حکومت در قرآن: تفاوت میان نسخهها
(صفحهای تازه حاوی «{{خرد}} {{نبوت}} <div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;"> : <div style="background-color: rgb(252, 252, 233); text-align:center; font...» ایجاد کرد) |
(←منابع) |
||
خط ۹۱: | خط ۹۱: | ||
==منابع== | ==منابع== | ||
* [[پرونده:000062.jpg|22px]] [[سید محسن کاظمی|کاظمی، سید محسن]]، '''[[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۱۱ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم ج۱۱ | * [[پرونده:000062.jpg|22px]] [[سید محسن کاظمی|کاظمی، سید محسن]]، '''[[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۱۱ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم ج۱۱]]'''. | ||
==پانویس== | ==پانویس== |
نسخهٔ ۲۱ اکتبر ۲۰۱۸، ساعت ۱۴:۵۳
- در این باره، تعداد بسیاری از پرسشهای عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل حکومت (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.
حکومت: نظام سیاسی جامعه[۱].
واژهشناسی لغوی
- حکومت از بُن تازی "ح - ک - م" به معنای منع از فساد و ظلم و در مفهوم داوری و سلطنت نیز از آنرو به کار میرود که قاضی و سلطان از هرج و مرج و ستم به دیگران جلوگیری میکند[۲][۳].
- در فارسی نیز حکومت را به فرمانروایی بر یک شهر یا کشور و اداره شئون اجتماعی و سیاسی مردم معنا کردهاند [۴] سه واژه خلافت، ولایت و سلطنت، معادلهای دیگری برای حکومت هستند که کاربرد قرآنی نیز دارند.
- حکومت در اصطلاح در سه معنا به کار میرود[۵]:
- قوّه اجرایی حاکم بر جامعه و دستگاهی که عهدهدار اجرای قوانین و مقررات اجتماعی است[۶].
- مجموعه تشکیلات سیاسی و اداری کشور که شامل سه قوّه مقننه و مجریه و قضائیه میگردد[۷].
- ساختار رژیم سیاسی حاکم بر جامعه و روش اداره آن[۸]. حکومت در اینجا به معنای اخیر آن است که درباره مشروعیّت، مبانی و قواعد آن سخن به میان میآید.
- به گفته برخی، دلیل ضرورت حکومت، وقوع جنگها و درگیریها میان انسانهاست و تا جنگ و خونریزی و بزهکاری در میان بشر باشد، نیاز به حکومت نیز همچنان پابرجاست، زیرا خاستگاه اصلی حکومت وقوع نبردها بر اثر اختلاف طبقاتی است که به پیدایی داوری انجامیده و رفته رفته با تکامل دستگاه حکومت و رواج پادشاهی، شخص پادشاه قدرت را بر عهده میگرفت[۹][۱۰].
حکومت در قرآن
- در قرآن مادّه حکم و اشتقاقات آن بیش از ۲۰۰ بار در کاربستهایی چون قضاهای بشری ﴿﴿فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾﴾[۱۱]؛ ﴿﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾﴾[۱۲]، ﴿﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا ﴾﴾[۱۳]، ﴿﴿وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ﴾﴾[۱۴]، قضاهای انبیاء ﴿﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾﴾[۱۵]؛﴿﴿سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِن جَاؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ﴾﴾[۱۶] و احکام الهی به عنوان سازهای برای داوریها ﴿﴿وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ﴾﴾[۱۷]، ﴿﴿قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ﴾﴾[۱۸]، ﴿﴿ وَقَالَ يَا بَنِيَّ لاَ تَدْخُلُواْ مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُواْ مِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴾﴾[۱۹][۲۰] به کار رفته است[۲۱].
- افزون بر ماده حکم، برخی بُنهای دیگر نیز در قرآن در ارتباط با حکومت تفسیر شدهاند، از این رو بررسی اصل و وجه پیوند آنها با حکومت ضروری است. مادّه "مُلک" به معنای سلطنت[۲۲] نخست برای خدا به عنوان حاکم و سلطان حقیقی ﴿﴿ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾﴾[۲۳]؛ ﴿﴿فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ﴾﴾[۲۴]، دارنده حقیقی حکومت و اعطا کننده آن به دیگران به کار رفته است ﴿﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾﴾[۲۵] و در رتبۀ دوم از کسانی نیز به نام مَلِک یاد شده است؛ مانند نمرود ﴿﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾﴾[۲۶]، فرعون ﴿﴿وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ﴾﴾[۲۷]، پادشاه ستمکار در داستان حضرت موسی و حضرت خضر ﴿﴿أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا﴾﴾[۲۸]، پادشاه مصر در زمان حضرت یوسف(ع)﴿﴿وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ﴾﴾[۲۹]، حضرت یوسف(ع)﴿﴿ رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾﴾[۳۰]، طالوت ﴿﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۳۱]، حضرت داود(ع) پس از پیروزی بر جالوت ﴿﴿ فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾﴾[۳۲] و حضرت سلیمان(ع) ﴿﴿وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ﴾﴾[۳۳]؛ ﴿﴿ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ﴾﴾[۳۴]؛ ﴿﴿ قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ﴾﴾[۳۵]؛ همچنین حکومت و پادشاهی در شمار نعمتهای بنیاسرائیل از زبان حضرت موسی(ع) ﴿﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ﴾﴾[۳۶] و برای آل ابراهیم(ع) یاد شده است﴿﴿أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا﴾﴾[۳۷][۳۸].
- مادّه "و - ل - ی" به معنای نزدیکی[۳۹] یا تتابع[۴۰] است. از مشتقات این ماده در قرآن، "والی" ﴿﴿لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ﴾﴾[۴۱] و "ولیّ" ﴿﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ﴾﴾[۴۲]؛ ﴿﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾﴾[۴۳]؛ ﴿﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾﴾[۴۴] از وِلایت به معنای فرمانروایی[۴۵]، سلطنت[۴۶] و سرپرستی و عهدهدار شدن امور[۴۷] است که در مورد سرپرستی خدا، پیامبر(ص) و وصیّ پیامبر[۴۸] بر مؤمنان، نیز سرپرستی شیطان برای کافران ﴿﴿وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا﴾﴾[۴۹] به کار رفته است؛ همچنین تولّی "به سرپرستی برگزیدن" خدا، رسول و مؤمنان ویژگی حزب الله است ﴿﴿وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾﴾[۵۰] و مؤمنان از تولّی مشرکان، یهود و شیطان، منع گردیدهاند.[۵۱][۵۲].
- ماده "خ - ل - ف" در اصل به معنای آمدن چیزی از پی چیز دیگر است[۵۳] و بر حضرت داود(ع) ﴿﴿يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ﴾﴾[۵۴] به عنوان حاکم[۵۵] و بر هارون جانشین حضرت موسی(ع) در غیاب وی[۵۶]﴿﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ﴾﴾[۵۷] اطلاق شده است؛ نیز وعده الهی به استخلاف مؤمنان ﴿﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾﴾[۵۸] را به فتح مکّه و استقرار حکومت اسلامی در آن[۵۹] یا حکومت نهایی ایشان در زمین[۶۰] تفسیر کردهاند. در کاربرد تاریخی آن در دوره اسلامی نیز خلیفه به معنای سلطان به کار رفته است.[۶۱]
- امام از ریشه "أ - م - م"[۶۲] به معنای مُقتدا، خليفه[۶۳] و واجد ریاست عمومی در امور دین و دنیا[۶۴] به حاکمی گفته میشود که مسئولیّت راهبری جامعه در مسیر آرمان اصلی تشکیل حکومت دینی را به دست دارد[۶۵]، ازاینرو حضرت ابراهیم(ع) ﴿﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾﴾[۶۶] و حضرت اسحاق و حضرت يعقوب(ع) ﴿﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ﴾﴾[۶۷] امام دانسته شدهاند؛ نیز ﴿﴿أَئِمَّةَ الْكُفْرِ﴾﴾ به سران مشرکِ پیمانشكن[۶۸] ﴿﴿وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ﴾﴾[۶۹] و پیشوایان دعوت کننده به دوزخ ﴿﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ﴾﴾[۷۰] بر فرعونیان اطلاق شده و قرآن از وعده حکومت به بنی اسرائیل پس از رهایی از فرعون با عبارت ﴿﴿نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً﴾﴾ یاد کرده است﴿﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ ﴾﴾[۷۱][۷۲] همچنین در برخی آیات از حاکمان دینی جامعه اسلامی به اولوا الأمر یاد شده است و چونان خدا و رسولش واجب الاِطاعه خوانده شدهاند که بر پایه روایات تفسیری شیعی، مراد امامان دوازدهگانه شیعهاند.[۷۳] ﴿﴿وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ﴾﴾[۷۴]، ﴿﴿وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۷۵][۷۶].
- برخی به استناد آیه ﴿﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾﴾[۷۷] در تاریخ پیدایی حکومتها گفتهاند که انسانها در آغاز امّتی یکپارچه بودند و هیچ اختلاف عقیدتی یا مشاجرهای اجتماعی میان آنها نبوده است و بر اساس فطرت خدادادی خود خدای یگانه را میپرستیدند و زندگی اجتماعی خود را با عقل و غریزه سامان میدادند، تا آنکه جمعیّت بشری بیشتر و امتیازها و امکانات مادّی فراهمتر گشت و گرایش آدمی برای به دست آوردن مزایای حیات مادّی رو به فزونی نهاد و هر کس به دارایی دیگری طمع ورزید و همین به پیدایی اختلاف و نزاع در نظام اجتماعی انجامید که برای درمان آن نیاز به شریعت (قانون) بود که خدا در قالب کتاب آسمانی پیامبران برای بشر فرو فرستاد[۷۸][۷۹].
مشروعیت حکومت
- مشروعیّت، ساختاری عربی از مادّه "ش - ر - ع" (راه آشکار)[۸۰] است که نخست در فلسفه سیاسی به معنای حقانیت و اعتبار یک حاکم یا نهادهای حکومتی به عنوان مناسبترین گزینه برای اداره جامعه[۸۱] و سپس از سوی ماکس وبر در حوزه جامعهشناسی به معنای مقبولیّت مردمی یک نظام[۸۲] تعریف گردید. مطابق این دو تعریف، مشروعیّت دینی به معنای کسب حقّانیّت از مجرای دین؛ یا میزان مقبولیّت حکومت در پیشگاه جامعه دینباور است و حکومتی مشروع است که در منشأ، هدف، ساختار و قوانین، دینی باشد[۸۳].
- قرآن کریم هدف از تشکیل حکومت را ایجاد وحدت ﴿﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾﴾[۸۴][۸۵] برای آسانسازی عبادت خدا ﴿﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾﴾[۸۶] دانسته و از ضرورت اعمال مدیریّت مادّی و معنوی بر انسان به دست رهبری الهی ﴿﴿قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ﴾﴾[۸۷] یاد میکند[۸۸] به رغم تدوین خطوط اصلی حکومت در متون اسلامی، با رحلت پیامبر اسلام(ص) اختلاف در تعيين معیار مشروعیّت خلافت رخ نمود و گاه با استناد به آیاتی برای نمونه ﴿﴿قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ﴾﴾[۸۹] اصل حکومت را گروههای تندرویی چون خوارج نامشروع شمرده شدند که با واکنشهای علمی[۹۰] و نظامی[۹۱] على(ع) بیاثر گردید[۹۲].
- درباره با ملاک مشروعیّت دینی حکومت از میان ملاکهای مشروعیّت الهی، طبیعی[۹۳]، قانونی[۹۴]، کاریزماتیک (فوق طبیعی) و سنّتی[۹۵]، اهل تسنّن معتقدند که اراده تشریعی خاصّی از خدا برای نصب حاکم پس از وفات پیامبر(ص) انجام نگرفته و در این میان به باور برخی تنها خطوط اساسی تعیین حاکم از مجرای شورا[۹۶] و اجماع[۹۷] رسم گردیده؛ نتیجه چنین باورداشتی، مشروعيّت قانونی حکومت در نظام دینی دانسته شده است[۹۸]. بعضی دیگر با محال خواندن اجماع و با رجوع به قاعده شورا[۹۹] امامت را با بیعت برخی از اهل حلّ و عقد یا با تجویز قهر و غلبه، امامت واجد شروط را مشروع میدانند[۱۰۰] و از این رهگذر به مشروعیّت سنّتی حکومت معتقدند[۱۰۱]. برخی نیز با تکیه بر مبانی جبرگرایانه کلامی، قرائتی گسترده از مشروعیّت الهی به دست داده و الاهیت را به معنای تعلّق تقدیر تکوینی خدا بر بذل ردای حکومت بر قامت حاکم میدانستند، ازاینرو حکومت از هر راهی که برای هر شخصی به دست آید، الهی و خروج بر هر حاکمی، ممنوع[۱۰۲] و در حکمِ اعتراض به تقدیر محتوم ایزدی انگاشته میشد.[۱۰۳]
- در مقابل، شیعه با تعریف خطوط دینی حاکمان و حکومتها، مشروعیّت الهی را بر اساس اراده تشریعی خدا برای نصب کسانی خاصّ تعریف کرده است[۱۰۴]. بر این اساس، حکومت، منصبی الهی است ﴿﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾﴾[۱۰۵] و قرآن با لغو امتیازهای سنّتی ﴿﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾﴾[۱۰۶] یا طبیعی ﴿﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾﴾[۱۰۷] ولی لحاظ پارهای از شروط مادّی ﴿﴿الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ﴾﴾[۱۰۸] و معنوی ﴿﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى﴾﴾[۱۰۹] حاكم الهی را میشناساند و با یادکرد نظریّه ولایت ﴿﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾﴾[۱۱۰] رابطه میان حاکم و ملّت را رسم میکند[۱۱۱][۱۱۲].
رابطه دین و حکومت
- ارزشپسند: دین، تنها به اصول ارزشیِ حکومت، همچون تکلیف دولت در برابر مردم، مالكيّت اجتماعی بیت المال[۱۱۴]، مساوات، آزادی[۱۱۵]، با محوریّت اصل عدالت در همه موارد اشاره کرده است. مسائل ویژه شکل حکومت، به اوضاع ویژه صدر اسلام وابسته است.[۱۱۶].
- آرمانپسند: پیوند دین با حکومت در بُعد جهانبینی خاصّ دینی است و حکومت باید در جهت خدمت به اهداف دینی قانون گذارد؛ بیآنکه در چگونگی قانونگذاری دخالت و حدود و تکالیف ویژهای را معیّن کند[۱۱۷].
- پیوند دستوری محدود: دین با یادکرد اصول کلّی، بخشی از راهبردهای خاصّ حکومتی را نیز در نظر داشته و بخش دیگر را به عهده عقل و تجربه گذارده است[۱۱۸].
- پیوند دستوری جامع: مجموعه راهبردهای حکومتی را از دین میتوان برداشت کرد[۱۱۹]. قرآن کریم، این کتاب جامع هدایت[۱۲۰] ﴿﴿وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ﴾﴾[۱۲۱] در بردارنده اصولی است که عقلها بینیاز از فراگیری آن نیستند[۱۲۲]. بازکاوی ماهیّت حکومت که کاملترین راه دستیابی به اهداف دین است و تجلّیگاه ولایت که شرط کمال دین خوانده شده ﴿﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾﴾[۱۲۳][۱۲۴] در کنار لحاظ دین که تشریعِ برآمده از فطرت ﴿﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ﴾﴾[۱۲۵] و احیاگر معرفت[۱۲۶] و اعمّ از هدایتهای عقلانی و نقلی جریان پذیری آموزههای قرآنی بر متغیّرها و مدیریّت تغییر است[۱۲۷] و نقش محوری شخص حاکم به عنوان امتداد بخش خطّ رسالت در حوزه استخراج و تطبيق معارف عمیق قرآنی ﴿﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً﴾﴾[۱۲۸][۱۲۹] میتواند ما را به این دیدگاه پایبند سازد[۱۳۰].
- نگرش سکولاریسم، با استناد به خالی بودن دین از اصطلاحات حکومتی[۱۳۱]، و عدم امکان اشتمال دین به عنوان امری ثابت و کلّی بر سیاست که متغيّر نسبی و جزئی است[۱۳۲]، یا ترتّب آفاتی چون ورود دین در بازیهای سیاسی[۱۳۳]، قلمرو دین را تنها در امور شخصی دانسته و دیدگاه اخیر را به نقد میکشد. این دیدگاه در پاسخ به شبهه انحصار رسالت به انذار ﴿﴿أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ﴾﴾[۱۳۴] یا سلب مسئولیّت حفاظت آن از پیامبر را[۱۳۵] ﴿﴿مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا﴾﴾[۱۳۶] در زمینه سلب مسئولیّت در قبال جلب اسباب خارج از اختیار میداند[۱۳۷] افزون بر این، مسئولیّت انذار که از شئون امر به معروف و نهی از منکر است، شروطی میخواهد که تنها در سایه حکومت دین شدنی است و اصطلاحات سیاسی بسیار قرآن نیز بر اساس مبانی سیاسی مترقّی این کتاب تفسیر میگردند.
- در مورد چالش ثبات دین و دگرگونی سیاست نیز با عطف عنان به سیاست متعالی و ارزشمدار و توجه به تمامی جوانب مادّی و معنوی در قانونگذاری، پذیرش عقل در حریم دین به عنوان یکی از منابع اجتهاد و استنباط احکام متغیّر از اصول ثابت، عنایت به رابطه علّی و معلولی احکام با مفاسد و مصالح واقعی و درجهبندی احکام، استعمال قواعد حاکم و ثانوی - مانند قاعده لاحرج و لاضرر - و اختیارات شخص حاکم جامعه اسلامی[۱۳۸] از حکومت دینی دفاع شده است. در ناسازگاری اهداف و دستورهای دینی با زعامت سیاسی دین نیز اشکالاتی یاد شده است، همچون استبدادی و محدودیّتزایی و تعصّبآفرین بودن احکام، تمرکز قدرت و عدم تفکیک قوا، عدم کنترل بر رهبری و عدم توجه به رأی اکثریت مردم و محدودیت در ابراز عقیده حتّى برای پیامبر(ص) ﴿﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا﴾﴾[۱۳۹]، اصل دینی زهدگرایی و گریز از دنیا و غیر انسانی بودن حکومت دینی به جهت احکامی مانند ولایت، تسليم، تبعیت و عبودیت که شخصیت و حقوق انسان را نادیده میگیرد[۱۴۰] در پاسخ، اینگونه اشکالات، برخاسته از بد فهمیدن دین و احکام و مصالح آنها و خلط ادیان با هم و اشتباه در تفسير سیاست یا حقوق انسان دانسته شده و گاه نیز مشکل از ناتوانی حکومتها تلقی شده است که در مقام اجرا گاه مراد از حکومت دینی، حکومت حاکمان دینی است، بیآنکه تعالیم دینی در جامعه نهادینه شده باشند[۱۴۱][۱۴۲].
مبانی حکومت دینی
- حکومت دینی بر پایه مجموعهای از بنیادهای نظری استوار است که قوانین، قواعد و ساز و کار اعمال حکومت دینی حجّیت خود را از آنها میگیرند. این مبانی به سه دسته خداشناختی، انسانشناختی و جامعهشناختی قسمت میشوند[۱۴۳].
مبانی خداشناختی
- در نگاه قرآنی به خدا، مجموعهای مبانی و قواعد کلی یافت میشوند که بر پایه آنها حکومت دینی ضرورت یافته و ساختار میگیرد:
- هدفمندی آفرینش: با توجه به هدفمندی آفرينش ﴿﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ ﴾﴾[۱۴۴] و بازگشت آن به سعادت مخلوق ﴿﴿وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاء كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ ﴾﴾[۱۴۵][۱۴۶] و وابستگی تحصیل این هدف بر اراده الهی ﴿﴿إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ ﴾﴾[۱۴۷] و بر پایه برهان حکمت و لطف محصّل که "خدا بندگان را بر هر آنچه به کمال اختیاریشان بینجامد هدایت خواهد کرد[۱۴۸]، زیرا جز آن از حکیم به دور از عبث روا نیست" خدا بر ربوبیّت تشریعی خویش جامه عمل میپوشاند﴿﴿كُلاًّ نُّمِدُّ هَؤُلاء وَهَؤُلاء مِنْ عَطَاء رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاء رَبِّكَ مَحْظُورًا ﴾﴾[۱۴۹][۱۵۰] همانگونه که وی در ربوبیت تکوینیاش همه ظرافتهای بایسته و نابایسته را به کار بسته، در ربوبیت تشریعی خود نیز تمامی فرامین هدایتی مورد نیاز سالک را در اختیارش مینهد[۱۵۱]، چنان که فرستادن پیامبران نیز از روی رحمتِ تأمینگر هدف از خلقت ﴿﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴾﴾[۱۵۲] خوانده شده است﴿﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾﴾[۱۵۳][۱۵۴].
- انحصار ولایت به خدا: قرآن کریم از این انحصار در قالب اصطلاحاتی یاد کرده است؛ مانند انحصار مُلک ﴿﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾﴾[۱۵۵]؛ ﴿﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾﴾[۱۵۶]، تدبیر ﴿﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ ﴾﴾[۱۵۷]، ربوبیّت ﴿﴿ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾﴾[۱۵۸]، شفاعت و اذن به آن ﴿﴿إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ ﴾﴾[۱۵۹]، امر ﴿﴿ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾﴾[۱۶۰][۱۶۱]، ولایت ﴿﴿أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾﴾[۱۶۲]؛ ﴿﴿هُنَالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا﴾﴾[۱۶۳]، حكم ﴿﴿قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ﴾﴾[۱۶۴]، مشیّت ﴿﴿وَمَا تَشَاؤُونَ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾﴾[۱۶۵] و تقدیر به خدا و نفی همتا و شریک در حکومت از وی ﴿﴿الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴾﴾[۱۶۶]، هدایتگری همه آفریدگان تکوینی و تشریعی ﴿﴿قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى﴾﴾[۱۶۷][۱۶۸]، نگاهداشتن آسمان و زمین از نابودی[۱۶۹] ﴿﴿إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ أَن تَزُولا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ﴾﴾[۱۷۰]، قیّومیّت بر مخلوقات ﴿﴿اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ﴾﴾[۱۷۱]؛ ﴿﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾﴾[۱۷۲]، قاهریّت بر بندگان ﴿﴿وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾﴾[۱۷۳]، زنده کردن و میراندن ﴿﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾﴾[۱۷۴]، وابستگی همه مخلوقات به وی و فراگیری کرسیّ خدا ﴿﴿اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾﴾[۱۷۵]. مراد از وسعت کرسی، گستردگی سلطنت و احاطه قدرت وی بر همه آفریدههایش است[۱۷۶]. ولایت الهی، مترتّب بر فاطريّت و ربوبیّت وی ﴿﴿قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾﴾[۱۷۷] و دو گونه است: ولایت عام یا ولایت بر همه مخلوقات به مقتضای صفت رحمانیّت وی؛ ولایت خاصّ که تنها از برای مؤمنان[۱۷۸] ﴿﴿وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ﴾﴾[۱۷۹]، صالحان ﴿﴿ إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ﴾﴾[۱۸۰]، پندگیرندگان ﴿﴿ وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ لَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِندَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴾﴾[۱۸۱] و چنگزنندگان به ریسمان الهی ﴿﴿وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ﴾﴾[۱۸۲] است. مطابق این آیات، جهان تکوین و تشریع در دست قدرت خدای حکیم است و هیچکس نمیتواند در حکومت با او رقابت کند و نباید جز به خواست تشریعیاش حکومتی به هم رساند[۱۸۳].
- اعمال ولایت در جهان: خدا انسان را خلیفه خود و حاکم بر زمین[۱۸۴] به آسمانیان شناساند و پس از پرسش ملائکه، برتری انسان را برای تصدّی این سمت به اثبات رساند ﴿﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ﴾﴾[۱۸۵]. این خلافتِ شأنی، تنها در حقّ انسان کامل تحقق مییابد که به استعدادهای نهفته خود فعلیّت بخشیده [۱۸۶]. قرآن کریم حکم، ولایت، شفاعت، و مُلک را بالاَصاله از آنِ خدا دانسته[۱۸۷] ﴿﴿قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ﴾﴾[۱۸۸]؛ ﴿﴿ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ ﴾﴾[۱۸۹]؛ ﴿﴿ قُل لِّلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَّهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾﴾[۱۹۰]؛ ﴿﴿وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا﴾﴾[۱۹۱] و به هدف تحقيق بُعد تشریعی حکومت الهی به مقتضای لطف[۱۹۲]، جامعه را به رهبران برگزیده به عنوان حاکم، ولیّ، مَلِک یا وسیله ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾﴾[۱۹۳][۱۹۴] ارجاع میدهد ﴿﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾﴾[۱۹۵]؛ ﴿﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۱۹۶].
- اعمال ولایت الهی، گستره وسیعی، نیز حکومت را در بر میگیرد[۱۹۷]. این معنا از آیه ﴿﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾﴾[۱۹۸] به دست میآید که زنان و مردان مؤمن را اولیاء یکدیگر دانسته و در قالب گزارهای خبری موظّف[۱۹۹] به امر و نهی و اقامه فرائض مذهبی خوانده است. برخی این ولایت را محبّت، نصرت و قرب[۲۰۰]، موالات در دین[۲۰۱] حتی قیّومیّت و تولّی امور یکدیگر[۲۰۲] دانستهاند. ولایت متقابل مؤمنان، بر پایه درجات ایمان و نوع ولایت، متفاوت است[۲۰۳] و پیامبر(ص) بالاترین مرتبه ولایت را داراست ﴿﴿النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلاَّ أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﴾﴾[۲۰۴] و ولایت وی به تصرّف و حق مودّت[۲۰۵] بر اساس تعيين الهی در حکومت جامعه نمود مییابد [۲۰۶]. ﴿﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾﴾[۲۰۷]؛ ﴿﴿فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا ﴾﴾[۲۰۸] محرومیّت از حقّ حکومت که امری اعتباری است، به ولایت حاکم بالاستحقاق [۲۰۹] زیان نمیرساند. مؤمنان نیز در نصرت[۲۱۰]، محبّت و نصح [۲۱۱] وی وظیفه دارند[۲۱۲].
- در مقابل، جامعه كفر نیز دارای رابطه ولایت است. ولایت متقابل گنهپیشگان[۲۱۳] بر یکدیگر ﴿﴿وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ﴾﴾[۲۱۴]؛ ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾﴾[۲۱۵] و ولایت طاغوت بر کافران ﴿﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾﴾[۲۱۶][۲۱۷] به اذن تکوینی خدا ﴿﴿وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ﴾﴾[۲۱۸]؛ ﴿﴿يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ﴾﴾[۲۱۹] و سزای سرپیچی آنهاست ﴿﴿يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا ﴾﴾[۲۲۰] و سرانجامی جز گمراهی نخواهد داشت ﴿﴿وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا ﴾﴾[۲۲۱]، همچنان که در دنیا نیز مایه ناامنی و ترس است ﴿﴿ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾﴾[۲۲۲]. این ولایت، ظاهری است و به راستی، هیچ ولایتی در کار نیست[۲۲۳] ﴿﴿ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُدْخِلُ مَن يَشَاء فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾﴾[۲۲۴] چنان که ولایت راستین برای خدا و منتهی به وی است ﴿﴿لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا﴾﴾[۲۲۵] و او ولیّ کافران نیست﴿﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى لَهُمْ﴾﴾[۲۲۶][۲۲۷].
مبانی انسانشناختی
- حکومت دینی بر نگرش قرآن درباره هدف و مسیر انسان و شناخت ابعاد، كمالات، استعدادها، نیازها و ابزار دستیابی به سعادت وی استوار است و این عناصر، تعیین کننده ساختار، نوع، قواعد و قوانین حکومتاند.
- استعدادها و اهداف فرامادّی انسان: پیوستگی جنبه مادّی با معنوی انسان در آیات بسیاری ﴿﴿ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ﴾﴾[۲۲۸]؛ ﴿﴿قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلاً ﴾﴾[۲۲۹] یاد شده[۲۳۰] و قرآن حیات آدمی را هدفمند ﴿﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ ﴾﴾[۲۳۱] و میان مقصد و تواناییهای او رابطهای دوسویه برقرار میکند ﴿﴿لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾﴾[۲۳۲] و عمل انسان را شرط دستیابی به هدف ﴿﴿وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى﴾﴾[۲۳۳] و سرانجام، شناخت نادرست مقصد را حرکت در مسیری غلط میداند ﴿﴿فَأَعْرِضْ عَن مَّن تَوَلَّى عَن ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلاَّ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى﴾﴾[۲۳۴] بر این پایه، هدف انسان امری فرامادّی است (﴿﴿يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقِيهِ﴾﴾[۲۳۵]؛ ﴿﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ ﴾﴾[۲۳۶] و نمیتوان مقصد این موجود والا را امری دنیایی پنداشت ﴿﴿وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ﴾﴾[۲۳۷] و رسالت حکومت الهی، تأمین سعادت آخرتی بشر در سایه عبودیّت[۲۳۸] ﴿﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ ﴾﴾[۲۳۹]؛ ﴿﴿وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ﴾﴾[۲۴۰] و نتیجه پیروی از طاغوت، گمراهی آخرتی است﴿﴿وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا ﴾﴾[۲۴۱][۲۴۲].
- محدودیت عقل در شناخت سعادت: خرد انسانی، همچنان که در درک ابعاد، غایت و راه خوشبختی انسان کم توان و نیازمند وحی است، در آگاهی یافتن از اهداف حکومت، اصول عامّ ارزشی، دستورنامه، ساختار و... نیز نیازمند دادههای وحیانی است، ازاینرو قرآن کریم از درماندگی انسان در دریافت برخی معارف[۲۴۳] ﴿﴿كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ﴾﴾[۲۴۴]، ﴿﴿فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُواْ اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ﴾﴾[۲۴۵]، ﴿﴿هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ﴾﴾[۲۴۶]، ﴿﴿وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاُّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾﴾[۲۴۷] و مصلحتهای احکام حکومتی[۲۴۸] ﴿﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ﴾﴾[۲۴۹] سخن میگوید و بشر را با توجه به اثر پذیریاش از خواستههای نفسانی در معرض خطا در ارزشگذاری ﴿﴿ الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴾﴾[۲۵۰]؛ ﴿﴿ إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ﴾﴾[۲۵۱][۲۵۲]، کمالطلبی[۲۵۳] ﴿﴿ إِن كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلا أَن صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلا أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلا أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا ﴾﴾[۲۵۴] اصلاحگرایی ﴿﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ﴾﴾[۲۵۵] و تبعیّت از قوانین و حاکمان ناصالح ﴿﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيدًا ﴾﴾[۲۵۶]؛ ﴿﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾﴾[۲۵۷] و در آیاتی نیز سبب نزول شرایع و کتابهای آسمانی را بروز اختلاف میان انسانها میداند.[۲۵۸] ﴿﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾﴾[۲۵۹] اقبال لاهوری با تقسيم ادوار زندگی بشر به دو دوره کودکی و بلوغ عقلانی، وحی را حلقه میانی این دو شمرده و راز ختم نبوت را در رسیدن بشر به عقلانیّت با آمدن اسلام میداند، ازاینرو دیگر نیازی به پیامبران و شرایع دیگر نیست[۲۶۰]. شهید مطهری این سخن را به معنای ختم دیانت میداند[۲۶۱] و این بدان معناست که عقل بشر بینیاز از فرامین دینی توانمند به ارائه دستورنامه حکومت است، حال آنکه قرآن کریم سخن از خاتمیت دین[۲۶۲] به معنای پیوستگی نیاز بشر به این کتاب ﴿﴿تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ﴾﴾[۲۶۳]، ﴿﴿وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﴾﴾[۲۶۴] و بقای اختلاف بشر ﴿﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ﴾﴾[۲۶۵]؛ ﴿﴿وَآتَيْنَاهُم بَيِّنَاتٍ مِّنَ الأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ﴾﴾[۲۶۶] سخن میگوید و بر تمسّک به دین[۲۶۷] و قرآن[۲۶۸] سفارش میکند﴿﴿وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾﴾[۲۶۹]. حدیث ثقلین[۲۷۰] نیز شاهدی دیگر بر لزوم چنگ زدن به منابع نقلی است[۲۷۱].
