ابن مضاهم کلبی در تراجم و رجال: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(۱۹ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۶ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
{{ویرایش غیرنهایی}}
{{مدخل مرتبط
{{امامت}}
| موضوع مرتبط = ابن مضاهم کلبی
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">
| عنوان مدخل  = [[ابن مضاهم کلبی]]
: <div style="background-color: rgb(252, 252, 233); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث '''[[ابن مضاهم کلبی]]''' است. "'''[[ابن مضاهم کلبی]]'''" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:</div>
| مداخل مرتبط = [[ابن مضاهم کلبی در تراجم و رجال]]
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">
| پرسش مرتبط  =  
: <div style="background-color: rgb(255, 245, 227); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;"> [[ابن مضاهم کلبی در تاریخ اسلامی]] | [[ابن مضاهم کلبی در تراجم و رجال]]</div>
}}
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;">


==مقدمه==
== منابع رجال و تراجم اهل سنت ==
* [[ابن مضاهم کلبی]] یکی از [[یاران]] و [[شیعیان امیرالمؤمنین علی]]{{ع}} بود و در [[مصر]] برای [[موفقیت]] و [[پیروزی]] [[محمد بن ابی بکر]] از طرف [[حضرت علی]]{{ع}} [[استاندار مصر]] بود با گروهی از مخالفنی جنگید و در این [[راه]] به [[شهادت]] رسید<ref>تاریخ طبری، ج۴، ص۵۵۷.</ref>.<ref>[[سید اصغر ناظم‌زاده|ناظم‌زاده، سید اصغر]]، [[اصحاب امام علی ج۱ (کتاب)|اصحاب امام علی]]، ج۱، ص۵۶.</ref>
* محمد بن ابی بکر در [[سال ۳۷ هجری]]، در رویارویی با عزلت‌نشینان، ابتدا [[عمرو بن بدیل بن ورقاء خزاعی]] را به سوی آنان فرستاد که وی موفق شد تعداد زیادی از آنها را از بین برده، اموالشان را ضبط و گروهی را نیز زندانی کند. پس از آن، سپاهی به [[فرماندهی]] [[حارث بن جهمان جعفی]] برای مقابله با آنان فرستاد، که حارث [[شکست]] خورد و کشته شد. [[سپاه]] دیگر [[محمد بن ابی بکر|محمد]] به فرماندهی ابن مضاهم کلبی نیز شکست خورد و ابن مضاهم [[جان]] خود را از دست داد.
 
