الفصول المهمة فی أصول الأئمة ج۳ (کتاب)

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Msadeq (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۱۰ ژوئیهٔ ۲۰۱۷، ساعت ۰۹:۱۹ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

الفصول المهمة فی أصول الأئمة(ع)، ج ۳
زبانعربی
نویسندهمحمد حر‌ عاملی
تحقیق یا تدوینمحمد قائینی
موضوعامامت و ولایت
مذهب[[شیعه]][[رده:کتاب شیعه]]
ناشر[[:رده:انتشارات انتشارات مؤسسه معارف اسلامی امام رضا(ع)|انتشارات انتشارات مؤسسه معارف اسلامی امام رضا(ع)]][[رده:انتشارات انتشارات مؤسسه معارف اسلامی امام رضا(ع)]]
محل نشرقم، ایران
سال نشر۱۳۷۶ ش
شابک(نامعلوم)
شماره ملی‏‫‭م۸۰-۱۳۸۸۹

این کتاب، جلد سوم از مجموعهٔ سه‌جلدی الفصول المهمة فی أصول الأئمة است، به زبان عربی در بردارنده قواعد کلی که از ائمه اطهار(ع) درباره اصول دین و فروع دین و طب و اصول فقه می‌باشد. پدیدآورندهٔ این اثر محمد حر‌ عاملی است و انتشارات مؤسسه معارف اسلامی امام رضا(ع) انتشار آن را به عهده داشته است[۱].

دربارهٔ کتاب

در این مورد اطلاعاتی در دست نیست.

