جز
جایگزینی متن - 'ه. ق.' به 'ﻫ.ق'
(←مقدمه) |
جز (جایگزینی متن - 'ه. ق.' به 'ﻫ.ق') |
||
خط ۲۳: | خط ۲۳: | ||
{{متن حدیث|قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ {{صل}} مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَرْكَبَ سَفِينَةَ النَّجَاةِ وَ يَسْتَمْسِكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَ يَعْتَصِمَ بِحَبْلِ اللَّهِ الْمَتِينِ فَلْيُوَالِ عَلِيّاً بَعْدِي وَ لْيُعَادِ عَدُوَّهُ وَ لْيَأْتَمَّ بِالْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ مِنْ وُلْدِهِ}}<ref>عیون أخبار الرضا {{ع}}، ج۱، ص۲۹۲، ح۴۳.</ref>. | {{متن حدیث|قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ {{صل}} مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَرْكَبَ سَفِينَةَ النَّجَاةِ وَ يَسْتَمْسِكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَ يَعْتَصِمَ بِحَبْلِ اللَّهِ الْمَتِينِ فَلْيُوَالِ عَلِيّاً بَعْدِي وَ لْيُعَادِ عَدُوَّهُ وَ لْيَأْتَمَّ بِالْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ مِنْ وُلْدِهِ}}<ref>عیون أخبار الرضا {{ع}}، ج۱، ص۲۹۲، ح۴۳.</ref>. | ||
{{متن حدیث|قَالَ الْإِمَامُ الْبَاقِرُ {{ع}} لِجَابِرٍ الْجُعْفِيِّ: يَا جَابِرُ بَلِّغْ شِيعَتِي عَنِّي السَّلَامَ وَ أَعْلِمْهُمْ أَنَّهُ لَا قَرَابَةَ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَا يُتَقَرَّبُ إِلَيْهِ إِلَّا بِالطَّاعَةِ لَهُ يَا جَابِرُ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ أَحَبَّنَا فَهُوَ وَلِيُّنَا وَ مَنْ عَصَى اللَّهَ لَمْ يَنْفَعْهُ حُبُّنَا}}<ref>الأمالی (للطوسی) (ط. دارالثقافه، ۱۴۱۴ | {{متن حدیث|قَالَ الْإِمَامُ الْبَاقِرُ {{ع}} لِجَابِرٍ الْجُعْفِيِّ: يَا جَابِرُ بَلِّغْ شِيعَتِي عَنِّي السَّلَامَ وَ أَعْلِمْهُمْ أَنَّهُ لَا قَرَابَةَ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَا يُتَقَرَّبُ إِلَيْهِ إِلَّا بِالطَّاعَةِ لَهُ يَا جَابِرُ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ أَحَبَّنَا فَهُوَ وَلِيُّنَا وَ مَنْ عَصَى اللَّهَ لَمْ يَنْفَعْهُ حُبُّنَا}}<ref>الأمالی (للطوسی) (ط. دارالثقافه، ۱۴۱۴ ﻫ.ق)، ص۲۹۶.</ref>. | ||
{{متن حدیث|قَالَ الْإِمَامُ الْبَاقِرُ {{ع}}: وَ اللَّهِ، مَا مَعَنَا مِنَ اللَّهِ بَرَاءَةٌ، وَ لَا بَيْنَنَا وَ بَيْنَ اللَّهِ قَرَابَةٌ، وَ لَا لَنَا عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ، وَ لَا نَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ إِلَّا بِالطَّاعَةِ، فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُطِيعاً لِلَّهِ، تَنْفَعُهُ وَلَايَتُنَا؛ وَ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ عَاصِياً لِلَّهِ، لَمْ تَنْفَعْهُ وَلَايَتُنَا، وَيْحَكُمْ لَاتَغْتَرُّوا، وَيْحَكُمْ لَاتَغْتَرُّوا}}<ref>وسائل الشیعه (ط. مؤسسه آل البیت {{عم}}، ۱۴۰۹ | {{متن حدیث|قَالَ الْإِمَامُ الْبَاقِرُ {{ع}}: وَ اللَّهِ، مَا مَعَنَا مِنَ اللَّهِ بَرَاءَةٌ، وَ لَا بَيْنَنَا وَ بَيْنَ اللَّهِ قَرَابَةٌ، وَ لَا لَنَا عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ، وَ لَا نَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ إِلَّا بِالطَّاعَةِ، فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُطِيعاً لِلَّهِ، تَنْفَعُهُ وَلَايَتُنَا؛ وَ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ عَاصِياً لِلَّهِ، لَمْ تَنْفَعْهُ وَلَايَتُنَا، وَيْحَكُمْ لَاتَغْتَرُّوا، وَيْحَكُمْ لَاتَغْتَرُّوا}}<ref>وسائل الشیعه (ط. مؤسسه آل البیت {{عم}}، ۱۴۰۹ ﻫ.ق)، ج۱۱، ص۱۸۵.</ref>.<ref>[[محمد تقی فیاضبخش|فیاضبخش]] و [[فرید محسنی|محسنی]]، [[ولایت و امامت از منظر عقل و نقل ج۵ (کتاب)|ولایت و امامت از منظر عقل و نقل]]، ج۵ ص ۶۰۵.</ref> | ||
== آثار مودت به اهل بیت {{ع}} == | == آثار مودت به اهل بیت {{ع}} == |