة رواية اخرى لحديث الثقلين
* ۱۵ / ۳ عناوين حقوقهم
* تقويم سند الرواية
* أ المودة
* الفصل الحادى عشر معنى أهل البيت
* ب التمسك
* ۱۱ / ۱ أزواج النبي ومعنى أهل البيت
* ج الولاية
* أ ام سلمة
* د التقديم
* ب عائشة
* ه الاقتداء
* أضواء حول حديث الكساء
* و الإكرام
* ۱ سند حادثة الكساء
* ز الصلة
* ۲ كيف وقعت حادثة الكساء
* ح الصلاة
* ۳ جو الحادثة
* ط الذكر
* ۴ حادثة الكساء في بيت ام سلمة
* الفصل السادس عشر حب أهل البيت
* ۵ كلام حول ما اشتهر بحديث الكساء
* ۱۶ / ۱ فضل حبهم
* ۱۱ / ۲ أصحاب النبي ومعنى أهل البيتمعنى أهل البيت
* أ حبهم أساس الإسلام
* أ أبو سعيد الخدري
* ب حبهم حب الله عز و جل
* ب أبو برزة
* ج حبهم حب رسول الله صلى الله عليه و آله
* ج أبو الحمراء
* د حبهم وديعة الله عز و جل
* د أبو ليلى الأنصاري
* ه حبهم أفضل العبادة
* ه أنس بن مالك
* ۱۶ / ۲ خصائص حبهم
* و البراء بن عازب
* أ علامة طيب الولادة
* ز ثوبان
* ب شرط التوحيد
* ح جابر بن عبد الله
* ج آية الإيمان
* ط زينب بنت أبي سلمة
* د أول ما يسأل عنه يوم القيامة
* ي سعد بن أبي وقاص
* ۱۶ / ۳ تأديب الأولاد بحبهم
* ك صبيح مولى ام سلمة
* ۱۶ / ۴ علامة حبهم
* ل عبدالله بن جعفر
* ۱۶ / ۵ آثار حبهم
* م عبد الله بن عباس
* أ تمحيص الذنوب
* ن عمر بن أبي سلمة
* ب اطمئنان القلب
* س عمر بن الخطاب
* ج استكمال الدين
* ع واثلة بن الأسقع
* د شفاعة أهل البيت عليهم السلام
* ۱۱ / ۳ أهل البيت ومعنى أهل البيت
* ه نور يوم القيامة
* ۱۱ / ۴ تسليم النبي على أهل البيت وتخصيصهم بالأمر بالصلاة
* و الأمن يوم القيامة
* تحقيق حول أحاديث تسليم النبي على أهل البيت
* ز الثبات على الصراط
* الفصل الثاني عشر مكانة أهل البيت
* ح النجاة من النار
* ۱۲ / ۱ مثلهم مثل سفينة نوح
* ط الحشر مع أهل البيت عليهم السلام
* ۱۲ / ۲ مثلهم مثل باب حطة
* ي دخول الجنة
* ۱۲ / ۳ مثلهم مثل بيت الله
* ك خير الدنيا والآخرة
* ۱۲ / ۴ مثلهم مثل النجوم
* ۱۶ / ۶ جوامع آثار حبهم
* ۱۲ / ۵ مثلهم مثل العينين
* الفصل السابع عشر بغض أهل البيت
* ۱۲ / ۶ مكانتهم يوم القيامة
* ۱۷ / ۱ التحذير من بغضهم
* الفصل الثالث عشر خصائص أهل البيت
* ۱۷ / ۲ آثار بغضهم
* ۱۳ / ۱ الطهارة
* أ سخط الله عز و جل
* الاحتجاجات بمزية الطهارة
* ب اللحاق بالمنافقين
* ۱۳ / ۲ عدل القرآن خصائص أهل البيت
* ج اللحاق بالكفار
* ۱۳ / ۳ خلفاء النبي وأوصياؤه
* د اللحاق باليهود والنصارى
* ۱۳ / ۴ أحب الخلق إلى النبي
* ه الجذام يوم القيامة
* ۱۳ / ۵ أفضل الخلق
* و الحرمان من الشفاعة
* ۱۳ / ۶ مباهلة النبي بهم
* ز دخول النار
* ۱۳ / ۷ اولو الأمر
* الفصل الثامن عشر الظلم على أهل البيت
* ۱۳ / ۸ أهل الذكر
* ۱۸ / ۱ تحذير النبي من ظلمهم
* ۱۳ / ۹ أركان الدين وحفظنه
* ۱۸ / ۲ الجنة محرمة على من ظلمهم
* ۱۳ / ۱۰ أبواب الله
* ۱۸ / ۳ عذاب ظالميهم
* ۱۳ / ۱۱ عرفاء الله
* ۱۸ / ۴ إخبار النبي بما يقع عليهم من الظلم
* ۱۳ / ۱۲ أركان العالم
* الفصل التاسع عشر دولة أهل البيت
* ۱۳ / ۱۳ أمان أهل الأرض
* ۱۹ / ۱ البشارات بدولتهم
* ۱۳ / ۱۴ معدن الرسالة
* ۱۹ / ۲ الممهدون لدولتهم
* ۱۳ / ۱۵ دعائم الحق
* الفصل العشرون الغلو في أهل البيت
* ۱۳ / ۱۶ سلمهم سلم النبي وحربهم حربه
* ۲۰ / ۱ التحذير من الغلو
* ۱۳ / ۱۷ بهم فتح الدين وبهم يختم
* ۲۰ / ۲ كفر الغالي
* ۱۳ / ۱۸ لا يقاس بهم أحد
* ۲۰ / ۳ هلاك الغالي
* ۱۳ / ۱۹ جوامع خصائصهم
* ۲۰ / ۴ أخبار الغلو موضوعة
* الفصل الرابع عشر خصائص أهل البيت العلمية
* الفصل الحادي والعشرون شيعة أهل البيت في القيامة
* ۱۴ / ۱ خزنة علم الله
{{پایان فهرست اثر}}
* ۱۴ / ۲ ورثة علم الأنبياء
 
* ۱۴ / ۳ أعلم الناس
==مطلب==
* ۱۴ / ۴ معدن العلم
'''امامت''' به معنای رهبری و پیشوایی است. امامت، منصب و مقامی که از سوی خداوند به بعضی انسان‌های پاک و دانا و شایسته داده می‌شود که مردم را به راه خدا هدایت کنند. در اسلام، برای تداوم مسؤولیت پیامبر خدا{{صل}} در بُعد حکومتی و دینی، امامت و وصایت قرار داده شده تا مردم پس از پیامبر، از امام تبعیّت کنند و رسول خدا{{صل}} و امامان پس از خویش را با نام و مشخصات تعیین کرده است. امامت یکی از اصول اعتقادی شیعه است و از سوی خدا و پیامبر{{صل}} است نه به انتخاب مردم. علم و عصمت از جمله شرایط آن است و امام، حق ولایت بر مردم دارد و حجت الهی بر همگان است. پذیرش امامتِ امامانِ معصوم واجب است و نشانه اطاعت از خدا و پیامبر است و هر کس بدون عقیده و ایمان به امامت امامِ معصوم بمیرد، به مرگ جاهلیت مرده است. امام رضا{{ع}} می‌‌فرماید: {{متن حدیث|إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ}} امامت، جانشینی خدا و جانشینی پیامبر است<ref>اصول کافی، ج۱، ص۲۰۰.</ref>. روشن است کسی که به جای خدا و رسول بر مردم حکومت می‌کند، باید پاک و عادل و شبیه پیامبر در کمالات و فضایل باشد. به پیروان این عقیده، امامیه و شیعه گفته می‌شود<ref>جواد محدثی|محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی (کتاب)|فرهنگ‌نامه دینی، ص۳۲.</ref>.
* ۱۴ / ۵ عندهم علم الكتاب
 
* ۱۴ / ۶ عندهم تأويل القرآن
==تعریف امام و امامت==
* ۱۴ / ۷ عندهم علم ما في الأرض والسماء
===واژه‌شناسی لغوی===
* ۱۴ / ۸ عندهم كتاب الإمام علي عليه السلام
 
* الفصل الخامس عشر حقوق أهل البيت
===امامت در کلام اسلامی|تعریف مشهور متکلمان===
* ۱۵ / ۱ أهمية معرفة حقوقهم
 
* ۱۵ / ۲ الحث على رعاية حقوقهم
==رابطه مفهوم امامت با مفاهیم دیگر==
* ۱۵ / ۳ عناوين حقوقهم
===رابطه با حجت الهی===
* أ المودة
===رابطه با ولایت===
* ب التمسك
===رابطه با نبوت و رسالت===
* ج الولاية
===رابطه با خلیفه الهی===
* د التقديم
===رابطه با خلیفه رسول الله===
* ه الاقتداء
===رابطه با وصی رسول الله (وصایت)===
* و الإكرام
===رابطه با عهد الهی===
* ز الصلة
===رابطه با پادشاهی (ملک)===
* ح الصلاة
===رابطه با ریاست===
* ط الذكر
 
* الفصل السادس عشر حب أهل البيت
===رابطه با خلافت، نبوت و رسالت===
* ۱۶ / ۱ فضل حبهم
*در قرآن کریم هر چهار کلمه خلیفه، امام، نبوت و رسالت یا مشتقات آن، استعمال شده است که آیات دارای کلمه خلیفه در ذیل عنوان مفهوم خلیفه در قرآن مطرح شد.
* أ حبهم أساس الإسلام
*اما کلمه امام، در قرآن مجید، بر مصادیق مختلفی استعمال شده است که به دو دسته تقسیم می‌شود:
* ب حبهم حب الله عز و جل
#مصادیق غیر بشری، مانند لوح محفوظ‍‌: {{متن قرآن|وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ}}<ref>«و هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.</ref>
* ج حبهم حب رسول الله صلى الله عليه و آله
#کتاب آسمانی: {{متن قرآن|وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً}}<ref>«و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷؛ سوره احقاف، آیه ۱۲.</ref>.
* د حبهم وديعة الله عز و جل
*مصادیق بشری که از جهت حقانیت و بطلان، به دو دسته تقسیم می‌شود:
* ه حبهم أفضل العبادة
#امام حق: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}}<ref>«و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند» سوره انبیاء، آیه ۷۳.</ref>
* ۱۶ / ۲ خصائص حبهم
#امام باطل: {{متن قرآن|فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ}}<ref>«با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید» سوره توبه، آیه ۱۲.</ref> و {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ}}<ref>«و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند» سوره قصص، آیه ۴۱.</ref>.
* أ علامة طيب الولادة
*امّا امامت در اصطلاح دینی به دو صورت عام و خاص است که در معنای عام، شامل نبوت و رسالت به عنوان مقتدا و اسوه می‌شود و در معنای خاص، شامل آنها نشده و در بعضی موارد بعد از تحقق مقام نبوت و رسالت است{{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref> «و (یاد کن) آنگاه را  که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی  آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>. یا مقام ویژه‌ای است که از طرف خدای سبحان به اوصایای پیامبران{{عم}}، عنایت می‌شود.
* ب شرط التوحيد
*اما کلمه نبوت، ۵ بار {{متن قرآن|مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ}}<ref> «هیچ بشری را نسزد که خداوند به او کتاب و حکمت و پیامبری بدهد» سوره آل عمران، آیه ۷۹.</ref>؛ {{متن قرآن|أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ}}<ref>«آنان کسانی هستند که به آنها کتاب و داوری و پیامبری دادیم» سوره انعام، آیه ۸۹.</ref>؛ {{متن قرآن|وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ}}<ref>«و ما به او اسحاق و (نوه‌اش) یعقوب را بخشیدیم و در فرزندان او پیامبری و کتاب (آسمانی) را نهادیم» سوره عنکبوت، آیه ۲۷.</ref>؛ {{متن قرآن|وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ}} <ref>«و به راستی ما به بنی اسرائیل کتاب (آسمانی) و داوری و پیامبری دادیم» سوره جاثیه، آیه ۱۶</ref>؛ {{متن قرآن|وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ}}<ref>«و نوح و ابراهیم را فرستادیم و در فرزندان آنان پیامبری و کتاب (آسمانی) نهادیم» سوره حدید، آیه ۲۶.</ref> در قرآن استعمال شده و در اصل و ریشه آن، اختلاف است. بعضی گفته‌اند: از نَبَأ به معنای خبر مشتق شده<ref>تبیان، ج۷، ص۱۳۳؛ کنزالدقائق، ج۸، ص۲۳۲؛ المیزان، ج۲، ص۱۳۹.</ref> و برخی دیگر نوشته‌اند: از نبوه (بر وزن نغمه) به معنای رفعت و بلندی مقام، مشتق شده است<ref>مجمع البیان، ج۶، ص۸۰۰؛ کشف الاسرار، ج۶، ص۵۴.</ref>؛ لذا با لحاظ‍ ریشه، ترجمه آیه شریفه {{متن قرآن|وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا}}<ref>«و در این کتاب از موسی یاد کن که ناب و فرستاده‌ای پیامبر بود» سوره مریم، آیه ۵۱.</ref> دو گونه می‌شود؛ ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده حق و پیام‌آور برای خَلق بود.
* ج آية الإيمان
*ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده‌ای والامقام بود.
* د أول ما يسأل عنه يوم القيامة
*اما کلمه رسالت فقط‍ یک بار{{متن قرآن|فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ}}<ref> «(صالح) از آنان روی گردانید و گفت: ای قوم من! بی‌گمان پیام پروردگارم را به شما رسانده‌ام و برای شما خیرخواهی کرده‌ام امّا شما خیرخواهان را دوست نمی‌دارید» سوره اعراف، آیه ۷۹.</ref> و جمع آن "رسالات"، ۸ بار در قرآن مجید استعمال شده است؛ و معنای رسالت این است که مأموریتی بر عهده کسی بگذارند و او موظف به تبلیغ و ادای آن شود<ref>عبدالله حق‌جو|حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن (کتاب)|ولایت در قرآن، ص:۵۶-۵۸.</ref>.
* ۱۶ / ۳ تأديب الأولاد بحبهم
 
* ۱۶ / ۴ علامة حبهم
==امامت در اصطلاح==
* ۱۶ / ۵ آثار حبهم
*مراد از "امامت" و "ولایت"، "ولایت امر" است؛ به این معنا که اینکه فرمان دست چه کسی باید باشد؛ بازگشت همۀ نزاع‌ها، چه داخل و چه بیرون از جامعه اسلامی، به این است که چه کسی دستور بدهد. در عصر ما نیز، هر کدام از طاغوت‌ها و سردم‌داران استکبار جهانی ادعا می‌کند که باید فرمان دست من باشد و اگر ملتی یا کشوری بیابد که روزبه‌روز مقتدرتر می‌شود، درصدد شکستن و به‌زانودرآوردن آن برمی‌آید تا خود را ابرقدرت جلوه دهد. اساس جنگ‌ها و کشمکش‌های این مستکبران با رقبای خود در دنیا همین است که زیر بار فرمان آنان نمی‌روند. بنابراین، نزاع و دعوا بر سر همان چیزی است که در منابع دینی اسلام از آن به "ولایت امر" تعبیر شده است. "امامت" همان "ولایت امر" است؛ یعنی چه کسی باید صاحب دستور باشد<ref>محسن اراکی|اراکی، محسن، https://www.aparat.com/v/FYjv0?playlist=376197 درس اول «امامت در اندیشه اسلامی»</ref>
* أ تمحيص الذنوب
*امامت در اصطلاح، تعاریف متعدّدی برای آن ارائه شده است که شاید مناسب‌ترین آن تعریف زیر باشد:
* ب اطمئنان القلب
*"امامت عبارت است از ریاست و رهبری جامعه در امور دینی و دنیوی". از این تعریف چند نکته استفاده می‌شود:
* ج استكمال الدين
# امامت یک منصب الهی و به تعبیر قرآن کریم عهد خداوند است{{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref> «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.
* د شفاعة أهل البيت عليهم السلام
# امام ریاست کلّی جامعه را در همه جنبه‌ها و تمام شئون آن بر عهده دارد. اعم از: رهبری سیاسی و حکومت، رهبری قضایی و فصل خصومت، رهبری و مرجعیّت دینی و مقام افتاء و زعامت تقنینی و قانون‌گذاری.
* ه نور يوم القيامة
# مردم در تعیین و نصب امام دخالتی ندارند، امّا برای به فعلیت رسیدن زعامت او و به اصطلاح "مبسوط الید" شدن امام، بدیهی است که نقش اصلی از آن مردم است. بر این که امامت نیز همچون نبوّت خارج از محدوده انتخاب و تشخیص مردم است علاوه بر قرآن و روایات، عقل نیز دلالت دارد؛ چون امام نیز – چنان‌که خواهد آمد- باید دارای صفاتی همچون عصمت و علم خاصّ باشد که جز خداوند کسی از آن آگاه نیست و اینکه تحقّق و فعلیت امام وابسته به مردم و حضور آنها در صحنه است امری روشن است؛ زیرا حاکم بدون رعیت و امام بدون مأموم معنا ندارد و از طرفی انسان موجودی مختار است و امور خود را با اراده خود انجام میدهد و خدای متعال نیز بنا ندارد امور خارج از مجاری عادّی به انجام برسد: {{متن حدیث|أبى اللّه أن يجرى الأمور إلّا بأسبابها}}؛ بنابراین حضور مردم و به تعبیر امیر المؤمنین{{ع}} "حضور حاضر"<ref>نهج البلاغه، خطبه ۳.</ref> است که امکان تصدّی امور توسّط امام را فراهم می‌کند. به همین دلیل اکثر ائمّه{{عم}} در حقیقت دارای منصب امامت بودند، ولی در عمل متصدّی بخشی از شئون امامت نبودند و نه تنها مردم از رهبری سیاسی آنها محروم بودند که حتّی در امور مذهبی نیز مرجع عمومی مردم نبودند و مردم به دیگران مراجعه می‌کردند<ref>رضا محمدی|محمدی، رضا، امام‌شناسی ۵ (کتاب)|امام‌شناسی، ص:۳۰-۳۱.</ref>.
* و الأمن يوم القيامة
*واژۀ امام از ریشۀ "أ م م" است و در لغت به معانی زیر آمده است: "هر کسی که مورد اقتدا و تبعیت گروهی قرار بگیرد چه در راه مستقیم باشند یا گمراه؛ قیم و مصلح، مقدم، طریق و راه"<ref>لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰؛ فخرالدین طریحی، مجمع البحرین، ج۱، ص۱۰۵.</ref>.
* ز الثبات على الصراط
* ابن منظور در لسان العرب معتقد است که أمامَ (جلو و مقدم) با امام (پیشوا) هم ریشه است هردو ریشۀ "ام یوم" به معنی قصد کردن و پیشی گرفتن است<ref>لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰.</ref>.
* ح النجاة من النار
*واژۀ امام در قرآن در معانی لغوی آن به کار رفته است، تفلیسی در وجوه قرآن بر آن است که "امام" در قرآن بر پنج وجه به کار رفته است:
* ط الحشر مع أهل البيت عليهم السلام
*'''وجه نخستین''' امام به معنای پیشرو است چنان که خدای متعال در سورۀ بقره آیۀ ۱۲۴ فرموده است: {{متن قرآن|إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا}}<ref>«من تو را پیشوای مردم می‌گمارم» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref> و نیز در سورۀ فرقان آیۀ ۷۴ فرموده است: {{متن قرآن|وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}}<ref>«و ما را پیشوای پرهیزگاران کن» سوره فرقان، آیه ۷۴.</ref> {{عربی|یعني قائداً في الخير}}.
* ي دخول الجنة
*'''وجه دوم''' به معنای "نامه" آمده است چنان که در سورۀ بنی اسرائیل، آیۀ ۷۱ فرموده است: {{متن قرآن|يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}}<ref>«روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم» سوره اسراء، آیه ۷۱.</ref> {{عربی|یعنی بکتابهم الذی عملوا فی الدنیا}}.
* ك خير الدنيا والآخرة
*'''وجه سوم''' به معنای "لوح محفوظ" است چنان که در سورۀ یس فرموده است: {{متن قرآن|كُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ}}<ref>«هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.</ref> {{عربی|يعني في اللوح المحفوظ}}.
* ۱۶ / ۶ جوامع آثار حبهم
*'''وجه چهارم''' به معنای "تورات" است چنان که در سورۀ هود فرموده است: {{متن قرآن|مِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا}}<ref>«و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷.</ref> {{عربی|يعني التوراة}} و در سورۀ احقاف فرمود: {{متن قرآن|وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً}}<ref>«و پیش از آن، کتاب موسی پیشوا و رحمت بود» سوره احقاف، آیه ۱۲.</ref> {{عربی|يعني التوریه}}.
* الفصل السابع عشر بغض أهل البيت
*وجه پنجم به معنای راه روشن و پیداست، چنان که در سورۀ حجر فرمود: {{متن قرآن|وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ}}<ref>«و (نشانه‌های) آن دو شهر (لوط و ایکه) بر سر راهی آشکار است» سوره حجر، آیه ۷۹.</ref> {{عربی|يعني الطریق الواضح}}<ref>وجوه قرآن، ص۲۸-۲۹؛ اسماعیل بن احمد، وجوه القرآن، ص۲۸-۲۹ و ص۹۸-۹۹.</ref>.
* ۱۷ / ۱ التحذير من بغضهم
*"غالباً معنای آن در نزد عرب امری است که مورد تبعیت باشد چه انسان باشد که کردار و گفتارش مورد تبعیت است و چه کتاب باشد (مانند آیین نامه)، چه محق باشد یا مبطل"<ref>ر.ک: المفردات، ج۱، ص۱۹۷.</ref>.
* ۱۷ / ۲ آثار بغضهم
*بنابر آنچه گذشت امامت به معنای پیشوا و مقتدای مردم بودن است که آنان را به سویی هدایت می‌کند حال اگر امام بر حق و منصوب از طرف خداوند متعال و نبی مکرم اسلام باشد آنان را به سوی خیر و نیکی هدایت می‌نماید<ref>آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۴- ۱۵۶.</ref>.
* أ سخط الله عز و جل
* اندیشمندان و متکلمان مسلمان درباره امامت و ولایت تعاریف زیادی ذکر کرده‌اند. در اینجا به برخی از این تعاریف مهم اشاره می‌شود:
* ب اللحاق بالمنافقين
# سید مرتضی علم الهدی از عالمان بزرگ شیعی در این زمینه می‌نویسد: امامت، ریاست فراگیر در امور دین است به صورت اصلی و استقلالی، نه به نیابت از کسانی که در دار تکلیف هستند<ref>مراد از قید «بالاصالة لا بالنیابة» در تعریف امامت این است که امامت مورد نظر اسلام و شیعه، امری اصلی و منصبی الهی است، نه امری نیابتی و وکالتی از سوی مردم، که امامت و رهبری مطرح در حکومت‌های رایج در گذشته و حال از این قسم است.</ref><ref>{{عربی|اَلاِمَامَهُ رِیَاسَهٌ عَامَّهٌ فِی الدِّینِ بِالاِصَالَهِ لا بِالنِّیَابَهِ عَمَّن هُوَ فِی دَارِ التَّكلیِفِ}}؛ الحدود والحقایق، سید مرتضی علم الهدی، ص۴۱.</ref>.
* ج اللحاق بالكفار
# قاضی عبدالجبار معتزلی همدانی از اهل سنت در تعریف امامت می‌نویسد: "امام، نامی است برای کسی که حق ولایت و صاحب اختیاری بر امّت و (نیز) حق تصرّف در کارهایشان را دارد، به صورتی که قدرتی برتر از او - در میان امت - نیست"<ref>{{عربی|الإمام اسم لمن له الولايه علی الأمة و التصرف في أمورهم علی وجه لا يكون فوق يده يدٌ}}؛ شرح الأصول الخمسة، ص۵۰۹.</ref>.
* د اللحاق باليهود والنصارى
# سعدالدین تفتازانی از اهل سنت می‌گوید: امامت، ریاست عام و فراگیر بر امر دین و دنیا پس از پیامبر{{صل}} است<ref>شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۲.</ref>.
* ه الجذام يوم القيامة
# شیخ طوسی از بزرگان شیعه می‌نویسد: "امام، همان کسی است که عهده‌دار ریاست عمومی در دین و دنیا با هم است"<ref>{{عربی|الامام هو الذي يتولي الرئاسة العامّة في الدين و الدنيا جميعاً}}؛ شرح العبارات المصطلحة بین المتکلمین، به نقل از امامت‌ پژوهی، ص۴۲.</ref>.
* و الحرمان من الشفاعة
# امامت در تعریفی دیگر، عبارت است از: ریاست و سرپرستی توسط امام معصوم بر امور دین و دنیای مردم و حفظ مصالح دنیوی‌شان از راه جلوگیری از ظلم و فساد و اخلال امور واجب دینی. وجود چنین امامی لطفی از سوی خدای متعال بر مردم است<ref>برگرفته از تمهید الأصولی فی علم الکلام، ابی جعفر محمد بن حسن طوسی، ص۳۴۸ - ۳۴۹.</ref>.
* ز دخول النار
# عضدالدین ایجی از اهل سنت نیز می‌گوید: "امامت، ریاست عام بر امور دین و دنیاست"<ref>{{عربی|الامامة رياسة عامة في امور الدين و الدنيا}}؛ شرح المواقف، شرح از سید شریف علی بن محمد جرجانی، ج۸، ص۲۴۵.</ref>.
* الفصل الثامن عشر الظلم على أهل البيت
# علامه حلی از بزرگ عالمان شیعی، می‌گوید: "امام، همان انسانی است که برایش ریاست عمومی بالاصالة بر امور دین و دنیا در دار تکلیف است"<ref>{{عربی|الأمام هو الانسان الذي له الرياسة العامة في أمور الدين و الدنیا بالأصالة فی دار التکلیف}}؛ الاَلفین (دو هزار دلیل) فی امامة امیرالمؤمنین علی بن ابی‌طالب{{ع}}، جمال الدین حسن بن یوسف المطهر الحلّی، ص۲.</ref>.
* ۱۸ / ۱ تحذير النبي من ظلمهم
# ماوردی اشعری از اهل سنت، می‌گوید: امامت، ریاست عمومی در امر دین و دنیا، و جانشینی پیامبر{{صل}} است<ref>به نقل از امامت‌پژوهی، ص۴۱.</ref>.
* ۱۸ / ۲ الجنة محرمة على من ظلمهم
# خواجه نصیرالدین طوسی از مشاهیر عالمان شیعی می‌گوید: "امامت، ریاست عام دینی است که مشتمل بر ترغیب و تشویق عموم مردم بر حفظ مصالح دینی و دنیوی‌شان و بازداشتن آنها از آنچه که به حالشان مضر است"<ref>{{عربی|الامامة رئاسة عامة دينية مشتملة علی ترغيب عموم الناس في حفظ مصالحهم الدينية و الدنياوية و زجرهم عما يضرهم بحسبها}}؛ قواعد العقائد، تحقیق علی ربانی گلپایگانی، ص۱۰۸.</ref>.
* ۱۸ / ۳ عذاب ظالميهم
# ابن‌میثم بحرانی، دیگر عالم فرهیخته شیعی نیز می‌گوید: امام، همان انسانی است که برایش امامت و رهبری می‌باشد و امامت، ریاست عامی در امور دین و دنیا بالاصاله است<ref>قواعد المرام فی علم الکلام، میثم بن علی بن میثم البحرانی، ص۱۷۴.</ref><ref>عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۱۷-۱۹.</ref>
* ۱۸ / ۴ إخبار النبي بما يقع عليهم من الظلم
* الفصل التاسع عشر دولة أهل البيت
* ۱۹ / ۱ البشارات بدولتهم
* ۱۹ / ۲ الممهدون لدولتهم
* الفصل العشرون الغلو في أهل البيت
* ۲۰ / ۱ التحذير من الغلو
* ۲۰ / ۲ كفر الغالي
* ۲۰ / ۳ هلاك الغالي
* ۲۰ / ۴ أخبار الغلو موضوعة
* الفصل الحادي والعشرون شيعة أهل البيت في القيامة
{{پایان فهرست اثر}}


==مطلب==
==بررسی دیدگاه‌ها==
'''امامت''' به معنای رهبری و پیشوایی است. امامت، منصب و مقامی که از سوی خداوند به بعضی انسان‌های پاک و دانا و شایسته داده می‌شود که مردم را به راه خدا هدایت کنند. در اسلام، برای تداوم مسؤولیت پیامبر خدا{{صل}} در بُعد حکومتی و دینی، امامت و وصایت قرار داده شده تا مردم پس از پیامبر، از امام تبعیّت کنند و رسول خدا{{صل}} و امامان پس از خویش را با نام و مشخصات تعیین کرده است. امامت یکی از اصول اعتقادی شیعه است و از سوی خدا و پیامبر{{صل}} است نه به انتخاب مردم. علم و عصمت از جمله شرایط آن است و امام، حق ولایت بر مردم دارد و حجت الهی بر همگان است. پذیرش امامتِ امامانِ معصوم واجب است و نشانه اطاعت از خدا و پیامبر است و هر کس بدون عقیده و ایمان به امامت امامِ معصوم بمیرد، به مرگ جاهلیت مرده است. امام رضا{{ع}} می‌‌فرماید: {{متن حدیث|إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ}} امامت، جانشینی خدا و جانشینی پیامبر است<ref>اصول کافی، ج۱، ص۲۰۰.</ref>. روشن است کسی که به جای خدا و رسول بر مردم حکومت می‌کند، باید پاک و عادل و شبیه پیامبر در کمالات و فضایل باشد. به پیروان این عقیده، امامیه و شیعه گفته می‌شود<ref>جواد محدثی|محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی (کتاب)|فرهنگ‌نامه دینی، ص۳۲.</ref>.
*چنانکه از ظاهر تعاریف امامت نزد عالمان شیعی و سنّی برمی‌آید، به نظر چنین می‌آید که تفاوت چندانی میان عالمان و متکلمان شیعه و سنّی در این خصوص وجود ندارد. از این رو، اگر ملاک بررسی و داوری درباره دیدگاه‌های شیعه و سنّی درباره امامت همین تعاریف باشد بر حسب ظاهر عبارات، نمی‌توان گفت از امامت دو تصویر و دیدگاه متمایز و متخالف میان شیعه و سنّی وجود دارد.
 
*به این تشابه ظاهری تعریف است که ممکن است تصور شود که در حقیقت و واقع امر نیز شیعه و سنّی در اصل مسئله امامت و چیستی آن، اختلاف عقیده ندارند و اختلاف آنها فقط به مصداق خارجی برمی‌گردد<ref>یعنی اختلاف فقط در این است که امام کیست و نه امامت چیست.</ref>، در حالی که تفاوت دیدگاه تشیّع و تسنّن در تصور و تعریف امامت نیز تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی است؛ زیرا تفاوت و اختلاف دیدگاه دو گروه در مسائل امامت (از وجوب و ضرورت امامت و شیوه نصب گرفته تا ویژگی‌ها و شرایط امام از علم، عصمت و...) به حدی است که نمی‌توان اختلاف آنها را تنها در تعیین مصداق دانست.
==تعریف امام و امامت==
*توضیح آنکه اگر در تعریف امامت از سوی عالمان شیعه و سنّی دقت شود، روشن می‌شود که هسته مرکزی و نقطه محوری تعریف دو گروه درباره امامت، عبارت "ریاست عامه بر مسلمانان در امور دین و دنیا" است. اما تشابه ظاهری و وحدت لفظی آنها در مفهوم امامت نباید مایه این اشتباه و پندار غلط شود که آنها حداقل تصوّر امامت وحدت نظر دارند؛ زیرا تصوّر این دو گروه از امامت نیز کاملاً متفاوت است. چه اینکه ریاست عامه و مطلق بر امور دین و دنیای مسلمانان می‌طلبد که امام و حاکم مسلمانان از شایستگی لازم و کافی برای احراز این منصب خطیر و حساس برخوردار باشد؛ از قبیل اسلام‌شناسی به تمام معنا، عدالت و تقوا و مجاز و مأذون بودن از سوی خدا و رسول، تا حکومت و رهبری او از مشروعیت و وجاهت دینی و شرعی کافی ـ و بلکه کامل ـ برخوردار باشد. در غیر این صورت حاکمیت او غیر شرعی و طاغوتی می‌شود.
===واژه‌شناسی لغوی===
*اما اهل سنت به هیچ یک از این شایستگی‌ها که از الزامات غیر قابل اغماض تعریف امامت به معنای یاد شده است، ملتزم نبوده و هیچ یک از آنها را برای امام و رئیس عامه مسلمانان در امور دین و دنیا قائل نیستند. از این‌رو، اهل سنت در تعریف امامت، دچار نوعی تضاد و تناقض‌گویی گشته‌اند. به همین خاطر، متکلم شیعی معروف قرن یازدهم "عبدالرزاق لاهیجی"، تشابه ظاهری تعاریف شیعه و سنّی از امامت را "معمّایی" تلقی کرده که باید حل شود؛ زیرا در باطن این تشابه ظاهری، تخالف و تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی وجود دارد. وی در این زمینه می‌نویسد: و از عجایب امور آن است که تعریف مذکور برای امامت متفق علیه است میان ما و مخالفین ما، و حال آنکه هیچ یک از خلفا و ائمه (ای) که ایشان مختّص‌اند به قول به امامت ایشان، متصف نیستند به جمیع امور معتبره در مفهوم امامت به تعریف مذکور. چه ریاست در امور دین لا محاله موقوف است بر معرفت امور دینیه بالضرورة و ایشان عالم بودن امام را شرط نمی‌دانند در امامت؛ و مدّعی آن هم نیستند که هیچ یک از ائمه (مورد قبول) ایشان عالم به جمیع امور دین بوده‌اند.
*مرحوم لاهیجی در ادامه می‌گوید: "و نیز ریاست در امور دین موقوف است به عدالت بالضرورة؛ و ایشان آن را (نیز) شرط ندانسته‌اند؛ و تصریح به عدم اشتراط این دو امر، در اکثر کتب ایشان موجود است. از جمله در "شرح مقاصد" گفته که یکی از اسباب انعقاد خلافت، قهر و غلبه است و هر کس متصدی امامت به قهر و غلبه شود بدون بیعت، اگرچه فاسق یا جاهل باشد علی الاظهر منعقد شود خلافت برای او؛ و نیز گفته: "و واجب است اطاعت و فرمانبری از امام تا جایی که مخالف حکم شرع نباشد، چه اینکه امام عادل باشد یا جائر و فاسق"<ref>{{عربی|و يجب طاعة الإمام ما لم يخالف حكم الشرع سواء كان عادلاً أو جائراً}}؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۳-۳۳۴.</ref>؛ "و همچنین در سایر کتب ایشان، چنانکه بر ادنی متتبعی پوشیده نیست؛ و نیز خلیفگی از پیغمبر موقوف است به اذن پیغمبر بالضرورة؛ و از آنچه از شرح مقاصد نقل شد، عدم اعتبار این شرط نیز ظاهر است..."<ref>گوهر مراد، ملا عبدالرزاق لاهیجی، ص۴۶۲.</ref>.
*بنابراین، اهل سنت در مسئله امامت و خلافت، به وحدت نظر و دیدگاه یکسان و متفق القولی نرسیده‌اند. از طرفی، به تعریفی پایبندند که امام و خلیفه پس از پیامبر{{صل}} را اسلام‌شناسی عادل و مجاز از سوی خدا و رسول{{صل}} معرفی می‌کند و در آن جایگاه قرار می‌دهد، از سوی دیگر، در واقع امر و در مقام تعیین مصداق، خلاف آن عمل کرده و نه این شرایط را مد نظر قرار می‌دهند و نه چنین شرایط و شایستگی‌هایی در خلفای آنها وجود دارد!
*از آنچه گفته شد، این حقیقت مهم و کلیدی نیز آشکار گشت که به رغم تشابه ظاهری شیعه و سنّی در تعریف امامت، ولی اختلاف این دو مذهب مهم و محوری در میان مسلمانان در مسئله امامت، اختلافی شدید است؛ چه اینکه اساساً ریشه همه اختلافات شیعه و سنّی در مسائل اصولی و فروعی دین، به هیمن اختلاف دیدگاه آنها در مسئله امامت و خلافت پس از پیامبر{{صل}} برمی‌گردد و از آن نشأت می‌گیرد؛ زیرا شیعیان بنا به دلایل عقلی و نقلی، امامت را اصلی از اصول دین و مذهب خود می‌دانند، ولی اهل سنّت آن را تا آنجا تنزل داده‌اند که فرعی از فروع فقهی می‌شمارند؛ هر چند در عمل، با واجب الاطاعه دانستن هر حاکم حتی فاقد صلاحیت، او را در جایگاه امام و پیامبر معصوم قرار داده و قداست و منزلت والایی برای او قائل شده‌اند!<ref>عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۰-۲۲.</ref>


===امامت در کلام اسلامی|تعریف مشهور متکلمان===
==نظام امامت و نظام خلافت==


==رابطه مفهوم امامت با مفاهیم دیگر==
==اهمیت بحث امامت==
===رابطه با حجت الهی===
===رابطه با ولایت===
===رابطه با نبوت و رسالت===
===رابطه با خلیفه الهی===
===رابطه با خلیفه رسول الله===
===رابطه با وصی رسول الله (وصایت)===
===رابطه با عهد الهی===
===رابطه با پادشاهی (ملک)===
===رابطه با ریاست===


===رابطه با خلافت، نبوت و رسالت===
==نخست: حقیقت امامت==
*در قرآن کریم هر چهار کلمه خلیفه، امام، نبوت و رسالت یا مشتقات آن، استعمال شده است که آیات دارای کلمه خلیفه در ذیل عنوان مفهوم خلیفه در قرآن مطرح شد.
===امامت در قرآن===
*اما کلمه امام، در قرآن مجید، بر مصادیق مختلفی استعمال شده است که به دو دسته تقسیم می‌شود:
{{اصلی|امامت در قرآن}}
#مصادیق غیر بشری، مانند لوح محفوظ‍‌: {{متن قرآن|وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ}}<ref>«و هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.</ref>
* لفظ "امامت" در قرآن به‌کار نرفته؛ ولی واژه "امام{{ع}}" به صورت مفرد و جمع در ۱۲ مورد استعمال شده است که برخی از آنها و نیز آیات متعدد دیگر به موضوع امامت ارتباط دارد. آیات مربوط گاهی به پیشوایی بر حق بالاصاله: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.</ref> و گاهی به پیشوایی به حق به نحو جانشینی: {{متن قرآن|وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ}} <ref> و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.</ref> و گاهی به پیشوایی باطل: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ}} <ref> و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.</ref> و گاهی به مفهوم جامع میان پیشوایی بر حق و باطل: {{متن قرآن|يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}} <ref> روزی که هر دسته‌ای  را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.</ref> اشاره دارد<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
#کتاب آسمانی: {{متن قرآن|وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً}}<ref>«و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷؛ سوره احقاف، آیه ۱۲.</ref>.
*افزون بر آیاتی که واژه امام{{ع}} یا اولی‌الامر در آن به‌کار رفته است آیات فراوانی با امامت و رهبری پیوند دارد، از جمله برخی آیاتی که در آن مفهوم هدایت آمده {{متن قرآن|وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ}} <ref> و کافران می‌گویند: چرا نشانه‌ای از پروردگارش بر او فرو فرستاده نشده است؟ تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۱۳.</ref>؛ {{متن قرآن|قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}} <ref> بگو آیا از شریکانتان  کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد  مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری می‌کنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.</ref>، آیه‌ای که مؤمنان را به همراهی با صادقان فرا می‌خواند {{متن قرآن|الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}} <ref> مردان و زنان منافق، همگون یکدیگرند که به کار ناپسند فرمان می‌دهند و از کار شایسته باز می‌دارند! و (در بخشش) ناخن خشکی می‌ورزند، خداوند را فراموش کرده‌اند و خداوند نیز آنان را از یاد برده است، بی‌گمان منافقانند که نافرمانند؛ سوره توبه، آیه: ۶۷.</ref>، آیه ولایت {{متن قرآن|إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}} <ref> سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آورده‌اند، همان کسان که نماز برپا می‌دارند و در حال رکوع  زکات می‌دهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.</ref>، آیه‌ای که می‌گوید اگر به برخی در زمین قدرت داده شود نماز را برپا می‌دارند، زکات می‌دهند و امر به معروف و نهی از منکر می‌کنند {{متن قرآن|الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ}} <ref> همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا می‌دارند و زکات می‌پردازند و به کار شایسته فرمان می‌دهند و از کار ناپسند باز می‌دارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.</ref> و آیاتی که در آن از اعطای مُلک به برخی سخن به میان آمده است. {{متن قرآن|أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا }} <ref> آیا ایشان را بهره‌ای از فرمانروایی است؟ که در آن صورت سر سوزنی  به کسی (چیزی) نمی‌دهند.  یا اینکه به مردم برای آنچه خداوند به آنان از بخشش خود داده است رشک می‌برند؟ بی‌گمان ما به خاندان ابراهیم کتاب (آسمانی) و فرزانگی  دادیم و به آنان فرمانروایی سترگی بخشیدیم؛ سوره نساء، آیه: ۵۳ - ۵۴.</ref>؛ {{متن قرآن|وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }} <ref> و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند:چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی هم به او گشایشی نداده‌اند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و نیروی تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد می‌دهد و خداوند نعمت‌گستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
*مصادیق بشری که از جهت حقانیت و بطلان، به دو دسته تقسیم می‌شود:
*در روایات فراوانی نیز، مصادیق یا تأویل آیاتی از قرآن، مانند: {{متن قرآن|فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }} <ref> پس به خداوند و پیامبرش و نوری که فرو فرستاده‌ایم ایمان آورید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره تغابن، آیه: ۸.</ref><ref>نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۴۱.</ref>، {{متن قرآن|يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}} <ref> بر آنند که نور خداوند را با دهانهاشان خاموش کنند و خداوند کامل‌کننده نور خویش است هر چند کافران نپسندند؛ سوره صف، آیه: ۸.</ref><ref>نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۱۶ - ۳۱۷.</ref> و {{متن قرآن|وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ}} <ref> و ما برای آنان این گفتار را به هم پیوستیم  باشد که پند گیرند؛ سوره قصص، آیه: ۵۱.</ref><ref> الکافی، ج ۱، ص ۴۱۵؛ بصائر الدرجات، ص ۵۱۵.</ref> امامان{{عم}} دانسته شده‌اند<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
#امام حق: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}}<ref>«و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند» سوره انبیاء، آیه ۷۳.</ref>
*در قرآن و احادیث اسلامی، کلمه "امام"، فی الجمله در معنای لغویِ آن به کار رفته است؛ یعنی هر چیزی که مورد پیروی واقع شود اعم از انسان و غیر انسان، مانند: {{متن قرآن|وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً}} <ref> و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است؛ سوره هود، آیه: ۱۷.</ref> حق مانند: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.</ref> و باطل مانند: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ }} <ref> و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.</ref>؛ ولی غالبا این واژه به پیشوایان حق و کسانی که به بالاترین نقطه قلّه انسانیت صعود کرده‌اند، اطلاق می‌گردد و استعمال آن در معنای لغوی، اندک است و نیز استعمال آن در «امامان آتش»، به لحاظ نشان دادن نقطه نهاییِ انحطاط انسان، در مقابل نقطه اوج تکامل اوست. به هر حال، آیات و احادیثی که در این جا تحت عنوان «امامت» خواهند آمد، اختصاص به امامت امامان حق دارند<ref>http://lib.eshia.ir/27255/6/214 محمد محمدی ری‌شهری|محمدی ری‌شهری، محمد، دانشنامه قرآن و حدیث،  ج ۱۰، ص۲۱۳ - ۲۱۴.</ref>
#امام باطل: {{متن قرآن|فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ}}<ref>«با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید» سوره توبه، آیه ۱۲.</ref> و {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ}}<ref>«و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند» سوره قصص، آیه ۴۱.</ref>.
* خدای سبحان در آیات متعددی به موضوع امامت اشاره و برای امام ویژگی‌هایی آورده است. این ویژگی‌ها در تعریف امامت، تأثیر بسزایی دارد.
*امّا امامت در اصطلاح دینی به دو صورت عام و خاص است که در معنای عام، شامل نبوت و رسالت به عنوان مقتدا و اسوه می‌شود و در معنای خاص، شامل آنها نشده و در بعضی موارد بعد از تحقق مقام نبوت و رسالت است{{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref> «و (یاد کن) آنگاه را  که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی  آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>. یا مقام ویژه‌ای است که از طرف خدای سبحان به اوصایای پیامبران{{عم}}، عنایت می‌شود.
*نمونه‌های زیر، برخی از مهم‌ترین آیات است:
*اما کلمه نبوت، ۵ بار {{متن قرآن|مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ}}<ref> «هیچ بشری را نسزد که خداوند به او کتاب و حکمت و پیامبری بدهد» سوره آل عمران، آیه ۷۹.</ref>؛ {{متن قرآن|أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ}}<ref>«آنان کسانی هستند که به آنها کتاب و داوری و پیامبری دادیم» سوره انعام، آیه ۸۹.</ref>؛ {{متن قرآن|وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ}}<ref>«و ما به او اسحاق و (نوه‌اش) یعقوب را بخشیدیم و در فرزندان او پیامبری و کتاب (آسمانی) را نهادیم» سوره عنکبوت، آیه ۲۷.</ref>؛ {{متن قرآن|وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ}} <ref>«و به راستی ما به بنی اسرائیل کتاب (آسمانی) و داوری و پیامبری دادیم» سوره جاثیه، آیه ۱۶</ref>؛ {{متن قرآن|وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ}}<ref>«و نوح و ابراهیم را فرستادیم و در فرزندان آنان پیامبری و کتاب (آسمانی) نهادیم» سوره حدید، آیه ۲۶.</ref> در قرآن استعمال شده و در اصل و ریشه آن، اختلاف است. بعضی گفته‌اند: از نَبَأ به معنای خبر مشتق شده<ref>تبیان، ج۷، ص۱۳۳؛ کنزالدقائق، ج۸، ص۲۳۲؛ المیزان، ج۲، ص۱۳۹.</ref> و برخی دیگر نوشته‌اند: از نبوه (بر وزن نغمه) به معنای رفعت و بلندی مقام، مشتق شده است<ref>مجمع البیان، ج۶، ص۸۰۰؛ کشف الاسرار، ج۶، ص۵۴.</ref>؛ لذا با لحاظ‍ ریشه، ترجمه آیه شریفه {{متن قرآن|وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا}}<ref>«و در این کتاب از موسی یاد کن که ناب و فرستاده‌ای پیامبر بود» سوره مریم، آیه ۵۱.</ref> دو گونه می‌شود؛ ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده حق و پیام‌آور برای خَلق بود.
#{{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref>«و (یاد کن) آنگاه را  که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی  آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.
*ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده‌ای والامقام بود.
#{{متن قرآن|وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ}}<ref>«و اسحاق را و افزون بر آن (نوه‌اش) یعقوب را به او بخشیدیم و همه را (مردمی) شایسته کردیم و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند» سوره انبیاء، آیه ۷۲-۷۳.</ref>.
*اما کلمه رسالت فقط‍ یک بار{{متن قرآن|فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ}}<ref> «(صالح) از آنان روی گردانید و گفت: ای قوم من! بی‌گمان پیام پروردگارم را به شما رسانده‌ام و برای شما خیرخواهی کرده‌ام امّا شما خیرخواهان را دوست نمی‌دارید» سوره اعراف، آیه ۷۹.</ref> و جمع آن "رسالات"، ۸ بار در قرآن مجید استعمال شده است؛ و معنای رسالت این است که مأموریتی بر عهده کسی بگذارند و او موظف به تبلیغ و ادای آن شود<ref>عبدالله حق‌جو|حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن (کتاب)|ولایت در قرآن، ص:۵۶-۵۸.</ref>.
#{{متن قرآن|وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ}}<ref>«و به راستی ما به موسی کتاب (آسمانی) دادیم -بنابراین در لقای او (با خداوند) تردیدی مکن- و ما آن (کتاب) را رهنمودی برای بنی اسرائیل قرار دادیم و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند  برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند» سوره سجده، آیه ۲۳-۲۴.</ref>.
*بر پایه آیات یاد شده، چند ویژگی برای امامت دست‌یافتنی است:
# امامت به جعل الهی است: {{متن قرآن|إِنِّي جَاعِلُكَ}}، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ}}، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ}}.
# گستره امامت امام، مردم است: {{متن قرآن|جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ}}.
# امامت، عهد الهی است: {{متن قرآن|لَا يَنَالُ عَهْدِي}}.
# امامت به ظالمان نمی‌رسد: {{متن قرآن|لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}.
# امام، دارای هدایت تکوینی یا هدایت به امر است: {{متن قرآن|يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}}.
# هدایت به امر، دو مقدمه دارد: کمال علمی‌ یا یقین: {{متن قرآن|وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ}}؛  کمال عملی یا صبر: {{متن قرآن|لَمَّا صَبَرُوا}}<ref>مهدی مقامی|مقامی، مهدی، درسنامه امام‌شناسی (کتاب)|درسنامه امام‌شناسی، ص:۲۲-۲۳.</ref>.
 
