رحمت پیامبر خاتم در قرآن
مقدمه
صفت مهربانی پیامبر و عطوفت وی در دوران بعثت و امر تبلیغ، یکی از ویژگیهایی است که قرآن بارها از آن سخن گفته و این نکته به دلیل ضرورت آگاهی مخاطبان و تأکید بر بایستگی آن در امر دین و معنویت است. این نکته بر خاسته از جهانبینی توحیدی است که خداوند رحمان است و یکی از اسما او رحمان و رحیمیت است و مودت را در نهاد انسان قرار داده، غفور و اهل گذشت است و اساس و غلبه را بر رحمت گذاشته: ﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ﴾[۱] و رحمت او بر غضب او پیشی میگیرد: «سبقت رحمته علی غضبه».
نکته دیگر بکارگیری صفت رحمان در ادبیات قرآن به جز در آغاز سورهها و تکرار این کلمه در ۱۱۳ سوره است. یکی از ویژگی پیامبر بکارگیری این کلمه در میان مخاطبانی بوده که با این کلمه انس بیشتری داشتهاند، مانند سوره مریم و مخاطبان مسیحی آن (مردم حبشه) که بسامد این کلمه در این سوره قابل قیاس با سورههای دیگر نیست. یا تأکید بر این نکته چه بگویید الله و یا رحمن باز مقصود یکی است: ﴿قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى﴾[۲] به همین دلیل پیامبر او نیز چنین باشد: ﴿رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾[۳] و ﴿وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا﴾[۴] و در تعلیم به پیامبر میگوید: ﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ﴾[۵] به این جهت رحیم بودن پیامبر که یکی از اوصاف اوست، بر اساس یکی از مبانی است و مظاهری دارد که به شرح زیر اشاره خواهد شد.
مبانی رحمت و مهربانی پیامبر
- ﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾[۶]
- ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾[۷]
- ﴿ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ * أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ﴾[۸]
- ﴿فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ﴾[۹]
- ﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾[۱۰]
- ﴿ِ الرَّحْمَنِ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴾[۱۱]
- ﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ ۖ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا﴾[۱۲]؛ ﴿قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا﴾[۱۳]
- ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۱۴]
- ﴿وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ﴾[۱۵]
نکات
- مبانی رحیم بودن پیامبر از عام و شامل بودن رحم خداوند بر همه موجودات گرفته شده است: ﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ﴾[۱۶]...﴿الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ﴾[۱۷]... ﴿فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ﴾[۱۸]
- خداوند نظام زوجیت و خانواده را براساس رحمت و دوستی قرار داده است: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾[۱۹]
- خداوند در مسیر حرکت تکاملی الهی انسان، نهایت کمال را - صیرورتگردیدن از مؤمنین و سفارش کنندگان به صبر و رحیم بودن قرار داده است: ﴿ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ﴾[۲۰]"[۲۱]
- دستور خداوند به پیامبر برای اعلام عام و شامل بودن رحمت خودش برهمه عالمیان و آمرزش گناه توبه کنندگان: ﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾[۲۲]... ﴿إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا﴾[۲۳]... ﴿وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۲۴].... ﴿وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ﴾[۲۵]
- خداوند برمبنی رحمن بودن قرآن را به انسان آموخت تا به نعمت سعادت و کمال برسد: ﴿الرَّحْمَنِ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴾[۲۶]
مظاهر رحیم بودن پیامبر
- ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۲۷]
- ﴿وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾[۲۸]
- ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾[۲۹]
- ﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾[۳۰]
- ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾[۳۱]
- ﴿وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُلْ لَهُمْ قَوْلًا مَيْسُورًا﴾[۳۲]
- ﴿وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۳۳]
- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۳۴]
- ﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ﴾[۳۵]
- ﴿أَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾[۳۶]
- ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾[۳۷]
- ﴿ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾[۳۸]؛ ﴿هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾[۳۹]
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۴۰]؛ ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۴۱]
- ﴿أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ * أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ * أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۴۲]
- ﴿وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ﴾[۴۳]
- ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا﴾[۴۴]
- ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا﴾[۴۵]
- ﴿مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ﴾[۴۶]
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ * وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۴۷]
- ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾[۴۸]
- ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا * فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا﴾[۴۹]
- ﴿لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۵۰]
- ﴿لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۵۱]؛ ﴿وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۵۲]
- ﴿وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ * أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾[۵۳]
- ﴿يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ * يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ﴾[۵۴]
- ﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ * وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ * وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُمْ مِنَ الصَّالِحِينَ﴾[۵۵]
- ﴿وَإِذَا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا أَهَذَا الَّذِي يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ وَهُمْ بِذِكْرِ الرَّحْمَنِ هُمْ كَافِرُونَ﴾[۵۶]
- ﴿قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ﴾[۵۷]
- ﴿وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ﴾[۵۸]؛ ﴿أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ﴾[۵۹]
- ﴿وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ * أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾[۶۰]
- ﴿أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ﴾[۶۱]
- ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ﴾[۶۲]
نتیجه: در آیات فوق این موضوعات مطرح گردیده است:
- ذکر صفت رحیم بودن پیامبر از طرف خداوند: ﴿بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۶۳]*... ﴿وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ﴾[۶۴].
