بحث:اخلاق: تفاوت میان نسخهها
خط ۲۴۵: | خط ۲۴۵: | ||
# [[تولی و تبری|الولاء والبراء]] | # [[تولی و تبری|الولاء والبراء]] | ||
# [[بیداری|اليقظة]] | # [[بیداری|اليقظة]] | ||
# [[یقین|اليقين | # [[یقین|اليقين]] | ||
{{پایان}} | {{پایان}} | ||
{{پایان}} | {{پایان}} |
نسخهٔ ۵ اکتبر ۲۰۲۱، ساعت ۲۲:۰۲
نضرة النعيم ج۱
- الأخلاق والقيم التربوية في الإسلام
- أ - تمهيد
- الفصل الأول مفهوم الأخلاق.. أصالتها في الفكر الإسلامي.. وظائفها
- ما الأخلاق؟
- الأخلاق لغة
- الأخلاق اصطلاحا
- مفهوم الأخلاق عند ابن تيمية
- ابن القيم ومفهوم الأخلاق
- تعريفات الأخلاق عند المحدثين
- الأخلاق الإسلامية
- أصالة الفكر الأخلاقي عند المسلمين
- تطور الفكر الأخلاقي وثراؤه عند المسلمين
- الاهتمامات المبكرة
- مدرسة النظر العقلي
- المدرسة الإسلامية الخالصة
- القيم الإسلامية
- القيم في اللغة
- ماهية القيم
- خصائص القيم الإسلامية
- تصنيف القيم الإسلامية
- بين الأخلاق والقيم
- وظائف القيم الخلقية
- أ - على المستوى الفردى
- ب - على المستوى الاجتماعي
- ج - على مستوى العلاقات الدولية
- أولا: في حالة السلم
- ثانيا: في حالة الحرب أو الخصومة
- الفصل الثاني الأخلاق الإسلامية طبيعتها ... مصادرها ... أركانها
- أولا: طبيعة الأخلاق الإسلامية
- وفي سبيل توضيح ذلك؛ نسوق مقدمتين،
- المقدمة الأولى: الأخلاق الإسلامية والعقيدة الإسلامية
- المقدمة الثانية: الأخلاق الإسلامية ومبدأ التكليف
- ثانيا أركان الفعل الخلقى في الإسلام
- أولا: الإلزام الخلقى ومصدره
- (أ) المصدر الأول: القرآن الكريم
- (ب) المصدر الثانى: السنة
- (ج) المصدر الثالث: الإجماع
- (د) المصدر الرابع: القياس
- ثانيا: المسئولية الخلقية
- شروط المسئولية الخلقية في الإسلام
- 1 - الإعلام والبيان
- 2 - الالتزام الشخصي
- 3 - النية (القصد)
- 4 - حرية الاختيار
- ثالثا: الجزاء
- (1) الجزاء الأخلاقي
- 2 - الجزاء الشرعي
- 3 - الجزاء الإلهي
- 1 - الجزاء الإلهي في العاجلة: أي في الدنيا.
- - الهداية والرشاد
- - رضا الله تعالى وحبه
- 2 - الجزاء الإلهي في الآجلة: (الحياة الأخرى)
- والخلاصة
- الفصل الثالث المنهج الإسلامي في تنمية القيم الخلقية
- أولا: هل تكتسب الأخلاق
- 1 - النمو الأخلاقي والنمو المعرفي
- 2 - الخبرة الاجتماعية القائمة على المساواة
- 3 - الاستقلال عن سلطة الكبار القسرية
- نظرة نقدية
- ثانيا: منهج الإسلام في تنمية القيم الخلقية
- وبعد فإن منهج الإسلام في تكوين القيم الخلقية يتأتى كما يلي
- ثالثا: كيفية تكوين القيم الخلقية
- 1 - عرض المواقف الخلقية لجذب الانتباه إليها
- 2 - موقف التقبل الواضح وتعزيز هذا التقبل
- 3 - موقف تفضيل القيمة الخلقية
- 4 - موقف الالتزام بالقيمة
- 5 - وضوح التنظيم القيمي الأخلاقي
- 6 - التميز الخلقي والفعالية الأخلاقية
- 7 - موقف دعوة الغير إلى الالتزام بالقيمة
- الفصل الرابع وسائل تنمية الأخلاق الإسلامية
- مقدمة
- أولا: مفهوم الوسيلة التربوية
- ثانيا: شروط الوسيلة
- ثالثا: وسائل تنمية القيم الإسلامية
- أ - العبادات
- ب - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتواصي بالحق
- ج - ضرب الأمثال
- (د) الموعظة والنصح
- هـ - القدوة
- 1 - العقل
- 2 - الحلم والاحتمال والعفو عند القدرة، والصبر على المكروه
- 3 - الجود والكرم والسخاء
- 4 - الشجاعة والنجدة
- 5 - الحياء والإغضاء
- 6 - حسن العشرة والأدب، وبسط الخلق مع أصناف الخلق
- 7 - الشفقة والرأفة والرحمة لجميع الخلق
- 8 - الوفاء بالعهد، وصلة الرحم
- 9 - التواضع
- 10 - العدل والأمانة والعفة، وصدق اللهجة
- 11 - الوقار والتؤدة والمروءة والهدى والرفق
- 12 - الزهد في الدنيا والتقلل منها
- 13 - الخوف من الله وطاعته وعبادته
- و - التربية العملية والتربية بالوقائع
- ز - القصة
- القصة في الحديث الشريف
- 1 - غرس القيم الخلقية
- 2 - تأكيد العقيدة وتعميقها في وجدان الناس
- 3 - عرض حياة الرسول(ص)، وما تضمنته من قيم خلقية
- ح - السؤال والحوار والمناقشة
- 1 - أسلوب الأحداث الجارية
- 2 - أسلوب تفريغ الطاقة
- 3 - أسلوب العادة
- 4 - أسلوب الممارسة والعمل
- الفصل الخامس وسائط تنمية الأخلاق
- أ - الأسرة
- ولا بد من التنويه بأمرين هامين في هذا المجال يؤثران تأثيرا واضحا في مسئولية الأسرة عن تنمية القيم الخلقية،
- الأمر الأول: إن مسئولية الأسرة متكاملة تجاه الأطفال وتربيتهم،
- الأمر الثاني: أن الأسرة المسلمة أصابها من التغيير ما أصابها، وتواجه مشكلات جمة،
- ب - جماعة الأقران
- ج - المسجد
- فيما يتصل بالإشراف على المسجد والقائمين عليه
- وفي سبيل تحقيق هذه الأهداف، فإن هناك مواصفات معينة يجب أن تراعى، وهي
- د - المدرسة
- وهذا يعني أن دور المدرسة في تنمية القيم الإسلامية ليس نظريا وإنما هو نظري تطبيقي وذلك في ضوء الاعتبارات التالية
- الاعتبار الأول
- الاعتبار الثاني
- الاعتبار الثالث
