پرش به محتوا

منهاج السنة النبویة ج۱ (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(۳ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۲ کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
{{جعبه اطلاعات کتاب
{{جعبه اطلاعات کتاب
| عنوان = مِنهاجُ السُّنّة النَبَویُة فی نَقْضِ کلام الشّیعة و القَدَریة ج۱
| عنوان پیشین =  
| عنوان = منهاج السنة النبویة فی نقض کلام الشیعة و القدریة ج۱
| عنوان پسین =
| شماره جلد =
| عنوان اصلی =  
| عنوان اصلی =  
| تصویر = IM010379.jpg
| تصویر = IM010379.jpg
خط ۱۸: خط ۲۱:
| موضوع = [[امامت]]
| موضوع = [[امامت]]
| مذهب = شیعه
| مذهب = شیعه
| ناشر = [[دار الکتب العلمیه (ناشر)|انتشارات دار الکتب العلمیه]]
| ناشر = دار الکتب العلمیة
| به همت =  
| به همت =  
| وابسته به =  
| وابسته به =  
خط ۲۷: خط ۳۰:
| شماره ملی =  
| شماره ملی =  
}}
}}
'''مِنهاجُ السُّنّة النَبَویُة فی نَقْضِ کلام الشّیعة و القَدَریة'''، جلد اول از مجموعهٔ نُه جلدی '''[[منهاج السنة النبویة (کتاب)|منهاج السنة النبویة]]''' است که با زبان عربی در ردّ بر کتاب [[منهاج الکرامة فی معرفة الامامة (کتاب)|منهاج الکرامة فی معرفة الامامة]] نوشته [[علامه حلی]] می‌پردازد. پدیدآورندهٔ این اثر [[ابوالعباس تقی الدین احمد بن عبدالحلیم بن عبدالسلام حرانی دمشقی حنبلی]] مشهور به [[ابن تیمیه]] است و [[دار الکتب العلمیه (ناشر)|انتشارات دار الکتب العلمیه]] انتشار آن را به عهده داشته است.
'''منهاج السنة النبویة فی نقض کلام الشیعة و القدریة'''، جلد اول از مجموعهٔ نُه جلدی '''[[منهاج السنة النبویة (کتاب)|منهاج السنة النبویة]]''' است که با زبان عربی در ردّ بر کتاب [[منهاج الکرامة فی معرفة الامامة (کتاب)|منهاج الکرامة فی معرفة الامامة]] نوشته [[علامه حلی]] می‌پردازد. پدیدآورندهٔ این اثر [[ابوالعباس تقی الدین احمد بن عبدالحلیم بن عبدالسلام حرانی دمشقی حنبلی]] مشهور به [[ابن تیمیه]] است و [[دار الکتب العلمیه (ناشر)|انتشارات دار الکتب العلمیه]] انتشار آن را به عهده داشته است.


== دربارهٔ کتاب ==
== دربارهٔ کتاب ==
در معرفی این کتاب آمده است: «این کتاب بر اساس مبانی [[ظاهرگرایی]] [[سلفیه]] تدوین شده است. نگاه‌های نقادانه [[ابن تیمیه]] به [[مبانی کلامی]] [[شیعه]] در این کتاب، گاه با ادعاهای بی‌اساس و توهین همراه است تا آنجا که در چارچوب این شیوه تلاش کرده [[منزلت امام علی]]{{ع}} را مورد تردید قرار دهد و جایگاه وی در میان [[مسلمانان]] را [[تضعیف]] نماید. روش ابن تیمیه در این کتاب موجب شده تا عده‌ای از علمای [[اهل سنت]] از [[بی‌انصافی]] و شدت توهین او به طرف مقابلش [[انتقاد]] کنند. نویسنده بیشتر مطالب کتاب را به [[نقد]] و رد دیدگاه‌های [[علامه حلی]] درباره مبانی [[شیعه]] قرار داده است. عمده توجه نویسنده به موضوع [[امامت]] و [[اهل بیت]]{{ع}} متمرکز است. نویسنده کتاب، آن دسته از [[فضایل امام علی]]{{ع}} را که همه [[مسلمانان]] در مورد آن اتفاق‌نظر دارند، رد کرده و تلاش می‌کند جایگاه ایشان را در میان [[صحابه پیامبر]]{{صل}} کم‌رنگ جلوه دهد. نویسنده هرگونه [[توسل]]، [[زیارت]] [[قبر]] و [[طلب حاجت]] از [[پیامبر]]{{صل}} را [[شرک]] دانسته است»