مبنای جامعهشناختی
- حکومت دینی بر پایه نگرش ویژه قرآن درباره جامعه انسانی استوار است. حکومت نیازمند تجمّع انسانهایی است که بر اثر اموری چون طبیعت[۲۷۲]، نیاز، حساب و برنامه، عاطفه و غریزه و آرمان به هم گره خوردهاند[۲۷۳] و از سوی دیگر، جامعه نیز برای تأمین سعادت دنیایی و جلوگیری از تجاوز به حقوق یکدیگر به حکومت نیازمند است[۲۷۴]؛ اما با توجه به پیوند میان حکومت و هدایت، و استواری آن بر لطف الهی و حقّ حاکمیّت وی، مدنیّت تنها ساختار و برنامه حکومت را فراختر میکند و حکومت در امر هدایت فردی نیز بایسته و راهگشاست[۲۷۵]. بر این پایه، كمال فردی انسان در نتیجه روابط عقیدتی، اخلاقی و رفتاری، با کمال جمعی وی آمیخته است و جامعه دربردارنده همان خصوصیّات فردی است[۲۷۶]. شهید مطهری براساس آیاتی هر جامعه بشری "امت" را موجودی زنده و دارای شعور و افراد آن را دارای دستاورد، ﴿﴿وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾﴾[۲۷۷]، سرنوشت ﴿﴿وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾﴾[۲۷۸] و مناسکی یکسان میداند ﴿﴿لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ فَلا يُنَازِعُنَّكَ فِي الأَمْرِ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُّسْتَقِيمٍ﴾﴾[۲۷۹] و دارای بهرهمندی ﴿﴿ قِيلَ يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِّنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِّمَّن مَّعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾﴾[۲۸۰]، اراده ملّی، طاعت و عصیان ﴿﴿كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالأَحْزَابُ مِن بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ﴾﴾[۲۸۱]، حیات و مرگ ﴿﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ﴾﴾[۲۸۲] و عقوبت مشترک ﴿﴿ قِيلَ يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِّنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِّمَّن مَّعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾﴾[۲۸۳] میخواند و در مقام ترسیم جامعه آرمانی، همه مسلمانان را امّت واحده دانسته ﴿﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾﴾[۲۸۴] و عمل یک فرد را به جامعه یا یک نسل را به نسلهای پسین نسبت میدهد و بر این اساس، جامعه را دارای روحی جمعی و مشترک میداند ﴿﴿فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا ﴾﴾[۲۸۵] و برخی آیات را که یک فرد را امّت نامیده ﴿﴿ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾﴾[۲۸۶] درباره روح مشترک جامعه انسانی میداند[۲۸۷]. براین پایه، میتوان گفت آیاتی که جزای عمل هر شخص را به خود وی نسبت میدهد ﴿﴿إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾﴾[۲۸۸]؛ ﴿﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ﴾﴾[۲۸۹]؛ ﴿﴿ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ﴾﴾[۲۹۰] درباره نقش محوری شخص نسبت به آن عمل هستند[۲۹۱].
قواعد حکومت
- قواعد حکومت، سیاستهای کلّی اداره جامعه استوار بر تعالیم اسلامی است. این سیاستها در شیوه تعیین حاکم، بایستههای وی، امور کشورداری و روابط بین الملل دستورهای کلانی را به دست میدهند.
انتخاب حاکم
- دستهای از قواعد حکومت درباره چگونگی انتخاب حاکماند.
- حق انتخاب مردم: اکثریت در قرآن به عنوان وصف کمّی با کیفی، اعتبار و مشروعیت ندارد، چنانکه در سفارشی به پیامبر اکرم(ص) ایشان را از اطاعت بیشتر زمینیان برحذر میدارد، زیرا حکم دادن آنها بر پایه گمان است، ﴿﴿وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ﴾﴾[۲۹۲] و در موارد متعدّدی نیز اکثریّت را کم خرد ﴿﴿وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ مِن بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ﴾﴾[۲۹۳]، ناسپاس ﴿﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُواْ ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ ﴾﴾[۲۹۴]، ناآگاه ﴿﴿فَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ﴾﴾[۲۹۵]؛ ﴿﴿ مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ﴾﴾[۲۹۶]، حقگریز ﴿﴿أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ ﴾﴾[۲۹۷]، کافر و طغیانگر ﴿﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾﴾[۲۹۸]﴿﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾﴾[۲۹۹]؛ ﴿﴿وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُورًا ﴾﴾[۳۰۰]، فاسق ﴿﴿وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِم مِّنْ عَهْدٍ وَإِن وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ﴾﴾[۳۰۱] و... میخواند. این، در حالی است که در مواردی قرآن فزونی جمعیّت را موهبتی الهی شمرده ﴿﴿ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا﴾﴾[۳۰۲] و همگرایی و اعتماد بر دیدگاه دیگران را پسندیده ﴿﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾﴾[۳۰۳]؛ ﴿﴿وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ﴾﴾[۳۰۴] و بر یکپارچگی صفوف ﴿﴿وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾﴾[۳۰۵] سفارش میکند. این دو رویکرد در روایاتِ سفارشگر به همراهی با جماعت[۳۰۶] و نکوهنده اکثریّت[۳۰۷] نیز به چشم میخورد. بر این پایه، برخی نظریّهپردازان اسلامی با حمل آیات نکوهش کننده، به مقطع زمانی یا کسانی خاصّ[۳۰۸]، در تعمیم آیات شورا به اصل تعیین حاکمان اسلامی کوشیده[۳۰۹] و روایت انّما الشورى للمهاجرين و الأنصار[۳۱۰] را نیز دلیل مشروعیّت این نظام برای تعیین حاکمان دانسته[۳۱۱] و از این رهگذر، اسلام را از طرفداران اولیه نظام دمکراسی خواندهاند[۳۱۲]. این دیدگاه با اعتراض طرفداران ضرورت وجود نصّ بر تعیین حاکمان، روبهرو شده است. به عقیده ایشان نظام شورایی در منطقه عربستان پیشینهای نداشته و بر فرض وجود، میبایست قوانین آن را پیامبر(ص) تقریر و بر ضرورت و فوائد آن تأکید کند. وانگهی، جامعه اسلامی آن روز بر اثر فقدان توان در تشخیص صحیح نیازهای جامعه، در نتیجه شناخت نداشتن به صالحترین فرد برای رفع نیاز جامعه، صلاحیت نظام شورایی را نداشته است.[۳۱۳] براین پایه، آیه شورا ﴿﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾﴾[۳۱۴] مربوط به مرحله پس از استقرار حکومت گردیده و ذیل آن نیز به الزامآور نبودن حکم شورا اشاره کرده است[۳۱۵]. افزون بر این، متعلّق این مشورت، امور دنیایی یا امور جنگی است[۳۱۶]. آیه ﴿﴿وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ﴾﴾[۳۱۷] نیز درباره امور روزمرّه مؤمنان است، چنانکه روایت نیز به قرینه صدر آن در فضای جدل صادر شده است[۳۱۸]. قیاس نظام شورایی بر دمکراسی نیز با چالشهای جدی روبهروست، زیرا فارغ از ابهامهای موجود در تفسير ماهیّت شورا به عنوان اجماع همه یا برخی از مسلمانان، یا اجماع اهل حلّ و عقد و مراد از آن و راهکار تعیین آنان[۳۱۹]، شمار اهل حلّ و عقد که میان اجماع همه فضلای بلاد[۳۲۰]، کسانی ناشناخته، پنج، دو یا حتی یک نفر بیان گردیده است[۳۲۱] و الزام یا عدم الزام مردم در پذیرش تشخیص اهل حلّ و عقد[۳۲۲]، همچنین دامنه موضوع مورد مشورت آنان[۳۲۳]، استواری حکم اهل حلّ و عقد بر اجماع ایشان یا اکثریّت یا برخی از آنها[۳۲۴]، با تفاوتهای اساسیای مانند عدم جواز خلع حاکم از سمت خود[۳۲۵]، اشتراط قوميّت خاصّ درباره حاکم[۳۲۶] و ابهامهای جدی دیگری هستند که فراروی نظام شوراییاند. گذشته از آن، تفاوتهای مهمی میان دمکراسی و حاکمیّت اسلامی در منشأ مشروعیّت، اهداف حکومت، حقوق متقابل حکومت و مردم، ضوابط و میزان اختیارات نهادهایی چون دولت و مجلس قانونگذار و تعاریف خاص از اخلاق، جامعه و... وجود دارند که تشابه میان این دو نظام را دشوار میسازند.[۳۲۷] وانگهی، شورایی نامیدن خلافت در صدر اسلام نیز با مناقشه حکمی و موضوعی شیعه روبهروست.[۳۲۸]. موضوع نقش مردم در انتخاب حاکم، در لابهلای بحث از "بیعت با حاکم اسلامی" به عنوان عنصری مشروع برای تثبیت و ابقای حاکمیّت در قرآن ﴿﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلا يَسْرِقْنَ وَلا يَزْنِينَ وَلا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾﴾[۳۲۹]؛ ﴿﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾﴾[۳۳۰]، ﴿﴿لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ﴾﴾[۳۳۱] نیز در کانون توجه نظریّهپردازان قرار گرفته است[۳۳۲]. به باور برخی، گرچه پیشینه عهد و پیمان به جاهلیّت باز میگردد، بیعت پس از نقل لغوی از نشانه خرید و فروش به معاهده میان حاکم و بیعتکننده برای فرمانبرداری از حاکم، در اسلام رواج یافته و برای سهگونۀ بیعت بر اسلام، بیعت بر برپایی دولت اسلامی و بیعت بر همیاری در جنگ به کار رفته است[۳۳۳]. درباره وجوب بیعت با حاکم، متفکران اسلامی نیز سخن گفتهاند: برخی بیعت با متجاهر به معصیت را نادرست و بیعت مکره را بیارزش "غیر نافذ" خواندهاند [۳۳۴]، چنان که مالک بن انس در پاسخ به استفتاء اهل مدینه درباره شکستن پیمان خود با منصور دوانیقی و همکاری با محمد نفس زکیّه، بیعت با منصور را با اکراه و غير نافذ خواند[۳۳۵]. متکلمان شیعی نیز بیعت ائمه(ع) با حاکمان زمان خود را از همین دست دانستهاند[۳۳۶] در مقابل، برخی بیعت با امام(ع)[۳۳۷] یا منصوب از جانب اهل حلّ و عقد[۳۳۸] را واجب و بعضی با جداسازی ساختار ظاهری بیعت و آرمان نهایی آن یا همان فرمانبرداری، بیعت را امری پسندیده و غایت آن را لازم خواندهاند[۳۳۹] در برآیند این سخنان میتوان گفت هیچکس در وجوب بيعت مشروع مخالفتی ندارد، همانگونه که بیعت نامشروع "بیعت با حاکمان فاقد صلاحیّت" حرام است. بر همین اساس، اندیشوران شیعی نقش مردم در تأیید حکومتها را پس از مشروعیّت نفسی آنها و صرفاً مقبولیّتبخش دانستهاند، زیرا بیعت بدان هدف ستانده میشود که ضامن شرط اختيار و انتخابگری انسان در پیمودن راه سعادت باشد[۳۴۰] و از آنرو که بیعت ضامن انتخابگری است، برخی اندیشمندان در حکومت مشروع، عدم حاکمیّت اکراهآمیز اقلیّت مطیع بر اکثریّت مخالف را شرط کردهاند که مشعر به اشتراط مشروعیّت حکومت به ایمان و مقبولیّت حکومت نزد اکثریّت جامعه است[۳۴۱]. افزون بر این، بیعت مشروع "نافذ" شروطی دارد که اختیاری بودن، یکی از آنهاست[۳۴۲]، زیرا با تحقّق اکراه، آرمان متعالی حکومت، یعنی سعادت معنوی جامعه، به دست نخواهد آمد و بر این پایه، حکومت دینی با درخواست مردمی یا بر اساس آمادگی عمومی برای پذیرش این حکومت تشکیل میگردد، چنانکه بنیاسرائیل از پیامبر زمان خود درخواست پادشاهی کردند به وسیله وی امور ایشان سامان یابد[۳۴۳] و بدینسان با حاکم ستمگر جنگ کنند﴿﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ﴾﴾[۳۴۴][۳۴۵] پس از تحقق بیعت نیز اندیشمندان با استناد به برخی آیات وجوب وفا به عهد ﴿﴿وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ وَلاَ تَتَّخِذُواْ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُواْ السُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً إِنَّمَا عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾﴾[۳۴۶] که در شأن بیعت مسلمانان با پیامبر اکرم(ص) فرود آمدند[۳۴۷] و مشروعیّت بخشیدن به بیعت به عنوان پیمانی با خدا ﴿﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾﴾[۳۴۸] این پیمان را لازم الوفا دانستهاند[۳۴۹]. بیعت نیز شباهتی با تز دمکراسی ندارد، زیرا فارغ از لزوم یا انحصار فعلیت امامت به بیعت، این پیمان تنها بیانگر وفاداری بیعت کننده است[۳۵۰] و رأی اکثریّت مطلق یا نسبی در آن شرط نیست، بلکه به اعتقاد برخی موافقت یک نفر هم بس است[۳۵۱] گرچه به عقیده برخی از دانشمندان شیعه موافقت گروهی که بتوان به دست آنها شعائر را به پا داشت، بایسته است[۳۵۲] براین پایه، با برخی گونههای دمکراسی مشابهت دارد؛ ليكن این سخن بدان معنا نیست که امکان هیچگونه سازشی میان دین و دمکراسی پالوده از الگوی غربی آن شدنی نباشد[۳۵۳][۳۵۴].
ویژگیهای حاکم
- قرآن کریم و روایات، چند ویژگی برای حاکم اسلامی بر شمردهاند که نظریهپردازان بدان توجه و استناد کردهاند. این اوصاف، گاه برای پادشاهان یا برای پیامبر اکرم(ص) به عنوان حاکم موفق جامعه اسلامی و گاه به نام بایستههای عمومی هر مسئول و... یاد شدهاند. برخی این ویژگیها را بر ۴ دسته دانستهاند:
- جسمی؛ مانند بلوغ عقلی، سلامتی حواسّ، تندرستی. در این باره میتوان به برخی عمومات قرآن کریم استناد کرد: در آیه ﴿﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾﴾[۳۵۵] مسلمانان را نهی میکند که اموالشان را در اختیار سفهاء بگذارند. اموال در آیه، فراگیرنده اموال عمومی و خصوصی است. در آیه ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾﴾[۳۵۶] نیز نابالغ را از تصرف در اموال شخصی خودش باز میدارد و تحويل اموالش به وی را به احراز رشد عقلی او وابسته کرده. آیه ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُواْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾﴾[۳۵۷] هم سفیه "دیوانه" و ضعیف "ناتوان عقلی" را محجور دانسته است[۳۵۸] براین پایه، کسی که از تصرف در اموالش منع شده، مسلّمتر نمیتواند به امور مهمی چون حکومت، مملکتداری، قضا و... دست یازد، بنابراین چون حاکم به شکل قهری بر مال و جان مردم مسلط است، نباید سفیه باشد[۳۵۹] در همین جهت، چون مردان از نظر قوای عقلی و جسمی توان بیشتری دارند، برخی بر اساس آیه ﴿﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَالَّلاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا﴾﴾[۳۶۰] مرد بودن حاکم را نیز از شرایط حاکم برشمردهاند[۳۶۱] با استشهاد به آیه ﴿﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۳۶۲] درباره وصف حاکم به جسیم بودن، بهرهمندی از هیبت ظاهری[۳۶۳] و قدرت[۳۶۴] را نیز میتوان بدین شرطها افزود[۳۶۵].
- روانی و اخلاقی: دادگری، شجاعت، قاطعیّت، شرح صدر، وثاقت و... نیز از بایستههای حاکماند که از برخی آیات میتوان آنها را دریافت: بر پایه آیه ﴿﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾﴾[۳۶۶] دادگری شرط رهبری جامعه است[۳۶۷] وقتی به حضرت ابراهیم(ع) امامت و رهبری جامعه مژده داده شد، حضرت آن را برای نسل خویش نیز درخواست کرد و خدا در پاسخ وی امامت را عهدی الهی خوانده و ستمگران را شایسته آن ندانسته است[۳۶۸] برخی این آیه را که درباره عدم افاضه عهد امامت به ظالمان ﴿﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾﴾[۳۶۹] است، دلیل بر لزوم ورع حاکم دانستهاند[۳۷۰] بعضی آیه ﴿﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾﴾[۳۷۱] را نیز دلیل بر لزوم زهد و بندگی حاکم شمردهاند[۳۷۲] در مقابل، مکلفان، این رعیتهای جامعه اسلامی، به پرهیز از تولّی ستمگران ﴿﴿وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ﴾﴾[۳۷۳]، طاغوتها ﴿﴿لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۳۷۴]، ﴿﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾﴾[۳۷۵]، افراطگران ﴿﴿وَلا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ﴾﴾[۳۷۶] دروغپردازان ﴿﴿فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ﴾﴾[۳۷۷] و هوسبازان ﴿﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾﴾[۳۷۸] موظف شدهاند. مفسران، بر پایه آیه ﴿﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۳۷۹] شجاعت را نیز شرطِ لازم برای حاکم دانستهاند.[۳۸۰] این آیه، دلیل حکومت طالوت بر مردم را توانایی علمی و جسمی وی میداند که برخی توانایی جسمی وی را به شجاعت او تفسیر کردهاند[۳۸۱]؛ همچنین خدا در آیه ﴿﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾﴾[۳۸۲] به پیامبر اکرم(ص) حاکم جامعه اسلامی را به مشورت با مؤمنان برای پیشبرد امور دستور میدهد و سرانجام، پس از تصمیمگیری وی را به پایداری و قاطعیت در اجرای تصمیم و توکل بر خدا در اجرای آن فرا میخواند. آیات ﴿﴿اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ﴾﴾[۳۸۳] شرح صدر را نیز شرط لازم برای حاکم میشمرند. این آیات درباره مأموریت حضرت موسی(ع) برای نابودی طاغوت و ایجاد حکومتی الهی روی زمیناند که درخواست شرح صدر وی را یاد میکنند و آیات ﴿﴿قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ﴾﴾[۳۸۴] از نگرانی وی از ضيق صدر در انجام دادن مأموریتش پرده برمیدارند. به گفته ابوذر، صحابی رسول خدا(ص) در شأن نزول آیه ﴿﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾﴾[۳۸۵] پیامبر(ص) نیز با استناد به آیه ﴿﴿قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي﴾﴾[۳۸۶] از خدا برای خود شرح صدر و على(ع) را به وزیری خود درخواست کرد که دعای حضرت مستجاب و آیه یاد شده فرود آمد[۳۸۷] میتوان گفت شرح صدر برای حاکم امری مهم و ضروری است[۳۸۸]. آیه ﴿﴿ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾﴾[۳۸۹] از پیشنهاد حضرت يوسف(ع) برای تصدّی پست حکومتی در مصر یاد میکند که برای اثبات شایستگیاش خود را نگاهبانی دانا میخواند، چنانکه این دو ویژگی بایستۀ هر نوع مسئولیتیاند [۳۹۰] برشمردن صفت امانتداری ﴿﴿ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ﴾﴾[۳۹۱]، ﴿﴿ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ﴾﴾[۳۹۲]، ﴿﴿ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ﴾﴾[۳۹۳]، ﴿﴿ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ﴾﴾[۳۹۴]، ﴿﴿ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ﴾﴾[۳۹۵] و صدق ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ﴾﴾[۳۹۶] به هنگام دعوت به فرمانبرداری از این جملهاند. برخی با استناد به آیه وجوب تعاون بر نیکی و پارسایی ﴿﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَائِرَ اللَّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلائِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبَرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾﴾[۳۹۷] یکی از شروط مسئولان را دینمداری دانستهاند[۳۹۸]، چنان که آیات وابسته به ویژگیهای شایستگان به هنگام تصدّی حکومت ﴿﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ ﴾﴾[۳۹۹]؛ ﴿﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾﴾[۴۰۰] نیز بدین معنا اشاره دارند. برخی با الهام از آیه ﴿﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾﴾[۴۰۱] برخورداری از جاذبیّت اخلاقی را نیز از اوصاف حاکم شمردهاند[۴۰۲]، چنانکه برخی وصف کردن طالوت به جسیم بودن را نیز بر خصال پسندیده وی حمل کردهاند[۴۰۳] دانشمندان امامیّه، عصمت[۴۰۴] و منصوص بودن[۴۰۵] را نیز افزودهاند. در اثبات عصمت حاکم مسلمانان، ادلّه قرآنی بسیاری آورده شده ﴿﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾﴾[۴۰۶]؛ ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ﴾﴾[۴۰۷]، ﴿﴿رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ﴾﴾[۴۰۸]؛ ﴿﴿قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾﴾[۴۰۹]؛ ﴿﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ﴾﴾[۴۱۰] و علامه حلّی در کتاب الفين این آیات را گردآورده است[۴۱۱]؛ البته این عصمت ويژه شخص اول حکومت است و هیچ الزامی بر عصمت والیان حاکم و دولتیها نیست[۴۱۲] محدّث عاملی با گرایش روایی و شبر با بهرهگیری از ادلّه عقلی و نقلی به آیاتی، چون و ﴿﴿لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ﴾﴾[۴۱۳]، ﴿﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ﴾﴾[۴۱۴]، ﴿﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾﴾[۴۱۵]، ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ﴾﴾[۴۱۶]، ﴿﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾﴾[۴۱۷]، ﴿﴿وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ﴾﴾[۴۱۸]، ﴿﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً﴾﴾[۴۱۹]، ﴿﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ﴾﴾[۴۲۰]، ﴿﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا﴾﴾[۴۲۱]، در اثبات وجوب نصّ بر حاکم مسلمانان استناد کردهاند[۴۲۲]. شیعیان، افزون بر شروط یاد شده، اجتناب از مشاغلی که پست شمرده میشوند، سخاوت، سلامت از امور نفرتزا و تندرستی حواس[۴۲۳] در کنار برخی خصائص کرامتگونه[۴۲۴]، نیز داشتن برخی اوصاف در هنگامه ولادت[۴۲۵] را هم برشمرده که پارهای از آنها را گروهی از اهل تسنن پذیرفتهاند.[۴۲۶] امامیّه[۴۲۷] و زیدیّه[۴۲۸] بهترین بودن در روزگار خود را نیز بایسته امام دانستهاند و در اینباره به آیات یونس/۱۰، ۳۵[۴۲۹]، ﴿﴿ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴾﴾[۴۳۰] و ﴿﴿هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الأُمِّيِّينَ رَسُولا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ﴾﴾[۴۳۱][۴۳۲] استناد جستهاند. این شرط به باور برخی، تنها در حوزه مسئولیّتهای مربوط به سمت امامت محفوظ است.[۴۳۳][۴۳۴].
- ذهنی و علمی؛ همچون شروط اعلمیّت، حسن تشخیص، اسلامشناسی، برخورداری از بینش سیاسی و آگاهی از زمانه. از شرط نخست در روایات با تعبیر داناترین مردم به شریعت یاد گردیده است[۴۳۵] دانش نیز از امتیازات طالوت برای تصدّی حکومت به شمار آمده ﴿﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۴۳۶] و به دانش سیاست[۴۳۷]، علم جنگ[۴۳۸]، یا دانستن شریعت[۴۳۹] تفسیر گشته است. بر پایه روایات نیز دانش سیاست، از اوصاف حاكم[۴۴۰] و نبودش آفت و سبب نابودی جامعه است[۴۴۱]؛ البته میان دوگونه سیاست درست و آنچه شیطنت و فریب نام گرفته، تفاوت است.[۴۴۲] علم فراوان را نیز شرط امام دانستهاند؛ گویا دانشهای مرتبط با سعادت مادّی و معنوی جامعه مراد است[۴۴۳]، گرچه در آثار برخی معاصران فقط علوم اسلامی دانسته شده است.[۴۴۴] برای اجتهاد[۴۴۵] یا اعلمیّت[۴۴۶] حاکم به آیه ﴿﴿قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾﴾[۴۴۷] استناد شده است که بر سزاوار بودن هدایتگر به حقّ بر امامت دلالت دارد. بر لزوم اعمال سیاست و قاطعیّت در برابر مفاسد اجتماعی نیز به آیه ﴿﴿ فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾﴾[۴۴۸] استناد کردهاند[۴۴۹] اشتراط قیام و جهاد نیز از مختصّات مذهب زیدیّه است که با استناد به آیاتی چون و ﴿﴿وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾﴾[۴۵۰]، ﴿﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾﴾[۴۵۱]، ﴿﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾﴾[۴۵۲]، ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴾﴾[۴۵۳]، ﴿﴿وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴾﴾[۴۵۴]، ﴿﴿ وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُواْ هَذِهِ الْقَرْيَةَ وَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ وَقُولُواْ حِطَّةٌ وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّدًا نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئَاتِكُمْ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِجْزًا مِّنَ السَّمَاء بِمَا كَانُواْ يَظْلِمُونَ وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ لاَ تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُم بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴾﴾[۴۵۵] همراه است[۴۵۶]. مردمشناسی و برخورداری از روحیّه مردمداری نیز از دیگر بایستههای دولتمردان اسلامی است[۴۵۷] بر پایه روایات، پیامبران بایستی با مردم به گنجایش عقول ایشان سخن بگویند[۴۵۸]، چنانکه انتقال سریع از ظاهر اشخاص به روحیّات و منویّات ایشان از این دست است [۴۵۹] برخی از آیات، روحیّه انعطافپذیری، بردباری و رأفت پیامبر اکرم(ص) را ویژگی حاکم اسلامی میداند ﴿﴿وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾﴾[۴۶۰] و ﴿﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ﴾﴾[۴۶۱]، همچنان که اختصاص قسمتی از غنائم جنگی برای تأليف قلوب دشمنان[۴۶۲] بدین جهت بود. بر پایه ﴿﴿وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾﴾[۴۶۳] صبر نیز شاخصه گزینش رهبر است[۴۶۴]، هرگاه سبب خدشه دیدن اصول کلّی عقیدتی یا عدالت مداری نگردد، چنان که پیامبر(ص) به سازشناپذیری در برابر مشركان ستایش گردیده است. ﴿﴿وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً﴾﴾[۴۶۵] به عدالتورزی و پرهیز از تن دادن به هوسهای خود ﴿﴿يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ﴾﴾[۴۶۶] یا دیگران ﴿﴿ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ﴾﴾[۴۶۷]، همچنین در منشور حکومتداری حضرت علی(ع) خطاب به مالک اشتر بر رضایتمداری در کنار عدالتمحوری نیز سفارش شده است[۴۶۸][۴۶۹].
- خانوادگی؛ همچون طهارت مولد و حسن شهرت[۴۷۰] در کلام نیز بحث از بایستههای حاکم اسلامی در ضمن شروط امامت بیان گردیده است و مراد از امام در این بحث، رئیس کلّ است[۴۷۱] گرچه برخی از شرطهای یاد شده در مورد کارگزاران امام - مانند فقیه - به عنوان نائب امام در عصر غیبت نیز بایستهاند[۴۷۲] براین اساس، متکلّمانْ اسلام، بلوغ، حرّیت، ذكورت، عدالت، را به اجماع، و شجاعت، درستاندیشی، دانش کشورداری، اجتهاد و از جمله قرشیّت را نیز به بیشتر دانشمندان نسبت دادهاند[۴۷۳] و گاه برخی از آنها را از شروط پذیرفته همگان در امام دانستهاند.[۴۷۴].
باقلانی از میان شروط مذکور، تنها قرشیّت، اجتهاد، ورع و دانش کشورداری را یاد کرده[۴۷۵] و عبدالقاهر بغدادی به جز قرشیّت، دیگر شروط را به اجماع اشاعره نسبت داده است[۴۷۶] خوارج و برخی از معتزله نیز شرط قرشیّت را نپذیرفتهاند[۴۷۷] برخی بر لزوم هاشمی بودن حاکم به آیه ﴿﴿أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤْمِنُونَ﴾﴾[۴۷۸] با تفسیر شاهد به وصیّ پس از پیامبر(ص) و تفسیر ﴿﴿مِّنْهُ﴾﴾ به همخونی وی با ایشان استناد کردهاند[۴۷۹] در مقابل نیز اهل سنّت بر عدم توارثی بودن حکومت به آیه ﴿﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۴۸۰] تمسّک کردهاند[۴۸۱] که درباره انتخاب طالوت به حکومت است، با آنکه از قبیلهای محروم از حکومت بود[۴۸۲] سید مرتضی با عنایت به ابزار شناخت این اوصاف، پارهای از این شروط را عقلانی و برخی را از راه نقل ثابت میداند[۴۸۳]، ازاینرو مثلاً درباره شورایی بودن رهبری؛ گرچه عقل هیچ منعی بر تحقق شورای رهبری برای دستیابی به شرط افضلیّت نمیبیند، تعبّداً تنها یک فرد میبایست دارای این ویژگی باشد[۴۸۴] ابن شهر آشوب نیز بر لزوم یک نفر بودن حاکم به آیاتی چون ﴿﴿فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاء شَهِيدًا﴾﴾[۴۸۵]، ﴿﴿وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا ثُمَّ لاَ يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ وَلاَ هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ﴾﴾[۴۸۶]، ﴿﴿يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً﴾﴾[۴۸۷]، ﴿﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فِيهَا نَذِيرٌ﴾﴾[۴۸۸] استناد کرده است.[۴۸۹][۴۹۰].
