بحث:امامت

Page contents not supported in other languages.
از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Bahmani (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۹ نوامبر ۲۰۲۴، ساعت ۱۲:۲۷ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

فهرس الموسوعة

الجزء الأول

۱ - آية الإبلاغ .

٢ - آية الإكمال .

٣ - آية أهل الذكر .

٤ - آية التطهير .

ه - آية سقاية الحاج

٦ - آية صالح المؤمنين .

۷- آية طاعة أولي الأمر.

۸ - آية العهد

۹ - آية المباهلة

۱۰ - آية المودة .

۱۱ - آية الولاية.

۱۲ - آية (وَلَوْ رَدُّوهُ)

۱۳ - آية (وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)

١٤ - الأئمة

إمامتهم والنصّ عليهم .

عددهم .

لزوم معرفتهم .

الكرامات والمعاجز

شبهة عدم نصرة الله له لهم

رؤيتهم عند الاحتضار .

المفاضلة

مباحث عامة

١٥ - أبو طالب .

١٦ - الإمامة .

تعريف الإمامة

الحاجة إلى الإمام .

وجوب الإمامة على الله

وجوب الإمامة عقلاً

وجوب الإمامة سمعاً .

صفات الإمام

١) الأفضلية .

٢) العلم

۳) العدالة

٤) العصمة

٥) النص.

٦) سائر الصفات .

اختلاف الناس في الإمامة .

الفرق بين النبي والإمام .

منكر الإمامة

الجزء الثاني

الاختيار.

دخول الإمام في المجمعين

مباحث عامة

۱۷ - البغاة

۱۸ - جعفر بن محمد

۱۹ – حديث (الأئمة الاثني عشر)

۲۰ - حديث الأئمة من قريش.

۲۱ - حديث أنت منّي وأنا منك .

٢٢ – حديث الأشباح .

۲۳ - حديث أنت أخي ووصيّي.

٢٤ - حديث الثقلين

٢٥ - حديث خاصف النعل .

٢٦ - حديث الدار

۲۷ - حديث الراية .

۲۸ - حدیث رد الشمس

۲۹ - حديث سد الأبواب .

٣٠ - حديث السفينة .

٣١ - حديث الطير .

۳۲ – حديث (علي مني) .

۳۳ - حديث الغدير .

٣ - حديث المؤاخاة .

٣٥ - حديث مدينة العلم .

٣٦ - حديث المنزلة

۳۷ - حدیث (هذا إمامكم من بعدي).

۳۸ - حديث المبيت

۳۹ - الحسن بن علي العسكري .

٤٠ - الحسن بن علي المجتبى .

٤۱ - الحسين بن علي

٤٢ - الرجعة

٤۳ - زواج أُمّ كلثوم

٤٤ - السقيفة .

٤٥ - سورة براءة .

٤٦ - سورة هل أتى .

٤٧ - الشفاعة

الجزء الثالث

٤٨ - العصمة .

مباحث عامة

عصمة الأنبياء.

عصمة الإمام

٤۹ - علي بن أبي طالب

إسلامه

إمامته والنص عليه

الجزء الرابع

الجزء الخامس

٥٦ - محمد بن الحسن المهدي

ولادته الاشكال

نسبه

إمامته

الغيبة

طول العمر

رؤيته

معاجزه .

السفراء الأربعة .

وقت الظهور

دولة المهدي .

مدعو المهدوية .

مباحث عامة

۵۷- محمد بن علي الباقر

٥٨ - محمد بن علي الجواد

٥٩ - النص

لزوم النص .

إثبات النص .

وضوح النص أقسام النص

جحد النص .

النص على أبي بكر (قول البكريَّة) .

النص على العباس

مقولة العباس

٦٠ - الوصية

٦١ - الولاية والبراءة .

امامت در موسوعه رد شبهات

معناشناسی

«امامت»: «امامت»، از ماده «امم» (الام) به معنای قصد کردن و توجه به مقصود است. امام به کسی گفته می‌شود که به قول یا فعل او توجه و اقتدا شود؛ چه حق باشد یا باطل[۱].

در اصطلاح، برای امامت از سوی شیعه و اهل سنت تعریفی نزدیک به هم صورت گرفته که عبارت است از: الامامة رئاسة عامة فی امور الدین و الدنیا نیابة عن النبی؛ «امامت، ریاست عامه است در امور دین و دنیا به عنوان نیابت از رسول خدا(ص)»[۲]. علاوه بر آن، اهل سنت گفته‌اند: «بهتر این است در تعریف امامت گفته شود امامت، خلافت و جانشینی رسول خدا(ص) است در اقامه دین، به طوری که پیروی از او بر همه امت واجب باشد»[۳].

اهل‌بیت

مصداق‌شناسی اهل بیت

اهمیت مباحث امامت

منابع

امامت (فهرست موسوعه اهل بیت(ع)

  1. إمامة الأئمة (ع)
    1. أدلة إمامة الأئمة (ع)
      1. الأحاديث المشيرة إلى إمامة الأئمة (ع)
      2. الأحاديث المشيرة إلى وصاية الأئمة (ع)
      3. الأحاديث المشيرة إلى ولاية الأئمة (ع)
    2. إنكار إمامة الأئمة (ع)
      1. آثار إنكار إمامة الأئمة (ع)
        1. دخول جهنم
        2. الطبع على القلب
        3. الكفر
      2. مساوئ إنكار إمامة الأئمة (ع)
        1. استلزام إنكار الواحد كل الأئمة (ع)
        2. إنكار النبي (ص)
    3. أهمية إمامة الأئمة (ع)
      1. إتمام الله الإمامة
      2. إتمام الحجة
      3. إثبات الحق و محق الباطل
      4. أساس الإسلام
      5. استدامة الأمر النبوة
      6. أصل كل خير
      7. إقرار الجبال بإمامة الأئمة (ع)
      8. إمامة المتقين
      9. أمانة إلهية
      10. الأمن في الدنيا و الآخرة
      11. البركة
      12. بقاء العالم
      13. تبيين الحق و الباطل
      14. تبيین الدين
      15. تمام الدين
      16. حفظ الثغور
      17. رفع الاختلاف عن الأمة
      18. الزعامة
      19. عجز الناس عن إدراك الإمامة
      20. عز المؤمنين و المسلمین
      21. عظم مرتبة الإمامة
      22. كمال الدين
      23. منزلة الأنبياء (ع)
      24. من قبل الله تعالى
      25. میراث الأوصياء (ع)
      26. نظام الأمة
    4. شرائط إمامة الأئمة (ع)
      1. بسط الأحكام
      2. تحقق الإمامة في الأعقاب
      3. التمسك بالقرآن
      4. حسن الولایة الرعية
      5. الحلم
      6. الخلوص من الرذائل الأخلاقية
      7. السلامة
      8. عدم الاشتراط بالبلو
      9. عدم السفاهة
      10. العصمة
      11. العلم
      12. العمل بالسنة
    5. كيفية تعيين الإمام (ع)
      1. الإمام و تعيين الإمام (ع)
      2. تعيين الإمام (ع) بتعيين الله تعالی
      3. الناس و تعيين الإمام (ع)
      4. النبي (ص) و تعيين الإمام (ع)
    6. حقوق الأئمة (ع)
      1. إحياء أمر الأئمة (ع)
        1. آثار إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. ذكر الله تعالی
        2. آثار الغفلة عن إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. الحسرة
        3. أسباب إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. زيارة المؤمن
        4. أهمية إحياء أمر الأئمة (ع)
          1. الحث على إحياء أمر الأئمة (ع)
          2. العبادة
      2. انتظار أمر الأئمة (ع)
        1. آثار انتظار أمر الأئمة (ع)
          1. التقرب إلى الله تعالى
          2. دخول الجنة
          3. مصاحبة أهل البيت (ع) في الآخرة
      3. الأنفال
      4. أهمية حقوق الأئمة (ع)
        1. الحث على حقوق الأئمة (ع)
      5. الإيمان بالأئمة (ع)
        1. أهمية الإيمان بالأئمة (ع)
      6. البر بالأئمة (ع)
        1. آثار البر بالأئمة (ع)
          1. الدخول في رحمة الله تعالى
          2. كسب الثواب
        2. أسباب البر بالأئمة (ع)
          1. زيارة الحسين (ع)
        3. أهمية البر بالأئمة (ع)
          1. أحب الأعمال إلى الله تعالی
      7. التبري
        1. آثار التبري
          1. كسب الثواب
        2. أهمية التبري
          1. الحث على التبري
      8. التسليم للأئمة (ع)
        1. آثار التسليم للأئمة (ع)
          1. الأمان من فزع يوم القيامة
          2. التقرب إلى الله تعالی
          3. سهولة الحساب
          4. طهارة القلب
          5. العافية
          6. كسب الثواب
        2. اهمیت تسلیم ائمه أهمية التسليم للأئمة (ع)
          1. الحث على التسليم للأئمة (ع)
      9. تصديق الأئمة (ع)
        1. آثار تصديق الأئمة (ع)
          1. السلامة
          2. المحبة بين الشيعة
        2. أسباب تصديق الأئمة (ع)
          1. الاعتقاد بالتوحيد
      10. التقرب إلى الأئمة (ع)
        1. آثار التقرب إلى الأئمة (ع)
          1. ثبوت الإيمان
          2. جلب البركة
          3. جلب الخير
          4. الدخول في رحمة الله تعالى
          5. غفران الذنوب
          6. كسب النور
        2. أسباب التقرب إلى الأئمة (ع)
          1. زيارة الأئمة (ع)
          2. حفظ الأئمة (ع)
            1. أسباب حفظ الأئمة (ع)
              1. التقية
      11. الخمس
      12. رعاية حرمة الأئمة (ع)
      13. زيارة الأئمة (ع)
      14. الصلوات على الأئمة (ع)
        1. آثار ترك الصلوات على الأئمة (ع)
          1. البعد عن رحمة الله تعالی
        2. آثار الصلوات على الأئمة (ع)
          1. استغفار الطائر للعاطس المسلم
          2. حسن الخلق
          3. دخول الجنة
          4. دفع الوجع
          5. رحمة الله تعالى الإنسان
          6. الطهارة
          7. غفران الذنوب
          8. كسب الثواب
        3. أهمية الصلوات على الأئمة (ع)
          1. الحث على الصلوات على الأئمة (ع)
      15. طاعة الأئمة (ع)
        1. الاعتصام
        2. التمسك
        3. التبعية
        4. الأخذ
        5. الرجوع
      16. آثار طاعة الأئمة (ع)
        1. استحقاق الثواب على الأعمال
        2. استغفار الملائكة للشيعة
        3. الأمان
        4. الإيمان
        5. البصيرة
        6. تبديل السيئات الحسنات
        7. تبعية الحق
        8. التقرب إلى الله تعالی
        9. جلب البركة
        10. جلب حب الله تعالی
        11. جلب الخير
        12. جلب رحمة الله تعالی الخروج من الذل
        13. دخول الجنة
        14. الدخول في حزب الله تعالى
        15. رشد الإنسان
        16. رضوان الله تعالی
        17. رفع الشك
        18. سعادة الإنسان
        19. السقي من الكأس الأوفي
        20. شرافة الإنسان
        21. صلاح الإنسان
        22. طيب الحياة
        23. العزة
        24. غفران الله
        25. كسب الثواب
        26. كسب النور
        27. كمال الإيمان
        28. كمال الدين
        29. لقاء الله مؤمنا
        30. لقاء النبي (ص)
        31. محو الأعمال السيئة
        32. مصاحبة الأئمة (ع) في الجنة
        33. مصاحبة النبي (ص)
        34. نجاة الإنسان
        35. نظام الأمة
        36. النيل إلى الشفاعة
        37. الهداية
        38. وحدة قلوب الشيعة
        39. الوصول إلى الرفيق الأعلى
      17. آثار عدم طاعة الأئمة (ع)
        1. الاختلاف في الأحكام
        2. البعد عن الله تعالی
        3. البعد عن الخير
        4. البعد عن رحمة الله تعالی
        5. بغض الله تعالى
        6. تسلط الأشرار
        7. تغير النعم
        8. الجور
        9. الحرمان عن الجنة
        10. الحسرة
        11. خسران الإنسان
        12. دخول جهنم
        13. الشرك
        14. شقاوة الإنسان
        15. ضلالة الإنسان
        16. عدم استجابة الدعاء
        17. العقاب في الآخرة
        18. طاغوت في حكم الطاغوت
        19. الهلاكة
      18. أسباب طاعة الأئمة (ع)
        1. حب الأئمة (ع)
      19. أسباب عدم طاعة الأئمة (ع)
        1. بغض الأئمة (ع)
        2. الرغبة إلى الدنيا
      20. أهمية طاعة الأئمة (ع)
        1. ركن الإيمان
        2. الحث على طاعة الأئمة (ع)
        3. الخير
        4. دعائم الإسلام
        5. رحمة على المطيع
        6. شرط قبول العمل
        7. صيرورة المطيع ذا حجة
        8. طاعة الله تعالی
        9. طاعة الأنبياء (ع) و الأوصياء (ع)
        10. طاعة الحيوانات للأئمة (ع)
        11. طاعة النبي (ص)
      21. مساوي عدم طاعة الأئمة (ع)
        1. بلا حجة
        2. معصية الله تعالی
        3. النبي (ص)
        4. المطيعون للأئمة (ع)
      22. غصب حقوق الأئمة (ع)
      23. مودة الأئمة (ع)حب الأئمة (ع)
        1. آثار مودة الأئمة (ع)
          1. التقرب إلى الله تعالی
          2. جلب الخير
          3. حب الإنسان الله تعالی
          4. حب محب الأئمة (ع)
          5. الحفظ من أهوال القيامة
          6. طاعة الأئمة (ع)
          7. الظفر على الأعداء
          8. عدم خسران الإنسان
          9. غفران الذنوب
          10. قبول الحج
          11. مصاحبة الأئمة (ع) في القيامة
          12. نجاة الإنسان
          13. النجاة من العذاب
        2. أسباب مودة الأئمة (ع)
          1. طيب الولادة
          2. مودة الأئمة (ع) في عالم الأرواح
        3. أهمية مودة الأئمة (ع)
          1. أجر الرسالة
          2. الحث على مودة الأئمة (ع)
          3. مودة الله تعالی
        4. معنی مودة الأئمة (ع)
        5. مودة أولياء الأئمة (ع)
          1. أهمية مودة أولياء الأئمة (ع)
            1. الحث على مودة أولياء الأئمة (ع)
      24. نصرة الأئمة (ع)
        1. آثار نصرة الأئمة (ع)
          1. كسب الثواب
        2. أهمية نصرة الأئمة (ع)
          1. الحث على نصرة الأئمة (ع)
        3. ترك نصرة الأئمة (ع)
          1. آثار ترك نصرة الأئمة (ع)
            1. البعد عن رحمة الله تعالی
            2. دخول النار
            3. الذلة
            4. سلب معرفة الأئمة (ع)
            5. الشرك
            6. العذاب
            7. الهلاكة
        4. التهيؤ لنصرة الأئمة (ع)
          1. آثار التهيؤ لنصرة الأمة (ع)
            1. كمال المنزلة عند الله تعالى
        5. طرق نصرة الأئمة (ع)
            1. أداء الخمس
            2. الورع
      25. نصرة أولياء الأئمة (ع)
      26. النصيحة للأئمة (ع)
        1. آثار النصيحة للأئمة (ع)
          1. مصاحبة النبي (ص) في الجنة
          2. الوصول إلى الرفيق الأعلى
          3. الوفاء بعهد الأئمة (ع)
      27. خصائص الأئمة (ع)
        1. الأئمة من ولد علي والحسين (ع)
        2. ابتلاع الأرض ما يخرج من الإمام (ع)
        3. اختصاص بعض الغنائم بالإمام
        4. اختصاص القرعة بالإمام
        5. اختيار العفو عن حدود الله تعالی
        6. أخذ العلم والدين في الميثاق
        7. الأخبار من ولد فاطمة (ع)
        8. الإدراك في النوم
        9. أسبق الناس إلى الخير
        10. استواء درع النبي (ص) على قامة الإمام (ع)
        11. أفضل الأوصياء (ع)
        12. أقرب الناس إلى الله تعالى
        13. أوصياء النبي (ص)
        14. أول المؤمن في عالم الذر
        15. أولوا الأمر
          1. الأحاديث المشيرة إلى ولاية أولي الأمر
          2. خصائص أولي الأمر
            1. أعلم الناس
            2. أهل بيت النبي (ص)
            3. الطهارة من الشك
            4. العصمة
          3. الشبهات حول معنى أولي الأمر و أجوبتها
          4. علائم أولي الأمر
            1. الأمر بالمعروف
            2. العدل و الإحسان
            3. المنصوبون من قبل الله تعالى و النبي (ص)
        16. تجهيز كل إمام (ع) بيد وصيه
        17. التصدق في الركوع
        18. حرمة الصدقة
        19. حسن صوت الأمة (ع) وق تحمل الناس
        20. حصر الأئمة (ع) في إثني عشر
        21. حصر منصب الإمامة بآل محمد (ع)
        22. الرؤية من الخلف
        23. سماع الكلام في بطن الأم
        24. عدم الاحتلام
        25. عدم الظل للأئمة (ع)
        26. عدم لزوم الحضور
        27. علل خفاء بعض حجج الله تعالی
          1. الخوف
        28. عدم مفارقة الروح المؤيد الأئمة (ع)
        29. غائط الإمام (ع) کرائحة المسك
        30. فضائل الإمام (ع) بلا اكتساب
        31. مثل النبي (ص)
        32. محدقوا عرش الله تعالی
        33. الممتاز من سائر الخلق
        34. وجود الإمام (ع) في كل زمان
        35. وحدة الإمام (ع) في كل زمان
        36. وحدة حقيقة الأئمة (ع)
        37. ولاة ليلة القدر
        38. اليقين والبينة من الرب
      28. خلق الأئمة (ع)
        1. [ارواح ائمه|[أرواح الأئمة (ع) ]]
          1. أحوال أرواح الأئمة (ع)
            1. الصلوات عند قوائم العرش
            2. الطواف حول العرش
        2. أوصاف أرواح الأئمة (ع)
          1. طهارة أرواح الأئمة (ع)
          2. عروج أرواح الأئمة (ع)
            1. آثار عروج روح الأئمة (ع)
              1. ازدياد العلم
              2. نورانية أرواح الأئمة (ع)
          3. مراتب أرواح الأئمة (ع)
          4. روح الإيمان
            1. آثار روح الإيمان
              1. خوف الله تعالى
          5. روح البدن (روح الحياة، روح المدرج)
            1. آثار روح البدن
              1. تعيش الدنيا
          6. روح الشهوة
            1. آثار روح الشهوة
              1. اشتهاء طاعة الله تعالی
              2. کراهة معصية الله تعالی
          7. روح القدس
            1. آثار روح القدس عبادة الأئمة (ع)
              1. علم الأئمة (ع)
          8. روح القوة
            1. آثار روح القوة
              1. القدرة على الطاعة
  2. الخلق الأول
    1. أحوال الأئمة (ع) في الخلق الأول
      1. العبادة
    2. طينة الأئمة (ع)
      1. شرافة طينة الأئمة (ع)
      2. طهارة طينة الأئمة (ع)
      3. مادة طينة الأئمة (ع)
        1. تربة السماوات السبع
        2. الحلاوة
        3. شربة عرشية
        4. طينة الأنبياء (ع)
        5. طينة عليين
        6. طينة مكنونة من تحت العرش
        7. طينة النبي (ص)
        8. على أحسن الوجه
        9. عن يمين العرش
        10. النور
    3. رجعة الأئمة (ع)

فهرست پیشنهادی امامت

معناشناسی امام و امامت

معنای لغوی

معنای اصطلاحی

روابط مفهومی امامت با واژگان همسو

رابطه با نبوت و رسالت

رابطه با خلافت

نظام امامت و نظام خلافت

رابطه با حجت الهی

رابطه با ولایت

رابطه با وصایت

رابطه با امارت (ملک)

رابطه با وزارت

رابطه با قیمومیت

حقیقت امامت

ضرورت امامت

فلسفه امامت (اهداف الهی از نصب امام)

ادله ضرورت وجود امام

جایگاه امامت

اصل اعتقادی بودن امامت

فرع فقهی بودن امامت

جایگاه امامت در نظام معارف دینی

جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام

جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام

جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام

جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام

جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام

اهمیت بحث امامت

اهمیت امامت در قیامت

غایت امامت (چرایی امامت)

قلمرو امامت

امامت شأنی

امامت فعلی

امامت صامت

امامت ناطق

ابعاد امامت

اثبات امامت (دلایل وجوب امامت)

شرایط امامت (بایستگی‌های امام)

نصب الهی امام (اصطفاء)

علم ویژه الهی (علم لدنی)

عصمت

افضلیت

تعیین امام

راه‌های تعیین امام

دیدگاه شیعه

نصب یا جعل الهی امام

دیدگاه اهل سنت

انتخاب امام

نظریه شوری
نظریه بیعت

نظریه غلبه و استیلا

شئون امام (مناصب امام)

مرجعیت علمی و مرجعیت دینی

ولایت باطنی

وظایف امام

رهبری اجتماع (ولایت امر)

حقوق امام (وظایف امت در برابر امام)

حق تقدیم

حق وصایت

حق امامت و ولایت

حق تولی

حق معرفت (شناخت امام)

حق ایمان

حق محبت و مودت

حق نصح

حق سلام

حق صلوات

حق تمسک و اعتصام

حق تبعیت

حق اطاعت

حق نصرت

حق وفاداری

حقوق مالی

حق زیارت

حق اسوه بودن

حق مرجعیت علمی

حق توسل

حق دعا

حق ذکر

حق ترفیع بیوت

حق تکریم

حق صله رحم

حق شکرگزاری

حق انتظار

حفظ اسرار امام

آثار و کارکردهای امامت

مصادیق امام

امامان از پیامبران الهی

امامت پیامبر خاتم (امامت کبری)

امامان از اهل بیت پیامبر خاتم

تاریخ امامان (دوران‌های امامت)

سال‌شمار امامت امامان دوازده‌گانه

امامت در کودکی

امامت عام

امامت خاصه

ویژگی‌های امامان

الهام (ارتباط مستقیم با خدا)

تحدیث (ارتباط با فرشتگان)

