بحث:تأویل قرآن در حدیث: تفاوت میان نسخه‌ها

Page contents not supported in other languages.
از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱۶: خط ۱۶:
*حلية الأولياء ـ به نقل از عبد اللّه بن مسعود ـ :قرآن بر هفت حرف، نازل شده است و حرفى از آن نيست ، مگر آن كه ظاهرى و باطنى دارد، و علم ظاهر و باطن آن، نزد على بن ابى طالب عليه السلام است.<ref>{{عربی|اندازه=120%|"حلية الأولياء عن عبد اللّه بن مسعود : إنَّ القُرآنَ اُنزِلَ عَلى سَبعَةِ أحرُفٍ ، ما مِنها حَرفٌ إلّا لَهُ ظَهرٌ وبَطنٌ ، وإنَّ عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ عليه السلام عِندَهُ عِلمُ الظّاهِرِ وَالباطِنِ"}}. حلية الأولياء : ج 1 ص 65 الرقم 4 ، تاريخ دمشق : ج 42 ص 400 ؛ المناقب لابن شهرآشوب : ج 2 ص 43 ، بحار الأنوار : ج 40 ص 157 ح 53 .</ref>
*حلية الأولياء ـ به نقل از عبد اللّه بن مسعود ـ :قرآن بر هفت حرف، نازل شده است و حرفى از آن نيست ، مگر آن كه ظاهرى و باطنى دارد، و علم ظاهر و باطن آن، نزد على بن ابى طالب عليه السلام است.<ref>{{عربی|اندازه=120%|"حلية الأولياء عن عبد اللّه بن مسعود : إنَّ القُرآنَ اُنزِلَ عَلى سَبعَةِ أحرُفٍ ، ما مِنها حَرفٌ إلّا لَهُ ظَهرٌ وبَطنٌ ، وإنَّ عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ عليه السلام عِندَهُ عِلمُ الظّاهِرِ وَالباطِنِ"}}. حلية الأولياء : ج 1 ص 65 الرقم 4 ، تاريخ دمشق : ج 42 ص 400 ؛ المناقب لابن شهرآشوب : ج 2 ص 43 ، بحار الأنوار : ج 40 ص 157 ح 53 .</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|"الإمام الحسن عليه السلام ـ في مَجلِسِ مُعاوِيَةَ ـ :أنَا ابنُ خِيرَةِ الإِماءِ وسَيِّدَةِ النِّساءِ ، غَذّانا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بِعِلمِ اللّهِ تَبارَكَ وتَعالى ، فَعَلَّمَنا تَأويلَ القُرآنِ ، ومُشكِلاتِ الأَحكامِ ، لَنَا العِزَّةُ الغَلباءُ وَالكَلِمَةُ العَلياءُ ، وَالفَخرُ وَالسَّناءُ"}}. الاحتجاج : ج 2 ص 47 ح 151 ، بحار الأنوار : ج 44 ص 94 ح 8 .</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|"الإمام الحسن عليه السلام ـ في مَجلِسِ مُعاوِيَةَ ـ :أنَا ابنُ خِيرَةِ الإِماءِ وسَيِّدَةِ النِّساءِ ، غَذّانا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بِعِلمِ اللّهِ تَبارَكَ وتَعالى ، فَعَلَّمَنا تَأويلَ القُرآنِ ، ومُشكِلاتِ الأَحكامِ ، لَنَا العِزَّةُ الغَلباءُ وَالكَلِمَةُ العَلياءُ ، وَالفَخرُ وَالسَّناءُ"}}. الاحتجاج : ج 2 ص 47 ح 151 ، بحار الأنوار : ج 44 ص 94 ح 8 .</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|"الإمام الباقر عليه السلام : ما يَستَطيعُ أحَدٌ أن يَدَّعِيَ أنَّ عِندَهُ جَميعَ القُرآنِ كُلَّهُ ظاهِرَهُ وباطِنَهُ غَيرَ الأَوصِياءِ"}}. الكافي : ج 1 ص 228 ح 2 ، بصائر الدرجات : ص 193 ح 1 كلاهما عن جابر ، بحار الأنوار : ج 92 ص 88 ح 26 .</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|"عنه عليه السلام : مَا ادَّعى أحَدٌ مِنَ النّاسِ أ نَّهُ جَمَعَ القُرآنَ كُلَّهُ كَما اُنزِلَ إلّا كَذّابٌ ، وما جَمَعَـهُ وحَفِظَهُ كَما نَزَّلَهُ اللّهُ تَعالى إلّا عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ عليه السلام وَالأَئِمَّةُ عليهم السلام مِن بَعدِهِ"}}. الكافي : ج 1 ص 228 ح 1 ، بصائر الدرجات : ص 193 ح 2 ، تأويل الآيات الظاهرة : ج 1 ص 239 ح 20 كلّها عن جابر ، بحار الأنوار : ج 92 ص 88 ح 27.</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|"تفسير العيّاشي عن الفضيل بن يسار : سَأَلتُ أبا جَعفَرٍ عليه السلام عَن هذِهِ الرِّوايَةِ : «ما فِي القُرآنِ آيَةٌ إلّا ولَها ظَهرٌ وبَطنٌ ، وما فيهِ حَرفٌ إلّا ولَهُ حَدٌّ ، ولِكُلِّ حَدٍّ مُطَّلَعٌ» ، ما يَعني بِقَولِهِ : لَها ظَهرٌ وبَطنٌ ؟ قالَ : ظَهرُهُ وبَطنُهُ تَأويلُهُ ، مِنهُ ما مَضى ومِنهُ ما لَم يَكُن بَعدُ ، يَجري كَما تَجرِي الشَّمسُ وَالقَمَرُ ، كُلَّما جاءَ مِنهُ شَيءٌ وَقَعَ ، قالَ اللّهُ تَعالى : «وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّا سِخُونَ فِى الْعِلْمِ» [آل عمران : 7] ، نَحنُ نَعلَمُهُ"}}. تفسير العيّاشي : ج1 ص11 ح5 ، بصائر الدرجات : ص203 ح2 و ص 196 ح7 ، بحار الأنوار : ج 92 ص 94 ح 47.</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|""}}. .</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|""}}. .</ref><ref>[[محمد محمدی ری‌شهری|محمدی ری‌شهری، محمد]]، [[دانشنامه قرآن و حدیث ج۱۰ (کتاب)|دانشنامه قرآن و حدیث ج۱۰]]، ص۴۲-۴۳.</ref>
*.<ref>{{عربی|اندازه=120%|""}}. .</ref><ref>[[محمد محمدی ری‌شهری|محمدی ری‌شهری، محمد]]، [[دانشنامه قرآن و حدیث ج۱۰ (کتاب)|دانشنامه قرآن و حدیث ج۱۰]]، ص۴۲-۴۳.</ref>