===امامت در اصطلاح===
{{اصلی|امامت در کلام اسلامی}}
{{اصلی|امامت در حکمت اسلامی}}
{{اصلی|امامت در عرفان اسلامی}}
{{اصلی|حقیقت امامت}}


==امامت در اصطلاح==
===امامت از دیدگاه فرق و مذاهب ===
*مراد از "امامت" و "ولایت"، "ولایت امر" است؛ به این معنا که اینکه فرمان دست چه کسی باید باشد؛ بازگشت همۀ نزاع‌ها، چه داخل و چه بیرون از جامعه اسلامی، به این است که چه کسی دستور بدهد. در عصر ما نیز، هر کدام از طاغوت‌ها و سردم‌داران استکبار جهانی ادعا می‌کند که باید فرمان دست من باشد و اگر ملتی یا کشوری بیابد که روزبه‌روز مقتدرتر می‌شود، درصدد شکستن و به‌زانودرآوردن آن برمی‌آید تا خود را ابرقدرت جلوه دهد. اساس جنگ‌ها و کشمکش‌های این مستکبران با رقبای خود در دنیا همین است که زیر بار فرمان آنان نمی‌روند. بنابراین، نزاع و دعوا بر سر همان چیزی است که در منابع دینی اسلام از آن به "ولایت امر" تعبیر شده است. "امامت" همان "ولایت امر" است؛ یعنی چه کسی باید صاحب دستور باشد<ref>محسن اراکی|اراکی، محسن، https://www.aparat.com/v/FYjv0?playlist=376197 درس اول «امامت در اندیشه اسلامی»</ref>
*امامت در اصطلاح، تعاریف متعدّدی برای آن ارائه شده است که شاید مناسب‌ترین آن تعریف زیر باشد:
*"امامت عبارت است از ریاست و رهبری جامعه در امور دینی و دنیوی". از این تعریف چند نکته استفاده می‌شود:
# امامت یک منصب الهی و به تعبیر قرآن کریم عهد خداوند است{{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref> «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.
# امام ریاست کلّی جامعه را در همه جنبه‌ها و تمام شئون آن بر عهده دارد. اعم از: رهبری سیاسی و حکومت، رهبری قضایی و فصل خصومت، رهبری و مرجعیّت دینی و مقام افتاء و زعامت تقنینی و قانون‌گذاری.
# مردم در تعیین و نصب امام دخالتی ندارند، امّا برای به فعلیت رسیدن زعامت او و به اصطلاح "مبسوط الید" شدن امام، بدیهی است که نقش اصلی از آن مردم است. بر این که امامت نیز همچون نبوّت خارج از محدوده انتخاب و تشخیص مردم است علاوه بر قرآن و روایات، عقل نیز دلالت دارد؛ چون امام نیز – چنان‌که خواهد آمد- باید دارای صفاتی همچون عصمت و علم خاصّ باشد که جز خداوند کسی از آن آگاه نیست و اینکه تحقّق و فعلیت امام وابسته به مردم و حضور آنها در صحنه است امری روشن است؛ زیرا حاکم بدون رعیت و امام بدون مأموم معنا ندارد و از طرفی انسان موجودی مختار است و امور خود را با اراده خود انجام میدهد و خدای متعال نیز بنا ندارد امور خارج از مجاری عادّی به انجام برسد: {{متن حدیث|أبى اللّه أن يجرى الأمور إلّا بأسبابها}}؛ بنابراین حضور مردم و به تعبیر امیر المؤمنین{{ع}} "حضور حاضر"<ref>نهج البلاغه، خطبه ۳.</ref> است که امکان تصدّی امور توسّط امام را فراهم می‌کند. به همین دلیل اکثر ائمّه{{عم}} در حقیقت دارای منصب امامت بودند، ولی در عمل متصدّی بخشی از شئون امامت نبودند و نه تنها مردم از رهبری سیاسی آنها محروم بودند که حتّی در امور مذهبی نیز مرجع عمومی مردم نبودند و مردم به دیگران مراجعه می‌کردند<ref>رضا محمدی|محمدی، رضا، امام‌شناسی ۵ (کتاب)|امام‌شناسی، ص:۳۰-۳۱.</ref>.
*واژۀ امام از ریشۀ "أ م م" است و در لغت به معانی زیر آمده است: "هر کسی که مورد اقتدا و تبعیت گروهی قرار بگیرد چه در راه مستقیم باشند یا گمراه؛ قیم و مصلح، مقدم، طریق و راه"<ref>لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰؛ فخرالدین طریحی، مجمع البحرین، ج۱، ص۱۰۵.</ref>.
* ابن منظور در لسان العرب معتقد است که أمامَ (جلو و مقدم) با امام (پیشوا) هم ریشه است هردو ریشۀ "ام یوم" به معنی قصد کردن و پیشی گرفتن است<ref>لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰.</ref>.
*واژۀ امام در قرآن در معانی لغوی آن به کار رفته است، تفلیسی در وجوه قرآن بر آن است که "امام" در قرآن بر پنج وجه به کار رفته است:
*'''وجه نخستین''' امام به معنای پیشرو است چنان که خدای متعال در سورۀ بقره آیۀ ۱۲۴ فرموده است: {{متن قرآن|إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا}}<ref>«من تو را پیشوای مردم می‌گمارم» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref> و نیز در سورۀ فرقان آیۀ ۷۴ فرموده است: {{متن قرآن|وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}}<ref>«و ما را پیشوای پرهیزگاران کن» سوره فرقان، آیه ۷۴.</ref> {{عربی|یعني قائداً في الخير}}.
*'''وجه دوم''' به معنای "نامه" آمده است چنان که در سورۀ بنی اسرائیل، آیۀ ۷۱ فرموده است: {{متن قرآن|يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}}<ref>«روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم» سوره اسراء، آیه ۷۱.</ref> {{عربی|یعنی بکتابهم الذی عملوا فی الدنیا}}.
*'''وجه سوم''' به معنای "لوح محفوظ" است چنان که در سورۀ یس فرموده است: {{متن قرآن|كُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ}}<ref>«هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.</ref> {{عربی|يعني في اللوح المحفوظ}}.
*'''وجه چهارم''' به معنای "تورات" است چنان که در سورۀ هود فرموده است: {{متن قرآن|مِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا}}<ref>«و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷.</ref> {{عربی|يعني التوراة}} و در سورۀ احقاف فرمود: {{متن قرآن|وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً}}<ref>«و پیش از آن، کتاب موسی پیشوا و رحمت بود» سوره احقاف، آیه ۱۲.</ref> {{عربی|يعني التوریه}}.
*وجه پنجم به معنای راه روشن و پیداست، چنان که در سورۀ حجر فرمود: {{متن قرآن|وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ}}<ref>«و (نشانه‌های) آن دو شهر (لوط و ایکه) بر سر راهی آشکار است» سوره حجر، آیه ۷۹.</ref> {{عربی|يعني الطریق الواضح}}<ref>وجوه قرآن، ص۲۸-۲۹؛ اسماعیل بن احمد، وجوه القرآن، ص۲۸-۲۹ و ص۹۸-۹۹.</ref>.
*"غالباً معنای آن در نزد عرب امری است که مورد تبعیت باشد چه انسان باشد که کردار و گفتارش مورد تبعیت است و چه کتاب باشد (مانند آیین نامه)، چه محق باشد یا مبطل"<ref>ر.ک: المفردات، ج۱، ص۱۹۷.</ref>.
*بنابر آنچه گذشت امامت به معنای پیشوا و مقتدای مردم بودن است که آنان را به سویی هدایت می‌کند حال اگر امام بر حق و منصوب از طرف خداوند متعال و نبی مکرم اسلام باشد آنان را به سوی خیر و نیکی هدایت می‌نماید<ref>آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۴- ۱۵۶.</ref>.
* اندیشمندان و متکلمان مسلمان درباره امامت و ولایت تعاریف زیادی ذکر کرده‌اند. در اینجا به برخی از این تعاریف مهم اشاره می‌شود:
# سید مرتضی علم الهدی از عالمان بزرگ شیعی در این زمینه می‌نویسد: امامت، ریاست فراگیر در امور دین است به صورت اصلی و استقلالی، نه به نیابت از کسانی که در دار تکلیف هستند<ref>مراد از قید «بالاصالة لا بالنیابة» در تعریف امامت این است که امامت مورد نظر اسلام و شیعه، امری اصلی و منصبی الهی است، نه امری نیابتی و وکالتی از سوی مردم، که امامت و رهبری مطرح در حکومت‌های رایج در گذشته و حال از این قسم است.</ref><ref>{{عربی|اَلاِمَامَهُ رِیَاسَهٌ عَامَّهٌ فِی الدِّینِ بِالاِصَالَهِ لا بِالنِّیَابَهِ عَمَّن هُوَ فِی دَارِ التَّكلیِفِ}}؛ الحدود والحقایق، سید مرتضی علم الهدی، ص۴۱.</ref>.
# قاضی عبدالجبار معتزلی همدانی از اهل سنت در تعریف امامت می‌نویسد: "امام، نامی است برای کسی که حق ولایت و صاحب اختیاری بر امّت و (نیز) حق تصرّف در کارهایشان را دارد، به صورتی که قدرتی برتر از او - در میان امت - نیست"<ref>{{عربی|الإمام اسم لمن له الولايه علی الأمة و التصرف في أمورهم علی وجه لا يكون فوق يده يدٌ}}؛ شرح الأصول الخمسة، ص۵۰۹.</ref>.
# سعدالدین تفتازانی از اهل سنت می‌گوید: امامت، ریاست عام و فراگیر بر امر دین و دنیا پس از پیامبر{{صل}} است<ref>شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۲.</ref>.
# شیخ طوسی از بزرگان شیعه می‌نویسد: "امام، همان کسی است که عهده‌دار ریاست عمومی در دین و دنیا با هم است"<ref>{{عربی|الامام هو الذي يتولي الرئاسة العامّة في الدين و الدنيا جميعاً}}؛ شرح العبارات المصطلحة بین المتکلمین، به نقل از امامت‌ پژوهی، ص۴۲.</ref>.
# امامت در تعریفی دیگر، عبارت است از: ریاست و سرپرستی توسط امام معصوم بر امور دین و دنیای مردم و حفظ مصالح دنیوی‌شان از راه جلوگیری از ظلم و فساد و اخلال امور واجب دینی. وجود چنین امامی لطفی از سوی خدای متعال بر مردم است<ref>برگرفته از تمهید الأصولی فی علم الکلام، ابی جعفر محمد بن حسن طوسی، ص۳۴۸ - ۳۴۹.</ref>.
# عضدالدین ایجی از اهل سنت نیز می‌گوید: "امامت، ریاست عام بر امور دین و دنیاست"<ref>{{عربی|الامامة رياسة عامة في امور الدين و الدنيا}}؛ شرح المواقف، شرح از سید شریف علی بن محمد جرجانی، ج۸، ص۲۴۵.</ref>.
# علامه حلی از بزرگ عالمان شیعی، می‌گوید: "امام، همان انسانی است که برایش ریاست عمومی بالاصالة بر امور دین و دنیا در دار تکلیف است"<ref>{{عربی|الأمام هو الانسان الذي له الرياسة العامة في أمور الدين و الدنیا بالأصالة فی دار التکلیف}}؛ الاَلفین (دو هزار دلیل) فی امامة امیرالمؤمنین علی بن ابی‌طالب{{ع}}، جمال الدین حسن بن یوسف المطهر الحلّی، ص۲.</ref>.
# ماوردی اشعری از اهل سنت، می‌گوید: امامت، ریاست عمومی در امر دین و دنیا، و جانشینی پیامبر{{صل}} است<ref>به نقل از امامت‌پژوهی، ص۴۱.</ref>.
# خواجه نصیرالدین طوسی از مشاهیر عالمان شیعی می‌گوید: "امامت، ریاست عام دینی است که مشتمل بر ترغیب و تشویق عموم مردم بر حفظ مصالح دینی و دنیوی‌شان و بازداشتن آنها از آنچه که به حالشان مضر است"<ref>{{عربی|الامامة رئاسة عامة دينية مشتملة علی ترغيب عموم الناس في حفظ مصالحهم الدينية و الدنياوية و زجرهم عما يضرهم بحسبها}}؛ قواعد العقائد، تحقیق علی ربانی گلپایگانی، ص۱۰۸.</ref>.
# ابن‌میثم بحرانی، دیگر عالم فرهیخته شیعی نیز می‌گوید: امام، همان انسانی است که برایش امامت و رهبری می‌باشد و امامت، ریاست عامی در امور دین و دنیا بالاصاله است<ref>قواعد المرام فی علم الکلام، میثم بن علی بن میثم البحرانی، ص۱۷۴.</ref><ref>عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۱۷-۱۹.</ref>


==بررسی دیدگاه‌ها==
==دوم: ضرورت امامت==
*چنانکه از ظاهر تعاریف امامت نزد عالمان شیعی و سنّی برمی‌آید، به نظر چنین می‌آید که تفاوت چندانی میان عالمان و متکلمان شیعه و سنّی در این خصوص وجود ندارد. از این رو، اگر ملاک بررسی و داوری درباره دیدگاه‌های شیعه و سنّی درباره امامت همین تعاریف باشد بر حسب ظاهر عبارات، نمی‌توان گفت از امامت دو تصویر و دیدگاه متمایز و متخالف میان شیعه و سنّی وجود دارد.
{{اصلی|ضرورت امامت}}
*به این تشابه ظاهری تعریف است که ممکن است تصور شود که در حقیقت و واقع امر نیز شیعه و سنّی در اصل مسئله امامت و چیستی آن، اختلاف عقیده ندارند و اختلاف آنها فقط به مصداق خارجی برمی‌گردد<ref>یعنی اختلاف فقط در این است که امام کیست و نه امامت چیست.</ref>، در حالی که تفاوت دیدگاه تشیّع و تسنّن در تصور و تعریف امامت نیز تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی است؛ زیرا تفاوت و اختلاف دیدگاه دو گروه در مسائل امامت (از وجوب و ضرورت امامت و شیوه نصب گرفته تا ویژگی‌ها و شرایط امام از علم، عصمت و...) به حدی است که نمی‌توان اختلاف آنها را تنها در تعیین مصداق دانست.
{{اصلی|استمرار امامت}}
*توضیح آنکه اگر در تعریف امامت از سوی عالمان شیعه و سنّی دقت شود، روشن می‌شود که هسته مرکزی و نقطه محوری تعریف دو گروه درباره امامت، عبارت "ریاست عامه بر مسلمانان در امور دین و دنیا" است. اما تشابه ظاهری و وحدت لفظی آنها در مفهوم امامت نباید مایه این اشتباه و پندار غلط شود که آنها حداقل تصوّر امامت وحدت نظر دارند؛ زیرا تصوّر این دو گروه از امامت نیز کاملاً متفاوت است. چه اینکه ریاست عامه و مطلق بر امور دین و دنیای مسلمانان می‌طلبد که امام و حاکم مسلمانان از شایستگی لازم و کافی برای احراز این منصب خطیر و حساس برخوردار باشد؛ از قبیل اسلام‌شناسی به تمام معنا، عدالت و تقوا و مجاز و مأذون بودن از سوی خدا و رسول، تا حکومت و رهبری او از مشروعیت و وجاهت دینی و شرعی کافی ـ و بلکه کامل ـ برخوردار باشد. در غیر این صورت حاکمیت او غیر شرعی و طاغوتی می‌شود.
*وجود امام{{ع}} در هر عصر و زمان و در هر جامعه‌ای برای هدایت انسان‌ها به سوی کمال و برقراری نظم در جامعه ضرورت دارد<ref>المیزان، ج ۱۳، ص ۱۶۵ ـ ۱۶۶.</ref>: {{متن قرآن|إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ}} <ref> تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۷.</ref> روایات تفسیری این آیه نیز این حقیقت را تأیید می‌کند که امامی زنده تا روز قیامت در میان انسان‌ها حضور دارد<ref>الکافى، ج ۱، ص ۱۹۱ ـ ۱۹۲.</ref>؛ همچنین براساس روایاتی درباره سوره قدر، در شب قدر هر سال تا روز قیامت، فرشتگان بر امام{{ع}} آن زمان نازل می‌شوند و این سوره دلیل روشنی بر وجود امام{{ع}} در همه زمانهاست <ref>نورالثقلین، ج ۵، ص ۶۱۹ ـ ۶۴۲.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
*اما اهل سنت به هیچ یک از این شایستگی‌ها که از الزامات غیر قابل اغماض تعریف امامت به معنای یاد شده است، ملتزم نبوده و هیچ یک از آنها را برای امام و رئیس عامه مسلمانان در امور دین و دنیا قائل نیستند. از این‌رو، اهل سنت در تعریف امامت، دچار نوعی تضاد و تناقض‌گویی گشته‌اند. به همین خاطر، متکلم شیعی معروف قرن یازدهم "عبدالرزاق لاهیجی"، تشابه ظاهری تعاریف شیعه و سنّی از امامت را "معمّایی" تلقی کرده که باید حل شود؛ زیرا در باطن این تشابه ظاهری، تخالف و تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی وجود دارد. وی در این زمینه می‌نویسد: و از عجایب امور آن است که تعریف مذکور برای امامت متفق علیه است میان ما و مخالفین ما، و حال آنکه هیچ یک از خلفا و ائمه (ای) که ایشان مختّص‌اند به قول به امامت ایشان، متصف نیستند به جمیع امور معتبره در مفهوم امامت به تعریف مذکور. چه ریاست در امور دین لا محاله موقوف است بر معرفت امور دینیه بالضرورة و ایشان عالم بودن امام را شرط نمی‌دانند در امامت؛ و مدّعی آن هم نیستند که هیچ یک از ائمه (مورد قبول) ایشان عالم به جمیع امور دین بوده‌اند.
===اثبات ضرورت وجود امام ===
*مرحوم لاهیجی در ادامه می‌گوید: "و نیز ریاست در امور دین موقوف است به عدالت بالضرورة؛ و ایشان آن را (نیز) شرط ندانسته‌اند؛ و تصریح به عدم اشتراط این دو امر، در اکثر کتب ایشان موجود است. از جمله در "شرح مقاصد" گفته که یکی از اسباب انعقاد خلافت، قهر و غلبه است و هر کس متصدی امامت به قهر و غلبه شود بدون بیعت، اگرچه فاسق یا جاهل باشد علی الاظهر منعقد شود خلافت برای او؛ و نیز گفته: "و واجب است اطاعت و فرمانبری از امام تا جایی که مخالف حکم شرع نباشد، چه اینکه امام عادل باشد یا جائر و فاسق"<ref>{{عربی|و يجب طاعة الإمام ما لم يخالف حكم الشرع سواء كان عادلاً أو جائراً}}؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۳-۳۳۴.</ref>؛ "و همچنین در سایر کتب ایشان، چنانکه بر ادنی متتبعی پوشیده نیست؛ و نیز خلیفگی از پیغمبر موقوف است به اذن پیغمبر بالضرورة؛ و از آنچه از شرح مقاصد نقل شد، عدم اعتبار این شرط نیز ظاهر است..."<ref>گوهر مراد، ملا عبدالرزاق لاهیجی، ص۴۶۲.</ref>.
===اصل اعتقادی بودن امامت ===
*بنابراین، اهل سنت در مسئله امامت و خلافت، به وحدت نظر و دیدگاه یکسان و متفق القولی نرسیده‌اند. از طرفی، به تعریفی پایبندند که امام و خلیفه پس از پیامبر{{صل}} را اسلام‌شناسی عادل و مجاز از سوی خدا و رسول{{صل}} معرفی می‌کند و در آن جایگاه قرار می‌دهد، از سوی دیگر، در واقع امر و در مقام تعیین مصداق، خلاف آن عمل کرده و نه این شرایط را مد نظر قرار می‌دهند و نه چنین شرایط و شایستگی‌هایی در خلفای آنها وجود دارد!
{{اصلی|اصل دین بودن امامت}}
*از آنچه گفته شد، این حقیقت مهم و کلیدی نیز آشکار گشت که به رغم تشابه ظاهری شیعه و سنّی در تعریف امامت، ولی اختلاف این دو مذهب مهم و محوری در میان مسلمانان در مسئله امامت، اختلافی شدید است؛ چه اینکه اساساً ریشه همه اختلافات شیعه و سنّی در مسائل اصولی و فروعی دین، به هیمن اختلاف دیدگاه آنها در مسئله امامت و خلافت پس از پیامبر{{صل}} برمی‌گردد و از آن نشأت می‌گیرد؛ زیرا شیعیان بنا به دلایل عقلی و نقلی، امامت را اصلی از اصول دین و مذهب خود می‌دانند، ولی اهل سنّت آن را تا آنجا تنزل داده‌اند که فرعی از فروع فقهی می‌شمارند؛ هر چند در عمل، با واجب الاطاعه دانستن هر حاکم حتی فاقد صلاحیت، او را در جایگاه امام و پیامبر معصوم قرار داده و قداست و منزلت والایی برای او قائل شده‌اند!<ref>عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۰-۲۲.</ref>
===فرع فقهی بودن امامت ===
 
===جایگاه امامت===
==نظام امامت و نظام خلافت==
====جایگاه امامت در نظام معارف دینی====
 
====جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام====
==اهمیت بحث امامت==
*مسئله امامت در تفکر اسلامی جایگاه بسیار بالایی دارد. قرآن کریم امامت را برتر از نبوت دانسته است، زیرا درباره ابراهیم خلیل{{ع}}، یادآور شده است که او پس از آنکه دارای مقام نبوت بود، مورد آزمون‌های ویژه‌ای قرار گرفت و آن گاه مقام امامت به او اعطا گردید<ref>سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
 
*در روایات اهل بیت{{عم}} بر این مطلب تصریح و تأکید شده است <ref>اصول کافی، ج۱، ص۱۳۳ـ ۱۳۴، ۱۴۹ـ ۱۵۱ و ۱۵۴؛ غایة المرام، ج۳، ص۱۲۷ـ ۱۲۹؛ البرهان فی تفسیر القرآن، ج۱، ص۱۴۹ـ ۱۵۱.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
==نخست: حقیقت امامت==
*اگر از منظر تاریخی نیز به امامت بنگریم جایگاه ویژه آن نزد مسلمانان آشکار می‌گردد. پس از پیامبر{{صل}} مهم‌ترین و حساس‌ترین مسئله‌ای که مورد بحث و گفت وگوی مسلمانان قرار گرفت، امامت بود. هیچ یک از آموزه‌های دینی‌، در هیچ زمانی مانند امامت مورد بحث و نزاع واقع نشده است <ref>الملل والنحل، ج۱، ص۲۲.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
===امامت در قرآن===
*در اهمیت امامت همین بس که در مکتب تشیع امامت یکی از اصول دین است؛ از این‌رو در ادامه چند نکته ذکر می‌شود.
{{اصلی|امامت در قرآن}}
#اهداف و اغراضی که با نبوت حاصل می‌شد با امامت حقه نیز به دست آید به گونه‌ای که به انتفای امامت، اغراض و اهداف نبوت، منتفی می‌شود پس همان طور که نبوت از اصول دین است امامت نیز از اصول دین است.
* لفظ "امامت" در قرآن به‌کار نرفته؛ ولی واژه "امام{{ع}}" به صورت مفرد و جمع در ۱۲ مورد استعمال شده است که برخی از آنها و نیز آیات متعدد دیگر به موضوع امامت ارتباط دارد. آیات مربوط گاهی به پیشوایی بر حق بالاصاله: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.</ref> و گاهی به پیشوایی به حق به نحو جانشینی: {{متن قرآن|وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ}} <ref> و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.</ref> و گاهی به پیشوایی باطل: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ}} <ref> و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.</ref> و گاهی به مفهوم جامع میان پیشوایی بر حق و باطل: {{متن قرآن|يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}} <ref> روزی که هر دسته‌ای  را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.</ref> اشاره دارد<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
#با امامت، اساس شریعت حفظ می‌شود و نظام اجتماعی قوام می‌یابد.
*افزون بر آیاتی که واژه امام{{ع}} یا اولی‌الامر در آن به‌کار رفته است آیات فراوانی با امامت و رهبری پیوند دارد، از جمله برخی آیاتی که در آن مفهوم هدایت آمده {{متن قرآن|وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ}} <ref> و کافران می‌گویند: چرا نشانه‌ای از پروردگارش بر او فرو فرستاده نشده است؟ تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۱۳.</ref>؛ {{متن قرآن|قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}} <ref> بگو آیا از شریکانتان  کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد  مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری می‌کنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.</ref>، آیه‌ای که مؤمنان را به همراهی با صادقان فرا می‌خواند {{متن قرآن|الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}} <ref> مردان و زنان منافق، همگون یکدیگرند که به کار ناپسند فرمان می‌دهند و از کار شایسته باز می‌دارند! و (در بخشش) ناخن خشکی می‌ورزند، خداوند را فراموش کرده‌اند و خداوند نیز آنان را از یاد برده است، بی‌گمان منافقانند که نافرمانند؛ سوره توبه، آیه: ۶۷.</ref>، آیه ولایت {{متن قرآن|إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}} <ref> سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آورده‌اند، همان کسان که نماز برپا می‌دارند و در حال رکوع  زکات می‌دهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.</ref>، آیه‌ای که می‌گوید اگر به برخی در زمین قدرت داده شود نماز را برپا می‌دارند، زکات می‌دهند و امر به معروف و نهی از منکر می‌کنند {{متن قرآن|الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ}} <ref> همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا می‌دارند و زکات می‌پردازند و به کار شایسته فرمان می‌دهند و از کار ناپسند باز می‌دارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.</ref> و آیاتی که در آن از اعطای مُلک به برخی سخن به میان آمده است. {{متن قرآن|أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا }} <ref> آیا ایشان را بهره‌ای از فرمانروایی است؟ که در آن صورت سر سوزنی  به کسی (چیزی) نمی‌دهند.  یا اینکه به مردم برای آنچه خداوند به آنان از بخشش خود داده است رشک می‌برند؟ بی‌گمان ما به خاندان ابراهیم کتاب (آسمانی) و فرزانگی  دادیم و به آنان فرمانروایی سترگی بخشیدیم؛ سوره نساء، آیه: ۵۳ - ۵۴.</ref>؛ {{متن قرآن|وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }} <ref> و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند:چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی هم به او گشایشی نداده‌اند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و نیروی تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد می‌دهد و خداوند نعمت‌گستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
# زندگی بدون معرفت به امام، در واقع زندگی جاهلانه است و نه حیات طیبه‌ای که ادیان، ارمغان‌آور آن هستند. از حضرت رسول از خاصه و عامه چنین روایت شده است: "هر کس که از دنیا برود و امام زمانش را نشناخته باشد در حقیقت (مسلمان نیست) به مرگ جاهلیت از دنیا رفته است"<ref>{{متن حدیث|مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً}}</ref>. این حدیث به وضوح دلالت می‌کند که نفی امامت مستلزم کفر است پس امامت از اصول دین اسلام است.
*در روایات فراوانی نیز، مصادیق یا تأویل آیاتی از قرآن، مانند: {{متن قرآن|فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }} <ref> پس به خداوند و پیامبرش و نوری که فرو فرستاده‌ایم ایمان آورید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره تغابن، آیه: ۸.</ref><ref>نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۴۱.</ref>، {{متن قرآن|يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}} <ref> بر آنند که نور خداوند را با دهانهاشان خاموش کنند و خداوند کامل‌کننده نور خویش است هر چند کافران نپسندند؛ سوره صف، آیه: ۸.</ref><ref>نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۱۶ - ۳۱۷.</ref> و {{متن قرآن|وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ}} <ref> و ما برای آنان این گفتار را به هم پیوستیم  باشد که پند گیرند؛ سوره قصص، آیه: ۵۱.</ref><ref> الکافی، ج ۱، ص ۴۱۵؛ بصائر الدرجات، ص ۵۱۵.</ref> امامان{{عم}} دانسته شده‌اند<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
* امامت یک منصب الهی و فراتر از گزینش است همان طور که مقام نبوت، یک مقام و منصب الهی است و خداوند متعال باید نبی و پیامبر را تعیین کند هرگز امکان ندارد فردی از طریق گزینش مردم به مقام نبوت رسد و هم‌چنین، مقام امامت یک مقام الهی است که هرگز فردی از طریق انتخاب مردم یا انتخاب اهل حل و عقد و دایرۀ شورا به مقام امامت نمی‌رسد<ref>محمود یزدی مطلق و جمعی از نویسندگان، امامت پژوهی، ص۷۸-۷۹ با تلخیص.</ref>.
*در قرآن و احادیث اسلامی، کلمه "امام"، فی الجمله در معنای لغویِ آن به کار رفته است؛ یعنی هر چیزی که مورد پیروی واقع شود اعم از انسان و غیر انسان، مانند: {{متن قرآن|وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً}} <ref> و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است؛ سوره هود، آیه: ۱۷.</ref> حق مانند: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.</ref> و باطل مانند: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ }} <ref> و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم  که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.</ref>؛ ولی غالبا این واژه به پیشوایان حق و کسانی که به بالاترین نقطه قلّه انسانیت صعود کرده‌اند، اطلاق می‌گردد و استعمال آن در معنای لغوی، اندک است و نیز استعمال آن در «امامان آتش»، به لحاظ نشان دادن نقطه نهاییِ انحطاط انسان، در مقابل نقطه اوج تکامل اوست. به هر حال، آیات و احادیثی که در این جا تحت عنوان «امامت» خواهند آمد، اختصاص به امامت امامان حق دارند<ref>http://lib.eshia.ir/27255/6/214 محمد محمدی ری‌شهری|محمدی ری‌شهری، محمد، دانشنامه قرآن و حدیث،  ج ۱۰، ص۲۱۳ - ۲۱۴.</ref>
*آخرین مرحلۀ سیر تکاملی انسان، امامت است که قرآن مجید نیز آن را بیان می‌کند که تنها خواص به آن مقام می‌رسند: {{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref>«و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.
* خدای سبحان در آیات متعددی به موضوع امامت اشاره و برای امام ویژگی‌هایی آورده است. این ویژگی‌ها در تعریف امامت، تأثیر بسزایی دارد.
* کتاب بدایة المعارف (کتاب)|بدایة المعارف این‌گونه عقیدۀ شیعه را در مورد امامت بیان می‌کند: "ما معتقدیم که امامت یک اصل از اصول دین است که ایمان کامل نمی‌شود الا به وسیلۀ اعتقاد به آن و اینکه تقلید در عقیده از آباء واهل و معلمان هنگامی که به سن تکلیف میرسند و بزرگ میشوند کفایت نمی‌کند بلکه واجب است تفکر در امامت کما اینکه که واجب است تفکر در توحید و نبوت"<ref>محسن خرازی، بدایة المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.</ref>.
*نمونه‌های زیر، برخی از مهم‌ترین آیات است:
*باز هم می‎گوید: همان طوری که ما معتقدیم امامت مانند نبوت از خدای تعالی است پس چاره نیست از این که در هر عصری امام هدایت کننده‌ای که جانشین نبی باشد در وظایفش مثل هدایت بشر، ارشاد بشر به آن چیزی که صلاح و سعادت در دو جهان است و برای امام است آن چیزی که برای نبی از ولایت عامه است بر مردم، به خاطر تدبیر شوون آنها، مصالحشان و اقامه عدل بین مردم و رفع ظلم و دشمنی از بین مردم.
#{{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref>«و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی  آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.
*بنابراین امامت استمرار برای نبوت است و دلیلی که موجب ارسال رسل و بعثت انبیا{{عم}} است همان دلیل موجب نصب امام بعد از رسول است. همانا امامت نمی‌باشد الا بالنص از طرف خدای تعالی برلسان نبی یا زبان امامی که قبل از او است و امامت به اختیار و انتخاب مردم نیست و این طور نیست که مردم هنگامی که خواستند امام نصب کنند او را نصب کنند و هنگامی که خواستند او را ترک کنند ترکش کنند؛ بنابراین جایز نیست این که خالی بماند عصری از عصرها از امام مفروض الطاعه منصوب از جانب الله تعالی فرقی نمی‌کند که مردم اباء کنند از پذیرشش یا اباء نکنند و فرقی نمی‌کند که یاری بکنند او را یا نه، اطاعت بکنند یا نکنند. فرقی نمی‌کند که امام حاضر باشد یا نباشد زیرا همان طور که صحیح است غیبت نبی مثل غیبت در غار و دره، صحیح است که امام نیز غایب شود هیچ فرقی نیست در حکم عقل بین طولانی بودن غیبت و کوتاه بودن آن<ref>محسن خرازی، بدایه المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.</ref><ref>آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۸- ۱۶۰.</ref>.
#{{متن قرآن|وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ}}<ref>«و اسحاق را و افزون بر آن (نوه‌اش) یعقوب را به او بخشیدیم و همه را (مردمی) شایسته کردیم و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند» سوره انبیاء، آیه ۷۲-۷۳.</ref>.
* انسان به مقدار شناخت خود از یک موضوع در برابر آن واکنش نشان می‌دهد؛ به عنوان مثال، کسی که شناختش نسبت به خدای متعال، سطحی است، چه بسا نسبت به انجام اعمال و وظایفش کوتاهی کند و به آنها اهمیت ندهد؛ ولی اگر فردی شناختش نسبت به خداوند متعال در مرتبه بالاتری باشد، به طور حتم دید و نگرش او نسبت به مقام ربوبیّت به گونه دیگر بوده و با تمام وجود می‌کوشد که به دستوراتش عمل کند. این مطلب در رابطه با جایگاه رفیع امامت و مقام و منزلت امام{{ع}} نیز جاری است.
#{{متن قرآن|وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ}}<ref>«و به راستی ما به موسی کتاب (آسمانی) دادیم -بنابراین در لقای او (با خداوند) تردیدی مکن- و ما آن (کتاب) را رهنمودی برای بنی اسرائیل قرار دادیم و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند  برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند» سوره سجده، آیه ۲۳-۲۴.</ref>.
*اینکه در روایات نشناختن امام و جایگاهش موجب کفر و بی‌ایمانی اعلام شده، رازش در همین نهفته است. به عنوان نمونه، پیامبر اکرم{{صل}} فرمود: "هرکس بمیرد و امام خویش را نشناسد به مرگ جاهلیت (و کفر) مرده است"<ref>{{متن حدیث|مَنْ مَاتَ وَ لَا يَعْرِفُ إِمَامَهُ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً}}؛ اصول کافی، ج۲، ص۲۰ - ۲۱، روایات ۶ و ۹. نیز ر.ک: اصول کافی، ج۱، ص۳۷۱، روایت ۵ و ص۳۷۶، روایت ۱ و ۲ و ص۳۷۷، روایت ۳ و ص۳۷۸، روایت ۲ و ص۳۷۹، روایت ۱؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۹.</ref>.
*بر پایه آیات یاد شده، چند ویژگی برای امامت دست‌یافتنی است:
* امام باقر{{ع}} در بیان اهمیت و ضرورت شناخت امام{{ع}} فرمود: اگر کسی شب‌ها را به عبادت قیام کند و روزها را روزه بگیرد و همه اموالش را در راه خدا انفاق کند و تمام عمر خویش را حج بجای آورد (ولی) ولایت ولی خدا را نشناسد، تا به ولایتش ملتزم گشته، پیرویش کند و همه اعمال و رفتارش با دلالت و راهنمایی او باشد، بهره‌ای از پاداش برای او نزد خدا نیست و از اهل ایمان نخواهد بود<ref>اصول کافی، ج۲، ص۱۹، دنباله روایت مفصّل شماره ۵.</ref>.
# امامت به جعل الهی است: {{متن قرآن|إِنِّي جَاعِلُكَ}}، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ}}، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ}}.
*بنابراین، تبیین جایگاه امامت و معرّفی شخصیت و مقام امامان معصوم{{عم}}، کاری بسیار ضروری است؛ زیرا از این طریق می‌توانیم مقام شامخ و والای آن انسان‌های کامل را تا حدودی بشناسیم و زندگی فردی و اجتماعی خویش را تا حد ممکن با زندگی آنان تطبیق دهیم؛ و آن وقت است که میتوان مدّعی شد پیرو مکتب اهل بیت{{عم}} هستیم.
# گستره امامت امام، مردم است: {{متن قرآن|جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ}}.
*پیشاپیش زبان به عجز و ناتوانی خود در شناخت و شناساندن کامل امام معصوم{{عم}} می‌گشایم و اعتراف می‌کنیم که نمی‌توانیم مقام امامت را آن‌چنانکه شایسته و بایسته است درک کنیم. چنانکه رسول اکرم{{صل}} خطاب به امیرمؤمنان{{ع}} فرمود: "غیر از خدا و من، کسی تو را آن گونه که شایسته است، نشناخت"<ref>{{متن حدیث|مَا عَرَفَكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ غَيْرُ اللَّهِ وَ غَيْرِي}}؛ بحارالانوار، ج۳۹، ص۸۴.</ref>.
# امامت، عهد الهی است: {{متن قرآن|لَا يَنَالُ عَهْدِي}}.
*ولی می‌توانیم برای معرفی مقام و منزلت آن قلّه‌نشینان کمال انسانی و نایل‌شدگان به مقام والای "انسان کامل" و مقام "خلیفة الهی"، از خودشان استمداد بطلبیم و از سخنان وحی‌گونه‌شان در این زمینه استفاده کنیم.
# امامت به ظالمان نمی‌رسد: {{متن قرآن|لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}.
* امیرمؤمنان علی{{ع}} درباره جایگاه معنوی و شخصیت الهی اهل بیت{{عم}} (= ائمه اهل بیت و فاطمه زهرا{{س}}) می‌فرماید: "هرگز کسی از این امت مسلمان با خاندان پیامبر{{صل}} مقایسه نمی‌شود و آنانی که پروردۂ نعمت هدایت اهل بیت{{عم}} هستند با آنها برابر نیستند. خاندان رسالت، اساس دین و ستون‌های استوار یقین‌اند"<ref>{{متن حدیث|لَا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّدٍ{{صل}} مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَحَدٌ وَ لَا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أَبَداً هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ وَ عِمَادُ الْيَقِينِ}}؛ نهج‌البلاغه، صبحی صالح، خطبه ۲، ص۴۷.</ref>.
# امام، دارای هدایت تکوینی یا هدایت به امر است: {{متن قرآن|يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}}.
* امام رضا{{ع}} نیز در یک بیان طولانی به شرح و تبیین جایگاه امامت و مقام و منزلت والای امامان{{عم}} پرداخته است. آن حضرت این سخنان را زمانی بیان کرد که در هنگام ورود به شهر مرو خراسان مردمی را مشاهده نمود که در مسجد جامع شهر گرد هم نشسته و درباره مسئله امامت گفت‌وگو می‌کنند و اختلاف شدیدی در آن پیدا کرده بودند. امام{{ع}} این‌گونه آغاز سخن کرد و فرمود: مگر مردم مقام و منزلت (امام و) امامت را در میان امّت می‌دانند تا روا باشد که - گزینش امام - به اختیار و انتخاب آنان سپرده شود؟! شکوه مقام امامت و برتری مکان و جاه و جلال و حقیقت آن، بالاتر از آن است که این مردم بتوانند با عقل ناقصشان به ارزیابی آن بپردازند؛ یا اندیشه درستی درباره آن داشته باشند؛ یا به اختیار خود پیشوایی را برای سر و سامان دادن به کارهای خویش انتخاب کنند.
# هدایت به امر، دو مقدمه دارد: کمال علمی‌ یا یقین: {{متن قرآن|وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ}}؛  کمال عملی یا صبر: {{متن قرآن|لَمَّا صَبَرُوا}}<ref>مهدی مقامی|مقامی، مهدی، درسنامه امام‌شناسی (کتاب)|درسنامه امام‌شناسی، ص:۲۲-۲۳.</ref>.
* امامت، مقام و منصب ویژه‌ای است که خداوند پس از منصب نبوّت و خلّت مقام خلیل اللهی، در مرتبه سوم به حضرت ابراهیم{{ع}} ارزانی داشته و او را به این فضیلت و مقام مشرّف ساخته و نامش را بلندآوازه و سرافراز گردانیده و (در آیه ابتلا: {{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref>«و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>) فرمود: همانا من تو را امام مردم گردانیدم... این آیه پیشوایی هر فرد ستمکاری را تا روز قیامت باطل کرد و آن را ویژه پاکان برجسته قرار داد...<ref>آیه ابتلا و نفی امامت و رهبری در جامعه اسلامی از انسان‌های فاسد و ستمکار در آن، دلیل روشنی است بر نادرستی دیدگاه علمای اهل سنّت و جماعت درباره امامت و جانشینی پیامبر{{صل}} که این مقام راحتی برای انسان‌های فاسدم و ستمکار روا می‌دانند!</ref>.
 
