بحث:اختیار
 | این یک مقالهٔ خرد است. می‌توانید با گسترش آن به امامت‌پدیا کمک کنید. |
- اين مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
- در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل اختیار (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.
واژه‌شناسی لغوی
- بحث از کیفیت اعمال بندگان موجب پیدایش یکی از مسائل مهم علمی معروف به جبر و اختیار و در نتیجه پدیدار شدن سه نظریه مهم گردید. ۱. جبر مطلق ۲.اختیار مطلق ۳. امر بین الامرین مشکل عمده فراراه هر یک از دو نظریه جبر و اختیار مطلق ناتوانی از جمع بین پذیرش اراده الهی در کنار استناد افعال به بندگان می‌باشد و این در حالی است که نظریه امر بین الامرین از یک سو وجود انسان و دیگر معلولات را با تمامی ویژگی‌هایش مستند به علت اصلی "خدا" دانسته و از سویی دیگر اراده و اختیار انسان را متعلّق اراده تخلف‌ناپذیر الهی می‌داند؛ به‌گونه‌ای که اگر انسان در اعمال خویش اختیار نداشته باشد خلاف اراده ذات حق تعالی است؛ زیرا اختیار انسان ظلّ اراده حقیقی الهی است، در نتیجه اختیار انسان منافی با فرض قدرت و علم الهی نخواهد بود. چنانکه پذیرش قدرت الهی نافی اختیار انسان نیست[۱][۲].
آثار اختیار
- اختیار و آزادی انسان، از عوامل اختلاف‌های عقیدتی و کشمکش‌های اجتماعی:﴿
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ
﴾[۳]، ﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ﴾[۴][۵].
اختیار حضرت آدمS
- اختیار و آزادی حضرت آدمS در استفاده از خوراکی‌های ممنوع در بهشت:﴿وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ﴾[۶]، ﴿وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ﴾[۷][۸].
اختیار ابلیس
- ابلیس موجودی دارای اختیار و اراده:﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ﴾[۹]، ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ﴾[۱۰]، ﴿فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ﴾[۱۱]، ﴿فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى أَن يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ﴾[۱۲]، ﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا﴾[۱۳]، ﴿مَا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا ﴾[۱۴]، ﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى﴾[۱۵]، ﴿قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ﴾[۱۶][۱۷].
اختیار جنّیان
- جنّیان، مکلّف و مختار در عقیده:﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾[۱۸]، ﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِيَ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ﴾[۱۹]، ﴿يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَ﴾[۲۰]، ﴿قَالَ ادْخُلُواْ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّن الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلاء أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِن لاَّ تَعْلَمُونَ وَقَالَتْ أُولاهُمْ لأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِن فَضْلٍ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ﴾[۲۱]، ﴿وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾[۲۲]، ﴿قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا﴾[۲۳]، ﴿وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا﴾[۲۴][۲۵].
اختیار در ایمان
- اختیار انسان در پذیرش و عدم پذیرش ایمان:﴿تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ﴾[۲۶]، ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَآمِنُواْ خَيْرًا لَّكُمْ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾[۲۷]، ﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ﴾[۲۸]، ﴿قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا﴾[۲۹]، ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا﴾[۳۰][۳۱].
اختیار در تغییر سرنوشت
- اختیار و توانایی انسان برای تغییر سرنوشت خود:﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾[۳۲][۳۳]، ﴿لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ﴾[۳۴]، ﴿وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُدْخِلُ مَن يَشَاء فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ﴾[۳۵][۳۶][۳۷].
- بدفرجامی انسان‌ها، ناشی از سوء اختیار خود آنان:﴿مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾[۳۸]، ﴿أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۳۹]، ﴿ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ﴾[۴۰][۴۱].
﴿
اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ
﴾[۴۲]، ﴿وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ﴾[۴۳]، ﴿ذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ﴾[۴۴]، ﴿وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُواْ عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾[۴۵][۴۶]، ﴿أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾[۴۷]، ﴿إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾[۴۸]، ﴿هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُواْ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ﴾[۴۹]، ﴿إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ﴾[۵۰]، ﴿وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِن كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ﴾[۵۱][۵۲].
اختیار در شرک
- شرک ورزیدن، برخاسته از اختیار و آزادی انسان:﴿اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ﴾[۵۳]، ﴿وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُواْ عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾[۵۴]، ﴿سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَ قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾[۵۵]، ﴿وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ نَّحْنُ وَلا آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ﴾[۵۶][۵۷].
اختیار در شکرگزاری
- انسان، دارای اراده و اختیار برای سپاس‌گزاری به درگاه خدا:﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا﴾[۵۸]، ﴿قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ﴾[۵۹]، ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ﴾[۶۰]، ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴾[۶۱][۶۲].
اختیار در عبادت
- اختیار داشتن انسان در عبادت و پرستش خدا و غیر آن:﴿قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ﴾[۶۳]، ﴿وَقَالُوا لَوْ شَاء الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُم مَّا لَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ﴾[۶۴][۶۵].
اختیار در عبرت‌گیری
- اختیار و توانایی انسان بر پندگیری از قرآن:﴿كَلاَّ إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاء ذَكَرَهُ﴾[۶۶]، ﴿كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ فَمَن شَاء ذَكَرَهُ﴾[۶۷][۶۸].
- اختیار انسان در عبرت‌گیری از نظام شب و روز و پی بردن به قدرت خدا:﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا﴾[۶۹][۷۰].
اختیار در عمل
- اختیار داشتن انسان در اعمال خوب یا بد:﴿لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾[۷۱]، ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾[۷۲]، ﴿مَن كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ﴾[۷۳]، ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾[۷۴]، ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ﴾[۷۵][۷۶].
اختیار در کفر
- اختیار و آزادی انسان در کفر ورزیدن:﴿تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ﴾[۷۷]، ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَآمِنُواْ خَيْرًا لَّكُمْ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾[۷۸]، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إِنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾[۷۹]، ﴿قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا﴾[۸۰]، ﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا﴾[۸۱]، ﴿مَن كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ﴾[۸۲][۸۳].
