بحث:الله: تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش |
|||
| خط ۴: | خط ۴: | ||
=== الباب الأول: [[وجود خدا|وجود الله]]=== | === الباب الأول: [[وجود خدا|وجود الله]]=== | ||
=== الباب الثاني: [[شناخت خدا|معرفة الله]]=== | === الباب الثاني: [[شناخت خدا|معرفة الله]]=== | ||
=== الباب الثالث: توحيد الله=== | === الباب الثالث: [[توحید|توحيد الله]]=== | ||
=== الباب الرابع: الشرك بالله=== | === الباب الرابع: الشرك بالله=== | ||
نسخهٔ ۱۸ اکتبر ۲۰۲۱، ساعت ۱۴:۰۱
التبويب المختار
الباب الأول: وجود الله
الباب الثاني: معرفة الله
الباب الثالث: توحيد الله
الباب الرابع: الشرك بالله
الفصل الأول: التقسيم الاول للشرك
- التثليث
- الأقانيم الثلاثة
- الأب
- الابن
- روح القدس (الأقنوم)
- التجسد
- الأقانيم الثلاثة
- الثنوية
- الخيّر
- الشرير
- الوثنية
- الصنم
- الوثن
الفصل الثاني: التقسيم الثاني للشرك
- الشرك الخفي
- الشرك الجلي
الفصل الثالث: التقسيم الثالث للشرك
- الشرك النظري
- الشرك في الذات
- الشرك في الصفات
- الشرك في الأفعال
- الشرك في الخالقية
- الشرك في الربوبية
- التفويض (الشرك)
- التفويض التشريعي
- التفويض التكويني
- الشرك في العبادة (المعبودية)
- التفويض (الشرك)
- الشرك العملي
- الشرك في الطاعة
- الشرك في العبادة
الباب الخامس: صفات الله
- صفات الله
- تعريف صفات الله
- حقيقة صفات الله
- معرفة صفات الله
- كيفية صفات الله
- نظرية التشبيه في عين التنزيه
- تقرير نظرية التشبيه في عين التنزيه
- أدلّة نظرية التشبيه في عين التنزيه
- أحكام نظرية التشبيه في عين التنزيه
- شبهات حول نظرية التشبيه في عين التنزيه
- نظرية التشبيه
- تقرير نظرية التشبيه
- أدلّة نظرية التشبيه
- أحكام نظرية التشبيه
- شبهات حول نظرية التشبيه
- نظرية التنزيه
- تقرير نظرية التنزيه
- أدلّة نظرية التنزيه
- أحكام نظرية التنزيه
- شبهات حول نظرية التنزيه
- إنكار التنزيه والتشبيه
- ساير موارد كيفية صفات الله
- نظرية التشبيه في عين التنزيه
- أدلّة صفات الله
- أقسام صفات الله
- الصفات الثبوتية
- تعريف الصفات الثبوتية
- حقيقة الصفات الثبوتية
- أدلّة الصفات الثبوتية
- أحكام الصفات الثبوتية
- مصاديق الصفات الثبوتية
- الإدراك
- البصر
- السمع
- «الذوق»
- «الشم»
- «اللمس»
- الإرادة
- الإسعاد
- الإضلال
- البقاء
- التجبر
- التكلم (الكلام)
- التمام
- الجود
- الحقية
- الحكمة (الإتقان)
- الحكمة (ذو الغاية)
- الحياة
- الخلق
- الخيرية
- الرحمة
- الرحمة الخاصة
- الرحمة العامة
- السرمدية
- الصدق
- العدل
- العظمة
- العلم
- العلم الذاتي
- العلم الفعلي
- علم الغيب
- العلم المكنون
- العناية
- اللوح المحفوظ
- لوح المحو و الإثبات
- «العالمية»
- «النسيان»
- الغضب
- فوق التمام
- القدرة
- «الاختيار»
- «الإيجاب»
- «القادرية»
- «مقدورات الله تعالى»
- القِدَم
- القهر
- القيومية
- الكراهة
- الكرم
- المكر
- الملك
- ملك السماوات و الأرض
- ملك العرش
- ملك الكرسي
- المنة
- الهداية
- «الصفات الخبرية»
- الاستواء
- العرش
- جسم العرش
- الفلك الأعظم
- الكرسي
- جسم العرش
- العرش
- الإصبع
- الجنب
- الذراع
- الرجل
- الساعد
- الساق
- الضحك
- العلو
- العين
- المجيء
- النزول
- النفس
- الوجه
- اليد
- اليمين
- «التأويل»
- «التشبيه»
- «التفويض»
- «اللذة العقلية»
- الاستواء
- مرجع الصفات الثبوتية
- أقسام الصفات الثبوتية
- الذاتية والفعلية
- الصفات الذاتية (صفات الذات)
- تعريف الصفات الذاتية
- حقيقة الصفات الذاتية
- معرفة الصفات الذاتية
- كيفية وجود الصفات الذاتية
- نظرية العينية
- تقرير نظرية العينية
- أدلّة نظرية العينية
- أحكام نظرية العينية
- شبهات حول نظرية العينية
- نظرية الزيادة
- تقرير نظرية الزيادة
- أدلّة نظرية الزيادة
- أحكام نظرية الزيادة
- شبهات حول نظرية الزيادة
- نظرية النيابة
- تقرير نظرية النيابة
- أدلّة نظرية النيابة
- أحكام نظرية النيابة
- شبهات حول نظرية النيابة
- نظرية سلبية الصفات
- تقرير نظرية سلبية الصفات
- أدلّة نظرية سلبية الصفات
- أحكام نظرية سلبية الصفات
- شبهات حول نظرية سلبية الصفات
- نظرية الحدوث
- تقرير نظرية الحدوث
- أدلّة نظرية الحدوث
- أحكام نظرية الحدوث
- شبهات حول نظرية الحدوث
- ساير موارد كيفية وجود الصفات الذاتية
- نظرية العينية
- أدلّة الصفات الذاتية
- أحكام الصفات الذاتية
- أقسام الصفات الذاتية
- مصاديق الصفات الذاتية
- العلم
- القدرة
- الإرادة
- الحياة
- السمع
- البصر
- الأزلية
- الأبدية
- الإدراك
- تكلم الله
- ساير مصاديق الصفات الذاتية
- شبهات حول الصفات الذاتية
- الصفات الفعلية (صفات الفعل)
- تعريف الصفات الفعلية
- حقيقة الصفات الفعلية
- معرفة الصفات الفعلية
- أدلّة الصفات الفعلية
- أحكام الصفات الفعلية
- أقسام الصفات الفعلية
- مصاديق الصفات الفعلية
- العلم الفعلي
- الصدق
- الإرادة
- الحكمة
- الخلق
- تكلم الله
- الجود
- المُلك
- الخيرية
- القيومية
- القهر
- التجبر
- ساير مصاديق الصفات الفعلية
- شبهات حول الصفات الفعلية
- الصفات الذاتية (صفات الذات)
- الحقيقية والانتزاعية
- الصفات الحقيقية
- تعريف الصفات الحقيقية
- حقيقة الصفات الحقيقية
- معرفة الصفات الحقيقية
- أدلّة الصفات الحقيقية
- أحكام الصفات الحقيقية
- أقسام الصفات الحقيقية
- الصفات الحقيقية المحضة
- تعريف الصفات الحقيقية المحضة
- حقيقة الصفات الحقيقية المحضة
- أدلّة الصفات الحقيقية المحضة
- أحكام الصفات الحقيقية المحضة
- مصاديق الصفات الحقيقية المحضة
- الحياة
- العلم بذاته
- الأزلية
- الأبدية
- ساير مصاديق الصفات الحقيقية المحضة
- شبهات حول الصفات الحقيقية المحضة
- الصفات ذات الإضافة (الصفات الإضافية)
- تعريف الصفات ذات الإضافة
- حقيقة الصفات ذات الإضافة
- أدلّة الصفات ذات الإضافة
- أحكام الصفات ذات الإضافة
- مصاديق الصفات ذات الإضافة
- القدرة
- العلم بالأشياء
- الإرادة
- تكلم الله
- السمع
- البصر
- الإدراك
- ساير مصاديق الصفات ذات الإضافة
- شبهات حول الصفات ذات الإضافة
- الصفات الحقيقية المحضة
- مصاديق الصفات الحقيقية
- شبهات حول الصفات الحقيقية
- الصفات الانتزاعية
- تعريف الصفات الانتزاعية
- حقيقة الصفات الانتزاعية
- أدلّة الصفات الانتزاعية
- أحكام الصفات الانتزاعية
- أقسام الصفات الانتزاعية
- مصاديق الصفات الانتزاعية
- شبهات حول الصفات الانتزاعية
- الصفات الحقيقية
- ساير أقسام الصفات الثبوتية
- الذاتية والفعلية
- مصاديق الصفات الثبوتية
- علم الله
- تعريف علم الله
- حقيقة علم الله
- أدلّة علم الله
- أحكام علم الله
- عمومية علم الله
- تقرير عمومية علم الله
- أدلّة عمومية علم الله
- أحكام عمومية علم الله
- شبهات حول عمومية علم الله
- لا تناهي علم الله
- تقرير لا تناهي علم الله
- أدلّة لا تناهي علم الله
- أحكام لا تناهي علم الله
- مصاديق لا تناهي علم الله
- شبهات حول لا تناهي علم الله
- ساير أحكام علم الله
- عمومية علم الله
- مراتب علم الله
- أقسام علم الله
- الذاتي والفعلي
- العلم الذاتي
- تعريف العلم الذاتي
- حقيقة العلم الذاتي
- أدلّة العلم الذاتي
- أحكام العلم الذاتي
- أقسام العلم الذاتي
- العلم بذاته
- تقرير العلم بذاته
- أدلّة العلم بذاته
- أحكام العلم بذاته
- شبهات حول العلم بذاته
- العلم قبل الإيجاد
- العلم بذاته
- مصاديق العلم الذاتي
- شبهات حول العلم الذاتي
- العلم الفعلي
- العلم الذاتي
- بذاته وبالأشياء وبالممتنعات
- العلم بذاته
- العلم بالأشياء
- تقرير العلم بالأشياء
- أدلّة العلم بالأشياء
- أحكام العلم بالأشياء
- أقسام العلم بالأشياء
- العلم قبل الإيجاد
- تقرير العلم قبل الإيجاد
- أدلّة العلم قبل الإيجاد
- أحكام العلم قبل الإيجاد
- أقسام العلم قبل الإيجاد
- مصاديق العلم قبل الإيجاد
- شبهات حول العلم قبل الإيجاد
- العلم بعد الإيجاد
- تقرير العلم بعد الإيجاد
- أدلّة العلم بعد الإيجاد
- أحكام العلم بعد الإيجاد
- مراتب العلم بعد الإيجاد
- مصاديق العلم بعد الإيجاد
- شبهات حول العلم بعد الإيجاد
- العلم بالكليات
- تقرير العلم بالكليات
- أدلّة العلم بالكليات
- أحكام العلم بالكليات
- أقسام العلم بالكليات
- كيفية العلم بالكليات
- مصاديق العلم بالكليات
- شبهات حول العلم بالكليات
- العلم بالجزئيات
- تقرير العلم بالجزئيات
- أدلّة العلم بالجزئيات
- أحكام العلم بالجزئيات
- أقسام العلم بالجزئيات
- كيفية العلم بالجزئيات
- مصاديق العلم بالجزئيات
- شبهات حول العلم بالجزئيات
- العلم قبل الإيجاد
- مصاديق العلم بالأشياء
- شبهات حول العلم بالأشياء
- العلم بالممتنعات
- تقرير العلم بالممتنعات
- أدلّة العلم بالممتنعات
- أحكام العلم بالممتنعات
- مصاديق العلم بالممتنعات
- شبهات حول العلم بالممتنعات
- الفعلي ولا الفعلي ولا الانفعالي
- العلم الفعلي
- تعريف العلم الفعلي
- حقيقة العلم الفعلي
- أدلّة العلم الفعلي
- أحكام العلم الفعلي
- أقسام العلم الفعلي
- مصاديق العلم الفعلي
- شبهات حول العلم الفعلي
- لا العلم الفعلي ولا العلم الانفعالي
- العلم الفعلي
- الإجمالي والتفصيلي
- العلم الإجمالي
- تعريف العلم الإجمالي
- حقيقة العلم الإجمالي
- أدلّة العلم الإجمالي
- أحكام العلم الإجمالي
- أقسام العلم الإجمالي
- مصاديق العلم الإجمالي
- شبهات حول العلم الإجمالي
- العلم التفصيلي
- تعريف العلم التفصيلي
- حقيقة العلم التفصيلي
- أدلّة العلم التفصيلي
- أحكام العلم التفصيلي
- أقسام العلم التفصيلي
- مصاديق العلم التفصيلي
- شبهات حول العلم التفصيلي
- العلم الإجمالي
- ساير أقسام علم الله
- الذاتي والفعلي
- شبهات حول علم الله
- قدرة الله
- تعريف قدرة الله
- حقيقة قدرة الله
- أدلّة قدرة الله
- مظاهر قدرة الله
- آثار قدرة الله
- أحكام قدرة الله
- عمومية قدرة الله
- تقرير عمومية قدرة الله
- أدلّة عمومية قدرة الله
- أحكام عمومية قدرة الله
- شبهات حول عمومية قدرة الله
- لاتناهي قدرة الله
- تقرير لاتناهي قدرة الله
- أدلّة لاتناهي قدرة الله
- أحكام لاتناهي قدرة الله
- شبهات حول لاتناهي قدرة الله
- أزلية قدرة الله
- تقرير أزلية قدرة الله
- أدلّة أزلية قدرة الله
- أحكام أزلية قدرة الله
- شبهات حول أزلية قدرة الله
- ساير أحكام قدرة الله
- عمومية قدرة الله
- أقسام قدرة الله
- متعلّق قدرة الله
- شبهات حول قدرة الله
- حياة الله
- تعريف حياة الله
- حقيقة حياة الله
- أدلّة حياة الله
- أحكام حياة الله
- شبهات حول حياة الله
- إرادة الله
- تعريف إرادة الله
- «الاختيار»
- «الرضا»
- «المحبة»
- «المريد»
- «المشيئة»
- «الداعي»
- «خلوص الداعي»
- داعي الجهل
- داعي الحاجة
- داعي الحكمة
- حقيقة إرادة الله
- متعلّق إرادة الله
- أدلّة إرادة الله
- أقسام إرادة الله
- التكوينية والتشريعية
- الإرادة التكوينية
- تعريف الإرادة التكوينية
- حقيقة الإرادة التكوينية
- أحكام الإرادة التكوينية
- أدلّة الإرادة التكوينية
- مصاديق الإرادة التكوينية
- شبهات حول الإرادة التكوينية
- الإرادة التشريعية
- تعريف الإرادة التشريعية
- حقيقة الإرادة التشريعية
- أحكام الإرادة التشريعية
- أدلّة الإرادة التشريعية
- مصاديق الإرادة التشريعية
- شبهات حول الإرادة التشريعية
- الإرادة التكوينية
- الذاتية والفعلية
- الإرادة الذاتية
- تعريف الإرادة الذاتية
- حقيقة الإرادة الذاتية
- أحكام الإرادة الذاتية
- أدلّة الإرادة الذاتية
- مصاديق الإرادة الذاتية
- شبهات حول الإرادة الذاتية
- الإرادة الفعلية
- تعريف الإرادة الفعلية
- حقيقة الإرادة الفعلية
- أحكام الإرادة الفعلية
- أدلّة الإرادة الفعلية
- مصاديق الإرادة الفعلية
- شبهات حول الإرادة الفعلية
- الإرادة الذاتية
- القديمة والحادثة
- الإرادة القديمة
- تعريف الإرادة القديمة
- حقيقة الإرادة القديمة
- أحكام الإرادة القديمة
- أدلّة الإرادة القديمة
- مصاديق الإرادة القديمة
- شبهات حول الإرادة القديمة
- الإرادة الحادثة
- تعريف الإرادة الحادثة
- حقيقة الإرادة الحادثة
- أحكام الإرادة الحادثة
- أدلّة الإرادة الحادثة
- مصاديق الإرادة الحادثة
- شبهات حول الإرادة الحادثة
- الإرادة القديمة
- الإجمالية والتفصيلية
- الإرادة الإجمالية
- تعريف الإرادة الإجمالية
- حقيقة الإرادة الإجمالية
- أحكام الإرادة الإجمالية
- أدلّة الإرادة الإجمالية
- مصاديق الإرادة الإجمالية
- شبهات حول الإرادة الإجمالية
- الإرادة التفصيلية
- تعريف الإرادة التفصيلية
- حقيقة الإرادة التفصيلية
- أحكام الإرادة التفصيلية
- أدلّة الإرادة التفصيلية
- مصاديق الإرادة التفصيلية
- شبهات حول الإرادة التفصيلية
- الإرادة الإجمالية
- التكوينية والتشريعية
- أحكام إرادة الله
- عمومية إرادة الله
- تقرير عمومية إرادة الله
- أدلّة عمومية إرادة الله
- أحكام عمومية إرادة الله
- شبهات حول عمومية إرادة الله
- حدوث إرادة الله
- عدم المحل لإرادة الله
- امتياز إرادة الله عن إرادة الإنسان
- امتياز إرادة الله عن علمه
- امتياز إرادة الله عن مشيته
- موافقة إرادة الله مع إرادة النبي
- ساير أحكام إرادة الله
- عمومية إرادة الله
- شبهات حول إرادة الله
- تعريف إرادة الله
- السمع
- تعريف السمع
- حقيقة السمع
- أدلّة السمع
- أحكام السمع
- شبهات حول السمع
- البصر
- تعريف البصر
- حقيقة البصر
- أدلّة البصر
- أحكام البصر
- شبهات حول البصر
- إدراك الله
- تعريف إدراك الله
- حقيقة إدراك الله
- أدلّة إدراك الله
- أحكام إدراك الله
- شبهات حول إدراك الله
- أزلية الله
- تعريف أزلية الله
- حقيقة أزلية الله
- أدلّة أزلية الله
- أحكام أزلية الله
- شبهات حول أزلية الله
- أبدية الله
- تعريف أبدية الله
- حقيقة أبدية الله
- أدلّة أبدية الله
- أحكام أبدية الله
- شبهات حول أبدية الله
- تكلم الله
- تعريف تكلم الله
- حقيقة تكلم الله
- أدلّة تكلم الله
- أحكام تكلم الله
- حدوث تكلم الله
- تقرير حدوث تكلم الله
- أدلّة حدوث تكلم الله
- أحكام حدوث تكلم الله
- محنة خلق القرآن
- رأي أهل البيت حول حدوث كلام الله وقِدَمه
- ساير أحكام حدوث تكلم الله
- شبهات حول حدوث تكلم الله
- قِدَم تكلم الله
- تقرير قِدَم تكلم الله
- أدلّة قِدَم تكلم الله
- أحكام قِدَم تكلم الله
- شبهات حول قِدَم تكلم الله
- ساير أحكام تكلم الله
- حدوث تكلم الله
- أقسام تكلم الله
- الكلام الفعلي
- تعريف الكلام الفعلي
- حقيقة الكلام الفعلي
- أدلّة الكلام الفعلي
- أحكام الكلام الفعلي
- مصاديق الكلام الفعلي
- شبهات حول الكلام الفعلي
- الكلام اللفظي
- تعريف الكلام اللفظي
- «الإشارة»
- «خلق القرآن»
- «الكتابة»
- حقيقة الكلام اللفظي
- أدلّة الكلام اللفظي
- أحكام الكلام اللفظي
- مصاديق الكلام اللفظي
- شبهات حول الكلام اللفظي
- تعريف الكلام اللفظي