- تأکید برجریان اجتماعی رحم از طرف خداوند مطرح شده که رحم در کنار قوانین دیگر و رعایت آن از طرف مؤمنین جریان ثابتی است و قانونی عام در کنار دیگر قوانین: «رُحَمٰاءُ بَینَهُمْ» و فرستادن پیامبر و بعثت او رحمت از سوی خداوند برای عالمیان است: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾[۶۵]... ﴿وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ﴾[۶۶].
- جریان رحم در نهاد خانواده مطرح گردیده است: ﴿وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾[۶۷]...﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ﴾[۶۸]
- توصیه و سفارش همدیگر به رحم یک وظیفه اجتماعی برای مؤمنین ذکر شده است: ﴿وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ﴾[۶۹]
- پیامبر و وظیفه دار ابلاغ سلام و رحمت پروردگار، به مؤمنان به آیات الهی: ﴿فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ﴾[۷۰]
- پیامبر وظیفه دار ابلاغ رحمت گسترده پروردگار به تکذیب کنندگان وحی و بیم دادن آنان به عذاب حتمی: ﴿فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ﴾[۷۱]
- پیامبر مأمور ابلاغ نوید مغفرت و رحمت خداوند به اسیران جنگ بدر در صورت گرایش به اسلام: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۷۲].
- پیامبر وظیفه دار باخبر ساختن بندگان خدا از غفران ورحمت پروردگار: ﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾[۷۳]
- پیامبر وظیفه دار ابلاغ رحمانیت پروردگار به کافران: ﴿وَإِذَا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُوًا﴾[۷۴]... ﴿قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ﴾[۷۵]... ﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ﴾[۷۶]
- خداوند امید بخش پیروان پیامبر به رحمت خویش: ﴿وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾[۷۷]
- خداوند امید بخش آمران به معروف و ناهیان از منکر و اقامه کنندگان نماز و زکات دهنگان و مطیعان خدا و پیامبر به رحمت خویش: ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ﴾[۷۸]
- امید واری پیامبر اکرم به رحمت الهی: ﴿وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا﴾[۷۹]
- پیامبر مأمور تمسک به -خیر الراحمین - بودن خداوند، هنگام طلب آمرزش و رحمت از خداوند: ﴿وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ﴾[۸۰].
- هدایت به دین پیامبر جلوهای از رحمت الهی برای حق باوران: ﴿ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ﴾[۸۱]... ﴿هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾[۸۲]
- مهلت خداوند به توطئه گران - افک - علیه پیامبرجلوهای از رحمت گسترده الهی: ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۸۳]
- مهلت توطئه گران بر علیه پیامبر و عدم تعجیل در عذاب آنها، پرتوی از رحمت گسترده الهی: ﴿أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ﴾[۸۴].... ﴿أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِن رَبکمْ لَرَؤُفٌ رَحِیمٌ﴾[۸۵]
- انذار خلق از سوی پیامبر جلوه رحمت خدا بر آنان: ﴿وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ﴾[۸۶]»..
- توفیق پیروی از پیامبر، جلوهای از رحمت الهی: ﴿وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ﴾[۸۷]... ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا﴾[۸۸].
- تعلیم قرآن به پیامبر و مردم، برخاسته از رحمانیت خداوند: ﴿الرَّحْمَنِ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ﴾[۸۹]
- عصمت ومصونیت پیامبر از لغزش وگمراهی از مظاهر رحمت الهی برآن حضرت: ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ﴾[۹۰].
- فرمان پیروی از پیامبر جلوهای از رحمت خداوند: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۹۱].
- نرمخوئی پیامبر در رفتار بامردم جلوهای از رحمت الهی: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ﴾[۹۲].
- دعا برای رحمت توصیه خداوند به پیامبر: ﴿وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ﴾[۹۳].
- مرا عات ادب، هنگام ملاقات با پیامبر مایه خیر و جلب رحمت الهی: ﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۹۴].
- پیروی مهاجران و انصار از پیامبر در دشواریهای جنگ علیه کافران، زمینه ساز بهره مندشدن آنان از رحمت خداوند: ﴿لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ﴾[۹۵].... ﴿إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۹۶].
- ایمان به خدا و قیامت، انفاق خالصانه و جلب دعا و درود پیامبر برای خویش، زمینه ساز برخورداری بادیه نشینان از رحمت خداوند: ﴿وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ﴾[۹۷].... ﴿سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۹۸][۹۹].
