الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة - اسدی ج۵ (کتاب): تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۳۷: | خط ۳۷: | ||
| شماره ملی =م۷۱-۱۰۲۸ | | شماره ملی =م۷۱-۱۰۲۸ | ||
}} | }} | ||
جلد پنجم '''الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة''' کتابی است به زبان عربی که به شرح متن زیارت جامعه كبیره میپردازد. این جلد و سایر جلدهای این کتاب به قلم [[جواد بن عباس کربلایی]] نوشته شده و توسط | جلد پنجم '''الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة''' کتابی است به زبان عربی که به شرح متن زیارت جامعه كبیره میپردازد. این جلد و سایر جلدهای این کتاب به قلم [[جواد بن عباس کربلایی]] نوشته شده و توسط [[انتشارات الأعلمی]] و انتشارات [[مؤسسه فرهنگی دارالحدیث]] به چاپ رسیده است. | ||
<ref name=p1>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4269 پایگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref> | <ref name=p1>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4269 پایگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref> | ||
خط ۴۴: | خط ۴۴: | ||
==فهرست کتاب== | ==فهرست کتاب== | ||
*حتی یحیی الله تعالی دینه بکم، و یردکم فی ایامه، و یظهرکم لعدله، و یمکنکم فی ارضه؛ | |||
*فَثَبَّتَنِيَ اللَّهُ أَبَدا مَا حَيِيتُ...؛ | |||
*وَ رَزَقَنِي شَفَاعَتَكُمْ؛ | |||
*وَ جَعَلَنِي مِنْ خِيَارِ مَوَالِيكُمْ التَّابِعِينَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَيْهِ؛ | |||
*وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ؛ | |||
*وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ وَ يَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْوَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَدا بِرُؤْيَتِكُمْ؛ | |||
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي؛ | |||
*مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُمْ؛ | |||
*مَوَالِيَّ لا أُحْصِي ثَنَاءَكُمْ وَ لا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِوَ حُجَجُ الْجَبَّارِ؛ | |||
*بِكُمْ فَتَحَ اللَّهُ وَ بِكُمْ يَخْتِمُ؛ | |||
*وَ بِكُمْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ يَكْشِفُ الغم وبِكُمْ يَكْشِفُ الضر؛ | |||
*وَ بِكُمْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ؛ | |||
*إِلا بِإِذْنِهِ؛ | |||
*وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ؛ | |||
*وَ عِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلائِكَتُهُ؛ | |||
*وَ إِلَى جَدِّكُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِين؛ | |||
*آتَاكُمُ اللَّهُ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ؛ | |||
*طَأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ وَ بَخَعَ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ لِطَاعَتِكُمْ وَ خَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِكُمْ وَ ذَلَّ كُلُّ شَيْ ءٍ لَكُمْ؛ | |||
*وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِكُمْ وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلايَتِكُمْ بِكُمْ يُسْلَكُ إِلَى الرِّضْوَانِ وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلايَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ؛ | |||
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي ذِكْرُكُمْ فِي الذَّاكِرِينَ؛ | |||
*وَ أَسْمَاؤُكُمْ فِي الْأَسْمَاءِ؛ | |||
*وَ أَجْسَادُكُمْ فِي الْأَجْسَادِ؛ | |||
*وَ أَرْوَاحُكُمْ فِي الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُكُمْ فِي النُّفُوسِ؛ | |||
*وَ آثَارُكُمْ فِي الْآثَارِوَ قُبُورُكُمْ فِي الْقُبُورِ ؛ | |||
*فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَكُمْ وَ أَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَكُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَكُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَكُمْ وَ أَصْدَقَ وَعْدَكُمْ؛ | |||
*كَلامُكُمْ نُورٌوَ أَمْرُكُمْ رُشْدٌوَ وَصِيَّتُكُمُ التَّقْوَى وَ فِعْلُكُمُ الْخَيْرُوَ عَادَتُكُمُ الْإِحْسَانُ وَ سَجِيَّتُكُمُ الْكَرَمُ وَ شَأْنُكُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ وَ قَوْلُكُمْ حُكْمٌ وَ حَتْمٌ وَ رَأْيُكُمْ عِلْمٌ وَ حِلْمٌ وَ حَزْمٌ؛ | |||