فهرست کتاب

أبواب الکلیات المتعلقة بالطب و ما یناسبها

  • باب: ان الداء من اللّه و الشفاء من اللّه؛
  • باب: انواع الادویة النافعة
  • باب: أنه لا بأس بالمداواة، و بط الجراح و الکی بالنار و الدواء، و ان کان فیه شیء من السموم التی لا یغلب معها ظن الموت و جمیع الأدویة إلّا الحرام؛
  • باب: ما یحمی منه المریض؛
  • باب: انه لا حمیة بعد سبعة ایام؛
  • باب: استحباب ترک المداواة مهما أمکن الصبر مع عدم الخطر؛
  • باب: وجوب المداواة مع الحاجة و الخطر بالترک؛
  • باب: أنه لا دواء انفع للحمی من الماء البارد و الدعاء و السکر علی الریق؛
  • باب: أنه لا دواء انفع لجمیع الامراض من الصدقة؛
  • باب: ان الدعاء شفاء من کل داء؛
  • باب: ان التربة الحسینیة شفاء من کل داء و امان من کل خوف؛
  • باب: نبذة من أدویة البلغم؛
  • باب: جملة مما یجلو البصر؛
  • باب: شروط الاستشفاء بالتربة الحسینیة علی مشرفها السلام؛
  • باب: الاستشفاء بتراب قبر النبی(ص) و الأئمة(ع)؛
  • باب: التداوی بالطین الارمنی؛
  • باب: ان کل داء من التخمة الا الحمی؛
  • باب: ان ما یسقط من الخوان، فیه شفاء لکل داء خصوصا وجع الخاصرة؛
  • باب: ما یستحب من الدعاء الذی لا یضر معه طعام؛
  • باب: ما یتداوی منه بالابتداء بالملح و الختم به؛
  • باب: ما یدفع جمیع الأمراض إلّا مرض الموت؛
  • باب: ما یتداوی منه بالسعد؛
  • باب: ما یورث النسیان؛
  • باب: ما یسمن و ما یهزل؛
  • باب: ما یتداوی منه بخبز الارز؛
  • باب: ما یتداوی منه بالسویق؛
  • باب: ما یتداوی منه بلحم البقر و السلق؛
  • باب: التداوی بألبان البقر و شحومها؛
  • باب: ما یتداوی منه بلحوم القباج و القطا القطاة؛
  • باب: ما ینفع من کل شیء و ما یضر من کل شی؛
  • باب: ما یتداوی منه بالهریسة؛
  • باب: ما یتداوی منه بأکل البیض؛
  • باب: ما یتداوی منه بالملح؛
  • باب: ما یتداوی منه بالزیتون؛
  • باب: ما یتداوی منه بأکل العسل و انه شفاء لکل داء؛
  • باب: ما یتداوی منه بالعسل و الحبة السوداء؛
  • باب: ما یتداوی منه بالسکر؛
  • باب: انه لا ینبغی التداوی بدواء مرّ لغیر ضرورة؛
  • باب: ما ینبغی التداوی منه بالسکر السلیمانی و الطبرزد؛
  • باب: ما یتداوی منه بالسمن؛
  • باب: ما یتداوی منه باللبن؛
  • باب: ان اللبن لا ضرر فیه؛
  • باب: ما یتداوی منه بالجبّن و الجوز؛
  • باب: ما یتداوی منه بالارز؛
  • باب: ما یتداوی منه باللوبیا و الماش؛
  • باب: ما یتداوی منه بالتمر؛
  • باب: ان لکل ثمرة سما فینبغی غسلها قبل أکلها؛
  • باب: ما یتداوی منه بالتفاح؛
  • باب: ما یتداوی منه بسویق التفاح؛
  • باب: ما یتداوی منه بالکمأة؛
  • باب: ما یتداوی منه بالتین؛
  • باب: ما یتداوی منه بالکمثّری؛
  • باب: ما یتداوی منه بالاجّاص؛
  • باب: ما یتداوی منه بالغبیراء؛
  • باب: ما یتداوی منه بالهندباء؛
  • باب: ما یتداوی منه بالحوک؛
  • باب: ما یتداوی منه بالکراث؛
  • باب: ما یتداوی منه بالسذاب؛
  • باب: ما یتداوی منه بالسلق؛
  • باب: ما یتداوی منه بالدباء؛
  • باب: ما یتداوی منه بالفجل؛
  • باب: ما یتداوی منه بالجزر؛
  • باب: ما یتداوی منه باللفت؛
  • باب: ما یتداوی منه بالباذنجان؛
  • باب: ما یتداوی منه بالبصل؛
  • باب: ما یتداوی منه بالحلبة؛
  • باب: ما یتداوی منه بالاطریفل؛
  • باب: ما یتداوی منه بالعناب؛
  • باب: ما یتداوی منه بالحنظل؛
  • باب: انه لا بائس بمداواة الیهود و النصاری للمرضی؛
