لقب: تفاوت میان نسخهها
(صفحهای تازه حاوی «{{ویرایش غیرنهایی}} {{نبوت}} ==مقدمه== *مراد آن دسته از القابی است که در قرآن ذک...» ایجاد کرد) |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{ویرایش غیرنهایی}} | {{ویرایش غیرنهایی}} | ||
{{نبوت}} | {{نبوت}} | ||
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;"> | |||
: <div style="background-color: rgb(252, 252, 233); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">اين مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی میشود:</div> | |||
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;"> | |||
: <div style="background-color: rgb(255, 245, 227); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">[[لقب در قرآن]] | [[لقب در حدیث]] | [[لقب در کلام اسلامی]]</div> | |||
<div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;"> | |||
: <div style="background-color: rgb(206,242, 299); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">در این باره، تعداد بسیاری از پرسشهای عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل '''[[لقب (پرسش)]]''' قابل دسترسی خواهند بود.</div> | |||
<div style="padding: 0.4em 0em 0.0em;"> | |||
==مقدمه== | ==مقدمه== | ||
*مراد آن دسته از القابی است که در [[قرآن]] ذکر شده و جهتگیری [[دینی]] و [[اخلاقی]] دارد. این [[القاب]] به مناسبتهای خاص بیان شده و در این [[فرهنگنامه]] برخی [[مدخلها]] به صورت مستقل بیان شده است، مانند: [[رحیم]] بودن، اما اوصافی همانند [[رسول]] (فرستاده)، [[نبی]] و امی و اوصاف [[رفتاری]] مانند [[کریم]]، [[عبد]]، ذکر، مدثر، مزمل، نمونهای از [[القاب]] آن [[حضرت]] در این مدخل برای ترسیم صورت این [[القاب]] آمده است: | *مراد آن دسته از القابی است که در [[قرآن]] ذکر شده و جهتگیری [[دینی]] و [[اخلاقی]] دارد. این [[القاب]] به مناسبتهای خاص بیان شده و در این [[فرهنگنامه]] برخی [[مدخلها]] به صورت مستقل بیان شده است، مانند: [[رحیم]] بودن، اما اوصافی همانند [[رسول]] (فرستاده)، [[نبی]] و امی و اوصاف [[رفتاری]] مانند [[کریم]]، [[عبد]]، ذکر، مدثر، مزمل، نمونهای از [[القاب]] آن [[حضرت]] در این مدخل برای ترسیم صورت این [[القاب]] آمده است: |
نسخهٔ ۹ مهٔ ۲۰۲۰، ساعت ۰۷:۴۹
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
- اين مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی میشود:
- در این باره، تعداد بسیاری از پرسشهای عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل لقب (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.
مقدمه
- مراد آن دسته از القابی است که در قرآن ذکر شده و جهتگیری دینی و اخلاقی دارد. این القاب به مناسبتهای خاص بیان شده و در این فرهنگنامه برخی مدخلها به صورت مستقل بیان شده است، مانند: رحیم بودن، اما اوصافی همانند رسول (فرستاده)، نبی و امی و اوصاف رفتاری مانند کریم، عبد، ذکر، مدثر، مزمل، نمونهای از القاب آن حضرت در این مدخل برای ترسیم صورت این القاب آمده است:
- ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ﴾[۱]﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۲]﴿لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ﴾[۳]﴿مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ﴾[۴]﴿وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ﴾[۵]﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ﴾[۶] ﴿مَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ﴾[۷]﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ﴾[۸]
- ﴿وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ﴾[۹]﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۱۰]﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ﴾[۱۱]﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ﴾[۱۲]
- ﴿قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ﴾[۱۳]﴿رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ﴾[۱۴]﴿وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ﴾[۱۵]﴿كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾[۱۶]﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾[۱۷]﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ﴾[۱۸]﴿إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾[۱۹]﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ﴾[۲۰]﴿الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾[۲۱]
- ﴿يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا﴾[۲۲]﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا﴾[۲۳]﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا﴾[۲۴]﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا﴾[۲۵]﴿وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا﴾[۲۶]﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا﴾[۲۷]﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا﴾[۲۸]﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾[۲۹]﴿وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا﴾[۳۰]﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْرًا لَكُمْ وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾[۳۱]﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾[۳۲]
- ﴿الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ * قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾[۳۳]
- ﴿ِ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾[۳۴]﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ﴾[۳۵]﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[۳۶]﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۳۷]
