نسخهای که میبینید نسخهای قدیمی از صفحهاست که توسط Shafipour(بحث | مشارکتها) در تاریخ ۴ اوت ۲۰۱۸، ساعت ۱۴:۵۷ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوتهای عمدهای با نسخهٔ فعلی بدارد.
در این باره، تعداد بسیاری از پرسشهای عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل علم کتاب در حدیث (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.
علم کتاب در حدیث
المناقب، ابن شهرآشوب ـ در احوال امام على عليه السلام ـ :روايت شده است كه امام عليه السلام از دختر يزدگرد پرسيد : «نامت چيست؟». گفت : جهان بانويه . امام عليه السلام به فارسى فرمود : «بلكه شهربانويه».[۱]
الاختصاص ـ به نقل از سماعة بن مهران، از يكى از مشايخ شيعه ـ :آمديم تا خدمت امام باقر عليه السلام برسيم . چون به دالان رسيديم ، خواندنى با صداى خوب و غمگين به زبان سريانى شنيديم. ايشان چيزى را مى خواند و مى گريست، تا جايى كه برخى از ما نيز گريستند.[۲]
↑"المناقب لابن شهرآشوب ـ في أحوالِ الإِمامِ عَلِيٍّ عليه السلام ـ :رُوِيَ أ نَّهُ قالَ عليه السلام لِابنَةِ يَزدَجِردَ : مَا اسمُكِ ؟ قالَت : جَهان بانويَه . فَقالَ : بَل شَهرَبانويَه ، وأجابَها بِالعَجَمِيَّةِ". المناقب لابن شهرآشوب : ج 2 ص 56 ، بحار الأنوار : ج 40 ص 171 ح 54.
↑"الاختصاص عن سماعة بن مهران عن شيخ من أصحابنا عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : جِئنا نُريدُ الدُّخولَ عَلَيهِ ، فَلَمّا صِرنا فِي الدِّهليزِ سَمِعنا قِراءَةً سُريانِيَّةً بِصَوتٍ حَسَنٍ ، يَقرَأُ ويَبكي حَتّى أبكى بَعضَنا". الاختصاص : ص 291 ، بصائر الدرجات : ص 340 ح 1 ، المناقب لابن شهرآشوب : ج 4 ص 195 ، الخرائج والجرائح : ج 1 ص 286 ح 19 ، كشف الغمّة : ج 2 ص 357 نحوه ، بحار الأنوار : ج 26 ص 180 ح 1.
↑"المناقب لابن شهرآشوب عن موسى بن أكيل النّميريّ : جِئنا إلى بابِ دارِ أبي جَعفَرٍ عليه السلام نَستَأذِنُ عَلَيهِ ، فَسَمِعنا صَوتا حَزينا يَقرَأُ بِالعِبرانِيَّةِ ، فَدَخَلنا عَلَيهِ وسَأَلنا عَن قارِئِهِ فَقالَ : ذَكَرتُ مُناجاةَ إيلِيا فَبَكَيتُ مِن ذلِكَ". المناقب لابن شهرآشوب : ج 4 ص 195 ، بصائر الدرجات : ص 341 ح 3 عن موسى التميري نحوه ، بحار الأنوار : ج 26 ص 180 ح 3.
↑"الخرائج والجرائح عن أحمد بن قابوس عن أبيه عن الإمام الصادق عليه السلام ، قال : دَخَلَ عَلَيهِ قَومٌ مِن أهلِ خُراسانَ ، فَقالَ ـ ابتِداءً قَبلَ أن يُسأَلَ ـ : مَن جَمَعَ مالاً يَحرُسُهُ عَذَّبَهُ اللّهُ عَلى مِقدارِهِ ، فَقالوا لَهُ ـ بِالفارِسِيَّةِ ـ : لا نَفهَمُ بِالعَرَبِيَّةِ ، فَقالَ لَهُم : «هر كه درم اندوزد جزايش دوزخ باشد» ". الخرائج والجرائح : ج 2 ص 753 ح 70 ، بحار الأنوار : ج 47 ص 119 ح 162.
↑"الكافي عن أبي بصير : قُلتُ لِأَبِي الحَسَنِ عليه السلام : جُعِلتُ فِداكَ ، بِمَ يُعرَفُ الإِمامُ ؟ فَقالَ : بِخِصالٍ : أمّا أوَّلُها فَإِنَّهُ بِشَيءٍ قَد تَقَدَّمَ مِن أبيهِ فيهِ بِإِشارَةٍ إلَيهِ لِتَكونَ عَلَيهِم حُجَّةً ، ويُسأَلُ فَيُجيبُ ، وإن سُكِتَ عَنهُ ابتَدَأَ ، ويُخبِرُ بِما في غَدٍ ، ويُكَلِّمُ النّاسَ بِكُلِّ لِسانٍ . ثُمَّ قالَ لي : يا أبا مُحَمَّدٍ ، اُعطيكَ عَلامَةً قَبلَ أن تَقومَ ، فَلَم ألبَث أن دَخَلَ عَلَينا رَجُلٌ من أهِل خُراسانَ ، فَكَلَّمَهُ الخُراسانِيُّ بِالعَرَبِيَّةِ ، فَأَجابَهُ أبُو الحَسَنِ عليه السلام بِالفارِسيَّةِ ، فَقالَ لَهُ الخُراسانِيُّ : وَاللّهِ ، جُعِلتُ فِداكَ ما مَنَعَني أن اُكَلِّمَكَ بِالخُراسانِيَّةِ غَيرُ أنّي ظَنَنتُ أنَّكَ لاتُحسِنُها ! فَقالَ : سُبحانَ اللّهِ ! إذا كُنتُ لا اُحسِنُ اُجيبُكَ فَما فَضلي عَلَيكَ ؟! ثُمَّ قالَ لي : يا أبا مُحَمَّدٍ ، إنَّ الإِمامَ لا يَخفى عَلَيهِ كَلامُ أحَدٍ مِنَ النّاسِ ولا طَيرٍ ولا بَهيمَةٍ ولا شَيءٍ فيهِ الرّوحُ ، فَمَن لَم يَكُن هذِهِ الخِصالُ فيهِ فَلَيسَ هُوَ بِإِمامٍ". الكافي : ج 1 ص 285 ح 7 ، الإرشاد : ج 2 ص 224 ، دلائل الإمامة : ص 337 ح 294 ، قرب الإسناد : ص 339 ح 1244 ، الخرائج والجرائح : ج 1 ص 333 ح 24 كلّها نحوه ، بحار الأنوار : ج 48 ص 47 ح 33.