خطبه در معارف و سیره حسینی: تفاوت میان نسخهها
جز
جایگزینی متن - 'ابن شهر آشوب' به 'ابنشهرآشوب'
HeydariBot (بحث | مشارکتها) |
جز (جایگزینی متن - 'ابن شهر آشوب' به 'ابنشهرآشوب') |
||
خط ۱۷: | خط ۱۷: | ||
* در منزلگاه [[بیضه]]، خطاب به [[یاران]] خویش و [[سپاه]] [[حر]]: {{متن حدیث|أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ {{صل}} قَالَ: مَنْ رَأَى سُلْطَاناً جَائِراً مُسْتَحِلًّا لِحُرُمِ اللَّهِ نَاكِثاً لِعَهْدِ اللَّهِ مُخَالِفاً لِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ... أَلاَ وَ إِنَّ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ قَدْ لَزِمُوا طَاعَةَ الشَّيْطَانِ وَ تَرَكُوا طَاعَةَ الرَّحْمَنِ}}<ref>موسوعة کلمات الامام الحسین، ص ۳۶۰.</ref>. | * در منزلگاه [[بیضه]]، خطاب به [[یاران]] خویش و [[سپاه]] [[حر]]: {{متن حدیث|أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ {{صل}} قَالَ: مَنْ رَأَى سُلْطَاناً جَائِراً مُسْتَحِلًّا لِحُرُمِ اللَّهِ نَاكِثاً لِعَهْدِ اللَّهِ مُخَالِفاً لِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ... أَلاَ وَ إِنَّ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ قَدْ لَزِمُوا طَاعَةَ الشَّيْطَانِ وَ تَرَكُوا طَاعَةَ الرَّحْمَنِ}}<ref>موسوعة کلمات الامام الحسین، ص ۳۶۰.</ref>. | ||
* [[شب عاشورا]]، خطاب به [[اصحاب]] خویش: {{متن حدیث|أُثْنِي عَلَى الله أَحْسَنَ الثَّنَاءِ وَ أَحْمَدُهُ عَلَى السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ... أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي لاَ أَعْلَمُ أَصْحَاباً أَوْفَى وَ لاَ خَيْراً مِنْ أَصْحَابِي وَ لاَ أَهْلَ بَيْتٍ أَبَرَّ وَ لاَ أَوْصَلَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي فَجَزَاكُمُ الله عَنِّي خَيْراً}}<ref>الکامل فی التاریخ، ابن اثیر، ج ۲، ص ۵۵۹.</ref>. | * [[شب عاشورا]]، خطاب به [[اصحاب]] خویش: {{متن حدیث|أُثْنِي عَلَى الله أَحْسَنَ الثَّنَاءِ وَ أَحْمَدُهُ عَلَى السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ... أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي لاَ أَعْلَمُ أَصْحَاباً أَوْفَى وَ لاَ خَيْراً مِنْ أَصْحَابِي وَ لاَ أَهْلَ بَيْتٍ أَبَرَّ وَ لاَ أَوْصَلَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي فَجَزَاكُمُ الله عَنِّي خَيْراً}}<ref>الکامل فی التاریخ، ابن اثیر، ج ۲، ص ۵۵۹.</ref>. | ||
