المراجعات (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

۱۴٬۹۴۶ بایت اضافه‌شده ،  ‏۲۳ اکتبر ۲۰۲۲
جز
(صفحه‌ای تازه حاوی «{{جعبه اطلاعات کتاب | عنوان = المراجعات | عنوان اصلی = | تصویر = IM010482.jpg | اندازه تصویر = 200px | از مجموعه = | زبان = عربی | زبان اصلی = | تقریری از درس‌های = | نویسنده = سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی | نویسندگان = | تحقیق یا تدوین = | زیر نظر = | به کوشش = |...» ایجاد کرد)
برچسب: پیوندهای ابهام‌زدایی
 
 
(۶ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط یک کاربر دیگر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
{{جعبه اطلاعات کتاب
{{جعبه اطلاعات کتاب
| عنوان پیشین =
| عنوان = المراجعات
| عنوان = المراجعات
| عنوان پسین =
| شماره جلد =
| عنوان اصلی =  
| عنوان اصلی =  
| تصویر = IM010482.jpg
| تصویر = IM010482.jpg
خط ۱۹: خط ۲۲:
| موضوع = [[امامت]]، [[امام علی]]
| موضوع = [[امامت]]، [[امام علی]]
| مذهب = شیعه
| مذهب = شیعه
| ناشر = [[مؤسسه الأعلمی للمطبوعات (ناشر)|انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات]]
| ناشر = مؤسسه الأعلمی للمطبوعات
| به همت =  
| به همت =  
| وابسته به =  
| وابسته به =  
خط ۲۷: خط ۳۰:
| شماره ملی = 4581977
| شماره ملی = 4581977
}}
}}
'''المراجعات'''، کتابی است با زبان عربی که به بررسی و [[اثبات حقانیت]] [[شیعه]] و [[امامت بلافصل امام علی]]{{ع}} پس از [[پیامبر]]{{صل}} می‌پردازد. این کتاب اثر [[سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی]] است و [[مؤسسه الأعلمی للمطبوعات (ناشر)|انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات]] نشر آن را به عهده داشته‌ است.
'''المراجعات'''، کتابی است با زبان عربی که به بررسی و [[اثبات حقانیت]] [[شیعه]] و [[امامت بلافصل امام علی]] {{ع}} پس از [[پیامبر]] {{صل}} می‌پردازد. این کتاب اثر [[سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی]] است و [[مؤسسه الأعلمی للمطبوعات (ناشر)|انتشارات مؤسسه الأعلمی للمطبوعات]] نشر آن را به عهده داشته‌ است.


== دربارهٔ کتاب ==
== دربارهٔ کتاب ==
خط ۳۴: خط ۳۷:
نام دیگر این کتاب "[[المناظرات الازهریة و المباحثات المصریة]]" است. کتاب شامل دو مقدمه یک تصدیر و دو مبحث می‌باشد و در پایان کتاب [[نص]] فتوای شیخ الازهر و فهرست قرار گرفته است
نام دیگر این کتاب "[[المناظرات الازهریة و المباحثات المصریة]]" است. کتاب شامل دو مقدمه یک تصدیر و دو مبحث می‌باشد و در پایان کتاب [[نص]] فتوای شیخ الازهر و فهرست قرار گرفته است


در این کتاب، [[دلایل]] متعدد [[امامت علی]]{{ع}} از [[قرآن]] و روایاتی که در [[منابع اهل سنت]] بوده و مورد قبول آنهاست، بیان شده و ابهاماتی که برای [[اهل سنت]] در این زمینه وجود دارد، به طور مفصل مورد بررسی قرار گرفته است.
در این کتاب، [[دلایل]] متعدد [[امامت علی]] {{ع}} از [[قرآن]] و روایاتی که در [[منابع اهل سنت]] بوده و مورد قبول آنهاست، بیان شده و ابهاماتی که برای [[اهل سنت]] در این زمینه وجود دارد، به طور مفصل مورد بررسی قرار گرفته است.