- ﴿أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ﴾[۳۸]﴿وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾[۳۹]﴿فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ﴾[۴۰]﴿لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَأُولَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾[۴۱]﴿وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۴۲]﴿مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾[۴۳]﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۴۴]
- ﴿إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ﴾[۴۵]
- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾[۴۶]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ﴾[۴۷]﴿مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾[۴۸]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۴۹]
- ﴿وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ﴾[۵۰]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ﴾[۵۱]﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ﴾[۵۲]﴿لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۵۳]
- ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾[۵۴]
- ﴿ِ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ﴾[۵۵]﴿النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلاَّ أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﴾[۵۶]﴿وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا﴾[۵۷]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا﴾[۵۸]﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا﴾[۵۹]﴿يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا﴾[۶۰]﴿مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا﴾[۶۱]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا﴾[۶۲]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا﴾[۶۳]﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا﴾[۶۴]﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾[۶۵]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا﴾[۶۶]
- ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ﴾[۶۷]
- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۶۸]
- ﴿ِ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ﴾[۶۹]
- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[۷۰]﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ﴾[۷۱]﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۷۲]﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ﴾[۷۳]
- ﴿مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى﴾[۷۴]
- ﴿فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى﴾[۷۵]
- نکته: لقب عبد، در آیات بسیاری در باره رسول الله آورده شده است، مثل: ﴿وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا﴾[۷۶] ﴿عَبْدًا إِذَا صَلَّى﴾[۷۷] - ﴿وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾[۷۸]- ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۷۹] - ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾[۸۰] - ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا﴾[۸۱]- ﴿تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا﴾[۸۲]- ﴿أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ﴾[۸۳] - ﴿هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾[۸۴]
- ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾[۸۵]
- ﴿وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى﴾[۸۶] (یس سوره (۳۶) - ص سوره (۳۷) - و ق سوره (۵۰) در برخی از روایات از القاب پیامبر محسوب شده است که گویا خطاب خداوند است.
- ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾[۸۷]. ﴿يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا﴾[۸۸]
- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا﴾[۸۹]
- نکته: در این آیه، پیامبر با پنج لقب مخاطب واقع شده است: نبی، شاهد، مُبَشِر، نذیر، سراج منیر.
- ﴿يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ﴾[۹۰][۹۱].
نکات
- در همه این آیات پیامبر با واژه رسول از سوی خداوند مخاطب قرارگرفته است و بار فرهنگی آن تکیه بر فرستادگی از طرف خداوند قادر متعال است تا این عنوان میان مردم به صورت فرهنگ متداول شود و تأکید شود که پیامبر از خودش چیزی نگفته و آنچه دارد از سوی خداوند و او رسول خدا و نبی مردم است.
- نبی و نبوت از مقام رفیع و بلندی مرتبه پیامبر خبر میدهد که در متون دینی پیشین از آن جمله در عهدین به صراحت نیامده است و در قرآن پیامبران را انبیاء و نبی گفته، چون دارای مقام ویژه و راهنمای بشریت بوده و در باره ادریس میگوید: ﴿وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا﴾[۹۲].
- مُزَمل پیچیدن، خود در لباس برای خواب و یا کار دیگری است؛ و در نفس خطاب، مذمت و یا تحسینی وجود ندارد، آن گونه که بعضی توهم کردهاند؛ بلکه ممکن است از سیاق آیه استفاده کرد که پیامبر در مقام دعوت با استهزاء و ایذاء مخالفین دعوت روبرو شد، سپس غمگین خودش را در لباس پیچید تا بخوابد. خداوند به او دستور داد که بپا خیز و صبرکن برآنچه که آنها میگویند و در مقابل سختیها مقاومت کن با صبر و نماز، نه با تزمل و خواب. و گفته شده محتمل است مراد از آیه یعنی: ای کسی که عبای نبوت را به خودت پیچیدی، ولی این معنای ظاهری نیست. شاهدی بر این معنا از لفظ وجود ندارد (المیزان، طباطبائی، ج ۲۰، ص ۶۰).
- در باره معنای مدثر و ملقب شدن حضرت به این عنوان، احتمالهای گوناگونی ذکر شده، مانند:
- یعنی کسی که خودش را در لباس خواب فرو برده و پیامبر در این حال مورد خطاب واقع شده، و این سخن از راه انس و مهربانی و لطف و صمیمیت از طرف خداوند است.
- منظور تدثر، یعنی تلبس به نبوت است. تشبیه به لباس که انسان میپوشد و برای او زینت است.
- گفته شده، مراد کنارهگیری و غیبت پیامبر از نظرهاست آن هنگام که در غار حرا بوده است.
