الانوار التالعة فی شرح الزیارة الجامعة (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۲۶: خط ۲۶:
| تعداد جلد        = ۱
| تعداد جلد        = ۱
| صفحه            = ۵۱۲
| صفحه            = ۵۱۲
| قطع            =  وزيري
| قطع            =  وزیری
| نوع جلد        = گالينگور
| نوع جلد        = گالینگور
| شابک            =  
| شابک            =  
| رده‌بندی کنگره    =BP۲۷۱/۲۰۲/م۸
| رده‌بندی کنگره    =BP۲۷۱/۲۰۲/م۸
خط ۳۶: خط ۳۶:


==درباره کتاب==
==درباره کتاب==
مولف نخست جملات این دعا را ذكر كرده و معانی آنها را بیان نموده است، وی در تفسیر دعا، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و مفسران بهره می‏‌گیرد. <ref>مقدمه کتاب</ref>
مولف نخست جملات این دعا را ذکر کرده و معانی آنها را بیان نموده است، وی در تفسیر دعا، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و مفسران بهره می‏‌گیرد. <ref>مقدمه کتاب</ref>


==فهرست کتاب==
==فهرست کتاب==
{{ستون-شروع|3}}
{{ستون-شروع|3}}
*الفصل الأول:
*الفصل الأول:
**السَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَهْلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ؛
**السَّلامُ عَلَیْکُمْ یَا أَهْلَ بَیْتِ النُّبُوَّةِ؛
**وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ؛
**وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ؛
**وَ مُخْتَلَفَ الْمَلائِكَةِ؛
**وَ مُخْتَلَفَ الْمَلائِکَةِ؛
**وَ مَهْبِطَ الْوَحْيِ؛
**وَ مَهْبِطَ الْوَحْیِ؛
**وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ؛
**وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ؛
**وَ خُزَّانَ الْعِلْمِ؛
**وَ خُزَّانَ الْعِلْمِ؛
**وَ مُنْتَهَى الْحِلْمِ؛
**وَ مُنْتَهَى الْحِلْمِ؛
**وَ أُصُولَ الْكَرَمِ؛
**وَ أُصُولَ الْکَرَمِ؛
**وَ قَادَةَ الْأُمَمِ؛
**وَ قَادَةَ الْأُمَمِ؛
**وَ أَوْلِيَاءَ النِّعَمِ؛
**وَ أَوْلِیَاءَ النِّعَمِ؛
**وَ عَنَاصِرَ الْأَبْرَارِ ؛
**وَ عَنَاصِرَ الْأَبْرَارِ ؛
**وَ دَعَائِمَ الْأَخْيَارِ؛
**وَ دَعَائِمَ الْأَخْیَارِ؛
**وَ سَاسَةَ الْعِبَادِ؛
**وَ سَاسَةَ الْعِبَادِ؛
**وَ أَرْكَانَ الْبِلادِ؛
**وَ أَرْکَانَ الْبِلادِ؛
**وَ أَبْوَابَ الْإِيمَانِ؛
**وَ أَبْوَابَ الْإِیمَانِ؛
**وَ أُمَنَاءَ الرَّحْمَنِ؛
**وَ أُمَنَاءَ الرَّحْمَنِ؛
**وَ سُلالَةَ النَّبِيِّين؛
**وَ سُلالَةَ النَّبِیِّین؛
**وَ صَفْوَةَ الْمُرْسَلِين؛
**وَ صَفْوَةَ الْمُرْسَلِین؛
**وَ عِتْرَةَ خِيَرَةِ رَبِّ الْعَالَمِين؛
**وَ عِتْرَةَ خِیَرَةِ رَبِّ الْعَالَمِین؛
**وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
**وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
**وَ بَرَكَاتُهُ ؛
**وَ بَرَکَاتُهُ ؛
*الفصل الثانی؛
*الفصل الثانی؛
**السَّلامُ عَلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى؛
**السَّلامُ عَلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى؛
**وَ مَصَابِيحِ الدُّجَى؛
**وَ مَصَابِیحِ الدُّجَى؛
**وَ أَعْلامِ التُّقَى؛
**وَ أَعْلامِ التُّقَى؛
**وَ ذَوِي النُّهَى؛
**وَ ذَوِی النُّهَى؛
**وَ أُولِي الْحِجَى؛
**وَ أُولِی الْحِجَى؛
**وَ كَهْفِ الْوَرَى؛
**وَ کَهْفِ الْوَرَى؛
**وَ وَرَثَةِ الْأَنْبِيَاءِ؛
**وَ وَرَثَةِ الْأَنْبِیَاءِ؛
**وَ الْمَثَلِ الْأَعْلَى؛
**وَ الْمَثَلِ الْأَعْلَى؛
**وَ الدَّعْوَةِ الْحُسْنَى؛
**وَ الدَّعْوَةِ الْحُسْنَى؛
**وَ حُجَجِ اللَّهِ؛
**وَ حُجَجِ اللَّهِ؛
** عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ؛
** عَلَى أَهْلِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ؛
** وَ الْأُولَى؛
** وَ الْأُولَى؛
**وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ؛
**وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ؛
**السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللَّهِ؛
**السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللَّهِ؛
**وَ مَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللَّهِ؛
**وَ مَسَاکِنِ بَرَکَةِ اللَّهِ؛
**وَ مَعَادِنِ حِكْمَةِ اللَّهِ؛
**وَ مَعَادِنِ حِکْمَةِ اللَّهِ؛
**وَ حَفَظَةِ سِرِّ اللَّهِ؛
**وَ حَفَظَةِ سِرِّ اللَّهِ؛
**وَ حَمَلَةِ كِتَابِ اللَّهِ؛
**وَ حَمَلَةِ کِتَابِ اللَّهِ؛
**وَ أَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللَّهِ؛
**وَ أَوْصِیَاءِ نَبِیِّ اللَّهِ؛
**وَ ذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ؛
**وَ ذُرِّیَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ؛
**وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
**وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
**وَ بَرَكَاتُهُ ؛
**وَ بَرَکَاتُهُ ؛
*الفصل الثالث؛
*الفصل الثالث؛
**السَّلامُ عَلَى الدُّعَاةِ إِلَى اللَّهِ؛
**السَّلامُ عَلَى الدُّعَاةِ إِلَى اللَّهِ؛
**وَ الْأَدِلاءِ عَلَى مَرْضَاةِ اللَّهِ؛
**وَ الْأَدِلاءِ عَلَى مَرْضَاةِ اللَّهِ؛
**وَ الْمُسْتَقِرِّينَ فِي أَمْرِ اللَّهِ؛
**وَ الْمُسْتَقِرِّینَ فِی أَمْرِ اللَّهِ؛
**وَ التَّامِّينَ فِي مَحَبَّةِ اللَّهِ؛
**وَ التَّامِّینَ فِی مَحَبَّةِ اللَّهِ؛
**وَ الْمُخْلِصِينَ فِي تَوْحِيدِ اللَّهِ؛
**وَ الْمُخْلِصِینَ فِی تَوْحِیدِ اللَّهِ؛
**وَ الْمُظْهِرِينَ لِأَمْرِ اللَّهِ وَ نَهْيِهِ؛
**وَ الْمُظْهِرِینَ لِأَمْرِ اللَّهِ وَ نَهْیِهِ؛
**السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الدُّعَاةِ؛
**السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الدُّعَاةِ؛
**وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ؛
**وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ؛
**وَ السَّادَةِ الْوُلاةِ؛
**وَ السَّادَةِ الْوُلاةِ؛
**وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ؛
**وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ؛
**وَ أَهْلِ الذِّكْرِ؛
**وَ أَهْلِ الذِّکْرِ؛
**وَ أُولِي الْأَمْرِ؛
**وَ أُولِی الْأَمْرِ؛
**وَ بَقِيَّةِ اللَّهِ؛
**وَ بَقِیَّةِ اللَّهِ؛
**وَ خِيَرَتِهِ؛
**وَ خِیَرَتِهِ؛
**وَ حِزْبِهِ؛
**وَ حِزْبِهِ؛
**وَ عَيْبَةِ عِلْمِهِ ؛
**وَ عَیْبَةِ عِلْمِهِ ؛
**وَ حُجَّتِهِ؛
**وَ حُجَّتِهِ؛
**وَ صِرَاطِهِ؛
**وَ صِرَاطِهِ؛
خط ۱۰۷: خط ۱۰۷:
*الفصل الرابع؛
*الفصل الرابع؛
**أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ؛
**أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ؛
**وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ كَمَا شَهِدَ اللَّهُ لِنَفْسِهِ؛
**وَحْدَهُ لا شَرِیکَ لَهُ کَمَا شَهِدَ اللَّهُ لِنَفْسِهِ؛
**وَ شَهِدَتْ لَهُ مَلائِكَتُهُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ مِنْ خَلْقِهِ؛
**وَ شَهِدَتْ لَهُ مَلائِکَتُهُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ مِنْ خَلْقِهِ؛
**لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ؛
**لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ؛
**وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا عَبْدُهُ؛
**وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا عَبْدُهُ؛
**الْمُنْتَجَبُ؛
**الْمُنْتَجَبُ؛
**وَ رَسُوُلُهُ المُرتَضی؛
**وَ رَسُوُلُهُ المُرتَضی؛
**أَرْسَلَهُ بِالْهُدَى؛
**أَرْسَلَهُ بِالْهُدَى؛
** وَ دِينِ الْحَقِّ ؛
** وَ دِینِ الْحَقِّ ؛
**لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ؛
**لِیُظْهِرَهُ عَلَى الدِّینِ کُلِّهِ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ؛
**وَ أَشْهَدُ أَنَّكُمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُونَ؛
**وَ أَشْهَدُ أَنَّکُمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُونَ؛
**الْمَهْدِيُّونَ؛
**الْمَهْدِیُّونَ؛
**الْمَعْصُومُونَ؛
**الْمَعْصُومُونَ؛
**الْمُكَرَّمُونَ؛
**الْمُکَرَّمُونَ؛
**الْمُقَرَّبُونَ؛
**الْمُقَرَّبُونَ؛
**الْمُتَّقُونَ؛
**الْمُتَّقُونَ؛
**الصَّادِقُونَ؛
**الصَّادِقُونَ؛
**الْمُصْطَفَوْنَ؛
**الْمُصْطَفَوْنَ؛
**الْمُطِيعُونَ لِلَّهِ؛
**الْمُطِیعُونَ لِلَّهِ؛
**الْقَوَّامُونَ بِأَمْرِهِ؛
**الْقَوَّامُونَ بِأَمْرِهِ؛
**الْعَامِلُونَ بِإِرَادَتِهِ؛
**الْعَامِلُونَ بِإِرَادَتِهِ؛
**الْفَائِزُونَ بِكَرَامَتِهِ؛
**الْفَائِزُونَ بِکَرَامَتِهِ؛
**اصْطَفَاكُمْ بِعِلْمِهِ؛
**اصْطَفَاکُمْ بِعِلْمِهِ؛
**وَ ارْتَضَاكُمْ لِغَيْبِهِ؛
**وَ ارْتَضَاکُمْ لِغَیْبِهِ؛
**وَ اخْتَارَكُمْ لِسِرِّهِ؛
**وَ اخْتَارَکُمْ لِسِرِّهِ؛
**وَ اجْتَبَاكُمْ بِقُدْرَتِهِ؛
**وَ اجْتَبَاکُمْ بِقُدْرَتِهِ؛
**وَ أَعَزَّكُمْ بِهُدَاهُ؛
**وَ أَعَزَّکُمْ بِهُدَاهُ؛
**وَ خَصَّكُمْ بِبُرْهَانِهِ؛
**وَ خَصَّکُمْ بِبُرْهَانِهِ؛
**وَ انْتَجَبَكُمْ لِنُورِهِ؛
**وَ انْتَجَبَکُمْ لِنُورِهِ؛
**وَ أَيَّدَكُمْ بِرُوحِهِ؛
**وَ أَیَّدَکُمْ بِرُوحِهِ؛
**وَ رَضِيَكُمْ خُلَفَاءَ فِي أَرْضِهِ؛
**وَ رَضِیَکُمْ خُلَفَاءَ فِی أَرْضِهِ؛
**وَ حُجَجا عَلَى بَرِيَّتِهِ؛
**وَ حُجَجا عَلَى بَرِیَّتِهِ؛
**وَ أَنْصَاراً لِدِينِهِ‏؛
**وَ أَنْصَاراً لِدِینِهِ‏؛
**وَ حَفَظَةً لِسِرِّهِ ؛
**وَ حَفَظَةً لِسِرِّهِ ؛
**وَ خَزَنَةً لِعِلْمِهِ ؛
**وَ خَزَنَةً لِعِلْمِهِ ؛
**وَ مُسْتَوْدَعاً لِحِكْمَتِهِ ؛
**وَ مُسْتَوْدَعاً لِحِکْمَتِهِ ؛
**وَ تَرَاجِمَةً لِوَحْيِهِ ؛
**وَ تَرَاجِمَةً لِوَحْیِهِ ؛
**وَ أَرْكَاناً لِتَوْحِيدِهِ‏؛
**وَ أَرْکَاناً لِتَوْحِیدِهِ‏؛
**وَ شُهَدَاءَ عَلَى خَلْقِهِ ؛
**وَ شُهَدَاءَ عَلَى خَلْقِهِ ؛
**وَ أَعْلاَماً لِعِبَادِهِ ؛
**وَ أَعْلاَماً لِعِبَادِهِ ؛
**وَ مَنَاراً فِي بِلاَدِهِ ؛
**وَ مَنَاراً فِی بِلاَدِهِ ؛
**وَ أَدِلاَّءَ عَلَى صِرَاطِهِ‏؛
**وَ أَدِلاَّءَ عَلَى صِرَاطِهِ‏؛
*الفصل الخامس؛
