پرش به محتوا

حسن بن علی بن مهزیار: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۳۴: خط ۳۴:


==[[مذهب]] راوی==
==[[مذهب]] راوی==
فراوانی [[روایات]] راوی در زمینه معرفی [[امام]] [[معصوم]] و [[مقام]] والای [[خلفای الهی]]{{عم}} و [[ارزش]] [[زیارت]] آنان در [[دنیا]]، به خوبی نشانه [[تشیع]] و [[امامی بودن]] اوست؛ نمونهها:
فراوانی [[روایات]] راوی در زمینه معرفی [[امام]] [[معصوم]] و [[مقام]] والای [[خلفای الهی]]{{عم}} و [[ارزش]] [[زیارت]] آنان در [[دنیا]]، به خوبی نشانه [[تشیع]] و [[امامی بودن]] اوست؛ نمونه‌ها:
- {{متن حدیث|مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ أَخِيهِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الضَّرِيرِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}}... فَقَالَ: إِنَّ إِسْمَاعِيلَ لَيْسَ مِنِّي كَأَنَا مِنْ أَبِي. قَالَ: قُلْتُ: {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}<ref>ما از آن خداوندیم و به سوی او باز می‌گردیم) سوره بقره، آیه ۱۵۶.</ref> ثُمَّ {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}، فَمَنْ بَعْدَكَ؟- بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي- فَقَدْ كَانَتْ فِي يَدِي بَقِيَّةٌ مِنْ نَفْسِي، وَ قَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَ دَقَّ عَظْمِي، وَ جَاءَ أَجَلِي، وَ أَنَا أَخَافُ أَنْ أَبْقَى بَعْدَكَ. قَالَ: فَرَدَدْتُ عَلَيْهِ هَذَا الْكَلَامَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَ هُوَ سَاكِتٌ لَا يُجِيبُنِي، ثُمَّ نَهَضَ فِي الثَّالِثَةِ، وَ قَالَ: لَا تَبْرَحْ. فَدَخَلَ بَيْتاً كَانَ يَخْلُو فِيهِ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، يُطِيلُ فِيهِمَا، وَ دَعَا فَأَطَالَ الدُّعَاءَ. ثُمَّ دَعَانِي، فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ، فَبَيْنَا أَنَا عِنْدَهُ، إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ الْعَبْدُ الصَّالِحُ، وَ هُوَ غُلَامٌ حَدَثٌ... قَالَ: قُمْ، فَخُذْ بِيَدِهِ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ، فَهُوَ مَوْلَاكَ وَ إِمَامُكَ مِنْ بَعْدِي، لَا يَدَّعِيهَا فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَهُ- أَحَدٌ إِلَّا كَانَ مُفْتَرِياً. يَا فُلَانُ، إِنْ أَخَذَ النَّاسُ يَمِيناً وَ شِمَالًا، فَخُذْ مَعَهُ، فَإِنَّهُ مَوْلَاكَ وَ صَاحِبُكَ، أَمَا إِنَّهُ لَمْ يُؤْذَنْ لِي فِي أَوَّلِ مَا كَانَ مِنْكَ.