نسخهٔ ‏۴ اوت ۲۰۱۸، ساعت ۱۴:۱۸

اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث علم اهل بیت و مرتبط با مدخل علم معصوم است. "تأویل قرآن در حدیث" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل تأویل قرآن در حدیث (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

تأویل قرآن در حدیث

  • شواهد التنزيل: پيامبر خدا صلى الله عليه و آله فرمود: «على، پس از من ، تأويل آنچه را مردم از قرآن نمى دانند ، به آنها مى آموزد» يا فرمود : «به آنها خبر مى دهد».[۱]
  • امام على عليه السلام : در باره كتاب خدا از من بپرسيد . آيه اى نازل نشده است ، مگر آن كه من مى دانم در شب، فرود آمده يا در روز ، در دشت يا در كوهستان.[۲]
  • الأمالى، طوسى ـ به نقل از مجاشعى ، از امام رضا عليه السلام ، از پدرانش عليهم السلام ـ :امام على عليه السلام فرمود : «در باره كتاب خداوند عز و جل از من بپرسيد كه به خدا سوگند ، آيه اى از آن در شب يا روز و در طول راه يا جايباشى نازل نشده ، مگر آن كه پيامبر خدا صلى الله عليه و آله قرائت آن را با تأويلش به من آموخته است» . ابو كوّا گفت : اى امير مؤمنان! در باره آياتى كه بر پيامبر صلى الله عليه و آله نازل شد و تو حضور نداشتى ، چه مى گويى؟ [على عليه السلام ] فرمود : «هنگامى كه من حضور نداشتم ، پيامبر صلى الله عليه و آله آياتى را كه بر ايشان نازل مى شد ، حفظ مى كرد تا آن كه خدمتشان مى رسيدم و پيامبر صلى الله عليه و آله قرائت آن را به من مى آموخت و مى فرمود : اى على! پس از رفتن تو ، خداوند، اين آيات را بر من نازل نمود و تأويل آن، چنين و چنان است و بدين ترتيب، تنزيل و تأويل آن را به من مى آموخت».[۳]
  • امام على عليه السلام : آيه اى از قرآن بر پيامبر صلى الله عليه و آله نازل نشده است، مگر اين كه آن را برايم خوانده و بر من املا نموده است و من آنها را با خطّ خود نوشته ام و تأويل و تفسير و ناسخ و منسوخ و محكم و متشابه و خاص وعامّ آن را به من ياد داده است.[۴]
  • حلية الأولياء ـ به نقل از عبد اللّه بن مسعود ـ :قرآن بر هفت حرف، نازل شده است و حرفى از آن نيست ، مگر آن كه ظاهرى و باطنى دارد، و علم ظاهر و باطن آن، نزد على بن ابى طالب عليه السلام است.[۵]
  • .[۶]
  • .[۷]
  • .[۸]
  • .[۹]
  • .[۱۰]
  • .[۱۱][۱۲]