قواعد کشورداری
- دسته دیگری از قواعد درباره شیوه کشورداری در حکومت اسلامیاند که در پی یاد میشوند[۴۹۱]:
- صیانت از آزادیها و حقوق و التزام به ارزشهای اخلاقی: به باور برخی نویسندگان، مفهوم اراده و اختیار، در فرهنگ اسلامی در مقابل بندگی، اجبار و اکراه به کار رفته و بیش از آنکه آزادی سیاسی را نشان دهد، آزادی حقوقی فلسفی و عرفانی را شناسانده است[۴۹۲] پیشینه حقوق و آزادیهای اسلامی به نیمه نخست قرن یکم باز میگردد؛ هنگامی که مسلمانان از حقّ مساوات و مشورت دادن به خلفا برخوردار بودند[۴۹۳] شهید مطهری در سنجشی میان اسلام و مسیحیّت، مفاهیم اسلامی را نزدیکتر به آزادی دانسته[۴۹۴] و برخلاف مبانی کلیسایی استبداد سیاسی، باور به حکومت خدا به هیچ رو مستلزم حکومت اختناق يا نادیده گرفتن حقوق در جامعه دینی نیست [۴۹۵]. مرحوم نائینی در سازگار کردن میان حقّ حاکمیت خدا و شورایی بودن حکومت، با تقسیم احکام به دو قسم منصوصات تغییرناپذیر و امور نامنصوصی که وظیفه عملی آن بر اثر عدم اندراج در زیر ضابطهای خاصّ و میزان مخصوص نامعیّن و به نظر و ترجیح ولیّ نوعی وابسته است[۴۹۶]، شورا را درباره قسم دوم میپذیرد که تابع مصالح و مقتضیات زمانها و سرزمینهاست.[۴۹۷] وی با الهام از آیه ﴿﴿قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِ ﴾﴾[۴۹۸] درباره مشورت ملکه سبأ با اطرافیان خود و داستان مشورت فرعونیان ﴿﴿فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى ﴾﴾[۴۹۹][۵۰۰] اینگونه حکومتها را شورایی دانسته[۵۰۱] و با مشروط کردن تصمیمات شورا به انطباق بر احکام و قوانین الهی، مصلحتگراییِ استوار بر شناخت مقتضیات را با مشروعیّت دینی آنها سازگار کرده است.[۵۰۲] در باور امام خمینی دامنه مصلحتگرایی تا بدانجاست که حکومت - که شعبهای از ولایت مطلق رسول اکرم(ص) است - در صورت لزوم و به هدف حفظ نظام اسلامی، میبایست احکام اولی شرع را نیز - همچون حجّ - موقّتاً تعطیل کند[۵۰۳]. آزادی سیاسی به معنای اثرگذاری بی دغدغه در حکومت[۵۰۴] در منشور حکومتی على(ع) خطاب به مالک به روشنی به چشم میخورد[۵۰۵] آن حضرت به بیان حقوق متقابل مردم و حاکمان پرداخته و اموری همچون خیرخواهی برای حاکم و مشورت دادن به او و بازگفتن لغزشهای وی را از حقوق، بلکه وظایف ایشان میشمارد[۵۰۶] قرآن کریم نیز اعتنا به دیدگاه اکثریّت در تصمیمسازی را بایسته حاکمان اسلامی به شمار آورده است ﴿﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾﴾[۵۰۷]، ﴿﴿وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ﴾﴾[۵۰۸]، همچنان که بر اساس آیات تکلیف کنندۀ امر به معروف و نهی از منکر ﴿﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾﴾[۵۰۹]، ﴿﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾﴾[۵۱۰]، ﴿﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾﴾[۵۱۱] و روایات هشدار دهنده به آفات اجتماعی ترک این وظایف - همچون فساد زمامداران[۵۱۲]- این تکلیف وظيفهای همگانی در زمینه همه امور حتّی اعمال حاکمان است. برخی نیز از آیات توحیدی و نفی عبودیّت غیر خدا و از روایت علویِ " لَا تَكُنْ عَبْدَ غَيْرِكَ"[۵۱۳] آزادی قلم و بیان را برداشت کردهاند[۵۱۴]؛ ولی باید گفت این ادلّه تنها درباره رهایی مطلق از یوغ بردگی طاغوتها و تن دادن به اراده الهی است[۵۱۵]، بنابراین با الهام از آیات دعوت کننده به تفکّر و انتخاب آزاد ﴿﴿لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۵۱۶][۵۱۷]؛ ﴿﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ ﴾﴾[۵۱۸]؛ ﴿﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا﴾﴾[۵۱۹] انتخاب بهترین دیدگاه از میان دیدگاههای گوناگون ﴿﴿وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الأَلْبَابِ﴾﴾[۵۲۰][۵۲۱] که از آزادی ارزیابی و نقد آن حکایت دارد و از سیره عملی على(ع) در واکنش نظری با خوارج[۵۲۲]، آزادی انتخاب هرگونه عقیده و بیان دیدگاههای نامنافی با ضروریّات دین، با تبلیغ آزادانه آنها، چنانچه به رواج مفاسد عقیدتی و اخلاقی در جامعه نینجامد، متفاوت است[۵۲۳].
- عدالتورزی: از دیگر وظایف حاکمان اسلامی عدالتورزی است ﴿﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾﴾[۵۲۴]؛ ﴿﴿سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِن جَاؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴾﴾[۵۲۵]؛ ﴿﴿إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ ﴾﴾[۵۲۶]، ﴿﴿يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ﴾﴾[۵۲۷]، چنان که پرهیز از دعوت به خود به عنوان مصدر تدبیر و تشريع ﴿﴿وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾﴾[۵۲۸]، خودداری از فساد مالی ﴿﴿وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾﴾[۵۲۹]، مطالبه حقوق ستمدیده از ستمکار ﴿﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا﴾﴾[۵۳۰]، گردآوری[۵۳۱] و پخش[۵۳۲] عادلانه اموال عمومی و فیء[۵۳۳] از دیگر وظایف آناناند[۵۳۴].
- مهرورزی و دلسوزی به مردم:[۵۳۵] مهرورزی و تلاش در جهت تأمین رضایت عمومی و جلب اسباب رفاه و آسایش ایشان از دیگر بایستههای حاکماناند.[۵۳۶] آیه ﴿﴿ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا ﴾﴾[۵۳۷]، از ویژگیهای رهبران الهی[۵۳۸] را اشتیاق فراوان ایشان به سعادتمندی دنیایی و آخرتی بشر میداند. چشمپوشی از نادانیهای مردم ﴿﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾﴾[۵۳۹] کنار کوشش برای افزایش فرهنگ جامعه نیز از سفارشهای اسلام به زمامداران است.[۵۴۰][۵۴۱].
- پاسبانی از امنیّت اجتماعی: از دیگر بایستههای اداره جامعه تأمین امنیت است[۵۴۲] آياتِ در بردارندۀ دعای حضرت ابراهیم(ع) درباره امنیّت امّ القرای جهان اسلام ﴿﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ﴾﴾[۵۴۳]؛ ﴿﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ ﴾﴾[۵۴۴] خود بیان کننده میزان اهمیّت امنیّت جانی، سیاسی[۵۴۵]، اقتصادی[۵۴۶] و رفاه مادّی[۵۴۷] به ویژه در مرکز فرماندهی است. در زمینه امنیّت سیاسی، به آیه ﴿﴿فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّه غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾﴾[۵۴۸] و درباره امنیّت اقتصادی نیز میتوان به آیه ﴿﴿وَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِن لَّدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ﴾﴾[۵۴۹] استناد کرد. تقویت بنیه نظامی ﴿﴿وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ﴾﴾[۵۵۰] در کنار جهاد ﴿﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ﴾﴾[۵۵۱] اهرم مناسبی برای راندن خطر دشمنان به شمار میرود[۵۵۲].
- اشاعه فرهنگ اسلامی: آیه ﴿﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ ﴾﴾[۵۵۳]، در وصف حاکمان برگزیده الهی است[۵۵۴] و ایشان را به اقامه شعائر دینی، همچون برپایی نماز، این نماد پیوند با آفریدگار[۵۵۵] و ارتقای سطح معنویّت و دینمداری جامعه[۵۵۶]، پرداخت زکات را، که سنبل پیوند با مردم[۵۵۷]، اصلاحات اقتصادی[۵۵۸]، فقرزدایی و رفاه عمومی[۵۵۹]، نیز احیای امر به معروف و نهی از منکر را که راهکار ایجاد عدالت و احقاق حقوق در جامعه[۵۶۰] در کنار ارتقای سطح فرهنگی جامعه[۵۶۱] هستند، سفارش میکند. آیه ﴿﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾﴾[۵۶۲] نیز از حکومت صالحان[۵۶۳] و گشاده بودن دست ایشان در اقامه شعائر دینی سخن میراند. آیات دیگری نیز عبادت خدا را محتوای مشترک دعوت پیامبران ﴿﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾﴾[۵۶۴]، ﴿﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾﴾[۵۶۵]، ﴿﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ﴾﴾[۵۶۶]، ﴿﴿لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾﴾[۵۶۷]، ﴿﴿وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلاَ تَتَّقُونَ ﴾﴾[۵۶۸]، ﴿﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾﴾[۵۶۹]، ﴿﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾﴾[۵۷۰]، ﴿﴿وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ مُفْتَرُونَ ﴾﴾[۵۷۱]، ﴿﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُّجِيبٌ﴾﴾[۵۷۲]، ﴿﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ وَلاَ تَنقُصُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّيَ أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ ﴾﴾[۵۷۳] و آرمان نهایی امّت اسلامی میخوانند ﴿﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾﴾[۵۷۴]؛ ﴿﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ﴾﴾[۵۷۵][۵۷۶].
- مدیریّت سازمانی: از آنجا که تشکیلات حکومتی را نمیتوان لازمِ ذاتی حکومتها به شمار آورد و از سویی، چگونگی ترتیب و تقسیم برنامهها امری متغیّر و نسبی به شمار میرود، ارائه دستورنامه خاصّ در این باره، نه شدنی است و نه لازم. در قرآن کریم نیز گرچه عناوینی همچون خلافت ﴿﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ﴾﴾[۵۷۷]؛ ﴿﴿يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ﴾﴾[۵۷۸]، وزارت ﴿﴿وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي ﴾﴾[۵۷۹]؛ ﴿﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًا ﴾﴾[۵۸۰]، قضاء ﴿﴿ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُواْ بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُواْ فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾﴾[۵۸۱]؛ ﴿﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾﴾[۵۸۲]، ﴿﴿فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا ﴾﴾[۵۸۳]، شورا ﴿﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾﴾[۵۸۴]، جهاد ﴿﴿لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ جَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُولَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾﴾[۵۸۵]، گردآوری زکات ﴿﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾﴾[۵۸۶] به چشم میخورند، تنها برخی از آنها به معنای ترتیب سازوکار تشکیلاتی برای اجرای آناند. قرآن کریم درباره سازوکار و اخلاق تشکیلاتی، به لزوم گزینش معاون و همکاران مورد اعتماد، ﴿﴿وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي هَارُونَ أَخِي اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي﴾﴾[۵۸۷]، شایستهمداری به هنگام گزینش ﴿﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُواْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۵۸۸]، گزینش کارگزارانی متخصّص، امین و دلسوز ﴿﴿ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۵۸۹]، تشکیل شوراها ﴿﴿وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ﴾﴾[۵۹۰]، برتر گزینی ﴿﴿وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ﴾﴾[۵۹۱]، اخذ تعهّد خدمت از نیروها ﴿﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾﴾[۵۹۲] ساز و کار حضور و غیاب ﴿﴿وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ﴾﴾[۵۹۳] و مرخصی ایشان ﴿﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾﴾[۵۹۴] اشاره کرده است.
- راهبردهای اساسیای نیز در زمینه معیارهای گزینش و سنجش عملکرد کارگزاران در سفارش حضرت علی(ع) به کارگزار خود مالک به چشم میخورند. در این نامه به اصل تفکیک مسئولیّتها متناسب با استعدادها و تواناییها، محوریّت شایستگیهای اخلاقی و مدیریّتی و حسن پیشینه در گزینش نیروها، رعایت سلسله مراتب حکومتی در واگذاریها و نظارت همیشگی بر رفتار کارگزاران و سنجش پیوسته ایشان به جهت دوری جستن از ظلم و جور و... عنایت شده است[۵۹۵] نائینی به این نامه برای اصل تفکیک قوا استشهاد کرده است [۵۹۶] در روایات دیگری نیز لزوم تقديم صالحتر بر صالح[۵۹۷]، رسیدگی به نیازهای کارمندان[۵۹۸]، انجام دادن اقدامات شتابان همچون عزل کارمندان فاسد به هنگام بروز فساد در دستگاه اداری[۵۹۹] و... به چشم میخورند. گذشته از تصريحات پیش گفته، از فحوای برخی آیات، نکات درخوری درباره ساختار، گفتار و اخلاق سازمانی میتوان دریافت، چنان که میتوان لزوم وحدت مدیریّت را از آیه ﴿﴿لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴾﴾[۶۰۰] را که به ترتّب فساد در فرض وجود آلهه تدبیرگر جهان اشاره دارد، نیز عدم وابستگی راهبری جامعه به اشخاص ﴿﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ﴾﴾[۶۰۱] را برداشت کرد. میتوان شجاعت در ابلاغ قانون ﴿﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ﴾﴾[۶۰۲] و تعیین افرادی خاصّ برای تفسیر آن ﴿﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ﴾﴾[۶۰۳] و شدّت عمل درباره نزدیکان ﴿﴿يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا﴾﴾[۶۰۴] را از راهبردهای قانونگذاری و قانونمداری و آیندهنگری در برنامههای کلان ﴿﴿ قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَ﴾﴾[۶۰۵] و ارائه برنامههای جامع و متناسب ﴿﴿قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا ﴾﴾[۶۰۶] را دستورهایی برای برنامهریزی دانست. جایگزینسازی نیروها ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۶۰۷] و احکام ﴿﴿مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾﴾[۶۰۸] به هنگام نیاز آزمودن نیروها ﴿﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ ﴾﴾[۶۰۹]، رتبهبندی کردن آنها ﴿﴿وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُواْ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ﴾﴾[۶۱۰]، حس مسئولیّت درباره امنیّت آنها ﴿﴿قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًا قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ﴾﴾[۶۱۱]، بخشش اشتباههای نیروهای مثبت ﴿﴿ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى﴾﴾[۶۱۲]، معرّفی نیروهای نمونه ﴿﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾﴾[۶۱۳] و حلّ و فصل اختلافهای میان آنها ﴿﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾﴾[۶۱۴] از این دست هستند[۶۱۵][۶۱۶].
قواعد روابط خارجی
- دسته دیگری از قواعد درباره شیوه تنظیم روابط خارجی در حکومت اسلامیاند.
- زمینهسازی برای استقرار حکومت جهانی اسلام: قرآن کریم برای آرمان استقرار حکومت جهانی اسلام، عبارت "امّت واحده" را به کار میبرد. واژه "امّت" کنار معانیای چون دین و شریعت ﴿﴿بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ﴾﴾[۶۱۷][۶۱۸]، زمان ﴿﴿ وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَاْ أُنَبِّئُكُم بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ﴾﴾[۶۱۹][۶۲۰] و گونه جانداران ﴿﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ﴾﴾[۶۲۱][۶۲۲] در معنای گروه انسانی نیز به کار رفته است ﴿﴿وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ ﴾﴾[۶۲۳]؛ ﴿﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾﴾[۶۲۴] و در این کاربست به معنای جمعیّتی است که بر محور واحدی، چون دین، زمان، مکان، زبان و...، گرد هم آیند[۶۲۵] معنای اخیر، گاه در مواردی اطلاق گردیده که نوعی تشکّل بر آن گروه حاکم است و شكل طائفهای و قبیلهای یافتهاند﴿﴿وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾﴾[۶۲۶]. در کاربست دیگری، این واژه به معنای همه انسانها به صورت واحدی منسجم، متّحد، هماهنگ و دارای هدف، پروردگار، دین و مقصد مشترک است؛ دو نمونهاش آیات ﴿﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾﴾[۶۲۷] و ﴿﴿وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾﴾[۶۲۸] است[۶۲۹]؛ حتّی اگر برابر معنای مشهور[۶۳۰]، امّت به معنای دین نیز باشد، اطلاق افرادی آن را از ضمير «كم» میتوان فهمید[۶۳۱]، همانگونه که از وعده الهی به سیطره جهانی مؤمنان بر زمین نیز، چنان که پرهیزگاران ﴿﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُواْ إِنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾﴾[۶۳۲]، صالحان ﴿﴿وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ﴾﴾[۶۳۳][۶۳۴] و مستضعفان ﴿﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ﴾﴾[۶۳۵][۶۳۶] را وارثان زمین و در آیه دیگری نیز مؤمنان را خليفه نهایی خدا در زمین میخواند که تنها وی را عبادت میکنند و به او شرک نمیورزند ﴿﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾﴾[۶۳۷][۶۳۸]. همچنین از آیات ﴿﴿هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾﴾[۶۳۹]، ﴿﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا﴾﴾[۶۴۰] و ﴿﴿وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ﴾﴾[۶۴۱] چنین به دست میآید که تقدير قطعی الهی به حکومت جهانی اسلام رقم خورده است[۶۴۲] از برخی آیات نیز که درباره علت نزول شرایع آسمانیاند، چنین برداشت میشود که آرمان نهایی همه پیامبران(ع) بازگشت به یکپارچگی امّتها بوده است ﴿﴿كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاء إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾﴾[۶۴۳] و پیداست که این حکومت جهانی در سایهسار حقّ اختیار و انتخاب مردمان انجام خواهد پذیرفت ﴿﴿لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾﴾[۶۴۴] با توجه به این آیات میتوان استدلال کرد که اصل در حکومت اسلامی، برخورداری از رهبری واحد است، ازاینرو مرزبندی جغرافیایی درباره کشورهای اسلامی، امری خلاف مسیر مطلوب اسلام است، چنان که بر اساس تفسیر "امّت واحده" به مردمان در آیه ﴿﴿وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾﴾[۶۴۵] میتوان به تفرقه آنان و تمسّک هر یک به قانون (و حکومتی) جدا اشاره کرد؛ همچنین از این آیات فهمیده میشود که بر حکومتهای اسلامی بایسته است که زمینه را برای تحقق حکومت موعود جهانی فراهم آورند. برای این هدف، راهکارهای اساسی همچون تبلیغ جهانی اسلام، تقویت وحدت اسلامی و جهاد با کافران به دست داده شده است. آیه ﴿﴿وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَافَّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ﴾﴾[۶۴۶] با تحریض گروهی از مسلمانان به مهاجرت برای آموختن دانش از پیامبر اکرم(ص) با هدف تبلیغ و انذار مردم، آن را بسان حرکت به سوی جهاد واجب میشمرد[۶۴۷] نکته درخور عنایت، لزوم جذب نیروهای بومی برای تربیت و تعلیم آنهاست[۶۴۸] در این باره میبایست زمینه ارتباط فعّال با مراکز علوم اسلامی برقرار بماند، تا ضمن تأمین پویایی و نشاط دینی، از وقوع تحريفها و بدعتها جلوگیری گردد؛ البته برای جذب نیروهای بومی نیز میبایست تبلیغات گسترده نیروهای مهاجر در این مناطق انجام گیرد، چنانکه سیره عملی پیامبر(ص) چنین بوده است؛ شاهدش فرستادن مصعب به يثرب است[۶۴۹]. حفظ وحدت اسلامی نیز از آیات بازدارنده از اختلاف فهمیدنی است، چنان که در پارهای از آیات مسلمانان از گرفتاری به سرنوشت اهل كتاب برحذر داشته شدهاند ﴿﴿وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾﴾[۶۵۰] پیداست که این وحدت، بر پایه چنگ زدن به مبانی عمیق دینی شدنی است. آیات سفارش کننده به تمسّک همگان به ریسمان محکم الهی برای رهایی از اختلاف و دشمنی ﴿﴿وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾﴾[۶۵۱] بدین حقیقت اشاره دارند[۶۵۲] وحدت چندان ضرورت دارد که قرآن کریم اهل کتاب را نیز به وحدت با مسلمانان بر پایه نقاط مشترک فرا میخواند ﴿﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾﴾[۶۵۳][۶۵۴] درباره جنگ و شروط آن نیز آیات و سخنان بسیاری به چشم میخورند. برخی با اصل شماردن جنگ با کشورهای نامسلمان، به آیاتِ حکومت جهانی دین اسلام استشهاد کرده[۶۵۵]؛ ولی برخی متأخّران، اصل را بر سازش میگذارند[۶۵۶] و مستندشان آیاتی است که جهاد را تنها به گونه دفاعی حصر میکنند ﴿﴿لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾﴾[۶۵۷]؛ با مسلمانان را به صلح و آشتی با دولتهای متمایل به ترک جنگ فرا میخوانند ﴿﴿وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾﴾[۶۵۸][۶۵۹]؛ یا از پیمانداری سخن میگویند ﴿﴿كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ﴾﴾[۶۶۰]، از این رو برخی با الهام از این آیات و تعمیم مفهوم دفاع به جهاد برای حفظ عقیده مسلمانان، همه آیات جهاد را درباره جهاد دفاعی دانستهاند[۶۶۱] فقیهان نیز با اختصاص عنوان جهاد به نوع ابتدایی، آن را تنها هنگام حضور امام معصوم روا دانستهاند[۶۶۲] برخی روایات نیز با الهام از آیات ﴿﴿ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ﴾﴾[۶۶۳] جهاد ابتدایی را به آمادگی روحی و ایمانی جهادگران و استقامت آنها وابسته میدانند[۶۶۴]. با توجه به تمامی این شواهد باید گفت که با شکلگیری زمینهها و اوضاع مختلف اجتماعی، فرهنگی، سیاسی و اقتصادی میتوان به هدف تأسیس دولتی جهانی جهاد کرد. این وضعیت نیز آن گاه فراهم خواهد آمد که حاکم معصوم(ع) حاضر و جامعه اسلامی نیز از آمادگیهای لازم برای جهاد برخوردار باشد[۶۶۵].
- استکبار ستیزی: بر پایه آیات برائت از شرک و مشرکان ﴿﴿قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهِ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ﴾﴾[۶۶۶]، ﴿﴿فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ﴾﴾[۶۶۷]؛ ﴿﴿بَرَاءَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ﴾﴾[۶۶۸]، تحذير از مراجعه به طاغوت ﴿﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيدًا ﴾﴾[۶۶۹]؛ ﴿﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ﴾﴾[۶۷۰]؛ ﴿﴿وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ ﴾﴾[۶۷۱] یا دوستی کردن با نامسلمانان ﴿﴿لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ﴾﴾[۶۷۲] و وصف ایشان به دشمنان دوستنما ﴿﴿هَاأَنتُمْ أُولاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾﴾[۶۷۳] از دیگر اصول مسلّم قرآنی، مقابله با خوی استعماری و تجاوزطلبی است. این اصل با وضوح بیشتری در آیه نفى سبيل برای کافران نسبت به مؤمنان ﴿﴿الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُواْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً﴾﴾[۶۷۴] به چشم میخورد. این آیه، گذشته از جنبه خبری نسبت به تعلّق مشیّت تکوینی خدا بر پیروزی مؤمنان راستین بر کافران[۶۷۵]، از جنبه تشریعی نیز مستند قاعده مذکور شده است[۶۷۶] مفسّران با استناد به اطلاق سبیل، هرگونه چیرگی نظامی، سیاسی، فرهنگی و اقتصادی کافران بر مسلمانان را نفی میکنند[۶۷۷] فقیهان نیز با الهام از این آیات، اصل یاد شده را بر دیگر اصول مربوط به توسعه سیاسی و اقتصادی با دیگر دولتهای حاکم میدانند[۶۷۸][۶۷۹].
- گسترش روابط اقتصادی: دعای حضرت ابراهیم(ع) در زمینه استقرار محیط تجاری در مکّه مکرّمه و شکوفایی اقتصادی آن ناحیه[۶۸۰] ﴿﴿رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾﴾[۶۸۱] و ترخیص الهی درباره معاملات تجاری در ایّام حجّ[۶۸۲] ﴿﴿لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ﴾﴾[۶۸۳] و جز آن زمان براساس تفسیری از ﴿﴿مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾﴾[۶۸۴] در وصف اصحاب خاصّ پیامبر اکرم(ص) وارد شده است[۶۸۵]، از دیگر آیاتیاند که استقرار معاملات تجاری با دیگر دولتها را تأیید میکنند؛ لیکن هر گاه روابط اقتصادی و طبعاً سیاسی به ترک فریضه جهاد انجامد، دیگر جایز نیست، چنانکه پرداختن به امور تجاری و ترک هجرت برای خدا، علامت فسق و سزاوار عذاب الهی[۶۸۶] خوانده شده است﴿﴿قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ﴾﴾[۶۸۷][۶۸۸].
- پیمانمداری: قرآن کریم در لابهلای آیات مختلفی از پیمانمداری سخن میراند و براساس آن به رعایت پیمانهای انسان با خدا ﴿﴿أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ﴾﴾[۶۸۹]؛ ﴿﴿وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴾﴾[۶۹۰]؛ ﴿﴿وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولا ﴾﴾[۶۹۱] و انسانها با یکدیگر دستور میدهد ﴿﴿إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ﴾﴾[۶۹۲]، ﴿﴿كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ﴾﴾[۶۹۳]، ﴿﴿وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ ﴾﴾[۶۹۴]، ﴿﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً﴾﴾[۶۹۵] و آن را میستاید ﴿﴿لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ﴾﴾[۶۹۶]؛ ﴿﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾﴾[۶۹۷]؛ ﴿﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾﴾[۶۹۸] در این میان، آیات آغازین سوره توبه به شکلی خاصّ از اعتبار پیمانهای بین المللی و عدم جواز شکستن آنها سخن میگویند، جز در مواردی که طرف دیگر به نادیده گرفتن آن مبادرت ورزد، یا مدت پیمان به سر آید. آیه ﴿﴿ إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَىَ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ أَوْ جَاؤُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَن يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُواْ قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً ﴾﴾[۶۹۹] نیز از لزوم پرهیز از جنگ مسلمانان با یکدیگر و وابستگان به اقوام همپیمان و آیه ﴿﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾﴾[۷۰۰] از بایستگی حذر از پیکار با همپیمانان در صورت درخواست مسلمانان مستضعف برای دادخواهی از ایشان سخن میگویند[۷۰۱].
- قرآن کریم در آیه ﴿﴿وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْخَائِنِينَ ﴾﴾[۷۰۲] نیز در صورت ظهور علائم خیانت از جانب همپیمانان، لزوم رعایت عدالت و انصاف در اعلان شفّاف انقضای پیمان ایشان را یادآور میشود. از خدعهگری در روابط بین المللی نیز پرهیز میدهد و حیله خدعهگران را ناکام میخواند ﴿﴿ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ﴾﴾[۷۰۳] و آن را ملازم ناسپاسی ﴿﴿إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ﴾﴾[۷۰۴] و گناهپیشگی ﴿﴿وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا﴾﴾[۷۰۵] دانسته و حاکمان اسلامی را نیز از حمایت خائنان بر حذر میدارد ﴿﴿إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا﴾﴾[۷۰۶]، ﴿﴿ وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا﴾﴾[۷۰۷]؛ البته از نوع واکنشهای نامسلمانان نیز غافل نمانده و ایشان را به خیانت پیشگی ﴿﴿فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾﴾[۷۰۸] و عهدشکنی ﴿﴿أَوَكُلَّمَا عَاهَدُواْ عَهْدًا نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ ﴾﴾[۷۰۹]؛ ﴿﴿وَمَا وَجَدْنَا لأَكْثَرِهِم مِّنْ عَهْدٍ وَإِن وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ﴾﴾[۷۱۰]؛ ﴿﴿ الَّذِينَ عَاهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لاَ يَتَّقُونَ﴾﴾[۷۱۱]؛ ﴿﴿وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ﴾﴾[۷۱۲] متّهم میکند و حاکم اسلامی را در صورتی که آثار خیانت مربوط به شخص وی گردد[۷۱۳] یا اغماضپذیر باشد[۷۱۴] یا در حال ضعف جامعه اسلامی[۷۱۵] و بسا بدان رو باشد که ایشان پشیمان گردیده و سپس به پیمانهای خود بازگردند[۷۱۶]، به شکیبایی ﴿﴿فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾﴾[۷۱۷] وگرنه به نقض پیمان با آنها ﴿﴿وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاء إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْخَائِنِينَ ﴾﴾[۷۱۸] و جهاد با ایشان ﴿﴿وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ﴾﴾[۷۱۹] فرا میخواند. به هر روی، هرگز مقابله به مثل جایز نیست؛ شاهدش سیره علی(ع) در برابر حیلهگریهای معاویه است[۷۲۰]، از همین روست که قرآن کریم مسلمانان را همواره به احتياطورزی در روابط با اهل کتاب فرا میخواند و آرمان نهایی آنها را پیروی از دینشان ﴿﴿وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ ﴾﴾[۷۲۱]؛ نیز به کینه پنهان ایشان نسبت به مسلمانان هشدار میدهد و از برقراری رابطه گرم با ایشان بر حذر میدارد ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ هَاأَنتُمْ أُولاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾﴾[۷۲۲] و آنان را خوانندگان به دوزخ میشناساند ﴿﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ﴾﴾[۷۲۳]. مؤمنان از پیروی یهود، نصارا یا کافران ﴿﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾﴾[۷۲۴]؛ ﴿﴿لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ﴾﴾[۷۲۵] باز داشته شدهاند؛ یا در ﴿﴿الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُواْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً﴾﴾[۷۲۶] از بسته بودن راه تسلّط كافران بر مؤمنان خبر میدهد که حکمی شرعی جهت صلاحیت نداشتن ایشان برای تصدّی مناصب دولتی در جامعه اسلامی تلقّی گردیده است[۷۲۷][۷۲۸].
منابع
پانویس
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ نک: العین، ج ۱، ص ۴۱۱-۴۱۲؛ معجم مقاییس اللغه، ج ۲، ص ۹۱؛ المصباح، ص ۱۴۵، «حکم».
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ فرهنگ فارسی، ج ۱، ص ۱۳۶۷؛ فرهنگ عمید، ص ۸۰۳، «حكومت».
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ قرارداد اجتماعی، ص ۵۱؛ دانشنامه سیاسی، ص ۱۴۱.
- ↑ فقه سیاسی، ج ۱، ص ۱۹؛ نیز نک: حقوق اساسی و نهادهای سیاسی، ج ۱، ص ۴۲۲.
- ↑ موسوعة المورد، ج ۵، ص ۱۹.
- ↑ ر.ک: تاریخ تمدن، ج ۱، ص ۲۸-۳۰.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ و اگر کسی از وصیّتکنندهای بیم گرایشی (نادرست) یا گناهی داشت آنگاه (با دگرگون کردن وصیّت) میان آنان سازش داد، بر او گناهی نیست، بیگمان خداوند آمرزندهای بخشاینده است؛ سوره بقره، آیه: ۱۸۲.
- ↑ خداوند به شما فرمان میدهد که امانتها را به صاحب آنها باز گردانید و چون میان مردم داوری میکنید با دادگری داوری کنید؛ بیگمان خداوند به کاری نیک اندرزتان میدهد؛ به راستی خداوند شنوایی بیناست؛ سوره نساء، آیه: ۵۸.
