الانوار التالعة فی شرح الزیارة الجامعة (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
خط ۳۶: خط ۳۶:


==دربارهٔ کتاب==
==دربارهٔ کتاب==
مولف  در چهارده فصل، نخست فقراتی از زیارت جامعهٔ کبیره را ذکر کرده و در ادامه به بیان معانی و شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر این زیارت، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء مفسران بهره گرفته است. <ref>مقدمه کتاب</ref>
مولف  در چهارده فصل، نخست فقراتی از زیارت جامعهٔ کبیره را ذکر کرده و در ادامه به بیان معانی و شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر این زیارت، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء مفسران بهره گرفته است. <ref>مقدمهٔ کتاب</ref>


==فهرست کتاب==
==فهرست کتاب==

نسخهٔ ‏۲۳ اوت ۲۰۱۶، ساعت ۱۳:۴۱

الانوار التالعة
زبانعربی
ترجمهٔ کتابفی شرح الزیارة الجامعة
نویسندهعلی اصغر منوری تبریزی
تحقیق یا تدوینقاسم‌علی شیرزاد و خلیل ملکی
موضوعزیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت
مذهب[[شیعه]][[رده:کتاب شیعه]]
ناشر[[:رده:انتشارات مؤمنین|انتشارات مؤمنین]][[رده:انتشارات مؤمنین]]
محل نشرقم، ایران
سال نشر۱۳۸۰ ش

الانوار التالعة فی شرح الزیارة الجامعة، کتابی است که با زبان عربی به شرح فرازهای زیارت جامعهٔ کبیره می‌پردازد. این کتاب اثر علی اصغر منوری تبریزی است و انتشارات مؤمنین نشر آن را به عهده داشته است.[۱]

دربارهٔ کتاب

مولف در چهارده فصل، نخست فقراتی از زیارت جامعهٔ کبیره را ذکر کرده و در ادامه به بیان معانی و شرح آن پرداخته است. وی در تفسیر این زیارت، از احادیث اهل‏‌بیت (ع) و آراء مفسران بهره گرفته است. [۲]