منابع
پانویس
- ↑ «و در این جهان و در جهان واپسین برای ما نیکی مقرّر فرما که ما به سوی تو بازگشتهایم؛ فرمود: عذابم را به هر کس بخواهم میرسانم و بخشایشم همه چیز را فرا میگیرد و آن را به زودی برای آنان که پرهیزگاری میورزند و زکات میدهند و کسانی که به آیات ما ایمان دارن» سوره اعراف، آیه ۱۵۶.
- ↑ «بگو: چه «الله» را بخوانید و چه «رحمان» را؛ هر چه بخوانید، نامهای نیکوتر او راست و به نمازت نه بانگ بردار و نه آن را بیآوا بخوان و میان آن (دو)، راهی (میانه) بگزین!» سوره اسراء، آیه ۱۱۰.
- ↑ «و تو را جز رحمتی برای جهانیان، نفرستادهایم» سوره انبیاء، آیه ۱۰۷.
- ↑ «و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار میکنند و میگویند او خوشباور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آوردهاند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار میرسانند» سوره توبه، آیه ۶۱.
- ↑ «و از سر مهر برای آنان به خاکساری افتادگی کن و بگو پروردگارا! بر آنان بخشایش آور چنان که آنها مرا در کودکی پروردند» سوره اسراء، آیه ۲۴.
- ↑ «و در این جهان و در جهان واپسین برای ما نیکی مقرّر فرما که ما به سوی تو بازگشتهایم؛ فرمود: عذابم را به هر کس بخواهم میرسانم و بخشایشم همه چیز را فرا میگیرد و آن را به زودی برای آنان که پرهیزگاری میورزند و زکات میدهند و کسانی که به آیات ما ایمان دارند * همان کسان که از فرستاده پیامآور درس ناخوانده پیروی میکنند، همان که (نام) او را نزد خویش در تورات و انجیل نوشته مییابند؛ آنان را به نیکی فرمان میدهد و از بدی باز میدارد و چیزهای پاکیزه را بر آنان حلال و چیزهای ناپاک را بر آنان حرام میگرداند و بار» سوره اعراف، آیه ۱۵۶-۱۵۷.
- ↑ «و از نشانههای او این است که از خودتان همسرانی برایتان آفرید تا کنار آنان آرامش یابید و میان شما دلبستگی پایدار و مهر پدید آورد؛ بیگمان در این، نشانههایی است برای گروهی که میاندیشند» سوره روم، آیه ۲۱.
- ↑ «آنگاه، از کسانی خواهد بود که ایمان آوردهاند و یکدیگر را به شکیبایی و یکدیگر را به مهرورزی سفارش میکنند * آنان، خجستگانند؛» سوره بلد، آیه ۱۷-۱۸.
- ↑ «پس اگر تو را دروغزن شمردهاند، بگو پروردگارتان دارای بخشایشی گسترده است و عذاب وی را از گروه تبهکاران باز نمیگردانند» سوره انعام، آیه ۱۴۷.
- ↑ «بندگانم را آگاه کن که بیگمان منم که آمرزنده بخشایندهام» سوره حجر، آیه ۴۹.
- ↑ «به نام خداوند بخشنده بخشاینده * قرآن را آموخت» سوره فاتحه، آیه ۱-۲.
- ↑ «و کافران گفتند این کتاب (که محمّد و حیش میشمرد) جز آنکه به دروغ از خود فرابافته و دیگران (از اهل کتاب) نیز (در قصص و احکام) به او کمک کردهاند بچیز دیگری نیست. و البته این سخن کافران ظلمی بزرگ (درباره قرآن الهی) و نسبتی نا حق (در حقّ پیغمبر خدا) است» سوره فرقان، آیه ۴.
- ↑ «بگو آن را کسی فرو فرستاده است که رازهای (نهفته) آسمانها و زمین را میداند؛ بیگمان او آمرزندهای بخشاینده است» سوره فرقان، آیه ۶.
- ↑ «بگو اگر خداوند را دوست میدارید از من پیروی کنید تا خداوند شما را دوست بدارد و گناهانتان را بیامرزد و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره آل عمران، آیه ۳۱.
- ↑ «و بگو: پروردگارا! بیامرز و ببخشای و تو بهترین بخشایندگانی» سوره مؤمنون، آیه ۱۱۸.
- ↑ «و در این جهان و در جهان واپسین برای ما نیکی مقرّر فرما که ما به سوی تو بازگشتهایم؛ فرمود: عذابم را به هر کس بخواهم میرسانم و بخشایشم همه چیز را فرا میگیرد و آن را به زودی برای آنان که پرهیزگاری میورزند و زکات میدهند و کسانی که به آیات ما ایمان دارن» سوره اعراف، آیه ۱۵۶.
