پرش به محتوا

احمد بن بندار: تفاوت میان نسخه‌ها

۲ بایت اضافه‌شده ،  ‏۳۱ ژوئیهٔ ۲۰۲۲
(صفحه‌ای تازه حاوی «{{مدخل مرتبط | موضوع مرتبط = | عنوان مدخل = احمد بن بندار | مداخل مرتبط = | پرسش مرتبط = }} == مقدمه == احمد بن بندار<ref>ر.ک: إیضاح الإشتباه، ص۱۱۴، ش۹۶؛ تنقیح المقال، ج۷، ص۱۲۴، ش۱۳۴۱؛ أعیان الشیعة، ج۳، ص۶۹؛ معجم رجال الحدیث، ج۲، ص۲۰۴، ش۷۶۹؛ مستدرکات ع...» ایجاد کرد)
برچسب: پیوندهای ابهام‌زدایی
 
خط ۲۹: خط ۲۹:
بر این اساس، می‌‌توان [[حدس]] زد که دوران زندگانی احمد بن مابنداذ، بین سال‌های ۲۲۰ تا ۳۰۰ (ق) بوده است؛ و نیز از روایت إثبات الوصیة استفاده می‌شود که وی [[عصر امام هادی]]{{ع}} را [[درک]] کرده است:
بر این اساس، می‌‌توان [[حدس]] زد که دوران زندگانی احمد بن مابنداذ، بین سال‌های ۲۲۰ تا ۳۰۰ (ق) بوده است؛ و نیز از روایت إثبات الوصیة استفاده می‌شود که وی [[عصر امام هادی]]{{ع}} را [[درک]] کرده است:


{{متن حدیث|عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَابُنْدَاذَ<ref>مصحف «مابنداذ» است؛ ر.ک: مستدرک الوسائل، ج۲، ص۵۷۱، ح۲۷۵۵؛ جامع أحادیث الشیعة، ج۲، ص۱۱۹، ح۱۴۸۵، به نقل از: إثبات الوصیة، ص۲۳۷.</ref> اَلْكَاتِبِ اَلْإِسْكَافِيِّ قَالَ: تَقَلَّدْتُ دِيَارَ رَبِيعَةَ وَ دِيَارَ مُضَرَ فَخَرَجْتُ وَ أَقَمْتُ بِنَصِيبِينَ وَ قَلَّدْتُ عُمَّالِي وَ أَنْفَذْتُهُمْ إِلَى نَوَاحِي أَعْمَالِي وَ تَقَدَّمْتُ إِلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ أَنْ يَحْمِلَ إِلَيَّ كُلَّ مَنْ يَجِدُهُ فِي عَمَلِهِ مِمَّنْ لَهُ مَذْهَبٌ فَكَانَ يَرِدُ عَلَيَّ فِي اَلْيَوْمِ اَلْوَاحِدُ وَ اَلاِثْنَانِ وَ اَلْجَمَاعَةُ مِنْهُمْ فَأَسْأَلُ مِنْهُمْ وَ أُعَامِلُ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ فَأَنَا ذَاتَ يَوْمٍ جَالِسٌ وَ إِذَا قَدْ وَرَدَ كِتَابُ عَامِلِي بِكَفَرْثُوثَى يَذْكُرُ أَنَّهُ قَدْ وَجَّهَ إِلَيَّ بِرَجُلٍ يُقَالُ لَهُ إِدْرِيسُ بْنُ زِيَادٍ فَدَعَوْتُ بِهِ فَرَأَيْتُهُ وَسِيماً قَبِلَتْهُ نَفْسِي ثُمَّ نَاجَيْتُهُ فَرَأَيْتُهُ مَمْطُوراً وَ رَأَيْتُهُ مِنَ اَلْمَعْرِفَةِ بِالْفِقْهِ وَ اَلْأَحَادِيثِ عَلَى مَا أَعْجَبَنِي فَدَعَوْتُهُ إِلَى اَلْقَوْلِ بِإِمَامَةِ اَلاِثْنَيْ عَشَرَ فَأَبَى وَ أَنْكَرَ عَلَيَّ ذَلِكَ وَ خَاصَمَنِي فِيهِ وَ سَأَلْتُهُ بَعْدَ مُقَامِهِ عِنْدَنَا أَيَّاماً أَنْ يَهَبَ لِي زُورَةً إِلَى سُرَّ مَنْ رَأَى لِيَنْظُرَ إِلَى أَبِي اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ يَنْصَرِفَ فَقَالَ لِي أَنَا أَقْضِي حَقَّكَ بِذَلِكَ وَ شَخَصَ بَعْدَ أَنْ حَمَلْتُهُ فَأَبْطَأَ عَنِّي وَ تَأَخَّرَ كِتَابُهُ ثُمَّ إِنَّهُ قَدِمَ فَدَخَلَ إِلَيَّ فَأَوَّلُ مَا رَآنِي أَسْبَلَ عَيْنَيْهِ بِالْبُكَاءِ فَلَمَّا رَأَيْتُهُ بَاكِياً لَمْ أَتَمَالَكْ حَتَّى بَكَيْتُ فَدَنَا مِنِّي وَ قَبَّلَ يَدِي وَ رِجْلِي ثُمَّ قَالَ يَا أَعْظَمَ اَلنَّاسِ مِنَّةً عَلَيَّ نَجَّيْتَنِي مِنَ اَلنَّارِ وَ أَدْخَلْتَنِي اَلْجَنَّةَ وَ حَدَّثَنِي فَقَالَ خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِكَ وَ عَزْمِي إِذَا لَقِيتُ سَيِّدِي أَبَا اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنْ أَسْأَلَهُ عَنْ مَسَائِلَ وَ كَانَ فِيمَا عَدَدْتُهُ أَنْ أَسْأَلَهُ عَنْ عَرَقِ اَلْجُنُبِ هَلْ يَجُوزُ اَلصَّلاَةُ فِي اَلْقَمِيصِ اَلَّذِي أَعْرَقُ فِيهِ وَ أَنَا جُنُبٌ أَمْ لاَ فَصِرْتُ إِلَى سُرَّ مَنْ رَأَى فَلَمْ أَصِلْ إِلَيْهِ وَ أَبْطَأَ عَنِ اَلرُّكُوبِ لِعِلَّةٍ كَانَتْ بِهِ ثُمَّ سَمِعْتُ اَلنَّاسَ يَتَحَدَّثُونَ بِأَنَّهُ يَرْكَبُ فَبَادَرْتُ فَفَاتَنِي وَ دَخَلَ بَابَ اَلسُّلْطَانِ فَجَلَسْتُ بَابَ اَلشَّارِعِ وَ عَزَمْتُ أَنْ لاَ أَبْرَحَ أَوْ يَنْصَرِفَ وَ اِشْتَدَّ اَلْحَرُّ عَلَيَّ فَعَدَلْتُ إِلَى بَابِ دَارٍ فِيهِ فَجَلَسْتُ أَرْقُبُهُ وَ نَعَسْتُ فَحَمَلَتْنِي عَيْنِي فَلَمْ أَنْتَبِهْ إِلاَّ بِمِقْرَعَةٍ عَلَى كَتِفِي فَفَتَحْتُ عَيْنِي وَ إِذَا أَنَا بِمَوْلاَيَ أَبِي اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ<ref> إبن شهرآشوب در کتاب مناقب نوشته است: «ادریس بن زیاد الکفرتوثی به دست أبومحمد امام حسن عسکری{{ع}} هدایت یافته است» {{عربی|إدریس بن زیاد الکفرتوثائی قال: کنت أقول فیهم قولاً عظیماً، فخرجت إلی العسکر للقاء أبی محمد{{ع}} فقدمت و...}}؛ مناقب آل أبی طالب، ج۴، ص۴۲۸.</ref> وَاقِفٌ عَلَى دَابَّتِهِ فَوَثَبْتُ فَقَالَ لِي يَا إِدْرِيسُ أَ مَا آنَ لَكَ فَقُلْتُ بَلَى يَا سَيِّدِي فَقَالَ إِنْ كَانَ اَلْعَرَقُ مِنَ اَلْحَلاَلِ فَحَلاَلٌ وَ إِنْ كَانَ مِنَ اَلْحَرَامِ فَحَرَامٌ مِنْ غَيْرِ أَنْ أَسْأَلَهُ فَقُلْتُ بِهِ وَ سَلَّمْتُ لِأَمْرِهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ<ref>اثبات الوصیة، ص۲۳۷ - ۲۳۸. یادآوری می‌شود که این روایت به جهت در برداشتن یک حکم فرعی فقهی، مورد استناد فقها در کتب فقهی قرار گرفته است؛ ر.ک: ذکری الشیعة فی أحکام الشریعة، ج۱، ص۱۲۰؛ مدارک العروة (اشتهاردی)، ج۲، ص۴۶۸؛ کتاب الطهارة (امام خمینی)، ج۳، ص۴۷۶؛ النجعة فی شرح اللمعة، ج۱، ص۱۰۱ - ۱۰۲؛ و....</ref>.