- ↑ پس نه، به پروردگارت سوگند که ایمان نمیآورند تا در آنچه میانشان ستیز رخ داده است تو را داور کنند سپس از آن داوری که کردهای در خود دلتنگی نیابند و یکسره (بدان) تن در دهند؛ سوره نساء، آیه:۶۵.
- ↑ و در میان آنان بنابر آنچه خداوند فرو فرستاده است داوری کن و از خواستههای آنان پیروی مکن و از آنان بپرهیز مبادا تو را در برخی از آنچه خداوند به سوی تو فرو فرستاده است به فتنه اندازند و اگر رو برتابند بدان که خداوند جز این نمیخواهد که آنان را به برخی از گناهانشان گرفتار سازد و بیگمان بسیاری از مردم نافرمانند؛ سوره مائده، آیه:۴۹.
- ↑ مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژدهآور و بیمدهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهانهای روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی میکند؛ سوره بقره، آیه: ۲۱۳.
- ↑ گوش سپارندگان به دروغ و بسیار حرام خوارند پس اگر به نزد تو آمدند میان آنان داوری کن و یا از آنان رو بگردان؛ و اگر از ایشان رو بگردانی هرگز هیچ زیانی به تو نمیتوانند رساند و اگر میان آنان داوری کردی به داد داوری کن که خداوند دادگران را دوست میدارد.چگونه تو را به داوری میگیرند در حالی که تورات نزد آنهاست که در آن حکم خداوند (آمده) است! سپس، بعد از آن، روی میگردانند و آنان مؤمن نیستند؛ سوره مائده، آیه: ۴۲- ۴۳.
- ↑ و در میان آنان بنابر آنچه خداوند فرو فرستاده است داوری کن و از خواستههای آنان پیروی مکن و از آنان بپرهیز مبادا تو را در برخی از آنچه خداوند به سوی تو فرو فرستاده است به فتنه اندازند و اگر رو برتابند بدان که خداوند جز این نمیخواهد که آنان را به برخی از گناهانشان گرفتار سازد و بیگمان بسیاری از مردم نافرمانند؛ سوره مائده، آیه: ۴۹.
- ↑ یا بگویید: اگر کتاب (آسمانی) بر ما فرو فرستاده شده بود ما از آنان رهیافتهتر میبودیم؛ به راستی برهانی از پروردگارتان و رهنمود و بخشایشی به شما رسیده است؛ اکنون ستمگرتر از آن کس که آیات خداوند را دروغ شمارد و از آنها روی گرداند کیست؟ به زودی کسانی را که از آیات ما رو میگردانند برای آنکه رو میگرداندند به عذابی سخت کیفر میدهیم؛ سوره انعام، آیه: ۵۷.
- ↑ و گفت: فرزندانم! از یک دروازه، وارد نشوید و از دروازههای گوناگون درآیید! و (هر چند) من شما را از هیچ قضای خداوند باز نمیتوانم داشت که فرمان، جز از آن خداوند نیست، بر او توکل دارم و باید توکّل کنندگان تنها بر او توکّل کنند؛ سوره یوسف، آیه: ۶۷.
- ↑ تفسير مقاتل، ج ۱، ص ۵۶۵؛ ج ۲، ص ۳۴۳؛ ج ۳، ص ۹۸.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ لسان العرب، ج ۱۳، ص ۱۸۲-۱۸۳، «ملک».
- ↑ پس، فرابرترا که خداوند است، آن فرمانفرمای راستین و در قرآن پیش از آنکه وحی آن به تو پایان پذیرد شتاب مکن و بگو: پروردگارا! بر دانش من بیفزای!؛ سوره طه، آیه: ۱۱۴.
- ↑ پس، فرابرترا که خداوند است، آن فرمانفرمای راستین، هیچ خدایی جز او نیست که پروردگار اورنگ ارجمند (فرمانفرمایی جهان) است؛ سوره مؤمنون، آیه: ۱۱۶.
- ↑ بگو خداوندا! ای دارنده فرمانروایی! به هر کس بخواهی فرمانروایی میبخشی و از هر کس بخواهی فرمانروایی را باز میستانی و هر کس را بخواهی گرامی میداری و هر کس را بخواهی خوار میگردانی؛ نیکی در کف توست بیگمان تو بر هر کاری توانایی؛ سوره آل عمران، آیه: ۲۶.
- ↑ آیا در (کار) آن کس ننگریستهای که از (غرور) اینکه خداوند به او پادشاهی داده بود با ابراهیم درباره پروردگارش چون و چرا کرد آنگاه که ابراهیم گفت: پروردگار من آن است که زنده میکند و میمیراند، او گفت: من (نیز) زنده میدارم و میمیرانم، ابراهیم گفت: خداوند آفتاب را از خاور فرا میآورد، تو آن را از باختر برآور؛ و آن کافر درماند؛ و خداوند گروه ستمکاران را رهنمون نمیگردد؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۸.
- ↑ و فرعون در میان قوم خود بانگ برداشت و گفت: ای قوم من! آیا پادشاهی مصر از آن من نیست در حالی که این جویبارها از زیر (کاخ) من روان است؟ آیا نمیبینید؟؛ سوره زخرف، آیه: ۵۱.
- ↑ امّا آن کشتی از آن مستمندانی بود که (با آن) در دریا کار میکردند؛ بر آن شدم به آن آسیب رسانم چون در پی آن پادشاهی بود که هر کشتی (بیآسیب) را به زور میگرفت؛ سوره کهف، آیه: ۷۹.
- ↑ و پادشاه (مصر) گفت: من (در خواب) هفت گاو فربه میبینم که هفت گاو لاغر آنها را میخورند و هفت خوشه سبز و (هفت خوشه) دیگر خشک؛ ای بزرگان! اگر خوابگزارید به من درباره خوابم نظر بدهید؛ سوره یوسف، آیه: ۴۳.
- ↑ پروردگارا! به من از فرمانروایی پارهای دادهای و از خوابگزاری بخشی آموختی؛ ای آفریدگار آسمانها و زمین! تو سرور من در این جهان و در جهان واپسینی، مرا گردن نهاده (به فرمان خویش) بمیران و به شایستگان بپیوند؛ سوره یوسف، آیه: ۱۰۱.
- ↑ آیا به (سرگذشت) بزرگان بنی اسرائیل پس از موسی ننگریستهای که به پیامبری که داشتند گفتند: پادشاهی بر ما بگمار تا در راه خداوند کارزار کنیم. گفت: آیا گمان نمیکنید که اگر جنگ بر شما مقرّر شود، کارزار نکنید؟ گفتند: چرا در راه خداوند جنگ نکنیم در حالی که ما از سرزمینمان رانده و از فرزندانمان ماندهایم؛ اما چون بر آنان جنگ مقرر شد جز تنی چند رو گرداندند و خداوند به (احوال) ستمکاران داناست.و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند: چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی (هم) به او گشایشی ندادهاند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد میدهد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۶- ۲۴۷.
- ↑ پس آنان را به اذن خداوند تار و مار کردند و داود جالوت را کشت و خداوند به وی پادشاهی و فرزانگی ارزانی داشت و آنچه خود میخواست بدو آموخت، و اگر خداوند برخی مردم را با برخی دیگر باز نمیداشت، زمین تباه میگردید امّا خداوند بر جهانیان بخششی (بزرگ) دارد؛ سوره بقره، آیه:۲۵۱.
- ↑ و (یهودیان) از آنچه شیطانها در فرمانروایی سلیمان (به گوش این و آن) میخواندند (که سلیمان جادوگر است)؛ پیروی کردند. و سلیمان کفر نورزید ولی شیطانها کافر شدند که به مردم جادو میآموختند و نیز آنچه را بر دو فرشته هاروت و ماروت در (سرزمین) بابل فرو فرستاده شده بود در حالی که این دو به هیچکس آموزشی نمیدادند مگر که میگفتند: ما تنها (ابزار) آزمونیم پس (با بکارگیری جادو) کافر مشو! اما (مردم) از آن دو چیزی را میآموختند که با آن میان مرد و همسرش جدایی میافکنند- در حالی که جز به اذن خداوند به کسی زیان نمیرساندند- چیزی را میآموختند که به آنان زیان میرسانید و برای آنها سودی نداشت و خوب میدانستند که هر کس خریدار آن باشد در جهان واپسین بهرهای ندارد و خود را به بد چیزی فروختند، اگر میدانستند؛ سوره بقره، آیه: ۱۰۲.
- ↑ گفت: پروردگارا! مرا بیامرز و مرا آن پادشاهی ده که پس از من هیچ کس را نسزد؛ بیگمان این تویی که بسیار بخشندهای؛ سوره ص، آیه: ۳۵.
- ↑ گفت: پادشاهان چون به شهری درآیند آن را ویران و مردم گرانمایه آن را خوار و بدینگونه رفتار میکنند؛ سوره نمل، آیه: ۳۴.
- ↑ و یاد کن که موسی به قوم خود گفت: ای قوم من! نعمت خداوند را بر خویش فرا یاد آورید که در میان شما پیامبرانی برگمارد و شما را پادشاه کرد و چیزهایی به شما داد که به هیچ کس از جهانیان نداده است؛ سوره مائده، آیه:۲۰.
- ↑ یا اینکه به مردم برای آنچه خداوند به آنان از بخشش خود داده است رشک میبرند؟ بیگمان ما به خاندان ابراهیم کتاب (آسمانی) و فرزانگی دادیم و به آنان فرمانروایی سترگی بخشیدیم؛ سوره نساء، آیه:۵۴.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ معجم مقاییس اللغه، ج ۶، ص ۱۴۱؛ المصباح، ص ۶۷۲، «ولی».
- ↑ مفردات، ص ۸۸۷، «ولی».
- ↑ او را از پیش رو و پشت سر فرشتگانی پیگیرند که به فرمان خداوند، نگهبان ویاند. بیگمان خداوند آنچه را که گروهی دارند دگرگون نمیکند (و از آنان نمیستاند) مگر آنها آنچه را که در خویش دارند دگرگون سازند و چون خداوند برای گروهی بلایی بخواهد بازگشتی ندارد و آنان را در برابر وی سروری نیست؛ سوره رعد، آیه: ۱۱.
- ↑ به خداوند سوگند میخورند که (سخنی) نگفتهاند در حالی که بیگمان کلمه کفر (آمیز) را بر زبان آوردهاند و پس از اسلام خویش کفر ورزیدهاند و به چیزی دل نهادند که بدان دست نیافتهاند و کینهجویی نکردهاند مگر بدان روی که خداوند و پیامبرش با بخشش خویش آنان را توانگر کردهاند؛ پس اگر توبه کنند برای آنان بهتر است و اگر رو بگردانند خداوند آنان را در این جهان و جهان واپسین به عذابی دردناک دچار خواهد کرد و در (این سر) زمین یار و یاوری نخواهند داشت؛ سوره توبه، آیه:۷۴.
- ↑ خداوند سرور مؤمنان است که آنان را به سوی روشنایی از تیرگیها بیرون میبرد اما سروران کافران، طاغوتهایند که آنها را از روشنایی به سوی تیرگیها بیرون میکشانند؛ آنان دمساز آتشند، آنها در آن جاودان؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۷.
- ↑ سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آوردهاند، همان کسان که نماز برپا میدارند و در حال رکوع زکات میدهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
- ↑ اساس البلاغه، ص ۵۰۹، «ولی».
- ↑ الصحاح، ج ۶، ص ۲۵۳۰، «ولی».
- ↑ مفردات، ج ۱، ص ۵۳۳ ، «ولی».
- ↑ نمونه: شواهد التنزیل، ج ۱، ص ۲۰۹.
- ↑ و بیگمان آنان را گمراه میکنم و به آرزو (های دور و دراز) میافکنم و به آنان فرمان میدهم آنگاه گوش چارپایان را (به خرافهپرستی) میشکافند و به آنان فرمان میدهم آنگاه آفرینش خداوند را دگرگونه میسازند؛ و هر که به جای خداوند، شیطان را به یاوری برگزیند زیانی آشکار کرده است؛ سوره نساء، آیه: ۱۱۹.
- ↑ و هر کس سروری خداوند و پیامبرش و آنان را که ایمان دارند بپذیرد (از حزب خداوند است) بیگمان حزب خداوند پیروز است؛ سوره مائده، آیه: ۵۶.
- ↑ تفسير سمرقندی، ج ۱، ص ۴۰۱؛ البحر المحيط، ج ۴، ص ۳۰۲.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ معجم مقاییس اللغه، ج ۲، ص ۲۱۰، «خلف».
- ↑ ای داود! ما تو را در زمین خلیفه (خویش) کردهایم پس میان مردم به درستی داوری کن و از هوا و هوس پیروی مکن که تو را از راه خداوند گمراه کند؛ به راستی آن کسان که از راه خداوند گمراه گردند، چون روز حساب را فراموش کردهاند، عذابی سخت خواهند داشت؛ سوره ص، آیه: ۲۶.
- ↑ جامع البیان، ج ۲۳، ص ۹۷.
- ↑ تفسیر قمی، ج ۱، ص ۲۳۹.
- ↑ و ما با موسی سی شب وعده نهادیم و با ده شب دیگر آن را کامل کردیم و میقات پروردگارش در چهل شب کمال یافت و موسی به برادر خویش هارون گفت: در میان قوم من جانشین من شو و به سامان دادن (امور) بپرداز و از راه و روش تبهکاران پیروی مکن!؛ سوره اعراف، آیه: ۱۴۲.
- ↑ خداوند به کسانی از شما که ایمان آوردهاند و کارهای شایسته کردهاند وعده داده است که آنان را به یقین در زمین جانشین میگرداند- چنان که کسانی پیش از آنها را جانشین گردانید- و بیگمان دینی را که برای آنان پسندیده است برای آنها استوار میدارد و (حال) آنان را از پس هراس به آرامش بر میگرداند؛ (آنان) مرا میپرستند و چیزی را شریک من نمیگردانند و کسانی که پس از این کفر ورزند نافرمانند؛ سوره نور، آیه: ۵۵.
- ↑ نمونه: تفسير مقاتل، ج ۳، ص ۲۰۶؛ اعراب القرآن، ج ۳، ص ۱۰۰-۱۰۱.
- ↑ نمونه: جامع البیان، ج ۱۸، ص ۱۲۲
- ↑ الصحاح، ج ۴، ص ۱۳۵۶، «خلف».
- ↑ الصحاح، ج ۵، ص ۱۸۶۵، «امم».
- ↑ العین، ج ۱، ص ۱۰۶، «امم»؛ المصباح، ص ۲۳، «أَمَّه».
- ↑ الفين، ص ۲۳.
- ↑ ر.ک: تهذيب اللغه، ج ۱۵، ص ۶۳۸، «امم».
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم میگمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمیرسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
- ↑ و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری میکردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
- ↑ تفسير مقاتل، ج ۲، ص ۱۵۹.
- ↑ و اگر پیمانشان را پس از بستن بشکنند و به دینتان طعنه زنند با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید باشد که باز ایستند؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.
- ↑ و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا میخوانند و روز رستخیز یاری نخواهند شد؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
- ↑ و برآنیم که بر آنان که در زمین ناتوان شمرده شدهاند منّت گذاریم و آنان را پیشوا گردانیم و آنان را وارثان (روی زمین) کنیم؛ سوره قصص، آیه:۵.
- ↑ نک: اعراب القرآن، ج ۳، ص ۱۵۵.
- ↑ تفسیر قمی، ج ۱، ص ۱۴۱؛ البرهان، ج ۲، ص ۱۰۳-۱۰۴.
- ↑ و کلیدهای (چیزهای) نهان نزد اوست؛ (هیچ کس) جز او آنها را نمیداند؛ و او آنچه را در خشکی و دریاست میداند و هیچ برگی فرو نمیافتد مگر که او آن را میداند و هیچ دانهای در تاریکیهای زمین و هیچ تر و خشکی نیست جز آنکه در کتابی روشن آمده است؛ سوره انعام، آیه:۵۹.
- ↑ و این برهان ماست که آن را به ابراهیم در برابر قومش دادیم. هر کس را بخواهیم به پایههایی فرا میبریم؛ بیگمان پروردگار تو، فرزانهای داناست؛ سوره انعام، آیه: ۸۳.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژدهآور و بیمدهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهانهای روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی میکند؛ سوره بقره، آیه: ۲۱۳.
- ↑ نک: نمونه، ج ۲، ص ۹۵.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ مفردات، ص ۴۵۰، «شرع».
- ↑ نظریههای دولت، ص ۶۷-۶۸.
- ↑ نک: اقتصاد و جامعه، ص ۳۶.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژدهآور و بیمدهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهانهای روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی میکند؛ سوره بقره، آیه: ۲۱۳.
- ↑ نک: نمونه، ج ۲، ص ۹۴-۹۵.
- ↑ به راستی این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم بنابراین مرا بپرستید؛ سوره انبیاء، آیه: ۹۲.
- ↑ گفتیم: همه از آن (بهشت فرازین) فرود آیید، آنگاه اگر از من به شما رهنمودی رسید، کسانی که از رهنمود من پیروی کنند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین میگردند؛ سوره بقره، آیه: ۳۸.
- ↑ تفسیر مقاتل، ج ۱، ص ۱۰۰؛ الکافی، ج ۱، ص ۱۷۹.
- ↑ یا بگویید: اگر کتاب (آسمانی) بر ما فرو فرستاده شده بود ما از آنان رهیافتهتر میبودیم؛ به راستی برهانی از پروردگارتان و رهنمود و بخشایشی به شما رسیده است؛ اکنون ستمگرتر از آن کس که آیات خداوند را دروغ شمارد و از آنها روی گرداند کیست؟ به زودی کسانی را که از آیات ما رو میگردانند برای آنکه رو میگرداندند به عذابی سخت کیفر میدهیم؛ سوره انعام، آیه: ۵۷.
- ↑ نهج البلاغه شرح عبده، ج ۱، ص ۹۱.
- ↑ ر.ک: نهج البلاغه شرح عبده، ج ۱، ص ۱۲۵.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ سیاست، ص ۱۰.
- ↑ قرارداد اجتماعی، ص ۳۳-۳۶.
- ↑ سیاست و حکومت در قرآن، ص ۹۳.
- ↑ شرح المقاصد، ج ۵، ص ۲۳۳، ۲۳۶.
- ↑ اصول الايمان، ص ۲۲۷؛ البراهين القاطعه، ج ۳، ص ۲۱۷.
- ↑ الانصاف، سبحانی، ج ۳، ص ۴۶۵.
- ↑ ابهی المراد، ج ۱، ص ۱۷۹؛ مغنی المحتاج، ج ۴، ص ۱۳۱.
- ↑ شرح المقاصد، ج ۵، ص ۲۳۳.
- ↑ الارشاد، ص ۴۲۴؛ ابكار الافكار، ج ۳، ص ۴۲۸، ۴۸۲.
- ↑ صحيح ابن حبان، ج ۱۰، ص ۴۴۸-۴۵۰؛ بناء المقالة الفاطميه، ص ۹۰.
- ↑ نک: السنن الواردة فی الفتن، ج ۲، ص ۳۸۱-۳۸۳.
- ↑ ارشاد الطالبین، ص ۳۲۶-۳۲۸؛ كفاية الموحدين، ج ۲، ص ۲۱-۲۶؛ دراسات فی ولاية الفقيه، ج ۱، ص ۳۸۹-۳۹۰.
- ↑ بگو خداوندا! ای دارنده فرمانروایی! به هر کس بخواهی فرمانروایی میبخشی و از هر کس بخواهی فرمانروایی را باز میستانی و هر کس را بخواهی گرامی میداری و هر کس را بخواهی خوار میگردانی؛ نیکی در کف توست بیگمان تو بر هر کاری توانایی؛ سوره آل عمران، آیه: ۲۶.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم میگمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمیرسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
- ↑ ای مردم! ما شما را از مردی و زنی آفریدیم و شما را گروهها و قبیلهها کردیم تا یکدیگر را باز شناسید، بیگمان گرامیترین شما نزد خداوند پرهیزگارترین شماست، به راستی خداوند دانایی آگاه است؛ سوره حجرات، آیه: ۱۳.
- ↑ آنان که داراییهای خود را در شب و روز پنهان و آشکار میبخشند پاداششان نزد خداوند است و نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین میگردند؛ سوره بقره، آیه: ۲۷۴.
- ↑ و هر که از یادکرد من روی برتابد بیگمان او را زیستنی تنگ خواهد بود و روز رستخیز وی را نابینا بر خواهیم انگیخت؛ سوره طه، آیه: ۱۲۴.
- ↑ سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آوردهاند، همان کسان که نماز برپا میدارند و در حال رکوع زکات میدهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
- ↑ تفسير ابن ابی حاتم، ج ۱۲، ص ۴۰۹؛ الدر المنثور، ج ۳، ص ۶۹؛ نک: الميزان، ج ۶، ص ۵-۱۵.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ ر.ک: نظام الاسلام الحكم والدوله، ص ۲۹-۵۰.
- ↑ احیای فکر دینی، ص ۱۷۷.
- ↑ هرمنوتیک کتاب و سنت، ص ۶۹.
- ↑ جامعه مدنی و حاکمیت دینی، ص ۱۳۰.
- ↑ زاد المسیر، ج ۲، ص ۵۷۸؛ الكشاف، ج ۲، ص ۶۲۸؛ سیاست و حکومت در قرآن، ص ۸۹.
- ↑ النظريات السياسية الاسلاميه، ص ۲۸.
- ↑ نک: الفواتح الإلهيه، ج ۱، ص ۴۳۵؛ زبدة التفاسير، ج ۳، ص ۵۹۹.
- ↑ و (یاد کن) روزی را که در هر امّتی گواهی از خودشان بر آنان برانگیزیم و تو را بر اینان گواه آوریم و بر تو این کتاب را فرو فرستادیم که بیانگر هر چیز و رهنمود و بخشایش و نویدبخشی برای مسلمانان است؛ سوره نحل، آیه: ۸۹.
- ↑ نک: تفسیر ثعلبی، ج ۶، ص ۳۷؛ المیزان، ج ۷، ص ۸۱-۸۲.
- ↑ مردار و خون و گوشت خوک و آنچه جز به نام خداوند ذبح شده باشد و مرده با خفگی و مرده با ضربه و مرده با افتادن از بلندی و مرده از شاخ زدن حیوان دیگر و آنچه درندگان نیمخور کرده باشند- جز آن را که (تا زنده است) ذبح کردهاید- و آنچه بر روی سنگهای مقدّس (برای بتها) قربانی شود و آنچه با تیرهای بختآزمایی قسمت کنید (خوردن گوشت همه اینها) بر شما حرام و آنها (همه) گناه است؛ امروز کافران از دین شما نومید شدند پس، از ایشان مهراسید و از من بهراسید! امروز دینتان را کامل و نعمتم را بر شما تمام کردم و اسلام را (به عنوان) آیین شما پسندیدم پس، هر که در قحطی و گرسنگی ناگزیر (از خوردن گوشت حرام) شود بیآنکه گراینده به گناه باشد بیگمان خداوند آمرزندهای بخشاینده است؛ سوره مائده، آیه: ۳.
- ↑ تفسیر قمی، ج ۱، ص ۱۶۲؛ الکافی، ج ۱، ص ۱۹۸؛ نک: الدر المنثور، ج ۲، ص ۲۵۹.
- ↑ بنابراین با درستی آیین روی (دل) را برای این دین راست بدار! بر همان سرشتی که خداوند مردم را بر آن آفریده است؛ هیچ دگرگونی در آفرینش خداوند راه ندارد؛ این است دین استوار اما بیشتر مردم نمیدانند؛ سوره روم، آیه: ۳۰.
- ↑ نهج البلاغه شرح عبده، ج ۱، ص ۱۴.
- ↑ تفسیر عیاشی، ج ۲، ص ۲۰۳؛ الغيبه، ص ۱۳۳.
- ↑ و هنگامی که خبری از ایمنی یا بیم به ایشان برسد آن را فاش میکنند و اگر آن را به پیامبر یا پیشوایانشان باز میبردند کسانی از ایشان که آن را در مییافتند به آن پی میبردند و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر شما نمیبود (همه) جز اندکی، از شیطان پیروی میکردید؛ سوره نساء، آیه: ۸۳.
- ↑ نک: تفسير مقاتل، ج ۱، ص ۳۹۳؛ احکام القرآن، جصاص، ج ۳، ص ۱۸۴.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ الاسلام و اصول الحكم، ص ۴۴-۴۵.
- ↑ نهضت امام خمینی، ج ۱، ص ۳۱۴.
- ↑ صحیفه نور، ج ۹، ص ۱۸۲.
- ↑ آیا نیندیشیدهاند (تا بدانند) که همنشین آنان به هیچ روی دیوانگی ندارد او جز بیمدهندهای آشکار نیست؛ سوره اعراف، آیه: ۱۸۴.
- ↑ الاسلام و اصول الحكم، ص ۱۴۷-۱۴۸، ۱۷۱.
- ↑ هر که از پیامبر فرمانبرداری کند بیگمان از خداوند فرمان برده است و هر که رو گرداند (بگو بگرداند) ما تو را مراقب آنان نفرستادهایم؛ سوره نساء، آیه:۸۰.
- ↑ الميزان، ج ۵، ص ۵.
- ↑ مجموعه آثار، ج ۳، ص ۱۹۰-۱۹۵، «ختم نبوت».
- ↑ ما این کتاب (آسمانی) را بر تو، به حق فرو فرستادهایم تا در میان مردم بدانچه خداوند به تو نمایانده است داوری کنی و طرفدار خائنان مباش؛ سوره نساء، آیه: ۱۰۵.
- ↑ ر.ک: از معرفت دینی تا حکومت دینی، ص ۱۰۲-۱۰۳.
- ↑ ر.ک: نظام الحكم فی الاسلام، ص ۱۷۸-۱۷۹؛ نیز: حياة الامام الحسين(ع)، ج ۲، ص ۳۶۶-۳۶۷.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ آیا پنداشتهاید که ما شما را بیهوده آفریدهایم و شما به سوی ما بازگردانده نمیشوید؟؛ سوره مؤمنون، آیه: ۱۱۵.
- ↑ و پروردگار تو بینیاز دارای بخشایش است؛ اگر بخواهد شما را باز میبرد و آنچه را بخواهد پس از شما جانشین میگرداند به همانگونه که شما را از نسل گروه دیگری پدید آورد؛ سوره انعام، آیه: ۱۳۳.
- ↑ جامع البیان، ج ۸، ص ۲۹.
- ↑ اگر بخواهد شما را میبرد و آفریدگان تازهای میآورد؛ سوره فاطر، آیه: ۱۶.
- ↑ شرح المقاصد، ج ۲، ص ۱۶۳؛ خلاصة علم الكلام، ص ۳۸.
- ↑ به هر یک از آنان و اینان از دهش پروردگارت یاری میرسانیم و دهش پروردگارت بازداشته نیست؛ سوره اسراء، آیه:۲۰.
- ↑ الالهيات، ج ۳، ص ۵۲؛ المیزان، ج ۱، ص ۴۱۶.
- ↑ الشفاء، ص ۴۴۱-۴۴۲.
- ↑ و اگر پروردگارت میخواست مردم را امّتی یگانه میکرد؛ و آنان هماره اختلاف میورزند؛ سوره هود، آیه: ۱۱۸- ۱۱۹.
- ↑ و تو را جز رحمتی برای جهانیان، نفرستادهایم؛ سوره انبیاء، آیه: ۱۰۷.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ بگو خداوندا! ای دارنده فرمانروایی! به هر کس بخواهی فرمانروایی میبخشی و از هر کس بخواهی فرمانروایی را باز میستانی و هر کس را بخواهی گرامی میداری و هر کس را بخواهی خوار میگردانی؛ نیکی در کف توست بیگمان تو بر هر کاری توانایی؛ سوره آل عمران، آیه:۲۶.
- ↑ آنچه در آسمانها و آنچه در زمین است، خداوند را به پاکی میستاید؛ فرمانفرمایی از آن اوست و سپاس، او راست و او بر هر کاری تواناست؛ سوره تغابن، آیه: ۱.
- ↑ به راستی پروردگارتان خداوندی است که آسمانها و زمین را در شش روز آفرید سپس بر اورنگ (فرمانفرمایی جهان) استیلا یافت؛ کار (هستی) را کارسازی میکند، هیچ میانجی مگر با اذن او (در کار) نیست، این است خداوند پروردگار شما، او را بپرستید! آیا پند نمیگیرید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳.
- ↑ بگو: آیا جز خداوند پروردگاری بجویم حال آنکه او پروردگار هر چیز است و هیچ کس کاری (زشت) جز به زیان خویش نمیکند و هیچ باربرداری بار (گناه) دیگری را بر نمیدارد سپس بازگشتتان به سوی پروردگارتان است آنگاه شما را به آنچه در آن اختلاف میورزیدید آگاه میگرداند؛ سوره انعام، آیه: ۱۶۴.
- ↑ به راستی پروردگارتان خداوندی است که آسمانها و زمین را در شش روز آفرید سپس بر اورنگ (فرمانفرمایی جهان) استیلا یافت؛ کار (هستی) را کارسازی میکند، هیچ میانجی مگر با اذن او (در کار) نیست، این است خداوند پروردگار شما، او را بپرستید! آیا پند نمیگیرید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳.
- ↑ آنگاه، (خداوند) پس از آن اندوه با خوابی سبک آرامشی بر شما فرو فرستاد که گروهی از شما را فرا گرفت و گروهی (دیگر) که در اندیشه جان خود بودند با پنداری جاهلی به خداوند گمان نادرست بردند؛ میگفتند: آیا ما در این کار (از خود) اختیاری داریم؟ بگو:بیگمان یکسره کار با خداوند است، (آنان) در خویش چیزی نهان میدارند که بر تو آشکار نمیکنند، میگویند: اگر ما در این کار اختیاری داشتیم اینجا کشته نمیشدیم، بگو: اگر در خانههایتان (نیز) میبودید، آنان که کشته شدن بر آنها مقرر شده بود به سوی کشتارگاههای خویش بیرون میآمدند، و (چنین شد) تا خداوند آنچه در اندرون خود دارید بیازماید و آنچه در دلهایتان دارید بپالاید و خداوند به اندیشهها داناست ؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۴.
- ↑ المیزان، ج ۴، ص ۴۸-۴۹.
- ↑ آیا به جای او سرورانی (را به پرستش) گرفتند؟ اما خداوند است که سرور (راستین) است و او مردگان را زنده میگرداند و او بر هر کاری تواناست؛ سوره شوری، آیه: ۹.
- ↑ آنجا، سروری از آن خداوند راستین است، او در پاداش دادن نیکوتر و در بخشیدن بهتر است؛ سوره کهف، آیه: ۴۴.
