بحث:معاد: تفاوت میان نسخه‌ها

Page contents not supported in other languages.
از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
برچسب: پیوندهای ابهام‌زدایی
خط ۱: خط ۱:
==کلیدواژکان اصلی==
==کلیدواژکان اصلی==
{{مدخل وابسته}}
{{مدخل وابسته}}
# [[معاد]]
# [[آخرت]]
# [[احباط و تکفیر]]
# [[احباط]]
# [[احتضار]]
# [[احوال برزخ]]
# [[احوال قیامت]]
# [[اشراط الساعة]]
# [[اعراف]]
# [[انتقال روح]]
# [[اهوال قیامت]]
# [[برزخ]]
# [[برزخ]]
# [[حیات برزخی]]
# [[میزان]]
# [[ثواب و عقاب]]
# [[احباط]]
# [[آخرت]]
# [[قبر]]
# اسامی [[روز قیامت]]
# [[صحیفه اعمال]]
# [[بهشت]] و [[جهنم]]
# [[بهشت]] و [[جهنم]]
# [[تجسم اعمال]]
# [[تکفیر]]
# [[تکفیر]]
# [[قیامت]]
# [[ثواب و عقاب]]
# [[نکیر و منکر]]
# [[ثواب]] و [[عقاب]]
# [[احوال قیامت]]
# [[جزاء]]
# [[شاهدان اعمال]]
# [[جنت]]
# [[جنت]]
# [[وعد]]
# [[حساب و کتاب]]
# [[مرگ]]
# [[حشر]]
# [[عذاب قبر]]
# [[حیات برزخی]]
# منازل [[قیامت]]
# [[اشراط الساعة]]
# [[خلود]]
# [[خلود]]
# [[وعید]]
# [[روز قیامت]]
# [[احتضار]]
# [[فشار قبر]]
# [[حشر]]
# [[مرصاد]]  
# [[زمهریر]]
# [[زمهریر]]
# [[تجسم اعمال]]
# [[سوال قبر]]
# [[سکرات مرگ]]
# [[سکرات مرگ]]
# [[شاهدان اعمال]]
# [[شفاعت]]
# [[صحیفه اعمال]]
# [[صراط]]
# [[ضیق قبر]]
# [[ضیق قبر]]
# [[نفخ صور]]
# [[عذاب قبر]]
# [[صراط]]
# [[فشار قبر]]
# [[فناء]]
# [[فناء]]
# [[شفاعت]]
# [[قبر]]
# [[قبض روح]]
# [[قبض روح]]
# [[سوال قبر]]
# [[قیامت]]
# [[مدح]] و [[ذم]]
# [[مرصاد]]
# [[مرگ]]
# [[معاد]]
# [[منازل قیامت]]
# [[موافات]]
# [[میزان]]
# [[نشر]] و [[بعث]]
# [[نشر]] و [[بعث]]
# [[اعراف]]
# [[نفخ صور]]
# بقاء
# [[نکیر و منکر]]
# [[مدح]] و [[ذم]]
# [[وعد]]
# [[انتقال روح]]
# [[وعید]]
# احوال [[برزخ]]
# حساب و کتاب
# اهوال [[قیامت]]
# [[جزاء]]
# موافات
# [[معاد]]
# [[آخرت]]
# [[قیامت]]
# [[مرگ]]
# [[احتضار]]
# سکرات [[مرگ]]
# [[قبض روح]]
# [[انتقال روح]]
# [[برزخ]]
# [[قبر]]  
# [[نکیر و منکر]]  
# احوال [[برزخ]]
# [[حیات برزخی]]
# اسامی [[روز قیامت]]
# احوال [[قیامت]]
# منازل [[قیامت]]
# [[حشر]]
# [[نفخ صور]]
# نشر و [[بعث]]
# حساب و کتاب
# [[میزان]]
# [[صحیفه اعمال]]
# [[شاهدان اعمال]]
# [[اشراط الساعة]]
# [[مرصاد]]
# [[صراط]]  
# [[اعراف]]
# [[اهوال قیامت]]
# [[ثواب و عقاب]]
# [[بهشت و جهنم]]
# [[جنت]]
# [[خلود]]
# [[جزاء]]
# [[احباط و تکفیر]]
# [[وعد و وعید]]
# [[تجسم اعمال]]
# [[شفاعت]]
{{پایان مدخل وابسته}}
{{پایان مدخل وابسته}}