- ↑ «همان کسان که از فرستاده پیامآور درس ناخوانده پیروی میکنند، همان که (نام) او را نزد خویش در تورات و انجیل نوشته مییابند؛ آنان را به نیکی فرمان میدهد و از بدی باز میدارد و چیزهای پاکیزه را بر آنان حلال و چیزهای ناپاک را بر آنان حرام میگرداند و بار (» سوره اعراف، آیه ۱۵۷.
- ↑ «پس اگر تو را دروغزن شمردهاند، بگو پروردگارتان دارای بخشایشی گسترده است و عذاب وی را از گروه تبهکاران باز نمیگردانند» سوره انعام، آیه ۱۴۷.
- ↑ «و از نشانههای او این است که از خودتان همسرانی برایتان آفرید تا کنار آنان آرامش یابید و میان شما دلبستگی پایدار و مهر پدید آورد؛ بیگمان در این، نشانههایی است برای گروهی که میاندیشند» سوره روم، آیه ۲۱.
- ↑ «آنگاه، از کسانی خواهد بود که ایمان آوردهاند و یکدیگر را به شکیبایی و یکدیگر را به مهرورزی سفارش میکنند» سوره بلد، آیه ۱۷.
- ↑ کلمه "مرحمة" مصدر میمی از ماده رحمت است، و کلمه "تواصوا" از مصدر "تواصی" است، و "تواصی به صبر" سفارش کردن این به آن و آن به این به صبر کردن در برابر اطاعت خدا است، و نیز سفارش کردن یکدیگر به ترحم کردن بر افراد فقیر و مسکین است. و جمله" ثُم کٰانَ... "عطف است بر جمله" اقتحم "،و تقدیر کلام" فلا اقتحم العقبة و لا کان من الذین امنوا... - نه در عقبهای قدم نهاد، و نه از کسانی بود که ایمان آوردند... "است، و" ﴿أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ﴾ «آنان، خجستگانند؛» سوره بلد، آیه ۱۸." کلمه "میمنة" از ماده یمن، ضد شوم است، و اشاره "اولئک" به کسانی است که سیاق آیات قبل بر آنان دلالت دارد. و معنای آیه این است که: اینان که به هر عقبه دشواری قدم نهادند، و از کسانی بودند که به خدا ایمان آورده، یکدیگر را به صبر و مرحمت سفارش کردند، مردمی صاحب یمن و شگونند، و ایمان و اعمال صالحی که از پیش برای آخرت خود میفرستند چیزی به جز شگون و مبارکی و زیبا و مرضی نمیدانند. (ترجمه المیزان، ج ۲۰، ص: ۴۹۲).
- ↑ «بندگانم را آگاه کن که بیگمان منم که آمرزنده بخشایندهام» سوره حجر، آیه ۴۹.
- ↑ «بگو آن را کسی فرو فرستاده است که رازهای (نهفته) آسمانها و زمین را میداند؛ بیگمان او آمرزندهای بخشاینده است» سوره فرقان، آیه ۶.
- ↑ «بگو اگر خداوند را دوست میدارید از من پیروی کنید تا خداوند شما را دوست بدارد و گناهانتان را بیامرزد و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره آل عمران، آیه ۳۱.
- ↑ «و بگو: پروردگارا! بیامرز و ببخشای و تو بهترین بخشایندگانی» سوره مؤمنون، آیه ۱۱۸.
- ↑ «به نام خداوند بخشنده بخشاینده * قرآن را آموخت» سوره فاتحه، آیه ۱-۲.
- ↑ «بیگمان پیامبری از (میان) خودتان نزد شما آمده است که هر رنجی ببرید بر او گران است، بسیار خواستار شماست، با مؤمنان مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۲۸.
- ↑ «و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار میکنند و میگویند او خوشباور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آوردهاند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار میرسانند» سوره توبه، آیه ۶۱.
- ↑ «و تو را جز رحمتی برای جهانیان، نفرستادهایم» سوره انبیاء، آیه ۱۰۷.
- ↑ «و از سر مهر برای آنان به خاکساری افتادگی کن و بگو پروردگارا! بر آنان بخشایش آور چنان که آنها مرا در کودکی پروردند» سوره اسراء، آیه ۲۴.
- ↑ «محمد، پیامبر خداوند است و آنان که با ویاند، بر کافران سختگیر، میان خویش مهربانند؛ آنان را در حال رکوع و سجود میبینی که بخشش و خشنودییی از خداوند را خواستارند؛ نشان (ایمان) آنان در چهرههایشان از اثر سجود، نمایان است، داستان آنان در تورات همین است و د» سوره فتح، آیه ۲۹.
- ↑ «و اگر در جستجوی بخشایشی که از پروردگارت امید داری (روزی چند) از آنان روی میگردانی با آنان سخن به نرمی گو» سوره اسراء، آیه ۲۸.