  • باب: ما ینبغی ترک مداواته ان امکن؛
  • باب: ما یتداوی منه بالصبر و المرّ و الکافور؛
  • باب: کثرة شرب الماء مادة لکل داء؛
  • باب: ان ماء زمزم شفاء من کل داء مع قصد الشفاء؛
  • باب: ان ماء میزاب الکعبة شفاء؛
  • باب: ان سؤر المؤمن شفاء؛
  • باب: ان ماء المطر شفاء من کل داء اذا قرئ علیه الحمد و الاخلاص و المعوذتان سبعین مرة؛
  • باب: ان کل مأکول أو مشروب یبقی منه فی البدن أربعین یوما؛
  • باب: انه لا یجوز الاستشفاء بشیء من المحرمات أکلا و شربا؛
  • باب: انه لا یجوز التداوی بشیء من المحرمات کالخمر و النبیذ اکتحالا؛
  • باب: ما یتداوی منه بالاستنجاء بالماء البارد؛
  • باب: ما یتداوی به الاسنان و اللثة؛
  • باب: أدویة الحمی؛
  • باب: ما یتداوی منه بالحجامة؛
  • باب: ما یداوی به التخم؛
  • باب: ما یداوی به وجع الخاصرة؛
  • باب: جواز التداوی بأبوال الابل و البقر و الغنم و البان الاتن؛
  • باب: ما یقطع الدم عن المرأة؛
  • باب: ما یداوی به ضعف البدن و القلب؛
  • باب: ما یداوی به القولنج؛
  • باب: ما یداوی به الدود فی البطن؛
  • باب: ما یداوی به البلغم و المرة و ما یزید اللحم و ینقصه؛
  • باب: ما یداوی به الرطوبة و الیبوسة؛
  • باب: ان القیء ینفع کل داء؛
  • باب: ما یداوی بالحرمل و الکندر؛
  • باب: ما یتداوی منه بالحبة السوداء؛
  • باب: ما یداوی به تقطیر البول؛
  • باب: ما یداوی به الریاح الشابکة و التی تمیل الوجه و العین؛
  • باب: ما یداوی به الوضح و البهق؛
  • باب: ما یداوی به وجع الرأس؛
  • باب: ما یداوی به الحصاة؛
  • باب: ما یداوی به الیرقان؛
  • باب: ما یداوی به وجع الاذن؛
  • باب: ما یداوی به کثرة العطش و یبس الفم و الریق؛
  • باب: جامع فی ادویة الامراض؛
  • باب: ما تداوی به البواسیر؛
  • باب: ما یداوی به الوسخ الکثیر؛
  • باب: ما یداوی منه بالاثمد؛
  • باب: ما یداوی به من الرمد؛
  • باب: ما یداوی به السل؛
  • باب: ما یداوی به السعالغ
  • باب: ما یداوی به بیاض العین و وجع الضرس و الریاح فی المفاصل؛
  • باب: ما یداوی به برد الرأس؛
  • باب: ما یداوی به ریح ام الصبیان؛
  • باب: ما یداوی به البلة و الضعف فی المولود؛
  • باب: ما یداوی به لدغة الحیة و العقرب؛
  • باب: ما یداوی به الشوصة؛
  • باب: ما یداوی به الفالج و اللقوة؛
  • باب: ما یداوی به وجع الحلق؛
  • باب: ما یداوی به برد المعدة و خفقان الفؤاد؛
  • باب: ما یداوی به وجع الطحال؛
  • باب: ما یداوی به وجع الجنب؛
  • باب: ما یداوی به البطن؛
  • باب: ما یداوی به اوجاع الجسد و غلبة الحرارة؛
  • باب: ما یداوی به الزحیر؛
  • باب: ما یداوی به المغص؛
  • باب: ما یداوی به البواسیر و الارواح؛
  • باب: ان البان اللقاح شفاء من کل داء؛
  • باب: ما یداوی به البرص و الجذام و الداء الخبیث؛
  • باب: ما یداوی به الفزع؛
  • باب: ما یداوی به الجنون و الصرعغ
  • باب: ما یداوی بالدواء المسمی بالشافیة و هو لأکثر الامراض و العلل؛
  • باب: ما یداوی به جمیع الامراض و العلل؛
  • باب: ما یتداوی به لقوة الجماع و کثرة الماء؛
  • باب: ما یتداوی منه بالباذنجان؛
  • باب: ما یداوی به الجرح؛
  • باب: ما یتداوی منه بصلوة اللیل؛
  • باب: ما یتداوی منه بالسفر خصوصا الی الحج و العمرة؛
  • باب: ما یتداوی منه بالصوم؛
  • باب: جمل من تشریح الابدان ؛
  • باب: ما یتداوی به المستحاضة؛