نسخهٔ ‏۲۱ فوریهٔ ۲۰۲۳، ساعت ۱۰:۵۷

کلیدواژکان اصلی

موسوعة الأحاديث العلوية

  1. الأجل
  2. الموت
  3. القبر
  4. البرزخ
  5. التناسخ
  6. البعث
  7. النشور
  8. قيام الساعة
  9. أهوال يوم القيامة
  10. أحوال يوم القيامة
  11. الحشر و من كان يحشر مع علي(ع)
  12. الحساب
  13. الميزان
  14. الثواب
  15. العقاب
  16. العذاب في الدنيا
  17. العذاب في الآخرة
  18. الشفاعة
  19. الجنة
  20. النار
  21. صفة أهل الجنة في الدنيا و الآخرة
  22. صفة أهل النار في الدنيا و الآخرة
  23. صفة ما في الجنة و النار
  24. شجرة طوبی
  25. حورالعين
  26. الفواكه
  27. طعام أهلهما
  28. الشجرة الخبيثة

ح نبوی ج۲

  • الباب الثامن الإيمان بالمعاد
  • الفصل الأول الآخرة
  • ۱ / ۱ تسمية الآخرة
  • ۱ / ۲ المقارنة بين الآخرة والدنيا
  • ۱ / ۳ خصائص الآخرة
  • أ دار البقاء
  • ب دار الحق
  • ج دار الجزاء
  • د دار محفوفة بالمكاره
  • ه دار أحوالها تتبع الاستحقاق
  • ۱ / ۴ الحث على الاهتمام بالآخرة
  • ۱ / ۵ كونوا من أبناء الآخرة
  • ۱ / ۶ خصائص أبناء الآخرة
  • ۱ / ۷ التحذير
  • ۱ / ۸ حد الاهتمام بالآخرة
  • ۱ / ۹ آثار الاهتمام بالآخرة
  • ۱ / ۱۰ الحث على ذكر الآخرة
  • ۱ / ۱۱ ما يذكر الآخرة
  • ۱ / ۱۲ ما ينسي الآخرة
  • أ طول الأمل
  • ب كثرة المال
  • ۱ / ۱۳ بركات عمارة الآخرة
  • ۱ / ۱۴ ما يعمر الآخرة
  • ۱ / ۱۵ ما يخرب الآخرة
  • ۱ / ۱۶ الحث على تجارة الآخرة
  • ۱ / ۱۷ تفسير تجارة الآخرة
  • ۱ / ۱۸ التحذير
  • ۱ / ۱۹ ذم من باع آخرته بدنيا غيره
  • الفصل الثاني الموت
  • ۲ / ۱ كل نفس ذائقة الموت
  • ۲ / ۲ ملك الموت
  • ۲ / ۳ أصناف الموت
  • ۲ / ۴ موت المؤمن
  • ۲ / ۵ موت الكافر
  • ۲ / ۶ ذكر الموت
  • ۲ / ۷ الاستعداد للموت
  • ۲ / ۸ شر المعذرة
  • ۲ / ۹ تمني الموت
  • ۲ / ۱۰ شدائد الموت
  • ۲ / ۱۱ ما يهون الموت
  • ۲ / ۱۲ ما يرى الإنسان عند الموت
  • ۲ / ۱۳ موت الفجأة
  • ۲ / ۱۴ تشييع الجنازة
  • ۲ / ۱۵ آداب التشييع
  • ۲ / ۱۶ دفن الميت
  • الفصل الثالث القبر
  • ۳ / ۱ أول منازل الآخرة
  • ۳ / ۲ سؤال القبر
  • ۳ / ۳ عذاب القبر
  • ۳ / ۴ ما ينفع في القبر
  • ۳ / ۵ زيارة القبور
  • ۳ / ۵ ۱ زيارة قبر النبي صلى الله عليه و آله
  • أ الحث على زيارته
  • ب التسليم عليه من قريب وبعيد
  • ج شفاعة النبي صلى الله عليه و آله لمن زاره
  • د ثواب زيارة النبي صلى الله عليه و آله
  • ۳ / ۵ ۲ زيارة قبور الأئمة من أهل البيت عليهم السلام
  • أ ثواب زيارتهم
  • ب زيارة الإمام الحسن عليه السلام
  • ج زيارة الإمام الحسين عليه السلام
  • د زيارة الإمام الرضا عليه السلام
  • ۳ / ۵ ۳ زيارة قبور المؤمنين
  • الفصل الرابع البعث
  • ۴ / ۱ أسماء يوم القيامة
  • ۴ / ۲ اقتراب الساعة
  • ۴ / ۳ أشراط الساعة
  • ۴ / ۴ سير الجبال
  • ۴ / ۵ مد الأرض
  • ۴ / ۶ نفخة القيام
  • ۴ / ۷ صفة المحشر
  • ۴ / ۸ المتقون في القيامة
  • ۴ / ۹ نور المؤمنين في القيامة
  • ۴ / ۱۰ المجرمون في القيامة
  • ۴ / ۱۱ مواقف القيامة
  • ۴ / ۱۲ صفة الصراط
  • ۴ / ۱۳ قناطر الصراط
  • ۴ / ۱۴ أصناف الناس على الصراط
  • ۴ / ۱۵ ما يوجب ثبات القدم على الصراط
  • ۴ / ۱۶ شعار المسلمين على الصراط
  • الفصل الخامس الحساب
  • ۵ / ۱ تآصر العمل والجزاء
  • ۵ / ۲ تجسم الأعمال
  • ۵ / ۳ كتاب الأعمال
  • ۵ / ۴ محاسبة الأعمال
  • ۵ / ۵ شهادة الأيام
  • ۵ / ۶ أصناف الناس في الحساب
  • ۵ / ۷ ما يهون حساب يوم القيامة
  • ۵ / ۸ من يدخل الجنة بغير حساب
  • ۵ / ۹ من يدخل النار بغير حساب
  • الفصل السادس الشفاعة
  • ۶ / ۱ أصناف الشفعاء
  • ۶ / ۲ شفاعة النبي صلى الله عليه و آله
  • ۶ / ۳ شروط الشفاعة
  • ۶ / ۴ حاجة الأولين والآخرين إلى الشفاعة
  • ۶ / ۵ شفاعة النبي لأهل الكبائر
  • ۶ / ۶ المحرومون من الشفاعة
  • ۶ / ۷ أحق الناس بالشفاعة
  • الفصل السابع الجنة
  • ۷ / ۱ عظمة نعيم الجنة
  • ۷ / ۲ ثمن الجنة
  • ۷ / ۳ موجبات دخول الجنة
  • ۷ / ۴ الجنة محفوفة بالمكاره
  • ۷ / ۵ من تجب له الجنة
  • ۷ / ۶ من تحرم عليه الجنة
  • ۷ / ۷ أبواب الجنة
  • ۷ / ۸ درجات الجنة
  • ۷ / ۹ أدنى منازل الجنة
  • ۷ / ۱۰ نفقة بناء الجنة
  • ۷ / ۱۱ أول من يدخل الجنة
  • ۷ / ۱۲ أهل الجنة
  • ۷ / ۱۳ صفة أهل الجنة
  • ۷ / ۱۴ شمول الجنة
  • ۷ / ۱۵ كنوز الجنة
  • ۷ / ۱۶ روضة من رياض الجنة
  • الفصل الثامن نار جهنم
  • ۸ / ۱ صفة جهنم
  • ۸ / ۲ طعام أهل النار
  • ۸ / ۳ شراب أهل النار
  • ۸ / ۴ أبواب جهنم
  • ۸ / ۵ صفة أصحاب النار
  • ۸ / ۶ أول من يدخل النار
  • ۸ / ۷ أهون الناس عذابا
  • ۸ / ۸ أشد الناس عذابا
  • ۸ / ۹ من يدخل جهنم
  • ۸ / ۱۰ من يخلد في جهنم
  • ۸ / ۱۱ رصفة من يخلد في النار
  • ۸ / ۱۲ من يخرج من النار
  • ۸ / ۱۳ آخر من يخرج من النار
  • ۸ / ۱۴ لكل أحد في الآخرة منزلان
  • ۸ / ۱۵ إحاطة جهنم بالكافرين
  • ۸ / ۱۶ إثابة بعض الكفار في جهنم