- الكلام النفسي
- تعريف الكلام النفسي
- حقيقة الكلام النفسي
- أدلّة الكلام النفسي
- أحكام الكلام النفسي
- مصاديق الكلام النفسي
- شبهات حول الكلام النفسي
- ساير أقسام تكلم الله
- الكلام الفعلي
- شبهات حول تكلم الله
- الصدق
- تعريف الصدق
- حقيقة الصدق
- أدلّة الصدق
- أحكام الصدق
- شبهات حول الصدق
- الخلق
- تعريف الخلق
- حقيقة الخلق
- أدلّة الخلق
- أحكام الخلق
- أقسام الخلق
- الإيجاد
- الإيجاد الإيجابي
- الإيجاد القصدي
- التصوير
- «الاختراع»
- «أول المخلوقات»
- «التكوين»
- «الفيض»
- الإيجاد
- غاية الخلق
- كيفية الخلق
- أصناف المخلوقات
- الجماد
- تعريف الجماد
- حقيقة الجماد
- خصائص الجماد
- أقسام الجماد
- مصاديق الجماد
- شبهات حول الجماد
- النبات
- تعريف النبات
- حقيقة النبات
- خصائص النبات
- أقسام النبات
- مصاديق النبات
- شبهات حول النبات
- الحيوان
- تعريف الحيوان
- حقيقة الحيوان
- خصائص الحيوان
- أقسام الحيوان
- مصاديق الحيوان
- شبهات حول الحيوان
- الإنسان
- تعريف الإنسان
- حقيقة الإنسان
- خصائص الإنسان
- امتياز الإنسان عن ساير المخلوقات
- الأشرفية
- الاختيار
- قصور علم الإنسان
- مجبولية الإنسان على حب الذات
- مدنية الإنسان بالطبع
- حاجة الإنسان إلى النبي
- كمال الإنسان
- ساير خصائص الإنسان
- حوائج الإنسان
- غرائز الإنسان
- أفعال الإنسان
- أقسام الإنسان
- منجيات الإنسان
- مهلكات الإنسان
- شبهات حول الإنسان
- الجن
- تعريف الجن
- حقيقة الجن
- خصائص الجن
- الصلة بين الشيطان والجن
- الصلة بين الملائكة والجن
- امتياز الملائكة عن الجن
- علم الغيب
- ساير خصائص الجن
- إمكان ثبوت الجن
- أدلّة ثبوت الجن
- أقسام الجن
- مصاديق الجن
- شبهات حول الجن
- الشيطان
- تعريف الشيطان
- حقيقة الشيطان
- أدلّة ثبوت الشيطان
- خصائص الشيطان
- أقسام الشيطان
- مصاديق الشيطان
- شبهات حول الشيطان
- الروح
- تعريف الروح
- حقيقة الروح
- أدلّة الروح
- أحكام الروح
- أقسام الروح
- مصاديق الروح
- شبهات حول الروح
- الملائكة
- تعريف الملائكة
- حقيقة الملائكة
- أدلّة الملائكة
- أقسام الملائكة
- خصائص الملائكة
- أفضلية الملائكة
- الرسالة إلى الأنبياء
- الصلة بين الشيطان والملائكة
- الصلة بين الملائكة والجن
- الصلة بين الأنبياء والملائكة
- امتياز الملائكة عن الأنبياء
- امتياز الملائكة عن الجسمانيات
- امتياز الملائكة عن الجن
- امتياز الملائكة عن العقول
- امتياز الملائكة عن النفوس
- انتفاء الأنوثة عن الملائكة
- علم الملائكة
- بساطة الملائكة
- رؤية الملائكة
- تجرد الملائكة
- قدرة الملائكة
- شفاعة الملائكة
- ظهور الملائكة
- عبادة الملائكة
- نزول الملائكة
- عصمة الملائكة
- علو الملائكة
- كمالات الملائكة
- مدبرية الملائكة
- وجوب الإيمان بالملائكة
- وساطة الملائكة لخلق العالَم
- نورانية الملائكة
- ساير خصائص الملائكة
- أعمال الملائكة
- مصاديق الملائكة
- جبرئيل
- هاروت وماروت
- ساير مصاديق الملائكة
- شبهات حول الملائكة
- العالَم
- تعريف العالَم
- حقيقة العالَم
- أحكام العالَم
- أبدية العالَم
- انحصار العالَم في الجواهر والأعراض
- إمكان العالَم
- تناهي أبعاد العالَم
- حدوث العالَم
- قِدَم العالَم
- فناء العالَم
- ساير أحكام العالَم
- أقسام العالَم
- عالَم الدنيا والآخرة
- عالَم الدنيا
- تعريف عالَم الدنيا
- حقيقة عالَم الدنيا
- أدلّة عالَم الدنيا
- أحكام عالَم الدنيا
- شبهات حول عالَم الدنيا
- عالَم الآخرة
- تعريف عالَم الآخرة
- حقيقة عالَم الآخرة
- أدلّة عالَم الآخرة
- أحكام عالَم الآخرة
- شبهات حول عالَم الآخرة
- عالَم الدنيا
- عالَم العقل والمثال والمادة
- عالَم العقل
- تعريف عالَم العقل
- حقيقة عالَم العقل
- أدلّة عالَم العقل
- أحكام عالَم العقل
- شبهات حول عالَم العقل
- عالَم المثال
- تعريف عالَم المثال
- حقيقة عالَم المثال
- أدلّة عالَم المثال
- أحكام عالَم المثال
- شبهات حول عالَم المثال
- عالَم المادة
- تعريف عالَم المادة
- حقيقة عالَم المادة
- أدلّة عالَم المادة
- أحكام عالَم المادة
- شبهات حول عالَم المادة
- عالَم العقل
- عالَم الدنيا والآخرة
- شبهات حول العالَم
- السماويات
- تعريف السماويات
- حقيقة السماويات
- أدلّة السماويات
- أحوال السماويات
- أحكام السماويات
- أقسام السماويات
- الكواكب
- تعريف الكواكب
- حقيقة الكواكب
- أدلّة الكواكب
- أحوال الكواكب
- أحكام الكواكب
- أقسام الكواكب
- مصاديق الكواكب
- شبهات حول الكواكب
- الفلك
- تعريف الفلك
- حقيقة الفلك
- أدلّة الفلك
- أركان الفلك
- النفس
- الجسم
- أحوال الفلك
- أحكام الفلك
- أقسام الفلك
- مصاديق الفلك
- شبهات حول الفلك
- ساير أقسام السماويات
- الكواكب
- مصاديق السماويات
- شبهات حول السماويات
- السماء
- تعريف السماء
- حقيقة السماء
- أدلّة السماء
- أحوال السماء
- أحكام السماء
- شبهات حول السماء
- العرش
- تعريف العرش
- حقيقة العرش
- أدلّة العرش
- أحكام العرش
- شبهات حول العرش
- الكرسي
- تعريف الكرسي
- حقيقة الكرسي
- أدلّة الكرسي
- أحكام الكرسي
- شبهات حول الكرسي
- ساير أصناف المخلوقات
- الجماد
- شبهات حول الخلق
- لواحق الخلق
- الخلق (بمعنى الأعم)
- تعريف الخلق
- حقيقة الخلق
- أحكام الخلق
- أقسام الخلق
- مصاديق الخلق
- شبهات حول الخلق
- الخالق
- تعريف الخالق
- حقيقة الخالق
- خصائص الخالق
- أقسام الخالق
- مصاديق الخالق
- شبهات حول الخالق
- المخلوق
- تعريف المخلوق
- حقيقة المخلوق
- خصائص المخلوق
- آئية المخلوقات
- امتناع وجود مخلوق بين خالقين
- ساير خصائص المخلوق
- أقسام المخلوق
- مصاديق المخلوق
- شبهات حول المخلوق
- التكوين
- تعريف التكوين
- أدلّة التكوين
- أحكام التكوين
- شبهات حول التكوين
- ساير لواحق الخلق
- الخلق (بمعنى الأعم)
- حكمة الله
- معاني حكمة الله
- التنزه عن فعل ما لا ينبغي
- الإتقان
- معاني حكمة الله
- الجود
- تعريف الجود
- حقيقة الجود
- أدلّة الجود
- أحكام الجود
- مصاديق الجود
- شبهات حول الجود
- فاعلية الله
- تعريف فاعلية الله
- حقيقة فاعلية الله
- أدلّة فاعلية الله
- كيفية فاعلية الله
- فاعلية الله بالاختيار
- تقرير فاعلية الله بالاختيار
- أدلّة فاعلية الله بالاختيار
- أحكام فاعلية الله بالاختيار
- مصاديق فاعلية الله بالاختيار
- شبهات حول فاعلية الله بالاختيار
- فاعلية الله بالإيجاب
- تقرير فاعلية الله بالإيجاب
- أدلّة فاعلية الله بالإيجاب
- أحكام فاعلية الله بالإيجاب
- مصاديق فاعلية الله بالإيجاب
- شبهات حول فاعلية الله بالإيجاب
- فاعلية الله بالاختيار
- أحكام فاعلية الله
- أقسام فاعلية الله
- مصاديق فاعلية الله
- شبهات حول فاعلية الله
- الألوهية
- تعريف الألوهية
- حقيقة الألوهية
- أدلّة الألوهية
- أحكام الألوهية
- شبهات حول الألوهية
- البقاء
- تعريف البقاء
- حقيقة البقاء
- أدلّة البقاء
- أحكام البقاء
- شبهات حول البقاء
- الرازقية
- تعريف الرازقية
- حقيقة الرازقية
- أدلّة الرازقية
- أحكام الرازقية
- مصاديق الرازقية
- شبهات حول الرازقية
- الربوبية
- تعريف الربوبية
- حقيقة الربوبية
- أدلّة الربوبية
- أحكام الربوبية
- أقسام الربوبية
- مصاديق الربوبية
- شبهات حول الربوبية
- المُلك
- الحقية
- القهر
- التجبر
- الخيرية
- التمام
- الرحمة
- الرضا
- السخط
- السرمدية
- الصمد
- الغني
- القبلية
- القيومية
- القِدَم
- الكراهة
- الكرم
- المحبة
- فوق التمام
- ساير مصاديق الصفات الثبوتية
- علم الله
- شبهات حول الصفات الثبوتية
- الصفات السلبية
- تعريف الصفات السلبية
- حقيقة الصفات السلبية
- أدلّة الصفات السلبية
- أحكام الصفات السلبية
- مرجع الصفات السلبية
- مصاديق الصفات السلبية
- أنه ليس بمتحد (الاتحاد) [انظر: «المجاورة»]
- الاتحاد الحقيقي
- الاتحاد المجازي
- تقرير أنه ليس بمتحد
- أدلّة أنه ليس بمتحد
- أحكام أنه ليس بمتحد
- مصاديق أنه ليس بمتحد
- شبهات حول أنه ليس بمتحد
- الأحوال
- «الأحوال الأربعة»
- «الأحوال الخمسة»
- الإلهية
- الحيية
- العالمية
- القادرية
- الموجودية
- استحالة قيام اللذة والألم بذاته [انظر: «الألم الحسي، الألم العقلي»]
- تقرير استحالة قيام اللذة والألم بذاته
- أدلّة استحالة قيام اللذة والألم بذاته
- أحكام استحالة قيام اللذة والألم بذاته
- شبهات حول استحالة قيام اللذة والألم بذاته
- أنه ليس بمتحيز (التحيز) [انظر: «المكان، المكاني»]
- تقرير أنه ليس بمتحيز
- أدلّة أنه ليس بمتحيز
- أحكام أنه ليس بمتحيز
- شبهات حول أنه ليس بمتحيز
- أنه ليس بمتغير (التغير)
- تقرير أنه ليس بمتغير
- أدلّة أنه ليس بمتغير
- أحكام أنه ليس بمتغير
- شبهات حول أنه ليس بمتغير
- أنه ليس بجسم (الجسم) [انظر: «التجرد»]
- تقرير أنه ليس بجسم
- أدلّة أنه ليس بجسم
- أحكام أنه ليس بجسم
- شبهات حول أنه ليس بجسم
- الجوارح
- أنه ليس بجوهر (الجوهر)
- تقرير أنه ليس بجوهر
- أدلّة أنه ليس بجوهر
- أحكام أنه ليس بجوهر
- شبهات حول أنه ليس بجوهر
- أنه ليس في جهة (الجهة)
- تقرير أنه ليس في جهة
- أدلّة أنه ليس في جهة
- أحكام أنه ليس في جهة
- شبهات حول أنه ليس في جهة
- أنه ليس بمحتاج (الحاجة) [انظر: «الغنى»]
- تقرير أنه ليس بمحتاج
- أدلّة أنه ليس بمحتاج
- أحكام أنه ليس بمحتاج
- شبهات حول أنه ليس بمحتاج
- أنه ليس له حد (الحد)
- تقرير أنه ليس له حد
- أدلّة أنه ليس له حد
- أحكام أنه ليس له حد
- شبهات حول أنه ليس له حد
- أنه ليس له نهاية
- تقرير أنه ليس له نهاية
- أدلّة أنه ليس له نهاية
- أحكام أنه ليس له نهاية
- شبهات حول أنه ليس له نهاية
- أنه ليس بمحل (الحلول)
- تقرير أنه ليس بمحل
- أدلّة أنه ليس بمحل
- أحكام أنه ليس بمحل
- شبهات حول أنه ليس بمحل
- أنه ليس بمرئي بالبصر (الرؤية) [انظر: «التجلي، الرؤية العقلية، الرؤية القلبية»]
- تقرير أنه ليس بمرئي بالبصر
- أدلّة أنه ليس بمرئي بالبصر
- أحكام أنه ليس بمرئي بالبصر
- شبهات حول أنه ليس بمرئي بالبصر
- أنه ليس في زمان (الزماني) [انظر: «الزمان»]
- تقرير أنه ليس في زمان
- أدلّة أنه ليس في زمان
- أحكام أنه ليس في زمان
- شبهات حول أنه ليس في زمان
- أنه لا ضد له (الضد) [انظر: «الند»]
- تقرير أنه لا ضد له
- أدلّة أنه لا ضد له
- أحكام أنه لا ضد له
- شبهات حول أنه لا ضد له
- أنه ليس بظالم (الظلم)
- تقرير أنه ليس بظالم
- أدلّة أنه ليس بظالم
- أحكام أنه ليس بظالم
- شبهات حول أنه ليس بظالم
- أنه ليس بعاجز (العجز)
- تقرير أنه ليس بعاجز
- أدلّة أنه ليس بعاجز
- أحكام أنه ليس بعاجز
- شبهات حول أنه ليس بعاجز
- أنه ليس بعَرَض (العرض) [انظر: «الأعراض المحسوسة»]
- تقرير أنه ليس بعَرَض
- أدلّة أنه ليس بعَرَض
- أحكام أنه ليس بعَرَض
- شبهات حول أنه ليس بعَرَض
- أنه ليس بكاذب (الكذب)
- تقرير أنه ليس بكاذب
- أدلّة أنه ليس بكاذب
- أحكام أنه ليس بكاذب
- شبهات حول أنه ليس بكاذب
- أنه لا مثل له (المثل) [انظر: «المَثَل»]
- تقرير أنه لا مثل له
- أدلّة أنه لا مثل له
- أحكام أنه لا مثل له
- شبهات حول أنه لا مثل له
- أنه ليس بحال
- تقرير أنه ليس بحال
- أدلّة أنه ليس بحال
- أحكام أنه ليس بحال
- مصاديق أنه ليس بحال
- شبهات حول أنه ليس بحال
- أنه ليس بمعلوم الحقيقة
- تقرير أنه ليس بمعلوم الحقيقة
- أدلّة أنه ليس بمعلوم الحقيقة
- أحكام أنه ليس بمعلوم الحقيقة
- شبهات حول أنه ليس بمعلوم الحقيقة
- استحالة عروض القبح عليه
- تقرير استحالة عروض القبح عليه
- أدلّة استحالة عروض القبح عليه
- أحكام استحالة عروض القبح عليه
- شبهات حول استحالة عروض القبح عليه
- استحالة اتصافه بالكيف
- تقرير استحالة اتصافه بالكيف
- أدلّة استحالة اتصافه بالكيف
- أحكام استحالة اتصافه بالكيف
- شبهات حول استحالة اتصافه بالكيف
- استحالة اتصافه بالكم
- تقرير استحالة اتصافه بالكم
- أدلّة استحالة اتصافه بالكم
- أحكام استحالة اتصافه بالكم
- شبهات حول استحالة اتصافه بالكم
- أنه ليس بجاهل
- تقرير أنه ليس بجاهل
- أدلّة أنه ليس بجاهل
- أحكام أنه ليس بجاهل
- شبهات حول أنه ليس بجاهل
- أنه ليس بمركب
- تقرير أنه ليس بمركب
- أدلّة أنه ليس بمركب
- أحكام أنه ليس بمركب
- شبهات حول أنه ليس بمركب
- ساير مصاديق الصفات السلبية
- الانتقال
- السكون
- العزم
- المادية
- محل الحوادث
- المعاني
- أنه ليس بمتحد (الاتحاد) [انظر: «المجاورة»]
- شبهات حول الصفات السلبية
- الصفات الخبرية
- تعريف الصفات الخبرية
- حقيقة الصفات الخبرية
- كيفية الصفات الخبرية
- إثبات الصفات الخبرية مع تكييف وتشبيه
- تقرير نظرية إثبات الصفات الخبرية مع تكييف وتشبيه
- أدلّة نظرية إثبات الصفات الخبرية مع تكييف وتشبيه
- شبهات حول نظرية إثبات الصفات الخبرية مع تكييف وتشبيه
- إثبات الصفات الخبرية بلا تكييف وتشبيه
- تقرير نظرية إثبات الصفات الخبرية بلا تكييف وتشبيه
- أدلّة نظرية إثبات الصفات الخبرية بلا تكييف وتشبيه
- شبهات حول نظرية إثبات الصفات الخبرية بلا تكييف وتشبيه
- نظرية التفويض في الصفات الخبرية
- تقرير نظرية التفويض في الصفات الخبرية
- أدلّة نظرية التفويض في الصفات الخبرية
- شبهات حول نظرية التفويض في الصفات الخبرية
- نظرية التأويل في الصفات الخبرية
- تقرير نظرية التأويل في الصفات الخبرية
- أدلّة نظرية التأويل في الصفات الخبرية
- جملة من التأويلات حول الصفات الخبرية
- تأويل الاستواء على العرش
- تأويل العندية
- تأويل رؤية الله
- تأويل جاء ربك
- تأويل من في السماء
- تأويل وجه الله
- تأويل يد الله
- ساير جملة من التأويلات حول الصفات الخبرية
- شبهات حول نظرية التأويل في الصفات الخبرية
- نظرية الإجراء بالمفهوم التصديقي في الصفات الخبرية
- تقرير نظرية الإجراء بالمفهوم التصديقي في الصفات الخبرية
- أدلّة نظرية الإجراء بالمفهوم التصديقي في الصفات الخبرية
- شبهات حول نظرية الإجراء بالمفهوم التصديقي في الصفات الخبرية
- إثبات الصفات الخبرية مع تكييف وتشبيه
- أحكام الصفات الخبرية
- أقسام الصفات الخبرية
- مصاديق الصفات الخبرية
- الارتفاع إليه
- الاستواء على العرش
- الجنب
- الرؤية
- الصورة
- العروج إليه
- العينان
- النزول
- الوجه
- اليد
- ساير مصاديق الصفات الخبرية
- شبهات حول الصفات الخبرية
- الصفات الثبوتية
- أحكام صفات الله
- توقيفية صفات الله
- تقرير توقيفية صفات الله
- أدلّة توقيفية صفات الله
- أحكام توقيفية صفات الله
- مصاديق توقيفية صفات الله
- شبهات حول توقيفية صفات الله
- عدم انحصار صفات الله في الصفات المشهورة
- تقرير عدم انحصار صفات الله في الصفات المشهورة
- أدلّة عدم انحصار صفات الله في الصفات المشهورة
- أحكام عدم انحصار صفات الله في الصفات المشهورة
- مصاديق عدم انحصار صفات الله في الصفات المشهورة
- شبهات حول عدم انحصار صفات الله في الصفات المشهورة
- ساير أحكام صفات الله
