ابراهیم بن یوسف عبدی: تفاوت میان نسخه‌ها

{{مدخل مرتبط

| موضوع مرتبط =  

| عنوان مدخل  = ابراهیم بن یوسف عبدی

| مداخل مرتبط = [[ابراهیم بن یوسف عبدی در تراجم و رجال]]

| پرسش مرتبط  =  

}}

ابراهیم بن یوسف عبدی<ref>ر. ک: تاریخ مدینة دمشق، ج۷، ص۱۲، ش۴۳۱.</ref> در سند ۱ [[روایت]] [[تفسیر کنز الدقائق]] و به نقل از [[تأویل الآیات الظاهرة]] یاد گردیده: {{متن حدیث|و فی شرح الآیات الباهرة: قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ رَحِمَهُ اللَّهُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُوسَى الْخَشَّابِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُوسُفَ الْعَبْدِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ صَالِحٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ آبَائِهِ {{عم}} قَالَ: نَزَلَ جَبْرَئِيلُ {{ع}} عَلَى النَّبِيِّ {{صل}} فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّهُ يُولَدُ لَكَ مَوْلُودٌ تَقْتُلُهُ أُمَّتُكَ مِنْ بَعْدِكَ فَقَالَ يَا جَبْرَئِيلُ لَا حَاجَةَ لِي فِيهِ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ مِنْهُ الْأَئِمَّةَ وَ الْأَوْصِيَاءَ فَقَالَ نَعَمْ قَالَ وَ جَاءَ النَّبِيُّ {{صل}} إِلَى فَاطِمَةَ {{س}} فَقَالَ لَهَا إِنَّكَ تَلِدِينَ وَلَداً تَقْتُلُهُ أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي فَقَالَتْ لَا حَاجَةَ لِي فِيهِ فَخَاطَبَهَا ثَلَاثاً ثُمَّ قَالَ لَهَا إِنَّ مِنْهُ الْأَئِمَّةَ وَ الْأَوْصِيَاءَ فَقَالَتْ نَعَمْ يَا أَبَتِ فَحَمَلَتْ بِالْحُسَيْنِ {{ع}}فَحَفِظَهَا اللَّهُ وَ مَا فِي بَطْنِهَا مِنْ إِبْلِيسَ فَوَضَعَتْهُ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ وَ لَمْ يُسْمَعْ بِمَوْلُودٍ وُلِدَ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ إِلَّا الْحُسَيْنُ وَ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا {{ع}} فَلَمَّا وَضَعَتْهُ وَضَعَ النَّبِيُّ {{صل}} لِسَانَهُ فِي فِيهِ فَمَصَّهُ وَ لَمْ يَرْضَعِ الْحُسَيْنُ {{ع}} مِنْ أُنْثَى حَتَّى نَبَتَ لَحْمُهُ وَ دَمُهُ مِنْ رِيقِ رَسُولِ اللَّهِ {{صل}} وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ {{متن قرآن|وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا}}<ref>و به آدمی سپرده‌ایم که به پدر و مادرش نیکی کند؛ مادرش او را به دشواری آبستن بوده و به دشواری زاده است- و بارداری و از شیر گرفتنش سی ماه است سوره احقاف، آیه ۱۵.</ref>}}<ref>تفسیر کنز الدقائق، ج۱۲، ص۱۸۱ به گزارش از تأویل الآیات الظاهرة، ص۵۶۲ - ۵۶۳.</ref><ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۱ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۱ ص۶۱۴.</ref>