پرش به محتوا

الأعلام اللامعة فی شرح الزیارة الجامعة (کتاب): تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۴۳: خط ۴۳:
==فهرست کتاب==
==فهرست کتاب==
{{ستون-شروع|3}}
{{ستون-شروع|3}}
*مقدمة المرکز؛
*مقدّمة المرکز؛
*مقدمة المحقّق؛
*مقدّمة المحقّق؛
* مقدمة التّحقیق؛
*مقدّمة التّحقیق؛
*منهجیّة التّحقیق؛
*منهجیّة التّحقیق؛
*متن الزّیارة الجامعة؛
*متن الزّیارة الجامعة؛
*مقدمة المؤلّف؛
*مقدّمة المؤلّف؛
*شرح الزّیارة الجامع؛
*شرح الزّیارة الجامع؛
*السَّلامُ عَلَیْکُمْ یَا أَهْلَ بَیْتِ النُّبُوَّةِ؛
*السّلام علیکم یا أهل بیت النّبوّة؛
*وَ مَوْضِعَ الرِّسَالَةِ؛
*و موضع الرّسالة؛
*وَ مُخْتَلَفَ الْمَلائِکَةِ؛
*و مختلف الملائکة؛
*وَ مَهْبِطَ الْوَحْیِ؛
*و مهبط الوحی؛
*وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ؛
*و معدن الرّحمة؛
*وَ خُزَّانَ الْعِلْمِ؛
*و خزّان العلم؛
*وَ مُنْتَهَى الْحِلْمِ؛
*و منتهى الحلم؛
*وَ أُصُولَ الْکَرَمِ؛
*و أصول الکرم؛
*وَ قَادَةَ الْأُمَمِ؛
*و قادة الأمم؛
*وَ أَوْلِیَاءَ النِّعَمِ؛
*و أولیاء النّعم؛
*وَ عَنَاصِرَ الْأَبْرَارِ؛
*و عناصر الأبرار؛
*وَ دَعَائِمَ الْأَخْیَارِ؛
*و دعائم الأخیار؛
*وَ سَاسَةَ الْعِبَادِ؛
*و ساسة العباد؛
*وَ أَرْکَانَ الْبِلادِ؛
*و أرکان البلاد؛
*وَ أَبْوَابَ الْإِیمَانِ؛
*و أبواب الإیمان؛
*وَ أُمَنَاءَ الرَّحْمَنِ؛
*و أمناء الرّحمن؛
*وَ سُلالَةَ النَّبِیِّین؛
*و سلالة النّبیّین؛
*وَ صَفْوَةَ الْمُرْسَلِین؛
*و صفوة المرسلین؛
*وَ عِتْرَةَ خِیَرَةِ رَبِّ الْعَالَمِین؛
*و عترة خیرة ربّ العالمین؛
*وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ ؛
*و رحمة اللّه و برکاته؛
*السَّلامُ عَلَى أَئِمَّةِ الْهُدَى؛
*السّلام على أئمّة الهدى؛
*وَ مَصَابِیحِ الدُّجَى؛
*و مصابیح الدّجى؛
*وَ أَعْلامِ التُّقَى؛
*و أعلام التّقى؛
*وَ ذَوِی النُّهَى؛
*و ذوی النّهى؛
*وَ أُولِی الْحِجَى؛
*و أولی الحجى؛
*وَ کَهْفِ الْوَرَى؛
*و کهف الورى؛
*وَ وَرَثَةِ الْأَنْبِیَاءِ؛
*و ورثة الأنبیاء؛
*وَ الْمَثَلِ الْأَعْلَى؛
*و المثل الأعلى؛
*وَ الدَّعْوَةِ الْحُسْنَى؛
*و الدّعوة الحسنى؛
*وَ حُجَجِ اللَّهِ عَلَى أَهْلِ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ الْأُولَى؛
*و حجج اللّه على أهل الدّنیا و الآخرة و الأولى؛
*وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ؛
*و رحمة اللّه و برکاته؛
*السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللَّهِ؛
*السّلام على محالّ معرفة اللّه؛
*وَ مَسَاکِنِ بَرَکَةِ اللَّهِ؛
*و مساکن برکة اللّه؛
*وَ مَعَادِنِ حِکْمَةِ اللَّهِ؛
*و معادن حکمة اللّه؛
*وَ حَفَظَةِ سِرِّ اللَّهِ؛
*و حفظة سرّ اللّه؛
*وَ حَمَلَةِ کِتَابِ اللَّهِ؛
*و حملة کتاب اللّه؛
*وَ أَوْصِیَاءِ نَبِیِّ اللَّهِ؛
*و أوصیاء نبیّ اللّه؛