- توقيفية صفات الله
- مظاهر صفات الله
- مصاديق صفات الله
- شبهات حول صفات الله
- لواحق صفات الله
- الصفة
- تعريف الصفة
- حقيقة الصفة
- أحكام الصفة
- أقسام الصفة
- مصاديق الصفة
- شبهات حول الصفة
- ساير لواحق صفات الله
- الصفة
الباب السادس: أسماء الله
- أسماء الله
- تعريف أسماء الله
- حقيقة أسماء الله
- معرفة أسماء الله
- أدلّة أسماء الله
- أقسام أسماء الله
- الاسم الأعظم
- تعريف الاسم الأعظم
- حقيقة الاسم الأعظم
- أجزاء الاسم الأعظم
- أدلّة الاسم الأعظم
- أوصاف الاسم الأعظم
- خصائص الاسم الأعظم
- الإحاطة بملكوت السماوات والأرض
- استواء الله تعالى على العرش بالاسم الأعظم
- التجرّد
- الشمول لجميع الأسماء الحسنی
- غير متصوّت بالحروف
- غیر مجسّد بالشخص
- غير مصبوغ باللون
- غیر موصوف بالتشبيه
- فوق طاقة الدنيا
- الكلمة التامة
- محجوب عن حس كل متوهّم
- مستتر غیر مستور
- مصداق العلم المستأثر
- منزّه عن الأقطار
- منزّه عن الحدود
- منشأ الأسماء الحسنی
- الوساطة في الدعاء
- الوساطة في الفيض
- إبطال السحر
- إحياء الموتی
- استجابة الدعاء
- استقرار الفلك
- إضاءة كل ظلمة
- الإعجاز
- الأمن من الخوف
- دفع البغي
- طي الأرض
- کسر الجبابرة
- كسر الشدائد
- كسر الشياطين
- عدد حروف الاسم الأعظم
- من يعرف الاسم الأعظم
- أحكام الاسم الأعظم
- شبهات حول الاسم الأعظم
- الأسماء الباطنة (المكنونة، المستأثرة)]]
- الأسماء التركيبية
- الجمالية والجلالية
- الأسماء الجمالية (أسماء الجمال)
- تعريف الأسماء الجمالية
- حقيقة الأسماء الجمالية
- معرفة الأسماء الجمالية
- أدلّة الأسماء الجمالية
- أحكام الأسماء الجمالية
- مصاديق الأسماء الجمالية
- شبهات حول الأسماء الجمالية
- الأسماء الجلالية (أسماء الجلال)
- تعريف الأسماء الجلالية
- حقيقة الأسماء الجمالية
- معرفة الأسماء الجلالية
- أدلّة الأسماء الجلالية
- أحكام الأسماء الجلالية
- مصاديق الأسماء الجلالية
- شبهات حول الأسماء الجلالية
- الأسماء الجمالية (أسماء الجمال)
- الذاتية والفعلية
- الأسماء الذاتية (أسماء الذات)
- تعريف الأسماء الذاتية
- حقيقة الأسماء الذاتية
- معرفة الأسماء الذاتية
- أدلّة الأسماء الذاتية
- أحكام الأسماء الذاتية
- مصاديق الأسماء الذاتية
- شبهات حول الأسماء الذاتية
- الأسماء الفعلية (أسماء الأفعال)
- تعريف الأسماء الفعلية
- حقيقة الأسماء الفعلية
- معرفة الأسماء الفعلية
- أدلّة الأسماء الفعلية
- أحكام الأسماء الفعلية
- مصاديق الأسماء الفعلية
- شبهات حول الأسماء الفعلية
- الأسماء الذاتية (أسماء الذات)
- التنزيه والتشبيه
- أسماء التنزيه
- تعريف أسماء التنزيه
- حقيقة أسماء التنزيه
- أدلّة أسماء التنزيه
- أحكام أسماء التنزيه
- أقسام أسماء التنزيه
- مصاديق أسماء التنزيه
- شبهات حول أسماء التنزيه
- أسماء التشبيه
- تعريف أسماء التشبيه
- حقيقة أسماء التشبيه
- أدلّة أسماء التشبيه
- أحكام أسماء التشبيه
- أقسام أسماء التشبيه
- مصاديق أسماء التشبيه
- شبهات حول أسماء التشبيه
- أسماء التنزيه
- ساير أقسام أسماء الله
- الاسم الأعظم
- أحكام أسماء الله
- توقيفية أسماء الله
- تقرير توقيفية أسماء الله
- أدلّة توقيفية أسماء الله
- أحكام توقيفية أسماء الله
- مصاديق توقيفية أسماء الله
- شبهات حول توقيفية أسماء الله
- ساير أحكام أسماء الله
- توقيفية أسماء الله
- مراتب أسماء الله
- مظاهر أسماء الله
- أوصاف أسماء الله
- أول أسماء الله
- أهمية أسماء الله
- التأويلات في أسماء الله
- خصائص أسماء الله
- الاختصاص بالله
- أسماء الله تعالی صادقة
- أكبر الأسماء
- التغاير بين الأسماء والذات
- تقابل أسماء الله
- توقيفية أسماء الله
- الثبات في أسماء الله
- خضوع الأشياء الأسماء الله
- خير الأسماء للّه
- عدم استحقاق الأسماء للعبادة
- المنشأ من الاسم الأعظم
- الوساطة في الفيض
- مصاديق الوساطة في الفيض
- إحصاء عدد الرمال
- إحصاء كيل البحار
- إحصاء وزن الجبال
- الإحياء والإماتة
- استجابة الدعاء
- استقرار الأرض
- إشراق السماوات والأرض
- إشراق الشمس
- إضاءة القمر
- انتثار النجوم
- انشقاق الأرض
- اهتزاز أقدام الملائكة
- اهتزاز العرش
- تسجير البحار
- تسطيح الأرض
- تفريق الجمع
- تقسيم الأرزاق
- تمكن الإنسان من إظهار الكرامات
- ثبات الجبال
- جلب غفران الله
- جمع المتفرق
- دفع سهام المشرکین
- ظلمة الليل
- قوام السماوات
- قيام العرش والكرسي
- معرفة الله تعالی
- نسف الجبال
- نصب الجبال
- نور النهار
- مصاديق الوساطة في الفيض
- الصلة بين أسماء الله والذات
- الصلة بين اسم الله وسائر أسماء الله
- عدد أسماء الله
- مصاديق أسماء الله
- الأحد
- أحدي الذات
- أحدي المعنى
- الآخر
- الله
- الأول
- البائن
- البادئ
- البارئ
- الباسط
- الباطن
- الباعث
- الباقي
- البديع
- البر
- البرهان
- البصير
- التواب
- الجامع
- الجبار
- الجليل
- الجميل
- الجواد
- الحاكم
- الحبيب
- الحسيب
- الحفي
- الحفيظ
- الحق
- الحكيم
- الحليم
- الحميد [انظر: «الحمد، الحمد الحالي، الحمد الفعلي، الحمد القولي»]
- الحنان
- الحي
- الخافض
- الخبير
- الخفي
- الدافع
- الديان
- ذوالطول
- ذوالمعارج
- الرؤوف
- الرازق
- الرافع
- الرب
- الرحمن
- الرحيم
- الرشيد
- رفيع الدرجات
- الرقيب
- السبوح
- الستار
- السرمدي
- سريع الحساب
- سريع العقاب
- السلام
- السميع
- الشافي
- الشفيق
- الشكور
- الشهيد
- الصادق
- الصانع [انظر: «المكون، المنشئ، الموجد»]
- الصبور
- الصمد
- الضار
- الظاهر
- العادل
- العالم
- عالم الغيب
- العزيز
- العظيم
- العفو
- العلي
- العليم
- الغفور
- الغنيّ
- الغياث
- الغيور
- الفالق
- الفتاح
- الفرد
- القابض
- القدوس
- القدير
- القديم
- القريب
- القهار
- القيوم
- الكائن
- الكاره
- كاشف الضر
- الكافي
- الكبير
- الكريم
- الكفيل
- اللطيف
- المؤمن
- المادح
- المالك
- المانع
- المبدئ
- المبين
- المتكبر
- المتكلم
- المتين
- المجيد
- المحسن
- المحصي
- المحيط
- المحيي [انظر: «الإحياء، إحياء الموتى، نفخ الروح»]
- المختار
- المذل
- المريد
- المصور
- المضل
- المعز
- المعيد
- المغني
- المقتدر
- المقدر
- المقيت
- الملك
- المميت
- المنان
- المنتقم
- المنعم [انظر: «الإنعام، النعمة»]
- النعمة الباطنة
- النعمة الظاهرة
- النعمة الدنيوية
- النعمة الأخروية
- النعمة المادية
- النعمة المعنوية
- المهيمن
- الناصر
- النافع
- النور
- واجب الوجود [انظر: «خواص الواجب لذاته، العلة الأولى، الواجب بالغير»]
- الواجد
- الواحد
- الوارث
- الواسع
- الوتر
- الودود
- الوفي
- الوكيل
- الولي
- الوهاب
- الهادي
- ساير مصاديق أسماء الله
- الأحد
- شبهات حول أسماء الله
- لواحق أسماء الله
- الاسم [انظر: «الاسم، التسمية، المسمى، توقيفية الأسماء»]
- تعريف الاسم
- حقيقة الاسم
- أحكام الاسم
- اعتبارات الاسم
- الصلة بين الاسم والتسمية
- الصلة بين الاسم والمسمى
- امتياز الاسم عن التسمية
- ساير أحكام الاسم
- أقسام الاسم
- مصاديق الاسم
- شبهات حول الاسم
- المسمى
- تعريف المسمى
- حقيقة المسمى
- أحكام المسمى
- أقسام المسمى
- مصاديق المسمى
- شبهات حول المسمى
- التسمية
- تعريف التسمية
- حقيقة التسمية
- أحكام التسمية
- مصاديق التسمية
- شبهات حول التسمية
- ساير لواحق أسماء الله
- الاسم [انظر: «الاسم، التسمية، المسمى، توقيفية الأسماء»]
الباب السابع: أفعال الله
- أفعال الله
- تعريف أفعال الله
- حقيقة أفعال الله
- معرفة أفعال الله
- خصائص أفعال الله
- السنن في أفعال الله
- أدلّة أفعال الله
- أحكام أفعال الله
- الحكمة (حكمة الله)
- تعريف الحكمة (حكمة الله)
- حقيقة الحكمة (حكمة الله)
- أدلّة الحكمة (حكمة الله)
- أحكام الحكمة (حكمة الله)
- توابع الحكمة (حكمة الله)
- الفعل الأصلح
- تقرير الفعل الأصلح
- أدلّة الفعل الأصلح
- وجوب الفعل الأصلح
- أحكام الفعل الأصلح
- أقسام الفعل الأصلح
- مصاديق الفعل الأصلح
- شبهات حول الفعل الأصلح
- خلو أفعال الله عن الباطل
- تقرير خلو أفعال الله عن الباطل
- أدلّة خلو أفعال الله عن الباطل
- أحكام خلو أفعال الله عن الباطل
- مصاديق خلو أفعال الله عن الباطل
- شبهات حول خلو أفعال الله عن الباطل
- خلو أفعال الله عن العبث
- تقرير خلو أفعال الله عن العبث
- أدلّة خلو أفعال الله عن العبث
- أحكام خلو أفعال الله عن العبث
- مصاديق خلو أفعال الله عن العبث
- شبهات حول خلو أفعال الله عن العبث
- خلو أفعال الله عن القبيح
- تقرير خلو أفعال الله عن القبيح
- أدلّة خلو أفعال الله عن القبيح
- أحكام خلو أفعال الله عن القبيح
- مصاديق خلو أفعال الله عن القبيح
- شبهات حول خلو أفعال الله عن القبيح
- كون أفعال الله ذا مصلحة
- تقرير كون أفعال الله ذا مصلحة
- أدلّة كون أفعال الله ذا مصلحة
- أحكام كون أفعال الله ذا مصلحة
- مصاديق كون أفعال الله ذا مصلحة
- شبهات حول كون أفعال الله ذا مصلحة
- عدم إهمال الله للواجب
- تقرير عدم إهمال الله للواجب
- أدلّة عدم إهمال الله للواجب
- أحكام عدم إهمال الله للواجب
- مصاديق عدم إهمال الله للواجب
- شبهات حول عدم إهمال الله للواجب
- اللطف
- تعريف اللطف
- حقيقة اللطف
- إمكان اللطف
- حُسْن اللطف
- وجوب اللطف
- تقرير وجوب اللطف
- الأدلّة حول وجوب اللطف
- أحكام وجوب اللطف
- شبهات حول وجوب اللطف
- أحكام اللطف
- أقسام اللطف
- المحصل والمقرب
- اللطف المحصل
- تعريف اللطف المحصل
- حقيقة اللطف المحصل
- أدلّة اللطف المحصل
- أحكام اللطف المحصل
- وجوب اللطف المحصل
- مصاديق اللطف المحصل
- شبهات حول اللطف المحصل
- اللطف المقرب
- تعريف اللطف المقرب
- حقيقة اللطف المقرب
- أدلّة اللطف المقرب
- أحكام اللطف المقرب
- وجوب اللطف المقرب
- مصاديق اللطف المقرب
- شبهات حول اللطف المقرب
- اللطف المحصل
- العام والخاص
- اللطف العام
- تعريف اللطف العام
- حقيقة اللطف العام
- أدلّة اللطف العام
- أحكام اللطف العام
- مصاديق اللطف العام
- شبهات حول اللطف العام
- اللطف الخاص
- تعريف اللطف الخاص
- حقيقة اللطف الخاص
- أدلّة اللطف الخاص
- أحكام اللطف الخاص
- مصاديق اللطف الخاص
- شبهات حول اللطف الخاص
- اللطف العام
- لطف يكون من فعل الله
- تقرير فعل الله
- أدلّة فعل الله
- أحكام فعل الله
- أقسام فعل الله
- مصاديق فعل الله
- شبهات حول فعل الله
- لطف يكون من فعل غير الله
- تقرير فعل غير الله
- أدلّة فعل غير الله
- أحكام فعل غير الله
- أقسام فعل غير الله
- فعل المكلَّف
- فعل غير المكلَّف
- ساير أقسام فعل غير الله
- مصاديق فعل غير الله
- شبهات حول فعل غير الله
- ساير أقسام اللطف
- المحصل والمقرب
- مصاديق اللطف
- البعثة
- التوفيق
- الجزاء
- العصمة
- تعيين الإمام
- ساير مصاديق اللطف
- شبهات حول اللطف
- الأرزاق
- تعريف الأرزاق
- حقيقة الأرزاق
- أدلّة الأرزاق
- أحكام الأرزاق
- شرائط الأرزاق
- أقسام الأرزاق
- مصاديق الأرزاق
- شبهات حول الأرزاق
- الأسعار
- تعريف الأسعار
- حقيقة الأسعار
- أدلّة الأسعار
- أحكام الأسعار
- فاعل الأسعار
- أقسام الأسعار
- مصاديق الأسعار
- شبهات حول الأسعار
- الآجال
- تعريف الآجال
- حقيقة الآجال
- أدلّة الآجال
- أحكام الآجال
- أقسام الآجال
- الأجل المحتوم
- تعريف الأجل المحتوم
- حقيقة الأجل المحتوم
- أدلّة الأجل المحتوم
- أحكام الأجل المحتوم
- أقسام الأجل المحتوم
- مصاديق الأجل المحتوم
- شبهات حول الأجل المحتوم
- الأجل غير المحتوم
- تعريف الأجل غير المحتوم
- حقيقة الأجل غير المحتوم
- أدلّة الأجل غير المحتوم
- أحكام الأجل غير المحتوم
- أقسام الأجل غير المحتوم
- مصاديق الأجل غير المحتوم
- شبهات حول الأجل غير المحتوم
- مصاديق الآجال
- شبهات حول الآجال
- الأجل المحتوم
- التكليف
- تعريف التكليف
- حقيقة التكليف
- إمكان التكليف
- تقرير إمكان التكليف
- الأدلّة حول إمكان التكليف
- أحكام إمكان التكليف
- شبهات حول إمكان التكليف
- وجوب التكليف
- تقرير وجوب التكليف
- الأدلّة حول وجوب التكليف
- أحكام وجوب التكليف
- شبهات حول وجوب التكليف
- حُسْن التكليف
- تقرير حُسْن التكليف
- الأدلّة حول حُسْن التكليف
- أحكام حُسْن التكليف
- شرائط حُسْن التكليف
- شبهات حول حُسْن التكليف
- أركان التكليف
- المكلَّف به
- تعريف المكلَّف به
- حقيقة المكلَّف به
- شرائط المكلَّف به
- أحكام المكلَّف به
- أقسام المكلَّف به
- مصاديق المكلَّف به
- شبهات حول المكلَّف به
- الشارع
- تعريف الشارع
- حقيقة الشارع
- شرائط الشارع
- أحكام الشارع
- أقسام الشارع
- مصاديق الشارع
- شبهات حول الشارع
- المكلَّف
- تعريف المكلَّف
- حقيقة المكلَّف
- شرائط المكلَّف
- أحكام المكلَّف
- أقسام المكلَّف
- مصاديق المكلَّف
- شبهات حول المكلَّف
- المكلَّف به
- أحكام التكليف
- غاية التكليف
- الابتلاء
- التعريض للثواب
- المصالح العائدة إلى الخلق
- ساير غايات التكليف
- أقسام التكليف
- النظري والعملي
- التكليف النظري
- تعريف التكليف النظري
- حقيقة التكليف النظري
- أدلّة التكليف النظري
- أحكام التكليف النظري
- أقسام التكليف النظري
- مصاديق التكليف النظري
- شبهات حول التكليف النظري
- التكليف العملي
- تعريف التكليف العملي
- حقيقة التكليف العملي
- أدلّة التكليف العملي
- أحكام التكليف العملي
- أقسام التكليف العملي
- مصاديق التكليف العملي
- شبهات حول التكليف العملي
- التكليف النظري
- العقلية والشرعية
- الأحكام العقلية
- تعريف الأحكام العقلية
- حقيقة الأحكام العقلية
- أدلّة الأحكام العقلية
- أحكام الأحكام العقلية
- أقسام الأحكام العقلية
- مصاديق الأحكام العقلية
- شبهات حول الأحكام العقلية
- الأحكام الشرعية
- تعريف الأحكام الشرعية
- حقيقة الأحكام الشرعية
- أدلّة الأحكام الشرعية
- أحكام الأحكام الشرعية
- أقسام الأحكام الشرعية
- مصاديق الأحكام الشرعية
- شبهات حول الأحكام الشرعية
- الأحكام العقلية
- الأمر والنهي
- الأمر
- تعريف الأمر
- حقيقة الأمر
- أدلّة الأمر
- أقسام الأمر
- أحكام الأمر
- مصاديق الأمر
- شبهات حول الأمر
- النهي
- تعريف النهي
- حقيقة النهي
- أدلّة النهي
- أقسام النهي
- أحكام النهي
- مصاديق النهي
- شبهات حول النهي
- الأمر
- النظري والعملي
- متعلّق التكليف
- المقدور
- تعريف المقدور
- حقيقة المقدور
- أدلّة المقدور
- أحكام المقدور
- أقسام المقدور
- مصاديق المقدور
- شبهات حول المقدور
- غير المقدور
- تعريف التكليف غير المقدور
- حقيقة التكليف غير المقدور
- إمكان التكليف غير المقدور
- تقرير إمكان التكليف غير المقدور
- الأدلّة حول إمكان التكليف غير المقدور
- أحكام إمكان التكليف غير المقدور
- شبهات حول إمكان التكليف غير المقدور
- امتناع التكليف غير المقدور
- تقرير امتناع التكليف غير المقدور
- الأدلّة حول إمتناع التكليف غير المقدور
- أحكام امتناع التكليف غير المقدور