نوادر الكليات

  • باب: جملة من أصناف الناس الذين لا ينجب منهم أحد و لا يفعلون الخير إلا نادرا؛
  • باب: ان لكل اهل بيت حجة يحتج به عليهم يوم القيامة؛
  • باب: نبذة من الخصال التى لا يخلو منها احد إلا نادرا؛
  • باب: انه ما من خلق الا و قد امر عليه آخر يغلبه ؛
  • باب: انه لا يكون البرق إلّا وقت المطر و لو كان في مكان آخر؛
  • باب: انه لا يدعو احد الى ضلال الا وجد من يتابعه؛
  • باب: انه ما من قطرة تنزل من السماء الا و معها ملك ؛
  • باب: ان المطر ينزل فى كل يوم في مكان ما؛
  • باب: انه ما خرجت ريح قط الا بمكيال الّا ريح عاد و ما نزل مطر قط الّا بوزن الا زمن نوح(ع)؛
  • باب: انه ليس من سنة اقل مطرا من سنة؛
  • باب: ان كل مولود يولد على الفطرة؛
  • باب: ان ذكر اللّه حسن على كل حال؛
  • باب: وجوه الرؤيا؛
  • باب: ان كل ريح موكل بها ملك، و كلّ ريح لها اسم؛
  • باب: اول ما خلق اللّه؛
  • باب: انه لا عدوى و لا طيرة و نحوهما؛
  • باب: استحباب التسمية عند كل فعل؛
  • باب: انه لا اسراف فيما يصلح البدن؛
  • باب: استحباب التمشط عند كل صلوة فرض أو نفل؛
  • باب: استحباب الادهان بدهن البنفسج و اختياره على سائر الادهان؛
  • باب: ان انفع الادهان للبدن الرازقي و هو الزنبق؛
  • باب: استحباب اختيار الآس و الورد على انواع الريحان؛
  • باب: ان العرب كانت اقرب الى الدين الحنيفى من المجوس في جميع الأشياء؛
  • باب: انه لا يبغض عليا و الأئمة إلّا منافق أو ولد زنا أو من حملت به أمه في الحيض؛
  • باب: انه يكتب للمريض كل ما كان يعمله في صحته من الحسنات لا من السيئات ان كان مؤمنا ؛
  • باب: ان المرض كفارة لذنوب المؤمن ؛
  • باب: عدم جواز الشكوى الى أحد من أهل الخلاف و جوازها إلى المؤمنين؛
  • باب: ان من فعل شيئا من أفعال الخير عن الميت كالصلوة و الصوم و الحج و غيرها، ضوعف الثواب للحي و الميت؛
  • باب: ان كل من حضره الموت، يوكل به ابليس شيطانا يضله؛
  • باب: ان كل مؤمن لا يخرج عن الدنيا إلا برضا منه؛
  • باب: انه ينبغى لمن عمل عملا ان يحكمه؛
  • باب: كراهة كتم موت ميت مات فى غيبته؛
  • باب: استحباب احتساب موت الاولاد و الصبر عليه؛
  • باب: استحباب الاسترجاع عند كل مصيبة و كلما تذكر مصيبة؛
  • باب: وجوب الرضا بالقضاء مطلقا ؛
  • باب: انه ينبغى الصبر على المصائب و البلايا؛
  • باب: ان اشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأوصياء ثم الأماثل؛
  • باب: انه ما من اهل بيت الّا و ملك الموت يتصفحهم كل يوم خمس مرات؛
  • باب: انه لا بأس بلبس جميع الجلود إلا ما استثنى ؛
  • باب: كراهة لبس الثياب السواد إلّا ما استثنى؛
  • باب: انه ينبغى للشيعة ان يتزينوا بما قدروا عليه ؛
  • باب: ان خير لباس كل زمان، لباس اهله؛
  • باب: كراهة الشهرة فى الملابس و المراكب و غيرها؛
  • باب: انه لا ينبغى التختم بغير الفضة؛
  • باب: جواز لبس كل لون من الثياب؛
  • باب: ما ينبغى أن يقال عند تلاوة أنواع من الآيات؛
  • باب: جواز القرائة بالقراءات المشهورة بين العامة لا بالقراءات المروية، في زمن الغيبة ؛
  • باب: استحباب تعلّم الناس القران و تعليمه الناس عينا و وجوبه كفاية؛