{{متن حدیث|عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَابُنْدَاذَ<ref>مصحف «مابنداذ» است؛ ر.ک: مستدرک الوسائل، ج۲، ص۵۷۱، ح۲۷۵۵؛ جامع أحادیث الشیعة، ج۲، ص۱۱۹، ح۱۴۸۵، به نقل از: إثبات الوصیة، ص۲۳۷.</ref> اَلْكَاتِبِ اَلْإِسْكَافِيِّ قَالَ: تَقَلَّدْتُ دِيَارَ رَبِيعَةَ وَ دِيَارَ مُضَرَ فَخَرَجْتُ وَ أَقَمْتُ بِنَصِيبِينَ وَ قَلَّدْتُ عُمَّالِي وَ أَنْفَذْتُهُمْ إِلَى نَوَاحِي أَعْمَالِي وَ تَقَدَّمْتُ إِلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ أَنْ يَحْمِلَ إِلَيَّ كُلَّ مَنْ يَجِدُهُ فِي عَمَلِهِ مِمَّنْ لَهُ مَذْهَبٌ فَكَانَ يَرِدُ عَلَيَّ فِي اَلْيَوْمِ اَلْوَاحِدُ وَ اَلاِثْنَانِ وَ اَلْجَمَاعَةُ مِنْهُمْ فَأَسْأَلُ مِنْهُمْ وَ أُعَامِلُ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ فَأَنَا ذَاتَ يَوْمٍ جَالِسٌ وَ إِذَا قَدْ وَرَدَ كِتَابُ عَامِلِي بِكَفَرْثُوثَى يَذْكُرُ أَنَّهُ قَدْ وَجَّهَ إِلَيَّ بِرَجُلٍ يُقَالُ لَهُ إِدْرِيسُ بْنُ زِيَادٍ فَدَعَوْتُ بِهِ فَرَأَيْتُهُ وَسِيماً قَبِلَتْهُ نَفْسِي ثُمَّ نَاجَيْتُهُ فَرَأَيْتُهُ مَمْطُوراً وَ رَأَيْتُهُ مِنَ اَلْمَعْرِفَةِ بِالْفِقْهِ وَ اَلْأَحَادِيثِ عَلَى مَا أَعْجَبَنِي فَدَعَوْتُهُ إِلَى اَلْقَوْلِ بِإِمَامَةِ اَلاِثْنَيْ عَشَرَ فَأَبَى وَ أَنْكَرَ عَلَيَّ ذَلِكَ وَ خَاصَمَنِي فِيهِ وَ سَأَلْتُهُ بَعْدَ مُقَامِهِ عِنْدَنَا أَيَّاماً أَنْ يَهَبَ لِي زُورَةً إِلَى سُرَّ مَنْ رَأَى لِيَنْظُرَ إِلَى أَبِي اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ يَنْصَرِفَ فَقَالَ لِي أَنَا أَقْضِي حَقَّكَ بِذَلِكَ وَ شَخَصَ بَعْدَ أَنْ حَمَلْتُهُ فَأَبْطَأَ عَنِّي وَ تَأَخَّرَ كِتَابُهُ ثُمَّ إِنَّهُ قَدِمَ فَدَخَلَ إِلَيَّ فَأَوَّلُ مَا رَآنِي أَسْبَلَ عَيْنَيْهِ بِالْبُكَاءِ فَلَمَّا رَأَيْتُهُ بَاكِياً لَمْ أَتَمَالَكْ حَتَّى بَكَيْتُ فَدَنَا مِنِّي وَ قَبَّلَ يَدِي وَ رِجْلِي ثُمَّ قَالَ يَا أَعْظَمَ اَلنَّاسِ مِنَّةً عَلَيَّ نَجَّيْتَنِي مِنَ اَلنَّارِ وَ أَدْخَلْتَنِي اَلْجَنَّةَ وَ حَدَّثَنِي فَقَالَ خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِكَ وَ عَزْمِي إِذَا لَقِيتُ سَيِّدِي أَبَا اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنْ أَسْأَلَهُ عَنْ مَسَائِلَ وَ كَانَ فِيمَا عَدَدْتُهُ أَنْ أَسْأَلَهُ عَنْ عَرَقِ اَلْجُنُبِ هَلْ يَجُوزُ اَلصَّلاَةُ فِي اَلْقَمِيصِ اَلَّذِي أَعْرَقُ فِيهِ وَ أَنَا جُنُبٌ أَمْ لاَ فَصِرْتُ إِلَى سُرَّ مَنْ رَأَى فَلَمْ أَصِلْ إِلَيْهِ وَ أَبْطَأَ عَنِ اَلرُّكُوبِ لِعِلَّةٍ كَانَتْ بِهِ ثُمَّ سَمِعْتُ اَلنَّاسَ يَتَحَدَّثُونَ بِأَنَّهُ يَرْكَبُ فَبَادَرْتُ فَفَاتَنِي وَ دَخَلَ بَابَ اَلسُّلْطَانِ فَجَلَسْتُ بَابَ اَلشَّارِعِ وَ عَزَمْتُ أَنْ لاَ أَبْرَحَ أَوْ يَنْصَرِفَ وَ اِشْتَدَّ اَلْحَرُّ عَلَيَّ فَعَدَلْتُ إِلَى بَابِ دَارٍ فِيهِ فَجَلَسْتُ أَرْقُبُهُ وَ نَعَسْتُ فَحَمَلَتْنِي عَيْنِي فَلَمْ أَنْتَبِهْ إِلاَّ بِمِقْرَعَةٍ عَلَى كَتِفِي فَفَتَحْتُ عَيْنِي وَ إِذَا أَنَا بِمَوْلاَيَ أَبِي اَلْحَسَنِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ}}<ref> إبن شهرآشوب در کتاب مناقب نوشته است: «ادریس بن زیاد الکفرتوثی به دست أبومحمد امام حسن عسکری{{ع}} هدایت یافته است» {{عربی|إدریس بن زیاد الکفرتوثائی قال: کنت أقول فیهم قولاً عظیماً، فخرجت إلی العسکر للقاء أبی محمد{{ع}} فقدمت و...