- شبهات حول امتناع التكليف غير المقدور
- أحكام التكليف غير المقدور
- أقسام التكليف غير المقدور
- مصاديق التكليف غير المقدور
- المقدور
- مصاديق التكليف
- شبهات حول التكليف
- الأعواض
- تعريف الأعواض
- حقيقة الأعواض
- أدلّة الأعواض
- أحكام الأعواض
- أقسام الأعواض
- أسباب الأعواض
- إنزال الآلام
- تقرير إنزال الآلام
- حُسْن إنزال الآلام
- أحكام إنزال الآلام
- أقسام إنزال الآلام
- مصاديق إنزال الآلام
- شبهات حول إنزال الآلام
- إنزال الغموم
- تقرير إنزال الغموم
- حُسْن إنزال الغموم
- أحكام إنزال الغموم
- أقسام إنزال الغموم
- مصاديق إنزال الغموم
- شبهات حول إنزال الغموم
- الأمر بالمضار
- تقرير الأمر بالمضار
- حُسْن الأمر بالمضار
- أحكام الأمر بالمضار
- أقسام الأمر بالمضار
- مصاديق الأمر بالمضار
- شبهات حول الأمر بالمضار
- تمكين غير العاقل
- تقرير تمكين غير العاقل
- حُسْن تمكين غير العاقل
- أحكام تمكين غير العاقل
- أقسام تمكين غير العاقل
- مصاديق تمكين غير العاقل
- شبهات حول تمكين غير العاقل
- تمكين الظالم
- تقرير تمكين الظالم
- حُسْن تمكين الظالم
- أحكام تمكين الظالم
- أقسام تمكين الظالم
- مصاديق تمكين الظالم
- شبهات حول تمكين الظالم
- تفويت المنافع لمصلحة الغير
- ساير أسباب الأعواض
- إنزال الآلام
- توابع الأعواض
- شبهات حول الأعواض
- الانتصاف
- تعريف الانتصاف
- حقيقة الانتصاف
- أدلّة الانتصاف
- أحكام الانتصاف
- أقسام الانتصاف
- مصاديق الانتصاف
- شبهات حول الانتصاف
- الهداية
- تعريف الهداية
- حقيقة الهداية
- أدلّة الهداية
- أحكام الهداية
- فاعل الهداية
- مراتب الهداية
- أقسام الهداية
- الهداية العامة
- تعريف الهداية العامة
- حقيقة الهداية العامة
- أدلّة الهداية العامة
- أحكام الهداية العامة
- أقسام الهداية العامة
- الهداية التكوينية
- تعريف الهداية التكوينية
- حقيقة الهداية التكوينية
- أدلّة الهداية التكوينية
- أحكام الهداية التكوينية
- أقسام الهداية التكوينية
- وسائط الهداية التكوينية
- مصاديق الهداية التكوينية
- شبهات حول الهداية التكوينية
- الهداية التشريعية
- تعريف الهداية التشريعية
- حقيقة الهداية التشريعية
- أدلّة الهداية التشريعية
- أحكام الهداية التشريعية
- أقسام الهداية التشريعية
- وسائط الهداية التشريعية
- مصاديق الهداية التشريعية
- شبهات حول الهداية التشريعية
- الهداية التكوينية
- وسائط الهداية العامة
- مصاديق الهداية العامة
- شبهات حول الهداية العامة
- الهداية الخاصة
- تعريف الهداية الخاصة
- حقيقة الهداية الخاصة
- أدلّة الهداية الخاصة
- أحكام الهداية الخاصة
- أقسام الهداية الخاصة
- وسائط الهداية الخاصة
- مصاديق الهداية الخاصة
- شبهات حول الهداية الخاصة
- الهداية العامة
- توابع الهداية
- السعادة
- تعريف السعادة
- حقيقة السعادة
- أدلّة السعادة
- أحكام السعادة
- أسباب السعادة
- أقسام السعادة
- مصاديق السعادة
- شبهات حول السعادة
- السعادة
- مصاديق الهداية
- شبهات حول الهداية
- الإضلال
- تعريف الإضلال
- حقيقة الإضلال
- أدلّة الإضلال
- أحكام الإضلال
- توابع الإضلال
- الشقاوة
- تعريف الشقاوة
- حقيقة الشقاوة
- أدلّة الشقاوة
- أحكام الشقاوة
- آثار الشقاوة
- أسباب الشقاوة
- أقسام الشقاوة
- مصاديق الشقاوة
- شبهات حول الشقاوة
- الخذلان
- عوامل الإضلال
- فاعل الإضلال
- أقسام الإضلال
- مصاديق الإضلال
- شبهات حول الإضلال
- الشقاوة
- النعمة
- تعريف النعمة
- حقيقة النعمة
- أدلّة النعمة
- أحكام النعمة
- أقسام النعمة
- مصاديق النعمة
- شبهات حول النعمة
- الجزاء
- الوجوب على الله
- تقرير الوجوب على الله
- أحكام الوجوب على الله
- مصاديق الوجوب على الله
- شبهات حول الوجوب على الله
- ساير توابع الحكمة
- الفعل الأصلح
- شبهات حول الحكمة (حكمة الله)
- الإتقان
- تعريف الإتقان
- حقيقة الإتقان
- أدلّة الإتقان
- أحكام الإتقان
- أقسام الإتقان
- مصاديق الإتقان
- شبهات حول الإتقان
- معللية أفعال الله بالأغراض
- تقرير معللية أفعال الله بالأغراض
- أدلّة معللية أفعال الله بالأغراض
- أحكام معللية أفعال الله بالأغراض
- ثمرات معللية أفعال الله بالأغراض
- مصاديق معللية أفعال الله بالأغراض
- شبهات حول معللية أفعال الله بالأغراض
- أفعال العباد
- الاختيار
- تعريف الاختيار
- حقيقة الاختيار
- أدلّة الاختيار
- أحكام الاختيار
- مصاديق الاختيار
- شبهات حول الاختيار
- التفويض
- تعريف التفويض
- حقيقة التفويض
- أدلّة التفويض
- أحكام التفويض
- ثمرات التفويض
- أقسام التفويض
- توابع التفويض
- مصاديق التفويض
- شبهات حول التفويض
- الأمر بين الأمرين
- تعريف الأمر بين الأمرين
- حقيقة الأمر بين الأمرين
- أدلّة الأمر بين الأمرين
- أحكام الأمر بين الأمرين
- توابع الأمر بين الأمرين
- مصاديق الأمر بين الأمرين
- شبهات حول الأمر بين الأمرين
- الجبر
- تعريف الجبر
- حقيقة الجبر
- أدلّة الجبر
- أحكام الجبر
- مناهج الجبر
- الجبر المطلق
- تعريف الجبر المطلق
- حقيقة الجبر المطلق
- أدلّة الجبر المطلق
- أحكام الجبر المطلق
- مصاديق الجبر المطلق
- شبهات حول الجبر المطلق
- الجبر الأشعري
- تعريف الجبر الأشعري
- حقيقة الجبر الأشعري
- أدلّة الجبر الأشعري
- أحكام الجبر الأشعري
- أصول الجبر الأشعري
- عمومية قدرة الله
- علم الله الأزلي بأفعال العباد
- إرادة الله الأزلية بأفعال العباد
- وجوب الفعل مع المرجح غير الاختياري
- ساير أصول الجبر الأشعري
- توابع الجبر الأشعري
- مصاديق الجبر الأشعري
- شبهات حول الجبر الأشعري
- الجبر الفلسفي
- تعريف الجبر الفلسفي
- أدلّة الجبر الفلسفي
- أحكام الجبر الفلسفي
- شبهات حول الجبر الفلسفي
- الجبر المادي
- تعريف الجبر المادي
- أدلّة الجبر المادي
- أحكام الجبر المادي
- شبهات حول الجبر المادي
- ساير مناهج الجبر
- الجبر المطلق
- مصاديق الجبر
- شبهات حول الجبر
- الكسب
- تعريف الكسب
- حقيقة الكسب
- أدلّة الكسب
- أحكام الكسب
- مصاديق الكسب
- شبهات حول الكسب
- خلق أفعال العباد
- تقرير خلق أفعال العباد
- أدلّة خلق أفعال العباد
- أحكام خلق أفعال العباد
- شبهات حول خلق أفعال العباد
- الاختيار
- ساير أحكام أفعال الله
- الحكمة (حكمة الله)
- مراتب أفعال الله
- القضاء
- تعريف القضاء
- حقيقة القضاء
- أدلّة القضاء
- أقسام القضاء
- العلمي والعيني
- القضاء العيني
- تعريف القضاء العيني
- حقيقة القضاء العيني
- أدلّة القضاء العيني
- أحكام القضاء العيني
- أقسام القضاء العيني
- مصاديق القضاء العيني
- شبهات حول القضاء العيني
- القضاء العلمي
- تعريف القضاء العلمي
- حقيقة القضاء العلمي
- أدلّة القضاء العلمي
- أحكام القضاء العلمي
- أقسام القضاء العلمي
- مصاديق القضاء العلمي
- شبهات حول القضاء العلمي
- القضاء العيني
- الحتمي وغير الحتمي
- القضاء الحتمي
- تعريف القضاء الحتمي
- حقيقة القضاء الحتمي
- أدلّة القضاء الحتمي
- أحكام القضاء الحتمي
- أقسام القضاء الحتمي
- مصاديق القضاء الحتمي
- شبهات حول القضاء الحتمي
- القضاء غير الحتمي
- تعريف القضاء غير الحتمي
- حقيقة القضاء غير الحتمي
- أدلّة القضاء غير الحتمي
- أحكام القضاء غير الحتمي
- أقسام القضاء غير الحتمي
- مصاديق القضاء غير الحتمي
- شبهات حول القضاء غير الحتمي
- القضاء الحتمي
- العلمي والعيني
- أحكام القضاء
- عدم اقتضاء القضاء للجبر
- تعريف عدم اقتضاء القضاء للجبر
- حقيقة عدم اقتضاء القضاء للجبر
- أدلّة عدم اقتضاء القضاء للجبر
- أحكام عدم اقتضاء القضاء للجبر
- مصاديق عدم اقتضاء القضاء للجبر
- شبهات حول عدم اقتضاء القضاء للجبر
- ساير أحكام القضاء
- عدم اقتضاء القضاء للجبر
- مصاديق القضاء
- شبهات حول القضاء
- القَدَر
- تعريف القَدَر
- حقيقة القَدَر
- أدلّة القَدَر
- أقسام القَدَر
- العلمي والعيني
- القَدَر العيني
- تعريف القَدَر العيني
- حقيقة القَدَر العيني
- أدلّة القَدَر العيني
- أحكام القَدَر العيني
- أقسام القَدَر العيني
- مصاديق القَدَر العيني
- شبهات حول القَدَر العيني
- القَدَر العلمي
- تعريف القَدَر العلمي
- حقيقة القَدَر العلمي
- أدلّة القَدَر العلمي
- أحكام القَدَر العلمي
- أقسام القَدَر العلمي
- مصاديق القَدَر العلمي
- شبهات حول القَدَر العلمي
- القَدَر العيني
- الحتمي وغير الحتمي
- القَدَر الحتمي
- تعريف القَدَر الحتمي
- حقيقة القَدَر الحتمي
- أدلّة القَدَر الحتمي
- أحكام القَدَر الحتمي
- أقسام القَدَر الحتمي
- مصاديق القَدَر الحتمي
- شبهات حول القَدَر الحتمي
- القَدَر غير الحتمي
- تعريف القَدَر غير الحتمي
- حقيقة القَدَر غير الحتمي
- أدلّة القَدَر غير الحتمي
- أحكام القَدَر غير الحتمي
- أقسام القَدَر غير الحتمي
- مصاديق القَدَر غير الحتمي
- شبهات حول القَدَر غير الحتمي
- القَدَر الحتمي
- العلمي والعيني
- أحكام القَدَر
- البداء
- تعريف البداء
- حقيقة البداء
- أدلّة البداء
- أحكام البداء
- أقسام البداء
- توابع البداء
- الموجِب للرجاء بالله
- علاج إخبار الأنبياء بالمغيبات مع عدم تحققه
- ساير توابع البداء
- مصاديق البداء
- شبهات حول البداء
- عدم اقتضاء القَدَر للجبر
- تقرير عدم اقتضاء القَدَر للجبر
- أدلّة عدم اقتضاء القَدَر للجبر
- أحكام عدم اقتضاء القَدَر للجبر
- مصاديق عدم اقتضاء القَدَر للجبر
- شبهات حول عدم اقتضاء القَدَر للجبر
- النسخ
- تعريف النسخ
- حقيقة النسخ
- أدلّة النسخ
- أقسام النسخ
- أحكام النسخ
- مصاديق النسخ
- شبهات حول النسخ
- عمومية القَدَر
- ساير أحكام القَدَر
- البداء
- مصاديق القَدَر
- شبهات حول القَدَر
- ساير مراتب أفعال الله
- القضاء
- أقسام أفعال الله
- مصاديق أفعال الله
- شبهات حول أفعال الله
- لواحق أفعال الله
- الفعل
- تعريف الفعل
- حقيقة الفعل
- أحكام الفعل
- أضداد الفعل
- الترك
- تعريف الترك
- حقيقة الترك
- أحكام الترك
- شرائط الترك
- الترك
- توابع الفعل
- أركان الفعل
- الفاعل
- تعريف الفاعل
- حقيقة الفاعل
- أحكام الفاعل
- أقسام الفاعل
- الفاعل المختار
- الفاعل الموجَب
- الفاعل الطبيعي
- الفاعل بالجبر
- الفاعل بالرضا
- الفاعل بالطبع
- الفاعل بالقسر
- الفاعل بالقصد
- الفاعل المضطر
- الفاعل الملجأ
- ساير أقسام الفاعل
- مصاديق الفاعل
- شبهات حول الفاعل
- الفاعل
- أقسام الفعل
- المباشر والمتولد والمخترع
- الفعل المباشر
- تعريف الفعل المباشر
- حقيقة الفعل المباشر
- أدلّة الفعل المباشر
- أحكام الفعل المباشر
- أقسام الفعل المباشر
- مصاديق الفعل المباشر
- شبهات حول الفعل المباشر
- الفعل المتولد
- تعريف الفعل المتولد
- حقيقة الفعل المتولد
- أدلّة الفعل المتولد
- أحكام الفعل المتولد
- أقسام الفعل المتولد
- فاعل الفعل المتولد
- فروعات الفعل المتولد
- مصاديق الفعل المتولد
- شبهات حول الفعل المتولد
- الفعل المخترع
- تعريف الفعل المخترع
- حقيقة الفعل المخترع
- أدلّة الفعل المخترع
- أحكام الفعل المخترع
- أقسام الفعل المخترع
- مصاديق الفعل المخترع
- شبهات حول الفعل المخترع
- الفعل المباشر
- الاتفاقي والاختياري والاضطراري والجبري والطبيعي
- الفعل الاتفاقي
- الفعل الاختياري
- الفعل الاضطراري
- الفعل الجبري
- الفعل الطبيعي
- المقدور وغير المقدور
- الفعل المقدور
- الفعل غير المقدور
- الفعل الحَسَن والقبيح وما لا حُسْن ولا قبح
- الفعل الحَسَن
- الفعل القبيح
- الفعل ما لا حُسْن ولا قبح
- أفعال الله وأفعال العباد
- أفعال الله
- أفعال العباد
- ساير أقسام الفعل
- المباشر والمتولد والمخترع
- ساير لواحق أفعال الله
- الفعل
موسوعة معارف اهل البیت
الباب الأول: وجود الله تعالى
الباب الثاني: أسماء الله الحسنى
- أقسام أسماء الله الحسنى
- الاسم الأعظم
- أجزاء الاسم الأعظم
- أوصاف الاسم الأعظم
- خصائص الاسم الأعظم
- الإحاطة بملكوت السماوات والأرض
- استواء الله تعالى على العرش بالاسم الأعظم
- التجرّد
- الشمول لجميع الأسماء الحسنی
- غير متصوّت بالحروف
- غیر مجسّد بالشخص
- غير مصبوغ باللون
- غیر موصوف بالتشبيه
- فوق طاقة الدنيا
- الكلمة التامة
- محجوب عن حس كل متوهّم
- مستتر غیر مستور
- مصداق العلم المستأثر
- منزّه عن الأقطار
- منزّه عن الحدود
- منشأ الأسماء الحسنی
- الوساطة في الدعاء
- الوساطة في الفيض
- إبطال السحر
- إحياء الموتی
- استجابة الدعاء
- استقرار الفلك
- إضاءة كل ظلمة
- الإعجاز
- الأمن من الخوف
- دفع البغي
- طي الأرض
- کسر الجبابرة
- كسر الشدائد
- كسر الشياطين
- عدد حروف الاسم الأعظم
- من يعرف الاسم الأعظم
- الأسماء الباطنة (المكنونة، المستأثرة)
- الأسماء التركيبية
- الاسم الأعظم
- أوصاف أسماء الله الحسنی
- أول أسماء الله الحسني
- أهمية أسماء الله الحسنی
- التأويلات في أسماء الله الحسنى
الباب الثالث: خصائص أسماء الله الحسنى
- الاختصاص بالله تعالى
- أسماء الله تعالی صادقة
- أكبر الأسماء
- التغاير بين الأسماء والذات
- تقابل أسماء الله الحسنی
- توقيفية أسماء الله الحسنى
- الثبات في أسماء الله تعالی
- خضوع الأشياء الأسماء الله الحسنى
- خير الأسماء للّه تعالی
- عدم استحقاق الأسماء للعبادة
- المنشأ من الاسم الأعظم
- الوساطة في الفيض
- مصاديق الوساطة في الفيض
- إحصاء عدد الرمال
- إحصاء كيل البحار
- إحصاء وزن الجبال
- الإحياء والإماتة
- استجابة الدعاء
- استقرار الأرض
- إشراق السماوات والأرض
- إشراق الشمس
- إضاءة القمر
- انتثار النجوم
- انشقاق الأرض
- اهتزاز أقدام الملائكة
- اهتزاز العرش
- تسجير البحار
- تسطيح الأرض
- تفريق الجمع
- تقسيم الأرزاق
- تمكن الإنسان من إظهار الكرامات
- ثبات الجبال
- جلب غفران الله تعالی
- جمع المتفرق
- دفع سهام المشرکین
- ظلمة الليل
- قوام السماوات
- قيام العرش والكرسي
- معرفة الله تعالی
- نسف الجبال
- نصب الجبال
- نور النهار
- مصاديق الوساطة في الفيض
- الصلة بين أسماء الله تعالى والذات
- الصلة بين إسم الله وسائر أسماء الله الحسنی
- عدد أسماء الله الحسنى
- مصاديق أسماء الله الحسنى
- الأحد
- الله
- معنى الله
- البارئ
- الباطن
- الباعث
- الباقی
- البديع
- البر
- بسم الله الرحمن الرحيم
- البصير
- البعيد
- الجبار
- الجليل
- الجواد
- الحسن
- الحكيم
- الحليم
- الحنان
- الحي
- الخالق
- الخبير
- الدائم
- الرءوف
- الرب
- رب العرش العظيم
- رب الملائكة الثمانية
- الرحمن
- الرحیم
- رمضان
- السابق
- السبوح
- السلام
- السميع
- السيد
- الشافي
- الصمد
- الطاهر
- الظاهر
- العالم
- العزيز
- العظيم
- العلي
- العليم
- الغفور
- الفائق
- الفرد
- الفعال
- القائم
- القادر
- القاهر
- القدوس
- القدیر
- القريب
- القوي
- القيوم
- الكافي
- الكبير
- الكريم
- اللطيف
- المؤمن
- الماجد
- المبارك
- المتكبر
- المتعالي
- المجمل
- المجيب
- المحسن
- المصور
- المعطي
- المعظم