فهرست کتاب

  • الفصل الأول:
    • السَّلامُ عَلَیْکُمْ یَا أَهْلَ بَیْتِ النُّبُوَّةِ؛
    • وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ؛
    • وَ مُخْتَلَفَ الْمَلائِکَةِ؛
    • وَ مَهْبِطَ الْوَحْیِ؛
    • وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ؛
    • وَ خُزَّانَ الْعِلْمِ؛
    • وَ مُنْتَهَى الْحِلْمِ؛
    • وَ أُصُولَ الْکَرَمِ؛
    • وَ قَادَةَ الْأُمَمِ؛
    • وَ أَوْلِیَاءَ النِّعَمِ؛
    • وَ عَنَاصِرَ الْأَبْرَارِ ؛
    • وَ دَعَائِمَ الْأَخْیَارِ؛
    • وَ سَاسَةَ الْعِبَادِ؛
    • وَ أَرْکَانَ الْبِلادِ؛
    • وَ أَبْوَابَ الْإِیمَانِ؛
    • وَ أُمَنَاءَ الرَّحْمَنِ؛
    • وَ سُلالَةَ النَّبِیِّین؛
    • وَ صَفْوَةَ الْمُرْسَلِین؛
    • وَ عِتْرَةَ خِیَرَةِ رَبِّ الْعَالَمِین؛
    • وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
    • وَ بَرَکَاتُهُ ؛
  • الفصل الثانی؛
    • السَّلامُ عَلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى؛
    • وَ مَصَابِیحِ الدُّجَى؛
    • وَ أَعْلامِ التُّقَى؛
    • وَ ذَوِی النُّهَى؛
    • وَ أُولِی الْحِجَى؛
    • وَ کَهْفِ الْوَرَى؛
    • وَ وَرَثَةِ الْأَنْبِیَاءِ؛
    • وَ الْمَثَلِ الْأَعْلَى؛
    • وَ الدَّعْوَةِ الْحُسْنَى؛
    • وَ حُجَجِ اللَّهِ؛
    • عَلَى أَهْلِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ؛
    • وَ الْأُولَى؛
    • وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ؛
    • السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللَّهِ؛
    • وَ مَسَاکِنِ بَرَکَةِ اللَّهِ؛
    • وَ مَعَادِنِ حِکْمَةِ اللَّهِ؛
    • وَ حَفَظَةِ سِرِّ اللَّهِ؛
    • وَ حَمَلَةِ کِتَابِ اللَّهِ؛
    • وَ أَوْصِیَاءِ نَبِیِّ اللَّهِ؛
    • وَ ذُرِّیَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ؛
    • وَ رَحْمَةُ اللَّهِ ؛
    • وَ بَرَکَاتُهُ ؛
  • الفصل الثالث؛
    • السَّلامُ عَلَى الدُّعَاةِ إِلَى اللَّهِ؛
    • وَ الْأَدِلاءِ عَلَى مَرْضَاةِ اللَّهِ؛
    • وَ الْمُسْتَقِرِّینَ فِی أَمْرِ اللَّهِ؛
    • وَ التَّامِّینَ فِی مَحَبَّةِ اللَّهِ؛
    • وَ الْمُخْلِصِینَ فِی تَوْحِیدِ اللَّهِ؛
    • وَ الْمُظْهِرِینَ لِأَمْرِ اللَّهِ وَ نَهْیِهِ؛
    • السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الدُّعَاةِ؛
    • وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ؛
    • وَ السَّادَةِ الْوُلاةِ؛
    • وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ؛
    • وَ أَهْلِ الذِّکْرِ؛
    • وَ أُولِی الْأَمْرِ؛
    • وَ بَقِیَّةِ اللَّهِ؛
    • وَ خِیَرَتِهِ؛
    • وَ حِزْبِهِ؛
    • وَ عَیْبَةِ عِلْمِهِ ؛
    • وَ حُجَّتِهِ؛
    • وَ صِرَاطِهِ؛
    • وَ نُورِهِ؛
  • الفصل الرابع؛
    • أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ؛
    • وَحْدَهُ لا شَرِیکَ لَهُ کَمَا شَهِدَ اللَّهُ لِنَفْسِهِ؛
    • وَ شَهِدَتْ لَهُ مَلائِکَتُهُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ مِنْ خَلْقِهِ؛
    • لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ؛
    • وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا عَبْدُهُ؛
    • الْمُنْتَجَبُ؛
    • وَ رَسُوُلُهُ المُرتَضی؛
    • أَرْسَلَهُ بِالْهُدَى؛
    • وَ دِینِ الْحَقِّ ؛
    • لِیُظْهِرَهُ عَلَى الدِّینِ کُلِّهِ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ؛
    • وَ أَشْهَدُ أَنَّکُمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُونَ؛
    • الْمَهْدِیُّونَ؛
    • الْمَعْصُومُونَ؛
    • الْمُکَرَّمُونَ؛
    • الْمُقَرَّبُونَ؛
    • الْمُتَّقُونَ؛
    • الصَّادِقُونَ؛
    • الْمُصْطَفَوْنَ؛
    • الْمُطِیعُونَ لِلَّهِ؛
    • الْقَوَّامُونَ بِأَمْرِهِ؛
    • الْعَامِلُونَ بِإِرَادَتِهِ؛
    • الْفَائِزُونَ بِکَرَامَتِهِ؛
    • اصْطَفَاکُمْ بِعِلْمِهِ؛
    • وَ ارْتَضَاکُمْ لِغَیْبِهِ؛
    • وَ اخْتَارَکُمْ لِسِرِّهِ؛
    • وَ اجْتَبَاکُمْ بِقُدْرَتِهِ؛
    • وَ أَعَزَّکُمْ بِهُدَاهُ؛
    • وَ خَصَّکُمْ بِبُرْهَانِهِ؛
    • وَ انْتَجَبَکُمْ لِنُورِهِ؛
    • وَ أَیَّدَکُمْ بِرُوحِهِ؛
    • وَ رَضِیَکُمْ خُلَفَاءَ فِی أَرْضِهِ؛
    • وَ حُجَجا عَلَى بَرِیَّتِهِ؛
    • وَ أَنْصَاراً لِدِینِهِ‏؛
    • وَ حَفَظَةً لِسِرِّهِ ؛
    • وَ خَزَنَةً لِعِلْمِهِ ؛
    • وَ مُسْتَوْدَعاً لِحِکْمَتِهِ ؛
    • وَ تَرَاجِمَةً لِوَحْیِهِ ؛
    • وَ أَرْکَاناً لِتَوْحِیدِهِ‏؛
    • وَ شُهَدَاءَ عَلَى خَلْقِهِ ؛
    • وَ أَعْلاَماً لِعِبَادِهِ ؛