اختیار در گمراهی
- گمراهی و انحراف انسان، برخاسته از سوء اختیار وی:﴿فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾[۸۴]، ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّواْ السَّبِيلَ﴾[۸۵]، ﴿قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ ﴾[۸۶]، ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ﴾[۸۷]، ﴿وَبَرَزُواْ لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِن شَيْءٍ قَالُواْ لَوْ هَدَانَا اللَّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاء عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾[۸۸]، ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ﴾[۸۹]، ﴿مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً ﴾[۹۰]، ﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلاء أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنبَغِي لَنَا أَن نَّتَّخِذَ مِن دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاء وَلَكِن مَّتَّعْتَهُمْ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْمًا بُورًا﴾[۹۱]، ﴿وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ﴾[۹۲]، ﴿وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴾[۹۳]، ﴿قُلْ إِن ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ﴾[۹۴]، ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ﴾[۹۵]، ﴿وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾[۹۶]، ﴿ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى﴾[۹۷]، ﴿إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾[۹۸][۹۹].
اختیار در هدایت
- آزاد و مختار بودن انسان، در انتخاب راه درست:﴿فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾[۱۰۰]، ﴿قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ ﴾[۱۰۱]، ﴿ قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾[۱۰۲]، ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ﴾[۱۰۳]، ﴿وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَن لَّوْ يَشَاء اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ﴾[۱۰۴]، ﴿وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾[۱۰۵]، ﴿مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً ﴾[۱۰۶]، ﴿وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ﴾[۱۰۷]، ﴿وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ﴾[۱۰۸]، ﴿قُلْ إِن ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ﴾[۱۰۹]، ﴿إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ﴾[۱۱۰]، ﴿ذَلِكَ مَبْلَغُهُم مِّنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اهْتَدَى﴾[۱۱۱]، ﴿إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾[۱۱۲]، ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴾[۱۱۳]، ﴿ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ ﴾[۱۱۴][۱۱۵].
منشأ اختیار
- تعلّق مشیت خداوند به مختار بودن انسان‌ها و جوامع، در نزاع‌ها و جنگ‌ها:﴿تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ﴾[۱۱۶][۱۱۷].
- تعلّق خواست خدا به آزاد بودن انسان در انتخاب راه هدایت و ایمان:﴿ وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاء فَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ﴾[۱۱۸]، ﴿ وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاء فَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ﴾[۱۱۹]، ﴿ قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾[۱۲۰]، ﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ﴾[۱۲۱]، ﴿وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ﴾[۱۲۲]، ﴿وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ﴾[۱۲۳]، ﴿وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُدْخِلُ مَن يَشَاء فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ﴾[۱۲۴][۱۲۵].
- تعلّق مشیت خدا به اختیار انسان در شرکورزیدن:﴿قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا﴾[۱۲۶][۱۲۷].
- تعلق خواست خداوند به مختار بودن انسان در عبادت:﴿وَقَالُوا لَوْ شَاء الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُم مَّا لَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ﴾[۱۲۸][۱۲۹].
- مشیت خدا، محدودکننده اختیار انسان:﴿ووَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا ﴾[۱۳۰]، ﴿وَمَا تَشَاؤُونَ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾[۱۳۱]، ﴿وَمَا تَشَاؤُونَ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾[۱۳۲][۱۳۳].
- تعلّق مشیت خداوند به مختار بودن جنّیان:﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ﴾[۱۳۴][۱۳۵].
منابع
پانویس
با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:
- ↑ المیزان، ج۱، ص۱۰۹.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ برخی از آن پیامبران را بر برخی دیگر برتری دادیم؛ از ایشان یکی آن است که خداوند با وی سخن گفت و پایگاه‌های برخی از ایشان را بالا برد. و ما به عیسی پسر مریم، برهان‌ها (ی روشن) دادیم و او را با روح القدس پشتیبانی کردیم و اگر خداوند می‌خواست پس از آنان کسانی که این برهان‌ها (ی روشن) به آنان رسید، با هم جنگ نمی‌کردند ولی اختلاف ورزیدند و برخی از ایشان مؤمن و برخی کافر شدند و اگر خداوند می‌خواست با یکدیگر به پیکار بر نمی‌خاستند اما خداوند آنچه بخواهد، همان می‌کند؛ سوره بقره، آیه:۲۵۳.
- ↑ و اگر پروردگارت می‌خواست مردم را امّتی یگانه می‌کرد؛ و آنان هماره اختلاف می‌ورزند؛ سوره هود، آیه:۱۱۸.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و گفتیم: ای آدم! تو و همسرت در بهشت جای گیرید و از (نعمت‌های) آن، از هر جا خواهید فراوان بخورید اما به این درخت نزدیک نشوید که از ستمگران گردید؛ سوره بقره، آیه:۳۵.
- ↑ و ای آدم! تو و همسرت در بهشت جای گزینید و از هر جا خواهید بخورید و به این درخت نزدیک نشوید که از ستمکاران خواهید شد؛ سوره اعراف، آیه:۱۹.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و (یاد کنید) آنگاه را که به فرشتگان گفتیم: برای آدم فروتنی کنید، همه فروتنی کردند جز ابلیس که سرباز زد و سرکشی کرد و از کافران شد؛ سوره بقره، آیه:۳۴.
- ↑ و به راستی شما را آفریدیم و شما را چهره‌نگاری کردیم سپس به فرشتگان گفتیم: برای آدم فروتنی کنید! همه فروتنی کردند جز ابلیس که از فروتنان نبود؛ سوره اعراف، آیه:۱۱.
- ↑ پس آنان را با فریب فرو لغزاند؛ و چون از آن درخت چشیدند شرمگاه‌هایشان بر آنان نمودار گشت و به چسباندن از برگ‌های بهشت بر آنها آغازیدند و پروردگارشان به آن دو ندا داد: آیا شما را از این درخت باز نداشته و به شما نگفته بودم که به راستی شیطان، شما را دشمنی آشکار است؟؛ سوره اعراف، آیه:۲۲.