- الاعتبار الرابع
- هـ - وسائل الإعلام
نضرة النعيم ج۱
- الثبات
- الثناء
- حسن الظن
- حسن العشرة
- حسن المعاملة
- حفظ الأيمان
- حفظ الفرج
- حق الجار
- الحكمة
- الحكم بما أنزل الله
- الحلم
- الحمد
- الحنان
- الحوقلة
- الحياء
- الحيطة
- الخشوع
- الخشية
- خفض الصوت
- الخوف
- الدعاء
- الدعوة إلى الله
- الذكر
- الرأفة
- الرجاء
- الرجولة
- الرحمة
- الرضا
- الرغبة والترغيب
- الرفق
- الرهبة والترهيب
- الزكاة
- الزهد
- الستر
- السخاء
- السرور
- السكينة
- السلم
- السماحة
- السماع
- الشجاعة
- الشرف
- الشفاعة
- الشفقة
- الشكر
- الشهامة
- الشورى
- الصبر والمصابرة
- الصدق
- الصدقة
- الصفح
- الصلاة
- الصلاح
- صلة الرحم
- الصمت
- حفظ اللسان
- الصوم
- الضراعة والتضرع
- الطاعة
- طلاقة الوجه
- الطمأنينة
- الطموح
- الطهارة
- العبادة
- العدل والمساواة
- العزة
- العزم والعزيمة
- العطف
- العفة
- العفو والغفران
- العلم
- علو الهمة
- العمل
- عيادة المريض
- غض البصر
- الغيرة
- الفرار إلى الله
- الفرح
- الفضل
- الفطنة
- الفقه
- القسط
- القصاص
- القناعة
- القنوت
- القوة والشدة
- قوة الإرادة
- كتمان السر
- الكرم
- كظم الغيظ
- كفالة اليتيم
- الكلم الطيب
- اللين
- مجاهدة النفس
- محاسبة النفس
- المحبة
- المداراة
- المراقبة
- المروءة
- المسارعة في الخيرات
- المسئولية
- المعاتبة والمصارحة
- معرفة الله
- المواساة
- النبل
- النزاهة
- النشاط
- النصيحة والتواصي
- النظام
- النظر والتبصر
- الهجرة
- الهدى
- الورع
- الوعظ
- الوفاء
- الوقار
- الوقاية
- الولاء والبراء
- اليقظة
- اليقين
الحياة ج۱۱
- باب سی و سوم: اخلاق، خطوط کلی
خودسازی
- فصل ۱ - خودسازی و تهذیب نفس
- نگاهی به سراسر فصل
خودشناسی
- فصل ۲- اهمیت خودشناسی
- مسائلی بسیار مهم
- (۱) - خودشناسی، پایه خداشناسی
- (۲) - نشناختن خود، منشأ نشناختن خدا
- (۳) - خودشناسی، پایه شناخت انسان و جهان
- (۴) - نشناختن خود، منشأ عدم شناخت واقعی نسبت به انسان و جهان
- (۵) - جهل وضع خویشتن، بزرگترین جهلها
- (۶)- تربیت نفس، برای رشد عقلانیت
- (۷) - برداشت انسان از خود، و چگونگی اعمال خود
- (۸)- ضرورت خودباوری
- بنگرید!
- (۹)- خودشناسی، بر پایه خودسازی
- (۱۰) - نشناختن خود، عامل تباهسازی خویش
- (۱۱)- تکامل معرفت نفس، عامل تکامل انسان
- (۱۲)- شناخت خود، عامل کاهش وابستگیهای مادی
- (۱۳) - شناخت نفس، عامل تخلیه و تجرد (خلع)
- (۱۴)- شناخت قدر خویش (مبلغ وجودی و میزان توانایی و استعدادهای خود)
- نگاهی به سراسر فصل
ایمان
- فصل ۳- ایمان، زمینه اصلی تربیت
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۴- استمداد از خداوند متعال، برای پذیرش اصول تربیت
- فصل ۵- نقش شناخت و عقلگرایی، در پذیرش اخلاق نیک
- یادآوری
- فصل ۶- شناخت ناهنجاریها و کاستیهای نفس
- نگاهی به سراسر فصل
- شناخت ناهنجاریها و کاستیهای خویش
- فصل ۷- یاد مرگ و تأثیرهای سازنده آن
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۸- معاد (مکافات اخروی) و تربیت
- نگاهی به سراسر فصل
- معاد (مکافات اخروی) و تربیت
- فصل ۹- حب فضائل و انسانیتها، و ارج نهادن به آنها
- فصل ۱۰ مقبولیت در جامعه
- فصل ۱۱۔ آبادی جامعهها، و آسایش واقعی مردم
- بنگرید!
- نگاهی به سراسر فصل
- آبادی جامعه و آسایش و امنیت مردم
- فصل ۱۲- هدف خلقت انسان
- فصل ۱۳- تعالی و ارزش ناشی از تربیتپذیری
- فصل ۱۴ - سقوط و فساد ناشی از نپذیرفتن تربیت
- (۱) - سقوط فردی
- (۲) - سقوط اجتماعی
- فصل ۱۵ - نقش نمونه و الگو، در تربیت و تربیتپذیری
- نگاهی به سراسر فصل
- نقش نمونه و الگو، در تربیت
- فصل ۱۶- ریاضت (و سختکوشی)، اصلی ریشهای در تربیت
- نگاهی به سراسر فصل
- دشواری کار تهذیب و تربیت
- فصل ۱۷- اراده و همت
- فصل ۱۸- تداوم در تربیت
- فصل ۱۹- تربیت، با پدیش دشواریها
- فصل ۲۰- خواهشهای نفسانی و مهار آنها
- فصل ۲۱- مبارزه با عادتهای زشت
- فصل ۲۲- تربیت، مقدمه لازم تعلیم
- یادآوری
- فصل ۲۳- شناخت موضع، در اخلاق و رفتارهای اخلاقی
- بنگرید!
- نگاهی به سراسر فصل
- شناخت موضع در اخلاق
- فصل ۲۴- اخلاق، و تجاوزگران
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۲۵- ارتباط اخلاق و اقتصاد
- (۱)- سرمایهداری و اخلاق
- (۲) - فقر و اخلاق
- (۳) - دَین و اخلاق
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۲۶- بینیازی، زمینه تربیت و اخلاق
- فصل ۲۷- رابطه خودکفایی با اخلاق و تربیت
- فصل ۲۸- رابطه متقابل کار و اخلاق
- فصل۲۹- رابطه محیط اجتماعی و اخلاق
- نگاهی به سراسر فصل
- رابطه محیط اجتماعی و اخلاق
- فصل ۳۰- رابطه اخلاق و نظام حاکم
- نگاهی به سراسر فصل
- رابطه اخلاق و نظام حاکم
- فصل ۳۱- وراثت و اخلاق
- نگاهی به سراسر فصل
- وراثت و اخلاق
- فصل ۲۲- تغذیه و اخلاق
- فصل ۲۳- محیط... مقتضی تربیت (و حاکمیت اراده انسانی بر آن)
- بنگرید!
