نماز در قرآن

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Jaafari (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۹ اوت ۲۰۲۰، ساعت ۱۲:۲۵ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث نماز است. "نماز" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل نماز (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

تردیدی نیست که نماز پیش از اسلام شناخته شده بوده و مخاطبان قرآن معنای آن را می‌دانستند و ابراهیم بنای عبادت با رکوع و سجود را پیش از پیامبر پی‌ریزی کرده است: ﴿وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ[۱] و اسماعیل اهل خود را به نماز خواندن که در شهر مکه می‌زیسته، دعوت می‌کرده است: ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا * وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا[۲]. لغت صلات به معنای دعای با ارکان مخصوص معروف در میان مخاطبان بوده است و در فاصله تاریخی بین اسماعیل و پیامبر اسلام(ص)، عرب‌ها نماز را به همان کیفیتی که خداوند به حضرت ابراهیم و اسماعیل نشان داده بود، می‌شناختند. آن دو در هنگام ساختن کعبه به خداوند عرضه داشتند: ﴿رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا...[۳] اما با این حال سیری تاریخی از بیان معارف در نماز در سوره‌های مکی و مدنی مشاهده می‌شود. مثلاً: خداوند این نماز را وسیله آرامش معنوی او معرفی می‌کند: ﴿إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا * إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا[۴] ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ[۵] را به او وحی کرد تا پیامبر نظمی به این نماز بدهد و برای آن وقت و خصوصیات و ترتیب تعیین کرد: ﴿وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا[۶] و فلسفه و کارکرد آن را روشن کرد: ﴿اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ[۷] و اگر مصدق احکام ادیان پیشین در باب نماز بود؛ (هود: ۸۷، انبیاء: ۷۳، یونس: ۸۷، المائده: ۱۲، البقره: ۴۵)، اما آن را بدون شک توسعه بخشید، واجب به عنوان فرائض و مستحب (مزمل: ۲۰) به عنوان نوافل قرار داد، حتی از کارکردهای غلط آن سخن گفت و اینها همه چیزهایی است که مرتبط با پیامبر و توسعه ایمانی درباره این منسک مهم دینی است.

  1. ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ[۸].
  2. ﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا * وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا[۹].
  3. ﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ[۱۰].
  4. ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ[۱۱].
  5. ﴿قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا[۱۲].
  6. ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى[۱۳].
  7. ﴿قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا * إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا[۱۴].
  8. ﴿وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً وَاحِدَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا[۱۵].
  9. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ[۱۶].
  10. ﴿فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ * وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ[۱۷].
  11. ﴿قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ[۱۸].
  12. ﴿وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى[۱۹].
  13. ﴿وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ[۲۰].
  14. ﴿فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ * وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ[۲۱].
  15. ﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ[۲۲].
  16. ﴿فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى[۲۳].
  17. ﴿قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خِلَالٌ[۲۴].
  18. ﴿وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا * وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا[۲۵].
  19. ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا[۲۶].
  20. ﴿نَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ[۲۷].
  21. ﴿وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ[۲۸].

نکات

در آیات فوق این موضوعات مطرح گردیده است:

  1. نماز، از تکالیف الهی بر پیامبر اکرم(ص) با تعیین وقت و تنظیم کلی آن در شبانه روز: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ...، ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ، ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ؛
  2. پیامبر موظف به رعایت تعادل در کیفیت خواندن و ادای آن از نظر صوت - جهر و اخفات - در نمازهای خود: ﴿وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا؛
  3. برگزاری نماز به شکل مستمر و مکرر از سوی پیامبر و درحضور مخالفان و سعی و تلاش برخی از مخالفان برای جلوگیری از نماز آن حضرت: ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى؛
  4. اقامه نماز از جانب پیامبر اسلام زمینه ایجاد آمادگی برای تلقّی وحی از سوی پیامبر: ﴿قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا * إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا؛
  5. اقامه نماز شب از سوی پیامبر موجب دستیابی آن حضرت به مقام محمود (شفاعت): ﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا؛
  6. اقامه نماز جماعت در هر حال و از آن جمله در شرایط خطرناک میدان رزم و در حالت خوف به امامت پیامبر: ﴿وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ؛
  7. اهتمام به اقامه نماز جماعت و جمعه در مدینه و در صدر اسلام، به امامت پیامبر: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ... * وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا؛
  8. جلوگیری از سوء استفاده از دعا و عبادت و نهی شدن پیامبر برای همیشه از نمازگزاردن بر جنازه منافقان: ﴿فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ... * وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ...؛
  9. ضرورت اخلاص در نماز به عنوان فرمان خدا به پیامبر: ﴿قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ؛
  10. پیامبر موظف به توصیه و دعوت خانواده‌اش به نماز: ﴿وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ؛
  11. برپاداشتن نماز، زمینه اثرپذیری از انذارهای پیامبر: ﴿إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ؛
  12. توسعه نماز و پیامبر موظف به تسبیح خدا، در نماز صبح، ظهر، عصر، مغرب و عشا و نمازهای نافله: ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ * وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ، ﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ، ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى؛
  13. پیامبر موظف به ابلاغ فرمان اقامه نماز به مؤمنان: ﴿قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلَاةَ...؛
  14. ازدحام جنّیان[۲۹] در اطراف پیامبر برای مشاهده عبادت و نماز آن حضرت و عبادت و نماز پیامبر امری جذاب و شگفت‌آور برای جنیان: ﴿وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا؛
  15. اصحاب پیامبر اهل نماز، رکوع و سجود و آشکار بودن نورانیت حاصل از نماز و سجده، در سیمای اصحاب پیامبر: ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ... تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا... سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ؛
  16. تکلیف خداوند به صحابه پیامبر، به برپایی نمازشب: ﴿نَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ... وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ...؛
  17. نهی شدن پیامبر از نماز خواندن، در مسجد ضرار: ﴿وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا... * لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا...[۳۰].