- گفته شده که مراد استراحت و فراغت پیامبر از انجام کارهای فردی است، که خداوند میفرماید، زمان فراغت تمام شده و باید دعوت علنی شود. زمان راحت تمام شده و زمان تبلیغ و هدایت مردم رسیده است. البته علامه طباطبائی معنای اول را ترجیح میدهد.(المیزان، طباطبائی، ج ۲۰، ص ۶۰)[۹۳]
پرسشهای وابسته
جستارهای وابسته
منابع
پانویس
- ↑ «ای پیامبر! آنچه را از پروردگارت به سوی تو فرو فرستاده شده است برسان و اگر نکنی پیام او را نرساندهای؛ و خداوند تو را از (گزند) مردم در پناه میگیرد، خداوند گروه کافران را راهنمایی نمیکند» سوره مائده، آیه ۶۷.
- ↑ «ای پیامبر! آنان که در کفر شتاب میورزند تو را اندوهگین نکنند، همان کسانی که به زبان میگفتند ایمان آوردهایم در حالی که دلهاشان ایمان نیاورده است و یهودیانی که به دروغ گوش میسپارند جاسوسان گروهی دیگرند که نزد تو نیامدهاند؛ عبارات (کتاب آسمانی) را از» سوره مائده، آیه ۴۱.
- ↑ «بیگمان ما از بنی اسرائیل پیمان گرفتیم و به سوی آنان پیامبرانی فرستادیم؛ هرگاه پیامبری نزد آنان چیزی آورد که دلخواهشان نبود دستهای را دروغگو شمردند و دستهای (دیگر) را کشتند» سوره مائده، آیه ۷۰.
- ↑ «مسیح پسر مریم جز پیامبری نبود که پیش از او (نیز) پیامبران (بسیار) گذشتند و مادر او زنی بسیار راستکردار بود؛ هر دو غذا میخوردند؛ بنگر چگونه آیات (خویش) را برای آنان روشن میداریم سپس بنگر به کجا باز گردانده میشوند!» سوره مائده، آیه ۷۵.
- ↑ «و هر گاه آنچه را بر پیامبر فرو فرستاده شده است بشنوند، با شناختی که از حق یافتهاند چشمانشان را میبینی که از اشک لبریز میشود؛ میگویند: پروردگارا! ما ایمان آوردهایم ما را با گروه گواهان بنگار!» سوره مائده، آیه ۸۳.
- ↑ «و از خداوند فرمانبرداری کنید و از پیامبر فرمان برید و (از بدی) بپرهیزید؛ بنابراین اگر رو بگردانید بدانید که تنها پیامرسانی روشن بر عهده فرستاده ماست» سوره مائده، آیه ۹۲.
- ↑ «بر پیامبر جز پیام رسانی نیست و خداوند آنچه را آشکار میدارید و آنچه را نهان میکنید میداند» سوره مائده، آیه ۹۹.
- ↑ «و چون به آنان گویند که به آنچه خداوند فرو فرستاده است و به پیامبر روی آورید میگویند: آنچه نیاکان خود را بر آن یافتهایم ما را بسنده است؛ آیا حتی اگر نیاکانشان چیزی نمیدانستند و رهنمودی نیافته بودند؟» سوره مائده، آیه ۱۰۴.
- ↑ «و چون فرستادهای از سوی خدا نزدشان آمد که آنچه را آنان با خود داشتند راست میشمرد، گروهی از اهل کتاب، کتاب خداوند را پس پشت افکندند گویی (چیزی) نمیدانند» سوره بقره، آیه ۱۰۱.
- ↑ «و بدین گونه شما را امّتی میانه کردهایم تا گواه بر مردم باشید و پیامبر بر شما گواه باشد؛ و قبلهای که بر سوی آن بودی بر نگرداندیم مگر بدین روی که معلوم داریم چه کسی از پیامبر پیروی میکند و چه کسی واپس میگراید ، و بیگمان آن جز بر آنان که خداوند رهنمو» سوره بقره، آیه ۱۴۳.
- ↑ «آیا گمان میکنید به بهشت در خواهید آمد با آنکه هنوز داستان کسانی که پیش از شما (در) گذشتند بر سر شما نیامده است؟ به آنان سختی و رنج رسید و لرزانده شدند تا جایی که پیامبر و مؤمنان همراه وی میگفتند: یاری خداوند کی در میرسد؟ آگاه باشید که یاری خداوند نز» سوره بقره، آیه ۲۱۴.
- ↑ «این پیامبر به آنچه از (سوی) پروردگارش به سوی او فرو فرستادهاند، ایمان دارد و همه مؤمنان به خداوند و فرشتگانش و کتابهایش و پیامبرانش، ایمان دارند (و میگویند) میان هیچ یک از پیامبران وی، فرق نمینهیم و میگویند: شنیدیم و فرمان بردیم؛ پروردگارا! آمرزش» سوره بقره، آیه ۲۸۵.
