خواب: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-]] | + - [[))
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-{{پانویس2}} +{{پانویس}}))
خط ۲۶: خط ۲۶:
==پانویس==
==پانویس==
{{یادآوری پانویس}}
{{یادآوری پانویس}}
{{پانویس2}}
{{پانویس}}


[[رده:امام علی]]
[[رده:امام علی]]
[[رده:خواب]]
[[رده:خواب]]
[[رده:مدخل نهج البلاغه]]
[[رده:مدخل نهج البلاغه]]

نسخهٔ ‏۱ مهٔ ۲۰۲۱، ساعت ۰۲:۴۳


مدخل‌های وابسته به این بحث:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل خواب (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

وضو و طهارت پیش از خواب، محاسبه نفس، خواندن برخی سوره‌ها مانند توحید و یس و تکاثر، پرهیز از خواب بین طلوعین (طلوع فجر و طلوع آفتاب) و نیز بعد از عصر و بین مغرب و عشاء، سفارش به خواب قیلوله (قبل از ظهر) که باعث شادابی و تقویت حافظه می‌شود، سفارش به خوابیدن بر پشت و دست راست و پرهیز از خوابیدن به روی و دست چپ[۱۷].

پرسش‌های وابسته

جستارهای وابسته

منابع

  1. دانشنامه نهج البلاغه ج۱

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. ﴿اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ؛ سوره زمر، آیه۴۲؛ نیز نک: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ؛ سوره انعام، آیه ۶۰
  2. نهج البلاغه، خطبه ۶۹: «"مَلَكَتْنِي عَيْنِي وَ أَنَا جَالِسٌ فَسَنَحَ لِي رَسُولُ اللَّهِ"»
  3. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 373- 374.
  4. ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا ؛ سوره فرقان، آیه ۴۷ و ﴿ وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا ؛ سوره نبأ، آیه ۹
  5. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 374.
  6. ﴿ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ؛ سوره آل عمران، آیه ۱۵۴
  7. ﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا ؛ سوره اسراء، آیه ۷۹، ﴿إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ؛ سوره سجده، آیه ۱۵ – ۱۶ و ﴿يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلا نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلا ؛ سوره مزّمّل، آیه ۱ – ۳
  8. نهج البلاغه، خطبه ۲۱۱: «"مَا أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ..."»
  9. نهج البلاغه، خطبه ۱۹۳: «"أَمَّا اللَّيْلَ فَصَافُّونَ أَقْدَامَهُمْ... تَالِينَ لِأَجْزَاءِ الْقُرْآنِ يُرَتِّلُونَهَا تَرْتِيلًا.... يُصْبِحُ وَ هَمُّهُ الذِّكْرُ..."»
  10. نهج البلاغه، نامه ۴۵: «"وَ هَجَرَتْ فِي اللَّيْلِ غُمْضَهَا حَتَّى إِذَا غَلَبَ الْكَرَى عَلَيْهَا افْتَرَشَتْ أَرْضَهَا وَ تَوَسَّدَتْ كَفَّهَا، فِي مَعْشَرٍ أَسْهَرَ عُيُونَهُمْ خَوْفُ مَعَادِهِمْ وَ تَجَافَتْ عَنْ مَضَاجِعِهِمْ جُنُوبُهُمْ وَ هَمْهَمَتْ بِذِكْرِ رَبِّهِمْ شِفَاهُهُمْ وَ تَقَشَّعَتْ بِطُولِ اسْتِغْفَارِهِمْ ذُنُوبُهُمْ، "أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ"»
  11. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 374.
  12. نهج البلاغه، خطبه ۸۲: «"وَ اسْتَيْقِظْ مِنْ غَفْلَتِكَ... فَأَفِقْ أَيُّهَا السَّامِعُ مِنْ سَكْرَتِكَ وَ اسْتَيْقِظْ مِنْ غَفْلَتِكَ... إِنِّي أُحَذِّرُكُمْ وَ نَفْسِي هَذِهِ الْمَنْزِلَةَ...."»
  13. نهج البلاغه، خطبه ۱۵۷
  14. نهج البلاغه، خطبه ۸۲: «"فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ تَقِيَّةَ ذِي لُبٍّ شَغَلَ التَّفَكُّرُ قَلْبَهُ وَ أَنْصَبَ الْخَوْفُ بَدَنَهُ وَ أَسْهَرَ التَّهَجُّدُ غِرَارَ نَوْمِه"»
  15. نهج البلاغه، خطبه ۲۱۴: «"مَا أَنَّسَكَ بِهَلَكَةِ نَفْسِكَ؟ أَمَا مِنْ دَائِكَ بُلُولٌ؟ أَمْ لَيْسَ مِنْ نَوْمَتِكَ يَقَظَةٌ؟ أَمَا تَرْحَمُ مِنْ نَفْسِكَ مَا تَرْحَمُ مِنْ غَيْرِكَ؟"»
  16. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 374- 375.
  17. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 375.