اسلام در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-{{ویرایش غیرنهایی}} +))
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-]] | + - [[))
خط ۴: خط ۴:
: <div style="background-color: rgb(252, 252, 233); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث '''[[اسلام]]''' است. "'''[[اسلام]]'''" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:</div>
: <div style="background-color: rgb(252, 252, 233); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث '''[[اسلام]]''' است. "'''[[اسلام]]'''" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:</div>
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">
: <div style="background-color: rgb(255, 245, 227); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">[[اسلام در لغت]] | [[اسلام در قرآن]] | [[اسلام در حدیث]] | [[اسلام در نهج البلاغه]] | [[اسلام در معارف دعا و زیارات]] | [[اسلام در کلام اسلامی]] | [[اسلام در فقه اسلامی]]| [[اسلام در معارف مهدویت]] | [[اسلام در فقه سیاسی]] | [[اسلام در تاریخ اسلامی]]| [[اسلام در معارف و سیره رضوی]]</div>
: <div style="background-color: rgb(255, 245, 227); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">[[اسلام در لغت]] - [[اسلام در قرآن]] - [[اسلام در حدیث]] - [[اسلام در نهج البلاغه]] - [[اسلام در معارف دعا و زیارات]] - [[اسلام در کلام اسلامی]] - [[اسلام در فقه اسلامی]]| [[اسلام در معارف مهدویت]] - [[اسلام در فقه سیاسی]] - [[اسلام در تاریخ اسلامی]]| [[اسلام در معارف و سیره رضوی]]</div>
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">
: <div style="background-color: rgb(206,242, 299); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل '''[[اسلام (پرسش)]]''' قابل دسترسی خواهند بود.</div>
: <div style="background-color: rgb(206,242, 299); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل '''[[اسلام (پرسش)]]''' قابل دسترسی خواهند بود.</div>

نسخهٔ ‏۲۹ آوریل ۲۰۲۱، ساعت ۲۱:۰۵


اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث اسلام است. "اسلام" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل اسلام (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

پرسش‌های وابسته

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص۱۰۲.
  2. «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَصَّكُمْ بِالْإِسْلَامِ وَ اسْتَخْلَصَكُمْ لَهُ، وَ ذَلِكَ لِأَنَّهُ اسْمُ سَلَامَةٍ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۵۲
  3. «ثُمَّ إِنَّ هَذَا الْإِسْلَامَ دِينُ اللَّهِ الَّذِي اصْطَفَاهُ لِنَفْسِهِ وَ اصْطَنَعَهُ عَلَى عَيْنِهِ وَ أَصْفَاهُ خِيَرَةَ خَلْقِهِ وَ أَقَامَ دَعَائِمَهُ عَلَى مَحَبَّتِهِ، أَذَلَّ الْأَدْيَانَ‏ بِعِزَّتِهِ وَ وَضَعَ الْمِلَلَ بِرَفْعِهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۹۸
  4. «وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ الصَّفِيُّ وَ أَمِينُهُ الرَّضِيُّ (صلى الله عليه و آله)؛ أَرْسَلَهُ بِوُجُوبِ الْحُجَجِ وَ ظُهُورِ الْفَلَجِ وَ إِيضَاحِ الْمَنْهَجِ؛ فَبَلَّغَ الرِّسَالَةَ صَادِعاً بِهَا، وَ حَمَلَ عَلَى الْمَحَجَّةِ دَالًّا عَلَيْهَا، وَ أَقَامَ أَعْلَامَ الِاهْتِدَاءِ وَ مَنَارَ الضِّيَاءِ، وَ جَعَلَ أَمْرَاسَ الْإِسْلَامِ مَتِينَةً، وَ عُرَى الْإِيمَانِ وَثِيقَةً»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۸۵.
  5. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص۱۰۲.