- ↑ «و چون مؤمنان به آیات ما، نزد تو آیند بگو: درود بر شما! پروردگارتان بخشایش را بر خویش مقرّر داشته است: چنانچه هر یک از شما از سر نادانی کار بدی انجام دهد، آنگاه از پس آن توبه کند و به راه آید، چنین است که خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره انعام، آیه ۵۴.
- ↑ «ای پیامبر! به اسیرانی که در دست دارید بگو: اگر خداوند در دلهایتان خیری ببیند به شما بهتر از آنچه از شما ستاندهاند خواهد رساند و شما را میآمرزد و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره انفال، آیه ۷۰.
- ↑ «بگو: به من بگویید اگر خداوند مرا و همراهان مرا هلاک گرداند یا بر ما بخشایش آورد چه کسی کافران را از عذابی دردناک پناه خواهد داد؟ * بگو: او، همان (خداوند) بخشنده است که به او ایمان آوردیم و بر او توکل داریم؛ به زودی خواهید دانست که چه کسی در گمراهی آشکار است» سوره ملک، آیه ۲۸-۲۹.
- ↑ «و نماز را بپا دارید و زکات را بپردازید و از پیامبر فرمان برید باشد که بر شما بخشایش آورند» سوره نور، آیه ۵۶.
- ↑ «و مردان و زنان مؤمن، دوستان یکدیگرند که به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و نماز را برپا میدارند و زکات میپردازند و از خداوند و پیامبرش فرمان میبرند، اینانند که خداوند به زودی بر آنان بخشایش میآورد، به راستی خداوند پیروزمندی» سوره توبه، آیه ۷۱.
- ↑ «سپس تو را بر آبشخوری از کار (دین) برگماشتیم، از همان پیروی کن و از هوسهای کسانی که (چیزی) نمیدانند پیروی مکن» سوره جاثیه، آیه ۱۸.
- ↑ «این روشنگریهایی برای مردم و رهنمود و بخشایشی است برای گروهی که یقین دارند» سوره جاثیه، آیه ۲۰.
- ↑ «کسانی که [به یکی از همسران پیامبر] آن دروغ را (وارد) آوردند دستهای از شمایند؛ آن را شرّی برای خود مپندارید بلکه آن برای شما خیر است؛ هر مردی از آنان را گناهی است که انجام داده است و آنکه بخش بزرگ آن را به گردن گرفته است عذابی سترگ خواهد داشت» سوره نور، آیه ۱۱.
- ↑ «و اگر بخشش و بخشایش خداوند در این جهان و در جهان واپسین بر شما نمیبود برای آنچه که در آن به سخن در آمدید عذابی سترگ به شما میرسید» سوره نور، آیه ۱۴.
- ↑ «پس آیا آنان که نیرنگهای زشت باختند ایمنی دارند از اینکه خداوند آنان را به زمین فرو برد یا از جایی که ندانند عذاب به سراغشان آید؟ * یا در آمد و شدشان آنان را فرو گیرد؟ بنابراین آنان به ستوه آورنده (خداوند) نمیتوانند بود * یا آنان را در حال ترسیدن فرو گیرد؟ پس بیگمان پروردگارتان مهربانی بخشاینده است» سوره نحل، آیه ۴۵.
- ↑ «و آنگاه که ندا سر دادیم تو در سوی (غربی) طور نبودی ولی (این وحی) بخشایشی از پروردگار توست تا به گروهی که پیش از تو بیمدهندهای برای آنان نیامده است بیم دهی، باشد که پند گیرند» سوره قصص، آیه ۴۶.
- ↑ «و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش میکنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز میبردند کسانی از ایشان که آن را در مییافتند به آن پی میبردند و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمیبود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی میکردید» سوره نساء، آیه ۸۳.
- ↑ «و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر تو نبود گروهی از ایشان به بیراه کردن تو کوشیده بودند حال آنکه جز خودشان را بیراه نمیکنند و به تو هیچ زیانی نمیرسانند و خداوند کتاب و فرزانگی بر تو فرو فرستاد و به تو چیزی آموخت که نمیدانستی و بخشش خداوند بر تو سترگ است» سوره نساء، آیه ۱۱۳.
- ↑ «کافران از اهل کتاب و مشرکان، خوش ندارند که از پروردگارتان، خیری بر شما فرو فرستاده شود، ولی خداوند هر کس را بخواهد به بخشایش خود، ویژگی میدهد و خداوند، دارای بخشش سترگ است» سوره بقره، آیه ۱۰۵.
- ↑ «به راستی آنان که تو را از پشت (در) اتاقها صدا میزنند، بیشترشان خرد نمیورزند * و اگر آنها شکیبایی میورزیدند تا تو خود به نزد آنان برون آیی برای آنها بهتر میبود و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره حجرات، آیه ۴-۵.
- ↑ «و از خداوند و فرستاده (او) پیروی کنید باشد که بر شما بخشایش آورند» سوره آل عمران، آیه ۱۳۲.