*إِنْ ذُكِرَ الْخَيْرُ كُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَ أَصْلَهُ وَ فَرْعَهُ وَ مَعْدِنَهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ؛ | |||
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي كَيْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِكُمْ وَ أُحْصِي جَمِيلَ بَلائِكُمْ وَ بِكُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْكُرُوبِ؛ | |||
*وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛ | |||
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي بِمُوَالاتِكُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِينِنَاوَ أَصْلَحَ مَا كَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيَانَا؛ | |||
*وَ بِمُوَالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ،وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ؛ | |||
*سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛ | |||
*يَا وَلِيَّ اللَّهِ إِنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لا يَأْتِي عَلَيْهَا إِلا رِضَاكُمْ؛ | |||
*فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَى سِرِّهِ وَ اسْتَرْعَاكُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ وَ قَرَنَ طَاعَتَكُمْ بِطَاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي وَ كُنْتُمْ شُفَعَائِي؛ | |||
*فَإِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ مَنْ عَصَاكُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ؛ | |||
*اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَخْيَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي؛ | |||
*فَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ وَ فِي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيما كَثِيراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ ؛ | |||
*فهرست منابع وماخذ.<ref name=p2>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4267/1/5 فهرست کتاب الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۵ در وبگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref> | *فهرست منابع وماخذ.<ref name=p2>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4267/1/5 فهرست کتاب الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۵ در وبگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref> | ||
خط ۸۷: | خط ۸۶: | ||
==درباره پدیدآورنده== | ==درباره پدیدآورنده== | ||
آیت الله [[جواد بن عباس کربلایی]]، (متولد۱۳۶۴ق کربلای | آیت الله [[جواد بن عباس کربلایی]]، (متولد۱۳۶۴ق کربلای معلی، متوفای ۱۴۳۲ق تهران). تحصیلات حوزوی را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات:[[سید ابوالقاسم خویی]]، [[سید علی آقا قاضی]]، [[حسین حلی]]، [[سید عبدالهادی شیرازی]]، [[سید محمود شاهرودی]]، [[سید محسن حكیم]]، [[سید حسین طباطبایی بروجردی]]، [[سید محمد رضا گلپایگانی]]، [[سید عبدالاعلی سبزواری]]، [[محمود طالقانی]]، [[جواد انصاری همدانی]]، [[حسین هاتف]]، [[سید حسین تهرانی]]، [[ذبیح الله قوچانی]]، [[سید علی قاضی طباطبائی]] فرا گرفت. | ||
او بیش از ۸ جلد کتاب را به رشته تحریر درآورده است. علاوه بر آن، به تدریس در حوزه علمیه مشغول میباشد از جمله آثار وی:'''تولی و تبری'''، '''تاریخ خلفای بنی عباس و بنی امیه و تحلیل آن'''، '''شرح زیارت امین اللّه'''، '''قرة المهج فی زیارة ثامن الحجج(ع)'''، '''شرح زیارت ائمة المؤمنین(ع)'''، '''تقریر درس [[سید ابوالقاسم خویی]]'''، '''تقریر درس [[حسین حلی]]'''، '''ترجمه اذن دخول در مشاهد مشرفه''' .<ref name=p2>[http://www.shia-news.com/fa/news/27387/%D8%B2%D9%86%D8%AF%DA%AF%DB%8C%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%87-%D8%A2%DB%8C%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%AD%D8%A7%D8%AC-%D8%B4%DB%8C%D8%AE-%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%AF-%DA%A9%D8%B1%D8%A8%D9%84%D8%A7%DB%8C%DB%8C پایگاه خبری شیعه نیوز]</ref> | |||
==کتابهای وابسته== | ==کتابهای وابسته== |
نسخهٔ ۱۷ مهٔ ۲۰۱۶، ساعت ۱۱:۳۲
این مقاله هماکنون در دست ویرایش است.