معجزه و کرامت امام

مدخل های مورد نیاز

  1. آرمان‎‏
  2. آشنایی با امام مهدی‎‏
  3. آشنایی با معارف مهدویت‎‏
  4. آشکار‎‏
  5. آفریدگار‎‏
  6. آل ابی‌طالب‎‏
  7. آمادگی‎‏
  8. آیا آرزوی یاری کردن امام مهدی از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  9. آیا ایجاد آمادگی برا پیوستن به امام مهدی از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  10. آیا تربیت منتظران راستین از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  11. آیا حجت از القاب امام مهدی است؟ (پرسش)‎‏
  12. آیا زندگی با یاد امام مهدی از لوازم انتظار فرج است؟ (پرسش)‎‏
  13. آیا شیعیان در امر انتظار عجول و شتاب‌زده هستند؟ (پرسش)‎‏
  14. ابعاد عملی انتظار فرج چیست؟ (پرسش)‎‏
  15. ابن اثیر‎‏
  16. ابن حجر‎‏
  17. ابوالحسن‎‏
  18. ابوالریحانتین‎‏
  19. ابوالسبطین‎‏
  20. ابوتراب‎‏
  21. ابونعیم‎‏
  22. اجرای عدالت‎‏
  23. اجرا‎‏
  24. احقاق الحق و ازهاق الباطل (کتاب)‎‏
  25. احیا‎‏
  26. ادبیات‎‏
  27. ارتباط‎‏
  28. ارزشمند‎‏
  29. استحکام‎‏
  30. استمداد‎‏
  31. اسدالله‎‏
  32. اسلام آوردن‎‏
  33. اصرار‎‏
  34. اعتماد‎‏
  35. اعلام الوری‎‏
  36. افتخار‎‏
  37. افراط‎‏
  38. اقامه نماز‎‏
  39. اقسام انتظار‎‏
  40. اقوام‎‏
  41. الافصاح فی الامامة (کتاب)‎‏
  42. البرهان فی علامات امام مهدی آخر الزمان‎‏
  43. البیان فی اخبار صاحب الزمان (کتاب)‎‏
  44. التزام‎‏
  45. الخرائج و الجرائح (کتاب)‎‏
  46. الصحیفة العلویة و التحفة المرتضویة (کتاب)‎‏
  47. الصراط المستقیم الی مستحقی التقدیم (کتاب)‎‏
  48. العرف الوردی فی اخبار الامام مهدی‎‏
  49. الغدیر فی الکتاب و السنة و الادب (کتاب)‎‏
  50. الفصول العشرة فی الغیبة (کتاب)‎‏
  51. المراجعات (کتاب)‎‏
  52. النص و الاجتهاد (کتاب)‎‏
  53. الهدایة الکبری (کتاب)‎‏
  54. الگو:انتظار ظهور امام مهدی‎‏
  55. الگو:پیامبر اسلام‎‏
  56. الگو:کتابشناسی امام مهدی‎‏
  57. الگو:کتاب‌شناسی امام زمان‎‏
  58. الگو:یاران ائمه‎‏
  59. ام الحسن دختر علی بن ابی‌طالب‎‏
  60. ام حبیب دختر ربیعه‎‏
  61. ام سعید دختر عروة بن مسعود ثقفی‎‏
  62. امام مهدی شخصی و امام مهدی نوعی‎‏
  63. امام‌شناسی‎‏
  64. امضا‎‏
  65. امیرالمؤمنین (لقب)‎‏
  66. انتظار اجتماعی‎‏
  67. انتظار در دیگر روزهای سال چگونه معنا پیدا می‌کند؟ (پرسش)‎‏
  68. انتظار فرج با سرنوشت بشریت چه پیوندی دارد؟ (پرسش)‎‏
  69. انتظار فردی‎‏
  70. اندیشمندان‎‏
  71. اندیشه انتظار موعود در اسلام چگونه است؟ (پرسش)‎‏
  72. انسجام‎‏
  73. انقلاب اسلامی‎‏
  74. انواع برداشت‌ها از انتظار‎‏
  75. انگیزه‎‏
  76. اهل سنت و امام مهدی موعود‎‏
  77. اهل سنّت و ولادت امام مهدی(ع)‎‏
  78. اهل کوفه‎‏
  79. اوس بن ثابت خزرجی‎‏
  80. اولویت‎‏
  81. ایمان به خدا‎‏
  82. بحث الگو:ارزش‌های اجتماعی‎‏
  83. بحث الگو:امام علی‎‏
  84. بحث الگو:امام مهدی‎‏
  85. بحث الگو:انتظار ظهور امام مهدی‎‏
  86. بحث الگو:جعبه اطلاعات مقاله‎‏
  87. بحث الگو:جعبه اطلاعات پایان‌نامه‎‏
  88. بحث الگو:جعبه اطلاعات پرسش‎‏
  89. بحث الگو:جعبه اطلاعات کتاب‎‏
  90. بحث الگو:صحابه‎‏
  91. بدن‎‏
  92. بدی‎‏
  93. بسیج‎‏
  94. بعد تبلیغاتی و‌ بین‌المللی انتظار‎‏
  95. بلال بن حارث‎‏
  96. بوستان کتاب‎‏
  97. بیان‎‏
  98. بیداری‎‏
  99. بیم‎‏
  100. بیگانه‎‏
  101. بی‌نیاز‎‏
  102. تادیب‎‏
  103. تاریخ اسلام‎‏
  104. تبعیض جنسی‎‏
  105. تجدید‎‏
  106. تحقیر‎‏
  107. تحمل‎‏
  108. تحول‎‏
  109. تخریب‎‏
  110. تخلف‎‏
  111. تذکره‎‏
  112. ترغیب‎‏
  113. ترویج‎‏
  114. تشکیل حکومت‎‏
  115. تصدی‎‏
  116. تصرف‎‏
  117. تصمیم‎‏
  118. تصور‎‏
  119. تضعیف‎‏
  120. تطنجیه‎‏
  121. تعارض‎‏
  122. تعالیم‎‏
  123. تعلم‎‏
  124. تعیین‎‏
  125. تلاش‎‏
  126. تمایل‎‏
  127. تمسک‎‏
  128. تنزیه الانبیاء (کتاب)‎‏
  129. تنهایی‎‏
  130. تواتر‎‏
  131. توبیخ‎‏
  132. تولد‎‏
  133. تکالیف دانشمندان در عصر غیبت‎‏
  134. تکالیف سیاسی منتظران‎‏
  135. ثقه‎‏
  136. ثواب انتظار‎‏
  137. جامعة المصطفی العالمیة‎‏
  138. جایگاه‎‏
  139. جبهه‎‏
  140. جده‎‏
  141. جسم‎‏
  142. جعفر‎‏
  143. جعل‎‏
  144. جماعت‎‏
  145. جمهوری اسلامی‎‏
  146. جهان اسلام‎‏
  147. جهت‎‏
  148. حافظ‎‏
  149. حجیت‎‏
  150. حدیث لولاک‎‏
  151. حدیث وصایت‎‏
  152. حرز یمانی‎‏
  153. حرم امام علی(ع)‎‏
  154. حریم‎‏
  155. حضرت‎‏
  156. حضور امام‎‏
  157. حفاظت‎‏
  158. حق و باطل‎‏
  159. حقانیت‎‏
  160. حقوقی‎‏
  161. حمایت‎‏
  162. حمله‎‏
  163. حوزه علمیه قم‎‏
  164. حکم عقل‎‏
  165. حکومت امام علی(ع)‎‏
  166. خالق‎‏
  167. خانه خدا‎‏
  168. خاک‎‏
  169. خدمت‎‏
  170. خصائص امیرالمؤمنین (کتاب)‎‏
  171. خصلت‎‏
  172. خطبة البیان‎‏
  173. خطبه بدون الف امام علی(ع)‎‏
  174. خطبه بدون نقطه امام علی(ع)‎‏
  175. خواندن‎‏
  176. خواهر‎‏
  177. خوراک‎‏
  178. خورشید مغرب‎‏
  179. خوله دختر جعفر بن قیس حنفیه‎‏
  180. خیال‎‏
  181. دادگستر جهان‎‏
  182. دانا‎‏
  183. دانشمندان عامه و امام مهدی موعود‎‏
  184. دانشمندان‎‏
  185. دانشگاه تهران‎‏
  186. دانشگاه قم‎‏
  187. در انتظار ققنوس‎‏
  188. در فجر ساحل‎‏
  189. درگاه:شیعه‎‏
  190. دستگیری‎‏
  191. دشمنان اسلام‎‏
  192. دعای صباح‎‏
  193. دعای صنمی قریش‎‏
  194. دعای عشرات‎‏
  195. دعای مشلول‎‏
  196. دفتر تبلیغات اسلامی‎‏
  197. دلیل عقلی‎‏
  198. دوازده‎‏
  199. دوران غیبت‎‏
  200. دولت اسلامی‎‏
  201. دیدار‎‏
  202. دیدگاه شیعه درباره انتظار چیست؟ (پرسش)‎‏
  203. ذخیره‎‏
  204. ذهن‎‏
  205. رأی‎‏
  206. رابطه انتظار با سرنوشت بشریت‎‏
  207. راحتی‎‏
  208. راز‎‏
  209. راستین‎‏
  210. راه‎‏
  211. راویان حدیث‎‏
  212. راویان‎‏
  213. راوی‎‏
  214. رجال‎‏
  215. رجوع‎‏
  216. رحلت‎‏
  217. رقیه دختر حضرت علی(ع)‎‏
  218. رمله دختر علی بن ابی‌طالب‎‏
  219. رمیصاء بنت ملحان‎‏
  220. روابط اجتماعی‎‏
  221. روابط‎‏
  222. روانی‎‏
  223. روایات شیعه‎‏
  224. روحیه انتظار‎‏
  225. روحیه‎‏
  226. روز دوح‎‏
  227. رویارویی‎‏
  228. زبان عربی‎‏
  229. زبان فارسی‎‏
  230. زمینه‌سازی‎‏
  231. زنان و قیام امام مهدی‎‏
  232. زندگی اجتماعی‎‏
  233. زندگی فردی‎‏
  234. زوج البتول‎‏
  235. زیارت غدیریه‎‏
  236. زیبایی انتظار‎‏
  237. سخنرانی‎‏
  238. سرزمین‎‏
  239. سرمایه‎‏
  240. سرور اهل الایمان فی علامات ظهور صاحب الزمان (کتاب)‎‏
  241. سرکوب‎‏
  242. سند‎‏
  243. سپاه اسلام‎‏
  244. سپاهیان‎‏
  245. سیاق‎‏
  246. شابک‎‏
  247. شاگردان‎‏
  248. شایسته‎‏
  249. شایستگی‎‏
  250. شبهای پیشاور (کتاب)‎‏
  251. شب‎‏
  252. شکوفایی‎‏
  253. شیخ‎‏
  254. شیوه‎‏
  255. صالح‎‏
  256. صحت‎‏
  257. صحیفه ملعونه‎‏
  258. صدر اسلام‎‏
  259. صدیق‎‏
  260. صراحت‎‏
  261. صفات‎‏
  262. صفا‎‏
  263. صلاح‎‏
  264. ضد‎‏
  265. ضمیر‎‏
  266. طایفه‎‏
  267. طبیعت‎‏
  268. طلب‎‏
  269. طول عمر‎‏
  270. عادت‎‏
  271. عاقبت‎‏
  272. عبادی‎‏
  273. عباسی‎‏
  274. عبدمناف بن قصی‎‏
  275. عبیدالله مهدی‎‏
  276. عربستان‎‏
  277. عربی‎‏
  278. عزل‎‏
  279. عزیز‎‏
  280. عصر زندگی‎‏
  281. عصر ظهور امام مهدی‎‏
  282. عصر غیبت‎‏
  283. عطا‎‏
  284. عظمت‎‏
  285. عظیم‎‏
  286. علامه‎‏
  287. علت‎‏
  288. علل‎‏
  289. علمای شیعه‎‏
  290. عمرو بن عبدود‎‏
  291. عمرو‎‏
  292. عناصر و اجزاء انتظار چیستند؟ (پرسش)‎‏
  293. عنایت‎‏
  294. عینی‎‏
  295. غالب‎‏
  296. غایت‎‏
  297. غذا‎‏
  298. غرق‎‏
  299. غرور‎‏
  300. غریب‎‏
  301. غلبه‎‏
  302. فارسی‎‏
  303. فارقلیط‎‏
  304. فاروق‎‏
  305. فتوحات‎‏
  306. فداکاری‎‏
  307. فراق‎‏
  308. فرصت‎‏
  309. فرمان مالک اشتر‎‏
  310. فرماندهان‎‏
  311. فرماندهی‎‏
  312. فرمانده‎‏
  313. فرهنگ اسلامی‎‏
  314. فرهنگ‌نامه علوم قرآنی (کتاب)‎‏
  315. فروع‎‏
  316. فزت و رب الکعبة‎‏
  317. فضائل امام علی(ع)‎‏
  318. فضائل امیرالمؤمنین (کتاب)‎‏
  319. فهرست خطبه‌های نهج البلاغه‎‏
  320. فهرست نامه‌های نهج‌البلاغه‎‏
  321. فهم‎‏
  322. قادر‎‏
  323. قتل عثمان‎‏
  324. قصی بن کلاب‎‏
  325. قطام بنت شجنه بن عدی‎‏
  326. قهر‎‏
  327. قوه‎‏
  328. قیاس‎‏
  329. لوازم انتظار فرج چیست؟ (پرسش)‎‏
  330. لوازم انتظار‎‏
  331. لوازم تعریف انتظار چیست؟ (پرسش)‎‏
  332. لوازم تعریف انتظار‎‏
  333. لیلا دختر مسعود دارمیه‎‏
  334. مأموریت‎‏
  335. مؤسسه تنظیم و نشر آثار امام خمینی‎‏
  336. مادری‎‏
  337. مادر‎‏
  338. ماشیح‎‏
  339. مالیات‎‏
  340. مانع‎‏
  341. متواتر‎‏
  342. محبوب‎‏
  343. محدثان‎‏
  344. محسن بن علی(ع)‎‏
  345. مخالفان‎‏
  346. مخالفت‎‏
  347. مخالف‎‏
  348. مخلص‎‏
  349. مدنی‎‏
  350. مذمت‎‏
  351. مراد از «ناحیه» چیست؟ (پرسش)‎‏
  352. مراسم‎‏
  353. مردم مدینه‎‏
  354. مردم کوفه‎‏
  355. مرکز تخصصی مهدویت‎‏
  356. مسموم‎‏
  357. مسند‎‏
  358. مشاهده‎‏
  359. مصحف امام علی(ع)‎‏
  360. مصونیت‎‏
  361. مظهر‎‏
  362. معارف‎‏
  363. معرفت امام مهدی (شناخت امام مهدی)‎‏
  364. معنویت‎‏
  365. معنوی‎‏
  366. مفید‎‏
  367. مقام‎‏
  368. مقدمات ظهور امام مهدی‎‏
  369. مقید‎‏
  370. ممنوع‎‏
  371. منابع تاریخی‎‏
  372. منابع روایی‎‏
  373. مناجات حضرت علی در مسجد کوفه‎‏
  374. مناجات شعبانیه‎‏
  375. مناجات منظوم‎‏
  376. مناجات‎‏
  377. مناظره‎‏
  378. منافع‎‏
  379. منتظران راستین امام مهدی دارای چه فضیلت و منزلتی هستند؟‎‏
  380. منصب‎‏
  381. منطق‎‏
  382. منهاج الکرامة فی معرفة الامامة (کتاب)‎‏
  383. مهدوی‎‏
  384. موانع تعجیل فرج‎‏
  385. مورخان‎‏
  386. موعود باوری‎‏
  387. موعودباوری‎‏
  388. ناب‎‏
  389. ناحیه‎‏
  390. نادرست‎‏
  391. ناراحتی‎‏
  392. نامشروع‎‏
  393. نامه امام علی به امام حسن‎‏
  394. نامه امیرالمؤمنین به عثمان بن حنیف‎‏
  395. نام‌های حضرت محمد‎‏
  396. ناپسند‎‏
  397. نجم الثاقب‎‏
  398. نزول آیه‎‏
  399. نزول‎‏
  400. نسب‎‏
  401. نظامی‎‏
  402. نظریه‎‏
  403. نفوذ‎‏
  404. نفیسه دختر علی بن ابی‌طالب‎‏
  405. نقد‎‏
  406. نقش انتظار در آمادگی‎‏
  407. نقص‎‏
  408. نقل حدیث‎‏
  409. نقل روایت‎‏
  410. نماز صبح‎‏
  411. نماینده‎‏
  412. نمایندگان‎‏
  413. نوشتن‎‏
  414. نگارش‎‏
  415. هاشم بن عبدمناف‎‏
  416. هجری‎‏
  417. هجوم‎‏
  418. هلاکت‎‏
  419. هند دختر عتبه‎‏
  420. هند‎‏
  421. هنگام ظهور‎‏
  422. هوشیدرماه‎‏
  423. هوشیدر‎‏
  424. هیبت امام مهدی‎‏
  425. وابستگی‎‏
  426. واقعیت‎‏
  427. والدین‎‏
  428. والی‎‏
  429. وثوق‎‏
  430. وجدان‎‏
  431. وداع‎‏
  432. ورع‎‏
  433. وصف‎‏
  434. وظایف منتظران در احادیث‎‏
  435. وظایف و تکالیف مسلمانان در عصر غیبت‎‏
  436. ویژگی‌های انتظار فرج چیست؟ (پرسش)‎‏
  437. پاسخ‎‏
  438. پاسداری‎‏
  439. پایگاه مجلات تخصصی نور‎‏
  440. پدر امام مهدی و اهل سنّت‎‏
  441. پدر‎‏
  442. پذیرش‎‏
  443. پرهیز‎‏
  444. پس از ظهور‎‏
  445. پسندیده‎‏
  446. پشتیبانی‎‏
  447. پناه‎‏
  448. پنج‌ تن‎‏
  449. پندار‎‏
  450. پنهان‎‏
  451. پویایی‎‏
  452. پژوهشکده باقرالعلوم‎‏
  453. پژوهشکده فرهنگ و معارف قرآن‎‏
  454. پژوهشگران مؤسسه آینده روشن‎‏
  455. پژوهش‎‏
  456. پیراهن یوسف‎‏
  457. پیش از ظهور‎‏
  458. پیشرفت‎‏
  459. پیش‌بینی‎‏
  460. پیوستن‎‏
  461. چه نوع انتظاری راجح است؟ (پرسش)‎‏
  462. کارگزاران‎‏
  463. کارگزار‎‏
  464. کامل‌ترین‎‏
  465. کتاب الغیبه للحجه‎‏
  466. کتاب خدا‎‏
  467. کتاب و سنت‎‏
  468. کریم‎‏
  469. کفایة الطالب فی مناقب علی بن ابی‌طالب (کتاب)‎‏
  470. کفن‎‏
  471. کلیات انتظار‎‏
  472. کمک‎‏
  473. کنیز‎‏
  474. کنیه‎‏
  475. کودکی‎‏
  476. کوشش‎‏
  477. گفتگو‎‏
  478. گفت‌وگو‎‏
  479. یادآوری‎‏
  480. یاران امام‎‏
  481. یار‎‏
  482. یتیم‌نوازی‎‏
  483. یعسوب‌ الدین‎‏
  484. یمن‎‏

فهرست مباحث امامت

واژه‌شناسی و تعریف امامت

اهمیت و جایگاه امامت

جایگاه امام در عقاید شیعه

  1. امام حجت خدا و پرچم هدایت؛
  2. رهبری سیاسی و حکومتی امام در جامعه؛
  3. امام الگوی امت؛
  4. امام بیان‌کننده قرآن و معارف اسلامی؛

مراتب و شؤون امام و امامت

وظایف امام

فلسفه امامت

۱. معتزله و فلسفه امامت‏؛
۲. ماتریدیه و فلسفه امامت‏؛
۳. اشعریه و فلسفه امامت‏؛
۱. حفظ نظام اجتماعی مسلمانان‏؛
۲. برقراری عدالت اجتماعی؛‏
۳. تکالیف اجتماعی‏؛
۴. اجرای حدود الهی؛
۵. امامت و لطف؛‏
۶. حفظ شریعت؛
۷. بیان تفاصیل شریعت‏؛

امامت و فلسفه خلقت

ضرورت امامت

۱. مذهب امامیه‏؛
۲. مذهب اسماعیلیه؛‏
۳. مذهب زیدیه‏؛
۴. معتزله‏؛
۵. خوارج‏؛
۶. اشاعره‏؛
۷. ماتریدیه‏؛
۸. وهابیت‏؛
۱. آیه اولی الامر؛
۲. حدیث من مات و لم یعرف امام زمانه...؛
۳. سیره مسلمانان‏؛
۴. اجرای حدود و حفظ نظام اسلامی‏؛
۵. وجوب دفع ضررهای عظیم‏.

ضرورت شناخت امام

صفات و ویژگی‌های امام

شرایط و بایستگی‌های امامت

نخست: عصمت امام

  1. ۱. دلایل نقلی؛
  2. آیه امامت؛
  3. آیه اطاعت؛
  4. آیه تطهیر؛
  5. آیه ابتلای ابراهیم(ع)؛
  6. آیه اولی الامر؛
  1. ۱. عذاب؛
  2. ۲. بهشت و درجات آن؛
  3. ۳. دوری از رحمت و رضای الهی؛
  4. ۴. هشدارهای دنیایی.

دوم: علم امام

  1. علم امام
  1. ابعاد دانش غیبی و گستره علم الکتاب؛
  2. شرایع آسمانی؛
  3. گذشته و آینده؛
  4. زمان مرگ و پیشامدهای ناگوار؛
  5. رازهای پنهان و اسرار درونی آدمیان؛
  6. زبان همه آدمیان؛
  7. زبان حیوانات؛
  1. مطلق و بدون شرط؛
  2. وابسته به مشیت و اراده؛

سوم: پاکزادی امام

چهارم: عدالت امام

پنجم: افضلیت امام

۱. عصمت و افضلیت‏؛‏
۲. تکلف سنگین‌تر و پاداش بیش‌تر؛‏
۳. امام، حجت خداوند بر بشر است‏؛‏
۴. تعظیم ویژه، مستلزم افضلیت است‏؛‏
۵. برتری در کمالات، مستلزم برتری در پاداش است‏؛‏

تعیین امامت

راه تعیین امام از دیدگاه مذاهب اسلامی

راه تعیین امام از دیدگاه امامیه

۱. عصمت امام‏؛
۲. افضلیت امام‏؛
۳. علم گسترده امام‏؛
۴. سیره پیامبر(ص)؛
۵. روش انتخاب فاقد مشروعیت است‏؛
۶. امام خلیفه پیامبر(ص) است، نه وکیل مردم‏؛
۷. نظریه انتخاب اختلاف خیز است‏؛

نظریه انتخاب در تعیین امام

۱. رفتار صحابه‏؛
۲. اثبات خلافت ابوبکر از طریق بیعت‏؛
۱. مقایسه نص در امامت با فرائض اسلامی‏؛
۲. وجوب احتجاج و قیام‏؛
۳. تعارض نصوص امامت‏؛
۴. شواهد فقدان نص‏؛

نظریه انتصاب در تعیین امام

مقام امامت

  1. ۱. سطح کار برای زندگی دنیا؛
  2. ۲. سطح کوشش برای زندگی آخرت؛
  3. ۳. سطح کمال و رشد معنوی و رسیدن به رضوان الهی؛
  1. ۱. احادیث اهل بیت در مورد امامت؛
  2. ۲. حدیث غدیر.

