اتراف: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
(صفحه‌ای تازه حاوی «{{ویرایش غیرنهایی}} {{نبوت}} <div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;"> : <div style="background-color: rgb(252, 252, 233);...» ایجاد کرد)
 
جز (جایگزینی متن - 'سعیدیان‌فر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، [[فرهنگ‌نامه' به 'سعیدیان‌فر و ایازی، [[فرهنگ‌نامه')
خط ۲۲: خط ۲۲:
# [[پیامبر]] [[مأمور]] به [[یادآوری]] [[تمثیل]] مترفان و بیان سرگذشت آنها، جهت [[عبرت]] دیگران: {{متن قرآن|وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا * كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا * وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا}}؛
# [[پیامبر]] [[مأمور]] به [[یادآوری]] [[تمثیل]] مترفان و بیان سرگذشت آنها، جهت [[عبرت]] دیگران: {{متن قرآن|وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا * كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا * وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا}}؛
# [[تکذیب]] [[پیامبران]] و [[پیامبر اکرم]] از سوی مترفان، عامل [[انتقام‌گیری]] [[خداوند]] از آنان: {{متن قرآن|وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ * فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ}}؛
# [[تکذیب]] [[پیامبران]] و [[پیامبر اکرم]] از سوی مترفان، عامل [[انتقام‌گیری]] [[خداوند]] از آنان: {{متن قرآن|وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ * فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ}}؛
# [[دلداری]] [[خداوند]] به [[پیامبر]] در برابر مخالفت‌های مترفان [[کافر]]: {{متن قرآن|وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ * قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}}<ref>[[محمد جعفر سعیدیان‌فر|سعیدیان‌فر، محمد جعفر]] و [[سید محمد علی ایازی|ایازی، سید محمد علی]]، [[فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم ج۱ (کتاب)|فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم]]، ج۲، ص ۶۲۹.</ref>.
# [[دلداری]] [[خداوند]] به [[پیامبر]] در برابر مخالفت‌های مترفان [[کافر]]: {{متن قرآن|وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ * قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}}<ref>[[محمد جعفر سعیدیان‌فر|سعیدیان‌فر]] و [[سید محمد علی ایازی|ایازی]]، [[فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم ج۱ (کتاب)|فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم]]، ج۲، ص ۶۲۹.</ref>.


== جستارهای وابسته ==
== جستارهای وابسته ==


==منابع==
==منابع==
# [[پرونده:55210091.jpg|22px]] [[محمد جعفر سعیدیان‌فر|سعیدیان‌فر، محمد جعفر]] و [[سید محمد علی ایازی|ایازی، سید محمد علی]]، [[فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم ج۲ (کتاب)|'''فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم''']]
# [[پرونده:55210091.jpg|22px]] [[محمد جعفر سعیدیان‌فر|سعیدیان‌فر]] و [[سید محمد علی ایازی|ایازی]]، [[فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم ج۲ (کتاب)|'''فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم''']]
==پانویس==
==پانویس==
{{یادآوری پانویس}}
{{یادآوری پانویس}}

نسخهٔ ‏۳۰ ژوئیهٔ ۲۰۲۰، ساعت ۱۲:۴۹

متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
اين مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل مترف (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

اتراف و مترفین در قرآن مفهومی اخلاقی و اجتماعی دارد و برخاسته از شیوه زندگی، رفتار و خلقیات گروه و طبقه‌ای از جامعه را به دلیل ثروت نشان می‌دهد. در جایی فرموده: كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى[۱]. که در مقام مذمت طغیان‌گری و گرفتن فرهنگ اتراف است. نکته ارتباطی آن با این فرهنگ‌نامه کشف دلیل مخالفت آن گروه با پیامبر و پیامبران و حق‌طلبان عالم، نه به دلیل ثروت، بلکه به دلیل اتراف و أُولِي النَّعْمَةِ[۲] بودن و روش تبلیغی پیامبر برای اصلاح عقاید عمومی است. وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ[۳] البته این مذمت‌ها به معنای استفاده نکردن از تمتعات مادی نیست؛ زیرا مطلق دنیا را مذمت نمی‌کند و ثروت به تنهایی مذموم نیست؛ بلکه آن دنیاطلبی و رفاه‌خواهی و تفاخر به ثروت است: أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا[۴] که هدف معنوی و اخلاقی را فراموش کند و تنها ثروت و شوکت را در زندگی اصل و ارزش بداند.

  1. وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ * قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ[۵].
  2. ذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا * إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا وَجَحِيمًا[۶].
  3. وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا * كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا * وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا[۷].
  4. وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ * قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ * فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ[۸].
  5. حَتَّى إِذَا أَخَذْنَا مُتْرَفِيهِمْ بِالْعَذَابِ إِذَا هُمْ يَجْأَرُونَ * لَا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لَا تُنْصَرُونَ * قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنْكِصُونَ * مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ * أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ * أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ * أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ * وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ * أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ * وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * وَإِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ * وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَفْنَا مَا بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ لَلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ[۹].
  6. وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ * قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ *وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ[۱۰].

نکات

در آیات فوق این موضوعات مطرح گردیده است:

  1. پیامبر مأمور اصلاح ادعای باطل و بینش مترفان، با توجه دادن آنها به منشأ روزی است که خداوند قرار داده است: وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ * قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ؛
  2. هشدار خداوند به مرفّهان تکذیب‌کننده رسالت پیامبر، از گرفتار شدن به عقوبت‌ها و آتش جهنم: وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا * إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا وَجَحِيمًا؛
  3. پیامبر مأمور به یادآوری تمثیل مترفان و بیان سرگذشت آنها، جهت عبرت دیگران: وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا * كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا * وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا؛
  4. تکذیب پیامبران و پیامبر اکرم از سوی مترفان، عامل انتقام‌گیری خداوند از آنان: وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ * فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ؛
  5. دلداری خداوند به پیامبر در برابر مخالفت‌های مترفان کافر: وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ * وَقَالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ * قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ[۱۱].