- فصل ۳۴- تجسم اخلاق و رفتار
نفس
- فصل ۳۵- انواع نفس
- (۱) - نفس مطمئنه
- (۲) - نفس مُلهمه
- (۳) - نفس ذاکره
- (۴) - نفس صابره
- (۵)۔ نفس زکیه
- (۶) - نفس اماره
- (۷) - نفس لوامه
- (۸) - نفس منهیه
- (۹)- نفس مفتونه
- (۱۰)- نفس مهتدیه
- (۱۱)- نفس ضاله
- (۱۲) - نفس صالحه
- (۱۳) - نفس ناکثه
- (۱۴) - نفس مُسوله (فریبانگیز)
- (۱۵)۔ نفس رهینه (در گرو افتاده)
- (۱۶) - نفس متحسره (افسوسخورنده)
- (۱۷)- نفس سفیهه
- (۱۸)- نفس نادمه
- (۱۹) - نفس مستغفره
- (۲۰) - نفس ثابته
- (۲۱) - نفس متجلّیه (تجلیگاه)
- (۲۲) - نفس شاکره
- (۲۳) ۔ نفس بخیله
- (۲۴)۔ نفس حاضرة الاعمال
- (۲۵)- نفس خریداری شده
- باب سی و چهارم: اخلاق، اصول کلی
- فصل ۱- ضرورتهای مقدماتی
- (۱)- مسئولیت و تفکر
- (۲) – رهآوردهای تعقل، در اخلاق
- (۳) - شناخت خود و سلامت و بیماری نفس
- یادآوری (۱)
- یادآوری (۲)
- (۴) - خودیابی و خودباوری
- (۵) - شناخت اخلاقی نیک و بد
- (۶)- ضرورت اصلاح اخلاق
- الف - در راه تکلیف و تعاملهای تکلیفی
- ب. در زندگی فردی
- ج - در زندگی اجتماعی
- (۷) - نهادینه شدن اخلاق
- (۸) - توکل در آغاز راه
- نگاهی به سراسر فصل
- ۱۔ ضرورت اصلاح اخلاق، در زندگی فردی
- ۲۔ ضرورت اصلاح اخلاق، در زندگی اجتماعی
- ٣- توکل، مدد الهی
- فصل ۲- عدالت روانی (و درونی)
- فصل ۳- عدالت اجتماعی
- فصل ۴- آثار عدالت اجتماعی
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۵- شجاعت
- فصل ۶- شجاعت واقعی
- فصل ۷- ترس
- فصل ۸- آثار ترس
- فصل ۹- راستگویی
- فصل ۱۰- آثار راستگویی
- فصل ۱۱- دروغگویی
- فصل ۱۲- آثار دروغگویی
- فصل ۱۳- پیمانداری (وفای به عهد)
- فصل ۱۴- آثار پیمانداری
- فصل ۱۵ – پیمانشکنی
- فصل ۱۶- آثار پیمانشکنی
- فصل ۱۷- نیرنگ و فریب
- فصل ۱۸- آثار نیرنگ
- فصل ۱۹- امانتداری
- فصل ۲۰- آثار امانتداری
- فصل ۲۱- خیانت
- فصل ۲۲- آثار خیانت
- فصل ۲۳- سپاسگزاری
- فصل ۲۴- آثار سپاسگزاری و شکر
- فصل ۲۵- شکر خالق (آفریدگار)
- فصل ۲۶- شکر مخلوق (سپاسگزاری از انسانها، و احسانها)
- فصل ۲۷- ارتباط شکر خالق و شکر مخلوق
- فصل ۲۸- سپاسگزاری از مسلمان و غیرمسلمان
- فصل۲۹- سپاسگزاری با عمل
- فصل ۳۰ - سپاسگزاری با دل و زبان
- فصل ۳۱- سپاسگزاری با پاداش و جبران
- فصل ۳۲- شکر نعمت، با استفاده بهینه از منابع و ...
- فصل ۳۳- ناسپاسی
- فصل ۳۴- آثار ناسپاسی
- فصل ۳۵- جود و بخشش
- فصل ۳۶- آثار جود و بخشش
- فصل ۳۷- اقسام جود
- فصل ۳۸- بخل
- فصل ۳۹- آثار بخل
- فصل ۴۰- صبر و بردباری
- فصل ۴۱- صبر و آثار بردباری
- فصل ۴۲- خشم و تندی
- فصل ۴۳ - آثار خشم و تندی
- فصل ۴۴- خشم برای خدا
- فصل ۴۵- فرو خوردن خشم
- فصل ۴۶- آثار فروخوردن خشم
- فصل ۴۷- کینهتوزی
- فصل ۴۸- آثار کینهتوزی
- فصل ۴۹- چشمپوشی و گذشت
- فصل ۵۰- آثار گذشت
- فصل ۵۱- قناعت
- فصل ۵۲- آثار قناعت
- فصل ۵۳- آزمندی و طمعورزی
- فصل ۵۴- آثار آزمندی و طمعورزی
- فصل ۵۵- غنای روحی
- فصل ۵۶- آثار غنای روحی
- فصل ۵۷- فقر نفسانی
- فصل ۵۸- اعتماد به نفس (و خودباوری)
- فصل ۵۹- نکوهش سؤال (خواستن از اشخاص)
- فصل ۶۰- آثار سؤال
- فصل ۶۱- عزت و سربلندی
- فصل ۶۲- آثار عزت
- فصل ۶۳- عزت خدایی
- فصل ۶۴- افت شخصیت
- فصل ۶۵- آثار ذلت
- فصل ۶۶- همت بلند
- فصل ۶۷- آثار همت بلند
- فصل ۶۸- دون همتی
- فصل ۶۹- آثار پستی همت
- فصل ۷۰- مروت و جوانمردی
- فصل ۷۱- آثار مروت
- فصل ۷۲- توکل
- فصل ۷۳- آثار توکل
- فصل ۷۴- کوشش و تلاش
- فصل ۷۵- آثار کوشش و تلاش
- فصل ۷۶۔ سستی و تنبلی
- فصل ۷۷- آثار سستی و تنبلی
- فصل ۷۸- نظم و انضباط
- فصل ۷۹- اخلاص
- فصل ۸۰- آثار اخلاص
- فصل ۸۱- ریاکاری
- فصل ۸۲- آثار ریا
- فصل ۸۳- نفاق (دورویی)
- فصل ۸۴ – آثار نفاق
- فصل ۸۵- فروتنی
- فصل ۸۶- فروتنی در برابر حق
- فصل ۸۷ - فروتنی نکوهیده
- فصل ۸۸- آثار فروتنی
- فصل ۸۹- تکبر
- فصل۹۰- آثار تکبر
- فصل ۹۱- تکبر در برابر حق
- فصل ۹۲ - تکبر ستوده
- تذییل: علت و منشأ تکبر
- فصل ۹۳- تعصب
- فصل ۹۴- آثار تعصب
- فصل ۹۵- تعصب بهجا (و ممدوح)
- فصل ۹۶- خودبینی (عجب)
- فصل ۹۷- آثار خودبینی و خودپسندی (عجب)
- فصل ۹۸ - خودستایی (تعریف از خود)
- فصل ۹۹- آثار خودستایی
- فصل ۱۰۰- شهرتدوستی
- فصل ۱۰۱ - اثر شهرتدوستی
- فصل ۱۰۲۔ ستایشگری