- ↑ آنگاه همه فرشتگان، همگان فروتنی کردند؛جز ابلیس که از بودن با فروتنان خودداری ورزیدفرمود: ای ابلیس! تو را چه می‌شود که با فروتنان نیستی؟گفت: سر آن ندارم که برای بشری فروتنی کنم که او را از گلی خشک برآمده از لایی بویناک آفریده‌ای؛ سوره حجر، آیه: ۳۰ - ۳۳.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که با فرشتگان گفتیم: برای آدم فروتنی کنید و فروتنی کردند جز ابلیس که گفت: آیا برای کسی فروتنی کنم که از گل آفریده‌ای؟؛ سوره اسراء، آیه:۶۱.
- ↑ آنان را نه در آفرینش آسمان‌ها و زمین گواه کردم و نه در آفرینش خودشان و من آن نیم که گمراه‌کنندگان را یاور گیرم؛ سوره کهف، آیه: ۵۱.
- ↑ و (یاد کن) آنگاه را که به فرشتگان گفتیم برای آدم فروتنی کنید (همگان) فروتنی کردند جز ابلیس که سر باز زد؛ سوره طه، آیه:۱۱۶.
- ↑ فرمود: ای ابلیس! چه چیز تو را از فروتنی برای چیزی که به دست خویش آفریدم، باز داشت؟ سرکشی کردی یا از والا رتبگانی؟ گفت: من از او بهترم، مرا از آتش آفریدی و او را از گل؛ سوره ص، آیه: ۷۵ - ۷۶.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و بدین‌گونه برای هر پیامبری دشمنی از شیطان‌های آدمی و پری قرار دادیم که برخی به برخی دیگر یکدیگر، به فریب سخنان آراسته الهام می‌کنند و اگر پروردگار تو می‌خواست آن (کار) را نمی‌کردند پس آنان را با دروغی که می‌بافند واگذار؛ سوره انعام، آیه:۱۱۲.
- ↑ و روزی که همه آنان را گرد می‌آورد (می‌فرماید:) ای گروه پریان! به یقین از انسان‌ها (پیروان) بسیار یافتید و دوستان ایشان از انسان‌ها می‌گویند: پروردگارا! برخی از ما از برخی دیگر بهره‌مند شدیم و به اجلی که برای ما مقرّر فرموده بودی رسیدیم؛ (خداوند) می‌فرماید: آتش (دوزخ) جایگاه شماست که در آن جاودانید- جز آنچه را که خداوند بخواهد- بی‌گمان پروردگارت فرزانه داناست؛ سوره انعام، آیه:۱۲۸.
- ↑ ای گروه پریان و آدمیان! آیا پیامبرانی از خودتان نزد شما نیامدند که آیات مرا برایتان می‌خواندند و به دیدار امروزتان شما را هشدار می‌دادند؟ می‌گویند: (چرا،) ما بر (زیان) خود گواهی می‌دهیم و زندگانی این جهان آنان را فریفته بود و بر (زیان) خویش گواهی دادند که کافر بوده‌اند؛ سوره انعام، آیه:۱۳۰.
- ↑ خداوند) می‌فرماید: در میان امّت‌هایی از پریان و آدمیان که پیش از شما بوده‌اند، در آتش (دوزخ) درآیید! هر گاه امّتی (در دوزخ) درآید همگون خویش را لعنت می‌کند تا آنگاه که همگان با هم در آن به هم پیوندند؛ پیروان درباره پیشوایان می‌گویند: پروردگارا! اینان ما را بیراه کردند پس به آنها عذابی دو چندان از آتش (دوزخ) بده! (خداوند) می‌فرماید: برای همگان دو چندان خواهد بود اما نمی‌دانید.و پیشوایان به پیروان می‌گویند: شما را بر ما هیچ برتری نیست پس عذاب را برای آنچه بجای می‌آوردید بچشید!؛ سوره اعراف، آیه: ۳۸ - ۳۹.
- ↑ و اگر می‌خواستیم رهنمود هر کس را به او (به اجبار) ارزانی می‌داشتیم اما (همه را مختار آفریدیم که راه خیر یا شرّ را برگزینند و) این گفته من حقّ یافته است که دوزخ را از پریان و آدمیان همگی پر خواهم کرد. پس، برای آنکه لقای امروزتان را فراموش کردید (عذاب را) بچشید؛ ما (نیز) فراموشتان کرده‌ایم و عذاب جاودان را برای آنچه می‌کردید بچشید؛ سوره سجده، آیه: ۱۳ - ۱۴.
- ↑ بگو: به من وحی شده است که دسته‌ای از پریان (به قرآن) گوش فراداشته‌اند آنگاه گفته‌اند: ما قرآنی شگفت‌انگیز را شنیده‌ایم؛ سوره جن، آیه: ۱.
- ↑ و اینکه ما چون رهنمود را شنیدیم بدان ایمان آوردیم پس هر کس به پروردگارش ایمان آورد از هیچ کاستی و ستمی نمی‌هراسد و اینکه برخی از ما فرمانبردارند و برخی رویگردان از راه درست، پس کسانی که فرمانبرداری کنند، رهیافتی را می‌جویند؛ سوره جن، آیه: ۱۳ - ۱۴.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ برخی از آن پیامبران را بر برخی دیگر برتری دادیم؛ از ایشان یکی آن است که خداوند با وی سخن گفت و پایگاه‌های برخی از ایشان را بالا برد. و ما به عیسی پسر مریم، برهان‌ها (ی روشن) دادیم و او را با روح القدس پشتیبانی کردیم و اگر خداوند می‌خواست پس از آنان کسانی که این برهان‌ها (ی روشن) به آنان رسید، با هم جنگ نمی‌کردند ولی اختلاف ورزیدند و برخی از ایشان مؤمن و برخی کافر شدند و اگر خداوند می‌خواست با یکدیگر به پیکار بر نمی‌خاستند اما خداوند آنچه بخواهد، همان می‌کند؛ سوره بقره، آیه:۲۵۳.
- ↑ ای مردم! این پیامبر حقیقت را از سوی پروردگارتان برای شما آورده است پس ایمان بیاورید که برایتان بهتر است و اگر انکار کنید (بدانید که) بی‌گمان آنچه در آسمان‌ها و زمین است از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است؛ سوره نساء، آیه: ۱۷۰.