*الفصل الخامس؛
**عَصَمَكُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
**عَصَمَکُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
**وَ آمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
**وَ آمَنَکُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
**وَ طَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
**وَ طَهَّرَکُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
**وَ أَذْهَبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ ؛
**وَ أَذْهَبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ ؛
**وَ طَهَّرَكُمْ تَطْهِيراً؛
**وَ طَهَّرَکُمْ تَطْهِیراً؛
**فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
**فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
**وَ أَكْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
**وَ أَکْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
**وَ مَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ ؛
**وَ مَجَّدْتُمْ کَرَمَهُ ؛
**وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِكْرَهُ ؛
**وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِکْرَهُ ؛
**وَ وَكَّدْتُمْ (ذَكَّرْتُمْ) مِيثَاقَهُ‏؛
**وَ وَکَّدْتُمْ (ذَکَّرْتُمْ) مِیثَاقَهُ‏؛
**وَ أَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
**وَ أَحْکَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
**وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِي السِّرِّ وَ الْعَلاَنِيَةِ ؛
**وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِی السِّرِّ وَ الْعَلاَنِیَةِ ؛
**وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
**وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِیلِهِ بِالْحِکْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
**وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِ ؛
**وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَکُمْ فِی مَرْضَاتِهِ ؛
**وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَكُمْ فِي جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛
**وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَکُمْ فِی جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛
**وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ؛
**وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَیْتُمْ عَنِ الْمُنْکَرِ؛
**وَ جَاهَدْتُمْ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
**وَ جَاهَدْتُمْ فِی اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
**حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
**حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
**وَ بَيَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
**وَ بَیَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
**وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
**وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
**وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْكَامِهِ؛
**وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْکَامِهِ؛
**وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
**وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
**وَ صِرْتُمْ فِي ذَلِكَ ؛
**وَ صِرْتُمْ فِی ذَلِکَ ؛
**مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
**مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
**وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
**وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
**وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
**وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
*الفصل السادس؛
*الفصل السادس؛
**فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛
**فَالرَّاغِبُ عَنْکُمْ مَارِقٌ ؛
**وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛
**وَ اللازِمُ لَکُمْ لاحِقٌ ؛
**وَ الْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ؛
**وَ الْمُقَصِّرُ فِی حَقِّکُمْ زَاهِقٌ؛
**وَ الْحَقُّ مَعَكُمْ ؛
**وَ الْحَقُّ مَعَکُمْ ؛
**وَ فِيكُمْ ؛
**وَ فِیکُمْ ؛
**وَ مِنْكُمْ ؛
**وَ مِنْکُمْ ؛
**وَ إِلَيْكُمْ ؛
**وَ إِلَیْکُمْ ؛
**وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
**وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
**وَ مَعْدِنُهُ؛
**وَ مَعْدِنُهُ؛
**وَ مِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ؛
**وَ مِیرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَکُمْ؛
**وَ إِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ ؛
**وَ إِیَابُ الْخَلْقِ إِلَیْکُمْ ؛
**وَ حِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ؛
**وَ حِسَابُهُمْ عَلَیْکُمْ؛
**وَ آيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ؛
**وَ آیَاتُ اللَّهِ لَدَیْکُمْ؛
** وَ عَزَائِمُهُ فِيكُمْ ؛
** وَ عَزَائِمُهُ فِیکُمْ ؛
**وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ ؛
**وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَکُمْ ؛
**وَ أَمْرُهُ إِلَيْكُمْ‏
**وَ أَمْرُهُ إِلَیْکُمْ‏
**مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ‏؛
**مَنْ وَالاَکُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاکُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ‏؛
**وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ‏؛
**وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ‏؛
*الفصل السابع؛
*الفصل السابع؛
**أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛
**أَنْتُمُ السَّبِیلُ الْأَعْظَمُ؛
**الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
**الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
** وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
** وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
**وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
**وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
**وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
**وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
**وَ الْآيَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
**وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
**وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
**وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
**وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ‏؛
**وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ‏؛
**مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ ؛
**مَنْ أَتَاکُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ یَأْتِکُمْ هَلَکَ ؛
**إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ ؛
**إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَیْهِ تَدُلُّونَ ؛
**وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ‏؛
**وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ‏؛
**وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
**وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
**وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
**وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
**وَ إِلَى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
**وَ إِلَى سَبِیلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
**وَ بِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ‏؛
**وَ بِقَوْلِهِ تَحْکُمُونَ‏؛
**سَعِدَ مَنْ وَالاَكُمْ ؛
**سَعِدَ مَنْ وَالاَکُمْ ؛
**وَ هَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ ؛
**وَ هَلَکَ مَنْ عَادَاکُمْ ؛
**وَ خَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ ؛
**وَ خَابَ مَنْ جَحَدَکُمْ ؛
**وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ‏؛
**وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَکُمْ‏؛
**وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ ؛
**وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّکَ بِکُمْ ؛
**وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ ؛
**وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَیْکُمْ ؛
**وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ ؛
**وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَکُمْ ؛
**وَ هُدِيَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ‏؛
**وَ هُدِیَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ‏؛
**مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ‏؛
**مَنِ اتَّبَعَکُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَکُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ‏؛
**وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ ؛
**وَ مَنْ جَحَدَکُمْ کَافِرٌ ؛
**وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛
**وَ مَنْ حَارَبَکُمْ مُشْرِکٌ ؛
**وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ‏؛
**وَ مَنْ رَدَّ عَلَیْکُمْ فِی أَسْفَلِ دَرْکٍ مِنَ الْجَحِیمِ‏؛
*الفصل الثامن؛
*الفصل الثامن؛
**أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛
**أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَکُمْ فِیمَا مَضَى ؛
**وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ‏؛
**وَ جَارٍ لَکُمْ فِیمَا بَقِیَ‏؛
**وَ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ ؛
**وَ أَنَّ أَرْوَاحَکُمْ وَ نُورَکُمْ وَ طِینَتَکُمْ وَاحِدَةٌ ؛
**طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
**طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
**بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ‏؛
**بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ‏؛
**خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ ؛
**خَلَقَکُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَکُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ ؛
**حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ‏؛
**حَتَّى مَنَّ عَلَیْنَا بِکُمْ‏؛
**فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ‏؛
**فَجَعَلَکُمْ فِی بُیُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ یُذْکَرَ فِیهَا اسْمُهُ‏؛
**وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛
**وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَیْکُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَیَتِکُمْ طِیباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛
**وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
**وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
**وَ تَزْكِيَةً (بَرَكَةً) لَنَا ؛
**وَ تَزْکِیَةً (بَرَکَةً) لَنَا ؛
**وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
**وَ کَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
**فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ ؛
**فَکُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِینَ بِفَضْلِکُمْ ؛
**وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ‏؛
**وَ مَعْرُوفِینَ بِتَصْدِیقِنَا إِیَّاکُمْ‏؛
**فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ ؛
**فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ ؛
**وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ ؛
**وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ ؛
**وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِينَ‏؛
**وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ‏؛
**حَيْثُ لاَ يَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ يَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
**حَیْثُ لاَ یَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ یَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ یَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
**وَ لاَ يَطْمَعُ فِي إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ‏؛
**وَ لاَ یَطْمَعُ فِی إِدْرَاکِهِ طَامِعٌ‏؛
**حَتَّى لاَ يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّيقٌ وَ لاَ شَهِيدٌ
**حَتَّى لاَ یَبْقَى مَلَکٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِیٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّیقٌ وَ لاَ شَهِیدٌ
**وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ‏؛
**وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِیٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ‏؛
**وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛
**وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِیدٌ وَ لاَ شَیْطَانٌ مَرِیدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِیمَا بَیْنَ ذَلِکَ شَهِیدٌ؛
*الفصل التاسع؛
*الفصل التاسع؛
**إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛
**إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِکُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِکُمْ ؛
**وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛
**وَ کِبَرَ شَأْنِکُمْ ؛
**وَ تَمَامَ نُورِكُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ ؛
**وَ تَمَامَ نُورِکُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِکُمْ ؛
**وَ ثَبَاتَ مَقَامِكُمْ‏؛
**وَ ثَبَاتَ مَقَامِکُمْ‏؛
**وَ شَرَفَ مَحَلِّكُمْ ؛
**وَ شَرَفَ مَحَلِّکُمْ ؛
**وَ مَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ وَ كَرَامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَ خَاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ‏؛
**وَ مَنْزِلَتِکُمْ عِنْدَهُ وَ کَرَامَتَکُمْ عَلَیْهِ وَ خَاصَّتَکُمْ لَدَیْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِکُمْ مِنْهُ‏؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ أُسْرَتِي ؛
**بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ أَهْلِی وَ مَالِی وَ أُسْرَتِی ؛
**أُشْهِدُ اللَّهَ وَ أُشْهِدُكُمْ أَنِّي مُؤْمِنٌ بِكُمْ ؛
**أُشْهِدُ اللَّهَ وَ أُشْهِدُکُمْ أَنِّی مُؤْمِنٌ بِکُمْ ؛
**وَ بِمَا آمَنْتُمْ بِهِ‏؛
**وَ بِمَا آمَنْتُمْ بِهِ‏؛
**كَافِرٌ بِعَدُوِّكُمْ وَ بِمَا كَفَرْتُمْ بِهِ ؛
**کَافِرٌ بِعَدُوِّکُمْ وَ بِمَا کَفَرْتُمْ بِهِ ؛
**مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِكُمْ وَ بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَكُمْ‏؛
**مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِکُمْ وَ بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَکُمْ‏؛
**مُوَالٍ لَكُمْ وَ لِأَوْلِيَائِكُمْ مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِكُمْ وَ مُعَادٍ لَهُمْ سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ‏؛
**مُوَالٍ لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِکُمْ وَ مُعَادٍ لَهُمْ سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ‏؛
**مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ ؛
**مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ ؛
**مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ ؛
**مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ ؛
**مُطِيعٌ لَكُمْ عَارِفٌ بِحَقِّكُمْ‏؛
**مُطِیعٌ لَکُمْ عَارِفٌ بِحَقِّکُمْ‏؛
**مُقِرٌّ بِفَضْلِكُمْ ؛
**مُقِرٌّ بِفَضْلِکُمْ ؛
**مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِكُمْ ؛
**مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِکُمْ ؛
**مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِكُمْ مُعْتَرِفٌ بِكُمْ ؛
**مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِکُمْ مُعْتَرِفٌ بِکُمْ ؛
**مُؤْمِنٌ بِإِيَابِكُمْ ؛
**مُؤْمِنٌ بِإِیَابِکُمْ ؛
**مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِكُمْ‏؛
**مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِکُمْ‏؛
**مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِكُمْ؛
**مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِکُمْ؛
**مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِكُمْ ؛
**مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِکُمْ ؛
**آخِذٌ بِقَوْلِكُمْ عَامِلٌ بِأَمْرِكُمْ ؛
**آخِذٌ بِقَوْلِکُمْ عَامِلٌ بِأَمْرِکُمْ ؛
**مُسْتَجِيرٌ بِكُمْ‏؛
**مُسْتَجِیرٌ بِکُمْ‏؛
**زَائِرٌ لَكُمْ لاَئِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِكُمْ ؛
**زَائِرٌ لَکُمْ لاَئِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِکُمْ ؛
**مُسْتَشْفِعٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِكُمْ ؛
**مُسْتَشْفِعٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِکُمْ ؛
**وَ مُتَقَرِّبٌ بِكُمْ إِلَيْهِ‏؛
**وَ مُتَقَرِّبٌ بِکُمْ إِلَیْهِ‏؛
*الفصل العاشر؛