  6. «حَتَّى رَأَيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الْإِسْلَامِ يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دَيْنِ مُحَمَّدٍ (ص)»؛ نهج البلاغه، نامه ۶۲
  7. «إِلَى أَنْ بَعَثَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ مُحَمَّداً [صلی الله علیه وآله] رَسُولَ اللَّهِ لِإِنْجَازِ عِدَتِهِ وَ إِتْمَامِ نُبُوَّتِهِ مَأْخُوذاً عَلَى النَّبِيِّينَ مِيثَاقُهُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱.
  8. ﴿ رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ سوره بقره، آیه ۱۲۸؛ ﴿مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ؛ سوره آل عمران، آیه۶۷؛ ﴿رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ؛ سوره یوسف، آیه ۱۰۱.
  9. ﴿إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ؛ سوره آل عمران، آیه ۱۹
  10. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۰۲-۱۰۳.
  11. «مَشْهُورَةً سِمَاتُهُ كَرِيماً مِيلَادُهُ، وَ أَهْلُ الْأَرْضِ يَوْمَئِذٍ مِلَلٌ مُتَفَرِّقَةٌ وَ أَهْوَاءٌ مُنْتَشِرَةٌ وَ طَرَائِقُ مُتَشَتِّتَةٌ، بَيْنَ مُشَبِّهٍ لِلَّهِ بِخَلْقِهِ أَوْ مُلْحِدٍ فِي اسْمِهِ أَوْ مُشِيرٍ إِلَى غَيْرِهِ، فَهَدَاهُمْ بِهِ مِنَ الضَّلَالَةِ وَ أَنْقَذَهُمْ بِمَكَانِهِ مِنَ الْجَهَالَةِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱
  12. «وَ إِنَّهُمْ لَمْ يُسْبَقُوا بِوَغْمٍ فِي جَاهِلِيَّةٍ وَ لَا إِسْلَامٍ»؛ نهج البلاغه، نامه ۱۸
  13. ﴿وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ؛ سوره آل عمران،آیه ۸۵
  14. «و مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً" تَتَحَقَّقْ شِقْوَتُهُ وَ تَنْفَصِمْ عُرْوَتُهُ وَ تَعْظُمْ كَبْوَتُهُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۶۱؛ شهیدی، ۱۶۴
  15. «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي شَرَعَ الْإِسْلَامَ فَسَهَّلَ شَرَائِعَهُ لِمَنْ وَرَدَهُ وَ أَعَزَّ أَرْكَانَهُ عَلَى مَنْ غَالَبَهُ، فَجَعَلَهُ أَمْناً لِمَنْ عَلِقَهُ وَ سِلْماً لِمَنْ دَخَلَهُ وَ بُرْهَاناً لِمَنْ تَكَلَّمَ بِهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۰۶.
  16. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۰۳.
  17. «أَيْنَ الْقَوْمُ الَّذِينَ دُعُوا إِلَى الْإِسْلَامِ فَقَبِلُوهُ، وَ قَرَءُوا الْقُرْآنَ فَأَحْكَمُوهُ، وَ هِيجُوا إِلَى الْجِهَادِ فَوَلِهُوا وَلَهَ اللِّقَاحِ إِلَى أَوْلَادِهَا، وَ سَلَبُوا السُّيُوفَ أَغْمَادَهَا، وَ أَخَذُوا بِأَطْرَافِ الْأَرْضِ زَحْفاً زَحْفاً وَ صَفّاً صَفّاً»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۲۱
  18. «وَ لَكِنَّا إِنَّمَا أَصْبَحْنَا نُقَاتِلُ إِخْوَانَنَا فِي الْإِسْلَامِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۲۲
  19. «وَ هُوَ دِينُ اللَّهِ الَّذِي أَظْهَرَهُ وَ جُنْدُهُ الَّذِي أَعَدَّهُ وَ أَمَدَّهُ، حَتَّى بَلَغَ مَا بَلَغَ وَ طَلَعَ حَيْثُ طَلَعَ، وَ نَحْنُ عَلَى مَوْعُودٍ مِنَ اللَّهِ، وَ اللَّهُ مُنْجِزٌ وَعْدَهُ وَ نَاصِرٌ جُنْدَهُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۴۶
  20. «فَانْظُرُوا إِلَى مَوَاقِعِ نِعَمِ اللَّهِ عَلَيْهِمْ حِينَ بَعَثَ إِلَيْهِمْ رَسُولًا، فَعَقَدَ بِمِلَّتِهِ طَاعَتَهُمْ وَ جَمَعَ عَلَى دَعْوَتِهِ أُلْفَتَهُمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۹۲
  21. «هُمْ وَ اللَّهِ رَبَّوُا الْإِسْلَامَ كَمَا يُرَبَّى الْفِلْوُ، مَعَ غَنَائِهِمْ بِأَيْدِيهِمُ السِّبَاطِ وَ أَلْسِنَتِهِمُ السِّلَاطِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۴۶۵
  22. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۰۳-۱۰۴.