- ↑ و اگر پروردگارت می‌خواست، تمام آن کسان که روی زمین‌اند همگی ایمان می‌آوردند؛ آیا تو مردم را ناگزیر می‌کنی که مؤمن باشند؟؛ سوره یونس، آیه:۹۹.
- ↑ بگو: چه بدان (آیات) ایمان آورید چه ایمان نیاورید؛ بی‌گمان چون بر کسانی که پیش از این (به آنان) دانش داده‌اند خوانده شود به سجده با روی بر زمین می‌افتند؛ سوره اسراء، آیه:۱۰۷.
- ↑ و بگو که این (قرآن) راستین و از سوی پروردگار شماست، هر که خواهد ایمان آورد و هر که خواهد کفر پیشه کند، ما برای ستمگران آتشی آماده کرده‌ایم که سراپرده‌هایش آنان را فرا می‌گیرد و اگر فریادرسی خواهند با آبی چون گدازه فلز به فریادشان می‌رسند که (گرمای آن) چهره‌ها را بریان می‌کند؛ آن آشامیدنی بد است و زشت آسایشگهی است (آن آتش)؛ سوره کهف، آیه:۲۹.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ آن، از این روست که خداوند نعمتی را که به گروهی بخشیده است نمی‌گرداند تا آنان آنچه در خود دارند بگردانند و بی‌گمان خداوند شنوایی داناست؛ سوره انفال، آیه:۵۳.
- ↑ امام باقرS درباره آیه "إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ..." فرموده‌است: خداوند نعمتی را که به بنده‌اش می‌دهد، از‌او نمی‌گیرد تا این بنده مرتکب گناه، و سبب سلب نعمت شود؛ تفسیر عیاشی، ذیل آیه؛ نورالثقلین، ذیل آیه.
- ↑ او را از پیش رو و پشت سر فرشتگانی پیگیرند که به فرمان خداوند، نگهبان وی‌اند. بی‌گمان خداوند آنچه را که گروهی دارند دگرگون نمی‌کند (و از آنان نمی‌ستاند) مگر آنها آنچه را که در خویش دارند دگرگون سازند و چون خداوند برای گروهی بلایی بخواهد بازگشتی ندارد و آنان را در برابر وی سروری نیست؛ سوره رعد، آیه:۱۱.
- ↑ و اگر خداوند می‌خواست آنان را امّتی یگانه می‌کرد امّا هر کس را که بخواهد در بخشایش خویش درمی‌آورد و ستمگران را هیچ یار و یاوری نیست؛ سوره شوری، آیه:۸.
- ↑ از اینکه خداوند نخواسته همگان به اجبار آیین‌واحدی داشته باشند، می‌توان استفاده کرد که انتخاب آیین و سرنوشت به اختیار انسان واگذار شده‌است.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ داستان آنچه در زندگی این جهان می‌بخشند همچون داستان بادی است دارای سوز سرما که بر کشتگاه گروهی بر خویش ستم کرده بوزد و آن را نابود سازد و خداوند به آنان ستم نکرده است بلکه آنان خود به خویش ستم می‌ورزند؛ سوره آل عمران، آیه:۱۱۷.
- ↑ آیا چون گزندی به شما رسید که دو چندان آن را (به دشمنان خود) رسانده بودید (باز) می‌گویید این (گزند) از کجا (آمد)؟ بگو: این از سوی خود شماست؛ بی‌گمان خداوند بر هر کاری تواناست؛ سوره آل عمران، آیه:۱۶۵.
- ↑ این برای کارهایی است که کرده‌اید و (بدانید) که خداوند با بندگان، ستمگر نیست؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۸۲.
- ↑ شأن نزول آیه مربوط به غزوه احد است؛ تفسیر‌عیاشی؛ نورالثقلین، ذیل آیه ولی آن مورد خصوصیتی ندارد و "مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ" می‌تواند بیانگر یک امر کلّی باشد.
- ↑ از آنچه به تو از سوی پروردگارت وحی می‌شود پیروی کن! هیچ خدایی جز او نیست و از مشرکان روی بگردان و اگر خداوند می‌خواست شرک نمی‌ورزیدند و ما تو را بر آنان نگهبان نگمارده‌ایم و تو گمارده بر آنها نیستی؛ سوره انعام، آیه: ۱۰۶ - ۱۰۷.
- ↑ این‌گونه برخی از ستمکاران را بر برخی دیگر به سبب آنچه انجام می‌دادند سرپرستی می‌دهیم؛ سوره انعام، آیه:۱۲۹.
- ↑ آن از این روست که (سنّت) پروردگارت (این است که) نابود کننده شهرها به ستم- در حال بی‌خبری مردم آن (شهر) ها- نبوده است؛ سوره انعام، آیه: ۱۳۱.
- ↑ و بدین‌گونه در نظر بسیاری از مشرکان، شریکان آنان کشتن فرزندانشان را آراسته جلوه دادند تا آنان را نابود کنند و دینشان را بر آنان مشتبه گردانند و اگر خداوند می‌خواست چنین نمی‌کردند پس آنان را با آنچه دروغ می‌بافند واگذار؛ سوره انعام، آیه:۱۳۷.
- ↑ با توجّه به آیات مزبور و مشابه آنها، از تأکید به تأثیر عملکرد انسان‌ها و ستم آنان به خویش از یک طرف، و نفی ظلم از خدا، از سوی دیگر، مطلب فوق قابل استفاده است.
- ↑ آیا خبر پیشینیان آنان: قوم نوح و عاد و ثمود و قوم ابراهیم و اصحاب مدین و سرزمین‌های زیرورو شده (ی قوم لوط) به آنها نرسیده است که پیامبرانشان برای آنها برهان‌ها آوردند؛ خداوند بر آن نبود که به آنان ستم کند ولی آنان خود به خویش ستم می‌ورزیدند؛ سوره توبه، آیه:۷۰.
- ↑ بی‌گمان خداوند بر مردم هیچ ستم روا نمی‌دارد امّا این مردمند که به خویش ستم می‌ورزند؛ سوره یونس، آیه:۴۴.