*وَ ذُرِّیَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ؛
*و ذرّیّة رسول اللّه صلّى اللّه علیه و آله؛
*السَّلامُ عَلَى الدُّعَاةِ إِلَى اللَّهِ؛
*السّلام على الدّعاة إلى اللّه؛
*وَ الْأَدِلاءِ عَلَى مَرْضَاةِ اللَّهِ؛
*و الأدلّاء على مرضاة اللّه؛
*وَ الْمُسْتَقِرِّینَ فِی أَمْرِ اللَّهِ؛
*و المستقرّین فی أمر اللّه؛
*وَ التَّامِّینَ فِی مَحَبَّةِ اللَّهِ؛
*و التّامّین فی محبّة اللّه؛
*وَ الْمُخْلِصِینَ فِی تَوْحِیدِ اللَّهِ؛
*و المخلصین فی توحید اللّه؛
*وَ الْمُظْهِرِینَ لِأَمْرِ اللَّهِ وَ نَهْیِهِ؛
*و المظهرین لأمر اللّه و نهیه؛
*السَّلامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الدُّعَاةِ؛
*السّلام على الأئمّة الدّعاة؛
*وَ الْقَادَةِ الْهُدَاةِ؛
*و القادة الهداة؛
*وَ السَّادَةِ الْوُلاةِ؛
*و السّادة الولاة؛
*وَ الذَّادَةِ الْحُمَاةِ؛
*و الذّادة الحماة؛
*وَ أَهْلِ الذِّکْرِ؛
*و أهل الذّکر؛
*وَ أُولِی الْأَمْرِ؛
*و أولی الأمر؛
*وَ بَقِیَّةِ اللَّهِ؛
*و بقیّة اللّه؛
*وَ خِیَرَتِهِ؛
*و خیرته؛
*وَ حِزْبِهِ؛
*و حزبه؛
*وَ عَیْبَةِ عِلْمِهِ؛
*و عیبة علمه؛
*وَ حُجَّتِهِ؛
*و حجّته؛
*وَ صِرَاطِهِ؛
*و صراطه؛
*وَ نُورِهِ؛
*و نوره؛
*أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِیکَ لَهُ کَمَا شَهِدَ اللَّهُ لِنَفْسِهِ؛
*أشهد أن لا إله إلّا اللّه وحده لا شریک له کما شهد اللّه لنفسه؛
*وَ شَهِدَتْ لَهُ مَلائِکَتُهُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ مِنْ خَلْقِهِ؛
*و شهدت له ملائکته و أولوا العلم من خلقه؛
*لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ؛
*لا إله إلّا هو العزیز الحکیم؛
*وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدا عَبْدُهُ الْمُنْتَجَبُ و رسوله المرتضی؛
*و أشهد أنّ محمّدا عبده المنتجب و رسوله المرتضی؛
*أَرْسَلَهُ بِالْهُدَى وَ دِینِ الْحَقِّ لِیُظْهِرَهُ عَلَى الدِّینِ کُلِّهِ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ؛
*أرسله بالهدى و دین الحقّ لیظهره على الدّین کلّه و لو کره المشرکون؛
*وَ أَشْهَدُ أَنَّکُمُ الْأَئِمَّةُ الرَّاشِدُونَ؛
*و أشهد أنّکم الأئمّة الرّاشدون؛
*الْمَهْدِیُّونَ؛
*المهدیّون؛
*الْمَعْصُومُونَ؛
*المعصومون؛
*الْمُکَرَّمُونَ؛
*المکرّمون؛
*الْمُقَرَّبُونَ؛
*المقرّبون؛
*الْمُتَّقُونَ؛
*المتّقون؛
*الصَّادِقُونَ؛
*الصّادقون؛
*الْمُصْطَفَوْنَ؛
*المصطفون؛
*الْمُطِیعُونَ لِلَّهِ؛
*المطیعون للّه؛
*الْقَوَّامُونَ بِأَمْرِهِ؛
*القوّامون بأمره؛
*الْعَامِلُونَ بِإِرَادَتِهِ؛
*العاملون بإرادته؛
*الْفَائِزُونَ بِکَرَامَتِهِ؛
*الفائزون بکرامته؛
*اصْطَفَاکُمْ بِعِلْمِهِ؛
*اصطفاکم بعلمه؛
*وَ ارْتَضَاکُمْ لِغَیْبِهِ؛
*و ارتضاکم لغیبه؛
*وَ اخْتَارَکُمْ لِسِرِّهِ؛
*و اختارکم لسرّه؛
*وَ اجْتَبَاکُمْ بِقُدْرَتِهِ؛
*و اجتباکم بقدرته؛
