قلب در قرآن: تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
(←منابع) |
||
خط ۶۴: | خط ۶۴: | ||
{{منابع}} | {{منابع}} | ||
# [[پرونده:55210091.jpg|22px]] [[محمد جعفر سعیدیانفر|سعیدیانفر]] و [[سید محمد علی ایازی|ایازی]]، [[فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم ج۲ (کتاب)|'''فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم''']] | # [[پرونده:55210091.jpg|22px]] [[محمد جعفر سعیدیانفر|سعیدیانفر]] و [[سید محمد علی ایازی|ایازی]]، [[فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم ج۲ (کتاب)|'''فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم''']] | ||
# [[پرونده:136899.jpg|22px]] [[محمد تقی فعالی|فعالی، محمد تقی]]، [[قلب و معرفت قلبی (مقاله)|مقاله «قلب و معرفت قلبی»]]، [[دانشنامه امام علی ج۱ (کتاب)|'''دانشنامه امام علی ج۱''']] | |||
{{پایان منابع}} | {{پایان منابع}} | ||
نسخهٔ ۲۷ مهٔ ۲۰۲۳، ساعت ۱۱:۲۵
مقدمه
در قرآن بارها سخن از قلب شده و قلب در کنار عقل در انسان معنوی جایگاه ویژهای دارد. اما در رابطه با پیامبر و اهداف و آموزههای تربیتی او که خبر از آن میدهد نیازمند شرح و تفسیر خاص است.
- ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا﴾[۱]
- ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ﴾[۲].
- ﴿وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾[۳].
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ﴾[۴].
- ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا﴾[۵].
- ﴿وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ * أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾[۶].
- ﴿وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا * وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا * نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا﴾[۷]
- ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ﴾[۸].
- ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا﴾[۹].
- ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ﴾[۱۰]
- ﴿إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ * اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ﴾[۱۱]
- ﴿وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾[۱۲]. نکته: مرحوم آیتالله طالقانی مینویسد: اینها چون در علم و نظر پیش نرفتهاند در نادانی و کوتهبینان نظری چون گذشتگانند، همانسان میاندیشند که یهود چند قرن پیش اندیشه داشتند: که از پیمبرشان گاه درخواست دیدن خدا و سخن گفتن او را داشتند، گاه آیات مخصوص میخواستند: ﴿كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ﴾ با آنکه باید خردهای اینها پیش رفته باشد و اندیشههاشان از گذشتگان برتر آمده باشد. باز مانند همانها میاندیشند. آن خردهایی که برتر آمده و بر پایه نظر و علم و یقین پیش رفتهاند آیات خداوند را در سراسر هستی مینگرند و راز جهان و بیان رسای آیات را بدل میشنوند[۱۳].
- ﴿سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا * بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا﴾[۱۴]
- ﴿وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾[۱۵].
- ﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ * إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ﴾[۱۶].
- ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾[۱۷].
- ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾[۱۸]
- ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ﴾[۱۹].
- ﴿وَمَنْ كَفَرَ فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾[۲۰].
- ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ * وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ﴾[۲۱].
- ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾[۲۲].
- ﴿وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا﴾[۲۳].
- ﴿أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ﴾[۲۴].
- ﴿وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ﴾[۲۵].
- ﴿وَمَا أَنْتَ بِهَادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ﴾[۲۶].