- ↑ آیا (کافران) جز این چشم دارند که فرشتگان بر آنان درآیند یا فرمان پروردگارت در رسد؟ پیشینیان ایشان هم همین‌گونه رفتار کردند و خداوند به آنان ستم نورزید بلکه آنان خود به خویش ستم روا می‌داشتند.زشتی‌های آنچه کرده بودند به آنان رسید و آنچه به ریشخند می‌گرفتند آنان را فرا گرفت؛ سوره نحل، آیه: ۳۳- ۳۴.
- ↑ بی‌گمان گناهکاران در عذاب دوزخ جاودانند؛ سوره زخرف، آیه:۷۴.
- ↑ و ما به آنان ستم نکرده‌ایم بلکه آنان خود (به خویش) ستمکار بودند؛ سوره زخرف، آیه:۷۶.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ از آنچه به تو از سوی پروردگارت وحی می‌شود پیروی کن! هیچ خدایی جز او نیست و از مشرکان روی بگردان و اگر خداوند می‌خواست شرک نمی‌ورزیدند و ما تو را بر آنان نگهبان نگمارده‌ایم و تو گمارده بر آنها نیستی؛ سوره انعام، آیه: ۱۰۶ - ۱۰۷.
- ↑ و بدین‌گونه در نظر بسیاری از مشرکان، شریکان آنان کشتن فرزندانشان را آراسته جلوه دادند تا آنان را نابود کنند و دینشان را بر آنان مشتبه گردانند و اگر خداوند می‌خواست چنین نمی‌کردند پس آنان را با آنچه دروغ می‌بافند واگذار؛ سوره انعام، آیه:۱۳۷.
- ↑ به زودی مشرکان خواهند گفت: اگر خداوند می‌خواست ما و پدرانمان شرک نمی‌ورزیدیم و چیزی را حرام نمی‌دانستیم؛ همین‌گونه پیشینیان آنها (پیامبران را) دروغگو شمردند تا آنکه عذاب ما را چشیدند؛ بگو: آیا نزدتان دانشی است تا آن را برای ما آشکار سازید؟ شما جز از گمان پیروی ندارید و جز نادرست برآورد نمی‌کنید. بگو: برهان رسا از آن خداوند است، اگر می‌خواست شما همگان را رهنمایی می‌کرد؛ سوره انعام، آیه: ۱۴۸ - ۱۴۹.
- ↑ و مشرکان گفتند: اگر خداوند می‌خواست نه ما و نه پدرانمان به جای او چیزی را نمی‌پرستیدیم و چیزی را بی (فرمان) وی حرام نمی‌شمردیم؛ پیشینیان ایشان نیز بدین‌گونه رفتار می‌کردند و آیا جز پیام‌رسانی آشکار بر عهده پیامبران است؟؛ سوره نحل، آیه:۳۵.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و اوست که شب و روز را پی سپر یکدیگر قرار داد برای آن کس که بخواهد در یاد گیرد یا بخواهد سپاس گزارد؛ سوره فرقان، آیه:۶۲.
- ↑ آن که دانشی از کتاب (آسمانی) با خویش داشت گفت: من پیش از آنکه چشم بر هم زنی آن را برایت می‌آورم و چون (سلیمان) آن (اورنگ) را نزد خود پای برجا دید گفت: این از بخشش (های) پروردگار من است تا بیازمایدم که سپاس می‌گزارم یا ناسپاسی می‌کنم و هر که سپاس گزارد تنها به سود خویش گزارده است و هر که ناسپاسی کند بی‌گمان پروردگار من بی‌نیازی ارجمند است؛ سوره نمل، آیه:۴۰.
- ↑ و به راستی ما به لقمان فرزانگی داده‌ایم، که خداوند را سپاس گزار! و هر که سپاس گزارد به سود خویش سپاس گزارده است؛ و هر که ناسپاسی ورزد خداوند، بی‌نیازی ستوده است؛ سوره لقمان، آیه:۱۲.
- ↑ ما به او راه را نشان داده‌ایم خواه سپاسگزار باشد یا ناسپاس ؛ سوره انسان، آیه:۳.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ بگو: خداوند را در حالی که دینم را برای او ناب می‌دارم، می‌پرستم. بنابراین هر چه را می‌خواهید به جای او بپرستید! بگو: بی‌گمان زیانکاران آنانند که در روز رستخیز به خود و خانواده خویش زیان رسانده‌اند، آگاه باشید که این همان زیان آشکار است ؛ سوره زمر، آیه:۱۴- ۱۵.
- ↑ و گفتند: اگر (خداوند) بخشنده می‌خواست ما آن (بت) ها را نمی‌پرستیدیم، آنان را به این (امر) دانشی نیست، آنان جز نادرست برآورد نمی‌کنند؛ سوره زخرف، آیه:۲۰.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و گفتند: اگر (خداوند) بخشنده می‌خواست ما آن (بت) ها را نمی‌پرستیدیم، آنان را به این (امر) دانشی نیست، آنان جز نادرست برآورد نمی‌کنند؛ سوره مدثر، آیه: ۵۴ - ۵۵.
- ↑ نه چنین است؛ آن (قرآن) به راستی یادکردی است.هر که خواهد آن را به یاد می‌آورد؛ سوره عبس، آیه: ۱۱- ۱۲.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و اوست که شب و روز را پی سپر یکدیگر قرار داد برای آن کس که بخواهد در یاد گیرد یا بخواهد سپاس گزارد؛ سوره فرقان، آیه:۶۲.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ خداوند به هیچ کس جز (برابر با) توانش تکلیف نمی‌کند: هر کس آنچه نیکی ورزیده به سود خود و آنچه بدی کرده است به زیان خویش است؛ پروردگارا! اگر فراموش کردیم یا لغزیدیم بر ما مگیر، پروردگارا! بر دوش ما بار گران مگذار چنان که بر دوش پیشینیان ما نهادی؛ پروردگارا! چیزی که در توان ما نیست بر گرده ما منه و از ما درگذر و ما را بیامرز و بر ما ببخشای؛ تو سرور مایی، پس ما را بر گروه کافران پیروز فرما؛ سوره بقره، آیه:۲۸۶.
- ↑ و بدین‌گونه برای هر پیامبری دشمنی از شیطان‌های آدمی و پری قرار دادیم که برخی به برخی دیگر یکدیگر، به فریب سخنان آراسته الهام می‌کنند و اگر پروردگار تو می‌خواست آن (کار) را نمی‌کردند پس آنان را با دروغی که می‌بافند واگذار؛ سوره انعام، آیه:۱۱۲.