- فصل ۱۰۳- آثار ستایشگری (بیجا)
- فصل ۱۰۴- تکلیف، در برابر ستایشگری چاپلوسان
- فصل ۱۰۵۔ نصیحت و خیرخواهی
- فصل ۱۰۶- نشانهها و آثار نصیحت و خیرخواهی
- فصل ۱۰۷- حسد
- فصل ۱۰۸- آثار حسد
- فصل۱۰۹ - زهد
- فصل ۱۱۰- آثار زهد
- فصل ۱۱۱- میل و دلبستگی
- فصل ۱۱۲- آثار میل و دلبستگی
- فصل ۱۱۳ - پاکدامنی
- فصل ۱۱۴- آثار پاکدامنی
- فصل ۱۱۵- پاکچشمی
- فصل ۱۱۶- آثار نگاه
- فصل ۱۱۷- غیرت
- فصل ۱۱۸- آثار غیرت
- فصل۱۱۹- حیا و شرمساری
- الف - شرم از خدای متعالی
- ب - شرم از وجدان
- ج - شرم از مردم
- فصل ۱۲۰- آثار حیا
- فصل ۱۲۱- وقاحت و بیشرمی
- فصل ۱۲۲- آثار وقاحت و بیشرمی
- فصل ۱۲۳- نشاط و شادمانی
- فصل ۱۲۴- عامل شادی و نشاط
- فصل ۱۲۵ - اندوه، دلتنگی و افسردگی
- فصل ۱۲۶ - آثار افسردگی و دلتنگی
- فصل ۱۲۷- مبارزه با افسردگی
- فصل ۱۲۸- رفع افسردگی دیگران
- الف - دوری از اندوه گستری
- ب- اندوهزدایی
- ج- گسترش شادی
- د- گشادهرویی
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۱۲۹- آرزوهای مثبت (انگیزه عمل)
- فصل ۱۳۰- آثار آرزوهای مثبت
- فصل ۱۳۱ - آرزوهای منفی (بازدارنده از عمل)
- فصل ۱۳۲- آثار آرزوهای منفی
- فصل ۱۳۳- امید و امیدواری
- فصل ۱۳۴- آثار امیدواری
- فصل ۱۳۵- نومیدی و نکوهش آن
- فصل ۱۳۶- آثار نومیدی
- فصل ۱۳۷- زیبانمایی زیباییها و آثار آن
- فصل ۱۳۸ – زشتنمایی زشتیها و آثار آن
- فصل۱۳۹ - فریبکاری نفس
- فصل ۱۴۰- آثار فریبکاری نفس
- فصل ۱۴۱- تأخیر کارها
- فصل ۱۴۲- بهانهجویی و بیتعهدی
- فصل ۱۴۳- غیبت
- فصل ۱۴۴ - شنیدن غیبت
- فصل ۱۴۵- رد غیبت
- فصل ۱۴۶ - آثار غیبت
- فصل ۱۴۷- تهمت
- فصل ۱۴۸- آثار تهمت
- فصل۱۴۹- دوری از موضع تهمت
- فصل ۱۵۰-نجوی (درگوشی سخن گفتن)
- فصل ۱۵۱- خنده بسیار و بیهودهگری
- فصل ۱۵۲- آثار بیهودهکاری
- فصل ۱۵۳ - اخلال گفتاری
- (۱) - سخن گفتن
- (۲) - اندیشیدن، سپس لب گشودن
- (۳) - استوارگویی
- (۴) - بدزبانی
- (۵) - تربیت زبان
- (۶)- آثار کلام
- (۷)- یگانگی دل و زبان
- (۸)- هماهنگی گفتار و کردار
- (۹) - بلاغت (و سخنپردازی) در گفتار
- (۱۰) - تناسب کلام با فکر انسان مخاطب و طبقه مخاطب
- (۱۱) - شناخت موقع و موضع، برای گفتن، با دم فرو بستن
- (۱۲) - زبان، بیانگر شخصیت
- (۱۳) - آدمی، زیر زبان خود پنهان است
- (۱۴)- کمگویی و سکوت (آثار و فواید)
- (۱۵) - آثار سکوت
- (۱۶)- سکوت از حقگویی، نه!
- (۱۷) - کلام، عمل است
- (۱۸) - سخن لغو گفتن
- فصل ۱۵۴ - پرهیز از پرگویی
- جلد ۱۲ (ترجمه فارسی)
- ادامه باب سی و چهارم: اخلاق، اصول کلی
- فصل ۱۶۱۔ اخلاق داد و ستد و بازرگانی
- فصل ۱۶۲- اخلاق کارفرمایی
- فصل ۱۶۳- اخلاق مدیریت
- (۱) ۔ ضرورت خوش اخلاقی برای مدیران
- (۲) - پرهیز از رفتارهای غیرانسانی
- (۳) - صلاحیت در کار مدیریت
- (۴)۔ حقگرایی و انصافمحوری
- (۵)- تقوی در مدیریت
- (۶)- رفق و مدارا
- (۷)- میانهروی در نرمش و سختگیری
- (۸) انتقادپذیری
- (۹) - پرهیز از غرور و مقامگرایی
- (۱۰)- مسئولیتشناسی و مسئولیتپذیری
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۱۶۴- اخلاق کارگری و کارمندی
- (۱)- مسئولیتشناسی
- (۲) ۔ محکمکاری
- (۳) - دوری از تباهسازی مواد و امکانات
- (۴)- پرهیز از هرگونه خیانت
- (۵) - پرهیز از هرگونه کمکاری و سهلانگاری
- فصل ۱۶۵- اخلاق قاضی
- (۱)- عدالت نفسانی و اخلاقی
- (۲)- کنجکاوی تا حد ممکن و لازم
- (۳)- فقه و دینشناسی
- (۴)- احتیاط پیشگی در قضاوت
- (۵)- قاطعیت و پرهیز از سازشکاری
- (۶) - نگرش و نگاه مساوی
- (۷) - تأثیر پذیرفتن از ستایش
- (۸) ۔ حوصله به خرج دادن در کار قضاوت
- (۹) - دوری از خشم و لجاجت
- (۱۰)۔ حقپذیری
- (۱۱) - دوری از آزمندی
- (۱۲) - چهارگونه قاضی
- احترام به شخصیت مجرم
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۱۶۶- اخلاق عالم
- خداترسی
- نگاهی به سراسر فصل
- فصل ۱۶۷- اخلاق مرجع
- ادای تکلیف
- فصل ۱۶۸- اخلاق واعظ
- فصل ۱۶۹- اخلاق قاری و شنونده قرآن
- فصل ۱۷۰- اخلاق مؤمن
- فصل ۱۷۱- اخلاق صابر
- فصل ۱۷۲- اخلاق راضی و شاکر
- فصل ۱۷۳۔ اخلاق تائب
- فصل ۱۷۴- اخلاق سالک
- فصل ۱۷۵۔ اخلاقی عابد
- فصل ۱۷۶ - اخلاقی حاکم
- فصل ۱۷۷- اخلاق نزدیکان حاکم
- فصل ۱۷۸- اخلاق امر به معروف و ناهی از منکر
- فصل ۱۷۹- اخلاق توانگری (دارایی و داشتن)