#{{متن حدیث|مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ أَخِيهِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الضَّرِيرِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}}... فَقَالَ: إِنَّ إِسْمَاعِيلَ لَيْسَ مِنِّي كَأَنَا مِنْ أَبِي. قَالَ: قُلْتُ: {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}<ref>ما از آن خداوندیم و به سوی او باز می‌گردیم) سوره بقره، آیه ۱۵۶.</ref> ثُمَّ {{متن قرآن|إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}}، فَمَنْ بَعْدَكَ؟- بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي- فَقَدْ كَانَتْ فِي يَدِي بَقِيَّةٌ مِنْ نَفْسِي، وَ قَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَ دَقَّ عَظْمِي، وَ جَاءَ أَجَلِي، وَ أَنَا أَخَافُ أَنْ أَبْقَى بَعْدَكَ. قَالَ: فَرَدَدْتُ عَلَيْهِ هَذَا الْكَلَامَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، وَ هُوَ سَاكِتٌ لَا يُجِيبُنِي، ثُمَّ نَهَضَ فِي الثَّالِثَةِ، وَ قَالَ: لَا تَبْرَحْ. فَدَخَلَ بَيْتاً كَانَ يَخْلُو فِيهِ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، يُطِيلُ فِيهِمَا، وَ دَعَا فَأَطَالَ الدُّعَاءَ. ثُمَّ دَعَانِي، فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ، فَبَيْنَا أَنَا عِنْدَهُ، إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ الْعَبْدُ الصَّالِحُ، وَ هُوَ غُلَامٌ حَدَثٌ... قَالَ: قُمْ، فَخُذْ بِيَدِهِ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ، فَهُوَ مَوْلَاكَ وَ إِمَامُكَ مِنْ بَعْدِي، لَا يَدَّعِيهَا فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَهُ- أَحَدٌ إِلَّا كَانَ مُفْتَرِياً. يَا فُلَانُ، إِنْ أَخَذَ النَّاسُ يَمِيناً وَ شِمَالًا، فَخُذْ مَعَهُ، فَإِنَّهُ مَوْلَاكَ وَ صَاحِبُكَ، أَمَا إِنَّهُ لَمْ يُؤْذَنْ لِي فِي أَوَّلِ مَا كَانَ مِنْكَ. قَالَ: فَقُمْتُ إِلَيْهِ، فَأَخَذْتُ بِيَدِهِ، فَقَبَّلْتُهَا وَ قَبَّلْتُ رَأْسَهُ، وَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ، وَ قُلْتُ: أَشْهَدُ أَنَّكَ مَوْلَايَ وَ إِمَامِي}}<ref>الإمامة و التبصره، ص۶۶ - ۶۸، ح۵۶.</ref>.
قَالَ: فَقُمْتُ إِلَيْهِ، فَأَخَذْتُ بِيَدِهِ، فَقَبَّلْتُهَا وَ قَبَّلْتُ رَأْسَهُ، وَ سَلَّمْتُ عَلَيْهِ، وَ قُلْتُ: أَشْهَدُ أَنَّكَ مَوْلَايَ وَ إِمَامِي}}<ref>الإمامة و التبصره، ص۶۶ - ۶۸، ح۵۶.</ref>.
#{{متن حدیث|قَالَ أَيْضاً حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَدِيدٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ عَنْ أَبِي السَّفَاتِجِ عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ{{ع}} يَقُولُ {{متن قرآن|وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ}}<ref>و گفتند خداوند بخشنده (از فرشتگان) فرزندی گزیده است؛ پاکا که اوست؛ بلکه (فرشته‌ها تنها) بندگانی ارجمندند؛ سوره انبیاء، آیه ۲۶.</ref>وَ أَوْمَى بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ وَ قَالَ {{متن قرآن|لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ * يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ}}<ref>در گفتار بر او پیشی نمی‌جویند و آنان به فرمان وی کار می‌کنند * آینده و گذشته آنان را می‌داند و (آنان) جز برای کسی که (خداوند) از او خرسند باشد میانجیگری نمی‌کنند و خود از بیم او هراسانند سوره انبیاء، آیه ۲۷-۲۸.</ref>}}<ref>تأویل الآیات الظاهره، ص۳۲۱.</ref>.
- {{متن حدیث|قَالَ أَيْضاً حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَدِيدٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ عَنْ أَبِي السَّفَاتِجِ عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ{{ع}} يَقُولُ {{متن قرآن|وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ}}<ref>و گفتند خداوند بخشنده (از فرشتگان) فرزندی گزیده است؛ پاکا که اوست؛ بلکه (فرشته‌ها تنها) بندگانی ارجمندند؛ سوره انبیاء، آیه ۲۶.</ref>وَ أَوْمَى بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ وَ قَالَ {{متن قرآن|لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ * يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ}}<ref>در گفتار بر او پیشی نمی‌جویند و آنان به فرمان وی کار می‌کنند * آینده و گذشته آنان را می‌داند و (آنان) جز برای کسی که (خداوند) از او خرسند باشد میانجیگری نمی‌کنند و خود از بیم او هراسانند سوره انبیاء، آیه ۲۷-۲۸.</ref>}}<ref>تأویل الآیات الظاهره، ص۳۲۱.</ref>.
