آثار بهره‌مندی از ولایت الهی: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - '== جستارهای وابسته == == منابع ==' به '== منابع =='
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (- {{ولایت}} <div style= +{{ولایت}} <div style=))
جز (جایگزینی متن - '== جستارهای وابسته == == منابع ==' به '== منابع ==')
خط ۱۶۶: خط ۱۶۶:
*اما [[حدیثی]] تصریح می‌کند: [[نزول]] ملائک قبل از مردن و در زمان طی مدت [[زندگی دنیوی]] در صورت [[استقامت]] عملی و [[روحی]] افراد [[مؤمن]] است: {{متن حدیث|عَنْ سَلَّامِ بْنِ الْمُسْتَنِيرِ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ{{ع}} فَدَخَلَ عَلَيْهِ حُمْرَانُ بْنُ أَعْيَنَ وَ سَأَلَهُ عَنْ أَشْيَاءَ فَلَمَّا هَمَّ حُمْرَانُ بِالْقِيَامِ قَالَ لِأَبِي جَعْفَرٍ{{ع}} أُخْبِرُكَ أَطَالَ الله بَقَاءَكَ لَنَا وَ أَمْتَعَنَا بِكَ أَنَّا نَأْتِيكَ فَمَا نَخْرُجُ مِنْ عِنْدِكَ حَتَّی تَرِقَّ قُلُوبُنَا وَ تَسْلُوَ أَنْفُسُنَا عَنِ الدُّنْيَا وَ يَهُونَ عَلَيْنَا مَا فِي أَيْدِي النَّاسِ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ ثُمَّ نَخْرُجُ مِنْ عِنْدِكَ فَإِذَا صِرْنَا مَعَ النَّاسِ وَ التُّجَّارِ أَحْبَبْنَا الدُّنْيَا قَالَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّمَا هِيَ الْقُلُوبُ مَرَّةً تَصْعُبُ وَ مَرَّةً تَسْهُلُ ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} أَمَا إِنَّ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ{{صل}} قَالُوا يَا رَسُولَ الله نَخَافُ عَلَيْنَا النِّفَاقَ قَالَ فَقَالَ وَ لِمَ تَخَافُونَ ذَلِكَ قَالُوا إِذَا كُنَّا عِنْدَكَ فَذَكَّرْتَنَا وَ رَغَّبْتَنَا وَجِلْنَا وَ نَسِينَا الدُّنْيَا وَ زَهِدْنَا حَتَّی كَأَنَّا نُعَايِنُ الْآخِرَةَ وَ الْجَنَّةَ وَ النَّارَ وَ نَحْنُ عِنْدَكَ فَإِذَا خَرَجْنَا مِنْ عِنْدِكَ وَ دَخَلْنَا هَذِهِ الْبُيُوتَ وَ شَمِمْنَا الْأَوْلَادَ وَ رَأَيْنَا الْعِيَالَ وَ الْأَهْلَ يَكَادُ أَنْ نُحَوَّلَ عَنِ الْحَالِ الَّتِي كُنَّا عَلَيْهَا عِنْدَكَ وَ حَتَّی كَأَنَّا لَمْ نَكُنْ عَلَی شَيْءٍ أَ فَتَخَافُ عَلَيْنَا أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ نِفَاقاً فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ الله{{صل}} كَلَّا إِنَّ هَذِهِ خُطُوَاتُ الشَّيْطَانِ فَيُرَغِّبُكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الله لَوْ تَدُومُونَ عَلَی الْحَالَةِ الَّتِي وَصَفْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِهَا لَصَافَحَتْكُمُ الْمَلَائِكَةُ وَ مَشَيْتُمْ عَلَی الْمَاءِ}}<ref>الکافی، ج۲، ص۴۲۴، ح۱؛ تفسیرالعیاشی، ج۱، ص۱۱۰، ح۳۲۷؛ مجموعه ورام، ج۲، ص۲۱۱؛ بحارالانوار، ج۶، ص۴۲، باب ۲۰، ح۷۸ و ج۶۷، ص۵۷، باب ۴۴، ح۲۸.</ref>.