این برچسب در تاریخ ۲۵ ژانویه ۲۰۱۶ توسط [[کاربر:{{{کاربر}}}]] برای جلوگیری از تعارض ویرایشی اینجا گذاشته شده است. اگر بیش از پنج روز از آخرین ویرایش مقاله میگذرد میتوانید برچسب را بردارید. در غیر این صورت، شکیبایی کرده و تغییری در مقاله ایجاد نکنید. |
الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۵ | |
---|---|
زبان | عربی |
نویسنده | جواد بن عباس کربلایی |
تحقیق یا تدوین | محسن اسدی |
موضوع | زیارتنامه جامعه کبیره، امامت و ولایت |
ناشر | [[:رده:انتشارات *انتشارات الأعلمی
|
محل نشر |
|
شابک | |
شماره ملی | م۷۱-۱۰۲۸ |
جلد پنجم الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة کتابی است به زبان عربی که به شرح متن زیارت جامعه كبیره میپردازد. این جلد و سایر جلدهای این کتاب به قلم جواد بن عباس کربلایی نوشته شده و توسط انتشارات الأعلمی و انتشارات مؤسسه فرهنگی دارالحدیث به چاپ رسیده است. [۱]
درباره کتاب
این کتاب به ادامه شرح متن زیارت جامعه کبیره میپردازد.[۱]
فهرست کتاب
- حتی یحیی الله تعالی دینه بکم، و یردکم فی ایامه، و یظهرکم لعدله، و یمکنکم فی ارضه؛
- فَثَبَّتَنِيَ اللَّهُ أَبَدا مَا حَيِيتُ...؛
- وَ رَزَقَنِي شَفَاعَتَكُمْ؛
- وَ جَعَلَنِي مِنْ خِيَارِ مَوَالِيكُمْ التَّابِعِينَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَيْهِ؛
- وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ؛
- وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ وَ يَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْوَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَدا بِرُؤْيَتِكُمْ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي؛
- مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُمْ؛
- مَوَالِيَّ لا أُحْصِي ثَنَاءَكُمْ وَ لا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِوَ حُجَجُ الْجَبَّارِ؛
- بِكُمْ فَتَحَ اللَّهُ وَ بِكُمْ يَخْتِمُ؛
- وَ بِكُمْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ يَكْشِفُ الغم وبِكُمْ يَكْشِفُ الضر؛
- وَ بِكُمْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ؛
- إِلا بِإِذْنِهِ؛
- وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ؛
- وَ عِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلائِكَتُهُ؛
- وَ إِلَى جَدِّكُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِين؛
- آتَاكُمُ اللَّهُ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ؛
- طَأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ وَ بَخَعَ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ لِطَاعَتِكُمْ وَ خَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِكُمْ وَ ذَلَّ كُلُّ شَيْ ءٍ لَكُمْ؛
- وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِكُمْ وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلايَتِكُمْ بِكُمْ يُسْلَكُ إِلَى الرِّضْوَانِ وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلايَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي ذِكْرُكُمْ فِي الذَّاكِرِينَ؛
- وَ أَسْمَاؤُكُمْ فِي الْأَسْمَاءِ؛
- وَ أَجْسَادُكُمْ فِي الْأَجْسَادِ؛
- وَ أَرْوَاحُكُمْ فِي الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُكُمْ فِي النُّفُوسِ؛
- وَ آثَارُكُمْ فِي الْآثَارِوَ قُبُورُكُمْ فِي الْقُبُورِ ؛
- فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَكُمْ وَ أَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَكُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَكُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَكُمْ وَ أَصْدَقَ وَعْدَكُمْ؛
- كَلامُكُمْ نُورٌوَ أَمْرُكُمْ رُشْدٌوَ وَصِيَّتُكُمُ التَّقْوَى وَ فِعْلُكُمُ الْخَيْرُوَ عَادَتُكُمُ الْإِحْسَانُ وَ سَجِيَّتُكُمُ الْكَرَمُ وَ شَأْنُكُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ وَ قَوْلُكُمْ حُكْمٌ وَ حَتْمٌ وَ رَأْيُكُمْ عِلْمٌ وَ حِلْمٌ وَ حَزْمٌ؛
