المراجعات (کتاب)

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
المراجعات
زبانعربی
نویسندهسید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی
موضوعامامت، امام علی
مذهبشیعه
ناشرانتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات
محل نشربیروت، لبنان
سال نشر۱۴۰۶ ق، ۱۳۶۵ ش
تعداد صفحه۴۷۱
شماره ملی۴۵۸۱۹۷۷

المراجعات، کتابی است با زبان عربی که به بررسی و اثبات حقانیت شیعه و امامت بلافصل امام علی (ع) پس از پیامبر (ص) می‌پردازد. این کتاب اثر سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی است و انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات نشر آن را به عهده داشته‌ است.

دربارهٔ کتاب

در معرفی این کتاب آمده است: «این کتاب مجموعه نامه‌های مبادله شده میان سید عبدالحسین شرف‌الدین از عالمان شیعه در لبنان و شیخ سلیم البشری از عالمان اهل‌سنت در مصر است.

نام دیگر این کتاب "المناظرات الازهریة و المباحثات المصریة" است. کتاب شامل دو مقدمه یک تصدیر و دو مبحث می‌باشد و در پایان کتاب نص فتوای شیخ الازهر و فهرست قرار گرفته است

در این کتاب، دلایل متعدد امامت علی (ع) از قرآن و روایاتی که در منابع اهل سنت بوده و مورد قبول آنهاست، بیان شده و ابهاماتی که برای اهل سنت در این زمینه وجود دارد، به طور مفصل مورد بررسی قرار گرفته است.

آنچه زیبایی کتاب را دوچندان کرده است، رعایت ادب و احترام طرفین است؛ برخلاف دیگر مباحثات که پر است از اهانت‌ها و هتک حرمت‌ها. این کتاب بدون اینکه کوچک‌ترین شائبه‌ای از توهین در آن به مشام برسد، تألیف شده است.»