*وَ أَعَزَّکُمْ بِهُدَاهُ؛
*و أعزّکم بهداه؛
*وَ خَصَّکُمْ بِبُرْهَانِهِ؛
*و خصّکم ببرهانه؛
*وَ انْتَجَبَکُمْ لِنُورِهِ؛
*و انتجبکم لنوره؛
*وَ أَیَّدَکُمْ بِرُوحِهِ؛
*و أیّدکم بروحه؛
*وَ رَضِیَکُمْ خُلَفَاءَ فِی أَرْضِهِ؛
*و رضیکم خلفاء فی أرضه؛
*وَ حُجَجا عَلَى بَرِیَّتِهِ؛
*و حججا على بریّته؛
*وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَیْتُمْ عَنِ الْمُنْکَرِ؛
*و أمرتم بالمعروف و نهیتم عن المنکر؛
*وَ جَاهَدْتُمْ فِی اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛
*و جاهدتم فی اللّه حقّ جهاده؛
*حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛
*حتّى أعلنتم دعوته؛
*وَ بَیَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛
*و بیّنتم فرائضه؛
*وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛
*و أقمتم حدوده؛
*وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْکَامِهِ؛
*و نشرتم شرائع أحکامه؛
*وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛
*و سننتم سنّته؛
*وَ صِرْتُمْ فِی ذَلِکَ مِنْهُ إِلَى الرِّضَا وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَوَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى؛
*و صرتم فی ذلک منه إلى الرّضا و سلّمتم له القضاءو صدّقتم من رسله من مضى؛
*فَالرَّاغِبُ عَنْکُمْ مَارِقٌ وَ اللّازِمُ لَکُمْ لاحِقٌ وَ الْمُقَصِّرُ فِی حَقِّکُمْ زَاهِقٌ؛
*فالرّاغب عنکم مارق و اللّازم لکم لاحق و المقصّر فی حقّکم زاهق؛
*وَ الْحَقُّ مَعَکُمْ وَ فِیکُمْ وَ مِنْکُمْ وَ إِلَیْکُمْ وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ وَ مَعْدِنُهُ؛
*و الحقّ معکم و فیکم و منکم و إلیکم و أنتم أهله و معدنه؛
*وَ مِیرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَکُمْ؛
*و میراث النّبوّة عندکم؛
*وَ إِیَابُ الْخَلْقِ إِلَیْکُمْ وَ حِسَابُهُمْ عَلَیْکُمْ؛
*و إیاب الخلق إلیکم و حسابهم علیکم؛
*وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ؛
*و الرّحمة الموصولة؛
*وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ؛
*و الآیة المخزونة؛
*وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ؛
*و الأمانة المحفوظة؛
*وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ؛
*و الباب المبتلى به النّاس؛
*مَنْ أَتَاکُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ یَأْتِکُمْ هَلَکَ؛
*من أتاکم نجا و من لم یأتکم هلک؛
*إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَیْهِ تَدُلُّونَ وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ وَ إِلَى سَبِیلِهِ تُرْشِدُونَ وَ بِقَوْلِهِ تَحْکُمُونَ؛
*إلى اللّه تدعون و علیه تدلّون و به تؤمنون و له تسلّمون و بأمره تعملون و إلى سبیله ترشدون و بقوله تحکمون؛