*همانا امامت، مقام انبیا و میراث اوصیاست. امامت، خلافت خدا، جانشینی رسول خدا{{صل}}، مقام امیرمؤمنان{{ع}} و میراث حسن و حسین{{عم}} است. امامت، زمام دین، موجب نظام مسلمین و صلاح دنیا و عزت مؤمنین است. امامت، ریشه بالنده اسلام و شاخه بلند آن است. با امام است که نماز، زکات، روزه، حج، جهاد، دریافت بیت‌المال، اجرای حدود و احکام، دفاع از مرزها و سرحدات به طور کامل انجام می‌شود... امام مانند خورشید روشنی‌بخش است که نورش فراگیر عالم (و آدم) است... امام، ماه تابان، چراغ فروزان، نور درخشان و ستاره‌ای است تابان و راهنمای در شدّت تاریکیها و رهگذر شهرها و کویرها و گرداب دریاها (یعنی راهنما و روشنگر زمان تاریکی‌های فراگیر جهل و نادانی، حیرت و سرگردانی، فتنه و آشوب‌های اجتماعی). امام آب گوارای زمان تشنگی، رهبر به سوی هدایت و نجات‌بخش از (گمراهی و) هلاکت است... امام، ابری است بارنده، بارانیست شتابنده، خورشیدی است فروزنده... امام، همدم و رفیق، پدری مهربان، برادری برابر، مادری دلسوز به کودک، پناه بندگان خدا در گرفتاری‌های سخت است....
===امامت در اصطلاح===
* امام، امین خدا در میان خلقش و حجّت او در میان بندگانش و خلیفه او در سرزمین‌هایش است و مردم را به دین خدا دعوت و از حریم او، حراست می‌کند. امام، کسی است که از گناهان، پاک و از عیوب به دور است. به علم، مخصوص و به حلم، موسوم است. رشته اتصال دین، عزّت مسلمین، مایه خشم منافقین و نابودی کافرین است....
{{اصلی|امامت در کلام اسلامی}}
* امام، یگانه روزگار خویش است و هیچ کس به پای او نمی‌رسد و هیچ عالمی با او برابر نیست. جانشینی برای او یافت نمی‌شود و نظیر و مانندی برایش نیست. تمام فضایل و نیکی‌ها را داراست؛ بدون این که خود در طلبش رفته و کسب کرده باشد، بلکه امتیازی است که از سوی خداوند به او عطا شده است. پس کیست که بتواند امام را بشناسد یا انتخاب امام برای او ممکن باشد؟! هیهات، در اینجا خردها گم گشته... وعقل‌ها سرگردان و دیده‌ها بیدید است، بزرگان در این جا کوچکند و حکیمان در حیرت و بردباران کوتاه نظر، هوشمندان گیج و نادان، شاعران، لال و گنگ (یعنی ناتوان از توصیف امام) و سخندانان بی‌زبانند؛ شرح یک منزلتش را نتوانند و وصف یکی از فضایلش را ندانند و همگی به عجز و ناتوانی معترفند. چگونه می‌توان تمام اوصاف و ویژگی‌های امام و حقیقت وجود او را بیان کرد و اسرارش را فهمید... او که از وصف واصفان، فراتر است....
{{اصلی|امامت در حکمت اسلامی}}
*آن حضرت در فراز دیگری در توصیف امام معصوم، فرمود: امام، عالمی است که چیزی بر او پوشیده نیست؛ پاسداری است که از انجام وظایف و تکالیف، کوتاهی نمی‌کند. معدن قداست، پاکی، پارسایی، علم و عبادت است... امام، مورد تأیید الهی و به دور از هر لغزش و خطایی است. بدین گونه، خداوند به وی مقام و منزلتی ممتاز بخشید، تا حجّتی باشد بر بندگان و گواهی باشد بر مخلوقات؛ و این فضل خداست که به هر کس خواهد، عطا نماید و خداوند صاحب فضل عظیمی است<ref>اصول کافی، ج۱، کتاب الحجة، باب نادر جامع فی فضل الامام و صفاته، روایت اول:</ref>.
{{اصلی|امامت در عرفان اسلامی}}
* امام هادی{{ع}} نیز در فرازهایی از زیارت معتبر و گرانسنگ "جامعه کبیره"<ref>زیارت جامعه کبیره از ادعیه معتبره‌ای است که علاوه بر کتب ادعیه به ویژه مفاتیح الجنان شیخ عباس قمی، در کتب روایی نیز آمده است. (ر.ک: بحارالانوار، ج۹۹، ص۱۲۷ - ۱۴۴؛ روضة المتقین، محمدتقی مجلسی، ج۵، ص۴۵۰ - ۴۵۳، من لا یحضره الفقیه، ج۲، ص۳۸۵ –۳۹۲.</ref>، مقام و منزلت ائمه اهل بیت{{عم}} را چنین تبیین می‌کند: "درود بر شما ای خاندان نبوّت، جایگاه (و خاستگاه) رسالت، محل آمد و رفت فرشتگان، فرودگاه وحی، سرچشمه‌های رحمت (خداوند)، دارندگان برترین درجه تقوا و پرهیزکاری، حجّت‌های خداوند بر تمام اهل دنیا، آخرت و مردم نخستین (و پیشینیان)؛ و شمایید نور (دیده و دل) خوبان و هدایت‌کنندگان نیکوکاران. برای شماست محبّت واجب، درجات والا، مقام ستوده، جایگاه آشکار نزد خدای عزّوجلّ و جاه و جلال بزرگ و منزلت بسیار عالی"<ref>{{متن حدیث|السَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفَ الْمَلَائِكَةِ وَ مَهْبِطَ الْوَحْيِ وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ... وَ أَعْلَامِ التُّقَى... وَ حُجَجِ اللَّهِ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولَى... وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ... وَ لَكُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِيعَةُ وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِيمُ وَ الشَّأْنُ الْكَبِيرُ}}.</ref><ref>عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۸-۳۳.</ref>.
{{اصلی|حقیقت امامت}}
====جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام====
====جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام====
====جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام====
====جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام====
 
===اهمیت امامت در قیامت===


===امامت از دیدگاه فرق و مذاهب ===
==سوم: غایت امامت (چرایی امامت) ==
{{اصلی|چرایی امامت}}
* چرایی امامت در دو سطح قابل بررسی است:
# غایت امامت: والاترین و نهایی ترین هدف الهی از تعیین امام (رسیدن بشر به مقام خلافت الهی که در خود امام با تربیت الهی صورت می‌گیرد و در غیر امام با تربیت امام و تبعیت از امام|تبعیت از او حاصل می‌گردد)؛
# حکمت امامت: به معنای بیان اهداف و راهبردهای کلان الهی (چرایی فعل خدا در جعل امامت)، شمردن شؤون (جایگاه ها و مقامات) و همچنین تشریح وظایف (رسالت ها و مأموریت ها) و کارکردهای امام و کارکردهای امامت|نظام امامت (فواید امامت|فواید و منافع مترتب بر جعل امامت|منافع مترتب بر جعل و منافع مترتب بر پیاده‌سازی امامت|پیاده‌سازی امامت).
*در روایات از امامت، به عنوان غایت خلقت تعبیر شده است؛ به گونه‌ای که اگر لحظه‌ای زمین از امام خالی باشد، بر اهلش خشم خواهد نمود و آنان را در کام خود فرو خواهد برد <ref>{{متن حدیث|لَوْ بَقِيَتِ الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ لَسَاخَتْ‏}}؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۳۷.</ref>. از این روایت و نظایر آن به دست می‌آید که سرنوشت زندگی انسان و سایر جانداران در زمین به وجود امام بستگی دارد؛ یعنی از زمانی که در زمین حیات وجود داشته، امام نیز بوده است و تا هنگامی‌ که زندگی جریان دارد، امام نیز وجود خواهد داشت. بر این اساس، امام در نظام خلقت نقش علیت دارد. علیت امام در نظام طبیعت و در سطحی فراتر در نظام خلقت، به دو گونه فاعلی و غایی امکان پذیر است؛ یعنی وجود امام در سلسله علل فاعلی و غایی جهان قرار دارد، هر چند علة العلل در هر دو سلسله خداوند متعال است. بدین جهت است که درباره امام مهدی|امام عصر{{ع}} آمده است: "بقای دنیا به بقای امام عصر{{ع}} است، و به یُمن و برکت او موجودات روزی داده می‌شوند و به واسطه وجود او زمین و آسمان پابرجاست"<ref>{{متن حدیث| الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاء‏}}؛ دعای عدیله.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
* صدرالمتألهین در شرح این گونه احادیث گفته است: خداوند سبحان موجودات را با تفاوت درجات و مراتبی که از نظر برتری و پست تری دارند آفرید. پایین‌ترین مرتبه موجودات مواد عنصری زمین است که دورترین فاصله را از لطافت وجودی دارد، اما قابلیت تحول و تکامل وجودی را دارد. اراده حکیمانه خداوند اقتضا کرده است که این مواد عنصری، مسیر تکامل را طی کرده و به غایات وجودی خود "مرتبه بالاتر وجود" برسند. بر این اساس، در مسیر تکامل موجودات که از طریق علت غایی تحقق می‌یابد هر موجودی که مرتبه بالاتر دارد علت غایی موجود پایین‌تر است. بدین ترتیب، زمین را برای گیاه آفرید و گیاه را برای حیوان و حیوان را برای انسان، و از آنجا که در میان افراد انسان نیز مراتب کمال و نقص وجود دارد، کامل‌ترین انسان را غایت وجود انسان‌های دیگر قرار داد که در حقیقت غایت همه موجوداتی است که در مرتبه پایین‌تر از انسان قرار دارند. او همان انسان کامل است که در مرتبه امامت است، او جانشین خداوند در زمین است و چون وجود چیزی بدون غایت آن محال است، وجود جهان بدون وجود امام ناممکن خواهد بود<ref>شرح اصول کافی، ص۴۶۲.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>.


==دوم: ضرورت امامت==
==چهارم: صفات امام (شروط امامت)==
{{اصلی|ضرورت امامت}}
{{اصلی|صفات امام}}
{{اصلی|استمرار امامت}}
{{اصلی|عصمت امام}}
*وجود امام{{ع}} در هر عصر و زمان و در هر جامعه‌ای برای هدایت انسان‌ها به سوی کمال و برقراری نظم در جامعه ضرورت دارد<ref>المیزان، ج ۱۳، ص ۱۶۵ ـ ۱۶۶.</ref>: {{متن قرآن|إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ}} <ref> تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۷.</ref> روایات تفسیری این آیه نیز این حقیقت را تأیید می‌کند که امامی زنده تا روز قیامت در میان انسان‌ها حضور دارد<ref>الکافى، ج ۱، ص ۱۹۱ ـ ۱۹۲.</ref>؛ همچنین براساس روایاتی درباره سوره قدر، در شب قدر هر سال تا روز قیامت، فرشتگان بر امام{{ع}} آن زمان نازل می‌شوند و این سوره دلیل روشنی بر وجود امام{{ع}} در همه زمانهاست <ref>نورالثقلین، ج ۵، ص ۶۱۹ ـ ۶۴۲.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
{{اصلی|علم خدادادی}}
===اثبات ضرورت وجود امام ===
===شروط عام===
===اصل اعتقادی بودن امامت ===
===شروط خاص===
{{اصلی|اصل دین بودن امامت}}
====شرط اول: نصب الهی امام (اصطفاء)====
===فرع فقهی بودن امامت ===
====شرط دوم: علم ویژه الهی (علم لدنی)====
===جایگاه امامت===
* امامان{{عم}} حق که مسئولیت خطیر هدایت مردم به سعادت و کمال و مدیریت جوامع انسانی را بر عهده دارند، باید از دانش گسترده برخوردار باشند، تا بتوانند این مسئولیت را به انجام رسانند، افزون بر این لازم است علم آنان از خطا و شک مصون باشد، تا مردم بتوانند به آنان اعتماد کنند و هدایت ایشان را پذیرفته و تحت حاکمیت آنان به اهداف مادی و معنوی خود برسند، ازاین‌رو خداوند طالوت را با برتری در دانش و نیروی جسمانی برای حاکمیت بر بنی‌اسرائیل برگزید: {{متن قرآن|إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ}} <ref> خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است؛ سوره بقره، آیه:  ۲۴۷.</ref> و نیز اولواالامر را مرجع علمی مسلمانان در تشخیص حق و باطل و صدق و کذب معرفی کرد و به آنان فرمان داد تا در هنگام دریافت گزارشها به اولواالامر به عنوان صاحبان آگاهی و قدرت تشخیص مراجعه کنند تا با استنباط حق و صدق، آنان را آگاه سازند: {{متن قرآن|وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ}} <ref> و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش می‌کنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز می‌بردند کسانی از ایشان که آن را در می‌یافتند به آن پی می‌بردند؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.</ref> مقصود از اولواالامر در این آیه همان کسانی هستند که در آیه ۵۹ سوره نساء به آنان اشاره شده و حکم ایشان در عصمت و وجوبِ اطاعت مانند پیامبر|رسول خداست{{صل}} <ref>الميزان، ج ۵، ص ۲۲؛ ج ۴، ص ۳۸۷ ـ ۳۹۱.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. و مصادیق آن بر اساس روایات، اماماناند{{عم}}<ref>روض‌الجنان،ج۶، ص۳۵؛ همان، ج۴، ص۳۸۷ـ ۳۹۱؛ ج ۵، ص ۲۳ ـ ۲۴.</ref> با توجه به اینکه آیه، اولواالامر را آگاه به ریشه مسائل معرفی کرده به‌گونه‌ای که اگر دیگران به آنان مراجعه کنند راهنماییشان می‌کنند، استفاده می‌شود که علم آنان آمیخته به جهل و شک و خطا نیست و این در مورد غیر معصومان صدق نمی‌کند، افزون بر این از ذیل آیه فهمیده می‌شود که وجود اولواالامر نوعی فضل و رحمت الهی است که اطاعتشان مردم را از پیروی شیطان باز می‌دارد: {{متن قرآن|وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً}} <ref> و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمی‌بود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی می‌کردید؛ سوره نساء، آیه:  ۸۳.</ref> و تنها پیروی از معصومان می‌تواند انسان را از گمراهی و پیروی شیطان به طور قطع باز دارد، زیرا غیر معصوم ممکن است خود گرفتار لغزش و خطا شود<ref>الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. از دیگر آیاتی که علم امام{{ع}} از آن استفاده می‌شود آیه {{متن قرآن|وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}} <ref> و ما پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم؛ اگر نمی‌دانید از اهل ذکر (آگاهان) بپرسید؛ سوره نحل، آیه: ۴۳.</ref> و {{متن قرآن|وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}} <ref> و پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم، اگر نمی‌دانید از اهل کتاب  بپرسید؛ سوره انبیاء، آیه: ۷.</ref> است که براساس آن باید انسان‌ها اموری را که نمی‌دانند از اهل ذکر بپرسند. گرچه مضمون آیه عام و ارشاد به اصلی عقلایی یعنی وجوب رجوع جاهل به اهل خبره است <ref>الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.</ref>؛ ولی کامل‌ترین مصداق «اهل ذکر» امامان{{عم}} هستند  <ref>الميزان، ج۱۲، ص۲۸۵؛ پيام قرآن، ج۹، ص ۱۱۴.</ref>، چنان‌که در روایات فراوانی نیز آمده است که مقصود از اهل ذکر ائمه‌اند{{عم}} <ref>روض‌الجنان، ج ۱۳، ص ۲۰۹.</ref> در آیات دیگری نیز با تعبیراتی نظیر راسخان در علم: {{متن قرآن|وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ}} <ref> و استواران در دانش؛ سوره آل عمران، آیه: ۷.</ref><ref>الكافى،ج۱، ص۲۱۳؛ نورالثقلين، ج۱، ص۳۱۵ ـ ۳۱۸.</ref>، کسی که علم کتاب نزد اوست: {{متن قرآن|وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ}} <ref> و کسی که دانش کتاب نزد اوست؛ سوره رعد، آیه: ۴۳.</ref><ref>مجمع‌البيان، ج ۶، ص ۴۶۲؛ نورالثقلين، ج ۲، ص۵۲۱ ـ ۵۲۴؛ الميزان، ج۱۱، ص۳۸۷ ـ ۳۸۹.</ref> و کسانی که به آنان علم داده شده: {{متن قرآن|بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ}} <ref> اما آن (قرآن) آیاتی روشن است در سینه کسانی که به آنان دانش داده‌اند؛ سوره عنکبوت، آیه: ۴۹.</ref><ref>الكافى، ج ۱، ص ۲۱۳ ـ ۲۱۴؛ مجمع‌البيان، ۸، ص ۴۵۱؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۱۴۲.</ref> به عالمانی اشاره شده که مصادیق کامل آنها امامان{{عم}} هستند. شایان ذکر است که بر پایه روایات فراوانی از امامان{{عم}} آنان به غیب و همه علومی که در اختیار فرشتگان، پیامبران و رسولان قرار گرفته عالم‌اند <ref>الكافى، ج ۱، ص ۲۵۵ ـ ۲۵۶؛ الميزان، ج ۱۸، ص ۱۹۲.</ref> و علم آنان دارای منابع فراوانی است؛ مانند: تحدیث و الهام، وراثت از پیامبر|پیامبر اکرم{{صل}} و امام{{ع}} پیش از خود، جفر و جامعه، مصحف فاطمه{{س}} و صحیفه امیرمؤمنان، امام علی{{ع}} <ref> الكافى، ج ۱، ص ۱۷۶، ۲۷۰، ۲۲۳، ۲۳۱، ۲۳۸ـ ۲۴۲.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
====جایگاه امامت در نظام معارف دینی====
====شرط سوم: عصمت====
====جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام====
* بر اساس آموزه‌های قرآن، امام{{ع}} دارای ویژگی‌هایی است که مهم‌ترین آنها عصمت است<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. خدای سبحان در پاسخ حضرت ابراهیم{{ع}} که از خدا خواست تا امامت را در ذرّیه او قرار دهد فرمود: عهد من به ظالمان نمی‌رسد: {{متن قرآن|لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }} <ref> پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.</ref> مفسران با استناد به این آیه عصمت را برای امام{{ع}} لازم می‌دانند و لزوم عصمت را این‌گونه تبیین می‌کنند که امام{{ع}} مقتدا و رهبری است که اقتدای به او واجب است و اگر امام{{ع}} معصیت کند بر آدمیان نیز از باب لزوم اطاعت از امام{{ع}}، معصیت واجب خواهد بود و این امر محال است، زیرا معصیت ممنوع است و جمع فعل و ترک غیر ممکن است، ازاین‌رو عصمت در امامان{{عم}} لازم است تا این محذور پیش نیاید<ref>التفسيرالكبير، ج۴، ص ۳۶ ـ ۳۷، ج ۱۰، ص ۱۴۴.</ref> ناگفته نماند که آیه بر عصمت امام{{ع}} در طول حیات و تمام عمر دلالت می‌کند بنابراین کسی که در قسمتی از عمر خود گرفتار فسق یا شرک باشد شایستگی مقام امامت را نخواهد داشت <ref>الميزان، ج ۱، ص ۲۷۴.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. نیز خداوند در {{متن قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ }} <ref> ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.</ref> از مؤمنان می‌خواهد، تقوای الهی را پیشه ساخته و به طور مطلق <ref>المیزان، ج ۹، ص ۴۰۲.</ref> با صادقان باشند: {{متن قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ}} <ref> ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.</ref> بی‌تردید لازمه همراهی مطلق با آنان، عصمت آنهاست<ref> التفسيرالكبير، ج ۱۶، ص ۲۲۱؛ پيام قرآن، ج ۹، ص ۵۰؛ حق‌اليقين، ص ۵۴ ـ ۵۵.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. همچنین در {{متن قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ }} <ref> ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.</ref>، اطاعت از اولواالامر در ردیف اطاعت پیامبر{{صل}} و اطاعت پیامبر{{صل}} در ردیف اطاعت خدای متعال قرار گرفته است و چون اطاعت خدا به صورت مطلق واجب است بنابراین، اطاعت پیامبر{{صل}} و اولواالامر نیز به طور مطلق واجب است و لازمه وجوب اطاعتِ مطلق، عصمت است <ref>الميزان، ج ۴، ص ۳۸۹ ـ ۳۹۱؛ حق اليقين، ص ۴۰.</ref> دلالت آیه بر عصمت چنان واضح و روشن است که برخی از اهل سنت نیز نتوانسته‌اند آن را انکار کنند، گرچه مصداق اولواالامر در نظر آنان، اهل حلّ و عقد از امت‌اند که مجموع آنان ـ به شرط اجتماع ـ خطا نمی‌کنند  <ref>التفسير الكبير، ج ۱۰، ص ۱۴۴؛ التفسير المنار، ج ۵، ص ۲۰۳.</ref>؛ ولی چون اهل حل و عقد کسانی‌اند که ممکن است مرتکب خطا بشوند از عصمت بهره‌ای ندارند و نمی‌تواند مراد آیه اهل حل و عقد باشد<ref>الميزان، ج ۴، ص ۳۹۲ ـ ۳۹۳.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
*مسئله امامت در تفکر اسلامی جایگاه بسیار بالایی دارد. قرآن کریم امامت را برتر از نبوت دانسته است، زیرا درباره ابراهیم خلیل{{ع}}، یادآور شده است که او پس از آنکه دارای مقام نبوت بود، مورد آزمون‌های ویژه‌ای قرار گرفت و آن گاه مقام امامت به او اعطا گردید<ref>سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
 
*در روایات اهل بیت{{عم}} بر این مطلب تصریح و تأکید شده است <ref>اصول کافی، ج۱، ص۱۳۳ـ ۱۳۴، ۱۴۹ـ ۱۵۱ و ۱۵۴؛ غایة المرام، ج۳، ص۱۲۷ـ ۱۲۹؛ البرهان فی تفسیر القرآن، ج۱، ص۱۴۹ـ ۱۵۱.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
====شرط چهارم: افضلیت====
*اگر از منظر تاریخی نیز به امامت بنگریم جایگاه ویژه آن نزد مسلمانان آشکار می‌گردد. پس از پیامبر{{صل}} مهم‌ترین و حساس‌ترین مسئله‌ای که مورد بحث و گفت وگوی مسلمانان قرار گرفت، امامت بود. هیچ یک از آموزه‌های دینی‌، در هیچ زمانی مانند امامت مورد بحث و نزاع واقع نشده است <ref>الملل والنحل، ج۱، ص۲۲.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
=====امامت افضل یا امامت مفضول؟=====
*در اهمیت امامت همین بس که در مکتب تشیع امامت یکی از اصول دین است؛ از این‌رو در ادامه چند نکته ذکر می‌شود.
 
#اهداف و اغراضی که با نبوت حاصل می‌شد با امامت حقه نیز به دست آید به گونه‌ای که به انتفای امامت، اغراض و اهداف نبوت، منتفی می‌شود پس همان طور که نبوت از اصول دین است امامت نیز از اصول دین است.
==پنجم: تعیین امام==
#با امامت، اساس شریعت حفظ می‌شود و نظام اجتماعی قوام می‌یابد.
===راه تعیین امام===
# زندگی بدون معرفت به امام، در واقع زندگی جاهلانه است و نه حیات طیبه‌ای که ادیان، ارمغان‌آور آن هستند. از حضرت رسول از خاصه و عامه چنین روایت شده است: "هر کس که از دنیا برود و امام زمانش را نشناخته باشد در حقیقت (مسلمان نیست) به مرگ جاهلیت از دنیا رفته است"<ref>{{متن حدیث|مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً}}</ref>. این حدیث به وضوح دلالت می‌کند که نفی امامت مستلزم کفر است پس امامت از اصول دین اسلام است.
====نصب امام====
* امامت یک منصب الهی و فراتر از گزینش است همان طور که مقام نبوت، یک مقام و منصب الهی است و خداوند متعال باید نبی و پیامبر را تعیین کند هرگز امکان ندارد فردی از طریق گزینش مردم به مقام نبوت رسد و هم‌چنین، مقام امامت یک مقام الهی است که هرگز فردی از طریق انتخاب مردم یا انتخاب اهل حل و عقد و دایرۀ شورا به مقام امامت نمی‌رسد<ref>محمود یزدی مطلق و جمعی از نویسندگان، امامت پژوهی، ص۷۸-۷۹ با تلخیص.</ref>.
====انتخاب امام====
*آخرین مرحلۀ سیر تکاملی انسان، امامت است که قرآن مجید نیز آن را بیان می‌کند که تنها خواص به آن مقام می‌رسند: {{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref>«و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>.
====غلبه و استیلا====
* کتاب بدایة المعارف (کتاب)|بدایة المعارف این‌گونه عقیدۀ شیعه را در مورد امامت بیان می‌کند: "ما معتقدیم که امامت یک اصل از اصول دین است که ایمان کامل نمی‌شود الا به وسیلۀ اعتقاد به آن و اینکه تقلید در عقیده از آباء واهل و معلمان هنگامی که به سن تکلیف میرسند و بزرگ میشوند کفایت نمی‌کند بلکه واجب است تفکر در امامت کما اینکه که واجب است تفکر در توحید و نبوت"<ref>محسن خرازی، بدایة المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.</ref>.
*باز هم می‎گوید: همان طوری که ما معتقدیم امامت مانند نبوت از خدای تعالی است پس چاره نیست از این که در هر عصری امام هدایت کننده‌ای که جانشین نبی باشد در وظایفش مثل هدایت بشر، ارشاد بشر به آن چیزی که صلاح و سعادت در دو جهان است و برای امام است آن چیزی که برای نبی از ولایت عامه است بر مردم، به خاطر تدبیر شوون آنها، مصالحشان و اقامه عدل بین مردم و رفع ظلم و دشمنی از بین مردم.
*بنابراین امامت استمرار برای نبوت است و دلیلی که موجب ارسال رسل و بعثت انبیا{{عم}} است همان دلیل موجب نصب امام بعد از رسول است. همانا امامت نمی‌باشد الا بالنص از طرف خدای تعالی برلسان نبی یا زبان امامی که قبل از او است و امامت به اختیار و انتخاب مردم نیست و این طور نیست که مردم هنگامی که خواستند امام نصب کنند او را نصب کنند و هنگامی که خواستند او را ترک کنند ترکش کنند؛ بنابراین جایز نیست این که خالی بماند عصری از عصرها از امام مفروض الطاعه منصوب از جانب الله تعالی فرقی نمی‌کند که مردم اباء کنند از پذیرشش یا اباء نکنند و فرقی نمی‌کند که یاری بکنند او را یا نه، اطاعت بکنند یا نکنند. فرقی نمی‌کند که امام حاضر باشد یا نباشد زیرا همان طور که صحیح است غیبت نبی مثل غیبت در غار و دره، صحیح است که امام نیز غایب شود هیچ فرقی نیست در حکم عقل بین طولانی بودن غیبت و کوتاه بودن آن<ref>محسن خرازی، بدایه المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.</ref><ref>آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۸- ۱۶۰.</ref>.
* انسان به مقدار شناخت خود از یک موضوع در برابر آن واکنش نشان می‌دهد؛ به عنوان مثال، کسی که شناختش نسبت به خدای متعال، سطحی است، چه بسا نسبت به انجام اعمال و وظایفش کوتاهی کند و به آنها اهمیت ندهد؛ ولی اگر فردی شناختش نسبت به خداوند متعال در مرتبه بالاتری باشد، به طور حتم دید و نگرش او نسبت به مقام ربوبیّت به گونه دیگر بوده و با تمام وجود می‌کوشد که به دستوراتش عمل کند. این مطلب در رابطه با جایگاه رفیع امامت و مقام و منزلت امام{{ع}} نیز جاری است.
*اینکه در روایات نشناختن امام و جایگاهش موجب کفر و بی‌ایمانی اعلام شده، رازش در همین نهفته است. به عنوان نمونه، پیامبر اکرم{{صل}} فرمود: "هرکس بمیرد و امام خویش را نشناسد به مرگ جاهلیت (و کفر) مرده است"<ref>{{متن حدیث|مَنْ مَاتَ وَ لَا يَعْرِفُ إِمَامَهُ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً}}؛ اصول کافی، ج۲، ص۲۰ - ۲۱، روایات ۶ و ۹. نیز ر.ک: اصول کافی، ج۱، ص۳۷۱، روایت ۵ و ص۳۷۶، روایت ۱ و ۲ و ص۳۷۷، روایت ۳ و ص۳۷۸، روایت ۲ و ص۳۷۹، روایت ۱؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۹.</ref>.
* امام باقر{{ع}} در بیان اهمیت و ضرورت شناخت امام{{ع}} فرمود: اگر کسی شب‌ها را به عبادت قیام کند و روزها را روزه بگیرد و همه اموالش را در راه خدا انفاق کند و تمام عمر خویش را حج بجای آورد (ولی) ولایت ولی خدا را نشناسد، تا به ولایتش ملتزم گشته، پیرویش کند و همه اعمال و رفتارش با دلالت و راهنمایی او باشد، بهره‌ای از پاداش برای او نزد خدا نیست و از اهل ایمان نخواهد بود<ref>اصول کافی، ج۲، ص۱۹، دنباله روایت مفصّل شماره ۵.</ref>.
*بنابراین، تبیین جایگاه امامت و معرّفی شخصیت و مقام امامان معصوم{{عم}}، کاری بسیار ضروری است؛ زیرا از این طریق می‌توانیم مقام شامخ و والای آن انسان‌های کامل را تا حدودی بشناسیم و زندگی فردی و اجتماعی خویش را تا حد ممکن با زندگی آنان تطبیق دهیم؛ و آن وقت است که میتوان مدّعی شد پیرو مکتب اهل بیت{{عم}} هستیم.
*پیشاپیش زبان به عجز و ناتوانی خود در شناخت و شناساندن کامل امام معصوم{{عم}} می‌گشایم و اعتراف می‌کنیم که نمی‌توانیم مقام امامت را آن‌چنانکه شایسته و بایسته است درک کنیم. چنانکه رسول اکرم{{صل}} خطاب به امیرمؤمنان{}} فرمود: "غیر از خدا و من، کسی تو را آن گونه که شایسته است، نشناخت"<ref>{{متن حدیث|مَا عَرَفَكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ غَيْرُ اللَّهِ وَ غَيْرِي}}؛ بحارالانوار، ج۳۹، ص۸۴.</ref>.
*ولی می‌توانیم برای معرفی مقام و منزلت آن قلّه‌نشینان کمال انسانی و نایل‌شدگان به مقام والای "انسان کامل" و مقام "خلیفة الهی"، از خودشان استمداد بطلبیم و از سخنان وحی‌گونه‌شان در این زمینه استفاده کنیم.
* امیرمؤمنان علی{{ع}} درباره جایگاه معنوی و شخصیت الهی اهل بیت{{عم}} (= ائمه اهل بیت و فاطمه زهرا{{س}}) می‌فرماید: "هرگز کسی از این امت مسلمان با خاندان پیامبر{{صل}} مقایسه نمی‌شود و آنانی که پروردۂ نعمت هدایت اهل بیت{{عم}} هستند با آنها برابر نیستند. خاندان رسالت، اساس دین و ستون‌های استوار یقین‌اند"<ref>{{متن حدیث|لَا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّدٍ{{صل}} مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَحَدٌ وَ لَا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أَبَداً هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ وَ عِمَادُ الْيَقِينِ}}؛ نهج‌البلاغه، صبحی صالح، خطبه ۲، ص۴۷.</ref>.
* امام رضا{{ع}} نیز در یک بیان طولانی به شرح و تبیین جایگاه امامت و مقام و منزلت والای امامان{{عم}} پرداخته است. آن حضرت این سخنان را زمانی بیان کرد که در هنگام ورود به شهر مرو خراسان مردمی را مشاهده نمود که در مسجد جامع شهر گرد هم نشسته و درباره مسئله امامت گفت‌وگو می‌کنند و اختلاف شدیدی در آن پیدا کرده بودند. امام{{ع}} این‌گونه آغاز سخن کرد و فرمود: مگر مردم مقام و منزلت (امام و) امامت را در میان امّت می‌دانند تا روا باشد که - گزینش امام - به اختیار و انتخاب آنان سپرده شود؟! شکوه مقام امامت و برتری مکان و جاه و جلال و حقیقت آن، بالاتر از آن است که این مردم بتوانند با عقل ناقصشان به ارزیابی آن بپردازند؛ یا اندیشه درستی درباره آن داشته باشند؛ یا به اختیار خود پیشوایی را برای سر و سامان دادن به کارهای خویش انتخاب کنند.
* امامت، مقام و منصب ویژه‌ای است که خداوند پس از منصب نبوّت و خلّت مقام خلیل اللهی، در مرتبه سوم به حضرت ابراهیم{{ع}} ارزانی داشته و او را به این فضیلت و مقام مشرّف ساخته و نامش را بلندآوازه و سرافراز گردانیده و (در آیه ابتلا: {{متن قرآن|وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}}<ref>«و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.</ref>) فرمود: همانا من تو را امام مردم گردانیدم... این آیه پیشوایی هر فرد ستمکاری را تا روز قیامت باطل کرد و آن را ویژه پاکان برجسته قرار داد...<ref>آیه ابتلا و نفی امامت و رهبری در جامعه اسلامی از انسان‌های فاسد و ستمکار در آن، دلیل روشنی است بر نادرستی دیدگاه علمای اهل سنّت و جماعت درباره امامت و جانشینی پیامبر{{صل}} که این مقام راحتی برای انسان‌های فاسدم و ستمکار روا می‌دانند!</ref>.
*همانا امامت، مقام انبیا و میراث اوصیاست. امامت، خلافت خدا، جانشینی رسول خدا{{صل}}، مقام امیرمؤمنان{{ع}} و میراث حسن و حسین{{عم}} است. امامت، زمام دین، موجب نظام مسلمین و صلاح دنیا و عزت مؤمنین است. امامت، ریشه بالنده اسلام و شاخه بلند آن است. با امام است که نماز، زکات، روزه، حج، جهاد، دریافت بیت‌المال، اجرای حدود و احکام، دفاع از مرزها و سرحدات به طور کامل انجام می‌شود... امام مانند خورشید روشنی‌بخش است که نورش فراگیر عالم (و آدم) است... امام، ماه تابان، چراغ فروزان، نور درخشان و ستاره‌ای است تابان و راهنمای در شدّت تاریکیها و رهگذر شهرها و کویرها و گرداب دریاها (یعنی راهنما و روشنگر زمان تاریکی‌های فراگیر جهل و نادانی، حیرت و سرگردانی، فتنه و آشوب‌های اجتماعی). امام آب گوارای زمان تشنگی، رهبر به سوی هدایت و نجات‌بخش از (گمراهی و) هلاکت است... امام، ابری است بارنده، بارانیست شتابنده، خورشیدی است فروزنده... امام، همدم و رفیق، پدری مهربان، برادری برابر، مادری دلسوز به کودک، پناه بندگان خدا در گرفتاری‌های سخت است....
* امام، امین خدا در میان خلقش و حجّت او در میان بندگانش و خلیفه او در سرزمین‌هایش است و مردم را به دین خدا دعوت و از حریم او، حراست می‌کند. امام، کسی است که از گناهان، پاک و از عیوب به دور است. به علم، مخصوص و به حلم، موسوم است. رشته اتصال دین، عزّت مسلمین، مایه خشم منافقین و نابودی کافرین است....
* امام، یگانه روزگار خویش است و هیچ کس به پای او نمی‌رسد و هیچ عالمی با او برابر نیست. جانشینی برای او یافت نمی‌شود و نظیر و مانندی برایش نیست. تمام فضایل و نیکی‌ها را داراست؛ بدون این که خود در طلبش رفته و کسب کرده باشد، بلکه امتیازی است که از سوی خداوند به او عطا شده است. پس کیست که بتواند امام را بشناسد یا انتخاب امام برای او ممکن باشد؟! هیهات، در اینجا خردها گم گشته... وعقل‌ها سرگردان و دیده‌ها بیدید است، بزرگان در این جا کوچکند و حکیمان در حیرت و بردباران کوتاه نظر، هوشمندان گیج و نادان، شاعران، لال و گنگ (یعنی ناتوان از توصیف امام) و سخندانان بی‌زبانند؛ شرح یک منزلتش را نتوانند و وصف یکی از فضایلش را ندانند و همگی به عجز و ناتوانی معترفند. چگونه می‌توان تمام اوصاف و ویژگی‌های امام و حقیقت وجود او را بیان کرد و اسرارش را فهمید... او که از وصف واصفان، فراتر است....
*آن حضرت در فراز دیگری در توصیف امام معصوم، فرمود: امام، عالمی است که چیزی بر او پوشیده نیست؛ پاسداری است که از انجام وظایف و تکالیف، کوتاهی نمی‌کند. معدن قداست، پاکی، پارسایی، علم و عبادت است... امام، مورد تأیید الهی و به دور از هر لغزش و خطایی است. بدین گونه، خداوند به وی مقام و منزلتی ممتاز بخشید، تا حجّتی باشد بر بندگان و گواهی باشد بر مخلوقات؛ و این فضل خداست که به هر کس خواهد، عطا نماید و خداوند صاحب فضل عظیمی است<ref>اصول کافی، ج۱، کتاب الحجة، باب نادر جامع فی فضل الامام و صفاته، روایت اول:</ref>.
* امام هادی{{ع}} نیز در فرازهایی از زیارت معتبر و گرانسنگ "جامعه کبیره"<ref>زیارت جامعه کبیره از ادعیه معتبره‌ای است که علاوه بر کتب ادعیه به ویژه مفاتیح الجنان شیخ عباس قمی، در کتب روایی نیز آمده است. (ر.ک: بحارالانوار، ج۹۹، ص۱۲۷ - ۱۴۴؛ روضة المتقین، محمدتقی مجلسی، ج۵، ص۴۵۰ - ۴۵۳، من لا یحضره الفقیه، ج۲، ص۳۸۵ –۳۹۲.</ref>، مقام و منزلت ائمه اهل بیت{{عم}} را چنین تبیین می‌کند: "درود بر شما ای خاندان نبوّت، جایگاه (و خاستگاه) رسالت، محل آمد و رفت فرشتگان، فرودگاه وحی، سرچشمه‌های رحمت (خداوند)، دارندگان برترین درجه تقوا و پرهیزکاری، حجّت‌های خداوند بر تمام اهل دنیا، آخرت و مردم نخستین (و پیشینیان)؛ و شمایید نور (دیده و دل) خوبان و هدایت‌کنندگان نیکوکاران. برای شماست محبّت واجب، درجات والا، مقام ستوده، جایگاه آشکار نزد خدای عزّوجلّ و جاه و جلال بزرگ و منزلت بسیار عالی"<ref>{{متن حدیث|السَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفَ الْمَلَائِكَةِ وَ مَهْبِطَ الْوَحْيِ وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ... وَ أَعْلَامِ التُّقَى... وَ حُجَجِ اللَّهِ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولَى... وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ... وَ لَكُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِيعَةُ وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِيمُ وَ الشَّأْنُ الْكَبِيرُ}}.</ref><ref>عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۸-۳۳.</ref>.
====جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام====
====جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام====
====جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام====
====جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام====


===اهمیت امامت در قیامت===
==اثبات امامت==


==سوم: غایت امامت (چرایی امامت) ==
==قلمرو امامت==
{{اصلی|چرایی امامت}}
===امامت شأنی===
* چرایی امامت در دو سطح قابل بررسی است:
===امامت فعلی===
# غایت امامت: والاترین و نهایی ترین هدف الهی از تعیین امام (رسیدن بشر به مقام خلافت الهی که در خود امام با تربیت الهی صورت می‌گیرد و در غیر امام با تربیت امام و تبعیت از امام|تبعیت از او حاصل می‌گردد)؛
====امامت صامت====
# حکمت امامت: به معنای بیان اهداف و راهبردهای کلان الهی (چرایی فعل خدا در جعل امامت)، شمردن شؤون (جایگاه ها و مقامات) و همچنین تشریح وظایف (رسالت ها و مأموریت ها) و کارکردهای امام و کارکردهای امامت|نظام امامت (فواید امامت|فواید و منافع مترتب بر جعل امامت|منافع مترتب بر جعل و منافع مترتب بر پیاده‌سازی امامت|پیاده‌سازی امامت).
====امامت ناطق====
*در روایات از امامت، به عنوان غایت خلقت تعبیر شده است؛ به گونه‌ای که اگر لحظه‌ای زمین از امام خالی باشد، بر اهلش خشم خواهد نمود و آنان را در کام خود فرو خواهد برد <ref>{{متن حدیث|لَوْ بَقِيَتِ الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ لَسَاخَتْ‏}}؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۳۷.</ref>. از این روایت و نظایر آن به دست می‌آید که سرنوشت زندگی انسان و سایر جانداران در زمین به وجود امام بستگی دارد؛ یعنی از زمانی که در زمین حیات وجود داشته، امام نیز بوده است و تا هنگامی‌ که زندگی جریان دارد، امام نیز وجود خواهد داشت. بر این اساس، امام در نظام خلقت نقش علیت دارد. علیت امام در نظام طبیعت و در سطحی فراتر در نظام خلقت، به دو گونه فاعلی و غایی امکان پذیر است؛ یعنی وجود امام در سلسله علل فاعلی و غایی جهان قرار دارد، هر چند علة العلل در هر دو سلسله خداوند متعال است. بدین جهت است که درباره امام مهدی|امام عصر{{ع}} آمده است: "بقای دنیا به بقای امام عصر{{ع}} است، و به یُمن و برکت او موجودات روزی داده می‌شوند و به واسطه وجود او زمین و آسمان پابرجاست"<ref>{{متن حدیث| الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاء‏}}؛ دعای عدیله.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>
* صدرالمتألهین در شرح این گونه احادیث گفته است: خداوند سبحان موجودات را با تفاوت درجات و مراتبی که از نظر برتری و پست تری دارند آفرید. پایین‌ترین مرتبه موجودات مواد عنصری زمین است که دورترین فاصله را از لطافت وجودی دارد، اما قابلیت تحول و تکامل وجودی را دارد. اراده حکیمانه خداوند اقتضا کرده است که این مواد عنصری، مسیر تکامل را طی کرده و به غایات وجودی خود "مرتبه بالاتر وجود" برسند. بر این اساس، در مسیر تکامل موجودات که از طریق علت غایی تحقق می‌یابد هر موجودی که مرتبه بالاتر دارد علت غایی موجود پایین‌تر است. بدین ترتیب، زمین را برای گیاه آفرید و گیاه را برای حیوان و حیوان را برای انسان، و از آنجا که در میان افراد انسان نیز مراتب کمال و نقص وجود دارد، کامل‌ترین انسان را غایت وجود انسان‌های دیگر قرار داد که در حقیقت غایت همه موجوداتی است که در مرتبه پایین‌تر از انسان قرار دارند. او همان انسان کامل است که در مرتبه امامت است، او جانشین خداوند در زمین است و چون وجود چیزی بدون غایت آن محال است، وجود جهان بدون وجود امام ناممکن خواهد بود<ref>شرح اصول کافی، ص۴۶۲.</ref>.<ref>[[علی ربانی گلپایگانی|ربانی گلپایگانی، علی]]، [[امامت - ربانی گلپایگانی (مقاله)|مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»]]، [[دانشنامه کلام اسلامی ج۱ (کتاب)|دانشنامه کلام اسلامی ج۱]] ص ۴۰۴-۴۱۸.</ref>.