نکات
در آیات فوق این موضوعات مطرح گردیده است:
- آرامش قلب، پاداش وفای به عهد مؤمنان، در بیعت با پیامبر اکرم: ﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا﴾؛
- رأفت قلب پیامبر موجب جلب توجه مردم به سوی او و پیامش و پراکنده نشدن مردم از اطراف ایشان: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ﴾؛
- منت الهی بر پیامبر اکرم به ایجاد الفت در قلب مؤمنان نسبت به یکدیگر: ﴿وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾؛
- امتحان قلب مؤمنان از جانب خداوند، با فرمان به کوتاه سخن گفتن و رعایت ادب نزد پیامبر اکرم: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ﴾؛
- رعایت حریم پیامبر و اجتناب از مطالبه کردن چیزی از همسران حضرت به صورت رودررو، باعث تزکیه و طهارت قلب: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا﴾؛
- اعراض از داوری عادلانه پیامبر برخاسته از بیماردلی: ﴿َإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ * أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ﴾؛
- در مقابل قرائت قرآن برای هدایت از سوی پیامبر بعضی از قلبها، پوشیده در حجاب غفلت و ناآگاهی: ﴿وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا * وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ...﴾؛
- متهم کردن پیامبر به سحرزدگی، سبب حجاب قلب افترا زنندگان کافر: ﴿وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا... * نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا﴾؛
- پردهها و حجابهای قلب، از موانع درک و فهم آیات قرآن: ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ...﴾، ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ...﴾، ﴿وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِنْدِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ﴾؛
- دروغگویی منافقان و استفاده ابزاری از مقدسات در مقابل خدا و پیامبر از نشانههای مُهر شدن قلب: ﴿إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ... * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ﴾؛
- تشابه قلوب کافران عصر پیامبر اکرم با پیشنیان، در اعتراض، عناد و دشمنی با آن حضرت: ﴿وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾؛
- استغفار بیابان نشینان جهادگریز از پیامبر فاقد هماهنگی زبان باقلب: ﴿سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ﴾؛
- تزیین سوءظن به فرجام پیامبر اکرم و مؤمنان در دل متخلفان از سفر حدیبیه: ﴿سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا... * بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ﴾؛
- غفلت قلب مشرکان سبب نهی پیامبر در پیروی از آنها: ﴿...وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾؛
- انحراف قلبی بعضی همسران پیامبر در بازگویی و افشای اسرار ایشان: ﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ * إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا﴾؛
- تهدید برخی همسران پیامبر از سوی خداوند در پی انحراف قلبی وی پس از افشای اسرار آن حضرت: ﴿إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ﴾؛
- تألیف قلوب کافران، به وسیله پیامبر اکرم با اعطای صدقات: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ...﴾؛
- تألیف قلوب میان مردم، از جمله اهداف پیامبر اکرم (ص): ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ...﴾؛
- آگاهی خداوند از مکر و دشمنی قلبی کافران نسبت به پیامبر (ص): ﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ﴾، ﴿وَمَنْ كَفَرَ فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾؛
- لحن سخن گفتن منافقان، سبب آگاهی پیامبر اسلام از کینه و دشمنی درونی و قلبی آنان: ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ * وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ﴾؛
- اعتقاد و توجه به آگاهی خداوند از سینه و درون انسان، مایه وفاداری به عهد با پیامبر: ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾؛
- منع پیامبر از حرکت بدون علم و خداوند سؤال کننده از آنچه در قلبها میگذرد: ﴿وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا﴾؛
- خداوند ایجاد کننده شرح صدر برای پیامبر، علم و ادای رسالت و نبوت نشانه بردباری و شرح صدر پیامبر (ص): ﴿أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ﴾ آیا سینه تو را گشاده نکردم و سنگینی را از تو برداشتم، گفتم چرا پروردگار من، و مقصود این است که آیا نگشودم برای تو سینهات و توسعه ندادم قلبت را به سبب نبوّت و علم تا اینکه قیام به ادای رسالت نمودی و بر ناراحتیها صبر کرده و تحمّل ایذاء نموده و به ایمان مطمئن شدی[۲۷].
- هدایت کوردلان گمراه، خارج از حیطه قدرت پیامبر (ص): ﴿وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ﴾[۲۸].
منابع
پانویس
- ↑ «به راستی خداوند از مؤمنان خشنود شد هنگامی که با تو در زیر آن درخت بیعت میکردند پس آنچه در دل داشتند معلوم داشت، از این رو آرامش را بر آنها فرو فرستاد و به پیروزی زودرسی پاداششان داد» سوره فتح، آیه ۱۸.
- ↑ «پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد» سوره آل عمران، آیه ۱۵۹.
- ↑ «و دلهای آنان را با هم پیوستگی داد؛ اگر همه آنچه را در زمین است میبخشیدی میان دلهای آنها پیوستگی نمیدادی اما خداوند ایشان را با هم پیوستگی داد؛ بیگمان او پیروزمندی فرزانه است» سوره انفال، آیه ۶۳.
- ↑ «بیگمان خداوند دلهای کسانی که صدایشان را نزد فرستاده خداوند فرو میدارند، برای پرهیزگاری آزموده است؛ آنان آمرزش و پاداشی سترگ خواهند داشت» سوره حجرات، آیه ۳.
- ↑ «ای مؤمنان! به خانههای پیامبر وارد نشوید مگر به شما برای (خوردن) خوراک، اجازه دهند- بیآنکه چشم به راه آماده شدن آن (خوراک) باشید- ولی چون فرا خوانده شدید درون روید و چون خوراک خوردید پراکنده شوید و دل به گفت و گو نسپارید که این (کار) پیامبر را آزار میدهد و از شما شرم میدارد ولی خداوند از (گفتن) حقیقت شرم نمیکند و چون از آنان چیزی خواستید از پشت پردهای بخواهید، این برای دلهای شما و دلهای آنان پاکیزهتر است و شما حقّ ندارید که پیامبر را بیازارید و نه هرگز پس از او همسرانش را به همسری گیرید که آن نزد خداوند، سترگ است» سوره احزاب، آیه ۵۳.