  23. «لَا شَرَفَ أَعْلَى مِنَ الْإِسْلَامِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۳۷۱
  24. «وَ قَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلی الله علیه وآله) رَجَمَ الزَّانِيَ الْمُحْصَنَ ثُمَّ صَلَّى عَلَيْهِ ثُمَّ وَرَّثَهُ أَهْلَهُ، وَ قَتَلَ الْقَاتِلَ وَ وَرَّثَ مِيرَاثَهُ أَهْلَهُ، وَ قَطَعَ [يَدَ] السَّارِقَ وَ جَلَدَ الزَّانِيَ غَيْرَ الْمُحْصَنِ ثُمَّ قَسَمَ عَلَيْهِمَا مِنَ الْفَيْءِ وَ نَكَحَا الْمُسْلِمَاتِ؛ فَأَخَذَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ (صلی الله علیه وآله) بِذُنُوبِهِمْ وَ أَقَامَ حَقَّ اللَّهِ فِيهِمْ وَ لَمْ يَمْنَعْهُمْ سَهْمَهُمْ مِنَ الْإِسْلَامِ وَ لَمْ يُخْرِجْ أَسْمَاءَهُمْ مِنْ بَيْنِ أَهْلِهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۲۷
  25. «وَ لُبِسَ الْإِسْلَامُ لُبْسَ الْفَرْوِ مَقْلُوباً»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۰۸
  26. «فَهُوَ مُغْتَرِبٌ إِذَا اغْتَرَبَ الْإِسْلَامُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۸۲
  27. «يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يَبْقَى فِيهِمْ مِنَ الْقُرْآنِ إِلَّا رَسْمُهُ وَ مِنَ الْإِسْلَامِ إِلَّا اسْمُهُ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۳۶۹
  28. «فَقَدْ نَبَذَ الْكِتَابَ حَمَلَتُهُ وَ تَنَاسَاهُ حَفَظَتُهُ، فَالْكِتَابُ يَوْمَئِذٍ وَ أَهْلُهُ طَرِيدَانِ مَنْفِيَّانِ وَ صَاحِبَانِ مُصْطَحِبَانِ فِي طَرِيقٍ وَاحِدٍ لَا يُؤْوِيهِمَا مُؤْوٍ، فَالْكِتَابُ وَ أَهْلُهُ فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ فِي النَّاسِ وَ لَيْسَا فِيهِمْ وَ مَعَهُمْ وَ لَيْسَا مَعَهُمْ، لِأَنَّ الضَّلَالَةَ لَا تُوَافِقُ الْهُدَى وَ إِنِ اجْتَمَعَا، فَاجْتَمَعَ الْقَوْمُ عَلَى الْفُرْقَةِ وَ افْتَرَقُوا [عَنِ] عَلَى الْجَمَاعَةِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۴۷
  29. «أَيُّهَا النَّاسُ سَيَأْتِي عَلَيْكُمْ زَمَانٌ يُكْفَأُ فِيهِ الْإِسْلَامُ كَمَا يُكْفَأُ الْإِنَاءُ بِمَا فِيهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۰۳
  30. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۰۴.