  • باب: استحباب قرائة القرآن على كل حال إلا ما استثنى؛
  • باب: استحباب كثرة تلاوة القرآن، و ان كل حرف منه، له ثواب؛
  • باب: وجوب سجود التلاوة على القارئ، كلما قرأ عزيمة و على المستمع، كلما استمع؛
  • باب: انه يستحب للانسان ان يسجد كلما ذكر نعمة لله عليه او يضع خده على التراب او على القربوس ان كان راكبا و يسجد كلما تجددت نعمة للّه عليه؛
  • باب: ان كل دعاء مشروع يدعو به مؤمن فهو مستجاب او موجب للثواب او دفع العقاب؛
  • باب: استحباب اختيار الدعاء على سائر العبادات المستحبة؛
  • باب: انه يستحب للانسان ان يطلب كلما يحتاج اليه من اللّه صغيرا كان أو كبيرا؛
  • باب: ان الدعاء يرد انواع البلاء؛
  • باب: ان كل عين باكية يوم القيامة الا ثلاث؛
  • باب: ان كل شيء له حد الا الذكر فينبغي الاكثار منه و لا حد له في الكثرة؛
  • باب: ان كل نعمة، يجزي في شكرها الاعتراف بها و قول: الحمد لله؛
  • باب: استحباب ذكر اللّه و النبى(ص) و الائمة(ع) في كل مجلس؛
  • باب: وجوب الصلوة على محمد و آله كلما ذكر؛
  • باب: استحباب تقديم الصلوة على محمد و آله كلما ذكر احد من الانبياء و اراد ان يصلي عليه؛
  • باب: استحباب التهليل و اختياره على سائر الأذكار؛
  • باب: ان لكل شىء زكاة؛
  • باب: ان اللّه ما امر ملائكته بالدعاء لاحد إلا استجاب لهم فيه؛
  • باب: ما لا ينبغى السفر الا لأجله؛
  • باب: ان الطيرة على ما تجعل و انه لا ينبغى الالتفات إليها؛
  • باب: انه لا يجوز تعلم احكام النجوم و احوالها إلا ما يهتدى به في بر أو بحر و انه لا يجوز الحكم بها؛
  • باب: جملة ممن لا يجوز العمل بقولهم؛
  • باب: ان من تصدق فليسافر أى يوم شاء و لو في ايام المكروهة؛
  • باب: ان على ذروة كل جسر شيطانا فينبغى التسمية عنده؛
  • باب: ان لكل شىء ذروة؛
  • باب: انه لا ينبغى الاسراف في شىء الا في الحج و العمرة؛
  • باب: انه ينبغى لمن اراد سفرا ان يعلم اخوانه و ينبغي لهم اذا قدم أن يأتوه؛
  • باب: حقوق الدواب على اربابها؛
  • باب: كراهة ضرب وجوه الدواب و كل ذي روح؛
  • باب: ان كل لهو باطل الا ثلاثة؛
  • باب: كراهة المغالات في قيمة البهائم؛
  • باب: جواز تزويج الذكران من الطير و البهائم، بابنته و أمه؛
  • باب: كراهة اخصاء الدواب و التحريش بينها إلا الكلاب؛
  • باب: انه ينبغى معاشرة الناس حتى العامة بأداء الامانة و اقامة الشهادة و عيادة المرضى و تشييع الجنائز و حسن الجوار و الصلوة في المساجد؛
  • باب: استحباب تعظيم الأصحاب و توقيرهم؛
  • باب: استحباب استفادة الاخوان و الاصدقاء و اجتناب عداوة الناس؛
  • باب: استحباب التحبب الى الناس و التودد اليهم؛
  • باب: جملة من الأصناف الذين لا ينبغى ابتداؤهم بالسلام؛
  • باب: ان كل مؤمن له جار يؤذيه؛
  • باب: استحباب استثناء مشية اللّه في الكتاب في كل موضع يناسب؛
  • باب: استحباب حسن الخلق مع الناس ؛
  • باب: من ينبغى تقبيل يده و فمه و رأسه؛
  • باب: تحريم كل كذب الا ما استثنى؛
  • باب: استحباب النظر الى جميع صلحاء ذرية النبي(ص)؛
  • باب: انه لا يجوز اخذ شيء من تراب الكعبة فمن فعل وجب ان يرده؛
  • باب: عدم جواز اخذ شىء من تراب المسجد و حصاه؛
