|
|
خط ۴۵: |
خط ۴۵: |
| ==فهرست کتاب== | | ==فهرست کتاب== |
| {{ستون-شروع|3}} | | {{ستون-شروع|3}} |
| *عَصَمَكُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ ؛ | | *عصمكم اللّه من الزّلل؛ |
| *وَ آمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ ؛ | | *و آمنكم من الفتن؛ |
| *وَ طَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ ؛ | | *و طهّركم من الدّنس؛ |
| *وَ أَذْهَبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ ؛ | | *و أذهب عنكم الرّجس؛ |
| *وَ طَهَّرَكُمْ تَطْهِيراً؛ | | *و طهّركم تطهيرا؛ |
| *فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ ؛ | | *فعظّمتم جلاله؛ |
| *وَ أَكْبَرْتُمْ شَأْنَهُ ؛ | | *و أکبرتم شأنه؛ |
| *وَ مَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ ؛ | | *و مجّدتم كرمه؛ |
| *وَ أَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِكْرَهُ ؛ | | *و أدمتم (أدمنتم) ذکره؛ |
| *وَ وَكَّدْتُمْ (ذَكَّرْتُمْ) مِيثَاقَهُ؛ | | *و وكّدتم (ذكّرتم) ميثاقه؛ |
| *وَ أَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ ؛ | | *و أحكمتم عقد طاعته؛ |
| *وَ نَصَحْتُمْ لَهُ فِي السِّرِّ وَ الْعَلاَنِيَةِ ؛ | | *و نصحتم له في السّرّ و العلانية؛ |
| *وَ دَعَوْتُمْ إِلَى سَبِيلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ؛ | | *و دعوتم إلى سبيله بالحکمة و الموعظة الحسنة؛ |
| *وَ بَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِي مَرْضَاتِهِ ؛ | | *و بذلتم أنفسكم في مرضاته؛ |
| *وَ صَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَكُمْ فِي جَنْبِهِ (حُبِّهِ)؛ | | *و صبرتم على ما أصابكم في جنبه (حبّه)؛ |
| *وَ أَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ؛ | | *و أمرتم بالمعروف و نهيتم عن المنكر؛ |
| *وَ جَاهَدْتُمْ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ؛ | | *و جاهدتم في اللّه حقّ جهاده؛ |
| *حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛ | | *حتّى أعلنتم دعوته؛ |
| *وَ بَيَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ؛ | | *و بيّنتم فرائضه؛ |
| *وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ؛ | | *و أقمتم حدوده؛ |
| *وَ نَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْكَامِهِ؛ | | *و نشرتم شرائع أحكامه؛ |
| *وَ سَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ؛ | | *و سننتم سنّته؛ |
| *وَ صِرْتُمْ فِي ذَلِكَ ؛ | | *و صرتم في ذلك؛ |
| *مِنْهُ إِلَى الرِّضَا ؛ | | *منه إلى الرّضا؛ |
| *وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ؛ | | *و سلّمتم له القضاء؛ |
| *وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى ؛ | | *و صدّقتم من رسله من مضى؛ |
| *فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ ؛ | | *فالرّاغب عنكم مارق؛ |
| *وَ اللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ ؛ | | *و اللازم لكم لاحق؛ |
| *وَ الْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ؛ | | *و المقصّر في حقّكم زاهق؛ |
| *وَ الْحَقُّ مَعَكُمْ ؛ | | *و الحقّ معكم؛ |
| *وَ فِيكُمْ ؛ | | *و فيكم؛ |
| *وَ مِنْكُمْ ؛ | | *و منكم؛ |
| *وَ إِلَيْكُمْ ؛ | | *و إليكم؛ |
| *وَ أَنْتُمْ أَهْلُهُ ؛ | | *و أنتم أهله؛ |
| *وَ مَعْدِنُهُ؛ | | *و معدنه؛ |
| *وَ مِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ؛ | | *و ميراث النّبوّة عندكم؛ |
| *وَ إِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ ؛ | | *و إياب الخلق إليكم؛ |
| *وَ حِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ؛ | | *و حسابهم عليكم؛ |
| *وَ آيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ؛ | | *و آيات اللّه لديكم؛ |
| * وَ عَزَائِمُهُ فِيكُمْ ؛ | | *و عزائمه فيكم؛ |
| *وَ نُورُهُ وَ بُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ ؛ | | *و نوره و برهانه عندكم؛ |
| *وَ أَمْرُهُ إِلَيْكُمْ | | *و أمره إليكم؛ |
| *مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَ مَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ؛ | | *من والاكم فقد والى اللّه و من عاداكم فقد عادى اللّه و من أحبّكم فقد أحبّ اللّه؛ |
| *وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ؛ | | *و من أبغضكم فقد أبغض اللّه و من اعتصم بكم فقد اعتصم باللّه؛ |
| *أَنْتُمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛ | | *أنتم السّبيل الأعظم؛ |
| *الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ ؛ | | *الصّراط الأقوم؛ |
| * وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ ؛ | | * و شهداء دار الفناء؛ |
| *وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛ | | *و شفعاء دار البقاء؛ |
| *وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛ | | *و الرّحمة الموصولة؛ |
| *وَ الْآيَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛ | | *و الآية المخزونة؛ |
| *وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛ | | *و الأمانة المحفوظة؛ |
| *وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ؛ | | *و الباب المبتلى به النّاس؛ |
| *مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ ؛ | | *من أتاكم نجا و من لم يأتكم هلك؛ |
| *إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ ؛ | | *إلى اللّه تدعون و عليه تدلّون؛ |
| *وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ؛ | | *و به تؤمنون؛ |
| *وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ ؛ | | *و له تسلّمون؛ |