آنچه [[زیبایی]] کتاب را دوچندان کرده است، [[رعایت ادب]] و [[احترام]] طرفین است؛ برخلاف دیگر مباحثات که پر است از اهانت‌ها و هتک [[حرمت‌ها]]. این کتاب بدون اینکه کوچک‌ترین شائبه‌ای از [[توهین]] در آن به مشام برسد، تألیف شده است.»
آنچه [[زیبایی]] کتاب را دوچندان کرده است، [[رعایت ادب]] و [[احترام]] طرفین است؛ برخلاف دیگر مباحثات که پر است از اهانت‌ها و هتک [[حرمت‌ها]]. این کتاب بدون اینکه کوچک‌ترین شائبه‌ای از [[توهین]] در آن به مشام برسد، تألیف شده است.»
خط ۴۰: خط ۴۳:
== فهرست کتاب ==
== فهرست کتاب ==
{{فهرست اثر}}
{{فهرست اثر}}
 
* مقدمة
 
* اهداء
* المراجعة ۱: تحیة المناظر، استئذانة فی المناظرة
* المراجعة ۲: ردّ التحیة، الإذن بالمناظرة
* المراجعة ۳: البحث عن السبب فی عدم أخذ الشیعة بمذاهب الجمهور فی فروع الدین وأصوله
* المراجعة ۴: الأدلة الشرعیة تفرض مذهب أهل البیت
* المراجعة ۵: اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور
* المراجعة ۶: الإشارة إلی الأدلة تفرض مذهب أهل البیت
* المراجعة ۷: طلب البیّنة من کلام الله دعوی لزوم الدور فی الاحتجاج هنا بکلام أئمتنا
* المراجعة ۸: الغفلة عما أشرنا إلیه من السنن الصحیحة الصریحة فی الموضوع
* المراجعة ۹: وفیها طلب المزید من النصوص التی تفرض مذهب أهل البیت
* المراجعة ۱۰: وفیها من النصوص الصریحة والسنن الواردة فی هذا الموضوع ما فیه بلاغ
* المراجعة ۱۱: الإیمان بما أوردناه من السنن التی تفرض مذهب أهل البیت
* المراجعة ۱۲: وفیها فصل الخطاب بحجج الکتاب
* المراجعة ۱۳: وفیها قیاس المعترض بأن الذین رووا نزول تلک الآیات فی أهل البیت إنما هم شیعة، والشیعة لیسوا بحجة عند أهل السنة
* المراجعة ۱۴: وفیها بطلان قیاس المعترض لثبوت نزول تلک الآیات من طریق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشیعة فی الصحیحین وغیرهما
* المراجعة ۱۵: وفیها طلب أسماء من احتج بهم أهل السنة من رجال الشیعة مع نصوص أهل السنة علی تشیعهم والاحتجاج بهم
* المراجعة ۱۶: وفیها مئة من أسناد الشیعة فی إسناد السنة وفی غضونها فوائد جمةّ لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف علیها
* المراجعة ۱۷: عواطف المناظر وألطافه
* المراجعة ۱۸: مقابلة عواطفه بالشکر، تنبیهه إلی الخطأ فیما نسبه إلی مطلق أهل القبلة
* المراجعة ۱۹: لا تحکم محاکم العدل بضلال المعتصمین بهم
* المراجعة ۲۰: إشارة إلی النصوص مجملة، نص الدار یوم الإنذار
* المراجعة ۲۱: وفیها التشکیک فی سند هذا النص
* المراجعة ۲۲: وفیها تصحیح هذا النص وبیان السبب فی إعراض من إعرض عنه
* المراجعة ۲۳: إیمان المناظر بثبوت هذا النص؛ قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوی دلالته علی الخلافة الخاصة، دعوی نسخه