    • وَ مَنَاراً فِی بِلاَدِهِ ؛
    • وَ أَدِلاَّءَ عَلَى صِرَاطِهِ‏؛
  • الفصل الخامس؛
    • عَصَمَکُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛
    • وَ آمَنَکُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛
    • وَ طَهَّرَکُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛
    • وَ أَذْهَبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ ؛
    • وَ طَهَّرَکُمْ تَطْهِیراً؛
    • فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛
    • وَ أَکْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛
    • وَ مَجَّدْتُمْ کَرَمَهُ ؛
    • وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِکْرَهُ ؛
    • وَ وَکَّدْتُمْ (ذَکَّرْتُمْ) مِیثَاقَهُ‏؛
    • وَ أَحْکَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛
    • وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِی السِّرِّ وَ الْعَلاَنِیَةِ ؛
    • وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِیلِهِ بِالْحِکْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛
    • وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَکُمْ فِی مَرْضَاتِهِ ؛
    • وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَکُمْ فِی جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛
    • وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَیْتُمْ عَنِ الْمُنْکَرِ؛
    • وَ جَاهَدْتُمْ فِی اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
    • حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
    • وَ بَیَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
    • وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
    • وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْکَامِهِ؛
    • وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
    • وَ صِرْتُمْ فِی ذَلِکَ؛
    • مِنْهُ إِلَى الرِّضَا؛
    • وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛
    • وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى؛
  • الفصل السادس؛
    • فَالرَّاغِبُ عَنْکُمْ مَارِقٌ ؛
    • وَ اللازِمُ لَکُمْ لاحِقٌ ؛
    • وَ الْمُقَصِّرُ فِی حَقِّکُمْ زَاهِقٌ؛
    • وَ الْحَقُّ مَعَکُمْ ؛
    • وَ فِیکُمْ ؛
    • وَ مِنْکُمْ ؛
    • وَ إِلَیْکُمْ ؛
    • وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛
    • وَ مَعْدِنُهُ؛
    • وَ مِیرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَکُمْ؛
    • وَ إِیَابُ الْخَلْقِ إِلَیْکُمْ ؛
    • وَ حِسَابُهُمْ عَلَیْکُمْ؛
    • وَ آیَاتُ اللَّهِ لَدَیْکُمْ؛
    • وَ عَزَائِمُهُ فِیکُمْ ؛
    • وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَکُمْ ؛
    • وَ أَمْرُهُ إِلَیْکُمْ‏
    • مَنْ وَالاَکُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاکُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ‏؛
    • وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ‏؛
  • الفصل السابع؛
    • أَنْتُمُ السَّبِیلُ الْأَعْظَمُ؛
    • الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛
    • وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛
    • وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
    • وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
    • وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
    • وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
    • وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ‏؛
    • مَنْ أَتَاکُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ یَأْتِکُمْ هَلَکَ ؛
    • إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَیْهِ تَدُلُّونَ ؛
    • وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ‏؛
    • وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛
    • وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛
    • وَ إِلَى سَبِیلِهِ تُرْشِدُونَ ؛
    • وَ بِقَوْلِهِ تَحْکُمُونَ‏؛
    • سَعِدَ مَنْ وَالاَکُمْ ؛
    • وَ هَلَکَ مَنْ عَادَاکُمْ ؛
    • وَ خَابَ مَنْ جَحَدَکُمْ ؛
    • وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَکُمْ‏؛
    • وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّکَ بِکُمْ ؛
    • وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَیْکُمْ ؛
    • وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَکُمْ ؛