در معرفی این کتاب آمده است: «این کتاب بر اساس مبانی [[ظاهرگرایی]] [[سلفیه]] تدوین شده است. نگاه‌های نقادانه [[ابن تیمیه]] به [[مبانی کلامی]] [[شیعه]] در این کتاب، گاه با ادعاهای بی‌اساس و توهین همراه است تا آنجا که در چارچوب این شیوه تلاش کرده [[منزلت امام علی]] {{ع}} را مورد تردید قرار دهد و جایگاه وی در میان [[مسلمانان]] را [[تضعیف]] نماید. روش ابن تیمیه در این کتاب موجب شده تا عده‌ای از علمای [[اهل سنت]] از [[بی‌انصافی]] و شدت توهین او به طرف مقابلش [[انتقاد]] کنند. نویسنده بیشتر مطالب کتاب را به [[نقد]] و رد دیدگاه‌های [[علامه حلی]] درباره مبانی [[شیعه]] قرار داده است. عمده توجه نویسنده به موضوع [[امامت]] و [[اهل بیت]] {{ع}} متمرکز است. نویسنده کتاب، آن دسته از [[فضایل امام علی]] {{ع}} را که همه [[مسلمانان]] در مورد آن اتفاق‌نظر دارند، رد کرده و تلاش می‌کند جایگاه ایشان را در میان [[صحابه پیامبر]] {{صل}} کم‌رنگ جلوه دهد. نویسنده هرگونه [[توسل]]، [[زیارت]] [[قبر]] و [[طلب حاجت]] از [[پیامبر]] {{صل}} را [[شرک]] دانسته است»


== فهرست کتاب ==
== فهرست کتاب ==
{{فهرست اثر}}
{{فهرست اثر}}
*مقدمة المؤلف
* مقدمة المؤلف
*خطبة الكتاب
* خطبة الكتاب
*سبب تأليف ابن تيمية للكتاب
* سبب تأليف ابن تيمية للكتاب
*تحريم كتمان العلم
* تحريم كتمان العلم
*كلام عام عن الرافضة
* كلام عام عن الرافضة
*مشابهة الرافضة لليهود والنصارى
* مشابهة الرافضة لليهود والنصارى
*بعض حماقات الشيعة
* بعض حماقات الشيعة
*الرافضة هم أضل الناس في المعقول والمنقول
* الرافضة هم أضل الناس في المعقول والمنقول
*الرافضة هم أكذب الطوائف
* الرافضة هم أكذب الطوائف
*اعتماد متأخري الإمامية على المعتزلة في المعقولات
* اعتماد متأخري الإمامية على المعتزلة في المعقولات
===فصل مقدمة كتاب ابن المطهر===
=== فصل مقدمة كتاب ابن المطهر ===
*الإمامة هي أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين
* الإمامة هي أهم المطالب في أحكام الدين وأشرف مسائل المسلمين
*إبطال كلام ابن المطهر من وجوه
* إبطال كلام ابن المطهر من وجوه
*الوجه الأول الإيمان بالله ورسوله أهم من مسألة الإمامة
* الوجه الأول الإيمان بالله ورسوله أهم من مسألة الإمامة
*قول الرافضة إن الإمامة هي الأهم والرد على ذلك
* قول الرافضة إن الإمامة هي الأهم والرد على ذلك
*الكلام على الإمام المنتظر عند الرافضة
* الكلام على الإمام المنتظر عند الرافضة
*إيمان الرافضة بالمنتظر ليس مثل إيمان الصوفية برجال الغيب
* إيمان الرافضة بالمنتظر ليس مثل إيمان الصوفية برجال الغيب
*الوجه الثاني الإمامية أنفسهم يجعلون الإمامة آخر المراتب في أصول الدين
* الوجه الثاني الإمامية أنفسهم يجعلون الإمامة آخر المراتب في أصول الدين
*الوجه الثالث الإمامة عند الرافضة لا تحقق اللطف والمصلحة
* الوجه الثالث الإمامة عند الرافضة لا تحقق اللطف والمصلحة
*الوجه الرابع الكرامة لا تنال بمجرد معرفة الإمام
* الوجه الرابع الكرامة لا تنال بمجرد معرفة الإمام
*الوجه الخامس الإمامة ليست من أركان الإيمان
* الوجه الخامس الإمامة ليست من أركان الإيمان
*الوجه السادس الحديث الذي يستشهد به ابن المطهر لا أصل له
* الوجه السادس الحديث الذي يستشهد به ابن المطهر لا أصل له
*الوجه السابع لا حجة للإمامة في الحديث
