الگو:متن رجال: تفاوت میان نسخهها
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۴: | خط ۴: | ||
|- | |- | ||
| class="im-answer-content" | | | class="im-answer-content" | | ||
<div>[[پرونده:{{{تصویر}}}|100px|right|بندانگشتی|[[{{{توضیحات تصویر}}}]]]]</div> | |||
<div>{{{متن کتاب}}} | <div>{{{متن کتاب}}}</div> | ||
|}<noinclude> | |}<noinclude> | ||
{{documentation}} | {{documentation}} | ||
[[رده:الگوهای کاربردی]] | [[رده:الگوهای کاربردی]] | ||
</noinclude> | </noinclude> |
نسخهٔ کنونی تا ۲۷ ژوئیهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۰۹:۰۶
{{{عنوان}}} |
---|
[[پرونده:{{{تصویر}}}|100px|right|بندانگشتی|[[{{{توضیحات تصویر}}}]]]]
{{{متن کتاب}}}
|
{{متن رجال | عنوان = | توضیحات تصویر = | تصویر = | متن کتاب = }}
سلسلة الاحادیث الضعیفة و الموضوعة (البانی) |
---|
(الطرق تطهر بعضها بعضاً)
ضعيف أخرجه البيهقي في "باب ما وطىء من الأنجاس يابساً" من "السنن الكبرى" (2/ 406) من طريق ابن عدي، عن إبراهيم بن إسماعيل اليشكري، عن إبراهيم بن أبي حبيبة، عن داود بن الحصين، عن أبي سفيان، عن أبي هريرة قال: قلنا: يا رسول الله! إنا نريد المسجد فنطأ الطريق النجسة؟ فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: فذكره. وقال البيهقي: "وهذا إسناد ليس بالقوي". قلت: وعلته إبراهيم بن أبي حبيبة؛ ضعيف. وإبراهيم اليشكري؛ مجهول الحال كما في "التقريب". (تنبيه) : تصحف هذا الحديث على بعض المؤلفين؛ فوقع في "الجامع الصغير" و "الفتح الكبير" بلفظ: "يظهر" بالظاء المعجمة، وانطلى ذلك على الشارح المناوي، فقال في "شرحه على الجامع": "أي: بعضها يدل على بعض"! وهذا خطأ واضح؛ كما يدل عليه سبب الحديث والباب الذي أورده فيه مخرجه البيهقي. |