ولایت امامان

مرجعیت دینی امامان

وظیفه امت در قبال امام

  1. شناسایی، رجوع و پیروی از امام؛
  2. دلبستگی و محبت به امام؛
  3. بیزاری جستن از دشمنان امام؛

امامت در قرآن

موسوعة الأحاديث العلوية

  1. الإمامة العامة
    1. الإمامة و الإمامة بعد النبي(ص)
    2. لزوم التمسك بأئمة أهل البيت(ع)
    3. الولاية
    4. إمامة أمير المؤمنين(ع)
    5. صفات الإمام، مثل علمه و عصمته و غيرهما
    6. في أهل البيت(ع) و خصائصهم و کرائمهم و حبهم و بغضهم
  2. الإمامة الخاصة
    1. فاطمة الزهراء(س)، الفدك، ارتباطها مع علي(ع)
    2. الإمامان الحسن والحسين و سائر الأئمة المعصومین و ارتباطهم مع علي(ع) و كلامهم في علي(ع) و کلام علي(ع) فيهم(ع)
    3. الإمام المهدي(ع) و علائم ظهوره و أخبار الإمام بما يأتي من الأزمنة من علائم ظهوره و الرجعة و انتظار الفرج
    4. شخصية الإمام علي(ع)
    5. الحجة

ح نبوی ج۲ و ۳

  • الباب الأول الإمامة
  • الفصل الأول استمرار الإمامة والهداية
  • ۱ / ۱ لكل قوم هاد
  • ۱ / ۲ الإمام إما ظاهر مشهور أو مستتر مغمور
  • الفصل الثاني فضل الإمام
  • ۲ / ۱ أفضل الناس
  • ۲ / ۲ أرفع الناس درجة يوم القيامة
  • ۲ / ۳ لا ترد دعوته
  • ۲ / ۴ النظر إليه عبادة
  • الفصل الثالث حكمة الإمامة
  • ۳ / ۱ استقرار النظام السياسي الإسلامي
  • ۳ / ۲ الوقاية من الهرج
  • ۳ / ۳ الهداية إلى القيم الدينية
  • ۳ / ۴ بقاء نظام الأرض
  • ۳ / ۵ الهداية الباطنية
  • ۳ / ۶ نزول أنواع البركات
  • بحث حول فلسفة الإمامة والقيادة
  • ۱ الحكمة السياسية
  • ۲ الحكمة الثقافية
  • ۳ الحكمة التكوينية
  • الأول: الهداية الباطنية للنفوس المستعدة
  • الثاني: قوام عالم الوجود معنويا
  • الفصل الرابع معرفة الإمام
  • ۴ / ۱ وجوب معرفة أئمة الهدى
  • ۴ / ۲ التحذير من ترك معرفتهم
  • دراسة حول أحاديث التحذير
  • من الموت على غير معرفة الإمام
  • من هو الإمام المطلوب معرفته؟
  • الفصل الخامس شروط الإمامة
  • ۵ / ۱ النص من الله
  • ۵ / ۲ التقدم في العلم
  • ۵ / ۳ تلك الخصال
  • الفصل السادس موانع الإمامة
  • ۶ / ۱ متابعة الهوى
  • ۶ / ۲ الضعف
  • ۶ / ۳ الرذائل الأخلاقية
  • الفصل السابع واجبات الاءمام
  • ۷ / ۱ الرقابة على أمانة القيادة
  • ۷ / ۲ استعمال الأفضل
  • ۷ / ۳ عدم استعمال الحريص على الرئاسة
  • ۷ / ۴ العدل والإحسان
  • ۷ / ۵ المحبة والرحمة لجميع الناس
  • ۷ / ۶ الاتصال المباشر بالناس
  • ۷ / ۷ تقديم المستضعفين
  • ۷ / ۸ اختصاص وقت لذوي الحاجات منه
  • ۷ / ۹ ملازمة النصح
  • ۷ / ۱۰ مجانبة الغش والخيانة
  • ۷ / ۱۱ قضاء دين المعسر
  • ۷ / ۱۲ التقشف في النفقة من بيت المال
  • ۷ / ۱۳ جوامع واجبات الإمام
  • الفصل الثامن من حقوق الإمام
  • ۸ / ۱ الطاعة
  • ۸ / ۲ النصح
  • ۸ / ۳ التعظيم
  • الفصل التاسع عدد الأئمة من أهل البيت
  • ۹ / ۱ ما روي بلفظ اثنا عشر خليفة
  • أ رواية جابر بن سمرة
  • ب رواية أبي جحيفة
  • ج رواية عبد الله بن عمر
  • د رواية عبد الله بن مسعود
  • ه رواية عبد الله بن عمرو بن العاص
  • و رواية أنس
  • ز رواية عبد الله بن أبي أوفى
  • ۹ / ۲ ما روي بلفظ اثنا عشر أميرا
  • ۹ / ۳ ما روي بلفظ اثنا عشر إماما
  • ۹ / ۴ ما روي بلفظ اثنا عشر وصيا
  • ۹ / ۵ ما روي بلفظ اثنا عشر، عدد نقباء بني إسرائيل
  • ۹ / ۶ ما روي في إمامة الإمام علي وأحد عشر من ولده
  • دراسة حول أحاديث عدد الأئمة
  • الأحاديث سندا و دلالة
  • ۱ تقييم سند الأحاديث
  • ۲ زمان صدور الحديث ومكانه
  • ۳ الاختلاف في متن الحديث
  • ۴ المقصود من اثني عشر خليفة
  • عدد من الآراء التي لا تنطبق على الخلفاء الاثني عشر
  • الرأي الأول: حكام فترة الاقتدار السياسي للحكومة الإسلامية
  • الرأي الثاني: الحكام من صدر الإسلام إلى عمر بن عبد العزيز
  • الرأي الثالث: اثناعشر خليفة غير محددين إلى يوم القيامة!
  • الرأي الرابع: خلفاء بني أمية
  • الرأي الخامس: إمارة اثني عشر أميرا في آن واحد
  • تتمة القسم الثالث الحكم العقائدية و الاجتماعة و السياسية
  • تتمة الباب الأول الإمامة
  • الفصل العاشر استمرار إمامة أهل البيت
  • ۱۰ / ۱ حديث الثقلين برواية أتباع أهل البيت
  • ۱۰ / ۲ حديث الثقلين برواية أهل السنة
  • ۱۰ / ۳ مواضع صدور حديث الثقلين
  • أ عرفات
  • ب منى
  • ج مسجد الخيف
  • د المسجد الحرام
  • ه غدير خم
  • و آخر خطبة خطبها النبي صلى الله عليه و آله
  • ز اللحظات الأخيرة من حياته صلى الله عليه و آله
  • ۱۰ / ۴ معنى العترة في حديث الثقلين
  • دراسة حول حديث الثقلين ودلالته على استمرار إمامة أهل البيت
  • أولا: نص الحديث
  • ثانيا: سند الحديث
  • أ رواة الحديث من أصحاب النبي صلى الله عليه و آله
  • ب رواة الحديث من أهل البيت عليهم السلام
  • ج رواة الحديث من التابعين
  • د رواة الحديث من القرن الثاني حتى القرن الرابع عشر
  • ثالثا: صحة الحديث وصدوره
  • رابعا: مواضع صدوره
  • خامسا: المراد من العترة وأهل البيت عليهم السلام
  • أهل البيت عليهم السلام في آية التطهير
  • سادسا: معنى الحديث
  • ۱ عصمة أهل البيت عليهم السلام
  • ۲ المرجعية العلمية لأهل البيت عليهم السلام
  • ۳ التلازم بين الإعراض عن أهل البيت عليهم السلام والإعراض عن القرآن
  • سابعا: دلالة الحديث على إمامة الإمام المهدي عليه السلام
  • ۱ غيبة الإمام المهدي عليه السلام
  • المقدمة الاولى: بقاء أحد الأئمة إلى يوم القيامة
  • رد على شبهة
  • المقدمة الثانية: بقاء إمام من أهل البيت عليهم السلام إلى جانب القرآن أعم من حضوره وغيبته
  • ۲ المراد من التمسك بأهل البيت عليهم السلام
  • ۳ كيفية التمسك بالإمام الغائب عليه السلام
  • ثامنا: دراسة رواية اخرى لحديث الثقلين
  • تقويم سند الرواية
  • الفصل الحادى عشر معنى أهل البيت
  • ۱۱ / ۱ أزواج النبي ومعنى أهل البيت
  • أ ام سلمة
  • ب عائشة
  • أضواء حول حديث الكساء
  • ۱ سند حادثة الكساء
  • ۲ كيف وقعت حادثة الكساء
  • ۳ جو الحادثة
  • ۴ حادثة الكساء في بيت ام سلمة
  • ۵ كلام حول ما اشتهر بحديث الكساء
  • ۱۱ / ۲ أصحاب النبي ومعنى أهل البيتمعنى أهل البيت
  • أ أبو سعيد الخدري
  • ب أبو برزة
  • ج أبو الحمراء
  • د أبو ليلى الأنصاري
  • ه أنس بن مالك
  • و البراء بن عازب
  • ز ثوبان
  • ح جابر بن عبد الله
  • ط زينب بنت أبي سلمة
  • ي سعد بن أبي وقاص
  • ك صبيح مولى ام سلمة
  • ل عبدالله بن جعفر
  • م عبد الله بن عباس
  • ن عمر بن أبي سلمة
  • س عمر بن الخطاب
  • ع واثلة بن الأسقع
  • ۱۱ / ۳ أهل البيت ومعنى أهل البيت
  • ۱۱ / ۴ تسليم النبي على أهل البيت وتخصيصهم بالأمر بالصلاة
  • تحقيق حول أحاديث تسليم النبي على أهل البيت
  • الفصل الثاني عشر مكانة أهل البيت
  • ۱۲ / ۱ مثلهم مثل سفينة نوح
  • ۱۲ / ۲ مثلهم مثل باب حطة
  • ۱۲ / ۳ مثلهم مثل بيت الله
  • ۱۲ / ۴ مثلهم مثل النجوم
  • ۱۲ / ۵ مثلهم مثل العينين
  • ۱۲ / ۶ مكانتهم يوم القيامة
  • الفصل الثالث عشر خصائص أهل البيت
  • ۱۳ / ۱ الطهارة
  • الاحتجاجات بمزية الطهارة
  • ۱۳ / ۲ عدل القرآن خصائص أهل البيت
  • ۱۳ / ۳ خلفاء النبي وأوصياؤه
  • ۱۳ / ۴ أحب الخلق إلى النبي
  • ۱۳ / ۵ أفضل الخلق
  • ۱۳ / ۶ مباهلة النبي بهم
  • ۱۳ / ۷ اولو الأمر
  • ۱۳ / ۸ أهل الذكر
  • ۱۳ / ۹ أركان الدين وحفظنه
  • ۱۳ / ۱۰ أبواب الله
  • ۱۳ / ۱۱ عرفاء الله
  • ۱۳ / ۱۲ أركان العالم
  • ۱۳ / ۱۳ أمان أهل الأرض
  • ۱۳ / ۱۴ معدن الرسالة
  • ۱۳ / ۱۵ دعائم الحق
  • ۱۳ / ۱۶ سلمهم سلم النبي وحربهم حربه
  • ۱۳ / ۱۷ بهم فتح الدين وبهم يختم
  • ۱۳ / ۱۸ لا يقاس بهم أحد
  • ۱۳ / ۱۹ جوامع خصائصهم
  • الفصل الرابع عشر خصائص أهل البيت العلمية
  • ۱۴ / ۱ خزنة علم الله
  • ۱۴ / ۲ ورثة علم الأنبياء
  • ۱۴ / ۳ أعلم الناس
  • ۱۴ / ۴ معدن العلم
  • ۱۴ / ۵ عندهم علم الكتاب
  • ۱۴ / ۶ عندهم تأويل القرآن
  • ۱۴ / ۷ عندهم علم ما في الأرض والسماء
  • ۱۴ / ۸ عندهم كتاب الإمام علي عليه السلام
  • الفصل الخامس عشر حقوق أهل البيت
  • ۱۵ / ۱ أهمية معرفة حقوقهم
  • ۱۵ / ۲ الحث على رعاية حقوقهم
  • ۱۵ / ۳ عناوين حقوقهم
  • أ المودة
  • ب التمسك
  • ج الولاية
  • د التقديم
  • ه الاقتداء
  • و الإكرام
  • ز الصلة
  • ح الصلاة
  • ط الذكر
  • الفصل السادس عشر حب أهل البيت
  • ۱۶ / ۱ فضل حبهم
  • أ حبهم أساس الإسلام
  • ب حبهم حب الله عز و جل
  • ج حبهم حب رسول الله صلى الله عليه و آله
  • د حبهم وديعة الله عز و جل
  • ه حبهم أفضل العبادة
  • ۱۶ / ۲ خصائص حبهم
  • أ علامة طيب الولادة
  • ب شرط التوحيد
  • ج آية الإيمان
  • د أول ما يسأل عنه يوم القيامة
  • ۱۶ / ۳ تأديب الأولاد بحبهم
  • ۱۶ / ۴ علامة حبهم
  • ۱۶ / ۵ آثار حبهم
  • أ تمحيص الذنوب
  • ب اطمئنان القلب
  • ج استكمال الدين
  • د شفاعة أهل البيت عليهم السلام
  • ه نور يوم القيامة
  • و الأمن يوم القيامة
  • ز الثبات على الصراط
  • ح النجاة من النار
  • ط الحشر مع أهل البيت عليهم السلام
  • ي دخول الجنة
  • ك خير الدنيا والآخرة
  • ۱۶ / ۶ جوامع آثار حبهم
  • الفصل السابع عشر بغض أهل البيت
  • ۱۷ / ۱ التحذير من بغضهم
  • ۱۷ / ۲ آثار بغضهم
  • أ سخط الله عز و جل
  • ب اللحاق بالمنافقين
  • ج اللحاق بالكفار
  • د اللحاق باليهود والنصارى
  • ه الجذام يوم القيامة
  • و الحرمان من الشفاعة
  • ز دخول النار
  • الفصل الثامن عشر الظلم على أهل البيت
  • ۱۸ / ۱ تحذير النبي من ظلمهم
  • ۱۸ / ۲ الجنة محرمة على من ظلمهم
  • ۱۸ / ۳ عذاب ظالميهم
  • ۱۸ / ۴ إخبار النبي بما يقع عليهم من الظلم
  • الفصل التاسع عشر دولة أهل البيت
  • ۱۹ / ۱ البشارات بدولتهم
  • ۱۹ / ۲ الممهدون لدولتهم
  • الفصل العشرون الغلو في أهل البيت
  • ۲۰ / ۱ التحذير من الغلو
  • ۲۰ / ۲ كفر الغالي
  • ۲۰ / ۳ هلاك الغالي
  • ۲۰ / ۴ أخبار الغلو موضوعة
  • الفصل الحادي والعشرون شيعة أهل البيت في القيامة

مطلب

امامت به معنای رهبری و پیشوایی است. امامت، منصب و مقامی که از سوی خداوند به بعضی انسان‌های پاک و دانا و شایسته داده می‌شود که مردم را به راه خدا هدایت کنند. در اسلام، برای تداوم مسؤولیت پیامبر خدا(ص) در بُعد حکومتی و دینی، امامت و وصایت قرار داده شده تا مردم پس از پیامبر، از امام تبعیّت کنند و رسول خدا(ص) و امامان پس از خویش را با نام و مشخصات تعیین کرده است. امامت یکی از اصول اعتقادی شیعه است و از سوی خدا و پیامبر(ص) است نه به انتخاب مردم. علم و عصمت از جمله شرایط آن است و امام، حق ولایت بر مردم دارد و حجت الهی بر همگان است. پذیرش امامتِ امامانِ معصوم واجب است و نشانه اطاعت از خدا و پیامبر است و هر کس بدون عقیده و ایمان به امامت امامِ معصوم بمیرد، به مرگ جاهلیت مرده است. امام رضا(ع) می‌‌فرماید: «إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ» امامت، جانشینی خدا و جانشینی پیامبر است[۴]. روشن است کسی که به جای خدا و رسول بر مردم حکومت می‌کند، باید پاک و عادل و شبیه پیامبر در کمالات و فضایل باشد. به پیروان این عقیده، امامیه و شیعه گفته می‌شود[۵].

تعریف امام و امامت

واژه‌شناسی لغوی

امامت در کلام اسلامی|تعریف مشهور متکلمان

رابطه مفهوم امامت با مفاهیم دیگر

رابطه با حجت الهی

رابطه با ولایت

رابطه با نبوت و رسالت

رابطه با خلیفه الهی

رابطه با خلیفه رسول الله

رابطه با وصی رسول الله (وصایت)

رابطه با عهد الهی

رابطه با پادشاهی (ملک)

رابطه با ریاست

رابطه با خلافت، نبوت و رسالت

  • در قرآن کریم هر چهار کلمه خلیفه، امام، نبوت و رسالت یا مشتقات آن، استعمال شده است که آیات دارای کلمه خلیفه در ذیل عنوان مفهوم خلیفه در قرآن مطرح شد.
  • اما کلمه امام، در قرآن مجید، بر مصادیق مختلفی استعمال شده است که به دو دسته تقسیم می‌شود:
  1. مصادیق غیر بشری، مانند لوح محفوظ‍‌: ﴿وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ[۶]
  2. کتاب آسمانی: ﴿وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً[۷].
  • مصادیق بشری که از جهت حقانیت و بطلان، به دو دسته تقسیم می‌شود:
  1. امام حق: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا[۸]
  2. امام باطل: ﴿فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ[۹] و ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ[۱۰].
  • امّا امامت در اصطلاح دینی به دو صورت عام و خاص است که در معنای عام، شامل نبوت و رسالت به عنوان مقتدا و اسوه می‌شود و در معنای خاص، شامل آنها نشده و در بعضی موارد بعد از تحقق مقام نبوت و رسالت است﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۱۱]. یا مقام ویژه‌ای است که از طرف خدای سبحان به اوصایای پیامبران(ع)، عنایت می‌شود.
  • اما کلمه نبوت، ۵ بار ﴿مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۱۲]؛ ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۱۳]؛ ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۱۴]؛ ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ [۱۵]؛ ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۱۶] در قرآن استعمال شده و در اصل و ریشه آن، اختلاف است. بعضی گفته‌اند: از نَبَأ به معنای خبر مشتق شده[۱۷] و برخی دیگر نوشته‌اند: از نبوه (بر وزن نغمه) به معنای رفعت و بلندی مقام، مشتق شده است[۱۸]؛ لذا با لحاظ‍ ریشه، ترجمه آیه شریفه ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا[۱۹] دو گونه می‌شود؛ ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده حق و پیام‌آور برای خَلق بود.
  • ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده‌ای والامقام بود.
  • اما کلمه رسالت فقط‍ یک بار﴿فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ[۲۰] و جمع آن "رسالات"، ۸ بار در قرآن مجید استعمال شده است؛ و معنای رسالت این است که مأموریتی بر عهده کسی بگذارند و او موظف به تبلیغ و ادای آن شود[۲۱].

