ابرد بن طهره طهوی در تراجم و رجال

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Heydari (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۱۰ نوامبر ۲۰۲۱، ساعت ۱۹:۳۵ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.


اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث ابرد بن طهره طهوی است. "ابرد بن طهره طهوی" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:

منابع رجال و تراجم شیعه

1. أعیان الشیعة (محسن امین)
الأبرد بن طهرة الطهوي التميمي استشهد مع علي ع بصفين سنة 37.

الأبرد النمر سموا به على قاعدة العرب في التسمية بأسماء الوحوش ومن أسمائهم الأبيرد تصغير أبرد وطهرة لعلها امه والطهوي نسبة إلى طهية كسمية قبيلة من تميم والمترجم له ذكره نصر بن مزاحم في آخر كتاب صفين مع جماعة فيه ما علم أنه من شرط كتابنا وفيهم ما علم أنه ليس من شرطه وفيهم ما جهل حاله وذلك لوقوع اضطراب في عبارة كتاب صفين لعله ناشئ من تعاقب النساخ مع الظن بان المترجم من شرط كتابنا لذكره بعد جماعة هم كذلك ففي آخر كتاب صفين ما صورته: نصر عن عمرو بن شمر عن جابر قال سمعت تميم بن جذيم الناجي يقول أصيب في المبارزة من أصحاب علي عامر بن حنظلة الكندي يوم النهر وبسر بن زهير الأزدي وعد بعده رجلين ثم قال والمرتفع بن الوضاح الزبيدي أصيب بصفين وشرحبيل بن طارق البكري وعد بعده عشرين رجلا ثم قال وصالح بن المغيرة اللخمي وكريب بن الصباح الحميري من آل ذي يرن قتله علي والحارث بن وداعة الحميري وعد اثنين وعشرين رجلا بينهم الكلاعي والسكسكي والغساني والعكي ثم قال والأبرد بن عقمة الحرقي ومن أصحاب طلحة والزبير الهذيل بن الأشهل التميمي وعد بعده ثلاثة عشر رجلا فيهم جماعة من بني ضبة منهم عمرو بن يثري الضبي وفيهم من الأزد ثم قال وإبرهة بن زهير المذحجي وعد أربعة عشر رجلا فيهم هند الجملي ورافع بن زيد الأنصاري وزيد بن صوحان العبدي ومالك بن جذيم الهمداني وعلباء بن الهيثم البكري ثم قال والأبرد بن طهرة الطهوي وهو المترجم له وعلباء بن المخارق الطائي وعد بعده رجلين ولا يخفى اضطراب هذه الرواية وغير بعيد أن يكون وقع فيها تحريف من تعاقب النساخ وأن يكون صوابها هكذا: أصيب من أصحاب علي يوم النهر عامر الكندي والأربعة الذين بعده آخرهم المرتفع بن الوضاح وأصيب بصفين من أصحاب علي كذا وهم الذين ذكرهم أولا ثم ذكر من أصيب من أهل الشام بصفين والظاهر أن أولهم صالح اللخمي أو قبله فان السكاسك وحمير وغسان وعك ولخم كانوا مع معاوية ثم ذكر أصحاب الجمل أولهم الهذيل ومن بعده من بني ضبة والأزد فان أكثر القبيلتين كانوا مع عائشة ثم ذكر أصحاب علي والظاهر أن أولهم أبرهة المذحجي فمذحج جلها من شيعة علي ان لم يكن كلها وصعصعة قتل مع علي بصفين وعلباء وهند الجملي قتلهما عمرو بن يثري يوم الجمل وقال: أرديت علباء وهندا في طلق ثم ذكر المترجم له بعدهم فالظاهر أنه منهم وبذلك يغلب على الظن انه من شرط كتابنا والله أعلم. ثم وجدنا بعد كتابة هذا ان نصرا ذكر في كتاب صفين أبا البركات عمر بن إبراهيم سمعت والدي يقول كنت بمصر وضاق صبري بها فقلت:

فان تسأليني كيف أنت فإنني * تنكرت دهري والمعاهد والقربا وأصبحت في مصر كما لا يسرني * بعيدا من الأوطان منتزحا غربا وإني فيها كامرئ القيس مرة * وصاحبه لما بكى ورأى الدربا فان انج من بأبي زويلا فتوبة * إلى الله ان لامس خفى لها تربا قال السمعاني قال لي الشريف قال أبي قلت هذه الأبيات بمصر وما كنت ضيق اليد وكان قد حصل لي من المستنصر خمسة آلاف دينار مصرية قال وقال الشريف مرض أبي إما بدمشق أو بحلب فرأيته يبكي ويجزع فقلت له يا سيدي ما هذا الجزع فان الموت لا بد منه قال أعرف ولكنني أشتهي أن أموت بالكوفة وأدفن بها حتى إذا نشرت يوم القيامة أخرج رأسي من التراب فارى بني عمي ووجوها أعرفها قال الشريف وبلغ ما أراد قال وأنشدني أبو البركات لوالده قلت ورواها له ابن عساكر أيضا:

ارخ لها زمامها والأنسعا * ورم بها من العلى ما شسعا وأجل بها مغتربا عن العدى * توطئك من ارض العدى متسعا يا رائد الظعن بأكناف الحمى * بلغ سلامي ان وصلت لعلعا وحي خدرا بأثيلات الغضى * عهدت فيه قمرا مبرقعا كان وقوعي في يديه ولعا * وأول العشق يكون ولعا ما ذا عليها لو رثت لساهر * لولا انتظار طيفها ما هجعا تمنعت من وصله فكلما * زاد غراما زادها تمنعا انا ابن سادات قريش وابن من * لم يبق في قوس الفخار منزعا وابن علي والحسين وهما * أبر من حج ولبى وسعى نحن بنو زيد وما زاحمنا * في المجد الا من غدا مدفعا الأكثرين في المساعي عددا * والأطولين بالضراب أذرعا من كل بسام المحيا لم يكن * عند المعالي والعوالي ورعا طابت أصول مجدنا في هاشم * فطال فيها عودنا وفرعا قال وأنشدني لأبيه قلت وأوردها ابن عساكر له في تاريخ دمشق وكذلك أوردها السمعاني له في الأنساب:

لما أرقت بجلق * وأقض فيها مضجعي نامدت بدر سمائها * بنواظر لم تهجع وسألته بتوجع * وتخضع وتفجع صف للأحبة ما ترى * من فعل بينهم معي وأقر السلام على الحبيب * ومن بتلك الأربع 493: الشريف إبراهيم بن موسى ابن محمد البطحاني بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي ابن أبي طالب ويعرف بالشجري.

في عمدة الطالب: كان رئيسا بالمدينة قال شيخ الشرف اعقب في بلدان شتى وفيهم مجانين عدة وبله وسفهاء.[۱]
2. مستدرکات علم رجال (نمازی)
الأبرد بن طهرة الطهوي: و الأبرد بن علقمة الحرقي: كانا من شهداء أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم صفين، كما في آخر كتاب صفين لنصر.[۲] [۳]

جستارهای وابسته

منابع

پانویس