    • وَ هُدِیَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ‏؛
    • مَنِ اتَّبَعَکُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَکُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ‏؛
    • وَ مَنْ جَحَدَکُمْ کَافِرٌ ؛
    • وَ مَنْ حَارَبَکُمْ مُشْرِکٌ ؛
    • وَ مَنْ رَدَّ عَلَیْکُمْ فِی أَسْفَلِ دَرْکٍ مِنَ الْجَحِیمِ‏؛
  • الفصل الثامن؛
    • أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَکُمْ فِیمَا مَضَى ؛
    • وَ جَارٍ لَکُمْ فِیمَا بَقِیَ‏؛
    • وَ أَنَّ أَرْوَاحَکُمْ وَ نُورَکُمْ وَ طِینَتَکُمْ وَاحِدَةٌ ؛
    • طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛
    • بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ‏؛
    • خَلَقَکُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَکُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ ؛
    • حَتَّى مَنَّ عَلَیْنَا بِکُمْ‏؛
    • فَجَعَلَکُمْ فِی بُیُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ یُذْکَرَ فِیهَا اسْمُهُ‏؛
    • وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَیْکُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَیَتِکُمْ طِیباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛
    • وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛
    • وَ تَزْکِیَةً (بَرَکَةً) لَنَا ؛
    • وَ کَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
    • فَکُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِینَ بِفَضْلِکُمْ ؛
    • وَ مَعْرُوفِینَ بِتَصْدِیقِنَا إِیَّاکُمْ‏؛
    • فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ ؛
    • وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ ؛
    • وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ‏؛
    • حَیْثُ لاَ یَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ یَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ یَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛
    • وَ لاَ یَطْمَعُ فِی إِدْرَاکِهِ طَامِعٌ‏؛
    • حَتَّى لاَ یَبْقَى مَلَکٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِیٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّیقٌ وَ لاَ شَهِیدٌ
    • وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِیٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ‏؛
    • وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِیدٌ وَ لاَ شَیْطَانٌ مَرِیدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِیمَا بَیْنَ ذَلِکَ شَهِیدٌ؛
  • الفصل التاسع؛
    • إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِکُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِکُمْ ؛
    • وَ کِبَرَ شَأْنِکُمْ ؛
    • وَ تَمَامَ نُورِکُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِکُمْ ؛
    • وَ ثَبَاتَ مَقَامِکُمْ‏؛
    • وَ شَرَفَ مَحَلِّکُمْ ؛
    • وَ مَنْزِلَتِکُمْ عِنْدَهُ وَ کَرَامَتَکُمْ عَلَیْهِ وَ خَاصَّتَکُمْ لَدَیْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِکُمْ مِنْهُ‏؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ أَهْلِی وَ مَالِی وَ أُسْرَتِی ؛
    • أُشْهِدُ اللَّهَ وَ أُشْهِدُکُمْ أَنِّی مُؤْمِنٌ بِکُمْ ؛
    • وَ بِمَا آمَنْتُمْ بِهِ‏؛
    • کَافِرٌ بِعَدُوِّکُمْ وَ بِمَا کَفَرْتُمْ بِهِ ؛
    • مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِکُمْ وَ بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَکُمْ‏؛
    • مُوَالٍ لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِکُمْ وَ مُعَادٍ لَهُمْ سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ‏؛
    • مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ ؛
    • مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ ؛
    • مُطِیعٌ لَکُمْ عَارِفٌ بِحَقِّکُمْ‏؛
    • مُقِرٌّ بِفَضْلِکُمْ ؛
    • مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِکُمْ ؛
    • مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِکُمْ مُعْتَرِفٌ بِکُمْ ؛
    • مُؤْمِنٌ بِإِیَابِکُمْ ؛
    • مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِکُمْ‏؛
    • مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِکُمْ؛
    • مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِکُمْ ؛
    • آخِذٌ بِقَوْلِکُمْ عَامِلٌ بِأَمْرِکُمْ ؛
    • مُسْتَجِیرٌ بِکُمْ‏؛
    • زَائِرٌ لَکُمْ لاَئِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِکُمْ ؛
    • مُسْتَشْفِعٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِکُمْ ؛
    • وَ مُتَقَرِّبٌ بِکُمْ إِلَیْهِ‏؛
  • الفصل العاشر؛
    • وَ مُقَدِّمُکُمْ أَمَامَ طَلِبَتِی وَ حَوَائِجِی وَ إِرَادَتِی فِی کُلِّ أَحْوَالِی وَ أُمُورِی‏؛
    • مُؤْمِنٌ بِسِرِّکُمْ وَ عَلاَنِیَتِکُمْ ؛
    • وَ شَاهِدِکُمْ وَ غَائِبِکُمْ ؛
    • وَ أَوَّلِکُمْ وَ آخِرِکُمْ ؛
    • وَ مُفَوِّضٌ فِی ذَلِکَ کُلِّهِ إِلَیْکُمْ‏؛
    • وَ مُسَلِّمٌ فِیهِ مَعَکُمْ ؛
    • وَ قَلْبِی لَکُمْ مُسَلِّمٌ ؛
    • وَ رَأْیِی لَکُمْ تَبَعٌ ؛
    • وَ نُصْرَتِی لَکُمْ مُعَدَّةٌ؛
    • حَتَّى یُحْیِیَ اللَّهُ تَعَالَى دِینَهُ بِکُمْ ؛
    • وَ یَرُدَّکُمْ فِی أَیَّامِهِ ؛
    • وَ یُظْهِرَکُمْ لِعَدْلِهِ ؛
    • وَ یُمَکِّنَکُمْ فِی أَرْضِهِ‏؛
    • فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ ؛
    • لاَ مَعَ غَیْرِکُمْ (عَدُوِّکُمْ) ؛
    • آمَنْتُ بِکُمْ؛
    • وَ تَوَلَّیْتُ آخِرَکُمْ بِمَا تَوَلَّیْتُ بِهِ أَوَّلَکُمْ‏؛
    • وَ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ أَعْدَائِکُمْ ؛
    • وَ مِنَ الْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ ؛
    • وَ الشَّیَاطِینِ‏؛
    • وَ حِزْبِهِمُ ؛
    • الظَّالِمِینَ لَکُمْ (وَ) الْجَاحِدِینَ لِحَقِّکُمْ وَ الْمَارِقِینَ مِنْ وِلاَیَتِکُمْ وَ الْغَاصِبِینَ لِإِرْثِکُمْ ؛
    • (وَ) الشَّاکِّینَ فِیکُمْ (وَ) الْمُنْحَرِفِینَ عَنْکُمْ‏؛
    • وَ مِنْ کُلِّ وَلِیجَةٍ دُونَکُمْ ؛
    • وَ کُلِّ مُطَاعٍ سِوَاکُمْ وَ مِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِینَ یَدْعُونَ إِلَى النَّارِ؛
    • فَثَبَّتَنِیَ اللَّهُ أَبَداً مَا حَیِیتُ عَلَى مُوَالاَتِکُمْ وَ مَحَبَّتِکُمْ وَ دِینِکُمْ ؛
    • وَ وَفَّقَنِی لِطَاعَتِکُمْ وَ رَزَقَنِی شَفَاعَتَکُمْ‏؛
  • الفصل الحادی عشر؛
    • وَ جَعَلَنِی مِنْ خِیَارِ مَوَالِیکُمْ التَّابِعِینَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَیْهِ ؛
    • وَ جَعَلَنِی مِمَّنْ یَقْتَصُّ آثَارَکُمْ‏ وَ یَسْلُکُ سَبِیلَکُمْ ؛
    • وَ یَهْتَدِی بِهُدَاکُمْ وَ یُحْشَرُ فِی زُمْرَتِکُمْ ؛
    • وَ یَکِرُّ فِی رَجْعَتِکُمْ‏؛
    • وَ یُمَلَّکُ فِی دَوْلَتِکُمْ ؛
    • وَ یُشَرَّفُ فِی عَافِیَتِکُمْ ؛
    • وَ یُمَکَّنُ فِی أَیَّامِکُمْ‏؛
    • وَ تَقَرُّ عَیْنُهُ غَداً بِرُؤْیَتِکُمْ ؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی‏؛
    • مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُمْ ؛
    • وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُمْ‏؛
    • وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُمْ ؛
    • مَوَالِیَّ لاَ أُحْصِی ثَنَاءَکُمْ ؛
    • وَ لاَ أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ کُنْهَکُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَکُمْ‏؛
    • وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْیَارِ ؛
    • وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِ ؛
    • وَ حُجَجُ الْجَبَّارِ بِکُمْ فَتَحَ اللَّهُ‏؛
    • وَ بِکُمْ یَخْتِمُ (اللَّهُ) ؛
    • وَ بِکُمْ یُنَزِّلُ الْغَیْثَ ؛
    • وَ بِکُمْ یُمْسِکُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ ؛
    • إِلاَّ بِإِذْنِهِ‏ ؛
    • وَ بِکُمْ یُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ یَکْشِفُ الضُّرَّ ؛
    • وَ عِنْدَکُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلاَئِکَتُهُ؛
    • وَ إِلَى جَدِّکُمْ‏ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِینُ ؛
  • الفصل الثانی عشر؛
    • آتَاکُمُ اللَّهُ مَا لَمْ یُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ ؛
    • طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ ؛
    • وَ بَخَعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ‏؛
    • وَ خَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ ؛
    • وَ ذَلَّ کُلُّ شَیْ‏ءٍ لَکُمْ ؛
    • وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِکُمْ ؛
    • وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلاَیَتِکُمْ‏؛
    • بِکُمْ یُسْلَکُ إِلَى الرِّضْوَانِ ؛
    • وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلاَیَتَکُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ‏؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی ؛