فهرست کتاب

  • مقدمة
  • اهداء
  • المراجعة ۱: تحیة المناظر، استئذانة فی المناظرة
  • المراجعة ۲: ردّ التحیة، الإذن بالمناظرة
  • المراجعة ۳: البحث عن السبب فی عدم أخذ الشیعة بمذاهب الجمهور فی فروع الدین وأصوله
  • المراجعة ۴: الأدلة الشرعیة تفرض مذهب أهل البیت
  • المراجعة ۵: اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور
  • المراجعة ۶: الإشارة إلی الأدلة تفرض مذهب أهل البیت
  • المراجعة ۷: طلب البیّنة من کلام الله دعوی لزوم الدور فی الاحتجاج هنا بکلام أئمتنا
  • المراجعة ۸: الغفلة عما أشرنا إلیه من السنن الصحیحة الصریحة فی الموضوع
  • المراجعة ۹: وفیها طلب المزید من النصوص التی تفرض مذهب أهل البیت
  • المراجعة ۱۰: وفیها من النصوص الصریحة والسنن الواردة فی هذا الموضوع ما فیه بلاغ
  • المراجعة ۱۱: الإیمان بما أوردناه من السنن التی تفرض مذهب أهل البیت
  • المراجعة ۱۲: وفیها فصل الخطاب بحجج الکتاب
  • المراجعة ۱۳: وفیها قیاس المعترض بأن الذین رووا نزول تلک الآیات فی أهل البیت إنما هم شیعة، والشیعة لیسوا بحجة عند أهل السنة
  • المراجعة ۱۴: وفیها بطلان قیاس المعترض لثبوت نزول تلک الآیات من طریق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشیعة فی الصحیحین وغیرهما
  • المراجعة ۱۵: وفیها طلب أسماء من احتج بهم أهل السنة من رجال الشیعة مع نصوص أهل السنة علی تشیعهم والاحتجاج بهم
  • المراجعة ۱۶: وفیها مئة من أسناد الشیعة فی إسناد السنة وفی غضونها فوائد جمةّ لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف علیها
  • المراجعة ۱۷: عواطف المناظر وألطافه
  • المراجعة ۱۸: مقابلة عواطفه بالشکر، تنبیهه إلی الخطأ فیما نسبه إلی مطلق أهل القبلة
  • المراجعة ۱۹: لا تحکم محاکم العدل بضلال المعتصمین بهم
  • المراجعة ۲۰: إشارة إلی النصوص مجملة، نص الدار یوم الإنذار
  • المراجعة ۲۱: وفیها التشکیک فی سند هذا النص
  • المراجعة ۲۲: وفیها تصحیح هذا النص وبیان السبب فی إعراض من إعرض عنه
  • المراجعة ۲۳: إیمان المناظر بثبوت هذا النص؛ قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوی دلالته علی الخلافة الخاصة، دعوی نسخه
  • المراجعة ۲۴: بیان الوجه فی احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفیة بالإجماع
  • المراجعة ۲۵: وفیها إیمانه بهذا النص وطلبه المزید من أمثاله
  • المراجعة ۲۶: النص الصریح ببضع عشرة من خصائص علی أحدها حدیث المنزلة
  • المراجعة ۲۷: وفیها تشکیک الآمدی فی سند حدیث المنزلة
  • المراجعة ۲۸: حدیث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاکمة فی ذلک
  • المراجعة ۲۹: تصدیق المناظر بثبوت الحدیث
  • المراجعة ۳۰: أهل اللغة والعرف یحکمون بعموم هذا الحدیث
  • المراجعة ۳۱: وفیها التماس غیر وقعة تبوک من موارد حدیث المنزلة
  • المراجعة ۳۲: وفیها ستة من موارد الحدیث
  • المراجعة ۳۳: وفیها قول المناظر: متی صور علیاً وهارون کالفرقدین
  • المراجعة ۳۴: وفیها أنه صورهما کالفرقدین علی غرار واحد یوم شبر وشبیر ومشبر وتفصیل ذلک
  • المراجعة ۳۵: وفیها التماس المناظر بقیة النصوص
  • المراجعة ۳۶: وفیها سبعة نصوص أحدها حدیث ابن عباس
  • المراجعة ۳۷: وفیها التشکیک بمفاد تلک الأحادیث السبعة بسبب أن الولی مشترک لفظی
  • المراجعة ۳۸: وفیها أن المراد من الولی أنما هو الأولی بالمؤمنین من أنفسهم
  • المراجعة ۳۹: وفیها التماس آیة الولایة
  • المراجعة ۴۰: وفیها آیة الولایة ونزولها فی علی وإقامة الأدلة علی نزولها فیه، وتوجیه الاستدلال بها علی خلافته
  • المراجعة ۴۱: وفیها أن لفظ الذین آمنوا للجمع فکیف أطلق علی المفرد