- فصل ۱۸۰- اخلاق کمکرسانی
- فصل ۱۸۱- اخلاق جوانمردی
- فصل ۱۸۲ - اخلاق مربی (۱)
- فصل ۱۸۳- اخلاق مربی (۲) (تربیت تکاملی در شب عاشورا)
- فصل ۱۸۴- اخلاق معلم
- فصل ۱۸۵ - اخلاق مصلح
- فصل ۱۸۶- اخلاقسخی و بخشنده
- فصل ۱۸۷- اخلاق شاعر و مداح
- فصل ۱۸۸- اخلاق نویسندگان نامههای حکومتی (وظیفه آنان در صرفهجویی اموال عمومی)
- فصل ۱۸۹- اخلاق انسان زمانآگاه
- فصل ۱۹۰۔ انسان بهترین
- فصل ۱۹۱- انسان بدترین
- فصل ۱۹۲- اخلاق مسلمان کامل
- فصل ۱۹۳- اخلاق همسایهداری
- فصل ۱۹۴- اخلاق عاقل
- فصل ۱۹۵- اخلاق عادل
- (۱) - عادل درباره نفس خود
- (۲) - عادل در خانواده
- (۳)- عادل درباره عموم مردم
- فصل ۱۹۶- اخلاق ناصح
- فصل ۱۹۷- اخلاق شاکر
- فصل ۱۹۸- اخلاق با بینوایان
- فصل ۱۹۹- اخلاق با توانگران
- فصل ۲۰۰- اخلاق آشنایی و دوستی
- فصل ۲۰۱ - اخلاق با حیوانات
- فصل ۲۰۲- اخلاق با نفس خود
- فصل ۲۰۳ - اخلاق در مخارج شخصی
- فصل ۲۰۴- گناه
- فصل ۲۰۵- تظاهر به گناه
- فصل ۲۰۶ - آثار گناه
- فصل ۲۰۷ - پرهیز از گناه
- فصل ۲۰۸- گناهان کبیره
- فصل ۲۰۹۔ توبه
- تذییل(۱)
- تذییل (۲)
- تذییل (۳)
- فصل ۲۱۰ - آثار توبه
- یادآوری (۱)
- یادآوری (۲)
- باب سی و پنجم: سلوک شرعی و راه و روش آن
- فصل ۱- اهمیت سلوک و جهاد با نفس
- فصل ۲- پیشگامهای سلوک
- أ. شناخت نفس و حالات آن
- ب. شناخت احوال قلب
- فصل ۳- بیداری
- فصل ۴ - اندیشیدن و فکر کردن (عقلانیت)
- فصل ۵- اندرز پذیری و پندگیری
- فصل ۶- توبه و بازگشت
- فصل ۷ - نیت خالص و انگیزه درست (قصد قربت)
- فصل ۸- مدد الهی، برای مبارزه با نفس
- فصل ۹- روی آوردن به خدای متعال
- فصل ۱۰- یاد مرگ و رستاخیز (قیام قیامت)
- فصل ۱۱- تنهایی و گوشهگیری
- فصل ۱۲- سلامت قلب و اهمیت مجاهدات قلبی و باطنی
- فصل ۱۳- استفاده بهینه از فرصتها
- فصل ۱۴- پرهیز از تاخیر کار
- فصل ۱۵- تقوا و پرهیزگاری
- فصل ۱۶ - مراقبت (نظارت بر احوال روحی و رفتار خویش)
- فصل ۱۷- محاسبه اعمال
- فصل ۱۸- چگونگی مراقبه و محاسبه
- فصل ۱۹- مداومت و پیگیری
- فصل ۲۰- ترک زوائد در زندگی
- (۱) - زیادیهای فکر (و فکر بیخود و بینتیجه، خیالپردازیها)
- (۲) - پرحرفی (و زیادهگویی)
- (۳) - زوائد نگاه و نظر
- (۴) - زوائد مالی
- (۵)- پرخوری
- (۶)-زیاد خوابیدن
- چگونه خوابیدن
- فصل ۲۱ - همنشین شایسته (و رفیق راه)
- فصل ۲۲۔ ذکر
- فصل ۲۳ - ذکر خفی (قلبی)
- فصل ۲۴ - مداومت بر ذکر (ذکر بدوام)
- فصل ۲۵ - شرایط و آداب «ذکر»
- فصل ۲۶- چگونگی عبادت سالکان
- فصل ۲۷ - نیایش آزادگان
- فصل ۲۸ - شب بیداری، معراج سالکان
- فصل ۲۹ - نیایش و خواستن
- فصل ۳۰- مدت مناسب
- فصل ۳۱- اندوه و اشک
- فصل ۳۲۔ خشوع و خاکساری
- فصل ۳۳- بیم و امید (خوف و رجاء)
- فصل ۳۴ - شوق و حب
- تذییل: آثار دوست داشتن خدا (حب الله، حب الهی)
- فصل ۳۵- انس با خدا و یاد خدا
- فصل ۳۶ - نیازمندی به خداوند متعال
- فصل ۳۷- بینیازی با توکل به خداوند متعال
- فصل ۳۸- تکیه به الطاف خدا
- فصل ۳۹- رضا و تسلیم
- فصل ۴۰ عبودیت و بندگی
- فصل ۴۱ – یقین
- فصل ۴۲- روی نهادن به خدا (و بریدن از غیر خدا)
- فصل ۴۳- آماده بودن برای سفر آخرت
- فصل ۴۴ - کنار رفتن حجابها
- فصل ۴۵- مکاشفه و مشاهده
- فصل ۴۶ - نور الهی (در دل و دیده تقویپیشگان)
- فصل ۴۷- انسان و ارادهای خدایی
- فصل ۴۸ - انسان، در سرانجام رسیدن به معرفت قرآنی
الدليل التصنيفي (اخلاق اجتماعی)
اجمالي
- ۵:۳ القيم والاخلاق والآداب الاجتماعية
- ۱:۵:۳ ما ورد في حسن الخلق
- ۲:۵:۳ القيم والأخلاق المحمودة
- ۳:۵:۳ القيم والأخلاق المذمومة
- ۴:۵:۳ الآداب الاجتماعية
مفهومشناسی اخلاق
اخلاق یعنی روش، رفتار و خصلت. رفتار هر شخص ریشه در خصلتهای درونی او دارد و رذایل اخلاقی یا فضایل اخلاقی در حالات بیرونی و رفتاری او آشکار میشود. اخلاق عبارت است از یک سلسله خصلتها و سجایا و ملکات اکتسابی که بشر آنها را بهعنوان اصول اخلاقی میپذیرد[۱].[۲]اخلاق عبارت است از بازگشت انسان به یافتن اصل و واقعیت خودش[۳]، یعنی دستورهای صریح و قاطعی که وجدان انسان به انسان الهام میکند[۴].[۵]
اخلاق مربوط است به اینکه انسان به غرائز خودش چه نظامی بدهد و خودش را چگونه بسازد. نظامدادن به غرائز را اخلاق میگویند[۶]. در اخلاق انسان اراده را تقویت میکند به گونهای که اراده بر آنها حاکم باشد[۷].