امامت در اصطلاح

  • مراد از "امامت" و "ولایت"، "ولایت امر" است؛ به این معنا که اینکه فرمان دست چه کسی باید باشد؛ بازگشت همۀ نزاع‌ها، چه داخل و چه بیرون از جامعه اسلامی، به این است که چه کسی دستور بدهد. در عصر ما نیز، هر کدام از طاغوت‌ها و سردم‌داران استکبار جهانی ادعا می‌کند که باید فرمان دست من باشد و اگر ملتی یا کشوری بیابد که روزبه‌روز مقتدرتر می‌شود، درصدد شکستن و به‌زانودرآوردن آن برمی‌آید تا خود را ابرقدرت جلوه دهد. اساس جنگ‌ها و کشمکش‌های این مستکبران با رقبای خود در دنیا همین است که زیر بار فرمان آنان نمی‌روند. بنابراین، نزاع و دعوا بر سر همان چیزی است که در منابع دینی اسلام از آن به "ولایت امر" تعبیر شده است. "امامت" همان "ولایت امر" است؛ یعنی چه کسی باید صاحب دستور باشد[۲۲]
  • امامت در اصطلاح، تعاریف متعدّدی برای آن ارائه شده است که شاید مناسب‌ترین آن تعریف زیر باشد:
  • "امامت عبارت است از ریاست و رهبری جامعه در امور دینی و دنیوی". از این تعریف چند نکته استفاده می‌شود:
  1. امامت یک منصب الهی و به تعبیر قرآن کریم عهد خداوند است﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۲۳].
  2. امام ریاست کلّی جامعه را در همه جنبه‌ها و تمام شئون آن بر عهده دارد. اعم از: رهبری سیاسی و حکومت، رهبری قضایی و فصل خصومت، رهبری و مرجعیّت دینی و مقام افتاء و زعامت تقنینی و قانون‌گذاری.
  3. مردم در تعیین و نصب امام دخالتی ندارند، امّا برای به فعلیت رسیدن زعامت او و به اصطلاح "مبسوط الید" شدن امام، بدیهی است که نقش اصلی از آن مردم است. بر این که امامت نیز همچون نبوّت خارج از محدوده انتخاب و تشخیص مردم است علاوه بر قرآن و روایات، عقل نیز دلالت دارد؛ چون امام نیز – چنان‌که خواهد آمد- باید دارای صفاتی همچون عصمت و علم خاصّ باشد که جز خداوند کسی از آن آگاه نیست و اینکه تحقّق و فعلیت امام وابسته به مردم و حضور آنها در صحنه است امری روشن است؛ زیرا حاکم بدون رعیت و امام بدون مأموم معنا ندارد و از طرفی انسان موجودی مختار است و امور خود را با اراده خود انجام میدهد و خدای متعال نیز بنا ندارد امور خارج از مجاری عادّی به انجام برسد: «أبى اللّه أن يجرى الأمور إلّا بأسبابها»؛ بنابراین حضور مردم و به تعبیر امیر المؤمنین(ع) "حضور حاضر"[۲۴] است که امکان تصدّی امور توسّط امام را فراهم می‌کند. به همین دلیل اکثر ائمّه(ع) در حقیقت دارای منصب امامت بودند، ولی در عمل متصدّی بخشی از شئون امامت نبودند و نه تنها مردم از رهبری سیاسی آنها محروم بودند که حتّی در امور مذهبی نیز مرجع عمومی مردم نبودند و مردم به دیگران مراجعه می‌کردند[۲۵].
  • واژۀ امام از ریشۀ "أ م م" است و در لغت به معانی زیر آمده است: "هر کسی که مورد اقتدا و تبعیت گروهی قرار بگیرد چه در راه مستقیم باشند یا گمراه؛ قیم و مصلح، مقدم، طریق و راه"[۲۶].
  • ابن منظور در لسان العرب معتقد است که أمامَ (جلو و مقدم) با امام (پیشوا) هم ریشه است هردو ریشۀ "ام یوم" به معنی قصد کردن و پیشی گرفتن است[۲۷].
  • واژۀ امام در قرآن در معانی لغوی آن به کار رفته است، تفلیسی در وجوه قرآن بر آن است که "امام" در قرآن بر پنج وجه به کار رفته است:
  • وجه نخستین امام به معنای پیشرو است چنان که خدای متعال در سورۀ بقره آیۀ ۱۲۴ فرموده است: ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا[۲۸] و نیز در سورۀ فرقان آیۀ ۷۴ فرموده است: ﴿وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا[۲۹] یعني قائداً في الخير.
  • وجه دوم به معنای "نامه" آمده است چنان که در سورۀ بنی اسرائیل، آیۀ ۷۱ فرموده است: ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ[۳۰] یعنی بکتابهم الذی عملوا فی الدنیا.
  • وجه سوم به معنای "لوح محفوظ" است چنان که در سورۀ یس فرموده است: ﴿كُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ[۳۱] يعني في اللوح المحفوظ.
  • وجه چهارم به معنای "تورات" است چنان که در سورۀ هود فرموده است: ﴿مِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا[۳۲] يعني التوراة و در سورۀ احقاف فرمود: ﴿وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً[۳۳] يعني التوریه.
  • وجه پنجم به معنای راه روشن و پیداست، چنان که در سورۀ حجر فرمود: ﴿وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ[۳۴] يعني الطریق الواضح[۳۵].
  • "غالباً معنای آن در نزد عرب امری است که مورد تبعیت باشد چه انسان باشد که کردار و گفتارش مورد تبعیت است و چه کتاب باشد (مانند آیین نامه)، چه محق باشد یا مبطل"[۳۶].
  • بنابر آنچه گذشت امامت به معنای پیشوا و مقتدای مردم بودن است که آنان را به سویی هدایت می‌کند حال اگر امام بر حق و منصوب از طرف خداوند متعال و نبی مکرم اسلام باشد آنان را به سوی خیر و نیکی هدایت می‌نماید[۳۷].
  • اندیشمندان و متکلمان مسلمان درباره امامت و ولایت تعاریف زیادی ذکر کرده‌اند. در اینجا به برخی از این تعاریف مهم اشاره می‌شود:
  1. سید مرتضی علم الهدی از عالمان بزرگ شیعی در این زمینه می‌نویسد: امامت، ریاست فراگیر در امور دین است به صورت اصلی و استقلالی، نه به نیابت از کسانی که در دار تکلیف هستند[۳۸][۳۹].
  2. قاضی عبدالجبار معتزلی همدانی از اهل سنت در تعریف امامت می‌نویسد: "امام، نامی است برای کسی که حق ولایت و صاحب اختیاری بر امّت و (نیز) حق تصرّف در کارهایشان را دارد، به صورتی که قدرتی برتر از او - در میان امت - نیست"[۴۰].
  3. سعدالدین تفتازانی از اهل سنت می‌گوید: امامت، ریاست عام و فراگیر بر امر دین و دنیا پس از پیامبر(ص) است[۴۱].
  4. شیخ طوسی از بزرگان شیعه می‌نویسد: "امام، همان کسی است که عهده‌دار ریاست عمومی در دین و دنیا با هم است"[۴۲].
  5. امامت در تعریفی دیگر، عبارت است از: ریاست و سرپرستی توسط امام معصوم بر امور دین و دنیای مردم و حفظ مصالح دنیوی‌شان از راه جلوگیری از ظلم و فساد و اخلال امور واجب دینی. وجود چنین امامی لطفی از سوی خدای متعال بر مردم است[۴۳].
  6. عضدالدین ایجی از اهل سنت نیز می‌گوید: "امامت، ریاست عام بر امور دین و دنیاست"[۴۴].
  7. علامه حلی از بزرگ عالمان شیعی، می‌گوید: "امام، همان انسانی است که برایش ریاست عمومی بالاصالة بر امور دین و دنیا در دار تکلیف است"[۴۵].
  8. ماوردی اشعری از اهل سنت، می‌گوید: امامت، ریاست عمومی در امر دین و دنیا، و جانشینی پیامبر(ص) است[۴۶].
  9. خواجه نصیرالدین طوسی از مشاهیر عالمان شیعی می‌گوید: "امامت، ریاست عام دینی است که مشتمل بر ترغیب و تشویق عموم مردم بر حفظ مصالح دینی و دنیوی‌شان و بازداشتن آنها از آنچه که به حالشان مضر است"[۴۷].
  10. ابن‌میثم بحرانی، دیگر عالم فرهیخته شیعی نیز می‌گوید: امام، همان انسانی است که برایش امامت و رهبری می‌باشد و امامت، ریاست عامی در امور دین و دنیا بالاصاله است[۴۸][۴۹]

بررسی دیدگاه‌ها

  • چنانکه از ظاهر تعاریف امامت نزد عالمان شیعی و سنّی برمی‌آید، به نظر چنین می‌آید که تفاوت چندانی میان عالمان و متکلمان شیعه و سنّی در این خصوص وجود ندارد. از این رو، اگر ملاک بررسی و داوری درباره دیدگاه‌های شیعه و سنّی درباره امامت همین تعاریف باشد بر حسب ظاهر عبارات، نمی‌توان گفت از امامت دو تصویر و دیدگاه متمایز و متخالف میان شیعه و سنّی وجود دارد.
  • به این تشابه ظاهری تعریف است که ممکن است تصور شود که در حقیقت و واقع امر نیز شیعه و سنّی در اصل مسئله امامت و چیستی آن، اختلاف عقیده ندارند و اختلاف آنها فقط به مصداق خارجی برمی‌گردد[۵۰]، در حالی که تفاوت دیدگاه تشیّع و تسنّن در تصور و تعریف امامت نیز تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی است؛ زیرا تفاوت و اختلاف دیدگاه دو گروه در مسائل امامت (از وجوب و ضرورت امامت و شیوه نصب گرفته تا ویژگی‌ها و شرایط امام از علم، عصمت و...) به حدی است که نمی‌توان اختلاف آنها را تنها در تعیین مصداق دانست.
  • توضیح آنکه اگر در تعریف امامت از سوی عالمان شیعه و سنّی دقت شود، روشن می‌شود که هسته مرکزی و نقطه محوری تعریف دو گروه درباره امامت، عبارت "ریاست عامه بر مسلمانان در امور دین و دنیا" است. اما تشابه ظاهری و وحدت لفظی آنها در مفهوم امامت نباید مایه این اشتباه و پندار غلط شود که آنها حداقل تصوّر امامت وحدت نظر دارند؛ زیرا تصوّر این دو گروه از امامت نیز کاملاً متفاوت است. چه اینکه ریاست عامه و مطلق بر امور دین و دنیای مسلمانان می‌طلبد که امام و حاکم مسلمانان از شایستگی لازم و کافی برای احراز این منصب خطیر و حساس برخوردار باشد؛ از قبیل اسلام‌شناسی به تمام معنا، عدالت و تقوا و مجاز و مأذون بودن از سوی خدا و رسول، تا حکومت و رهبری او از مشروعیت و وجاهت دینی و شرعی کافی ـ و بلکه کامل ـ برخوردار باشد. در غیر این صورت حاکمیت او غیر شرعی و طاغوتی می‌شود.
  • اما اهل سنت به هیچ یک از این شایستگی‌ها که از الزامات غیر قابل اغماض تعریف امامت به معنای یاد شده است، ملتزم نبوده و هیچ یک از آنها را برای امام و رئیس عامه مسلمانان در امور دین و دنیا قائل نیستند. از این‌رو، اهل سنت در تعریف امامت، دچار نوعی تضاد و تناقض‌گویی گشته‌اند. به همین خاطر، متکلم شیعی معروف قرن یازدهم "عبدالرزاق لاهیجی"، تشابه ظاهری تعاریف شیعه و سنّی از امامت را "معمّایی" تلقی کرده که باید حل شود؛ زیرا در باطن این تشابه ظاهری، تخالف و تفاوت آشکار و غیر قابل جمعی وجود دارد. وی در این زمینه می‌نویسد: و از عجایب امور آن است که تعریف مذکور برای امامت متفق علیه است میان ما و مخالفین ما، و حال آنکه هیچ یک از خلفا و ائمه (ای) که ایشان مختّص‌اند به قول به امامت ایشان، متصف نیستند به جمیع امور معتبره در مفهوم امامت به تعریف مذکور. چه ریاست در امور دین لا محاله موقوف است بر معرفت امور دینیه بالضرورة و ایشان عالم بودن امام را شرط نمی‌دانند در امامت؛ و مدّعی آن هم نیستند که هیچ یک از ائمه (مورد قبول) ایشان عالم به جمیع امور دین بوده‌اند.
  • مرحوم لاهیجی در ادامه می‌گوید: "و نیز ریاست در امور دین موقوف است به عدالت بالضرورة؛ و ایشان آن را (نیز) شرط ندانسته‌اند؛ و تصریح به عدم اشتراط این دو امر، در اکثر کتب ایشان موجود است. از جمله در "شرح مقاصد" گفته که یکی از اسباب انعقاد خلافت، قهر و غلبه است و هر کس متصدی امامت به قهر و غلبه شود بدون بیعت، اگرچه فاسق یا جاهل باشد علی الاظهر منعقد شود خلافت برای او؛ و نیز گفته: "و واجب است اطاعت و فرمانبری از امام تا جایی که مخالف حکم شرع نباشد، چه اینکه امام عادل باشد یا جائر و فاسق"[۵۱]؛ "و همچنین در سایر کتب ایشان، چنانکه بر ادنی متتبعی پوشیده نیست؛ و نیز خلیفگی از پیغمبر موقوف است به اذن پیغمبر بالضرورة؛ و از آنچه از شرح مقاصد نقل شد، عدم اعتبار این شرط نیز ظاهر است..."[۵۲].
  • بنابراین، اهل سنت در مسئله امامت و خلافت، به وحدت نظر و دیدگاه یکسان و متفق القولی نرسیده‌اند. از طرفی، به تعریفی پایبندند که امام و خلیفه پس از پیامبر(ص) را اسلام‌شناسی عادل و مجاز از سوی خدا و رسول(ص) معرفی می‌کند و در آن جایگاه قرار می‌دهد، از سوی دیگر، در واقع امر و در مقام تعیین مصداق، خلاف آن عمل کرده و نه این شرایط را مد نظر قرار می‌دهند و نه چنین شرایط و شایستگی‌هایی در خلفای آنها وجود دارد!
  • از آنچه گفته شد، این حقیقت مهم و کلیدی نیز آشکار گشت که به رغم تشابه ظاهری شیعه و سنّی در تعریف امامت، ولی اختلاف این دو مذهب مهم و محوری در میان مسلمانان در مسئله امامت، اختلافی شدید است؛ چه اینکه اساساً ریشه همه اختلافات شیعه و سنّی در مسائل اصولی و فروعی دین، به هیمن اختلاف دیدگاه آنها در مسئله امامت و خلافت پس از پیامبر(ص) برمی‌گردد و از آن نشأت می‌گیرد؛ زیرا شیعیان بنا به دلایل عقلی و نقلی، امامت را اصلی از اصول دین و مذهب خود می‌دانند، ولی اهل سنّت آن را تا آنجا تنزل داده‌اند که فرعی از فروع فقهی می‌شمارند؛ هر چند در عمل، با واجب الاطاعه دانستن هر حاکم حتی فاقد صلاحیت، او را در جایگاه امام و پیامبر معصوم قرار داده و قداست و منزلت والایی برای او قائل شده‌اند![۵۳]

نظام امامت و نظام خلافت

اهمیت بحث امامت

نخست: حقیقت امامت

امامت در قرآن

  • لفظ "امامت" در قرآن به‌کار نرفته؛ ولی واژه "امام(ع)" به صورت مفرد و جمع در ۱۲ مورد استعمال شده است که برخی از آنها و نیز آیات متعدد دیگر به موضوع امامت ارتباط دارد. آیات مربوط گاهی به پیشوایی بر حق بالاصاله: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۵۴]، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۵۵] و گاهی به پیشوایی به حق به نحو جانشینی: ﴿وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۵۶] و گاهی به پیشوایی باطل: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۵۷] و گاهی به مفهوم جامع میان پیشوایی بر حق و باطل: ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ [۵۸] اشاره دارد[۵۹].
  • افزون بر آیاتی که واژه امام(ع) یا اولی‌الامر در آن به‌کار رفته است آیات فراوانی با امامت و رهبری پیوند دارد، از جمله برخی آیاتی که در آن مفهوم هدایت آمده ﴿وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۶۰]؛ ﴿قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ [۶۱]، آیه‌ای که مؤمنان را به همراهی با صادقان فرا می‌خواند ﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [۶۲]، آیه ولایت ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ [۶۳]، آیه‌ای که می‌گوید اگر به برخی در زمین قدرت داده شود نماز را برپا می‌دارند، زکات می‌دهند و امر به معروف و نهی از منکر می‌کنند ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ [۶۴] و آیاتی که در آن از اعطای مُلک به برخی سخن به میان آمده است. ﴿أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا [۶۵]؛ ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [۶۶][۶۷].
  • در روایات فراوانی نیز، مصادیق یا تأویل آیاتی از قرآن، مانند: ﴿فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [۶۸][۶۹]، ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ [۷۰][۷۱] و ﴿وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ [۷۲][۷۳] امامان(ع) دانسته شده‌اند[۷۴].
  • در قرآن و احادیث اسلامی، کلمه "امام"، فی الجمله در معنای لغویِ آن به کار رفته است؛ یعنی هر چیزی که مورد پیروی واقع شود اعم از انسان و غیر انسان، مانند: ﴿وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً [۷۵] حق مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۷۶] و باطل مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۷۷]؛ ولی غالبا این واژه به پیشوایان حق و کسانی که به بالاترین نقطه قلّه انسانیت صعود کرده‌اند، اطلاق می‌گردد و استعمال آن در معنای لغوی، اندک است و نیز استعمال آن در «امامان آتش»، به لحاظ نشان دادن نقطه نهاییِ انحطاط انسان، در مقابل نقطه اوج تکامل اوست. به هر حال، آیات و احادیثی که در این جا تحت عنوان «امامت» خواهند آمد، اختصاص به امامت امامان حق دارند[۷۸]
  • خدای سبحان در آیات متعددی به موضوع امامت اشاره و برای امام ویژگی‌هایی آورده است. این ویژگی‌ها در تعریف امامت، تأثیر بسزایی دارد.
  • نمونه‌های زیر، برخی از مهم‌ترین آیات است:
  1. ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۷۹].
  2. ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ[۸۰].
  3. ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ[۸۱].
  • بر پایه آیات یاد شده، چند ویژگی برای امامت دست‌یافتنی است:
  1. امامت به جعل الهی است: ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ، ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ. 
  2. گستره امامت امام، مردم است: ﴿جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ.
  3. امامت، عهد الهی است: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي.
  4. امامت به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ.
  5. امام، دارای هدایت تکوینی یا هدایت به امر است: ﴿يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا. 
  6. هدایت به امر، دو مقدمه دارد: کمال علمی‌ یا یقین: ﴿وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ؛ کمال عملی یا صبر: ﴿لَمَّا صَبَرُوا[۸۲].

امامت در اصطلاح

امامت از دیدگاه فرق و مذاهب

دوم: ضرورت امامت

  • وجود امام(ع) در هر عصر و زمان و در هر جامعه‌ای برای هدایت انسان‌ها به سوی کمال و برقراری نظم در جامعه ضرورت دارد[۸۳]: ﴿إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۸۴] روایات تفسیری این آیه نیز این حقیقت را تأیید می‌کند که امامی زنده تا روز قیامت در میان انسان‌ها حضور دارد[۸۵]؛ همچنین براساس روایاتی درباره سوره قدر، در شب قدر هر سال تا روز قیامت، فرشتگان بر امام(ع) آن زمان نازل می‌شوند و این سوره دلیل روشنی بر وجود امام(ع) در همه زمانهاست [۸۶][۸۷].