- المفضّل
- المقدس
- المنان
- المنعم
- المولی
- المهيمن
- الناطق
- النضير
- النور
- الدوام
- الواحد
- الوارث
- الوتر
- الوهاب
الباب الرابع: أفعال الله تعالى
- خصائص فعل الله تعالی
- السنن في أفعال الله تعالی
- ما يتعلق بأفعال الله تعالى
- البداء
- آثار الاعتقاد بالبداء
- أهمية الاعتقاد بالبداء
- الشبهات حول البداء وأجوبتها
- البداء و علم الله القبلي
- الصلة بين البداء وإرادة الله تعالى
- الصلة بين البداء وإمضاء الله
- الصلة بين البداء و الشيء قبل التحقق
- الصلة بين البداء والشيء بعد التحقق
- الصلة بين البداء و علم الله المبذول
- الصلة بين البداء وعلم الله المخزون
- الصلة بين البداء وقضاء الله تعالى وقدره
- الصلة بين البداء و مشيئة الله تعالی
- مصادیق البداء
- معنى البداء
- البداء
- مراتب فعل الله تعالى
- آثار عدم الاعتقاد بمراتب فعل الله تعالى
- الأجل من مراتب فعل الله تعالى
- الإذن من مراتب فعل الله تعالى
- الإرادة من مراتب فعل الله تعالی
- الأمر من مراتب فعل الله تعالی
- الامضاء من مراتب فعل الله تعالی
- الحكمة من مراتب فعل الله تعالى
- العلم من مراتب فعل الله تعالى
- القدرة من مراتب فعل الله تعالی
- المشيئة من مراتب فعل الله تعالی
- القضاء والقدر من مراتب فعل الله تعالی
- الكتاب من مراتب فعل الله تعالى
- ما ليس من مراتب فعل الله تعالی
- المشيئة من مراتب فعل الله تعالی
الباب الخامس: صفات الله تعالى
- أقسام صفات الله تعالی
- صفات الله تعالى الثبوتية
- أقسام صفات الله تعالى الثبوتية
- خصائص صفات الله تعالى الثبوتية
- مصادیق صفات الله تعالى الثبوتية
- الآخر
- الأبدي
- عدم معرفة ذات الله تعالى
- أسرع الحاسبين
- الإله
- الأنيس
- الأول
- أهل التقوى
- أهل التلبية
- أهل الحياء
- البائن
- البارئ
- الباطن
- الباعث
- الباقي
- العزة
- البديء
- البديع
- البر
- البركة
- البصير
- البهاء
- التواب
- الثابت
- الجمع
- الجبار
- الجليل
- الجميل
- الجواد
- الحافظ
- الحاكم
- الحق
- الحكيم
- الحليم
- الخافض
- الخالق
- الخبير
- خير الماكرين
- خیر المؤتین
- الدائم
- الدافع
- الديان
- ذو الطول
- ذو المشيئة
- ذو المعارج
- الرؤوف
- الراحم (الرحمن، الرحيم)
- الجبر
- الرازق
- الرافع
- الرب
- الرضی
- الرفيق
- الرفيع
- الزارع
- السبوح
- السخط
- السلام
- السلطان
- السميع
- سنى العليا
- السيد
- الشافي
- شامخ الأركان
- الشاهد
- شديد المحال
- الشريف
- الشكور
- الصانع
- الصمد
- الضار
- الطالب
- الظاهر
- العدل
- أقسام عدل الله تعالى
- الشبهات حول عدل الله تعالى وأجوبتها
- الشبهات حول عدل الله التشريعي وأجوبتها
- الشبهات حول عدل الله التكويني وأجوبتها
- ابتلاء الإنسان
- التفاوت في إعطاء النعم
- حكم التفاوت في إعطاء النعم
- الابتلاء في أحوال مختلفة
- إصلاح أمر دين المؤمن
- تمهيد مجال الدعاء للفقير
- تمهيد مجال الدعاء للمريض
- تمهيد مجال الشكر للسالمين
- تمهيد مجال الشكر للغني
- تمهيد مجال الشكر للمؤمن
- تمهيد مجال الصبر للمريض
- التفاوت في الحلقة
- حكمة التفاوت في الخلقة
- الشر
- عدم انتساب المساوئ إلى الله
- العزيز
- العظيم
- العفو
- العليم
- صفات الله تعالى الثبوتية
- العلي
- الغائب
- الغافر
- الغالب
- الغضب
- الغني
- الغياث
- الغيور
- الفاتح
- الفاخر
- الفاطر
- الفرد
- الفضل
- الفيض
- البركة
- أسباب جلب البركة
- اتخاذ الأنعام
- اتخاذ أمهات الأولاد
- اتخاذ الديك
- اصطناع المعروف
- أكل تربة الحسين
- أكل خبز الشعير
- بدء الأعمال بكرة
- برودة الطعام
- التجارة
- التختم بالعقيق
- التسحّر
- التسمية عند الطعام
- تسمية الولد محمدا
- التقرب إلى الأئمة
- التقرب إلى الله تعالی
- تلاوة سورة التوحيد
- تلاوة القرآن
- الثرد و الثريد
- الحج
- الدعاء للبركة
- ذبح الكبش وإطعام المساکین
- الذكر
- رضی الله تعالى عن الإنسان
- رعاية آداب خاصة عند الزفاف
- الرغيف
- الرفق
- الزراعة
- الزواج
- زيادة البايع في المبيع
- زيارة الأئمة
- زيارة الحسين
- السهولة في التجارة
- الصدق
- الصدقة
- الصلوات على الأئمة
- طاعة الأئمة
- غسل اليد عند الطعام
- قبول ولاية الأئمة
- كيل الطعام
- لبس ثوب الكعبة
- متابعة إمام الجماعة
- مخالفة النساء
- المشي في الظل
- مصّ الأصابع بعد الأكل
- معرفة الإمام
- أسباب ذهاب البركة
- ادّخار القوت في يوم عاشوراء
- الاشتراء من المحارف
- اكتساب المال بالخضوع لصاحب سلطان
- اكتساب المال بالخضوع لمن يخالف الإنسان على دینه
- بيع الدار
- تحصيل الرزق من الحرام
- ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
- ترك التعاون على البر
- ترك تلاوة القرآن
- تضییع حقوق المسلم
- الحلف عند البيع والشراء
- الخيانة
- الزنا
- شراء الخبز
- شراء الدقيق
- عدم جعل ثمن الأرض والماء في مثلهما
- عدم جعل ثمن العقار في مثله
- الغفلة عن ذكر الله تعالی
- الفحش
- الكذب
- منع الزكاة
- أهمية البركة
- خصائص بركة الله تعالى
- منشأ البركة
- موانع جلب البركة
- أسباب جلب البركة
- خصائص فیض الله تعالی
- عزة فيض الله تعالی
- عظمة فيض الله تعالی
- دوام الفيض
- وسائط الفيض
- البركة
- القائم
- القادر
- القاهر
- القديم
- القدوس
- القريب
- القوي
- القيوم
- الكافي
- الكبير
- الكريم
- الكمال
- اللطيف
- المالك
- المانع
- المؤخر
- المؤدي
- المؤمن
- المبين
- المتسلط
- المتعالي
- المتفضل
- المتكلم
- الحق
- المتكبر
- المتين
- المجسم
- المجمل
- المجيب
- المجيد
- المحسن
- المحمود
- المحيط
- المحيي
- المدبر
- المدرك
- المذل
- المريد
- المصور
- المعبود
- المعز
- المعطي
- المعلن
- المفرج
- المفضل
- المقتدر
- المقدر
- المقدم
- مقلب القلوب
- الملك
- الممتنع
- الممسك
- المميت
- المنان
- المنشئ
- المنعم
- المنيع
- منيف الآلاء
- الموجود
- المهلك
- المهيمن
- النافع
- نفاذ الأمر
- النور
- الواحد
- الوارث
- الواسع
- الوتر
- الودود
- الوفيّ
- الوقار
- الولي
- الوهاب
- الهادي
- اليسير
- صفات الله تعالى السلبية
- تنزيه الله تعالى عن كل نقص
- مصادیق صفات الله تعالى السلبية
- الله تعالى لا شريك له
- الله تعالى لا يأمر بالفحشاء
- الله تعالى لا يخاف
- الله تعالى لا يخلف الميعاد
- الله تعالى لا يدرك
- الله تعالى لا يسئل عمّا يفعل
- الله تعالى لا يشتبه عليه شيء
- الله تعالى لا يشغله شيء عن شيء
- الله تعالى لا يصعق
- الله تعالى لا يعرض عليه الوهم
- الله تعالى لا يقضى عليه
- الله تعالى لا يملّ
- الله تعالى لا يموت
- الله تعالى لم يلد
- الله تعالى لم يولد
- الله تعالی ليس ببخيل
- الله تعالی ليس بجسم
- أدلة عدم جسمية الله تعالی
- الله تعالی ليس بحادث
- الله تعالی ليس بساه
- الله تعالی ليس بضعيف
- الله تعالی ليس بظالم
- الله تعالی ليس بعاجز
- الله تعالی ليس بعجول
- الله تعالی ليس بغافل
- الله تعالی ليس بمتحير
- الله تعالی ليس بمحاط
- الله تعالی ليس بمحتاج
- الله تعالی ليس بمحسوس
- الله تعالی ليس بمحمول
- الله تعالی ليس بمخلوق
- الله تعالی ليس بمرزوق
- الله تعالی ليس بمركب (ليس له جزء)
- الله تعالی ليس بمستوحش
- الله تعالی ليس بمضطر
- الله تعالی ليس بمنفعل
- الله تعالی ليس حالا ولا محلا
- الله تعالی ليس في زمان
- الله تعالی ليس في مكان
- الله تعالی ليس له تعب
- الله تعالی ليس له تغییر
- الله تعالی ليس له التكلم بالألفاظ
- الله تعالی ليس له تفكير
- الله تعالی ليس له جوهر
- الله تعالی ليس له جهل
- الله تعالی ليس له حدود (غير متناه)
- الله تعالی ليس له حركة
- الله تعالی ليس له خطأ
- الله تعالی ليس له صاحبة
- الله تعالی ليس له صورة
- الله تعالی ليس له ضد
- الله تعالی ليس له ضلالة
- الله تعالی ليس له غريزة
- الله تعالی ليس له كمّ
- الله تعالی ليس له كيف
- الله تعالی ليس له لعب
- الله تعالی ليس له لهو
- الله تعالی ليس له مثل (ند، شبه، کفو)
- الله تعالی ليس له ندامة
- الله تعالی ليس له نسيان
- الله تعالی ليس له نوم ولا سِنة
- الله تعالی ليس له ولي من الذل
- حد معرفة صفات الله تعالی
الباب السادس: توحيد الله تعالی
- الاعتقاد بالتوحید
- آثار الاعتقاد بالتوحيد
- أسباب الاعتقاد بالتوحيد
- أسباب كمال الاعتقاد بالتوحيد
- أهمية الاعتقاد بالتوحيد
- أقسام التوحيد
- التوحيد في الأفعال
- آثار الاعتقاد بالتوحيد في الأفعال
- أقسام التوحيد في الأفعال
- أهمية التوحيد في الأفعال
- الشبهات حول التوحيد في الأفعال وأجوبتها
- التوحيد في الذات
- التوحيد في الصفات
- التوحيد في العبادة
- التوحيد في الأفعال
الباب السابع: الشرك بالله
- آثار الشرك
- أسباب الشرك
- أسباب دفع الشرك
- أقسام الشرك
- التأويل في الشرك بالله تعالى
- دور الوراثة في قبول الشرك
- مساوئ الشرك
- المشرك
الباب الثامن: كلمة الله التامة
الباب التاسع: معرفة الله تعالى
- آثار عدم معرفة الله تعالى
- آثار معرفة الله تعالی
- أهمية معرفة الله تعالى
- حجب معرفة الله تعالى
- حد معرفة ذات الله تعالى
- حد معرفة صفات الله تعالى
- درجات معرفة الله تعالی
- طرق معرفة الله تعالى
- عدم إمكان معرفة الله تعالى بالحواس
- معرفة الله تعالى بآياته
- معرفة الله تعالى بالأئمة
- معرفة الله تعالى بأسمائه وصفاته
- معرفة الله تعالى بالأنبياء
- معرفة الله تعالى بالعقل
- معرفة الله تعالى بالفطرة
- معرفة الله تعالى بالقلب
- معرفة الله تعالى بالله
- معرفة الله تعالى بالنبي
- معرفة الله تعالى بالوحي
- غائية معرفة الله تعالى
- معنی معرفة الله تعالی
- موانع معرفة الله تعالی
موسوعة الأحاديث العلوية
- عناية الله
- رحمة الله
- نعمة الله
- کرم الله
- فضل الله
- نعم الله
- رضى الله و الرضا
- صنع الله
- غفران الله
- عفو الله
- لطف الله
- حلم الله
- توفيق الله
- برکة الله
- منة الله
- الشكر و الحمد على نعم الله
- حقوق الله (علينا و علی المخلوقات)
- الإملاء و الإمهال على الكفار و الفجار
- التوكل على الله
- الإستعانة و الالتجاء بالله
- اليأس عن غير الله
- تفویض الأمر إلى الله
- طاعة الله
- معصية الله
- عباد الله و العاصون له
- عدو الله و ولي الله
- اولیاء الله
- نصر الله
- الدعاء
- الذكر
- التمنّي
- البكاء في الدعاء
- البكاء
- الكهانة
- القيانة
- العرّاف
- الحازي
- الإستخارة
- الفأل و التفأل
- الإعتصام بالله
- التوسل إلى الله
- الاستغفار
- اللعن و مستحقه
- الصلاة للنبي(ص) و للأئمة(ع)
- العوذات
- المناجاة
- الزيارات و آدابها له و للأئمة(ع) في أحاديثه(ع)
- محبة الله
- الرغبة و الإقبال إلى الله
- قرب الله و بُعده
- لقاء الله
- منزلة العبد عند الخالق
- خشية الله و البكاء من خشيته
- غضب الله
- مكر الله
- نقمة الله
- الإستدراج
- الخشوع
- الوثوق بالله
- بلاء الله
- سخط الله
- الخوف و الحذر منه
- الخوف والرجاء
- التواضع لعظمة الله
- حسن الظن بالله
- سوء الظن بالله
- الخير والشر
- الأخيار والأشرار
دارالحديث
الدليل التصنيفي
ایمان به خدا
فهرست مختصر
- ۳:۱ الإيمان بالله تعالى
- ۱:۳:۱ الإيمان بالله تعالى ركن من أركان الإيمان
- ۲:۳:۱ وجود الله تعالى
- ۳:۳:۱ توحيد الربوبية
- ۴:۳:۱ توحيد الألوهية (وحدانية الله تعالى)
- ۵:۳:۱ أسماء الله الحسنى
- ۱:۳: ۶ صفات الله تعالى
- ۷:۳:۱ ألفاظ خبرية في ذات الله تعالى
- ۸:۳:۱ رؤية الله تعالى
- ۹:۳:۱ آثار الإيمان بالله تعالى في حياة المسلم
فهرست مفصل
- ۳:۱ الإيمان بالله تعالى
- ۱:۳:۱ الإيمان بالله تعالى ركن من أركان الإيمان
- ۲:۳:۱ وجود الله تعالى
- ۱:۲:۳:۱ أدلة وجود الله تعالى
- ۲:۲:۳:۱ اليقين بالله تعالى
- ۳:۲:۳:۱ الظن بالله تعالى
- ۴:۲:۳:۱ الشك في وجود الله تعالى
- ۵:۲:۳:۱ ذات الله تعالى
- ۳:۳:۱ توحيد الربوبية
- ۱:۳:۳:۱ معني توحيد الربوبية
- ۲:۳:۳:۱ آثار توحيد الربوبية ولوازمه
- ۴:۳:۱ توحيد الالوهية (وحدانية الله تعالى)
- ۱:۴:۳:۱ أدلة توحيد الألوهية
- ۴:۳:۱:۲ مظاهر توحيد الألوهي
- ۴:۳:۱ :۱:۲ طاعة الله وحده وذكره وحده
- ۴:۳:۱:۲:۲ الإخلاص والتوكل
- ۳:۲:۴:۳:۱ الرجاء والخوف
- ۴:۳:۱:۴:۲ الاستعانة والاستغاثة والاستعاذة
- ۵:۲:۴:۳:۱ التوجه بالدعاء والتوبة لله وحده
- ۶:۲:۴:۳:۱ الحلف والنذر والذبح لله وحد
- ۷:۲:۴:۳:۱ الحكم بما أنزل الله تعالى
- ۴:۳:۱:۸:۲ الرضي والاستسلام
- ۴:۳:۱:۹:۲ متفرقات في مظاهر توحيد الألوهية
- ۵:۳:۱ أسماء الله الحسنى
- ۱:۵:۳:۱ عدد أسماء الله الحسنى وإحصاؤها وذكرها
- ۲:۵:۳:۱ دعاء الله تعالى بأسمائه
- ۳:۵:۳:۱ اسم الله الأعظم
- ۶:۳:۱ صفات الله تعالى
- ۱:۶:۳:۱ ذكر صفات الله تعالى
- ۲:۶:۳:۱ التنزيه في صفات الله تعالى
- ۷:۳:۱ ألفاظ خبرية في ذات الله تعالى
- ۱:۷:۳:۱ الاستواء والعلو
- ۲:۷:۳:۱ الحب والبغض والرضا والسخط
- ۳:۷:۳:۱ الرجل والقدم والساق واليد والكف والإصبع والأنامل
- ۴:۷:۳:۱ الوجه والعين
- ۵:۷:۳:۱ النفس والذات والصورة
- ۶:۷:۳:۱ الضحك والفرح والحزن
- ۷:۷:۳:۱ الاستحياء والغيرة والتردد
- ۸:۷:۳:۱ المجيء والمشي والهرولة والنزول
- ۹:۷:۳:۱ المعية والقرب وسواهما
- ۸:۳:۱ رؤية الله تعالى
- ۱:۸:۳:۱ أدلة رؤية الله تعالى
- ۲:۸:۳:۱ نعمة رؤية الله تعالى
- ۳:۸:۳:۱ رؤية الأنبياء لله تعالى
- ۴:۸:۳:۱ رؤية محمد(ص) ربه ليلة الإسراء والمعراج
- ۵:۸:۳:۱ رؤية الله تعالى في الدنيا
- ۶:۸:۳:۱ رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة
- ۷:۸:۳:۱ تجلي الله تعالى بنوره لمن يشاء من عباده
- ۸:۸:۳:۱ المحجوبون عن رؤية الله تعالى
- ۹:۳:۱ آثار الإيمان بالله تعالى في حياة المسلم
کارهای قبلی
الله نام آفریدگار جهان و انسان و همه موجودات است. در عربی "الله" گفته میشود. ذات مقدّسی که به همه عالم هستی بخشیده و پدیدآورنده همه چیز است و کسی او را به وجود نیاورده است. اعتقاد به خدای یگانه، ایمان و توحید نام دارد. خداوند، توانا و دانا و زنده جاودان است، جسم و مادّه نیست، از هر عیب و نقصی پاک است و شریک و همتا ندارد. عقیده به دو خدا، سه خدا، و خداهای متعدّد و بتپرستی، همه انحرافهای فکری بشر است. هم فکر و منطق و استدلال عقلی به وجود خدا گواهی میدهد، هم فطرت انسانها به پدیدآورنده جهان اعتراف میکند. گرچه خداوند، محسوس و ملموس و دیدنی نیست، امّا همه هستی نشانِ اوست و نظم جهان و شگفتیهای خلقت، وجود آفریدگاری حکیم و دانا و قدرتمند را اثبات میکند. دعوت به خدا، سرلوحه دعوت همه انبیاست و انکار او "کفر" است. در روایات اسلامی به "شناخت خدا" تأکید بسیار شده و در قرآن نیز، برای اثبات خدا، بر آفریدههای او در زمین و آسمان و نشانههای خدا در وجود انسان استدلال شده است. خدا از اوّل بوده و تا همیشه هم خواهد بود. ازلی و ابدی است، در قرآن، نامهای متعددی برای خدا ذکر شده است، از جمله: الله، اله، رحمان، رحیم، اَحد، صمد، علی، حقّ، حی، قیّوم، صانع، خالق، مُهیمن، ربّ، قدیم، قدّوس، مَلِک، جبّار، غفور[۱].