== منابع رجال و تراجم اهل سنت==
{{متن رجال
{{متن رجال
| عنوان =1. تاریخ طبری (طبری)
| عنوان =1. [[تاریخ طبری (کتاب)|تاریخ طبری]]
| توضیحات تصویر = تاریخ طبری (كتاب)
| توضیحات تصویر = تاریخ طبری (کتاب)
| تصویر = File.jpg
| تصویر = File.jpg
| متن کتاب =وذكر هِشَام، عن أبي مخنف، قَالَ: وَحَدَّثَنِي يَزِيد بن ظبيان الهمداني، أن مُحَمَّد بن أبي بكر كتب إِلَى مُعَاوِيَةَ بن أَبِي سُفْيَانَ لما ولي، فذكر مكاتبات جرت بينهما كرهت ذكرها لما فِيهِ مما لا يحتمل سماعها العامة قَالَ: ولم يلبث مُحَمَّد بن أبي بكر شهرا كاملا حَتَّى بعث إِلَى أُولَئِكَ القوم المعتزلين الَّذِينَ كَانَ قيس وادعهم فَقَالَ: يَا هَؤُلاءِ، إما أن تدخلوا فِي طاعتنا، وإما أن تخرجوا من بلادنا، فبعثوا إِلَيْهِ: إنا لا نفعل، دعنا حَتَّى ننظر إِلَى مَا تصير إِلَيْهِ أمورنا، وَلا تعجل بحربنا فأبى عَلَيْهِم، فامتنعوا مِنْهُ، وأخذوا حذرهم، فكانت وقعة صفين، وهم لمحمد هائبون، فلما أتاهم صبر مُعَاوِيَة وأهل الشام لعلي، وأن عَلِيًّا وأهل العراق قَدْ رجعوا عن مُعَاوِيَة وأهل الشام، وصار أمرهم إِلَى الحكومة، اجترءوا عَلَى مُحَمَّد بن أبي بكر، وأظهروا لَهُ المبارزة، فلما رَأَى ذَلِكَ مُحَمَّد بعث الْحَارِث بن جمهان الجعفي إِلَى أهل خربتا، وفيها يَزِيد بن الْحَارِث من بني كنانة، فقاتلهم، فقتلوه ثُمَّ بعث إِلَيْهِم رجلا من كلب يدعى .ابن مضاهم، فقتلوه.<ref>[http://lib.efatwa.ir/47196/4/557 طبری، ابن جریر، تاریخ طبری، ج4، ص557.]</ref>
| متن کتاب =وذكر هِشَام، عن أبي مخنف، قَالَ: وَحَدَّثَنِي يَزِيد بن ظبيان الهمداني، أن مُحَمَّد بن أبي بكر كتب إِلَى مُعَاوِيَةَ بن أَبِي سُفْيَانَ لما ولي، فذكر مكاتبات جرت بينهما كرهت ذكرها لما فِيهِ مما لا يحتمل سماعها العامة قَالَ: ولم يلبث مُحَمَّد بن أبي بكر شهرا كاملا حَتَّى بعث إِلَى أُولَئِكَ القوم المعتزلين الَّذِينَ كَانَ قيس وادعهم فَقَالَ: يَا هَؤُلاءِ، إما أن تدخلوا فِي طاعتنا، وإما أن تخرجوا من بلادنا، فبعثوا إِلَيْهِ: إنا لا نفعل، دعنا حَتَّى ننظر إِلَى مَا تصير إِلَيْهِ أمورنا، وَلا تعجل بحربنا فأبى عَلَيْهِم، فامتنعوا مِنْهُ، وأخذوا حذرهم، فكانت وقعة صفين، وهم لمحمد هائبون، فلما أتاهم صبر مُعَاوِيَة وأهل الشام لعلي، وأن عَلِيًّا وأهل العراق قَدْ رجعوا عن مُعَاوِيَة وأهل الشام، وصار أمرهم إِلَى الحكومة، اجترءوا عَلَى مُحَمَّد بن أبي بكر، وأظهروا لَهُ المبارزة، فلما رَأَى ذَلِكَ مُحَمَّد بعث الْحَارِث بن جمهان الجعفي إِلَى أهل خربتا، وفيها يَزِيد بن الْحَارِث من بني كنانة، فقاتلهم، فقتلوه ثُمَّ بعث إِلَيْهِم رجلا من كلب يدعى .ابن مضاهم، فقتلوه.<ref>[http://lib.efatwa.ir/47196/4/557 طبری، ابن جریر، تاریخ طبری، ج4، ص557.]</ref>
}}
}}
{{متن رجال
{{متن رجال
| عنوان =2. الکامل فی التاریخ (ابن اثیر)
| عنوان =2. [[الکامل فی التاریخ (ابن اثیر)|الکامل فی التاریخ]]
| توضیحات تصویر = الکامل فی التاریخ (کتاب)
| توضیحات تصویر = الکامل فی التاریخ (ابن اثیر)
| تصویر = Index123.jpg
| تصویر = Index123.jpg
| متن کتاب =فَلَمَّا رَجَعَ عَلِيٌّ عَنْ مُعَاوِيَةَ، وَصَارَ الْأَمْرُ إِلَى التَّحْكِيمِ، طَمِعُوا فِي مُحَمَّدٍ، وَأَظْهَرُوا لَهُ الْمُبَارَزَةَ، فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ الْحَارِثَ بْنَ جَمْهَانَ الْجُعْفِيَّ إِلَى أَهْلٍ خَرْنَبَا، وَفِيهَا يَزِيدُ بْنُ الْحَرْثِ مَعَ بَنِي كِنَانَةَ وَمَنْ مَعَهُ، فَقَاتَلَهُمْ فَقَاتَلُوهُ وَقَتَلُوهُ. فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ إِلَيْهِمْ أَيْضًا ابْنَ مَضَاهِمٍ الْكَلْبِيَّ فَقَتَلُوهُ.<ref>[http://lib.eshia.ir/40048/2/626 ابن اثیر، عز الدین، الکامل فی التاریخ، ج2، ص626.]</ref>
| متن کتاب =فَلَمَّا رَجَعَ عَلِيٌّ عَنْ مُعَاوِيَةَ، وَصَارَ الْأَمْرُ إِلَى التَّحْكِيمِ، طَمِعُوا فِي مُحَمَّدٍ، وَأَظْهَرُوا لَهُ الْمُبَارَزَةَ، فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ الْحَارِثَ بْنَ جَمْهَانَ الْجُعْفِيَّ إِلَى أَهْلٍ خَرْنَبَا، وَفِيهَا يَزِيدُ بْنُ الْحَرْثِ مَعَ بَنِي كِنَانَةَ وَمَنْ مَعَهُ، فَقَاتَلَهُمْ فَقَاتَلُوهُ وَقَتَلُوهُ. فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ إِلَيْهِمْ أَيْضًا ابْنَ مَضَاهِمٍ الْكَلْبِيَّ فَقَتَلُوهُ.<ref>[http://lib.eshia.ir/40048/2/626 ابن اثیر، عز الدین، الکامل فی التاریخ، ج2، ص626.]</ref>
}}
}}