اثبات ضرورت وجود امام

اصل اعتقادی بودن امامت

فرع فقهی بودن امامت

جایگاه امامت

جایگاه امامت در نظام معارف دینی

جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام

  • مسئله امامت در تفکر اسلامی جایگاه بسیار بالایی دارد. قرآن کریم امامت را برتر از نبوت دانسته است، زیرا درباره ابراهیم خلیل(ع)، یادآور شده است که او پس از آنکه دارای مقام نبوت بود، مورد آزمون‌های ویژه‌ای قرار گرفت و آن گاه مقام امامت به او اعطا گردید[۸۸].[۸۹]
  • در روایات اهل بیت(ع) بر این مطلب تصریح و تأکید شده است [۹۰].[۹۱]
  • اگر از منظر تاریخی نیز به امامت بنگریم جایگاه ویژه آن نزد مسلمانان آشکار می‌گردد. پس از پیامبر(ص) مهم‌ترین و حساس‌ترین مسئله‌ای که مورد بحث و گفت وگوی مسلمانان قرار گرفت، امامت بود. هیچ یک از آموزه‌های دینی‌، در هیچ زمانی مانند امامت مورد بحث و نزاع واقع نشده است [۹۲].[۹۳]
  • در اهمیت امامت همین بس که در مکتب تشیع امامت یکی از اصول دین است؛ از این‌رو در ادامه چند نکته ذکر می‌شود.
  1. اهداف و اغراضی که با نبوت حاصل می‌شد با امامت حقه نیز به دست آید به گونه‌ای که به انتفای امامت، اغراض و اهداف نبوت، منتفی می‌شود پس همان طور که نبوت از اصول دین است امامت نیز از اصول دین است.
  2. با امامت، اساس شریعت حفظ می‌شود و نظام اجتماعی قوام می‌یابد.
  3. زندگی بدون معرفت به امام، در واقع زندگی جاهلانه است و نه حیات طیبه‌ای که ادیان، ارمغان‌آور آن هستند. از حضرت رسول از خاصه و عامه چنین روایت شده است: "هر کس که از دنیا برود و امام زمانش را نشناخته باشد در حقیقت (مسلمان نیست) به مرگ جاهلیت از دنیا رفته است"[۹۴]. این حدیث به وضوح دلالت می‌کند که نفی امامت مستلزم کفر است پس امامت از اصول دین اسلام است.
  • امامت یک منصب الهی و فراتر از گزینش است همان طور که مقام نبوت، یک مقام و منصب الهی است و خداوند متعال باید نبی و پیامبر را تعیین کند هرگز امکان ندارد فردی از طریق گزینش مردم به مقام نبوت رسد و هم‌چنین، مقام امامت یک مقام الهی است که هرگز فردی از طریق انتخاب مردم یا انتخاب اهل حل و عقد و دایرۀ شورا به مقام امامت نمی‌رسد[۹۵].
  • آخرین مرحلۀ سیر تکاملی انسان، امامت است که قرآن مجید نیز آن را بیان می‌کند که تنها خواص به آن مقام می‌رسند: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۹۶].
  • کتاب بدایة المعارف (کتاب)|بدایة المعارف این‌گونه عقیدۀ شیعه را در مورد امامت بیان می‌کند: "ما معتقدیم که امامت یک اصل از اصول دین است که ایمان کامل نمی‌شود الا به وسیلۀ اعتقاد به آن و اینکه تقلید در عقیده از آباء واهل و معلمان هنگامی که به سن تکلیف میرسند و بزرگ میشوند کفایت نمی‌کند بلکه واجب است تفکر در امامت کما اینکه که واجب است تفکر در توحید و نبوت"[۹۷].
  • باز هم می‎گوید: همان طوری که ما معتقدیم امامت مانند نبوت از خدای تعالی است پس چاره نیست از این که در هر عصری امام هدایت کننده‌ای که جانشین نبی باشد در وظایفش مثل هدایت بشر، ارشاد بشر به آن چیزی که صلاح و سعادت در دو جهان است و برای امام است آن چیزی که برای نبی از ولایت عامه است بر مردم، به خاطر تدبیر شوون آنها، مصالحشان و اقامه عدل بین مردم و رفع ظلم و دشمنی از بین مردم.
  • بنابراین امامت استمرار برای نبوت است و دلیلی که موجب ارسال رسل و بعثت انبیا(ع) است همان دلیل موجب نصب امام بعد از رسول است. همانا امامت نمی‌باشد الا بالنص از طرف خدای تعالی برلسان نبی یا زبان امامی که قبل از او است و امامت به اختیار و انتخاب مردم نیست و این طور نیست که مردم هنگامی که خواستند امام نصب کنند او را نصب کنند و هنگامی که خواستند او را ترک کنند ترکش کنند؛ بنابراین جایز نیست این که خالی بماند عصری از عصرها از امام مفروض الطاعه منصوب از جانب الله تعالی فرقی نمی‌کند که مردم اباء کنند از پذیرشش یا اباء نکنند و فرقی نمی‌کند که یاری بکنند او را یا نه، اطاعت بکنند یا نکنند. فرقی نمی‌کند که امام حاضر باشد یا نباشد زیرا همان طور که صحیح است غیبت نبی مثل غیبت در غار و دره، صحیح است که امام نیز غایب شود هیچ فرقی نیست در حکم عقل بین طولانی بودن غیبت و کوتاه بودن آن[۹۸][۹۹].
  • انسان به مقدار شناخت خود از یک موضوع در برابر آن واکنش نشان می‌دهد؛ به عنوان مثال، کسی که شناختش نسبت به خدای متعال، سطحی است، چه بسا نسبت به انجام اعمال و وظایفش کوتاهی کند و به آنها اهمیت ندهد؛ ولی اگر فردی شناختش نسبت به خداوند متعال در مرتبه بالاتری باشد، به طور حتم دید و نگرش او نسبت به مقام ربوبیّت به گونه دیگر بوده و با تمام وجود می‌کوشد که به دستوراتش عمل کند. این مطلب در رابطه با جایگاه رفیع امامت و مقام و منزلت امام(ع) نیز جاری است.
  • اینکه در روایات نشناختن امام و جایگاهش موجب کفر و بی‌ایمانی اعلام شده، رازش در همین نهفته است. به عنوان نمونه، پیامبر اکرم(ص) فرمود: "هرکس بمیرد و امام خویش را نشناسد به مرگ جاهلیت (و کفر) مرده است"[۱۰۰].
  • امام باقر(ع) در بیان اهمیت و ضرورت شناخت امام(ع) فرمود: اگر کسی شب‌ها را به عبادت قیام کند و روزها را روزه بگیرد و همه اموالش را در راه خدا انفاق کند و تمام عمر خویش را حج بجای آورد (ولی) ولایت ولی خدا را نشناسد، تا به ولایتش ملتزم گشته، پیرویش کند و همه اعمال و رفتارش با دلالت و راهنمایی او باشد، بهره‌ای از پاداش برای او نزد خدا نیست و از اهل ایمان نخواهد بود[۱۰۱].
  • بنابراین، تبیین جایگاه امامت و معرّفی شخصیت و مقام امامان معصوم(ع)، کاری بسیار ضروری است؛ زیرا از این طریق می‌توانیم مقام شامخ و والای آن انسان‌های کامل را تا حدودی بشناسیم و زندگی فردی و اجتماعی خویش را تا حد ممکن با زندگی آنان تطبیق دهیم؛ و آن وقت است که میتوان مدّعی شد پیرو مکتب اهل بیت(ع) هستیم.
  • پیشاپیش زبان به عجز و ناتوانی خود در شناخت و شناساندن کامل امام معصوم(ع) می‌گشایم و اعتراف می‌کنیم که نمی‌توانیم مقام امامت را آن‌چنانکه شایسته و بایسته است درک کنیم. چنانکه رسول اکرم(ص) خطاب به امیرمؤمنان(ع) فرمود: "غیر از خدا و من، کسی تو را آن گونه که شایسته است، نشناخت"[۱۰۲].
  • ولی می‌توانیم برای معرفی مقام و منزلت آن قلّه‌نشینان کمال انسانی و نایل‌شدگان به مقام والای "انسان کامل" و مقام "خلیفة الهی"، از خودشان استمداد بطلبیم و از سخنان وحی‌گونه‌شان در این زمینه استفاده کنیم.
  • امیرمؤمنان علی(ع) درباره جایگاه معنوی و شخصیت الهی اهل بیت(ع) (= ائمه اهل بیت و فاطمه زهرا(س)) می‌فرماید: "هرگز کسی از این امت مسلمان با خاندان پیامبر(ص) مقایسه نمی‌شود و آنانی که پروردۂ نعمت هدایت اهل بیت(ع) هستند با آنها برابر نیستند. خاندان رسالت، اساس دین و ستون‌های استوار یقین‌اند"[۱۰۳].
  • امام رضا(ع) نیز در یک بیان طولانی به شرح و تبیین جایگاه امامت و مقام و منزلت والای امامان(ع) پرداخته است. آن حضرت این سخنان را زمانی بیان کرد که در هنگام ورود به شهر مرو خراسان مردمی را مشاهده نمود که در مسجد جامع شهر گرد هم نشسته و درباره مسئله امامت گفت‌وگو می‌کنند و اختلاف شدیدی در آن پیدا کرده بودند. امام(ع) این‌گونه آغاز سخن کرد و فرمود: مگر مردم مقام و منزلت (امام و) امامت را در میان امّت می‌دانند تا روا باشد که - گزینش امام - به اختیار و انتخاب آنان سپرده شود؟! شکوه مقام امامت و برتری مکان و جاه و جلال و حقیقت آن، بالاتر از آن است که این مردم بتوانند با عقل ناقصشان به ارزیابی آن بپردازند؛ یا اندیشه درستی درباره آن داشته باشند؛ یا به اختیار خود پیشوایی را برای سر و سامان دادن به کارهای خویش انتخاب کنند.
  • امامت، مقام و منصب ویژه‌ای است که خداوند پس از منصب نبوّت و خلّت مقام خلیل اللهی، در مرتبه سوم به حضرت ابراهیم(ع) ارزانی داشته و او را به این فضیلت و مقام مشرّف ساخته و نامش را بلندآوازه و سرافراز گردانیده و (در آیه ابتلا: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۱۰۴]) فرمود: همانا من تو را امام مردم گردانیدم... این آیه پیشوایی هر فرد ستمکاری را تا روز قیامت باطل کرد و آن را ویژه پاکان برجسته قرار داد...[۱۰۵].
  • همانا امامت، مقام انبیا و میراث اوصیاست. امامت، خلافت خدا، جانشینی رسول خدا(ص)، مقام امیرمؤمنان(ع) و میراث حسن و حسین(ع) است. امامت، زمام دین، موجب نظام مسلمین و صلاح دنیا و عزت مؤمنین است. امامت، ریشه بالنده اسلام و شاخه بلند آن است. با امام است که نماز، زکات، روزه، حج، جهاد، دریافت بیت‌المال، اجرای حدود و احکام، دفاع از مرزها و سرحدات به طور کامل انجام می‌شود... امام مانند خورشید روشنی‌بخش است که نورش فراگیر عالم (و آدم) است... امام، ماه تابان، چراغ فروزان، نور درخشان و ستاره‌ای است تابان و راهنمای در شدّت تاریکیها و رهگذر شهرها و کویرها و گرداب دریاها (یعنی راهنما و روشنگر زمان تاریکی‌های فراگیر جهل و نادانی، حیرت و سرگردانی، فتنه و آشوب‌های اجتماعی). امام آب گوارای زمان تشنگی، رهبر به سوی هدایت و نجات‌بخش از (گمراهی و) هلاکت است... امام، ابری است بارنده، بارانیست شتابنده، خورشیدی است فروزنده... امام، همدم و رفیق، پدری مهربان، برادری برابر، مادری دلسوز به کودک، پناه بندگان خدا در گرفتاری‌های سخت است....
  • امام، امین خدا در میان خلقش و حجّت او در میان بندگانش و خلیفه او در سرزمین‌هایش است و مردم را به دین خدا دعوت و از حریم او، حراست می‌کند. امام، کسی است که از گناهان، پاک و از عیوب به دور است. به علم، مخصوص و به حلم، موسوم است. رشته اتصال دین، عزّت مسلمین، مایه خشم منافقین و نابودی کافرین است....
  • امام، یگانه روزگار خویش است و هیچ کس به پای او نمی‌رسد و هیچ عالمی با او برابر نیست. جانشینی برای او یافت نمی‌شود و نظیر و مانندی برایش نیست. تمام فضایل و نیکی‌ها را داراست؛ بدون این که خود در طلبش رفته و کسب کرده باشد، بلکه امتیازی است که از سوی خداوند به او عطا شده است. پس کیست که بتواند امام را بشناسد یا انتخاب امام برای او ممکن باشد؟! هیهات، در اینجا خردها گم گشته... وعقل‌ها سرگردان و دیده‌ها بیدید است، بزرگان در این جا کوچکند و حکیمان در حیرت و بردباران کوتاه نظر، هوشمندان گیج و نادان، شاعران، لال و گنگ (یعنی ناتوان از توصیف امام) و سخندانان بی‌زبانند؛ شرح یک منزلتش را نتوانند و وصف یکی از فضایلش را ندانند و همگی به عجز و ناتوانی معترفند. چگونه می‌توان تمام اوصاف و ویژگی‌های امام و حقیقت وجود او را بیان کرد و اسرارش را فهمید... او که از وصف واصفان، فراتر است....
  • آن حضرت در فراز دیگری در توصیف امام معصوم، فرمود: امام، عالمی است که چیزی بر او پوشیده نیست؛ پاسداری است که از انجام وظایف و تکالیف، کوتاهی نمی‌کند. معدن قداست، پاکی، پارسایی، علم و عبادت است... امام، مورد تأیید الهی و به دور از هر لغزش و خطایی است. بدین گونه، خداوند به وی مقام و منزلتی ممتاز بخشید، تا حجّتی باشد بر بندگان و گواهی باشد بر مخلوقات؛ و این فضل خداست که به هر کس خواهد، عطا نماید و خداوند صاحب فضل عظیمی است[۱۰۶].
  • امام هادی(ع) نیز در فرازهایی از زیارت معتبر و گرانسنگ "جامعه کبیره"[۱۰۷]، مقام و منزلت ائمه اهل بیت(ع) را چنین تبیین می‌کند: "درود بر شما ای خاندان نبوّت، جایگاه (و خاستگاه) رسالت، محل آمد و رفت فرشتگان، فرودگاه وحی، سرچشمه‌های رحمت (خداوند)، دارندگان برترین درجه تقوا و پرهیزکاری، حجّت‌های خداوند بر تمام اهل دنیا، آخرت و مردم نخستین (و پیشینیان)؛ و شمایید نور (دیده و دل) خوبان و هدایت‌کنندگان نیکوکاران. برای شماست محبّت واجب، درجات والا، مقام ستوده، جایگاه آشکار نزد خدای عزّوجلّ و جاه و جلال بزرگ و منزلت بسیار عالی"[۱۰۸][۱۰۹].

جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام

جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام

جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام

جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام

اهمیت امامت در قیامت

سوم: غایت امامت (چرایی امامت)

  • چرایی امامت در دو سطح قابل بررسی است:
  1. غایت امامت: والاترین و نهایی ترین هدف الهی از تعیین امام (رسیدن بشر به مقام خلافت الهی که در خود امام با تربیت الهی صورت می‌گیرد و در غیر امام با تربیت امام و تبعیت از امام|تبعیت از او حاصل می‌گردد)؛
  2. حکمت امامت: به معنای بیان اهداف و راهبردهای کلان الهی (چرایی فعل خدا در جعل امامت)، شمردن شؤون (جایگاه ها و مقامات) و همچنین تشریح وظایف (رسالت ها و مأموریت ها) و کارکردهای امام و کارکردهای امامت|نظام امامت (فواید امامت|فواید و منافع مترتب بر جعل امامت|منافع مترتب بر جعل و منافع مترتب بر پیاده‌سازی امامت|پیاده‌سازی امامت).
  • در روایات از امامت، به عنوان غایت خلقت تعبیر شده است؛ به گونه‌ای که اگر لحظه‌ای زمین از امام خالی باشد، بر اهلش خشم خواهد نمود و آنان را در کام خود فرو خواهد برد [۱۱۰]. از این روایت و نظایر آن به دست می‌آید که سرنوشت زندگی انسان و سایر جانداران در زمین به وجود امام بستگی دارد؛ یعنی از زمانی که در زمین حیات وجود داشته، امام نیز بوده است و تا هنگامی‌ که زندگی جریان دارد، امام نیز وجود خواهد داشت. بر این اساس، امام در نظام خلقت نقش علیت دارد. علیت امام در نظام طبیعت و در سطحی فراتر در نظام خلقت، به دو گونه فاعلی و غایی امکان پذیر است؛ یعنی وجود امام در سلسله علل فاعلی و غایی جهان قرار دارد، هر چند علة العلل در هر دو سلسله خداوند متعال است. بدین جهت است که درباره امام مهدی|امام عصر(ع) آمده است: "بقای دنیا به بقای امام عصر(ع) است، و به یُمن و برکت او موجودات روزی داده می‌شوند و به واسطه وجود او زمین و آسمان پابرجاست"[۱۱۱].[۱۱۲]
  • صدرالمتألهین در شرح این گونه احادیث گفته است: خداوند سبحان موجودات را با تفاوت درجات و مراتبی که از نظر برتری و پست تری دارند آفرید. پایین‌ترین مرتبه موجودات مواد عنصری زمین است که دورترین فاصله را از لطافت وجودی دارد، اما قابلیت تحول و تکامل وجودی را دارد. اراده حکیمانه خداوند اقتضا کرده است که این مواد عنصری، مسیر تکامل را طی کرده و به غایات وجودی خود "مرتبه بالاتر وجود" برسند. بر این اساس، در مسیر تکامل موجودات که از طریق علت غایی تحقق می‌یابد هر موجودی که مرتبه بالاتر دارد علت غایی موجود پایین‌تر است. بدین ترتیب، زمین را برای گیاه آفرید و گیاه را برای حیوان و حیوان را برای انسان، و از آنجا که در میان افراد انسان نیز مراتب کمال و نقص وجود دارد، کامل‌ترین انسان را غایت وجود انسان‌های دیگر قرار داد که در حقیقت غایت همه موجوداتی است که در مرتبه پایین‌تر از انسان قرار دارند. او همان انسان کامل است که در مرتبه امامت است، او جانشین خداوند در زمین است و چون وجود چیزی بدون غایت آن محال است، وجود جهان بدون وجود امام ناممکن خواهد بود[۱۱۳].[۱۱۴].

چهارم: صفات امام (شروط امامت)

شروط عام

شروط خاص

شرط اول: نصب الهی امام (اصطفاء)

شرط دوم: علم ویژه الهی (علم لدنی)

  • امامان(ع) حق که مسئولیت خطیر هدایت مردم به سعادت و کمال و مدیریت جوامع انسانی را بر عهده دارند، باید از دانش گسترده برخوردار باشند، تا بتوانند این مسئولیت را به انجام رسانند، افزون بر این لازم است علم آنان از خطا و شک مصون باشد، تا مردم بتوانند به آنان اعتماد کنند و هدایت ایشان را پذیرفته و تحت حاکمیت آنان به اهداف مادی و معنوی خود برسند، ازاین‌رو خداوند طالوت را با برتری در دانش و نیروی جسمانی برای حاکمیت بر بنی‌اسرائیل برگزید: ﴿إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ [۱۱۵] و نیز اولواالامر را مرجع علمی مسلمانان در تشخیص حق و باطل و صدق و کذب معرفی کرد و به آنان فرمان داد تا در هنگام دریافت گزارشها به اولواالامر به عنوان صاحبان آگاهی و قدرت تشخیص مراجعه کنند تا با استنباط حق و صدق، آنان را آگاه سازند: ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ [۱۱۶] مقصود از اولواالامر در این آیه همان کسانی هستند که در آیه ۵۹ سوره نساء به آنان اشاره شده و حکم ایشان در عصمت و وجوبِ اطاعت مانند پیامبر|رسول خداست(ص) [۱۱۷][۱۱۸]. و مصادیق آن بر اساس روایات، اماماناند(ع)[۱۱۹] با توجه به اینکه آیه، اولواالامر را آگاه به ریشه مسائل معرفی کرده به‌گونه‌ای که اگر دیگران به آنان مراجعه کنند راهنماییشان می‌کنند، استفاده می‌شود که علم آنان آمیخته به جهل و شک و خطا نیست و این در مورد غیر معصومان صدق نمی‌کند، افزون بر این از ذیل آیه فهمیده می‌شود که وجود اولواالامر نوعی فضل و رحمت الهی است که اطاعتشان مردم را از پیروی شیطان باز می‌دارد: ﴿وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً [۱۲۰] و تنها پیروی از معصومان می‌تواند انسان را از گمراهی و پیروی شیطان به طور قطع باز دارد، زیرا غیر معصوم ممکن است خود گرفتار لغزش و خطا شود[۱۲۱][۱۲۲]. از دیگر آیاتی که علم امام(ع) از آن استفاده می‌شود آیه ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۱۲۳] و ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۱۲۴] است که براساس آن باید انسان‌ها اموری را که نمی‌دانند از اهل ذکر بپرسند. گرچه مضمون آیه عام و ارشاد به اصلی عقلایی یعنی وجوب رجوع جاهل به اهل خبره است [۱۲۵]؛ ولی کامل‌ترین مصداق «اهل ذکر» امامان(ع) هستند [۱۲۶]، چنان‌که در روایات فراوانی نیز آمده است که مقصود از اهل ذکر ائمه‌اند(ع) [۱۲۷] در آیات دیگری نیز با تعبیراتی نظیر راسخان در علم: ﴿وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ [۱۲۸][۱۲۹]، کسی که علم کتاب نزد اوست: ﴿وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ [۱۳۰][۱۳۱] و کسانی که به آنان علم داده شده: ﴿بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ [۱۳۲][۱۳۳] به عالمانی اشاره شده که مصادیق کامل آنها امامان(ع) هستند. شایان ذکر است که بر پایه روایات فراوانی از امامان(ع) آنان به غیب و همه علومی که در اختیار فرشتگان، پیامبران و رسولان قرار گرفته عالم‌اند [۱۳۴] و علم آنان دارای منابع فراوانی است؛ مانند: تحدیث و الهام، وراثت از پیامبر|پیامبر اکرم(ص) و امام(ع) پیش از خود، جفر و جامعه، مصحف فاطمه(س) و صحیفه امیرمؤمنان، امام علی(ع) [۱۳۵][۱۳۶].

شرط سوم: عصمت

  • بر اساس آموزه‌های قرآن، امام(ع) دارای ویژگی‌هایی است که مهم‌ترین آنها عصمت است[۱۳۷]. خدای سبحان در پاسخ حضرت ابراهیم(ع) که از خدا خواست تا امامت را در ذرّیه او قرار دهد فرمود: عهد من به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ [۱۳۸] مفسران با استناد به این آیه عصمت را برای امام(ع) لازم می‌دانند و لزوم عصمت را این‌گونه تبیین می‌کنند که امام(ع) مقتدا و رهبری است که اقتدای به او واجب است و اگر امام(ع) معصیت کند بر آدمیان نیز از باب لزوم اطاعت از امام(ع)، معصیت واجب خواهد بود و این امر محال است، زیرا معصیت ممنوع است و جمع فعل و ترک غیر ممکن است، ازاین‌رو عصمت در امامان(ع) لازم است تا این محذور پیش نیاید[۱۳۹] ناگفته نماند که آیه بر عصمت امام(ع) در طول حیات و تمام عمر دلالت می‌کند بنابراین کسی که در قسمتی از عمر خود گرفتار فسق یا شرک باشد شایستگی مقام امامت را نخواهد داشت [۱۴۰][۱۴۱]. نیز خداوند در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۱۴۲] از مؤمنان می‌خواهد، تقوای الهی را پیشه ساخته و به طور مطلق [۱۴۳] با صادقان باشند: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۱۴۴] بی‌تردید لازمه همراهی مطلق با آنان، عصمت آنهاست[۱۴۵][۱۴۶]. همچنین در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۱۴۷]، اطاعت از اولواالامر در ردیف اطاعت پیامبر(ص) و اطاعت پیامبر(ص) در ردیف اطاعت خدای متعال قرار گرفته است و چون اطاعت خدا به صورت مطلق واجب است بنابراین، اطاعت پیامبر(ص) و اولواالامر نیز به طور مطلق واجب است و لازمه وجوب اطاعتِ مطلق، عصمت است [۱۴۸] دلالت آیه بر عصمت چنان واضح و روشن است که برخی از اهل سنت نیز نتوانسته‌اند آن را انکار کنند، گرچه مصداق اولواالامر در نظر آنان، اهل حلّ و عقد از امت‌اند که مجموع آنان ـ به شرط اجتماع ـ خطا نمی‌کنند [۱۴۹]؛ ولی چون اهل حل و عقد کسانی‌اند که ممکن است مرتکب خطا بشوند از عصمت بهره‌ای ندارند و نمی‌تواند مراد آیه اهل حل و عقد باشد[۱۵۰][۱۵۱].

شرط چهارم: افضلیت

امامت افضل یا امامت مفضول؟

پنجم: تعیین امام

راه تعیین امام

نصب امام

انتخاب امام

غلبه و استیلا

اثبات امامت

قلمرو امامت

امامت شأنی

امامت فعلی

امامت صامت

امامت ناطق

اثبات امامت

زمینه‌های جعل امامت

  • جعل امامت منوط به وجود زمینه‌هایی است[۱۵۲]:
  1. صبر و شکیبایی: هدایت انسان‌ها به توحید و به ثمر رساندن آن، با دشواری‌هایی همراه است، از این رو برای عهده‌داری این امر خطیر، باید امامت به کسی سپرده شود که از مشکلات نهراسد و با شکیبایی این بار سنگین را به مقصد برساند[۱۵۳]: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا [۱۵۴][۱۵۵].
  2. یقین معصوم|یقین به آیات الهی: انسانی که به آیات الهی یقین دارد در کار هدایت امت موفق است و می‌تواند با نیروی یقین خط هدایت به امر الهی را تداوم بخشد[۱۵۶]: ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ [۱۵۷]، چنانکه حضرت ابراهیم(ع) ابتدا برای دستیابی به یقین، از رؤیت ملکوت بهره‌مند شد: ﴿وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ [۱۵۸] و پس از رسیدن به مقام یقین و تحقق به کلمات اللّه امامت به او اعطا گردید[۱۵۹]: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا [۱۶۰][۱۶۱].
  3. ابتلای معصوم|موفقیت در آزمونهای الهی:امامت زمانی به حضرت ابراهیم(ع) عطا شد که خدای متعال او را به انواع ابتلائات، از جمله ذبح فرزند آزمود و او در همه آنها پیروز گردید[۱۶۲][۱۶۳].
  4. بندگی معصوم|عبودیت تام: کسانی که مقام امامت به آنان داده شده در عبودیت الهی استمرار داشته و با عبادت ملازم بوده‌اند[۱۶۴]: ﴿كَانُوا لَنَا عَابِدِينَ [۱۶۵]، چنانکه بر پایه برخی احادیث خدای متعال ابراهیم را قبل از هرچیز عبد خود قرار داد و پس از آن مقام امامت را به او عطا کرد[۱۶۶][۱۶۷].
  5. هدایت معصوم|هدایت یافتگی بدون واسطه: رسالت اساسی امام(ع) هدایت است و ازاین‌رو در صورتی می‌تواند دیگران را هدایت کند که خود به طور مستقیم و بدون واسطه از ناحیه خدا هدایت شده باشد [۱۶۸]: ﴿أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى [۱۶۹] براساس روایاتی در ذیل این آیه پیامبران و امامان هدایت یافتگان‌اند[۱۷۰][۱۷۱].

مسئولیت‌های امامت (شؤون امام|شؤون و وظایف امام)

مرجعیت علمی و مرجعیت دینی

  • نقل دین
  • حفظ دین
  • تبیین معارف دینی

رهبری اجتماع (ولایت امر)

ولایت باطنی

کارکردهای امامت

امامت در کودکی

دوران‌های امامت

  1. دوره حضور؛
  2. دوره غیبت؛
  3. دوره ظهور؛
  4. دوره رجعت.

سال‌شمار امامت امامان دوازده‌گانه

امامت به معنای رهبری و ولایت امر است. امامت، منصب و مقامی که از سوی خداوند به بعضی انسان‌های پاک و دانا و شایسته داده می‌شود که مردم را به راه خدا هدایت کنند. در اسلام، برای تداوم مسؤولیت پیامبر خدا (ص) در بُعد حکومتی و دینی، امامت و وصایت قرار داده شده تا مردم پس از پیامبر، از امام تبعیّت کنند و رسول خدا (ص) و امامان پس از خویش را با نام و مشخصات تعیین کرده است. امامت یکی از اصول اعتقادی شیعه است و از سوی خدا و پیامبر (ص) است نه به انتخاب مردم. علم و عصمت از جمله شرایط آن است و امام، حق ولایت بر مردم دارد و حجت الهی بر همگان است. پذیرش امامتِ امامانِ معصوم واجب است و نشانه اطاعت از خدا و پیامبر است و هر کس بدون عقیده و ایمان به امامت امامِ معصوم بمیرد، به مرگ جاهلیت مرده است. امام رضا (ع) می‌‌فرماید: «إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ» امامت، جانشینی خدا و جانشینی پیامبر است[۱۷۲]. روشن است کسی که به جای خدا و رسول بر مردم حکومت می‌کند، باید پاک و عادل و شبیه پیامبر در کمالات و فضایل باشد. به پیروان این عقیده، امامیه و شیعه گفته می‌شود[۱۷۳].