واژهشناسی لغوی
- الله اسم عَلَم (خاص) برای ذات واجب الوجود جامع همه اوصاف کمال است[۲]. شاید بتوان برابر این واژه را در فارسی کلمه "خدا" دانست. معادل این واژه در برخی زبانهای دیگر چنین است: هندی: "خِدا"، عبری: "إلوهیم" (به صیغه جمع از باب تعظیم) یا "یهوه" (Y.H.W.H)، سریانی: "إلوهو"، کلدانی: "إلاها"، یونانی: "ثاؤس"، لاتین: "داؤس"، فرانسه و ایتالیا: "دیُو" (Dieu)، انگلیسی: "گاد" (God)[۳].
- الله در اصل واژهای عربی است[۴]. برخی آن را شبیه کلمات عبرانی و برگرفته از "إیل" یا سریانی و کلدانی و برگرفته از "إلاها" دانستهاند[۵] که البته صرف شباهت دلیل بر عربی نبودن و برگرفته بودن آن از زبان دیگر نیست[۶]. در اشتقاق و جمود این اسم بین صاحب نظران اختلاف است؛ برخی قائل به جمود آنند؛ ولی قول مشهور در این باره اشتقاق است. کسانی که آن را مشتق میدانند در ریشه آن اختلاف کردهاند و به گفته برخی در این باره بالغ بر ۲۰ یا ۳۰ نظر وجود دارد[۷]. شاید صحیحترین آنها این باشد که الله در اصل الإله و از ماده آله یأله اُلوهة به معنای عَبَد است[۸]؛ ولی همزه آن برای تخفیف حذف شده[۹] و به معنای معبودی است که شایسته همه ستایشها و سزاوار عبادت است. در مورد ریشه و معنای إله و الله نظرات دیگری نیز ارائه شده است[۱۰].
- اسم جلاله از جهت برخی احکام و آثار همسان سایر اسمای الهی است؛ نظیر اینکه به اجماع فقیهان، رساندن بدن به آنها بدون طهارت حرام است[۱۱]؛ لیکن این اسم از دیگر اسمای حسنای الهی با ۱۰ شاخصه ممتاز میگردد:
- مشهورترین اسمای الهی است.
- از نظر قرآن بالاترین جایگاه را دارد.
- در مقام دعا از بالاترین مرتبه برخوردار است.
- امام و پیشوای همه اسمای الهی است.
- کلمه توحید و اخلاص به آن اختصاص یافته است.
- شهادت با آن اسم واقع میشود.
- عَلَم و اسم خاص برای ذات مقدس خداوند متعال و مختص به معبود بر حق است و بر غیر خداوند نه حقیقتاً و نه مجازاً اطلاق نمیشود.
- این اسم دلالت میکند بر ذات مقدسهای که دارای همه کمالات جمالی و جلالی است.
- صفت واقع نمیشود.
- همه اسمای الهی با این اسم خوانده میشود و عکس آن صحیح نیست[۱۲].
- لازم به ذکر است که چنانچه واژه الله منادا واقع شود گاهی حرف ندا حذف و به جای آن میم مشدد در پایان افزوده میشود و به صورت "اللهم" ادا میگردد، چنان که این نظر از بصریان نقل شده است[۱۳]؛ ولی کوفیان[۱۴] معتقدند که اصل للهم، "یا الله اُمَّ" و تقدیر آن "یا الله اُمَّنا بخیر = اقصدنا بخیر" (به معنای خدایا برای ما قصد و آهنگ خیر کن) بوده است[۱۵].
خدا در قرآن کریم
- قرآن کریم درباره خدا فراوان سخن گفته و به موضوعات گوناگونی پرداخته است؛ مانند داشتن اسماء و صفات نیکو: ﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى﴾[۱۶]، احدیت و بساطت: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾[۱۷]، توحید در ذات و صفات و افعال: ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ﴾[۱۸]، ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ﴾[۱۹]، ﴿فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى﴾[۲۰]، صمدیت: ﴿اللَّهُ الصَّمَدُ﴾[۲۱]، نفی فرزند و پدر: ﴿لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ﴾[۲۲]، بیهمتایی: ﴿وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾[۲۳]، نداشتن مثل: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾[۲۴]، دیده نشدن با چشم ظاهری: ﴿لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ﴾[۲۵]، مغلوب خواب سبک و سنگین نشدن: ﴿لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ﴾[۲۶]، جمع بین تشبیه و تنزیه: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾[۲۷]، خالقیت و مبدئیت: ﴿اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ﴾[۲۸]، ﴿اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾[۲۹]، مالکیت حقیقی: ﴿وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾[۳۰]، ربوبیت: ﴿إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ﴾[۳۱]، شدت نزدیک بودن به موجودات و معیت قیومیه با آنها: ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ﴾[۳۲]، منشأ همه خیرات و خوبیها بودن: ﴿بِيَدِكَ الْخَيْرُ﴾[۳۳]، غایت و منتها بودن: ﴿وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ﴾[۳۴]، ﴿وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى﴾[۳۵]، فراگیری کرسی وی نسبت به آسمانها و زمین: ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾[۳۶]، داشتن مَثَل برتر: ﴿وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى﴾[۳۷]، برگزیدن رسولانی از میان مردم برای هدایت آنان: " ﴿اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ﴾[۳۸]، جعل امامت: ﴿قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا﴾[۳۹]، وجوب پرستش و اختصاص آن به خداوند: ﴿وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا﴾[۴۰]، ﴿أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ﴾[۴۱]، لزوم پروا کردن از وی: ﴿فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ﴾[۴۲] و ... .
- شایان ذکر است که هر یک از موضوعات یاد شده را باید در مدخل مربوط به خود جستوجو کرد و در این مقاله تنها به بیان چند محور کلی درباره موضوع مورد نظر بسنده خواهد شد.
- طبق شمارش برخی منابع کلمه الله بدون محاسبه مواردی که با ضمیر و مانند آن به این کلمه اشاره دارد ۲۶۹۹ بار[۴۳] در قرآن به کار رفته است و چنانچه موارد پنجگانه کاربرد واژه "اللهم" نیز به آن افزوده شود شمار آن به ۲۷۰۴ میرسد. برخی تعداد آن را با احتساب مشتقات و بسم الله ۲۸۰۷ بار ذکر کردهاند[۴۴].
خدا در ادیان
- همه ادیان الهی، پیروان خود را به شناخت صحیح خدا و توحید فرا خواندهاند، چنانکه شیخ الانبیا نوح (ع) از قومش خواست تا جز خدا را عبادت نکنند: ﴿أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ﴾[۴۵] و پیامبران دیگری چون هود، صالح و شعیب (ع) به قوم خود گفتند: خدا را بپرستید. برای شما خدایی جز او نیست: ﴿قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ﴾[۴۶]؛ همچنین ابراهیم (ع) منادی توحید بود و خویشتن را از زمره مشرکان خارج میدانست[۴۷]. ادیان پس از وی نیز که به "ادیان ابراهیمی" موسوم است مانند یهودیت و مسیحیت که پیروان هر یک ابراهیم (ع) را از خود میدانند[۴۸]؛ در ابتدا (پیش از تحریف) منادی توحید بودند، چنان که موسی (ع) با شرک مخالفت کرد و بر توحید اصرار ورزید[۴۹] و عیسی (ع) در قیامت دعوت به شرک را از خود نفی کرده، بیان میدارد که به فرمان الهی آنان را به توحید فرا خوانده است[۵۰]؛ همچنین خداوند توحید را مورد قبول اهل کتاب دانسته است: ﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾[۵۱]، گرچه ادیان یاد شده پس از گذشت زمانی دچار تحریف شده و پیروانشان درباره خدا عقاید باطل، شرکآلود و کفرآمیزی پیدا کردند، چنانکه یهودیان، عزیر (ع) و نصارا، مسیح (ع) را پسر خدا دانستند: ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ﴾[۵۲] و احبار و راهبان را ارباب خود برگزیدند: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾[۵۳] و برخی از نصارا گفتند: خدا همان مسیح پسر مریم است[۵۴]: ﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ﴾[۵۵] و برخی از آنان به تثلیث قائل شده و گفتند: خدا سومین شخص از سه شخص یا سه اقنوم (اب و ابن و روح) است[۵۶]: ﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ﴾[۵۷] و به هر حال قائل به الوهیت مسیح شدند، در حالی که قرآن این عقاید را شبیه سخنان پیشینیان از کافران: ﴿ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ﴾[۵۸] و شرک: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ... لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾[۵۹] و کفر[۶۰] دانسته و رد کرده و اهل کتاب را به اعتقادات اصیل خود در باب توحید فراخوانده است[۶۱]؛ نیز یهودیان، دستان خدا را بسته دانستند که قرآن ضمن انکار آن بیان داشت که هر دو دست خدا باز است و هرگونه که بخواهد انفاق میکند: ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ... بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ﴾[۶۲].
- باید توجه داشت که گرچه همه ادیان الهی پیروان خود را به شناخت صحیح خداوند و توحید فراخواندهاند؛ ولی درجه خداشناسی در ادیان دیگر در حد خداشناسی در اسلام نبوده است، زیرا در اسلام برترین حد خداشناسی و توحید که رسیدن به آن در توان بشر است ارائه شده، به گونهای که شناختی برتر از آن ممکن نیست. توضیح آنکه براساس تعالیم قرآن کریم توحید عددی از خداوند نفی شده[۶۳] و خداوند دارای اطلاق وجودی و سعه ذاتی دانسته شده است، به گونهای که در عین احاطه بر همه چیز و تهی نبودن چیزی از او، با تعین هیچ متعینی قید نمیپذیرد، بر خلاف اطلاق مفهومی که مفهوم مطلق در هر مصداقی با آن فرد متحد شده و با تعین آن متعین میگردد: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾[۶۴][۶۵]، ﴿وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ﴾[۶۶] و وحدت خداوند وحدت قاهره است که خدای سبحان در قیامت به آن ظهور میکند و آن وحدتی است که فرض هرگونه مثلی را برای او نفی کرده[۶۷] و بر اثر گستردگی و سعه، جا برای غیر نمیگذارد، چنانکه در آن مقام او خود میپرسد: ﴿لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ﴾[۶۸] و خود پاسخ میدهد: ﴿لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ﴾[۶۹][۷۰] و با این توحید است که تثلیث نصارا[۷۱] دفع میشود، زیرا آنان به گمان خویش گرچه در عین تثلیث، به توحید قائلند؛ ولی آنچه درباره خدا به آن اعتقاد دارند وحدت عددی است که کثرت از جهتی دیگر را نفی نمیکند[۷۲] و از اینرو قرآن آنان را کافر دانسته است[۷۳] و چون وحدت خداوند اطلاقی است نه عددی، او رابع ثلاثه است؛ نه ثالث ثلاثه[۷۴]: ﴿مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ﴾[۷۵]، زیرا او بر همه عددها و معدودها احاطه دارد و چیزی در عرض او نیست[۷۶]؛ و نیز محصول اطلاق ذاتی وجود، معیت قیومیه حق نسبت به همه اشیاست: ﴿وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ﴾[۷۷][۷۸] که نتیجه آن مظهر بودن همه اشیا برای خداوند است[۷۹]، از اینرو وجود آسمانها و زمین جز وجود حق و ظهور فیض او نیست و همه فی نفسه هالکاند[۸۰][۸۱]؛ به عبارت دیگر ماهیت جز حکایت چیزی نیست و وجود جز ربط چیزی نیست و ربط همان وجه، شأن، آینه، اسم و علامت حق است: ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ...﴾[۸۲][۸۳] و چون خداوند پدید آورنده همه چیز است پس آسمانها و زمین و آنچه در آنهاست، وجودش به او قوام دارد و در نتیجه حکم و مُلک و سلطنت تنها از آن اوست: ﴿لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۸۴][۸۵]، ﴿لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾[۸۶].
- قرآن کریم همچنین، خداوند را نور میداند و چون نور به خود ظاهر و موجب ظهور دیگران است ما پیش از مشاهده هر چیز ناچار به رؤیت خدا هستیم: ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾[۸۷][۸۸] و او بر فراز هر چیزی مشهود است: ﴿أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾[۸۹][۹۰] و خداوند پیش از هر چیز و پس از آن و ظاهرتر از هر چیز و باطنتر از آن است: ﴿هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ﴾[۹۱][۹۲] شایان ذکر است که گرچه در اسلام قله نهایی خداشناسی و توحید بیان شده؛ ولی دسترسی به آن برای همگان میسور نیست، بلکه هر کس به اندازه استعداد خود میتواند خدا را بشناسد، از همین رو در روایتی آمده است: سوره توحید و آیات آغازین سوره حدید، برای ژرفاندیشان در آخر الزمان فرود آمده است[۹۳].
نام مخصوص خدا
- نام الله چنانکه گذشت عَلَم (اسم خاص) برای ذات خداست و هیچ موجودی نه به نحو حقیقت و نه مجاز به این اسم خوانده نمیشود، چنانکه قرآن میفرماید: آیا برای او (پروردگار) همنامی میشناسی: ﴿هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا﴾[۹۴] البته برخی الله را در آیاتی نظیر " ﴿هُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ﴾[۹۵] و ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ﴾[۹۶] صفت دانسته و علم بودن آن را نفی کردهاند، زیرا اگر اسم علم باشد مانند این است که بگوییم: هو زید فی البلد؛ او زید است در شهر، در حالیکه چنین سخن گفتنی صحیح نیست[۹۷]. برخی دیگر در پاسخ این استدلال، آیات یاد شده را همانند هذا زید الذی لا نظیر له فی العلم والزهد، این زیدی است که در علم و زهد نظیری ندارد، دانسته و علم بودن الله را مورد تأکید قرار دادهاند[۹۸].