- ↑ «ای مردم! به راستی برهانی از سوی پروردگارتان برای شما آمده است و نوری آشکار برای شما فرو فرستادهایم * اما آن کسان که به خداوند ایمان آوردند و به او چنگ در زدند، (خداوند) آنان را در بخشایش و بخششی از خویش در خواهد آورد و ایشان را به راهی راست به سوی خود راهنمایی خواهد کرد» سوره نساء، آیه ۱۷۴-۱۷۵.
- ↑ «خداوند بر پیامبر و مهاجران و انصاری که از او هنگام دشواری پیروی کردند- پس از آنکه نزدیک بود دل گروهی از ایشان بگردد- بخشایش آورد سپس توبه آنان را پذیرفت که او نسبت به آنها مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۱۷.
- ↑ «بر ناتوانان و بیماران و آنان که چیزی برای بخشیدن (به راه و راهیان جهاد) نمییابند چون خیرخواه خداوند و پیامبرش باشند گناهی نیست؛ (آری) بر نیکوکاران ایرادی نیست و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۹۱.
- ↑ «و برخی از تازیان بیاباننشین به خداوند و روز بازپسین ایمان دارند و آنچه هزینه میکنند مایه نزدیکی (خود) نزد خداوند و دعاهای خیر پیامبر میشمارند؛ آگاه باشید که این مایه نزدیکی آنهاست؛ به زودی خداوند آنان را در (کنف) بخشایش خود در میآورد که خداوند آمرزن» سوره توبه، آیه ۹۹.
- ↑ «و گفتند: چرا این قرآن بر مردی سترگ از این دو شهر (مکّه و طائف) فرو فرستاده نشد؟ * آیا آنان بخشایش پروردگارت را تقسیم میکنند؟ ماییم که توشه زندگی آنان را در زندگانی این جهان میانشان تقسیم کردهایم و برخی از آنان را بر دیگری به پایههایی برتری دادهایم تا برخی، برخی دیگر را به کار گیرند و بخشایش پروردگارت از آنچه آنان فراهم میآورند» سوره زخرف، آیه ۳۱-۳۲.
- ↑ «و باز آن روز مردان و زنان منافق به اهل ایمان گویند: مشتابید و به ما فرصتی دهید تا ما هم از نور شما روشنایی برگیریم. در پاسخ به آنها گویند: واپس گردید (یعنی اگر میتوانید به دنیا بازگردید) و از آنجا نورطلبید. در این گفتگو باشند که بین آن دوزخیان با اهل بهشت حصاری حایل گردد و بر آن حصار دری باشد که باطن و درون آن در، بهشت رحمت است و از جانب ظاهر آن عذاب جهنم خواهد بود * باز منافقان (بهشتیان را) ندا کنند که آخر نه ما هم با شما بودیم؟ آنها جواب دهند: بلی راست میگویید لکن شما (به نفاق با خدا) خود را به فتنه افکندید و انتظار (هلاکت مؤمنان) داشتید و (در کار دین) به شک و ریب بودید و آرزوهای دنیا فریبتان داد تا وقتی که امر خدا (یعنی مرگ) فرا رسید و شیطان فریبنده شما را غافل و مغرور گردانید» سوره حدید، آیه ۱۳.
- ↑ «و ایّوب را (یاد کن) آنگاه که پروردگارش را خواند که به من گزند رسیده است و تو بخشایندهترین بخشایندگانی * پس، او را پاسخ گفتیم و گزندی که با وی بود از او زدودیم و خانوادهاش را و با آنها همگون آنان را بدو باز بخشیدیم که بخشایشی از نزد ما و یادکردی برای پرستندگان بود * و اسماعیل و ادریس و ذو الکفل را (یاد کن) که همه از شکیبایان بودند * و آنان را در بخشایش خویش در آوردیم؛ بیگمان آنها از شایستگان بودند» سوره انبیاء، آیه ۸۳-۸۶.
- ↑ «و چون کافران تو را ببینند، جز به ریشخند نمیگیرندت (و میگویند) آیا این همان است که از خدایانتان (به بدی) یاد میکند؟ در حالی که آنان (نسبت) به یادکرد (خداوند) بخشنده انکار دارند» سوره انبیاء، آیه ۳۶.
- ↑ «بگو چه کسی شب و روز شما را از (عذاب) (خداوند) بخشنده در پناه میگیرد؟ باری، آنان از یاد پروردگارشان رو گردانند» سوره انبیاء، آیه ۴۲.
- ↑ «و از اینکه بیمدهندهای از خودشان به سراغشان آمد شگفتی کردند و کافران گفتند: این جادوگری بسیار دروغگوست» سوره ص، آیه ۴.
- ↑ «یا گنجینههای بخشایش پروردگار پیروز بخشنده تو نزد آنان است؟» سوره ص، آیه ۹.