- ↑ یا بگویید: اگر کتاب (آسمانی) بر ما فرو فرستاده شده بود ما از آنان رهیافتهتر میبودیم؛ به راستی برهانی از پروردگارتان و رهنمود و بخشایشی به شما رسیده است؛ اکنون ستمگرتر از آن کس که آیات خداوند را دروغ شمارد و از آنها روی گرداند کیست؟ به زودی کسانی را که از آیات ما رو میگردانند برای آنکه رو میگرداندند به عذابی سخت کیفر میدهیم؛ سوره انعام، آیه: ۵۷.
- ↑ و جز آنچه خواست خداوند پروردگار جهانیان است؛ نخواهید؛ سوره تکویر، آیه: ۲۹.
- ↑ همان که فرمانفرمایی آسمانها و زمین او راست و فرزندی نگزیده است و در فرمانفرمایی او را انبازی نیست و هر چیز را آفرید آنگاه آن را به شایستگی اندازه نهاد؛ سوره فرقان، آیه: ۲.
- ↑ گفت: پروردگار ما کسی است که آفرینش هر چیز را به (فراخور) او، ارزانی داشته سپس راهنمایی کرده است؛ سوره طه، آیه: ۵۰.
- ↑ التبیان، ج ۷، ص ۱۷۷.
- ↑ ر.ک: مجمع البیان، ج ۱، ص ۱۷۳؛ ج ۷، ص ۷۴؛ الميزان، ج ۱۷، ص ۵۵.
- ↑ خداوند، آسمانها و زمین را از اینکه از جای بروند باز میدارد و اگر از جای بروند پس از وی هیچ کس آنها را نگاه نخواهد داشت؛ به راستی او بردباری آمرزنده است؛ سوره فاطر، آیه: ۴۱.
- ↑ خداوند است که هیچ خدایی جز آن زنده بر خویش استوار نیست؛ سوره آل عمران، آیه: ۲.
- ↑ چهرهها در برابر (خداوند) زنده بسیار پایدارفروتن میشود و هر کس (بار) ستمی بر دوش دارد نومید میگردد؛ سوره طه، آیه: ۱۱۱.
- ↑ و اوست که بر بندگان خویش چیره است و او فرزانه آگاه است؛ سوره انعام، آیه: ۱۸.
- ↑ بگو: ای مردم! به راستی من فرستاده خداوند به سوی همه شمایم، همان که فرمانفرمایی آسمانها و زمین از آن اوست، هیچ خدایی جز او نیست که زنده میدارد و میمیراند، پس به خداوند و فرستاده او پیامبر درس ناخواندهای که به خداوند و قرآن او ایمان دارد ایمان بیاورید و از او پیروی کنید باشد که راهیاب گردید؛ سوره اعراف، آیه: ۱۵۸.
- ↑ خداوند است که هیچ خدایی جز آن زنده پایدار نیست که او را چرت و خواب فرا نمیگیرد، همه آنچه در آسمانها و زمین است از آن اوست، کیست که جز به اذن وی نزد او شفاعت آورد؛ به آشکار و پنهان آنان داناست و آنان بر چیزی از دانش وی جز آنچه او بخواهد چیرگی ندارند؛ اریکه او گستره آسمانها و زمین است و نگاهداشت آنها بر وی دشوار نیست و او فرازمند سترگ است؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۵.
- ↑ الميزان، ج ۲، ص ۳۳۵- ۳۳۶.
- ↑ بگو آیا جز خداوند آفریننده آسمانها و زمین را سرور گزینم و اوست که (روزی) میخوراند و به او نمیخورانند؟ بگو فرمان یافتهام که نخستین کس باشم که تسلیم (خداوند) میشود و (به من گفتهاند) هرگز از مشرکان مباش!؛ سوره انعام، آیه: ۱۴.
- ↑ التبیان، ج ۴، ص ۵۵۷-۵۵۸؛ جوامع الجامع، ج ۱، ص ۴۷۵.
- ↑ و در این جهان و در جهان واپسین برای ما نیکی مقرّر فرما که ما به سوی تو بازگشتهایم؛ فرمود: عذابم را به هر کس بخواهم میرسانم و بخشایشم همه چیز را فرا میگیرد و آن را به زودی برای آنان که پرهیزگاری میورزند و زکات میدهند و کسانی که به آیات ما ایمان دارند مقرّر میدارم؛ سوره اعراف، آیه: ۱۵۶.
- ↑ بیگمان سرپرست من خداوند است که این کتاب (آسمانی) را فرو فرستاده است و او شایستگان را سرپرستی میکند؛ سوره اعراف، آیه: ۱۹۶.
- ↑ و این راه راست پروردگار توست؛ بیگمان آیات را برای گروهی که در یاد میگیرند روشن داشتهایم.سرای آرامش نزد پروردگارشان از آن آنهاست و او برای کارهایی که میکردند یار آنان است؛ سوره انعام، آیه: ۱۲۶ - ۱۲۷.
- ↑ و در (راه) خداوند چنان که سزاوار جهاد (در راه) اوست جهاد کنید؛ او شما را برگزید و در دین- که همان آیین پدرتان ابراهیم است- هیچ تنگنایی برای شما ننهاد، او شما را پیش از این و در این (قرآن) مسلمان نامید تا پیامبر بر شما گواه باشد و شما بر مردم گواه باشید پس نماز را برپا دارید و زکات بپردازید و به (ریسمان) خداوند چنگ زنید؛ او سرور شماست که نیکو یار و نیکو یاور است؛ سوره حج، آیه: ۷۸.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ نمونه؛ ر.ک: بيان السعاده، ج ۱، ص ۷۲-۷۳؛ تفسير مراغی، ج ۱، ص ۷۸؛ تقریب القرآن، ج ۱، ص ۱۱۹.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگارت به فرشتگان فرمود: میخواهم جانشینی در زمین بگمارم، گفتند: آیا کسی را در آن میگماری که در آن تباهی میکند و خونها میریزد در حالی که ما تو را با سپاس، به پاکی میستاییم و تو را پاک میشمریم ؛ فرمود: من چیزی میدانم که شما نمیدانید.و همه نامها را به آدم آموخت سپس آنان را بر فرشتگان عرضه کرد و گفت: اگر راست میگویید نامهای اینان را به من بگویید.گفتند: پاکاکه تویی! ما دانشی جز آنچه تو به ما آموختهای، نداریم، بیگمان تویی که دانای فرزانهای.فرمود: ای آدم! آنان را از نامهای اینان آگاه ساز! و چون آنان را از نامهای اینان آگاهانید فرمود:آیا به شما نگفته بودم که من نهان آسمانها و زمین را میدانم و از آنچه آشکار میکنید و پوشیده میداشتید آگاهم؟و (یاد کنید) آنگاه را که به فرشتگان گفتیم: برای آدم فروتنی کنید، همه فروتنی کردند جز ابلیس که سرباز زد و سرکشی کرد و از کافران شد.و گفتیم: ای آدم! تو و همسرت در بهشت جای گیرید و از (نعمتهای) آن، از هر جا خواهید فراوان بخورید اما به این درخت نزدیک نشوید که از ستمگران گردید؛ سوره بقره، آیه: ۳۰- ۳۵.
- ↑ المیزان، ج ۱۷، ص ۱۹۴-۱۹۵.
- ↑ نک: الميزان، ج ۷، ص ۱۱۶.
- ↑ یا بگویید: اگر کتاب (آسمانی) بر ما فرو فرستاده شده بود ما از آنان رهیافتهتر میبودیم؛ به راستی برهانی از پروردگارتان و رهنمود و بخشایشی به شما رسیده است؛ اکنون ستمگرتر از آن کس که آیات خداوند را دروغ شمارد و از آنها روی گرداند کیست؟ به زودی کسانی را که از آیات ما رو میگردانند برای آنکه رو میگرداندند به عذابی سخت کیفر میدهیم؛ سوره انعام، آیه: ۵۷.
- ↑ آیا ندانستهای فرمانفرمایی آسمانها و زمین از آن خداوند است و جز خداوند یار و یاوری ندارید؟؛ سوره بقره، آیه: ۱۰۷.
- ↑ بگو: میانجیگری، همه از آن خداوند است، فرمانفرمایی آسمانها و زمین او راست سپس به سوی او بازگردانده میشوید؛ سوره زمر، آیه: ۴۴.
- ↑ و بگو سپاس خداوند را که نه فرزندی گزیده است و نه او را در فرمانروایی انبازی و نه او را از سر زبونی، سرپرستی است و او را چنان که باید بزرگ میدار!؛ سوره اسراء، آیه: ۱۱۱.
- ↑ تقريب المعارف، ص ۱۵۰؛ نک: البراهين القاطعه، ج ۳، ص ۲۰۷.
- ↑ ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و به سوی او راه جویید و در راه او جهاد کنید باشد که رستگار گردید؛ سوره مائده، آیه: ۳۵.
- ↑ تفسیر قمی، ج ۱، ص ۱۶۸.
- ↑ بگو خداوندا! ای دارنده فرمانروایی! به هر کس بخواهی فرمانروایی میبخشی و از هر کس بخواهی فرمانروایی را باز میستانی و هر کس را بخواهی گرامی میداری و هر کس را بخواهی خوار میگردانی؛ نیکی در کف توست بیگمان تو بر هر کاری توانایی؛ سوره آل عمران، آیه: ۲۶.
- ↑ و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند:چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی (هم) به او گشایشی ندادهاند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد میدهد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره بقره، آیه:۲۴۷.
- ↑ عوالی اللآلی، ج ۱، ص ۱۲۹.
- ↑ و مردان و زنان مؤمن، دوستان یکدیگرند که به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و نماز را برپا میدارند و زکات میپردازند و از خداوند و پیامبرش فرمان میبرند، اینانند که خداوند به زودی بر آنان بخشایش میآورد، به راستی خداوند پیروزمندی فرزانه است؛ سوره توبه، آیه: ۷۱.
- ↑ التبیان، ج ۵، ص ۲۵۷؛ متشابه القرآن، ج ۲، ص ۱۸۷.
- ↑ کشف الاسرار، ج ۴، ص ۱۷۱.
- ↑ کنزالفوائد، ج ۱، ص ۳۳۵.
- ↑ نک: الميزان، ج ۹، ص ۳۳۸.
- ↑ تفسير ابن ابی حاتم، ج ۶، ص ۱۸۳۹؛ تفسیر ثعلبی، ج ۵، ص ۶۷.
- ↑ پیامبر بر مؤمنان از خودشان سزاوارتر است و همسران او، مادران ایشانند و خویشاوندان نسبت به یکدیگر در کتاب خداوند از مؤمنان و مهاجران (به ارث) سزاوارترند مگر آنکه بخواهید به وابستگان خود، نیکی ورزید، این (حکم) در کتاب (خداوند) نگاشته است؛ سوره احزاب، آیه: ۶.
- ↑ الميزان، ج ۶، ص ۸.
- ↑ التبيان، ج ۳، ص ۵۵۹-۵۶۰.
- ↑ سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آوردهاند، همان کسان که نماز برپا میدارند و در حال رکوع زکات میدهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
- ↑ پس برخی از آنها به آن ایمان آوردند و برخی از ایشان روی از آن برتافتند و (برافروختن) آتش فروزان را، دوزخ بس؛ سوره نساء، آیه: ۵۵.
- ↑ المیزان، ج ۱۴، ص ۳۰۴.
- ↑ الميزان، ج ۶، ص ۷-۸.
- ↑ الکافی، ج ۱، ص ۴۰۳.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ مجمع البیان، ج ۴، ص ۵۶۵.
- ↑ اینگونه برخی از ستمکاران را بر برخی دیگر به سبب آنچه انجام میدادند سرپرستی میدهیم؛ سوره انعام، آیه: ۱۲۹.
- ↑ ای مؤمنان! یهودیان و مسیحیان را دوست مگیرید که آنان (در برابر شما) هوادار یکدیگرند و هر کس از شما آنان را دوست بگیرد از آنان است؛ بیگمان خداوند گروه ستمگران را راهنمایی نمیکند؛ سوره مائده، آیه: ۵۱.
- ↑ خداوند سرور مؤمنان است که آنان را به سوی روشنایی از تیرگیها بیرون میبرد اما سروران کافران، طاغوتهایند که آنها را از روشنایی به سوی تیرگیها بیرون میکشانند؛ آنان دمساز آتشند، آنها در آن جاودان؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۷.
- ↑ دعائم الاسلام، ج ۲، ص ۵۳۰؛ عوالی اللآلی، ج ۲، ص ۱۶۱.
- ↑ اینگونه برخی از ستمکاران را بر برخی دیگر به سبب آنچه انجام میدادند سرپرستی میدهیم؛ سوره انعام، آیه: ۱۲۹.
- ↑ ای فرزندان آدم! شیطان شما را نفریبد! چنان که پدر و مادر شما را از بهشت بیرون راند در حالی که لباسشان را از (تن) آنان بر میکند تا شرمگاههایشان را به آنان بنمایاند؛ به راستی او و همگنان وی شما را از جایی که شما آنها را نمیبینید میبینند؛ بیگمان ما شیطانها را سرپرست کسانی کردهایم که ایمان ندارند؛ سوره اعراف، آیه: ۲۷.
- ↑ ا ای پدر! من میهراسم که عذابی از (خداوند) بخشنده به تو رسد آنگاه دوست شیطان گردی؛ سوره مریم، آیه: ۴۵.
- ↑ و خورشید را چون بر میآمد میدیدی که از غار آنان به راست میگرایید و چون غروب میکرد در سوی چپ از آنان میگذشت و آنان در جای گشادهای از آن (غار) بودند؛ این از نشانههای خداوند است؛ هر که را خداوند راه نماید، رهیافته است و هر که را بیراه نهد، هرگز برای او سروری رهنما نخواهی یافت؛ سوره کهف، آیه: ۱۷.
- ↑ جز این نیست که آن شیطان است که دوستانش را میترساند؛ از آنان نترسید و اگر مؤمنید از من بترسید؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۷۵.
- ↑ تفسير ابن عربی، ج ۲، ص ۲۱۶.
- ↑ و اگر خداوند میخواست آنان را امّتی یگانه میکرد امّا هر کس را که بخواهد در بخشایش خویش درمیآورد و ستمگران را هیچ یار و یاوری نیست.آیا به جای او سرورانی (را به پرستش) گرفتند؟ اما خداوند است که سرور (راستین) است و او مردگان را زنده میگرداند و او بر هر کاری تواناست؛ سوره شوری ، آیه: ۸- ۹.
- ↑ کیفر و پاداش) به آرزوهای شما و آرزوهای اهل کتاب (وابسته) نیست، هر کس کار بدی کند کیفر آن را میبیند و در برابر خداوند برای خویش یار و یاوری نخواهد یافت؛ سوره نساء ، آیه: ۱۲۳.
- ↑ این از آن روست که خداوند یاور مؤمنان است و کافران یاوری ندارند؛ سوره محمد ، آیه: ۱۱.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ سپس پیامبران خود را در پی آنان آوردیم و (نیز) عیسی پسر مریم را و به او انجیل دادیم و در دل پیروان او مهر و بخشایشی نهادیم و ما رها کردن این جهان را که از خود درآوردند بر آنان مقرّر نداشتیم جز آنکه برای رسیدن به خشنودی خداوند چنین کردند امّا آن را چنان که سزاوار نگاهداشت آن است نگاه نداشتند آنگاه ما پاداش مؤمنانشان را ارزانی داشتیم و بسیاری از آنان بزهکارند؛ سوره حدید، آیه: ۲۷.
- ↑ بگو: هر کس به فرا خور خویش کار میکند و پروردگار شما داناتر است که چه کس رهیافتهتر است؛ سوره اسراء، آیه: ۸۴.
- ↑ التبیان، ج ۶، ص ۵۱۴؛ م جمع البیان، ج ۵، ص ۲۴۳؛ المیزان، ج ۱۳، ص ۱۹۰.
- ↑ آیا پنداشتهاید که ما شما را بیهوده آفریدهایم و شما به سوی ما بازگردانده نمیشوید؟؛ سوره مؤمنون، آیه: ۱۱۵.
- ↑ خداوند به هیچ کس جز (برابر با) توانش تکلیف نمیکند: هر کس آنچه نیکی ورزیده به سود خود و آنچه بدی کرده است به زیان خویش است؛ پروردگارا! اگر فراموش کردیم یا لغزیدیم بر ما مگیر، پروردگارا! بر دوش ما بار گران مگذار چنان که بر دوش پیشینیان ما نهادی؛ پروردگارا! چیزی که در توان ما نیست بر گرده ما منه و از ما درگذر و ما را بیامرز و بر ما ببخشای؛ تو سرور مایی، پس ما را بر گروه کافران پیروز فرما؛ سوره بقره ، آیه: ۲۸۶.
- ↑ و اینکه آدمی را چیزی جز آنچه (برای آن) کوشیده است نخواهد بود؛ سوره نجم ، آیه: ۳۹.
- ↑ پس، از آن کس که از یاد ما دل گردانده و جز زندگی این جهان را نخواسته است روی بگردان.این، نهایت دانش آنهاست؛ بیگمان پروردگار تو بهتر میداند چه کسی از راه وی گمراه شده و چه کسی رهیافته است؛ سوره نجم ، آیه: ۲۹- ۳۰.
- ↑ ای انسان! بیگمان تو به سوی پروردگارت سخت کوشندهای، پس به لقای او خواهی رسید؛ سوره انشقاق، آیه: ۶.
- ↑ و پریان و آدمیان را نیافریدم جز برای آنکه مرا بپرستند.از آنان هیچ رزقی نمیخواهم و نمیخواهم که مرا خوراک دهند ؛ سوره ذاریات، آیه: ۵۶ - ۵۷.
- ↑ و اگر میدانستند زندگانی این جهان جز سرگرمی و بازیچهای نیست و بیگمان زندگی سرای واپسین است که زندگی (راستین) است؛ سوره عنکبوت، آیه: ۶۴.
- ↑ تفسیر ثعلبی، ج ۴، ص ۲۷۴؛ تفسير ابن ابی حاتم، ج ۸، ص ۲۴۹۸.
- ↑ همان) کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا میدارند و زکات میپردازند و به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناپسند باز میدارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.
- ↑ و ما با موسی سی شب وعده نهادیم و با ده شب دیگر آن را کامل کردیم و میقات پروردگارش در چهل شب کمال یافت و موسی به برادر خویش هارون گفت: در میان قوم من جانشین من شو و به سامان دادن (امور) بپرداز و از راه و روش تبهکاران پیروی مکن!؛ سوره اعراف، آیه: ۱۴۲.
- ↑ و میگویند: پروردگارا! ما از سرکردگان و بزرگانمان فرمان بردیم و آنان ما را از راه به در بردند؛ سوره احزاب، آیه: ۶۷.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ تفسير سمرقندی، ج ۱، ص ۳۳۸؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۴۳۰؛ تفسیر بیضاوی، ج ۱، ص ۱۱۴؛ منهج الصادقین، ج ۱، ص ۳۳۱.
- ↑ چنان که از خودتان پیامبری در میان شما فرستادیم که آیههای ما را بر شما میخواند و (جان) شما را پاکیزه میگرداند و به شما کتاب آسمانی و فرزانگی میآموزد و آنچه را نمیدانستید به شما یاد میدهد؛ سوره بقره، آیه: ۱۵۱.
- ↑ و اگر در بیم بودید، (نماز خوف را) پیاده یا سواره بجای آورید و چون ایمنی یافتید خداوند را یاد کنید همانگونه که آنچه را نمیدانستید به شما آموخت؛ سوره بقره، آیه: ۲۳۹.
- ↑ هان! شما همان کسانید که در آنچه بدان دانشی داشتید چون و چرا کردید؛ (دیگر) چرا در آنچه بدان دانشی ندارید چون و چرا میکنید؟ و خداوند میداند و شما نمیدانید؛ سوره آل عمران، آیه: ۶۶.
- ↑ و اگر بخشش و بخشایش خداوند بر تو نبود گروهی از ایشان به بیراه کردن تو کوشیده بودند حال آنکه جز خودشان را بیراه نمیکنند و به تو هیچ زیانی نمیرسانند و خداوند کتاب و فرزانگی بر تو فرو فرستاد و به تو چیزی آموخت که نمیدانستی و بخشش خداوند بر تو سترگ است؛ سوره نساء، آیه: ۱۱۳.
- ↑ تفسير سورآبادی، ج ۱، ص ۱۸۲؛ جوامع الجامع، ج ۱، ص ۱۱۸.
- ↑ جنگ بر شما مقرر شده است در حالی که شما را ناپسند است و بسا چیزی را ناپسند میدارید و همان برای شما بهتر است و بسا چیزی را دوست میدارید و همان برایتان بدتر است و خداوند میداند و شما نمیدانید؛ سوره بقره، آیه: ۲۱۶.
- ↑ آنان که کوششهایشان در زندگانی دنیا تباه شده است ولی خود گمان میبرند که نیکوکارند؛ سوره کهف، آیه: ۱۰۴.
- ↑ کارهای کسانی را که به جهان واپسین ایمان ندارند در نظرشان آراستهایم از این رو آنان سرگشتهاند؛ سوره نمل، آیه: ۴.
- ↑ تفسير سورآبادی، ج ۳، ص ۱۷۵۵.
- ↑ ر.ک: روح المعانی، ج ۱۹، ص ۲۵؛ تفسیر بیضاوی، ج ۴، ص ۲۲۰.
- ↑ به راستی نزدیک بود ما را از (پرستش) خدایانمان- اگر بر آن شکیبایی نمیورزیدیم- گمراه گرداند و به زودی هنگامی که عذاب را بنگرند خواهند دانست که چه کس گمراهتر است.آیا آن کس را دیدی که هوای (نفس) خود را خدای خویش گرفته است؟ و آیا تو بر او مراقب میتوانی بود؟ آیا گمان میکنی که بیشتر آنان میشنوند یا خرد میورزند؟ آنها جز همگون چارپایان نیستند بلکه گمراهترند؛ سوره فرقان، آیه: ۴۲- ۴۴.
- ↑ و چون به ایشان گفته شود در زمین تباهی نورزید میگویند جز این نیست که ما مصلحیم.آگاه باشید! آنانند که تبهکارند امّا در نمییابند ؛ سوره بقره، آیه: ۱۱- ۱۲.
- ↑ آیا به آن کسان ننگریستهای که گمان میبرند به آنچه به سوی تو و آنچه پیش از تو فرو فرستاده شده است ایمان دارند (اما) بر آنند که داوری (های خود را) نزد طاغوت برند با آنکه به آنان فرمان داده شده است که به آن کفر ورزند و شیطان سر آن دارد که آنان را به گمراهی ژرفی درافکند؛ سوره نساء، آیه: ۶۰.
- ↑ آیا داوری (دوره) «جاهلیّت» را میجویند؟ و برای گروهی که یقین دارند، در داوری از خداوند بهتر کیست؟؛ سوره مائده، آیه: ۵۰.
- ↑ اعراب القرآن، ج ۱، ص ۱۰۷.
- ↑ مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژدهآور و بیمدهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهانهای روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی میکند؛ سوره بقره، آیه: ۲۱۳.
- ↑ احیای فکر دینی، ص ۲۰۵-۲۲۴.
- ↑ آشنایی با قرآن، ج ۲، ص ۲۲۴
- ↑ ر.ک: جوامع الجامع، ج ۳، ص ۳۲۱-۳۲۲؛ نیز الميزان، ج ۱۶، ص ۳۲۵.
- ↑ بزرگوار است آن (خداوند) که فرقان را بر بنده خویش فرو فرستاد تا جهانیان را بیمدهنده باشد؛ سوره فرقان، آیه: ۱.
- ↑ و پیامبر میگوید: پروردگارا! امّت من این قرآن را کنار نهادند؛ سوره فرقان، آیه: ۳۰.
- ↑ و اگر پروردگارت میخواست مردم را امّتی یگانه میکرد؛ و آنان هماره اختلاف میورزند؛ سوره هود، آیه: ۱۱۸.
- ↑ و به آنان از کار (شریعت) برهانهایی (روشن) بخشیدیم پس، اختلاف نورزیدند مگر پس از آنکه به دانش دست یافتند (آن هم) از سر افزونجویی میان خود؛ بیگمان پروردگارت روز رستخیز میان آنان در آنچه اختلاف میورزیدند داوری خواهد کرد؛ سوره جاثیه، آیه: ۱۷.
- ↑ تفسير مقاتل، ج ۱، ص ۲۹۳
- ↑ احکام القرآن، جصاص، ج ۲، ص ۳۱۳-۳۱۴؛ اعراب القرآن، ج ۱، ص ۱۷۳.
- ↑ و همگان به ریسمان خداوند بیاویزید و مپرا کنید و نعمتهای خداوند را بر خود فرا یاد آورید که دشمنان (همدیگر) بودید و خداوند دلهای شما را الفت داد و به نعمت او با هم برادر شدید و در لبه پرتگاهی از آتش بودید که شما را از آن رهانید؛ بدینگونه خداوند آیات خود را برای شما روشن میگوید باشد که شما راهیاب گردید؛ سوره آل عمران، آیه:۱۰۳.
- ↑ برای نمونه: صحیح مسلم، ج ۷، ص ۳۲۳؛ السنن الکبری، ج ۵، ص ۱۳۰؛ سنن الترمذی، ج ۵، ص ۳۲۷-۳۲۹.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ منهاج الكرامه، ص ۱۱۳؛ المهذب البارع، ج ۱، ص ۴۰۱؛ جامع السعادات، ج ۱، ص ۹۳.
- ↑ از معرفت دینی تا حکومت دینی، ص ۱۱۰.
- ↑ تذكرة الفقهاء، ج ۹، ص ۳۹۴-۳۹۵؛ المهذب البارع، ج ۱، ص ۴۰۱؛ بحارالانوار، ج ۵۷، ص ۱۷۷.
- ↑ ر.ک: الکافی، ج ۱، ص ۱۷۹.
- ↑ الميزان، ج ۴، ص ۱۰۲-۱۰۶.
- ↑ و به آنهایی که مشرکان به جای خداوند (به پرستش) میخوانند دشنام ندهید تا آنان (نیز) از سر دشمنی به نادانی خداوند را دشنام ندهند؛ بدینسان ما کردار هر امتی را (در دیدشان) آراستهایم سپس بازگشتشان به سوی پروردگارشان است آنگاه آنان را از آنچه انجام میدادهاند آگاه میگرداند؛ سوره انعام، آیه: ۱۰۸.
- ↑ و هر گروهی را میبینی که به زانو درآمده است، هر گروهی به سوی کارنامهاش فرا خوانده میشود، امروز برابر با آنچه میکردهاید پاداش میبینید؛ سوره جاثیه، آیه: ۲۸.
- ↑ برای هر امّتی آیینی نهادهایم که آنان بر همان (آیین) رفتار میکنند پس نباید در این کار با تو بستیزند و (مردم را) به سوی پروردگارت فرا خوان! بیگمان تو بر رهنمودی راست قرار داری؛ سوره حج، آیه:۶۷.
- ↑ گفته شد: ای نوح! (از کشتی) فرود آی با درودی از ما و برکتهایی بر تو و بر امتهایی از همراهانت و امتهایی که به زودی آنان را برخوردار خواهیم کرد سپس از ما عذابی دردناک به ایشان خواهد رسید؛ سوره هود، آیه: ۴۸.
- ↑ پیش از آنان (نیز) قوم نوح و گروههایی که پس از ایشان آمدند (پیامبرانشان را) دروغگو شمردند و هر امتی آهنگ پیامبر خویش کردند تا او را فرو گیرند و به نادرستی به چالش برخاستند تا حق را از میان بردارند و من آنان را فرو گرفتم پس (بنگر) کیفر من چگونه بود؛ سوره غافر، آیه: ۵.
- ↑ و هر امّتی را زمانهای است و چون زمانه آنان سر آید نه ساعتی واپس میروند و نه پیش میافتند؛ سوره اعراف، آیه: ۳۴.
- ↑ گفته شد: ای نوح! (از کشتی) فرود آی با درودی از ما و برکتهایی بر تو و بر امتهایی از همراهانت و امتهایی که به زودی آنان را برخوردار خواهیم کرد سپس از ما عذابی دردناک به ایشان خواهد رسید؛ سوره هود، آیه: ۴۸.
- ↑ به راستی این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم بنابراین مرا بپرستید؛ سوره انبیاء، آیه: ۹۲.
- ↑ اما آنان او را دروغزن شمردند و آن (شتر) را پی کردند؛ خداوند هم آنان را به گناهشان یکسره نابود ساخت و (با خاک) یکسان کرد؛ سوره شمس، آیه: ۱۴.
- ↑ به راستی ابراهیم (به تنهایی) امتی فروتن برای خداوند و درستآیین بود و از مشرکان نبود؛ سوره نحل، آیه: ۱۲۰.
- ↑ مجموعه آثار، ج ۲، ص ۳۳۵-۳۴۵، «جامعه و تاریخ».
- ↑ کسانی که به یکی از همسران پیامبر آن دروغ را (وارد) آوردند دستهای از شمایند؛ آن را شرّی برای خود مپندارید بلکه آن برای شما خیر است؛ هر مردی از آنان را گناهی است که انجام داده است و آنکه بخش بزرگ آن را به گردن گرفته است عذابی سترگ خواهد داشت؛ سوره نور، آیه: ۱۱.
- ↑ و فرزندان مؤمنانی را که از آنان با ایمان، پیروی کردهاند به آنان میپیوندیم و از (پاداش) کردارشان چیزی نمیکاهیم، هر کس در گرو کرده خویش است؛ سوره طور، آیه: ۲۱.
- ↑ بگو: آیا جز خداوند پروردگاری بجویم حال آنکه او پروردگار هر چیز است و هیچ کس کاری (زشت) جز به زیان خویش نمیکند و هیچ باربرداری بار (گناه) دیگری را بر نمیدارد سپس بازگشتتان به سوی پروردگارتان است آنگاه شما را به آنچه در آن اختلاف میورزیدید آگاه میگرداند؛ سوره انعام، آیه:۱۶۴.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ و اگر از بیشتر کسان روی زمین پیروی کنی تو را از راه خداوند به گمراهی میکشانند؛ جز پندار را پی نمیگیرند و آنان جز نادرست برآورد نمیکنند؛ سوره انعام، آیه: ۱۱۶.
- ↑ و اگر از آنان بپرسی چه کسی از آسمان، آبی فرو فرستاد و بدان زمین را پس از آنکه مرده بود زنده گردانید؟ خواهند گفت: خداوند؛ بگو: سپاس خداوند را؛ بلکه بیشتر آنان خرد نمیورزند؛ سوره عنکبوت، آیه: ۶۳.
- ↑ آیا در (کار) کسانی ننگریستهای که از بیم مرگ از سرزمین خود بیرون رفتند و آنان هزاران کس بودند و خداوند به آنان فرمود: بمیرید سپس آنان را زنده کرد؛ بیگمان خداوند دارای بخشش بر مردم است اما بیشتر مردم سپاس نمیگزارند؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۳.
- ↑ و چون به آدمی گزندی میرسد ما را میخواند؛ سپس هنگامی که از خویش نعمتی بدو دهیم میگوید: جز این نیست که (آن نعمت) برای دانشی (که داشتهام) به من داده شده است (چنین نیست) بلکه یک آزمون است امّا بیشتر آنان نمیدانند؛ سوره زمر، آیه: ۴۹.