*اما [[حدیثی]] تصریح می‌کند: [[نزول]] ملائک قبل از مردن و در زمان طی مدت [[زندگی دنیوی]] در صورت [[استقامت]] عملی و [[روحی]] افراد [[مؤمن]] است: {{متن حدیث|عَنْ سَلَّامِ بْنِ الْمُسْتَنِيرِ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ{{ع}} فَدَخَلَ عَلَيْهِ حُمْرَانُ بْنُ أَعْيَنَ وَ سَأَلَهُ عَنْ أَشْيَاءَ فَلَمَّا هَمَّ حُمْرَانُ بِالْقِيَامِ قَالَ لِأَبِي جَعْفَرٍ{{ع}} أُخْبِرُكَ أَطَالَ الله بَقَاءَكَ لَنَا وَ أَمْتَعَنَا بِكَ أَنَّا نَأْتِيكَ فَمَا نَخْرُجُ مِنْ عِنْدِكَ حَتَّی تَرِقَّ قُلُوبُنَا وَ تَسْلُوَ أَنْفُسُنَا عَنِ الدُّنْيَا وَ يَهُونَ عَلَيْنَا مَا فِي أَيْدِي النَّاسِ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ ثُمَّ نَخْرُجُ مِنْ عِنْدِكَ فَإِذَا صِرْنَا مَعَ النَّاسِ وَ التُّجَّارِ أَحْبَبْنَا الدُّنْيَا قَالَ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّمَا هِيَ الْقُلُوبُ مَرَّةً تَصْعُبُ وَ مَرَّةً تَسْهُلُ ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} أَمَا إِنَّ أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ{{صل}} قَالُوا يَا رَسُولَ الله نَخَافُ عَلَيْنَا النِّفَاقَ قَالَ فَقَالَ وَ لِمَ تَخَافُونَ ذَلِكَ قَالُوا إِذَا كُنَّا عِنْدَكَ فَذَكَّرْتَنَا وَ رَغَّبْتَنَا وَجِلْنَا وَ نَسِينَا الدُّنْيَا وَ زَهِدْنَا حَتَّی كَأَنَّا نُعَايِنُ الْآخِرَةَ وَ الْجَنَّةَ وَ النَّارَ وَ نَحْنُ عِنْدَكَ فَإِذَا خَرَجْنَا مِنْ عِنْدِكَ وَ دَخَلْنَا هَذِهِ الْبُيُوتَ وَ شَمِمْنَا الْأَوْلَادَ وَ رَأَيْنَا الْعِيَالَ وَ الْأَهْلَ يَكَادُ أَنْ نُحَوَّلَ عَنِ الْحَالِ الَّتِي كُنَّا عَلَيْهَا عِنْدَكَ وَ حَتَّی كَأَنَّا لَمْ نَكُنْ عَلَی شَيْءٍ أَ فَتَخَافُ عَلَيْنَا أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ نِفَاقاً فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ الله{{صل}} كَلَّا إِنَّ هَذِهِ خُطُوَاتُ الشَّيْطَانِ فَيُرَغِّبُكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الله لَوْ تَدُومُونَ عَلَی الْحَالَةِ الَّتِي وَصَفْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِهَا لَصَافَحَتْكُمُ الْمَلَائِكَةُ وَ مَشَيْتُمْ عَلَی الْمَاءِ}}<ref>الکافی، ج۲، ص۴۲۴، ح۱؛ تفسیرالعیاشی، ج۱، ص۱۱۰، ح۳۲۷؛ مجموعه ورام، ج۲، ص۲۱۱؛ بحارالانوار، ج۶، ص۴۲، باب ۲۰، ح۷۸ و ج۶۷، ص۵۷، باب ۴۴، ح۲۸.</ref>.
*در جمع‌بندی از [[آیات]] و [[روایات]]، استفاده می‌شود، اگر مدعیان ولایتمدار ولی [[حق]]، در ادعایشان [[صداقت]] داشته و در ایمانشان [[استقامت]] و مخلصانه [[انجام وظیفه]] [[شرعی]] کنند، در برخی مواقع در عالَمِ [[رؤیا]] یا در حالت [[مکاشفه]]، از [[راهنمایی‌ها]] و بشارت‌های ملائک بهره‌مند می‌شوند.<ref>[[عبدالله حق‌جو|حق‌جو، عبدالله]]، [[ولایت در قرآن (کتاب)|ولایت در قرآن]]، ص:۲۹۴-۲۹۶.</ref>
*در جمع‌بندی از [[آیات]] و [[روایات]]، استفاده می‌شود، اگر مدعیان ولایتمدار ولی [[حق]]، در ادعایشان [[صداقت]] داشته و در ایمانشان [[استقامت]] و مخلصانه [[انجام وظیفه]] [[شرعی]] کنند، در برخی مواقع در عالَمِ [[رؤیا]] یا در حالت [[مکاشفه]]، از [[راهنمایی‌ها]] و بشارت‌های ملائک بهره‌مند می‌شوند.<ref>[[عبدالله حق‌جو|حق‌جو، عبدالله]]، [[ولایت در قرآن (کتاب)|ولایت در قرآن]]، ص:۲۹۴-۲۹۶.</ref>
== جستارهای وابسته ==


== منابع ==
== منابع ==
۴۱۵٬۰۷۸

ویرایش