* المراجعة ۲۴: بیان الوجه فی احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفیة بالإجماع
* المراجعة ۲۵: وفیها إیمانه بهذا النص وطلبه المزید من أمثاله
* المراجعة ۲۶: النص الصریح ببضع عشرة من خصائص علی أحدها حدیث المنزلة
* المراجعة ۲۷: وفیها تشکیک الآمدی فی سند حدیث المنزلة
* المراجعة ۲۸: حدیث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاکمة فی ذلک
* المراجعة ۲۹: تصدیق المناظر بثبوت الحدیث
* المراجعة ۳۰: أهل اللغة والعرف یحکمون بعموم هذا الحدیث
* المراجعة ۳۱: وفیها التماس غیر وقعة تبوک من موارد حدیث المنزلة
* المراجعة ۳۲: وفیها ستة من موارد الحدیث
* المراجعة ۳۳: وفیها قول المناظر: متی صور علیاً وهارون کالفرقدین
* المراجعة ۳۴: وفیها أنه صورهما کالفرقدین علی غرار واحد یوم شبر وشبیر ومشبر وتفصیل ذلک
* المراجعة ۳۵: وفیها التماس المناظر بقیة النصوص
* المراجعة ۳۶: وفیها سبعة نصوص أحدها حدیث ابن عباس
* المراجعة ۳۷: وفیها التشکیک بمفاد تلک الأحادیث السبعة بسبب أن الولی مشترک لفظی
* المراجعة ۳۸: وفیها أن المراد من الولی أنما هو الأولی بالمؤمنین من أنفسهم
* المراجعة ۳۹: وفیها التماس آیة الولایة
* المراجعة ۴۰: وفیها آیة الولایة ونزولها فی علی وإقامة الأدلة علی نزولها فیه، وتوجیه الاستدلال بها علی خلافته
* المراجعة ۴۱: وفیها أن لفظ الذین آمنوا للجمع فکیف أطلق علی المفرد
* المراجعة ۴۲: وفیها أن العرب یعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنکتة یقتضیها الحال وإقامة الشواهد علی ذلک
* المراجعة ۴۳: وفیها أن السیاق دال علی إرادة المحب أو نحوه
* المراجعة ۴۴: وفیها أولاً أن السیاق غیر دال علی أرادة المحب ونحوه بل دال علی إمامة علی
* المراجعة ۴۵: وفیها أن اللواذ الی التأویل مما لا بدّ منه حملاً للسلف علی الصحة
* المراجعة ۴۶: وفیها أولاً أن حمل السلف علی الصحة لا یستلزم التأویل وثانیاً أن التأویل هنا متعذر
* المراجعة ۴۷: وفیها طلب السنن المؤیدة للنصوص
* المراجعة ۴۸: وفیها أربعون حدیثاً من السنن المؤیدة للنصوص الصریحة بل هی نصوص جلیة
* المراجعة ۴۹: وفیها الاعتراف بفضائل علی وقوله إن الفضائل لا تستلزم العهد إلیه بالخلافة
* المراجعة ۵۰: وفیها توجیه الاستدلال بها علی الخلافة
* المراجعة ۵۱: وفیها معارضة أدلتنا بمثلها
* المراجعة ۵۲: وفیها دحض دعوی المعارضة
* المراجعة ۵۳: وفیها التماس حدیث الغدیر
* المراجعة ۵۴: وفیها شذرة من شذور الغدیر
* المراجعة ۵۵: وفیها بحث المناظر عن الوجه فی الاحتجاج بحدیث الغدیر مع عدم تواتره
* المراجعة ۵۶: وفیها بیان الوجه فی ذلک وأن النوامیس الطبیعیة تقضی بتواتره وذکر عنایة الله عزّ وجلّ به
* المراجعة ۵۷: وفیها تأویل حدیث الغدیر وإقامة القرینة علی ذلک التأویل
* المراجعة ۵۸: وفیها أن حدیث الغدیر مما لا یمکن تأویله، وأن قرینة التأویل جزاف وتضلیل