  31. «وَ خَلَّفَ فِيكُمْ مَا خَلَّفَتِ الْأَنْبِيَاءُ فِي أُمَمِهَا إِذْ لَمْ يَتْرُكُوهُمْ هَمَلًا بِغَيْرِ طَرِيقٍ وَاضِحٍ وَ لَا عَلَمٍ قَائِمٍ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱؛ نیز نامه ۳۱
  32. «وَ اعْلَمُوا أَنَّ هَذَا الْقُرْآنَ هُوَ النَّاصِحُ الَّذِي لَا يَغُشُّ وَ الْهَادِي الَّذِي لَا يُضِلُّ وَ الْمُحَدِّثُ الَّذِي لَا يَكْذِبُ، وَ مَا جَالَسَ هَذَا الْقُرْآنَ أَحَدٌ إِلَّا قَامَ عَنْهُ بِزِيَادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۷۶؛ اشاره به آیه ۱۰۳ آل عمران
  33. «إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ رَسُولًا هَادِياً بِكِتَابٍ نَاطِقٍ وَ أَمْرٍ قَائِمٍ، لَا يَهْلِكُ عَنْهُ إِلَّا هَالِكٌ، وَ إِنَّ الْمُبْتَدَعَاتِ الْمُشَبَّهَاتِ هُنَّ الْمُهْلِكَاتُ إِلَّا مَا حَفِظَ اللَّهُ مِنْهَا، وَ إِنَّ فِي سُلْطَانِ اللَّهِ عِصْمَةً لِأَمْرِكُمْ، فَأَعْطُوهُ طَاعَتَكُمْ غَيْرَ مُلَوَّمَةٍ وَ لَا مُسْتَكْرَهٍ بِهَا؛ وَ اللَّهِ لَتَفْعَلُنَّ أَوْ لَيَنْقُلَنَّ اللَّهُ عَنْكُمْ سُلْطَانَ الْإِسْلَامِ، ثُمَّ لَا يَنْقُلُهُ إِلَيْكُمْ أَبَداً حَتَّى يَأْرِزَ الْأَمْرُ إِلَى غَيْرِكُمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۶۹
  34. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۰۴.
  35. «فَالْقُرْآنُ آمِرٌ زَاجِرٌ وَ صَامِتٌ نَاطِقٌ، حُجَّةُ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ١٨٣
  36. «ثُمَّ إِنَّ الزَّكَاةَ جُعِلَتْ مَعَ الصَّلَاةِ قُرْبَاناً لِأَهْلِ الْإِسْلَامِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۹۹
  37. «وَ إِقَامُ الصَّلَاةِ فَإِنَّهَا الْمِلَّةُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۱۰
  38. «جَعَلَهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى لِلْإِسْلَامِ عَلَماً»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱
  39. «وَ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ الْإِسْلَامِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۱۰
  40. «وَ الْجِهَادَ عِزّاً لِلْإِسْلَامِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۲۵۲
  41. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۰۴-۱۰۵.
  42. «لَأَنْسُبَنَّ الْإِسْلَامَ نِسْبَةً لَمْ يَنْسُبْهَا أَحَدٌ قَبْلِي؛ الْإِسْلَامُ هُوَ التَّسْلِيمُ وَ التَّسْلِيمُ هُوَ الْيَقِينُ وَ الْيَقِينُ هُوَ التَّصْدِيقُ وَ التَّصْدِيقُ هُوَ الْإِقْرَارُ وَ الْإِقْرَارُ هُوَ الْأَدَاءُ وَ الْأَدَاءُ هُوَ الْعَمَلُ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۱۲۵؛ شهیدی، ۳۸۲
  43. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۰۵.