جستارهای وابسته

منابع

  1. سعیدیان‌فر و ایازی، فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. «حاشا؛ انسان سرکشی می‌ورزد، * چون خود را بی‌نیاز بیند» سوره علق، آیه ۶-۷.
  2. «و مرا با این دروغ‌انگاران شاد خوار وا بگذار و به آنان اندکی مهلت بخش» سوره مزمل، آیه ۱۱.
  3. «و ما در هیچ شهری، بیم‌دهنده‌ای نفرستادیم مگر که کامرانان آن (شهر) گفتند: ما منکر پیام رسالت شماییم» سوره سبأ، آیه ۳۴.
  4. «من از تو در مال بیشتر و در نفر نیرومندترم» سوره کهف، آیه ۳۴.
  5. «و ما در هیچ شهری، بیم‌دهنده‌ای نفرستادیم مگر که کامرانان آن (شهر) گفتند: ما منکر پیام رسالت شماییم * و گفتند: که ما دارایی و فرزند بیشتری داریم و ما را عذاب نخواهند کرد * بگو: بی‌گمان پروردگارم برای هر کس که بخواهد روزی را فراخ یا تنگ می‌گرداند اما بیشتر مردم نمی‌دانند» سوره سبأ، آیه ۳۴-۳۶.
  6. «و مرا با این دروغ‌انگاران شاد خوار وا بگذار و به آنان اندکی مهلت بخش * ما نزد خود بندها و دوزخی داریم» سوره مزمل، آیه ۱۱-۱۲.
  7. «و برای آنان دو مردی را مثل آور که برای یکی از آن دو، دو باغستان انگور برآوردیم و گرداگرد هر دو (باغستان) خرمابن و در میان آنها کشتزار نهادیم * هر دو باغستان میوه خویش را می‌آورد و از آن چیزی کم نمی‌نهاد و ما در میان آن دو (باغستان) جویباری روانه ساخته بودیم * و او را (بار و) بری بود پس (یک روز) به همراه خویش- که با وی گفت و گو می‌کرد- گفت: من از تو در مال بیشتر و در نفر نیرومندترم» سوره کهف، آیه ۳۲-۳۴.
  8. «و بدین‌گونه ما پیش از تو در هیچ شهری بیم‌دهنده‌ای نفرستادیم مگر که کامروایان آن (شهر) گفتند: ما پدران خویش را بر آیینی یافته‌ایم و آثار آنان را پی می‌گیریم * گفت: حتّی اگر برای شما از آنچه پدران خود را بر آن یافته‌اید چیزی رهنمون‌تر بیاورم؟ گفتند: ما آنچه را بدان فرستاده شده‌اید انکار می‌کنیم * آنگاه ما از آنان انتقام گرفتیم پس ببین که سرانجام دروغ‌انگاران چگونه بود» سوره زخرف، آیه ۲۳-۲۵.
  9. «تا هنگامی که کامروایان ایشان را به عذاب فرو گیریم؛ ناگاه به زاری می‌افتند * امروز زاری نکنید که از سوی ما یاری نخواهید دید * زیرا آیات من برایتان خوانده می‌شد اما شما پشت کردید * در حالی که در برابر آن گردنکشی می‌ورزیدید و در نشست‌های شبانه بدگویی می‌کردید * پس آیا در این گفتار نیندیشیده‌اند یا آنچه به نیاکانشان نرسیده بود به آنان رسیده است؟ * یا آنکه پیامبر خود را نشناخته‌اند از این روی او را منکرند؟ * یا می‌گویند که جنونی دارد؛ (نادرست می‌گویند) بلکه او حقّ را برای آنان آورده است و بیشتر آنان حق ناپسندند * و اگر حقّ از خواست‌های آنان پیروی می‌کرد آسمان‌ها و زمین و هر که در آنهاست به تباهی می‌افتادند، بلکه ما قرآن را برای آنها آورده‌ایم اما آنان از قرآن خویش رو گردانند * یا مگر از آنان مزدی می‌خواهی؟ مزد پروردگارت بهتر و او بهترین روزی‌دهندگان است * و به یقین تو آنان را به راهی راست می‌خوانی * و بی‌گمان آنان که به جهان واپسین ایمان ندارند، از راه گشته‌اند * و اگر آنان را می‌بخشودیم و گزندی را که بدان دچارند برمی‌داشتیم سرگردان در سرکشی‌شان پای می‌فشردند» سوره مؤمنون، آیه ۶۴-۷۵.
  10. «و ما در هیچ شهری، بیم‌دهنده‌ای نفرستادیم مگر که کامرانان آن (شهر) گفتند: ما منکر پیام رسالت شماییم * و گفتند: که ما دارایی و فرزند بیشتری داریم و ما را عذاب نخواهند کرد * بگو: بی‌گمان پروردگارم برای هر کس که بخواهد روزی را فراخ یا تنگ می‌گرداند اما بیشتر مردم نمی‌دانند * و چیزی که شما را به ما نزدیک می‌کند، دارایی‌ها و فرزندانتان نیست مگر کسانی که ایمان آورده و کاری شایسته کرده باشند، که آنان را برای آنچه کرده‌اند پاداش دو چندان است و آنها در کوشک‌ها (ی بهشتی) آسوده‌اند» سوره سبأ، آیه ۳۴-۳۷.
  11. سعیدیان‌فر و ایازی، فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم، ج۲، ص ۶۲۹.