الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة - اسدی ج۵ (کتاب)
(تغییرمسیر از الأنوار الساطعة فی شرح زیارة الجامعة ج۵ (کتاب))
الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج ۵ | |
---|---|
از مجموعه | الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة - اسدی |
زبان | عربی |
نویسنده | جواد کربلایی |
تحقیق یا تدوین | محسن اسدی |
موضوع | زیارتنامهٔ جامعهٔ کبیره، امامت و ولایت |
ناشر | [[:رده:انتشارات * انتشارات الأعلمی (تهران، ایران: ۱۳۷۰ ش)
|
تعداد صفحه | ۵۹۷ |
شماره ملی | ۵۳۳۴۹۹ |
این کتاب، جلد پنجم از مجموعهٔ پنججلدی الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة است و با زبان عربی به شرح زیارت جامعهٔ کبیره میپردازد. پدیدآورندهٔ این اثر جواد کربلایی است و ناشر آن انتشارات الأعلمی و انتشارات مؤسسهٔ فرهنگی دارالحدیث بودهاند.[۱]
دربارهٔ کتاب
در معرفی این کتاب آمده است: «این کتاب در ادامهٔ جلد چهارم به تشریح زیارت جامعهٔ کبیره میپردازد و شامل تتمهٔ شرح متن زیارت از فراز «و قلبی لكم مسلّم» تا انتهای زیارت میشود.
فهرست کتاب
- حتّى يحيي اللّه تعالى دينه بكم و يردّكم في أيّامه و يظهركم لعدله و يمكّنكم في أرضه؛
- فثبّتني اللّه أبدا ما حييت... ؛
- و رزقني شفاعتكم؛
- و جعلني من خيار مواليكم التّابعين لما دعوتم إلیه؛
- و جعلني ممّن يقتصّ آثاركم و يسلك سبيلكم و يهتدي بهداكم؛
- و يحشر في زمرتكم و يكرّ في رجعتكم و يملّك في دولتكم و يشرّف في عافيتكم و يمكّن في أيّامكم و تقرّ عینه غدا برؤيتكم؛
- بأبي أنتم و أمّي و نفسي و أهلي و مالي؛
- من أراد اللّه بدأ بكم و من وحّده قبل عنكم و من قصده توجّه بكم؛
- مواليّ لا أحصي ثناءكم و لا أبلغ من المدح كنهكم و من الوصف قدركم و أنتم نور الأخيار و هداة الأبرار و حجج الجبّار؛
- بكم فتح اللّه و بكم يختم؛
- و بكم ينزّل الغیث؛
- و بكم يمسك السّماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه و بكم ينفّس الهمّ و يكشف الضّر؛
- و عندكم ما نزلت به رسله و هبطت به ملائكته؛
- و إلى جدّكم بعث الرّوح الأمين؛
- آتاكم اللّه ما لم يؤْت أحدا من العالمين... ؛
- طأْطأ كلّ شريف لشرفكم و بخع كلّ متكبّر لطاعتكم و خضع كلّ جبّار لفضلكم و ذلّ كلّ شیء لكم؛
- و أشرقت الأرض بنوركم و فاز الفائزون بولايتكم بكم يسلك إلى الرّضوان و على من جحد ولايتكم غضب الرّحمن؛
- بأبي أنتم و أمّي و نفسي و أهلي و مالي ذكركم في الذّاكرين؛
- و أسماؤكم في الأسماء؛
- و أجسادكم في الأجساد؛
- و أرواحكم في الأرواح و أنفسكم في النّفوس؛
- و آثاركم في الآثار و قبوركم في القبور؛
- فما أحلى أسماءكم و أكرم أنفسكم و أعظم شأنكم و أجلّ خطركم و أوفى عهدكم و أصدق وعدكم؛
- كلامكم نور و أمركم رشد و وصيّتكم التّقوى و فعلكم الخیر و عادتكم الإحسان و سجيّتكم الكرم و شأنكم الحقّ و الصّدق و الرّفق و قولكم حكم و حتم و رأيكم علم و حلم و حزم؛
- إن ذكر الخیر كنتم أوّله و أصله و فرعه و معدنه و مأواه و منتهاه؛
- بأبي أنتم و أمّي و نفسي كیف أصف حسن ثنائكم و أحصي جميل بلائكم و بكم أخرجنا اللّه من الذّلّ و فرّج عنّا غمرات الكروب؛
- و أنقذنا من شفا جرف الهلكات و من النّار؛
- بأبي أنتم و أمّي و نفسي بموالاتكم علّمنا اللّه معالم ديننا و أصلح ما كان فسد من دنيانا؛
- و بموالاتكم تمّت الكلمة و عظمت النّعمة و ائتلفت الفرقة... ؛
- سبحان ربّنا إن كان وعد ربّنا لمفعولا؛
- يا وليّ اللّه إنّ بیني و بین اللّه عزّ و جلّ ذنوبا لا يأتي علیها إلا رضاكم؛
- فبحقّ من ائتمنكم على سرّه و استرعاكم أمر خلقه و قرن طاعتكم بطاعته لمّا استوهبتم ذنوبي و كنتم شفعائي؛
- فإنّي لكم مطيع من أطاعكم فقد أطاع اللّه و من عصاكم فقد عصى اللّه و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه و من أبغضكم فقد أبغض اللّه؛
- اللّهمّ إنّي لو وجدت شفعاء أقرب إلیك من محمّد و أهل بیته الأخيار الأئمّة الأبرار لجعلتهم شفعائي؛
- فبحقّهم الّذي أوجبت لهم علیك أسألك أن تدخلني في جملة العارفين بهم و بحقّهم و في زمرة المرحومين بشفاعتهم إنّك أرحم الرّاحمين و صلّى اللّه على محمّد و آله الطّاهرين و سلّم تسليما كثيرا و حسبنا اللّه و نعم الوكيل؛
- فهرست منابع و مآخذ.[۲]
دربارهٔ پدیدآورنده
آیتالله جواد کربلایی (متولد ۱۳۶۴ ق، کربلا و متوفای ۱۴۳۲ ق، تهران)، تحصیلات حوزوی را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات: سید ابوالقاسم خویی، سید علی قاضی، حسین حلی، سید عبدالهادی شیرازی، سید محمود شاهرودی، سید محسن حكیم، سید حسین طباطبایی بروجردی، سید محمد رضا گلپایگانی و سید عبدالاعلی سبزواری به اتمام رساند. وی علاوه بر تدریس در حوزهٔ علمیه به تألیف آثاری با موضوعات دینی و اعتقادی پرداخت. «الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة»، «تولی و تبری»، «شرح زیارت امین اللّه»، «قرة المهج فی زیارة ثامن الحجج» و «شرح زیارت ائمة المؤمنین» و «تاریخ خلفای بنی عباس و بنی امیه و تحلیل آن» برخی از این آثار است.[۳]