#{{متن حدیث|حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ{{ع}} فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَسَلَّمَ وَ جَلَسَ فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} مِنْ أَيِّ الْبِلَادِ أَنْتَ فَقَالَ الرَّجُلُ أَنَا مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ وَ أَنَا لَكَ مُحِبٌّ مُوَالٍ قَالَ فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} أَ تُصَلِّي فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ كُلَّ صَلَاتِكَ قَالَ الرَّجُلُ لَا فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّكَ لَمَحْرُومٌ مِنَ الْخَيْرِ قَالَ ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}}أَ تَغْتَسِلُ كُلَّ يَوْمٍ مِنْ فُرَاتِكُمْ مَرَّةً قَالَ لَا- قَالَ فَفِي كُلِّ جُمْعَةٍ فَقَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ قَالَ لَا فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّكَ لَمَحْرُومٌ مِنَ الْخَيْرِ قَالَ ثُمَّ قَالَ أَ تَزُورُ قَبْرَ الْحُسَيْنِ{{ع}} فِي كُلِّ جُمْعَةٍ قَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ قَالَ لَا فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّكَ لَمَحْرُومٌ مِنَ الْخَيْرِ}}<ref>کامل الزیارات، ص۳۰ - ۳۱، ح۱۲.</ref>.
- {{متن حدیث|حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ{{ع}} فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَسَلَّمَ وَ جَلَسَ فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} مِنْ أَيِّ الْبِلَادِ أَنْتَ فَقَالَ الرَّجُلُ أَنَا مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ وَ أَنَا لَكَ مُحِبٌّ مُوَالٍ قَالَ فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} أَ تُصَلِّي فِي مَسْجِدِ الْكُوفَةِ كُلَّ صَلَاتِكَ قَالَ الرَّجُلُ لَا فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّكَ لَمَحْرُومٌ مِنَ الْخَيْرِ قَالَ ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}}أَ تَغْتَسِلُ كُلَّ يَوْمٍ مِنْ فُرَاتِكُمْ مَرَّةً قَالَ لَا- قَالَ فَفِي كُلِّ جُمْعَةٍ فَقَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ قَالَ لَا فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّكَ لَمَحْرُومٌ مِنَ الْخَيْرِ قَالَ ثُمَّ قَالَ أَ تَزُورُ قَبْرَ الْحُسَيْنِ{{ع}} فِي كُلِّ جُمْعَةٍ قَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ لَا قَالَ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ قَالَ لَا فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ{{ع}} إِنَّكَ لَمَحْرُومٌ مِنَ الْخَيْرِ}}<ref>کامل الزیارات، ص۳۰ - ۳۱، ح۱۲.</ref>.
#فرازهایی از [[زیارت امام حسین]]{{ع}} به گزارش [[حسن بن علی بن مهزیار]]: {{متن حدیث|... اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا قَبْرُ ابْنِ حَبِيبِكَ وَ صِفْوَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ أَنَّهُ الْفَائِزُ بِكَرَامَتِكَ أَكْرَمْتَهُ بِكِتَابِكَ وَ خَصَصْتَهُ وَ ائْتَمَنْتَهُ عَلَى وَحْيِكَ وَ أَعْطَيْتَهُ مَوَارِيثَ الْأَنْبِيَاءِ وَ جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلَى خَلْقِكَ مِنَ الْأَصْفِيَاءِ فَأَعْذَرَ فِي