الدليل التصنيفي

  • ۱:۸ الإيمان باليوم الآخر
  • ۱:۸:۱ دليل الإيمان باليوم الآخر إجمالاً
  • ۲:۸:۱ أسماء اليوم الآخر
  • ۳:۸:۱ أشراط الساعة
  • ۱:۳:۸:۱ الأشراط الصغري للساعة
  • ۲:۳:۸:۱ الأشراط الكبري للساعة
  • ۴:۸:۱ الموت والقبر والروح والنفس
  • ۱:۴:۸:۱ الموت
  • ۴:۸:۱:۲ القبر
  • ۴:۸:۱ :۳ الروح والنفس
  • ۸:۱ :ه يوم القيامة
  • ۱:۵:۸:۱ أهوال يوم القيامة
  • ۲:۵:۸:۱ الشفاعة
  • ۳:۵:۸:۱ البعث والنشور
  • ۴:۵:۸:۱ الموقف والحشر
  • ۵:۵:۸:۱ الحوض
  • ۶:۵:۸:۱ العرض والحساب والميزان
  • ۷:۵:۸:۱ الصراط
  • ۶:۸:۱ الجنة ونعيمها
  • ۱:۶:۸:۱ الجنة: حقيقتها ودرجاتها
  • ۲:۶:۸:۱ أسماء الجنة والجنان
  • ۳:۶:۸:۱ نعيم الجنة
  • ۴:۶:۸:۱ أهل الجنة
  • ۷:۸:۱ النار وجحيمها
  • ۱:۷:۸:۱ حقيقة النار ودركاتها
  • ۲:۷:۸:۱ : أسماء النار
  • ۳:۷:۸:۱ أشكال العذاب في النار
  • ۴:۷:۸:۱ أهل النار
  • ۸:۸:۱ أهل الأعراف ومصائر أهل الفترة والأطفال
  • ۱:۸:۸:۱ أهل الأعراف
  • ۲:۸:۸:۱ مصائر أهل الفترة
  • ۳:۸:۸:۱ مصائر الأطفال
  • ۹:۸:۱ متفرقات في الإيمان باليوم الآخر
  • ۱:۹:۸:۱ أثر الإيمان بالآخرة في حياة المسلم
  • ۲:۹:۸:۱ متفرقات في الإيمان باليوم الآخر