- إِنْ ذُكِرَ الْخَيْرُ كُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَ أَصْلَهُ وَ فَرْعَهُ وَ مَعْدِنَهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي كَيْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِكُمْ وَ أُحْصِي جَمِيلَ بَلائِكُمْ وَ بِكُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْكُرُوبِ؛
- وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي بِمُوَالاتِكُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِينِنَاوَ أَصْلَحَ مَا كَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيَانَا؛
- وَ بِمُوَالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ،وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ؛
- سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
- يَا وَلِيَّ اللَّهِ إِنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لا يَأْتِي عَلَيْهَا إِلا رِضَاكُمْ؛
- فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَى سِرِّهِ وَ اسْتَرْعَاكُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ وَ قَرَنَ طَاعَتَكُمْ بِطَاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي وَ كُنْتُمْ شُفَعَائِي؛
- فَإِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ مَنْ عَصَاكُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ؛
- اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَخْيَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي؛
- فَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ وَ فِي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيما كَثِيراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ ؛
- فهرست منابع وماخذ.[۲]
درباره پدیدآورنده
آیت الله جواد بن عباس کربلایی، (متولد۱۳۶۴ق کربلای معلی، متوفای ۱۴۳۲ق تهران). تحصیلات حوزوی را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات:سید ابوالقاسم خویی، سید علی آقا قاضی، حسین حلی، سید عبدالهادی شیرازی، سید محمود شاهرودی، سید محسن حكیم، سید حسین طباطبایی بروجردی، سید محمد رضا گلپایگانی، سید عبدالاعلی سبزواری، محمود طالقانی، جواد انصاری همدانی، حسین هاتف، سید حسین تهرانی، ذبیح الله قوچانی، سید علی قاضی طباطبائی فرا گرفت.
او بیش از ۸ جلد کتاب را به رشته تحریر درآورده است. علاوه بر آن، به تدریس در حوزه علمیه مشغول میباشد از جمله آثار وی:تولی و تبری، تاریخ خلفای بنی عباس و بنی امیه و تحلیل آن، شرح زیارت امین اللّه، قرة المهج فی زیارة ثامن الحجج(ع)، شرح زیارت ائمة المؤمنین(ع)، تقریر درس سید ابوالقاسم خویی، تقریر درس حسین حلی، ترجمه اذن دخول در مشاهد مشرفه .[۲]
کتابهای وابسته
- اصل مجموعه؛
- الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۱ (کتاب)؛
- الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۲ (کتاب)؛
- الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۳ (کتاب)؛
- الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۴ (کتاب)
پانویس
- ↑ ۱٫۰ ۱٫۱ پایگاه کتابخانه دیجیتال نور
- ↑ ۲٫۰ ۲٫۱ فهرست کتاب الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۵ در وبگاه کتابخانه دیجیتال نور خطای یادکرد: برچسب
<ref>
نامعتبر؛ نام «p2» چندین بار با محتوای متفاوت تعریف شدهاست
پیوند به بیرون
- صفحههای دارای خطا در ارجاع
- کتابشناسی جامع امامت و ولایت
- کتابشناسی امامت
- کتابشناسی امامت جواد بن عباس کربلایی
- کتابشناسی امامت چهار جلدی
- کتابشناسی کتابهای امامت به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای امامت مرکز ولایت اسلامی
- کتابشناسی کتابهای زیارت جامعه کبیره
- کتابشناسی کتابهای زیارت جامعه کبیره به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای شرح زیارت جامعه کبیره
- کتابشناسی کتابهای شرح زیارت جامعه کبیره به زبان عربی
- کتابشناسی کتابهای موجود در کتابخانه دانشنامه