الدُّعَاءِ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبَادَكَ مِنَ الضَّلَالَةِ وَ الْجَهَالَةِ وَ الْعَمَى وَ الشَّكِّ وَ الِارْتِيَابِ إِلَى بَابِ الْهُدَى مِنَ الرَّدَى... السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللَّهِ{{صل}} السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَصِيِّ رَسُولِ اللَّهِ وَ وَلِيِّ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّكِيِّ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ الشَّهِيدُ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَصِيُّ الرَّضِيُّ الْبَارُّ التَّقِيُّ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَفِيُّ النَّقِيُّ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلَاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ عَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ... إِنْ كَانَ لَمْ يُجِبْكَ بَدَنِي عِنْدَ اسْتِغَاثَتِكَ وَ لِسَانِي عِنْدَ اسْتِنْصَارِكَ- فَقَدْ أَجَابَكَ قَلْبِي وَ سَمْعِي وَ بَصَرِي وَ رَأْيِي وَ هَوَايَ عَلَى التَّسْلِيمِ لِخَلَفِ النَّبِيِّ الْمُرْسَلِ وَ السِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ وَ الدَّلِيلِ الْعَالِمِ وَ الْأَمِينِ الْمُسْتَخْزَنِ وَ الْمُؤَدِّي الْمُبَلِّغِ وَ الْمَظْلُومِ الْمُضْطَهَدِ جِئْتُكَ يَا مَوْلَايَ انْقِطَاعاً إِلَيْكَ- وَ إِلَى جَدِّكَ وَ أَبِيكَ وَ وُلْدِكَ الْخَلَفِ مِنْ بَعْدِكَ فَقَلْبِي لَكُمْ مُسَلِّمٌ وَ رَأْيِي لَكُمْ مُتَّبِعٌ وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بِدِينِهِ وَ يَبْعَثَكُمْ- وَ أُشْهِدُ اللَّهَ أَنَّكُمُ الْحُجَّةُ وَ بِكُمْ تُرْجَى الرَّحْمَةُ فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لَا مَعَ عَدُوِّكُمْ- إِنِّي بِكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَا أُنْكِرُ لِلَّهِ قُدْرَةً وَ لَا أُكَذِّبُ مِنْهُ بِمَشِيَّةٍ... أَشْهَدُ أَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَ نَصَحْتُمْ وَ صَبَرْتُمْ وَ قُتِلْتُمْ وَ غُصِبْتُمْ وَ أُسِيءَ إِلَيْكُمْ فَصَبَرْتُمْ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً خَالَفَتْكُمْ وَ أُمَّةً جَحَدَتْ وَلَايَتَكُمْ وَ أُمَّةً تَظَاهَرَتْ عَلَيْكُمْ وَ أُمَّةً شَهِدَتْ وَ لَمْ تُسْتَشْهَدْ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ النَّارَ مَثْوَاهُمْ- {{متن قرآن|وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ}}<ref>او در روز رستخیز، پیشاپیش قومش می‌آید و آنان را به دوزخ درمی‌آورد و بد آبشخوری است که بدان درمی‌آیند سوره هود، آیه ۹۸.</ref> وَ {{متن قرآن|بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ}}<ref>و در این (جهان) و روز رستخیز با لعنت بدرقه شده‌اند؛ بد دهشی است که به آنان می‌دهند سوره هود، آیه ۹۹.</ref>... لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلِيكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ سَالِبِيكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ خَاذِلِيكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ شَايَعَ عَلَى قَتْلِكَ وَ مَنْ أَمَرَ بِقَتْلِكَ وَ شَارَكَ فِي دَمِكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ بَلَغَهُ ذَلِكَ فَرَضِيَ بِهِ أَوْ سَلَّمَ إِلَيْهِ!
- فرازهایی از [[زیارت امام حسین]]{{ع}} به گزارش [[حسن بن علی بن مهزیار]]:
{{متن حدیث|... اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا قَبْرُ ابْنِ حَبِيبِكَ وَ صِفْوَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ أَنَّهُ الْفَائِزُ بِكَرَامَتِكَ أَكْرَمْتَهُ بِكِتَابِكَ وَ خَصَصْتَهُ وَ ائْتَمَنْتَهُ عَلَى وَحْيِكَ وَ أَعْطَيْتَهُ مَوَارِيثَ الْأَنْبِيَاءِ وَ جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلَى خَلْقِكَ مِنَ الْأَصْفِيَاءِ فَأَعْذَرَ فِي الدُّعَاءِ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبَادَكَ مِنَ الضَّلَالَةِ وَ الْجَهَالَةِ وَ الْعَمَى وَ الشَّكِّ وَ الِارْتِيَابِ إِلَى بَابِ الْهُدَى مِنَ الرَّدَى... السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللَّهِ{{صل}} السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَصِيِّ رَسُولِ اللَّهِ وَ وَلِيِّ اللَّهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّكِيِّ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ الشَّهِيدُ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَصِيُّ الرَّضِيُّ الْبَارُّ التَّقِيُّ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَفِيُّ النَّقِيُّ أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلَاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ عَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ... إِنْ كَانَ لَمْ يُجِبْكَ بَدَنِي عِنْدَ اسْتِغَاثَتِكَ وَ لِسَانِي عِنْدَ اسْتِنْصَارِكَ- فَقَدْ أَجَابَكَ قَلْبِي وَ سَمْعِي وَ بَصَرِي وَ رَأْيِي وَ هَوَايَ عَلَى التَّسْلِيمِ لِخَلَفِ النَّبِيِّ الْمُرْسَلِ وَ السِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ وَ الدَّلِيلِ الْعَالِمِ وَ الْأَمِينِ الْمُسْتَخْزَنِ وَ الْمُؤَدِّي الْمُبَلِّغِ وَ الْمَظْلُومِ الْمُضْطَهَدِ جِئْتُكَ يَا مَوْلَايَ انْقِطَاعاً إِلَيْكَ- وَ إِلَى جَدِّكَ وَ أَبِيكَ وَ وُلْدِكَ الْخَلَفِ مِنْ بَعْدِكَ فَقَلْبِي لَكُمْ مُسَلِّمٌ وَ رَأْيِي لَكُمْ مُتَّبِعٌ وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بِدِينِهِ وَ يَبْعَثَكُمْ- وَ أُشْهِدُ اللَّهَ أَنَّكُمُ الْحُجَّةُ وَ بِكُمْ تُرْجَى الرَّحْمَةُ فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لَا مَعَ عَدُوِّكُمْ- إِنِّي بِكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَا أُنْكِرُ لِلَّهِ قُدْرَةً وَ لَا أُكَذِّبُ مِنْهُ بِمَشِيَّةٍ... أَشْهَدُ أَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَ نَصَحْتُمْ وَ صَبَرْتُمْ وَ قُتِلْتُمْ وَ غُصِبْتُمْ وَ أُسِيءَ إِلَيْكُمْ فَصَبَرْتُمْ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً خَالَفَتْكُمْ وَ أُمَّةً جَحَدَتْ وَلَايَتَكُمْ وَ أُمَّةً تَظَاهَرَتْ عَلَيْكُمْ وَ أُمَّةً شَهِدَتْ وَ لَمْ تُسْتَشْهَدْ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ النَّارَ مَثْوَاهُمْ- {{متن قرآن|وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ}}<ref>او در روز رستخیز، پیشاپیش قومش می‌آید و آنان را به دوزخ درمی‌آورد و بد آبشخوری است که بدان درمی‌آیند سوره هود، آیه ۹۸.</ref> وَ {{متن قرآن|بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ}}<ref>و در این (جهان) و روز رستخیز با لعنت بدرقه شده‌اند؛ بد دهشی است که به آنان می‌دهند سوره هود، آیه ۹۹.</ref>... لَعَنَ اللَّهُ قَاتِلِيكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ سَالِبِيكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ خَاذِلِيكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ شَايَعَ عَلَى قَتْلِكَ وَ مَنْ أَمَرَ بِقَتْلِكَ وَ شَارَكَ فِي دَمِكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ بَلَغَهُ ذَلِكَ فَرَضِيَ بِهِ أَوْ سَلَّمَ إِلَيْهِ!
