دلائل الصدق لنهج الحق ج۶ (کتاب)
دلائل الصدق لنهج الحق ج۶ | |
---|---|
از مجموعه | دلائل الصدق لنهج الحق |
زبان | عربی |
نویسنده | محمد حسین مظفر |
موضوع | عقاید شیعه و امامت |
مذهب | شیعه |
ناشر | انتشارات مؤسسه آل بیت لإحياء التراث |
محل نشر | قم، ایران |
سال نشر | ۱۴۲۲ق، ۱۳۸۰ش ش |
تعداد صفحه | ۴۲۶ |
شابک | ۹۶۴-۳۱۹-۳۵۳-۵ |
شماره ملی | ۶۵۸۶۵۸ |
دلائل الصدق لنهج الحق، جلد ششم از مجموعهٔ هشت جلدی دلائل الصدق لنهج الحق است که با زبان عربی به بررسی اعتقادات شیعه میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر محمد حسین مظفر است و انتشارات مؤسسه آل بیت لإحياء التراث انتشار آن را به عهده داشته است.
دربارهٔ کتاب
در معرفی این کتاب آمده است: «کتاب حاضر در اثبات عقاید شیعی و نقد و رد دیدگاههای فضل بن روزبهان خنجی در کتاب ابطال الباطل. نویسنده در ابتدای کتاب مقدمهای نسبتاً مفصل در باب نقل روایات آورده و طی آن به بررسی صحاح سته اهل سنت پرداخته است. سپس در ادامه، نقل علامه حلی را آورده و سپس قول فضل بن روزبهان را ذکر کرده و در نهایت به تبیین و توضیح پرداخته است. مؤلف در شکلگیری این اثر از منابع مهم اهل سنت بهره برده و به آنها استناد کرده است»
فهرست کتاب
- آيه: ﴿وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ ﴾
- آيه :﴿ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ﴾
- آيه: ﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ ﴾
- آيه: ﴿أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِ ﴾
- آيه المناجاة
- آيه :﴿ وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا ﴾
- آيه: ﴿وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ ﴾
- سوره هَلْ أَتى
- آيه: ﴿وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ﴾
- آيه :﴿ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ ﴾
- آيه :﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ ﴾
- آيه :﴿ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ ﴾
- آيه :﴿ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ ﴾
- آيه :﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ ﴾
- آيه الصلاة على النبيّ
- آيه: ﴿مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ ﴾
- آيه :﴿ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ ﴾
- آيه: ﴿يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ ﴾
- آيه: ﴿أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾
- آيه: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً ﴾
- آيه: ﴿وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾
- آيه: ﴿إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ ﴾
- آيه :﴿ وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ ﴾
- آيه :﴿ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- آيه :﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾
- سوره النجم
- سوره العاديات
- آيه :﴿ أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً ﴾
- آيه: ﴿وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ ﴾
- آيه: ﴿فَاسْتَوى عَلى سُوقِهِ ﴾
- آيه: ﴿يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ ﴾
- آيه: ﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ﴾
- آيه: ﴿ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ ﴾
- آيه :﴿ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ﴾
- آيه :﴿ أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ ﴾
- آيه :﴿ أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا ﴾
- آيه: ﴿وَشَاقُّوا الرَّسُولَ ﴾
- آيه: ﴿وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ ﴾
- آيه :﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللهِ ﴾
- آيه :﴿ وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾
- آيه :﴿ وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ ﴾
- آيه :﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾
- سوره العصر
- آيه: ﴿وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾
- آيه :﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ ﴾
- آيه :﴿ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ﴾
- آيه: ﴿إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى ﴾
- آيه :﴿ مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ ﴾
- آيه: ﴿فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ ﴾
- آيه: ﴿إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ ﴾
- آيه: ﴿فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ ﴾
- آيه :﴿ وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً ﴾
- آيه :﴿ وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِ ﴾
- آيه :﴿ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً ﴾
- آيه :﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- آيه :﴿ وَأُولُوا الْأَرْحامِ ﴾
- آيه :﴿ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾
- آيه :﴿ أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ﴾
- آيه: ﴿وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ ﴾
- آيه: ﴿طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ﴾
- آيه: ﴿فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ ﴾
- آيه: ﴿هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ ﴾
- آيه: ﴿سَلامٌ عَلى إِلْ ياسِينَ ﴾
- آيه: ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ ﴾
- آيه: ﴿إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ ﴾
- آيه :﴿ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ ﴾
- آيه :﴿ أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ ﴾
- آيه :﴿ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ ﴾
- آيه: ﴿وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ﴾
- آيه :﴿ وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾
- آيه :﴿ الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ ﴾
- آيه :﴿ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ﴾
- آيه: ﴿عَمَّ يَتَساءَلُونَ ﴾
الخاتمة، وفيها
- آيه: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾
- آيه: ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ﴾
- آيه: ﴿أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ ﴾
- آيه: ﴿هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ﴾
- آيه :﴿ أَفَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ﴾
- آيه: ﴿أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ ﴾
- آيه: ﴿وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ ﴾
- آيه: ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ﴾
- آيه: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى ﴾
- الآيه :﴿ إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾
- آيه: ﴿وَالشَّمْسِ وَضُحاها ﴾
- آيه: ﴿رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي﴾
دربارهٔ پدیدآورنده
آیتالله محمد حسین مظفر (متولد ۱۳۱۲ ق، نجف اشرف و متوفی ۱۳۸۱ ق، نجف اشرف)، تحصیلات حوزوی خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: محمد حسین میرزای نایینی، آقاضیاءِ عِراقی، سید ابوالحسن اصفهانی و محمد حسن مظفر به اتمام رساند و از سید عبدالحسین شرفالدین و آقابزرگ تهرانی اجازه روایت گرفت. وی رییس لجنة المجمع الثقافی بود که وابسته به جمعیة منتدى النشر بوده است. او چندین جلد کتاب به رشته تحریر درآورد. «علم الإمام» (ترجمه فارسی: پژوهشی در باب علم امام)، «میثم التمار»، «دلائل الصدق لنهج الحق»، «مؤمن الطاق»، «الإمام الصادق»؛ «الثقلان الکتاب و العترة»، «الشعائر الحسینیة» و «الشیعة و الإمامة» برخی از این آثار است.[۱] [۲]
کتابهای وابسته
پانویس
دریافت متن
دریافت متن کتاب از