المراجعات (کتاب): تفاوت میان نسخهها
←فهرست کتاب
(صفحهای تازه حاوی «{{جعبه اطلاعات کتاب | عنوان = المراجعات | عنوان اصلی = | تصویر = IM010482.jpg | اندازه تصویر = 200px | از مجموعه = | زبان = عربی | زبان اصلی = | تقریری از درسهای = | نویسنده = سید عبدالحسین شرفالدین عاملی | نویسندگان = | تحقیق یا تدوین = | زیر نظر = | به کوشش = |...» ایجاد کرد) برچسب: پیوندهای ابهامزدایی |
|||
خط ۴۰: | خط ۴۰: | ||
== فهرست کتاب == | == فهرست کتاب == | ||
{{فهرست اثر}} | {{فهرست اثر}} | ||
*مقدمة | |||
*اهداء | |||
*المراجعة ۱: تحیة المناظر، استئذانة فی المناظرة | |||
*المراجعة ۲: ردّ التحیة، الإذن بالمناظرة | |||
*المراجعة ۳: البحث عن السبب فی عدم أخذ الشیعة بمذاهب الجمهور فی فروع الدین وأصوله | |||
*المراجعة ۴: الأدلة الشرعیة تفرض مذهب أهل البیت | |||
*المراجعة ۵: اعتراف المناظر بعدم وجوب مذاهب الجمهور | |||
*المراجعة ۶: الإشارة إلی الأدلة تفرض مذهب أهل البیت | |||
*المراجعة ۷: طلب البیّنة من کلام الله دعوی لزوم الدور فی الاحتجاج هنا بکلام أئمتنا | |||
*المراجعة ۸: الغفلة عما أشرنا إلیه من السنن الصحیحة الصریحة فی الموضوع | |||
*المراجعة ۹: وفیها طلب المزید من النصوص التی تفرض مذهب أهل البیت | |||
*المراجعة ۱۰: وفیها من النصوص الصریحة والسنن الواردة فی هذا الموضوع ما فیه بلاغ | |||
*المراجعة ۱۱: الإیمان بما أوردناه من السنن التی تفرض مذهب أهل البیت | |||
*المراجعة ۱۲: وفیها فصل الخطاب بحجج الکتاب | |||
*المراجعة ۱۳: وفیها قیاس المعترض بأن الذین رووا نزول تلک الآیات فی أهل البیت إنما هم شیعة، والشیعة لیسوا بحجة عند أهل السنة | |||
*المراجعة ۱۴: وفیها بطلان قیاس المعترض لثبوت نزول تلک الآیات من طریق أهل السنة ولثبوت الاحتجاج برجال الشیعة فی الصحیحین وغیرهما | |||
*المراجعة ۱۵: وفیها طلب أسماء من احتج بهم أهل السنة من رجال الشیعة مع نصوص أهل السنة علی تشیعهم والاحتجاج بهم | |||
*المراجعة ۱۶: وفیها مئة من أسناد الشیعة فی إسناد السنة وفی غضونها فوائد جمةّ لا مندوحة لأهل العلم عن الوقوف علیها | |||
*المراجعة ۱۷: عواطف المناظر وألطافه | |||
*المراجعة ۱۸: مقابلة عواطفه بالشکر، تنبیهه إلی الخطأ فیما نسبه إلی مطلق أهل القبلة | |||
*المراجعة ۱۹: لا تحکم محاکم العدل بضلال المعتصمین بهم | |||
*المراجعة ۲۰: إشارة إلی النصوص مجملة، نص الدار یوم الإنذار | |||
*المراجعة ۲۱: وفیها التشکیک فی سند هذا النص | |||
*المراجعة ۲۲: وفیها تصحیح هذا النص وبیان السبب فی إعراض من إعرض عنه | |||
*المراجعة ۲۳: إیمان المناظر بثبوت هذا النص؛ قوله: لا وجه للاحتجاج به مع عدم تواتره، دعوی دلالته علی الخلافة الخاصة، دعوی نسخه | |||