أَنَا أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ وَلَايَتِهِمْ وَ أَتَوَلَّى اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ آلَ رَسُولِهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الَّذِينَ انْتَهَكُوا حُرْمَتَكَ وَ سَفَكُوا دَمَكَ مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ... اللَّهُمَّ الْعَنِ الْجِبْتَ وَ الطَّاغُوتَ وَ الْفَرَاعِنَةَ- {{متن قرآن|إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}}<ref>بی‌گمان تو بر هر کاری توانایی سوره آل عمران، آیه ۲۶.</ref>... أَشْهَدُ أَنَّكَ أَمَرْتَ بِالْقِسْطِ [أَمَرْتَ بِالْقِسْطِ وَ دَعَوْتَ إِلَيْهِ]- وَ الْعَدْلِ وَ دَعَوْتَ إِلَيْهِمَا وَ أَشْهَدُ أَنَّ أُمَّةً قَتَلَتْكَ أَشْرَارُ خَلْقِ اللَّهِ وَ كَفَرَتُهُ وَ إِنِّي أَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلَى اللَّهِ رَبِّكَ وَ رَبِّي مِنْ جَمِيعِ ذُنُوبِي- وَ أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى اللَّهِ فِي جَمِيعِ حَوَائِجِي وَ رَغْبَتِي فِي أَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ... لَعَنَ اللَّهُ مَنْ مَنَعَكَ مِنْ مَاءِ الْفُرَاتِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَشَّكَ وَ خَلَّاكَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ سَمِعَ صَوْتَكَ فَلَمْ يُجِبْكَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ آكِلَةِ الْأَكْبَادِ وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَهُ وَ أَعْوَانَهُ وَ أَتْبَاعَهُ وَ أَنْصَارَهُ وَ ابْنَ سُمَيَّةَ وَ لَعَنَ اللَّهُ جَمِيعَ قَاتِلِيكَ وَ قَاتِلِي أَبِيكَ وَ مَنْ أَعَانَ عَلَى قَتْلِكُمْ وَ حَشَا اللَّهُ أَجْوَافَهُمْ وَ بُطُونَهُمْ وَ قُبُورَهُمْ نَاراً وَ عَذَّبَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً}}<ref>کامل الزیارات، ص۲۲۲ و ۲۳۷، ح۱۷.</ref>.
أَنَا أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ مِنْ وَلَايَتِهِمْ وَ أَتَوَلَّى اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ آلَ رَسُولِهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الَّذِينَ انْتَهَكُوا حُرْمَتَكَ وَ سَفَكُوا دَمَكَ مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ... اللَّهُمَّ الْعَنِ الْجِبْتَ وَ الطَّاغُوتَ وَ الْفَرَاعِنَةَ- {{متن قرآن|إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}}<ref>بی‌گمان تو بر هر کاری توانایی سوره آل عمران، آیه ۲۶.</ref>... أَشْهَدُ أَنَّكَ أَمَرْتَ بِالْقِسْطِ [أَمَرْتَ بِالْقِسْطِ وَ دَعَوْتَ إِلَيْهِ]- وَ الْعَدْلِ وَ دَعَوْتَ إِلَيْهِمَا وَ أَشْهَدُ أَنَّ أُمَّةً قَتَلَتْكَ أَشْرَارُ خَلْقِ اللَّهِ وَ كَفَرَتُهُ وَ إِنِّي أَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلَى اللَّهِ رَبِّكَ وَ رَبِّي مِنْ جَمِيعِ ذُنُوبِي- وَ أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى اللَّهِ فِي جَمِيعِ حَوَائِجِي وَ رَغْبَتِي فِي أَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ... لَعَنَ اللَّهُ مَنْ مَنَعَكَ مِنْ مَاءِ الْفُرَاتِ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَشَّكَ وَ خَلَّاكَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ سَمِعَ صَوْتَكَ فَلَمْ يُجِبْكَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ آكِلَةِ الْأَكْبَادِ وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَهُ وَ أَعْوَانَهُ وَ أَتْبَاعَهُ وَ أَنْصَارَهُ وَ ابْنَ سُمَيَّةَ وَ لَعَنَ اللَّهُ جَمِيعَ قَاتِلِيكَ وَ قَاتِلِي أَبِيكَ وَ مَنْ أَعَانَ عَلَى قَتْلِكُمْ وَ حَشَا اللَّهُ أَجْوَافَهُمْ وَ بُطُونَهُمْ وَ قُبُورَهُمْ نَاراً وَ عَذَّبَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً}}<ref>کامل الزیارات، ص۲۲۲ و ۲۳۷، ح۱۷.</ref>.