- ↑ «بگو از خداوند و پیامبر فرمان برید و اگر پشت کردند (بدانند که) بیگمان خداوند کافران را دوست نمیدارد» سوره آل عمران، آیه ۳۲.
- ↑ «پروردگارا! بدانچه فرو فرستادهای، ایمان آوردیم و از این پیامبر پیروی کردیم پس ما را در شمار گواهان بنگار» سوره آل عمران، آیه ۵۳.
- ↑ «و آنگاه خداوند از پیامبران پیمان گرفت که چون به شما کتاب و حکمتی دادم سپس پیامبری نزدتان آمد که آن (کتاب) را که با شماست راست میشمارد، باید بدو ایمان آورید و باید او را یاوری کنید و (آنگاه) فرمود: آیا اقرار کردید و بر (پایه) آن پیمان مرا پذیرفتید؟ گفتن» سوره آل عمران، آیه ۸۱.
- ↑ «چگونه خداوند گروهی را راهنمایی کند که پس از آنکه ایمان آوردند و گواهی دادند که این فرستاده، بر حقّ است و برهانها (ی روشن) برای آنان آمد کفر ورزیدند و خداوند گروه ستمکاران را راهنمایی نمیکند» سوره آل عمران، آیه ۸۶.
- ↑ «و از خداوند و فرستاده (او) پیروی کنید باشد که بر شما بخشایش آورند» سوره آل عمران، آیه ۱۳۲.
- ↑ «و محمد جز فرستادهای نیست که پیش از او (نیز) فرستادگانی (بوده و) گذشتهاند؛ آیا اگر بمیرد یا کشته گردد به (باورهای) گذشته خود باز میگردید؟ و هر کس به (باورهای) گذشته خود باز گردد هرگز زیانی به خداوند نمیرساند؛ و خداوند سپاسگزاران را به زودی پاداش خواه» سوره آل عمران، آیه ۱۴۴.
- ↑ «یاد کنید هنگامی را که (در احد) به بالا میگریختید و به کسی (جز خود) توجهی نمیکردید و پیامبر شما را از پی فرا میخواند آنگاه (خداوند) شما را با اندوهی از پی اندوهی کیفر داد تا بر آنچه از دست دادید یا بر سرتان آمد اندوه مخورید و خداوند از آنچه انجام می» سوره آل عمران، آیه ۱۵۳.
- ↑ «کسانی که به (فراخوان) خداوند و پیامبر پس از آسیب دیدن پاسخ گفتند ، برای کسانی از آنان که نیکی و پرهیزگاری ورزیدهاند پاداشی سترگ خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۲.
- ↑ «کسانی که گفتند: خداوند به ما سفارش کرده است که به فرستادهای ایمان نیاوریم مگر آنکه برای ما قربانییی بیاورد که آتش (آسمانی) آن را (به نشان پذیرش) بسوزد ؛ بگو:» سوره آل عمران، آیه ۱۸۳.
- ↑ «در آن روز، آنان که کفر ورزیدهاند و از پیامبر سرپیچی کردهاند دوست دارند کاش با خاک یکسان میشدند و هیچ سخنی را از خداوند پنهان نمیتوانند داشت» سوره نساء، آیه ۴۲.
- ↑ «ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید و اگر به خداوند و روز بازپسین ایمان دارید، چون در چیزی با هم به ستیز برخاستید آن را به خداوند و پیامبر بازبرید که این بهتر و بازگشت آن نیکوتر است» سوره نساء، آیه ۵۹.
- ↑ «و چون به آنان گفته شود که به سوی آنچه خداوند فرو فرستاده است و به سوی این پیامبر آیید دورویان را خواهی دید که یکسره روی از تو باز میگردانند» سوره نساء، آیه ۶۱.
- ↑ «و ما هیچ پیامبری را نفرستادیم مگر برای آنکه به اذن خداوند از او فرمانبرداری کنند و اگر آنان هنگامی که به خویش ستم روا داشتند نزد تو میآمدند و از خداوند آمرزش میخواستند و پیامبر برای آنان آمرزش میخواست خداوند را توبهپذیر بخشاینده مییافتند» سوره نساء، آیه ۶۴.
- ↑ «و آنان که از خداوند و پیامبر فرمان برند با کسانی که خداوند به آنان نعمت داده است از پیامبران و راستکرداران و شهیدان و شایستگان خواهند بود و آنان همراهانی نیکویند» سوره نساء، آیه ۶۹.
- ↑ «هر که از پیامبر فرمانبرداری کند بیگمان از خداوند فرمان برده است و هر که رو گرداند (بگو بگرداند) ما تو را مراقب آنان نفرستادهایم» سوره نساء، آیه ۸۰.