*المراجعة ۲۴: بیان الوجه فی احتجاجنا به، الخلافة الخاصة منفیة بالإجماع | |||
*المراجعة ۲۵: وفیها إیمانه بهذا النص وطلبه المزید من أمثاله | |||
*المراجعة ۲۶: النص الصریح ببضع عشرة من خصائص علی أحدها حدیث المنزلة | |||
*المراجعة ۲۷: وفیها تشکیک الآمدی فی سند حدیث المنزلة | |||
*المراجعة ۲۸: حدیث المنزلة من أثبت الآثار، القرائن الحاکمة فی ذلک | |||
*المراجعة ۲۹: تصدیق المناظر بثبوت الحدیث | |||
*المراجعة ۳۰: أهل اللغة والعرف یحکمون بعموم هذا الحدیث | |||
*المراجعة ۳۱: وفیها التماس غیر وقعة تبوک من موارد حدیث المنزلة | |||
*المراجعة ۳۲: وفیها ستة من موارد الحدیث | |||
*المراجعة ۳۳: وفیها قول المناظر: متی صور علیاً وهارون کالفرقدین | |||
*المراجعة ۳۴: وفیها أنه صورهما کالفرقدین علی غرار واحد یوم شبر وشبیر ومشبر وتفصیل ذلک | |||
*المراجعة ۳۵: وفیها التماس المناظر بقیة النصوص | |||
*المراجعة ۳۶: وفیها سبعة نصوص أحدها حدیث ابن عباس | |||
*المراجعة ۳۷: وفیها التشکیک بمفاد تلک الأحادیث السبعة بسبب أن الولی مشترک لفظی | |||
*المراجعة ۳۸: وفیها أن المراد من الولی أنما هو الأولی بالمؤمنین من أنفسهم | |||
*المراجعة ۳۹: وفیها التماس آیة الولایة | |||
*المراجعة ۴۰: وفیها آیة الولایة ونزولها فی علی وإقامة الأدلة علی نزولها فیه، وتوجیه الاستدلال بها علی خلافته | |||
*المراجعة ۴۱: وفیها أن لفظ الذین آمنوا للجمع فکیف أطلق علی المفرد | |||
*المراجعة ۴۲: وفیها أن العرب یعبرون عن المفرد بلفظ الجمع لنکتة یقتضیها الحال وإقامة الشواهد علی ذلک | |||
*المراجعة ۴۳: وفیها أن السیاق دال علی إرادة المحب أو نحوه | |||
*المراجعة ۴۴: وفیها أولاً أن السیاق غیر دال علی أرادة المحب ونحوه بل دال علی إمامة علی | |||
*المراجعة ۴۵: وفیها أن اللواذ الی التأویل مما لا بدّ منه حملاً للسلف علی الصحة | |||
*المراجعة ۴۶: وفیها أولاً أن حمل السلف علی الصحة لا یستلزم التأویل وثانیاً أن التأویل هنا متعذر | |||
*المراجعة ۴۷: وفیها طلب السنن المؤیدة للنصوص | |||
*المراجعة ۴۸: وفیها أربعون حدیثاً من السنن المؤیدة للنصوص الصریحة بل هی نصوص جلیة | |||
*المراجعة ۴۹: وفیها الاعتراف بفضائل علی وقوله إن الفضائل لا تستلزم العهد إلیه بالخلافة | |||
*المراجعة ۵۰: وفیها توجیه الاستدلال بها علی الخلافة | |||
*المراجعة ۵۱: وفیها معارضة أدلتنا بمثلها | |||
*المراجعة ۵۲: وفیها دحض دعوی المعارضة | |||
*المراجعة ۵۳: وفیها التماس حدیث الغدیر | |||
*المراجعة ۵۴: وفیها شذرة من شذور الغدیر | |||
*المراجعة ۵۵: وفیها بحث المناظر عن الوجه فی الاحتجاج بحدیث الغدیر مع عدم تواتره | |||