==چهارم: صفات امام (شروط امامت)==
==اثبات امامت ==
{{اصلی|صفات امام}}
{{اصلی|عصمت امام}}
{{اصلی|علم خدادادی}}
===شروط عام===
===شروط خاص===
====شرط اول: نصب الهی امام (اصطفاء)====
====شرط دوم: علم ویژه الهی (علم لدنی)====
* امامان{{عم}} حق که مسئولیت خطیر هدایت مردم به سعادت و کمال و مدیریت جوامع انسانی را بر عهده دارند، باید از دانش گسترده برخوردار باشند، تا بتوانند این مسئولیت را به انجام رسانند، افزون بر این لازم است علم آنان از خطا و شک مصون باشد، تا مردم بتوانند به آنان اعتماد کنند و هدایت ایشان را پذیرفته و تحت حاکمیت آنان به اهداف مادی و معنوی خود برسند، ازاین‌رو خداوند طالوت را با برتری در دانش و نیروی جسمانی برای حاکمیت بر بنی‌اسرائیل برگزید: {{متن قرآن|إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ}} <ref> خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است؛ سوره بقره، آیه:  ۲۴۷.</ref> و نیز اولواالامر را مرجع علمی مسلمانان در تشخیص حق و باطل و صدق و کذب معرفی کرد و به آنان فرمان داد تا در هنگام دریافت گزارشها به اولواالامر به عنوان صاحبان آگاهی و قدرت تشخیص مراجعه کنند تا با استنباط حق و صدق، آنان را آگاه سازند: {{متن قرآن|وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ}} <ref> و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش می‌کنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز می‌بردند کسانی از ایشان که آن را در می‌یافتند به آن پی می‌بردند؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.</ref> مقصود از اولواالامر در این آیه همان کسانی هستند که در آیه ۵۹ سوره نساء به آنان اشاره شده و حکم ایشان در عصمت و وجوبِ اطاعت مانند پیامبر|رسول خداست{{صل}} <ref>الميزان، ج ۵، ص ۲۲؛ ج ۴، ص ۳۸۷ ـ ۳۹۱.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. و مصادیق آن بر اساس روایات، اماماناند{{عم}}<ref>روض‌الجنان،ج۶، ص۳۵؛ همان، ج۴، ص۳۸۷ـ ۳۹۱؛ ج ۵، ص ۲۳ ـ ۲۴.</ref> با توجه به اینکه آیه، اولواالامر را آگاه به ریشه مسائل معرفی کرده به‌گونه‌ای که اگر دیگران به آنان مراجعه کنند راهنماییشان می‌کنند، استفاده می‌شود که علم آنان آمیخته به جهل و شک و خطا نیست و این در مورد غیر معصومان صدق نمی‌کند، افزون بر این از ذیل آیه فهمیده می‌شود که وجود اولواالامر نوعی فضل و رحمت الهی است که اطاعتشان مردم را از پیروی شیطان باز می‌دارد: {{متن قرآن|وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً}} <ref> و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمی‌بود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی می‌کردید؛ سوره نساء، آیه:  ۸۳.</ref> و تنها پیروی از معصومان می‌تواند انسان را از گمراهی و پیروی شیطان به طور قطع باز دارد، زیرا غیر معصوم ممکن است خود گرفتار لغزش و خطا شود<ref>الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. از دیگر آیاتی که علم امام{{ع}} از آن استفاده می‌شود آیه {{متن قرآن|وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}} <ref> و ما پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم؛ اگر نمی‌دانید از اهل ذکر (آگاهان) بپرسید؛ سوره نحل، آیه: ۴۳.</ref> و {{متن قرآن|وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}} <ref> و پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم، اگر نمی‌دانید از اهل کتاب  بپرسید؛ سوره انبیاء، آیه: ۷.</ref> است که براساس آن باید انسان‌ها اموری را که نمی‌دانند از اهل ذکر بپرسند. گرچه مضمون آیه عام و ارشاد به اصلی عقلایی یعنی وجوب رجوع جاهل به اهل خبره است <ref>الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.</ref>؛ ولی کامل‌ترین مصداق «اهل ذکر» امامان{{عم}} هستند  <ref>الميزان، ج۱۲، ص۲۸۵؛ پيام قرآن، ج۹، ص ۱۱۴.</ref>، چنان‌که در روایات فراوانی نیز آمده است که مقصود از اهل ذکر ائمه‌اند{{عم}} <ref>روض‌الجنان، ج ۱۳، ص ۲۰۹.</ref> در آیات دیگری نیز با تعبیراتی نظیر راسخان در علم: {{متن قرآن|وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ}} <ref> و استواران در دانش؛ سوره آل عمران، آیه: ۷.</ref><ref>الكافى،ج۱، ص۲۱۳؛ نورالثقلين، ج۱، ص۳۱۵ ـ ۳۱۸.</ref>، کسی که علم کتاب نزد اوست: {{متن قرآن|وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ}} <ref> و کسی که دانش کتاب نزد اوست؛ سوره رعد، آیه: ۴۳.</ref><ref>مجمع‌البيان، ج ۶، ص ۴۶۲؛ نورالثقلين، ج ۲، ص۵۲۱ ـ ۵۲۴؛ الميزان، ج۱۱، ص۳۸۷ ـ ۳۸۹.</ref> و کسانی که به آنان علم داده شده: {{متن قرآن|بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ}} <ref> اما آن (قرآن) آیاتی روشن است در سینه کسانی که به آنان دانش داده‌اند؛ سوره عنکبوت، آیه: ۴۹.</ref><ref>الكافى، ج ۱، ص ۲۱۳ ـ ۲۱۴؛ مجمع‌البيان، ۸، ص ۴۵۱؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۱۴۲.</ref> به عالمانی اشاره شده که مصادیق کامل آنها امامان{{عم}} هستند. شایان ذکر است که بر پایه روایات فراوانی از امامان{{عم}} آنان به غیب و همه علومی که در اختیار فرشتگان، پیامبران و رسولان قرار گرفته عالم‌اند <ref>الكافى، ج ۱، ص ۲۵۵ ـ ۲۵۶؛ الميزان، ج ۱۸، ص ۱۹۲.</ref> و علم آنان دارای منابع فراوانی است؛ مانند: تحدیث و الهام، وراثت از پیامبر|پیامبر اکرم{{صل}} و امام{{ع}} پیش از خود، جفر و جامعه، مصحف فاطمه{{س}} و صحیفه امیرمؤمنان، امام علی{{ع}} <ref> الكافى، ج ۱، ص ۱۷۶، ۲۷۰، ۲۲۳، ۲۳۱، ۲۳۸ـ ۲۴۲.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
====شرط سوم: عصمت====
* بر اساس آموزه‌های قرآن، امام{{ع}} دارای ویژگی‌هایی است که مهم‌ترین آنها عصمت است<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. خدای سبحان در پاسخ حضرت ابراهیم{{ع}} که از خدا خواست تا امامت را در ذرّیه او قرار دهد فرمود: عهد من به ظالمان نمی‌رسد: {{متن قرآن|لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }} <ref> پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.</ref> مفسران با استناد به این آیه عصمت را برای امام{{ع}} لازم می‌دانند و لزوم عصمت را این‌گونه تبیین می‌کنند که امام{{ع}} مقتدا و رهبری است که اقتدای به او واجب است و اگر امام{{ع}} معصیت کند بر آدمیان نیز از باب لزوم اطاعت از امام{{ع}}، معصیت واجب خواهد بود و این امر محال است، زیرا معصیت ممنوع است و جمع فعل و ترک غیر ممکن است، ازاین‌رو عصمت در امامان{{عم}} لازم است تا این محذور پیش نیاید<ref>التفسيرالكبير، ج۴، ص ۳۶ ـ ۳۷، ج ۱۰، ص ۱۴۴.</ref> ناگفته نماند که آیه بر عصمت امام{{ع}} در طول حیات و تمام عمر دلالت می‌کند بنابراین کسی که در قسمتی از عمر خود گرفتار فسق یا شرک باشد شایستگی مقام امامت را نخواهد داشت <ref>الميزان، ج ۱، ص ۲۷۴.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. نیز خداوند در {{متن قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ }} <ref> ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.</ref> از مؤمنان می‌خواهد، تقوای الهی را پیشه ساخته و به طور مطلق <ref>المیزان، ج ۹، ص ۴۰۲.</ref> با صادقان باشند: {{متن قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ}} <ref> ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.</ref> بی‌تردید لازمه همراهی مطلق با آنان، عصمت آنهاست<ref> التفسيرالكبير، ج ۱۶، ص ۲۲۱؛ پيام قرآن، ج ۹، ص ۵۰؛ حق‌اليقين، ص ۵۴ ـ ۵۵.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>. همچنین در {{متن قرآن|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ }} <ref> ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.</ref>، اطاعت از اولواالامر در ردیف اطاعت پیامبر{{صل}} و اطاعت پیامبر{{صل}} در ردیف اطاعت خدای متعال قرار گرفته است و چون اطاعت خدا به صورت مطلق واجب است بنابراین، اطاعت پیامبر{{صل}} و اولواالامر نیز به طور مطلق واجب است و لازمه وجوب اطاعتِ مطلق، عصمت است <ref>الميزان، ج ۴، ص ۳۸۹ ـ ۳۹۱؛ حق اليقين، ص ۴۰.</ref> دلالت آیه بر عصمت چنان واضح و روشن است که برخی از اهل سنت نیز نتوانسته‌اند آن را انکار کنند، گرچه مصداق اولواالامر در نظر آنان، اهل حلّ و عقد از امت‌اند که مجموع آنان ـ به شرط اجتماع ـ خطا نمی‌کنند  <ref>التفسير الكبير، ج ۱۰، ص ۱۴۴؛ التفسير المنار، ج ۵، ص ۲۰۳.</ref>؛ ولی چون اهل حل و عقد کسانی‌اند که ممکن است مرتکب خطا بشوند از عصمت بهره‌ای ندارند و نمی‌تواند مراد آیه اهل حل و عقد باشد<ref>الميزان، ج ۴، ص ۳۹۲ ـ ۳۹۳.</ref><ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.


====شرط چهارم: افضلیت====
=====امامت افضل یا امامت مفضول؟=====


==پنجم: تعیین امام==
==زمینه‌های جعل امامت==
===راه تعیین امام===
{{اصلی|صبر امام}}
====نصب امام====
{{اصلی|یقین امام}}
====انتخاب امام====
{{اصلی|ابتلای امام}}
====غلبه و استیلا====
{{اصلی|بندگی امام}}
 
==اثبات امامت==
 
==قلمرو امامت==
===امامت شأنی===
===امامت فعلی===
====امامت صامت====
====امامت ناطق====
 
==اثبات امامت ==
 
 
==زمینه‌های جعل امامت==
{{اصلی|صبر امام}}
{{اصلی|یقین امام}}
{{اصلی|ابتلای امام}}
{{اصلی|بندگی امام}}
{{اصلی|هدایتگری امام}}
{{اصلی|هدایتگری امام}}
* جعل امامت منوط به وجود زمینه‌هایی است<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>:
* جعل امامت منوط به وجود زمینه‌هایی است<ref>محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>:
خط ۲٬۰۱۶: خط ۲٬۲۳۵:
وظیفه [[تأسی به امام|تأسی]] و [[اقتدا به امام]]
وظیفه [[تأسی به امام|تأسی]] و [[اقتدا به امام]]


=== [[مرجعیت علمی امام|حق مرجعیت علمی]] ===
=== [[مرجعیت علمی امام|حق مرجعیت علمی]] ===
وظیفه [[اخذ علم از امام]]
وظیفه [[اخذ علم از امام]]
 
 
وظیفه [[ارجاع امور به امام]]
وظیفه [[ارجاع امور به امام]]
 
 
وظیفه [[عرضه باورها بر امام]]
وظیفه [[عرضه باورها بر امام]]
 
 
=== [[توسل به امام|حق توسل]] ===
=== [[توسل به امام|حق توسل]] ===
وظیفه [[توسل به امام|توسل]] و [[تبرک به امام]]
وظیفه [[توسل به امام|توسل]] و [[تبرک به امام]]
 
 
=== [[دعا برای امام|حق دعا]] ===
=== [[دعا برای امام|حق دعا]] ===
 
 
=== [[یادکرد امام|حق ذکر]] ===
=== [[یادکرد امام|حق ذکر]] ===
وظیفه [[احیای امر امامت]]
وظیفه [[احیای امر امامت]]
 
 
وظیفه [[حفظ و نشر میراث امام]]
وظیفه [[حفظ و نشر میراث امام]]
 
=== [[ترفيع بیت امام|حق ترفیع بیوت]] ===
 
=== [[تکریم امام|حق تکریم]] ===
 
=== [[صله رحم امام|حق صله رحم]] ===
 
=== [[تشکر از امام|حق شکرگزاری]] ===
 
=== [[انتظار امام|حق انتظار]] ===
وظیفه [[انتظار فرج محمد و آل محمد]]
 
=== [[حفظ اسرار امام]] ===
 
== آثار و کارکردهای امامت ==
{{اصلی|کارکردهای امامت}}
 
== [[مصادیق امام]] ==
 
=== [[امامان از پیامبران الهی]] ===
 
=== [[امامت پیامبر خاتم]] ([[امامت کبری]]) ===
 
==== [[امامان از اهل بیت پیامبر خاتم]] ====
# [[امامت امام على]]
# [[امامت امام حسن مجتبى]]
# [[امامت امام حسين]]
# [[امامت امام سجاد]]
# [[امامت امام باقر]]
# [[امامت امام صادق]]
# [[امامت امام كاظم]]
# [[امامت امام رضا]]
# [[امامت امام جواد]]
# [[امامت امام هادى]]
# [[امامت امام حسن عسکری]]
# [[امامت امام مهدى]]
 
== تاریخ امامان (دوران‌های امامت) ==
# دوره [[حضور امام|حضور]]؛
# دوره [[غیبت]]؛
# دوره [[ظهور]]؛
# دوره [[رجعت]]
 
=== سال‌شمار امامت [[امامان دوازده‌گانه]] ===
 
=== [[امامت در کودکی]] ===
 
تعریف امامت و [[شناخت]] [[حقیقت]] آن در مسائل مختلف [[امامت]] تاثیر دارد یعنی اگر [[امامت]] را براساس تعریف و [[تبیین]] [[حقیقت]] آن یک [[منصب]] و [[جایگاه]] [[الهی]] همانند [[نبوت]] بدانیم و به تعبیر دیگر اگر [[امامت]] را یک امر عرشی بدانیم، نوع نگاه ما به وظائیف و ویژگی‌ها و راه‌های [[شناخت]] نگاهی متناسب با این تلقی و برداشت از [[امامت]] خواهد بود. اما اگر [[امامت]] را مانند [[نبوت]] ندانیم، به تبع در مسأله [[وظائف]] و ویژگی‌ها و راه‌های تعیین و [[شناخت امام]] نگاه دیگری خواهیم داشت. بنابراین [[نزاع]] اصلی در بحث [[امامت]] یک [[نزاع]] مفهومی است نه [[نزاع]] مصداقی و می‌‌دانیم که روشن شدن موضوع بحث و تحریر محل [[نزاع]] در هر بحثی برای رسیدن به نتیجه از امور لازم و ضروری می‌‌باشد<ref>[[عبدالمجید زهادت|زهادت، عبدالمجید]]، [[معارف و عقاید ۵ ج۱ (کتاب)|معارف و عقاید ۵]] ص ۲۵-۳۰</ref>.
 
== [[امامت عام]] ==
* [[امامت در قرآن]] عام است و به امامت [[حق]] و [[پیشوایی]] [[باطل]] تقسیم می‌شود. امامت [[حق]] نیز بر دوگونه است: امامت [[بالاصاله]] که برای [[پیامبران]] [[جعل]] می‌شود و امامت بالاستخلاف که در آن از امامت [[جانشینان]] [[انبیا]] "[[امامان]] {{عم}}" سخن به میان می‌آید.
* مهم‌ترین ویژگی امامت [[باطل]] [[دعوت]] به سوی [[آتش]] است: {{متن قرآن|وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ}} <ref> و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۲.</ref> مراد از فرا خواندن به [[آتش]] [[دعوت]] به [[معصیت]] و [[کفر]] و افعالی است که استحقاق [[عذاب]] [[جهنم]] و [[آتش]] را در پی دارد<ref>مجمع‌البيان، ج۷، ص۳۲۹؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸؛ كنزالدقائق، ج ۱۰، ص ۷۳.</ref>، ازاین‌رو از [[امامان]] {{عم}} [[باطل]] به "[[ائمه]] {{عم}} [[کفر]]" یاد شده است: {{متن قرآن|فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ}} <ref> با پیشگامان کارزار کنید؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.</ref> ویژگی دیگر [[امامان]] {{عم}} [[باطل]] [[پیمان‌شکنی]] و [[طعن]] در [[دین]] و ازاین‌رو [[پیکار]] با آنها لازم است: {{متن قرآن|وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ}} <ref> و اگر پیمانشان را پس از بستن بشکنند و به دینتان طعنه زنند با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید باشد که باز ایستند؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.</ref>، افزون بر این [[امامان]] {{عم}} [[باطل]] پس از مرگشان در [[دنیا]] به [[لعنت]] [[الهی]] گرفتار می‌شوند و در [[قیامت]] کسی آنان را [[یاری]] نمی‌کند و در آنجا از [[زشت]] چهرگان خواهند بود: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ}} <ref> و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند و روز رستخیز یاری نخواهند شد. و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱ - ۴۲.</ref> از برخی [[روایات تفسیری]] ذیل این [[آیه]] استفاده می‌شود که آنها امر و [[حکم]] [[مردم]] را بر امر و [[حکم خدا]] ترجیح می‌دهند و برخلاف [[کتاب خدا]] براساس [[هواهای نفسانی]] و [[تمایلات]] [[مردم]] عمل می‌کنند <ref>الكافى، ج ۱، ص ۲۱۶.</ref> گفتنی است که در [[روز قیامت]] که صفوف از هم جدا می‌شود هر گروهی در پی امامشان حرکت می‌کنند: {{متن قرآن|يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}} <ref> روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.</ref> آنان که [[رهبری]] [[امامان]] {{عم}} [[حق]] و [[عادل]] را پذیرفته‌اند همراه آنان خواهند بود و آنان که [[پیشوایان]] [[گمراهی]] و [[باطل]] را برگزیده‌اند همراه آنها خواهند بود <ref>الميزان، ج ۱۳، ص ۱۶۶؛ نمونه، ج ۱۲، ص ۲۰۱ ـ ۲۰۳.</ref> البته در نظری دیگر، براساس روایاتی مقصود از [[امام]] {{ع}} در این [[آیه]]، [[امام]] {{ع}} [[حق]] است <ref>الميزان، ج ۱، ص ۲۷۳؛ ج ۱۳، ص ۱۷۰ ـ ۱۷۱.</ref><ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
* بر اساس [[آیات قرآن]]، امامت بر [[حق]] باشد یا [[باطل]] به [[جعل]] [[الهی]] است: {{متن قرآن|قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا}} <ref> فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ}} <ref> و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.</ref> [[جعل]] امامت حکایت از آن دارد که امامت صرف نظر از [[حق]] یا [[باطل]] بودن آن، ویژگی خاص و نادری است که تنها در برخی افراد وجود دارد، به‌گونه‌ای که می‌توانند توجه دیگران را جلب کنند تا به آنان [[اقتدا]] کنند<ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
* [[جعل]] امامت برای [[امامان]] [[حق]]، بالذات و برای [[امامان]] [[باطل]]، بالعرض است؛ یعنی از آن رو که [[نظام احسن]] عالم بدون امامت و [[رهبری]] از سوی [[صالحان]] و فاسدان تحقق‌پذیر نیست و باید [[نور]] و [[ظلمت]]، [[هدایت]] و [[ضلالت]]، [[ایمان]] و [[کفر]] و [[تقوا]] و [[فجور]] در کنار هم باشد تا هر کدام به سهم خود [[زیبایی]] مطلق عالم را تأمین کند، [[خداوند]] هر دو گونه [[رهبری]] را [[جعل]] فرموده است؛ ولی هیچ گاه این بدان معنا نیست که در همان سطحی که امامت [[حق]] [[بالاصاله]] به [[خداوند]] نسبت داده می‌شود، امامت [[باطل]] نیز [[بالاصاله]] به او منسوب باشد، زیرا [[خداوند]] اولا و بالذات [[هادی]] است؛ نه مُضلّ، و اهل [[رحمت]] و [[مغفرت]] است؛ نه [[انتقام]] و [[عذاب]] و چنانچه از [[اضلال]] و [[انتقام]] و [[عذاب]] سخن به میان می‌آید برای آن است که [[هدایت]] بدون [[ضلالت]] معنا ندارد، چنان که [[رحمت]] و [[مغفرت]] بدون [[انتقام]] و [[عذاب]] تصور ندارد. درباره امامت نیز [[خداوند]] اولا و بالذات، امامت [[حق]] را برای [[امامان]] [[صالح]] آن هم با توجه به [[کمالات]] و فضایلی که لازمه امامت آنان است [[جعل]] کرده، و در کنار آن ثانیاً و بالعرض امامت [[باطل]] را برای [[امامان]] {{عم}} [[فاسد]] و آن هم با توجه به [[رذایل]] آنان [[جعل]] فرموده است. البته این [[جعل]] فقط [[تکوینی]] است؛ نه [[تشریعی]]، بر خلاف [[جعل]] امامت [[حق]] که هم [[تکوینی]] است و هم [[تشریعی]]، با این همه [[مفسران]] در [[تفسیر]] [[جعل]] امامت [[باطل]]، نظرات گوناگونی ارائه کرده‌اند<ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
* برخی گفته‌اند: [[جعل]] به معنای خذلان است؛ یعنی [[خدای متعال]] پس از ارسال پیامبرانی برای [[هدایت]] آنان و در پی آنکه گروهی [[دعوت]] [[پیامبران]] را [[انکار]] کردند و راه [[کفر]] و [[گمراهی]] را در پیش گرفتند، به عنوان مجازات، آنان را مقتدای اهل [[آتش]] قرار داده است؛ نه اینکه [[جعل]] امامت برای آنها ابتدایی باشد <ref>روض‌الجنان، ج۱۵، ص۱۳۷؛ الميزان، ج۱۶، ص۳۸.</ref> برخی دیگر گفته‌اند: [[آیه]] در [[مقام]] گزارش حال آنان در [[قیامت]] است، بدین معنا که آنها سردسته دوزخیان‌اند و هنگامی که گروهی از [[دوزخیان]] به سوی [[آتش]] می‌روند، آنها پیشاپیش [[اصحاب]] [[آتش]] درحرکت‌اند، چنان‌که در [[دنیا]] نیز [[پیشوایان]] [[گمراهی]] بودند <ref>نمونه، ج ۱۶، ص ۹۰ ـ ۹۱.</ref> برخی نیز [[جعل]] امامت را به معنای تسمیه و نامگذاری آنان به [[امام]] {{ع}} [[تأویل]] کرده‌اند <ref> روض الجنان، ج ۱۵، ص ۱۳۷.</ref>؛ اما [[آیه]] بعد با آن [[سازگاری]] ندارد <ref> الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸.</ref>، زیرا براساس آن [[آیه]]، به سبب [[پیروی]] دیگران از آنان در [[کفر]] و [[تبهکاری]]، در این [[جهان]] از پی آنها [[لعنت]] فرستاده می‌شود<ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
 
==تعریف امامت==
[[امامت]] در لغت به معنای قصد، توجه و آهنگ چیزی کردن<ref>خلیل، العین، ج۱، ص۱۰۵؛ ابن منظور، لسان العرب، ص۲۱۴.</ref> و در اصطلاح به معنای [[پیشوا]] و [[رهبر]] است. درباره مفهوم، حدود، [[وظایف]] و چگونگی [[انتخاب امام]] در میان [[مسلمانان]] [[اختلاف]] است<ref>تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۳؛ جرجانی، شرح المواقف، ج۸، ص۳۴۴؛ و ر.ک: مطهری، مجموعه آثار، (امامت و رهبری)، ج۴، ص۷۱۴.</ref>، به طوری که مسئله امامت از کهن‌ترین و بنیادی‌ترین مباحث [[عقیدتی]] و مفاهیم [[سیاسی]] در میان [[فرقه‌های اسلامی]] است. امامت در نگاه [[شیعی]]، ادامه [[نبوت]] و همانند آن به [[نصب]] و [[نص الهی]] در شمار [[اصول دین]] است<ref>مفید، اوائل المقالات، ص۷.</ref>. [[امام]] دارای شئونی همچون [[رهبری سیاسی]]، [[زعامت]] [[اجتماعی]]، [[مرجعیت دینی]]، [[تبیین وحی]] و [[ولایت باطنی]] و [[معنوی]] است؛ در حالی که در دیدگاه [[اهل سنت]]، امامت از [[فروع دین]] و از [[افعال]] [[مکلفان]] شمرده می‌شود<ref>سیدمرتضی، رسائل، ج۲، ص۲۶۴.</ref>.<ref>پژوهشگاه حوزه و دانشگاه، [[تاریخ اسلام بخش اول ج۲ (کتاب)|تاریخ اسلام بخش اول ج۲]] ص ۱.</ref>


=== [[ترفيع بیت امام|حق ترفیع بیوت]] ===
== معناشناسی ==
[[امامت]] به معنای [[پیشوایی]]، پیشروی و [[رهبری]] است. [[امام]] نیز به معنای [[پیشوا]]، پیشرو، مقتدا<ref>جوهری، صحاح اللغة، ج ۵، ص ۱۸۶۴؛ ابن فارس، مقاییس اللغة، ج ۱، ص ۲۳؛ فراهیدی، العین، ج ۱، ص ۱۰۶.</ref>، [[قیم]]، [[مصلح]]، [[الگو]]، راه اصلی و [[راهنما]] است. کسی یا چیزی که از آن [[پیروی]] شود، [[انسان]] باشد یا کتاب یا چیزی دیگر، به [[حق]] باشد یا بر [[باطل]]، [[امام]] است<ref>راغب اصفهانی، المفردات، ص ۲۴.</ref>.


=== [[تکریم امام|حق تکریم]] ===
ریشه این واژه "ام‏م" و به معنای قصد یا قصد با توجه خاص است. این معنا در همه مشتقات آن محفوظ است. [[امام]] نیز کسی است که همواره مقصود و [[هدف]] حرکت و تلاش دیگران قرار گیرد؛ گرچه با [[اختلاف]] موارد و قصدکنندگان و جهات و اعتبارات، گوناگون می‌‏شود؛ مانند [[امام]] ‏جمعه و جماعت، [[امام]] [[هدایت]] و [[امام]] [[ضلالت]]. بر این اساس، دیگر معانی این واژه و مشتقات آن، از لوازم معنای ریشه است. واژه [[امام]] بر [[زن]] و مرد اطلاق می‌‏شود و جمع آن "ائمّه" و "ایمّه" است.


=== [[صله رحم امام|حق صله رحم]] ===
در اصطلاح [[کلامی]] معانی متعددی از این واژه ارائه شده که شایع‌‏ترین معنای آن، [[ریاست]] عمومی در امور [[دین]] و [[دنیا]] است و برخی [[جانشینی]] [[پیامبر]] {{صل}} در حفظ [[دین]] و [[سیاست]] [[دنیا]] را در تعریف اصطلاحی آن آورده‌‏اند. برخی کامل‏ترین تعریف را [[ریاست]] بالاصاله عمومی در امر [[دین]] و [[دنیا]] در دار تکلیف می‏‌دانند که عموم [[مردم]] را به حفظ [[مصالح]] [[دین]] و دنیایشان ترغیب و از آنچه به حال آنان زیانبار است منع کنند.


=== [[تشکر از امام|حق شکرگزاری]] ===
[[شیخ طبرسی]] با ژرف‌‏نگری در عبارات لغت‏دانان کوشیده است دایره معنای [[امام]] را گسترده‏‌تر تعریف کند. وی به جایگاه امام و [[پیروی]] [[مردم]] از [[امام]] توجه کرده و در این‌‏باره نوشته است: از لفظ [[امام]] دو چیز را می‌‏توان استفاده کرد:
# [[امام]] کسی است که به [[کارها]] و گفته‌‏های وی [[اقتدا]] می‌‏شود.
# [[امام]] کسی است که به اداره کردن و برنامه‌‏ریزی کار [[مردم]] [[اقدام]] می‌‏ورزد و دارای جایگاهی چون مجازات تجاوزکاران به [[حقوق]] دیگران، [[سرپرستی]] [[کارگزاران]]، [[اقامه حدود الهی]]، جنگیدن با جنگ‏‌افروزان و اختلاف‌‏برانگیزان است.


=== [[انتظار امام|حق انتظار]] ===
بر پایه معنای نخست، هیچ [[پیامبری]] نیست، مگر آنکه [[امام]] بوده است؛ اما بر اساس معنای دوم، هر [[پیامبری]] لازم نیست [[امام]] باشد؛ زیرا امکان دارد [[پیامبری]] از ناحیه [[خدای متعال]] ماموریت مجازات جنایت‏کاران و جنگیدن با [[دشمنان]] و [[دفاع]] از [[دین]] و [[مبارزه]] با [[کافران]] را نداشته باشد<ref>طبرسی، مجمع البیان، ج ۱، ص ۲۰۱.</ref>.
وظیفه [[انتظار فرج محمد و آل محمد]]


=== [[حفظ اسرار امام]] ===
از این عبارت مرحوم [[شیخ طبرسی]] و برداشت وی از لفظ [[امام]] به دست می‌‏آید که نوع ماموریت و جایگاه امام به [[دلیل]] آنکه [[مردم]] لازم است از افعالش و گفتارش [[پیروی]] کنند، با نوع مأموریت [[نبی]] و [[رسول]] متفاوت است؛ زیرا لازمه [[اقتدا]] به [[امام]]، [[اطاعت]] از فرامین او در به اجرا درآوردن دستورالعمل‌‏های اجرایی است. با این تعریف، [[امام]] به کسی گفته می‌‏شود که [[رهبری]] جامعه‏‌ای کوچک یا بزرگ را برعهده دارد و به اداره امور [[زندگی]] آن‏ها می‌‏پردازد و [[مردم]] از اقدامات و [[دستور]] العمل‌‏های وی [[پیروی]] می‌‏کنند.
 
== آثار و کارکردهای امامت ==
{{اصلی|کارکردهای امامت}}
 
== [[مصادیق امام]] ==
 
=== [[امامان از پیامبران الهی]] ===


=== [[امامت پیامبر خاتم]] ([[امامت کبری]]) ===
امروزه در حوزه [[علم کلام]]، [[امام]] و [[امامت]]، دارای بار معنایی خاصی است که تفسیرهای گوناگونی از آن ارائه شده است. متکلمان اسلامی ـ [[شیعه]] و [[اهل سنت]] ـ [[امام]] و به دنبال آن، [[خلیفه]] را درباره کسی به کار می‌‏برند که از ناحیه [[پیامبر گرامی]] {{صل}} [[نیابت]] و [[ریاست]] یافته است؛ تا [[امور دینی]] و [[دنیوی]] [[مردم]] را بر عهده گیرد و [[دین]] و دنیای آنان را سامان داده، آباد سازد؛ از این‌‏رو بر [[مردم]] است تا از [[دستورات]] وی [[پیروی]] کنند.


==== [[امامان از اهل بیت پیامبر خاتم]] ====
[[قاضی ایجی]] از [[متکلمان]] نامور [[اهل سنت]] در المواقف، [[امامت]] را عبارت از "[[ریاست]] عمومی در امور [[دین]] و دنیای [[مردم]]" دانسته است<ref>المواقف، ص ۳۴۵.</ref> و همو نوشته است: "[[امامت]]، [[جانشینی]] [[رسول]] {{صل}} در برپایی امور [[دین]] است؛ به گونه‌‏ای که بر همه [[امت اسلامی]] [[پیروی]] از او [[واجب]] می‏‌باشد"<ref>المواقف، ص ۳۴۵.</ref>.
# [[امامت امام على]]
# [[امامت امام حسن مجتبى]]
# [[امامت امام حسين]]
# [[امامت امام سجاد]]
# [[امامت امام باقر]]
# [[امامت امام صادق]]
# [[امامت امام كاظم]]
# [[امامت امام رضا]]
# [[امامت امام جواد]]
# [[امامت امام هادى]]
# [[امامت امام حسن عسکری]]
# [[امامت امام مهدى]]


== تاریخ امامان (دوران‌های امامت) ==
[[ابن خلدون]] دیگر چهره [[معروف]] دانشمندان [[اهل سنت]]، [[امامت]] را این‏گونه [[تفسیر]] کرده است: "[[امامت]]، [[جانشینی]] از [[صاحب]] [[شریعت]] در حفظ [[دین]] و سیاست‏گذاری و اداره امور [[دنیایی]] [[مردم]] است"<ref>ابن خلدون، مقدمه، ص ۱۹۱.</ref>.
# دوره [[حضور امام|حضور]]؛
# دوره [[غیبت]]؛
# دوره [[ظهور]]؛
# دوره [[رجعت]]


=== سال‌شمار امامت [[امامان دوازده‌گانه]] ===
[[سعد الدین تفتازانی]] در شرح المقاصد نوشته است: "[[امامت]]، [[ریاست]] عمومی در امور [[دین]] و دنیای [[مردم]] به [[هدف]] [[خلافت]] از ناحیه [[پیامبر]] {{صل}} است<ref>شرح المقاصد، ج ۳، ص ۴۶۹.</ref>.


=== [[امامت در کودکی]] ===
[[سید شریف جرجانی]] در شرح المواقف نوشته است: [[امامت]]، [[جانشینی]] [[پیامبر|رسول گرامی]] در برپایی [[دین]] و [[حفظ اسلام]] است؛ به گونه‏‌ای که بر همه [[امت اسلامی]] [[پیروی]] از [[امام]] [[واجب]] است. و [[خلیفه]]، [[امام]] نامیده می‌‏شود<ref>شرح المواقف، ج ۸، ص ۳۷۶.</ref>.


تعریف امامت و [[شناخت]] [[حقیقت]] آن در مسائل مختلف [[امامت]] تاثیر دارد یعنی اگر [[امامت]] را براساس تعریف و [[تبیین]] [[حقیقت]] آن یک [[منصب]] و [[جایگاه]] [[الهی]] همانند [[نبوت]] بدانیم و به تعبیر دیگر اگر [[امامت]] را یک امر عرشی بدانیم، نوع نگاه ما به وظائیف و ویژگی‌ها و راه‌های [[شناخت]] نگاهی متناسب با این تلقی و برداشت از [[امامت]] خواهد بود. اما اگر [[امامت]] را مانند [[نبوت]] ندانیم، به تبع در مسأله [[وظائف]] و ویژگی‌ها و راه‌های تعیین و [[شناخت امام]] نگاه دیگری خواهیم داشت. بنابراین [[نزاع]] اصلی در بحث [[امامت]] یک [[نزاع]] مفهومی است نه [[نزاع]] مصداقی و می‌‌دانیم که روشن شدن موضوع بحث و تحریر محل [[نزاع]] در هر بحثی برای رسیدن به نتیجه از امور لازم و ضروری می‌‌باشد<ref>[[عبدالمجید زهادت|زهادت، عبدالمجید]]، [[معارف و عقاید ۵ ج۱ (کتاب)|معارف و عقاید ۵]] ص ۲۵-۳۰</ref>.
بنابراین، [[امامت]]، به معنای [[ریاست]] عمومی فردی خاص بر امور [[دین]] و دنیای [[مردم]] در [[دنیا]] بالاصاله یا به [[جانشینی]] از [[پیامبر]] است؛ زیرا [[امامت]]، دارای شأن‏هایی همچون [[رهبری سیاسی]] و [[زعامت]] [[اجتماعی]] و [[مرجعیت دینی]] و تبیین و [[تفسیر]] [[وحی]] و [[ولایت]] [[باطنی]] و [[معنوی]] است که از این جهت، [[امام]] [[حجت خدا]] در زمان، ولی اللّه، [[انسان کامل]] حامل [[معنویت]] کلی [[انسانیت]] و [[قطب]] است<ref>[[خدامراد سلیمیان|سلیمیان، خدامراد]]، [[فرهنگ‌نامه مهدویت (کتاب)|فرهنگ‌نامه مهدویت]]، ص۵۰-۶۲؛ [[مجتبی تونه‌ای|تونه‌ای، مجتبی]]، [[موعودنامه (کتاب)|موعودنامه]]، ص۶۹.</ref>.


== [[امامت عام]] ==
==طرح [[مباحث امامت]] و بحث [[تقریب بین مذاهب]]==
* [[امامت در قرآن]] عام است و به امامت [[حق]] و [[پیشوایی]] [[باطل]] تقسیم می‌شود. امامت [[حق]] نیز بر دوگونه است: امامت [[بالاصاله]] که برای [[پیامبران]] [[جعل]] می‌شود و امامت بالاستخلاف که در آن از امامت [[جانشینان]] [[انبیا]] "[[امامان]] {{عم}}" سخن به میان می‌آید.
طرح بحث امامت از سوی [[عالمان شیعه]] همواره حساسیت [[مخالفین]] را برانگیخته تا آنجا که کار به [[قتل]] و [[کشتار]] انجامیده است. از این‌رو امروزه برخی پرداختن به مسأله امامت را موجب بروز [[تنش]] و اخلال در امر زندگانی [[مسالمت‌آمیز]] بین [[مسلمین]] تلقی کرده و معتقدند که باید از طرح این مسأله اختلافی خودداری گردد.
* مهم‌ترین ویژگی امامت [[باطل]] [[دعوت]] به سوی [[آتش]] است: {{متن قرآن|وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ}} <ref> و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۲.</ref> مراد از فرا خواندن به [[آتش]] [[دعوت]] به [[معصیت]] و [[کفر]] و افعالی است که استحقاق [[عذاب]] [[جهنم]] و [[آتش]] را در پی دارد<ref>مجمع‌البيان، ج۷، ص۳۲۹؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸؛ كنزالدقائق، ج ۱۰، ص ۷۳.</ref>، ازاین‌رو از [[امامان]] {{عم}} [[باطل]] به "[[ائمه]] {{عم}} [[کفر]]" یاد شده است: {{متن قرآن|فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ}} <ref> با پیشگامان کارزار کنید؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.</ref> ویژگی دیگر [[امامان]] {{عم}} [[باطل]] [[پیمان‌شکنی]] و [[طعن]] در [[دین]] و ازاین‌رو [[پیکار]] با آنها لازم است: {{متن قرآن|وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ}} <ref> و اگر پیمانشان را پس از بستن بشکنند و به دینتان طعنه زنند با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید باشد که باز ایستند؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.</ref>، افزون بر این [[امامان]] {{عم}} [[باطل]] پس از مرگشان در [[دنیا]] به [[لعنت]] [[الهی]] گرفتار می‌شوند و در [[قیامت]] کسی آنان را [[یاری]] نمی‌کند و در آنجا از [[زشت]] چهرگان خواهند بود: {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ}} <ref> و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند و روز رستخیز یاری نخواهند شد. و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱ - ۴۲.</ref> از برخی [[روایات تفسیری]] ذیل این [[آیه]] استفاده می‌شود که آنها امر و [[حکم]] [[مردم]] را بر امر و [[حکم خدا]] ترجیح می‌دهند و برخلاف [[کتاب خدا]] براساس [[هواهای نفسانی]] و [[تمایلات]] [[مردم]] عمل می‌کنند <ref>الكافى، ج ۱، ص ۲۱۶.</ref> گفتنی است که در [[روز قیامت]] که صفوف از هم جدا می‌شود هر گروهی در پی امامشان حرکت می‌کنند: {{متن قرآن|يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}} <ref> روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.</ref> آنان که [[رهبری]] [[امامان]] {{عم}} [[حق]] و [[عادل]] را پذیرفته‌اند همراه آنان خواهند بود و آنان که [[پیشوایان]] [[گمراهی]] و [[باطل]] را برگزیده‌اند همراه آنها خواهند بود <ref>الميزان، ج ۱۳، ص ۱۶۶؛ نمونه، ج ۱۲، ص ۲۰۱ ـ ۲۰۳.</ref> البته در نظری دیگر، براساس روایاتی مقصود از [[امام]] {{ع}} در این [[آیه]]، [[امام]] {{ع}} [[حق]] است <ref>الميزان، ج ۱، ص ۲۷۳؛ ج ۱۳، ص ۱۷۰ ـ ۱۷۱.</ref><ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
اما بسیار روشن و [[مبرهن]] است که تحقیق دربارۀ [[مذاهب]] و [[ادله]] و آرای هر [[مذهب]] یکی از راه‌های نزدیک شدن دیدگاه‌های مذاهب مختلف به یکدیگر است. بحث و گفت و گو پیرامون مسائل اختلافی با رعایت [[موازین]] بحث و [[حفظ]] اصول و [[آداب مناظره]] راه را برای [[اتحاد]] بر سر [[حقیقت]] هموار می‌سازد.
* بر اساس [[آیات قرآن]]، امامت بر [[حق]] باشد یا [[باطل]] به [[جعل]] [[الهی]] است: {{متن قرآن|قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا}} <ref> فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا}} <ref> برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.</ref>، {{متن قرآن|وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ}} <ref> و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.</ref> [[جعل]] امامت حکایت از آن دارد که امامت صرف نظر از [[حق]] یا [[باطل]] بودن آن، ویژگی خاص و نادری است که تنها در برخی افراد وجود دارد، به‌گونه‌ای که می‌توانند توجه دیگران را جلب کنند تا به آنان [[اقتدا]] کنند<ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
بدیهی است تقریب و یا اتحادی [[پسندیده]] و [[نیکو]] است که بر محور [[حق]] باشد و صرفا چنین تقریبی مورد رضای [[پروردگار]] است. از این‌رو [[آموزه‌های دینی]] و [[اعتقادی]]-که برگرفته از [[تعالیم وحیانی]] [[رسول خدا]]{{صل}} و مطابق با حقیقت است-باید محور اتحاد قرار گیرد، چنین اتحاد و تقریبی هرگز اتفاق نخواهد افتاد مگر آنکه پیرامون مسائل مورد [[اختلاف]] بحث و دقت نظر صورت گیرد و پس از روشن شدن حقیقت همگان [[تسلیم]] آن گردند، در نتیجه [[کتمان]] اختلاف و مسکوت گذاردن آن هرگز به [[تقریب بین مذاهب]] کمک نخواهد کرد. همۀ شخصیت‌هایی که با [[خلوص نیت]] و در جهت رضای [[خداوند سبحان]] و [[مصلحت اسلام]] و [[مسلمین]] گام برمی دارند [[اذعان]] دارند که طرح موارد اختلافی و بحث و [[گفتگو]] پیرامون این مسائل با حفظ آداب مناظره، بسیار مفید و بلکه لازم و ضروری است.
* [[جعل]] امامت برای [[امامان]] [[حق]]، بالذات و برای [[امامان]] [[باطل]]، بالعرض است؛ یعنی از آن رو که [[نظام احسن]] عالم بدون امامت و [[رهبری]] از سوی [[صالحان]] و فاسدان تحقق‌پذیر نیست و باید [[نور]] و [[ظلمت]]، [[هدایت]] و [[ضلالت]]، [[ایمان]] و [[کفر]] و [[تقوا]] و [[فجور]] در کنار هم باشد تا هر کدام به سهم خود [[زیبایی]] مطلق عالم را تأمین کند، [[خداوند]] هر دو گونه [[رهبری]] را [[جعل]] فرموده است؛ ولی هیچ گاه این بدان معنا نیست که در همان سطحی که امامت [[حق]] [[بالاصاله]] به [[خداوند]] نسبت داده می‌شود، امامت [[باطل]] نیز [[بالاصاله]] به او منسوب باشد، زیرا [[خداوند]] اولا و بالذات [[هادی]] است؛ نه مُضلّ، و اهل [[رحمت]] و [[مغفرت]] است؛ نه [[انتقام]] و [[عذاب]] و چنانچه از [[اضلال]] و [[انتقام]] و [[عذاب]] سخن به میان می‌آید برای آن است که [[هدایت]] بدون [[ضلالت]] معنا ندارد، چنان که [[رحمت]] و [[مغفرت]] بدون [[انتقام]] و [[عذاب]] تصور ندارد. درباره امامت نیز [[خداوند]] اولا و بالذات، امامت [[حق]] را برای [[امامان]] [[صالح]] آن هم با توجه به [[کمالات]] و فضایلی که لازمه امامت آنان است [[جعل]] کرده، و در کنار آن ثانیاً و بالعرض امامت [[باطل]] را برای [[امامان]] {{عم}} [[فاسد]] و آن هم با توجه به [[رذایل]] آنان [[جعل]] فرموده است. البته این [[جعل]] فقط [[تکوینی]] است؛ نه [[تشریعی]]، بر خلاف [[جعل]] امامت [[حق]] که هم [[تکوینی]] است و هم [[تشریعی]]، با این همه [[مفسران]] در [[تفسیر]] [[جعل]] امامت [[باطل]]، نظرات گوناگونی ارائه کرده‌اند<ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.
* برخی گفته‌اند: [[جعل]] به معنای خذلان است؛ یعنی [[خدای متعال]] پس از ارسال پیامبرانی برای [[هدایت]] آنان و در پی آنکه گروهی [[دعوت]] [[پیامبران]] را [[انکار]] کردند و راه [[کفر]] و [[گمراهی]] را در پیش گرفتند، به عنوان مجازات، آنان را مقتدای اهل [[آتش]] قرار داده است؛ نه اینکه [[جعل]] امامت برای آنها ابتدایی باشد <ref>روض‌الجنان، ج۱۵، ص۱۳۷؛ الميزان، ج۱۶، ص۳۸.</ref> برخی دیگر گفته‌اند: [[آیه]] در [[مقام]] گزارش حال آنان در [[قیامت]] است، بدین معنا که آنها سردسته دوزخیان‌اند و هنگامی که گروهی از [[دوزخیان]] به سوی [[آتش]] می‌روند، آنها پیشاپیش [[اصحاب]] [[آتش]] درحرکت‌اند، چنان‌که در [[دنیا]] نیز [[پیشوایان]] [[گمراهی]] بودند <ref>نمونه، ج ۱۶، ص ۹۰ ـ ۹۱.</ref> برخی نیز [[جعل]] امامت را به معنای تسمیه و نامگذاری آنان به [[امام]] {{ع}} [[تأویل]] کرده‌اند <ref> روض الجنان، ج ۱۵، ص ۱۳۷.</ref>؛ اما [[آیه]] بعد با آن [[سازگاری]] ندارد <ref> الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸.</ref>، زیرا براساس آن [[آیه]]، به سبب [[پیروی]] دیگران از آنان در [[کفر]] و [[تبهکاری]]، در این [[جهان]] از پی آنها [[لعنت]] فرستاده می‌شود<ref>[[محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا]]، [[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.</ref>.