نكته

معاد قبلا کار شده.. اما الان مطالب جدیدی اومده یکبار دیگه نیاز به ویرایش داره با بهره گیری از صفحات فرعی

در صفحه عمومی اشکالی نداره خلاصه ای از معاد در نهج البلاغه گفته بشه اما در صفحه کلامی دیگه نیازی نیست

سرشناسه مناسب نیست..

فرهنگنامه دینی

نویسنده: آقای یوسفی

مقدمه

آفرینش دنیا و آخرت (جهان هستی و معاد)

۱. دنیا و آخرت (آفرینش و معاد) پرتوی از تدبیر خداوند: جهان هستی در سه مرحله پدیدار می‌شود:

  1. آفرینش نخستین (جهان کنونی)؛
  2. فنا و نابودی کامل همه اجزای آفرینش؛
  3. معاد و آفرینش مجدد.

۲. ارتباط آفرینش و معاد (دنیا و آخرت): امام (ع) آفرینش و معاد را دو امر مرتبط و در کنار هم می‌داند و در مواردی به این پیوستگی و هم‌بستگی اشارت دارد:

  1. یگانگی مالک جهان آفرینش و معاد: خداوند مالک جهان آفرینش و معاد است. حرکت جهان آفرینش رو به‌سوی جهان آخرت دارد و صاحب و مالک هر دو یکی خداوند است. فرمود: آن‌که می‌آفریند همان است که می‌میراند و آن‌که نابود می‌سازد آن است که بازمی‌گرداند[۱۱][۱۲].
  2. دنیا، نشانه آخرت: و در شگفتم از کسی که منکر روز رستاخیز است، حال آن‌که پدید آمدن نخستین را می‌بیند[۱۳][۱۴].
  3. آخرت، هدف آفرینش دنیا: هدف از آفرینش دنیا حرکت به‌سوی آخرت است. ظرف دنیا برای اهداف عالی آفرینش ظرفی کوچک و کم‌گنجایش است. دنیا بستری را ماند که مظروف خود را مدت زمانی اندک در خود نگاه می‌دارد تا پرورش یابد و استعداد ظرفی بزرگ‌تر و برتر را در خود اینجاد کند. از این‌رو فرمود:دنیا را برای جز دنیا آفریده‌اند نه برای دنیا؛ و راهگذاری است به جهان فردا[۱۵][۱۶].
  4. مقایسه دنیا و آخرت: دنیا کوتاه و گذرا و آخرت نزدیک و پیش‌رو و جاودان است. امروزِ دنیا به مثابه اردوی آماده‌سازی است و فردای آخرت، مسابقه‌ای بزرگ برپا می‌شود. پاداش برندگان، بهشت و کیفر عقب‌ماندگان، آتش است: دنیا روی در رفتن دارد و بانگ وداع برداشته و آخرت روی در آمدن دارد و به‌ناگاه رخ می‌نماید. بدانید که امروز، روز به تن و توش آوردن اسبان است و فردا روز مسابقه. هر که پیش افتد، بهشت جایزه اوست و هر که واپس ماند، آتش جایگاه او[۱۷][۱۸].
  5. روش راحت رسیدن به آخرت: سبک‌باری انسان از گناه موجب سبک رسیدن انسان به هدف آخرت است: سبک‌بار باشید تا زودتر برسید، که پیش‌رفتگان را بداشته‌اند و در انتظار رسیدن شما نگاه داشته‌اند[۱۹][۲۰].