*المراجعة ۵۶: وفیها بیان الوجه فی ذلک وأن النوامیس الطبیعیة تقضی بتواتره وذکر عنایة الله عزّ وجلّ به | |||
*المراجعة ۵۷: وفیها تأویل حدیث الغدیر وإقامة القرینة علی ذلک التأویل | |||
*المراجعة ۵۸: وفیها أن حدیث الغدیر مما لا یمکن تأویله، وأن قرینة التأویل جزاف وتضلیل | |||
*المراجعة ۵۹: وفیها بخوع المناظر مع مراوغة منه شدیدة | |||
*المراجعة ۶۰: وفیها دحض المراوغة بقواطع الحجج | |||
*المراجعة ۶۱: وفیها بحث المناظر عن النصوص الواردة من طریق الشیعة | |||
*المراجعة ۶۲: وفیها أربعون نصاً صریحاً | |||
*المراجعة ۶۳: وفیها ثلاثة أمور أحدها أن نصوص الشیعة لیست بحجة، الثانی أن هذه النصوص لو کانت ثابتة لأخرجها غیر الشیعة، الثالث طلب المزید من غیرها | |||
*المراجعة ۶۴: وفیها أنّا إنما أوردناها إجابة للطلب، | |||
*المراجعة ۶۵: وفیها طلب المناظر منا أن نصدع بحدیث الوراثة | |||
*المراجعة ۶۶: وفیها النص علی أن وارث علم رسول الله إنما هو علیّ دون غیره | |||
*المراجعة ۶۷: بحث المناظر عن الوصیة إلی علیّ | |||
*المراجعة ۶۸: وفیها نصوص الوصیة وحسبک بها نصوصاً جلیة | |||
*المراجعة ۶۹: وفیها حجة منکری الوصیة | |||
*المراجعة ۷۰: وفیها الحجة البالغة علی أن الوصیة لا یمکن جحودها مع بیان السبب فی إنکار من أنکرها ودحض حجتهم بأدلة السمع والعقل والوجدان | |||
*المراجعة ۷۱: وفیها بحظ المناظر عن السبب فی الإعراض عن کلام أم المؤمنین وأفضل أزواج النبی عائشة إذ صرّحت بنفی الوصیة | |||
*المراجعة ۷۲: وفیها أنها لم تکن أفضل أزواج النبی وأن أفضلهن خدیجة، مع الإشارة إلی السبب فی إعراضنا عن حدیث عائشة فی هذا الموضوع | |||
*المراجعة ۷۳: وفیها طلب التفصیل فی سبب الإعراض عن حدیثها فی هذا الموضوع | |||
*المراجعة ۷۴: وفیها تفصیل الأسباب فی الإعراض عن حدیثها، وأن العقل یحکم بالوصیة، وأن دعوی عائشة بأن النبی قضی وهو فی صدرها معارضة بصحاح کثیرة | |||
*المراجعة ۷۵: وفیها أن أم المؤمنین لا تستسلم فی حدیثها إلی العاطفة وأن الحسن والقبح العقلیین منفیان عند أهل السنة | |||
*المراجعة ۷۶: استسلام عائشة إلی العاطفة | |||
*المراجعة ۷۷: وفیها البحث عن السبب فی تقدیم حدیث أم سلمة علی حدیث عائشة | |||
*المراجعة ۷۸: وفیها الأسباب المرجحة لحدیث أم سلمة مضافاً إلی ما تقدم فی *المراجعة ۷۶ من الأسباب | |||
*المراجعة ۷۹: وفیها أن الإجماع یثبت خلافة الصدیق | |||
*المراجعة ۸۰: وفیها الجواب عن دعوی الإجماع بکیفیة تمثل العدل والأنصاف والأمانة والعلم بأجلی المظاهر، وکیف یتحقق الإجماع مع وجود ذلک النزاع | |||
*المراجعة ۸۱: وفیها دعوی انعقاد الاجماع بعد تلاشی النزاع | |||
*المراجعة ۸۲: حصحص الحق فیها بسطوع البرهان، وهناک مطالب لا مندوحة للمحققین عن مراجعتها | |||