- ↑ «و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش میکنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز میبردند کسانی از ایشان که آن را در مییافتند به آن پی میبردند و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمیبود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی میکردید» سوره نساء، آیه ۸۳.
- ↑ «و هر کس پس از آنکه به روشنی رهنمود یافت با پیامبر مخالفت ورزد و از راهی جز راه مؤمنان پیروی کند وی را با آنچه بدان روی آورده است وامینهیم و وی را به دوزخ میافکنیم و این بد پایانهای است!» سوره نساء، آیه ۱۱۵.
- ↑ «و (این) گفتارشان که «ما مسیح عیسی فرزند مریم، پیامبر خداوند را کشتیم» در حالی که او را نکشتند و به صلیب نکشیدند، بلکه بر آنان مشتبه شد و آنان که در این (کار) اختلاف کردند نسبت بدان در تردیدند، هیچ دانشی بدان ندارند، جز پیروی از گمان و به یقین او را نکشت» سوره نساء، آیه ۱۵۷.
- ↑ «ای مردم! این پیامبر حقیقت را از سوی پروردگارتان برای شما آورده است پس ایمان بیاورید که برایتان بهتر است و اگر انکار کنید (بدانید که) بیگمان آنچه در آسمانها و زمین است از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است» سوره نساء، آیه ۱۷۰.
- ↑ «ای اهل کتاب! در دینتان غلوّ نورزید و درباره خداوند جز راستی سخنی بر زبان نیاورید؛ جز این نیست که مسیح عیسی پسر مریم، پیامبر خداوند و «کلمه اوست» که آن را به (دامان) مریم افکند و روحی از اوست پس به خداوند و پیامبرانش ایمان آورید و سخن از (خدای) سهگانه س» سوره نساء، آیه ۱۷۱.
- ↑ «همان کسان که از فرستاده پیامآور درس ناخوانده پیروی میکنند، همان که (نام) او را نزد خویش در تورات و انجیل نوشته مییابند؛ آنان را به نیکی فرمان میدهد و از بدی باز میدارد و چیزهای پاکیزه را بر آنان حلال و چیزهای ناپاک را بر آنان حرام میگرداند و بار *بگو: ای مردم! به راستی من فرستاده خداوند به سوی همه شمایم، همان که فرمانفرمایی آسمانها و زمین از آن اوست، هیچ خدایی جز او نیست که زنده میدارد و میمیراند، پس به خداوند و فرستاده او پیامبر درس ناخواندهای که به خداوند و قرآن او ایمان دارد ایمان بیاوری» سوره اعراف، آیه ۱۵۷-۱۵۸.
- ↑ «از تو از انفال میپرسند بگو: انفال از آن خداوند و پیامبر است پس، از خداوند پروا کنید و میانه خود را سازش دهید و اگر مؤمنید از خداوند و پیامبرش فرمان برید» سوره انفال، آیه ۱.
- ↑ «ای مؤمنان! (ندای) خداوند و پیامبر را هر گاه شما را به چیزی فرا خوانند که به شما زندگی میبخشد پاسخ دهید و بدانید که خداوند میان آدمی و دل او میانجی میشود و (بدانید که) به نزد وی گرد آورده میشوید» سوره انفال، آیه ۲۴.
- ↑ «ای مؤمنان! به خداوند و پیامبر خیانت نکنید و در امانتهای خود دانسته خیانت نورزید» سوره انفال، آیه ۲۷.
- ↑ «و اگر به خداوند و به آنچه بر بنده خویش، روز بازشناخت درستی از نادرستی (در جنگ بدر)، روز رویارویی آن دو گروه (مسلمان و مشرک) فرو فرستادیم ایمان دارید بدانید که آنچه غنیمت گرفتهاید از هرچه باشد یک پنجم آن از آن خداوند و فرستاده او و خویشاوند (وی) و یتیما» سوره انفال، آیه ۴۱.
- ↑ «چرا با گروهی که پیمانهای خود را شکستند و به بیرون راندن پیامبر دل نهادند و نخست بار پیکار با شما را آغاز کردند جنگ نمیکنید؟ آیا از آنها میهراسید؟ با آنکه- اگر مؤمنید- خداوند سزاوارتر است که از وی بهراسید» سوره توبه، آیه ۱۳.
- ↑ «و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار میکنند و میگویند او خوشباور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آوردهاند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار میرسانند» سوره توبه، آیه ۶۱.
- ↑ «بازماندگان (از جهاد در جنگ تبوک)، از خانهنشینی خویش در مخالفت با پیامبر شادمانی کردند و خوش نداشتند که با جان و مالشان در راه خداوند جهاد کنند و گفتند: در این گرما رهسپار نشوید؛ بگو: آتش دوزخ گرمتر است اگر در مییافتند» سوره توبه، آیه ۸۱.