==تعریف امامت==
هر چند، بین داعیان و [[پرچم]] داران [[نظریه]] تقریب بین مذاهب نیز اختلاف در روش و اسلوب کار وجود دارد. چنان که بر مراجعه کنندۀ به مؤلفات مرحوم [[شرف]] الدین و مرحوم [[کاشف الغطاء]] مخفی نمی‌باشد.
[[امامت]] در لغت به معنای قصد، توجه و آهنگ چیزی کردن<ref>خلیل، العین، ج۱، ص۱۰۵؛ ابن منظور، لسان العرب، ص۲۱۴.</ref> و در اصطلاح به معنای [[پیشوا]] و [[رهبر]] است. درباره مفهوم، حدود، [[وظایف]] و چگونگی [[انتخاب امام]] در میان [[مسلمانان]] [[اختلاف]] است<ref>تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۳؛ جرجانی، شرح المواقف، ج۸، ص۳۴۴؛ و ر.ک: مطهری، مجموعه آثار، (امامت و رهبری)، ج۴، ص۷۱۴.</ref>، به طوری که مسئله امامت از کهن‌ترین و بنیادی‌ترین مباحث [[عقیدتی]] و مفاهیم [[سیاسی]] در میان [[فرقه‌های اسلامی]] است. امامت در نگاه [[شیعی]]، ادامه [[نبوت]] و همانند آن به [[نصب]] و [[نص الهی]] در شمار [[اصول دین]] است<ref>مفید، اوائل المقالات، ص۷.</ref>. [[امام]] دارای شئونی همچون [[رهبری سیاسی]]، [[زعامت]] [[اجتماعی]]، [[مرجعیت دینی]]، [[تبیین وحی]] و [[ولایت باطنی]] و [[معنوی]] است؛ در حالی که در دیدگاه [[اهل سنت]]، امامت از [[فروع دین]] و از [[افعال]] [[مکلفان]] شمرده می‌شود<ref>سیدمرتضی، رسائل، ج۲، ص۲۶۴.</ref>.<ref>پژوهشگاه حوزه و دانشگاه، [[تاریخ اسلام بخش اول ج۲ (کتاب)|تاریخ اسلام بخش اول ج۲]] ص ۱.</ref>
برخی معتقدند که اصلا نباید از مسائل اختلافی سخن گفت بلکه باید آنها را کنار گذاشت و [[مشترکات]] را اخذ کرد. اما آیا مسکوت ماندن [[اختلافات]] حقیقتا منجر به [[همدلی]] و نزدیکی می‌گردد؟!
برخی نیز براین باورند که راه تقریب بین مذاهب، تجدید نظر و بررسی [[روایات]] [[فریقین]] است. تمام [[روایات نبوی]]، در اصول [[اعتقادات]] و [[احکام شرعی]]، باید مورد بازخوانی و تجدید نظر قرار گیرد. در مرتبۀ دوم کتاب‌های [[تاریخ]] و [[سیره]] [[نبویه]] بازنگری شوند. این طرح نیز بسیار خوب است، اما پیش از هر چیز قائلین به این نظریه با چند سؤال مواجه خواهند شد:
ملاک تعیین افرادی که صلاحیت تجدید نظر دارند چیست؟ به عبارت دیگر چه اشخاصی صلاحیت بازخوانی [[کتب حدیث]] و [[فقه]] و [[تاریخ]] را دارند؟
آیا متصدیان تجدید نظر مورد قبول همگان خواهند بود؟ و رد و [[اثبات]] آنان مورد توافق عمومی قرار خواهد گرفت؟
مسلم است که بدون آشکار شدن واقع بر همگان، اقبال عمومی در هیچ مسأله‌ای ممکن نیست.
در نتیجه بحث و نظر پیرامون مسائل مورد [[اختلاف]] جهت روشن شدن [[حقایق]]، امری است که کسی نمی‌تواند در اهمیت آن تردید کند.<ref>[[سید علی حسینی میلانی|حسینی میلانی، سید علی]]، [[جواهر الکلام فی معرفة الامامة و الامام ج۱ (کتاب)|جواهر الکلام فی معرفة الامامة و الامام، ج۱]]، ص ۲۶.</ref>


==پانویس==
==پانویس==
{{پانویس}}
{{پانویس}}

نسخهٔ کنونی تا ‏۹ نوامبر ۲۰۲۴، ساعت ۱۲:۳۰

فهرس الموسوعة

الجزء الأول

۱ - آية الإبلاغ .

٢ - آية الإكمال .

٣ - آية أهل الذكر .

٤ - آية التطهير .

ه - آية سقاية الحاج

٦ - آية صالح المؤمنين .

۷- آية طاعة أولي الأمر.

۸ - آية العهد

۹ - آية المباهلة

۱۰ - آية المودة .

۱۱ - آية الولاية.

۱۲ - آية (وَلَوْ رَدُّوهُ)

۱۳ - آية (وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)

١٤ - الأئمة

إمامتهم والنصّ عليهم .

عددهم .

لزوم معرفتهم .

الكرامات والمعاجز

شبهة عدم نصرة الله له لهم

رؤيتهم عند الاحتضار .

المفاضلة

مباحث عامة

١٥ - أبو طالب .

١٦ - الإمامة .

تعريف الإمامة

الحاجة إلى الإمام .

وجوب الإمامة على الله

وجوب الإمامة عقلاً

وجوب الإمامة سمعاً .

صفات الإمام

١) الأفضلية .

٢) العلم

۳) العدالة

٤) العصمة

٥) النص.

٦) سائر الصفات .

اختلاف الناس في الإمامة .

الفرق بين النبي والإمام .

منكر الإمامة

الجزء الثاني

الاختيار.

دخول الإمام في المجمعين

مباحث عامة

۱۷ - البغاة

۱۸ - جعفر بن محمد

۱۹ – حديث (الأئمة الاثني عشر)

۲۰ - حديث الأئمة من قريش.

۲۱ - حديث أنت منّي وأنا منك .

٢٢ – حديث الأشباح .

۲۳ - حديث أنت أخي ووصيّي.

٢٤ - حديث الثقلين

٢٥ - حديث خاصف النعل .

٢٦ - حديث الدار

۲۷ - حديث الراية .

۲۸ - حدیث رد الشمس

۲۹ - حديث سد الأبواب .

٣٠ - حديث السفينة .

٣١ - حديث الطير .

۳۲ – حديث (علي مني) .

۳۳ - حديث الغدير .

٣ - حديث المؤاخاة .

٣٥ - حديث مدينة العلم .

٣٦ - حديث المنزلة

۳۷ - حدیث (هذا إمامكم من بعدي).

۳۸ - حديث المبيت

۳۹ - الحسن بن علي العسكري .

٤٠ - الحسن بن علي المجتبى .

٤۱ - الحسين بن علي

٤٢ - الرجعة

٤۳ - زواج أُمّ كلثوم

٤٤ - السقيفة .

٤٥ - سورة براءة .

٤٦ - سورة هل أتى .

٤٧ - الشفاعة

الجزء الثالث

٤٨ - العصمة .

مباحث عامة

عصمة الأنبياء.

عصمة الإمام

٤۹ - علي بن أبي طالب

إسلامه

إمامته والنص عليه

الجزء الرابع

الجزء الخامس

٥٦ - محمد بن الحسن المهدي

ولادته الاشكال

نسبه

إمامته

الغيبة

طول العمر

رؤيته

معاجزه .

السفراء الأربعة .

وقت الظهور

دولة المهدي .

مدعو المهدوية .

مباحث عامة

۵۷- محمد بن علي الباقر

٥٨ - محمد بن علي الجواد

٥٩ - النص

لزوم النص .

إثبات النص .

وضوح النص أقسام النص

جحد النص .

النص على أبي بكر (قول البكريَّة) .

النص على العباس

مقولة العباس

٦٠ - الوصية

٦١ - الولاية والبراءة .

امامت در موسوعه رد شبهات

معناشناسی

«امامت»: «امامت»، از ماده «امم» (الام) به معنای قصد کردن و توجه به مقصود است. امام به کسی گفته می‌شود که به قول یا فعل او توجه و اقتدا شود؛ چه حق باشد یا باطل[۱].

در اصطلاح، برای امامت از سوی شیعه و اهل سنت تعریفی نزدیک به هم صورت گرفته که عبارت است از: الامامة رئاسة عامة فی امور الدین و الدنیا نیابة عن النبی؛ «امامت، ریاست عامه است در امور دین و دنیا به عنوان نیابت از رسول خدا(ص)»[۲]. علاوه بر آن، اهل سنت گفته‌اند: «بهتر این است در تعریف امامت گفته شود امامت، خلافت و جانشینی رسول خدا(ص) است در اقامه دین، به طوری که پیروی از او بر همه امت واجب باشد»[۳].

اهل‌بیت

مصداق‌شناسی اهل بیت

اهمیت مباحث امامت

منابع

امامت (فهرست موسوعه اهل بیت(ع)

  1. إمامة الأئمة (ع)
    1. أدلة إمامة الأئمة (ع)
      1. الأحاديث المشيرة إلى إمامة الأئمة (ع)
      2. الأحاديث المشيرة إلى وصاية الأئمة (ع)
      3. الأحاديث المشيرة إلى ولاية الأئمة (ع)
    2. إنكار إمامة الأئمة (ع)
      1. آثار إنكار إمامة الأئمة (ع)
        1. دخول جهنم
        2. الطبع على القلب
        3. الكفر
      2. مساوئ إنكار إمامة الأئمة (ع)
        1. استلزام إنكار الواحد كل الأئمة (ع)
        2. إنكار النبي (ص)
    3. أهمية إمامة الأئمة (ع)
      1. إتمام الله الإمامة
      2. إتمام الحجة
      3. إثبات الحق و محق الباطل
      4. أساس الإسلام
      5. استدامة الأمر النبوة
      6. أصل كل خير
      7. إقرار الجبال بإمامة الأئمة (ع)
      8. إمامة المتقين
      9. أمانة إلهية
      10. الأمن في الدنيا و الآخرة
      11. البركة
      12. بقاء العالم
      13. تبيين الحق و الباطل
      14. تبيین الدين
      15. تمام الدين
      16. حفظ الثغور
      17. رفع الاختلاف عن الأمة
      18. الزعامة
      19. عجز الناس عن إدراك الإمامة
      20. عز المؤمنين و المسلمین
      21. عظم مرتبة الإمامة
      22. كمال الدين
      23. منزلة الأنبياء (ع)
      24. من قبل الله تعالى
      25. میراث الأوصياء (ع)
      26. نظام الأمة
    4. شرائط إمامة الأئمة (ع)
      1. بسط الأحكام
      2. تحقق الإمامة في الأعقاب
      3. التمسك بالقرآن
      4. حسن الولایة الرعية
      5. الحلم
      6. الخلوص من الرذائل الأخلاقية
      7. السلامة
      8. عدم الاشتراط بالبلو
      9. عدم السفاهة
      10. العصمة
      11. العلم
      12. العمل بالسنة
    5. كيفية تعيين الإمام (ع)
      1. الإمام و تعيين الإمام (ع)
      2. تعيين الإمام (ع) بتعيين الله تعالی
      3. الناس و تعيين الإمام (ع)
      4. النبي (ص) و تعيين الإمام (ع)
    6. حقوق الأئمة (ع)
      1. إحياء أمر الأئمة (ع)
        1. آثار إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. ذكر الله تعالی
        2. آثار الغفلة عن إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. الحسرة
        3. أسباب إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. زيارة المؤمن
        4. أهمية إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. الحث على إحياء أمر الأئمة (ع)
          2. العبادة
      2. انتظار أمر الأئمة (ع)
        1. آثار انتظار أمر الأئمة (ع)
          1. التقرب إلى الله تعالى
          2. دخول الجنة
          3. مصاحبة أهل البيت (ع) في الآخرة
      3. الأنفال
      4. أهمية حقوق الأئمة (ع)
        1. الحث على حقوق الأئمة (ع)
      5. الإيمان بالأئمة (ع)
        1. أهمية الإيمان بالأئمة (ع)
      6. البر بالأئمة (ع)
        1. آثار البر بالأئمة (ع)
          1. الدخول في رحمة الله تعالى
          2. كسب الثواب
        2. أسباب البر بالأئمة (ع)
          1. زيارة الحسين (ع)
        3. أهمية البر بالأئمة (ع)
          1. أحب الأعمال إلى الله تعالی
      7. التبري
        1. آثار التبري
          1. كسب الثواب
        2. أهمية التبري
          1. الحث على التبري
      8. التسليم للأئمة (ع)
        1. آثار التسليم للأئمة (ع)
          1. الأمان من فزع يوم القيامة
          2. التقرب إلى الله تعالی
          3. سهولة الحساب
          4. طهارة القلب
          5. العافية
          6. كسب الثواب
        2. اهمیت تسلیم ائمه أهمية التسليم للأئمة (ع)
          1. الحث على التسليم للأئمة (ع)
      9. تصديق الأئمة (ع)
        1. آثار تصديق الأئمة (ع)
          1. السلامة
          2. المحبة بين الشيعة
        2. أسباب تصديق الأئمة (ع)
          1. الاعتقاد بالتوحيد
      10. التقرب إلى الأئمة (ع)
        1. آثار التقرب إلى الأئمة (ع)
          1. ثبوت الإيمان
          2. جلب البركة
          3. جلب الخير
          4. الدخول في رحمة الله تعالى
          5. غفران الذنوب
          6. كسب النور
        2. أسباب التقرب إلى الأئمة (ع)
          1. زيارة الأئمة (ع)
          2. حفظ الأئمة (ع)
            1. أسباب حفظ الأئمة (ع)
              1. التقية
      11. الخمس
      12. رعاية حرمة الأئمة (ع)
      13. زيارة الأئمة (ع)
      14. الصلوات على الأئمة (ع)
        1. آثار ترك الصلوات على الأئمة (ع)
          1. البعد عن رحمة الله تعالی
        2. آثار الصلوات على الأئمة (ع)
          1. استغفار الطائر للعاطس المسلم
          2. حسن الخلق
          3. دخول الجنة
          4. دفع الوجع
          5. رحمة الله تعالى الإنسان
          6. الطهارة
          7. غفران الذنوب
          8. كسب الثواب
        3. أهمية الصلوات على الأئمة (ع)
          1. الحث على الصلوات على الأئمة (ع)
      15. طاعة الأئمة (ع)
        1. الاعتصام
        2. التمسك
        3. التبعية
        4. الأخذ
        5. الرجوع
      16. آثار طاعة الأئمة (ع)
        1. استحقاق الثواب على الأعمال
        2. استغفار الملائكة للشيعة
        3. الأمان
        4. الإيمان
        5. البصيرة
        6. تبديل السيئات الحسنات
        7. تبعية الحق
        8. التقرب إلى الله تعالی
        9. جلب البركة
        10. جلب حب الله تعالی
        11. جلب الخير
        12. جلب رحمة الله تعالی الخروج من الذل
        13. دخول الجنة
        14. الدخول في حزب الله تعالى
        15. رشد الإنسان
        16. رضوان الله تعالی
        17. رفع الشك
        18. سعادة الإنسان
        19. السقي من الكأس الأوفي
        20. شرافة الإنسان
        21. صلاح الإنسان
        22. طيب الحياة
        23. العزة
        24. غفران الله
        25. كسب الثواب
        26. كسب النور
        27. كمال الإيمان
        28. كمال الدين
        29. لقاء الله مؤمنا
        30. لقاء النبي (ص)
        31. محو الأعمال السيئة
        32. مصاحبة الأئمة (ع) في الجنة
        33. مصاحبة النبي (ص)
        34. نجاة الإنسان
        35. نظام الأمة
        36. النيل إلى الشفاعة
        37. الهداية
        38. وحدة قلوب الشيعة
        39. الوصول إلى الرفيق الأعلى
      17. آثار عدم طاعة الأئمة (ع)
        1. الاختلاف في الأحكام
        2. البعد عن الله تعالی
        3. البعد عن الخير
        4. البعد عن رحمة الله تعالی
        5. بغض الله تعالى
        6. تسلط الأشرار
        7. تغير النعم
        8. الجور
        9. الحرمان عن الجنة
        10. الحسرة
        11. خسران الإنسان
        12. دخول جهنم
        13. الشرك
        14. شقاوة الإنسان
        15. ضلالة الإنسان
        16. عدم استجابة الدعاء
        17. العقاب في الآخرة
        18. طاغوت في حكم الطاغوت
        19. الهلاكة
      18. أسباب طاعة الأئمة (ع)
        1. حب الأئمة (ع)
      19. أسباب عدم طاعة الأئمة (ع)
        1. بغض الأئمة (ع)
        2. الرغبة إلى الدنيا
      20. أهمية طاعة الأئمة (ع)
        1. ركن الإيمان
        2. الحث على طاعة الأئمة (ع)
        3. الخير
        4. دعائم الإسلام
        5. رحمة على المطيع
        6. شرط قبول العمل
        7. صيرورة المطيع ذا حجة
        8. طاعة الله تعالی
        9. طاعة الأنبياء (ع) و الأوصياء (ع)
        10. طاعة الحيوانات للأئمة (ع)
        11. طاعة النبي (ص)
      21. مساوي عدم طاعة الأئمة (ع)
        1. بلا حجة
        2. معصية الله تعالی
        3. النبي (ص)
        4. المطيعون للأئمة (ع)
      22. غصب حقوق الأئمة (ع)
      23. مودة الأئمة (ع)حب الأئمة (ع)
        1. آثار مودة الأئمة (ع)
          1. التقرب إلى الله تعالی
          2. جلب الخير
          3. حب الإنسان الله تعالی
          4. حب محب الأئمة (ع)
          5. الحفظ من أهوال القيامة
          6. طاعة الأئمة (ع)
          7. الظفر على الأعداء
          8. عدم خسران الإنسان
          9. غفران الذنوب
          10. قبول الحج
          11. مصاحبة الأئمة (ع) في القيامة
          12. نجاة الإنسان
          13. النجاة من العذاب
        2. أسباب مودة الأئمة (ع)
          1. طيب الولادة
          2. مودة الأئمة (ع) في عالم الأرواح
        3. أهمية مودة الأئمة (ع)
          1. أجر الرسالة
          2. الحث على مودة الأئمة (ع)
          3. مودة الله تعالی
        4. معنی مودة الأئمة (ع)
        5. مودة أولياء الأئمة (ع)
          1. أهمية مودة أولياء الأئمة (ع)
            1. الحث على مودة أولياء الأئمة (ع)
      24. نصرة الأئمة (ع)
        1. آثار نصرة الأئمة (ع)
          1. كسب الثواب
        2. أهمية نصرة الأئمة (ع)
          1. الحث على نصرة الأئمة (ع)
        3. ترك نصرة الأئمة (ع)
          1. آثار ترك نصرة الأئمة (ع)
            1. البعد عن رحمة الله تعالی
            2. دخول النار
            3. الذلة
            4. سلب معرفة الأئمة (ع)
            5. الشرك
            6. العذاب
            7. الهلاكة
        4. التهيؤ لنصرة الأئمة (ع)
          1. آثار التهيؤ لنصرة الأمة (ع)
            1. كمال المنزلة عند الله تعالى
        5. طرق نصرة الأئمة (ع)
            1. أداء الخمس
            2. الورع
      25. نصرة أولياء الأئمة (ع)
      26. النصيحة للأئمة (ع)
        1. آثار النصيحة للأئمة (ع)
          1. مصاحبة النبي (ص) في الجنة
          2. الوصول إلى الرفيق الأعلى
          3. الوفاء بعهد الأئمة (ع)
      27. خصائص الأئمة (ع)
        1. الأئمة من ولد علي والحسين (ع)
        2. ابتلاع الأرض ما يخرج من الإمام (ع)
        3. اختصاص بعض الغنائم بالإمام
        4. اختصاص القرعة بالإمام
        5. اختيار العفو عن حدود الله تعالی
        6. أخذ العلم والدين في الميثاق
        7. الأخبار من ولد فاطمة (ع)
        8. الإدراك في النوم
        9. أسبق الناس إلى الخير
        10. استواء درع النبي (ص) على قامة الإمام (ع)
        11. أفضل الأوصياء (ع)
        12. أقرب الناس إلى الله تعالى
        13. أوصياء النبي (ص)
        14. أول المؤمن في عالم الذر
        15. أولوا الأمر
          1. الأحاديث المشيرة إلى ولاية أولي الأمر
          2. خصائص أولي الأمر
            1. أعلم الناس
            2. أهل بيت النبي (ص)
            3. الطهارة من الشك
            4. العصمة
          3. الشبهات حول معنى أولي الأمر و أجوبتها
          4. علائم أولي الأمر
            1. الأمر بالمعروف
            2. العدل و الإحسان
            3. المنصوبون من قبل الله تعالى و النبي (ص)
        16. تجهيز كل إمام (ع) بيد وصيه
        17. التصدق في الركوع
        18. حرمة الصدقة
        19. حسن صوت الأمة (ع) وق تحمل الناس
        20. حصر الأئمة (ع) في إثني عشر
        21. حصر منصب الإمامة بآل محمد (ع)
        22. الرؤية من الخلف
        23. سماع الكلام في بطن الأم
        24. عدم الاحتلام
        25. عدم الظل للأئمة (ع)
        26. عدم لزوم الحضور
        27. علل خفاء بعض حجج الله تعالی
          1. الخوف
        28. عدم مفارقة الروح المؤيد الأئمة (ع)
        29. غائط الإمام (ع) کرائحة المسك
        30. فضائل الإمام (ع) بلا اكتساب
        31. مثل النبي (ص)
        32. محدقوا عرش الله تعالی
        33. الممتاز من سائر الخلق
        34. وجود الإمام (ع) في كل زمان
        35. وحدة الإمام (ع) في كل زمان
        36. وحدة حقيقة الأئمة (ع)
        37. ولاة ليلة القدر
        38. اليقين والبينة من الرب
      28. خلق الأئمة (ع)
        1. [ارواح ائمه|[أرواح الأئمة (ع) ]]
          1. أحوال أرواح الأئمة (ع)
            1. الصلوات عند قوائم العرش
            2. الطواف حول العرش
        2. أوصاف أرواح الأئمة (ع)
          1. طهارة أرواح الأئمة (ع)
          2. عروج أرواح الأئمة (ع)
            1. آثار عروج روح الأئمة (ع)
              1. ازدياد العلم
              2. نورانية أرواح الأئمة (ع)
          3. مراتب أرواح الأئمة (ع)
          4. روح الإيمان
            1. آثار روح الإيمان
              1. خوف الله تعالى
          5. روح البدن (روح الحياة، روح المدرج)
            1. آثار روح البدن
              1. تعيش الدنيا
          6. روح الشهوة
            1. آثار روح الشهوة
              1. اشتهاء طاعة الله تعالی
              2. کراهة معصية الله تعالی
          7. روح القدس
            1. آثار روح القدس عبادة الأئمة (ع)
              1. علم الأئمة (ع)
          8. روح القوة
            1. آثار روح القوة
              1. القدرة على الطاعة
  2. الخلق الأول
    1. أحوال الأئمة (ع) في الخلق الأول
      1. العبادة
    2. طينة الأئمة (ع)
      1. شرافة طينة الأئمة (ع)
      2. طهارة طينة الأئمة (ع)
      3. مادة طينة الأئمة (ع)
        1. تربة السماوات السبع
        2. الحلاوة
        3. شربة عرشية
        4. طينة الأنبياء (ع)
        5. طينة عليين
        6. طينة مكنونة من تحت العرش
        7. طينة النبي (ص)
        8. على أحسن الوجه
        9. عن يمين العرش
        10. النور
    3. رجعة الأئمة (ع)

فهرست پیشنهادی امامت

معناشناسی امام و امامت

معنای لغوی

معنای اصطلاحی

روابط مفهومی امامت با واژگان همسو

رابطه با نبوت و رسالت

رابطه با خلافت

نظام امامت و نظام خلافت

رابطه با حجت الهی

رابطه با ولایت

رابطه با وصایت

رابطه با امارت (ملک)

رابطه با وزارت

رابطه با قیمومیت

حقیقت امامت

ضرورت امامت

فلسفه امامت (اهداف الهی از نصب امام)

ادله ضرورت وجود امام

جایگاه امامت

اصل اعتقادی بودن امامت

فرع فقهی بودن امامت

جایگاه امامت در نظام معارف دینی

جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام

جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام

جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام

جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام

جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام

اهمیت بحث امامت

اهمیت امامت در قیامت

غایت امامت (چرایی امامت)

قلمرو امامت

امامت شأنی

امامت فعلی

امامت صامت

امامت ناطق

ابعاد امامت

اثبات امامت (دلایل وجوب امامت)

شرایط امامت (بایستگی‌های امام)

نصب الهی امام (اصطفاء)

علم ویژه الهی (علم لدنی)

عصمت

افضلیت

تعیین امام

راه‌های تعیین امام

دیدگاه شیعه

نصب یا جعل الهی امام

دیدگاه اهل سنت

انتخاب امام

نظریه شوری
نظریه بیعت

نظریه غلبه و استیلا

شئون امام (مناصب امام)

مرجعیت علمی و مرجعیت دینی

ولایت باطنی

وظایف امام

رهبری اجتماع (ولایت امر)

حقوق امام (وظایف امت در برابر امام)

حق تقدیم

حق وصایت

حق امامت و ولایت

حق تولی

حق معرفت (شناخت امام)

حق ایمان

حق محبت و مودت

حق نصح

حق سلام

حق صلوات

حق تمسک و اعتصام

حق تبعیت

حق اطاعت

حق نصرت

حق وفاداری

حقوق مالی

حق زیارت

حق اسوه بودن

حق مرجعیت علمی

حق توسل

حق دعا

حق ذکر

حق ترفیع بیوت

حق تکریم

حق صله رحم

حق شکرگزاری

حق انتظار

حفظ اسرار امام

آثار و کارکردهای امامت

مصادیق امام

امامان از پیامبران الهی

امامت پیامبر خاتم (امامت کبری)

امامان از اهل بیت پیامبر خاتم

تاریخ امامان (دوران‌های امامت)

سال‌شمار امامت امامان دوازده‌گانه

امامت در کودکی

امامت عام

امامت خاصه

ویژگی‌های امامان

الهام (ارتباط مستقیم با خدا)

تحدیث (ارتباط با فرشتگان)

معجزه و کرامت امام

مدخل های مورد نیاز

  1. آرمان‎‏
  2. آشنایی با امام مهدی‎‏
  3. آشنایی با معارف مهدویت‎‏
  4. آشکار‎‏
  5. آفریدگار‎‏
  6. آل ابی‌طالب‎‏
  7. آمادگی‎‏
  8. آیا آرزوی یاری کردن امام مهدی از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  9. آیا ایجاد آمادگی برا پیوستن به امام مهدی از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  10. آیا تربیت منتظران راستین از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  11. آیا حجت از القاب امام مهدی است؟ (پرسش)‎‏
  12. آیا زندگی با یاد امام مهدی از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  13. آیا شیعیان در امر انتظار عجول و شتاب‌زده هستند؟ (پرسش)‎‏
  14. ابعاد عملی انتظار فرج چیست؟ (پرسش)‎‏
  15. ابن اثیر‎‏
  16. ابن حجر‎‏
  17. ابوالحسن‎‏
  18. ابوالریحانتین‎‏
  19. ابوالسبطین‎‏
  20. ابوتراب‎‏
  21. ابونعیم‎‏
  22. اجرای عدالت‎‏
  23. اجرا‎‏
  24. احقاق الحق و ازهاق الباطل (کتاب)‎‏
  25. احیا‎‏
  26. ادبیات‎‏
  27. ارتباط‎‏
  28. ارزشمند‎‏
  29. استحکام‎‏
  30. استمداد‎‏
  31. اسدالله‎‏
  32. اسلام آوردن‎‏
  33. اصرار‎‏
  34. اعتماد‎‏
  35. اعلام الوری‎‏
  36. افتخار‎‏
  37. افراط‎‏
  38. اقامه نماز‎‏
  39. اقسام انتظار‎‏
  40. اقوام‎‏
  41. الافصاح فی الامامة (کتاب)‎‏
  42. البرهان فی علامات امام مهدی آخر الزمان‎‏
  43. البیان فی اخبار صاحب الزمان (کتاب)‎‏
  44. التزام‎‏
  45. الخرائج و الجرائح (کتاب)‎‏
  46. الصحیفة العلویة و التحفة المرتضویة (کتاب)‎‏
  47. الصراط المستقیم الی مستحقی التقدیم (کتاب)‎‏
  48. العرف الوردی فی اخبار الامام مهدی‎‏
  49. الغدیر فی الکتاب و السنة و الادب (کتاب)‎‏
  50. الفصول العشرة فی الغیبة (کتاب)‎‏
  51. المراجعات (کتاب)‎‏
  52. النص و الاجتهاد (کتاب)‎‏
  53. الهدایة الکبری (کتاب)‎‏
  54. الگو:انتظار ظهور امام مهدی‎‏
  55. الگو:پیامبر اسلام‎‏
  56. الگو:کتابشناسی امام مهدی‎‏
  57. الگو:کتاب‌شناسی امام زمان‎‏
  58. الگو:یاران ائمه‎‏
  59. ام الحسن دختر علی بن ابی‌طالب‎‏
  60. ام حبیب دختر ربیعه‎‏
  61. ام سعید دختر عروة بن مسعود ثقفی‎‏
  62. امام مهدی شخصی و امام مهدی نوعی‎‏
  63. امام‌شناسی‎‏
  64. امضا‎‏
  65. امیرالمؤمنین (لقب)‎‏
  66. انتظار اجتماعی‎‏
  67. انتظار در دیگر روزهای سال چگونه معنا پیدا می‌کند؟ (پرسش)‎‏
  68. انتظار فرج با سرنوشت بشریت چه پیوندی دارد؟ (پرسش)‎‏
  69. انتظار فردی‎‏
  70. اندیشمندان‎‏
  71. اندیشه انتظار موعود در اسلام چگونه است؟ (پرسش)‎‏
  72. انسجام‎‏
  73. انقلاب اسلامی‎‏
  74. انواع برداشت‌ها از انتظار‎‏
  75. انگیزه‎‏
  76. اهل سنت و امام مهدی موعود‎‏
  77. اهل سنّت و ولادت امام مهدی(ع)‎‏
  78. اهل کوفه‎‏
  79. اوس بن ثابت خزرجی‎‏
  80. اولویت‎‏
  81. ایمان به خدا‎‏
  82. بحث الگو:ارزش‌های اجتماعی‎‏
  83. بحث الگو:امام علی‎‏
  84. بحث الگو:امام مهدی‎‏
  85. بحث الگو:انتظار ظهور امام مهدی‎‏
  86. بحث الگو:جعبه اطلاعات مقاله‎‏
  87. بحث الگو:جعبه اطلاعات پایان‌نامه‎‏
  88. بحث الگو:جعبه اطلاعات پرسش‎‏
  89. بحث الگو:جعبه اطلاعات کتاب‎‏
  90. بحث الگو:صحابه‎‏
  91. بدن‎‏
  92. بدی‎‏
  93. بسیج‎‏
  94. بعد تبلیغاتی و‌ بین‌المللی انتظار‎‏
  95. بلال بن حارث‎‏
  96. بوستان کتاب‎‏
  97. بیان‎‏
  98. بیداری‎‏
  99. بیم‎‏
  100. بیگانه‎‏
  101. بی‌نیاز‎‏
  102. تادیب‎‏
  103. تاریخ اسلام‎‏
  104. تبعیض جنسی‎‏
  105. تجدید‎‏
  106. تحقیر‎‏
  107. تحمل‎‏
  108. تحول‎‏
  109. تخریب‎‏
  110. تخلف‎‏
  111. تذکره‎‏
  112. ترغیب‎‏
  113. ترویج‎‏
  114. تشکیل حکومت‎‏
  115. تصدی‎‏
  116. تصرف‎‏
  117. تصمیم‎‏
  118. تصور‎‏
  119. تضعیف‎‏
  120. تطنجیه‎‏
  121. تعارض‎‏
  122. تعالیم‎‏
  123. تعلم‎‏
  124. تعیین‎‏
  125. تلاش‎‏
  126. تمایل‎‏
  127. تمسک‎‏
  128. تنزیه الانبیاء (کتاب)‎‏
  129. تنهایی‎‏
  130. تواتر‎‏
  131. توبیخ‎‏
  132. تولد‎‏
  133. تکالیف دانشمندان در عصر غیبت‎‏
  134. تکالیف سیاسی منتظران‎‏
  135. ثقه‎‏
  136. ثواب انتظار‎‏
  137. جامعة المصطفی العالمیة‎‏
  138. جایگاه‎‏
  139. جبهه‎‏
  140. جده‎‏
  141. جسم‎‏
  142. جعفر‎‏
  143. جعل‎‏
  144. جماعت‎‏
  145. جمهوری اسلامی‎‏
  146. جهان اسلام‎‏
  147. جهت‎‏
  148. حافظ‎‏
  149. حجیت‎‏
  150. حدیث لولاک‎‏
  151. حدیث وصایت‎‏
  152. حرز یمانی‎‏
  153. حرم امام علی(ع)‎‏
  154. حریم‎‏
  155. حضرت‎‏
  156. حضور امام‎‏
  157. حفاظت‎‏
  158. حق و باطل‎‏
  159. حقانیت‎‏
  160. حقوقی‎‏
  161. حمایت‎‏
  162. حمله‎‏
  163. حوزه علمیه قم‎‏
  164. حکم عقل‎‏
  165. حکومت امام علی(ع)‎‏
  166. خالق‎‏
  167. خانه خدا‎‏
  168. خاک‎‏
  169. خدمت‎‏
  170. خصائص امیرالمؤمنین (کتاب)‎‏
  171. خصلت‎‏
  172. خطبة البیان‎‏
  173. خطبه بدون الف امام علی(ع)‎‏
  174. خطبه بدون نقطه امام علی(ع)‎‏
  175. خواندن‎‏
  176. خواهر‎‏
  177. خوراک‎‏
  178. خورشید مغرب‎‏
  179. خوله دختر جعفر بن قیس حنفیه‎‏
  180. خیال‎‏
  181. دادگستر جهان‎‏
  182. دانا‎‏
  183. دانشمندان عامه و امام مهدی موعود‎‏
  184. دانشمندان‎‏
  185. دانشگاه تهران‎‏
  186. دانشگاه قم‎‏
  187. در انتظار ققنوس‎‏
  188. در فجر ساحل‎‏
  189. درگاه:شیعه‎‏
  190. دستگیری‎‏
  191. دشمنان اسلام‎‏
  192. دعای صباح‎‏
  193. دعای صنمی قریش‎‏
  194. دعای عشرات‎‏
  195. دعای مشلول‎‏
  196. دفتر تبلیغات اسلامی‎‏
  197. دلیل عقلی‎‏
  198. دوازده‎‏
  199. دوران غیبت‎‏
  200. دولت اسلامی‎‏
  201. دیدار‎‏
  202. دیدگاه شیعه درباره انتظار چیست؟ (پرسش)‎‏
  203. ذخیره‎‏
  204. ذهن‎‏
  205. رأی‎‏
  206. رابطه انتظار با سرنوشت بشریت‎‏
  207. راحتی‎‏
  208. راز‎‏
  209. راستین‎‏
  210. راه‎‏
  211. راویان حدیث‎‏
  212. راویان‎‏
  213. راوی‎‏
  214. رجال‎‏
  215. رجوع‎‏
  216. رحلت‎‏
  217. رقیه دختر حضرت علی(ع)‎‏
  218. رمله دختر علی بن ابی‌طالب‎‏
  219. رمیصاء بنت ملحان‎‏
  220. روابط اجتماعی‎‏
  221. روابط‎‏
  222. روانی‎‏
  223. روایات شیعه‎‏
  224. روحیه انتظار‎‏
  225. روحیه‎‏
  226. روز دوح‎‏
  227. رویارویی‎‏
  228. زبان عربی‎‏
  229. زبان فارسی‎‏
  230. زمینه‌سازی‎‏
  231. زنان و قیام امام مهدی‎‏
  232. زندگی اجتماعی‎‏
  233. زندگی فردی‎‏
  234. زوج البتول‎‏
  235. زیارت غدیریه‎‏
  236. زیبایی انتظار‎‏
  237. سخنرانی‎‏
  238. سرزمین‎‏
  239. سرمایه‎‏
  240. سرور اهل الایمان فی علامات ظهور صاحب الزمان (کتاب)‎‏
  241. سرکوب‎‏
  242. سند‎‏
  243. سپاه اسلام‎‏
  244. سپاهیان‎‏
  245. سیاق‎‏
  246. شابک‎‏
  247. شاگردان‎‏
  248. شایسته‎‏
  249. شایستگی‎‏
  250. شبهای پیشاور (کتاب)‎‏
  251. شب‎‏
  252. شکوفایی‎‏
  253. شیخ‎‏
  254. شیوه‎‏
  255. صالح‎‏
  256. صحت‎‏
  257. صحیفه ملعونه‎‏
  258. صدر اسلام‎‏
  259. صدیق‎‏
  260. صراحت‎‏
  261. صفات‎‏
  262. صفا‎‏
  263. صلاح‎‏
  264. ضد‎‏
  265. ضمیر‎‏
  266. طایفه‎‏
  267. طبیعت‎‏
  268. طلب‎‏
  269. طول عمر‎‏
  270. عادت‎‏
  271. عاقبت‎‏
  272. عبادی‎‏
  273. عباسی‎‏
  274. عبدمناف بن قصی‎‏
  275. عبیدالله مهدی‎‏
  276. عربستان‎‏
  277. عربی‎‏
  278. عزل‎‏
  279. عزیز‎‏
  280. عصر زندگی‎‏
  281. عصر ظهور امام مهدی‎‏
  282. عصر غیبت‎‏
  283. عطا‎‏
  284. عظمت‎‏
  285. عظیم‎‏
  286. علامه‎‏
  287. علت‎‏
  288. علل‎‏
  289. علمای شیعه‎‏
  290. عمرو بن عبدود‎‏
  291. عمرو‎‏
  292. عناصر و اجزاء انتظار چیستند؟ (پرسش)‎‏
  293. عنایت‎‏
  294. عینی‎‏
  295. غالب‎‏
  296. غایت‎‏
  297. غذا‎‏
  298. غرق‎‏
  299. غرور‎‏
  300. غریب‎‏
  301. غلبه‎‏
  302. فارسی‎‏
  303. فارقلیط‎‏
  304. فاروق‎‏
  305. فتوحات‎‏
  306. فداکاری‎‏
  307. فراق‎‏
  308. فرصت‎‏
  309. فرمان مالک اشتر‎‏
  310. فرماندهان‎‏
  311. فرماندهی‎‏
  312. فرمانده‎‏
  313. فرهنگ اسلامی‎‏
  314. فرهنگ‌نامه علوم قرآنی (کتاب)‎‏
  315. فروع‎‏
  316. فزت و رب الکعبة‎‏
  317. فضائل امام علی(ع)‎‏
  318. فضائل امیرالمؤمنین (کتاب)‎‏
  319. فهرست خطبه‌های نهج البلاغه‎‏
  320. فهرست نامه‌های نهج‌البلاغه‎‏
  321. فهم‎‏
  322. قادر‎‏
  323. قتل عثمان‎‏
  324. قصی بن کلاب‎‏
  325. قطام بنت شجنه بن عدی‎‏
  326. قهر‎‏
  327. قوه‎‏
  328. قیاس‎‏
  329. لوازم انتظار فرج چیست؟ (پرسش)‎‏
  330. لوازم انتظار‎‏
  331. لوازم تعریف انتظار چیست؟ (پرسش)‎‏
  332. لوازم تعریف انتظار‎‏
  333. لیلا دختر مسعود دارمیه‎‏
  334. مأموریت‎‏
  335. مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی‎‏
  336. مادری‎‏
  337. مادر‎‏
  338. ماشیح‎‏
  339. مالیات‎‏
  340. مانع‎‏
  341. متواتر‎‏
  342. محبوب‎‏
  343. محدثان‎‏
  344. محسن بن علی(ع)‎‏
  345. مخالفان‎‏
  346. مخالفت‎‏
  347. مخالف‎‏
  348. مخلص‎‏
  349. مدنی‎‏
  350. مذمت‎‏
  351. مراد از «ناحیه» چیست؟ (پرسش)‎‏
  352. مراسم‎‏
  353. مردم مدینه‎‏
  354. مردم کوفه‎‏
  355. مرکز تخصصی مهدویت‎‏
  356. مسموم‎‏
  357. مسند‎‏
  358. مشاهده‎‏
  359. مصحف امام علی(ع)‎‏
  360. مصونیت‎‏
  361. مظهر‎‏
  362. معارف‎‏
  363. معرفت امام مهدی (شناخت امام مهدی)‎‏
  364. معنویت‎‏
  365. معنوی‎‏
  366. مفید‎‏
  367. مقام‎‏
  368. مقدمات ظهور امام مهدی‎‏
  369. مقید‎‏
  370. ممنوع‎‏
  371. منابع تاریخی‎‏
  372. منابع روایی‎‏
  373. مناجات حضرت علی در مسجد کوفه‎‏
  374. مناجات شعبانیه‎‏
  375. مناجات منظوم‎‏
  376. مناجات‎‏
  377. مناظره‎‏
  378. منافع‎‏
  379. منتظران راستین امام مهدی دارای چه فضیلت و منزلتی هستند؟‎‏
  380. منصب‎‏
  381. منطق‎‏
  382. منهاج الکرامة فی معرفة الامامة (کتاب)‎‏
  383. مهدوی‎‏
  384. موانع تعجیل فرج‎‏
  385. مورخان‎‏
  386. موعود باوری‎‏
  387. موعودباوری‎‏
  388. ناب‎‏
  389. ناحیه‎‏
  390. نادرست‎‏
  391. ناراحتی‎‏
  392. نامشروع‎‏
  393. نامه امام علی به امام حسن‎‏
  394. نامه امیرالمؤمنین به عثمان بن حنیف‎‏
  395. نام‌های حضرت محمد‎‏
  396. ناپسند‎‏
  397. نجم الثاقب‎‏
  398. نزول آیه‎‏
  399. نزول‎‏
  400. نسب‎‏
  401. نظامی‎‏
  402. نظریه‎‏
  403. نفوذ‎‏
  404. نفیسه دختر علی بن ابی‌طالب‎‏
  405. نقد‎‏
  406. نقش انتظار در آمادگی‎‏
  407. نقص‎‏
  408. نقل حدیث‎‏
  409. نقل روایت‎‏
  410. نماز صبح‎‏
  411. نماینده‎‏
  412. نمایندگان‎‏
  413. نوشتن‎‏
  414. نگارش‎‏
  415. هاشم بن عبدمناف‎‏
  416. هجری‎‏
  417. هجوم‎‏
  418. هلاکت‎‏
  419. هند دختر عتبه‎‏
  420. هند‎‏
  421. هنگام ظهور‎‏
  422. هوشیدرماه‎‏
  423. هوشیدر‎‏
  424. هیبت امام مهدی‎‏
  425. وابستگی‎‏
  426. واقعیت‎‏
  427. والدین‎‏
  428. والی‎‏
  429. وثوق‎‏
  430. وجدان‎‏
  431. وداع‎‏
  432. ورع‎‏
  433. وصف‎‏
  434. وظایف منتظران در احادیث‎‏
  435. وظایف و تکالیف مسلمانان در عصر غیبت‎‏
  436. ویژگی‌های انتظار فرج چیست؟ (پرسش)‎‏
  437. پاسخ‎‏
  438. پاسداری‎‏
  439. پایگاه مجلات تخصصی نور‎‏
  440. پدر امام مهدی و اهل سنّت‎‏
  441. پدر‎‏
  442. پذیرش‎‏
  443. پرهیز‎‏
  444. پس از ظهور‎‏
  445. پسندیده‎‏
  446. پشتیبانی‎‏
  447. پناه‎‏
  448. پنج‌ تن‎‏
  449. پندار‎‏
  450. پنهان‎‏
  451. پویایی‎‏
  452. پژوهشکده باقرالعلوم‎‏
  453. پژوهشکده فرهنگ و معارف قرآن‎‏
  454. پژوهشگران مؤسسه آینده روشن‎‏
  455. پژوهش‎‏
  456. پیراهن یوسف‎‏
  457. پیش از ظهور‎‏
  458. پیشرفت‎‏
  459. پیش‌بینی‎‏
  460. پیوستن‎‏
  461. چه نوع انتظاری راجح است؟ (پرسش)‎‏
  462. کارگزاران‎‏
  463. کارگزار‎‏
  464. کامل‌ترین‎‏
  465. کتاب الغیبه للحجه‎‏
  466. کتاب خدا‎‏
  467. کتاب و سنت‎‏
  468. کریم‎‏
  469. کفایة الطالب فی مناقب علی بن ابی‌طالب (کتاب)‎‏
  470. کفن‎‏
  471. کلیات انتظار‎‏
  472. کمک‎‏
  473. کنیز‎‏
  474. کنیه‎‏
  475. کودکی‎‏
  476. کوشش‎‏
  477. گفتگو‎‏
  478. گفت‌وگو‎‏
  479. یادآوری‎‏
  480. یاران امام‎‏
  481. یار‎‏
  482. یتیم‌نوازی‎‏
  483. یعسوب‌ الدین‎‏
  484. یمن‎‏

فهرست مباحث امامت

واژه‌شناسی و تعریف امامت

اهمیت و جایگاه امامت

جایگاه امام در عقاید شیعه

  1. امام حجت خدا و پرچم هدایت؛
  2. رهبری سیاسی و حکومتی امام در جامعه؛
  3. امام الگوی امت؛
  4. امام بیان‌کننده قرآن و معارف اسلامی؛

مراتب و شؤون امام و امامت

وظایف امام

فلسفه امامت

۱. معتزله و فلسفه امامت‏؛
۲. ماتریدیه و فلسفه امامت‏؛
۳. اشعریه و فلسفه امامت‏؛
۱. حفظ نظام اجتماعی مسلمانان‏؛
۲. برقراری عدالت اجتماعی؛‏
۳. تکالیف اجتماعی‏؛
۴. اجرای حدود الهی؛
۵. امامت و لطف؛‏
۶. حفظ شریعت؛
۷. بیان تفاصیل شریعت‏؛

امامت و فلسفه خلقت

ضرورت امامت

۱. مذهب امامیه‏؛
۲. مذهب اسماعیلیه؛‏
۳. مذهب زیدیه‏؛
۴. معتزله‏؛
۵. خوارج‏؛
۶. اشاعره‏؛
۷. ماتریدیه‏؛
۸. وهابیت‏؛
۱. آیه اولی الامر؛
۲. حدیث من مات و لم یعرف امام زمانه...؛
۳. سیره مسلمانان‏؛
۴. اجرای حدود و حفظ نظام اسلامی‏؛
۵. وجوب دفع ضررهای عظیم‏.