ارزیابی دنیا و آخرت

  • امام علی (ع) گاه با توصیف دنیا و آخرت، به ارزیابی و مقایسه آن دو می‌پردازد، نتیجه این ارزیابی و مقایسه، برتری آخرت نسبت به دنیاست. برخی نمونه‌های این ارزیابی عبارت‌اند از[۲۱]:
  1. تبیین و توصیف امور دنیا و آخرت: امام (ع) با توصیف برخی امور دنیوی و اخروی، بر ترجیح امور اخروی تأکید دارد: هرچه دنیایی است، شنیدنش بزرگ‌تر از دیدن اوست و هر چه آخرتی است، دیدنش بزرگ‌تر از شنیدن آن[۲۲][۲۳].
  2. تلخی‌ها و شیرینی‌های دنیا و آخرت: امام (ع) تلخی‌ها و سختی‌های دنیا را در برابر راحتی انسان در آخرت، شیرین بیان می‌کند. مَثَل آدمی در دنیا، مَثَل کشاورزی است که هنگام کاشت به خود سختی می‌دهد تا هنگام برداشت محصولی نیکو درو کند. از این‌رو سختی‌هایی که انسان در راه رسیدن به سعادت اخروی تحمل می‌کند، در برابر آنچه به‌دست می‌آورد، بهایی اندک است. امام (ع) بهای جان آدمی را تنها بهشت می‌داند و سفارش می‌کند که انسان‌ها خود را جز به بهشت نفروشند[۲۴].
  3. توصیف دنیا (دنیا گذرگاه آخرت): انسان‌ها همه از مسیر زندگی دنیوی به سعادت یا شقاوت اخروی می‌رسند. از این نظرگاه امام به توصیف دنیا پرداخته است. دنیای پرهیزکاران دنیایی پر از نیکی و عدل و داد است که آنان را به‌سوی حیاتی نیکو و جاودان هدایت می‌کند:دنیا برای کسی که گفتارش را راست انگارد، سرای راستی است و برای کسی که حقیقت آن‌را دریابد، سرای عافیت است و برای کسی که از آن برای آخرتش توشه برگیرد، سرای توانگری است و برای کسی که از آن پند پذیرد، سرای اندرز و موعظه، دنیا نمازگاه دوستان خدا، مصلای ملائکه خدا، محل نزول وحی خدا و بازارگاه دوستان خداست که در آن کسب رحمت کنند و سودشان بهشت است[۲۵][۲۶].
  • انسان‌ها در مسیر زندگی دوگونه نگاه به دنیا دارند: مردم دنیا در کار دنیا دوگونه‌اند: آن‌که برای دنیا کار کند و دنیا او را از آخرتش بازدارد، بر بازمانده‌اش از درویشی ترسان است... و آن‌که در دنیا برای پس از دنیا کار کند، پس بی‌آن‌که کار کند بهره وی از دنیا به‌سوی او تازد و هر دو نصیب را فراهم کرده و هر دو جهان را به‌دست آورده. چنین کس را نزد خدا آبروست و هرچه از خدا خواهد از آنِ اوست[۲۷][۲۸].

راهکار اصلاح امور

سفر آخرت و قیامت و ره‌توشه آن

  1. بیان سفر آخرت و قیامت:
    1. یاد سفر: مردم زمانه چهار گونه‌اند: سه دسته اول به شیوه‌های مختلف در زندگی دنیوی خویش فرورفته‌اند، اما دسته چهارم که به زندگی پاک دست یافته‌اند، سفر آخرت را همیشه در یاد خویش زنده نگاه می‌دارند: گروهی اندک باقی مانده‌اند که یاد قیامت، چشم‌هایشان را بر همه‌چیز فرو بسته است[۳۲][۳۳].
    2. ترسیم سفر: امام علی سفر آخرت‌پیشگان و دنیاطلبان را به تصویر می‌کشد: آنان‌که دنیا را واقع‌بینانه نگریستند... مسافرانی را مانند که از سرزمینی سخت و قحطی‌زده به تنگ آمده و آهنگ مرز و بومی پرنعمت و حاصل‌خیز کرده و رهسپار منطقه‌ای پر آب و گیاه گشته‌اند... ولی آنان‌که در چنگال فریب دنیا اسیر شدند، چونان مردمی هستند که در منزلی فراخ و آسوده روزگار می‌گذراندند و ناگهان به‌سوی خانه‌ای تنگ و رنج‌آور بیرون رانده شدند که روزشان شب و شبشان بی‌سحر است. پس هیچ چیز زشت‌تر و جان‌کاه‌تر از جدایی "منزل سابق" و ورود اجباری به "منزل لاحق" نیست[۳۴][۳۵].
    3. آمادگی برای سفر و ضرورت آن: امام (ع) انسان‌ها را برای سفر آخرت آماده می‌کند: آماده و مجهز شوید برای سفر [[[آخرت]]][۳۶][۳۷].
  2. ره‌توشه سفر آخرت و قیامت: پس برای سفر آخرت باید ره‌توشه‌ای فراهم آورد. امام (ع) به انسان‌ها سفارش می‌کند که برای سفر آخرت توشه برگیرند و نیز، بهترین و بدترین اندوخته را معرفی می‌کند[۳۸].
    1. فراخوانی به ره‌توشه برگرفتن: امام (ع) در چند مورد به زاد و توشه گرفتن دعوت می‌کند: پس در این دنیا، ره‌توشه‌ای برگیرید که شما را فردای رستاخیز نگهبان باشد[۳۹]. در توصیف پرهیزکاران، توشه‌برگیری را از ویژگی‌های آنان می‌داند: مهلت دنیا را غنیمت شمرد و پیش از مرگ خود را آماده ساخت و از اعمال نیکو، توشه آخرت برگرفت[۴۰][۴۱].
    2. ضرورت توشه‌ برگرفتن: امام علی (ع) ضرورت سفارش خود را این‌گونه بیان می‌دارد: در روزگار فناپذیر، برای ایام [و آخرت] جاوید، توشه فراهم آورید، زیرا شما به‌سان کاروانی متوقف هستید که نمی‌دانند چه وقت فرمان به حرکت می‌یابند[۴۲][۴۳].
    3. بدترین و بهترین ره‌توشه: امام (ع) بدترین ره‌توشه معاد را دشمنی با بندگان خدا می‌داند[۴۴] و تقوای خداوند را برترین ذخیره آخرت معرفی می‌کند[۴۵][۴۶].