- ↑ هر کس کفر ورزد کفرش به زیان اوست و آنان که کاری شایسته انجام دهند برای (آسایش) خویش زمینه‌سازی می‌کنند؛ سوره روم، آیه:۴۴.
- ↑ بی‌گمان کسانی که در آیات ما کژاندیشی می‌کنند بر ما پوشیده نیستند، آیا آن کس که در روز رستخیز در آتش افکنده می‌شود بهتر است یا آنکه در امن و امان می‌آید؟ هر چه می‌خواهید انجام دهید که او به آنچه انجام می‌دهید بیناست؛ سوره فصلت، آیه:۴۰.
- ↑ هر کس کار نیکویی انجام دهد به سود خویش انجام داده و هر کس کار بدی کند به زیان خود کرده است سپس به سوی پروردگارتان بازگردانده می‌شوید؛ سوره جاثیه، آیه:۱۵.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ برخی از آن پیامبران را بر برخی دیگر برتری دادیم؛ از ایشان یکی آن است که خداوند با وی سخن گفت و پایگاه‌های برخی از ایشان را بالا برد. و ما به عیسی پسر مریم، برهان‌ها (ی روشن) دادیم و او را با روح القدس پشتیبانی کردیم و اگر خداوند می‌خواست پس از آنان کسانی که این برهان‌ها (ی روشن) به آنان رسید، با هم جنگ نمی‌کردند ولی اختلاف ورزیدند و برخی از ایشان مؤمن و برخی کافر شدند و اگر خداوند می‌خواست با یکدیگر به پیکار بر نمی‌خاستند اما خداوند آنچه بخواهد، همان می‌کند؛ سوره بقره، آیه:۲۵۳.
- ↑ ای مردم! این پیامبر حقیقت را از سوی پروردگارتان برای شما آورده است پس ایمان بیاورید که برایتان بهتر است و اگر انکار کنید (بدانید که) بی‌گمان آنچه در آسمان‌ها و زمین است از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است؛ سوره نساء، آیه:۱۷۰.
- ↑ ای مؤمنان! پدران و برادرانتان را دوست مگیرید اگر کفر را بر ایمان برگزینند و کسانی از شما که آنها را دوست بگیرند ستمگرند؛ سوره توبه، آیه:۲۳.
- ↑ بگو: چه بدان (آیات) ایمان آورید چه ایمان نیاورید؛ بی‌گمان چون بر کسانی که پیش از این (به آنان) دانش داده‌اند خوانده شود به سجده با روی بر زمین می‌افتند؛ سوره اسراء، آیه:۱۰۷.
- ↑ و بگو که این (قرآن) راستین و از سوی پروردگار شماست، هر که خواهد ایمان آورد و هر که خواهد کفر پیشه کند، ما برای ستمگران آتشی آماده کرده‌ایم که سراپرده‌هایش آنان را فرا می‌گیرد و اگر فریادرسی خواهند با آبی چون گدازه فلز به فریادشان می‌رسند که (گرمای آن) چهره‌ها را بریان می‌کند؛ آن آشامیدنی بد است و زشت آسایشگهی است (آن آتش)؛ سوره کهف، آیه:۲۹.
- ↑ هر کس کفر ورزد کفرش به زیان اوست و آنان که کاری شایسته انجام دهند برای (آسایش) خویش زمینه‌سازی می‌کنند؛ سوره روم، آیه:۴۴.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ پس اگر با تو، به چون و چرا برخاستند بگو: من روی تسلیم به خداوند آورده‌ام و (نیز) هر کس از من پیروی کرده است (چنین است) و به اهل کتاب و درس ناخواندگان (مشرک) بگو: آیا اسلام می‌آورید؟ آنگاه اگر اسلام آوردند که رهیاب شده‌اند و اگر رو گرداندند، بی‌گمان بر تو جز پیام‌رسانی نیست و خداوند به (حال) بندگان بیناست؛ سوره آل عمران، آیه:۲۰.
- ↑ آیا به آنان ننگریسته‌اید که از کتاب (آسمانی) بهره‌ای (اندک) دارند، خریدار گمراهی‌اند و می‌خواهند شما نیز گمراه باشید؟؛ سوره نساء، آیه: ۴۴.
- ↑ بی‌گمان بینش‌هایی از (سوی) پروردگارتان به شما رسیده است پس هر کس بینا شد به سود خود اوست و آنکه کور (دل) گشت به زیان وی است و من بر شما نگهبان نیستم؛ سوره انعام، آیه:۱۰۴.
- ↑ بگو: ای مردم! حق از سوی پروردگارتان نزد شما آمده است، هر که رهیاب شد به سود خویش رهیاب می‌شود و هر که گمراه گشت بی‌گمان به زیان خویش گمراه می‌گردد و من کارگزار شما نیستم؛ سوره یونس، آیه:۱۰۸.
- ↑ و همه نزد خداوند حضور می‌یابند آنگاه ناتوانان به سرکشان می‌گویند: ما پیروان شما بودیم، آیا چیزی از عذاب خداوند را از ما باز می‌دارید؟ می‌گویند: اگر خداوند ما را (به رهایی از عذاب) رهنمایی کرده بود ما شما را راهبری می‌کردیم، برای ما برابر است که بی‌تابی کنیم یا شکیبایی ورزیم، ما را گریزگاهی نیست.و چون کار به پایان آید شیطان می‌گوید: خداوند به شما وعده راستین کرده بود و من به شما وعده کردم و وفا نکردم و مرا بر شما هیچ چیرگی نبود جز اینکه شما را فرا خواندم و شما پذیرفتید پس مرا سرزنش مکنید و خود را سرزنش کنید، نه من فریادرس شمایم و نه شما فریادرس منید، پیش‌تر (هم) که مرا (در کار خداوند) شریک می‌پنداشتید انکار کردم، بی‌گمان برای ستمکاران عذابی دردناک (در پیش) خواهد بود؛ سوره ابراهیم، آیه:۲۱ - ۲۲.