منابع

پانویس

  1. "شواهد التنزيل عن أنس عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله : عَلِيٌّ يُعَلِّمُ النّاسَ بَعدي مِن تَأويلِ القُرآنِ ما لا يَعلَمونَ ـ أو [قالَ :] يُخبِرُهُم". شواهد التنزيل : ج 1 ص 39 ح 28 ؛ مئة منقبة : ص 81 ح 31 ، اليقين : ص 179 ح 34 ، التحصين لابن طاووس : ص 555 ح 15 ، المناقب للكوفي : ج 1 ص 394 ح 317 كلّها عن أنس ، بحار الأنوار : ج 32 ص 224 ح 174 ، وراجع : كشف الغمّة : ج 1 ص 343.
  2. "الإمام عليّ عليه السلام : سَلوني عَن كِتابِ اللّهِ ؛ فَإِنَّهُ لَيسَ مِن آيَةٍ إلّا وقَد عَرَفتُ بِلَيلٍ نَزَلَت أم بِنَهارٍ ، في سَهلٍ أم في جَبَلٍ". الطبقات الكبرى : ج 2 ص 338 ، تاريخ الخلفاء : ص 218 ، تاريخ دمشق : ج 42 ص 397 ، المناقب للخوارزمي : ص 64 ح 92 كلّها عن أبي الطفيل ، كنز العمّال : ج 2 ص 565 ح 4740 ؛ تفسير العيّاشي : ج 2 ص 283 ح 31 ، وراجع : الأمالي للصدوق : ص 523 ح 1158 والعمدة : ص 264 ح 416 و شواهد التنزيل : ج 1 ص 42 ح 32.
  3. "الأمالي للطوسي عن المجاشعي عن الإمام الرضا عليه السلام عن آبائه عليهم السلام : قالَ عليّ عليه السلام : سَلوني عَن كِتابِ اللّهِ عز و جل ، فَوَاللّهِ ما نَزَلَت آيَةٌ مِنهُ في لَيلٍ أو نَهارٍ ، ولا مَسيرٍ ولا مُقامٍ ، إلّا وقَد أقرَأَنيها رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله وعَلَّمَني تَأويلَها . فَقالَ ابنُ الكَوّاءِ : يا أميرَ المُؤمِنينَ ، فَما كانَ يَنزِلُ عَلَيهِ وأنتَ غائِبٌ عَنهُ ؟ قالَ : كانَ يَحفَظُ عَلَيَّ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله ما كانَ يَنزِلُ عَلَيهِ مِنَ القُرآنِ وأنَا عَنهُ غائِبٌ ، حَتّى أقدَمَ عَلَيهِ فَيُقرِئَنيهِ ويَقولَ لي : يا عَلِيُّ ، أنزَلَ اللّهُ عَلَيَّ بَعدَكَ كَذا وكَذا وتَأويلُهُ كَذا وكَذا ، فَيُعَلِّمُني تَنزيلَهُ وتَأويلَهُ". الأمالي للطوسي : ص 523 ح 1158 ، بشارة المصطفى : ص 219 ، الإحتجاج : ج 1 ص 617 ح 140 عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج 10 ص 125 ح 4 ، وراجع : كتاب سُليم بن قيس : ج 2 ص 802 ح 31 وبصائر الدجات : ص 198 ح 3.
  4. "عنه عليه السلام : ما نَزَلَت عَلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله آيَةٌ مِنَ القُرآنِ إلّا أقرَأَنيها وأملاها عَلَيَّ فَكَتَبتُها بِخَطّي ، وعَلَّمَني تَأويلَها وتَفسيرَها ، وناسِخَها ومَنسوخَها ، ومُحكَمَها ومُتشابِهَها ، وخاصَّها وعامَّها". الكافي : ج 1 ص 64 ح 1 ، الخصال : ص 257 ح 131 ، كمال الدين : ص 284 ح 37 ، تفسير العيّاشي : ج 1 ص 253 ح 177 كلّها عن سُليم بن قيس الهلالي ، تحف العقول : ص 196 نحوه ، بحار الأنوار : ج 2 ص 230 ح 11 ؛ شواهد التنزيل : ج 1 ص 48 ح 41 عن سُليم بن قيس.