== جستارهای وابسته ==
== پانویس ==
 
{{پانویس}}
==منابع==
* [[پرونده:1379452.jpg|22px]] [[سید اصغر ناظم‌زاده|ناظم‌زاده، سید اصغر]]، [[اصحاب امام علی ج۱ (کتاب)|'''اصحاب امام علی''']]
 
==پانویس==
 
{{پانویس2}}


[[رده:مدخل]]
[[رده:ابن مضاهم کلبی]]
[[رده:ابن مضاهم کلبی]]
[[رده:اعلام]]
[[رده:فاقد رجال اهل سنت]]

نسخهٔ کنونی تا ‏۲۵ فوریهٔ ۲۰۲۳، ساعت ۲۰:۰۲

منابع رجال و تراجم اهل سنت

1. تاریخ طبری
وذكر هِشَام، عن أبي مخنف، قَالَ: وَحَدَّثَنِي يَزِيد بن ظبيان الهمداني، أن مُحَمَّد بن أبي بكر كتب إِلَى مُعَاوِيَةَ بن أَبِي سُفْيَانَ لما ولي، فذكر مكاتبات جرت بينهما كرهت ذكرها لما فِيهِ مما لا يحتمل سماعها العامة قَالَ: ولم يلبث مُحَمَّد بن أبي بكر شهرا كاملا حَتَّى بعث إِلَى أُولَئِكَ القوم المعتزلين الَّذِينَ كَانَ قيس وادعهم فَقَالَ: يَا هَؤُلاءِ، إما أن تدخلوا فِي طاعتنا، وإما أن تخرجوا من بلادنا، فبعثوا إِلَيْهِ: إنا لا نفعل، دعنا حَتَّى ننظر إِلَى مَا تصير إِلَيْهِ أمورنا، وَلا تعجل بحربنا فأبى عَلَيْهِم، فامتنعوا مِنْهُ، وأخذوا حذرهم، فكانت وقعة صفين، وهم لمحمد هائبون، فلما أتاهم صبر مُعَاوِيَة وأهل الشام لعلي، وأن عَلِيًّا وأهل العراق قَدْ رجعوا عن مُعَاوِيَة وأهل الشام، وصار أمرهم إِلَى الحكومة، اجترءوا عَلَى مُحَمَّد بن أبي بكر، وأظهروا لَهُ المبارزة، فلما رَأَى ذَلِكَ مُحَمَّد بعث الْحَارِث بن جمهان الجعفي إِلَى أهل خربتا، وفيها يَزِيد بن الْحَارِث من بني كنانة، فقاتلهم، فقتلوه ثُمَّ بعث إِلَيْهِم رجلا من كلب يدعى .ابن مضاهم، فقتلوه.[۱]
2. الکامل فی التاریخ
فَلَمَّا رَجَعَ عَلِيٌّ عَنْ مُعَاوِيَةَ، وَصَارَ الْأَمْرُ إِلَى التَّحْكِيمِ، طَمِعُوا فِي مُحَمَّدٍ، وَأَظْهَرُوا لَهُ الْمُبَارَزَةَ، فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ الْحَارِثَ بْنَ جَمْهَانَ الْجُعْفِيَّ إِلَى أَهْلٍ خَرْنَبَا، وَفِيهَا يَزِيدُ بْنُ الْحَرْثِ مَعَ بَنِي كِنَانَةَ وَمَنْ مَعَهُ، فَقَاتَلَهُمْ فَقَاتَلُوهُ وَقَتَلُوهُ. فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ إِلَيْهِمْ أَيْضًا ابْنَ مَضَاهِمٍ الْكَلْبِيَّ فَقَتَلُوهُ.[۲]

پانویس