علم اخلاق از صفات نیک و بد بحث میکند و به دو بخش تقسیم میگردد: اخلاق نظری و اخلاق عملی. در اخلاق نظری صفات نیک و بد شناسایی و معرّفی میشود و در اخلاق عملی راه تهذیب نفس و رسیدن به کمالات انسانی مطرح میشود. موضوعاتی از قبیل: حسد، ریا، تکبّر، غفلت، دروغ، حبّ دنیا، هوای نفس، غضب، از رذایل اخلاقی به شمار میرود و اوصافی مانند صبر، حلم، یقین، توکّل، اخلاص، شجاعت، جود، عفو و حسن خلق از فضایل محسوب میشود. اخلاق نیکو انسان را به خدا نزدیک میسازد و رذایل اخلاقی سبب رفتن به دوزخ میگردد.
در منابع دینی از "حُسن خلق" و اخلاق نیکو بسیار ستایش شده و آنان که خوش اخلاقاند، نزد خدا مقرّبترند. پیامبر خدا(ص) بعثت خود را برای تکمیل مکارم اخلاق معرفی کرده است «بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الْأَخْلَاقِ» و خودش بهترین اخلاق را داشته است. قرآن کریم، اخلاق او را ستوده و اخلاق عظیمی شمرده است ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾[۸]. اخلاق پسندیده آن حضرت، یکی از عوامل محبوبیت او و موفقیت در دعوت مردم به دین خدا بود[۹].
اخلاق از نظر اسلام بر پایههای توحید، معاد، وجود روح و بقای آن بعد از مرگ استوار است؛ بهترین ضامن اجرایی آن، ایمان است، که اگر در کالبد افراد جامعه نهادینه شود، نهان و آشکار جامعه با نور ایمان هدایت میگردد و میوههای شیرین این درخت، اعتماد، امنیت، حیا، عفت، راستی، حقطلبی و... خواهد شد. زندگی در چنین جامعهای مثل زندگی در گوشهای از بهشت خواهد بود[۱۰].[۱۱]
پایه اخلاق این است که اراده انسان قوی و نیرومند باشد، یعنی اراده انسان بر شهوت و عاداتش حکومت کند[۱۲].[۱۳]
اخلاق اسلامی
اخلاق اجتماعی
دانش اخلاق
فرق بین اخلاق، آداب و تربیت
اخلاق در فرهنگ مطهر
اخلاقیّات، یعنی خصلتهایی که وظیفه یک فرد مسلمان این است، که خویشتن را به آن خصلتها و خوبیها بیاراید و از اضداد آنها خویشتن را دور نگهدارد. کاری که در این زمینه بر عهده انسان است از نوع مراقبت نفس و خودسازی است[۱۴].[۱۵]
اخلاق جمعِ خُلق است، یعنی روش، رفتار و خصلت. رفتار هر شخص ریشه در خصلتهای درونی او دارد و رذایل اخلاقی یا فضایل اخلاقی در حالات بیرونی و رفتاری او آشکار میشود. در "علم اخلاق" از صفات نیک و بد بحث میشود و به دو بخش تقسیم میگردد: اخلاق نظری و اخلاق عملی. در اخلاق نظری صفات نیک و بد شناسایی و معرّفی میشود. در اخلاق عملی راه تهذیب نفس و رسیدن به کمالات انسانی مطرح میشود. موضوعاتی از قبیل: حسد، ریا، تکبّر، غفلت، دروغ، حبّ دنیا، هوای نفس، غضب، از رذایل اخلاقی به شمار میرود و اوصافی مانند صبر، حلم، یقین، توکّل، اخلاص، شجاعت، جود، عفو و حسن خلق از فضایل محسوب میشود. اخلاق نیکو انسان را به خدا نزدیک میسازد و رذایل اخلاقی سبب رفتن به دوزخ میگردد. در این موضوع، کتابهای بسیاری نوشته شده و یکی از سودمندترین و کاربردیترین دانشهاست و بخش عظیمی از آیات قرآن و روایات درباره موضوعات اخلاقی است. از سوی دیگر، "اخلاق" به رفتار پسندیده گفته میشود و در منابع دینی از "حُسن خلق" و اخلاق نیکو بسیار ستایش شده و آنان که خوش اخلاقاند، نزد خدا مقرّبترند. پیامبر خدا(ص) بعثت خود را برای تکمیل مکارم اخلاق معرفی کرده است «بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الْأَخْلَاقِ» و خودش بهترین اخلاق را داشته است. قرآن کریم، اخلاق او را ستوده و اخلاق عظیمی شمرده است ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾[۱۶]. اخلاق پسندیده آن حضرت، یکی از عوامل محبوبیت او و موفقیت در دعوت مردم به دین خدا بود[۱۷].
معنای اخلاق
- در معنی واژه اخلاق در بین علما و دانشمندان اسلامی اختلاف نظر وجود دارد؛ مرحوم حاج شیخ عباس قمی و راغب اصفهانی[۱۸]، معتقدند: خُلق "به ضم" و خَلق "به فتح" در اصل یک معنا دارند؛ لیکن برحسب استعمال خَلق را در صور و اشکال ظاهری که با چشم دیده میشوند و خُلق را در صفات و سجایای باطنی که با دیده بصیرت درک میشوند، استعمال میکنند. بنابراین اخلاق یعنی: صورت درونی و چهره باطنی انسان[۱۹].
- غزالی اخلاق را حالتی راسخ و مؤثر در روان انسان میداند که در سایه آن بدون اندیشه و تأمل افعال و رفتار از بشر صادر میشود گروهی اخلاق را عبارت از ملکات و صورتهای نفسانی ثابت که از تکرار عمل حاصل میشود، میدانند. اما گروهی دیگر اخلاق را عبارت از مجموعه اصول حاکم بر رفتار انسانی و پاسداری از این روابط میدانند[۲۰].
- گاهی واژه اخلاق صرفاً در مورد صفات و افعال نیک و پسندیده بهکار میرود مثلاً ایثارگری را صفتی اخلاقی و عمل دزدی را غیر اخلاقی مینامند[۲۱].
- فخر رازی خُلق را عبارت از ملکهای میداند که به واسطه آن، افعال از نفس به آسانی و بدون بهکار بردن اندیشه صادر میشود[۲۲].
- عبدالرزاق لاهیجی مینویسد: "خُلق ملکهای است نفسانی که مقتضی سهولت صدور افعال از نفس بدون نیاز به فکر و تأمل میباشد"[۲۳][۲۴]
- در غیاث اللغات، معادل خلق، خوی آمده است و در لغت عرب به معنای عادت، طبیعت، سجیت، دین و مروت ذکر شده است[۲۵].
- مرحوم فیض کاشانی اخلاق را اینگونه تعریف کرده است: اخلاق هیئتی است استوار و راسخ در جان، که کارها به آسانی و بدون نیاز به تفکر و اندیشه از آن صادر میشود. اگر این هیئت به گونهای باشد که افعال زیبا و پسندیده از نظر عقل و شرع، از آن صادر شود، آن را اخلاق نیک مینامند و اگر افعال زشت و ناپسند از آن صادر شود، آن را اخلاق بد گویند[۲۶].