- در [[زیارت وداع]] با [[قبر]] [[حضرت عباس بن علی]]{{عم}}:
#در [[زیارت وداع]] با [[قبر]] [[حضرت عباس بن علی]]{{عم}}: {{متن حدیث|أَسْتَوْدِعُكَ اللَّهَ وَ أَسْتَرْعِيكَ وَ أَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ... اللَّهُمَّ وَ عَرِّفْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ رَسُولِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَوَفَّنِي عَلَى الْإِيمَانِ بِكَ وَ التَّصْدِيقِ بِرَسُولِكَ وَ الْوَلَايَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ وَ الْبَرَاءَةِ مِنْ عَدُوِّهِمْ}}<ref>کامل الزیارات، ص۲۵۸، ح۱.</ref>.
{{متن حدیث|أَسْتَوْدِعُكَ اللَّهَ وَ أَسْتَرْعِيكَ وَ أَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ... اللَّهُمَّ وَ عَرِّفْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ رَسُولِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَوَفَّنِي عَلَى الْإِيمَانِ بِكَ وَ التَّصْدِيقِ بِرَسُولِكَ وَ الْوَلَايَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ وَ الْبَرَاءَةِ مِنْ عَدُوِّهِمْ}}<ref>کامل الزیارات، ص۲۵۸، ح۱.</ref>.
#{{متن حدیث|إِذَا أَرَدْتَ حَمْلَ الطِّينِ مِنْ قَبْرِ الْحُسَيْنِ{{ع}} فَاقْرَأْ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ يس وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ تَقُولُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ حَبِيبِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ أَمِينِكَ وَ بِحَقِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَبْدِكَ وَ أَخِي رَسُولِكَ وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ زَوْجَةِ وَلِيِّكَ وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ بِحَقِّ الْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ- وَ بِحَقِّ هَذِهِ التُّرْبَةِ وَ بِحَقِّ الْمَلَكِ الْمُوَكَّلِ بِهَا وَ بِحَقِّ الْوَصِيِّ الَّذِي حَلَّ فِيهَا...}}<ref>کامل الزیارات، ص۲۸۳، ح۱۲.</ref>.
- نیز:
گزارش [[متون زیارتی]] پیشین، نشانه شدت علاقه‌مندی و ارادت و ولایت‌مداری گزارشگر آن است.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۷ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۷، ص 491-496.</ref>
{{متن حدیث|إِذَا أَرَدْتَ حَمْلَ الطِّينِ مِنْ قَبْرِ الْحُسَيْنِ{{ع}} فَاقْرَأْ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَ يس وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ تَقُولُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ حَبِيبِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ أَمِينِكَ وَ بِحَقِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَبْدِكَ وَ أَخِي رَسُولِكَ وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ زَوْجَةِ وَلِيِّكَ وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ بِحَقِّ الْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ- وَ بِحَقِّ هَذِهِ التُّرْبَةِ وَ بِحَقِّ الْمَلَكِ الْمُوَكَّلِ بِهَا وَ بِحَقِّ الْوَصِيِّ الَّذِي حَلَّ فِيهَا...}}<ref>کامل الزیارات، ص۲۸۳، ح۱۲.</ref>.
 
گزارش [[متون زیارتی]] پیشین، نشانه شدت علاقه‌مندی و ارادت و ولایتمداری گزارشگر آن است.
==جایگاه [[حدیثی]] [[راوی]]==
جایگاه [[حدیثی]] [[راوی]]
یاد نشدن راوی در کتب شرح [[احوال راویان]]، سبب شده جایگاه وی به روشنی دانسته نشود؛ ولی معیارهای دیگری در اندازه‌گیری اعتبار راوی هست:
یاد نشدن راوی در کتب شرح [[احوال راویان]]، سبب شده جایگاه وی به روشنی دانسته نشود؛ ولی معیارهای دیگری در اندازه‌گیری اعتبار راوی هست:
١. [[حسن بن علی بن مهزیار]] از روایتگران [[احادیث]] [[تفسیری]] در [[تفسیر]] علی بن إبراهیم [[قمی]] است<ref>تفسیر القمی، ج۱، ص۳۳۵.</ref>.
#[[حسن بن علی بن مهزیار]] از روایت گران [[احادیث]] [[تفسیری]] در [[تفسیر]] [[علی بن إبراهیم قمی]] است<ref>تفسیر القمی، ج۱، ص۳۳۵.</ref>.