ضرورت شناخت امام

صفات و ویژگی‌های امام

شرایط و بایستگی‌های امامت

نخست: عصمت امام

  1. ۱. دلایل نقلی؛
  2. آیه امامت؛
  3. آیه اطاعت؛
  4. آیه تطهیر؛
  5. آیه ابتلای ابراهیم(ع)؛
  6. آیه اولی الامر؛
  1. ۱. عذاب؛
  2. ۲. بهشت و درجات آن؛
  3. ۳. دوری از رحمت و رضای الهی؛
  4. ۴. هشدارهای دنیایی.

دوم: علم امام

  1. علم امام
  1. ابعاد دانش غیبی و گستره علم الکتاب؛
  2. شرایع آسمانی؛
  3. گذشته و آینده؛
  4. زمان مرگ و پیشامدهای ناگوار؛
  5. رازهای پنهان و اسرار درونی آدمیان؛
  6. زبان همه آدمیان؛
  7. زبان حیوانات؛
  1. مطلق و بدون شرط؛
  2. وابسته به مشیت و اراده؛

سوم: پاکزادی امام

چهارم: عدالت امام

پنجم: افضلیت امام

۱. عصمت و افضلیت‏؛‏
۲. تکلف سنگین‌تر و پاداش بیش‌تر؛‏
۳. امام، حجت خداوند بر بشر است‏؛‏
۴. تعظیم ویژه، مستلزم افضلیت است‏؛‏
۵. برتری در کمالات، مستلزم برتری در پاداش است‏؛‏

تعیین امامت

راه تعیین امام از دیدگاه مذاهب اسلامی

راه تعیین امام از دیدگاه امامیه

۱. عصمت امام‏؛
۲. افضلیت امام‏؛
۳. علم گسترده امام‏؛
۴. سیره پیامبر(ص)؛
۵. روش انتخاب فاقد مشروعیت است‏؛
۶. امام خلیفه پیامبر(ص) است، نه وکیل مردم‏؛
۷. نظریه انتخاب اختلاف خیز است‏؛

نظریه انتخاب در تعیین امام

۱. رفتار صحابه‏؛
۲. اثبات خلافت ابوبکر از طریق بیعت‏؛
۱. مقایسه نص در امامت با فرائض اسلامی‏؛
۲. وجوب احتجاج و قیام‏؛
۳. تعارض نصوص امامت‏؛
۴. شواهد فقدان نص‏؛

نظریه انتصاب در تعیین امام

مقام امامت

  1. ۱. سطح کار برای زندگی دنیا؛
  2. ۲. سطح کوشش برای زندگی آخرت؛
  3. ۳. سطح کمال و رشد معنوی و رسیدن به رضوان الهی؛
  1. ۱. احادیث اهل بیت در مورد امامت؛
  2. ۲. حدیث غدیر.

ولایت امامان

مرجعیت دینی امامان

وظیفه امت در قبال امام

  1. شناسایی، رجوع و پیروی از امام؛
  2. دلبستگی و محبت به امام؛
  3. بیزاری جستن از دشمنان امام؛

امامت در قرآن

موسوعة الأحاديث العلوية

  1. الإمامة العامة
    1. الإمامة و الإمامة بعد النبي(ص)
    2. لزوم التمسك بأئمة أهل البيت(ع)
    3. الولاية
    4. إمامة أمير المؤمنين(ع)
    5. صفات الإمام، مثل علمه و عصمته و غيرهما
    6. في أهل البيت(ع) و خصائصهم و کرائمهم و حبهم و بغضهم
  2. الإمامة الخاصة
    1. فاطمة الزهراء(س)، الفدك، ارتباطها مع علي(ع)
    2. الإمامان الحسن والحسين و سائر الأئمة المعصومین و ارتباطهم مع علي(ع) و كلامهم في علي(ع) و کلام علي(ع) فيهم(ع)
    3. الإمام المهدي(ع) و علائم ظهوره و أخبار الإمام بما يأتي من الأزمنة من علائم ظهوره و الرجعة و انتظار الفرج
    4. شخصية الإمام علي(ع)
    5. الحجة

ح نبوی ج۲ و ۳

  • الباب الأول الإمامة
  • الفصل الأول استمرار الإمامة والهداية
  • ۱ / ۱ لكل قوم هاد
  • ۱ / ۲ الإمام إما ظاهر مشهور أو مستتر مغمور
  • الفصل الثاني فضل الإمام
  • ۲ / ۱ أفضل الناس
  • ۲ / ۲ أرفع الناس درجة يوم القيامة
  • ۲ / ۳ لا ترد دعوته
  • ۲ / ۴ النظر إليه عبادة
  • الفصل الثالث حكمة الإمامة
  • ۳ / ۱ استقرار النظام السياسي الإسلامي
  • ۳ / ۲ الوقاية من الهرج
  • ۳ / ۳ الهداية إلى القيم الدينية
  • ۳ / ۴ بقاء نظام الأرض
  • ۳ / ۵ الهداية الباطنية
  • ۳ / ۶ نزول أنواع البركات
  • بحث حول فلسفة الإمامة والقيادة
  • ۱ الحكمة السياسية
  • ۲ الحكمة الثقافية
  • ۳ الحكمة التكوينية
  • الأول: الهداية الباطنية للنفوس المستعدة
  • الثاني: قوام عالم الوجود معنويا
  • الفصل الرابع معرفة الإمام
  • ۴ / ۱ وجوب معرفة أئمة الهدى
  • ۴ / ۲ التحذير من ترك معرفتهم
  • دراسة حول أحاديث التحذير
  • من الموت على غير معرفة الإمام
  • من هو الإمام المطلوب معرفته؟
  • الفصل الخامس شروط الإمامة
  • ۵ / ۱ النص من الله
  • ۵ / ۲ التقدم في العلم
  • ۵ / ۳ تلك الخصال
  • الفصل السادس موانع الإمامة
  • ۶ / ۱ متابعة الهوى
  • ۶ / ۲ الضعف
  • ۶ / ۳ الرذائل الأخلاقية
  • الفصل السابع واجبات الاءمام
  • ۷ / ۱ الرقابة على أمانة القيادة
  • ۷ / ۲ استعمال الأفضل
  • ۷ / ۳ عدم استعمال الحريص على الرئاسة
  • ۷ / ۴ العدل والإحسان
  • ۷ / ۵ المحبة والرحمة لجميع الناس
  • ۷ / ۶ الاتصال المباشر بالناس
  • ۷ / ۷ تقديم المستضعفين
  • ۷ / ۸ اختصاص وقت لذوي الحاجات منه
  • ۷ / ۹ ملازمة النصح
  • ۷ / ۱۰ مجانبة الغش والخيانة
  • ۷ / ۱۱ قضاء دين المعسر
  • ۷ / ۱۲ التقشف في النفقة من بيت المال
  • ۷ / ۱۳ جوامع واجبات الإمام
  • الفصل الثامن من حقوق الإمام
  • ۸ / ۱ الطاعة
  • ۸ / ۲ النصح
  • ۸ / ۳ التعظيم
  • الفصل التاسع عدد الأئمة من أهل البيت
  • ۹ / ۱ ما روي بلفظ اثنا عشر خليفة
  • أ رواية جابر بن سمرة
  • ب رواية أبي جحيفة
  • ج رواية عبد الله بن عمر
  • د رواية عبد الله بن مسعود
  • ه رواية عبد الله بن عمرو بن العاص
  • و رواية أنس
  • ز رواية عبد الله بن أبي أوفى
  • ۹ / ۲ ما روي بلفظ اثنا عشر أميرا
  • ۹ / ۳ ما روي بلفظ اثنا عشر إماما
  • ۹ / ۴ ما روي بلفظ اثنا عشر وصيا
  • ۹ / ۵ ما روي بلفظ اثنا عشر، عدد نقباء بني إسرائيل
  • ۹ / ۶ ما روي في إمامة الإمام علي وأحد عشر من ولده
  • دراسة حول أحاديث عدد الأئمة
  • الأحاديث سندا و دلالة
  • ۱ تقييم سند الأحاديث
  • ۲ زمان صدور الحديث ومكانه
  • ۳ الاختلاف في متن الحديث
  • ۴ المقصود من اثني عشر خليفة
  • عدد من الآراء التي لا تنطبق على الخلفاء الاثني عشر
  • الرأي الأول: حكام فترة الاقتدار السياسي للحكومة الإسلامية
  • الرأي الثاني: الحكام من صدر الإسلام إلى عمر بن عبد العزيز
  • الرأي الثالث: اثناعشر خليفة غير محددين إلى يوم القيامة!
  • الرأي الرابع: خلفاء بني أمية
  • الرأي الخامس: إمارة اثني عشر أميرا في آن واحد
  • تتمة القسم الثالث الحكم العقائدية و الاجتماعة و السياسية
  • تتمة الباب الأول الإمامة
  • الفصل العاشر استمرار إمامة أهل البيت
  • ۱۰ / ۱ حديث الثقلين برواية أتباع أهل البيت
  • ۱۰ / ۲ حديث الثقلين برواية أهل السنة
  • ۱۰ / ۳ مواضع صدور حديث الثقلين
  • أ عرفات
  • ب منى
  • ج مسجد الخيف
  • د المسجد الحرام
  • ه غدير خم
  • و آخر خطبة خطبها النبي صلى الله عليه و آله
  • ز اللحظات الأخيرة من حياته صلى الله عليه و آله
  • ۱۰ / ۴ معنى العترة في حديث الثقلين
  • دراسة حول حديث الثقلين ودلالته على استمرار إمامة أهل البيت
  • أولا: نص الحديث
  • ثانيا: سند الحديث
  • أ رواة الحديث من أصحاب النبي صلى الله عليه و آله
  • ب رواة الحديث من أهل البيت عليهم السلام
  • ج رواة الحديث من التابعين
  • د رواة الحديث من القرن الثاني حتى القرن الرابع عشر
  • ثالثا: صحة الحديث وصدوره
  • رابعا: مواضع صدوره
  • خامسا: المراد من العترة وأهل البيت عليهم السلام
  • أهل البيت عليهم السلام في آية التطهير
  • سادسا: معنى الحديث
  • ۱ عصمة أهل البيت عليهم السلام
  • ۲ المرجعية العلمية لأهل البيت عليهم السلام
  • ۳ التلازم بين الإعراض عن أهل البيت عليهم السلام والإعراض عن القرآن
  • سابعا: دلالة الحديث على إمامة الإمام المهدي عليه السلام
  • ۱ غيبة الإمام المهدي عليه السلام
  • المقدمة الاولى: بقاء أحد الأئمة إلى يوم القيامة
  • رد على شبهة
  • المقدمة الثانية: بقاء إمام من أهل البيت عليهم السلام إلى جانب القرآن أعم من حضوره وغيبته
  • ۲ المراد من التمسك بأهل البيت عليهم السلام
  • ۳ كيفية التمسك بالإمام الغائب عليه السلام
  • ثامنا: دراسة رواية اخرى لحديث الثقلين
  • تقويم سند الرواية
  • الفصل الحادى عشر معنى أهل البيت
  • ۱۱ / ۱ أزواج النبي ومعنى أهل البيت
  • أ ام سلمة
  • ب عائشة
  • أضواء حول حديث الكساء
  • ۱ سند حادثة الكساء
  • ۲ كيف وقعت حادثة الكساء
  • ۳ جو الحادثة
  • ۴ حادثة الكساء في بيت ام سلمة
  • ۵ كلام حول ما اشتهر بحديث الكساء
  • ۱۱ / ۲ أصحاب النبي ومعنى أهل البيتمعنى أهل البيت
  • أ أبو سعيد الخدري
  • ب أبو برزة
  • ج أبو الحمراء
  • د أبو ليلى الأنصاري
  • ه أنس بن مالك
  • و البراء بن عازب
  • ز ثوبان
  • ح جابر بن عبد الله
  • ط زينب بنت أبي سلمة
  • ي سعد بن أبي وقاص
  • ك صبيح مولى ام سلمة
  • ل عبدالله بن جعفر
  • م عبد الله بن عباس
  • ن عمر بن أبي سلمة
  • س عمر بن الخطاب
  • ع واثلة بن الأسقع
  • ۱۱ / ۳ أهل البيت ومعنى أهل البيت
  • ۱۱ / ۴ تسليم النبي على أهل البيت وتخصيصهم بالأمر بالصلاة
  • تحقيق حول أحاديث تسليم النبي على أهل البيت
  • الفصل الثاني عشر مكانة أهل البيت
  • ۱۲ / ۱ مثلهم مثل سفينة نوح
  • ۱۲ / ۲ مثلهم مثل باب حطة
  • ۱۲ / ۳ مثلهم مثل بيت الله
  • ۱۲ / ۴ مثلهم مثل النجوم
  • ۱۲ / ۵ مثلهم مثل العينين
  • ۱۲ / ۶ مكانتهم يوم القيامة
  • الفصل الثالث عشر خصائص أهل البيت
  • ۱۳ / ۱ الطهارة
  • الاحتجاجات بمزية الطهارة
  • ۱۳ / ۲ عدل القرآن خصائص أهل البيت
  • ۱۳ / ۳ خلفاء النبي وأوصياؤه
  • ۱۳ / ۴ أحب الخلق إلى النبي
  • ۱۳ / ۵ أفضل الخلق
  • ۱۳ / ۶ مباهلة النبي بهم
  • ۱۳ / ۷ اولو الأمر
  • ۱۳ / ۸ أهل الذكر
  • ۱۳ / ۹ أركان الدين وحفظنه
  • ۱۳ / ۱۰ أبواب الله
  • ۱۳ / ۱۱ عرفاء الله
  • ۱۳ / ۱۲ أركان العالم
  • ۱۳ / ۱۳ أمان أهل الأرض
  • ۱۳ / ۱۴ معدن الرسالة
  • ۱۳ / ۱۵ دعائم الحق
  • ۱۳ / ۱۶ سلمهم سلم النبي وحربهم حربه
  • ۱۳ / ۱۷ بهم فتح الدين وبهم يختم
  • ۱۳ / ۱۸ لا يقاس بهم أحد
  • ۱۳ / ۱۹ جوامع خصائصهم
  • الفصل الرابع عشر خصائص أهل البيت العلمية
  • ۱۴ / ۱ خزنة علم الله
  • ۱۴ / ۲ ورثة علم الأنبياء
  • ۱۴ / ۳ أعلم الناس
  • ۱۴ / ۴ معدن العلم
  • ۱۴ / ۵ عندهم علم الكتاب
  • ۱۴ / ۶ عندهم تأويل القرآن
  • ۱۴ / ۷ عندهم علم ما في الأرض والسماء
  • ۱۴ / ۸ عندهم كتاب الإمام علي عليه السلام
  • الفصل الخامس عشر حقوق أهل البيت
  • ۱۵ / ۱ أهمية معرفة حقوقهم
  • ۱۵ / ۲ الحث على رعاية حقوقهم
  • ۱۵ / ۳ عناوين حقوقهم
  • أ المودة
  • ب التمسك
  • ج الولاية
  • د التقديم
  • ه الاقتداء
  • و الإكرام
  • ز الصلة
  • ح الصلاة
  • ط الذكر
  • الفصل السادس عشر حب أهل البيت
  • ۱۶ / ۱ فضل حبهم
  • أ حبهم أساس الإسلام
  • ب حبهم حب الله عز و جل
  • ج حبهم حب رسول الله صلى الله عليه و آله
  • د حبهم وديعة الله عز و جل
  • ه حبهم أفضل العبادة
  • ۱۶ / ۲ خصائص حبهم
  • أ علامة طيب الولادة
  • ب شرط التوحيد
  • ج آية الإيمان
  • د أول ما يسأل عنه يوم القيامة
  • ۱۶ / ۳ تأديب الأولاد بحبهم
  • ۱۶ / ۴ علامة حبهم
  • ۱۶ / ۵ آثار حبهم
  • أ تمحيص الذنوب
  • ب اطمئنان القلب
  • ج استكمال الدين
  • د شفاعة أهل البيت عليهم السلام
  • ه نور يوم القيامة
  • و الأمن يوم القيامة
  • ز الثبات على الصراط
  • ح النجاة من النار
  • ط الحشر مع أهل البيت عليهم السلام
  • ي دخول الجنة
  • ك خير الدنيا والآخرة
  • ۱۶ / ۶ جوامع آثار حبهم
  • الفصل السابع عشر بغض أهل البيت
  • ۱۷ / ۱ التحذير من بغضهم
  • ۱۷ / ۲ آثار بغضهم
  • أ سخط الله عز و جل
  • ب اللحاق بالمنافقين
  • ج اللحاق بالكفار
  • د اللحاق باليهود والنصارى
  • ه الجذام يوم القيامة
  • و الحرمان من الشفاعة
  • ز دخول النار
  • الفصل الثامن عشر الظلم على أهل البيت
  • ۱۸ / ۱ تحذير النبي من ظلمهم
  • ۱۸ / ۲ الجنة محرمة على من ظلمهم
  • ۱۸ / ۳ عذاب ظالميهم
  • ۱۸ / ۴ إخبار النبي بما يقع عليهم من الظلم
  • الفصل التاسع عشر دولة أهل البيت
  • ۱۹ / ۱ البشارات بدولتهم
  • ۱۹ / ۲ الممهدون لدولتهم
  • الفصل العشرون الغلو في أهل البيت
  • ۲۰ / ۱ التحذير من الغلو
  • ۲۰ / ۲ كفر الغالي
  • ۲۰ / ۳ هلاك الغالي
  • ۲۰ / ۴ أخبار الغلو موضوعة
  • الفصل الحادي والعشرون شيعة أهل البيت في القيامة

مطلب

امامت به معنای رهبری و پیشوایی است. امامت، منصب و مقامی که از سوی خداوند به بعضی انسان‌های پاک و دانا و شایسته داده می‌شود که مردم را به راه خدا هدایت کنند. در اسلام، برای تداوم مسؤولیت پیامبر خدا(ص) در بُعد حکومتی و دینی، امامت و وصایت قرار داده شده تا مردم پس از پیامبر، از امام تبعیّت کنند و رسول خدا(ص) و امامان پس از خویش را با نام و مشخصات تعیین کرده است. امامت یکی از اصول اعتقادی شیعه است و از سوی خدا و پیامبر(ص) است نه به انتخاب مردم. علم و عصمت از جمله شرایط آن است و امام، حق ولایت بر مردم دارد و حجت الهی بر همگان است. پذیرش امامتِ امامانِ معصوم واجب است و نشانه اطاعت از خدا و پیامبر است و هر کس بدون عقیده و ایمان به امامت امامِ معصوم بمیرد، به مرگ جاهلیت مرده است. امام رضا(ع) می‌‌فرماید: «إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ» امامت، جانشینی خدا و جانشینی پیامبر است[۴]. روشن است کسی که به جای خدا و رسول بر مردم حکومت می‌کند، باید پاک و عادل و شبیه پیامبر در کمالات و فضایل باشد. به پیروان این عقیده، امامیه و شیعه گفته می‌شود[۵].

تعریف امام و امامت

واژه‌شناسی لغوی

امامت در کلام اسلامی|تعریف مشهور متکلمان

رابطه مفهوم امامت با مفاهیم دیگر

رابطه با حجت الهی

رابطه با ولایت

رابطه با نبوت و رسالت

رابطه با خلیفه الهی

رابطه با خلیفه رسول الله

رابطه با وصی رسول الله (وصایت)

رابطه با عهد الهی

رابطه با پادشاهی (ملک)

رابطه با ریاست

رابطه با خلافت، نبوت و رسالت

  • در قرآن کریم هر چهار کلمه خلیفه، امام، نبوت و رسالت یا مشتقات آن، استعمال شده است که آیات دارای کلمه خلیفه در ذیل عنوان مفهوم خلیفه در قرآن مطرح شد.
  • اما کلمه امام، در قرآن مجید، بر مصادیق مختلفی استعمال شده است که به دو دسته تقسیم می‌شود:
  1. مصادیق غیر بشری، مانند لوح محفوظ‍‌: ﴿وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ[۶]
  2. کتاب آسمانی: ﴿وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً[۷].
  • مصادیق بشری که از جهت حقانیت و بطلان، به دو دسته تقسیم می‌شود:
  1. امام حق: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا[۸]
  2. امام باطل: ﴿فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ[۹] و ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ[۱۰].
  • امّا امامت در اصطلاح دینی به دو صورت عام و خاص است که در معنای عام، شامل نبوت و رسالت به عنوان مقتدا و اسوه می‌شود و در معنای خاص، شامل آنها نشده و در بعضی موارد بعد از تحقق مقام نبوت و رسالت است﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۱۱]. یا مقام ویژه‌ای است که از طرف خدای سبحان به اوصایای پیامبران(ع)، عنایت می‌شود.
  • اما کلمه نبوت، ۵ بار ﴿مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۱۲]؛ ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۱۳]؛ ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۱۴]؛ ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ [۱۵]؛ ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۱۶] در قرآن استعمال شده و در اصل و ریشه آن، اختلاف است. بعضی گفته‌اند: از نَبَأ به معنای خبر مشتق شده[۱۷] و برخی دیگر نوشته‌اند: از نبوه (بر وزن نغمه) به معنای رفعت و بلندی مقام، مشتق شده است[۱۸]؛ لذا با لحاظ‍ ریشه، ترجمه آیه شریفه ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا[۱۹] دو گونه می‌شود؛ ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده حق و پیام‌آور برای خَلق بود.
  • ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده‌ای والامقام بود.
  • اما کلمه رسالت فقط‍ یک بار﴿فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ[۲۰] و جمع آن "رسالات"، ۸ بار در قرآن مجید استعمال شده است؛ و معنای رسالت این است که مأموریتی بر عهده کسی بگذارند و او موظف به تبلیغ و ادای آن شود[۲۱].

امامت در اصطلاح

  • مراد از "امامت" و "ولایت"، "ولایت امر" است؛ به این معنا که اینکه فرمان دست چه کسی باید باشد؛ بازگشت همۀ نزاع‌ها، چه داخل و چه بیرون از جامعه اسلامی، به این است که چه کسی دستور بدهد. در عصر ما نیز، هر کدام از طاغوت‌ها و سردم‌داران استکبار جهانی ادعا می‌کند که باید فرمان دست من باشد و اگر ملتی یا کشوری بیابد که روزبه‌روز مقتدرتر می‌شود، درصدد شکستن و به‌زانودرآوردن آن برمی‌آید تا خود را ابرقدرت جلوه دهد. اساس جنگ‌ها و کشمکش‌های این مستکبران با رقبای خود در دنیا همین است که زیر بار فرمان آنان نمی‌روند. بنابراین، نزاع و دعوا بر سر همان چیزی است که در منابع دینی اسلام از آن به "ولایت امر" تعبیر شده است. "امامت" همان "ولایت امر" است؛ یعنی چه کسی باید صاحب دستور باشد[۲۲]
  • امامت در اصطلاح، تعاریف متعدّدی برای آن ارائه شده است که شاید مناسب‌ترین آن تعریف زیر باشد:
  • "امامت عبارت است از ریاست و رهبری جامعه در امور دینی و دنیوی". از این تعریف چند نکته استفاده می‌شود:
  1. امامت یک منصب الهی و به تعبیر قرآن کریم عهد خداوند است﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۲۳].
  2. امام ریاست کلّی جامعه را در همه جنبه‌ها و تمام شئون آن بر عهده دارد. اعم از: رهبری سیاسی و حکومت، رهبری قضایی و فصل خصومت، رهبری و مرجعیّت دینی و مقام افتاء و زعامت تقنینی و قانون‌گذاری.
  3. مردم در تعیین و نصب امام دخالتی ندارند، امّا برای به فعلیت رسیدن زعامت او و به اصطلاح "مبسوط الید" شدن امام، بدیهی است که نقش اصلی از آن مردم است. بر این که امامت نیز همچون نبوّت خارج از محدوده انتخاب و تشخیص مردم است علاوه بر قرآن و روایات، عقل نیز دلالت دارد؛ چون امام نیز – چنان‌که خواهد آمد- باید دارای صفاتی همچون عصمت و علم خاصّ باشد که جز خداوند کسی از آن آگاه نیست و اینکه تحقّق و فعلیت امام وابسته به مردم و حضور آنها در صحنه است امری روشن است؛ زیرا حاکم بدون رعیت و امام بدون مأموم معنا ندارد و از طرفی انسان موجودی مختار است و امور خود را با اراده خود انجام میدهد و خدای متعال نیز بنا ندارد امور خارج از مجاری عادّی به انجام برسد: «أبى اللّه أن يجرى الأمور إلّا بأسبابها»؛ بنابراین حضور مردم و به تعبیر امیر المؤمنین(ع) "حضور حاضر"[۲۴] است که امکان تصدّی امور توسّط امام را فراهم می‌کند. به همین دلیل اکثر ائمّه(ع) در حقیقت دارای منصب امامت بودند، ولی در عمل متصدّی بخشی از شئون امامت نبودند و نه تنها مردم از رهبری سیاسی آنها محروم بودند که حتّی در امور مذهبی نیز مرجع عمومی مردم نبودند و مردم به دیگران مراجعه می‌کردند[۲۵].
  • واژۀ امام از ریشۀ "أ م م" است و در لغت به معانی زیر آمده است: "هر کسی که مورد اقتدا و تبعیت گروهی قرار بگیرد چه در راه مستقیم باشند یا گمراه؛ قیم و مصلح، مقدم، طریق و راه"[۲۶].
  • ابن منظور در لسان العرب معتقد است که أمامَ (جلو و مقدم) با امام (پیشوا) هم ریشه است هردو ریشۀ "ام یوم" به معنی قصد کردن و پیشی گرفتن است[۲۷].
  • واژۀ امام در قرآن در معانی لغوی آن به کار رفته است، تفلیسی در وجوه قرآن بر آن است که "امام" در قرآن بر پنج وجه به کار رفته است:
  • وجه نخستین امام به معنای پیشرو است چنان که خدای متعال در سورۀ بقره آیۀ ۱۲۴ فرموده است: ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا[۲۸] و نیز در سورۀ فرقان آیۀ ۷۴ فرموده است: ﴿وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا[۲۹] یعني قائداً في الخير.
  • وجه دوم به معنای "نامه" آمده است چنان که در سورۀ بنی اسرائیل، آیۀ ۷۱ فرموده است: ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ[۳۰] یعنی بکتابهم الذی عملوا فی الدنیا.
  • وجه سوم به معنای "لوح محفوظ" است چنان که در سورۀ یس فرموده است: ﴿كُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ[۳۱] يعني في اللوح المحفوظ.
  • وجه چهارم به معنای "تورات" است چنان که در سورۀ هود فرموده است: ﴿مِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا[۳۲] يعني التوراة و در سورۀ احقاف فرمود: ﴿وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً[۳۳] يعني التوریه.
  • وجه پنجم به معنای راه روشن و پیداست، چنان که در سورۀ حجر فرمود: ﴿وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ[۳۴] يعني الطریق الواضح[۳۵].
  • "غالباً معنای آن در نزد عرب امری است که مورد تبعیت باشد چه انسان باشد که کردار و گفتارش مورد تبعیت است و چه کتاب باشد (مانند آیین نامه)، چه محق باشد یا مبطل"[۳۶].
  • بنابر آنچه گذشت امامت به معنای پیشوا و مقتدای مردم بودن است که آنان را به سویی هدایت می‌کند حال اگر امام بر حق و منصوب از طرف خداوند متعال و نبی مکرم اسلام باشد آنان را به سوی خیر و نیکی هدایت می‌نماید[۳۷].
  • اندیشمندان و متکلمان مسلمان درباره امامت و ولایت تعاریف زیادی ذکر کرده‌اند. در اینجا به برخی از این تعاریف مهم اشاره می‌شود:
  1. سید مرتضی علم الهدی از عالمان بزرگ شیعی در این زمینه می‌نویسد: امامت، ریاست فراگیر در امور دین است به صورت اصلی و استقلالی، نه به نیابت از کسانی که در دار تکلیف هستند[۳۸][۳۹].
  2. قاضی عبدالجبار معتزلی همدانی از اهل سنت در تعریف امامت می‌نویسد: "امام، نامی است برای کسی که حق ولایت و صاحب اختیاری بر امّت و (نیز) حق تصرّف در کارهایشان را دارد، به صورتی که قدرتی برتر از او - در میان امت - نیست"[۴۰].
  3. سعدالدین تفتازانی از اهل سنت می‌گوید: امامت، ریاست عام و فراگیر بر امر دین و دنیا پس از پیامبر(ص) است[۴۱].
  4. شیخ طوسی از بزرگان شیعه می‌نویسد: "امام، همان کسی است که عهده‌دار ریاست عمومی در دین و دنیا با هم است"[۴۲].
  5. امامت در تعریفی دیگر، عبارت است از: ریاست و سرپرستی توسط امام معصوم بر امور دین و دنیای مردم و حفظ مصالح دنیوی‌شان از راه جلوگیری از ظلم و فساد و اخلال امور واجب دینی. وجود چنین امامی لطفی از سوی خدای متعال بر مردم است[۴۳].
  6. عضدالدین ایجی از اهل سنت نیز می‌گوید: "امامت، ریاست عام بر امور دین و دنیاست"[۴۴].
  7. علامه حلی از بزرگ عالمان شیعی، می‌گوید: "امام، همان انسانی است که برایش ریاست عمومی بالاصالة بر امور دین و دنیا در دار تکلیف است"[۴۵].
  8. ماوردی اشعری از اهل سنت، می‌گوید: امامت، ریاست عمومی در امر دین و دنیا، و جانشینی پیامبر(ص) است[۴۶].
  9. خواجه نصیرالدین طوسی از مشاهیر عالمان شیعی می‌گوید: "امامت، ریاست عام دینی است که مشتمل بر ترغیب و تشویق عموم مردم بر حفظ مصالح دینی و دنیوی‌شان و بازداشتن آنها از آنچه که به حالشان مضر است"[۴۷].
  10. ابن‌میثم بحرانی، دیگر عالم فرهیخته شیعی نیز می‌گوید: امام، همان انسانی است که برایش امامت و رهبری می‌باشد و امامت، ریاست عامی در امور دین و دنیا بالاصاله است[۴۸][۴۹]

بررسی دیدگاه‌ها

  • چنانکه از ظاهر تعاریف امامت نزد عالمان شیعی و سنّی برمی‌آید، به نظر چنین می‌آید که تفاوت چندانی میان عالمان و متکلمان شیعه و سنّی در این خصوص وجود ندارد. از این رو، اگر ملاک بررسی و داوری درباره دیدگاه‌های شیعه و سنّی درباره امامت همین تعاریف باشد بر حسب ظاهر عبارات، نمی‌توان گفت از امامت دو تصویر و دیدگاه متمایز و متخالف میان شیعه و سنّی وجود دارد.
  • به این تشابه ظاهری تعریف است که ممکن است تصور شود که در حقیقت و واقع امر نیز شیعه و سنّی در اصل مسئله امامت و چیستی آن، اختلاف عقیده ندارند و اختلاف آنها فقط به مصداق خارجی برمی‌گردد[۵۰]، در حالی که تفاوت دیدگاه تشیّع و تسنّن در تصور و تعریف امامت نیز تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی است؛ زیرا تفاوت و اختلاف دیدگاه دو گروه در مسائل امامت (از وجوب و ضرورت امامت و شیوه نصب گرفته تا ویژگی‌ها و شرایط امام از علم، عصمت و...) به حدی است که نمی‌توان اختلاف آنها را تنها در تعیین مصداق دانست.
  • توضیح آنکه اگر در تعریف امامت از سوی عالمان شیعه و سنّی دقت شود، روشن می‌شود که هسته مرکزی و نقطه محوری تعریف دو گروه درباره امامت، عبارت "ریاست عامه بر مسلمانان در امور دین و دنیا" است. اما تشابه ظاهری و وحدت لفظی آنها در مفهوم امامت نباید مایه این اشتباه و پندار غلط شود که آنها حداقل تصوّر امامت وحدت نظر دارند؛ زیرا تصوّر این دو گروه از امامت نیز کاملاً متفاوت است. چه اینکه ریاست عامه و مطلق بر امور دین و دنیای مسلمانان می‌طلبد که امام و حاکم مسلمانان از شایستگی لازم و کافی برای احراز این منصب خطیر و حساس برخوردار باشد؛ از قبیل اسلام‌شناسی به تمام معنا، عدالت و تقوا و مجاز و مأذون بودن از سوی خدا و رسول، تا حکومت و رهبری او از مشروعیت و وجاهت دینی و شرعی کافی ـ و بلکه کامل ـ برخوردار باشد. در غیر این صورت حاکمیت او غیر شرعی و طاغوتی می‌شود.
  • اما اهل سنت به هیچ یک از این شایستگی‌ها که از الزامات غیر قابل اغماض تعریف امامت به معنای یاد شده است، ملتزم نبوده و هیچ یک از آنها را برای امام و رئیس عامه مسلمانان در امور دین و دنیا قائل نیستند. از این‌رو، اهل سنت در تعریف امامت، دچار نوعی تضاد و تناقض‌گویی گشته‌اند. به همین خاطر، متکلم شیعی معروف قرن یازدهم "عبدالرزاق لاهیجی"، تشابه ظاهری تعاریف شیعه و سنّی از امامت را "معمّایی" تلقی کرده که باید حل شود؛ زیرا در باطن این تشابه ظاهری، تخالف و تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی وجود دارد. وی در این زمینه می‌نویسد: و از عجایب امور آن است که تعریف مذکور برای امامت متفق علیه است میان ما و مخالفین ما، و حال آنکه هیچ یک از خلفا و ائمه (ای) که ایشان مختّص‌اند به قول به امامت ایشان، متصف نیستند به جمیع امور معتبره در مفهوم امامت به تعریف مذکور. چه ریاست در امور دین لا محاله موقوف است بر معرفت امور دینیه بالضرورة و ایشان عالم بودن امام را شرط نمی‌دانند در امامت؛ و مدّعی آن هم نیستند که هیچ یک از ائمه (مورد قبول) ایشان عالم به جمیع امور دین بوده‌اند.
  • مرحوم لاهیجی در ادامه می‌گوید: "و نیز ریاست در امور دین موقوف است به عدالت بالضرورة؛ و ایشان آن را (نیز) شرط ندانسته‌اند؛ و تصریح به عدم اشتراط این دو امر، در اکثر کتب ایشان موجود است. از جمله در "شرح مقاصد" گفته که یکی از اسباب انعقاد خلافت، قهر و غلبه است و هر کس متصدی امامت به قهر و غلبه شود بدون بیعت، اگرچه فاسق یا جاهل باشد علی الاظهر منعقد شود خلافت برای او؛ و نیز گفته: "و واجب است اطاعت و فرمانبری از امام تا جایی که مخالف حکم شرع نباشد، چه اینکه امام عادل باشد یا جائر و فاسق"[۵۱]؛ "و همچنین در سایر کتب ایشان، چنانکه بر ادنی متتبعی پوشیده نیست؛ و نیز خلیفگی از پیغمبر موقوف است به اذن پیغمبر بالضرورة؛ و از آنچه از شرح مقاصد نقل شد، عدم اعتبار این شرط نیز ظاهر است..."[۵۲].
  • بنابراین، اهل سنت در مسئله امامت و خلافت، به وحدت نظر و دیدگاه یکسان و متفق القولی نرسیده‌اند. از طرفی، به تعریفی پایبندند که امام و خلیفه پس از پیامبر(ص) را اسلام‌شناسی عادل و مجاز از سوی خدا و رسول(ص) معرفی می‌کند و در آن جایگاه قرار می‌دهد، از سوی دیگر، در واقع امر و در مقام تعیین مصداق، خلاف آن عمل کرده و نه این شرایط را مد نظر قرار می‌دهند و نه چنین شرایط و شایستگی‌هایی در خلفای آنها وجود دارد!
  • از آنچه گفته شد، این حقیقت مهم و کلیدی نیز آشکار گشت که به رغم تشابه ظاهری شیعه و سنّی در تعریف امامت، ولی اختلاف این دو مذهب مهم و محوری در میان مسلمانان در مسئله امامت، اختلافی شدید است؛ چه اینکه اساساً ریشه همه اختلافات شیعه و سنّی در مسائل اصولی و فروعی دین، به هیمن اختلاف دیدگاه آنها در مسئله امامت و خلافت پس از پیامبر(ص) برمی‌گردد و از آن نشأت می‌گیرد؛ زیرا شیعیان بنا به دلایل عقلی و نقلی، امامت را اصلی از اصول دین و مذهب خود می‌دانند، ولی اهل سنّت آن را تا آنجا تنزل داده‌اند که فرعی از فروع فقهی می‌شمارند؛ هر چند در عمل، با واجب الاطاعه دانستن هر حاکم حتی فاقد صلاحیت، او را در جایگاه امام و پیامبر معصوم قرار داده و قداست و منزلت والایی برای او قائل شده‌اند![۵۳]

نظام امامت و نظام خلافت

اهمیت بحث امامت

نخست: حقیقت امامت

امامت در قرآن

  • لفظ "امامت" در قرآن به‌کار نرفته؛ ولی واژه "امام(ع)" به صورت مفرد و جمع در ۱۲ مورد استعمال شده است که برخی از آنها و نیز آیات متعدد دیگر به موضوع امامت ارتباط دارد. آیات مربوط گاهی به پیشوایی بر حق بالاصاله: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۵۴]، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۵۵] و گاهی به پیشوایی به حق به نحو جانشینی: ﴿وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۵۶] و گاهی به پیشوایی باطل: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۵۷] و گاهی به مفهوم جامع میان پیشوایی بر حق و باطل: ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ [۵۸] اشاره دارد[۵۹].
  • افزون بر آیاتی که واژه امام(ع) یا اولی‌الامر در آن به‌کار رفته است آیات فراوانی با امامت و رهبری پیوند دارد، از جمله برخی آیاتی که در آن مفهوم هدایت آمده ﴿وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۶۰]؛ ﴿قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ [۶۱]، آیه‌ای که مؤمنان را به همراهی با صادقان فرا می‌خواند ﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [۶۲]، آیه ولایت ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ [۶۳]، آیه‌ای که می‌گوید اگر به برخی در زمین قدرت داده شود نماز را برپا می‌دارند، زکات می‌دهند و امر به معروف و نهی از منکر می‌کنند ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ [۶۴] و آیاتی که در آن از اعطای مُلک به برخی سخن به میان آمده است. ﴿أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا [۶۵]؛ ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [۶۶][۶۷].
  • در روایات فراوانی نیز، مصادیق یا تأویل آیاتی از قرآن، مانند: ﴿فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [۶۸][۶۹]، ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ [۷۰][۷۱] و ﴿وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ [۷۲][۷۳] امامان(ع) دانسته شده‌اند[۷۴].
  • در قرآن و احادیث اسلامی، کلمه "امام"، فی الجمله در معنای لغویِ آن به کار رفته است؛ یعنی هر چیزی که مورد پیروی واقع شود اعم از انسان و غیر انسان، مانند: ﴿وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً [۷۵] حق مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۷۶] و باطل مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۷۷]؛ ولی غالبا این واژه به پیشوایان حق و کسانی که به بالاترین نقطه قلّه انسانیت صعود کرده‌اند، اطلاق می‌گردد و استعمال آن در معنای لغوی، اندک است و نیز استعمال آن در «امامان آتش»، به لحاظ نشان دادن نقطه نهاییِ انحطاط انسان، در مقابل نقطه اوج تکامل اوست. به هر حال، آیات و احادیثی که در این جا تحت عنوان «امامت» خواهند آمد، اختصاص به امامت امامان حق دارند[۷۸]
  • خدای سبحان در آیات متعددی به موضوع امامت اشاره و برای امام ویژگی‌هایی آورده است. این ویژگی‌ها در تعریف امامت، تأثیر بسزایی دارد.
  • نمونه‌های زیر، برخی از مهم‌ترین آیات است:
  1. ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۷۹].
  2. ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ[۸۰].
  3. ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ[۸۱].
  • بر پایه آیات یاد شده، چند ویژگی برای امامت دست‌یافتنی است:
  1. امامت به جعل الهی است: ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ، ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ. 
  2. گستره امامت امام، مردم است: ﴿جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ.
  3. امامت، عهد الهی است: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي.
  4. امامت به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ.
  5. امام، دارای هدایت تکوینی یا هدایت به امر است: ﴿يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا. 
  6. هدایت به امر، دو مقدمه دارد: کمال علمی‌ یا یقین: ﴿وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ؛ کمال عملی یا صبر: ﴿لَمَّا صَبَرُوا[۸۲].

امامت در اصطلاح

امامت از دیدگاه فرق و مذاهب

دوم: ضرورت امامت

  • وجود امام(ع) در هر عصر و زمان و در هر جامعه‌ای برای هدایت انسان‌ها به سوی کمال و برقراری نظم در جامعه ضرورت دارد[۸۳]: ﴿إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۸۴] روایات تفسیری این آیه نیز این حقیقت را تأیید می‌کند که امامی زنده تا روز قیامت در میان انسان‌ها حضور دارد[۸۵]؛ همچنین براساس روایاتی درباره سوره قدر، در شب قدر هر سال تا روز قیامت، فرشتگان بر امام(ع) آن زمان نازل می‌شوند و این سوره دلیل روشنی بر وجود امام(ع) در همه زمانهاست [۸۶][۸۷].