جستارهای وابسته

منابع

  1. سعیدیان‌فر و ایازی، فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. «و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم را در خانه (کعبه) مستقر ساختیم (و گفتیم) که هیچ چیز را شریک من قرار مده و خانه مرا برای طواف‌کنندگان و قیام‌کنندگان و رکوع‌کنندگان سجده‌گزار پاکیزه بدار!» سوره حج، آیه ۲۶.
  2. «و در این کتاب، اسماعیل را یاد کن که او درست‌پیمان و فرستاده‌ای پیامبر بود * و خانواده خود را به نماز و زکات فرمان می‌داد و نزد پروردگار خویش پسندیده بود» سوره مریم، آیه ۵۴-۵۵.
  3. «پروردگارا! و ما را فرمانبردار خود بگمار و از فرزندان ما خویشاوندانی را فرمانبردار خویش (برآور) و شیوه‌های پرستشمان را به ما بنما» سوره بقره، آیه ۱۲۸.
  4. «ما سخنی سنگین را به زودی بر تو فرو می‌فرستیم * بی‌گمان عبادت شبانه در پابرجایی، سخت‌تر و در گفتار، استوارتر است» سوره مزمل، آیه ۵-۶.
  5. «پس برای پروردگارت نماز بگزار» سوره کوثر، آیه ۲.
  6. «و به نمازت نه بانگ بردار و نه آن را بی‌آوا بخوان و میان آن (دو)، راهی (میانه) بگزین!» سوره اسراء، آیه ۱۱۰.
  7. «ای مؤمنان! از شکیبایی و نماز یاری بجویید که خداوند با شکیبایان است» سوره بقره، آیه ۱۵۳.
  8. «و نماز را در دو سوی روز و ساعتی از آغاز شب بپا دار؛ بی‌گمان نیکی‌ها بدی‌ها را می‌زدایند؛ این یادکردی برای یادآوران است» سوره هود، آیه ۱۱۴.
  9. «نماز را از هنگام بازگشت خورشید (در نیمه روز) تا تاریکی شب بپا دار! و (نیز) نماز صبح را که نماز صبح با گواهی (فرشتگان) است * و پاره‌ای از شب را بدان (نماز شب) بیدار باش که (نمازی) افزون برای توست باشد که پروردگارت تو را به جایگاهی ستوده برانگیزد» سوره اسراء، آیه ۷۸-۷۹.
  10. «آنچه از این کتاب بر تو وحی شده است بخوان و نماز را بپا دار که نماز از کار زشت و کار ناپسند باز می‌دارد و به راستی یادکرد خداوند (از هر چیز) بزرگ‌تر است و خداوند می‌داند که چه انجام می‌دهید» سوره عنکبوت، آیه ۴۵.
  11. «پس برای پروردگارت نماز بگزار و قربانی کن!» سوره کوثر، آیه ۲.
  12. «بگو: چه “الله” را بخوانید و چه “رحمان” را؛ هر چه بخوانید، نام‌های نیکوتر او راست و به نمازت نه بانگ بردار و نه آن را بی‌آوا بخوان و میان آن (دو)، راهی (میانه) بگزین!» سوره اسراء، آیه ۱۱۰.
  13. «به من بگو آن کس که، * بنده‌ای را چون به نماز ایستد باز می‌دارد» سوره علق، آیه ۹-۱۰.
  14. «شب را- جز اندکی- بپای خیز * ما سخنی سنگین را به زودی بر تو فرو می‌فرستیم * بی‌گمان عبادت شبانه در پابرجایی، سخت‌تر و در گفتار، استوارتر است» سوره مزمل، آیه ۲ و ۵-۶.
  15. «و (به هنگام خطر) چون در میان ایشان بودی و برای آنان نماز برپا داشتی باید گروهی از ایشان با تو (به نماز) ایستند و جنگ‌افزارهایشان را (نیز) با خود بردارند و چون به سجده روند (و رکعت دیگر را فرادی تمام کنند) باید پس شما بایستند و پس از آن دسته دیگری که نماز نخوانده‌اند با تو نماز بگزارند و (اینان نیز) باید آمادگی (خود را حفظ کنند) و جنگ‌افزارهای خودشان را با خود بردارند؛ کافران دوست می‌دارند که شما از جنگ‌افزارها و بار و بنه خویش غفلت ورزید و آنان با یک تاخت بر شما بتازند؛ و اگر از باران در سختی باشید با بیمار شوید، گناهی بر شما نیست که جنگ‌افزارها را با خود برندارید و (به هر روی) آمادگی‌تان را حفظ کنید؛ خداوند برای کافران عذابی خواری‌آفرین آماده کرده است» سوره نساء، آیه ۱۰۲.
  16. «ای مؤمنان! چون روز آدینه گلبانگ نماز در دهند به یادکرد خدا بشتابید و خرید و فروش را وانهید! این برای شما اگر بدانید، بهتر است * و چون داد و ستد یا سرگرمی‌یی ببینند، بدان سو شتاب می‌آورند و تو را ایستاده رها می‌کنند؛ بگو: آنچه نزد خداوند است از سرگرمی و داد و ستد، نکوتر است و خداوند بهترین روزی‌دهندگان است» سوره جمعه، آیه ۹ و ۱۱.
  17. «آنگاه به کیفر شکستن پیمانی که با خداوند بسته بودند و دروغی که می‌گفتند (خداوند) تا روزی که به لقای او برسند دورویی را در دل‌هایشان بر جای نهاد * و هیچ‌گاه بر هیچ‌یک از ایشان چون مرد نماز مگزار و بر گور او حاضر مشو؛ اینان به خداوند و پیامبرش کفر ورزیده‌اند و نافرمان مرده‌اند» سوره توبه، آیه ۷۷ و ۸۴.
  18. «بگو: بی‌گمان نمازم و نیایشم و زندگیم و مرگم از آن خداوند پروردگار جهانیان است» سوره انعام، آیه ۱۶۲.