    • ذِکْرُکُمْ فِی الذَّاکِرِینَ وَ أَسْمَاؤُکُمْ فِی الْأَسْمَاءِ وَ أَجْسَادُکُمْ فِی الْأَجْسَادِ وَ أَرْوَاحُکُمْ فِی الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُکُمْ فِی النُّفُوسِ وَ آثَارُکُمْ فِی الْآثَارِ وَ قُبُورُکُمْ فِی الْقُبُورِ فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَکُمْ وَ أَکْرَمَ أَنْفُسَکُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَکُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَکُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَکُمْ (وَ أَصْدَقَ وَعْدَکُمْ)؛
    • کَلاَمُکُمْ نُورٌ ؛
    • وَ أَمْرُکُمْ رُشْدٌ ؛
    • وَ وَصِیَّتُکُمُ التَّقْوَى ؛
    • وَ فِعْلُکُمُ الْخَیْرُ ؛
    • وَ عَادَتُکُمُ الْإِحْسَانُ ؛
    • وَ سَجِیَّتُکُمُ الْکَرَمُ‏؛
    • وَ شَأْنُکُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ ؛
    • وَ قَوْلُکُمْ حُکْمٌ ؛
    • وَ حَتْمٌ ؛
  • الفصل الثالث عشر؛
    • وَ رَأْیُکُمْ عِلْمٌ ؛
    • وَ حِلْمٌ ؛
    • وَ حَزْمٌ‏؛
    • إِنْ ذُکِرَ الْخَیْرُ کُنْتُمْ أَوَّلَهُ ؛
    • وَ أَصْلَهُ ؛
    • وَ فَرْعَهُ ؛
    • وَ مَعْدِنَهُ ؛
    • وَ مَأْوَاهُ ؛
    • وَ مُنْتَهَاهُ ؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی‏ کَیْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِکُمْ ؛
    • وَ أُحْصِی جَمِیلَ بَلاَئِکُمْ‏؛
    • وَ بِکُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ ؛
    • وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْکُرُوبِ وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
    • بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی بِمُوَالاَتِکُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِینِنَا ؛
    • وَ أَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
    • وَ بِمُوَالاَتِکُمْ تَمَّتِ الْکَلِمَةُ؛
    • وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ ؛
    • وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ ؛
    • وَ بِمُوَالاَتِکُمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ؛
    • وَ لَکُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ ؛
    • وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَةُ ؛
    • وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ؛
    • وَ الْمَکَانُ (وَ الْمَقَامُ) الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ؛
    • وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّأْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ؛
    • رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ ؛
    • وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ ؛
    • فَاکْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِینَ‏؛
  • الفصل الرابع عشر؛
    • رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَیْتَنَا ؛
    • وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْکَ رَحْمَةً؛
    • إِنَّکَ أَنْتَ الْوَهَّابُ‏؛
    • سُبْحَانَ رَبِّنَا ؛
    • إِنْ کَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
    • یَا وَلِیَّ اللَّهِ ؛
    • إِنَّ بَیْنِی وَ بَیْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لاَ یَأْتِی عَلَیْهَا إِلاَّ رِضَاکُمْ‏؛
    • فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَکُمْ عَلَى سِرِّهِ ؛
    • وَ اسْتَرْعَاکُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ ؛
    • وَ قَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ‏؛
    • لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی ؛
    • وَ کُنْتُمْ شُفَعَائِی فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیعٌ مَنْ أَطَاعَکُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ‏ وَ مَنْ عَصَاکُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ‏؛
    • اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی‏؛
    • فَبِحَقِّهِمُ الَّذِی أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَیْکَ ؛
    • أَسْأَلُکَ أَنْ تُدْخِلَنِی فِی جُمْلَةِ الْعَارِفِینَ بِهِمْ ؛
    • وَ بِحَقِّهِمْ‏؛
    • وَ فِی زُمْرَةِ ؛
    • الْمَرْحُومِینَ بِشَفَاعَتِهِمْ ؛
    • إِنَّکَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ‏ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِینَ وَ سَلَّمَ (تَسْلِیماً) کَثِیراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَکِیلُ‏.[۳]

دربارهٔ پدیدآورنده

اطلاعاتی در دست نیست.

پانویس

پیوند به بیرون