اثبات ضرورت وجود امام

اصل اعتقادی بودن امامت

فرع فقهی بودن امامت

جایگاه امامت

جایگاه امامت در نظام معارف دینی

جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام

  • مسئله امامت در تفکر اسلامی جایگاه بسیار بالایی دارد. قرآن کریم امامت را برتر از نبوت دانسته است، زیرا درباره ابراهیم خلیل(ع)، یادآور شده است که او پس از آنکه دارای مقام نبوت بود، مورد آزمون‌های ویژه‌ای قرار گرفت و آن گاه مقام امامت به او اعطا گردید[۸۸].[۸۹]
  • در روایات اهل بیت(ع) بر این مطلب تصریح و تأکید شده است [۹۰].[۹۱]
  • اگر از منظر تاریخی نیز به امامت بنگریم جایگاه ویژه آن نزد مسلمانان آشکار می‌گردد. پس از پیامبر(ص) مهم‌ترین و حساس‌ترین مسئله‌ای که مورد بحث و گفت وگوی مسلمانان قرار گرفت، امامت بود. هیچ یک از آموزه‌های دینی‌، در هیچ زمانی مانند امامت مورد بحث و نزاع واقع نشده است [۹۲].[۹۳]
  • در اهمیت امامت همین بس که در مکتب تشیع امامت یکی از اصول دین است؛ از این‌رو در ادامه چند نکته ذکر می‌شود.
  1. اهداف و اغراضی که با نبوت حاصل می‌شد با امامت حقه نیز به دست آید به گونه‌ای که به انتفای امامت، اغراض و اهداف نبوت، منتفی می‌شود پس همان طور که نبوت از اصول دین است امامت نیز از اصول دین است.
  2. با امامت، اساس شریعت حفظ می‌شود و نظام اجتماعی قوام می‌یابد.
  3. زندگی بدون معرفت به امام، در واقع زندگی جاهلانه است و نه حیات طیبه‌ای که ادیان، ارمغان‌آور آن هستند. از حضرت رسول از خاصه و عامه چنین روایت شده است: "هر کس که از دنیا برود و امام زمانش را نشناخته باشد در حقیقت (مسلمان نیست) به مرگ جاهلیت از دنیا رفته است"[۹۴]. این حدیث به وضوح دلالت می‌کند که نفی امامت مستلزم کفر است پس امامت از اصول دین اسلام است.
  • امامت یک منصب الهی و فراتر از گزینش است همان طور که مقام نبوت، یک مقام و منصب الهی است و خداوند متعال باید نبی و پیامبر را تعیین کند هرگز امکان ندارد فردی از طریق گزینش مردم به مقام نبوت رسد و هم‌چنین، مقام امامت یک مقام الهی است که هرگز فردی از طریق انتخاب مردم یا انتخاب اهل حل و عقد و دایرۀ شورا به مقام امامت نمی‌رسد[۹۵].
  • آخرین مرحلۀ سیر تکاملی انسان، امامت است که قرآن مجید نیز آن را بیان می‌کند که تنها خواص به آن مقام می‌رسند: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۹۶].
  • کتاب بدایة المعارف (کتاب)|بدایة المعارف این‌گونه عقیدۀ شیعه را در مورد امامت بیان می‌کند: "ما معتقدیم که امامت یک اصل از اصول دین است که ایمان کامل نمی‌شود الا به وسیلۀ اعتقاد به آن و اینکه تقلید در عقیده از آباء واهل و معلمان هنگامی که به سن تکلیف میرسند و بزرگ میشوند کفایت نمی‌کند بلکه واجب است تفکر در امامت کما اینکه که واجب است تفکر در توحید و نبوت"[۹۷].
  • باز هم می‎گوید: همان طوری که ما معتقدیم امامت مانند نبوت از خدای تعالی است پس چاره نیست از این که در هر عصری امام هدایت کننده‌ای که جانشین نبی باشد در وظایفش مثل هدایت بشر، ارشاد بشر به آن چیزی که صلاح و سعادت در دو جهان است و برای امام است آن چیزی که برای نبی از ولایت عامه است بر مردم، به خاطر تدبیر شوون آنها، مصالحشان و اقامه عدل بین مردم و رفع ظلم و دشمنی از بین مردم.
  • بنابراین امامت استمرار برای نبوت است و دلیلی که موجب ارسال رسل و بعثت انبیا(ع) است همان دلیل موجب نصب امام بعد از رسول است. همانا امامت نمی‌باشد الا بالنص از طرف خدای تعالی برلسان نبی یا زبان امامی که قبل از او است و امامت به اختیار و انتخاب مردم نیست و این طور نیست که مردم هنگامی که خواستند امام نصب کنند او را نصب کنند و هنگامی که خواستند او را ترک کنند ترکش کنند؛ بنابراین جایز نیست این که خالی بماند عصری از عصرها از امام مفروض الطاعه منصوب از جانب الله تعالی فرقی نمی‌کند که مردم اباء کنند از پذیرشش یا اباء نکنند و فرقی نمی‌کند که یاری بکنند او را یا نه، اطاعت بکنند یا نکنند. فرقی نمی‌کند که امام حاضر باشد یا نباشد زیرا همان طور که صحیح است غیبت نبی مثل غیبت در غار و دره، صحیح است که امام نیز غایب شود هیچ فرقی نیست در حکم عقل بین طولانی بودن غیبت و کوتاه بودن آن[۹۸][۹۹].
  • انسان به مقدار شناخت خود از یک موضوع در برابر آن واکنش نشان می‌دهد؛ به عنوان مثال، کسی که شناختش نسبت به خدای متعال، سطحی است، چه بسا نسبت به انجام اعمال و وظایفش کوتاهی کند و به آنها اهمیت ندهد؛ ولی اگر فردی شناختش نسبت به خداوند متعال در مرتبه بالاتری باشد، به طور حتم دید و نگرش او نسبت به مقام ربوبیّت به گونه دیگر بوده و با تمام وجود می‌کوشد که به دستوراتش عمل کند. این مطلب در رابطه با جایگاه رفیع امامت و مقام و منزلت امام(ع) نیز جاری است.
  • اینکه در روایات نشناختن امام و جایگاهش موجب کفر و بی‌ایمانی اعلام شده، رازش در همین نهفته است. به عنوان نمونه، پیامبر اکرم(ص) فرمود: "هرکس بمیرد و امام خویش را نشناسد به مرگ جاهلیت (و کفر) مرده است"[۱۰۰].
  • امام باقر(ع) در بیان اهمیت و ضرورت شناخت امام(ع) فرمود: اگر کسی شب‌ها را به عبادت قیام کند و روزها را روزه بگیرد و همه اموالش را در راه خدا انفاق کند و تمام عمر خویش را حج بجای آورد (ولی) ولایت ولی خدا را نشناسد، تا به ولایتش ملتزم گشته، پیرویش کند و همه اعمال و رفتارش با دلالت و راهنمایی او باشد، بهره‌ای از پاداش برای او نزد خدا نیست و از اهل ایمان نخواهد بود[۱۰۱].
  • بنابراین، تبیین جایگاه امامت و معرّفی شخصیت و مقام امامان معصوم(ع)، کاری بسیار ضروری است؛ زیرا از این طریق می‌توانیم مقام شامخ و والای آن انسان‌های کامل را تا حدودی بشناسیم و زندگی فردی و اجتماعی خویش را تا حد ممکن با زندگی آنان تطبیق دهیم؛ و آن وقت است که میتوان مدّعی شد پیرو مکتب اهل بیت(ع) هستیم.
  • پیشاپیش زبان به عجز و ناتوانی خود در شناخت و شناساندن کامل امام معصوم(ع) می‌گشایم و اعتراف می‌کنیم که نمی‌توانیم مقام امامت را آن‌چنانکه شایسته و بایسته است درک کنیم. چنانکه رسول اکرم(ص) خطاب به امیرمؤمنان(ع) فرمود: "غیر از خدا و من، کسی تو را آن گونه که شایسته است، نشناخت"[۱۰۲].
  • ولی می‌توانیم برای معرفی مقام و منزلت آن قلّه‌نشینان کمال انسانی و نایل‌شدگان به مقام والای "انسان کامل" و مقام "خلیفة الهی"، از خودشان استمداد بطلبیم و از سخنان وحی‌گونه‌شان در این زمینه استفاده کنیم.
  • امیرمؤمنان علی(ع) درباره جایگاه معنوی و شخصیت الهی اهل بیت(ع) (= ائمه اهل بیت و فاطمه زهرا(س)) می‌فرماید: "هرگز کسی از این امت مسلمان با خاندان پیامبر(ص) مقایسه نمی‌شود و آنانی که پروردۂ نعمت هدایت اهل بیت(ع) هستند با آنها برابر نیستند. خاندان رسالت، اساس دین و ستون‌های استوار یقین‌اند"[۱۰۳].
  • امام رضا(ع) نیز در یک بیان طولانی به شرح و تبیین جایگاه امامت و مقام و منزلت والای امامان(ع) پرداخته است. آن حضرت این سخنان را زمانی بیان کرد که در هنگام ورود به شهر مرو خراسان مردمی را مشاهده نمود که در مسجد جامع شهر گرد هم نشسته و درباره مسئله امامت گفت‌وگو می‌کنند و اختلاف شدیدی در آن پیدا کرده بودند. امام(ع) این‌گونه آغاز سخن کرد و فرمود: مگر مردم مقام و منزلت (امام و) امامت را در میان امّت می‌دانند تا روا باشد که - گزینش امام - به اختیار و انتخاب آنان سپرده شود؟! شکوه مقام امامت و برتری مکان و جاه و جلال و حقیقت آن، بالاتر از آن است که این مردم بتوانند با عقل ناقصشان به ارزیابی آن بپردازند؛ یا اندیشه درستی درباره آن داشته باشند؛ یا به اختیار خود پیشوایی را برای سر و سامان دادن به کارهای خویش انتخاب کنند.
  • امامت، مقام و منصب ویژه‌ای است که خداوند پس از منصب نبوّت و خلّت مقام خلیل اللهی، در مرتبه سوم به حضرت ابراهیم(ع) ارزانی داشته و او را به این فضیلت و مقام مشرّف ساخته و نامش را بلندآوازه و سرافراز گردانیده و (در آیه ابتلا: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۱۰۴]) فرمود: همانا من تو را امام مردم گردانیدم... این آیه پیشوایی هر فرد ستمکاری را تا روز قیامت باطل کرد و آن را ویژه پاکان برجسته قرار داد...[۱۰۵].
  • همانا امامت، مقام انبیا و میراث اوصیاست. امامت، خلافت خدا، جانشینی رسول خدا(ص)، مقام امیرمؤمنان(ع) و میراث حسن و حسین(ع) است. امامت، زمام دین، موجب نظام مسلمین و صلاح دنیا و عزت مؤمنین است. امامت، ریشه بالنده اسلام و شاخه بلند آن است. با امام است که نماز، زکات، روزه، حج، جهاد، دریافت بیت‌المال، اجرای حدود و احکام، دفاع از مرزها و سرحدات به طور کامل انجام می‌شود... امام مانند خورشید روشنی‌بخش است که نورش فراگیر عالم (و آدم) است... امام، ماه تابان، چراغ فروزان، نور درخشان و ستاره‌ای است تابان و راهنمای در شدّت تاریکیها و رهگذر شهرها و کویرها و گرداب دریاها (یعنی راهنما و روشنگر زمان تاریکی‌های فراگیر جهل و نادانی، حیرت و سرگردانی، فتنه و آشوب‌های اجتماعی). امام آب گوارای زمان تشنگی، رهبر به سوی هدایت و نجات‌بخش از (گمراهی و) هلاکت است... امام، ابری است بارنده، بارانیست شتابنده، خورشیدی است فروزنده... امام، همدم و رفیق، پدری مهربان، برادری برابر، مادری دلسوز به کودک، پناه بندگان خدا در گرفتاری‌های سخت است....
  • امام، امین خدا در میان خلقش و حجّت او در میان بندگانش و خلیفه او در سرزمین‌هایش است و مردم را به دین خدا دعوت و از حریم او، حراست می‌کند. امام، کسی است که از گناهان، پاک و از عیوب به دور است. به علم، مخصوص و به حلم، موسوم است. رشته اتصال دین، عزّت مسلمین، مایه خشم منافقین و نابودی کافرین است....
  • امام، یگانه روزگار خویش است و هیچ کس به پای او نمی‌رسد و هیچ عالمی با او برابر نیست. جانشینی برای او یافت نمی‌شود و نظیر و مانندی برایش نیست. تمام فضایل و نیکی‌ها را داراست؛ بدون این که خود در طلبش رفته و کسب کرده باشد، بلکه امتیازی است که از سوی خداوند به او عطا شده است. پس کیست که بتواند امام را بشناسد یا انتخاب امام برای او ممکن باشد؟! هیهات، در اینجا خردها گم گشته... وعقل‌ها سرگردان و دیده‌ها بیدید است، بزرگان در این جا کوچکند و حکیمان در حیرت و بردباران کوتاه نظر، هوشمندان گیج و نادان، شاعران، لال و گنگ (یعنی ناتوان از توصیف امام) و سخندانان بی‌زبانند؛ شرح یک منزلتش را نتوانند و وصف یکی از فضایلش را ندانند و همگی به عجز و ناتوانی معترفند. چگونه می‌توان تمام اوصاف و ویژگی‌های امام و حقیقت وجود او را بیان کرد و اسرارش را فهمید... او که از وصف واصفان، فراتر است....
  • آن حضرت در فراز دیگری در توصیف امام معصوم، فرمود: امام، عالمی است که چیزی بر او پوشیده نیست؛ پاسداری است که از انجام وظایف و تکالیف، کوتاهی نمی‌کند. معدن قداست، پاکی، پارسایی، علم و عبادت است... امام، مورد تأیید الهی و به دور از هر لغزش و خطایی است. بدین گونه، خداوند به وی مقام و منزلتی ممتاز بخشید، تا حجّتی باشد بر بندگان و گواهی باشد بر مخلوقات؛ و این فضل خداست که به هر کس خواهد، عطا نماید و خداوند صاحب فضل عظیمی است[۱۰۶].
  • امام هادی(ع) نیز در فرازهایی از زیارت معتبر و گرانسنگ "جامعه کبیره"[۱۰۷]، مقام و منزلت ائمه اهل بیت(ع) را چنین تبیین می‌کند: "درود بر شما ای خاندان نبوّت، جایگاه (و خاستگاه) رسالت، محل آمد و رفت فرشتگان، فرودگاه وحی، سرچشمه‌های رحمت (خداوند)، دارندگان برترین درجه تقوا و پرهیزکاری، حجّت‌های خداوند بر تمام اهل دنیا، آخرت و مردم نخستین (و پیشینیان)؛ و شمایید نور (دیده و دل) خوبان و هدایت‌کنندگان نیکوکاران. برای شماست محبّت واجب، درجات والا، مقام ستوده، جایگاه آشکار نزد خدای عزّوجلّ و جاه و جلال بزرگ و منزلت بسیار عالی"[۱۰۸][۱۰۹].

جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام

جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام

جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام

جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام

اهمیت امامت در قیامت

سوم: غایت امامت (چرایی امامت)

  • چرایی امامت در دو سطح قابل بررسی است:
  1. غایت امامت: والاترین و نهایی ترین هدف الهی از تعیین امام (رسیدن بشر به مقام خلافت الهی که در خود امام با تربیت الهی صورت می‌گیرد و در غیر امام با تربیت امام و تبعیت از امام|تبعیت از او حاصل می‌گردد)؛
  2. حکمت امامت: به معنای بیان اهداف و راهبردهای کلان الهی (چرایی فعل خدا در جعل امامت)، شمردن شؤون (جایگاه ها و مقامات) و همچنین تشریح وظایف (رسالت ها و مأموریت ها) و کارکردهای امام و کارکردهای امامت|نظام امامت (فواید امامت|فواید و منافع مترتب بر جعل امامت|منافع مترتب بر جعل و منافع مترتب بر پیاده‌سازی امامت|پیاده‌سازی امامت).
  • در روایات از امامت، به عنوان غایت خلقت تعبیر شده است؛ به گونه‌ای که اگر لحظه‌ای زمین از امام خالی باشد، بر اهلش خشم خواهد نمود و آنان را در کام خود فرو خواهد برد [۱۱۰]. از این روایت و نظایر آن به دست می‌آید که سرنوشت زندگی انسان و سایر جانداران در زمین به وجود امام بستگی دارد؛ یعنی از زمانی که در زمین حیات وجود داشته، امام نیز بوده است و تا هنگامی‌ که زندگی جریان دارد، امام نیز وجود خواهد داشت. بر این اساس، امام در نظام خلقت نقش علیت دارد. علیت امام در نظام طبیعت و در سطحی فراتر در نظام خلقت، به دو گونه فاعلی و غایی امکان پذیر است؛ یعنی وجود امام در سلسله علل فاعلی و غایی جهان قرار دارد، هر چند علة العلل در هر دو سلسله خداوند متعال است. بدین جهت است که درباره امام مهدی|امام عصر(ع) آمده است: "بقای دنیا به بقای امام عصر(ع) است، و به یُمن و برکت او موجودات روزی داده می‌شوند و به واسطه وجود او زمین و آسمان پابرجاست"[۱۱۱].[۱۱۲]
  • صدرالمتألهین در شرح این گونه احادیث گفته است: خداوند سبحان موجودات را با تفاوت درجات و مراتبی که از نظر برتری و پست تری دارند آفرید. پایین‌ترین مرتبه موجودات مواد عنصری زمین است که دورترین فاصله را از لطافت وجودی دارد، اما قابلیت تحول و تکامل وجودی را دارد. اراده حکیمانه خداوند اقتضا کرده است که این مواد عنصری، مسیر تکامل را طی کرده و به غایات وجودی خود "مرتبه بالاتر وجود" برسند. بر این اساس، در مسیر تکامل موجودات که از طریق علت غایی تحقق می‌یابد هر موجودی که مرتبه بالاتر دارد علت غایی موجود پایین‌تر است. بدین ترتیب، زمین را برای گیاه آفرید و گیاه را برای حیوان و حیوان را برای انسان، و از آنجا که در میان افراد انسان نیز مراتب کمال و نقص وجود دارد، کامل‌ترین انسان را غایت وجود انسان‌های دیگر قرار داد که در حقیقت غایت همه موجوداتی است که در مرتبه پایین‌تر از انسان قرار دارند. او همان انسان کامل است که در مرتبه امامت است، او جانشین خداوند در زمین است و چون وجود چیزی بدون غایت آن محال است، وجود جهان بدون وجود امام ناممکن خواهد بود[۱۱۳].[۱۱۴].

چهارم: صفات امام (شروط امامت)

شروط عام

شروط خاص

شرط اول: نصب الهی امام (اصطفاء)

شرط دوم: علم ویژه الهی (علم لدنی)

  • امامان(ع) حق که مسئولیت خطیر هدایت مردم به سعادت و کمال و مدیریت جوامع انسانی را بر عهده دارند، باید از دانش گسترده برخوردار باشند، تا بتوانند این مسئولیت را به انجام رسانند، افزون بر این لازم است علم آنان از خطا و شک مصون باشد، تا مردم بتوانند به آنان اعتماد کنند و هدایت ایشان را پذیرفته و تحت حاکمیت آنان به اهداف مادی و معنوی خود برسند، ازاین‌رو خداوند طالوت را با برتری در دانش و نیروی جسمانی برای حاکمیت بر بنی‌اسرائیل برگزید: ﴿إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ [۱۱۵] و نیز اولواالامر را مرجع علمی مسلمانان در تشخیص حق و باطل و صدق و کذب معرفی کرد و به آنان فرمان داد تا در هنگام دریافت گزارشها به اولواالامر به عنوان صاحبان آگاهی و قدرت تشخیص مراجعه کنند تا با استنباط حق و صدق، آنان را آگاه سازند: ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ [۱۱۶] مقصود از اولواالامر در این آیه همان کسانی هستند که در آیه ۵۹ سوره نساء به آنان اشاره شده و حکم ایشان در عصمت و وجوبِ اطاعت مانند پیامبر|رسول خداست(ص) [۱۱۷][۱۱۸]. و مصادیق آن بر اساس روایات، اماماناند(ع)[۱۱۹] با توجه به اینکه آیه، اولواالامر را آگاه به ریشه مسائل معرفی کرده به‌گونه‌ای که اگر دیگران به آنان مراجعه کنند راهنماییشان می‌کنند، استفاده می‌شود که علم آنان آمیخته به جهل و شک و خطا نیست و این در مورد غیر معصومان صدق نمی‌کند، افزون بر این از ذیل آیه فهمیده می‌شود که وجود اولواالامر نوعی فضل و رحمت الهی است که اطاعتشان مردم را از پیروی شیطان باز می‌دارد: ﴿وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً [۱۲۰] و تنها پیروی از معصومان می‌تواند انسان را از گمراهی و پیروی شیطان به طور قطع باز دارد، زیرا غیر معصوم ممکن است خود گرفتار لغزش و خطا شود[۱۲۱][۱۲۲]. از دیگر آیاتی که علم امام(ع) از آن استفاده می‌شود آیه ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۱۲۳] و ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۱۲۴] است که براساس آن باید انسان‌ها اموری را که نمی‌دانند از اهل ذکر بپرسند. گرچه مضمون آیه عام و ارشاد به اصلی عقلایی یعنی وجوب رجوع جاهل به اهل خبره است [۱۲۵]؛ ولی کامل‌ترین مصداق «اهل ذکر» امامان(ع) هستند [۱۲۶]، چنان‌که در روایات فراوانی نیز آمده است که مقصود از اهل ذکر ائمه‌اند(ع) [۱۲۷] در آیات دیگری نیز با تعبیراتی نظیر راسخان در علم: ﴿وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ [۱۲۸][۱۲۹]، کسی که علم کتاب نزد اوست: ﴿وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ [۱۳۰][۱۳۱] و کسانی که به آنان علم داده شده: ﴿بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ [۱۳۲][۱۳۳] به عالمانی اشاره شده که مصادیق کامل آنها امامان(ع) هستند. شایان ذکر است که بر پایه روایات فراوانی از امامان(ع) آنان به غیب و همه علومی که در اختیار فرشتگان، پیامبران و رسولان قرار گرفته عالم‌اند [۱۳۴] و علم آنان دارای منابع فراوانی است؛ مانند: تحدیث و الهام، وراثت از پیامبر|پیامبر اکرم(ص) و امام(ع) پیش از خود، جفر و جامعه، مصحف فاطمه(س) و صحیفه امیرمؤمنان، امام علی(ع) [۱۳۵][۱۳۶].

شرط سوم: عصمت

  • بر اساس آموزه‌های قرآن، امام(ع) دارای ویژگی‌هایی است که مهم‌ترین آنها عصمت است[۱۳۷]. خدای سبحان در پاسخ حضرت ابراهیم(ع) که از خدا خواست تا امامت را در ذرّیه او قرار دهد فرمود: عهد من به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ [۱۳۸] مفسران با استناد به این آیه عصمت را برای امام(ع) لازم می‌دانند و لزوم عصمت را این‌گونه تبیین می‌کنند که امام(ع) مقتدا و رهبری است که اقتدای به او واجب است و اگر امام(ع) معصیت کند بر آدمیان نیز از باب لزوم اطاعت از امام(ع)، معصیت واجب خواهد بود و این امر محال است، زیرا معصیت ممنوع است و جمع فعل و ترک غیر ممکن است، ازاین‌رو عصمت در امامان(ع) لازم است تا این محذور پیش نیاید[۱۳۹] ناگفته نماند که آیه بر عصمت امام(ع) در طول حیات و تمام عمر دلالت می‌کند بنابراین کسی که در قسمتی از عمر خود گرفتار فسق یا شرک باشد شایستگی مقام امامت را نخواهد داشت [۱۴۰][۱۴۱]. نیز خداوند در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۱۴۲] از مؤمنان می‌خواهد، تقوای الهی را پیشه ساخته و به طور مطلق [۱۴۳] با صادقان باشند: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۱۴۴] بی‌تردید لازمه همراهی مطلق با آنان، عصمت آنهاست[۱۴۵][۱۴۶]. همچنین در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۱۴۷]، اطاعت از اولواالامر در ردیف اطاعت پیامبر(ص) و اطاعت پیامبر(ص) در ردیف اطاعت خدای متعال قرار گرفته است و چون اطاعت خدا به صورت مطلق واجب است بنابراین، اطاعت پیامبر(ص) و اولواالامر نیز به طور مطلق واجب است و لازمه وجوب اطاعتِ مطلق، عصمت است [۱۴۸] دلالت آیه بر عصمت چنان واضح و روشن است که برخی از اهل سنت نیز نتوانسته‌اند آن را انکار کنند، گرچه مصداق اولواالامر در نظر آنان، اهل حلّ و عقد از امت‌اند که مجموع آنان ـ به شرط اجتماع ـ خطا نمی‌کنند [۱۴۹]؛ ولی چون اهل حل و عقد کسانی‌اند که ممکن است مرتکب خطا بشوند از عصمت بهره‌ای ندارند و نمی‌تواند مراد آیه اهل حل و عقد باشد[۱۵۰][۱۵۱].

شرط چهارم: افضلیت

امامت افضل یا امامت مفضول؟

پنجم: تعیین امام

راه تعیین امام

نصب امام

انتخاب امام

غلبه و استیلا

اثبات امامت

قلمرو امامت

امامت شأنی

امامت فعلی

امامت صامت

امامت ناطق

اثبات امامت

زمینه‌های جعل امامت

  • جعل امامت منوط به وجود زمینه‌هایی است[۱۵۲]:
  1. صبر و شکیبایی: هدایت انسان‌ها به توحید و به ثمر رساندن آن، با دشواری‌هایی همراه است، از این رو برای عهده‌داری این امر خطیر، باید امامت به کسی سپرده شود که از مشکلات نهراسد و با شکیبایی این بار سنگین را به مقصد برساند[۱۵۳]: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا [۱۵۴][۱۵۵].
  2. یقین معصوم|یقین به آیات الهی: انسانی که به آیات الهی یقین دارد در کار هدایت امت موفق است و می‌تواند با نیروی یقین خط هدایت به امر الهی را تداوم بخشد[۱۵۶]: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ [۱۵۷]، چنانکه حضرت ابراهیم(ع) ابتدا برای دستیابی به یقین، از رؤیت ملکوت بهره‌مند شد: ﴿وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ [۱۵۸] و پس از رسیدن به مقام یقین و تحقق به کلمات اللّه امامت به او اعطا گردید[۱۵۹]: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا [۱۶۰][۱۶۱].
  3. ابتلای معصوم|موفقیت در آزمونهای الهی:امامت زمانی به حضرت ابراهیم(ع) عطا شد که خدای متعال او را به انواع ابتلائات، از جمله ذبح فرزند آزمود و او در همه آنها پیروز گردید[۱۶۲][۱۶۳].
  4. بندگی معصوم|عبودیت تام: کسانی که مقام امامت به آنان داده شده در عبودیت الهی استمرار داشته و با عبادت ملازم بوده‌اند[۱۶۴]: ﴿كَانُوا لَنَا عَابِدِينَ [۱۶۵]، چنانکه بر پایه برخی احادیث خدای متعال ابراهیم را قبل از هرچیز عبد خود قرار داد و پس از آن مقام امامت را به او عطا کرد[۱۶۶][۱۶۷].
  5. هدایت معصوم|هدایت یافتگی بدون واسطه: رسالت اساسی امام(ع) هدایت است و ازاین‌رو در صورتی می‌تواند دیگران را هدایت کند که خود به طور مستقیم و بدون واسطه از ناحیه خدا هدایت شده باشد [۱۶۸]: ﴿أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى [۱۶۹] براساس روایاتی در ذیل این آیه پیامبران و امامان هدایت یافتگان‌اند[۱۷۰][۱۷۱].

مسئولیت‌های امامت (شؤون امام|شؤون و وظایف امام)

مرجعیت علمی و مرجعیت دینی

  • نقل دین
  • حفظ دین
  • تبیین معارف دینی

رهبری اجتماع (ولایت امر)

ولایت باطنی

کارکردهای امامت

امامت در کودکی

دوران‌های امامت

  1. دوره حضور؛
  2. دوره غیبت؛
  3. دوره ظهور؛
  4. دوره رجعت.

سال‌شمار امامت امامان دوازده‌گانه

امامت به معنای رهبری و ولایت امر است. امامت، منصب و مقامی که از سوی خداوند به بعضی انسان‌های پاک و دانا و شایسته داده می‌شود که مردم را به راه خدا هدایت کنند. در اسلام، برای تداوم مسؤولیت پیامبر خدا (ص) در بُعد حکومتی و دینی، امامت و وصایت قرار داده شده تا مردم پس از پیامبر، از امام تبعیّت کنند و رسول خدا (ص) و امامان پس از خویش را با نام و مشخصات تعیین کرده است. امامت یکی از اصول اعتقادی شیعه است و از سوی خدا و پیامبر (ص) است نه به انتخاب مردم. علم و عصمت از جمله شرایط آن است و امام، حق ولایت بر مردم دارد و حجت الهی بر همگان است. پذیرش امامتِ امامانِ معصوم واجب است و نشانه اطاعت از خدا و پیامبر است و هر کس بدون عقیده و ایمان به امامت امامِ معصوم بمیرد، به مرگ جاهلیت مرده است. امام رضا (ع) می‌‌فرماید: «إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ» امامت، جانشینی خدا و جانشینی پیامبر است[۱۷۲]. روشن است کسی که به جای خدا و رسول بر مردم حکومت می‌کند، باید پاک و عادل و شبیه پیامبر در کمالات و فضایل باشد. به پیروان این عقیده، امامیه و شیعه گفته می‌شود[۱۷۳].

معناشناسی امام و امامت

معنای لغوی

معنای اصطلاحی

مراد از "امامت" و "ولایت"، "ولایت امر" است؛ به این معنا که اینکه فرمان دست چه کسی باید باشد؛ بازگشت همۀ نزاع‌ها، چه داخل و چه بیرون از جامعه اسلامی، به این است که چه کسی دستور بدهد. در عصر ما نیز، هر کدام از طاغوت‌ها و سردم‌داران استکبار جهانی ادعا می‌کند که باید فرمان دست من باشد و اگر ملتی یا کشوری بیابد که روزبه‌روز مقتدرتر می‌شود، درصدد شکستن و به‌زانودرآوردن آن برمی‌آید تا خود را ابرقدرت جلوه دهد. اساس جنگ‌ها و کشمکش‌های این مستکبران با رقبای خود در دنیا همین است که زیر بار فرمان آنان نمی‌روند. بنابراین، نزاع و دعوا بر سر همان چیزی است که در منابع دینی اسلام از آن به "ولایت امر" تعبیر شده است. "امامت" همان "ولایت امر" است؛ یعنی چه کسی باید صاحب دستور باشد[۱۷۴]

اصطلاح امامت در قرآن

لفظ "امامت" در قرآن به‌کار نرفته؛ ولی واژه "امام (ع)" به صورت مفرد و جمع در ۱۲ مورد استعمال شده است که برخی از آنها و نیز آیات متعدد دیگر به موضوع امامت ارتباط دارد. آیات مربوط گاهی به پیشوایی بر حق بالاصاله: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۱۷۵]، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۱۷۶] و گاهی به پیشوایی به حق به نحو جانشینی: ﴿وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۱۷۷] و گاهی به پیشوایی باطل: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۱۷۸] و گاهی به مفهوم جامع میان پیشوایی بر حق و باطل: ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ [۱۷۹] اشاره دارد[۱۸۰].

افزون بر آیاتی که واژه امام (ع) یا اولی‌الامر در آن به‌کار رفته است آیات فراوانی با امامت و رهبری پیوند دارد، از جمله برخی آیاتی که در آن مفهوم هدایت آمده ﴿وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۱۸۱]؛ ﴿قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ [۱۸۲]، آیه‌ای که مؤمنان را به همراهی با صادقان فرا می‌خواند ﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [۱۸۳]، آیه ولایت ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ [۱۸۴]، آیه‌ای که می‌گوید اگر به برخی در زمین قدرت داده شود نماز را برپا می‌دارند، زکات می‌دهند و امر به معروف و نهی از منکر می‌کنند ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ [۱۸۵] و آیاتی که در آن از اعطای مُلک به برخی سخن به میان آمده است. ﴿أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا [۱۸۶]؛ ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [۱۸۷][۱۸۸]

در روایات فراوانی نیز، مصادیق یا تأویل آیاتی از قرآن، مانند: ﴿فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [۱۸۹][۱۹۰]، ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ [۱۹۱][۱۹۲] و ﴿وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ [۱۹۳][۱۹۴] امامان (ع) دانسته شده‌اند[۱۹۵].

در قرآن و احادیث اسلامی، کلمه "امام"، فی الجمله در معنای لغویِ آن به کار رفته است؛ یعنی هر چیزی که مورد پیروی واقع شود اعم از انسان و غیر انسان، مانند: ﴿وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً [۱۹۶] حق مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۱۹۷] و باطل مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۱۹۸]؛ ولی غالبا این واژه به پیشوایان حق و کسانی که به بالاترین نقطه قلّه انسانیت صعود کرده‌اند، اطلاق می‌گردد و استعمال آن در معنای لغوی، اندک است و نیز استعمال آن در «امامان آتش»، به لحاظ نشان دادن نقطه نهاییِ انحطاط انسان، در مقابل نقطه اوج تکامل اوست. به هر حال، آیات و احادیثی که در این جا تحت عنوان «امامت» خواهند آمد، اختصاص به امامت امامان حق دارند[۱۹۹]

خدای سبحان در آیات متعددی به موضوع امامت اشاره و برای امام ویژگی‌هایی آورده است. این ویژگی‌ها در تعریف امامت، تأثیر بسزایی دارد.

نمونه‌های زیر، برخی از مهم‌ترین آیات است:

  1. ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۲۰۰].
  2. ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ[۲۰۱].
  3. ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ[۲۰۲].

بر پایه آیات یاد شده، چند ویژگی برای امامت دست‌یافتنی است:

  1. امامت به جعل الهی است: ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ، ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ.
  2. گستره امامت امام، مردم است: ﴿جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ.
  3. امامت، عهد الهی است: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي.
  4. امامت به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ.
  5. امام، دارای هدایت تکوینی یا هدایت به امر است: ﴿يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا.
  6. هدایت به امر، دو مقدمه دارد: کمال علمی‌ یا یقین: ﴿وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ؛ کمال عملی یا صبر: ﴿لَمَّا صَبَرُوا[۲۰۳].

روابط مفهومی امامت با واژگان همسو

رابطه با نبوت و رسالت

در قرآن کریم هر چهار کلمه خلیفه، امام، نبوت و رسالت یا مشتقات آن، استعمال شده است که آیات دارای کلمه خلیفه در ذیل عنوان مفهوم خلیفه در قرآن مطرح شد.

اما کلمه امام، در قرآن مجید، بر مصادیق مختلفی استعمال شده است که به دو دسته تقسیم می‌شود:

  1. مصادیق غیر بشری، مانند لوح محفوظ‍‌: ﴿وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ[۲۰۴]
  2. کتاب آسمانی: ﴿وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً[۲۰۵].

مصادیق بشری که از جهت حقانیت و بطلان، به دو دسته تقسیم می‌شود:

  1. امام حق: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا[۲۰۶]
  2. امام باطل: ﴿فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ[۲۰۷] و ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ[۲۰۸].

امّا امامت در اصطلاح دینی به دو صورت عام و خاص است که در معنای عام، شامل نبوت و رسالت به عنوان مقتدا و اسوه می‌شود و در معنای خاص، شامل آنها نشده و در بعضی موارد بعد از تحقق مقام نبوت و رسالت است﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۲۰۹]. یا مقام ویژه‌ای است که از طرف خدای سبحان به اوصایای پیامبران (ع)، عنایت می‌شود.

اما کلمه نبوت، ۵ بار ﴿مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۲۱۰]؛ ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۲۱۱]؛ ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۲۱۲]؛ ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ [۲۱۳]؛ ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۲۱۴] در قرآن استعمال شده و در اصل و ریشه آن، اختلاف است. بعضی گفته‌اند: از نَبَأ به معنای خبر مشتق شده[۲۱۵] و برخی دیگر نوشته‌اند: از نبوه (بر وزن نغمه) به معنای رفعت و بلندی مقام، مشتق شده است[۲۱۶]؛ لذا با لحاظ‍ ریشه، ترجمه آیه شریفه ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا[۲۱۷] دو گونه می‌شود؛ ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده حق و پیام‌آور برای خَلق بود.

ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده‌ای والامقام بود.

اما کلمه رسالت فقط‍ یک بار﴿فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ[۲۱۸] و جمع آن "رسالات"، ۸ بار در قرآن مجید استعمال شده است؛ و معنای رسالت این است که مأموریتی بر عهده کسی بگذارند و او موظف به تبلیغ و ادای آن شود[۲۱۹].

رابطه با خلافت

در فرهنگ اسلامی "امامت" و "خلافت" حقیقتی واحد را بیان می‌‌کنند با این تفاوت که "خلافت" به جنبه جانشینی از پیامبر (ص) دلالت دارد و "امامت" به جنبه رهبری جامعه اسلامی. در متون دینی هر دو تعبیر به کار رفته است و اشاره به مصداق واحد دارد: در حدیث یوم الانذار رسول خدا (ص) امیرالمؤمنین علی (ع) را این گونه معرفی کرده است: «إِنَّ هَذَا أَخِي وَ وَصِيِّي وَ وَزِيرِي وَ خَلِيفَتِي فِيكُمْ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَ أَطِيعُوا»[۲۲۰]. رسول خدا (ص) در معرفی امیرالمؤمنین (ع) و سایر جانشینان خود کلمه "امام" را به کار گرفته و می‌‌فرماید: «أَلَا إِنَّهُ الْمُبَلِّغُ عَنِّي وَ الْإِمَامُ بَعْدِي فَزَوْجُ ابْنَتِي وَ أَبُو سِبْطَيَّ... هُوَ الْإِمَامُ أَبُو الْأَئِمَّةِ الزُّهْرِ فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَكَمِ الْأَئِمَّةُ بَعْدَكَ قَالَ اثْنَا عَشَرَ عَدَدَ نُقَبَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ»[۲۲۱].

و در همین روایات جانشینان دوازه گانه در لسان رسول خدا (ص) از تعبیر خلیفه نیز استفاده شده است: «لَا يَزَالُ هَذَا الْإِسْلَامُ عَزِيزاً إِلَى اثْنَيْ عَشَرَ خَلِيفَةً»[۲۲۲]. امام رضا (ع) نیز با هر دو تعبیر "امامت" و "خلافت" به یک مصداق اشاره می‌‌کند: «إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ (ص)»[۲۲۳]. بنابراین امیرالمؤمنین علی (ع) به اعتبار اینکه از پیامبر (ص) نیابت و خلافت دارد "خلیفه النبی" (ص) و به اعتبار پیشوایی و رهبری "امام المسلمین" نامیده می‌‌شود.

ممکن است گفته شود: هر چند امامت و خلافت در منابع دینی به یک مصداق اشاره دارد اما در طول تاریخ افرادی که شایستگی زعامت و رهبری بر امت اسلامی نداشتند بر امت چیره شده و خود را خلیفه خوانده و زعامت اهل بیت (ع) را به رسمیت نشناختند بنابراین لفظ "خلیفه" به لحاظ تاریخی نزد شیعیان قداستی که لفظ "امام" دارد را، از دست داده است[۲۲۴]. لازم به تذکر است که در متون دینی گاه از "امام" به "حجت"[۲۲۵] تعبیر شده به ملاحظه حجت و دلیل بودن امام و گاه به "عالم"[۲۲۶] تعبیر شده است به ملاحظه شأن تعلیمی امام برای امت[۲۲۷].

نظام امامت و نظام خلافت

رابطه با حجت الهی

رابطه با ولایت

رابطه با وصایت

رابطه با امارت (ملک)

رابطه با وزارت

رابطه با قیمومیت

حقیقت امامت

ضرورت امامت

وجود امام (ع) در هر عصر و زمان و در هر جامعه‌ای برای هدایت انسان‌ها به سوی کمال و برقراری نظم در جامعه ضرورت دارد[۲۲۸]: ﴿إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۲۲۹] روایات تفسیری این آیه نیز این حقیقت را تأیید می‌کند که امامی زنده تا روز قیامت در میان انسان‌ها حضور دارد[۲۳۰]؛ همچنین براساس روایاتی درباره سوره قدر، در شب قدر هر سال تا روز قیامت، فرشتگان بر امام (ع) آن زمان نازل می‌شوند و این سوره دلیل روشنی بر وجود امام (ع) در همه زمانهاست [۲۳۱][۲۳۲].

ادله ضرورت وجود امام

جایگاه امامت

اصل اعتقادی بودن امامت

فرع فقهی بودن امامت

جایگاه امامت در نظام معارف دینی

جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام

جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام

جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام

جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام

جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام

اهمیت بحث امامت

اهمیت امامت در قیامت

غایت امامت (چرایی امامت)

چرایی امامت در دو سطح قابل بررسی است:

  1. غایت امامت: والاترین و نهایی ترین هدف الهی از تعیین امام (رسیدن بشر به مقام خلافت الهی که در خود امام با تربیت الهی صورت می‌گیرد و در غیر امام با تربیت امام و تبعیت از او حاصل می‌گردد)؛
  2. حکمت امامت: به معنای بیان اهداف و راهبردهای کلان الهی (چرایی فعل خدا در جعل امامت)، شمردن شؤون (جایگاه ها و مقامات) و همچنین تشریح وظایف (رسالت ها و مأموریت ها) و کارکردهای امام و نظام امامت (فواید و منافع مترتب بر جعل و پیاده‌سازی امامت).

در روایات از امامت، به عنوان غایت خلقت تعبیر شده است؛ به گونه‌ای که اگر لحظه‌ای زمین از امام خالی باشد، بر اهلش خشم خواهد نمود و آنان را در کام خود فرو خواهد برد [۲۳۳]. از این روایت و نظایر آن به دست می‌آید که سرنوشت زندگی انسان و سایر جانداران در زمین به وجود امام بستگی دارد؛ یعنی از زمانی که در زمین حیات وجود داشته، امام نیز بوده است و تا هنگامی‌ که زندگی جریان دارد، امام نیز وجود خواهد داشت. بر این اساس، امام در نظام خلقت نقش علیت دارد. علیت امام در نظام طبیعت و در سطحی فراتر در نظام خلقت، به دو گونه فاعلی و غایی امکان‌پذیر است؛ یعنی وجود امام در سلسله علل فاعلی و غایی جهان قرار دارد، هر چند علة العلل در هر دو سلسله خداوند متعال است. بدین جهت است که درباره امام عصر (ع) آمده است: "بقای دنیا به بقای امام عصر (ع) است، و به یُمن و برکت او موجودات روزی داده می‌شوند و به واسطه وجود او زمین و آسمان پابرجاست"[۲۳۴][۲۳۵]

صدرالمتألهین در شرح این گونه احادیث گفته است: خداوند سبحان موجودات را با تفاوت درجات و مراتبی که از نظر برتری و پست تری دارند آفرید. پایین‌ترین مرتبه موجودات مواد عنصری زمین است که دورترین فاصله را از لطافت وجودی دارد، اما قابلیت تحول و تکامل وجودی را دارد. اراده حکیمانه خداوند اقتضا کرده است که این مواد عنصری، مسیر تکامل را طی کرده و به غایات وجودی خود "مرتبه بالاتر وجود" برسند. بر این اساس، در مسیر تکامل موجودات که از طریق علت غایی تحقق می‌یابد هر موجودی که مرتبه بالاتر دارد علت غایی موجود پایین‌تر است. بدین ترتیب، زمین را برای گیاه آفرید و گیاه را برای حیوان و حیوان را برای انسان، و از آنجا که در میان افراد انسان نیز مراتب کمال و نقص وجود دارد، کامل‌ترین انسان را غایت وجود انسان‌های دیگر قرار داد که در حقیقت غایت همه موجوداتی است که در مرتبه پایین‌تر از انسان قرار دارند. او همان انسان کامل است که در مرتبه امامت است، او جانشین خداوند در زمین است و چون وجود چیزی بدون غایت آن محال است، وجود جهان بدون وجود امام ناممکن خواهد بود[۲۳۶][۲۳۷]

قلمرو امامت

امامت شأنی

امامت فعلی

امامت صامت

امامت ناطق

ابعاد امامت

اثبات امامت

شرایط امامت (بایستگی‌های امام)

نصب الهی امام (اصطفاء)

علم ویژه الهی (علم لدنی)

امامان (ع) حق که مسئولیت خطیر هدایت مردم به سعادت و کمال و مدیریت جوامع انسانی را بر عهده دارند، باید از دانش گسترده برخوردار باشند، تا بتوانند این مسئولیت را به انجام رسانند، افزون بر این لازم است علم آنان از خطا و شک مصون باشد، تا مردم بتوانند به آنان اعتماد کنند و هدایت ایشان را پذیرفته و تحت حاکمیت آنان به اهداف مادی و معنوی خود برسند، ازاین‌رو خداوند طالوت را با برتری در دانش و نیروی جسمانی برای حاکمیت بر بنی‌اسرائیل برگزید: ﴿إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ [۲۳۸] و نیز اولواالامر را مرجع علمی مسلمانان در تشخیص حق و باطل و صدق و کذب معرفی کرد و به آنان فرمان داد تا در هنگام دریافت گزارشها به اولواالامر به عنوان صاحبان آگاهی و قدرت تشخیص مراجعه کنند تا با استنباط حق و صدق، آنان را آگاه سازند: ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ [۲۳۹] مقصود از اولواالامر در این آیه همان کسانی هستند که در آیه ۵۹ سوره نساء به آنان اشاره شده و حکم ایشان در عصمت و وجوبِ اطاعت مانند رسول خداست (ص) [۲۴۰][۲۴۱]. و مصادیق آن بر اساس روایات، اماماناند (ع)[۲۴۲] با توجه به اینکه آیه، اولواالامر را آگاه به ریشه مسائل معرفی کرده به‌گونه‌ای که اگر دیگران به آنان مراجعه کنند راهنماییشان می‌کنند، استفاده می‌شود که علم آنان آمیخته به جهل و شک و خطا نیست و این در مورد غیر معصومان صدق نمی‌کند، افزون بر این از ذیل آیه فهمیده می‌شود که وجود اولواالامر نوعی فضل و رحمت الهی است که اطاعتشان مردم را از پیروی شیطان باز می‌دارد: ﴿وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً [۲۴۳] و تنها پیروی از معصومان می‌تواند انسان را از گمراهی و پیروی شیطان به طور قطع باز دارد، زیرا غیر معصوم ممکن است خود گرفتار لغزش و خطا شود[۲۴۴][۲۴۵]. از دیگر آیاتی که علم امام (ع) از آن استفاده می‌شود آیه ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۲۴۶] و ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۲۴۷] است که براساس آن باید انسان‌ها اموری را که نمی‌دانند از اهل ذکر بپرسند. گرچه مضمون آیه عام و ارشاد به اصلی عقلایی یعنی وجوب رجوع جاهل به اهل خبره است [۲۴۸]؛ ولی کامل‌ترین مصداق «اهل ذکر» امامان (ع) هستند [۲۴۹]، چنان‌که در روایات فراوانی نیز آمده است که مقصود از اهل ذکر ائمه‌اند (ع) [۲۵۰] در آیات دیگری نیز با تعبیراتی نظیر راسخان در علم: ﴿وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ [۲۵۱][۲۵۲]، کسی که علم کتاب نزد اوست: ﴿وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ [۲۵۳][۲۵۴] و کسانی که به آنان علم داده شده: ﴿بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ [۲۵۵][۲۵۶] به عالمانی اشاره شده که مصادیق کامل آنها امامان (ع) هستند. شایان ذکر است که بر پایه روایات فراوانی از امامان (ع) آنان به غیب و همه علومی که در اختیار فرشتگان، پیامبران و رسولان قرار گرفته عالم‌اند [۲۵۷] و علم آنان دارای منابع فراوانی است؛ مانند: تحدیث و الهام، وراثت از پیامبر اکرم (ص) و امام (ع) پیش از خود، جفر و جامعه، مصحف فاطمه (س) و صحیفه امیرمؤمنان، امام علی (ع) [۲۵۸][۲۵۹].

عصمت

بر اساس آموزه‌های قرآن، امام (ع) دارای ویژگی‌هایی است که مهم‌ترین آنها عصمت است[۲۶۰]. خدای سبحان در پاسخ حضرت ابراهیم (ع) که از خدا خواست تا امامت را در ذرّیه او قرار دهد فرمود: عهد من به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ [۲۶۱] مفسران با استناد به این آیه عصمت را برای امام (ع) لازم می‌دانند و لزوم عصمت را این‌گونه تبیین می‌کنند که امام (ع) مقتدا و رهبری است که اقتدای به او واجب است و اگر امام (ع) معصیت کند بر آدمیان نیز از باب لزوم اطاعت از امام (ع)، معصیت واجب خواهد بود و این امر محال است، زیرا معصیت ممنوع است و جمع فعل و ترک غیر ممکن است، ازاین‌رو عصمت در امامان (ع) لازم است تا این محذور پیش نیاید[۲۶۲] ناگفته نماند که آیه بر عصمت امام (ع) در طول حیات و تمام عمر دلالت می‌کند بنابراین کسی که در قسمتی از عمر خود گرفتار فسق یا شرک باشد شایستگی مقام امامت را نخواهد داشت [۲۶۳][۲۶۴]. نیز خداوند در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۲۶۵] از مؤمنان می‌خواهد، تقوای الهی را پیشه ساخته و به طور مطلق [۲۶۶] با صادقان باشند: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۲۶۷] بی‌تردید لازمه همراهی مطلق با آنان، عصمت آنهاست[۲۶۸][۲۶۹]. همچنین در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۲۷۰]، اطاعت از اولواالامر در ردیف اطاعت پیامبر (ص) و اطاعت پیامبر (ص) در ردیف اطاعت خدای متعال قرار گرفته است و چون اطاعت خدا به صورت مطلق واجب است بنابراین، اطاعت پیامبر (ص) و اولواالامر نیز به طور مطلق واجب است و لازمه وجوب اطاعتِ مطلق، عصمت است [۲۷۱] دلالت آیه بر عصمت چنان واضح و روشن است که برخی از اهل سنت نیز نتوانسته‌اند آن را انکار کنند، گرچه مصداق اولواالامر در نظر آنان، اهل حلّ و عقد از امت‌اند که مجموع آنان ـ به شرط اجتماع ـ خطا نمی‌کنند [۲۷۲]؛ ولی چون اهل حل و عقد کسانی‌اند که ممکن است مرتکب خطا بشوند از عصمت بهره‌ای ندارند و نمی‌تواند مراد آیه اهل حل و عقد باشد[۲۷۳][۲۷۴].