*سَعِدَ مَنْ وَالاکُمْ وَ هَلَکَ مَنْ عَادَاکُمْ وَ خَابَ مَنْ جَحَدَکُمْ وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَکُمْ وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّکَ بِکُمْ وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَیْکُمْ وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَکُمْ وَ هُدِیَ مَنِ اعْتَصَمَ بِکُمْ؛
*سعد من والاکم و هلک من عاداکم و خاب من جحدکم و ضلّ من فارقکم و فاز من تمسّک بکم و أمن من لجأ إلیکم و سلم من صدّقکم و هدی من اعتصم بکم؛
*مَنِ اتَّبَعَکُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَکُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ؛
*من اتّبعکم فالجنّة مأواه و من خالفکم فالنّار مثواه؛
*وَ مَنْ جَحَدَکُمْ کَافِرٌ وَ مَنْ حَارَبَکُمْ مُشْرِکٌ وَ مَنْ رَدَّ عَلَیْکُمْ فِی أَسْفَلِ دَرْکٍ مِنَ الْجَحِیمِ؛
*و من جحدکم کافر و من حاربکم مشرک و من ردّ علیکم فی أسفل درک من الجحیم؛
*أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَکُمْ فِیمَا مَضَى وَ جَارٍ لَکُمْ فِیمَا بَقِیَ؛
*أشهد أنّ هذا سابق لکم فیما مضى و جار لکم فیما بقی؛
*وَ أَنَّ أَرْوَاحَکُمْ وَ نُورَکُمْ وَ طِینَتَکُمْ وَاحِدَةٌ طَابَتْ وَ طَهُرَتْ بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ؛
*و أنّ أرواحکم و نورکم و طینتکم واحدة طابت و طهرت بعضها من بعض؛
*خَلَقَکُمُ اللَّهُ أَنْوَارا فَجَعَلَکُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ؛
*خلقکم اللّه أنوارا فجعلکم بعرشه محدقین؛
*حَتَّى مَنَّ عَلَیْنَا بِکُمْ فَجَعَلَکُمْ فِی بُیُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ یُذْکَرَ فِیهَا اسْمُهُ؛
*حتّى منّ علینا بکم فجعلکم فی بیوت أذن اللّه أن ترفع و یذکر فیها اسمه؛
*وَ جَعَلَ صَلَوَاتِنَا عَلَیْکُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلایَتِکُمْ طِیبا لِخَلْقِنَا وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا وَ تَزْکِیَةً لَنَا وَ کَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا؛
*و جعل صلواتنا علیکم و ما خصّنا به من ولایتکم طیبا لخلقنا و طهارة لأنفسنا و تزکیة لنا و کفّارة لذنوبنا؛
*فَکُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِینَ بِفَضْلِکُمْ وَ مَعْرُوفِینَ بِتَصْدِیقِنَا إِیَّاکُمْ؛
*فکنّا عنده مسلّمین بفضلکم و معروفین بتصدیقنا إیّاکم؛
*فَبَلَغَ اللَّهُ بِکُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِینَ وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِی؛
*فبلغ اللّه بکم أشرف محلّ المکرّمین و أعلى منازل المقرّبین و أرفع درجات المرسلی؛
*حَتَّى لا یَبْقَى مَلَکٌ مُقَرَّبٌ وَ لا نَبِیٌّ مُرْسَلٌ وَ لا صِدِّیقٌ وَ لا شَهِیدٌ؛
*حتّى لا یبقى ملک مقرّب و لا نبیّ مرسل و لا صدّیق و لا شهید؛
*بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ أَهْلِی وَ مَالِی وَ أُسْرَتِی؛
*بأبی أنتم و أمّی و أهلی و مالی و أسرتی؛
*أُشْهِدُ اللَّهَ وَ أُشْهِدُکُمْ أَنِّی مُؤْمِنٌ بِکُمْ وَ بِمَا آمَنْتُمْ بِهِ کَافِرٌ بِعَدُوِّکُمْ وَ بِمَا کَفَرْتُمْ بِهِ؛
*أشهد اللّه و أشهدکم أنّی مؤمن بکم و بما آمنتم به کافر بعدوّکم و بما کفرتم به؛
*مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِکُمْ وَ بِضَلالَةِ مَنْ خَالَفَکُمْ؛
*مستبصر بشأنکم و بضلالة من خالفکم؛
*مُوَالٍ لَکُمْ وَ لِأَوْلِیَائِکُمْ مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِکُمْ وَ مُعَادٍ لَهُمْ؛
*موال لکم و لأولیائکم مبغض لأعدائکم و معاد لهم؛
*سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَکُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَکُمْ؛
*سلم لمن سالمکم و حرب لمن حاربکم؛
*مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ؛
*محقّق لما حقّقتم مبطل لما أبطلتم؛
*مُطِیعٌ لَکُمْ عَارِفٌ بِحَقِّکُمْ ،مُقِرٌّ بِفَضْلِکُمْ؛
*مطیع لکم عارف بحقّکم مقرّ بفضلکم؛
*مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِکُمْ مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِکُمْ مُعْتَرِفٌ بِکُمْ ؛
*محتمل لعلمکم محتجب بذمّتکم معترف بکم؛
*مُؤْمِنٌ بِإِیَابِکُمْ مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِکُمْ مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِکُمْ مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِکُمْ؛
*مؤمن بإیابکم مصدّق برجعتکم منتظر لأمرکم مرتقب لدولتکم؛
*آخِذٌ بِقَوْلِکُمْ؛
*آخذ بقولکم؛
*عَامِلٌ بِأَمْرِکُمْ؛
*عامل بأمرکم؛
*مُسْتَجِیرٌ بِکُمْ؛
*مستجیر بکم؛
*زَائِرٌ لَکُمْ؛
*زائر لکم؛
*لائِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِکُمْ؛
*لائذ عائذ بقبورکم؛
*مُسْتَشْفِعٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِکُمْ؛
*مستشفع إلى اللّه عزّ و جلّ بکم؛
*وَ مُتَقَرِّبٌ بِکُمْ إِلَیْهِ؛
*و متقرّب بکم إلیه؛
*وَ مُقَدِّمُکُمْ أَمَامَ طَلِبَتِی وَ حَوَائِجِی وَ إِرَادَتِی فِی کُلِّ أَحْوَالِی وَ أُمُورِی؛
*و مقدّمکم أمام طلبتی و حوائجی و إرادتی فی کلّ أحوالی و أموری؛
*مُؤْمِنٌ بِسِرِّکُمْ وَ عَلانِیَتِکُمْ وَ شَاهِدِکُمْ وَ غَائِبِکُمْ وَ أَوَّلِکُمْ وَ آخِرِکُمْ؛
*مؤمن بسرّکم و علانیتکم و شاهدکم و غائبکم و أوّلکم و آخرکم؛
*وَ مُفَوِّضٌ فِی ذَلِکَ کُلِّهِ إِلَیْکُمْ وَ مُسَلِّمٌ فِیهِ مَعَکُمْ؛
*و مفوّض فی ذلک کلّه إلیکم و مسلّم فیه معکم؛
*حَتَّى یُحْیِیَ اللَّهُ تَعَالَى دِینَهُ بِکُمْ وَ یَرُدَّکُمْ فِی أَیَّامِهِ وَ یُظْهِرَکُمْ لِعَدْلِهِ وَ یُمَکِّنَکُمْ فِی أَرْضِهِ؛
*حتّى یحیی اللّه تعالى دینه بکم و یردّکم فی أیّامه و یظهرکم لعدله و یمکّنکم فی أرضه؛
