پرش به محتوا

الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة - اسدی ج۵ (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳۷: خط ۳۷:
| شماره ملی        =م‌۷۱-۱۰۲۸‬
| شماره ملی        =م‌۷۱-۱۰۲۸‬
}}
}}
جلد پنجم '''الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة''' کتابی است به زبان عربی که به شرح متن زیارت جامعه كبیره  می‌پردازد. این جلد و سایر جلدهای این کتاب  به قلم [[جواد بن عباس کربلایی]] نوشته شده و توسط انتشارات [[الأعلمی]] و انتشارات [[مؤسسه فرهنگی دارالحدیث]] به چاپ رسیده است.
جلد پنجم '''الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة''' کتابی است به زبان عربی که به شرح متن زیارت جامعه كبیره  می‌پردازد. این جلد و سایر جلدهای این کتاب  به قلم [[جواد بن عباس کربلایی]] نوشته شده و توسط [[انتشارات الأعلمی]] و انتشارات [[مؤسسه فرهنگی دارالحدیث]] به چاپ رسیده است.
<ref name=p1>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4269 پایگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref>
<ref name=p1>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4269 پایگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref>


خط ۴۴: خط ۴۴:


==فهرست کتاب==
==فهرست کتاب==
*تتمه شرح متن الزیاره؛
*حتی یحیی الله تعالی دینه بکم، و یردکم فی ایامه، و یظهرکم لعدله، و یمکنکم فی ارضه؛
**حتی یحیی الله تعالی دینه بکم، و یردکم فی ایامه، و یظهرکم لعدله، و یمکنکم فی ارضه؛
*فَثَبَّتَنِيَ اللَّهُ أَبَدا مَا حَيِيتُ...؛
**فَثَبَّتَنِيَ اللَّهُ أَبَدا مَا حَيِيتُ...؛
*وَ رَزَقَنِي شَفَاعَتَكُمْ؛
**وَ رَزَقَنِي شَفَاعَتَكُمْ؛
*وَ جَعَلَنِي مِنْ خِيَارِ مَوَالِيكُمْ التَّابِعِينَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَيْهِ؛
**وَ جَعَلَنِي مِنْ خِيَارِ مَوَالِيكُمْ التَّابِعِينَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَيْهِ؛
*وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ؛
**وَ جَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ وَ يَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ وَ يَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ؛
*وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ وَ يَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْوَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَدا بِرُؤْيَتِكُمْ؛
**وَ يُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ وَ يَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ وَ يُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ وَ يُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ وَ يُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْوَ تَقَرُّ عَيْنُهُ غَدا بِرُؤْيَتِكُمْ؛
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي؛
*مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُمْ؛
**مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُمْ؛
*مَوَالِيَّ لا أُحْصِي ثَنَاءَكُمْ وَ لا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِوَ حُجَجُ الْجَبَّارِ؛
**مَوَالِيَّ لا أُحْصِي ثَنَاءَكُمْ وَ لا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِوَ حُجَجُ الْجَبَّارِ؛
*بِكُمْ فَتَحَ اللَّهُ وَ بِكُمْ يَخْتِمُ؛
**بِكُمْ فَتَحَ اللَّهُ وَ بِكُمْ يَخْتِمُ؛
*وَ بِكُمْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ يَكْشِفُ الغم وبِكُمْ يَكْشِفُ الضر؛
**وَ بِكُمْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ يَكْشِفُ الغم وبِكُمْ يَكْشِفُ الضر؛
*وَ بِكُمْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ؛
**وَ بِكُمْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ؛
*إِلا بِإِذْنِهِ؛
**إِلا بِإِذْنِهِ؛
*وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ؛
**وَ بِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ؛
*وَ عِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلائِكَتُهُ؛
**وَ عِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلائِكَتُهُ؛
*وَ إِلَى جَدِّكُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِين؛
**وَ إِلَى جَدِّكُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِين؛
*آتَاكُمُ اللَّهُ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ؛
**آتَاكُمُ اللَّهُ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ؛
*طَأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ وَ بَخَعَ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ لِطَاعَتِكُمْ وَ خَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِكُمْ وَ ذَلَّ كُلُّ شَيْ ءٍ لَكُمْ؛
**طَأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ وَ بَخَعَ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ لِطَاعَتِكُمْ وَ خَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِكُمْ وَ ذَلَّ كُلُّ شَيْ ءٍ لَكُمْ؛
*وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِكُمْ وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلايَتِكُمْ بِكُمْ يُسْلَكُ إِلَى الرِّضْوَانِ وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلايَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ؛
**وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِكُمْ وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلايَتِكُمْ بِكُمْ يُسْلَكُ إِلَى الرِّضْوَانِ وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلايَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ؛
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي ذِكْرُكُمْ فِي الذَّاكِرِينَ؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي ذِكْرُكُمْ فِي الذَّاكِرِينَ؛
*وَ أَسْمَاؤُكُمْ فِي الْأَسْمَاءِ؛
**وَ أَسْمَاؤُكُمْ فِي الْأَسْمَاءِ؛
*وَ أَجْسَادُكُمْ فِي الْأَجْسَادِ؛