توصیف معاد (و آخرت و قیامت)

  1. توصیف معاد و ترسیم قیامت: امام علی (ع) به فرا رسیدن قیامت و برانگیخته شدن انسان‌ها و ترسیم صحنه‌های شکوهمند و وحشت‌زای قیامت و بیان حالات مردم می‌پردازد: چون رشته کارها از هم گسست و روزگاران سپری شد و رستاخیز مردم فرا رسید، خداوند آن‌ها را از درون گورها یا آشیانه‌های پرندگان یا کنام درندگان یا هر جای دیگر که مرگ بر زمینشان زده است، بیرون آورد[۴۸][۴۹].
  2. توصیف حالات مردم در قیامت:مردم در آن روز (روز رستاخیز) خاضعانه بر پای ایستاده‌اند و عرق از چهره‌هایشان به دهان‌هایشان روان است. لرزش زمین می‌لرزاندشان. نیکو حال‌ترین آن‌ها کسی است که برای خود جای پایی بیابد و برای آسایش خود مکانی فراخ[۵۰][۵۱].
  3. ترسیم صحنه‌های قیامت: آسمان را در جنبش آورد و بشکافد و زمین را به لرزه درآورد و باژگونه کند و کوه‌هایش را از جای برکَنَد و پراکنده سازد و از هیبت جلال او و از خوف سطوت او بر یکدیگر کوبیده شوند و هر چه در آن‌هاست بیرون افتد و آن‌ها را پس از کهنه شدن، نو کند و پس از پراکنده، گردآورد[۵۲][۵۳].
  4. توصیف بهشت: اگر به‌چشم دل خود، توصیفی را که از بهشت برای تو می‌شود بنگری، از آن که دنیاست، از خواهش‌ها و لذت‌ها و مناظر آراسته‌اش، دل برخواهی کند و اندیشه‌ات حیران ماند. چون در آواز به‌هم خوردن برگ‌های درختانش بیندیشی، درختانی که برکناره‌های رودهایش روییده‌اند و ریشه در تپه‌های مشک فروبرده‌اند، خوشه‌های مرواریدتر از شاخه‌های نازک و درشت آن‌ها آویزان است. میوه‌های گونه‌گون در غلاف گل‌ها جای گرفته‌اند و بی‌هیچ رنجی آن‌ها را توان چید و همان‌گونه که چیننده را آرزوست و در درسترسش قرار می‌گیرند. برای بهشتیان در پیرامون قصرهایشان عسل‌های پالوده و شراب‌های صافی در گردش آرند. اینان مردمی بوده‌اند که در این دنیای فانی، مشمول کرامت پروردگارشان بوده‌اند تا به سرای آخرت رسیدند و از رنج سفر بر آسودند. ای شنونده، اگر برای رسیدن به آن مناظر زیبا دل مشغول داری، هر آینه به شوق وصال آن، جان از تنت به پرواز آید و برای رفتن و رسیدن چنان شتاب کنی که از همین مجلس من رخت به کنار مردگان کشی[۵۴][۵۵].
  5. تصویری از جهنم: و دشوارتر چیز آن‌جا، بلای فرود آمدن است در گرمی جهنم و بریان شدن در آتشی که زبانه زند، پی هم، و تیز گشتن بانگ آن هر دم. نه لختی آسوده بودن و نه راحتی، تا بدان رنج را زدودن؛ نه نیرویی بازدارنده تا در امان ماند و نه مرگی تا او را از این بلا برهاند و نه خوابی سبک تا آرامشی رساند[۵۶][۵۷].
  6. نزدیک بودن قیامت: امام (ع) وقوع امر قیامت را نزدیک و ماندن در دنیا را کوتاه می‌داند: زمان کوچ [و سفر قیامت] نزدیک است[۵۸][۵۹].
  7. سرای آخرت، سرای باقی: آخرت برای ماندن است[۶۰][۶۱].
  8. دنیا محل عمل، قیامت محل حسابرسی: امروز، روز عمل است نه حساب و فردا، روز حساب است نه عمل[۶۲][۶۳].