*فَثَبَّتَنِیَ اللَّهُ أَبَدا مَا حَیِیتُ...؛
*فثبّتنی اللّه أبدا ما حییت...؛
*وَ رَزَقَنِی شَفَاعَتَکُمْ؛
*و رزقنی شفاعتکم؛
*وَ جَعَلَنِی مِنْ خِیَارِ مَوَالِیکُمْ التَّابِعِینَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَیْهِ؛
*و جعلنی من خیار موالیکم التّابعین لما دعوتم إلیه؛
*وَ جَعَلَنِی مِمَّنْ یَقْتَصُّ آثَارَکُمْ وَ یَسْلُکُ سَبِیلَکُمْ وَ یَهْتَدِی بِهُدَاکُمْ؛
*و جعلنی ممّن یقتصّ آثارکم و یسلک سبیلکم و یهتدی بهداکم؛
*وَ یُحْشَرُ فِی زُمْرَتِکُمْ وَ یَکِرُّ فِی رَجْعَتِکُمْ وَ یُمَلَّکُ فِی دَوْلَتِکُمْ وَ یُشَرَّفُ فِی عَافِیَتِکُمْ وَ یُمَکَّنُ فِی أَیَّامِکُمْوَ تَقَرُّ عَیْنُهُ غَدا بِرُؤْیَتِکُمْ؛
*و یحشر فی زمرتکم و یکرّ فی رجعتکم و یملّک فی دولتکم و یشرّف فی عافیتکم و یمکّن فی أیّامکمو تقرّ عینه غدا برؤیتکم؛
*بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی؛
*بأبی أنتم و أمّی و نفسی و أهلی و مالی؛
*مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِکُمْ وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْکُمْ وَ مَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِکُمْ؛
*من أراد اللّه بدأ بکم و من وحّده قبل عنکم و من قصده توجّه بکم؛
*مَوَالِیَّ لا أُحْصِی ثَنَاءَکُمْ وَ لا أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ کُنْهَکُمْ وَ مِنَ الْوَصْفِ قَدْرَکُمْ وَ أَنْتُمْ نُورُ الْأَخْیَارِ وَ هُدَاةُ الْأَبْرَارِوَ حُجَجُ الْجَبَّارِ؛
*موالیّ لا أحصی ثناءکم و لا أبلغ من المدح کنهکم و من الوصف قدرکم و أنتم نور الأخیار و هداة الأبرارو حجج الجبّار؛
*بِکُمْ فَتَحَ اللَّهُ وَ بِکُمْ یَخْتِمُ؛
*بکم فتح اللّه و بکم یختم؛
*وَ بِکُمْ یُمْسِکُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلا بِإِذْنِهِ وَ بِکُمْ یُنَفِّسُ الْهَمَّ وَ یَکْشِفُ الغم وبِکُمْ یَکْشِفُ الضر؛
*و بکم یمسک السّماء أن تقع على الأرض إلّا بإذنه و بکم ینفّس الهمّ و یکشف الغم وبکم یکشف الضر؛
*وَ بِکُمْ یُنَزِّلُ الْغَیْثَ؛
*و بکم ینزّل الغیث؛
*إِلا بِإِذْنِهِ؛
*إلّا بإذنه؛
*وَ بِکُمْ یُنَفِّسُ الْهَمَّ؛
*و بکم ینفّس الهمّ؛
*وَ عِنْدَکُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَ هَبَطَتْ بِهِ مَلائِکَتُهُ؛
*و عندکم ما نزلت به رسله و هبطت به ملائکته؛
*وَ إِلَى جَدِّکُمْ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِین؛
*و إلى جدّکم بعث الرّوح الأمین؛
*آتَاکُمُ اللَّهُ مَا لَمْ یُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِینَ؛
*آتاکم اللّه ما لم یؤت أحدا من العالمین؛
*طَأْطَأَ کُلُّ شَرِیفٍ لِشَرَفِکُمْ وَ بَخَعَ کُلُّ مُتَکَبِّرٍ لِطَاعَتِکُمْ وَ خَضَعَ کُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِکُمْ وَ ذَلَّ کُلُّ شَیْ ءٍ لَکُمْ؛