۲. جناب [[ابن قولویه]] با بهره‌گیری فراوان از این راوی در [[روایات]] [[کامل الزیارات]] [[اعتماد]] خود را به او نشان داده است<ref>کامل الزیارات، ص۱۱، (ح۵)، ۱۶، (ح۳)، ۲۴، (ح۱)، ۲۶، (ح۱) و ۲۹، (ح۷) و....</ref>.
#جناب [[ابن قولویه]] با بهره‌گیری فراوان از این راوی در [[روایات]] [[کامل الزیارات]] [[اعتماد]] خود را به او نشان داده است<ref>کامل الزیارات، ص۱۱، (ح۵)، ۱۶، (ح۳)، ۲۴، (ح۱)، ۲۶، (ح۱) و ۲۹، (ح۷) و....</ref>.
۳. [[محمد بن أحمد]] بن یحیی أشعری [[محدث]] معروف و [[کثیر الروایه]] قمی، احادیث فراوانی از روایتگران [[حدیث]] گزارش کرده که به [[اعتقاد]] محدث [[ثقه]] و مشهور قمی [[محمد بن حسن بن ولید]] که ترازوی سنجش اعتبار [[راویان]] و روایات شمرده می‌شود، برخی از آنها اعتبار لازم را دارا نیستند، از این رو گزارشهای آنان را از دیگر روایات محمد بن أحمد بن یحیی استثنا کرده و از عمل به آنها [[پرهیز]] کرده است. حسن بن علی بن مهزیار با اینکه از [[استادان]] حدیثی محمد بن أحمد بن یحیی شمرده می‌شود، در میان راویان استثنا شده نیست و این قرینه‌ای بر اعتبار وی و روایاتش نزد [[ابن ولید]] است<ref>الإمامة و التبصره، ص۶۶، ح۵۶.</ref>.
#[[محمد بن أحمد بن یحیی أشعری]] [[محدث]] معروف و [[کثیر الروایه]] قمی، احادیث فراوانی از روایتگران [[حدیث]] گزارش کرده که به [[اعتقاد]] محدث [[ثقه]] و مشهور قمی [[محمد بن حسن بن ولید]] که ترازوی سنجش اعتبار [[راویان]] و روایات شمرده می‌شود، برخی از آنها اعتبار لازم را دارا نیستند، از این رو گزارش‌های آنان را از دیگر روایات محمد بن أحمد بن یحیی استثنا کرده و از عمل به آنها [[پرهیز]] کرده است. حسن بن علی بن مهزیار با اینکه از [[استادان]] حدیثی محمد بن أحمد بن یحیی شمرده می‌شود، در میان راویان استثنا شده نیست و این قرینه‌ای بر اعتبار وی و روایاتش نزد [[ابن ولید]] است<ref>الإمامة و التبصره، ص۶۶، ح۵۶.</ref>.
۴. سه تن از [[مشایخ]] و [[محدثان]] معروف قمّی به نامهای [[سعد بن عبد الله]] أشعری قمی، [[عبدالله بن جعفر حمیری]] و [[محمد بن حسن بن ولید قمی]] از روایتگران اویند<ref>تهذیب الأحکام، ج۲، ص۳۶۳، ح۳۴؛ إثبات الوصیه، ص۲۶۷؛ کامل الزیارات، ص۳۶، ح۹ و ۱۰ و....</ref>.
#سه تن از [[مشایخ]] و [[محدثان]] معروف قمّی به نام‌های [[سعد بن عبد الله أشعری قمی]]، [[عبدالله بن جعفر حمیری]] و [[محمد بن حسن بن ولید قمی]] از روایتگران اویند<ref>تهذیب الأحکام، ج۲، ص۳۶۳، ح۳۴؛ إثبات الوصیه، ص۲۶۷؛ کامل الزیارات، ص۳۶، ح۹ و ۱۰ و....</ref>.
آنچه یاد شد بر [[وثاقت]] و اعتبار راوی دلالت دارد.
آنچه یاد شد بر [[وثاقت]] و اعتبار راوی دلالت دارد.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۷ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۷، ص 496-497.</ref>
.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۷ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۷، ص 485.</ref>


==جستارهای وابسته==
==جستارهای وابسته==
۱۱۵٬۱۶۹

ویرایش