افضلیت

تعیین امام

راه‌های تعیین امام

دیدگاه شیعه

نصب یا جعل الهی امام

دیدگاه اهل سنت

انتخاب امام

نظریه شوری
نظریه بیعت

نظریه غلبه و استیلا

شئون امام (مناصب امام)

مرجعیت علمی و مرجعیت دینی

نقل دین

حفظ دین

تبیین معارف دینی

ولایت باطنی

وظایف امام

رهبری اجتماع (ولایت امر)

حقوق امام (وظایف امت در برابر امام)

حق تقدیم (افضلیت)

حق وصایت

حق امامت و ولایت

وظیفه سلم بودن برای امام و جنگ با دشمنان او

حق تولی

وظیفه تولی امام (پذیرش ولایت او)

وظیفه تبری از دشمن امام (بیزاری از دشمنان او)

حق معرفت (شناخت امام)

وظیفه شناخت شخصیت و جایگاه امام

وظیفه شناخت حقوق امام

وظیفه شناخت سیره و معارف امام

حق ایمان

وظیفه ایمان به امام و کفر به دشمنان او

حق محبت و مودت

وظیفه محبّت به امام و بغض به دشمنان او

وظیفه مودّت امام و عداوت با دشمنان او

حق نصح

وظیفه خیرخواهی برای امام (نصح برای امام)

حق سلام

حق صلوات

وظیفه صلوات بر امام و لعن بر دشمنان او

حق تمسک و اعتصام

وظیفه تمسّک و اعتصام به امام

حق تبعیت

وظیفه تبعیت از امام (معیت با امام)

حق اطاعت

وظیفه اطاعت امام

حق نصرت

وظیفه نصرت امام

حق وفاداری

وظیفه وفاداری در بیعت با امام

حقوق مالی

وظیفه پرداخت حقوق مالی امام

  1. حق انفال
  2. حق فیء
  3. حق خمس

حق زیارت

وظیفه دیدار و زیارت امام

حق اسوه بودن

وظیفه تأسی و اقتدا به امام

حق مرجعیت علمی

وظیفه اخذ علم از امام

وظیفه ارجاع امور به امام

وظیفه عرضه باورها بر امام

حق توسل

وظیفه توسل و تبرک به امام

حق دعا

حق ذکر

وظیفه احیای امر امامت

وظیفه حفظ و نشر میراث امام

حق ترفیع بیوت

حق تکریم

حق صله رحم

حق شکرگزاری

حق انتظار

وظیفه انتظار فرج محمد و آل محمد

حفظ اسرار امام

آثار و کارکردهای امامت

مصادیق امام

امامان از پیامبران الهی

امامت پیامبر خاتم (امامت کبری)

امامان از اهل بیت پیامبر خاتم

  1. امامت امام على
  2. امامت امام حسن مجتبى
  3. امامت امام حسين
  4. امامت امام سجاد
  5. امامت امام باقر
  6. امامت امام صادق
  7. امامت امام كاظم
  8. امامت امام رضا
  9. امامت امام جواد
  10. امامت امام هادى
  11. امامت امام حسن عسکری
  12. امامت امام مهدى

تاریخ امامان (دوران‌های امامت)

  1. دوره حضور؛
  2. دوره غیبت؛
  3. دوره ظهور؛
  4. دوره رجعت

سال‌شمار امامت امامان دوازده‌گانه

امامت در کودکی

تعریف امامت و شناخت حقیقت آن در مسائل مختلف امامت تاثیر دارد یعنی اگر امامت را براساس تعریف و تبیین حقیقت آن یک منصب و جایگاه الهی همانند نبوت بدانیم و به تعبیر دیگر اگر امامت را یک امر عرشی بدانیم، نوع نگاه ما به وظائیف و ویژگی‌ها و راه‌های شناخت نگاهی متناسب با این تلقی و برداشت از امامت خواهد بود. اما اگر امامت را مانند نبوت ندانیم، به تبع در مسأله وظائف و ویژگی‌ها و راه‌های تعیین و شناخت امام نگاه دیگری خواهیم داشت. بنابراین نزاع اصلی در بحث امامت یک نزاع مفهومی است نه نزاع مصداقی و می‌‌دانیم که روشن شدن موضوع بحث و تحریر محل نزاع در هر بحثی برای رسیدن به نتیجه از امور لازم و ضروری می‌‌باشد[۲۷۵].

امامت عام

تعریف امامت

امامت در لغت به معنای قصد، توجه و آهنگ چیزی کردن[۲۹۷] و در اصطلاح به معنای پیشوا و رهبر است. درباره مفهوم، حدود، وظایف و چگونگی انتخاب امام در میان مسلمانان اختلاف است[۲۹۸]، به طوری که مسئله امامت از کهن‌ترین و بنیادی‌ترین مباحث عقیدتی و مفاهیم سیاسی در میان فرقه‌های اسلامی است. امامت در نگاه شیعی، ادامه نبوت و همانند آن به نصب و نص الهی در شمار اصول دین است[۲۹۹]. امام دارای شئونی همچون رهبری سیاسی، زعامت اجتماعی، مرجعیت دینی، تبیین وحی و ولایت باطنی و معنوی است؛ در حالی که در دیدگاه اهل سنت، امامت از فروع دین و از افعال مکلفان شمرده می‌شود[۳۰۰].[۳۰۱]

معناشناسی

امامت به معنای پیشوایی، پیشروی و رهبری است. امام نیز به معنای پیشوا، پیشرو، مقتدا[۳۰۲]، قیم، مصلح، الگو، راه اصلی و راهنما است. کسی یا چیزی که از آن پیروی شود، انسان باشد یا کتاب یا چیزی دیگر، به حق باشد یا بر باطل، امام است[۳۰۳].

ریشه این واژه "ام‏م" و به معنای قصد یا قصد با توجه خاص است. این معنا در همه مشتقات آن محفوظ است. امام نیز کسی است که همواره مقصود و هدف حرکت و تلاش دیگران قرار گیرد؛ گرچه با اختلاف موارد و قصدکنندگان و جهات و اعتبارات، گوناگون می‌‏شود؛ مانند امام ‏جمعه و جماعت، امام هدایت و امام ضلالت. بر این اساس، دیگر معانی این واژه و مشتقات آن، از لوازم معنای ریشه است. واژه امام بر زن و مرد اطلاق می‌‏شود و جمع آن "ائمّه" و "ایمّه" است.

در اصطلاح کلامی معانی متعددی از این واژه ارائه شده که شایع‌‏ترین معنای آن، ریاست عمومی در امور دین و دنیا است و برخی جانشینی پیامبر (ص) در حفظ دین و سیاست دنیا را در تعریف اصطلاحی آن آورده‌‏اند. برخی کامل‏ترین تعریف را ریاست بالاصاله عمومی در امر دین و دنیا در دار تکلیف می‏‌دانند که عموم مردم را به حفظ مصالح دین و دنیایشان ترغیب و از آنچه به حال آنان زیانبار است منع کنند.

شیخ طبرسی با ژرف‌‏نگری در عبارات لغت‏دانان کوشیده است دایره معنای امام را گسترده‏‌تر تعریف کند. وی به جایگاه امام و پیروی مردم از امام توجه کرده و در این‌‏باره نوشته است: از لفظ امام دو چیز را می‌‏توان استفاده کرد:

  1. امام کسی است که به کارها و گفته‌‏های وی اقتدا می‌‏شود.
  2. امام کسی است که به اداره کردن و برنامه‌‏ریزی کار مردم اقدام می‌‏ورزد و دارای جایگاهی چون مجازات تجاوزکاران به حقوق دیگران، سرپرستی کارگزاران، اقامه حدود الهی، جنگیدن با جنگ‏‌افروزان و اختلاف‌‏برانگیزان است.

بر پایه معنای نخست، هیچ پیامبری نیست، مگر آنکه امام بوده است؛ اما بر اساس معنای دوم، هر پیامبری لازم نیست امام باشد؛ زیرا امکان دارد پیامبری از ناحیه خدای متعال ماموریت مجازات جنایت‏کاران و جنگیدن با دشمنان و دفاع از دین و مبارزه با کافران را نداشته باشد[۳۰۴].

از این عبارت مرحوم شیخ طبرسی و برداشت وی از لفظ امام به دست می‌‏آید که نوع ماموریت و جایگاه امام به دلیل آنکه مردم لازم است از افعالش و گفتارش پیروی کنند، با نوع مأموریت نبی و رسول متفاوت است؛ زیرا لازمه اقتدا به امام، اطاعت از فرامین او در به اجرا درآوردن دستورالعمل‌‏های اجرایی است. با این تعریف، امام به کسی گفته می‌‏شود که رهبری جامعه‏‌ای کوچک یا بزرگ را برعهده دارد و به اداره امور زندگی آن‏ها می‌‏پردازد و مردم از اقدامات و دستور العمل‌‏های وی پیروی می‌‏کنند.

امروزه در حوزه علم کلام، امام و امامت، دارای بار معنایی خاصی است که تفسیرهای گوناگونی از آن ارائه شده است. متکلمان اسلامی ـ شیعه و اهل سنت ـ امام و به دنبال آن، خلیفه را درباره کسی به کار می‌‏برند که از ناحیه پیامبر گرامی (ص) نیابت و ریاست یافته است؛ تا امور دینی و دنیوی مردم را بر عهده گیرد و دین و دنیای آنان را سامان داده، آباد سازد؛ از این‌‏رو بر مردم است تا از دستورات وی پیروی کنند.

قاضی ایجی از متکلمان نامور اهل سنت در المواقف، امامت را عبارت از "ریاست عمومی در امور دین و دنیای مردم" دانسته است[۳۰۵] و همو نوشته است: "امامت، جانشینی رسول (ص) در برپایی امور دین است؛ به گونه‌‏ای که بر همه امت اسلامی پیروی از او واجب می‏‌باشد"[۳۰۶].

ابن خلدون دیگر چهره معروف دانشمندان اهل سنت، امامت را این‏گونه تفسیر کرده است: "امامت، جانشینی از صاحب شریعت در حفظ دین و سیاست‏گذاری و اداره امور دنیایی مردم است"[۳۰۷].

سعد الدین تفتازانی در شرح المقاصد نوشته است: "امامت، ریاست عمومی در امور دین و دنیای مردم به هدف خلافت از ناحیه پیامبر (ص) است[۳۰۸].

سید شریف جرجانی در شرح المواقف نوشته است: امامت، جانشینی رسول گرامی در برپایی دین و حفظ اسلام است؛ به گونه‏‌ای که بر همه امت اسلامی پیروی از امام واجب است. و خلیفه، امام نامیده می‌‏شود[۳۰۹].

بنابراین، امامت، به معنای ریاست عمومی فردی خاص بر امور دین و دنیای مردم در دنیا بالاصاله یا به جانشینی از پیامبر است؛ زیرا امامت، دارای شأن‏هایی همچون رهبری سیاسی و زعامت اجتماعی و مرجعیت دینی و تبیین و تفسیر وحی و ولایت باطنی و معنوی است که از این جهت، امام حجت خدا در زمان، ولی اللّه، انسان کامل حامل معنویت کلی انسانیت و قطب است[۳۱۰].

طرح مباحث امامت و بحث تقریب بین مذاهب

طرح بحث امامت از سوی عالمان شیعه همواره حساسیت مخالفین را برانگیخته تا آنجا که کار به قتل و کشتار انجامیده است. از این‌رو امروزه برخی پرداختن به مسأله امامت را موجب بروز تنش و اخلال در امر زندگانی مسالمت‌آمیز بین مسلمین تلقی کرده و معتقدند که باید از طرح این مسأله اختلافی خودداری گردد. اما بسیار روشن و مبرهن است که تحقیق دربارۀ مذاهب و ادله و آرای هر مذهب یکی از راه‌های نزدیک شدن دیدگاه‌های مذاهب مختلف به یکدیگر است. بحث و گفت و گو پیرامون مسائل اختلافی با رعایت موازین بحث و حفظ اصول و آداب مناظره راه را برای اتحاد بر سر حقیقت هموار می‌سازد. بدیهی است تقریب و یا اتحادی پسندیده و نیکو است که بر محور حق باشد و صرفا چنین تقریبی مورد رضای پروردگار است. از این‌رو آموزه‌های دینی و اعتقادی-که برگرفته از تعالیم وحیانی رسول خدا(ص) و مطابق با حقیقت است-باید محور اتحاد قرار گیرد، چنین اتحاد و تقریبی هرگز اتفاق نخواهد افتاد مگر آنکه پیرامون مسائل مورد اختلاف بحث و دقت نظر صورت گیرد و پس از روشن شدن حقیقت همگان تسلیم آن گردند، در نتیجه کتمان اختلاف و مسکوت گذاردن آن هرگز به تقریب بین مذاهب کمک نخواهد کرد. همۀ شخصیت‌هایی که با خلوص نیت و در جهت رضای خداوند سبحان و مصلحت اسلام و مسلمین گام برمی دارند اذعان دارند که طرح موارد اختلافی و بحث و گفتگو پیرامون این مسائل با حفظ آداب مناظره، بسیار مفید و بلکه لازم و ضروری است.

هر چند، بین داعیان و پرچم داران نظریه تقریب بین مذاهب نیز اختلاف در روش و اسلوب کار وجود دارد. چنان که بر مراجعه کنندۀ به مؤلفات مرحوم شرف الدین و مرحوم کاشف الغطاء مخفی نمی‌باشد. برخی معتقدند که اصلا نباید از مسائل اختلافی سخن گفت بلکه باید آنها را کنار گذاشت و مشترکات را اخذ کرد. اما آیا مسکوت ماندن اختلافات حقیقتا منجر به همدلی و نزدیکی می‌گردد؟! برخی نیز براین باورند که راه تقریب بین مذاهب، تجدید نظر و بررسی روایات فریقین است. تمام روایات نبوی، در اصول اعتقادات و احکام شرعی، باید مورد بازخوانی و تجدید نظر قرار گیرد. در مرتبۀ دوم کتاب‌های تاریخ و سیره نبویه بازنگری شوند. این طرح نیز بسیار خوب است، اما پیش از هر چیز قائلین به این نظریه با چند سؤال مواجه خواهند شد: ملاک تعیین افرادی که صلاحیت تجدید نظر دارند چیست؟ به عبارت دیگر چه اشخاصی صلاحیت بازخوانی کتب حدیث و فقه و تاریخ را دارند؟ آیا متصدیان تجدید نظر مورد قبول همگان خواهند بود؟ و رد و اثبات آنان مورد توافق عمومی قرار خواهد گرفت؟ مسلم است که بدون آشکار شدن واقع بر همگان، اقبال عمومی در هیچ مسأله‌ای ممکن نیست. در نتیجه بحث و نظر پیرامون مسائل مورد اختلاف جهت روشن شدن حقایق، امری است که کسی نمی‌تواند در اهمیت آن تردید کند.[۳۱۱]

پانویس

  1. ابن منظور، لسان العرب، ج۱۲، ص۲۲.
  2. علامه حلی، باب حادی‌عشر، ص۱۰؛ عضدالدین ایجی، المواقف، ج۳، ص۵۷۴.
  3. تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۴.
  4. اصول کافی، ج۱، ص۲۰۰.
  5. جواد محدثی|محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی (کتاب)|فرهنگ‌نامه دینی، ص۳۲.
  6. «و هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.
  7. «و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷؛ سوره احقاف، آیه ۱۲.
  8. «و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند» سوره انبیاء، آیه ۷۳.
  9. «با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید» سوره توبه، آیه ۱۲.
  10. «و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند» سوره قصص، آیه ۴۱.
  11. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  12. «هیچ بشری را نسزد که خداوند به او کتاب و حکمت و پیامبری بدهد» سوره آل عمران، آیه ۷۹.
  13. «آنان کسانی هستند که به آنها کتاب و داوری و پیامبری دادیم» سوره انعام، آیه ۸۹.
  14. «و ما به او اسحاق و (نوه‌اش) یعقوب را بخشیدیم و در فرزندان او پیامبری و کتاب (آسمانی) را نهادیم» سوره عنکبوت، آیه ۲۷.
  15. «و به راستی ما به بنی اسرائیل کتاب (آسمانی) و داوری و پیامبری دادیم» سوره جاثیه، آیه ۱۶
  16. «و نوح و ابراهیم را فرستادیم و در فرزندان آنان پیامبری و کتاب (آسمانی) نهادیم» سوره حدید، آیه ۲۶.
  17. تبیان، ج۷، ص۱۳۳؛ کنزالدقائق، ج۸، ص۲۳۲؛ المیزان، ج۲، ص۱۳۹.
  18. مجمع البیان، ج۶، ص۸۰۰؛ کشف الاسرار، ج۶، ص۵۴.
  19. «و در این کتاب از موسی یاد کن که ناب و فرستاده‌ای پیامبر بود» سوره مریم، آیه ۵۱.
  20. «(صالح) از آنان روی گردانید و گفت: ای قوم من! بی‌گمان پیام پروردگارم را به شما رسانده‌ام و برای شما خیرخواهی کرده‌ام امّا شما خیرخواهان را دوست نمی‌دارید» سوره اعراف، آیه ۷۹.
  21. عبدالله حق‌جو|حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن (کتاب)|ولایت در قرآن، ص:۵۶-۵۸.
  22. محسن اراکی|اراکی، محسن، https://www.aparat.com/v/FYjv0?playlist=376197 درس اول «امامت در اندیشه اسلامی»
  23. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  24. نهج البلاغه، خطبه ۳.
  25. رضا محمدی|محمدی، رضا، امام‌شناسی ۵ (کتاب)|امام‌شناسی، ص:۳۰-۳۱.
  26. لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰؛ فخرالدین طریحی، مجمع البحرین، ج۱، ص۱۰۵.
  27. لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰.
  28. «من تو را پیشوای مردم می‌گمارم» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  29. «و ما را پیشوای پرهیزگاران کن» سوره فرقان، آیه ۷۴.
  30. «روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم» سوره اسراء، آیه ۷۱.
  31. «هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.
  32. «و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷.
  33. «و پیش از آن، کتاب موسی پیشوا و رحمت بود» سوره احقاف، آیه ۱۲.
  34. «و (نشانه‌های) آن دو شهر (لوط و ایکه) بر سر راهی آشکار است» سوره حجر، آیه ۷۹.
  35. وجوه قرآن، ص۲۸-۲۹؛ اسماعیل بن احمد، وجوه القرآن، ص۲۸-۲۹ و ص۹۸-۹۹.
  36. ر.ک: المفردات، ج۱، ص۱۹۷.
  37. آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۴- ۱۵۶.
  38. مراد از قید «بالاصالة لا بالنیابة» در تعریف امامت این است که امامت مورد نظر اسلام و شیعه، امری اصلی و منصبی الهی است، نه امری نیابتی و وکالتی از سوی مردم، که امامت و رهبری مطرح در حکومت‌های رایج در گذشته و حال از این قسم است.
  39. اَلاِمَامَهُ رِیَاسَهٌ عَامَّهٌ فِی الدِّینِ بِالاِصَالَهِ لا بِالنِّیَابَهِ عَمَّن هُوَ فِی دَارِ التَّكلیِفِ؛ الحدود والحقایق، سید مرتضی علم الهدی، ص۴۱.
  40. الإمام اسم لمن له الولايه علی الأمة و التصرف في أمورهم علی وجه لا يكون فوق يده يدٌ؛ شرح الأصول الخمسة، ص۵۰۹.
  41. شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۲.
  42. الامام هو الذي يتولي الرئاسة العامّة في الدين و الدنيا جميعاً؛ شرح العبارات المصطلحة بین المتکلمین، به نقل از امامت‌ پژوهی، ص۴۲.
  43. برگرفته از تمهید الأصولی فی علم الکلام، ابی جعفر محمد بن حسن طوسی، ص۳۴۸ - ۳۴۹.
  44. الامامة رياسة عامة في امور الدين و الدنيا؛ شرح المواقف، شرح از سید شریف علی بن محمد جرجانی، ج۸، ص۲۴۵.
  45. الأمام هو الانسان الذي له الرياسة العامة في أمور الدين و الدنیا بالأصالة فی دار التکلیف؛ الاَلفین (دو هزار دلیل) فی امامة امیرالمؤمنین علی بن ابی‌طالب(ع)، جمال الدین حسن بن یوسف المطهر الحلّی، ص۲.
  46. به نقل از امامت‌پژوهی، ص۴۱.
  47. الامامة رئاسة عامة دينية مشتملة علی ترغيب عموم الناس في حفظ مصالحهم الدينية و الدنياوية و زجرهم عما يضرهم بحسبها؛ قواعد العقائد، تحقیق علی ربانی گلپایگانی، ص۱۰۸.
  48. قواعد المرام فی علم الکلام، میثم بن علی بن میثم البحرانی، ص۱۷۴.
  49. عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۱۷-۱۹.
  50. یعنی اختلاف فقط در این است که امام کیست و نه امامت چیست.
  51. و يجب طاعة الإمام ما لم يخالف حكم الشرع سواء كان عادلاً أو جائراً؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۳-۳۳۴.
  52. گوهر مراد، ملا عبدالرزاق لاهیجی، ص۴۶۲.
  53. عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۰-۲۲.
  54. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  55. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  56. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  57. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  58. روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
  59. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  60. و کافران می‌گویند: چرا نشانه‌ای از پروردگارش بر او فرو فرستاده نشده است؟ تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۱۳.
  61. بگو آیا از شریکانتان کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری می‌کنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
  62. مردان و زنان منافق، همگون یکدیگرند که به کار ناپسند فرمان می‌دهند و از کار شایسته باز می‌دارند! و (در بخشش) ناخن خشکی می‌ورزند، خداوند را فراموش کرده‌اند و خداوند نیز آنان را از یاد برده است، بی‌گمان منافقانند که نافرمانند؛ سوره توبه، آیه: ۶۷.
  63. سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آورده‌اند، همان کسان که نماز برپا می‌دارند و در حال رکوع زکات می‌دهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
  64. همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا می‌دارند و زکات می‌پردازند و به کار شایسته فرمان می‌دهند و از کار ناپسند باز می‌دارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.
  65. آیا ایشان را بهره‌ای از فرمانروایی است؟ که در آن صورت سر سوزنی به کسی (چیزی) نمی‌دهند. یا اینکه به مردم برای آنچه خداوند به آنان از بخشش خود داده است رشک می‌برند؟ بی‌گمان ما به خاندان ابراهیم کتاب (آسمانی) و فرزانگی دادیم و به آنان فرمانروایی سترگی بخشیدیم؛ سوره نساء، آیه: ۵۳ - ۵۴.
  66. و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند:چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی هم به او گشایشی نداده‌اند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و نیروی تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد می‌دهد و خداوند نعمت‌گستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  67. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  68. پس به خداوند و پیامبرش و نوری که فرو فرستاده‌ایم ایمان آورید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره تغابن، آیه: ۸.
  69. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۴۱.
  70. بر آنند که نور خداوند را با دهانهاشان خاموش کنند و خداوند کامل‌کننده نور خویش است هر چند کافران نپسندند؛ سوره صف، آیه: ۸.
  71. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۱۶ - ۳۱۷.
  72. و ما برای آنان این گفتار را به هم پیوستیم باشد که پند گیرند؛ سوره قصص، آیه: ۵۱.
  73. الکافی، ج ۱، ص ۴۱۵؛ بصائر الدرجات، ص ۵۱۵.
  74. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  75. و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است؛ سوره هود، آیه: ۱۷.
  76. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  77. و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  78. http://lib.eshia.ir/27255/6/214 محمد محمدی ری‌شهری|محمدی ری‌شهری، محمد، دانشنامه قرآن و حدیث، ج ۱۰، ص۲۱۳ - ۲۱۴.
  79. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  80. «و اسحاق را و افزون بر آن (نوه‌اش) یعقوب را به او بخشیدیم و همه را (مردمی) شایسته کردیم و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند» سوره انبیاء، آیه ۷۲-۷۳.
  81. «و به راستی ما به موسی کتاب (آسمانی) دادیم -بنابراین در لقای او (با خداوند) تردیدی مکن- و ما آن (کتاب) را رهنمودی برای بنی اسرائیل قرار دادیم و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند» سوره سجده، آیه ۲۳-۲۴.
  82. مهدی مقامی|مقامی، مهدی، درسنامه امام‌شناسی (کتاب)|درسنامه امام‌شناسی، ص:۲۲-۲۳.
  83. المیزان، ج ۱۳، ص ۱۶۵ ـ ۱۶۶.
  84. تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۷.
  85. الکافى، ج ۱، ص ۱۹۱ ـ ۱۹۲.
  86. نورالثقلین، ج ۵، ص ۶۱۹ ـ ۶۴۲.
  87. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  88. سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  89. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  90. اصول کافی، ج۱، ص۱۳۳ـ ۱۳۴، ۱۴۹ـ ۱۵۱ و ۱۵۴؛ غایة المرام، ج۳، ص۱۲۷ـ ۱۲۹؛ البرهان فی تفسیر القرآن، ج۱، ص۱۴۹ـ ۱۵۱.
  91. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  92. الملل والنحل، ج۱، ص۲۲.
  93. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  94. «مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً»
  95. محمود یزدی مطلق و جمعی از نویسندگان، امامت پژوهی، ص۷۸-۷۹ با تلخیص.
  96. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  97. محسن خرازی، بدایة المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.
  98. محسن خرازی، بدایه المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.
  99. آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۸- ۱۶۰.
  100. «مَنْ مَاتَ وَ لَا يَعْرِفُ إِمَامَهُ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً»؛ اصول کافی، ج۲، ص۲۰ - ۲۱، روایات ۶ و ۹. نیز ر.ک: اصول کافی، ج۱، ص۳۷۱، روایت ۵ و ص۳۷۶، روایت ۱ و ۲ و ص۳۷۷، روایت ۳ و ص۳۷۸، روایت ۲ و ص۳۷۹، روایت ۱؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۹.
  101. اصول کافی، ج۲، ص۱۹، دنباله روایت مفصّل شماره ۵.
  102. «مَا عَرَفَكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ غَيْرُ اللَّهِ وَ غَيْرِي»؛ بحارالانوار، ج۳۹، ص۸۴.
  103. «لَا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّدٍ(ص) مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَحَدٌ وَ لَا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أَبَداً هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ وَ عِمَادُ الْيَقِينِ»؛ نهج‌البلاغه، صبحی صالح، خطبه ۲، ص۴۷.
  104. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  105. آیه ابتلا و نفی امامت و رهبری در جامعه اسلامی از انسان‌های فاسد و ستمکار در آن، دلیل روشنی است بر نادرستی دیدگاه علمای اهل سنّت و جماعت درباره امامت و جانشینی پیامبر(ص) که این مقام راحتی برای انسان‌های فاسدم و ستمکار روا می‌دانند!
  106. اصول کافی، ج۱، کتاب الحجة، باب نادر جامع فی فضل الامام و صفاته، روایت اول:
  107. زیارت جامعه کبیره از ادعیه معتبره‌ای است که علاوه بر کتب ادعیه به ویژه مفاتیح الجنان شیخ عباس قمی، در کتب روایی نیز آمده است. (ر.ک: بحارالانوار، ج۹۹، ص۱۲۷ - ۱۴۴؛ روضة المتقین، محمدتقی مجلسی، ج۵، ص۴۵۰ - ۴۵۳، من لا یحضره الفقیه، ج۲، ص۳۸۵ –۳۹۲.
  108. «السَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفَ الْمَلَائِكَةِ وَ مَهْبِطَ الْوَحْيِ وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ... وَ أَعْلَامِ التُّقَى... وَ حُجَجِ اللَّهِ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولَى... وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ... وَ لَكُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِيعَةُ وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِيمُ وَ الشَّأْنُ الْكَبِيرُ».
  109. عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۸-۳۳.
  110. «لَوْ بَقِيَتِ الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ لَسَاخَتْ‏»؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۳۷.
  111. « الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاء‏»؛ دعای عدیله.
  112. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  113. شرح اصول کافی، ص۴۶۲.
  114. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  115. خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  116. و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش می‌کنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز می‌بردند کسانی از ایشان که آن را در می‌یافتند به آن پی می‌بردند؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  117. الميزان، ج ۵، ص ۲۲؛ ج ۴، ص ۳۸۷ ـ ۳۹۱.
  118. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  119. روض‌الجنان،ج۶، ص۳۵؛ همان، ج۴، ص۳۸۷ـ ۳۹۱؛ ج ۵، ص ۲۳ ـ ۲۴.
  120. و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمی‌بود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی می‌کردید؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  121. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  122. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  123. و ما پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم؛ اگر نمی‌دانید از اهل ذکر (آگاهان) بپرسید؛ سوره نحل، آیه: ۴۳.
  124. و پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم، اگر نمی‌دانید از اهل کتاب بپرسید؛ سوره انبیاء، آیه: ۷.
  125. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  126. الميزان، ج۱۲، ص۲۸۵؛ پيام قرآن، ج۹، ص ۱۱۴.
  127. روض‌الجنان، ج ۱۳، ص ۲۰۹.
  128. و استواران در دانش؛ سوره آل عمران، آیه: ۷.
  129. الكافى،ج۱، ص۲۱۳؛ نورالثقلين، ج۱، ص۳۱۵ ـ ۳۱۸.
  130. و کسی که دانش کتاب نزد اوست؛ سوره رعد، آیه: ۴۳.
  131. مجمع‌البيان، ج ۶، ص ۴۶۲؛ نورالثقلين، ج ۲، ص۵۲۱ ـ ۵۲۴؛ الميزان، ج۱۱، ص۳۸۷ ـ ۳۸۹.
  132. اما آن (قرآن) آیاتی روشن است در سینه کسانی که به آنان دانش داده‌اند؛ سوره عنکبوت، آیه: ۴۹.
  133. الكافى، ج ۱، ص ۲۱۳ ـ ۲۱۴؛ مجمع‌البيان، ۸، ص ۴۵۱؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۱۴۲.
  134. الكافى، ج ۱، ص ۲۵۵ ـ ۲۵۶؛ الميزان، ج ۱۸، ص ۱۹۲.
  135. الكافى، ج ۱، ص ۱۷۶، ۲۷۰، ۲۲۳، ۲۳۱، ۲۳۸ـ ۲۴۲.
  136. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  137. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  138. پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  139. التفسيرالكبير، ج۴، ص ۳۶ ـ ۳۷، ج ۱۰، ص ۱۴۴.
  140. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۴.
  141. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  142. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  143. المیزان، ج ۹، ص ۴۰۲.
  144. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  145. التفسيرالكبير، ج ۱۶، ص ۲۲۱؛ پيام قرآن، ج ۹، ص ۵۰؛ حق‌اليقين، ص ۵۴ ـ ۵۵.
  146. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  147. ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  148. الميزان، ج ۴، ص ۳۸۹ ـ ۳۹۱؛ حق اليقين، ص ۴۰.
  149. التفسير الكبير، ج ۱۰، ص ۱۴۴؛ التفسير المنار، ج ۵، ص ۲۰۳.
  150. الميزان، ج ۴، ص ۳۹۲ ـ ۳۹۳.
  151. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  152. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  153. نمونه، ج ۱۷، ص ۱۶۶.
  154. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  155. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  156. نمونه، ج ۱۷، ص ۱۶۶.
  157. و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  158. و این‌گونه ما گستره آسمان‌ها و زمین را به ابراهیم می‌نمایانیم و (چنین می‌کنیم) تا از باورداران گردد؛ سوره انعام، آیه: ۷۵.
  159. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۳.
  160. و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  161. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  162. الميزان، ج ۱، ص ۲۶۸.
  163. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  164. المیزان، ج ۱۴، ص ۳۰۴ ـ ۳۰۵.
  165. آنان پرستندگان ما بودند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  166. الكافى، ج ۱، ص ۱۷۵.
  167. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  168. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۲ ـ ۲۷۵.
  169. آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد مگر آنکه راه برده شود؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
  170. نورالثقلين، ج ۲، ص ۳۰۳ ـ ۳۰۴؛ الميزان، ج ۱۰، ص ۵۶ ـ ۵۸.
  171. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  172. اصول کافی، ج۱، ص۲۰۰.
  173. محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی، ص۳۲.
  174. اراکی، محسن، درس اول «امامت در اندیشه اسلامی»
  175. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  176. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  177. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  178. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  179. روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
  180. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  181. و کافران می‌گویند: چرا نشانه‌ای از پروردگارش بر او فرو فرستاده نشده است؟ تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۱۳.
  182. بگو آیا از شریکانتان کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری می‌کنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
  183. مردان و زنان منافق، همگون یکدیگرند که به کار ناپسند فرمان می‌دهند و از کار شایسته باز می‌دارند! و (در بخشش) ناخن خشکی می‌ورزند، خداوند را فراموش کرده‌اند و خداوند نیز آنان را از یاد برده است، بی‌گمان منافقانند که نافرمانند؛ سوره توبه، آیه: ۶۷.
  184. سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آورده‌اند، همان کسان که نماز برپا می‌دارند و در حال رکوع زکات می‌دهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
  185. همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا می‌دارند و زکات می‌پردازند و به کار شایسته فرمان می‌دهند و از کار ناپسند باز می‌دارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.
  186. آیا ایشان را بهره‌ای از فرمانروایی است؟ که در آن صورت سر سوزنی به کسی (چیزی) نمی‌دهند. یا اینکه به مردم برای آنچه خداوند به آنان از بخشش خود داده است رشک می‌برند؟ بی‌گمان ما به خاندان ابراهیم کتاب (آسمانی) و فرزانگی دادیم و به آنان فرمانروایی سترگی بخشیدیم؛ سوره نساء، آیه: ۵۳ - ۵۴.
  187. و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند:چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی هم به او گشایشی نداده‌اند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و نیروی تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد می‌دهد و خداوند نعمت‌گستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  188. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  189. پس به خداوند و پیامبرش و نوری که فرو فرستاده‌ایم ایمان آورید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره تغابن، آیه: ۸.
  190. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۴۱.
  191. بر آنند که نور خداوند را با دهانهاشان خاموش کنند و خداوند کامل‌کننده نور خویش است هر چند کافران نپسندند؛ سوره صف، آیه: ۸.
  192. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۱۶ - ۳۱۷.
  193. و ما برای آنان این گفتار را به هم پیوستیم باشد که پند گیرند؛ سوره قصص، آیه: ۵۱.
  194. الکافی، ج ۱، ص ۴۱۵؛ بصائر الدرجات، ص ۵۱۵.
  195. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  196. و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است؛ سوره هود، آیه: ۱۷.
  197. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  198. و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  199. محمدی ری‌شهری، محمد، دانشنامه قرآن و حدیث، ج ۱۰، ص۲۱۳ - ۲۱۴.
  200. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  201. «و اسحاق را و افزون بر آن (نوه‌اش) یعقوب را به او بخشیدیم و همه را (مردمی) شایسته کردیم و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند» سوره انبیاء، آیه ۷۲-۷۳.
  202. «و به راستی ما به موسی کتاب (آسمانی) دادیم -بنابراین در لقای او (با خداوند) تردیدی مکن- و ما آن (کتاب) را رهنمودی برای بنی اسرائیل قرار دادیم و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند» سوره سجده، آیه ۲۳-۲۴.
  203. مقامی، مهدی، درسنامه امام‌شناسی، ص:۲۲-۲۳.
  204. «و هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.
  205. «و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷؛ سوره احقاف، آیه ۱۲.
  206. «و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند» سوره انبیاء، آیه ۷۳.
  207. «با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید» سوره توبه، آیه ۱۲.
  208. «و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند» سوره قصص، آیه ۴۱.
  209. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  210. «هیچ بشری را نسزد که خداوند به او کتاب و حکمت و پیامبری بدهد» سوره آل عمران، آیه ۷۹.
  211. «آنان کسانی هستند که به آنها کتاب و داوری و پیامبری دادیم» سوره انعام، آیه ۸۹.
  212. «و ما به او اسحاق و (نوه‌اش) یعقوب را بخشیدیم و در فرزندان او پیامبری و کتاب (آسمانی) را نهادیم» سوره عنکبوت، آیه ۲۷.
  213. «و به راستی ما به بنی اسرائیل کتاب (آسمانی) و داوری و پیامبری دادیم» سوره جاثیه، آیه ۱۶
  214. «و نوح و ابراهیم را فرستادیم و در فرزندان آنان پیامبری و کتاب (آسمانی) نهادیم» سوره حدید، آیه ۲۶.
  215. تبیان، ج۷، ص۱۳۳؛ کنزالدقائق، ج۸، ص۲۳۲؛ المیزان، ج۲، ص۱۳۹.
  216. مجمع البیان، ج۶، ص۸۰۰؛ کشف الاسرار، ج۶، ص۵۴.
  217. «و در این کتاب از موسی یاد کن که ناب و فرستاده‌ای پیامبر بود» سوره مریم، آیه ۵۱.
  218. «(صالح) از آنان روی گردانید و گفت: ای قوم من! بی‌گمان پیام پروردگارم را به شما رسانده‌ام و برای شما خیرخواهی کرده‌ام امّا شما خیرخواهان را دوست نمی‌دارید» سوره اعراف، آیه ۷۹.
  219. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۵۶-۵۸.
  220. الأمالی (للطوسی)، ص ۵۸۳ سایر منابع و این حدیث در مباحث امامت خاصه می‌‌آید.
  221. کفایة الأثر فی النصّ علی الأئمه الإنثی عشر، ص ۸۸.
  222. در مباحث امامت خاصه به تفصیل اعتبار و تواتر این روایات ثابت می‌‌گردد.
  223. فرازی از خطبه امام رضا (ع) که در پاورقی‌های قبل به منابع آن اشاره شد.
  224. ر. ک: امامت در پرتو عقل و وحی، ص ۲۹.
  225. ر. ک: کافی، ج ۱، ص ۱۷۸.
  226. کافی، ج ۱، ص ۱۵۹.
  227. زهادت، عبدالمجید، معارف و عقاید ۵ ص ۲۵-۳۰
  228. المیزان، ج ۱۳، ص ۱۶۵ ـ ۱۶۶.
  229. تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۷.
  230. الکافى، ج ۱، ص ۱۹۱ ـ ۱۹۲.
  231. نورالثقلین، ج ۵، ص ۶۱۹ ـ ۶۴۲.
  232. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  233. «لَوْ بَقِيَتِ الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ لَسَاخَتْ‏»؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۳۷.
  234. « الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاء‏»؛ دعای عدیله.
  235. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  236. شرح اصول کافی، ص۴۶۲.
  237. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  238. خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  239. و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش می‌کنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز می‌بردند کسانی از ایشان که آن را در می‌یافتند به آن پی می‌بردند؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  240. الميزان، ج ۵، ص ۲۲؛ ج ۴، ص ۳۸۷ ـ ۳۹۱.
  241. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  242. روض‌الجنان، ج۶، ص۳۵؛ همان، ج۴، ص۳۸۷ـ ۳۹۱؛ ج ۵، ص ۲۳ ـ ۲۴.
  243. و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمی‌بود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی می‌کردید؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  244. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  245. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  246. و ما پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم؛ اگر نمی‌دانید از اهل ذکر (آگاهان) بپرسید؛ سوره نحل، آیه: ۴۳.
  247. و پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم، اگر نمی‌دانید از اهل کتاب بپرسید؛ سوره انبیاء، آیه: ۷.
  248. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  249. الميزان، ج۱۲، ص۲۸۵؛ پيام قرآن، ج۹، ص ۱۱۴.
  250. روض‌الجنان، ج ۱۳، ص ۲۰۹.
  251. و استواران در دانش؛ سوره آل عمران، آیه: ۷.
  252. الكافى، ج۱، ص۲۱۳؛ نورالثقلين، ج۱، ص۳۱۵ ـ ۳۱۸.
  253. و کسی که دانش کتاب نزد اوست؛ سوره رعد، آیه: ۴۳.
  254. مجمع‌البيان، ج ۶، ص ۴۶۲؛ نورالثقلين، ج ۲، ص۵۲۱ ـ ۵۲۴؛ الميزان، ج۱۱، ص۳۸۷ ـ ۳۸۹.
  255. اما آن (قرآن) آیاتی روشن است در سینه کسانی که به آنان دانش داده‌اند؛ سوره عنکبوت، آیه: ۴۹.
  256. الكافى، ج ۱، ص ۲۱۳ ـ ۲۱۴؛ مجمع‌البيان، ۸، ص ۴۵۱؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۱۴۲.
  257. الكافى، ج ۱، ص ۲۵۵ ـ ۲۵۶؛ الميزان، ج ۱۸، ص ۱۹۲.
  258. الكافى، ج ۱، ص ۱۷۶، ۲۷۰، ۲۲۳، ۲۳۱، ۲۳۸ـ ۲۴۲.
  259. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  260. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  261. پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  262. التفسيرالكبير، ج۴، ص ۳۶ ـ ۳۷، ج ۱۰، ص ۱۴۴.
  263. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۴.
  264. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  265. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  266. المیزان، ج ۹، ص ۴۰۲.
  267. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  268. التفسيرالكبير، ج ۱۶، ص ۲۲۱؛ پيام قرآن، ج ۹، ص ۵۰؛ حق‌اليقين، ص ۵۴ ـ ۵۵.
  269. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  270. ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  271. الميزان، ج ۴، ص ۳۸۹ ـ ۳۹۱؛ حق اليقين، ص ۴۰.
  272. التفسير الكبير، ج ۱۰، ص ۱۴۴؛ التفسير المنار، ج ۵، ص ۲۰۳.
  273. الميزان، ج ۴، ص ۳۹۲ ـ ۳۹۳.
  274. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  275. زهادت، عبدالمجید، معارف و عقاید ۵ ص ۲۵-۳۰
  276. و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۲.
  277. مجمع‌البيان، ج۷، ص۳۲۹؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸؛ كنزالدقائق، ج ۱۰، ص ۷۳.
  278. با پیشگامان کارزار کنید؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.
  279. و اگر پیمانشان را پس از بستن بشکنند و به دینتان طعنه زنند با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید باشد که باز ایستند؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.
  280. و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند و روز رستخیز یاری نخواهند شد. و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱ - ۴۲.
  281. الكافى، ج ۱، ص ۲۱۶.
  282. روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
  283. الميزان، ج ۱۳، ص ۱۶۶؛ نمونه، ج ۱۲، ص ۲۰۱ ـ ۲۰۳.
  284. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۳؛ ج ۱۳، ص ۱۷۰ ـ ۱۷۱.
  285. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  286. فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  287. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  288. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  289. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  290. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  291. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  292. روض‌الجنان، ج۱۵، ص۱۳۷؛ الميزان، ج۱۶، ص۳۸.
  293. نمونه، ج ۱۶، ص ۹۰ ـ ۹۱.
  294. روض الجنان، ج ۱۵، ص ۱۳۷.
  295. الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸.
  296. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  297. خلیل، العین، ج۱، ص۱۰۵؛ ابن منظور، لسان العرب، ص۲۱۴.
  298. تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۳؛ جرجانی، شرح المواقف، ج۸، ص۳۴۴؛ و ر.ک: مطهری، مجموعه آثار، (امامت و رهبری)، ج۴، ص۷۱۴.
  299. مفید، اوائل المقالات، ص۷.
  300. سیدمرتضی، رسائل، ج۲، ص۲۶۴.
  301. پژوهشگاه حوزه و دانشگاه، تاریخ اسلام بخش اول ج۲ ص ۱.
  302. جوهری، صحاح اللغة، ج ۵، ص ۱۸۶۴؛ ابن فارس، مقاییس اللغة، ج ۱، ص ۲۳؛ فراهیدی، العین، ج ۱، ص ۱۰۶.
  303. راغب اصفهانی، المفردات، ص ۲۴.
  304. طبرسی، مجمع البیان، ج ۱، ص ۲۰۱.
  305. المواقف، ص ۳۴۵.
  306. المواقف، ص ۳۴۵.
  307. ابن خلدون، مقدمه، ص ۱۹۱.
  308. شرح المقاصد، ج ۳، ص ۴۶۹.
  309. شرح المواقف، ج ۸، ص ۳۷۶.
  310. سلیمیان، خدامراد، فرهنگ‌نامه مهدویت، ص۵۰-۶۲؛ تونه‌ای، مجتبی، موعودنامه، ص۶۹.
  311. حسینی میلانی، سید علی، جواهر الکلام فی معرفة الامامة و الامام، ج۱، ص ۲۶.