کاربر:Ebadi

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Ebadi (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۳۰ نوامبر ۲۰۲۰، ساعت ۰۹:۰۹ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

بسم الله الرحمن الرحيم رمز ورود به ویکی: EBadi کاربری: s12345678

رمز ورود به سامانه: ADMIN و رمز عبور: 123654789

مباحث مرتبط با رجال و تراجم

سوالات

  1. مشورت با گروه: در نحوه آدرس دهی رویه واحدی در نظر گرفته شود خوب است مثلا در ذکر منبع کتب اهل سنت اول اسم صاحب کتاب کامل آمده بعد کتاب و آدرس ذکر شده، اما در کتب رجالی شیعه فقط به ذکر منبع اکتفا شده و اسم صاحب کتاب نیامده که همان نحوه آدرس دهی در اهل سنت پیش رود بهتر است. برای نمونه مراجعه شود به ترجمه ابو رافع
  1. مشورت با گروه:دوستان در ترجمه ابو رافع در کتاب منه المقال در آخر متن آدرس به صفحه آخر این کتاب آدرس داده اند در حالی که باید به اولین صفحه ای که ترجمه راوی در آن صفحه آمده آدرس دهند.

مشورت با گروه: کتاب الجامع فی الرجل شیخ موسی زنجانی در مدرسه فقاهت نیست آیا از لیست کتب حذف شود؟

شیوه نامه

نوع چاپ کتابها

شيعي

رجال شیخ طوسی

سني

چاپ اسد الغابة

پا نویس ها

در مورد آدرس دهی به کتابها اول اسم صاحب کتاب نوشته شود و بعد اسم کتاب و بعد صفحه کتاب ذکر شود.

عنوان کتاب ها

برای انتقال متن کتابها به صفحه ویکی در قسمت کتابها از الگوی زیر استفاده کنیم

۳. خلاصة الاقوال فی معرفة الرجال (علامه حلی)

منابع رجال و تراجم شیعه

۱. فهرست (نجاشی)
۲. الرجال (طوسی)
۳. خلاصة الاقوال (علامه حلی)
8. طرائف المقال (بروجردی)
۴. الرجال (ابن‌داوود)
۵. مجمع الرجال (قهپایی)
۶. منهج المقال (استرآبادی)
۷. جامع الرواة (اردبیلی)
۸. نقد الرجال (تفرشی)
۹. تنقیح المقال (مامقانی)
۱۰. معجم رجال الحدیث (خویی)
۱۱. قاموس الرجال (شوشتری)
۱۱. أعیان الشیعة (محسن امین)
۱۱. مستدرکات علم رجال (نمازی)

منابع رجال و تراجم اهل سنت

2. معجم الصحابة (ابن قانع)
۱. اسماء من یعرف بکنیته (الأزدی)
۲. رجال صحیح مسلم (ابن منجویه)
۳. مشاهیر علماء الأمصار (ابن حبان)
۴. الاستغناء (ابن عبد البر)
۵. رجال صحیح مسلم (ابن منجویه)
۶. الثقات (ابن حبان)
۷. أسد الغابة (ابن الأثیر)
۸. معجم الصحابة (ابن قانع)
۹. معرفة الصحابة (أبو نعیم الأصبهانی)
۱۰. الاستیعاب (ابن عبد البر)
۱۱. معجم الصحابة (البغوی)
۱۲. الجامع (معمر بن راشد الأزدی)
۱. الجرح و التعدیل (ابن ابی حاتم رازی)
2. میزان الاعتدال (ذهبی)
3. دیوان الضعفاء (ذهبی)
4. تهذیب الکمال (مزی)
5. سلسلة الاحادیث الضعیفة و الموضوعة (البانی)
8. الاستیعاب (ابن عبدالبر)

مشایخ در روایت

روایت‌کنندگان از او

[۱]

[۲]


[۳]

جرح و تعدیل

منابع رجال و تراجم شیعه

۱۱. قاموس الرجال (شوشتری)
رفاعة بن رافع الخزرجي،الزرقي:

قال:عدّه الثلاثة في أصحاب رسول اللّه-صلّى اللّه عليه و آله-و الشيخ في رجاله في أصحاب رسول اللّه-صلّى اللّه عليه و آله-و في أصحاب عليّ -عليه السّلام-.و نقل ابن أبي الحديد عن نقض كتاب عثمانيّة الجاحظ لأبي جعفر الإسكافي،قال:«اجتمعت الصحابة في المسجد بعد قتل عثمان للنظر في أمر الإمامة،فأشار عليهم أبو الهيثم بن التيهان و رفاعة بن رافع و مالك بن العجلان و أبو أيّوب الأنصاري و عمّار بعليّ-عليه السّلام-و ذكروا فضله و سابقته و جهاده و قرابته،فأجابهم الناس إليه؛فقام كلّ منهم خطيبا يذكر فضل عليّ-عليه السّلام-فمنهم من فضّله على أهل عصره خاصّة،و منهم من فضّله على المسلمين كافّة»[۴] و يظهر منه أنّه من علماء الشيعة كعمّار.

أقول:إنّما يظهر منه كونه من المائلين إليه دون المعاندين له.و روى الاستيعاب عن عمر بن شبّة،عن المدائني،عن أبي مخنف،عن جابر،عن الشعبي في خروج طلحة و الزبير و كلام من أمير المؤمنين-عليه السّلام-في الشكاية عمّن تقدّم عليه و الدعاء على طلحة و الزبير،فقال رفاعة بن رافع الزرقي:إنّ اللّه تعالى لمّا قبض رسول اللّه-صلّى اللّه عليه و آله-ظننّا أنّا أحقّ الناس بهذا الأمر لنصرتنا الرسول و مكاننا من الدين،فقلتم:نحن المهاجرون الأوّلون و أولياء الرسول الأقربون،و إنّا نذكّركم اللّه إن تنازعونا مقامه في الناس،فخلّيناكم و الأمر،فأنتم أعلم و ما كان بينكم!غير أنّا لما رأينا الحقّ معمولا به و الكتاب متّبعا و السنّة قائمة رضينا،و لم يكن لنا إلاّ ذلك؛فلمّا رأينا الأثرة أنكرنا،لرضى اللّه تعالى؛ثمّ بايعناك،و قد خالفك من أنت في أنفسنا خير منه،و أرضى،فمرنا بأمرك.

و هو صريح في عدم استبصاره و كونه من جمهور مسلمي ذاك اليوم الّذين يرضون خلافة أبي بكر و عمر،و ينكرون عثمان و بني اميّة.

ثمّ ما نقله من كتاب النقض من قوله:«و رفاعة بن رافع و مالك بن العجلان»غلط،و الصواب«و رفاعة بن رافع بن مالك بن العجلان».

هذا،و روى الخطيب في محمّد بن إسماعيل بن صالح مسندا عنه،قال:

أقبلنا من بدر ففقدنا النبيّ-صلّى اللّه عليه و آله-و نادت الرفاق بعضها بعضا:

أ فيكم النبيّ-صلّى اللّه عليه و آله-؟حتّى جاء-صلّى اللّه عليه و آله-و معه عليّ بن أبي طالب،فقالوا له-صلّى اللّه عليه و آله-فقدناك،فقال:إنّ أبا حسن وجد مغصا في بطنه فتخلّفت عليه[۵].[۶]
  1. موسوعة الحدیث
  2. موسوعة الحدیث
  3. موسوعة الحدیث
  4. شرح نهج البلاغة:36/7.
  5. خطیب بغدادی، ابو بکر، تاريخ بغداد:44/2.
  6. شوشتری، محمد تقی، قاموس الرجال، ج4، ص379.