- ↑ «و چون به سوی خداوند و پیامبرش فرا خوانده میشوند تا (پیامبر) میان آنان داوری کند ناگاه گروهی از آنان رو میگردانند * آیا آنان به دل بیمارند یا تردید دارند یا میهراسند که خداوند و پیامبرش بر آنان بیداد روا دارند؟ (خیر)، بلکه آنان ستمگرند * آیا آنان به دل بیمارند یا تردید دارند یا میهراسند که خداوند و پیامبرش بر آنان بیداد روا دارند؟ (خیر)، بلکه آنان ستمگرند» سوره نور، آیه ۴۸ و ۵۰.
- ↑ «و چون قرآن بخوانی میان تو و آنان که به جهان واپسین ایمان ندارند پردهای فراپوشیده مینهیم * و بر دلهای آنان پردههایی افکندهایم تا آن (آیات قرآنی) را درنیابند و در گوشهایشان سنگینی (نهادهایم) و هنگامی که در قرآن پروردگارت را به تنهایی یاد کنی با رمیدگی واپس میگریزند * هنگامی که به (سخن) تو گوش میسپارند ما به آنچه آنان بدان گوش میدهند داناتریم و (نیز) هنگامی که با هم رازگویی میکنند، آنگاه که ستمگران میگویند: شما جز از مردی جادو شده پیروی نمیکنید» سوره اسراء، آیه ۴۵-۴۷.
- ↑ «و برخی از آنان کسانی هستند که به تو گوش میدهند در حالی که بر دلهایشان پوششهایی افکندهایم تا درنیابند و در گوشهایشان سنگینییی (نهادهایم) و اگر هر نشانهای ببینند به آن ایمان نمیآورند تا آنجا که چون نزد تو آیند با تو چالش میورزند؛ کافران میگویند این (چیزی) جز افسانههای پیشینیان نیست» سوره انعام، آیه ۲۵.
- ↑ «و ستمگرتر از آن کس که آیات پروردگارش را فرایاد او آورند اما از آنها روی گرداند و کارهایی را که کرده است به فراموشی سپارد کیست؟ ما بر دلهای آنان پردههایی افکندهایم تا آن (پیام آسمانی) را درنیابند و در گوشهاشان سنگینییی (نهادهایم)؛ و اگر آنها را به راهیابی فرا خوانی در آن صورت (نیز) هرگز، هیچگاه رهیاب نخواهند شد» سوره کهف، آیه ۵۷.
- ↑ «و برخی از ایشان به تو گوش فرا میدهند تا آنگاه که از نزد تو بیرون روند، از دانشوران بپرسند: (این مرد) هم اکنون چه گفت؟ آنان کسانی هستند که خداوند بر دلهایشان مهر کوبیده است و از هوا و هوسهایشان پیروی کردهاند» سوره محمد، آیه ۱۶.
- ↑ «چون منافقان نزد تو میآیند، میگویند: گواهی میدهیم که بیگمان تو فرستاده خدایی و خداوند میداند که تو به راستی فرستاده اویی و خداوند گواهی میدهد که منافقان، سخت دروغگویند * سوگندهاشان را سپر کردند و (مردم را) از راه خداوند باز داشتند؛ به راستی آنان بدکرداری انجام میدادند * این، بدان روست که آنان ایمان آوردند سپس کفر ورزیدند آنگاه بر دلهاشان مهر نهاده شد از این رو (حقیقت را) درنمییابند» سوره منافقون، آیه ۱-۳.
- ↑ «و نادانان گفتند: چرا خداوند با ما سخن نمیگوید یا برای ما نشانه ای نمیآید؟ کسانی که پیش از اینان بودند نیز همانند گفتار آنان را گفتند، دلهاشان همگون است؛ ما نشانههای (خود) را برای گروهی که یقین دارند روشن گرداندهایم» سوره بقره، آیه ۱۱۸.
- ↑ پرتوی از قرآن، ج۱، ص۲۷۹.
