حج در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-]] | + - [[))
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-{{پانویس2}} +{{پانویس}}))
خط ۲۶: خط ۲۶:
==پانویس==
==پانویس==
{{یادآوری پانویس}}
{{یادآوری پانویس}}
{{پانویس2}}
{{پانویس}}


[[رده:امام علی]]
[[رده:امام علی]]

نسخهٔ ‏۳۰ آوریل ۲۰۲۱، ساعت ۲۱:۵۸


این مدخل از زیرشاخه‌های بحث حج است. "حج" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل حج (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

پرسش‌های وابسته

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 274.
  2. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 274.
  3. ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لّا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ؛ سوره حج، آیه ۲۶ – ۲۷
  4. ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوْا الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُواْ الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ؛ سوره بقره، آیه ۱۸۹.
  5. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 275.
  6. «وَ فَرَضَ عَلَيْكُمْ حَجَّ بَيْتِهِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلَهُ قِبْلَةً لِلْأَنَامِ يَرِدُونَهُ وُرُودَ الْأَنْعَامِ وَ [يَوْلَهُونَ] يَأْلَهُونَ إِلَيْهِ [وَلَهَ] وُلُوهَ الْحَمَامِ وَ جَعَلَهُ سُبْحَانَهُ عَلَامَةً لِتَوَاضُعِهِمْ لِعَظَمَتِهِ وَ إِذْعَانِهِمْ لِعِزَّتِهِ وَ اخْتَارَ مِنْ خَلْقِهِ سُمَّاعاً أَجَابُوا إِلَيْهِ دَعْوَتَهُ وَ صَدَّقُوا كَلِمَتَهُ وَ وَقَفُوا مَوَاقِفَ أَنْبِيَائِهِ وَ تَشَبَّهُوا بِمَلَائِكَتِهِ الْمُطِيفِينَ بِعَرْشِهِ يُحْرِزُونَ الْأَرْبَاحَ فِي مَتْجَرِ عِبَادَتِهِ وَ يَتَبَادَرُونَ عِنْدَهُ مَوْعِدَ مَغْفِرَتِهِ جَعَلَهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى لِلْإِسْلَامِ عَلَماً وَ لِلْعَائِذِينَ حَرَماً [وَ] فَرَضَ حَقَّهُ وَ أَوْجَبَ حَجَّهُ وَ كَتَبَ [عَلَيْهِ] عَلَيْكُمْ وِفَادَتَهُ فَقَالَ سُبْحَانَهُ "وَ لِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ"»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱
  7. «وَ حَجُّ الْبَيْتِ وَ اعْتِمَارُهُ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الْفَقْرَ وَ يَرْحَضَانِ الذَّنْبَ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۰۹
  8. «وَ الْحَجَّ [تَقْوِيَةً] تَقْرِبَةً لِلدِّينِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۲۴۴
  9. «ستّ من قواعد الدّين اخلاص اليقين و نصح المسلمين و إقامة الصّلوة و إيتاء الزّكوة و حجّ البيت و الزّهد في الدّنيا»؛ غررالحکم، ۱ / ۴۳۹
  10. «وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۱۳۱
  11. «أَمَّا بَعْدُ، فَأَقِمْ لِلنَّاسِ الْحَجَّ "وَ ذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ"»؛ نهج البلاغه، نامه ۶۷
  12. حج ۲۵
  13. «وَ مُرْ أَهْلَ مَكَّةَ أَلَّا يَأْخُذُوا مِنْ سَاكِنٍ أَجْراً، فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ "سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَ الْبادِ"»؛ نهج البلاغه، نامه ۶۷
  14. «فَالْعَاكِفُ الْمُقِيمُ بِهِ وَ الْبَادِي الَّذِي يَحُجُّ إِلَيْهِ مِنْ غَيْرِ أَهْلِهِ»؛ نهج البلاغه، نامه ۶۷
  15. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 275- 276.