وجوب شناخت خدا
- وجود خدا به تصریح برخی آیات تردیدناپذیر است: ﴿أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾[۹۹] و خداشناسی امری فطری و با وجود آدمی عجین گشته است: ﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ...﴾[۱۰۰].
- بر این اساس گرچه شناخت خدا برای همگان در اصل فطرتشان حاصل است؛ ولی باید توجه داشت که شناخت مذکور به نحو علم بسیط است که عبارت از شناخت چیزی با غفلت از آن شناخت است، از اینرو در بسیاری از مواقع انسانها خدا را از یاد میبرند و تنها هنگام بروز شداید و مشکلات[۱۰۱] ضمن اذعان به وجود وی رو به سوی او آورده و با یادش آرامش مییابند[۱۰۲]. شناخت خدا به صورت علم مرکب که عبارت از شناخت توأم با توجه به آن شناخت است در مواقع عادی تنها برای برخی از انسانها تحقق مییابد و خود بر دو گونه است: یا مبتنی بر کشف و شهود است، چنانکه این نحوه از شناخت برای اولیا و عرفا حاصل میشود یا مبتنی بر علم استدلالی است، چنانکه برای متفکران در صفات و آثار حق پدید میآید. شناختی که مناط تکلیف (وجوب) و رسالت قرار میگیرد شناخت ترکیبی است که احتمال عروض خطا و صواب در آن راه مییابد و ملاک کفر و ایمان و فضیلت و عدم آن در بین مردم است[۱۰۳].
- در آیات بسیاری مطابق با قاعده عقلی وجوب شکر منعم - که ترک آن استحقاق مذمت نزد عقلا میآورد- به شکرگزاری در برابر خدا: ﴿وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ﴾[۱۰۴] یا نعمتهای او: ﴿وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ﴾[۱۰۵] فرمان داده شده است؛ در آیه ۷۸ سوره نحل به این مطلب اشاره شده که خدا شما را از شکم مادرانتان خارج کرد، درحالی که چیزی نمی دانستید، پس او برای شما گوش و چشم و عقل قرارداد تا شکرگزار این نعمتها باشید. برخی گفتهاند: وجوب شکر منعم پیش از آنکه حکمی عقلی باشد حکمی عاطفی است[۱۰۶]، زیرا اگر کسی به دیگری خدمتی کند یا نعمتی به او ببخشد عواطف او را متوجه خود میسازد و بیتردید به هر میزان نعمت بزرگتر باشد عواطف به سوی منعم بیشتر تحریک میشود. در هر صورت شکر منعم بر شناخت وی متوقف است، زیرا شکر باید با حال مشکور مناسب باشد و گرنه شکر نخواهد بود[۱۰۷]. در برخی آیات به شناخت وحدانیت خدا امر شده است و امر، بر وجوب دلالت دارد[۱۰۸]: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ﴾[۱۰۹].
- بر اساس روایتی از پیامبر (ص) هرکس آیات ۱۹۰-۱۹۴ سوره آل عمران را بخواند و در آن تدبر نکند شایسته مذمت است[۱۱۰].
راههای اثبات وجود خدا
- گرچه پیرو بحث پیشین، وجود خدا نیازی به اثبات ندارد؛ ولی در عین حال قرآن کریم برای متنبه ساختن اذهان راههایی را برای اثبات وجود خدا ارائه کرده است:
نظر به نشانهها و آیات خداوند
- از نکتههای برجسته در قرآن کریم پی بردن به وجود خدا از راه نظرکردن به آیات و نشانههای اوست. آیات و نشانههای خداوند بر دو گونه است:
- آیات آفاقی: آدمی با مشاهده موجودات عالم و دقت و تأمل در آنها به حکم عقل در مییابد که جهان مشهود با این نظم و نسق خاص نیاز به سازندهای دارد. موارد ذیل را میتوان از جمله نشانههای مزبور شمرد: آسمانها و زمین: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ... لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ﴾[۱۱۱]؛ شب و روز[۱۱۲]؛ خورشید، ماه و ستارگان: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا... مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾[۱۱۳]، ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾[۱۱۴]؛ آفرینش کوهها: ﴿وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا﴾[۱۱۵]؛ پیدایش ابر، باد و باران: ﴿وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ... وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾[۱۱۶]؛ پیدایش رعد و برق: ﴿هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ... * وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ...﴾[۱۱۷]، آفرینش دریاها: ﴿هُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ﴾[۱۱۸]؛ آفرینش سایهها: ﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلَالًا﴾[۱۱۹]؛ عالم گیاهان و میوهها: ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ﴾[۱۲۰]؛ آفرینش ارزاق عمومی: ﴿هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ﴾[۱۲۱]؛ آفرینش پرندگان: ﴿أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ﴾[۱۲۲]؛ زندگی برخی حیوانات؛ مانند زنبور عسل: ﴿وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ...﴾[۱۲۳]؛ جنبندگان روی زمین: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ...﴾[۱۲۴]؛ و شکافتن دانهها و هستهها: ﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى...﴾[۱۲۵].
- آیات انفسی: قرآن کریم انسان را به تنهایی در برابر همه آیات دیگر خدا قرار داده است: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ﴾[۱۲۶] و انسان را به نظر کردن در این آیه یگانه خدا ترغیب کرده است: ﴿وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ﴾[۱۲۷] راز این مطلب را در جامعیت انسان نسبت به سایر موجودات عالم میتوان جستوجو کرد.
- آفرینش آدم از خاک: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ...﴾[۱۲۸] و آفرینش نسل او از نطفه آمیخته: ﴿إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ...﴾[۱۲۹] که مادهای مرده و بیجان و کمارزش است[۱۳۰]، سپس تبدیل نطفه به عَلَقه (خون بسته) و علقه به مُضغه (پاره گوشت) و مضغه به عظام (استخوان) و پوشاندن آن با گوشت: ﴿ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا...﴾[۱۳۱]، نعمت شنوایی و بینایی انسان: ﴿فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا...﴾[۱۳۲] و برخورداری وی از اعضایی مانند چشم، گوش و قلب: ﴿وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ...﴾[۱۳۳]، زندگی خانوادگی او: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾[۱۳۴]، مرگ و حیات انسان: ﴿هُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ﴾[۱۳۵] و خواب و بیداری وی: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ﴾[۱۳۶] و اختلاف انسانها در زبان و رنگ: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ... وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ...﴾[۱۳۷].
نظر به خود ذات
- قرآن کریم پس از مطرح کردن آیات آفاقی و انفسی در ادامه آیه ۵۳ سوره فصلت میفرماید: آیا کافی نیست که پروردگارت خود شاهد هر چیزی است: ﴿أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾. مفاد این بیان آن است که آیات گرچه خود راهی از راههای اثبات وجود خداست؛ ولی خداوندی که خود بر همه چیز شاهد و در همه جا مشهود است چه نیازی است که از راه آیات به وجود او پی برده شود، از اینرو معصومان (ع) بر شناخت ذات به ذات و شناخت دیگر موجودات به وسیله ذات تأکید کردهاند، چنانکه امیرمؤمنان (ع) در دعای صباح به خدا عرض میکند: «يَا مَنْ دَلَّ عَلَى ذَاتِهِ بِذَاتِهِ»[۱۳۸] و در بخش الحاقی دعای عرفه منسوب به امام حسین (ع) آمده است: «أَ يَكُونُ لِغَيْرِكَ مِنَ الظُّهُورِ مَا لَيْسَ لَكَ»[۱۳۹] و حضرت امام سجاد (ع) در دعای ابوحمزه ثمالی به خدا عرض میکند: «بِكَ عَرَفْتُكَ وَ أَنْتَ دَلَلْتَنِي عَلَيْك»[۱۴۰]؛ همچنین آمده است «اعْرِفُوا اللَّهَ بِاللَّهِ»[۱۴۱].
- گفتنی است که میتوان بین راههای یاد شده اینگونه فرق گذاشت که در اثبات وجود خدا از راه نظر به آیات آفاقی راه و رونده و مقصد از هم جداست، زیرا رونده شخص ناظر است و راه، آیات آفاقی و مقصد، اثبات وجود خدا و از همین راه است که براهین امکان و حدوث و حرکت و نظم سامان میگیرد[۱۴۲]؛ ولی در راه نظر به آیات انفسی، راه با رونده یکی است[۱۴۳] و مقصد از آن دو جداست، و در راه نظر به خود ذات، مقصد و راه یکی است و رونده از آن دو جداست[۱۴۴] که برهان صدیقین اینگونه است.
مراتب خداشناسی
- اهل معرفت برای شناخت خدا مراتبی ذکر کردهاند:
- نخست مرتبهای است که از آن به هویت غیبیه و مقام لا إسم له و لا رسم تعبیر میکنند. کسی را در این مرتبه یارای هیچگونه سخن و وصفی نیست: ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ...﴾[۱۴۵]، جز آنکه به اصل تحقق آن اعتراف کند؛ ولی نسبت به اینکه کُنه ذاتش چیست و چه اوصافی دارد ابزار شهود و ادراک کارآیی ندارد: ﴿وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا﴾[۱۴۶]، چنانکه خداوند از روی رأفت و عطوفت بندگان خود را از نزدیک شدن به این مرتبه بر حذر داشته است تا اینکه آنان عمر خود را در چیزی که تحصیل آن ممکن نیست تباه نکنند[۱۴۷]: ﴿وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَاد﴾[۱۴۸].
- مرتبه بعد که از آن به مقام "اَحَدیت" تعبیر میشود آن است که عارف خداوند را به عنوان حقیقتی یکپارچه و عاری از هرگونه کثرت میبیند؛ ولی در عین حال هنوز نمیتواند برای آن هیچ اسم و وصفی تصور کند؛ جز آنکه بگوید او خدای احد است: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد﴾[۱۴۹] احد در این آیه به حضرت احدیت که از آن به مرتبه جمع الجمع، حقیقة الحقایق، برزخ البرازخ، مقام أو أدنی و ... نیز تعبیر میشود اشاره دارد، همانگونه که الله در عبارت مذکور الله ذاتی[۱۵۰] است و بر ظهور ذات برای ذات دلالت میکند.
- مرتبه سوم که از آن به مرتبه واحدیت یاد میشود آن است که عارف خدا را به اوصاف کمال چون علم، حیات، قدرت، اراده، خلق، رزق و... وصف میکند، از اینرو این مرتبه را حضرت اسما و صفات مینامند، از اینرو خداوند در سوره توحید بعد از آنکه فرمود: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد﴾ دوباره کلمه "الله" را به معنای دیگری که الله وصفی باشد[۱۵۱] ذکر کرده و فرموده است: ﴿اللَّهُ الصَّمَد﴾. الله وصفی به ظهور ذات به صور اسما و صفات اشاره دارد[۱۵۲].[۱۵۳].
الله در فرهنگ مطهر
ترجمه الله: میتوان گفت که در فارسی لغتی مترادف کلمه الله که بشود جای آن گذارد نداریم، و هیچکدام رساننده تمام معنی الله نیستند؛ زیرا اگر به جای الله خدا بگذاریم رسا نخواهد بود، چون خدا مخفف خودآی است و رساننده تعبیری است که فیلسوفان میکنند، یعنی واجب الوجود و یا شاید به کلمه غنی که در قرآن آمده است نزدیکتر باشد تا به الله. و اگر خداوند استعمال شود باز رسا نخواهد بود زیرا خداوند یعنی صاحب، و اگر چه الله خداوند هم هست ولی مرادف با خداوند نیست؛ خداوند یک شأن از شئون الله است[۱۵۴]. کلمه (الله) را به کلمه خدا ترجمه کردند که مخفف خودآی است یعنی ناآفریده شده، ایرانیان مسلمان کلمه الله را هرگز اهورا مزدا ترجمه نکردند. بدین جهت که کلمه اهورا مزدا در میان زرتشتیان آن قدر مفهوم تجسم پیدا کرده بود که آن فرزانگان شایسته ندیدند آن را ترجمه کلمه الله قرار دهند[۱۵۵].
الله - ذاتی که شایسته پرستش و ستایش است[۱۵۶]. الله، یعنی آن کسی که آفریننده این نظامات و مخلوقات است[۱۵۷]. الله یکی از نامهای خداست. نامگذاریهائی که برای افراد و یا اشیاء میکنند گاهی از نوع علامت است و گاهی از نوع وصف. در قسم اول گرچه اسماء خودشان دارای معانی هستند ولی معنای آنها منظور نظر نگردیده است؛ بلکه تنها برای تشخیص و بازشناسی این اسم گذاشته شده است و لذا حکم یک علامت را بیشتر ندارد. چه بسا در اینگونه موارد معنای نام علاوه بر اینکه حکایتگر اوصاف صاحب نام نیست، ممکن است ضد آن هم باشد. مثل آنکه نام غلامان سیاه را کافور مینهادند! (برعکس نهند نام زنگی کافور).
در قسم دوم نام، حکایتگر شأنی از شئون صاحب نام است و صفتی از صفات او را بیان میکند. پروردگار متعال نامی که صرفاً جنبه علامت داشته باشد، ندارد و تمام نامهای او، نمایانگر حقیقتی از حقایق ذات مقدس او است. در قرآن کریم در حدود صد اسم برای خداوند آمده است که در واقع صد صفت است که نمونه آنها را در همین سوره ملاحظه مینمائید: الله، رحمن، رحیم، مالک یومالدین. ولی هیچکدام جامعیتی را که این نام دارد، ندارند؛ چون آنها هرکدام یکی از کمالات او را نشان میدهند ولی این نام، نمایانگر ذات مستجمع جمع صفات کمالیه است. کلمه الله در اصل الاله بوده است و همزه به خاطر کثرت استعمال حذف گردیده است. درباره ریشه لغت الله چند نظر وجود دارد. بعضی گفتهاند این کلمه از اَلَه مشتق است و بعضی دیگر گفتهاند که از وَلَه گرفته شده است و اله فعال به معنای مفعول است، مانند کتاب به معنای مکتوب. اگر از اله مشتق شده باشد یعنی عبد، پس الله یعنی ذات شایسته پرستش که کامل از جمیع جهات است. چون موجودی که خودش مخلوق دیگری است و یا دارای نقص است؛ شایسته پرستش نخواهد بود، پس همین که گفته میشود الاله یعنی آن ذاتی که به گونهای است که او را باید پرستش کرد و قهراً این معانی در این کلمه نهفته است، ذات مستجمع جمیع صفات کمالیه و مبرا از هرگونه سلب و نقص. و اگر از وله مشتق شده باشد، وله یعنی تحیر، واله یعنی حیران و یا به معنی عاشق و شیدا است و از این جهت خداوند را الله گفتهاند که عقلها در مقابل ذات مقدسش حیران و یا متوجه و عاشق او و پناهنده به اویند. سیبویه، از ائمه علمای صرف و نحو ادبیات عرب است و در اواخر قرن دوم و اوائل قرن سوم هجری زندگی میکرده است. وی که در فن خودش نبوغ داشته و کتابش را که به الکتاب معروف است در این فن نظیر منطق ارسطو در منطق و مجسطی بطلمیوس در علم هیئت، شمردهاند و سخنش در ادب عربی سند محسوب میگردد و از طرفداران این نظر است که ریشه کلمه الله وَلَه به معنای حیرت در مقابل عظمت و یا وله و عشق است.
تنها انسانها نیستند که در وقت نیاز به سوی او روی میآورند؛ ماهیهای دریا در میان امواج و پرندگان در اوج آسمانها؛ بلکه همان موجهای بیجان دریا هم نالان در پیشالله هستند!!. و احتمال قوی دارد که اله و وله دو لهجه از یک لغت باشد، یعنی اول وله بوده و بعد آن را به صورت اله استعمال کردهاند؛ و وقتی آن را به صورت اله تلفظ نمودند معنی پرسش هم پیدا کرده است؛ بنابراین معنی الله چنین میشود: آن ذاتی که همه موجودات، ناآگاهانه واله او هستند و او تنها حقیقتی است که شایستگی پرستش دارد.[۱۵۸]
پانویس
- ↑ محدثی، جواد، فرهنگنامه دینی، ص۹۵-۹۶.
- ↑ کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ الاسماء و الصفات، ج ۱، ص ۴۷.
- ↑ دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.
- ↑ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳.
- ↑ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳؛ الفرقان، ج ۱، ص ۸۲- ۸۳.
- ↑ اسماء و صفات الهی، ج ۱، ص ۳۱؛ مفاهیم القرآن، ج ۶، ص ۱۱۰.
- ↑ القاموس المحیط، ج ۲، ص ۱۶۳۱، "اله".
- ↑ کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۹۰؛ التحقیق، ج ۱، ص ۱۱۹.
- ↑ اقرب الموارد، ج ۱، ص ۶۶؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۱۸۸ - ۱۹۰.
- ↑ روض الجنان، ج ۱، ص ۵۷؛ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۵۹؛ دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.
- ↑ جواهر الکلام، ج ۳، ص ۴۶.
- ↑ المقام الاسنی، ص ۲۵ - ۲۶.
- ↑ لسان العرب، ج ۱، ص ۱۹۱؛ روض الجنان، ج ۴، ص ۲۵۱؛ تفسیر قرطبی، ج ۴، ص ۳۵.
- ↑ روض الجنان، ج ۴، ص ۲۵۱؛ تفسیر قرطبی، ج ۴، ص ۳۵.
- ↑ مجمع البیان، ج ۲، ص ۷۲۶؛ التفسیر الکبیر، ج ۸، ص ۳؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۱۹۰.
- ↑ "و خداوند را نامهای نیکوتر است" سوره اعراف، آیه ۱۸۰.
- ↑ "بگو او خداوند یگانه است" سوره اخلاص، آیه ۱.
- ↑ "خداوند است که هیچ خدایی جز آن زنده پایدار نیست" سوره بقره، آیه ۲۵۵.
- ↑ "هیچ خدایی جز خداوند نیست" سوره صافات، آیه ۳۵.
- ↑ "پس شما آنان را نکشتید که خداوند آنان را کشت، و چون تیر افکندی تو نیفکندی بلکه خداوند افکند" سوره انفال، آیه ۱۷.
- ↑ "خداوند صمد است" سوره اخلاص، آیه ۲.
- ↑ "نه زاده است و نه او را زادهاند" سوره اخلاص، آیه ۳.
- ↑ "و نه هیچ کس او را همانند است" سوره اخلاص، آیه ۴.
- ↑ "چیزی مانند او نیست" سوره شوری، آیه ۱۱.
- ↑ "چشمها او را در نمییابند" سوره انعام، آیه ۱۰۳.
- ↑ "او را چرت و خواب فرا نمیگیرد" سوره بقره، آیه ۲۵۵.
- ↑ "چیزی مانند او نیست و او شنوای بیناست" سوره شوری، آیه ۱۱.
- ↑ "خداوند آفریننده همه چیز است" سوره زمر، آیه ۶۲.
- ↑ "خداوند آفریدن را میآغازد" سوره روم، آیه ۱۱.