مرگ‌آگاهی

  • مرگ و پایان زندگی این جهانی امری حتمی است که همه انسان‌ها از وقوع آن آگاه‌اند، گرچه انسان‌ها به دلیل کام‌جویی‌ها و غرق شدن در فریبایی دنیا از آن غافل می‌شوند و خود را به غفلت می‌زنند. امام بر این موضوع تأکید دارد و هشدار می‌دهد: به خدا سوگند، سخنی است به جد، نه بازیچه، سخنی است راست، نه دروغ؛ و آن، سخن مرگ است، که چاوش آن بانگ دعوت خد به گوش همه رسانید و ساربان خداخوانش مسافران را با شتاب فراخواند[۶۴][۶۵].
  • فرارسیدن زمان مرگ و آغاز سفر انسان به جهان آخرت امری ضروری و حتمی است و جز خداوند هیچ‌کس از زمان و شرایط و کیفیت وقوع آن آگاهی ندارد. از این‌رو در سفارش‌های خود به امام حسن مجتبی (ع) فرمود: تو صید در کمین نشسته صیادی که هیچت گریزگاهی نیست؛ پس به‌هوش باش و بترس از این‌که مرگ درحال گناه و زشتی در رسد[۶۶]. حال‌ که سفر آخرت، سفری حتمی و طولانی است، پس آدمی باید خود را برای این سفر آماده کند: هر که دوری سفر را در نظر آورد، خد را برای آن مهیا دارد[۶۷][۶۸].

راه‌های آخرت‌گرایی

معاد و حسابرسی

  • حسابرسی از ویژگی‌های اصلی معاد است: ... فردا، روز حساب است نه عمل[۷۱].
  • حسابرسی در معاد، با مطالبی همراه است:
  1. حسابرسی همه افراد: شخصی از امام پرسید که خداوند چگونه از مردم حساب می‌کشد، در حالی‌که مردم او را نمی‌بینند؟ امام فرمود: همان‌گونه که روزی‌شان می‌دهد و حال آن‌که نمی‌بینندش[۷۲]. همان‌گونه که خداوند رزق و روزی افراد را ضمانت کرده است و در هر شرایطی آن‌را اجابت می‌کند و آنان او را نمی‌بینند، همان‌گونه به حساب و کتاب آن‌ها نیز رسیدگی می‌کند[۷۳].
  2. حسابرسی دقیق همه اعمال: اعمال و رفتار همه انسان‌ها در دنیا موجب حسابرسی سخت در قیامت است:...در حلال دنیا حساب است و در حرامش، عقاب[۷۴]. همه اعمال دنیا در آخرت محاسبه می‌شود. (خداوند شما را) را به حساب آنچه گفته‌اید یا کرده‌اید خواهد رساند[۷۵]. و این محاسبه بسیار دقیق است: خداوند تعالی، شما بندگانش را از اعمالتان می‌پرسد، چه خرد باشد و چه کلان، چه آشکار و چه پنهان[۷۶][۷۷].

احوال انسان‌ها در قیامت

  1. توصیف احوال عموم افراد: مردم در آن‌روز خاضعانه بر پای ایستاده‌اند و عرق از چهره‌هایشان به دهان‌هایشان روان است. لرزش زمین می‌لرزاندشان. نیکوحال‌ترین آن‌ها کسی است که برای خود جای پایی بیابد و برای آسایش خود مکانی فراخ[۷۹][۸۰].
  2. وصف حال اهل طاعت و اهل معصیت: انسان‌ها پس از حسابرسی در قیامت به دو دسته اهل طاعت و اهل معصیت تقسیم می‌شوند. امام (ع) حالات هر یک را توصیف می‌کند: اما آنان را که اهل طاعت‌اند، در جوار خویش، پاداش دهد و در سرای خود جاودان گرداند. جایی که فرود آمدگانش رخت به جای دیگر نبرند و احوالشان دگرگون نشود و ترس به سراغشان نیاید و بیمار نگردند و با خطری رویاروی نشوند و رنج سفر تحمل نکنند. اما معصیت‌کاران را در بدترین خانه‌ها فرود آورد و زنجیر به گردن‌هایشان بسته شود، آن‌سان که پیشانی‌هایشان رسد. جامه‌ای از قطران و تکه‌های آتش سوزان بر آن‌ها پوشند. گرفتار عذاب شوند، عذابی سخت و سوزان. در خانه‌ای محبوس شوند، در آتشی غران با نفیری وحشت‌آور. چون زبانه‌اش بالا گیرد و بانگی هولناک از آن برآید، گرفتار آن، رخت به جایی نتواند برد و اسیر آن را کس قدیه آزادی ندهد و بندهایش را کس نگشاید. زندانیان را مدتی نیست که به پایان رسد و برای آن قوم زمانی نیست که سرآید[۸۱][۸۲].
  3. توصیف احوال ستم‌کاران: احوال ستمگران در قیامت، بسی سخت‌تر از کسانی است که در دنیا بر آن‌ها ستم روا داشتند. روز بازخواست ستم‌دیده بر ستم‌کار، سخت‌تر است از روز قدرت ستم‌کار بر ستم‌دیده[۸۳][۸۴].
  4. توصیف بهشتیان: امام علی (ع) در خطبه‌ای، پس از ترسیم صحنه‌های قیامت و ذکر نشانه‌های آن، به توصیف اهل بهشت در دنیا و آخرت می‌پردازد: و آنان‌را که از پروردگارشان ترسیده‌اند گروه‌گروه به بهشت می‌برند. از عذاب ایمن‌اند و از عتاب و سرزنش آزاد و از آتش دور. سرایشان مطمئن و از جایگاه و قرارگاه خود خشنود. اینان، کسانی بوده‌اند که اعمالشان در این دنیا پسندیده بود و چشمانشان اشک‌بار. آن‌که به یافتن آب اطمینان دارد، هرگز از تشنگی هلاک نمی‌شود...[۸۵][۸۶].