- ↑ ما آن دو را جز به حقّ نیافریدهایم ولی بیشتر آنان نمیدانند؛ سوره دخان، آیه: ۳۹.
- ↑ یا به جای او خدایانی برگزیدند؟ بگو دلیلتان را بیاورید، این یادکرد همراهان من و یادکرد کسان پیش از من است؛ بلکه بیشتر آنان حق را نمیشناسند بنابراین (از آن) رو گردانند؛ سوره انبیاء، آیه: ۲۴.
- ↑ و یهودیان گفتند که دست خداوند بسته است، دستشان بسته باد و بر آنچه گفتهاند لعنت بر ایشان باد بلکه دستهای او باز است و هرگونه بخواهد میبخشد و بیگمان آنچه به سوی تو از سوی پروردگارت فرو فرستاده شده است بر سرکشی و کفر بسیاری از آنان میافزاید؛ و میان آنان تا رستخیز دشمنی و کینهجویی افکندیم؛ هر بار که آتشی را برای جنگ بر افروختند خداوند آن را خاموش گردانید؛ و در زمین به تباهی میکوشند و خداوند تبهکاران را دوست نمیدارد؛ سوره مائده، آیه: ۶۴.
- ↑ بگو: ای اهل کتاب! تا تورات و انجیل و آنچه را از پروردگارتان به سوی شما فرو فرستاده شده است بر پا ندارید بر حق نیستید؛ و بیگمان آنچه از پروردگارت به سوی تو فرو فرستاده شده است بر سرکشی و کفر بسیاری از آنان میافزاید پس بر گروه کافران اندوه مخور؛ سوره مائده، آیه: ۶۸.
- ↑ و آن (قرآن) را میان آنان گوناگون آوردهایم تا در یاد گیرند اما بیشتر مردم جز ناسپاسی را نپذیرفتند؛ سوره فرقان، آیه: ۵۰.
- ↑ و در بیشتر آنان پیمانی (استوار) نیافتیم و به راستی بیشتر آنها را نافرمان یافتیم؛ سوره اعراف، آیه: ۱۰۲.
- ↑ سپس پیروزی بر آنان را دوباره بهره شما میکنیم و با داراییها و پسران به شما یاری میرسانیم و شمار شما را افزونتر میگردانیم؛ سوره اسراء، آیه: ۶.
- ↑ پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۹.
- ↑ و آنان که (فراخوان) پروردگارشان را اجابت کردهاند و نماز را بر پا داشتهاند و کارشان رایزنی میان همدیگر است و از آنچه روزیشان دادهایم میبخشند؛ سوره شوری، آیه: ۳۸.
- ↑ و همگان به ریسمان خداوند بیاویزید و مپرا کنید و نعمتهای خداوند را بر خود فرا یاد آورید که دشمنان (همدیگر) بودید و خداوند دلهای شما را الفت داد و به نعمت او با هم برادر شدید و در لبه پرتگاهی از آتش بودید که شما را از آن رهانید؛ بدینگونه خداوند آیات خود را برای شما روشن میگوید باشد که شما راهیاب گردید؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۰۳.
- ↑ برای نمونه: مسند احمد، ج ۱، ص ۳۷۹؛ ج ۴، ص ۲۷۸؛ السنن الكبرى، ج ۸، ص ۱۸۸؛ نهج البلاغه شرح عبده، ج ۲، ص ۸، ۳۱.
- ↑ الکافی، ج ۱، ص ۱۵، ۴۲۷، ۴۳۱-۴۳۲.
- ↑ جامع البیان، ج ۸، ص ۲؛ ج ۹، ص ۹؛ ج ۱۱، ص ۸۶؛ تفسیر سورآبادی، ج ۱، ص ۶۹۹.
- ↑ التسهيل، ج ۴، ص ۲۲.
- ↑ نهج البلاغه شرح عبده، ج ۳، ص ۷.
- ↑ شرح نهج البلاغه، ج ۱۴، ص ۳۵.
- ↑ ر.ک: ثم اهتديت، ص ۲۰۰؛ لاكون مع الصادقین، ص ۴۲؛ نک: الالهيات، ج ۴، ص ۵۶.
- ↑ رهبری در اسلام، ص ۴۳۰-۴۳۴.
- ↑ پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۹.
- ↑ الالهيات، ج ۴، ص ۵۷-۵۸.
- ↑ خلافة الرسول، ص ۱۸.
- ↑ و آنان که (فراخوان) پروردگارشان را اجابت کردهاند و نماز را بر پا داشتهاند و کارشان رایزنی میان همدیگر است و از آنچه روزیشان دادهایم میبخشند؛ سوره شوری، آیه: ۳۸.
- ↑ الالهيات، ج ۴، ص ۵۷-۵۹.
- ↑ الفوائد البهيه، ج ۲، ص ۵۱.
- ↑ ابكار الافكار، ج ۳، ص ۴۸۲.
- ↑ ر.ک: اصول الايمان، ص ۲۲۳؛ الارشاد، ص ۴۲۴؛ ابکار الافكار، ج ۳، ص ۴۸۲.
- ↑ الالهيات، ج ۴، ص ۶۰-۶۱.
- ↑ خلافة الرسول، ص ۲۱.
- ↑ الشورى فی ظل نظام الحكم الاسلامی، ص ۵.
- ↑ الارشاد، ص ۴۲۵.
- ↑ الارشاد، ص ۴۲۶-۴۲۷.
- ↑ نظام حکومتی و اداری در اسلام، ص ۱۲۰-۱۲۴.
- ↑ برای نمونه: الالهيات، ج ۴، ص ۴۶۵-۴۶۶؛ ثم اهتديت، ص ۲۰۰-۲۰۱.
- ↑ ای پیامبر! چون زنان مؤمن نزد تو آیند تا با تو بیعت کنند که هیچ چیز را با خدا شریک نگردانند و مرتکب دزدی نشوند و زنا نکنند و فرزندان خود را نکشند و با دروغ فرزند حرامزادهای را که پیش دست و پای آنان است بر (شوهر) خویش نبندند و در هیچ کار شایستهای سر از فرمان تو نپیچند، با آنان بیعت کن و برای آنها از خداوند آمرزش بخواه که خداوند آمرزندهای بخشاینده است؛ سوره ممتحنه، آیه: ۱۲.
- ↑ بیگمان آنان که با تو بیعت میکنند جز این نیست که با خداوند بیعت میکنند؛ دست خداوند بالای دستهای آنان است؛ از این روی هر که پیمان شکند به زیان خویش میشکند و هر کس به آنچه با خداوند پیمان بسته است وفا کند به زودی به او پاداشی سترگ خواهد داد؛ سوره فتح، آیه: ۱۰.
- ↑ به راستی خداوند از مؤمنان خشنود شد هنگامی که با تو در زیر آن درخت بیعت میکردند پس آنچه در دل داشتند معلوم داشت، از این رو آرامش را بر آنها فرو فرستاد و به پیروزی زودرسی پاداششان داد؛ سوره فتح، آیه: ۱۸.
- ↑ برای نمونه: الاربعین، ج ۲، ص ۲۶۹.
- ↑ معالم المدرستين، ج ۱، ص ۱۵۳-۱۵۶.
- ↑ الجمل، ص ۱۱۱-۱۱۲؛ معالم المدرستين، ج ۱، ص ۱۵۷.
- ↑ تاریخ طبری، ج ۶، ص ۱۹۰؛ مقاتل الطالبيين، ص ۱۹۰؛ المنتظم، ج ۸، ص ۱۰۶.
- ↑ جمل العلم، ص ۴۵-۴۶؛ تنزيه الانبیاء، ص ۱۸۸-۱۸۹.
- ↑ ولایت فقیه، ص ۲۰.
- ↑ نک: الارشاد، ص ۴۲۵.
- ↑ مصدر التشريع، ص ۱۰۲.
- ↑ فی رحاب اهل البيت، ج ۱۶، ص ۴۶.
- ↑ الاسلام يقود الحياه، ص ۸۵، ۹۳.
- ↑ معالم المدرستين، ج ۱، ص ۱۵۷.
- ↑ تفسير سمرقندی، ج ۱، ص ۱۶۲.
- ↑ آیا به (سرگذشت) بزرگان بنی اسرائیل پس از موسی ننگریستهای که به پیامبری که داشتند گفتند: پادشاهی بر ما بگمار تا در راه خداوند کارزار کنیم. گفت: آیا گمان نمیکنید که اگر جنگ بر شما مقرّر شود، کارزار نکنید؟ گفتند: چرا در راه خداوند جنگ نکنیم در حالی که ما از سرزمینمان رانده و از فرزندانمان ماندهایم؛ اما چون بر آنان جنگ مقرر شد جز تنی چند رو گرداندند و خداوند به (احوال) ستمکاران داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۶.
- ↑ تفسیر قمی، ج ۱، ص ۸۱-۸۲.
- ↑ و چون با خداوند پیمان بستید وفا کنید و سوگندهای خود را چون استوار کردید در حالی که خداوند را بر خود گواه گرفتهاید مشکنید؛ بیگمان خداوند از آنچه انجام میدهید آگاه است. و چون آن زن مباشید که پشمهای رشته خود را پس از استوار بافتن پارهپاره وا میرشت؛ که سوگندتان را (دستاویز) نیرنگی میان خود گردانید (به این بهانه) که گروهی از گروهی دیگر افزونتر است؛ جز این نیست که خداوند شما را بدان میآزماید و به یقین در روز رستخیز آنچه را که در آن اختلاف میورزیدید برایتان روشن میدارد.و اگر خداوند میخواست شما را امّتی یگانه میکرد امّا هر که را بخواهد بیراه وا مینهد و هر که را بخواهد راهنمایی میکند و بیگمان از آنچه انجام میدادهاید از شما خواهند پرسید. و سوگندهایتان را (دستمایه) نیرنگی میان خود نسازید مبادا گامی پس از استواری بلغزد و برای آنکه (مردم را) از راه خداوند باز داشتید بدی را بچشید؛ و شما راست عذابی سترگ.و پیمان با خداوند را به بهایی اندک مفروشید؛ جز این نیست که آنچه نزد خداوند است برای شما بهتر است اگر بدانید؛ سوره نحل، آیه: ۹۱- ۹۵.
- ↑ مجمع البیان، ج ۶، ص ۵۸۹.
- ↑ بیگمان آنان که با تو بیعت میکنند جز این نیست که با خداوند بیعت میکنند؛ دست خداوند بالای دستهای آنان است؛ از این روی هر که پیمان شکند به زیان خویش میشکند و هر کس به آنچه با خداوند پیمان بسته است وفا کند به زودی به او پاداشی سترگ خواهد داد؛ سوره فتح، آیه:۱۰.
- ↑ بحارالانوار، ج ۶۴، ص ۱۸۱-۱۸۲.
- ↑ الالهيات، ج ۴، ص ۶۴.
- ↑ معالم المدرستين، ج ۱، ص ۵۷۶.
- ↑ شبهات و ردود، ص ۱۵۹-۱۶۲.
- ↑ ر.ک: پیرامون انقلاب اسلامی، ص ۶۵- ۶۶.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ از تو میپرسند که چه بر آنها حلال است؟ بگو (همه) چیزهای پاکیزه بر شما حلال است و (نیز) آنچه با جانوران شکاری دستآموز به دست میآورید- که از آنچه خداوند به شما آموخته است به آنها میآموزید- پس، از آنچه (این جانوران شکاری) برای شما (گرفته و) نگه داشتهاند بخورید و (هنگام فرستادن حیوان شکاری یا هنگام ذبح) نام خداوند را بر آنها یاد کنید و از خداوند پروا کنید که خداوند حسابرسی سریع است؛ سوره مائده، آیه: ۴.
- ↑ ای مؤمنان! چون برای نماز برخاستید چهره و دستهایتان را تا آرنج بشویید و بخشی از سرتان را مسح کنید و نیز پاهای خود را تا برآمدگی روی پا و اگر جنب بودید غسل کنید و اگر بیمار یا در سفر بودید و یا از جای قضای حاجت آمدید یا با زنان آمیزش کردید و آبی نیافتید به خاکی پاک تیمّم کنید، با آن بخشی از چهره و دستهای خود را مسح نمایید، خداوند نمیخواهد شما را در تنگنا افکند ولی میخواهد شما را پاکیزه گرداند و نعمت خود را بر شما تمام کند باشد که سپاس گزارید؛ سوره مائده، آیه: ۶.
- ↑ ای مؤمنان! چون وامی تا سرآمدی معیّن میان شما برقرار شد، آن را به نوشته آورید و باید نویسندهای میان شما دادگرانه بنویسد و هیچ نویسندهای نباید از نوشتن به گونهای که خداوند بدو آموخته است سر، باز زند پس باید بنویسد و آنکه وامدار است باید املا کند و از خداوند، پروردگار خویش، پروا بدارد و چیزی از آن کم ننهد و امّا اگر وامدار، کم خرد یا ناتوان باشد یا نتواند املا کند باید سرپرست او دادگرانه املا کند و دو تن از مردانتان را نیز گواه بگیرید و اگر دو مرد نباشند یک مرد و دو زن از گواهان مورد پسند خود (گواه بگیرید) تا اگر یکی از آن دو زن از یاد برد دیگری به یاد او آورد و چون گواهان (برای گواهی) فرا خوانده شوند نباید سر، باز زنند و تن نزنید از اینکه آن (وام) را چه خرد و چه کلان به سر رسید آن بنویسید، این نزد خداوند دادگرانهتر و برای گواهگیری، استوارتر و به اینکه دچار تردید نگردید، نزدیکتر است؛ مگر داد و ستدی نقد باشد که (دست به دست) میان خود میگردانید پس گناهی بر شما نیست که آن را ننویسید و چون داد و ستد میکنید گواه بگیرید؛ و نویسنده و گواه نباید زیان بینند و اگر چنین کنید (نشان) نافرمانی شماست و از خداوند پروا کنید؛ و خداوند به شما آموزش میدهد؛ و خداوند به هر چیزی داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۸۲.
- ↑ التبیان، ج ۳، ص ۱۱۴-۱۱۵.
- ↑ دراسات فی ولاية الفقيه، ج ۱، ص ۲۸۵.
- ↑ مردان سرپرست زنانند بدان روی که خداوند برخی از آنان را بر برخی دیگر برتری داده است و برای آنکه مردان از داراییهای خویش میبخشند؛ پس زنان نکوکردار، فرمانبردارند؛ در برابر آنچه خداوند (از حقوق آنان) پاس داشته است در نبود شوهر پاس (وی) میدارند و آن زنان را که از نافرمانیشان بیم دارید (نخست) پندشان دهید و (اگر تأثیر نکرد) در خوابگاهها از آنان دوری گزینید و (باز اگر تأثیر نکرد) بزنیدشان آنگاه اگر فرمانبردار شما شدند دیگر به زیان آنان راهی مجویید که خداوند فرازمندی بزرگ است؛ سوره نساء، آیه: ۳۴.
- ↑ متشابه القرآن، ج ۲، ص ۲۸.
- ↑ و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند: چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی (هم) به او گشایشی ندادهاند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد میدهد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
- ↑ الكشاف، ج ۱، ص ۲۹۲.
- ↑ التفسير الكبير ، ج ۶، ص ۵۰۵.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم میگمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمیرسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
- ↑ رهبری در اسلام، ص ۱۹۹.
- ↑ زبدة التفاسير، ج ۱، ص ۲۲۶.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم میگمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمیرسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
- ↑ دراسات فی ولاية الفقيه، ج ۱، ص ۵۴۱؛ الاساس لعقائد الاكياس، ص ۱۴۷.
- ↑ ای مردم! ما شما را از مردی و زنی آفریدیم و شما را گروهها و قبیلهها کردیم تا یکدیگر را باز شناسید، بیگمان گرامیترین شما نزد خداوند پرهیزگارترین شماست، به راستی خداوند دانایی آگاه است؛ سوره حجرات، آیه: ۱۳.
- ↑ متشابه القرآن، ج ۲، ص ۲۸.
- ↑ و به ستمگران مگرایید که آتش (دوزخ) به شما رسد در حالی که شما را در برابر خداوند، سروری نباشد، آنگاه یاری نخواهید شد؛ سوره هود، آیه: ۱۱۳.
- ↑ در (کار) دین هیچ اکراهی نیست که رهیافت از گمراهی آشکار است پس، آنکه به طاغوت کفر ورزد و به خداوند ایمان آورد، بیگمان به دستاویز استوارتر چنگ زده است که هرگز گسستن ندارد و خداوند شنوای داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۶.
- ↑ خداوند سرور مؤمنان است که آنان را به سوی روشنایی از تیرگیها بیرون میبرد اما سروران کافران، طاغوتهایند که آنها را از روشنایی به سوی تیرگیها بیرون میکشانند؛ آنان دمساز آتشند، آنها در آن جاودان؛ سوره بقره، آیه:۲۵۷.
- ↑ و از فرمان گزافکاران پیروی نکنید؛ سوره شعراء، آیه: ۱۵۱.
- ↑ پس، از دروغانگاران پیروی مکن!؛ سوره قلم، آیه: ۸.
- ↑ و با آنان که پروردگار خویش را سپیدهدمان و در پایان روز به شوق لقای وی میخوانند خویشتنداری کن و دیدگانت از آنان به دیگران دوخته نشود که زیور زندگی این جهان را بجویی و از آن کس که دلش را از یاد خویش غافل کردهایم و از هوای (نفس) خود پیروی کرده و کارش تباه است پیروی مکن؛ سوره کهف، آیه: ۲۸.
- ↑ و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند: چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی (هم) به او گشایشی ندادهاند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد میدهد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
- ↑ مجمع البیان، ج ۲، ص ۶۱۳؛ تفسير الصراط المستقيم، ج ۵، ص ۲۱۴.
- ↑ متشابه القرآن، ج ۲، ص ۲۸.
- ↑ پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۹.
- ↑ به سوی فرعون روان شو که او سرکشی کرده است. (موسی) گفت: پروردگارا! سینهام را گشایش بخش؛ سوره طه، آیه: ۲۴- ۲۵.
- ↑ موسی) گفت: پروردگارا! من میهراسم که دروغگویم بشمارند.و سینهام تنگ میشود و زبانم روان نمیگردد پس به سوی هارون بفرست!؛ سوره شعراء، آیه: ۱۲ - ۱۳.
- ↑ سرور شما تنها خداوند است و پیامبر او و (نیز) آنانند که ایمان آوردهاند، همان کسان که نماز برپا میدارند و در حال رکوع زکات میدهند؛ سوره مائده، آیه: ۵۵.
- ↑ موسی گفت: پروردگارا! سینهام را گشایش بخش؛ سوره طه، آیه: ۲۵.
- ↑ مجمع البیان، ج ۳، ص ۳۲۵؛ مناقب، ج ۲، ص ۲۰۹.
- ↑ ر.ک: الانصاف، ابن المنير، ج ۲، ص ۵۳۵؛ المیزان، ج ۱۴، ص ۱۴۵-۱۴۶.
- ↑ یوسف گفت: مرا بر گنجینههای این سرزمین بگمار که من نگاهبانی دانایم؛ سوره یوسف، آیه: ۵۵.
- ↑ الميزان، ج ۱۱، ص ۲۰۱.
- ↑ من برای شما پیامبری امینم.پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید؛ سوره شعراء، آیه: ۱۰۷- ۱۰۸.
- ↑ من برای شما پیامبری امینم.پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید؛ سوره شعراء، آیه: ۱۲۵- ۱۲۶.
- ↑ من برای شما پیامبری امینم.پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید ؛ سوره شعراء، آیه: ۱۴۳- ۱۴۴.
- ↑ من برای شما پیامبری امینم.پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید؛ سوره شعراء، آیه: ۱۶۲ - ۱۶۳.
- ↑ من برای شما پیامبری امینم.پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید ؛ سوره شعراء، آیه: ۱۷۸- ۱۷۹.
- ↑ ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۹.
- ↑ ای مؤمنان! (حرمت) شعائر خداوند را و نیز (حرمت) ماه حرام و قربانیهای بینشان و قربانیهای دارای گردنبند و (حرمت) زیارتکنندگان بیت الحرام را که بخشش و خشنودی پروردگارشان را میجویند؛ نشکنید و چون از احرام خارج شدید میتوانید شکار کنید و نباید دشمنی با گروهی که شما را از (ورود به) مسجد الحرام باز داشتند، وادارد که به تجاوز دست یازید؛ و یکدیگر را در نیکی و پرهیزگاری یاری کنید و در گناه و تجاوز یاری نکنید و از خداوند پروا کنید، بیگمان خداوند سخت کیفر است؛ سوره مائده، آیه:۲.
- ↑ الفصل، ج ۳، ص ۹۳.
- ↑ همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا میدارند و زکات میپردازند و به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناپسند باز میدارند و پایان کارها با خداوند است ؛ سوره حج، آیه: ۴۱.
- ↑ خداوند به کسانی از شما که ایمان آوردهاند و کارهای شایسته کردهاند وعده داده است که آنان را به یقین در زمین جانشین میگرداند- چنان که کسانی پیش از آنها را جانشین گردانید- و بیگمان دینی را که برای آنان پسندیده است برای آنها استوار میدارد و (حال) آنان را از پس هراس به آرامش بر میگرداند؛ (آنان) مرا میپرستند و چیزی را شریک من نمیگردانند و کسانی که پس از این کفر ورزند نافرمانند؛ سوره نور، آیه: ۵۵.
- ↑ پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۹.
- ↑ دروس فی العقائد الاسلاميه، ص ۲۱۰؛ رهبری در اسلام، ص ۲۶۸.
- ↑ لطائف الاشارات، ج ۱، ص ۱۹۲؛ تفسیر قرطبی، ج ۳، ص ۲۴۶.
- ↑ جمل العلم، ص ۴۵؛ تقریب المعارف، ص ۱۱۹، ۱۷۱.
- ↑ جمل العلم، ص ۴۵؛ قواعد المرام، ص ۱۸۱.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم میگمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمیرسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
- ↑ ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید و اگر به خداوند و روز بازپسین ایمان دارید، چون در چیزی با هم به ستیز برخاستید آن را به خداوند و پیامبر بازبرید که این بهتر و بازگشت آن نیکوتر است؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
- ↑ پیامبرانی نویدبخش و هشدار دهنده تا پس از این پیامبران برای مردم بر خداوند حجتی نباشد و خداوند پیروزمندی فرزانه است؛ سوره نساء، آیه: ۱۶۵.
- ↑ بگو آیا از شریکانتان کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون میگردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمییابد مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری میکنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
- ↑ بیگمان تو بر بندگان من چیرگی نداری مگر آن گمراهان که از تو پیروی کنند؛ سوره حجر، آیه: ۴۲.
- ↑ ر.ک: الالفين، ص ۱۱۳-۱۶۹.
- ↑ الاقتصاد، ص ۳۰۶.
- ↑ که از آن کافران است، بیآنکه بازدارندهای داشته باشد؛ سوره معارج، آیه: ۲.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگارت به فرشتگان فرمود: میخواهم جانشینی در زمین بگمارم، گفتند: آیا کسی را در آن میگماری که در آن تباهی میکند و خونها میریزد در حالی که ما تو را با سپاس، به پاکی میستاییم و تو را پاک میشمریم ؛ فرمود: من چیزی میدانم که شما نمیدانید؛ سوره بقره، آیه: ۳۰.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگار ابراهیم، او را با کلماتی آزمود و او آنها را به انجام رسانید؛ فرمود: من تو را پیشوای مردم میگمارم. (ابراهیم) گفت: و از فرزندانم (چه کس را)؟ فرمود: پیمان من به ستمکاران نمیرسد؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۴.
- ↑ ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید و اگر به خداوند و روز بازپسین ایمان دارید، چون در چیزی با هم به ستیز برخاستید آن را به خداوند و پیامبر بازبرید که این بهتر و بازگشت آن نیکوتر است؛ سوره نساء، آیه: ۵۹.
- ↑ مردار و خون و گوشت خوک و آنچه جز به نام خداوند ذبح شده باشد و مرده با خفگی و مرده با ضربه و مرده با افتادن از بلندی و مرده از شاخ زدن حیوان دیگر و آنچه درندگان نیمخور کرده باشند- جز آن را که (تا زنده است) ذبح کردهاید- و آنچه بر روی سنگهای مقدّس (برای بتها) قربانی شود و آنچه با تیرهای بختآزمایی قسمت کنید (خوردن گوشت همه اینها) بر شما حرام و آنها (همه) گناه است؛ امروز کافران از دین شما نومید شدند پس، از ایشان مهراسید و از من بهراسید! امروز دینتان را کامل و نعمتم را بر شما تمام کردم و اسلام را (به عنوان) آیین شما پسندیدم پس، هر که در قحطی و گرسنگی ناگزیر (از خوردن گوشت حرام) شود بیآنکه گراینده به گناه باشد بیگمان خداوند آمرزندهای بخشاینده است؛ سوره مائده، آیه: ۳.
- ↑ و (یاد کن) روزی را که در هر امّتی گواهی از خودشان بر آنان برانگیزیم و تو را بر اینان گواه آوریم و بر تو این کتاب را فرو فرستادیم که بیانگر هر چیز و رهنمود و بخشایش و نویدبخشی برای مسلمانان است؛ سوره نحل، آیه: ۸۹.
- ↑ روزی که هر دستهای را با پیشوایشان فرا میخوانیم آنگاه کسانی که کارنامهشان را به دست راست آنان دهند، آن را میخوانند و به آنها سر مویی ستم نخواهد شد؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
- ↑ و آنان را پیشوایانی کردیم که به فرمان ما راهبری میکردند و به آنها انجام کارهای نیک و برپا داشتن نماز و دادن زکات را وحی کردیم و آنان پرستندگان ما بودند؛ سوره انبیاء، آیه: ۷۳.
- ↑ و در خانههایتان آرام گیرید و چون خویشآرایی دوره جاهلیت نخستین خویشآرایی مکنید و نماز بپا دارید و زکات بپردازید و از خداوند و فرستاده او فرمانبرداری کنید؛ جز این نیست که خداوند میخواهد از شما اهل بیت هر پلیدی را بزداید و شما را به شایستگی پاک گرداند؛ سوره احزاب، آیه: ۳۳.
- ↑ اثبات الهداه، ج ۱، ص ۹۷–۹۸؛ حق الیقین، ص ۱۴۴-۱۵۳.
- ↑ قواعد المرام، ص ۱۷۹-۱۸۲.
- ↑ الاختصاص، ص ۲۷۸-۳۲۹.
- ↑ خلاصة علم الكلام، ص ۲۶۷.
- ↑ عصمة الانبياء، ص ۹.
- ↑ جمل العلم، ص ۴۵؛ تلخيص الشافی، ج ۱، ص ۲۶۴.
- ↑ عدة الاكیاس، ج ۲، ص ۱۳۰.
- ↑ ارشاد الطالبین، ص ۳۳۶-۳۳۷؛ اشراق اللاهوت، ص ۴۸۲.
- ↑ آیا آنان بخشایش پروردگارت را تقسیم میکنند؟ ماییم که توشه زندگی آنان را در زندگانی این جهان میانشان تقسیم کردهایم و برخی از آنان را بر دیگری به پایههایی برتری دادهایم تا برخی، برخی دیگر را به کار گیرند و بخشایش پروردگارت از آنچه آنان فراهم میآورند بهتر است؛ سوره زخرف، آیه: ۳۲.
- ↑ اوست که در میان نانویسندگان (عرب) ، پیامبری از خود آنان برانگیخت که بر ایشان آیاتش را میخواند و آنها را پاکیزه میگرداند و به آنان کتاب (قرآن) و فرزانگی میآموزد و به راستی پیش از آن در گمراهی آشکاری بودند؛ سوره جمعه، آیه: ۲.
- ↑ متشابه القرآن، ج ۲، ص ۲۷.
- ↑ الخلاصة فی علم الكلام، ص ۳۶۰.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ بحار الانوار، ج ۲۵، ص ۱۶۴-۱۶۵.
- ↑ و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند: چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی (هم) به او گشایشی ندادهاند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد میدهد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره بقره، آیه:۲۴۷.
- ↑ تفسیر بیضاوی، ج ۱، ص ۱۵۰؛ مواهب عليه، ص ۸۳؛ الفواتح الالهيه، ج ۱، ص ۸۳.
- ↑ تفسير سمرقندی، ج ۱، ص ۱۶۲.
- ↑ البحر المحيط، ج ۲، ص ۵۷۵.
- ↑ الکافی، ج ۱، ص ۲۰۰-۲۰۱؛ عیون اخبار الرضا، ج ۲، ص ۱۹۹؛ غررالحکم، ص ۳۳۱.
- ↑ غرر الحکم، ص ۳۴۷، ۳۵۴.
- ↑ الکافی، ج ۱، ص ۱۱؛ ج ۲، ص ۳۳۶.
- ↑ الذخيره، ص ۴۲۹.
- ↑ دروس فی العقائد الاسلاميه، ص ۲۰۹.
- ↑ الاساس لعقائد الاكياس، ص ۱۴۷.
- ↑ البراهين القاطعه، ج ۳، ص ۲۳۲.
- ↑ بگو آیا از شریکانتان کسی هست که به سوی «حق» رهنمون باشد؟ بگو خداوند به «حق» رهنماست؛ آیا آنکه به حقّ رهنمون میگردد سزاوارتر است که پیروی شود یا آنکه راه نمییابد مگر آنکه راه برده شود؟ پس چه بر سرتان آمده است؟ چگونه داوری میکنید؟؛ سوره یونس، آیه: ۳۵.
- ↑ پس آنان را به اذن خداوند تار و مار کردند و داود جالوت را کشت و خداوند به وی پادشاهی و فرزانگی ارزانی داشت و آنچه خود میخواست بدو آموخت، و اگر خداوند برخی مردم را با برخی دیگر باز نمیداشت، زمین تباه میگردید امّا خداوند بر جهانیان بخششی (بزرگ) دارد؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۱.
- ↑ التمهيد لقواعد التوحید، ص ۱۴۹.
- ↑ و نکوگفتارتر از کسی که به سوی خداوند فرا خواند و کاری شایسته کند و گوید: من از مسلمانانم کیست؟؛ سوره فصلت، آیه: ۳۳.
- ↑ و باید از میان شما گروهی باشند که (مردم را) به نیکی فرا میخوانند و به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و اینانند که رستگارند؛ سوره آل عمران، آیه:۱۰۴.
- ↑ شما بهترین گروهی بودهاید که (به عنوان سرمشق) برای مردم پدیدار شدهاید؛ به کار پسندیده فرمان میدهید و از (کار) ناپسند باز میدارید و به خداوند ایمان دارید و اهل کتاب اگر ایمان میآوردند برای آنان بهتر بود؛ برخی از آنها مؤمن امّا بسیاری از آنان نافرمانند؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۱۰.