- ↑ «و گفتند: چرا این قرآن بر مردی سترگ از این دو شهر (مکّه و طائف) فرو فرستاده نشد؟ * آیا آنان بخشایش پروردگارت را تقسیم میکنند؟ ماییم که توشه زندگی آنان را در زندگانی این جهان میانشان تقسیم کردهایم و برخی از آنان را بر دیگری به پایههایی برتری دادهایم تا برخی، برخی دیگر را به کار گیرند و بخشایش پروردگارت از آنچه آنان فراهم میآورند» سوره زخرف، آیه ۳۱-۳۲.
- ↑ «یا گنجینههای بخشایش پروردگار پیروز بخشنده تو نزد آنان است؟» سوره ص، آیه ۹.
- ↑ «پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دو» سوره آل عمران، آیه ۱۵۹.
- ↑ «بیگمان پیامبری از (میان) خودتان نزد شما آمده است که هر رنجی ببرید بر او گران است، بسیار خواستار شماست، با مؤمنان مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۲۸.
- ↑ «و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار میکنند و میگویند او خوشباور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آوردهاند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار میرسانند» سوره توبه، آیه ۶۱.
- ↑ «و تو را جز رحمتی برای جهانیان، نفرستادهایم» سوره انبیاء، آیه ۱۰۷.
- ↑ «و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار میکنند و میگویند او خوشباور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آوردهاند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار میرسانند» سوره توبه، آیه ۶۱.
- ↑ «و از نشانههای او این است که از خودتان همسرانی برایتان آفرید تا کنار آنان آرامش یابید و میان شما دلبستگی پایدار و مهر پدید آورد؛ بیگمان در این، نشانههایی است برای گروهی که میاندیشند» سوره روم، آیه ۲۱.
- ↑ «و از سر مهر برای آنان به خاکساری افتادگی کن و بگو پروردگارا! بر آنان بخشایش آور چنان که آنها مرا در کودکی پروردند» سوره اسراء، آیه ۲۴.
- ↑ «آنگاه، از کسانی خواهد بود که ایمان آوردهاند و یکدیگر را به شکیبایی و یکدیگر را به مهرورزی سفارش میکنند» سوره بلد، آیه ۱۷.
- ↑ «و چون مؤمنان به آیات ما، نزد تو آیند بگو: درود بر شما! پروردگارتان بخشایش را بر خویش مقرّر داشته است: چنانچه هر یک از شما از سر نادانی کار بدی انجام دهد، آنگاه از پس آن توبه کند و به راه آید، چنین است که خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره انعام، آیه ۵۴.
- ↑ «پس اگر تو را دروغزن شمردهاند، بگو پروردگارتان دارای بخشایشی گسترده است و عذاب وی را از گروه تبهکاران باز نمیگردانند» سوره انعام، آیه ۱۴۷.
- ↑ «ای پیامبر! به اسیرانی که در دست دارید بگو: اگر خداوند در دلهایتان خیری ببیند به شما بهتر از آنچه از شما ستاندهاند خواهد رساند و شما را میآمرزد و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره انفال، آیه ۷۰.
- ↑ «بندگانم را آگاه کن که بیگمان منم که آمرزنده بخشایندهام» سوره حجر، آیه ۴۹.
- ↑ «و چون کافران تو را ببینند، جز به ریشخند نمیگیرندت (و میگویند) آیا این همان است که از خدایانتان (به بدی) یاد میکند؟ در حالی که آنان (نسبت) به یادکرد (خداوند) بخشنده انکار دارند» سوره انبیاء، آیه ۳۶.
- ↑ «بگو چه کسی شب و روز شما را از (عذاب) (خداوند) بخشنده در پناه میگیرد؟ باری، آنان از یاد پروردگارشان رو گردانند» سوره انبیاء، آیه ۴۲.
- ↑ «بگو: به من بگویید اگر خداوند مرا و همراهان مرا هلاک گرداند یا بر ما بخشایش آورد چه کسی کافران را از عذابی دردناک پناه خواهد داد؟ * بگو: او، همان (خداوند) بخشنده است که به او ایمان آوردیم و بر او توکل داریم؛ به زودی خواهید دانست که چه کسی در گمراهی آشکار است» سوره ملک، آیه ۲۸-۲۹.
- ↑ «و نماز را بپا دارید و زکات را بپردازید و از پیامبر فرمان برید باشد که بر شما بخشایش آورند» سوره نور، آیه ۵۶.
- ↑ «و مردان و زنان مؤمن، دوستان یکدیگرند که به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و نماز را برپا میدارند و زکات میپردازند و از خداوند و پیامبرش فرمان میبرند، اینانند که خداوند به زودی بر آنان بخشایش میآورد، به راستی خداوند پیروزمندی» سوره توبه، آیه ۷۱.
- ↑ «و اگر در جستجوی بخشایشی که از پروردگارت امید داری (روزی چند) از آنان روی میگردانی با آنان سخن به نرمی گو» سوره اسراء، آیه ۲۸.