- ↑ «اما پیامبر و کسانی که با وی ایمان آوردهاند با مال و جان جهاد کردهاند و آنانند که نیکیها از آن آنهاست و آنانند که رستگارند» سوره توبه، آیه ۸۸.
- ↑ «و برخی از تازیان بیاباننشین به خداوند و روز بازپسین ایمان دارند و آنچه هزینه میکنند مایه نزدیکی (خود) نزد خداوند و دعاهای خیر پیامبر میشمارند؛ آگاه باشید که این مایه نزدیکی آنهاست؛ به زودی خداوند آنان را در (کنف) بخشایش خود در میآورد که خداوند آمرزن» سوره توبه، آیه ۹۹.
- ↑ «مردم مدینه و تازیان بیاباننشین پیرامون آنان حق ندارند از (همراهی) پیامبر بازمانند و نه جانهای خودشان را از جان او دوستتر بدارند؛ از این رو که هیچ تشنگی و سختی و گرسنگی در راه خداوند به آنان نمیرسد و بر هیچ جایگاهی که کافران را به خشم آورد گام نمینه» سوره توبه، آیه ۱۲۰.
- ↑ «بیگمان پیامبری از (میان) خودتان نزد شما آمده است که هر رنجی ببرید بر او گران است، بسیار خواستار شماست ، با مؤمنان مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۲۸.
- ↑ «که این (قرآن) بازخوانده فرستادهای گرامی است» سوره تکویر، آیه ۱۹.
- ↑ «ای پیامبر! تو را خداوند و مؤمنان پیرو تو، بس» سوره انفال، آیه ۶۴.
- ↑ «ای پیامبر! مؤمنان را به کارزار برانگیز، اگر از شما بیست تن شکیبا باشند بر دویست تن پیروز میگردند و اگر از شما صد تن باشند بر هزار تن از کافران پیروز میشوند زیرا آنان گروهی هستند که درنمییابند» سوره انفال، آیه ۶۵.
- ↑ «بر هیچ پیامبری روا نیست که اسیرانی داشته باشد تا (آنگاه که) در (سر) زمین (خویش دشمن را) از توان بیندازد؛ (شما از گرفتن اسیر) کالای ناپایدار این جهان را میخواهید و خداوند جهان واپسین را (برای شما) میخواهد و خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره انفال، آیه ۶۷.
- ↑ «ای پیامبر! به اسیرانی که در دست دارید بگو: اگر خداوند در دلهایتان خیری ببیند به شما بهتر از آنچه از شما ستاندهاند خواهد رساند و شما را میآمرزد و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره انفال، آیه ۷۰.
- ↑ «و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار میکنند و میگویند او خوشباور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آوردهاند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار میرسانند» سوره توبه، آیه ۶۱.
- ↑ «ای پیامبر! با کافران و منافقان جهاد کن و بر آنان سخت بگیر و جایگاهشان دوزخ است و (این) پایانه، بد است» سوره توبه، آیه ۷۳.
- ↑ «پیامبر و مؤمنان نباید برای مشرکان پس از آنکه بر ایشان آشکار شد که آنان دوزخیند آمرزش بخواهند هر چند خویشاوند باشند» سوره توبه، آیه ۱۱۳.
- ↑ «خداوند بر پیامبر و مهاجران و انصاری که از او هنگام دشواری پیروی کردند- پس از آنکه نزدیک بود دل گروهی از ایشان بگردد- بخشایش آورد سپس توبه آنان را پذیرفت که او نسبت به آنها مهربانی بخشاینده است» سوره توبه، آیه ۱۱۷.
- ↑ «و ما پیش از تو هیچ فرستاده و هیچ پیامبری نفرستادیم مگر اینکه چون آرزو میکرد (که دعوتش فراگیر شود) شیطان در آرزوی وی (با وسوسه افکندن در دل مردم خلل) میافکند آنگاه خداوند آنچه را که شیطان میافکند، از میان برمیدارد سپس آیات خود را استوار میگرداند و» سوره حج، آیه ۵۲.
- ↑ «ای پیامبر! از خداوند پروا کن و از کافران و منافقان فرمانبرداری مکن، بیگمان خداوند دانایی فرزانه است» سوره احزاب، آیه ۱.
- ↑ «پیامبر بر مؤمنان از خودشان سزاوارتر است و همسران او، مادران ایشانند و خویشاوندان نسبت به یکدیگر در کتاب خداوند از مؤمنان و مهاجران (به ارث) سزاوارترند مگر آنکه بخواهید به وابستگان خود، نیکی ورزید، این (حکم) در کتاب (خداوند) نگاشته است» سوره احزاب، آیه ۶.