  5. "حلية الأولياء عن عبد اللّه بن مسعود : إنَّ القُرآنَ اُنزِلَ عَلى سَبعَةِ أحرُفٍ ، ما مِنها حَرفٌ إلّا لَهُ ظَهرٌ وبَطنٌ ، وإنَّ عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ عليه السلام عِندَهُ عِلمُ الظّاهِرِ وَالباطِنِ". حلية الأولياء : ج 1 ص 65 الرقم 4 ، تاريخ دمشق : ج 42 ص 400 ؛ المناقب لابن شهرآشوب : ج 2 ص 43 ، بحار الأنوار : ج 40 ص 157 ح 53 .
  6. "الإمام الحسن عليه السلام ـ في مَجلِسِ مُعاوِيَةَ ـ :أنَا ابنُ خِيرَةِ الإِماءِ وسَيِّدَةِ النِّساءِ ، غَذّانا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بِعِلمِ اللّهِ تَبارَكَ وتَعالى ، فَعَلَّمَنا تَأويلَ القُرآنِ ، ومُشكِلاتِ الأَحكامِ ، لَنَا العِزَّةُ الغَلباءُ وَالكَلِمَةُ العَلياءُ ، وَالفَخرُ وَالسَّناءُ". الاحتجاج : ج 2 ص 47 ح 151 ، بحار الأنوار : ج 44 ص 94 ح 8 .
  7. "الإمام الباقر عليه السلام : ما يَستَطيعُ أحَدٌ أن يَدَّعِيَ أنَّ عِندَهُ جَميعَ القُرآنِ كُلَّهُ ظاهِرَهُ وباطِنَهُ غَيرَ الأَوصِياءِ". الكافي : ج 1 ص 228 ح 2 ، بصائر الدرجات : ص 193 ح 1 كلاهما عن جابر ، بحار الأنوار : ج 92 ص 88 ح 26 .
  8. "عنه عليه السلام : مَا ادَّعى أحَدٌ مِنَ النّاسِ أ نَّهُ جَمَعَ القُرآنَ كُلَّهُ كَما اُنزِلَ إلّا كَذّابٌ ، وما جَمَعَـهُ وحَفِظَهُ كَما نَزَّلَهُ اللّهُ تَعالى إلّا عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ عليه السلام وَالأَئِمَّةُ عليهم السلام مِن بَعدِهِ". الكافي : ج 1 ص 228 ح 1 ، بصائر الدرجات : ص 193 ح 2 ، تأويل الآيات الظاهرة : ج 1 ص 239 ح 20 كلّها عن جابر ، بحار الأنوار : ج 92 ص 88 ح 27.
  9. "تفسير العيّاشي عن الفضيل بن يسار : سَأَلتُ أبا جَعفَرٍ عليه السلام عَن هذِهِ الرِّوايَةِ : «ما فِي القُرآنِ آيَةٌ إلّا ولَها ظَهرٌ وبَطنٌ ، وما فيهِ حَرفٌ إلّا ولَهُ حَدٌّ ، ولِكُلِّ حَدٍّ مُطَّلَعٌ» ، ما يَعني بِقَولِهِ : لَها ظَهرٌ وبَطنٌ ؟ قالَ : ظَهرُهُ وبَطنُهُ تَأويلُهُ ، مِنهُ ما مَضى ومِنهُ ما لَم يَكُن بَعدُ ، يَجري كَما تَجرِي الشَّمسُ وَالقَمَرُ ، كُلَّما جاءَ مِنهُ شَيءٌ وَقَعَ ، قالَ اللّهُ تَعالى : «وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّا سِخُونَ فِى الْعِلْمِ» [آل عمران : 7] ، نَحنُ نَعلَمُهُ". تفسير العيّاشي : ج1 ص11 ح5 ، بصائر الدرجات : ص203 ح2 و ص 196 ح7 ، بحار الأنوار : ج 92 ص 94 ح 47.
  10. "". .
  11. "". .
  12. محمدی ری‌شهری، محمد، دانشنامه قرآن و حدیث ج۱۰، ص۴۲-۴۳.