- علامه مجلسی در تعریف اخلاق میگوید: اخلاق، ملکهای نفسانی است که کار به آسانی از آن صادر میشود. برخی از این ملکات فطری و ذاتیاند و پارهای از آنها نیز با تفکر و تلاش و تمرین و عادت دادن نفس به آنها، به دست میآیند... چنانچه بخیل در ابتدا با سختی و جان کندن چیزی را میبخشد اما در اثر تکرار، اخلاق بخشش به صورت خوی و عادت او در میآید[۲۷].
- اخلاق عبارت است از مجموعه ملکات نفسانی و صفات و خصایص روحی. اخلاق در این معنا، یکی از ثمرات تربیت، بلکه مهمترین ثمره آن است[۲۸].
- اخلاق از نظر لغوی، به مجموعه فضائل و رذائلی که در انسان به صورت درآمدهاند، اطلاق میشود[۲۹][۳۰]
- مرحوم احمد نراقی در کتاب سیف الأمه و برهان المله (در رد نظریات هنری مارتین مسیحی) به مدنی بالطبع بودن انسان، متفاوت بودن انسانها با یکدیگر، و ضرورت ضابطه و قانون و حاکمیت خدا و پس از آن تعیین فردی از سوی خدا برای بیان احکام تکلیفیه انسان اشاره مینماید.
- نجمه کیخا در کتاب مناسبات اخلاق و سیاست در اندیشه اسلامی مینویسد: "یکی از تفاوتهای اخلاق و حقوق در این است که اخلاق برخلاف مواد حقوقی ضمانت اجرایی قانونی ندارد، بلکه تنها از جنبه درونی و مذهبی ضمانت میشود"[۳۱].
- در اسلام منشأ و مبنای قانون الهی، در نظر داشتن زمینههای فطرت و آفرینش انسان است که عقل بشر به منزله راهنمایی برای وصول به آن مقصد بوده اخلاق که اندیشه و حقوق جمع، آن را غنیتر میسازد[۳۲].
- اخلاق از نظر اسلام بر پایههای توحید، معاد، وجود روح و بقای آن بعد از مرگ استوار است؛ بهترین ضامن اجرایی آن، ایمان است، که اگر در کالبد افراد جامعه نهادینه شود، نهان و آشکار جامعه با نور ایمان هدایت میگردد؛ که میوههای شیرین این درخت، اعتماد، امنیت، حیا، عفت، راستی، حقطلبی و... خواهد شد؛ و زندگی در چنین جامعهای مثل زندگی در گوشهای از بهشت خواهد بود[۳۳].
- زمانی فضائل و کمالات اخلاقی از پشتوانه قابل اعتمادی برخوردار میشود که بر ایمان به خدا تأکید داشته باشد[۳۴][۳۵]
- ویکتور فرانکل روانشناس و صاحب مکتب معنادرمانی، ایمان مذهبی را یکی از عناصر مهم در حفظ ارزشهای اخلاقی افراد در اردوگاههای کار اجباری میداند[۳۶].
- الکسیس کارل میگوید: "... انسان در ساختن یک سیستم اخلاقی مستقل از مذهب آنچنان که سقراط میخواست موفق نشد..."[۳۷].
- ویلیام جیمز در کتاب خود بُعد اخلاقی ایمان دینی را از قول امرسون تأیید مینماید[۳۸].
- یکی از شیوههای مطالعه در اخلاق، رویکرد اخلاق نقلی است که در آن به پیروی از آنچه در کتاب خدا و سنت نبی اکرم(ص) و اهلبیت گرامیاش(ع) بیان شد، تأکید میگردد. این شیوه تمامی مزایای شیوههای دیگر مطالعات اخلاقی را داراست[۳۹][۴۰]
اخلاق در فرهنگ مطهر
چیزهایی که مربوط است به خلق و خوی انسان “اخلاق” خوانده شده است[۴۱]. نظامی که انسان باید به غرایز خود بدهد “اخلاق” نامیده میشود[۴۲]. به عبارت دیگر اخلاق که عبارت است از یک سلسله خصلتها، و سجایا و ملکات اکتسابی که بشر آنها را بهعنوان اصول اخلاقی میپذیرد. یا به عبارت دیگر قالبی روحی برای انسان که روح انسان در آن قالب و در آن کادر و طبق آن طرح و نقشه ساخته میشود[۴۳].
دستورهایی که مربوط است به رابطه انسان با خودش، که اصطلاحاً “اخلاق” نامیده میشود[۴۴]. پایه اخلاق این است که اراده انسان قوی و نیرومند باشد. یعنی اراده انسان بر شهوتش حکومت بکند، بر عاداتش حکومت بکند، بر طبیعتش غالب باشد[۴۵]. اخلاق، بازگشت انسان به بازیافتن خودِ اصیل و خودِ واقعی خودش است[۴۶]. اخلاق، وجدانِ فطریِ انسانی است که خدای متعال به هر انسانی داده است[۴۷]. اخلاق یعنی دستورهای صریح و قاطعی که وجدان انسان به انسان الهام میکند[۴۸].
اخلاق غیر از آداب است. اخلاق مربوط است به خود انسان، یعنی مربوط است به اینکه انسان به غرائز خودش یعنی به طبیعت خودش چه نظامی بدهد، خودش را چگونه بسازد. نظامدادن به غرائز را اخلاق میگویند[۴۹]. ... معنای اخلاق، نظامدادن به غرائز است. چنانکه طب نظامدادن قوای بدنی است، اخلاق نظامدادن قوای روحی است. پایه طب بر حسن و قبح عقلی نیست، پایه اخلاق هم بر حسن و قبح عقلی نیست...[۵۰]. اخلاق، یک تقسیم حقوقی روی غرائز انسان است[۵۱].
اخلاق معنایش این است که انسان اراده خودش را بر عادات، بر طبایع غلبه بدهد. یعنی اراده را تقویت بکند به طوریکه اراده بر آنها حاکم باشد. حتی اراده باید بر عادات خوب هم غالب باشد[۵۲]. اخلاق این است که حاکم بر وجود انسان طبیعت نباشد؛ یعنی شهوت و غضب و هیچیک از غرائز طبیعی نباشد، وهم و قوه واهمه نباشد، خیال نباشد؛ حاکم بر وجود انسان عقل باشد، و اگر حاکم عقل باشد، عقل به عدالت در انسان حکم میکند[۵۳]. اخلاق مساوی است با ارزشداشتن، قداست، و چیزی مافوق منافع و مافوق حیوانیّت، اخلاق یعنی انسانیّت، و انسانیّت یعنی ارزشی مافوق حیوانیّت، و کاری مافوق منافع[۵۴].