- ↑ «و هنگامی که دستهای از ایشان گفتند: ای مردم مدینه! جای ماندن ندارید پس بازگردید و دستهای (دیگر) از آنان از پیامبر اجازه (بازگشت) میخواستند؛ میگفتند خانههای ما بیحفاظ است با آنکه بیحفاظ نبود، آنان جز سر گریز (از جنگ) نداشتند» سوره احزاب، آیه ۱۳.
- ↑ «ای پیامبر! به همسرانت بگو: اگر خواستار زندگی این جهان و آرایههای آن هستید بیایید شما را برخوردار سازم و با شیوهای نیکو رهایتان کنم» سوره احزاب، آیه ۲۸.
- ↑ «ای زنان پیامبر! هر یک از شما دست به زشتکاری آشکاری زند عذاب او دو چندان میگردد و این (کار) بر خداوند آسان است» سوره احزاب، آیه ۳۰.
- ↑ «ای زنان پیامبر! اگر پرهیزگاری ورزید همانند هیچ یک از زنان نیستید (بلکه برترید)؛ پس نرم سخن مگویید مبادا آنکه بیماردل است به طمع افتد و (نیز) سخن به شایستگی گویید» سوره احزاب، آیه ۳۲.
- ↑ «پیامبر را در آنچه خداوند بر او روا داشته است تنگنایی نیست؛ بنا به سنّت خداوند در میان کسانی که پیش از این برگذشتهاند و فرمان خداوند دارای اندازهای سنجیده است» سوره احزاب، آیه ۳۸.
- ↑ «ای پیامبر! ما تو را گواه و نویدبخش و بیمدهنده فرستادهایم؛» سوره احزاب، آیه ۴۵.
- ↑ «ای پیامبر! ما آن همسرانت را که مهرشان را دادهای بر تو حلال کردهایم و (نیز) کنیزانی را از آنچه خداوند به تو (در جنگها) به غنیمت داده است و دختران عموها و دختران عمّهها و دختران داییها و دختران خالههایت را که با تو هجرت کردهاند و هر زن مؤمنی را که» سوره احزاب، آیه ۵۰.
- ↑ «ای مؤمنان! به خانههای پیامبر وارد نشوید مگر به شما برای (خوردن) خوراک، اجازه دهند- بیآنکه چشم به راه آماده شدن آن (خوراک) باشید- ولی چون فرا خوانده شدید درون روید و چون خوراک خوردید پراکنده شوید و دل به گفت و گو نسپارید که این (کار) پیامبر را آزار می» سوره احزاب، آیه ۵۳.
- ↑ «خداوند و فرشتگانش بر پیامبر درود میفرستند، ای مؤمنان! بر او درود فرستید و به شایستگی (بدو) سلام کنید» سوره احزاب، آیه ۵۶.
- ↑ «ای پیامبر! به همسرانت و دخترانت و زنان مؤمن بگو چادرها یشان را بر خویش نیک بپوشند ؛ این (کار) برای اینکه (به پاکدامنی) شناخته شوند و آزار نبینند نزدیکتر است و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره احزاب، آیه ۵۹.
- ↑ «ای مؤمنان! صدایتان را از صدای پیامبر فراتر نبرید و در گفتار با او بلند سخن مگویید چنان که با یکدیگر بلند سخن میگویید؛ مبادا کردارهایتان بیآنکه خود دریابید تباه گردد» سوره حجرات، آیه ۲.
- ↑ «ای پیامبر! چون زنان مؤمن نزد تو آیند تا با تو بیعت کنند که هیچ چیز را با خدا شریک نگردانند و مرتکب دزدی نشوند و زنا نکنند و فرزندان خود را نکشند و با دروغ فرزند حرامزادهای را که پیش دست و پای آنان است بر (شوهر) خویش نبندند و در هیچ کار شایستهای سر از» سوره ممتحنه، آیه ۱۲.
- ↑ «ای پیامبر! چون زنان را طلاق میدهید، هنگام (آغاز) عدهشان طلاق دهید و حساب عده را نگاه دارید و از خداوند- پروردگارتان- پروا کنید؛ آنان را از خانههاشان بیرون نرانید- و خود نیز بیرون نروند- مگر کار ناشایسته آشکاری کرده باشند و اینها احکام خداوند است و هر» سوره طلاق، آیه ۱.
- ↑ «ای پیامبر! چرا چیزی را که خداوند بر تو حلال کرده است برای کسب خشنودی همسرانت حرام میداری؟ و خداوند آمرزندهای بخشاینده است» سوره تحریم، آیه ۱.