- ↑ بی‌گمان تو بر بندگان من چیرگی نداری مگر آن گمراهان که از تو پیروی کنند؛ سوره حجر، آیه:۴۲.
- ↑ هر کس رهیاب شود تنها به سود خود راه یافته و هر کس گمراه شود تنها به زیان خود گمراه گردیده است و هیچ باربرداری بار (گناه) دیگری را بر دوش نخواهد گرفت و ما تا پیامبری برنینگیزیم (کسی را) عذاب نمی‌کنیم؛ سوره اسراء، آیه:۱۵.
- ↑ و از روزی (یاد کن) که آنان را و آنچه را به جای خداوند می‌پرستند، گرد می‌آورد آنگاه می‌فرماید: آیا شما این بندگان مرا گمراه کردید یا آنان خود، راه را گم کردند؟می‌گویند: پاکا که تویی، سزاوار ما نیست که به جای تو دوستی برگزینیم امّا تو چندان آنان و پدرانشان را بهره‌مند کردی که یاد (تو) را فراموش کردند و گروهی شدند به نابودی افتاده؛ سوره فرقان، آیه: ۱۷ - ۱۸.
- ↑ و اینکه قرآن را بخوانم؛ آنگاه هر کس رهیاب شد به سود خویش رهیاب می‌شود و آنکه گمراه شد بگو: من تنها از بیم‌دهندگانم؛ سوره نمل، آیه:۹۲.
- ↑ و اگر می‌خواستیم رهنمود هر کس را به او (به اجبار) ارزانی می‌داشتیم اما (همه را مختار آفریدیم که راه خیر یا شرّ را برگزینند و) این گفته من حقّ یافته است که دوزخ را از پریان و آدمیان همگی پر خواهم کرد؛ سوره سجده، آیه: ۱۳.
- ↑ بگو اگر گمراه گردم تنها به زیان خویش گمراه می‌گردم و اگر رهیاب شوم از آن روست که پروردگارم به من وحی می‌کند؛ بی‌گمان او شنوایی نزدیک است؛ سوره سبأ، آیه:۵۰.
- ↑ ما این کتاب را به سوی تو برای مردم به حقّ فرو فرستاده‌ایم؛ آن کس که رهیاب شود به سود خود اوست و هر که بیراه گردد تنها به زیان خود اوست و تو نگهبان آنان نیستی؛ سوره زمر، آیه:۴۱.
- ↑ و اما (قوم) ثمود را رهنمون شدیم و آنان نابینایی (و گمراهی) را بر رهیابی گزیدند و آذرخش عذاب خوارساز، آنان را برای کارهایی که می‌کردند فرو گرفت؛ سوره فصلت، آیه:۱۷.
- ↑ این، نهایت دانش آنهاست؛ بی‌گمان پروردگار تو بهتر می‌داند چه کسی از راه وی گمراه شده و چه کسی رهیافته است؛ سوره نجم، آیه:۳۰.
- ↑ بی‌گمان پروردگارت به آنان که از راه او گم گشته‌اند و به رهیافتگان داناتر است؛ سوره قلم، آیه:۷.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ پس اگر با تو، به چون و چرا برخاستند بگو: من روی تسلیم به خداوند آورده‌ام و (نیز) هر کس از من پیروی کرده است (چنین است) و به اهل کتاب و درس ناخواندگان (مشرک) بگو: آیا اسلام می‌آورید؟ آنگاه اگر اسلام آوردند که رهیاب شده‌اند و اگر رو گرداندند، بی‌گمان بر تو جز پیام‌رسانی نیست و خداوند به (حال) بندگان بیناست؛ سوره آل عمران، آیه:۲۰.
- ↑ بی‌گمان بینش‌هایی از (سوی) پروردگارتان به شما رسیده است پس هر کس بینا شد به سود خود اوست و آنکه کور (دل) گشت به زیان وی است و من بر شما نگهبان نیستم؛ سوره انعام، آیه:۱۰۴.
- ↑ بگو: برهان رسا از آن خداوند است، اگر می‌خواست شما همگان را رهنمایی می‌کرد؛ سوره انعام، آیه: ۱۴۹.
- ↑ بگو: ای مردم! حق از سوی پروردگارتان نزد شما آمده است، هر که رهیاب شد به سود خویش رهیاب می‌شود و هر که گمراه گشت بی‌گمان به زیان خویش گمراه می‌گردد و من کارگزار شما نیستم؛ سوره یونس، آیه:۱۰۸.
- ↑ و اگر قرآنی بود که کوهساران بدان به جنبش می‌افتاد یا زمین با آن پاره پاره می‌شد یا با آن مردگان به سخن آورده می‌شدند (باز ایمان نمی‌آوردند و کار ایمانشان با شما نیست)؛ بلکه تمام کارها از آن خداوند است؛ آیا مؤمنان درنیافته‌اند که اگر خداوند بخواهد همه مردم را راهنمایی می‌کند؟ و به کافران همواره برای کارهایی که کرده‌اند بلایی سخت می‌رسد یا آنکه (بلا) نزدیک خانه‌شان وارد می‌شود تا وعده خداوند فرا رسد، بی‌گمان خداوند در وعده (خویش) خلاف نمی‌ورزد؛ سوره رعد، آیه:۳۱.
- ↑ و (راهنمایی به) راه راست با خداوند است و برخی از آن (راه) ها کژ راه است و اگر می‌خواست همه شما را راهنمایی می‌کرد؛ سوره نحل، آیه:۹.
- ↑ هر کس رهیاب شود تنها به سود خود راه یافته و هر کس گمراه شود تنها به زیان خود گمراه گردیده است و هیچ باربرداری بار (گناه) دیگری را بر دوش نخواهد گرفت و ما تا پیامبری برنینگیزیم (کسی را) عذاب نمی‌کنیم؛ سوره اسراء، آیه:۱۵.
- ↑ و اینکه قرآن را بخوانم؛ آنگاه هر کس رهیاب شد به سود خویش رهیاب می‌شود و آنکه گمراه شد بگو: من تنها از بیم‌دهندگانم؛ سوره نمل، آیه: ۹۲.