* [[صبح]] [[عاشورا]]، خطاب به [[سپاه]] [[دشمن]]: {{متن حدیث|اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ الدُّنْيَا فَجَعَلَهَا دَارَ فَنَاءٍ وَ زَوَالٍ مُتَصَرِّفَةً بِأَهْلِهَا حَالاً بَعْدَ حَالٍ فَالْمَغْرُورُ مَنْ غَرَّتْهُ وَ الشَّقِيُّ مَنْ فَتَنَتْهُ}}<ref>مناقب، | * [[صبح]] [[عاشورا]]، خطاب به [[سپاه]] [[دشمن]]: {{متن حدیث|اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ الدُّنْيَا فَجَعَلَهَا دَارَ فَنَاءٍ وَ زَوَالٍ مُتَصَرِّفَةً بِأَهْلِهَا حَالاً بَعْدَ حَالٍ فَالْمَغْرُورُ مَنْ غَرَّتْهُ وَ الشَّقِيُّ مَنْ فَتَنَتْهُ}}<ref>مناقب، ابنشهرآشوب، ج ۴، ص ۱۰۰؛ بحار الأنوار، ج ۴۵، ص ۵.</ref>. | ||
* خطاب به [[سپاه کوفه]]، آنگاه که نزدیک اردوی [[امام]] آمده بودند: {{متن حدیث|أَيُّهَا النَّاسُ اِسْمَعُوا قَوْلِي وَ لاَ تَعْجَلُوا حَتَّى أَعِظَكُمْ بِمَا يَحِقُّ لَكُمْ عَلَيَّ... أَمَّا بَعْدُ فَانْسُبُونِي فَانْظُرُوا مَنْ أَنَا ثُمَّ رَاجِعُوا أَنْفُسَكُمْ وَ عَاتِبُوهُمْ فَانْظُرُوا هَلْ يَصْلُحُ لَكُمْ قَتْلِي وَ اِنْتِهَاكُ حُرْمَتِي أَ لَسْتُ اِبْنَ نَبِيِّكُمْ وَ اِبْنَ وَصِيِّهِ وَ اِبْنِ عَمِّهِ}}<ref>بحار الأنوار، ج ۵، ص ۶؛ اعیان الشیعه، ج ۱، ص ۶۰۲.</ref>. | * خطاب به [[سپاه کوفه]]، آنگاه که نزدیک اردوی [[امام]] آمده بودند: {{متن حدیث|أَيُّهَا النَّاسُ اِسْمَعُوا قَوْلِي وَ لاَ تَعْجَلُوا حَتَّى أَعِظَكُمْ بِمَا يَحِقُّ لَكُمْ عَلَيَّ... أَمَّا بَعْدُ فَانْسُبُونِي فَانْظُرُوا مَنْ أَنَا ثُمَّ رَاجِعُوا أَنْفُسَكُمْ وَ عَاتِبُوهُمْ فَانْظُرُوا هَلْ يَصْلُحُ لَكُمْ قَتْلِي وَ اِنْتِهَاكُ حُرْمَتِي أَ لَسْتُ اِبْنَ نَبِيِّكُمْ وَ اِبْنَ وَصِيِّهِ وَ اِبْنِ عَمِّهِ}}<ref>بحار الأنوار، ج ۵، ص ۶؛ اعیان الشیعه، ج ۱، ص ۶۰۲.</ref>. | ||
* [[روز عاشورا]]، خطاب به نیروهای [[ابن سعد]]: {{متن حدیث|تَبّاً لَكُمْ أَيَّتُهَا الْجَمَاعَةُ وَ تَرَحاً أَ فَحِينَ اِسْتَصْرَخْتُمُونَا وَلِهِينَ مُتَحَيِّرِينَ فَأَصْرَخْتُكُمْ مُؤَدِّينَ مُسْتَعِدِّينَ سَلَلْتُمْ عَلَيْنَا سَيْفاً فِي رِقَابِنَا وَ حَشَشْتُمْ عَلَيْنَا نَارَ الْفِتَنِ.... أَلاَ إِنَّ الدَّعِيَّ اِبْنَ الدَّعِيَّ قَدْ رَكَزَ بَيْنَ اِثْنَتَيْنِ بَيْنَ القلة [السَّلَّةِ] وَ الذِّلَّةِ وَ هَيْهَاتَ مَا آخُذُ الدَّنِيَّةَ}}<ref>نفس المهموم، ص ۱۳۱؛ مقتل خوارزمی، ج ۲، ص ۷.</ref>. | * [[روز عاشورا]]، خطاب به نیروهای [[ابن سعد]]: {{متن حدیث|تَبّاً لَكُمْ أَيَّتُهَا الْجَمَاعَةُ وَ تَرَحاً أَ فَحِينَ اِسْتَصْرَخْتُمُونَا وَلِهِينَ مُتَحَيِّرِينَ فَأَصْرَخْتُكُمْ مُؤَدِّينَ مُسْتَعِدِّينَ سَلَلْتُمْ عَلَيْنَا سَيْفاً فِي رِقَابِنَا وَ حَشَشْتُمْ عَلَيْنَا نَارَ الْفِتَنِ.... أَلاَ إِنَّ الدَّعِيَّ اِبْنَ الدَّعِيَّ قَدْ رَكَزَ بَيْنَ اِثْنَتَيْنِ بَيْنَ القلة [السَّلَّةِ] وَ الذِّلَّةِ وَ هَيْهَاتَ مَا آخُذُ الدَّنِيَّةَ}}<ref>نفس المهموم، ص ۱۳۱؛ مقتل خوارزمی، ج ۲، ص ۷.</ref>. |