اخلاق از مقوله عبادت و پرستش است. انسان به همان میزان که خدا را ناآگاهانه پرستش میکند، ناآگاهانه هم یک سلسله دستورهای الهی را پیروی میکند. وقتی که شعور ناآگاهش تبدیل بشود به شعور آگاه، که پیغمبران برای همین آمدهاند (پیغمبران آمدهاند برای اینکه ما را به فطرت خودمان سوق بدهند و آن شعور ناآگاه و آن امر فطری را تبدیل کنند به یک امر آگاهانه) آن وقت دیگر تمام کارهای او میشود اخلاقی، نه فقط همان یک عده کارهای معیّن؛ خوابیدن او هم میشود یک کار اخلاقی، غذا خوردن او هم میشود یک کار اخلاقی. یعنی وقتی برنامه زندگی ما براساس تکلیف و رضای حق تنظیم شد، آن وقت خوردن ما، خوابیدن ما، راهرفتن ما، حرفزدن ما و خلاصه زندگی و مردن ما یکپارچه میشود. اخلاق، یعنی یکپارچه میشود کارهای مقدس: ﴿إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾[۵۵]؛ همهچیز میشود للّه و همه چیز میشود اخلاق[۵۶]. میگویند “اخلاق” من است، نه علم؛ یعنی مربوط است به آنچه “باید”، نه به آنچه “هست”. یعنی مجموع آن خصلتها که انسان باید و یا بهتر است آنچنان باشد -گفته میشود- که اگر انسان دارای آن خصلتها باشد، به مقام عالی انسانیّت نائل شده است و این، خود تعبیر دیگری از انسان والا، انسان برتر یا انسان کامل است[۵۷].
تربیت با اخلاق تفاوتی دارد، با اینکه اخلاق خود نوعی تربیت است و به معنی کسب نوعی خُلق، حالت و عادت میباشد. در مفهوم اخلاق قداستی نهاده شده است، و لهذا کلمه “اخلاق” را در مورد حیوان به کار نمیبرند. مثلاً وقتی اسبی را تربیت میکنند، نمیگویند که به او اخلاق تعلیم میدهند. اخلاق اختصاص به انسان دارد و در مفهومش نوعی قداست خوابیده است[۵۸]. پس اخلاق برمیگردد به توازن. ریشه اخلاق، عدل است؛ عدل به معنی توازن. اینکه میگویند عدالت یا عدل ریشه اخلاق است، مقصودشان توازن است؛ اخلاق یعنی حالت موازنه میان مجموع استعدادهای انسانی[۵۹]. مراجعه به نسبیت اخلاقی[۶۰]. و دستورهای اخلاقی[۶۱].[۶۲]
پانویس
- ↑ مرتضی مطهری، تعلیم و تربیت در اسلام، ص۱۵۸.
- ↑ محدثی، جواد، فرهنگنامه دینی، ص۲۱؛ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۶۵.
- ↑ مرتضی مطهری، فلسفه اخلاق، ص۲۱۵.
- ↑ مرتضی مطهری، فلسفه اخلاق، ص۵۷.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۶۵.
- ↑ مرتضی مطهری، اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۲۷۶ و ۳۰۲ و تکامل اجتماعی انسان، ص۲۷.
- ↑ مرتضی مطهری، اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۳۵۰.
- ↑ «و به راستی تو را خویی است سترگ» سوره قلم، آیه ۴.
- ↑ محدثی، جواد، فرهنگنامه دینی، ص۲۱.
- ↑ اخلاق در نهجالبلاغه، ص۲۴.
- ↑ احمدوند، فردین، مکارم اخلاق در صحیفه، ص۲۷.
- ↑ مرتضی مطهری، اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۳۴۹.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۶۵.
- ↑ مجموعه آثار، ج۲، ص۶۳.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۷۰.
- ↑ «و به راستی تو را خویی است سترگ» سوره قلم، آیه ۴.
- ↑ محدثی، جواد، فرهنگنامه دینی، ص۲۱.
- ↑ ر.ک: سفینة البحار، ج۲، ص۶۷۶؛ مفردات، ص۱۵۹.
- ↑ محمدعلی جزایری، دروس اخلاق اسلامی، ص۵؛ محمد رضا مهدوی کنی، نقطههای آغاز در اخلاق عملی، ص۱۳.
- ↑ علی قائمی، اخلاق و معاشرت در اسلام، ص۳۱.
- ↑ مجتبی مصباح، فلسفه اخلاق، ص۱۶.
- ↑ فخرالدین رازی، جامع العلوم، ص۲۰۱.
- ↑ عبدالرزاق لاهیجی، گوهر مراد، ص۴۸۵.
- ↑ احمدوند، فردین، مکارم اخلاق در صحیفه، ص۲۵.
- ↑ علی اصغر حلبی، تاریخ تمدن در اسلام، ص۱۷۸.
- ↑ محمد تقی مصباح یزدی، فلسفه اخلاق، تحقیق و نگارش احمد حسین شریفی، ص۱۴.
- ↑ علامه مجلسی، بحارالانوار، ج۶۷، ص۳۷۲.
- ↑ محمد علی سادات، اخلاق اسلامی، ص۸.
- ↑ سید حسن هاشمی، اخلاق در نهج البلاغه، ص۲۹.
- ↑ احمدوند، فردین، مکارم اخلاق در صحیفه، ص۲۶.
- ↑ نجمه کیخا، مناسبات اخلاق و سیاست در اندیشه اسلامی، ص۲۶.
- ↑ علی قائمی، اخلاق و معاشرت در اسلام، ص۲۶.
- ↑ اخلاق در نهجالبلاغه، ص۲۴.
- ↑ محمد علی سادات، اخلاق اسلامی، ص۲۴.
- ↑ احمدوند، فردین، مکارم اخلاق در صحیفه، ص۲۷.
- ↑ احمد دیلمی و مسعود آذربایجانی، اخلاق اسلامی، ویراست دوم، ص۲۳۵.
- ↑ کارل الکسیس، نیایش (بخش مقدمه)، مقدمه و ترجمه محمد تقی شریعتی، ص۲۸.
- ↑ ویلیام جیمز، دین و روان، ترجمه مهدی قائینی، ص۸-۹.
- ↑ احمد دیلمی و مسعود آذربایجانی، ص۲۲-۲۳.
- ↑ احمدوند، فردین، مکارم اخلاق در صحیفه، ص۲۸.
- ↑ مجموعه آثار، ج۳، ص۵۸.
- ↑ مجموعه آثار، ج۳، ص۱۹۱.
- ↑ تعلیم و تربیت در اسلام، ص۱۵۸.
- ↑ اسلام و مقتضیات زمان، جلد دوم، ص۴۲.
- ↑ اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۳۴۹.
- ↑ فلسفه اخلاق، ص۲۱۵.
- ↑ فلسفه اخلاق، ص۵۶.
- ↑ فلسفه اخلاق، ص۵۷.
- ↑ اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۲۷۶ و ۳۰۲؛ تکامل اجتماعی انسان، ص۲۷.
- ↑ اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۳۴۶.
- ↑ اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۲۸۰.
- ↑ اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۳۵۰.
- ↑ فلسفه اخلاق، ص۳۱۰.
- ↑ فلسفه اخلاق، ص۳۲۲.
- ↑ «بیگمان نمازم و نیایشم و زندگیم و مرگم از آن خداوند پروردگار جهانیان است» سوره انعام، آیه ۱۶۲.
- ↑ فلسفه اخلاق، ص۱۳۲.
- ↑ انسان کامل، ص۱۲۰.
- ↑ تعلیم و تربیت در اسلام، ص۹۵.
- ↑ اسلام و مقتضیات زمان، جلد دوم، ص۲۴۲.
- ↑ سیری در سیره نبوی، ص۸۹؛ اسلام و مقتضیات زمان، جلد اول، ص۲۷۵.
- ↑ بیست گفتار، ص۹۵.
- ↑ زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۶۵.