* الوجه السابع لا حجة للإمامة في الحديث
*الوجه الثامن الحديث حجة عليهم
* الوجه الثامن الحديث حجة عليهم
*الوجه التاسع الأمر بطاعة الأئمة في غير المعصية
* الوجه التاسع الأمر بطاعة الأئمة في غير المعصية
===الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة===
=== الفصل الأول من منهاج الكرامة عرض عام لرأي الإمامية وأهل السنة في الإمامة ===
*رد ابن تيمية الكذب والتحريف في نقل مذهب أهل السنة ومذهب الرافضة
* رد ابن تيمية الكذب والتحريف في نقل مذهب أهل السنة ومذهب الرافضة
*الوجه الأول إثبات القدر ونفيه معروف عند طوائف من الفريقين
* الوجه الأول إثبات القدر ونفيه معروف عند طوائف من الفريقين
*الوجه الثاني تمام قول الإمامية في القدر
* الوجه الثاني تمام قول الإمامية في القدر
*الوجه الثالث الإمامة عندهم لا يحصل بها اللطف
* الوجه الثالث الإمامة عندهم لا يحصل بها اللطف
*الوجه الرابع مقالة أهل السنة في عدل الله وحكمته
* الوجه الرابع مقالة أهل السنة في عدل الله وحكمته
*الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم
* الاستطراد في الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم
*مجمل الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم
* مجمل الرد على قول الفلاسفة بقدم العالم
*مناقشة الفلاسفة تفصيلا على قولهم بقدم العالم
* مناقشة الفلاسفة تفصيلا على قولهم بقدم العالم
*بطلان القول بأن البارئ موجب بذاته للفلك
* بطلان القول بأن البارئ موجب بذاته للفلك
*النتائج التي أدى إليها امتناع المتكلمين عن القول بحوادث لا أول لها
* النتائج التي أدى إليها امتناع المتكلمين عن القول بحوادث لا أول لها
*رد أئمة الفلاسفة وأئمة أهل الملل على المتكلمين
* رد أئمة الفلاسفة وأئمة أهل الملل على المتكلمين
*القدرية التامة والإرادة الجازمة تقتضي وجود الفعل
* القدرية التامة والإرادة الجازمة تقتضي وجود الفعل
*المعنى الصحيح للتقدم والتأخر
* المعنى الصحيح للتقدم والتأخر
*الزمان المطلق مقدار الحركة المطلقة
* الزمان المطلق مقدار الحركة المطلقة
*الأقوال الثلاثة في دوام أنواع الحوادث أزلا وأبدا
* الأقوال الثلاثة في دوام أنواع الحوادث أزلا وأبدا
*اعتراض يشبه قول ابن ملكا والرد عليه
* اعتراض يشبه قول ابن ملكا والرد عليه
*قول الكلابية
* قول الكلابية
*قول الأشعرية والكرامية وموافقيهم
* قول الأشعرية والكرامية وموافقيهم
*قول ابن سينا
* قول ابن سينا
*البرهنة على صحة هذا الدليل من وجوه شتى
* البرهنة على صحة هذا الدليل من وجوه شتى
*القول بأن بعض العالم أزلي وبعضه ليس بأزلي يقتضي بطلان قولهم من وجوه
* القول بأن بعض العالم أزلي وبعضه ليس بأزلي يقتضي بطلان قولهم من وجوه
*موضع الارتباط بين الاستطراد في مسألة قدم العالم وبين الكلام في مشكلة القدر
* موضع الارتباط بين الاستطراد في مسألة قدم العالم وبين الكلام في مشكلة القدر
*دليل آخر على بطلان القول بقدم العالم
* دليل آخر على بطلان القول بقدم العالم
*بطلان الاحتجاج بالأفول على الإمكان والحركة
* بطلان الاحتجاج بالأفول على الإمكان والحركة
*الرد على ديموقريطس وأبو بكر الرازي
* الرد على ديموقريطس وأبو بكر الرازي
*بطلان قول المعتزلة والأشاعرة بالجوهر الفرد
* بطلان قول المعتزلة والأشاعرة بالجوهر الفرد
*مقالة ابن ملكا والرد عليها
* مقالة ابن ملكا والرد عليها