}}؛ مناقب آل أبی طالب، ج۴، ص۴۲۸.</ref> وَاقِفٌ عَلَى دَابَّتِهِ فَوَثَبْتُ فَقَالَ لِي يَا إِدْرِيسُ أَ مَا آنَ لَكَ فَقُلْتُ بَلَى يَا سَيِّدِي فَقَالَ إِنْ كَانَ اَلْعَرَقُ مِنَ اَلْحَلاَلِ فَحَلاَلٌ وَ إِنْ كَانَ مِنَ اَلْحَرَامِ فَحَرَامٌ مِنْ غَيْرِ أَنْ أَسْأَلَهُ فَقُلْتُ بِهِ وَ سَلَّمْتُ لِأَمْرِهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ<ref>اثبات الوصیة، ص۲۳۷ - ۲۳۸. یادآوری می‌شود که این روایت به جهت در برداشتن یک حکم فرعی فقهی، مورد استناد فقها در کتب فقهی قرار گرفته است؛ ر.ک: ذکری الشیعة فی أحکام الشریعة، ج۱، ص۱۲۰؛ مدارک العروة (اشتهاردی)، ج۲، ص۴۶۸؛ کتاب الطهارة (امام خمینی)، ج۳، ص۴۷۶؛ النجعة فی شرح اللمعة، ج۱، ص۱۰۱ - ۱۰۲؛ و....</ref>.


از عبارت [[شیخ طوسی]] نیز استفاده می‌شود که وی [[زمان]] «[[ابوجعفر محمد بن عثمان بن سعید]]»، [[دومین نایب خاص]] [[حضرت ولی عصر]]{{ع}} را نیز [[درک]] کرده است<ref>شیخ طوسی در کتاب مصباح المتهجد، بعد از نقل یک روایت از امام صادق{{ع}} نوشته است: {{متن حدیث|قَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَابُنْدَاذَ رَاوِي هَذَا الْحَدِيثِ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ الْعَمْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِذَا لَمْ يَكُنِ الدَّاعِي فِي الرِّزْقِ بِالْمَدِينَةِ كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَزُورُ سَيِّدَنَا رَسُولَ اللَّهِ{{صل}} مِنْ عِنْدِ رَأْسِ الْإِمَامِ الَّذِي يَكُونُ فِي بَلَدِهِ قُلْتُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي بَلَدِهِ قَبْرُ إِمَامٍ قَالَ يَزُورُ بَعْضَ الصَّالِحِينَ...}}؛ مصباح المتهجد، ص۳۳۰.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۲ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۲ ص ۹۹-۱۰۲.</ref>
از عبارت [[شیخ طوسی]] نیز استفاده می‌شود که وی [[زمان]] «[[ابوجعفر محمد بن عثمان بن سعید]]»، [[دومین نایب خاص]] [[حضرت ولی عصر]]{{ع}} را نیز [[درک]] کرده است<ref>شیخ طوسی در کتاب مصباح المتهجد، بعد از نقل یک روایت از امام صادق{{ع}} نوشته است: {{متن حدیث|قَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَابُنْدَاذَ رَاوِي هَذَا الْحَدِيثِ قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ الْعَمْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِذَا لَمْ يَكُنِ الدَّاعِي فِي الرِّزْقِ بِالْمَدِينَةِ كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَزُورُ سَيِّدَنَا رَسُولَ اللَّهِ{{صل}} مِنْ عِنْدِ رَأْسِ الْإِمَامِ الَّذِي يَكُونُ فِي بَلَدِهِ قُلْتُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي بَلَدِهِ قَبْرُ إِمَامٍ قَالَ يَزُورُ بَعْضَ الصَّالِحِينَ...}}؛ مصباح المتهجد، ص۳۳۰.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۲ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۲ ص ۹۹-۱۰۲.</ref>
۱۱۵٬۱۸۳

ویرایش