  • المراجعة ۴۲: وفیها أن العرب یعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنکتة یقتضیها الحال وإقامة الشواهد علی ذلک
  • المراجعة ۴۳: وفیها أن السیاق دال علی إرادة المحب أو نحوه
  • المراجعة ۴۴: وفیها أولاً أن السیاق غیر دال علی أرادة المحب ونحوه بل دال علی إمامة علی
  • المراجعة ۴۵: وفیها أن اللواذ الی التأویل مما لا بدّ منه حملاً للسلف علی الصحة
  • المراجعة ۴۶: وفیها أولاً أن حمل السلف علی الصحة لا یستلزم التأویل وثانیاً أن التأویل هنا متعذر
  • المراجعة ۴۷: وفیها طلب السنن المؤیدة للنصوص
  • المراجعة ۴۸: وفیها أربعون حدیثاً من السنن المؤیدة للنصوص الصریحة بل هی نصوص جلیة
  • المراجعة ۴۹: وفیها الاعتراف بفضائل علی وقوله إن الفضائل لا تستلزم العهد إلیه بالخلافة
  • المراجعة ۵۰: وفیها توجیه الاستدلال بها علی الخلافة
  • المراجعة ۵۱: وفیها معارضة أدلتنا بمثلها
  • المراجعة ۵۲: وفیها دحض دعوی المعارضة
  • المراجعة ۵۳: وفیها التماس حدیث الغدیر
  • المراجعة ۵۴: وفیها شذرة من شذور الغدیر
  • المراجعة ۵۵: وفیها بحث المناظر عن الوجه فی الاحتجاج بحدیث الغدیر مع عدم تواتره
  • المراجعة ۵۶: وفیها بیان الوجه فی ذلک وأن النوامیس الطبیعیة تقضی بتواتره وذکر عنایة الله عزّ وجلّ به
  • المراجعة ۵۷: وفیها تأویل حدیث الغدیر وإقامة القرینة علی ذلک التأویل
  • المراجعة ۵۸: وفیها أن حدیث الغدیر مما لا یمکن تأویله، وأن قرینة التأویل جزاف وتضلیل
  • المراجعة ۵۹: وفیها بخوع المناظر مع مراوغة منه شدیدة
  • المراجعة ۶۰: وفیها دحض المراوغة بقواطع الحجج
  • المراجعة ۶۱: وفیها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طریق الشیعة
  • المراجعة ۶۲: وفیها أربعون نصاً صریحاً
  • المراجعة ۶۳: وفیها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشیعة لیست بحجة، الثانی أن هذه النصوص لو کانت ثابتة لأخرجها غیر الشیعة، الثالث طلب المزید من غیرها
  • المراجعة ۶۴: وفیها أنّا إنما أوردناها إجابة للطلب،
  • المراجعة ۶۵: وفیها طلب المناظر منا أن نصدع بحدیث الوراثة
  • المراجعة ۶۶: وفیها النص علی أن وارث علم رسول الله إنما هو علیّ دون غیره
  • المراجعة ۶۷: بحث المناظر عن الوصیة إلی علیّ
  • المراجعة ۶۸: وفیها نصوص الوصیة وحسبک بها نصوصاً جلیة
  • المراجعة ۶۹: وفیها حجة منکری الوصیة
  • المراجعة ۷۰: وفیها الحجة البالغة علی أن الوصیة لا یمکن جحودها مع بیان السبب فی إنکار من أنکرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان
  • المراجعة ۷۱: وفیها بحظ المناظر عن السبب فی الإعراض عن کلام أم المؤمنین وأفضل أزواج النبی عائشة إذ صرّحت بنفی الوصیة
  • المراجعة ۷۲: وفیها أنها لم تکن أفضل أزواج النبی وأن أفضلهن خدیجة، مع الإشارة إلی السبب فی إعراضنا عن حدیث عائشة فی هذا الموضوع
  • المراجعة ۷۳: وفیها طلب التفصیل فی سبب الإعراض عن حدیثها فی هذا الموضوع
  • المراجعة ۷۴: وفیها تفصیل الأسباب فی الإعراض عن حدیثها، وأن العقل یحکم بالوصیة، وأن دعوی عائشة بأن النبی قضی وهو فی صدرها معارضة بصحاح کثیرة
  • المراجعة ۷۵: وفیها أن أم المؤمنین لا تستسلم فی حدیثها إلی العاطفة وأن الحسن والقبح العقلیین منفیان عند أهل السنة
  • المراجعة ۷۶: استسلام عائشة إلی العاطفة
  • المراجعة ۷۷: وفیها البحث عن السبب فی تقدیم حدیث أم سلمة علی حدیث عائشة
  • المراجعة ۷۸: وفیها الأسباب المرجحة لحدیث أم سلمة مضافاً إلی ما تقدم فی * المراجعة ۷۶ من الأسباب
  • المراجعة ۷۹: وفیها أن الإجماع یثبت خلافة الصدیق