معناشناسی امام و امامت

معنای لغوی

معنای اصطلاحی

مراد از "امامت" و "ولایت"، "ولایت امر" است؛ به این معنا که اینکه فرمان دست چه کسی باید باشد؛ بازگشت همۀ نزاع‌ها، چه داخل و چه بیرون از جامعه اسلامی، به این است که چه کسی دستور بدهد. در عصر ما نیز، هر کدام از طاغوت‌ها و سردم‌داران استکبار جهانی ادعا می‌کند که باید فرمان دست من باشد و اگر ملتی یا کشوری بیابد که روزبه‌روز مقتدرتر می‌شود، درصدد شکستن و به‌زانودرآوردن آن برمی‌آید تا خود را ابرقدرت جلوه دهد. اساس جنگ‌ها و کشمکش‌های این مستکبران با رقبای خود در دنیا همین است که زیر بار فرمان آنان نمی‌روند. بنابراین، نزاع و دعوا بر سر همان چیزی است که در منابع دینی اسلام از آن به "ولایت امر" تعبیر شده است. "امامت" همان "ولایت امر" است؛ یعنی چه کسی باید صاحب دستور باشد[۱۷۴]

اصطلاح امامت در قرآن

لفظ "امامت" در قرآن به‌کار نرفته؛ ولی واژه "امام (ع)" به صورت مفرد و جمع در ۱۲ مورد استعمال شده است که برخی از آنها و نیز آیات متعدد دیگر به موضوع امامت ارتباط دارد. آیات مربوط گاهی به پیشوایی بر حق بالاصاله: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۱۷۵]، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۱۷۶] و گاهی به پیشوایی به حق به نحو جانشینی: ﴿وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۱۷۷] و گاهی به پیشوایی باطل: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۱۷۸] و گاهی به مفهوم جامع میان پیشوایی بر حق و باطل: ﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ [۱۷۹] اشاره دارد[۱۸۰].

افزون بر آیاتی که واژه امام (ع) یا اولی‌الامر در آن به‌کار رفته است آیات فراوانی با امامت و رهبری پیوند دارد، از جمله برخی آیاتی که در آن مفهوم هدایت آمده ﴿وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۱۸۱]؛ ﴿قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ [۱۸۲]، آیه‌ای که مؤمنان را به همراهی با صادقان فرا می‌خواند ﴿الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [۱۸۳]، آیه ولایت ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ [۱۸۴]، آیه‌ای که می‌گوید اگر به برخی در زمین قدرت داده شود نماز را برپا می‌دارند، زکات می‌دهند و امر به معروف و نهی از منکر می‌کنند ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ [۱۸۵] و آیاتی که در آن از اعطای مُلک به برخی سخن به میان آمده است. ﴿أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا [۱۸۶]؛ ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [۱۸۷][۱۸۸]

در روایات فراوانی نیز، مصادیق یا تأویل آیاتی از قرآن، مانند: ﴿فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [۱۸۹][۱۹۰]، ﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ [۱۹۱][۱۹۲] و ﴿وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ [۱۹۳][۱۹۴] امامان (ع) دانسته شده‌اند[۱۹۵].

در قرآن و احادیث اسلامی، کلمه "امام"، فی الجمله در معنای لغویِ آن به کار رفته است؛ یعنی هر چیزی که مورد پیروی واقع شود اعم از انسان و غیر انسان، مانند: ﴿وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً [۱۹۶] حق مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا [۱۹۷] و باطل مانند: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ [۱۹۸]؛ ولی غالبا این واژه به پیشوایان حق و کسانی که به بالاترین نقطه قلّه انسانیت صعود کرده‌اند، اطلاق می‌گردد و استعمال آن در معنای لغوی، اندک است و نیز استعمال آن در «امامان آتش»، به لحاظ نشان دادن نقطه نهاییِ انحطاط انسان، در مقابل نقطه اوج تکامل اوست. به هر حال، آیات و احادیثی که در این جا تحت عنوان «امامت» خواهند آمد، اختصاص به امامت امامان حق دارند[۱۹۹]

خدای سبحان در آیات متعددی به موضوع امامت اشاره و برای امام ویژگی‌هایی آورده است. این ویژگی‌ها در تعریف امامت، تأثیر بسزایی دارد.

نمونه‌های زیر، برخی از مهم‌ترین آیات است:

  1. ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۲۰۰].
  2. ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ[۲۰۱].
  3. ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ[۲۰۲].

بر پایه آیات یاد شده، چند ویژگی برای امامت دست‌یافتنی است:

  1. امامت به جعل الهی است: ﴿إِنِّي جَاعِلُكَ، ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ، ﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ.
  2. گستره امامت امام، مردم است: ﴿جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ.
  3. امامت، عهد الهی است: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي.
  4. امامت به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ.
  5. امام، دارای هدایت تکوینی یا هدایت به امر است: ﴿يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا.
  6. هدایت به امر، دو مقدمه دارد: کمال علمی‌ یا یقین: ﴿وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ؛ کمال عملی یا صبر: ﴿لَمَّا صَبَرُوا[۲۰۳].

روابط مفهومی امامت با واژگان همسو

رابطه با نبوت و رسالت

در قرآن کریم هر چهار کلمه خلیفه، امام، نبوت و رسالت یا مشتقات آن، استعمال شده است که آیات دارای کلمه خلیفه در ذیل عنوان مفهوم خلیفه در قرآن مطرح شد.

اما کلمه امام، در قرآن مجید، بر مصادیق مختلفی استعمال شده است که به دو دسته تقسیم می‌شود:

  1. مصادیق غیر بشری، مانند لوح محفوظ‍‌: ﴿وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ[۲۰۴]
  2. کتاب آسمانی: ﴿وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً[۲۰۵].

مصادیق بشری که از جهت حقانیت و بطلان، به دو دسته تقسیم می‌شود:

  1. امام حق: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا[۲۰۶]
  2. امام باطل: ﴿فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ[۲۰۷] و ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ[۲۰۸].

امّا امامت در اصطلاح دینی به دو صورت عام و خاص است که در معنای عام، شامل نبوت و رسالت به عنوان مقتدا و اسوه می‌شود و در معنای خاص، شامل آنها نشده و در بعضی موارد بعد از تحقق مقام نبوت و رسالت است﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۲۰۹]. یا مقام ویژه‌ای است که از طرف خدای سبحان به اوصایای پیامبران (ع)، عنایت می‌شود.

اما کلمه نبوت، ۵ بار ﴿مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۲۱۰]؛ ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ[۲۱۱]؛ ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۲۱۲]؛ ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ [۲۱۳]؛ ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ[۲۱۴] در قرآن استعمال شده و در اصل و ریشه آن، اختلاف است. بعضی گفته‌اند: از نَبَأ به معنای خبر مشتق شده[۲۱۵] و برخی دیگر نوشته‌اند: از نبوه (بر وزن نغمه) به معنای رفعت و بلندی مقام، مشتق شده است[۲۱۶]؛ لذا با لحاظ‍ ریشه، ترجمه آیه شریفه ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا[۲۱۷] دو گونه می‌شود؛ ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده حق و پیام‌آور برای خَلق بود.

ای پیامبر! در کتاب قرآن از موسی یاد کن که او بنده مخلَص و فرستاده‌ای والامقام بود.

اما کلمه رسالت فقط‍ یک بار﴿فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ[۲۱۸] و جمع آن "رسالات"، ۸ بار در قرآن مجید استعمال شده است؛ و معنای رسالت این است که مأموریتی بر عهده کسی بگذارند و او موظف به تبلیغ و ادای آن شود[۲۱۹].

رابطه با خلافت

در فرهنگ اسلامی "امامت" و "خلافت" حقیقتی واحد را بیان می‌‌کنند با این تفاوت که "خلافت" به جنبه جانشینی از پیامبر (ص) دلالت دارد و "امامت" به جنبه رهبری جامعه اسلامی. در متون دینی هر دو تعبیر به کار رفته است و اشاره به مصداق واحد دارد: در حدیث یوم الانذار رسول خدا (ص) امیرالمؤمنین علی (ع) را این گونه معرفی کرده است: «إِنَّ هَذَا أَخِي وَ وَصِيِّي وَ وَزِيرِي وَ خَلِيفَتِي فِيكُمْ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَ أَطِيعُوا»[۲۲۰]. رسول خدا (ص) در معرفی امیرالمؤمنین (ع) و سایر جانشینان خود کلمه "امام" را به کار گرفته و می‌‌فرماید: «أَلَا إِنَّهُ الْمُبَلِّغُ عَنِّي وَ الْإِمَامُ بَعْدِي فَزَوْجُ ابْنَتِي وَ أَبُو سِبْطَيَّ... هُوَ الْإِمَامُ أَبُو الْأَئِمَّةِ الزُّهْرِ فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَكَمِ الْأَئِمَّةُ بَعْدَكَ قَالَ اثْنَا عَشَرَ عَدَدَ نُقَبَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ»[۲۲۱].

و در همین روایات جانشینان دوازه گانه در لسان رسول خدا (ص) از تعبیر خلیفه نیز استفاده شده است: «لَا يَزَالُ هَذَا الْإِسْلَامُ عَزِيزاً إِلَى اثْنَيْ عَشَرَ خَلِيفَةً»[۲۲۲]. امام رضا (ع) نیز با هر دو تعبیر "امامت" و "خلافت" به یک مصداق اشاره می‌‌کند: «إِنَّ الْإِمَامَةَ خِلَافَةُ اللَّهِ وَ خِلَافَةُ الرَّسُولِ (ص)»[۲۲۳]. بنابراین امیرالمؤمنین علی (ع) به اعتبار اینکه از پیامبر (ص) نیابت و خلافت دارد "خلیفه النبی" (ص) و به اعتبار پیشوایی و رهبری "امام المسلمین" نامیده می‌‌شود.

ممکن است گفته شود: هر چند امامت و خلافت در منابع دینی به یک مصداق اشاره دارد اما در طول تاریخ افرادی که شایستگی زعامت و رهبری بر امت اسلامی نداشتند بر امت چیره شده و خود را خلیفه خوانده و زعامت اهل بیت (ع) را به رسمیت نشناختند بنابراین لفظ "خلیفه" به لحاظ تاریخی نزد شیعیان قداستی که لفظ "امام" دارد را، از دست داده است[۲۲۴]. لازم به تذکر است که در متون دینی گاه از "امام" به "حجت"[۲۲۵] تعبیر شده به ملاحظه حجت و دلیل بودن امام و گاه به "عالم"[۲۲۶] تعبیر شده است به ملاحظه شأن تعلیمی امام برای امت[۲۲۷].

نظام امامت و نظام خلافت

رابطه با حجت الهی

رابطه با ولایت

رابطه با وصایت

رابطه با امارت (ملک)

رابطه با وزارت

رابطه با قیمومیت

حقیقت امامت

ضرورت امامت

وجود امام (ع) در هر عصر و زمان و در هر جامعه‌ای برای هدایت انسان‌ها به سوی کمال و برقراری نظم در جامعه ضرورت دارد[۲۲۸]: ﴿إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ [۲۲۹] روایات تفسیری این آیه نیز این حقیقت را تأیید می‌کند که امامی زنده تا روز قیامت در میان انسان‌ها حضور دارد[۲۳۰]؛ همچنین براساس روایاتی درباره سوره قدر، در شب قدر هر سال تا روز قیامت، فرشتگان بر امام (ع) آن زمان نازل می‌شوند و این سوره دلیل روشنی بر وجود امام (ع) در همه زمانهاست [۲۳۱][۲۳۲].

ادله ضرورت وجود امام

جایگاه امامت

اصل اعتقادی بودن امامت

فرع فقهی بودن امامت

جایگاه امامت در نظام معارف دینی

جایگاه امامت در نظام اعتقادی اسلام

جایگاه امامت در نظام فرهنگی اسلام

جایگاه امامت در نظام اخلاقی اسلام

جایگاه امامت در نظام سیاسی اسلام

جایگاه امامت در نظام اقتصادی اسلام

اهمیت بحث امامت

اهمیت امامت در قیامت

غایت امامت (چرایی امامت)

چرایی امامت در دو سطح قابل بررسی است:

  1. غایت امامت: والاترین و نهایی ترین هدف الهی از تعیین امام (رسیدن بشر به مقام خلافت الهی که در خود امام با تربیت الهی صورت می‌گیرد و در غیر امام با تربیت امام و تبعیت از او حاصل می‌گردد)؛
  2. حکمت امامت: به معنای بیان اهداف و راهبردهای کلان الهی (چرایی فعل خدا در جعل امامت)، شمردن شؤون (جایگاه ها و مقامات) و همچنین تشریح وظایف (رسالت ها و مأموریت ها) و کارکردهای امام و نظام امامت (فواید و منافع مترتب بر جعل و پیاده‌سازی امامت).

در روایات از امامت، به عنوان غایت خلقت تعبیر شده است؛ به گونه‌ای که اگر لحظه‌ای زمین از امام خالی باشد، بر اهلش خشم خواهد نمود و آنان را در کام خود فرو خواهد برد [۲۳۳]. از این روایت و نظایر آن به دست می‌آید که سرنوشت زندگی انسان و سایر جانداران در زمین به وجود امام بستگی دارد؛ یعنی از زمانی که در زمین حیات وجود داشته، امام نیز بوده است و تا هنگامی‌ که زندگی جریان دارد، امام نیز وجود خواهد داشت. بر این اساس، امام در نظام خلقت نقش علیت دارد. علیت امام در نظام طبیعت و در سطحی فراتر در نظام خلقت، به دو گونه فاعلی و غایی امکان‌پذیر است؛ یعنی وجود امام در سلسله علل فاعلی و غایی جهان قرار دارد، هر چند علة العلل در هر دو سلسله خداوند متعال است. بدین جهت است که درباره امام عصر (ع) آمده است: "بقای دنیا به بقای امام عصر (ع) است، و به یُمن و برکت او موجودات روزی داده می‌شوند و به واسطه وجود او زمین و آسمان پابرجاست"[۲۳۴][۲۳۵]

صدرالمتألهین در شرح این گونه احادیث گفته است: خداوند سبحان موجودات را با تفاوت درجات و مراتبی که از نظر برتری و پست تری دارند آفرید. پایین‌ترین مرتبه موجودات مواد عنصری زمین است که دورترین فاصله را از لطافت وجودی دارد، اما قابلیت تحول و تکامل وجودی را دارد. اراده حکیمانه خداوند اقتضا کرده است که این مواد عنصری، مسیر تکامل را طی کرده و به غایات وجودی خود "مرتبه بالاتر وجود" برسند. بر این اساس، در مسیر تکامل موجودات که از طریق علت غایی تحقق می‌یابد هر موجودی که مرتبه بالاتر دارد علت غایی موجود پایین‌تر است. بدین ترتیب، زمین را برای گیاه آفرید و گیاه را برای حیوان و حیوان را برای انسان، و از آنجا که در میان افراد انسان نیز مراتب کمال و نقص وجود دارد، کامل‌ترین انسان را غایت وجود انسان‌های دیگر قرار داد که در حقیقت غایت همه موجوداتی است که در مرتبه پایین‌تر از انسان قرار دارند. او همان انسان کامل است که در مرتبه امامت است، او جانشین خداوند در زمین است و چون وجود چیزی بدون غایت آن محال است، وجود جهان بدون وجود امام ناممکن خواهد بود[۲۳۶][۲۳۷]

قلمرو امامت

امامت شأنی

امامت فعلی

امامت صامت

امامت ناطق

ابعاد امامت

اثبات امامت

شرایط امامت (بایستگی‌های امام)

نصب الهی امام (اصطفاء)

علم ویژه الهی (علم لدنی)

امامان (ع) حق که مسئولیت خطیر هدایت مردم به سعادت و کمال و مدیریت جوامع انسانی را بر عهده دارند، باید از دانش گسترده برخوردار باشند، تا بتوانند این مسئولیت را به انجام رسانند، افزون بر این لازم است علم آنان از خطا و شک مصون باشد، تا مردم بتوانند به آنان اعتماد کنند و هدایت ایشان را پذیرفته و تحت حاکمیت آنان به اهداف مادی و معنوی خود برسند، ازاین‌رو خداوند طالوت را با برتری در دانش و نیروی جسمانی برای حاکمیت بر بنی‌اسرائیل برگزید: ﴿إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ [۲۳۸] و نیز اولواالامر را مرجع علمی مسلمانان در تشخیص حق و باطل و صدق و کذب معرفی کرد و به آنان فرمان داد تا در هنگام دریافت گزارشها به اولواالامر به عنوان صاحبان آگاهی و قدرت تشخیص مراجعه کنند تا با استنباط حق و صدق، آنان را آگاه سازند: ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ [۲۳۹] مقصود از اولواالامر در این آیه همان کسانی هستند که در آیه ۵۹ سوره نساء به آنان اشاره شده و حکم ایشان در عصمت و وجوبِ اطاعت مانند رسول خداست (ص) [۲۴۰][۲۴۱]. و مصادیق آن بر اساس روایات، اماماناند (ع)[۲۴۲] با توجه به اینکه آیه، اولواالامر را آگاه به ریشه مسائل معرفی کرده به‌گونه‌ای که اگر دیگران به آنان مراجعه کنند راهنماییشان می‌کنند، استفاده می‌شود که علم آنان آمیخته به جهل و شک و خطا نیست و این در مورد غیر معصومان صدق نمی‌کند، افزون بر این از ذیل آیه فهمیده می‌شود که وجود اولواالامر نوعی فضل و رحمت الهی است که اطاعتشان مردم را از پیروی شیطان باز می‌دارد: ﴿وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً [۲۴۳] و تنها پیروی از معصومان می‌تواند انسان را از گمراهی و پیروی شیطان به طور قطع باز دارد، زیرا غیر معصوم ممکن است خود گرفتار لغزش و خطا شود[۲۴۴][۲۴۵]. از دیگر آیاتی که علم امام (ع) از آن استفاده می‌شود آیه ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۲۴۶] و ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [۲۴۷] است که براساس آن باید انسان‌ها اموری را که نمی‌دانند از اهل ذکر بپرسند. گرچه مضمون آیه عام و ارشاد به اصلی عقلایی یعنی وجوب رجوع جاهل به اهل خبره است [۲۴۸]؛ ولی کامل‌ترین مصداق «اهل ذکر» امامان (ع) هستند [۲۴۹]، چنان‌که در روایات فراوانی نیز آمده است که مقصود از اهل ذکر ائمه‌اند (ع) [۲۵۰] در آیات دیگری نیز با تعبیراتی نظیر راسخان در علم: ﴿وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ [۲۵۱][۲۵۲]، کسی که علم کتاب نزد اوست: ﴿وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ [۲۵۳][۲۵۴] و کسانی که به آنان علم داده شده: ﴿بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ [۲۵۵][۲۵۶] به عالمانی اشاره شده که مصادیق کامل آنها امامان (ع) هستند. شایان ذکر است که بر پایه روایات فراوانی از امامان (ع) آنان به غیب و همه علومی که در اختیار فرشتگان، پیامبران و رسولان قرار گرفته عالم‌اند [۲۵۷] و علم آنان دارای منابع فراوانی است؛ مانند: تحدیث و الهام، وراثت از پیامبر اکرم (ص) و امام (ع) پیش از خود، جفر و جامعه، مصحف فاطمه (س) و صحیفه امیرمؤمنان، امام علی (ع) [۲۵۸][۲۵۹].

عصمت

بر اساس آموزه‌های قرآن، امام (ع) دارای ویژگی‌هایی است که مهم‌ترین آنها عصمت است[۲۶۰]. خدای سبحان در پاسخ حضرت ابراهیم (ع) که از خدا خواست تا امامت را در ذرّیه او قرار دهد فرمود: عهد من به ظالمان نمی‌رسد: ﴿لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ [۲۶۱] مفسران با استناد به این آیه عصمت را برای امام (ع) لازم می‌دانند و لزوم عصمت را این‌گونه تبیین می‌کنند که امام (ع) مقتدا و رهبری است که اقتدای به او واجب است و اگر امام (ع) معصیت کند بر آدمیان نیز از باب لزوم اطاعت از امام (ع)، معصیت واجب خواهد بود و این امر محال است، زیرا معصیت ممنوع است و جمع فعل و ترک غیر ممکن است، ازاین‌رو عصمت در امامان (ع) لازم است تا این محذور پیش نیاید[۲۶۲] ناگفته نماند که آیه بر عصمت امام (ع) در طول حیات و تمام عمر دلالت می‌کند بنابراین کسی که در قسمتی از عمر خود گرفتار فسق یا شرک باشد شایستگی مقام امامت را نخواهد داشت [۲۶۳][۲۶۴]. نیز خداوند در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۲۶۵] از مؤمنان می‌خواهد، تقوای الهی را پیشه ساخته و به طور مطلق [۲۶۶] با صادقان باشند: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ [۲۶۷] بی‌تردید لازمه همراهی مطلق با آنان، عصمت آنهاست[۲۶۸][۲۶۹]. همچنین در ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ [۲۷۰]، اطاعت از اولواالامر در ردیف اطاعت پیامبر (ص) و اطاعت پیامبر (ص) در ردیف اطاعت خدای متعال قرار گرفته است و چون اطاعت خدا به صورت مطلق واجب است بنابراین، اطاعت پیامبر (ص) و اولواالامر نیز به طور مطلق واجب است و لازمه وجوب اطاعتِ مطلق، عصمت است [۲۷۱] دلالت آیه بر عصمت چنان واضح و روشن است که برخی از اهل سنت نیز نتوانسته‌اند آن را انکار کنند، گرچه مصداق اولواالامر در نظر آنان، اهل حلّ و عقد از امت‌اند که مجموع آنان ـ به شرط اجتماع ـ خطا نمی‌کنند [۲۷۲]؛ ولی چون اهل حل و عقد کسانی‌اند که ممکن است مرتکب خطا بشوند از عصمت بهره‌ای ندارند و نمی‌تواند مراد آیه اهل حل و عقد باشد[۲۷۳][۲۷۴].