*عود لمناقشة رأي الفلاسفة في التقدم والتأخر
* عود لمناقشة رأي الفلاسفة في التقدم والتأخر
*القول بإمكان حوادث لا أول لها مبطل للقول بقدم العالم
* القول بإمكان حوادث لا أول لها مبطل للقول بقدم العالم
*ابن سينا مخالف لأرسطو ولجمهرة الفلاسفة
* ابن سينا مخالف لأرسطو ولجمهرة الفلاسفة
*أكثر الفلاسفة يقولون إن الفعل لا يكون إلا بعد عدم
* أكثر الفلاسفة يقولون إن الفعل لا يكون إلا بعد عدم
*حجج ابن سينا وغيره على أن الفعل لا يشترط فيه تقدم العدم
* حجج ابن سينا وغيره على أن الفعل لا يشترط فيه تقدم العدم
*البرهان الأول والرد عليه
* البرهان الأول والرد عليه
*البرهان الثاني والرد عليه
* البرهان الثاني والرد عليه
*البرهان الثالث والرد عليه
* البرهان الثالث والرد عليه
*البرهان الرابع والرد عليه
* البرهان الرابع والرد عليه
*البرهان الخامس والرد عليه
* البرهان الخامس والرد عليه
*البرهان السادس والرد عليه
* البرهان السادس والرد عليه
*البرهان السابع والرد عليه
* البرهان السابع والرد عليه
*البرهان الثامن والرد عليه
* البرهان الثامن والرد عليه
*البرهان التاسع والرد عليه
* البرهان التاسع والرد عليه
*البرهان العاشر والرد عليه
* البرهان العاشر والرد عليه
*استطراد: الكلام في الحدوث والقدم في أفعال الله وكلامه تصادمت فيه أئمة الطوائف
* استطراد: الكلام في الحدوث والقدم في أفعال الله وكلامه تصادمت فيه أئمة الطوائف
*عرض تاريخي لنشأة البدع والمذاهب الكلامية
* عرض تاريخي لنشأة البدع والمذاهب الكلامية
*ظهور الفلاسفة
* ظهور الفلاسفة
*أقوال الفلاسفة
* أقوال الفلاسفة
*عود لمسألة قدم العالم
* عود لمسألة قدم العالم
*بطلان القول بأن فاعل العالم علة تامة لأصول العالم دون حوادثه
* بطلان القول بأن فاعل العالم علة تامة لأصول العالم دون حوادثه
*رد ابن ملكا ومتابعيه على سلفهم من الفلاسفة
* رد ابن ملكا ومتابعيه على سلفهم من الفلاسفة
*قول أكثر الفلاسفة بتقدم مادة العالم على صورته
* قول أكثر الفلاسفة بتقدم مادة العالم على صورته
*ضلال أرسطو وأتباعه وشركهم
* ضلال أرسطو وأتباعه وشركهم
*أدلة السمع على حدوث العالم لا يمكن تأويلها
* أدلة السمع على حدوث العالم لا يمكن تأويلها
*الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى
* الأقوال المختلفة في إرادة الله تعالى
*التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
* التقديرات الثلاثة في مقارنة المراد للإرادة
*بطلان ما يزعمه الفلاسفة من أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد
* بطلان ما يزعمه الفلاسفة من أن الواحد لا يصدر عنه إلا واحد
*نقد فلاسفة اليونان المشركين
* نقد فلاسفة اليونان المشركين
*موافقة الفارابي وابن سينا لأرسطو في القول بالحركة الشوقية
* موافقة الفارابي وابن سينا لأرسطو في القول بالحركة الشوقية
*امتناع مقارنة المفعول للواجب
* امتناع مقارنة المفعول للواجب
*وجه الارتباط بين الكلام في قدم العالم ومسألة الحكمة والتعليل
* وجه الارتباط بين الكلام في قدم العالم ومسألة الحكمة والتعليل
*حجة الاستكمال
* حجة الاستكمال
*أدلة القائلين بامتناع ما لا نهاية له من الحوادث والرد عليهم
* أدلة القائلين بامتناع ما لا نهاية له من الحوادث والرد عليهم
*التسلسل نوعان
* التسلسل نوعان
*الدور نوعان
* الدور نوعان