- ↑ «و بگو: پروردگارا! بیامرز و ببخشای و تو بهترین بخشایندگانی» سوره مؤمنون، آیه ۱۱۸.
- ↑ «سپس تو را بر آبشخوری از کار (دین) برگماشتیم، از همان پیروی کن و از هوسهای کسانی که (چیزی) نمیدانند پیروی مکن» سوره جاثیه، آیه ۱۸.
- ↑ «این روشنگریهایی برای مردم و رهنمود و بخشایشی است برای گروهی که یقین دارند» سوره جاثیه، آیه ۲۰.
- ↑ «و اگر بخشش و بخشایش خداوند در این جهان و در جهان واپسین بر شما نمیبود برای آنچه که در آن به سخن در آمدید عذابی سترگ به شما میرسید» سوره نور، آیه ۱۴.
- ↑ «پس آیا آنان که نیرنگهای زشت باختند ایمنی دارند از اینکه خداوند آنان را به زمین فرو برد یا از جایی که ندانند عذاب به سراغشان آید؟» سوره نحل، آیه ۴۵.
- ↑ «یا آنان را در حال ترسیدن فرو گیرد؟ پس بیگمان پروردگارتان مهربانی بخشاینده است» سوره نحل، آیه ۴۷.
- ↑ «و آنگاه که ندا سر دادیم تو در سوی (غربی) طور نبودی ولی (این وحی) بخشایشی از پروردگار توست تا به گروهی که پیش از تو بیمدهندهای برای آنان نیامده است بیم دهی، باشد که پند گیرند» سوره قصص، آیه ۴۶.
- ↑ «و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش میکنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز میبردند کسانی از ایشان که آن را در مییافتند به آن پی میبردند و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمیبود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی میکردید» سوره نساء، آیه ۸۳.
- ↑ «و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش میکنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز میبردند کسانی از ایشان که آن را در مییافتند به آن پی میبردند و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمیبود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی میکردید» سوره نساء، آیه ۸۳.
- ↑ «به نام خداوند بخشنده بخشاینده * قرآن را آموخت» سوره فاتحه، آیه ۱-۲.
- ↑ «و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر تو نبود گروهی از ایشان به بیراه کردن تو کوشیده بودند حال آنکه جز خودشان را بیراه نمیکنند و به تو هیچ زیانی نمیرسانند و خداوند کتاب و فرزانگی بر تو فرو فرستاد و به تو چیزی آموخت که نمیدانستی و بخشش خداوند بر تو سترگ است» سوره نساء، آیه ۱۱۳.
- ↑ «بگو اگر خداوند را دوست میدارید از من پیروی کنید تا خداوند شما را دوست بدارد و گناهانتان را بیامرزد و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره آل عمران، آیه ۳۱.
- ↑ «پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دو» سوره آل عمران، آیه ۱۵۹.
- ↑ «و بگو: پروردگارا! بیامرز و ببخشای و تو بهترین بخشایندگانی» سوره مؤمنون، آیه ۱۱۸.
- ↑ «و اگر آنها شکیبایی میورزیدند تا تو خود به نزد آنان برون آیی برای آنها بهتر میبود و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره حجرات، آیه ۵.
- ↑ «خداوند بر پیامبر و مهاجران و انصاری که از او هنگام دشواری پیروی کردند- پس از آنکه نزدیک بود دل گروهی از ایشان بگردد- بخشایش آورد سپس توبه آنان را پذیرفت که او نسبت به آنها مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۱۷.
- ↑ «خداوند بر پیامبر و مهاجران و انصاری که از او هنگام دشواری پیروی کردند- پس از آنکه نزدیک بود دل گروهی از ایشان بگردد- بخشایش آورد سپس توبه آنان را پذیرفت که او نسبت به آنها مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۱۷.
- ↑ «و برخی از تازیان بیاباننشین به خداوند و روز بازپسین ایمان دارند و آنچه هزینه میکنند مایه نزدیکی (خود) نزد خداوند و دعاهای خیر پیامبر میشمارند؛ آگاه باشید که این مایه نزدیکی آنهاست؛ به زودی خداوند آنان را در (کنف) بخشایش خود در میآورد که خداوند آمرزن» سوره توبه، آیه ۹۹.
- ↑ «و برخی از تازیان بیاباننشین به خداوند و روز بازپسین ایمان دارند و آنچه هزینه میکنند مایه نزدیکی (خود) نزد خداوند و دعاهای خیر پیامبر میشمارند؛ آگاه باشید که این مایه نزدیکی آنهاست؛ به زودی خداوند آنان را در (کنف) بخشایش خود در میآورد که خداوند آمرزن» سوره توبه، آیه ۹۹.
- ↑ سعیدیانفر و ایازی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۶۱۷-۶۲۵.