افضلیت

تعیین امام

راه‌های تعیین امام

دیدگاه شیعه

نصب یا جعل الهی امام

دیدگاه اهل سنت

انتخاب امام

نظریه شوری
نظریه بیعت

نظریه غلبه و استیلا

شئون امام (مناصب امام)

مرجعیت علمی و مرجعیت دینی

نقل دین

حفظ دین

تبیین معارف دینی

ولایت باطنی

وظایف امام

رهبری اجتماع (ولایت امر)

حقوق امام (وظایف امت در برابر امام)

حق تقدیم (افضلیت)

حق وصایت

حق امامت و ولایت

وظیفه سلم بودن برای امام و جنگ با دشمنان او

حق تولی

وظیفه تولی امام (پذیرش ولایت او)

وظیفه تبری از دشمن امام (بیزاری از دشمنان او)

حق معرفت (شناخت امام)

وظیفه شناخت شخصیت و جایگاه امام

وظیفه شناخت حقوق امام

وظیفه شناخت سیره و معارف امام

حق ایمان

وظیفه ایمان به امام و کفر به دشمنان او

حق محبت و مودت

وظیفه محبّت به امام و بغض به دشمنان او

وظیفه مودّت امام و عداوت با دشمنان او

حق نصح

وظیفه خیرخواهی برای امام (نصح برای امام)

حق سلام

حق صلوات

وظیفه صلوات بر امام و لعن بر دشمنان او

حق تمسک و اعتصام

وظیفه تمسّک و اعتصام به امام

حق تبعیت

وظیفه تبعیت از امام (معیت با امام)

حق اطاعت

وظیفه اطاعت امام

حق نصرت

وظیفه نصرت امام

حق وفاداری

وظیفه وفاداری در بیعت با امام

حقوق مالی

وظیفه پرداخت حقوق مالی امام

  1. حق انفال
  2. حق فیء
  3. حق خمس

حق زیارت

وظیفه دیدار و زیارت امام

حق اسوه بودن

وظیفه تأسی و اقتدا به امام

حق مرجعیت علمی

وظیفه اخذ علم از امام

وظیفه ارجاع امور به امام

وظیفه عرضه باورها بر امام

حق توسل

وظیفه توسل و تبرک به امام

حق دعا

حق ذکر

وظیفه احیای امر امامت

وظیفه حفظ و نشر میراث امام

حق ترفیع بیوت

حق تکریم

حق صله رحم

حق شکرگزاری

حق انتظار

وظیفه انتظار فرج محمد و آل محمد

حفظ اسرار امام

آثار و کارکردهای امامت

مصادیق امام

امامان از پیامبران الهی

امامت پیامبر خاتم (امامت کبری)

امامان از اهل بیت پیامبر خاتم

  1. امامت امام على
  2. امامت امام حسن مجتبى
  3. امامت امام حسين
  4. امامت امام سجاد
  5. امامت امام باقر
  6. امامت امام صادق
  7. امامت امام كاظم
  8. امامت امام رضا
  9. امامت امام جواد
  10. امامت امام هادى
  11. امامت امام حسن عسکری
  12. امامت امام مهدى

تاریخ امامان (دوران‌های امامت)

  1. دوره حضور؛
  2. دوره غیبت؛
  3. دوره ظهور؛
  4. دوره رجعت

سال‌شمار امامت امامان دوازده‌گانه

امامت در کودکی

تعریف امامت و شناخت حقیقت آن در مسائل مختلف امامت تاثیر دارد یعنی اگر امامت را براساس تعریف و تبیین حقیقت آن یک منصب و جایگاه الهی همانند نبوت بدانیم و به تعبیر دیگر اگر امامت را یک امر عرشی بدانیم، نوع نگاه ما به وظائیف و ویژگی‌ها و راه‌های شناخت نگاهی متناسب با این تلقی و برداشت از امامت خواهد بود. اما اگر امامت را مانند نبوت ندانیم، به تبع در مسأله وظائف و ویژگی‌ها و راه‌های تعیین و شناخت امام نگاه دیگری خواهیم داشت. بنابراین نزاع اصلی در بحث امامت یک نزاع مفهومی است نه نزاع مصداقی و می‌‌دانیم که روشن شدن موضوع بحث و تحریر محل نزاع در هر بحثی برای رسیدن به نتیجه از امور لازم و ضروری می‌‌باشد[۲۷۵].

امامت عام

تعریف امامت

امامت در لغت به معنای قصد، توجه و آهنگ چیزی کردن[۲۹۷] و در اصطلاح به معنای پیشوا و رهبر است. درباره مفهوم، حدود، وظایف و چگونگی انتخاب امام در میان مسلمانان اختلاف است[۲۹۸]، به طوری که مسئله امامت از کهن‌ترین و بنیادی‌ترین مباحث عقیدتی و مفاهیم سیاسی در میان فرقه‌های اسلامی است. امامت در نگاه شیعی، ادامه نبوت و همانند آن به نصب و نص الهی در شمار اصول دین است[۲۹۹]. امام دارای شئونی همچون رهبری سیاسی، زعامت اجتماعی، مرجعیت دینی، تبیین وحی و ولایت باطنی و معنوی است؛ در حالی که در دیدگاه اهل سنت، امامت از فروع دین و از افعال مکلفان شمرده می‌شود[۳۰۰].[۳۰۱]

معناشناسی

امامت به معنای پیشوایی، پیشروی و رهبری است. امام نیز به معنای پیشوا، پیشرو، مقتدا[۳۰۲]، قیم، مصلح، الگو، راه اصلی و راهنما است. کسی یا چیزی که از آن پیروی شود، انسان باشد یا کتاب یا چیزی دیگر، به حق باشد یا بر باطل، امام است[۳۰۳].

ریشه این واژه "ام‏م" و به معنای قصد یا قصد با توجه خاص است. این معنا در همه مشتقات آن محفوظ است. امام نیز کسی است که همواره مقصود و هدف حرکت و تلاش دیگران قرار گیرد؛ گرچه با اختلاف موارد و قصدکنندگان و جهات و اعتبارات، گوناگون می‌‏شود؛ مانند امام ‏جمعه و جماعت، امام هدایت و امام ضلالت. بر این اساس، دیگر معانی این واژه و مشتقات آن، از لوازم معنای ریشه است. واژه امام بر زن و مرد اطلاق می‌‏شود و جمع آن "ائمّه" و "ایمّه" است.

در اصطلاح کلامی معانی متعددی از این واژه ارائه شده که شایع‌‏ترین معنای آن، ریاست عمومی در امور دین و دنیا است و برخی جانشینی پیامبر (ص) در حفظ دین و سیاست دنیا را در تعریف اصطلاحی آن آورده‌‏اند. برخی کامل‏ترین تعریف را ریاست بالاصاله عمومی در امر دین و دنیا در دار تکلیف می‏‌دانند که عموم مردم را به حفظ مصالح دین و دنیایشان ترغیب و از آنچه به حال آنان زیانبار است منع کنند.

شیخ طبرسی با ژرف‌‏نگری در عبارات لغت‏دانان کوشیده است دایره معنای امام را گسترده‏‌تر تعریف کند. وی به جایگاه امام و پیروی مردم از امام توجه کرده و در این‌‏باره نوشته است: از لفظ امام دو چیز را می‌‏توان استفاده کرد:

  1. امام کسی است که به کارها و گفته‌‏های وی اقتدا می‌‏شود.
  2. امام کسی است که به اداره کردن و برنامه‌‏ریزی کار مردم اقدام می‌‏ورزد و دارای جایگاهی چون مجازات تجاوزکاران به حقوق دیگران، سرپرستی کارگزاران، اقامه حدود الهی، جنگیدن با جنگ‏‌افروزان و اختلاف‌‏برانگیزان است.

بر پایه معنای نخست، هیچ پیامبری نیست، مگر آنکه امام بوده است؛ اما بر اساس معنای دوم، هر پیامبری لازم نیست امام باشد؛ زیرا امکان دارد پیامبری از ناحیه خدای متعال ماموریت مجازات جنایت‏کاران و جنگیدن با دشمنان و دفاع از دین و مبارزه با کافران را نداشته باشد[۳۰۴].

از این عبارت مرحوم شیخ طبرسی و برداشت وی از لفظ امام به دست می‌‏آید که نوع ماموریت و جایگاه امام به دلیل آنکه مردم لازم است از افعالش و گفتارش پیروی کنند، با نوع مأموریت نبی و رسول متفاوت است؛ زیرا لازمه اقتدا به امام، اطاعت از فرامین او در به اجرا درآوردن دستورالعمل‌‏های اجرایی است. با این تعریف، امام به کسی گفته می‌‏شود که رهبری جامعه‏‌ای کوچک یا بزرگ را برعهده دارد و به اداره امور زندگی آن‏ها می‌‏پردازد و مردم از اقدامات و دستور العمل‌‏های وی پیروی می‌‏کنند.

امروزه در حوزه علم کلام، امام و امامت، دارای بار معنایی خاصی است که تفسیرهای گوناگونی از آن ارائه شده است. متکلمان اسلامی ـ شیعه و اهل سنت ـ امام و به دنبال آن، خلیفه را درباره کسی به کار می‌‏برند که از ناحیه پیامبر گرامی (ص) نیابت و ریاست یافته است؛ تا امور دینی و دنیوی مردم را بر عهده گیرد و دین و دنیای آنان را سامان داده، آباد سازد؛ از این‌‏رو بر مردم است تا از دستورات وی پیروی کنند.

قاضی ایجی از متکلمان نامور اهل سنت در المواقف، امامت را عبارت از "ریاست عمومی در امور دین و دنیای مردم" دانسته است[۳۰۵] و همو نوشته است: "امامت، جانشینی رسول (ص) در برپایی امور دین است؛ به گونه‌‏ای که بر همه امت اسلامی پیروی از او واجب می‏‌باشد"[۳۰۶].

ابن خلدون دیگر چهره معروف دانشمندان اهل سنت، امامت را این‏گونه تفسیر کرده است: "امامت، جانشینی از صاحب شریعت در حفظ دین و سیاست‏گذاری و اداره امور دنیایی مردم است"[۳۰۷].

سعد الدین تفتازانی در شرح المقاصد نوشته است: "امامت، ریاست عمومی در امور دین و دنیای مردم به هدف خلافت از ناحیه پیامبر (ص) است[۳۰۸].

سید شریف جرجانی در شرح المواقف نوشته است: امامت، جانشینی رسول گرامی در برپایی دین و حفظ اسلام است؛ به گونه‏‌ای که بر همه امت اسلامی پیروی از امام واجب است. و خلیفه، امام نامیده می‌‏شود[۳۰۹].

بنابراین، امامت، به معنای ریاست عمومی فردی خاص بر امور دین و دنیای مردم در دنیا بالاصاله یا به جانشینی از پیامبر است؛ زیرا امامت، دارای شأن‏هایی همچون رهبری سیاسی و زعامت اجتماعی و مرجعیت دینی و تبیین و تفسیر وحی و ولایت باطنی و معنوی است که از این جهت، امام حجت خدا در زمان، ولی اللّه، انسان کامل حامل معنویت کلی انسانیت و قطب است[۳۱۰].

طرح مباحث امامت و بحث تقریب بین مذاهب

طرح بحث امامت از سوی عالمان شیعه همواره حساسیت مخالفین را برانگیخته تا آنجا که کار به قتل و کشتار انجامیده است. از این‌رو امروزه برخی پرداختن به مسأله امامت را موجب بروز تنش و اخلال در امر زندگانی مسالمت‌آمیز بین مسلمین تلقی کرده و معتقدند که باید از طرح این مسأله اختلافی خودداری گردد. اما بسیار روشن و مبرهن است که تحقیق دربارۀ مذاهب و ادله و آرای هر مذهب یکی از راه‌های نزدیک شدن دیدگاه‌های مذاهب مختلف به یکدیگر است. بحث و گفت و گو پیرامون مسائل اختلافی با رعایت موازین بحث و حفظ اصول و آداب مناظره راه را برای اتحاد بر سر حقیقت هموار می‌سازد. بدیهی است تقریب و یا اتحادی پسندیده و نیکو است که بر محور حق باشد و صرفا چنین تقریبی مورد رضای پروردگار است. از این‌رو آموزه‌های دینی و اعتقادی-که برگرفته از تعالیم وحیانی رسول خدا(ص) و مطابق با حقیقت است-باید محور اتحاد قرار گیرد، چنین اتحاد و تقریبی هرگز اتفاق نخواهد افتاد مگر آنکه پیرامون مسائل مورد اختلاف بحث و دقت نظر صورت گیرد و پس از روشن شدن حقیقت همگان تسلیم آن گردند، در نتیجه کتمان اختلاف و مسکوت گذاردن آن هرگز به تقریب بین مذاهب کمک نخواهد کرد. همۀ شخصیت‌هایی که با خلوص نیت و در جهت رضای خداوند سبحان و مصلحت اسلام و مسلمین گام برمی دارند اذعان دارند که طرح موارد اختلافی و بحث و گفتگو پیرامون این مسائل با حفظ آداب مناظره، بسیار مفید و بلکه لازم و ضروری است.

هر چند، بین داعیان و پرچم داران نظریه تقریب بین مذاهب نیز اختلاف در روش و اسلوب کار وجود دارد. چنان که بر مراجعه کنندۀ به مؤلفات مرحوم شرف الدین و مرحوم کاشف الغطاء مخفی نمی‌باشد. برخی معتقدند که اصلا نباید از مسائل اختلافی سخن گفت بلکه باید آنها را کنار گذاشت و مشترکات را اخذ کرد. اما آیا مسکوت ماندن اختلافات حقیقتا منجر به همدلی و نزدیکی می‌گردد؟! برخی نیز براین باورند که راه تقریب بین مذاهب، تجدید نظر و بررسی روایات فریقین است. تمام روایات نبوی، در اصول اعتقادات و احکام شرعی، باید مورد بازخوانی و تجدید نظر قرار گیرد. در مرتبۀ دوم کتاب‌های تاریخ و سیره نبویه بازنگری شوند. این طرح نیز بسیار خوب است، اما پیش از هر چیز قائلین به این نظریه با چند سؤال مواجه خواهند شد: ملاک تعیین افرادی که صلاحیت تجدید نظر دارند چیست؟ به عبارت دیگر چه اشخاصی صلاحیت بازخوانی کتب حدیث و فقه و تاریخ را دارند؟ آیا متصدیان تجدید نظر مورد قبول همگان خواهند بود؟ و رد و اثبات آنان مورد توافق عمومی قرار خواهد گرفت؟ مسلم است که بدون آشکار شدن واقع بر همگان، اقبال عمومی در هیچ مسأله‌ای ممکن نیست. در نتیجه بحث و نظر پیرامون مسائل مورد اختلاف جهت روشن شدن حقایق، امری است که کسی نمی‌تواند در اهمیت آن تردید کند.[۳۱۱]