- ↑ «جهادگریزان از تازیهای بادیهنشین به زودی به تو خواهند گفت که داراییها و خانوادههای ما، ما را مشغول داشت (و همراه شما نیامدیم) پس برای ما (از خداوند) آمرزش بخواه! به زبان، چیزی را میگویند که در دل ندارند؛ بگو: اگر خداوند بر آن باشد که زیانی یا سودی به شما برساند چه کسی در برابر خداوند به کارتان میآید؟ بلکه، خداوند از آنچه میکنید آگاه است * (گریزتان از جهاد بدان بهانه نبود) بلکه گمان بردید که پیامبر و مؤمنان هرگز به نزد خانوادههایشان باز نخواهند گشت و همین (اندیشه) در دلتان آراسته شد و بدگمانی ورزیدید و قومی شایسته نابودی شدید» سوره فتح، آیه ۱۱.
- ↑ «و از آن کس که دلش را از یاد خویش غافل کردهایم و از هوای (نفس) خود پیروی کرده و کارش تباه است پیروی مکن» سوره کهف، آیه ۲۸.
- ↑ «و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (امر) باخبر ساخت (همسر) گفت: چه کسی تو را از این (رازگشایی من) آگاه کرد؟ (پیامبر) گفت: خداوند دانای آگاه مرا با خبر ساخت * اگر شما دو زن به درگاه خداوند توبه کنید (بسی شایسته است) چرا که به راستی دلتان برگشته است و اگر از هم در برابر پیامبر پشتیبانی کنید بیگمان خداوند و جبرئیل و (آن) مؤمن شایسته، یار اویند و فرشتگان هم پس از آن پشتیبان ویاند» سوره تحریم، آیه ۳-۴.
- ↑ «زکات، تنها از آن تهیدستان و بیچارگان و مأموران (دریافت) آنها و دلجوییشدگان و در راه (آزادی) بردگان و از آن وامداران و (هزینه) در راه خداوند و از آن در راهماندگان است که از سوی خداوند واجب گردیده است و خداوند دانایی فرزانه است» سوره توبه، آیه ۶۰.
- ↑ «و همگان به ریسمان خداوند بیاویزید و مپرا کنید و نعمتهای خداوند را بر خود فرا یاد آورید که دشمنان (همدیگر) بودید و خداوند دلهای شما را الفت داد و به نعمت او با هم برادر شدید و در لبه پرتگاهی از آتش بودید که شما را از آن رهانید؛ بدینگونه خداوند آیات خود را برای شما روشن میگوید باشد که شما راهیاب گردید» سوره آل عمران، آیه ۱۰۳.
- ↑ «و به یقین پروردگارت آنچه دلهاشان پنهان میدارد و آنچه (آنان) آشکار میکنند میداند» سوره نمل، آیه ۷۴.
- ↑ «و هر کس کفر ورزد، کفر وی تو را اندوهگین نگرداند (که) بازگشتشان به سوی ماست آنگاه آنان را از آنچه کردهاند آگاه میسازیم؛ بیگمان خداوند به اندیشهها داناست» سوره لقمان، آیه ۲۳.
- ↑ «آیا کسانی که بیماردلند پنداشتهاند که خداوند هرگز کینههای آنان را آشکار نمیکند؟ * و اگر میخواستیم آنان را به تو نشان میدادیم آنگاه آنان را به چهره میشناختی و آنان را با آهنگ گفتار میشناسی و خداوند کردارهای شما را میداند» سوره محمد، آیه ۲۹-۳۰.
- ↑ «و نعمت خداوند را به یاد آورید و (نیز) پیمانی را که استوار با شما بسته است هنگامی که گفتید: شنیدیم و گردن نهادیم؛ و از خداوند پروا کنید بیگمان خداوند به اندیشهها داناست» سوره مائده، آیه ۷.
- ↑ «و آنچه تو را بدان دانشی نیست، پی مگیر که از گوش و چشم و دل، هر یک، خواهند پرسید» سوره اسراء، آیه ۳۶.
- ↑ «آیا به دلت گشایش ندادیم؟» سوره انشراح، آیه ۱.
- ↑ «و تو رهنمون کوردلان از گمراهیشان نیستی؛ (تو پیام خود را) جز به کسانی که به آیات ما ایمان آوردهاند و (به فرمان ما) گردن نهادهاند، نمیشنوانی» سوره نمل، آیه ۸۱.
- ↑ «و تو رهنمون کوردلان از گمراهیشان نیستی؛ تو (پیام خود را) جز به کسانی که به آیات ما ایمان آوردهاند و (به فرمان ما) گردن نهادهاند، نمیشنوانی» سوره روم، آیه ۵۳.
- ↑ ترجمه مجمع البیان، ج۲۷، ص۱۵۴.
- ↑ سعیدیانفر و ایازی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۲، ص ۴۸۱-۴۷۶.