- ↑ و اگر می‌خواستیم رهنمود هر کس را به او (به اجبار) ارزانی می‌داشتیم اما (همه را مختار آفریدیم که راه خیر یا شرّ را برگزینند و) این گفته من حقّ یافته است که دوزخ را از پریان و آدمیان همگی پر خواهم کرد؛ سوره سجده، آیه: ۱۳.
- ↑ بگو اگر گمراه گردم تنها به زیان خویش گمراه می‌گردم و اگر رهیاب شوم از آن روست که پروردگارم به من وحی می‌کند؛ بی‌گمان او شنوایی نزدیک است؛ سوره سبأ، آیه:۵۰.
- ↑ ما این کتاب را به سوی تو برای مردم به حقّ فرو فرستاده‌ایم؛ آن کس که رهیاب شود به سود خود اوست و هر که بیراه گردد تنها به زیان خود اوست و تو نگهبان آنان نیستی؛ سوره زمر، آیه:۴۱.
- ↑ این، نهایت دانش آنهاست؛ بی‌گمان پروردگار تو بهتر می‌داند چه کسی از راه وی گمراه شده و چه کسی رهیافته است؛ سوره نجم، آیه:۳۰.
- ↑ بی‌گمان پروردگارت به آنان که از راه او گم گشته‌اند و به رهیافتگان داناتر است؛ سوره قلم، آیه:۷.
- ↑ ما به او راه را نشان داده‌ایم خواه سپاسگزار باشد یا ناسپاس ؛ سوره انسان، آیه:۳.
- ↑ این (قرآن) جز پندی برای جهانیان نیست، برای هر کس از شما که بخواهد راه راست در پیش گیرد؛ سوره تکویر، آیه: ۲۷ - ۲۸.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ برخی از آن پیامبران را بر برخی دیگر برتری دادیم؛ از ایشان یکی آن است که خداوند با وی سخن گفت و پایگاه‌های برخی از ایشان را بالا برد. و ما به عیسی پسر مریم، برهان‌ها (ی روشن) دادیم و او را با روح القدس پشتیبانی کردیم و اگر خداوند می‌خواست پس از آنان کسانی که این برهان‌ها (ی روشن) به آنان رسید، با هم جنگ نمی‌کردند ولی اختلاف ورزیدند و برخی از ایشان مؤمن و برخی کافر شدند و اگر خداوند می‌خواست با یکدیگر به پیکار بر نمی‌خاستند اما خداوند آنچه بخواهد، همان می‌کند؛ سوره بقره، آیه:۲۵۳.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و اگر رویگردانی آنان بر تو گران است چنانچه بتوانی سوراخی در زمین یا نردبانی بر آسمان بیابی تا نشانه‌ای (دیگر) برای آنان بیاوری (چنین کن، اما باز ایمان نمی‌آورند) و اگر خداوند می‌خواست همه آنان را بر رهنمود (خود) گرد می‌آورد پس، هرگز از نادانان مباش!؛ سوره انعام، آیه: ۳۵.
- ↑ و اگر ما فرشتگان را به سوی آنان فرو می‌فرستادیم و مردگان با ایشان سخن می‌گفتند و همه چیز را پیش روی آنان گرد می‌آوردیم سر آن نداشتند که ایمان آورند مگر آنکه خداوند بخواهد اما بیشتر آنان نادانی می‌کنند؛ سوره انعام، آیه:۱۱۱.
- ↑ بگو: برهان رسا از آن خداوند است، اگر می‌خواست شما همگان را رهنمایی می‌کرد؛ سوره انعام، آیه: ۱۴۹.
- ↑ و اگر پروردگارت می‌خواست، تمام آن کسان که روی زمین‌اند همگی ایمان می‌آوردند؛ آیا تو مردم را ناگزیر می‌کنی که مؤمن باشند؟؛ سوره یونس، آیه:۹۹.
- ↑ و اگر پروردگارت می‌خواست مردم را امّتی یگانه می‌کرد؛ و آنان هماره اختلاف می‌ورزند؛ سوره هود، آیه:۱۱۸.
- ↑ و (راهنمایی به) راه راست با خداوند است و برخی از آن (راه) ها کژ راه است و اگر می‌خواست همه شما را راهنمایی می‌کرد؛ سوره نحل، آیه:۹.
- ↑ و اگر خداوند می‌خواست آنان را امّتی یگانه می‌کرد امّا هر کس را که بخواهد در بخشایش خویش درمی‌آورد و ستمگران را هیچ یار و یاوری نیست؛ سوره شوری، آیه:۸.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ بگو: چه بدان (آیات) ایمان آورید چه ایمان نیاورید؛ بی‌گمان چون بر کسانی که پیش از این (به آنان) دانش داده‌اند خوانده شود به سجده با روی بر زمین می‌افتند؛ سوره اسراء، آیه:۱۰۷.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و گفتند: اگر (خداوند) بخشنده می‌خواست ما آن (بت) ها را نمی‌پرستیدیم، آنان را به این (امر) دانشی نیست، آنان جز نادرست برآورد نمی‌کنند؛ سوره زخرف، آیه:۲۰.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و هرگز در هیچ کار مگو: «من فردا انجام دهنده آن خواهم بود.مگر اینکه (بگویی اگر) خداوند بخواهد و چون فراموش کردی پروردگارت را یاد کن و بگو: امید است پروردگارم مرا به رهیافتی نزدیک‌تر از این رهنمایی کند؛ سوره کهف، آیه: ۲۳ - ۲۴.
- ↑ و جز آنچه خواست خداوند است، مخواهید که خداوند دانایی فرزانه است؛ سوره انسان، آیه:۳۰.
- ↑ و جز آنچه خواست خداوند پروردگار جهانیان است؛ نخواهید؛ سوره تکویر، آیه:۲۹.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.
- ↑ و بدین‌گونه برای هر پیامبری دشمنی از شیطان‌های آدمی و پری قرار دادیم که برخی به برخی دیگر یکدیگر، به فریب سخنان آراسته الهام می‌کنند و اگر پروردگار تو می‌خواست آن (کار) را نمی‌کردند پس آنان را با دروغی که می‌بافند واگذار؛ سوره انعام، آیه:۱۱۲.
- ↑ فرهنگ قرآن، ج۲.