* المراجعة ۵۹: وفیها بخوع المناظر مع مراوغة منه شدیدة
* المراجعة ۶۰: وفیها دحض المراوغة بقواطع الحجج
* المراجعة ۶۱: وفیها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طریق الشیعة
* المراجعة ۶۲: وفیها أربعون نصاً صریحاً
* المراجعة ۶۳: وفیها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشیعة لیست بحجة، الثانی أن هذه النصوص لو کانت ثابتة لأخرجها غیر الشیعة، الثالث طلب المزید من غیرها
* المراجعة ۶۴: وفیها أنّا إنما أوردناها إجابة للطلب،
* المراجعة ۶۵: وفیها طلب المناظر منا أن نصدع بحدیث الوراثة
* المراجعة ۶۶: وفیها النص علی أن وارث علم رسول الله إنما هو علیّ دون غیره
* المراجعة ۶۷: بحث المناظر عن الوصیة إلی علیّ
* المراجعة ۶۸: وفیها نصوص الوصیة وحسبک بها نصوصاً جلیة
* المراجعة ۶۹: وفیها حجة منکری الوصیة
* المراجعة ۷۰: وفیها الحجة البالغة علی أن الوصیة لا یمکن جحودها مع بیان السبب فی إنکار من أنکرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان
* المراجعة ۷۱: وفیها بحظ المناظر عن السبب فی الإعراض عن کلام أم المؤمنین وأفضل أزواج النبی عائشة إذ صرّحت بنفی الوصیة
* المراجعة ۷۲: وفیها أنها لم تکن أفضل أزواج النبی وأن أفضلهن خدیجة، مع الإشارة إلی السبب فی إعراضنا عن حدیث عائشة فی هذا الموضوع
* المراجعة ۷۳: وفیها طلب التفصیل فی سبب الإعراض عن حدیثها فی هذا الموضوع
* المراجعة ۷۴: وفیها تفصیل الأسباب فی الإعراض عن حدیثها، وأن العقل یحکم بالوصیة، وأن دعوی عائشة بأن النبی قضی وهو فی صدرها معارضة بصحاح کثیرة
* المراجعة ۷۵: وفیها أن أم المؤمنین لا تستسلم فی حدیثها إلی العاطفة وأن الحسن والقبح العقلیین منفیان عند أهل السنة
* المراجعة ۷۶: استسلام عائشة إلی العاطفة
* المراجعة ۷۷: وفیها البحث عن السبب فی تقدیم حدیث أم سلمة علی حدیث عائشة
* المراجعة ۷۸: وفیها الأسباب المرجحة لحدیث أم سلمة مضافاً إلی ما تقدم فی * المراجعة ۷۶ من الأسباب
* المراجعة ۷۹: وفیها أن الإجماع یثبت خلافة الصدیق
* المراجعة ۸۰: وفیها الجواب عن دعوی الإجماع بکیفیة تمثل العدل والأنصاف والأمانة والعلم بأجلی المظاهر، وکیف یتحقق الإجماع مع وجود ذلک النزاع
* المراجعة ۸۱: وفیها دعوی انعقاد الاجماع بعد تلاشی النزاع
* المراجعة ۸۲: حصحص الحق فیها بسطوع البرهان، وهناک مطالب لا مندوحة للمحققین عن مراجعتها
* المراجعة ۸۳: وفیها بحث المناظر عن الجمع بین ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة علی الصحة
* المراجعة ۸۴: وفیها الجمع بین ثبوت النص وحملهم علی الصحة
* المراجعة ۸۵: وفیها التماس الموارد التی لم یتعبدوا فیها بالنص
* المراجعة ۸۶: وفیها رزیة یوم الخمیس اذ قال النبی: هلم أکتب لکم کتاباً لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد
* المراجعة ۸۷: وفیها عذرهم فی تلک الرزیة مع المناقشة فیه
* المراجعة ۸۸: وفیها تزییف تلک الأعذار ببینات تسطع کضوء النهار
* المراجعة ۸۹: وفیها التماس بقیة الموارد
* المراجعة ۹۰: وفیها سریة أسامة المشتملة علی خمسة أمور لم یتعبدوا فیها بالنصوص
* المراجعة ۹۱: وفیها عذرهم فیما کان منهم فی سریة أسامة
* المراجعة ۹۲: وفیها أن ما ذکره المناظر من عذرهم لا ینافی ما قلناه من مخالفتهم
* المراجعة ۹۳: وفیها التماس بقیة الموارد
* المراجعة ۹۴: وفیها أمر النبی {{صل}} بقتل المارق
* المراجعة ۹۵: وفیها العذر فی عدم قتل المارق
* المراجعة ۹۶: وفیها ردّ العذر
* المراجعة ۹۷: وفیها التماس الموارد کلها
* المراجعة ۹۸: وفیها لمعة من الموارد ذکرناها تفصیلاً وأشرنا إلی موارد أخر خاصة فی علیّ وأهل بیته
* المراجعة ۹۹: وفیها عذرهم أذ خالفوا النص فی تلک الموارد، والتماس المناظر تفصیل ما أشرنا إلیه من الموارد الخاصة فی علیّ وأهل بیته
* المراجعة ۱۰۰: وفیها أن ما ذکره من عذرهم لا ینافی ما قلناه وقد خرج فی هذه الأعذار عن محل البحث
* المراجعة ۱۰۱: لِمَ لَم یحتج الإمام یوم السقیفة بنصوص الخلافة والوصیة
* المراجعة ۱۰۲: موانع الإمام من الاحتجاج یوم السقیفة
* المراجعة ۱۰۳: وفیها طلب موارد احتجاجهم
* المراجعة ۱۰۴: ثلّة من موارد احتجاج الإمام احتجاج الزهراء {{س}}
* المراجعة ۱۰۵: وفیها التماس احتجاج ببیان یریک هذه الحقیقة محسوسة غیر الإمام والزهراء
* المراجعة ۱۰۶: احتجاج ابن عباس، احتجاج الحسن والحسین واحتجاج أبطال الشیعة من الصحابة
* المراجعة ۱۰۷: وفیها طلب تفصیل احتجاجهم بالوصیة
* المراجعة ۱۰۸: وفیها احتجاجهم بالوصیة فی خطبهم وحدیثهم وأشعارهم
* المراجعة ۱۰۹: وفیها البحث عن إسناد مذهب الشیعة «فی الفروع والأصول» إلی أئمة أهل البیت
* المراجعة ۱۱۰: وفیها ثبوت تواتر مذهب الشیعة عن أئمة أهل البیت بجمیع الحواس
* المراجعة ۱۱۱: وفیها مسک الختام بالبخوع للحق
* المراجعة ۱۱۲: وفیها الثناء علی المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلّی الله علی من لا نبیّ بعده، وعلی آله الذین قصدوا قصده، وسلّم تسلیماً کثیراً
{{پایان فهرست اثر}}
{{پایان فهرست اثر}}


خط ۴۷: خط ۱۶۲:
{{پدیدآورنده ساده
{{پدیدآورنده ساده
| پدیدآورنده کتاب = سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی}}
| پدیدآورنده کتاب = سید عبدالحسین شرف‌الدین عاملی}}
== آثار وابسته ==
* ترجمه فارسی «[[مناظرات (کتاب)|مناظرات]]»
{{پایان آثار وابسته}}
== طرح‌های دیگر جلد کتاب ==
{{طرح جلد کتاب
| align = center
| width = 100
| image1 = IM010483.jpg
| caption1 = انتشارات مؤسسه الفاء
| image2 = IM010484.jpg
| caption2 = انتشارات دار القاری
| image3 = IM010485.jpg
| caption3 = انتشارات مجمع جهانی اهل بیت
}}


== پانویس ==
== پانویس ==
۱۱۸٬۲۸۱

ویرایش