  19. «و خانواده‌ات را به نماز فرمان ده و بر آن شکیب کن، ما از تو روزی نمی‌خواهیم که خود، تو را روزی می‌دهیم و سرانجام (نیک) برای پرهیزگاری است» سوره طه، آیه ۱۳۲.
  20. «و هیچ بار برداری بار (گناه) دیگری را بر نمی‌دارد و اگر فردی گرانبار، (کسی را) برای برداشتن بار خویش، فرا خواند چیزی از بار او برداشته نخواهد شد هر چند خویشاوند باشد، تو تنها کسانی را که در نهان از پروردگارشان می‌هراسند و نماز را بپا می‌دارند هشدار می‌دهی و هر کس پاکیزگی پیشه کند به سود خویش کرده است و بازگشت (هر چیز) به سوی خداوند است» سوره فاطر، آیه ۱۸.
  21. «پس بر آنچه می‌گویند شکیبا باش و پروردگارت را پیش از برآمدن خورشید و پیش از غروب با سپاس به پاکی بستای! * و در پاسی از شب و به دنبال سجده‌ها (نیز) او را به پاکی بستای!» سوره ق، آیه ۳۹-۴۰.
  22. «و پاسی از شباهنگام و هنگام رفتن ستارگان او را به پاکی بستای!» سوره طور، آیه ۴۹.
  23. «باری، بر آنچه می‌گویند شکیب کن و پیش از برآمدن آفتاب و پیش از فرو رفتن آن پروردگارت را با سپاس به پاکی بستای! و پاس‌هایی از شب و پیرامون‌های روز را نیز به ستایش پرداز باشد که خشنود گردی» سوره طه، آیه ۱۳۰.
  24. «به آن بندگان من که ایمان آورده‌اند بگو نماز را بر پا دارند و از آنچه به آنان روزی داده‌ایم پنهان و آشکار ببخشند پیش از آنکه روزی در رسد که در آن نه سودایی است و نه دوستی» سوره ابراهیم، آیه ۳۱.
  25. «و اینکه سجده‌گاه‌ها از آن خداوند است پس با خداوند هیچ کس را (به پرستش) مخوانید * و اینکه چون بنده خداوند محمد به خواندن او برخاست نزدیک بود که بر سر او بریزند» سوره جن، آیه ۱۸-۱۹.
  26. «محمد، پیامبر خداوند است و آنان که با وی‌اند، بر کافران سختگیر، میان خویش مهربانند؛ آنان را در حال رکوع و سجود می‌بینی که بخشش و خشنودی‌یی از خداوند را خواستارند؛ نشان (ایمان) آنان در چهره‌هایشان از اثر سجود، نمایان است، داستان آنان در تورات همین است و داستان آنان در انجیل مانند کشته‌ای است که جوانه‌اش را برآورد و آن را نیرومند گرداند و ستبر شود و بر ساقه‌هایش راست ایستد، به گونه‌ای که دهقانان را به شگفتی آورد تا کافران را با آنها به خشم انگیزد، خداوند به کسانی از آنان که ایمان آورده‌اند و کارهای شایسته کرده‌اند نوید آمرزش و پاداشی سترگ داده است» سوره فتح، آیه ۲۹.
  27. «بی‌گمان پروردگارت می‌داند که تو و دسته‌ای از کسانی که با تواند نزدیک به دو سوم شب و نیمه آن و یک سوم آن برمی‌خیزید؛ و خداوند شب و روز را اندازه می‌دارد، او معلوم داشت که شما هرگز آن را نمی‌توانید شمار کرد پس از شما در گذشت؛ اکنون آنچه میسّر است از قرآن بخوانید! او معلوم داشت که برخی از شما بیمار خواهند بود و برخی دیگر در زمین، گام می‌زنند و (روزی خود را) از بخشش خداوند می‌جویند و گروهی دیگر در راه خداوند جنگ می‌کنند بنابراین آنچه میسّر است از آن (قرآن) بخوانید و نماز را بر پا دارید و زکات بپردازید و به خداوند وامی نیکو بدهید و هر نیکی که برای خویش از پیش فرستید پاداش آن را نزد خداوند بهتر و با پاداشی سترگ‌تر خواهید یافت و از خداوند آمرزش بخواهید که خداوند آمرزنده‌ای بخشاینده است» سوره مزمل، آیه ۲۰.
  28. «و کسانی هستند که مسجدی را برگزیده‌اند برای زیان رساندن (به مردم) و کفر و اختلاف افکندن میان مؤمنان و (ساختن) کمینگاه برای آن کس که از پیش با خداوند و پیامبر وی به جنگ برخاسته بود؛ و سوگند می‌خورند که ما جز سر نیکی نداریم و خداوند گواهی می‌دهد که آنان دروغگویند * هیچ‌گاه در آن (مسجد) حاضر مشو! بی‌گمان مسجدی که از روز نخست بنیان آن را بر پرهیزگاری نهاده‌اند سزاوارتر است که در آن حاضر گردی؛ در آن مردانی هستند که پاکیزه کردن (خود) را دوست می‌دارند و خداوند پاکیزگان را دوست می‌دارد» سوره توبه، آیه ۱۰۷-۱۰۸.
  29. بعضی از مفسرین گفته‌اند: دو ضمیر مذکور به جن بر می‌گردد، و این جنیان بودند که پیرامون آن جناب جمع شده، تراکم می‌کردند و از در تعجب از آنچه از آن جناب می‌دیدند از عبادتش و از تلاوت قرآن به آن جناب خیره می‌نگریستند، چون چنین چیزی تا آن روز ندیده و نشنیده بودند. (ر.ک: المیزان، ج۲۰، ص۷۸).
  30. سعیدیان‌فر و ایازی، فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم، ج۲، ص ۵۸۹.