*الفصل العاشر؛
**وَ مُقَدِّمُكُمْ أَمَامَ طَلِبَتِي وَ حَوَائِجِي وَ إِرَادَتِي فِي كُلِّ أَحْوَالِي وَ أُمُورِي‏؛
**وَ مُقَدِّمُکُمْ أَمَامَ طَلِبَتِی وَ حَوَائِجِی وَ إِرَادَتِی فِی کُلِّ أَحْوَالِی وَ أُمُورِی‏؛
**مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ وَ عَلاَنِيَتِكُمْ ؛
**مُؤْمِنٌ بِسِرِّکُمْ وَ عَلاَنِیَتِکُمْ ؛
**وَ شَاهِدِكُمْ وَ غَائِبِكُمْ ؛
**وَ شَاهِدِکُمْ وَ غَائِبِکُمْ ؛
**وَ أَوَّلِكُمْ وَ آخِرِكُمْ ؛
**وَ أَوَّلِکُمْ وَ آخِرِکُمْ ؛
**وَ مُفَوِّضٌ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ إِلَيْكُمْ‏؛
**وَ مُفَوِّضٌ فِی ذَلِکَ کُلِّهِ إِلَیْکُمْ‏؛
**وَ مُسَلِّمٌ فِيهِ مَعَكُمْ ؛
**وَ مُسَلِّمٌ فِیهِ مَعَکُمْ ؛
**وَ قَلْبِي لَكُمْ مُسَلِّمٌ ؛
**وَ قَلْبِی لَکُمْ مُسَلِّمٌ ؛
**وَ رَأْيِي لَكُمْ تَبَعٌ ؛
**وَ رَأْیِی لَکُمْ تَبَعٌ ؛
**وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ؛
**وَ نُصْرَتِی لَکُمْ مُعَدَّةٌ؛
**حَتَّى يُحْيِيَ اللَّهُ تَعَالَى دِينَهُ بِكُمْ ؛
**حَتَّى یُحْیِیَ اللَّهُ تَعَالَى دِینَهُ بِکُمْ ؛
**وَ يَرُدَّكُمْ فِي أَيَّامِهِ ؛
**وَ یَرُدَّکُمْ فِی أَیَّامِهِ ؛
**وَ يُظْهِرَكُمْ لِعَدْلِهِ ؛
**وَ یُظْهِرَکُمْ لِعَدْلِهِ ؛
**وَ يُمَكِّنَكُمْ فِي أَرْضِهِ‏؛
**وَ یُمَکِّنَکُمْ فِی أَرْضِهِ‏؛
**فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ ؛
**فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ ؛
**لاَ مَعَ غَيْرِكُمْ (عَدُوِّكُمْ) ؛
**لاَ مَعَ غَیْرِکُمْ (عَدُوِّکُمْ) ؛
**آمَنْتُ بِكُمْ؛
**آمَنْتُ بِکُمْ؛
** وَ تَوَلَّيْتُ آخِرَكُمْ بِمَا تَوَلَّيْتُ بِهِ أَوَّلَكُمْ‏؛
** وَ تَوَلَّیْتُ آخِرَکُمْ بِمَا تَوَلَّیْتُ بِهِ أَوَّلَکُمْ‏؛
**وَ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ أَعْدَائِكُمْ ؛
**وَ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ أَعْدَائِکُمْ ؛
**وَ مِنَ الْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ ؛
**وَ مِنَ الْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ ؛
**وَ الشَّيَاطِينِ‏؛
**وَ الشَّیَاطِینِ‏؛
**وَ حِزْبِهِمُ ؛
**وَ حِزْبِهِمُ ؛
**الظَّالِمِينَ لَكُمْ (وَ) الْجَاحِدِينَ لِحَقِّكُمْ وَ الْمَارِقِينَ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ وَ الْغَاصِبِينَ لِإِرْثِكُمْ ؛
**الظَّالِمِینَ لَکُمْ (وَ) الْجَاحِدِینَ لِحَقِّکُمْ وَ الْمَارِقِینَ مِنْ وِلاَیَتِکُمْ وَ الْغَاصِبِینَ لِإِرْثِکُمْ ؛
**(وَ) الشَّاكِّينَ فِيكُمْ (وَ) الْمُنْحَرِفِينَ عَنْكُمْ‏؛
**(وَ) الشَّاکِّینَ فِیکُمْ (وَ) الْمُنْحَرِفِینَ عَنْکُمْ‏؛
**وَ مِنْ كُلِّ وَلِيجَةٍ دُونَكُمْ ؛
**وَ مِنْ کُلِّ وَلِیجَةٍ دُونَکُمْ ؛
**وَ كُلِّ مُطَاعٍ سِوَاكُمْ وَ مِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِينَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ؛
**وَ کُلِّ مُطَاعٍ سِوَاکُمْ وَ مِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یَدْعُونَ إِلَى النَّارِ؛
**فَثَبَّتَنِيَ اللَّهُ أَبَداً مَا حَيِيتُ عَلَى مُوَالاَتِكُمْ وَ مَحَبَّتِكُمْ وَ دِينِكُمْ ؛
**فَثَبَّتَنِیَ اللَّهُ أَبَداً مَا حَیِیتُ عَلَى مُوَالاَتِکُمْ وَ مَحَبَّتِکُمْ وَ دِینِکُمْ ؛
**وَ وَفَّقَنِي لِطَاعَتِكُمْ وَ رَزَقَنِي شَفَاعَتَكُمْ‏؛
**وَ وَفَّقَنِی لِطَاعَتِکُمْ وَ رَزَقَنِی شَفَاعَتَکُمْ‏؛
*الفصل الحادی عشر؛
*الفصل الحادی عشر؛
**وَ جَعَلَنِي مِنْ خِيَارِ مَوَالِيكُمْ التَّابِعِينَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَيْهِ ؛
**وَ جَعَلَنِی مِنْ خِیَارِ مَوَالِیکُمْ التَّابِعِینَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَیْهِ ؛
**وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ‏ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ ؛
**وَ جَعَلَنِی مِمَّنْ یَقْتَصُّ آثَارَکُمْ‏ وَ یَسْلُکُ سَبِیلَکُمْ ؛
**وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ ؛
**وَ یَهْتَدِی بِهُدَاکُمْ وَ یُحْشَرُ فِی زُمْرَتِکُمْ ؛
**وَ يَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ‏؛
**وَ یَکِرُّ فِی رَجْعَتِکُمْ‏؛
**وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ ؛
**وَ یُمَلَّکُ فِی دَوْلَتِکُمْ ؛
**وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ ؛
**وَ یُشَرَّفُ فِی عَافِیَتِکُمْ ؛
**وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْ‏؛
**وَ یُمَکَّنُ فِی أَیَّامِکُمْ‏؛
**وَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَداً بِرُؤْيَتِكُمْ ؛
**وَ تَقَرُّ عَیْنُهُ غَداً بِرُؤْیَتِکُمْ ؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي‏؛
**بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی‏؛
**مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ ؛
**مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُمْ ؛
**وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ‏؛
**وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُمْ‏؛
**وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُمْ ؛
**وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُمْ ؛
**مَوَالِيَّ لاَ أُحْصِي ثَنَاءَكُمْ ؛
**مَوَالِیَّ لاَ أُحْصِی ثَنَاءَکُمْ ؛
**وَ لاَ أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ‏؛
**وَ لاَ أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ کُنْهَکُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَکُمْ‏؛
**وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ ؛
**وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْیَارِ ؛
**وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ ؛
**وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ ؛
**وَ حُجَجُ الْجَبَّارِ بِكُمْ فَتَحَ اللَّهُ‏؛
**وَ حُجَجُ الْجَبَّارِ بِکُمْ فَتَحَ اللَّهُ‏؛
**وَ بِكُمْ يَخْتِمُ (اللَّهُ) ؛
**وَ بِکُمْ یَخْتِمُ (اللَّهُ) ؛
**وَ بِكُمْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ ؛
**وَ بِکُمْ یُنَزِّلُ الْغَیْثَ ؛
**وَ بِكُمْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ ؛
**وَ بِکُمْ یُمْسِکُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ ؛
**إِلاَّ بِإِذْنِهِ‏ ؛
**إِلاَّ بِإِذْنِهِ‏ ؛
**وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ يَكْشِفُ الضُّرَّ ؛
**وَ بِکُمْ یُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ یَکْشِفُ الضُّرَّ ؛
**وَ عِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلاَئِكَتُهُ؛
**وَ عِنْدَکُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلاَئِکَتُهُ؛
** وَ إِلَى جَدِّكُمْ‏ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِينُ ؛
** وَ إِلَى جَدِّکُمْ‏ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِینُ ؛
*الفصل الثانی عشر؛
*الفصل الثانی عشر؛
**آتَاكُمُ اللَّهُ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ ؛
**آتَاکُمُ اللَّهُ مَا لَمْ یُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ ؛
**طَأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ ؛
**طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ ؛
**وَ بَخَعَ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ لِطَاعَتِكُمْ‏؛
**وَ بَخَعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ‏؛
**وَ خَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِكُمْ ؛
**وَ خَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ ؛
**وَ ذَلَّ كُلُّ شَيْ‏ءٍ لَكُمْ ؛
**وَ ذَلَّ کُلُّ شَیْ‏ءٍ لَکُمْ ؛
**وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِكُمْ ؛
**وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِکُمْ ؛
**وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلاَيَتِكُمْ‏؛
**وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلاَیَتِکُمْ‏؛
**بِكُمْ يُسْلَكُ إِلَى الرِّضْوَانِ ؛
**بِکُمْ یُسْلَکُ إِلَى الرِّضْوَانِ ؛
**وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلاَيَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ‏؛
**وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلاَیَتَکُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ‏؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي ؛
**بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی ؛
**ذِكْرُكُمْ فِي الذَّاكِرِينَ وَ أَسْمَاؤُكُمْ فِي الْأَسْمَاءِ وَ أَجْسَادُكُمْ فِي الْأَجْسَادِ وَ أَرْوَاحُكُمْ فِي الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُكُمْ فِي النُّفُوسِ وَ آثَارُكُمْ فِي الْآثَارِ وَ قُبُورُكُمْ فِي الْقُبُورِ
**ذِکْرُکُمْ فِی الذَّاکِرِینَ وَ أَسْمَاؤُکُمْ فِی الْأَسْمَاءِ وَ أَجْسَادُکُمْ فِی الْأَجْسَادِ وَ أَرْوَاحُکُمْ فِی الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُکُمْ فِی النُّفُوسِ وَ آثَارُکُمْ فِی الْآثَارِ وَ قُبُورُکُمْ فِی الْقُبُورِ
فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَكُمْ وَ أَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَكُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَكُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَكُمْ (وَ أَصْدَقَ وَعْدَكُمْ
فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَکُمْ وَ أَکْرَمَ أَنْفُسَکُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَکُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَکُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَکُمْ (وَ أَصْدَقَ وَعْدَکُمْ
**كَلاَمُكُمْ نُورٌ ؛
**کَلاَمُکُمْ نُورٌ ؛
**وَ أَمْرُكُمْ رُشْدٌ ؛
**وَ أَمْرُکُمْ رُشْدٌ ؛
**وَ وَصِيَّتُكُمُ التَّقْوَى ؛
**وَ وَصِیَّتُکُمُ التَّقْوَى ؛
**وَ فِعْلُكُمُ الْخَيْرُ ؛
**وَ فِعْلُکُمُ الْخَیْرُ ؛
**وَ عَادَتُكُمُ الْإِحْسَانُ ؛
**وَ عَادَتُکُمُ الْإِحْسَانُ ؛
**وَ سَجِيَّتُكُمُ الْكَرَمُ‏؛
**وَ سَجِیَّتُکُمُ الْکَرَمُ‏؛
**وَ شَأْنُكُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ ؛
**وَ شَأْنُکُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ ؛
**وَ قَوْلُكُمْ حُكْمٌ ؛
**وَ قَوْلُکُمْ حُکْمٌ ؛
**وَ حَتْمٌ ؛
**وَ حَتْمٌ ؛
*الفصل الثالث عشر؛
*الفصل الثالث عشر؛
**وَ رَأْيُكُمْ عِلْمٌ ؛
**وَ رَأْیُکُمْ عِلْمٌ ؛
**وَ حِلْمٌ ؛
**وَ حِلْمٌ ؛
**وَ حَزْمٌ‏؛
**وَ حَزْمٌ‏؛
**إِنْ ذُكِرَ الْخَيْرُ كُنْتُمْ أَوَّلَهُ ؛
**إِنْ ذُکِرَ الْخَیْرُ کُنْتُمْ أَوَّلَهُ ؛
**وَ أَصْلَهُ ؛
**وَ أَصْلَهُ ؛
**وَ فَرْعَهُ ؛
**وَ فَرْعَهُ ؛
خط ۳۵۸: خط ۳۵۸:
**وَ مَأْوَاهُ ؛
**وَ مَأْوَاهُ ؛
**وَ مُنْتَهَاهُ ؛
**وَ مُنْتَهَاهُ ؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي‏ كَيْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِكُمْ ؛
**بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی‏ کَیْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِکُمْ ؛
**وَ أُحْصِي جَمِيلَ بَلاَئِكُمْ‏؛
**وَ أُحْصِی جَمِیلَ بَلاَئِکُمْ‏؛
**وَ بِكُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ ؛
**وَ بِکُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ ؛
**وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْكُرُوبِ وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
**وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْکُرُوبِ وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي بِمُوَالاَتِكُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِينِنَا ؛
**بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی بِمُوَالاَتِکُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِینِنَا ؛
**وَ أَصْلَحَ مَا كَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيَانَا؛
**وَ أَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
**وَ بِمُوَالاَتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ؛
**وَ بِمُوَالاَتِکُمْ تَمَّتِ الْکَلِمَةُ؛
** وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ ؛
** وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ ؛
**وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ ؛
**وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ ؛
**وَ بِمُوَالاَتِكُمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ؛
**وَ بِمُوَالاَتِکُمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ؛
**وَ لَكُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ ؛
**وَ لَکُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ ؛
**وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِيعَةُ ؛
**وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَةُ ؛
**وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ؛
**وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ؛
**وَ الْمَكَانُ (وَ الْمَقَامُ) الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ؛
**وَ الْمَکَانُ (وَ الْمَقَامُ) الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ؛
**وَ الْجَاهُ الْعَظِيمُ وَ الشَّأْنُ الْكَبِيرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ؛
**وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّأْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ؛
**رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ ؛
**رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ ؛
**وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ ؛
**وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ ؛
**فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ‏؛
**فَاکْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِینَ‏؛
*الفصل الرابع عشر؛
*الفصل الرابع عشر؛
**رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ؛
**رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَیْتَنَا ؛
**وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً؛
**وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْکَ رَحْمَةً؛
** إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ‏؛
** إِنَّکَ أَنْتَ الْوَهَّابُ‏؛
**سُبْحَانَ رَبِّنَا ؛
**سُبْحَانَ رَبِّنَا ؛
**إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
**إِنْ کَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
**يَا وَلِيَّ اللَّهِ ؛
**یَا وَلِیَّ اللَّهِ ؛
**إِنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لاَ يَأْتِي عَلَيْهَا إِلاَّ رِضَاكُمْ‏؛
**إِنَّ بَیْنِی وَ بَیْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لاَ یَأْتِی عَلَیْهَا إِلاَّ رِضَاکُمْ‏؛
**فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَى سِرِّهِ ؛
**فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَکُمْ عَلَى سِرِّهِ ؛
**وَ اسْتَرْعَاكُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ ؛
**وَ اسْتَرْعَاکُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ ؛
**وَ قَرَنَ طَاعَتَكُمْ بِطَاعَتِهِ‏؛
**وَ قَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ‏؛
**لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي ؛
**لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی ؛
**وَ كُنْتُمْ شُفَعَائِي فَإِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ‏
**وَ کُنْتُمْ شُفَعَائِی فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیعٌ مَنْ أَطَاعَکُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ‏
وَ مَنْ عَصَاكُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ‏؛
وَ مَنْ عَصَاکُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ‏؛
**اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَخْيَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي‏؛
**اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی‏؛
**فَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ ؛
**فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَیْکَ ؛
**أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ ؛
**أَسْأَلُکَ أَنْ تُدْخِلَنِی فِی جُمْلَةِ الْعَارِفِینَ بِهِمْ ؛
**وَ بِحَقِّهِمْ‏؛
**وَ بِحَقِّهِمْ‏؛
**وَ فِي زُمْرَةِ ؛
**وَ فِی زُمْرَةِ ؛
**الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ ؛
**الْمَرْحُومِینَ بِشَفَاعَتِهِمْ ؛
**إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ‏ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ (تَسْلِيماً) كَثِيراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ‏.<ref>فهرست کتاب </ref>
**إِنَّکَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ‏ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِینَ وَ سَلَّمَ (تَسْلِیماً) کَثِیراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَکِیلُ‏.<ref>فهرست کتاب </ref>
{{پایان}}
{{پایان}}