*طأطأ کلّ شریف لشرفکم و بخع کلّ متکبّر لطاعتکم و خضع کلّ جبّار لفضلکم و ذلّ کلّ شیء لکم؛
*وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِکُمْ وَ فَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلایَتِکُمْ بِکُمْ یُسْلَکُ إِلَى الرِّضْوَانِ وَ عَلَى مَنْ جَحَدَ وِلایَتَکُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ؛
*و أشرقت الأرض بنورکم و فاز الفائزون بولایتکم بکم یسلک إلى الرّضوان و على من جحد ولایتکم غضب الرّحمن؛
*بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی وَ أَهْلِی وَ مَالِی ذِکْرُکُمْ فِی الذَّاکِرِینَ؛
*بأبی أنتم و أمّی و نفسی و أهلی و مالی ذکرکم فی الذّاکرین؛
*وَ أَسْمَاؤُکُمْ فِی الْأَسْمَاءِ؛
*و أسماؤکم فی الأسماء؛
*وَ أَجْسَادُکُمْ فِی الْأَجْسَادِ؛
*و أجسادکم فی الأجساد؛
*وَ أَرْوَاحُکُمْ فِی الْأَرْوَاحِ وَ أَنْفُسُکُمْ فِی النُّفُوسِ؛
*و أرواحکم فی الأرواح و أنفسکم فی النّفوس؛
*وَ آثَارُکُمْ فِی الْآثَارِوَ قُبُورُکُمْ فِی الْقُبُورِ ؛
*و آثارکم فی الآثار و قبورکم فی القبور؛
*فَمَا أَحْلَى أَسْمَاءَکُمْ وَ أَکْرَمَ أَنْفُسَکُمْ وَ أَعْظَمَ شَأْنَکُمْ وَ أَجَلَّ خَطَرَکُمْ وَ أَوْفَى عَهْدَکُمْ وَ أَصْدَقَ وَعْدَکُمْ؛
*فما أحلى أسماءکم و أکرم أنفسکم و أعظم شأنکم و أجلّ خطرکم و أوفى عهدکم و أصدق وعدکم؛
*کَلامُکُمْ نُورٌوَ أَمْرُکُمْ رُشْدٌوَ وَصِیَّتُکُمُ التَّقْوَى وَ فِعْلُکُمُ الْخَیْرُوَ عَادَتُکُمُ الْإِحْسَانُ وَ سَجِیَّتُکُمُ الْکَرَمُ وَ شَأْنُکُمُ الْحَقُّ وَ الصِّدْقُ وَ الرِّفْقُ وَ قَوْلُکُمْ حُکْمٌ وَ حَتْمٌ وَ رَأْیُکُمْ عِلْمٌ وَ حِلْمٌ وَ حَزْمٌ؛
*کلامکم نور و أمرکم رشد و وصیّتکم التّقوى و فعلکم الخیر و عادتکم الإحسان و سجیّتکم الکرم و شأنکم الحقّ و الصّدق و الرّفق و قولکم حکم و حتم و رأیکم علم و حلم و حزم؛
*إِنْ ذُکِرَ الْخَیْرُ کُنْتُمْ أَوَّلَهُ وَ أَصْلَهُ وَ فَرْعَهُ وَ مَعْدِنَهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مُنْتَهَاهُ؛
*إن ذکر الخیر کنتم أوّله و أصله و فرعه و معدنه و مأواه و منتهاه؛
*بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی کَیْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِکُمْ وَ أُحْصِی جَمِیلَ بَلائِکُمْ وَ بِکُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْکُرُوبِ؛
*بأبی أنتم و أمّی و نفسی کیف أصف حسن ثنائکم و أحصی جمیل بلائکم و بکم أخرجنا اللّه من الذّلّ و فرّج عنّا غمرات الکروب؛
*وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَکَاتِ وَ مِنَ النَّارِ؛
*و أنقذنا من شفا جرف الهلکات و من النّار؛
*بِأَبِی أَنْتُمْ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی بِمُوَالاتِکُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِینِنَا وَ أَصْلَحَ مَا کَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْیَانَا؛