- ↑ ای مؤمنان! به دادگری بپاخیزید و برای خداوند گواهی دهید هر چند به زیان خود یا پدر و مادر و یا نزدیکان (تان) باشد و اگر (هر یک از دو طرف دعوا) دارا باشد یا نادار، خداوند به (دستگیری از) هر دو سزاوارتر است، پس (در گواهی دادن) از هوا (ی نفس) پیروی نکنید که به یک سو گرایید و اگر (در گواهی دادن) زبان بگردانید یا (از آن) رو برتابید بیگمان خداوند از آنچه میکنید آگاه است؛ سوره نساء، آیه: ۱۳۵.
- ↑ و اگر دو دسته از مؤمنان جنگ کنند، میان آنان را آشتی دهید پس اگر یکی از آن دو بر دیگری ستم کرد با آن کس که ستم میکند جنگ کنید تا به فرمان خداوند باز گردد و چون بازگشت، میان آن دو با دادگری آشتی دهید و دادگری ورزید که خداوند دادگران را دوست میدارد؛ سوره حجرات، آیه: ۹.
- ↑ و از قوم موسی گروهی هستند که به حق راهنمایی میکنند و به حق دادگری میورزند و آنان را به دوازده سبط که هر یک امتی بود بخش کردیم و چون قوم موسی از وی آب خواستند به موسی وحی کردیم که با چوبدست خود به (آن) سنگ بزن! و دوازده چشمه از آن فرا جوشید هر گروهی آبشخور خویش بازشناخت، و ابر را بر آنان سایهبان کردیم و بر آنها ترانگبین و بلدرچین فرو فرستادیم (و گفتیم:) از چیزهای پاکیزهای که روزیتان کردهایم بخورید و آنان به ما ستم نورزیدند که بر خویشتن ستم میکردند.و (یاد کن) آنگاه را که به ایشان گفته شد: در این شهر (بیت المقدس) جای گیرید و از هر جای آن خواستید بخورید و بگویید: «از لغزش ما بگذر! و از این دروازه، سجدهکنان (به شهر) در آیید تا گناهانتان را بیامرزیم، به زودی بر (پاداش) نیکوکاران میافزاییم.اما ستمگران از ایشان گفتاری را به جای آنچه به آنان گفته شده بود جایگزین کردند آنگاه ما بر آنان برای ستمی که میکردند عذابی از آسمان فرستادیم.و از ایشان درباره شهری که در کرانه دریا بود بپرس، آنگاه که (از حکم حرام بودن ماهیگیری) در روز شنبه تجاوز میکردند زیرا روز شنبه آنان ماهیهاشان نزد ایشان روی آب میآمدند و روزی که شنبهشان نبود نزد آنان نمیآمدند، بدینگونه آنها را برای آنکه نافرمانی میکردند، میآزمودیم و (یاد کن) آنگاه را که گروهی از ایشان گفتند: چرا قومی را پند میدهید که خداوند یا آنان را نابود یا به سختی عذاب خواهد کرد؟ گفتند: تا عذری نزد پروردگارتان گردد و باشد که آنان پرهیزگاری ورزند؛ سوره اعراف، آیه: ۱۵۹- ۱۶۴.
- ↑ حقائق المعرفه، ص ۴۳۸-۴۳۹.
- ↑ رهبری در اسلام، ص ۲۴۱، ۲۴۹.
- ↑ الكافی، ج ۱، ص ۲۳؛ ج ۸، ص ۲۶۸.
- ↑ الکافی، ج ۱، ص ۲۱۸؛ مجازات النبویه، ص ۳۱۷.
- ↑ و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار میکنند و میگویند او خوشباور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آوردهاند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار میرسانند عذابی دردناک خواهد بود؛ سوره توبه، آیه: ۶۱.
- ↑ بیگمان پیامبری از (میان) خودتان نزد شما آمده است که هر رنجی ببرید بر او گران است، بسیار خواستار شماست، با مؤمنان مهربانی بخشاینده است؛ سوره توبه، آیه: ۱۲۸.
- ↑ صحيح البخاری، ج ۵، ص ۱۰۴-۱۰۵؛ صحيح مسلم، ج ۳، ص ۱۰۸.
- ↑ و چون شکیب ورزیدند و به آیات ما یقین داشتند برخی از آنان را پیشوایانی گماردیم که به فرمان ما (مردم را) رهنمایی میکردند؛ سوره سجده، آیه: ۲۴.
- ↑ رهبری در اسلام، ص ۳۰۳.
- ↑ و اگر ما تو را پابرجا نمیداشتیم نزدیک بود اندکی به آنان گرایش یابی؛ سوره اسراء، آیه: ۷۴.
- ↑ ای داود! ما تو را در زمین خلیفه (خویش) کردهایم پس میان مردم به درستی داوری کن و از هوا و هوس پیروی مکن که تو را از راه خداوند گمراه کند؛ به راستی آن کسان که از راه خداوند گمراه گردند، چون روز حساب را فراموش کردهاند، عذابی سخت خواهند داشت؛ سوره ص، آیه: ۲۶.
- ↑ سپس تو را بر آبشخوری از کار (دین) برگماشتیم، از همان پیروی کن و از هوسهای کسانی که (چیزی) نمیدانند پیروی مکن؛ سوره جاثیه، آیه: ۱۸.
- ↑ نهج البلاغه شرح عبده، ج ۳، ص ۸۶.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ رهبری در اسلام، ص ۱۸۸.
- ↑ تلخيص الشافی، ج ۱، ص ۲۶۴.
- ↑ ر.ک: عناية الاصول، ج ۶، ص ۲۹۴-۲۹۵؛ الغيبة الصغرى، ص ۶۷.
- ↑ شرح المقاصد، ج ۵، ص ۲۴۳.
- ↑ ابكار الافكار، ج ۳، ص ۲۸۴-۲۸۵؛ الامامه، ص ۱۶۱.
- ↑ الانصاف، باقلانی، ص ۱۳۴.
- ↑ اصول الايمان، ص ۲۲۰.
- ↑ ابكار الافكار، ج ۳، ص ۴۸۵؛ شرح المقاصد، ج ۵، ص ۲۴۳.
- ↑ پس آیا کسی که از سوی پروردگارش برهانی دارد و گواهی از (خویشان) وی پیرو اوست؛ و کتاب موسی به پیشوایی و بخشایش پیش از او بوده است، (مانند کسی است که چنین نیست)؟ آنان (که اهل بینشاند) به آن ایمان دارند و از دستهها (ی مشرکان) هر کس بدان کفر ورزد آتش (دوزخ) وعدهگاه اوست پس نسبت به آن در تردید مباش که آن (کتاب) از سوی پروردگار تو راستین است اما بیشتر (این) مردم ایمان نمیآورند؛ سوره هود، آیه: ۱۷.
- ↑ الاساس لعقائد الاكياس، ص ۱۴۶.
- ↑ و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند: چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی (هم) به او گشایشی ندادهاند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد میدهد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
- ↑ احکام القرآن، جصاص، ج ۲، ص ۱۶۷؛ احکام القرآن، کياهراسی، ج ۱، ص ۲۲۱.
- ↑ تفسیر ثعلبی، ج ۲، ص ۲۱۱.
- ↑ الذخيره، ص ۴۲۹-۴۳۰.
- ↑ الذخيره، ص ۴۳۰.
- ↑ پس آن هنگام که از هر امّتی گواهی آوریم و تو را (نیز) بر آنان، گواه گیریم (حالشان) چگونه خواهد بود؟؛ سوره نساء، آیه: ۴۱.
- ↑ و (به یاد آور) روزی را که از هر امّتی گواهی برانگیزیم آنگاه به کافران نه اجازه (پوزش) داده میشود و نه پوزش آنان پذیرفته میگردد؛ سوره نحل، آیه: ۸۴.
- ↑ روزی که هر دستهای را با پیشوایشان فرا میخوانیم آنگاه کسانی که کارنامهشان را به دست راست آنان دهند، آن را میخوانند و به آنها سر مویی ستم نخواهد شد ؛ سوره اسراء، آیه: ۷۱.
- ↑ ما تو را به حق، نویدبخش و بیمدهنده فرستادهایم و هیچ امتی نیست مگر میان آنان بیمدهندهای بوده است؛ سوره فاطر، آیه: ۲۴.
- ↑ متشابه القرآن، ج ۲، ص ۲۸.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ سیاست و حکومت در قرآن، ص ۳۹۶.
- ↑ تنبيه الامة، ص ۸۰.
- ↑ مجموعه آثار، ج ۱، ص ۵۵۵، «علل گرایش به مادیگری».
- ↑ مجموعه آثار، ج ۱، ص ۵۵۴، «علل گرایش به مادیگری».
- ↑ تنبيه الامة، ص ۱۳۳-۱۳۴.
- ↑ تنبيه الامة، ص ۱۳۷.
- ↑ آنگاه گفت: ای سرکردگان! در کار، به من نظر دهید که من هیچ کاری را تا گواهم نبودهاید به پایان نبردهام؛ سوره نمل، آیه: ۳۲.
- ↑ و در کارشان میان خویش به کشمکش برخاستند و نهانی به رازگویی پرداختند؛ سوره طه، آیه: ۶۲.
- ↑ مجمع البیان، ج ۷، ص ۳۰.
- ↑ تنبيه الامة، ص ۷۰-۷۱.
- ↑ تنبيه الامة، ص ۷۲-۷۴، ۸۴.
- ↑ صحیفه نور، ج ۲۰، ص ۱۷۰-۱۷۱.
- ↑ دموکراسی، ص ۱۸۴.
- ↑ نهج البلاغه، نامه ۵۳.
- ↑ نهج البلاغه، خطبه ۲۱۶.
- ↑ پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۹.
- ↑ و آنان که (فراخوان) پروردگارشان را اجابت کردهاند و نماز را بر پا داشتهاند و کارشان رایزنی میان همدیگر است و از آنچه روزیشان دادهایم میبخشند؛ سوره شوری، آیه: ۳۸.
- ↑ و مردان و زنان مؤمن، دوستان یکدیگرند که به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و نماز را برپا میدارند و زکات میپردازند و از خداوند و پیامبرش فرمان میبرند، اینانند که خداوند به زودی بر آنان بخشایش میآورد، به راستی خداوند پیروزمندی فرزانه است؛ سوره توبه، آیه: ۷۱.
- ↑ و باید از میان شما گروهی باشند که (مردم را) به نیکی فرا میخوانند و به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و اینانند که رستگارند؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۰۴.
- ↑ شما بهترین گروهی بودهاید که (به عنوان سرمشق) برای مردم پدیدار شدهاید؛ به کار پسندیده فرمان میدهید و از (کار) ناپسند باز میدارید و به خداوند ایمان دارید و اهل کتاب اگر ایمان میآوردند برای آنان بهتر بود؛ برخی از آنها مؤمن امّا بسیاری از آنان نافرمانند؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۱۰.
- ↑ نهج البلاغه، نامه ۴۷.
- ↑ نهج البلاغه، نامه ۳۱.
- ↑ سیاست و حکومت در قرآن، ص ۴۰۲.
- ↑ ر.ک: تنبيه الامه، ص ۵۱-۵۷.
- ↑ در (کار) دین هیچ اکراهی نیست که رهیافت از گمراهی آشکار است پس، آنکه به طاغوت کفر ورزد و به خداوند ایمان آورد، بیگمان به دستاویز استوارتر چنگ زده است که هرگز گسستن ندارد و خداوند شنوای داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۶.
- ↑ الميزان، ج ۲، ص ۳۴۲-۳۴۳.
- ↑ و اگر پروردگارت میخواست، تمام آن کسان که روی زمیناند همگی ایمان میآوردند؛ آیا تو مردم را ناگزیر میکنی که مؤمن باشند؟؛ سوره یونس، آیه: ۹۹.
- ↑ و بگو که این (قرآن) راستین و از سوی پروردگار شماست، هر که خواهد ایمان آورد و هر که خواهد کفر پیشه کند، ما برای ستمگران آتشی آماده کردهایم که سراپردههایش آنان را فرا میگیرد و اگر فریادرسی خواهند با آبی چون گدازه فلز به فریادشان میرسند که (گرمای آن) چهرهها را بریان میکند؛ آن آشامیدنی بد است و زشت آسایشگهی است آن آتش؛ سوره کهف، آیه: ۲۹.
- ↑ و آنان را که از پرستیدن بت دوری گزیدهاند و به درگاه خداوند بازگشتهاند، مژده باد! پس به بندگان من مژده بده!کسانی که گفتار را میشنوند آنگاه از بهترین آن پیروی میکنند، آنانند که خداوند راهنماییشان کرده است و آنانند که خردمندند؛ سوره زمر، آیه: ۱۷- ۱۸.
- ↑ تفسير سمرقندی، ج ۳، ص ۱۸۱؛ المیزان، ج ۱۷، ص ۲۵۰.
- ↑ ر.ک: نهج البلاغه شرح عبده، ج ۱، ص ۹۱، ۱۰۷.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ خداوند به شما فرمان میدهد که امانتها را به صاحب آنها باز گردانید و چون میان مردم داوری میکنید با دادگری داوری کنید؛ بیگمان خداوند به کاری نیک اندرزتان میدهد؛ به راستی خداوند شنوایی بیناست؛ سوره نساء، آیه: ۵۸.
- ↑ گوش سپارندگان به دروغ و بسیار حرام خوارند پس اگر به نزد تو آمدند میان آنان داوری کن و یا از آنان رو بگردان؛ و اگر از ایشان رو بگردانی هرگز هیچ زیانی به تو نمیتوانند رساند و اگر میان آنان داوری کردی به داد داوری کن که خداوند دادگران را دوست میدارد؛ سوره مائده، آیه:۴۲.
- ↑ آنگاه که بر داود وارد شدند و او از ایشان ترسید؛ گفتند: نترس! ما دو داد خواهیم که یکی بر دیگری ستم کرده است، میان ما به درستی داوری کن و ستم مکن و ما را به راه میانه راهنما باش!؛ سوره ص، آیه: ۲۲.
- ↑ ای داود! ما تو را در زمین خلیفه (خویش) کردهایم پس میان مردم به درستی داوری کن و از هوا و هوس پیروی مکن که تو را از راه خداوند گمراه کند؛ به راستی آن کسان که از راه خداوند گمراه گردند، چون روز حساب را فراموش کردهاند، عذابی سخت خواهند داشت؛ سوره ص، آیه: ۲۶.
- ↑ و او را نسزد که به شما فرمان دهد که فرشتگان و پیامبران را پروردگاران (خود) گیرید، آیا شما را پس از مسلمانیتان به کفر فرمان میدهد؟؛ سوره آل عمران، آیه: ۸۰.
- ↑ و داراییهای همدیگر را میان خود به نادرستی مخورید و آنها را (با رشوه) به سوی داوران سرازیر نکنید تا بخشی از داراییهای مردم را آگاهانه به حرام بخورید؛ سوره بقره ، آیه: ۱۸۸.
- ↑ ما این کتاب (آسمانی) را بر تو، به حق فرو فرستادهایم تا در میان مردم بدانچه خداوند به تو نمایانده است داوری کنی و طرفدار خائنان مباش؛ سوره نساء، آیه: ۱۰۵.
- ↑ نهج البلاغه، خطبه ۴۰.
- ↑ علل الشرایع، ج ۱، ص ۲۵۱.
- ↑ اموال به دست آمده از کافران بیجنگ و اموال مجهول المالک
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ الکافی، ج ۱، ص ۴۰۷؛ الخصال، ص ۱۱۶؛ رسائل الغزالی، ص ۴۱۵.
- ↑ نهج البلاغه، نامه ۵۳.
- ↑ بسا اگر به این سخن ایمان نیاورند تو، به دنبال ایشان از دریغ، جان خود بفرسایی؛ سوره کهف ، آیه:۶.
- ↑ نمونه، ج ۱۲، ص ۳۴۸-۳۴۹.
- ↑ پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۹.
- ↑ ر.ک: نهج البلاغه، خطبه ۳۴؛ من لا يحضره الفقیه، ج ۲، ص ۶۲۱.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ نهج البلاغه، خطبه ۴۰.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! اینجا را شهری امن کن و از اهل آن هر کس را که به خداوند و روز واپسین ایمان دارد، از میوهها روزی رسان؛ (خداوند) فرمود: آن را که کفر ورزد، اندکی برخورداری خواهم داد سپس او را به (چشیدن) عذاب دوزخ ناگزیر خواهم کرد و این پایانه، بد است؛ سوره بقره ، آیه: ۱۲۶.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! این شهر را امن گردان و مرا و فرزندانم را از پرستیدن بتها دور بدار؛ سوره ابراهیم ، آیه: ۳۵.
- ↑ التفسير الكبير ، ج ۴، ص ۴۸؛ تفسیر قاسمی، ج ۱، ص ۳۹۵-۳۹۶.
- ↑ لباب التأويل، ج ۱، ص ۸۰.
- ↑ کشف الاسرار، ج ۱، ص ۳۵۶-۳۵۷.
- ↑ در آن نشانههایی روشن (چون) مقام ابراهیم وجود دارد و هر که در آن در آید در امان است و حجّ این خانه برای خداوند بر عهده مردمی است که بدان راهی توانند جست؛ و هر که انکار کند (بداند که) بیگمان خداوند از جهانیان بینیاز است؛ سوره آل عمران، آیه: ۹۷.
- ↑ و گفتند: اگر این رهنمود را با تو پی بگیریم ما را از سرزمینمان میربایند؛ آیا ما به آنان در حرمی امن جایگاه ندادیم که فرآوردههای هر چیز را که رزقی از نزد ماست به سوی آن میآورند؟ اما بیشتر آنان نمیدانند؛ سوره قصص ، آیه: ۵۷.
- ↑ و آنچه در توان دارید از نیرو و اسبان آماده در برابر آنان فراهم سازید که بدان دشمن خداوند و دشمن خود را به هراس میافکنید؛ و نیز جز آنها کسانی دیگر را که شما نمیشناسید (اما) خداوند آنان را میشناسد؛ و آنچه در راه خداوند ببخشید، به شما تمام باز خواهند داد و بر شما ستم نخواهد رفت؛ سوره انفال، آیه: ۶۰.
- ↑ آیا به (سرگذشت) بزرگان بنی اسرائیل پس از موسی ننگریستهای که به پیامبری که داشتند گفتند: پادشاهی بر ما بگمار تا در راه خداوند کارزار کنیم. گفت: آیا گمان نمیکنید که اگر جنگ بر شما مقرّر شود، کارزار نکنید؟ گفتند: چرا در راه خداوند جنگ نکنیم در حالی که ما از سرزمینمان رانده و از فرزندانمان ماندهایم؛ اما چون بر آنان جنگ مقرر شد جز تنی چند رو گرداندند و خداوند به (احوال) ستمکاران داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۶.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ همان کسانی که اگر آنان را در زمین توانمندی دهیم نماز بر پا میدارند و زکات میپردازند و به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناپسند باز میدارند و پایان کارها با خداوند است؛ سوره حج، آیه: ۴۱.
- ↑ تفسير ابن ابی حاتم، ج ۸، ص ۲۴۹۸؛ التفسير الكبير، ج ۲۳، ص ۲۳۰-۲۳۱.
- ↑ نمونه، ج ۱۴، ص ۱۱۷.
- ↑ تفسیر نور، ج ۸، ص ۵۱.
- ↑ نمونه، ج ۱۴، ص ۱۱۷.
- ↑ التحرير والتنوير، ج ۱۷، ص ۲۰۳.
- ↑ من هدى القرآن، ج ۸، ص ۷۵؛ تفسیر نور، ج ۸، ص ۵۱.
- ↑ التفسير الكاشف، ج ۵، ص ۳۳۵.
- ↑ تفسیر مراغی، ج ۱۷، ص ۱۲۰.
- ↑ خداوند به کسانی از شما که ایمان آوردهاند و کارهای شایسته کردهاند وعده داده است که آنان را به یقین در زمین جانشین میگرداند- چنان که کسانی پیش از آنها را جانشین گردانید- و بیگمان دینی را که برای آنان پسندیده است برای آنها استوار میدارد و (حال) آنان را از پس هراس به آرامش بر میگرداند؛ (آنان) مرا میپرستند و چیزی را شریک من نمیگردانند و کسانی که پس از این کفر ورزند نافرمانند؛ سوره نور، آیه: ۵۵.
- ↑ الميزان، ج ۱۵، ص ۱۵۱.
- ↑ ای مردم! پروردگارتان را بپرستید که شما و پیشینیانتان را آفرید، باشد که پرهیزگاری ورزید؛ سوره بقره، آیه: ۲۱.
- ↑ و به راستی ما، در میان هر امّتی پیامبری برانگیختیم (تا بگوید) که خداوند را بپرستید و از طاغوت دوری گزینید آنگاه برخی از آنان را خداوند راهنمایی کرد و بر برخی دیگر گمراهی سزاوار گشت پس، در زمین گردش کنید تا بنگرید سرانجام دروغانگاران چگونه بوده است؛ سوره نحل، آیه: ۳۶.
- ↑ به راستی آنان که گفتند: خداوند همان مسیح پسر مریم است کافر شدند در حالی که مسیح (می) گفت: ای بنی اسرائیل! خداوند را که پروردگار من و پروردگار شماست بپرستید؛ بیگمان هر که برای خداوند شریک آورد خداوند بهشت را بر او حرام میگرداند و جایگاهش آتش (دوزخ) است و ستمگران را هیچ یاوری نیست؛ سوره مائده، آیه: ۷۲.
- ↑ همانا نوح را به سوی قومش فرستادیم؛ گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید، من از عذاب روزی سترگ بر شما میهراسم؛ سوره اعراف، آیه: ۵۹.
- ↑ و به سوی قوم عاد، برادرشان هود را (فرستادیم) گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید؛ آیا پرهیزگاری نمیورزید؟؛ سوره اعراف، آیه:۶۵.
- ↑ و به سوی (قوم) ثمود برادرشان صالح را (فرستادیم)؛ گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید؛ بیگمان برهانی از سوی پروردگارتان نزد شما آمده است، این شتر خداوند است که برای شما نشانهای است؛ او را رها کنید تا بر زمین خداوند بچرد و به او آسیبی نرسانید که عذابی دردناک شما را فرو گیرد؛ سوره اعراف، آیه:۷۳.
- ↑ و به سوی مدین، برادرشان شعیب را فرستادیم، گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که جز او خدایی ندارید، بیگمان برهانی از سوی پروردگارتان برایتان آمده است پس پیمانه و ترازو را تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در این سرزمین پس از سامان یافتن آن تباهی نورزید، این برای شما اگر مؤمن باشید بهتر است؛ سوره اعراف، آیه: ۸۵.
- ↑ و به سوی (قوم) «عاد» برادرشان «هود» را (فرستادیم که به آنان) گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید؛ شما جز (گروهی) دروغباف نیستید؛ سوره هود، آیه:۵۰.
- ↑ و به سوی (قوم) ثمود برادر آنان صالح را (فرستادیم)، گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید، او شما را از زمین پدیدار کرد و شما را در آن به آبادانی گمارد پس، از او آمرزش بخواهید سپس به درگاه وی توبه کنید که پروردگار من، پاسخ دهندهای است نزدیک؛ سوره هود، آیه: ۶۱.
- ↑ و به سوی (قوم) مدین، برادرشان شعیب را (فرستادیم که به ایشان) گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید و در پیمانه و ترازو کم ننهید، من شما را در رفاه مییابم و بر شما از عذاب روزی فراگیرمیهراسم؛ سوره هود، آیه:۸۴.
- ↑ به راستی این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم بنابراین مرا بپرستید؛ سوره انبیاء، آیه: ۹۲.
- ↑ و این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم پس، از من پروا کنید؛ سوره مؤمنون ، آیه: ۵۲.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که پروردگارت به فرشتگان فرمود: میخواهم جانشینی در زمین بگمارم، گفتند: آیا کسی را در آن میگماری که در آن تباهی میکند و خونها میریزد در حالی که ما تو را با سپاس، به پاکی میستاییم و تو را پاک میشمریم ؛ فرمود: من چیزی میدانم که شما نمیدانید؛ سوره بقره، آیه: ۳۰.
- ↑ ای داود! ما تو را در زمین خلیفه (خویش) کردهایم پس میان مردم به درستی داوری کن و از هوا و هوس پیروی مکن که تو را از راه خداوند گمراه کند؛ به راستی آن کسان که از راه خداوند گمراه گردند، چون روز حساب را فراموش کردهاند، عذابی سخت خواهند داشت؛ سوره ص، آیه: ۲۶.
- ↑ و از خانوادهام دستیاری برایم بگمار.هارون برادرم؛ سوره طه، آیه: ۲۹.
- ↑ و به راستی ما به موسی کتاب دادیم و برادرش هارون را وزیری همراه او گرداندیم؛ سوره فرقان ، آیه:۳۵.
- ↑ و داراییهای همدیگر را میان خود به نادرستی مخورید و آنها را (با رشوه) به سوی داوران سرازیر نکنید تا بخشی از داراییهای مردم را آگاهانه به حرام بخورید؛ سوره بقره ، آیه:۱۸۸.
- ↑ خداوند به شما فرمان میدهد که امانتها را به صاحب آنها باز گردانید و چون میان مردم داوری میکنید با دادگری داوری کنید؛ بیگمان خداوند به کاری نیک اندرزتان میدهد؛ به راستی خداوند شنوایی بیناست؛ سوره نساء، آیه: ۵۸.
- ↑ پس نه، به پروردگارت سوگند که ایمان نمیآورند تا در آنچه میانشان ستیز رخ داده است تو را داور کنند سپس از آن داوری که کردهای در خود دلتنگی نیابند و یکسره (بدان) تن در دهند؛ سوره نساء، آیه: ۶۵.
- ↑ پس با بخشایشی از (سوی) خداوند با آنان نرمخویی ورزیدی و اگر درشتخویی سنگدل میبودی از دورت میپراکندند؛ پس آنان را ببخشای و برای ایشان آمرزش بخواه و با آنها در کار، رایزنی کن و چون آهنگ (کاری) کردی به خداوند توکل کن که خداوند توکل کنندگان (به خویش) را دوست میدارد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۵۹.
- ↑ اما پیامبر و کسانی که با وی ایمان آوردهاند با مال و جان جهاد کردهاند و آنانند که نیکیها از آن آنهاست و آنانند که رستگارند؛ سوره توبه، آیه: ۸۸.
- ↑ زکات، تنها از آن تهیدستان و بیچارگان و مأموران (دریافت) آنها و دلجوییشدگان و در راه (آزادی) بردگان و از آن وامداران و (هزینه) در راه خداوند و از آن در راهماندگان است که از سوی خداوند واجب گردیده است و خداوند دانایی فرزانه است؛ سوره توبه، آیه: ۶۰.
- ↑ و از خانوادهام دستیاری برایم بگمار.هارون برادرم راپشتم را به او استوار دارو او را در کارم شریک ساز؛ سوره طه، آیه: ۲۹- ۳۲.
- ↑ و پیامبرشان به آنان گفت: خداوند طالوت را به پادشاهی شما گمارده است، گفتند: چگونه او را بر ما پادشاهی تواند بود با آنکه ما از او به پادشاهی سزاوارتریم و در دارایی (هم) به او گشایشی ندادهاند. گفت: خداوند او را بر شما برگزیده و بر گستره دانش و (نیروی) تن او افزوده است و خداوند پادشاهی خود را به هر که خواهد میدهد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۴۷.
- ↑ و پادشاه گفت: او را نزد من آورید تا او را (ندیم) ویژه خود گردانم و چون با او به گفت و گو پرداخت گفت: بیگمان تو امروز نزد ما بلند جایگاهی امینی. (یوسف) گفت: مرا بر گنجینههای این سرزمین بگمار که من نگاهبانی دانایم؛ سوره یوسف ، آیه: ۵۴- ۵۵.
- ↑ و آنان که (فراخوان) پروردگارشان را اجابت کردهاند و نماز را بر پا داشتهاند و کارشان رایزنی میان همدیگر است و از آنچه روزیشان دادهایم میبخشند؛ سوره شوری، آیه: ۳۸.
- ↑ و سینهام تنگ میشود و زبانم روان نمیگردد پس به سوی هارون بفرست!؛ سوره شعراء، آیه:۱۳.
- ↑ بیگمان آنان که با تو بیعت میکنند جز این نیست که با خداوند بیعت میکنند؛ دست خداوند بالای دستهای آنان است؛ از این روی هر که پیمان شکند به زیان خویش میشکند و هر کس به آنچه با خداوند پیمان بسته است وفا کند به زودی به او پاداشی سترگ خواهد داد؛ سوره فتح، آیه: ۱۰.
- ↑ و از حال مرغان باز پرسید و گفت: مرا چه میشود که هدهد را نمیبینم یا او از غایبان است؟؛ سوره نمل ، آیه: ۲۰.
- ↑ جز این نیست که مؤمنان آنانند که به خداوند و پیامبرش ایمان دارند و چون در کاری همگانی همراه او باشند تا از او اجازه نگیرند (به راهی دیگر) نمیروند؛ کسانی که از تو اجازه میگیرند همانانند که به خداوند و پیامبرش ایمان دارند پس چون برای کاری از تو اجازه خواستند به هر یک از آنان که خواستی اجازه بده و برای آنها از خداوند آمرزش بخواه که خداوند آمرزندهای بخشاینده است؛ سوره نور ، آیه: ۶۲.
- ↑ نهج البلاغه، نامه ۵۳.
- ↑ تنبيه الامة، ص ۱۳۸-۱۴۰.
- ↑ السنن الکبری، ج ۱۰، ص ۱۱۸.
- ↑ سنن ابی داود، ج ۲، ص ۱۶-۱۷.
- ↑ کشف الغمه، ج ۱، ص ۱۳۳-۱۳۴.
- ↑ اگر در آن دو (- آسمان و زمین) جز خداوند خدایانی میبودند، هر دو تباه میشدند پس پاکا که خداوند است- پروردگار اورنگ (فرمانفرمایی جهان)- از آنچه وصف میکنند؛ سوره انبیاء، آیه: ۲۲.
- ↑ و محمد جز فرستادهای نیست که پیش از او (نیز) فرستادگانی (بوده و) گذشتهاند؛ آیا اگر بمیرد یا کشته گردد به (باورهای) گذشته خود باز میگردید؟ و هر کس به (باورهای) گذشته خود باز گردد هرگز زیانی به خداوند نمیرساند؛ و خداوند سپاسگزاران را به زودی پاداش خواهد داد؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۴۴.
- ↑ ای پیامبر! آنچه را از پروردگارت به سوی تو فرو فرستاده شده است برسان و اگر نکنی پیام او را نرساندهای؛ و خداوند تو را از (گزند) مردم در پناه میگیرد، خداوند گروه کافران را راهنمایی نمیکند؛ سوره مائده، آیه: ۶۷.
- ↑ و ما پیش از تو جز مردانی را که به آنها وحی میکردیم نفرستادیم؛ اگر نمیدانید از اهل کتاب (آسمانی) بپرسید؛ سوره نحل، آیه: ۴۳.