نسخهٔ ‏۹ ژوئن ۲۰۱۶، ساعت ۱۶:۴۷

الانوار التالعة
زبانعربی
ترجمهٔ کتابفی شرح الزیارة الجامعة
نویسندهعلی اصغر منوری تبریزی
تحقیق یا تدوینقاسم‌علی شیرزاد و خلیل ملکی
موضوعزیارتنامه جامعه کبیره، امامت و ولایت
مذهب[[شیعه]][[رده:کتاب شیعه]]
ناشر[[:رده:انتشارات مؤمنین|انتشارات مؤمنین]][[رده:انتشارات مؤمنین]]
محل نشرقم، ایران
سال نشر۱۳۸۰ ش

الانوار التالعة فی شرح الزیارة الجامعة کتابی است به زبان عربی که به شرح مفاد زیارت جامعه کبیره می‌پردازد. این کتاب به قلم علی اصغر منوری تبریزی نوشته شده و توسط انتشارات مؤمنین (ایران) به چاپ رسیده‌است.[۱]

درباره کتاب

مولف نخست جملات این دعا را ذکر کرده و معانی آنها را بیان نموده است، وی در تفسیر دعا، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و مفسران بهره می‏‌گیرد. [۲]

فهرست کتاب

  • الفصل الأول:
    • السَّلامُ عَلَیْکُمْ یَا أَهْلَ بَیْتِ النُّبُوَّةِ؛
    • وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ؛
    • وَ مُخْتَلَفَ الْمَلائِکَةِ؛
    • وَ مَهْبِطَ الْوَحْیِ؛
    • وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ؛
    • وَ خُزَّانَ الْعِلْمِ؛
    • وَ مُنْتَهَى الْحِلْمِ؛
    • وَ أُصُولَ الْکَرَمِ؛
    • وَ قَادَةَ الْأُمَمِ؛
    • وَ أَوْلِیَاءَ النِّعَمِ؛
    • وَ عَنَاصِرَ الْأَبْرَارِ ؛
    • وَ دَعَائِمَ الْأَخْیَارِ؛
    • وَ سَاسَةَ الْعِبَادِ؛
    • وَ أَرْکَانَ الْبِلادِ؛
    • وَ أَبْوَابَ الْإِیمَانِ؛
    • وَ أُمَنَاءَ الرَّحْمَنِ؛
    • وَ سُلالَةَ النَّبِیِّین؛
    • وَ صَفْوَةَ الْمُرْسَلِین؛
    • وَ عِتْرَةَ خِیَرَةِ رَبِّ الْعَالَمِین؛
    • وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
    • وَ بَرَکَاتُهُ ؛
  • الفصل الثانی؛
    • السَّلامُ عَلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى؛
    • وَ مَصَابِیحِ الدُّجَى؛
    • وَ أَعْلامِ التُّقَى؛
    • وَ ذَوِی النُّهَى؛
    • وَ أُولِی الْحِجَى؛
    • وَ کَهْفِ الْوَرَى؛
    • وَ وَرَثَةِ الْأَنْبِیَاءِ؛
    • وَ الْمَثَلِ الْأَعْلَى؛
    • وَ الدَّعْوَةِ الْحُسْنَى؛
    • وَ حُجَجِ اللَّهِ؛
    • عَلَى أَهْلِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ؛
    • وَ الْأُولَى؛
    • وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ؛
    • السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللَّهِ؛
    • وَ مَسَاکِنِ بَرَکَةِ اللَّهِ؛
    • وَ مَعَادِنِ حِکْمَةِ اللَّهِ؛
    • وَ حَفَظَةِ سِرِّ اللَّهِ؛
    • وَ حَمَلَةِ کِتَابِ اللَّهِ؛
    • وَ أَوْصِیَاءِ نَبِیِّ اللَّهِ؛
    • وَ ذُرِّیَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ؛
    • وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
    • وَ بَرَکَاتُهُ ؛
  • الفصل الثالث؛
    • السَّلامُ عَلَى الدُّعَاةِ إِلَى اللَّهِ؛
    • وَ الْأَدِلاءِ عَلَى مَرْضَاةِ اللَّهِ؛
    • وَ الْمُسْتَقِرِّینَ فِی أَمْرِ اللَّهِ؛
    • وَ التَّامِّینَ فِی مَحَبَّةِ اللَّهِ؛
    • وَ الْمُخْلِصِینَ فِی تَوْحِیدِ اللَّهِ؛
    • وَ الْمُظْهِرِینَ لِأَمْرِ اللَّهِ وَ نَهْیِهِ؛
    • السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الدُّعَاةِ؛
    • وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ؛
    • وَ السَّادَةِ الْوُلاةِ؛
    • وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ؛
    • وَ أَهْلِ الذِّکْرِ؛
    • وَ أُولِی الْأَمْرِ؛
    • وَ بَقِیَّةِ اللَّهِ؛
    • وَ خِیَرَتِهِ؛
    • وَ حِزْبِهِ؛
    • وَ عَیْبَةِ عِلْمِهِ ؛
    • وَ حُجَّتِهِ؛
    • وَ صِرَاطِهِ؛
    • وَ نُورِهِ؛
  • الفصل الرابع؛
    • أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ؛
    • وَحْدَهُ لا شَرِیکَ لَهُ کَمَا شَهِدَ اللَّهُ لِنَفْسِهِ؛
    • وَ شَهِدَتْ لَهُ مَلائِکَتُهُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ مِنْ خَلْقِهِ؛
    • لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ؛
    • وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا عَبْدُهُ؛
    • الْمُنْتَجَبُ؛
    • وَ رَسُوُلُهُ المُرتَضی؛
    • أَرْسَلَهُ بِالْهُدَى؛
    • وَ دِینِ الْحَقِّ ؛
    • لِیُظْهِرَهُ عَلَى الدِّینِ کُلِّهِ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ؛
    • وَ أَشْهَدُ أَنَّکُمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُونَ؛
    • الْمَهْدِیُّونَ؛
    • الْمَعْصُومُونَ؛
    • الْمُکَرَّمُونَ؛
    • الْمُقَرَّبُونَ؛
    • الْمُتَّقُونَ؛
    • الصَّادِقُونَ؛
    • الْمُصْطَفَوْنَ؛
    • الْمُطِیعُونَ لِلَّهِ؛
    • الْقَوَّامُونَ بِأَمْرِهِ؛
    • الْعَامِلُونَ بِإِرَادَتِهِ؛
    • الْفَائِزُونَ بِکَرَامَتِهِ؛
    • اصْطَفَاکُمْ بِعِلْمِهِ؛
    • وَ ارْتَضَاکُمْ لِغَیْبِهِ؛
    • وَ اخْتَارَکُمْ لِسِرِّهِ؛
    • وَ اجْتَبَاکُمْ بِقُدْرَتِهِ؛
    • وَ أَعَزَّکُمْ بِهُدَاهُ؛
    • وَ خَصَّکُمْ بِبُرْهَانِهِ؛
    • وَ انْتَجَبَکُمْ لِنُورِهِ؛
    • وَ أَیَّدَکُمْ بِرُوحِهِ؛
    • وَ رَضِیَکُمْ خُلَفَاءَ فِی أَرْضِهِ؛
    • وَ حُجَجا عَلَى بَرِیَّتِهِ؛
    • وَ أَنْصَاراً لِدِینِهِ‏؛
    • وَ حَفَظَةً لِسِرِّهِ ؛
    • وَ خَزَنَةً لِعِلْمِهِ ؛
    • وَ مُسْتَوْدَعاً لِحِکْمَتِهِ ؛
    • وَ تَرَاجِمَةً لِوَحْیِهِ ؛
    • وَ أَرْکَاناً لِتَوْحِیدِهِ‏؛
    • وَ شُهَدَاءَ عَلَى خَلْقِهِ ؛
    • وَ أَعْلاَماً لِعِبَادِهِ ؛
    • وَ مَنَاراً فِی بِلاَدِهِ ؛
    • وَ أَدِلاَّءَ عَلَى صِرَاطِهِ‏؛
  • الفصل الخامس؛
    • عَصَمَکُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
    • وَ آمَنَکُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
    • وَ طَهَّرَکُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
    • وَ أَذْهَبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ ؛
    • وَ طَهَّرَکُمْ تَطْهِیراً؛
    • فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
    • وَ أَکْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
    • وَ مَجَّدْتُمْ کَرَمَهُ ؛
    • وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِکْرَهُ ؛
    • وَ وَکَّدْتُمْ (ذَکَّرْتُمْ) مِیثَاقَهُ‏؛
    • وَ أَحْکَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
    • وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِی السِّرِّ وَ الْعَلاَنِیَةِ ؛
    • وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِیلِهِ بِالْحِکْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
    • وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَکُمْ فِی مَرْضَاتِهِ ؛
    • وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَکُمْ فِی جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛
    • وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَیْتُمْ عَنِ الْمُنْکَرِ؛
    • وَ جَاهَدْتُمْ فِی اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
    • حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
    • وَ بَیَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
    • وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
    • وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْکَامِهِ؛
    • وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
    • وَ صِرْتُمْ فِی ذَلِکَ ؛
    • مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛
    • وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
    • وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛
  • الفصل السادس؛
    • فَالرَّاغِبُ عَنْکُمْ مَارِقٌ ؛
    • وَ اللازِمُ لَکُمْ لاحِقٌ ؛
    • وَ الْمُقَصِّرُ فِی حَقِّکُمْ زَاهِقٌ؛
    • وَ الْحَقُّ مَعَکُمْ ؛
    • وَ فِیکُمْ ؛
    • وَ مِنْکُمْ ؛
    • وَ إِلَیْکُمْ ؛
    • وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
    • وَ مَعْدِنُهُ؛
    • وَ مِیرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَکُمْ؛
    • وَ إِیَابُ الْخَلْقِ إِلَیْکُمْ ؛
    • وَ حِسَابُهُمْ عَلَیْکُمْ؛
    • وَ آیَاتُ اللَّهِ لَدَیْکُمْ؛
    • وَ عَزَائِمُهُ فِیکُمْ ؛
    • وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَکُمْ ؛
    • وَ أَمْرُهُ إِلَیْکُمْ‏
    • مَنْ وَالاَکُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاکُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ‏؛
    • وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ‏؛
  • الفصل السابع؛
    • أَنْتُمُ السَّبِیلُ الْأَعْظَمُ؛
    • الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
    • وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
    • وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
    • وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
    • وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
    • وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
    • وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ‏؛
    • مَنْ أَتَاکُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ یَأْتِکُمْ هَلَکَ ؛
    • إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَیْهِ تَدُلُّونَ ؛
    • وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ‏؛
    • وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
    • وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
    • وَ إِلَى سَبِیلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
    • وَ بِقَوْلِهِ تَحْکُمُونَ‏؛
    • سَعِدَ مَنْ وَالاَکُمْ ؛
    • وَ هَلَکَ مَنْ عَادَاکُمْ ؛