  • المراجعة ۸۰: وفیها الجواب عن دعوی الإجماع بکیفیة تمثل العدل والأنصاف والأمانة والعلم بأجلی المظاهر، وکیف یتحقق الإجماع مع وجود ذلک النزاع
  • المراجعة ۸۱: وفیها دعوی انعقاد الاجماع بعد تلاشی النزاع
  • المراجعة ۸۲: حصحص الحق فیها بسطوع البرهان، وهناک مطالب لا مندوحة للمحققین عن مراجعتها
  • المراجعة ۸۳: وفیها بحث المناظر عن الجمع بین ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة علی الصحة
  • المراجعة ۸۴: وفیها الجمع بین ثبوت النص وحملهم علی الصحة
  • المراجعة ۸۵: وفیها التماس الموارد التی لم یتعبدوا فیها بالنص
  • المراجعة ۸۶: وفیها رزیة یوم الخمیس اذ قال النبی: هلم أکتب لکم کتاباً لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد
  • المراجعة ۸۷: وفیها عذرهم فی تلک الرزیة مع المناقشة فیه
  • المراجعة ۸۸: وفیها تزییف تلک الأعذار ببینات تسطع کضوء النهار
  • المراجعة ۸۹: وفیها التماس بقیة الموارد
  • المراجعة ۹۰: وفیها سریة أسامة المشتملة علی خمسة أمور لم یتعبدوا فیها بالنصوص
  • المراجعة ۹۱: وفیها عذرهم فیما کان منهم فی سریة أسامة
  • المراجعة ۹۲: وفیها أن ما ذکره المناظر من عذرهم لا ینافی ما قلناه من مخالفتهم
  • المراجعة ۹۳: وفیها التماس بقیة الموارد
  • المراجعة ۹۴: وفیها أمر النبی (ص) بقتل المارق
  • المراجعة ۹۵: وفیها العذر فی عدم قتل المارق
  • المراجعة ۹۶: وفیها ردّ العذر
  • المراجعة ۹۷: وفیها التماس الموارد کلها
  • المراجعة ۹۸: وفیها لمعة من الموارد ذکرناها تفصیلاً وأشرنا إلی موارد أخر خاصة فی علیّ وأهل بیته
  • المراجعة ۹۹: وفیها عذرهم أذ خالفوا النص فی تلک الموارد، والتماس المناظر تفصیل ما أشرنا إلیه من الموارد الخاصة فی علیّ وأهل بیته
  • المراجعة ۱۰۰: وفیها أن ما ذکره من عذرهم لا ینافی ما قلناه وقد خرج فی هذه الأعذار عن محل البحث
  • المراجعة ۱۰۱: لِمَ لَم یحتج الإمام یوم السقیفة بنصوص الخلافة والوصیة
  • المراجعة ۱۰۲: موانع الإمام من الاحتجاج یوم السقیفة
  • المراجعة ۱۰۳: وفیها طلب موارد احتجاجهم
  • المراجعة ۱۰۴: ثلّة من موارد احتجاج الإمام احتجاج الزهراء (س)
  • المراجعة ۱۰۵: وفیها التماس احتجاج ببیان یریک هذه الحقیقة محسوسة غیر الإمام والزهراء
  • المراجعة ۱۰۶: احتجاج ابن عباس، احتجاج الحسن والحسین واحتجاج أبطال الشیعة من الصحابة
  • المراجعة ۱۰۷: وفیها طلب تفصیل احتجاجهم بالوصیة
  • المراجعة ۱۰۸: وفیها احتجاجهم بالوصیة فی خطبهم وحدیثهم وأشعارهم
  • المراجعة ۱۰۹: وفیها البحث عن إسناد مذهب الشیعة «فی الفروع والأصول» إلی أئمة أهل البیت
  • المراجعة ۱۱۰: وفیها ثبوت تواتر مذهب الشیعة عن أئمة أهل البیت بجمیع الحواس
  • المراجعة ۱۱۱: وفیها مسک الختام بالبخوع للحق
  • المراجعة ۱۱۲: وفیها الثناء علی المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلّی الله علی من لا نبیّ بعده، وعلی آله الذین قصدوا قصده، وسلّم تسلیماً کثیراً

دربارهٔ پدیدآورنده

سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی
علامه سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی مشهور به علامه شرف‌الدین (متولد ۱۲۹۰ق، کاظمین و متوفی ۱۳۷۷ق، نجف)، تحصیلات حوزوی خود را در محضر اساتیدی همچون حضرات آیات: محمد طه نجف، رضا اصفهانی و محمد کاظم خراسانی به اتمام رساند. او چندین جلد کتاب به رشته تحریر درآورده است. «المراجعات (ترجمهٔ فارسی: مناظرات شیعه و سنی، «الفصول المهمة فی تألیف الامة» و «النص و الاجتهاد» برخی از این آثار است.[۱]

آثار وابسته

طرح‌های دیگر جلد کتاب

انتشارات مؤسسه الفاء
انتشارات دار القاری
انتشارات مجمع جهانی اهل بیت

پانویس

دریافت متن