- ↑ ای زنان پیامبر! هر یک از شما دست به زشتکاری آشکاری زند عذاب او دو چندان میگردد و این (کار) بر خداوند آسان است؛ سوره احزاب ، آیه: ۳۰.
- ↑ گفت: هفت سال پیاپی بکارید و آنچه برمیدارید- جز اندکی را که میخورید- در خوشه بگذارید ؛ سوره یوسف ، آیه: ۴۷.
- ↑ گفتند: ای ذو القرنین! در این سرزمین، یأجوج و مأجوج تبهکاری میورزند، آیا میخواهی برای تو هزینهای بنهیم تا میان ما و آنان سدّی بسازی؟؛ سوره کهف ، آیه: ۹۴.
- ↑ ای مؤمنان! هر کس از دینش برگردد خداوند به زودی گروهی را میآورد که دوستشان میدارد و دوستش میدارند؛ در برابر مؤمنان خاکسار و در برابر کافران دشوارند، در راه خداوند جهاد میکنند و از سرزنش سرزنشگری نمیهراسند؛ این بخشش خداوند است که به هر کس بخواهد ارزانی میدارد و خداوند نعمتگستری داناست؛ سوره مائده ، آیه: ۵۴ز.
- ↑ اگر آیهای را نسخ کنیم یا (حکم) آن را واپس افکنیم به از آن یا همگون آن را میآوریم؛ آیا ندانستهای که خداوند بر هر کاری تواناست؟؛ سوره بقره، آیه: ۱۰۶.
- ↑ و بیگمان میآزماییمتان تا جهادگران و شکیبایان شما را معلوم داریم و گزارشهای (کردارهای) شما را بررسی کنیم؛ سوره محمد ، آیه: ۳۱.
- ↑ و برای هر یک بدانچه انجام دادهاند پایههایی است، و پروردگارت از آنچه انجام میدهند غافل نیست؛ سوره انعام ، آیه:۱۳۲.
- ↑ ابراهیم) گفت: لوط در آن است؛ گفتند: ما بهتر میدانیم چه کسی در آن است، ما او و خانوادهاش را میرهانیم جز همسرش را که از بازماندگان (در عذاب) است؛ سوره عنکبوت ، آیه:۳۲.
- ↑ سپس پروردگارش او را برگزید و او را بخشود و راهنمایی کرد؛ سوره طه ، آیه:۱۲۲.
- ↑ و خداوند برای مؤمنان، همسر فرعون را مثل زد هنگامی که گفت: پروردگارا! نزد خود در بهشت برای من خانهای بساز و مرا از فرعون و کردارش رهایی بخش و مرا از این قوم ستمگر آسوده گردان؛ سوره تحریم، آیه: ۱۱.
- ↑ جز این نیست که مؤمنان برادرند، پس میان برادرانتان را آشتی دهید و از خداوند پروا کنید باشد که بر شما بخشایش آورند؛ سوره حجرات، آیه: ۱۰.
- ↑ اخلاق کاربردی، ص ۳۵۷-۳۹۶.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ نه، بلکه گفتند: ما به راستی پدرانمان را بر آیینی یافتهایم و ما نیز در پی آنان رهجوییم و بدینگونه ما پیش از تو در هیچ شهری بیمدهندهای نفرستادیم مگر که کامروایان آن (شهر) گفتند: ما پدران خویش را بر آیینی یافتهایم و آثار آنان را پی میگیریم؛ سوره زخرف، آیه: ۲۲- ۲۳.
- ↑ اعراب القرآن، ج ۴، ص ۷۰.
- ↑ و از آن دو (زندانی) کسی که رهایی یافته و پس از مدّتی (یوسف را) به یاد آورده بود گفت: من شما را از تعبیر آن آگاه میکنم، مرا (به زندان یوسف) بفرستید!؛ سوره یوسف، آیه: ۴۵.
- ↑ تفسير مقاتل، ج ۲، ص ۳۳۷-۳۳۸.
- ↑ و هیچ جنبندهای در زمین نیست و نیز هیچ پرندهای که با دو بال خود میپرد، جز اینکه گروههایی همچون شما هستند؛ ما در این کتاب، هیچ چیز را فرو نگذاشتهایم، سپس (همه) به سوی پروردگارشان گرد آورده میشوند؛ سوره انعام، آیه: ۳۸.
- ↑ مجاز القرآن، ج ۱، ص ۱۹۱.
- ↑ و چون به آب مدین رسید بر آن، گروهی را دید که (گوسفندان خود را) آب میدادند و کنار آنان دو زن را دید که (گوسفندان خود را از رفتن به سوی آب) دور میداشتند. گفت: شما چه میکنید؟ گفتند: ما (به گوسفندان خود) آب نمیدهیم تا شبانان (گوسفندان خود را از آبشخور) باز گردانند و پدر ما پیری کهنسال است؛ سوره قصص، آیه: ۲۳.
- ↑ و باید از میان شما گروهی باشند که (مردم را) به نیکی فرا میخوانند و به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و اینانند که رستگارند؛ سوره آل عمران، آیه:۱۰۴.
- ↑ مفردات، ص ۸۶، «ام».
- ↑ و آنان را به دوازده سبط که هر یک امتی بود بخش کردیم و چون قوم موسی از وی آب خواستند به موسی وحی کردیم که با چوبدست خود به (آن) سنگ بزن! و دوازده چشمه از آن فرا جوشید هر گروهی آبشخور خویش بازشناخت، و ابر را بر آنان سایهبان کردیم و بر آنها ترانگبین و بلدرچین فرو فرستادیم (و گفتیم:) از چیزهای پاکیزهای که روزیتان کردهایم بخورید و آنان به ما ستم نورزیدند که بر خویشتن ستم میکردند؛ سوره اعراف، آیه: ۱۶۰.
- ↑ به راستی این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم بنابراین مرا بپرستید؛ سوره انبیاء، آیه: ۹۲.
- ↑ و این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم پس، از من پروا کنید؛ سوره مؤمنون، آیه: ۵۲.
- ↑ روح المعانی، ج ۹، ص ۸۵؛ المیزان، ج ۱۴، ص ۳۲۱-۳۲۲.
- ↑ برای نمونه: تفسير ابن ابی حاتم، ج ۸، ص ۲۴۶۶؛ جامع البیان، ج ۱۷، ص ۶۸؛ تفسیر سمرقندی، ج ۲، ص ۴۴۰.
- ↑ التفسير الكاشف، ج ۵، ص ۲۹۸.
- ↑ موسی به قوم خود گفت: از خداوند یاری بخواهید و شکیبا باشید، بیگمان زمین از آن خداوند است، به هر کس از بندگان خویش که بخواهد به میراث میدهد و سرانجام (نیکو) از آن پرهیزگاران است؛ سوره اعراف، آیه: ۱۲۸.
- ↑ و در زبور پس از تورات نگاشتهایم که بیگمان زمین را بندگان شایسته من به ارث خواهند برد؛ سوره انبیاء، آیه: ۱۰۵.
- ↑ البحر المديد، ج ۳، ص ۵۰۴.
- ↑ و برآنیم که بر آنان که در زمین ناتوان شمرده شدهاند منّت گذاریم و آنان را پیشوا گردانیم و آنان را وارثان (روی زمین) کنیم؛ سوره قصص، آیه: ۵- ۶.
- ↑ نمونه، ج ۱۶، ص ۱۷.
- ↑ خداوند به کسانی از شما که ایمان آوردهاند و کارهای شایسته کردهاند وعده داده است که آنان را به یقین در زمین جانشین میگرداند- چنان که کسانی پیش از آنها را جانشین گردانید- و بیگمان دینی را که برای آنان پسندیده است برای آنها استوار میدارد و (حال) آنان را از پس هراس به آرامش بر میگرداند؛ (آنان) مرا میپرستند و چیزی را شریک من نمیگردانند و کسانی که پس از این کفر ورزند نافرمانند؛ سوره نور، آیه: ۵۵.
- ↑ الميزان، ج ۱۵، ص ۱۵۲.
- ↑ اوست که پیامبرش را با رهنمود و دین راستین فرستاد تا آن را بر همه دینها برتری دهد اگر چه مشرکان نپسندند؛ سوره توبه، آیه: ۳۳.
- ↑ اوست که پیامبرش را با رهنمود و دین راستین فرستاد تا آن را بر همه دینها برتری دهد و خداوند، گواه بس؛ سوره فتح، آیه:۲۸.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که عیسی پسر مریم گفت: ای بنی اسرائیل! من فرستاده خداوند به سوی شمایم، توراتی را که پیش از من بوده است راست میشمارم و نویددهنده به پیامبری هستم که پس از من خواهد آمد، نام او احمد است؛ امّا چون برای آنان برهانها (ی روشن) آورد، گفتند: این جادویی آشکار است؛ سوره صف، آیه: ۶.
- ↑ نمونه، ج ۷، ص ۳۷۲.
- ↑ مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژدهآور و بیمدهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهانهای روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی میکند؛ سوره بقره، آیه: ۲۱۳.
- ↑ در (کار) دین هیچ اکراهی نیست که رهیافت از گمراهی آشکار است پس، آنکه به طاغوت کفر ورزد و به خداوند ایمان آورد، بیگمان به دستاویز استوارتر چنگ زده است که هرگز گسستن ندارد و خداوند شنوای داناست؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۶.
- ↑ و این امّت شماست، امّتی یگانه و من پروردگار شمایم پس، از من پروا کنید؛ سوره مؤمنون، آیه: ۵۲.
- ↑ و مؤمنان نباید همگی رهسپار (جهاد یا آموختن دانش) شوند؛ اما چرا از هر گروه ایشان دستهای رهسپار نمیگردند تا دین آگاه شوند و چون نزد قوم خود باز آمدند آنها را بیم دهند باشد که بپرهیزند؛ سوره توبه، آیه:۱۲۲.
- ↑ نک: الميزان، ج ۹، ص ۴۰۴.
- ↑ نک: تفسير نور، ج ۵، ص ۱۶۴-۱۶۶.
- ↑ انساب الاشراف، ج ۹، ص ۴۰۷.
- ↑ و مانند کسانی نباشید که پراکندند و پس از آنکه برهانها (ی روشن) برای آنان آمد، اختلاف کردند و آنان را عذابی سترگ خواهد بود؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۰۵.
- ↑ و همگان به ریسمان خداوند بیاویزید و مپرا کنید و نعمتهای خداوند را بر خود فرا یاد آورید که دشمنان (همدیگر) بودید و خداوند دلهای شما را الفت داد و به نعمت او با هم برادر شدید و در لبه پرتگاهی از آتش بودید که شما را از آن رهانید؛ بدینگونه خداوند آیات خود را برای شما روشن میگوید باشد که شما راهیاب گردید؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۰۳.
- ↑ تفسير المظهری، ج ۲، ص ۱۰۶.
- ↑ و باید از میان شما گروهی باشند که (مردم را) به نیکی فرا میخوانند و به کار شایسته فرمان میدهند و از کار ناشایست باز میدارند و اینانند که رستگارند؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۰۴.
- ↑ نک: نمونه، ج ۲، ص ۵۹۴.
- ↑ السياسة الشرعيه، ص ۲۴۲-۲۴۴؛ نظام حکومتی و اداری در اسلام، ص ۲۶۵.
- ↑ المنار، ج ۲، ص ۲۵۶-۲۵۸.
- ↑ خداوند شما را از نیکی ورزیدن و دادگری با آنان که با شما در کار دین جنگ نکردهاند و شما را از خانههایتان بیرون نراندهاند باز نمیدارد؛ بیگمان خداوند دادگران را دوست میدارد؛ سوره ممتحنه، آیه: ۸ - ۹.
- ↑ و اگر به سازش گرایند، تو نیز بدان گرای و بر خداوند توکّل کن که او شنوای داناست؛ سوره انفال، آیه:۶۱.
- ↑ سیاست و حکومت در قرآن، ص ۴۹۶-۴۹۷.
- ↑ چگونه مشرکان را نزد خداوند و پیامبرش پیمانی تواند بود؟ جز کسانی که با آنها در کنار مسجد الحرام پیمان بستهاید پس تا (در پیمان خود) با شما پایدارند شما نیز (بر پیمان) با آنان پایدار بمانید که خداوند پرهیزگاران را دوست میدارد؛ سوره توبه، آیه: ۷.
- ↑ ر.ک: سیاست و حکومت در قرآن، ص ۴۹۸.
- ↑ جواهر الكلام، ج ۲۱، ص ۱۱.
- ↑ همانا خداوند از مؤمنان، خودشان و داراییهاشان را خریده است در برابر اینکه بهشت از آن آنها باشد؛ در راه خداوند کارزار میکنند، میکشند و کشته میشوند بنا به وعدهای راستین که بر عهده او در تورات و انجیل و قرآن است و وفادارتر از خداوند به پیمان خویش کیست؟ پس به داد و ستدی که کردهاید شاد باشید و آن است که رستگاری سترگ است؛ سوره توبه، آیه: ۱۱۱ - ۱۱۲.
- ↑ تهذیب، ج ۶، ص ۱۳۴.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ بگو: چه چیزی در گواهی بزرگتر است؟ بگو: خداوند که میان من و شما گواه است و به من این قرآن وحی شده است تا با آن به شما و به هر کس که (این قرآن به او) برسد، هشدار دهم، آیا شما گواهی میدهید که با خداوند خدایان دیگری هست؟ بگو: من گواهی نمیدهم؛ بگو: تنها او خدایی یگانه است و من از شرکی که میورزید بیزارم؛ سوره انعام، آیه: ۱۹.
- ↑ هنگامی که خورشید را درخشان دید گفت: این پروردگار من است، این بزرگتر است و چون غروب کرد گفت: ای قوم من! من از آنچه شریک (خداوند) قرار میدهید بیزارم؛ سوره انعام، آیه: ۷۸.
- ↑ این بیزاری خداوند و پیامبر اوست از مشرکانی که با آنان پیمان بستهاید؛ سوره توبه، آیه: ۱.
- ↑ آیا به آن کسان ننگریستهای که گمان میبرند به آنچه به سوی تو و آنچه پیش از تو فرو فرستاده شده است ایمان دارند (اما) بر آنند که داوری (های خود را) نزد طاغوت برند با آنکه به آنان فرمان داده شده است که به آن کفر ورزند و شیطان سر آن دارد که آنان را به گمراهی ژرفی درافکند؛ سوره نساء، آیه: ۶۰.
- ↑ و به راستی ما، در میان هر امّتی پیامبری برانگیختیم (تا بگوید) که خداوند را بپرستید و از طاغوت دوری گزینید آنگاه برخی از آنان را خداوند راهنمایی کرد و بر برخی دیگر گمراهی سزاوار گشت پس، در زمین گردش کنید تا بنگرید سرانجام دروغانگاران چگونه بوده است؛ سوره نحل، آیه: ۳۶.
- ↑ و آنان را که از پرستیدن بت دوری گزیدهاند و به درگاه خداوند بازگشتهاند، مژده باد! پس به بندگان من مژده بده!؛ سوره زمر، آیه: ۱۷.
- ↑ مؤمنان نباید کافران را به جای مؤمنان دوست گیرند و هر که چنین کند با خداوند هیچ رابطهای ندارد مگر آنکه (بخواهید) به گونهای از آنان تقیّه کنید و خداوند، شما را از خویش پروا میدهد و بازگشت (هر چیز) به سوی خداوند است؛ سوره آل عمران، آیه: ۲۸.
- ↑ هان! این شمایید که آنان را دوست میدارید و (آنان) شما را دوست نمیدارند و شما به تمام کتاب ایمان دارید (و آنان ندارند) و چون با شما روبهرو شوند میگویند: ما ایمان آوردهایم و چون به خلوت روند سرانگشتان را از خشم بر شما (به دندان) میگزند؛ بگو به خشم خود بمیرید؛ خداوند به اندیشهها داناست؛ سوره آل عمران، آیه:۱۱۹.
- ↑ آنان که چشم بر شما دارند، اگر از سوی خداوند پیروزییی بهره شما گردد، میگویند: آیا با شما نبودیم؟ و اگر کافران را بهرهای باشد، میگویند آیا ما بر شما دست نیافتهایم و شما را از (گزند) مؤمنان باز نداشتهایم؟ آری، خداوند در روز رستخیز میان شما داوری خواهد کرد و هرگز خداوند برای کافران به زیان مؤمنان راهی نمیگشاید؛ سوره نساء، آیه: ۱۴۱.
- ↑ الميزان، ج ۵، ص ۱۱۶.
- ↑ احکام القرآن، ابن عربی، ج ۱، ص ۵۱۰؛ تفسیر قرطبی، ج ۵، ص ۴۲۱؛ مسالک الافهام، ج ۳، ص ۵۳.
- ↑ نمونه، ج ۴، ص ۱۷۵.
- ↑ ر.ک: غنية النزوع، ص ۲۱۵؛ منية الطالب، ج ۲، ص ۲۵۰-۲۵۹.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ التبیان، ج ۶، ص ۳۰۰؛ الكشاف، ج ۲، ص ۵۵۹-۵۶۰؛ التفسير الكبير، ج ۱۹، ص ۱۰۵.
- ↑ پروردگارا! من برخی از فرزندانم را در درّهای کشتناپذیر نزدیک خانه محترم تو جای دادم تا در آن نماز برپا دارند؛ پس دلهایی از مردم را خواهان آنان گردان و به آنها از میوهها روزی فرما باشد که سپاس گزارند؛ سوره ابراهیم، آیه: ۳۷.
- ↑ تفسير مقاتل، ج ۱، ص ۱۷۵؛ احکام القرآن، جصاص، ج ۱، ص ۳۸۶.
- ↑ بر شما گناهی نیست که (در ایام حج) بخششی از پروردگار خود بخواهید پس چون از عرفات رهسپار شدید در مشعر الحرام خداوند را یاد کنید و او را همانگونه که رهنمودتان داده است فرا یاد آورید و بیگمان پیش از آن از گمراهان بودید؛ سوره بقره، آیه: ۱۹۸.
- ↑ محمد، پیامبر خداوند است و آنان که با ویاند، بر کافران سختگیر، میان خویش مهربانند؛ آنان را در حال رکوع و سجود میبینی که بخشش و خشنودییی از خداوند را خواستارند؛ نشان (ایمان) آنان در چهرههایشان از اثر سجود، نمایان است، داستان آنان در تورات همین است و داستان آنان در انجیل مانند کشتهای است که جوانهاش را برآورد و آن را نیرومند گرداند و ستبر شود و بر ساقههایش راست ایستد، به گونهای که دهقانان را به شگفتی آورد تا کافران را با آنها به خشم انگیزد، خداوند به کسانی از آنان که ایمان آوردهاند و کارهای شایسته کردهاند نوید آمرزش و پاداشی سترگ داده است؛ سوره فتح، آیه: ۲۹.
- ↑ تفسير مقاتل، ج ۴، ص ۷۸؛ تفسیر سمرقندی، ج ۳، ص ۳۲۰.
- ↑ کشف الاسرار، ج ۴، ص ۱۱۱.
- ↑ بگو اگر پدرانتان و فرزندانتان و برادرانتان و همسرانتان و دودمانتان و داراییهایی که به دست آوردهاید و تجارتی که از کساد آن بیم دارید و خانههایی که میپسندید از خداوند و پیامبرش و جهاد در راه او نزد شما دوستداشتنیتر است پس چشم به راه باشید تا خداوند امر (عذاب) خود را (در میان) آورد و خداوند گروه نافرمانان را راهنمایی نمیکند؛ سوره توبه ، آیه: ۲۴.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ ای فرزندان آدم! آیا به شما سفارش نکردم که شیطان را نپرستید که او دشمن آشکار شماست؟؛ سوره یس، آیه:۶۰.
- ↑ و چون با خداوند پیمان بستید وفا کنید و سوگندهای خود را چون استوار کردید در حالی که خداوند را بر خود گواه گرفتهاید مشکنید؛ بیگمان خداوند از آنچه انجام میدهید آگاه است. و چون آن زن مباشید که پشمهای رشته خود را پس از استوار بافتن پارهپاره وا میرشت؛ که سوگندتان را (دستاویز) نیرنگی میان خود گردانید (به این بهانه) که گروهی از گروهی دیگر افزونتر است؛ جز این نیست که خداوند شما را بدان میآزماید و به یقین در روز رستخیز آنچه را که در آن اختلاف میورزیدید برایتان روشن میدارد؛ سوره نحل، آیه: ۹۱- ۹۲.
- ↑ و بیگمان اینان پیشتر با خداوند پیمان بسته بودند که (در جنگ به دشمن) پشت نکنند و پیمان خداوند بازخواست میگردد؛ سوره احزاب ، آیه: ۱۵.
- ↑ مگر کسانی از مشرکان که با آنان پیمان بستهاید سپس چیزی از (پیمان) شما نکاستهاند و در برابر شما از کسی پشتیبانی نکردهاند؛ پیمان اینان را تا پایان زمانشان پاس بدارید؛ بیگمان خداوند پرهیزکاران را دوست میدارد؛ سوره توبه، آیه:۴.
- ↑ چگونه مشرکان را نزد خداوند و پیامبرش پیمانی تواند بود؟ جز کسانی که با آنها در کنار مسجد الحرام پیمان بستهاید پس تا (در پیمان خود) با شما پایدارند شما نیز (بر پیمان) با آنان پایدار بمانید که خداوند پرهیزگاران را دوست میدارد؛ سوره توبه، آیه: ۷.
- ↑ و چون با خداوند پیمان بستید وفا کنید و سوگندهای خود را چون استوار کردید در حالی که خداوند را بر خود گواه گرفتهاید مشکنید؛ بیگمان خداوند از آنچه انجام میدهید آگاه است؛ سوره نحل، آیه:۹۱.
- ↑ و به مال یتیم نزدیک نشوید مگر به گونهای که (برای یتیم) نیکوتر است تا او به برنایی خود برسد و به پیمان وفا کنید که از پیمان خواهند پرسید؛ سوره اسراء، آیه:۳۴.
- ↑ نیکی آن نیست که روی را سوی خاور و باختر بگردانید، بلکه نیکی (از آن) کسی است که به خداوند و روز بازپسین و فرشتگان و کتاب (آسمانی) و پیامبران ایمان آورد و دارایی را با دوست داشتنش به نزدیکان و یتیمان و بیچارگان و به راهماندگان و کمکخواهان و در راه (آزادی) بردگان ببخشد و نماز برپا دارد و زکات پردازد و (نیکی از آن) آنان (است) که چون پیمان بندند وفا کنند؛ و به ویژه شکیبایان در سختی و رنج و در هنگامه کارزار، آنها راستگویند و آنانند که به راستی پرهیزگارند؛ سوره بقره، آیه: ۱۷۷.
- ↑ و آنان که سپردههای نزد خویش و پیمان خود را پاس میدارند؛ سوره مؤمنون، آیه: ۸.
- ↑ و آنان که سپردههای نزد خود و پیمان خویش را پاس میدارند؛ سوره معارج ، آیه: ۳۲.
- ↑ مگر آنان را که با گروهی وابستگی دارند که میان شما و ایشان پیمانی است یا آنکه با دلتنگی از نبرد با شما و یا نبرد با قوم خویش، نزد شما آمدهاند- و اگر خداوند میخواست آنان را بر شما چیرگی میداد و با شما به نبرد میپرداختند- باری، اگر اینان از شما کنارهجویی کردند و با شما نبرد نکردند و از در سازش درآمدند، خداوند برای شما (در تجاوز) بر آنان راهی ننهاده است؛ سوره نساء ، آیه: ۹۰.
- ↑ کسانی که ایمان آورده و هجرت گزیدهاند و در راه خداوند با مال و جانشان جهاد کردهاند و کسانی که (به آنان) پناه داده و یاری رساندهاند دوستان یکدیگرند و کسانی که ایمان آورده و هجرت نکردهاند شما را با آنان هیچ پیوندی نیست تا آنکه هجرت گزینند و اگر از شما در دین یاری بجویند باید یاری کنید مگر در برابر گروهی که میان شما و آنان پیمانی است و خداوند به آنچه انجام میدهید بیناست؛ سوره انفال، آیه: ۷۲.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.
- ↑ و اگر از گروهی بیم خیانتی (در پیمان) داری به گونه برابر (پیمانشان را) به سوی آنها بیفکن که خداوند خیانتکاران را دوست نمیدارد؛ سوره انفال، آیه:۵۸.
- ↑ یوسف گفت) آن (پرس و جو، از آن رو) است تا (عزیز مصر) بداند که من در نهان به وی خیانت نورزیدهام و اینکه خداوند فریب خیانتپیشگان را به جایی نمیرساند؛ سوره یوسف، آیه: ۵۲.
- ↑ بیگمان خداوند از مؤمنان دفاع میکند؛ خداوند هیچ خیانتکار ناسپاسی را دوست نمیدارد؛ سوره حج ، آیه: ۳۸.
- ↑ و از خداوند آمرزش بخواه که خداوند آمرزنده بخشاینده است؛ سوره نساء، آیه: ۱۰۶.
- ↑ ما این کتاب (آسمانی) را بر تو، به حق فرو فرستادهایم تا در میان مردم بدانچه خداوند به تو نمایانده است داوری کنی و طرفدار خائنان مباش؛ سوره نساء، آیه: ۱۰۵.
- ↑ و از آنان که به خویش خیانت میورزند دفاع مکن که خداوند آن را که خیانتگر بزهکار است، دوست نمیدارد؛ سوره نساء ، آیه: ۱۰۷.
- ↑ پس، برای پیمانشکنی لعنتشان کردیم و دلهاشان را سخت گردانیدیم زیرا عبارات (کتاب آسمانی) را از جای خویش پس و پیش میکردند و بخشی از آنچه را بدیشان یادآور شده بودند از یاد بردند و تو پیوسته از خیانت آنان- جز شمار اندکی از ایشان- آگاهی مییابی؛ آنان را ببخشای و درگذر! بیگمان خداوند نیکوکاران را دوست میدارد؛ سوره مائده، آیه: ۱۳.
- ↑ و چرا هر بار پیمانی بستند برخی از ایشان آن را شکستند؟ (نه) بلکه بیشتر ایشان ایمان ندارند، دوست نمیدارد؛ سوره بقره ، آیه: ۱۰۰.
- ↑ و در بیشتر آنان پیمانی (استوار) نیافتیم و به راستی بیشتر آنها را نافرمان یافتیم؛ سوره اعراف، آیه: ۱۰۲.
- ↑ همان کسانی از ایشان که با آنان پیمان بستی سپس هر بار پیمان خود را میشکنند و پرهیزگاری نمیورزند؛ سوره انفال ، آیه: ۵۶.
- ↑ و اگر پیمانشان را پس از بستن بشکنند و به دینتان طعنه زنند با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید باشد که باز ایستند؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.
- ↑ نمونه، ج ۴، ص ۳۱۳.
- ↑ تفسیر روشن، ج ۷، ص ۶.
- ↑ ر.ک: تفسیر قمی، ج ۱، ص ۱۶۳-۱۶۴.
- ↑ مواهب الرحمن، ج ۱۱، ص ۷۳.
- ↑ پس، برای پیمانشکنی لعنتشان کردیم و دلهاشان را سخت گردانیدیم زیرا عبارات (کتاب آسمانی) را از جای خویش پس و پیش میکردند و بخشی از آنچه را بدیشان یادآور شده بودند از یاد بردند و تو پیوسته از خیانت آنان- جز شمار اندکی از ایشان- آگاهی مییابی؛ آنان را ببخشای و درگذر! بیگمان خداوند نیکوکاران را دوست میدارد؛ سوره مائده، آیه: ۱۳.
- ↑ و اگر از گروهی بیم خیانتی (در پیمان) داری به گونه برابر (پیمانشان را) به سوی آنها بیفکن که خداوند خیانتکاران را دوست نمیدارد؛ سوره انفال، آیه: ۵۸.
- ↑ و اگر پیمانشان را پس از بستن بشکنند و به دینتان طعنه زنند با پیشگامان کفر که به هیچ پیمانی پایبند نیستند کارزار کنید باشد که باز ایستند؛ سوره توبه، آیه: ۱۲.
- ↑ نهج البلاغه، خطبه ۲۰۰.
- ↑ و یهودیان و مسیحیان هرگز از تو خشنود نخواهند شد تا آنکه از آیین آنها پیروی کنی. بگو تنها رهنمود خداوند، رهنمود است و اگر تو پس از دانشی که بدان دست یافتهای از خواستههای آنان پیروی کنی از سوی خداوند هیچ یار و یاوری نخواهی داشت؛ سوره بقره، آیه: ۱۲۰.
- ↑ ای مؤمنان! کسانی از غیر خودتان را محرم راز مگیرید که از هیچ تباهی در حقّ شما کوتاهی نمیکنند و دوست میدارند شما در سختی به سر برید؛ کینه از گفتارشان هویداست و آنچه دلهایشان پنهان میدارند، بزرگتر است، بیگمان ما آیات (خود) را برای شما روشن گفتهایم اگر خرد ورزید.هان! این شمایید که آنان را دوست میدارید و (آنان) شما را دوست نمیدارند و شما به تمام کتاب ایمان دارید (و آنان ندارند) و چون با شما روبهرو شوند میگویند: ما ایمان آوردهایم و چون به خلوت روند سرانگشتان را از خشم بر شما (به دندان) میگزند؛ بگو به خشم خود بمیرید؛ خداوند به اندیشهها داناست؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۱۸- ۱۱۹.
- ↑ و آنان را (به کیفر کفرشان) پیشوایانی کردیم که (مردم را) به سوی آتش دوزخ فرا میخوانند و روز رستخیز یاری نخواهند شد؛ سوره قصص، آیه: ۴۱.
- ↑ ای مؤمنان! یهودیان و مسیحیان را دوست مگیرید که آنان (در برابر شما) هوادار یکدیگرند و هر کس از شما آنان را دوست بگیرد از آنان است؛ بیگمان خداوند گروه ستمگران را راهنمایی نمیکند؛ سوره مائده، آیه: ۵۱.
- ↑ مؤمنان نباید کافران را به جای مؤمنان دوست گیرند و هر که چنین کند با خداوند هیچ رابطهای ندارد مگر آنکه (بخواهید) به گونهای از آنان تقیّه کنید و خداوند، شما را از خویش پروا میدهد و بازگشت (هر چیز) به سوی خداوند است؛ سوره آل عمران، آیه: ۲۸.
- ↑ آنان که چشم بر شما دارند، اگر از سوی خداوند پیروزییی بهره شما گردد، میگویند: آیا با شما نبودیم؟ و اگر کافران را بهرهای باشد، میگویند آیا ما بر شما دست نیافتهایم و شما را از (گزند) مؤمنان باز نداشتهایم؟ آری، خداوند در روز رستخیز میان شما داوری خواهد کرد و هرگز خداوند برای کافران به زیان مؤمنان راهی نمیگشاید؛ سوره نساء، آیه: ۱۴۱.
- ↑ الفصل، ج ۳، ص ۹۳.
- ↑ کاظمی، سید محسن، حکومت (مقاله)حکومت، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱۱، ص:۲۷۰ - ۳۰۱.