| *وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ ؛ | | *و بأمره تعملون؛ |
| *وَ إِلَى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ ؛ | | *و إلى سبيله ترشدون؛ |
| *وَ بِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ؛ | | *و بقوله تحكمون؛ |
| *سَعِدَ مَنْ وَالاَكُمْ ؛ | | *سعد من والاكم؛ |
| *وَ هَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ ؛ | | *و هلك من عاداكم؛ |
| *وَ خَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ ؛ | | *و خاب من جحدكم؛ |
| *وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ؛ | | *و ضلّ من فارقكم؛ |
| *وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ ؛ | | *و فاز من تمسّك بكم؛ |
| *وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ ؛ | | *و أمن من لجأ إليكم؛ |
| *وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ ؛ | | *و سلم من صدّقكم؛ |
| *وَ هُدِيَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ؛ | | *و هدي من اعتصم بكم؛ |
| *مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ؛ | | *من اتّبعكم فالجنّة مأواه و من خالفكم فالنّار مثواه؛ |
| *وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ ؛ | | *و من جحدكم كافر؛ |
| *وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛ | | *و من حاربكم مشرك؛ |
| *وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ؛ | | *و من ردّ عليكم في أسفل درك من الجحيم؛ |
| *أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى ؛ | | *أشهد أنّ هذا سابق لكم فيما مضى؛ |
| *وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ؛ | | *و جار لكم فيما بقي؛ |
| *وَ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ ؛ | | *و أنّ أرواحكم و نوركم و طينتكم واحدة؛ |
| *طَابَتْ وَ طَهُرَتْ ؛ | | *طابت و طهرت؛ |
| *بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ؛ | | *بعضها من بعض؛ |
| *خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ ؛ | | *خلقكم اللّه أنوارا فجعلكم بعرشه محدقين؛ |
| *حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ؛ | | *حتّى منّ علينا بكم؛ |
| *فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ؛ | | *فجعلكم في بيوت أذن اللّه أن ترفع و يذكر فيها اسمه؛ |
| *وَ جَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ طِيباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا)؛ | | *و جعل صلاتنا (صلواتنا) عليكم و ما خصّنا به من ولايتكم طيبا لخلقنا (لخلقنا)؛ |
| *وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا؛ | | *و طهارة لأنفسنا؛ |
| *وَ تَزْكِيَةً (بَرَكَةً) لَنَا ؛ | | *و تزكية (بركة) لنا؛ |
| *وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛ | | *و كفّارة لذنوبنا؛ |
| *فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ ؛ | | *فكنّا عنده مسلّمين بفضلكم؛ |
| *وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ؛ | | *و معروفين بتصديقنا إيّاكم؛ |
| *فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ ؛ | | *فبلغ اللّه بكم أشرف محلّ المكرّمين؛ |
| *وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ ؛ | | *و أعلى منازل المقرّبين؛ |
| *وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِينَ؛ | | *و أرفع درجات المرسلين؛ |
| *حَيْثُ لاَ يَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَ لاَ يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لاَ يَسْبِقُهُ سَابِقٌ ؛ | | *حيث لا يلحقه لاحق و لا يفوقه فائق و لا يسبقه سابق؛ |
| *وَ لاَ يَطْمَعُ فِي إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ؛ | | *و لا يطمع في إدراكه طامع؛ |
| *حَتَّى لاَ يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لاَ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لاَ صِدِّيقٌ وَ لاَ شَهِيدٌ | | *حتّى لا يبقى ملك مقرّب و لا نبيّ مرسل و لا صدّيق و لا شهيد؛ |
| *وَ لاَ عَالِمٌ وَ لاَ جَاهِلٌ وَ لاَ دَنِيٌّ وَ لاَ فَاضِلٌ وَ لاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ؛ | | *و لا عالم و لا جاهل و لا دنيّ و لا فاضل و لا مؤمن صالح و لا فاجر طالح؛ |
| *وَ لاَ جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لاَ خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ؛ | | *و لا جبّار عنيد و لا شيطان مريد و لا خلق فيما بين ذلك شهيد؛ |
| *إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ ؛ | | *إلاّ عرّفهم جلالة أمركم و عظم خطركم؛ |
| *وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ ؛ | | *و كبر شأنكم؛ |
| *وَ تَمَامَ نُورِكُمْ وَ صِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ ؛ | | *و تمام نوركم و صدق مقاعدكم؛ |
| *وَ ثَبَاتَ مَقَامِكُمْ؛ | | *و ثبات مقامكم؛ |
| *وَ شَرَفَ مَحَلِّكُمْ ؛ | | *و شرف محلّكم؛ |
| *وَ مَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ وَ كَرَامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَ خَاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ.<ref>[http://ia800501.us.archive.org/30/items/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff.pdf فهرست PDF در وبگاه مکتبة نرجس]</ref> | | *و منزلتكم عنده و كرامتكم عليه و خاصّتكم لديه و قرب منزلتكم منه.<ref>[http://ia800501.us.archive.org/30/items/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff/shrh-alzearh-aljamah-alkberh-ala-vol2-ar_ptiff.pdf فهرست PDF در وبگاه مکتبة نرجس]</ref> |
| {{پایان}} | | {{پایان}} |
|
| |
|