  • باب: ان لكل امام عهدا في عنق اوليائه و ان عليهم ان يزوروه؛
  • باب: افضل البقاع؛
  • باب: خير المال؛
  • باب: ان اللّه ما خلق خلقا اكثر من الملائكة و الشياطين؛
  • باب: ان زيارة الحسين عليه السلام أفضل الاعمال؛
  • باب: عدم استحباب السفر الى زيارة شىء من القبور إلا قبور الأنبياء و الأئمة(ع)؛
  • باب: اعظم البر و اعظم العقوق؛
  • باب: انه ينبغى للانسان ان يعتبر بكل ما يراه و يتفكر فيه؛
  • باب: ان كل معروف صدقة؛
  • باب: انه ينبغي فعل المعروف مع كل احد؛
  • باب: استحباب فعل المعروف مع العلويين و السادات؛
  • باب: استحباب نفع المؤمنين؛
  • باب: استحباب ادخال السرور على المؤمنين؛
  • باب: ان اللّه قسم الأرزاق حلالا، لا حراما، فمن تناول حراما نقص عليه من الحلال بقدره؛
  • باب: ان الارزاق قسمان، موقوف على الطلب و غير موقوف عليه؛
  • باب: استحباب مباشرة كبار الامور و الاستنابة فيما سواها؛
  • باب: انه ينبغى اختيار معالى الامور و ترك حقيرها؛
  • باب: انه لم يبق شىء من آثار رسول اللّه (ص) لم يغير الا ثلاثة؛
  • باب: ان اهل الجاهلية ضيعوا كل شىء من دين ابراهيم(ع) إلا ثلاثة؛
  • باب: ألذ اللذات؛
  • باب: أعظم الفتن؛
  • باب: أغلب الاعداء؛
  • باب: أول ما عصى اللّه به؛
  • باب: خير النساء؛
  • باب: شر النساء؛
  • باب: ما يجمع خير الدنيا و الآخرة ؛
  • باب: ان في كل شىء اسرافا الا النساء؛
  • باب: ان اللّه أهلك امة باللواط و لم يهلك أحدا بالزنا؛
  • باب: ان من ألح في اللواط دعى الناس الى نفسه؛
  • باب: انه ليس شىء احب الى اللّه من ان يطاع و لا يعصى؛
  • باب: ما تعرفه جميع الحيوانات؛
  • باب: افضل العبادات؛
  • باب: ان اللّه ما نهى عن شىء الا و قد عصى فيه؛
  • باب: ان كل رمانة، فيها حبة من الجنة؛
  • باب: انه ينبغى المشاركة في كل طعام إلا الرمان؛
  • باب: ان كل ما احل اللّه، فيه صلاح العباد و كل ما حرم، فيه الفساد؛
  • باب: ان كل ورقه من الهندبا، عليها قطرة من الجنة و على الكراث، قطرات؛
  • باب: خير ماء على وجه الارض و شرماء على وجه الأرض؛
  • باب: اصناف القضاة؛
  • باب: اصناف الناس؛
  • باب: ان اللّه، ما صرف العذاب عن قوم و قد اظلهم إلا قوم يونس ؛
  • باب: اول من يدخل الجنة؛
  • باب: ان يوم عاشوراء اعظم الايام مصيبة؛
  • باب: ان كل جزع و بكاء مكروه الا ما استثنى؛
  • باب: ان كل شىء بكى على الحسين الا ما استثنى؛
  • الفهرس.[۲]

دربارهٔ پدیدآورنده

محمد حر عاملی (پدیدآورنده)

شیخ محمد حر عاملی (متولد ۱۰۳۳ ق، لبنان)، تحصیلات حوزوی خود را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: حسن حر عاملی، محمد حُرّ ، سید حسن حسینی عاملی، علامه مجلسی، ملا محسن فیض کاشانی، سید هاشم بحرانی، مولا محمد کاشانی به اتمام رساند.

او علاوه بر تدریس، به تألیف مقالات و کتب علمی و دینی پرداخته است. «جواهر السنیّه»، «صحیفه ثانیه»، «الایقاظ من الهجعه برهان علی الرجعه»، «خلق الکافر»، «وسائل الشیعه»، «هدایه الاُمّه»، «اثبات الهداه»، «بدایه الهدایه» برخی از این آثار است[۳]

پانویس

کتاب‌های وابسته

دریافت متن

پیوند به بیرون