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی، ص۲۱۶.
  2. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 717.
  3. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 717-718.
  4. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 718.
  5. نهج البلاغه، خطبه ۲۲۸
  6. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 718.
  7. نهج البلاغه، خطبه ۲۲۸
  8. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 718.
  9. نهج البلاغه، خطبه ۸۳
  10. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 718.
  11. نهج البلاغه، نامه ۳۱
  12. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 718.
  13. نهج البلاغه، حکمت ۱۲۶
  14. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 719.
  15. نهج البلاغه، حکمت ۴۶۳
  16. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 719.
  17. نهج البلاغه، خطبه ۲۸
  18. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 719.
  19. نهج البلاغه، خطبه ۲۱
  20. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 719.
  21. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 719.
  22. نهج البلاغه، خطبه ۱۱۴
  23. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 719.
  24. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 720.
  25. نهج البلاغه، حکمت ۱۲۶
  26. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 720.
  27. نهج البلاغه، حکمت ۲۶۹
  28. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 720.
  29. نهج البلاغه، حکمت ۸۹
  30. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 720.
  31. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 720.
  32. نهج البلاغه، خطبه ۳۲
  33. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 721.
  34. نهج البلاغه، نامه ۳۱
  35. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 721.
  36. نهج البلاغه، خطبه ۲۰۴ و نیز خطبه‌های ۱۱۳ و ۲۲۳
  37. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 721.
  38. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 721.
  39. نهج البلاغه، خطبه ۶۴ و نیز خطبه ۲۸
  40. نهج البلاغه، خطبه‌های ۸۶ و ۲۳۰ و نامه ۳۱
  41. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 721.
  42. نهج البلاغه، خطبه ۱۵۷
  43. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 722.
  44. نهج البلاغه، حکمت ۲۲۱
  45. نهج البلاغه، خطبه ۲۳۰
  46. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 722.
  47. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 722.
  48. نهج البلاغه، خطبه ۸۳
  49. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 722.
  50. نهج البلاغه، خطبه ۱۰۲
  51. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 722.
  52. نهج البلاغه، خطبه ۱۰۹ و نیز خطبه‌های ۱۵۷، ۱۹۰ و ۱۹۵
  53. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 722.
  54. نهج البلاغه، خطبه ۱۶۴
  55. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 722.
  56. نهج البلاغه، خطبه ۸۲
  57. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 723.
  58. نهج البلاغه، حکمت ۱۸۷ نیز حکمت ۱۶۸
  59. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 723.
  60. نهج البلاغه، خطبه ۲۰۳ و نیز خطبه‌های ۱۳۳ و ۱۸۸
  61. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 723.
  62. نهج البلاغه، خطبه ۴۲
  63. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 723.
  64. نهج البلاغه، خطبه ۱۳۲
  65. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 723.
  66. نهج البلاغه، نامه ۳۱
  67. نهج البلاغه، حکمت ۲۸۰
  68. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 723.
  69. نهج البلاغه، خطبه ۲۳۷
  70. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 724.
  71. نهج البلاغه، خطبه ۴۲
  72. نهج البلاغه، حکمت ۳۰۰
  73. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 724.
  74. نهج البلاغه، خطبه ۸۲
  75. نهج البلاغه، خطبه ۸۳
  76. نهج البلاغه، نامه ۲۷
  77. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 724.
  78. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 724.
  79. نهج البلاغه، خطبه ۱۰۲ و نیز خطبه ۸۳
  80. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 725.
  81. نهج البلاغه، خطبه ۱۰۹
  82. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 725.
  83. نهج البلاغه، حکمت ۲۴۱
  84. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 725.
  85. نهج البلاغه، خطبه ۱۹۰
  86. دین‌پرور، سید حسین، دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 725.