- ↑ «و آنگاه که پیامبر به یکی از همسرانش سخنی را، نهانی گفت و چون او آن را (به همسر دیگر) خبر داد و خداوند پیامبر را از آن آگاه کرد وی بخشی از آن را (به همسران خود) گفت و در (گفتن) بخشی دیگر خودداری ورزید، پس هنگامی که (پیامبر) آن (همسر رازگشا) را از این (ا» سوره تحریم، آیه ۳.
- ↑ «ای مؤمنان! به سوی خداوند توبهای راستین کنید، امید است که پروردگار شما از گناهانتان چشم پوشد و شما را در بوستانهایی درآورد که از بن آنها جویبارها روان است؛ در روزی که خداوند پیامبر و مؤمنان همراه او را خوار نمیگذارد، فروغ آنان پیشاپیش و در سوی راستشان» سوره تحریم، آیه ۸.
- ↑ «ای پیامبر! با کافران و منافقان جهاد کن و بر آنان سخت بگیر و جایگاهشان دوزخ است و (این) پایانه، بد است» سوره توبه، آیه ۷۳.
- ↑ «ما قرآن را بر تو فرو نفرستادهایم که به رنج افتی» سوره طه، آیه ۲.
- ↑ «پس (خداوند) به بنده خود وحی کرد، آنچه وحی کرد» سوره نجم، آیه ۱۰.
- ↑ «و اینکه چون بنده خداوند محمد به خواندن او برخاست نزدیک بود که بر سر او بریزند» سوره جن، آیه ۱۹.
- ↑ «بندهای را چون به نماز ایستد باز میدارد،» سوره علق، آیه ۱۰.
- ↑ «و اگر در آنچه بر بنده خود فرو فرستادهایم تردیدی دارید، چنانچه راست میگویید سورهای همگون آن بیاورید و (در این کار) گواهان خود را (نیز) در برابر خداوند، فرا خوانید» سوره بقره، آیه ۲۳.
- ↑ «و اگر به خداوند و به آنچه بر بنده خویش، روز بازشناخت درستی از نادرستی (در جنگ بدر)، روز رویارویی آن دو گروه (مسلمان و مشرک) فرو فرستادیم ایمان دارید بدانید که آنچه غنیمت گرفتهاید از هرچه باشد یک پنجم آن از آن خداوند و فرستاده او و خویشاوند (وی) و یتیما» سوره انفال، آیه ۴۱.
- ↑ «پاکا آن (خداوند) که شبی بنده خویش را از مسجد الحرام تا مسجد الاقصی - که پیرامون آن را خجسته گرداندهایم- برد تا از نشانههایمان بدو نشان دهیم، بیگمان اوست که شنوای بیناست» سوره اسراء، آیه ۱.
- ↑ «سپاس خداوندی را که بر بنده خود این کتاب را فرو فرستاد و در آن هیچ کژی ننهاد» سوره کهف، آیه ۱.
- ↑ «بزرگوار است آن (خداوند) که فرقان را بر بنده خویش فرو فرستاد تا جهانیان را بیمدهنده باشد» سوره فرقان، آیه ۱.
- ↑ «آیا خداوند بنده خویش را بسنده نیست؟ و تو را از کسانی جز او میترسانند و هر کس را خداوند گمراه گذارد رهنمونی نخواهد داشت» سوره زمر، آیه ۳۶.
- ↑ «اوست که بر بنده خویش آیاتی روشن فرو میفرستد تا شما را به سوی روشنایی، از تیرگیها در آورد و بیگمان خداوند به شما مهربانی بخشاینده است» سوره حدید، آیه ۹.
- ↑ «و تو را جز رحمتی برای جهانیان، نفرستادهایم» سوره انبیاء، آیه ۱۰۷.
- ↑ «سوگند به ستاره چون فرو افتد* که همنشین شما گمراه و بیراه نیست» سوره نجم، آیه ۱-۲.
- ↑ «به نام خداوند بخشنده بخشاینده» سوره فاتحه، آیه ۱.
- ↑ «ای جامه بر خویش پیچیده * شب را- جز اندکی- بپای خیز» سوره مزمل، آیه ۱-۲.
- ↑ «ای پیامبر! ما تو را گواه و نویدبخش و بیمدهنده فرستادهایم*و فراخواننده به خداوند به اذن وی، و چراغی فروزان» سوره احزاب، آیه ۴۵-۴۶.
- ↑ «ای جامه بر خود کشیده!*برخیز و هشدار بده!» سوره مدثر، آیه ۱-۲.
- ↑ سعیدیانفر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۱۶۰-۱۶۳.
- ↑ «و ما او را به جایگاهی فرازمند فرا بردیم» سوره مریم، آیه ۵۷.
- ↑ سعیدیانفر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۱۶۰-۱۶۳.