*امتناع وجود إلهين
* امتناع وجود إلهين
*الأخطاء التي وقع فيها المعتزلة والشيعة نتيجة ظنهم أن التسلسل نوع واحد
* الأخطاء التي وقع فيها المعتزلة والشيعة نتيجة ظنهم أن التسلسل نوع واحد
*تجويز المعتزلة والشيعة الترجيح بلا مرجح مكن الفلاسفة من القول بقدم العالم
* تجويز المعتزلة والشيعة الترجيح بلا مرجح مكن الفلاسفة من القول بقدم العالم
*رد الأشاعرة ومن وافقهم على المعتزلة والشيعة
* رد الأشاعرة ومن وافقهم على المعتزلة والشيعة
*استمرار مناقشة مزاعم ابن المطهر
* استمرار مناقشة مزاعم ابن المطهر
*فصل قول الرافضي بأن أهل السنة جوزوا على الله فعل القبيح والإخلال بالواجب والرد عليه
* فصل قول الرافضي بأن أهل السنة جوزوا على الله فعل القبيح والإخلال بالواجب والرد عليه
*فصل الرد على قول الرافضي إن الله لا يفعل لغرض ولا حكمة
* فصل الرد على قول الرافضي إن الله لا يفعل لغرض ولا حكمة
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الله تعالى لا يفعل الأصلح
* فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الله تعالى لا يفعل الأصلح
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن المطيع لا يستحق ثوابا والعاصي لا يستحق عقابا
* فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن المطيع لا يستحق ثوابا والعاصي لا يستحق عقابا
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الأنبياء غير معصومين
* فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن الأنبياء غير معصومين
*اعتراض: الغلو موجود في كثير من المنتسبين إلى السنة والرد عليه
* اعتراض: الغلو موجود في كثير من المنتسبين إلى السنة والرد عليه
*فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن النبي لم ينص على إمامة أحد وإنه مات عن غير وصية
* فصل الرد على قول الرافضي إنهم يقولون إن النبي لم ينص على إمامة أحد وإنه مات عن غير وصية
*النصوص الدالة على استحقاق أبي بكر الخلافة
* النصوص الدالة على استحقاق أبي بكر الخلافة
*أدلة ابن حزم على أن الرسول نص على خلافة أبي بكر نصا جليا
* أدلة ابن حزم على أن الرسول نص على خلافة أبي بكر نصا جليا
*قول الراوندية بالنص على خلافة العباس
* قول الراوندية بالنص على خلافة العباس
*الأحاديث الدالة على ثبوت خلافة أبي بكر
* الأحاديث الدالة على ثبوت خلافة أبي بكر
*فصل بطلان مزاعم ابن المطهر عن بيعة أبي بكر
* فصل بطلان مزاعم ابن المطهر عن بيعة أبي بكر
*كانت بيعة عثمان بإجماع المسلمين
* كانت بيعة عثمان بإجماع المسلمين
*اتفاق المسلمين على بيعة أبي بكر أعظم من اتفاقهم على بيعة علي
* اتفاق المسلمين على بيعة أبي بكر أعظم من اتفاقهم على بيعة علي
*أقوال الناس في خلافة علي
* أقوال الناس في خلافة علي
*التعليق على ما نسبه ابن المطهر إلى أهل السنة من أقوال عن الإمامة بعد علي
* التعليق على ما نسبه ابن المطهر إلى أهل السنة من أقوال عن الإمامة بعد علي
*تفصيل القول في بيان رأي أهل السنة في الإمامة
* تفصيل القول في بيان رأي أهل السنة في الإمامة
{{پایان فهرست اثر}}
{{پایان فهرست اثر}}


خط ۱۶۲: خط ۱۶۵:
== دریافت متن ==
== دریافت متن ==
{{دریافت کتاب
{{دریافت کتاب
| نورلایب =  
| نورلایب = 20841
| فقاهت = 44445
| فقاهت = 44445
| فقاهت اهل سنت =  
| فقاهت اهل سنت =  
۱۱۱٬۹۱۱

ویرایش