*بأبی أنتم و أمّی و نفسی بموالاتکم علّمنا اللّه معالم دیننا و أصلح ما کان فسد من دنیانا؛
*وَ بِمُوَالاتِکُمْ تَمَّتِ الْکَلِمَةُ وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ؛
*و بموالاتکم تمّت الکلمة و عظمت النّعمة و ائتلفت الفرقة؛
*سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ کَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً؛
*سبحان ربّنا إن کان وعد ربّنا لمفعولا؛
*یَا وَلِیَّ اللَّهِ إِنَّ بَیْنِی وَ بَیْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوباً لا یَأْتِی عَلَیْهَا إِلا رِضَاکُمْ؛
*یا ولیّ اللّه إنّ بینی و بین اللّه عزّ و جلّ ذنوبا لا یأتی علیها إلّا رضاکم؛
*فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَکُمْ عَلَى سِرِّهِ وَ اسْتَرْعَاکُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ وَ قَرَنَ طَاعَتَکُمْ بِطَاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِی وَ کُنْتُمْ شُفَعَائِی؛
*فبحقّ من ائتمنکم على سرّه و استرعاکم أمر خلقه و قرن طاعتکم بطاعته لمّا استوهبتم ذنوبی و کنتم شفعائی؛
*فَإِنِّی لَکُمْ مُطِیعٌ مَنْ أَطَاعَکُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ مَنْ عَصَاکُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّکُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَکُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ؛
*فإنّی لکم مطیع من أطاعکم فقد أطاع اللّه و من عصاکم فقد عصى اللّه و من أحبّکم فقد أحبّ اللّه و من أبغضکم فقد أبغض اللّه؛
*اللَّهُمَّ إِنِّی لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَیْکَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الْأَخْیَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِی؛
*اللّهمّ إنّی لو وجدت شفعاء أقرب إلیک من محمّد و أهل بیته الأخیار الأئمّة الأبرار لجعلتهم شفعائی؛
*الوداع؛
*الوداع؛
*سلام ولی لکم؛
*سلام ولی لکم؛
*لا جعله الله آخر العهد من؛
*لا جعله الله آخر العهد من؛
*وأرضاکم عنی و مکنکم؛
*وأرضاکم عنی و مکّنکم؛
*وفی أیامکم؛
*و فی أیّامکم؛
*وشرفنی بطاعتکم؛
*و شرفنی بطاعتکم؛
*فائزاً برضوان الله؛
*فائزا برضوان الله؛
*ثم العود أبداً ما؛
*ثم العود أبدا ما؛
*والنور و الایمان و حسن الاجابة؛
*والنّور و الإیمان و حسن الإجابة؛
*اللهم صل علی محمد وآل محمد؛
*اللهم صلّ علی محمّد وآل محمّد؛
*فهرس مصادر التحقیق؛
*فهرس مصادر التحقیق؛
*فهرس المحتویات؛<ref>[http://www.bahrululoom.org/ar/content/27 فهرست کتاب در وبگاه مرکز التراث بحرالعلوم]</ref>
*فهرس المحتویات.<ref>[http://www.bahrululoom.org/ar/content/27 فهرست کتاب در وبگاه مرکز التراث بحرالعلوم]</ref>
{{پایان}}
{{پایان}}


۷۱۰

ویرایش