    • وَ خَابَ مَنْ جَحَدَکُمْ ؛
    • وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَکُمْ‏؛
    • وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّکَ بِکُمْ ؛
    • وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَیْکُمْ ؛
    • وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَکُمْ ؛
    • وَ هُدِیَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ‏؛
    • مَنِ اتَّبَعَکُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَکُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ‏؛
    • وَ مَنْ جَحَدَکُمْ کَافِرٌ ؛
    • وَ مَنْ حَارَبَکُمْ مُشْرِکٌ ؛
    • وَ مَنْ رَدَّ عَلَیْکُمْ فِی أَسْفَلِ دَرْکٍ مِنَ الْجَحِیمِ‏؛
  • الفصل الثامن؛
    • أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَکُمْ فِیمَا مَضَى ؛
    • وَ جَارٍ لَکُمْ فِیمَا بَقِیَ‏؛
    • وَ أَنَّ أَرْوَاحَکُمْ وَ نُورَکُمْ وَ طِینَتَکُمْ وَاحِدَةٌ ؛
    • طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
    • بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ‏؛
    • خَلَقَکُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَکُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ ؛
    • حَتَّى مَنَّ عَلَیْنَا بِکُمْ‏؛
    • فَجَعَلَکُمْ فِی بُیُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ یُذْکَرَ فِیهَا اسْمُهُ‏؛
    • وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَیْکُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَیَتِکُمْ طِیباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛
    • وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
    • وَ تَزْکِیَةً (بَرَکَةً) لَنَا ؛
    • وَ کَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
    • فَکُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِینَ بِفَضْلِکُمْ ؛
    • وَ مَعْرُوفِینَ بِتَصْدِیقِنَا إِیَّاکُمْ‏؛
    • فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ ؛
    • وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ ؛
    • وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ‏؛
    • حَیْثُ لاَ یَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ یَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ یَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
    • وَ لاَ یَطْمَعُ فِی إِدْرَاکِهِ طَامِعٌ‏؛
    • حَتَّى لاَ یَبْقَى مَلَکٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِیٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّیقٌ وَ لاَ شَهِیدٌ
    • وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِیٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ‏؛
    • وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِیدٌ وَ لاَ شَیْطَانٌ مَرِیدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِیمَا بَیْنَ ذَلِکَ شَهِیدٌ؛
  • الفصل التاسع؛
    • إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِکُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِکُمْ ؛
    • وَ کِبَرَ شَأْنِکُمْ ؛
    • وَ تَمَامَ نُورِکُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِکُمْ ؛
    • وَ ثَبَاتَ مَقَامِکُمْ‏؛
    • وَ شَرَفَ مَحَلِّکُمْ ؛
    • وَ مَنْزِلَتِکُمْ عِنْدَهُ وَ کَرَامَتَکُمْ عَلَیْهِ وَ خَاصَّتَکُمْ لَدَیْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِکُمْ مِنْهُ‏؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ أَهْلِی وَ مَالِی وَ أُسْرَتِی ؛
    • أُشْهِدُ اللَّهَ وَ أُشْهِدُکُمْ أَنِّی مُؤْمِنٌ بِکُمْ ؛
    • وَ بِمَا آمَنْتُمْ بِهِ‏؛
    • کَافِرٌ بِعَدُوِّکُمْ وَ بِمَا کَفَرْتُمْ بِهِ ؛
    • مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِکُمْ وَ بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَکُمْ‏؛
    • مُوَالٍ لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِکُمْ وَ مُعَادٍ لَهُمْ سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ‏؛
    • مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ ؛
    • مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ ؛
    • مُطِیعٌ لَکُمْ عَارِفٌ بِحَقِّکُمْ‏؛
    • مُقِرٌّ بِفَضْلِکُمْ ؛
    • مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِکُمْ ؛
    • مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِکُمْ مُعْتَرِفٌ بِکُمْ ؛
    • مُؤْمِنٌ بِإِیَابِکُمْ ؛
    • مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِکُمْ‏؛
    • مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِکُمْ؛
    • مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِکُمْ ؛
    • آخِذٌ بِقَوْلِکُمْ عَامِلٌ بِأَمْرِکُمْ ؛
    • مُسْتَجِیرٌ بِکُمْ‏؛
    • زَائِرٌ لَکُمْ لاَئِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِکُمْ ؛
    • مُسْتَشْفِعٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِکُمْ ؛
    • وَ مُتَقَرِّبٌ بِکُمْ إِلَیْهِ‏؛
  • الفصل العاشر؛
    • وَ مُقَدِّمُکُمْ أَمَامَ طَلِبَتِی وَ حَوَائِجِی وَ إِرَادَتِی فِی کُلِّ أَحْوَالِی وَ أُمُورِی‏؛
    • مُؤْمِنٌ بِسِرِّکُمْ وَ عَلاَنِیَتِکُمْ ؛
    • وَ شَاهِدِکُمْ وَ غَائِبِکُمْ ؛
    • وَ أَوَّلِکُمْ وَ آخِرِکُمْ ؛
    • وَ مُفَوِّضٌ فِی ذَلِکَ کُلِّهِ إِلَیْکُمْ‏؛
    • وَ مُسَلِّمٌ فِیهِ مَعَکُمْ ؛
    • وَ قَلْبِی لَکُمْ مُسَلِّمٌ ؛
    • وَ رَأْیِی لَکُمْ تَبَعٌ ؛
    • وَ نُصْرَتِی لَکُمْ مُعَدَّةٌ؛
    • حَتَّى یُحْیِیَ اللَّهُ تَعَالَى دِینَهُ بِکُمْ ؛
    • وَ یَرُدَّکُمْ فِی أَیَّامِهِ ؛
    • وَ یُظْهِرَکُمْ لِعَدْلِهِ ؛
    • وَ یُمَکِّنَکُمْ فِی أَرْضِهِ‏؛
    • فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ ؛
    • لاَ مَعَ غَیْرِکُمْ (عَدُوِّکُمْ) ؛
    • آمَنْتُ بِکُمْ؛
    • وَ تَوَلَّیْتُ آخِرَکُمْ بِمَا تَوَلَّیْتُ بِهِ أَوَّلَکُمْ‏؛
    • وَ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ أَعْدَائِکُمْ ؛
    • وَ مِنَ الْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ ؛
    • وَ الشَّیَاطِینِ‏؛
    • وَ حِزْبِهِمُ ؛
    • الظَّالِمِینَ لَکُمْ (وَ) الْجَاحِدِینَ لِحَقِّکُمْ وَ الْمَارِقِینَ مِنْ وِلاَیَتِکُمْ وَ الْغَاصِبِینَ لِإِرْثِکُمْ ؛
    • (وَ) الشَّاکِّینَ فِیکُمْ (وَ) الْمُنْحَرِفِینَ عَنْکُمْ‏؛
    • وَ مِنْ کُلِّ وَلِیجَةٍ دُونَکُمْ ؛
    • وَ کُلِّ مُطَاعٍ سِوَاکُمْ وَ مِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یَدْعُونَ إِلَى النَّارِ؛
    • فَثَبَّتَنِیَ اللَّهُ أَبَداً مَا حَیِیتُ عَلَى مُوَالاَتِکُمْ وَ مَحَبَّتِکُمْ وَ دِینِکُمْ ؛
    • وَ وَفَّقَنِی لِطَاعَتِکُمْ وَ رَزَقَنِی شَفَاعَتَکُمْ‏؛
  • الفصل الحادی عشر؛
    • وَ جَعَلَنِی مِنْ خِیَارِ مَوَالِیکُمْ التَّابِعِینَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَیْهِ ؛
    • وَ جَعَلَنِی مِمَّنْ یَقْتَصُّ آثَارَکُمْ‏ وَ یَسْلُکُ سَبِیلَکُمْ ؛
    • وَ یَهْتَدِی بِهُدَاکُمْ وَ یُحْشَرُ فِی زُمْرَتِکُمْ ؛
    • وَ یَکِرُّ فِی رَجْعَتِکُمْ‏؛
    • وَ یُمَلَّکُ فِی دَوْلَتِکُمْ ؛
    • وَ یُشَرَّفُ فِی عَافِیَتِکُمْ ؛
    • وَ یُمَکَّنُ فِی أَیَّامِکُمْ‏؛
    • وَ تَقَرُّ عَیْنُهُ غَداً بِرُؤْیَتِکُمْ ؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی‏؛
    • مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُمْ ؛
    • وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُمْ‏؛
    • وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُمْ ؛
    • مَوَالِیَّ لاَ أُحْصِی ثَنَاءَکُمْ ؛
    • وَ لاَ أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ کُنْهَکُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَکُمْ‏؛
    • وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْیَارِ ؛
    • وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ ؛
    • وَ حُجَجُ الْجَبَّارِ بِکُمْ فَتَحَ اللَّهُ‏؛
    • وَ بِکُمْ یَخْتِمُ (اللَّهُ) ؛
    • وَ بِکُمْ یُنَزِّلُ الْغَیْثَ ؛
    • وَ بِکُمْ یُمْسِکُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ ؛
    • إِلاَّ بِإِذْنِهِ‏ ؛
    • وَ بِکُمْ یُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ یَکْشِفُ الضُّرَّ ؛
    • وَ عِنْدَکُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلاَئِکَتُهُ؛
    • وَ إِلَى جَدِّکُمْ‏ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِینُ ؛
  • الفصل الثانی عشر؛
    • آتَاکُمُ اللَّهُ مَا لَمْ یُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ ؛
    • طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ ؛
    • وَ بَخَعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ‏؛
    • وَ خَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ ؛
    • وَ ذَلَّ کُلُّ شَیْ‏ءٍ لَکُمْ ؛
    • وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِکُمْ ؛
    • وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلاَیَتِکُمْ‏؛
    • بِکُمْ یُسْلَکُ إِلَى الرِّضْوَانِ ؛
    • وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلاَیَتَکُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ‏؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی ؛
    • ذِکْرُکُمْ فِی الذَّاکِرِینَ وَ أَسْمَاؤُکُمْ فِی الْأَسْمَاءِ وَ أَجْسَادُکُمْ فِی الْأَجْسَادِ وَ أَرْوَاحُکُمْ فِی الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُکُمْ فِی النُّفُوسِ وَ آثَارُکُمْ فِی الْآثَارِ وَ قُبُورُکُمْ فِی الْقُبُورِ

فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَکُمْ وَ أَکْرَمَ أَنْفُسَکُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَکُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَکُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَکُمْ (وَ أَصْدَقَ وَعْدَکُمْ)؛

    • کَلاَمُکُمْ نُورٌ ؛
    • وَ أَمْرُکُمْ رُشْدٌ ؛
    • وَ وَصِیَّتُکُمُ التَّقْوَى ؛
    • وَ فِعْلُکُمُ الْخَیْرُ ؛
    • وَ عَادَتُکُمُ الْإِحْسَانُ ؛
    • وَ سَجِیَّتُکُمُ الْکَرَمُ‏؛
    • وَ شَأْنُکُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ ؛
    • وَ قَوْلُکُمْ حُکْمٌ ؛
    • وَ حَتْمٌ ؛
  • الفصل الثالث عشر؛
    • وَ رَأْیُکُمْ عِلْمٌ ؛
    • وَ حِلْمٌ ؛
    • وَ حَزْمٌ‏؛
    • إِنْ ذُکِرَ الْخَیْرُ کُنْتُمْ أَوَّلَهُ ؛
    • وَ أَصْلَهُ ؛
    • وَ فَرْعَهُ ؛
    • وَ مَعْدِنَهُ ؛
    • وَ مَأْوَاهُ ؛
    • وَ مُنْتَهَاهُ ؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی‏ کَیْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِکُمْ ؛
    • وَ أُحْصِی جَمِیلَ بَلاَئِکُمْ‏؛
    • وَ بِکُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ ؛
    • وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْکُرُوبِ وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی بِمُوَالاَتِکُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِینِنَا ؛
    • وَ أَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
    • وَ بِمُوَالاَتِکُمْ تَمَّتِ الْکَلِمَةُ؛
    • وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ ؛
    • وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ ؛
    • وَ بِمُوَالاَتِکُمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ؛
    • وَ لَکُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ ؛
    • وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَةُ ؛
    • وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ؛
    • وَ الْمَکَانُ (وَ الْمَقَامُ) الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ؛
    • وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّأْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ؛
    • رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ ؛
    • وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ ؛
    • فَاکْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِینَ‏؛
  • الفصل الرابع عشر؛
    • رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَیْتَنَا ؛
    • وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْکَ رَحْمَةً؛
    • إِنَّکَ أَنْتَ الْوَهَّابُ‏؛
    • سُبْحَانَ رَبِّنَا ؛
    • إِنْ کَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
    • یَا وَلِیَّ اللَّهِ ؛
    • إِنَّ بَیْنِی وَ بَیْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لاَ یَأْتِی عَلَیْهَا إِلاَّ رِضَاکُمْ‏؛
    • فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَکُمْ عَلَى سِرِّهِ ؛
    • وَ اسْتَرْعَاکُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ ؛
    • وَ قَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ‏؛
    • لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی ؛
    • وَ کُنْتُمْ شُفَعَائِی فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیعٌ مَنْ أَطَاعَکُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ‏

وَ مَنْ عَصَاکُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ‏؛

    • اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی‏؛
    • فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَیْکَ ؛
    • أَسْأَلُکَ أَنْ تُدْخِلَنِی فِی جُمْلَةِ الْعَارِفِینَ بِهِمْ ؛
    • وَ بِحَقِّهِمْ‏؛
    • وَ فِی زُمْرَةِ ؛
    • الْمَرْحُومِینَ بِشَفَاعَتِهِمْ ؛
    • إِنَّکَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ‏ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِینَ وَ سَلَّمَ (تَسْلِیماً) کَثِیراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَکِیلُ‏.[۳]

درباره پدیدآورنده

اطلاعاتی در دست نیست.

پانویس

پیوند به بیرون