جهاد در نهج البلاغه

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Admin (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۲۵ نوامبر ۲۰۲۱، ساعت ۱۸:۰۰ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

این مدخل از زیرشاخه‌های بحث اجرای دین است. "جهاد" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل جهاد (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

واژه‌شناسی

ارزش و جایگاه جهاد

جهاد عامل حفظ عزت

عواقب ترک جهاد

  • در نگاه نهج البلاغه ترک جهاد، بازخوردهای منفی دارد که مهم‌ترین آن‌ها عبارت‌اند از:
  1. ذلت و حقارت و خواری؛
  2. گرفتاری در بلاها و مصیبت‌ها؛
  3. از دست دادن استعدادها و خردورزی در امور؛
  4. پایمال شدن حقوق[۱۳]؛
  5. از دست دادن آخرت و سعادت ابدی[۱۴][۱۵].

مراتب جهاد

اقسام جهاد

پرسش‌های وابسته

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 270.
  2. «وَ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ الْإِسْلَامِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ١١٠
  3. «فَقَالَ الْإِيمَانُ عَلَى أَرْبَعِ دَعَائِمَ: عَلَى الصَّبْرِ وَ الْيَقِينِ وَ الْعَدْلِ وَ الْجِهَادِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۳۰
  4. «فَإِنَّ الْجِهَادَ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ فَتَحَهُ اللَّهُ لِخَاصَّةِ أَوْلِيَائِهِ وَ هُوَ لِبَاسُ التَّقْوَى وَ دِرْعُ اللَّهِ الْحَصِينَةُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۷
  5. َ«الْجِهَادُ فِي سَبِيلِهِ فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ الْإِسْلَامِ، وَ كَلِمَةُ الْإِخْلَاصِ فَإِنَّهَا الْفِطْرَةُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ١١٠
  6. «الْجِهادَ، الْجِهادَ عِبادَ اللّهِ! اَلا وَ اِنّى مُعَسْكِرٌ فى يَوْمى هذا فَمَنْ اَرادَ الرَّواحَ اِلَى اللّهِ فَلْيَخْرُجْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۸٢
  7. «الْجَنَّةُ تَحْتَ أَطْرَافِ الْعَوَالِي»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۳۴
  8. «إِنَّ أَكْرَمَ الْمَوْتِ الْقَتْلُ، وَ الَّذِي نَفْسُ ابْنِ أَبِي طَالِبٍ بِيَدِهِ لَأَلْفُ ضَرْبَةٍ بِالسَّيْفِ أَهْوَنُ عَلَيَّ مِنْ مِيتَةٍ عَلَى الْفِرَاشِ فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللَّهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۲٣
  9. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 270-271.
  10. «وَ هُوَ لِبَاسُ التَّقْوَى وَ دِرْعُ اللَّهِ الْحَصِينَةُ وَ جُنَّتُهُ الْوَثِيقَةُ. فَمَنْ تَرَكَهُ رَغْبَةً عَنْهُ أَلْبَسَهُ اللَّهُ ثَوْبَ الذُّلِّ وَ شَمِلَهُ الْبَلَاءُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۷
  11. نهج البلاغه، حکمت ١٧٤: «"مَنْ أَحَدَّ سِنَانَ الْغَضَبِ لِلَّهِ قَوِیَ عَلَی قَتْلِ أَشِدَّاءِ الْبَاطِلِ"»
  12. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 134- 135.
  13. «فَمَنْ تَرَكَهُ رَغْبَةً عَنْهُ أَلْبَسَهُ اللَّهُ ثَوْبَ الذُّلِّ وَ شَمِلَهُ الْبَلَاءُ وَ دُيِّثَ بِالصَّغَارِ وَ الْقَمَاءَةِ وَ ضُرِبَ عَلَى قَلْبِهِ بِالْإِسْهَابِ وَ أُدِيلَ الْحَقُّ مِنْهُ بِتَضْيِيعِ الْجِهَادِ وَ سِيمَ الْخَسْفَ وَ مُنِعَ النَّصَفَ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۷
  14. نهج البلاغه، خطبه ۳۴
  15. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 271.
  16. «و الله الله فی الجهاد باموالکم و انفسکم و السنکم فی سبیل الله»؛ نهج البلاغه، نامه ۴۷
  17. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 271.
  18. «أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ، إِنَّهُ مَنْ رَأَى عُدْوَاناً يُعْمَلُ بِهِ وَ مُنْكَراً يُدْعَى إِلَيْهِ، فَأَنْكَرَهُ بِقَلْبِهِ، فَقَدْ سَلِمَ وَ بَرِئَ، وَ مَنْ أَنْكَرَهُ بِلِسَانِهِ فَقَدْ أُجِرَ وَ هُوَ أَفْضَلُ مِنْ صَاحِبِهِ، وَ مَنْ أَنْكَرَهُ بِالسَّيْفِ، لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَ كَلِمَةُ الظَّالِمِينَ هِيَ السُّفْلَى، فَذَلِكَ الَّذِي أَصَابَ سَبِيلَ الْهُدَى وَ قَامَ عَلَى الطَّرِيقِ وَ نَوَّرَ فِي قَلْبِهِ الْيَقِينُ»؛ نهج البلاغه، حکمت ٣٧٣
  19. «أَوَّلَ مَا تُغْلَبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْجِهَادِ الْجِهَادُ بِأَيْدِيكُمْ، ثُمَّ بِأَلْسِنَتِكُمْ، ثُمَّ بِقُلُوبِكُمْ؛ فَمَنْ لَمْ يَعْرِفْ بِقَلْبِهِ مَعْرُوفاً، وَلَمْ يُنْكِرْ مُنْكَراً، قُلِبَ فَجُعِلَ أَعْلَاهُ أَسْفَلُهُ، وَ أَسْفَلَهُ أَعْلَاهُ»؛ نهج البلاغه، حکمت ٣٧٥
  20. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 271.
  21. «وَ جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّل»؛ نهج البلاغه، حکمت ١٣٦
  22. «وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ»؛ خطبه ١٣٦.
  23. «مُجَاهَدَةِ الصِّيَامِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ١٩٢
  24. «وَ لَعَمْرِي لَوْ كُنَّا نَأْتِي مَا أَتَيْتُمْ مَا قَامَ لِلدِّينِ عَمُودٌ وَ لَا اخْضَرَّ لِلْإِيمَانِ عُودٌ»؛ نهج البلاغه، خطبه ٥٦
  25. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 271-272.
  26. «فَوَاللَّهِ مَا دَفَعْتُ الْحَرْبَ يَوْماً إِلَّا وَ أَنَا أَطْمَعُ أَنْ تَلْحَقَ بِي طَائِفَةٌ فَتَهْتَدِيَ بِي وَ تَعْشُوَ إِلَى ضَوْئِي»؛ نهج البلاغه، خطبه ٥٥
  27. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 272.