**وَ أَجْسَادُكُمْ فِي الْأَجْسَادِ؛
*وَ أَرْوَاحُكُمْ فِي الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُكُمْ فِي النُّفُوسِ؛
**وَ أَرْوَاحُكُمْ فِي الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُكُمْ فِي النُّفُوسِ؛
*وَ آثَارُكُمْ فِي الْآثَارِوَ قُبُورُكُمْ فِي الْقُبُورِ ؛
**وَ آثَارُكُمْ فِي الْآثَارِوَ قُبُورُكُمْ فِي الْقُبُورِ ؛
*فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَكُمْ وَ أَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَكُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَكُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَكُمْ وَ أَصْدَقَ وَعْدَكُمْ؛
**فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَكُمْ وَ أَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَكُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَكُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَكُمْ وَ أَصْدَقَ وَعْدَكُمْ؛
*كَلامُكُمْ نُورٌوَ أَمْرُكُمْ رُشْدٌوَ وَصِيَّتُكُمُ التَّقْوَى وَ فِعْلُكُمُ الْخَيْرُوَ عَادَتُكُمُ الْإِحْسَانُ وَ سَجِيَّتُكُمُ الْكَرَمُ وَ شَأْنُكُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ وَ قَوْلُكُمْ حُكْمٌ وَ حَتْمٌ وَ رَأْيُكُمْ عِلْمٌ وَ حِلْمٌ وَ حَزْمٌ؛
**كَلامُكُمْ نُورٌوَ أَمْرُكُمْ رُشْدٌوَ وَصِيَّتُكُمُ التَّقْوَى وَ فِعْلُكُمُ الْخَيْرُوَ عَادَتُكُمُ الْإِحْسَانُ وَ سَجِيَّتُكُمُ الْكَرَمُ وَ شَأْنُكُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ وَ قَوْلُكُمْ حُكْمٌ وَ حَتْمٌ وَ رَأْيُكُمْ عِلْمٌ وَ حِلْمٌ وَ حَزْمٌ؛
*إِنْ ذُكِرَ الْخَيْرُ كُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَ أَصْلَهُ وَ فَرْعَهُ وَ مَعْدِنَهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ؛
**إِنْ ذُكِرَ الْخَيْرُ كُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَ أَصْلَهُ وَ فَرْعَهُ وَ مَعْدِنَهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ؛
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي كَيْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِكُمْ وَ أُحْصِي جَمِيلَ بَلائِكُمْ وَ بِكُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْكُرُوبِ؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي كَيْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِكُمْ وَ أُحْصِي جَمِيلَ بَلائِكُمْ وَ بِكُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْكُرُوبِ؛
*وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
**وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
*بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي بِمُوَالاتِكُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِينِنَاوَ أَصْلَحَ مَا كَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيَانَا؛
**بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي بِمُوَالاتِكُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِينِنَاوَ أَصْلَحَ مَا كَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيَانَا؛
*وَ بِمُوَالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ،وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ؛
**وَ بِمُوَالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ،وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ؛
*سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
**سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
*يَا وَلِيَّ اللَّهِ إِنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لا يَأْتِي عَلَيْهَا إِلا رِضَاكُمْ؛
**يَا وَلِيَّ اللَّهِ إِنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لا يَأْتِي عَلَيْهَا إِلا رِضَاكُمْ؛
*فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَى سِرِّهِ وَ اسْتَرْعَاكُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ وَ قَرَنَ طَاعَتَكُمْ بِطَاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي وَ كُنْتُمْ شُفَعَائِي؛
**فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَى سِرِّهِ وَ اسْتَرْعَاكُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ وَ قَرَنَ طَاعَتَكُمْ بِطَاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي وَ كُنْتُمْ شُفَعَائِي؛
*فَإِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ مَنْ عَصَاكُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ؛
**فَإِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ مَنْ عَصَاكُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ؛
*اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَخْيَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي؛
**اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَخْيَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي؛
*فَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ وَ فِي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيما كَثِيراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ ؛
**فَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ وَ فِي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيما كَثِيراً وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ ؛
*فهرست منابع وماخذ.<ref name=p2>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4267/1/5  فهرست کتاب الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۵  در وبگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref>
*فهرست منابع وماخذ.<ref name=p2>[http://www.noorlib.ir/View/fa/Book/BookView/Image/4267/1/5  فهرست کتاب الأنوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة ج۵  در وبگاه کتابخانه دیجیتال نور]</ref>


خط ۸۷: خط ۸۶:


==درباره پدیدآورنده==
==درباره پدیدآورنده==
آیت الله [[جواد بن عباس کربلایی]]، (متولد۱۳۶۴ق کربلای معلی،متوفای ۱۴۳۲ق تهران). در نجف اشرف، از محضر حضرات آیات [[سید ابوالقاسم خویی]]، [[آقا سید علی آقا قاضی]]، [[حسین حلی]]، [[سید عبدالهادی شیرازی]]، [[سید محمود شاهرودی]] و [[سید محسن حكیم]] بهره برد.
آیت الله [[جواد بن عباس کربلایی]]، (متولد۱۳۶۴ق کربلای معلی، متوفای ۱۴۳۲ق تهران). تحصیلات حوزوی را نزد اساتیدی همچون حضرات آیات:[[سید ابوالقاسم خویی]]، [[سید علی آقا قاضی]]، [[حسین حلی]]، [[سید عبدالهادی شیرازی]]، [[سید محمود شاهرودی]]، [[سید محسن حكیم]]، [[سید حسین طباطبایی بروجردی]]، [[سید محمد رضا گلپایگانی]]، [[سید عبدالاعلی سبزواری]]، [[محمود طالقانی]]، [[جواد انصاری همدانی]]، [[حسین هاتف]]، [[سید حسین تهرانی]]، [[ذبیح الله قوچانی]]، [[سید علی قاضی طباطبائی]] فرا گرفت.
سپس در قم نزد اساتیدی همچون حضرات آیات [[سید حسین طباطبایی بروجردی]]، [[سید محمدرضا گلپایگانی]]، [[سید عبدالاعلی سبزواری]]، [[محمود طالقانی]]، [[جواد انصاری همدانی]]، [[حسین هاتف]]، [[سید حسین تهرانی]]، [[سید ابوالقاسم خویی]]، [[حسین حلّی]]، [[سید عبدالهادی شیرازی]]، [[سید محمود شاهرودی]]، [[سید محسن حكیم]]، [[سید حسین بروجردی]]، [[سید محمد رضا گلپایگانی]]، [[ ذبیح اللّه قوچانی]]، [[سید علی قاضی طباطبائی]] كسب فیض كرد.
 
او بیش از ۸ جلد کتاب را به رشته تحریر درآورده است.  علاوه بر آن، به تدریس در حوزه علمیه مشغول می‌باشد از جمله آثار وی:'''تولی و تبری'''، '''تاریخ خلفای بنی عباس و بنی امیه و تحلیل آن'''، '''شرح زیارت امین اللّه'''، '''قرة المهج فی زیارة ثامن الحجج(ع)'''، '''شرح زیارت ائمة المؤمنین(ع)'''، '''تقریر درس [[سید ابوالقاسم خویی]]'''، '''تقریر درس [[حسین حلی]]'''، '''ترجمه اذن دخول در مشاهد مشرفه''' .<ref name=p2>[http://www.shia-news.com/fa/news/27387/%D8%B2%D9%86%D8%AF%DA%AF%DB%8C%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%87-%D8%A2%DB%8C%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%AD%D8%A7%D8%AC-%D8%B4%DB%8C%D8%AE-%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%AF-%DA%A9%D8%B1%D8%A8%D9%84%D8%A7%DB%8C%DB%8C پایگاه خبری شیعه نیوز]</ref>


او علاوه بر تدریس علوم حوزوی و پرورش شاگردان به نگارش كتاب هایی در زمینه های گوناگون مانند: شرح و ترجمه زیارت های منقول از ائمه اطهار علیهم السلام و تقریر دروس اساتید خویش پرداخته است كه برخی از آن ها به چاپ رسیده است.این آثار عبارتند از:تولی و تبری، تاریخ خلفای بنی عباس و بنی امیه و تحلیل آن (به زبان فارسی)، [[الانوار الساطعة فی شرح الزیارة الجامعة كبیرة]] (به زبان عربی، در 5 جلد)، شرح زیارت امین اللّه، قرة المهج فی زیارة ثامن الحجج(علیه السلام) (شرح زیارت حضرت امام رضا(علیه السلام) به عربی)، شرح زیارت ائمة المؤمنین(علیه السلام)، تقریر درس [[سید ابوالقاسم خویی]]، تقریر درس [[حسین حلّی]]، ترجمه اذن دخول در مشاهد مشرفه (از عربی به فارسی).<ref name=p2>[http://www.shia-news.com/fa/news/27387/%D8%B2%D9%86%D8%AF%DA%AF%DB%8C%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%87-%D8%A2%DB%8C%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%AD%D8%A7%D8%AC-%D8%B4%DB%8C%D8%AE-%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%AF-%DA%A9%D8%B1%D8%A8%D9%84%D8%A7%DB%8C%DB%8C پایگاه خبری شیعه نیوز]</ref>


==کتابهای وابسته==
==کتابهای وابسته==
۱۱۵٬۶۳۹

ویرایش