ابن مضاهم کلبی در تراجم و رجال: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (جایگزینی متن - ' == منابع == == پانویس ==' به ' == پانویس ==')
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(۲ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط یک کاربر دیگر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
{{امامت}}
{{مدخل مرتبط
{{مدخل مرتبط
| موضوع مرتبط = ابن مضاهم کلبی
| موضوع مرتبط = ابن مضاهم کلبی
| عنوان مدخل  = [[ابن مضاهم کلبی]]
| عنوان مدخل  = [[ابن مضاهم کلبی]]
| مداخل مرتبط = [[ابن مضاهم کلبی در تراجم و رجال]]
| مداخل مرتبط = [[ابن مضاهم کلبی در تراجم و رجال]]
| پرسش مرتبط  =  
| پرسش مرتبط  =  
}}
}}


== منابع رجال و تراجم اهل سنت==
== منابع رجال و تراجم اهل سنت ==
{{متن رجال
{{متن رجال
| عنوان =1. [[تاریخ طبری (کتاب)|تاریخ طبری]]
| عنوان =1. [[تاریخ طبری (کتاب)|تاریخ طبری]]
| توضیحات تصویر = تاریخ طبری (کتاب)
| توضیحات تصویر = تاریخ طبری (کتاب)
| تصویر = File.jpg
| تصویر = File.jpg
خط ۱۵: خط ۱۴:
}}
}}
{{متن رجال
{{متن رجال
| عنوان =2. [[الکامل فی التاریخ (ابن اثیر)|الکامل فی التاریخ]]
| عنوان =2. [[الکامل فی التاریخ (ابن اثیر)|الکامل فی التاریخ]]
| توضیحات تصویر = الکامل فی التاریخ (ابن اثیر)
| توضیحات تصویر = الکامل فی التاریخ (ابن اثیر)
| تصویر = Index123.jpg
| تصویر = Index123.jpg
خط ۲۵: خط ۲۴:


[[رده:ابن مضاهم کلبی]]
[[رده:ابن مضاهم کلبی]]
[[رده:فاقد رجال اهل سنت]]

نسخهٔ کنونی تا ‏۲۵ فوریهٔ ۲۰۲۳، ساعت ۲۰:۰۲

منابع رجال و تراجم اهل سنت

1. تاریخ طبری
وذكر هِشَام، عن أبي مخنف، قَالَ: وَحَدَّثَنِي يَزِيد بن ظبيان الهمداني، أن مُحَمَّد بن أبي بكر كتب إِلَى مُعَاوِيَةَ بن أَبِي سُفْيَانَ لما ولي، فذكر مكاتبات جرت بينهما كرهت ذكرها لما فِيهِ مما لا يحتمل سماعها العامة قَالَ: ولم يلبث مُحَمَّد بن أبي بكر شهرا كاملا حَتَّى بعث إِلَى أُولَئِكَ القوم المعتزلين الَّذِينَ كَانَ قيس وادعهم فَقَالَ: يَا هَؤُلاءِ، إما أن تدخلوا فِي طاعتنا، وإما أن تخرجوا من بلادنا، فبعثوا إِلَيْهِ: إنا لا نفعل، دعنا حَتَّى ننظر إِلَى مَا تصير إِلَيْهِ أمورنا، وَلا تعجل بحربنا فأبى عَلَيْهِم، فامتنعوا مِنْهُ، وأخذوا حذرهم، فكانت وقعة صفين، وهم لمحمد هائبون، فلما أتاهم صبر مُعَاوِيَة وأهل الشام لعلي، وأن عَلِيًّا وأهل العراق قَدْ رجعوا عن مُعَاوِيَة وأهل الشام، وصار أمرهم إِلَى الحكومة، اجترءوا عَلَى مُحَمَّد بن أبي بكر، وأظهروا لَهُ المبارزة، فلما رَأَى ذَلِكَ مُحَمَّد بعث الْحَارِث بن جمهان الجعفي إِلَى أهل خربتا، وفيها يَزِيد بن الْحَارِث من بني كنانة، فقاتلهم، فقتلوه ثُمَّ بعث إِلَيْهِم رجلا من كلب يدعى .ابن مضاهم، فقتلوه.[۱]
2. الکامل فی التاریخ
فَلَمَّا رَجَعَ عَلِيٌّ عَنْ مُعَاوِيَةَ، وَصَارَ الْأَمْرُ إِلَى التَّحْكِيمِ، طَمِعُوا فِي مُحَمَّدٍ، وَأَظْهَرُوا لَهُ الْمُبَارَزَةَ، فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ الْحَارِثَ بْنَ جَمْهَانَ الْجُعْفِيَّ إِلَى أَهْلٍ خَرْنَبَا، وَفِيهَا يَزِيدُ بْنُ الْحَرْثِ مَعَ بَنِي كِنَانَةَ وَمَنْ مَعَهُ، فَقَاتَلَهُمْ فَقَاتَلُوهُ وَقَتَلُوهُ. فَبَعَثَ مُحَمَّدٌ إِلَيْهِمْ أَيْضًا ابْنَ مَضَاهِمٍ الْكَلْبِيَّ فَقَتَلُوهُ.[۲]

پانویس