منابع

پانویس

  1. ابن منظور، لسان العرب، ج۱۲، ص۲۲.
  2. علامه حلی، باب حادی‌عشر، ص۱۰؛ عضدالدین ایجی، المواقف، ج۳، ص۵۷۴.
  3. تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۴.
  4. اصول کافی، ج۱، ص۲۰۰.
  5. جواد محدثی|محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی (کتاب)|فرهنگ‌نامه دینی، ص۳۲.
  6. «و هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.
  7. «و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷؛ سوره احقاف، آیه ۱۲.
  8. «و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند» سوره انبیاء، آیه ۷۳.
  9. «با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید» سوره توبه، آیه ۱۲.
  10. «و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند» سوره قصص، آیه ۴۱.
  11. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  12. «هیچ بشری را نسزد که خداوند به او کتاب و حکمت و پیامبری بدهد» سوره آل عمران، آیه ۷۹.
  13. «آنان کسانی هستند که به آنها کتاب و داوری و پیامبری دادیم» سوره انعام، آیه ۸۹.
  14. «و ما به او اسحاق و (نوه‌اش) یعقوب را بخشیدیم و در فرزندان او پیامبری و کتاب (آسمانی) را نهادیم» سوره عنکبوت، آیه ۲۷.
  15. «و به راستی ما به بنی اسرائیل کتاب (آسمانی) و داوری و پیامبری دادیم» سوره جاثیه، آیه ۱۶
  16. «و نوح و ابراهیم را فرستادیم و در فرزندان آنان پیامبری و کتاب (آسمانی) نهادیم» سوره حدید، آیه ۲۶.
  17. تبیان، ج۷، ص۱۳۳؛ کنزالدقائق، ج۸، ص۲۳۲؛ المیزان، ج۲، ص۱۳۹.
  18. مجمع البیان، ج۶، ص۸۰۰؛ کشف الاسرار، ج۶، ص۵۴.
  19. «و در این کتاب از موسی یاد کن که ناب و فرستاده‌ای پیامبر بود» سوره مریم، آیه ۵۱.
  20. «(صالح) از آنان روی گردانید و گفت: ای قوم من! بی‌گمان پیام پروردگارم را به شما رسانده‌ام و برای شما خیرخواهی کرده‌ام امّا شما خیرخواهان را دوست نمی‌دارید» سوره اعراف، آیه ۷۹.
  21. عبدالله حق‌جو|حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن (کتاب)|ولایت در قرآن، ص:۵۶-۵۸.
  22. محسن اراکی|اراکی، محسن، https://www.aparat.com/v/FYjv0?playlist=376197 درس اول «امامت در اندیشه اسلامی»
  23. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  24. نهج البلاغه، خطبه ۳.
  25. رضا محمدی|محمدی، رضا، امام‌شناسی ۵ (کتاب)|امام‌شناسی، ص:۳۰-۳۱.
  26. لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰؛ فخرالدین طریحی، مجمع البحرین، ج۱، ص۱۰۵.
  27. لسان العرب، ج۱، ص۱۵۰.
  28. «من تو را پیشوای مردم می‌گمارم» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  29. «و ما را پیشوای پرهیزگاران کن» سوره فرقان، آیه ۷۴.
  30. «روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم» سوره اسراء، آیه ۷۱.
  31. «هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.
  32. «و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷.
  33. «و پیش از آن، کتاب موسی پیشوا و رحمت بود» سوره احقاف، آیه ۱۲.
  34. «و (نشانه‌های) آن دو شهر (لوط و ایکه) بر سر راهی آشکار است» سوره حجر، آیه ۷۹.
  35. وجوه قرآن، ص۲۸-۲۹؛ اسماعیل بن احمد، وجوه القرآن، ص۲۸-۲۹ و ص۹۸-۹۹.
  36. ر.ک: المفردات، ج۱، ص۱۹۷.
  37. آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۴- ۱۵۶.
  38. مراد از قید «بالاصالة لا بالنیابة» در تعریف امامت این است که امامت مورد نظر اسلام و شیعه، امری اصلی و منصبی الهی است، نه امری نیابتی و وکالتی از سوی مردم، که امامت و رهبری مطرح در حکومت‌های رایج در گذشته و حال از این قسم است.
  39. اَلاِمَامَهُ رِیَاسَهٌ عَامَّهٌ فِی الدِّینِ بِالاِصَالَهِ لا بِالنِّیَابَهِ عَمَّن هُوَ فِی دَارِ التَّكلیِفِ؛ الحدود والحقایق، سید مرتضی علم الهدی، ص۴۱.
  40. الإمام اسم لمن له الولايه علی الأمة و التصرف في أمورهم علی وجه لا يكون فوق يده يدٌ؛ شرح الأصول الخمسة، ص۵۰۹.
  41. شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۲.
  42. الامام هو الذي يتولي الرئاسة العامّة في الدين و الدنيا جميعاً؛ شرح العبارات المصطلحة بین المتکلمین، به نقل از امامت‌ پژوهی، ص۴۲.
  43. برگرفته از تمهید الأصولی فی علم الکلام، ابی جعفر محمد بن حسن طوسی، ص۳۴۸ - ۳۴۹.
  44. الامامة رياسة عامة في امور الدين و الدنيا؛ شرح المواقف، شرح از سید شریف علی بن محمد جرجانی، ج۸، ص۲۴۵.
  45. الأمام هو الانسان الذي له الرياسة العامة في أمور الدين و الدنیا بالأصالة فی دار التکلیف؛ الاَلفین (دو هزار دلیل) فی امامة امیرالمؤمنین علی بن ابی‌طالب(ع)، جمال الدین حسن بن یوسف المطهر الحلّی، ص۲.
  46. به نقل از امامت‌پژوهی، ص۴۱.
  47. الامامة رئاسة عامة دينية مشتملة علی ترغيب عموم الناس في حفظ مصالحهم الدينية و الدنياوية و زجرهم عما يضرهم بحسبها؛ قواعد العقائد، تحقیق علی ربانی گلپایگانی، ص۱۰۸.
  48. قواعد المرام فی علم الکلام، میثم بن علی بن میثم البحرانی، ص۱۷۴.
  49. عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۱۷-۱۹.
  50. یعنی اختلاف فقط در این است که امام کیست و نه امامت چیست.
  51. و يجب طاعة الإمام ما لم يخالف حكم الشرع سواء كان عادلاً أو جائراً؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۳-۳۳۴.
  52. گوهر مراد، ملا عبدالرزاق لاهیجی، ص۴۶۲.
  53. عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۰-۲۲.
  54. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  55. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  56. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  57. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  58. روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
  59. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  60. و کافران می‌گویند: چرا نشانه‌ای از پروردگارش بر او فرو فرستاده نشده است؟ تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۱۳.
  61. بگو آیا از شریکانتان کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری می‌کنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
  62. مردان و زنان منافق، همگون یکدیگرند که به کار ناپسند فرمان می‌دهند و از کار شایسته باز می‌دارند! و (در بخشش) ناخن خشکی می‌ورزند، خداوند را فراموش کرده‌اند و خداوند نیز آنان را از یاد برده است، بی‌گمان منافقانند که نافرمانند؛ سوره توبه، آیه: ۶۷.
  63. سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آورده‌اند، همان کسان که نماز برپا می‌دارند و در حال رکوع زکات می‌دهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
  64. همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا می‌دارند و زکات می‌پردازند و به کار شایسته فرمان می‌دهند و از کار ناپسند باز می‌دارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.
  65. آیا ایشان را بهره‌ای از فرمانروایی است؟ که در آن صورت سر سوزنی به کسی (چیزی) نمی‌دهند. یا اینکه به مردم برای آنچه خداوند به آنان از بخشش خود داده است رشک می‌برند؟ بی‌گمان ما به خاندان ابراهیم کتاب (آسمانی) و فرزانگی دادیم و به آنان فرمانروایی سترگی بخشیدیم؛ سوره نساء، آیه: ۵۳ - ۵۴.
  66. و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند:چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی هم به او گشایشی نداده‌اند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و نیروی تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد می‌دهد و خداوند نعمت‌گستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  67. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  68. پس به خداوند و پیامبرش و نوری که فرو فرستاده‌ایم ایمان آورید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره تغابن، آیه: ۸.
  69. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۴۱.
  70. بر آنند که نور خداوند را با دهانهاشان خاموش کنند و خداوند کامل‌کننده نور خویش است هر چند کافران نپسندند؛ سوره صف، آیه: ۸.
  71. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۱۶ - ۳۱۷.
  72. و ما برای آنان این گفتار را به هم پیوستیم باشد که پند گیرند؛ سوره قصص، آیه: ۵۱.
  73. الکافی، ج ۱، ص ۴۱۵؛ بصائر الدرجات، ص ۵۱۵.
  74. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  75. و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است؛ سوره هود، آیه: ۱۷.
  76. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  77. و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  78. http://lib.eshia.ir/27255/6/214 محمد محمدی ری‌شهری|محمدی ری‌شهری، محمد، دانشنامه قرآن و حدیث، ج ۱۰، ص۲۱۳ - ۲۱۴.
  79. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  80. «و اسحاق را و افزون بر آن (نوه‌اش) یعقوب را به او بخشیدیم و همه را (مردمی) شایسته کردیم و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند» سوره انبیاء، آیه ۷۲-۷۳.
  81. «و به راستی ما به موسی کتاب (آسمانی) دادیم -بنابراین در لقای او (با خداوند) تردیدی مکن- و ما آن (کتاب) را رهنمودی برای بنی اسرائیل قرار دادیم و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند» سوره سجده، آیه ۲۳-۲۴.
  82. مهدی مقامی|مقامی، مهدی، درسنامه امام‌شناسی (کتاب)|درسنامه امام‌شناسی، ص:۲۲-۲۳.
  83. المیزان، ج ۱۳، ص ۱۶۵ ـ ۱۶۶.
  84. تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۷.
  85. الکافى، ج ۱، ص ۱۹۱ ـ ۱۹۲.
  86. نورالثقلین، ج ۵، ص ۶۱۹ ـ ۶۴۲.
  87. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  88. سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  89. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  90. اصول کافی، ج۱، ص۱۳۳ـ ۱۳۴، ۱۴۹ـ ۱۵۱ و ۱۵۴؛ غایة المرام، ج۳، ص۱۲۷ـ ۱۲۹؛ البرهان فی تفسیر القرآن، ج۱، ص۱۴۹ـ ۱۵۱.
  91. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  92. الملل والنحل، ج۱، ص۲۲.
  93. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  94. «مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً»
  95. محمود یزدی مطلق و جمعی از نویسندگان، امامت پژوهی، ص۷۸-۷۹ با تلخیص.
  96. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  97. محسن خرازی، بدایة المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.
  98. محسن خرازی، بدایه المعارف، ج۱، ص۵ و ۶.
  99. آرزو شکری|شکری، آرزو، حقوق اهل بیت (کتاب)|حقوق اهل بیت، ص۱۵۸- ۱۶۰.
  100. «مَنْ مَاتَ وَ لَا يَعْرِفُ إِمَامَهُ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً»؛ اصول کافی، ج۲، ص۲۰ - ۲۱، روایات ۶ و ۹. نیز ر.ک: اصول کافی، ج۱، ص۳۷۱، روایت ۵ و ص۳۷۶، روایت ۱ و ۲ و ص۳۷۷، روایت ۳ و ص۳۷۸، روایت ۲ و ص۳۷۹، روایت ۱؛ شرح مقاصد، ج۵، ص۲۳۹.
  101. اصول کافی، ج۲، ص۱۹، دنباله روایت مفصّل شماره ۵.
  102. «مَا عَرَفَكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ غَيْرُ اللَّهِ وَ غَيْرِي»؛ بحارالانوار، ج۳۹، ص۸۴.
  103. «لَا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّدٍ(ص) مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَحَدٌ وَ لَا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أَبَداً هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ وَ عِمَادُ الْيَقِينِ»؛ نهج‌البلاغه، صبحی صالح، خطبه ۲، ص۴۷.
  104. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  105. آیه ابتلا و نفی امامت و رهبری در جامعه اسلامی از انسان‌های فاسد و ستمکار در آن، دلیل روشنی است بر نادرستی دیدگاه علمای اهل سنّت و جماعت درباره امامت و جانشینی پیامبر(ص) که این مقام راحتی برای انسان‌های فاسدم و ستمکار روا می‌دانند!
  106. اصول کافی، ج۱، کتاب الحجة، باب نادر جامع فی فضل الامام و صفاته، روایت اول:
  107. زیارت جامعه کبیره از ادعیه معتبره‌ای است که علاوه بر کتب ادعیه به ویژه مفاتیح الجنان شیخ عباس قمی، در کتب روایی نیز آمده است. (ر.ک: بحارالانوار، ج۹۹، ص۱۲۷ - ۱۴۴؛ روضة المتقین، محمدتقی مجلسی، ج۵، ص۴۵۰ - ۴۵۳، من لا یحضره الفقیه، ج۲، ص۳۸۵ –۳۹۲.
  108. «السَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفَ الْمَلَائِكَةِ وَ مَهْبِطَ الْوَحْيِ وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ... وَ أَعْلَامِ التُّقَى... وَ حُجَجِ اللَّهِ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولَى... وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ... وَ لَكُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِيعَةُ وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِيمُ وَ الشَّأْنُ الْكَبِيرُ».
  109. عبدالله ابراهیم‌زاده آملی|ابراهیم‌زاده آملی، عبدالله، امامت و رهبری - ابراهیم‌زاده آملی (کتاب)| امامت و رهبری، ص:۲۸-۳۳.
  110. «لَوْ بَقِيَتِ الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ لَسَاخَتْ‏»؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۳۷.
  111. « الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاء‏»؛ دعای عدیله.
  112. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  113. شرح اصول کافی، ص۴۶۲.
  114. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  115. خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  116. و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش می‌کنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز می‌بردند کسانی از ایشان که آن را در می‌یافتند به آن پی می‌بردند؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  117. الميزان، ج ۵، ص ۲۲؛ ج ۴، ص ۳۸۷ ـ ۳۹۱.
  118. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  119. روض‌الجنان،ج۶، ص۳۵؛ همان، ج۴، ص۳۸۷ـ ۳۹۱؛ ج ۵، ص ۲۳ ـ ۲۴.
  120. و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمی‌بود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی می‌کردید؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  121. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  122. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  123. و ما پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم؛ اگر نمی‌دانید از اهل ذکر (آگاهان) بپرسید؛ سوره نحل، آیه: ۴۳.
  124. و پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم، اگر نمی‌دانید از اهل کتاب بپرسید؛ سوره انبیاء، آیه: ۷.
  125. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  126. الميزان، ج۱۲، ص۲۸۵؛ پيام قرآن، ج۹، ص ۱۱۴.
  127. روض‌الجنان، ج ۱۳، ص ۲۰۹.
  128. و استواران در دانش؛ سوره آل عمران، آیه: ۷.
  129. الكافى،ج۱، ص۲۱۳؛ نورالثقلين، ج۱، ص۳۱۵ ـ ۳۱۸.
  130. و کسی که دانش کتاب نزد اوست؛ سوره رعد، آیه: ۴۳.
  131. مجمع‌البيان، ج ۶، ص ۴۶۲؛ نورالثقلين، ج ۲، ص۵۲۱ ـ ۵۲۴؛ الميزان، ج۱۱، ص۳۸۷ ـ ۳۸۹.
  132. اما آن (قرآن) آیاتی روشن است در سینه کسانی که به آنان دانش داده‌اند؛ سوره عنکبوت، آیه: ۴۹.
  133. الكافى، ج ۱، ص ۲۱۳ ـ ۲۱۴؛ مجمع‌البيان، ۸، ص ۴۵۱؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۱۴۲.
  134. الكافى، ج ۱، ص ۲۵۵ ـ ۲۵۶؛ الميزان، ج ۱۸، ص ۱۹۲.
  135. الكافى، ج ۱، ص ۱۷۶، ۲۷۰، ۲۲۳، ۲۳۱، ۲۳۸ـ ۲۴۲.
  136. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  137. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  138. پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  139. التفسيرالكبير، ج۴، ص ۳۶ ـ ۳۷، ج ۱۰، ص ۱۴۴.
  140. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۴.
  141. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  142. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  143. المیزان، ج ۹، ص ۴۰۲.
  144. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  145. التفسيرالكبير، ج ۱۶، ص ۲۲۱؛ پيام قرآن، ج ۹، ص ۵۰؛ حق‌اليقين، ص ۵۴ ـ ۵۵.
  146. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  147. ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  148. الميزان، ج ۴، ص ۳۸۹ ـ ۳۹۱؛ حق اليقين، ص ۴۰.
  149. التفسير الكبير، ج ۱۰، ص ۱۴۴؛ التفسير المنار، ج ۵، ص ۲۰۳.
  150. الميزان، ج ۴، ص ۳۹۲ ـ ۳۹۳.
  151. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  152. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  153. نمونه، ج ۱۷، ص ۱۶۶.
  154. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  155. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  156. نمونه، ج ۱۷، ص ۱۶۶.
  157. و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  158. و این‌گونه ما گستره آسمان‌ها و زمین را به ابراهیم می‌نمایانیم و (چنین می‌کنیم) تا از باورداران گردد؛ سوره انعام، آیه: ۷۵.
  159. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۳.
  160. و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  161. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  162. الميزان، ج ۱، ص ۲۶۸.
  163. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  164. المیزان، ج ۱۴، ص ۳۰۴ ـ ۳۰۵.
  165. آنان پرستندگان ما بودند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  166. الكافى، ج ۱، ص ۱۷۵.
  167. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  168. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۲ ـ ۲۷۵.
  169. آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد مگر آنکه راه برده شود؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
  170. نورالثقلين، ج ۲، ص ۳۰۳ ـ ۳۰۴؛ الميزان، ج ۱۰، ص ۵۶ ـ ۵۸.
  171. محمد رضا مصطفی‌پور|مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  172. اصول کافی، ج۱، ص۲۰۰.
  173. محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی، ص۳۲.
  174. اراکی، محسن، درس اول «امامت در اندیشه اسلامی»
  175. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  176. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  177. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  178. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  179. روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
  180. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  181. و کافران می‌گویند: چرا نشانه‌ای از پروردگارش بر او فرو فرستاده نشده است؟ تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۱۳.
  182. بگو آیا از شریکانتان کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون می‌گردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمی‌یابد مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری می‌کنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
  183. مردان و زنان منافق، همگون یکدیگرند که به کار ناپسند فرمان می‌دهند و از کار شایسته باز می‌دارند! و (در بخشش) ناخن خشکی می‌ورزند، خداوند را فراموش کرده‌اند و خداوند نیز آنان را از یاد برده است، بی‌گمان منافقانند که نافرمانند؛ سوره توبه، آیه: ۶۷.
  184. سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آورده‌اند، همان کسان که نماز برپا می‌دارند و در حال رکوع زکات می‌دهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
  185. همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا می‌دارند و زکات می‌پردازند و به کار شایسته فرمان می‌دهند و از کار ناپسند باز می‌دارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.
  186. آیا ایشان را بهره‌ای از فرمانروایی است؟ که در آن صورت سر سوزنی به کسی (چیزی) نمی‌دهند. یا اینکه به مردم برای آنچه خداوند به آنان از بخشش خود داده است رشک می‌برند؟ بی‌گمان ما به خاندان ابراهیم کتاب (آسمانی) و فرزانگی دادیم و به آنان فرمانروایی سترگی بخشیدیم؛ سوره نساء، آیه: ۵۳ - ۵۴.
  187. و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند:چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی هم به او گشایشی نداده‌اند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و نیروی تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد می‌دهد و خداوند نعمت‌گستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  188. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  189. پس به خداوند و پیامبرش و نوری که فرو فرستاده‌ایم ایمان آورید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است؛ سوره تغابن، آیه: ۸.
  190. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۴۱.
  191. بر آنند که نور خداوند را با دهانهاشان خاموش کنند و خداوند کامل‌کننده نور خویش است هر چند کافران نپسندند؛ سوره صف، آیه: ۸.
  192. نورالثقلین، ج ۵، ص ۳۱۶ - ۳۱۷.
  193. و ما برای آنان این گفتار را به هم پیوستیم باشد که پند گیرند؛ سوره قصص، آیه: ۵۱.
  194. الکافی، ج ۱، ص ۴۱۵؛ بصائر الدرجات، ص ۵۱۵.
  195. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  196. و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است؛ سوره هود، آیه: ۱۷.
  197. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  198. و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  199. محمدی ری‌شهری، محمد، دانشنامه قرآن و حدیث، ج ۱۰، ص۲۱۳ - ۲۱۴.
  200. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  201. «و اسحاق را و افزون بر آن (نوه‌اش) یعقوب را به او بخشیدیم و همه را (مردمی) شایسته کردیم و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند» سوره انبیاء، آیه ۷۲-۷۳.
  202. «و به راستی ما به موسی کتاب (آسمانی) دادیم -بنابراین در لقای او (با خداوند) تردیدی مکن- و ما آن (کتاب) را رهنمودی برای بنی اسرائیل قرار دادیم و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی می‌کردند» سوره سجده، آیه ۲۳-۲۴.
  203. مقامی، مهدی، درسنامه امام‌شناسی، ص:۲۲-۲۳.
  204. «و هر چیزی را در نوشته‌ای روشن بر شمرده‌ایم» سوره یس، آیه ۱۲.
  205. «و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است» سوره هود، آیه ۱۷؛ سوره احقاف، آیه ۱۲.
  206. «و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند» سوره انبیاء، آیه ۷۳.
  207. «با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید» سوره توبه، آیه ۱۲.
  208. «و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند» سوره قصص، آیه ۴۱.
  209. «و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستم‌کاران نمی‌رسد» سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  210. «هیچ بشری را نسزد که خداوند به او کتاب و حکمت و پیامبری بدهد» سوره آل عمران، آیه ۷۹.
  211. «آنان کسانی هستند که به آنها کتاب و داوری و پیامبری دادیم» سوره انعام، آیه ۸۹.
  212. «و ما به او اسحاق و (نوه‌اش) یعقوب را بخشیدیم و در فرزندان او پیامبری و کتاب (آسمانی) را نهادیم» سوره عنکبوت، آیه ۲۷.
  213. «و به راستی ما به بنی اسرائیل کتاب (آسمانی) و داوری و پیامبری دادیم» سوره جاثیه، آیه ۱۶
  214. «و نوح و ابراهیم را فرستادیم و در فرزندان آنان پیامبری و کتاب (آسمانی) نهادیم» سوره حدید، آیه ۲۶.
  215. تبیان، ج۷، ص۱۳۳؛ کنزالدقائق، ج۸، ص۲۳۲؛ المیزان، ج۲، ص۱۳۹.
  216. مجمع البیان، ج۶، ص۸۰۰؛ کشف الاسرار، ج۶، ص۵۴.
  217. «و در این کتاب از موسی یاد کن که ناب و فرستاده‌ای پیامبر بود» سوره مریم، آیه ۵۱.
  218. «(صالح) از آنان روی گردانید و گفت: ای قوم من! بی‌گمان پیام پروردگارم را به شما رسانده‌ام و برای شما خیرخواهی کرده‌ام امّا شما خیرخواهان را دوست نمی‌دارید» سوره اعراف، آیه ۷۹.
  219. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۵۶-۵۸.
  220. الأمالی (للطوسی)، ص ۵۸۳ سایر منابع و این حدیث در مباحث امامت خاصه می‌‌آید.
  221. کفایة الأثر فی النصّ علی الأئمه الإنثی عشر، ص ۸۸.
  222. در مباحث امامت خاصه به تفصیل اعتبار و تواتر این روایات ثابت می‌‌گردد.
  223. فرازی از خطبه امام رضا (ع) که در پاورقی‌های قبل به منابع آن اشاره شد.
  224. ر. ک: امامت در پرتو عقل و وحی، ص ۲۹.
  225. ر. ک: کافی، ج ۱، ص ۱۷۸.
  226. کافی، ج ۱، ص ۱۵۹.
  227. زهادت، عبدالمجید، معارف و عقاید ۵ ص ۲۵-۳۰
  228. المیزان، ج ۱۳، ص ۱۶۵ ـ ۱۶۶.
  229. تو، تنها بیم‌دهنده‌ای و هر گروهی رهنمونی دارد؛ سوره رعد، آیه: ۷.
  230. الکافى، ج ۱، ص ۱۹۱ ـ ۱۹۲.
  231. نورالثقلین، ج ۵، ص ۶۱۹ ـ ۶۴۲.
  232. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  233. «لَوْ بَقِيَتِ الْأَرْضُ بِغَيْرِ إِمَامٍ لَسَاخَتْ‏»؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۳۷.
  234. « الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاء‏»؛ دعای عدیله.
  235. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  236. شرح اصول کافی، ص۴۶۲.
  237. ربانی گلپایگانی، علی، مقاله «امامت - ربانی گلپایگانی»، دانشنامه کلام اسلامی ج۱ ص ۴۰۴-۴۱۸.
  238. خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
  239. و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش می‌کنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز می‌بردند کسانی از ایشان که آن را در می‌یافتند به آن پی می‌بردند؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  240. الميزان، ج ۵، ص ۲۲؛ ج ۴، ص ۳۸۷ ـ ۳۹۱.
  241. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  242. روض‌الجنان، ج۶، ص۳۵؛ همان، ج۴، ص۳۸۷ـ ۳۹۱؛ ج ۵، ص ۲۳ ـ ۲۴.
  243. و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمی‌بود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی می‌کردید؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
  244. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  245. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  246. و ما پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم؛ اگر نمی‌دانید از اهل ذکر (آگاهان) بپرسید؛ سوره نحل، آیه: ۴۳.
  247. و پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی می‌کردیم نفرستادیم، اگر نمی‌دانید از اهل کتاب بپرسید؛ سوره انبیاء، آیه: ۷.
  248. الميزان، ج ۱۲، ص ۲۵۹، ۲۸۵.
  249. الميزان، ج۱۲، ص۲۸۵؛ پيام قرآن، ج۹، ص ۱۱۴.
  250. روض‌الجنان، ج ۱۳، ص ۲۰۹.
  251. و استواران در دانش؛ سوره آل عمران، آیه: ۷.
  252. الكافى، ج۱، ص۲۱۳؛ نورالثقلين، ج۱، ص۳۱۵ ـ ۳۱۸.
  253. و کسی که دانش کتاب نزد اوست؛ سوره رعد، آیه: ۴۳.
  254. مجمع‌البيان، ج ۶، ص ۴۶۲؛ نورالثقلين، ج ۲، ص۵۲۱ ـ ۵۲۴؛ الميزان، ج۱۱، ص۳۸۷ ـ ۳۸۹.
  255. اما آن (قرآن) آیاتی روشن است در سینه کسانی که به آنان دانش داده‌اند؛ سوره عنکبوت، آیه: ۴۹.
  256. الكافى، ج ۱، ص ۲۱۳ ـ ۲۱۴؛ مجمع‌البيان، ۸، ص ۴۵۱؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۱۴۲.
  257. الكافى، ج ۱، ص ۲۵۵ ـ ۲۵۶؛ الميزان، ج ۱۸، ص ۱۹۲.
  258. الكافى، ج ۱، ص ۱۷۶، ۲۷۰، ۲۲۳، ۲۳۱، ۲۳۸ـ ۲۴۲.
  259. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  260. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  261. پیمان من به ستمکاران نمی‌رسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  262. التفسيرالكبير، ج۴، ص ۳۶ ـ ۳۷، ج ۱۰، ص ۱۴۴.
  263. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۴.
  264. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  265. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  266. المیزان، ج ۹، ص ۴۰۲.
  267. ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
  268. التفسيرالكبير، ج ۱۶، ص ۲۲۱؛ پيام قرآن، ج ۹، ص ۵۰؛ حق‌اليقين، ص ۵۴ ـ ۵۵.
  269. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  270. ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
  271. الميزان، ج ۴، ص ۳۸۹ ـ ۳۹۱؛ حق اليقين، ص ۴۰.
  272. التفسير الكبير، ج ۱۰، ص ۱۴۴؛ التفسير المنار، ج ۵، ص ۲۰۳.
  273. الميزان، ج ۴، ص ۳۹۲ ـ ۳۹۳.
  274. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  275. زهادت، عبدالمجید، معارف و عقاید ۵ ص ۲۵-۳۰
  276. و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۲.
  277. مجمع‌البيان، ج۷، ص۳۲۹؛ الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸؛ كنزالدقائق، ج ۱۰، ص ۷۳.
  278. با پیشگامان کارزار کنید؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.
  279. و اگر پیمانشان را پس از بستن بشکنند و به دینتان طعنه زنند با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید باشد که باز ایستند؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.
  280. و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا می‌خوانند و روز رستخیز یاری نخواهند شد. و در این جهان، لعنتی بدرقه آنان کردیم و در روز رستخیز، آنان از زشت چهرگانند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱ - ۴۲.
  281. الكافى، ج ۱، ص ۲۱۶.
  282. روزی که هر دسته‌ای را با پیشوایشان فرا می‌خوانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
  283. الميزان، ج ۱۳، ص ۱۶۶؛ نمونه، ج ۱۲، ص ۲۰۱ ـ ۲۰۳.
  284. الميزان، ج ۱، ص ۲۷۳؛ ج ۱۳، ص ۱۷۰ ـ ۱۷۱.
  285. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  286. فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
  287. و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری می‌کردند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
  288. برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
  289. و زمامدارانی که از شمایند؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
  290. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  291. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  292. روض‌الجنان، ج۱۵، ص۱۳۷؛ الميزان، ج۱۶، ص۳۸.
  293. نمونه، ج ۱۶، ص ۹۰ ـ ۹۱.
  294. روض الجنان، ج ۱۵، ص ۱۳۷.
  295. الميزان، ج ۱۶، ص ۳۸.
  296. مصطفی‌پور، محمد رضا، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص۲۱۹ - ۲۳۲.
  297. خلیل، العین، ج۱، ص۱۰۵؛ ابن منظور، لسان العرب، ص۲۱۴.
  298. تفتازانی، شرح المقاصد، ج۵، ص۲۳۳؛ جرجانی، شرح المواقف، ج۸، ص۳۴۴؛ و ر.ک: مطهری، مجموعه آثار، (امامت و رهبری)، ج۴، ص۷۱۴.
  299. مفید، اوائل المقالات، ص۷.
  300. سیدمرتضی، رسائل، ج۲، ص۲۶۴.
  301. پژوهشگاه حوزه و دانشگاه، تاریخ اسلام بخش اول ج۲ ص ۱.
  302. جوهری، صحاح اللغة، ج ۵، ص ۱۸۶۴؛ ابن فارس، مقاییس اللغة، ج ۱، ص ۲۳؛ فراهیدی، العین، ج ۱، ص ۱۰۶.
  303. راغب اصفهانی، المفردات، ص ۲۴.
  304. طبرسی، مجمع البیان، ج ۱، ص ۲۰۱.
  305. المواقف، ص ۳۴۵.
  306. المواقف، ص ۳۴۵.
  307. ابن خلدون، مقدمه، ص ۱۹۱.
  308. شرح المقاصد، ج ۳، ص ۴۶۹.
  309. شرح المواقف، ج ۸، ص ۳۷۶.
  310. سلیمیان، خدامراد، فرهنگ‌نامه مهدویت، ص۵۰-۶۲؛ تونه‌ای، مجتبی، موعودنامه، ص۶۹.
  311. حسینی میلانی، سید علی، جواهر الکلام فی معرفة الامامة و الامام، ج۱، ص ۲۶.