*المراجعة ۸۳: وفیها بحث المناظر عن الجمع بین ثبوت النص وحمل الخلفاء الثلاثة علی الصحة | |||
*المراجعة ۸۴: وفیها الجمع بین ثبوت النص وحملهم علی الصحة | |||
*المراجعة ۸۵: وفیها التماس الموارد التی لم یتعبدوا فیها بالنص | |||
*المراجعة ۸۶: وفیها رزیة یوم الخمیس اذ قال النبی: هلم أکتب لکم کتاباً لا تضلوا بعده فصدوه عما أراد | |||
*المراجعة ۸۷: وفیها عذرهم فی تلک الرزیة مع المناقشة فیه | |||
*المراجعة ۸۸: وفیها تزییف تلک الأعذار ببینات تسطع کضوء النهار | |||
*المراجعة ۸۹: وفیها التماس بقیة الموارد | |||
*المراجعة ۹۰: وفیها سریة أسامة المشتملة علی خمسة أمور لم یتعبدوا فیها بالنصوص | |||
*المراجعة ۹۱: وفیها عذرهم فیما کان منهم فی سریة أسامة | |||
*المراجعة ۹۲: وفیها أن ما ذکره المناظر من عذرهم لا ینافی ما قلناه من مخالفتهم | |||
*المراجعة ۹۳: وفیها التماس بقیة الموارد | |||
*المراجعة ۹۴: وفیها أمر النبی{{صل}} بقتل المارق | |||
*المراجعة ۹۵: وفیها العذر فی عدم قتل المارق | |||
*المراجعة ۹۶: وفیها ردّ العذر | |||
*المراجعة ۹۷: وفیها التماس الموارد کلها | |||
*المراجعة ۹۸: وفیها لمعة من الموارد ذکرناها تفصیلاً وأشرنا إلی موارد أخر خاصة فی علیّ وأهل بیته | |||
*المراجعة ۹۹: وفیها عذرهم أذ خالفوا النص فی تلک الموارد، والتماس المناظر تفصیل ما أشرنا إلیه من الموارد الخاصة فی علیّ وأهل بیته | |||
*المراجعة ۱۰۰: وفیها أن ما ذکره من عذرهم لا ینافی ما قلناه وقد خرج فی هذه الأعذار عن محل البحث | |||
*المراجعة ۱۰۱: لِمَ لَم یحتج الإمام یوم السقیفة بنصوص الخلافة والوصیة | |||
*المراجعة ۱۰۲: موانع الإمام من الاحتجاج یوم السقیفة | |||
*المراجعة ۱۰۳: وفیها طلب موارد احتجاجهم | |||
*المراجعة ۱۰۴: ثلّة من موارد احتجاج الإمام احتجاج الزهراء{{س}} | |||
*المراجعة ۱۰۵: وفیها التماس احتجاج ببیان یریک هذه الحقیقة محسوسة غیر الإمام والزهراء | |||
*المراجعة ۱۰۶: احتجاج ابن عباس، احتجاج الحسن والحسین واحتجاج أبطال الشیعة من الصحابة | |||
*المراجعة ۱۰۷: وفیها طلب تفصیل احتجاجهم بالوصیة | |||
*المراجعة ۱۰۸: وفیها احتجاجهم بالوصیة فی خطبهم وحدیثهم وأشعارهم | |||
*المراجعة ۱۰۹: وفیها البحث عن إسناد مذهب الشیعة «فی الفروع والأصول» إلی أئمة أهل البیت | |||
*المراجعة ۱۱۰: وفیها ثبوت تواتر مذهب الشیعة عن أئمة أهل البیت بجمیع الحواس | |||
*المراجعة ۱۱۱: وفیها مسک الختام بالبخوع للحق | |||
*المراجعة ۱۱۲: وفیها الثناء علی المناظر بما هو أهله، والحمد لله وحده، وصلّی الله علی من لا نبیّ بعده، وعلی آله الذین قصدوا قصده، وسلّم تسلیماً کثیراً | |||
{{پایان فهرست اثر}} | {{پایان فهرست اثر}} | ||