- ↑ "و آنچه در آسمانها و آنچه در زمین است از آن خداوند است" سوره آل عمران، آیه ۱۰۹.
- ↑ "بیگمان خداوند، پروردگار من و شماست" سوره آل عمران، آیه ۵۱.
- ↑ "و بدانید که خداوند میان آدمی و دل او میانجی میشود" سوره انفال، آیه ۲۴.
- ↑ "نیکی در کف توست" سوره آل عمران، آیه ۲۶.
- ↑ "و کارها به سوی خداوند باز گردانده میشود" سوره بقره، آیه ۲۱۰.
- ↑ "و اینکه پایان (هر چیز) به سوی پروردگار توست" سوره نجم، آیه ۴۲.
- ↑ "اریکه او گستره آسمانها و زمین است" سوره بقره، آیه ۲۵۵.
- ↑ "و مثل برتر از آن خداوند است" سوره نحل، آیه ۶۰.
- ↑ "خداوند از فرشتگان و از مردم فرستادگانی برمیگزیند" سوره حج، آیه ۷۵.
- ↑ "فرمود: من تو را پیشوای مردم میگمارم" سوره بقره، آیه ۱۲۴.
- ↑ "خداوند را بپرستید و چیزی را شریک او نکنید" سوره نساء، آیه ۳۶.
- ↑ "که: جز خداوند را نپرستید!" سوره هود، آیه ۲۶.
- ↑ "بنابراین از خداوند پروا کنند" سوره نساء، آیه ۹.
- ↑ المعجم الاحصائی، ج ۲، ص ۲۴۴، ۲۵۲، ۲۶۲.
- ↑ تفسیر سوره فاتحة الکتاب، ص ۶۳.
- ↑ "جز خداوند را نپرستید!" سوره هود، آیه ۲۶.
- ↑ "گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید" سوره هود، آیه ۵۰، ۶۱، ۸۴.
- ↑ سوره انعام، آیه ۷۹-۸۱.
- ↑ سوره آل عمران، ۶۵-۶۷.
- ↑ سوره اعراف، ۱۳۸-۱۴۰.
- ↑ سوره مائده، ۱۱۶-۱۱۷.
- ↑ "بگو: ای اهل کتاب! بیایید بر کلمهای که میان ما و شما برابر است همداستان شویم که: جز خداوند را نپرستیم و چیزی را شریک او ندانیم و یکی از ما، دیگری را به جای خداوند، به خدایی نگیرد..." سوره آل عمران، آیه ۶۴.
- ↑ "یهودیان گفتند عزیر پسر خداوند است و مسیحیان گفتند: مسیح پسر خداوند است" سوره توبه، آیه ۳۰.
- ↑ "آنان دانشوران دینی و راهبان خود را به جای خداوند پروردگاران خویش برگزیدهاند" سوره توبه، آیه ۳۱.
- ↑ المیزان، ج ۶، ص ۶۹.
- ↑ "به راستی آنان که گفتند خداوند همان مسیح پسر مریم است کافر شدند" سوره مائده، آیه ۱۷.
- ↑ المیزان، ج ۶، ص ۶۹.
- ↑ "به راستی آنان که گفتند خداوند یکی از سه (اقنوم) است کافر شدند" سوره مائده، آیه ۷۳.
- ↑ "این گفتار، سر زبان آنهاست که با گفته کافران پیشین همانندی میکند" سوره توبه، آیه ۳۰.
- ↑ "آنان دانشوران دینی و راهبان خود را به جای خداوند پروردگاران خویش برگزیدهاند... خدایی جز او نیست؛ پاکا که اوست از شرکی که میورزند" سوره توبه، آیه ۳۱.
- ↑ سوره مائده، ۷۲-۷۳.
- ↑ سوره آل عمران، ۶۴.
- ↑ "و یهودیان گفتند که دست خداوند بسته است... بلکه دستهای او باز است و هرگونه بخواهد میبخشد" سوره مائده، آیه ۶۴.
- ↑ المیزان، ج ۶، ص ۸۷.
- ↑ "چیزی مانند او نیست" سوره شوری، آیه ۱۱.
- ↑ شرح حکمت متعالیه، ب ۲ از ج ۶، ص ۲۷۸.
- ↑ "و اوست که در آسمان خداست و در زمین خداست" سوره زخرف، آیه ۸۴.
- ↑ المیزان، ج ۶، ص ۹۱.
- ↑ "فرمانفرمایی در این روز از آن کیست؟" سوره غافر، آیه ۱۶.
- ↑ "از آن خداوند یگانه دادفرما" سوره غافر، آیه ۱۶.
- ↑ تحریر تمهید القواعد، ص ۲۰۵.
- ↑ سوره مائده، آیه ۷۳.
- ↑ المیزان، ج ۶، ص ۹۰.
- ↑ سوره مائده، آیه ۷۳.
- ↑ اسفار، ج ۶، ص ۱۴۲.
- ↑ "هیچ رازگویی میان سه نفر رخ نمیدهد مگر که او چهارمین آنهاست" سوره مجادله، آیه ۷.
- ↑ شرح حکمت متعالیه، ب ۲ از ج۶، ص ۴۳۷-۴۳۸.
- ↑ "و هر جا باشید او با شماست" سوره حدید، آیه ۴.
- ↑ المیزان، ج ۳، ص ۲۸۷ - ۲۸۹.
- ↑ اسفار، ج ۱، ص ۳۰۴.
- ↑ سوره نور، آیه ۳۵؛ سوره قصص، آیه ۸۸.
- ↑ تجلی و ظهور در عرفان نظری، ص ۳۲۶.
- ↑ "هر که روی آن (زمین) است از میان رفتنی است * و (تنها) ذات بشکوه و کرامند پروردگارت ماندگار است" سوره الرحمن، آیه ۲۶-۲۷.
- ↑ تحریر تمهید القواعد، ص ۷۷۸.
- ↑ "فرمانفرمایی آسمانها و زمین از آن اوست" سوره حدید، آیه ۲.
- ↑ المیزان، ج ۱۹، ص ۱۴۴.
- ↑ "آنچه در آسمانها و آنچه در زمین است از آن خداوند است" سوره بقره، آیه ۲۸۴؛ سوره نساء، آیه ۱۳۲.
- ↑ "خداوند، نور آسمانها و زمین است" سوره نور، آیه ۳۵.
- ↑ تحریر تمهید القواعد، ص ۷۵۸.
- ↑ "آیا بسنده نیست که پروردگارت بر همه چیز گواه است؟" سوره فصلت، آیه ۵۳.
- ↑ شرح حکمت متعالیه، ب ۲ از ج ۶، ص ۴۳۹.
- ↑ "او، آغاز و انجام و آشکار و نهان است و به هر چیزی داناست" سوره حدید، آیه ۳.
- ↑ المیزان، ج ۱۹، ص ۱۴۵.
- ↑ الکافی، ج ۱، ص ۹۱؛ الفصول المهمه، ج ۱، ص ۱۷.
- ↑ "آیا برای او همنامی میشناسی؟" سوره مریم، آیه ۶۵.
- ↑ "و او در آسمانها و زمین خداوند است" سوره انعام، آیه ۳.
- ↑ "اوست خداوندی که خدایی جز او نیست" سوره حشر، آیه ۲۲.
- ↑ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۵۷.
- ↑ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۸۵.
- ↑ "پآیا درباره خداوند- آفریننده آسمانها و زمین- تردیدی هست؟" سوره ابراهیم، آیه ۱۰.
- ↑ "بنابراین با درستی آیین روی (دل) را برای این دین راست بدار! بر همان سرشتی که خداوند مردم را بر آن آفریده است؛ هیچ دگرگونی در آفرینش خداوند راه ندارد" سوره روم، آیه ۳۰.
- ↑ منشور جاوید، ج ۲، ص ۴۲–۴۳.
- ↑ سوره یونس، آیه ۲۲-۲۳؛ سوره عنکبوت، آیه ۶۵؛ سوره لقمان، آیه ۳۲.
- ↑ اسفار، ج ۱، ص ۱۱۶-۱۱۸.
- ↑ "و خداوند را سپاس بگزارید اگر تنها او را میپرستید" سوره بقره، آیه ۱۵۲؛ ۱۷۲.
- ↑ "و نعمت خداوند را سپاس بگزارید" سوره نحل، آیه ۱۱۴.
- ↑ آموزش کلام اسلامی، ج ۱، ص ۳۵.
- ↑ شرح باب حادی عشر، ص ۱۹.
- ↑ شرح باب حادی عشر، ص ۲۱.
- ↑ "پس بدان که هیچ خدایی جز خداوند نیست" سوره محمد، آیه ۱۹.
- ↑ مجمع البیان، ج ۲، ص ۹۰۸؛ بحارالانوار، ج ۶۶، ص ۳۵۰.
- ↑ "بیگمان در آفرینش آسمانها و زمین... نشانههایی برای خردمندان است" سوره آل عمران، آیه ۱۹۰. و نیز سوره بقره، آیه ۱۶۴؛ سوره یونس، آیه ۳؛ سوره ابراهیم، آیه ۱۰؛ سوره رعد، آیه ۲؛ سوره انبیاء، آیه ۳۲؛ سوره عنکبوت، آیه ۴۴، ۶۷؛ سوره روم، آیه ۲۲؛ سوره غافر، آیه ۵۷؛ سوره جاثیه، آیه ۳؛ سوره ذاریات، آیه ۴۷-۴۸؛ سوره شوری، آیه ۲۹.
- ↑ سوره بقره، آیه ۱۶۴؛ سوره آل عمران، ۱۹۰؛ سوره یونس، آیه ۶؛ سوره فرقان، آیه ۴۷؛ سوره روم، آیه ۲۳؛ سوره نبأ، آیه ۱۰-۱۱.
- ↑ "اوست که خورشید را تابان و ماه را درخشان آفرید... خداوند آن را جز به حق نیافرید؛ او آیات را برای گروهی که دانشورند روشن بیان میکند" سوره یونس، آیه ۵.
- ↑ "و او همان است که ستارگان را برای شما آفرید تا در تاریکیهای خشکی و دریا بدانها راه جویید" سوره انعام، آیه ۹۷. و نیز سوره ابراهیم، آیه ۲۳؛ سوره انبیاء، آیه ۳۳؛ سوره فاطر، آیه ۱۳؛ سوره یس، آیه ۳۸-۴۰؛ سوره معارج، آیه ۴۰؛ سوره فصلت، آیه ۳۷؛ سوره نوح، آیه ۱۵-۱۶؛ سوره مدثر، آیه ۳۲-۳۵.
- ↑ "و اوست که زمین را گسترد و در آن کوهها و رودهایی نهاد" سوره رعد، آیه ۳. و نیز سوره نحل، آیه ۱۵، ۶۱، ۸۱؛ سوره انبیاء، آیه ۳۱؛ سوره فاطر، آیه ۲۷؛ سوره فصلت، آیه ۱۰؛ سوره مرسلات، آیه ۲۷؛ سوره غاشیه، آیه ۱۷-۱۹؛ سوره نبأ، ۶-۷.
- ↑ "و در آبی که خداوند از آسمان فرو میبارد... و در گرداندن بادها و ابر فرمانبردار میان آسمان و زمین، برای گروهی که خرد میورزند نشانههاست" سوره بقره، آیه ۱۶۴. و نیز سوره اعراف، آیه ۵۷؛ سوره روم، آیه ۴۶، ۴۸؛ سوره فاطر، آیه ۹؛ سوره نحل، آیه ۶۵؛ سوره فرقان، آیه ۴۸؛ سوره حجر، آیه ۲۲؛ سوره سجده، آیه ۲۷؛ سوره زمر، آیه ۲۱؛ سوره واقعه، آیه ۶۸-۷۰؛ سوره نبأ، آیه ۱۴-۱۶.
- ↑ "اوست که برق را که هم بیمآور و هم امیدبخش است به شما مینمایاند... * و تندر به سپاس او، او را پاک میخواند..." سوره رعد، آیه ۱۲-۱۳. و نیز سوره روم، آیه ۲۴.
- ↑ "و اوست که دریا را رام (شما) کرد" سوره نحل، آیه ۱۴. و نیز سوره بقره، آیه ۱۶۴؛ سوره فاطر، آیه ۱۲؛ سوره جاثیه، آیه ۱۳؛ سوره شوری، آیه ۳۲-۳۳؛ سوره لقمان، آیه ۳۱؛ سوره اسراء، آیه ۶۶.
- ↑ "و خداوند از آنچه آفریده است سایهبانهایی برای شما قرار داد" سوره نحل، آیه ۸۱. و نیز سوره رعد، آیه ۱۵؛ سوره فرقان، آیه ۴۵-۴۶.
- ↑ "و اوست که باغهایی با داربست و بیداربست و خرمابن و کشتزار با خوردنیهایی گوناگون و زیتون و انار، همگون و ناهمگون آفریده است؛ از میوهاش چون بار آورد بخورید" سوره انعام، آیه ۱۴۱. و نیز سوره انعام، آیه ۹۵؛ سوره نحل، آیه ۶۷؛ سوره حجر، آیه ۱۹-۲۰؛ سوره شعراء، آیه ۷-۸.
- ↑ "آیا آفرینندهای جز خداوند هست که از آسمان و زمین به شما روزی دهد؟" سوره فاطر، آیه ۳. و نیز سوره روم، آیه ۳۷، ۴۰، ۴۶؛ سوره هود، آیه ۶؛ سوره ذاریات، آیه ۵۸؛ سوره ملک، آیه ۲۱؛ سوره سبأ، آیه ۲۴؛ سوره ق، آیه ۹-۱۱؛ سوره عبس، آیه ۲۴-۳۲.
- ↑ "آیا به پرندگان رام شده در فضای آسمان ننگریستهاند" سوره نحل، آیه ۷۹. و نیز سوره انعام، آیه ۳۸؛ سوره ملک، آیه ۱۹؛ سوره نور، آیه ۴۱.
- ↑ "و پروردگارت به زنبور عسل الهام کرد که بر کوهها و بر درخت و بر داربستهایی که (مردم) میسازند لانه گزین!سپس از (گل) همه میوهها بخور..." سوره نحل، آیه ۶۸-۶۹.
- ↑ "و از نشانههای او آفرینش آسمانها و زمین است و آنچه در آنها از جنبندگان پراکنده است" سوره شوری، آیه ۲۹. و نیز سوره نحل، آیه ۶۶؛ سوره مؤمنون، آیه ۲۱-۲۲؛ سوره فاطر، آیه ۷۹-۸۱؛ سوره یس، آیه ۷۱-۷۳؛ سوره زخرف، آیه ۱۲-۱۳؛ سوره جاثیه، آیه ۳-۴؛ سوره غاشیه، آیه ۱۷.
- ↑ "خداوند شکافنده هسته و دانه است" سوره انعام، آیه ۹۵.
- ↑ "به زودی نشانههای خویش را در گسترههای بیرون و پیکرههای درونشان نشان آنان خواهیم داد تا بر آنها روشن شود که او راستین است" سوره فصلت، آیه ۵۳.
- ↑ "و (نیز) در خودتان، آیا نمینگرید؟" سوره ذاریات، آیه ۲۱.
- ↑ "و از نشانههای او این است که شما را از خاک آفرید" سوره روم، آیه ۲۰. و نیز سوره مؤمنون، آیه ۱۲.
- ↑ "ما انسان را از نطفهای برآمیخته آفریدیم" سوره انسان، آیه ۲. و نیز سوره مؤمنون، آیه ۱۳.
- ↑ سوره سجده، آیه ۸.
- ↑ "سپس نطفه را خونی بسته و آنگاه خون بسته را گوشتپارهای و گوشتپاره را استخوانهایی آفریدیم پس از آن بر استخوانها گوشت پوشاندیم" سوره مؤمنون، آیه ۱۴. و نیز سوره قیامت، آیه ۳۷-۳۹.
- ↑ "پس شنوا و بینایش گردانیدهایم" سوره انسان، آیه ۲.
- ↑ "و برای شما گوش و چشم و دل نهاد..." سوره نحل، آیه ۷۸. و نیز سوره نحل، آیه ۷۸؛ سوره ملک، آیه ۲۳؛ سوره مؤمنون، آیه ۷۸؛ سوره احقاف، آیه ۲۶.
- ↑ "و از نشانههای او این است که از خودتان همسرانی برایتان آفرید تا کنار آنان آرامش یابید و میان شما دلبستگی پایدار و مهر پدید آورد" سوره روم، آیه ۲۱.
- ↑ "و اوست که شما را زنده گردانید سپس میمیراند دگر باره زندهتان میگرداند" سوره حج، آیه ۶۶. و نیز سوره جاثیه، آیه ۲۶؛ سوره شعرا، آیه ۸۱؛ سوره بقره، آیه ۲۵۸؛ سوره آل عمران، آیه ۱۵۶.
- ↑ "و از نشانههای او، خوابتان در شب و روز..." سوره روم، آیه ۲۳. و نیز سوره فرقان، آیه ۴۷.
- ↑ "و از نشانههای او... گوناگونی زبانها و رنگهای شماست" سوره روم، آیه ۲۲.
- ↑ التوحید، ص ۲۸۶؛ بحارالانوار، ج ۸۴، ص ۳۳۹.
- ↑ بحارالانوار، ج ۶۴، ص ۱۴۲.
- ↑ اقبال الاعمال، ج ۱، ص ۱۵۷؛ بحارالانوار، ج ۳، ص ۲۷۰.
- ↑ بحارالانوار، ج ۳، ص ۲۷۰.
- ↑ اسفار، ج ۶، ص ۱۴.
- ↑ اسفار، ج ۶، ص ۴۴.
- ↑ اسفار، ج ۶، ص ۴۴.
- ↑ "و خداوند را سزاوار ارجمندی وی ارج ننهادند..." سوره انعام، آیه ۹۱؛ سوره حج، آیه ۷۴؛ سوره زمر، آیه ۶۷.
- ↑ "و آنان بر او در دانش احاطه ندارند" سوره طه، آیه ۱۱۰.
- ↑ شرح فصوص الحکم، ص ۱۷.
- ↑ "و خداوند شما را از خویش پروا میدهد و خداوند به بندگان مهربان است" سوره آل عمران، آیه ۳۰.
- ↑ "بگو او خداوند یگانه است" سوره اخلاص، آیه ۱.
- ↑ شرح فصوص الحكم، ص ۷۰۴ ـ ۷۰۵؛ توحيد ربانى، ص ۲۸.
- ↑ توحيد ربانى، ص ۲۸.
- ↑ شرح فصوص الحكم، ص ۲۲.
- ↑ دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص ۱۷۸- ۱۸۸.
- ↑ آشنایی با قرآن، جلد اول و دوم، ص۸۰.
- ↑ خدمات متقابل اسلام و ایران، ص۲۱۶.
- ↑ آشنایی با قرآن، جلد اول و دوم، ص۹۰.
- ↑ بیست گفتار، ص۱۴۹.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۱۲۴.