ابراهیم بن اسماعیل یشکری در تراجم و رجال: تفاوت میان نسخه‌ها

إبراهيم بن إسماعيل اليشكري جاء في كتاب الغارات لإبراهيم بن محمد الثقفي<ref>[http://lib.eshia.ir/10510/3/311 الغارات، ج۱، ص:۱۷۰،و في طبعة دار الأضواء:۹۸]</ref>: حدثنا إبراهيم بن إسماعيل اليشكري و كان ثقة.. و في تهذيب التهذيب<ref>[http://lib.eshia.ir/10510/3/311 تهذیب التهذیب، ج۱ص،۱۰۷ برقم ۱۸۶]</ref>: إبراهيم بن إسماعيل اليشكري، و يقال:البكري، عن إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبّة،و عنه أبو كريب..،و في تقريب التهذيب<ref>[http://lib.eshia.ir/10510/3/311 تقریب التهذیب، ج۱، ص۳۲ برقم ۱۷۳]</ref>: إبراهيم بن إسماعيل اليشكري، و يقال هو النبّال، مجهول الحال من الثامنة. و في مستدرك الوسائل<ref>[http://lib.eshia.ir/10510/3/311 مستدرک الوسائل، ج۳، ص۷۷۸ من الطبعة الحجرية(الطبعة المحقّقة ۱۱۷/۲۵ برقم ۲۵)]</ref> في الفائدة العاشرة من الخاتمة فيما فات من قلم صاحب الوسائل: قال الجليل إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب الغارات: حدثنا إبراهيم بن إسماعيل اليشكري،و كان ثقة..و مستدرك الوسائل<ref>[http://lib.eshia.ir/10510/3/311 مستدرک الوسائل، ج۲۲، ص۲۱۰]</ref> حدثني إبراهيم بن خالد اليشكري قال: سمعت أبا الوليد يقول.. و ذكره في المسترشد<ref>[http://lib.eshia.ir/10510/3/311 المسترشد ۲۷۱ حديث ۸۳ و:۲۸۸ حديث ۱۰۲.]</ref>: حصيلة البحث من اكتفى بشهادة صاحب الغارات لا بدّ من عدّ المعنون ثقة،و إلاّ فهو ممّن لم يبيّن حاله و يعدّ مهملا. <ref>[http://lib.eshia.ir/10510/3/311 مامقانی، تنقیح المقال، ج3، ص313.]</ref>

قال الجليل إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب الغارات: حدثنا إبراهيم بن إسماعيل اليشكري، و كان ثقة. المستدرك للمحدث النوري<ref>[http://lib.eshia.ir/14036/1/192 خوئی، معجم رجال الحديث، ج1، ص192.]</ref>

في البحار عن غارات إبراهيم الثقفي روايته عنه خطبته-عليه السلام-في الاستنهاض إلى حرب معاوية ثانية، قائلا: «كان ثقة» <ref>[http://lib.eshia.ir/10508/1/163/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B4%D9%83%D8%B1%D9%8A شوشتری، قاموس الرجال، ج1، ص163.]</ref>

| متن کتاب =[إبراهيم بن إسماعيل بن نصر التبان روى عن إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة روى عنه عبد الرحمن بن عبد الملك بن شيبة الحزامي].<ref>[http://lib.efatwa.ir/40205/2/85/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%86 ابن ابی حاتم رازی، الجرح و التعدیل، ج2، ص85.]</ref>

| متن کتاب =إِبْرَاهِيم بن إِسْمَاعِيل اليشكري، ويُقال: البكري.

رَوَى عَن: إِبْرَاهِيم بن إِسْمَاعِيل بن أَبي حبيبة (ق) .

رَوَى عَنه: أبو كريب مُحَمَّد بْن العلاء الهمداني (ق) ، ومعمر بْن سهل الأهوازي.

وروى أبو بكر عَبْد الرحمن بْن عَبد المَلِك بْن شَيْبَة الحزامي، عن إِبْرَاهِيم بْن إِسْمَاعِيل بْن نصر التبان، عَن إِبْرَاهِيم بْن إسماعيل بن أَبي حبيبة فيحتمل أن يكونا واحدا، والله أعلم<ref>[http://lib.efatwa.ir/40342/2/50 قال الذهبي في "الميزان": لا يعرف حاله (1 / 20) وَقَال في (ديوان الضعفاء) : لا يعرف وأصله الصائغ (الورقة: 7) وانظر الكاشف: 1 / 76 والتذهيب: 1 / الورقة: 33.]</ref>.<ref>[http://lib.efatwa.ir/40342/2/50 مزی، تهذیب الکمال، ج2، ص50.]</ref>

| متن کتاب =إبراهيم بن إسماعيل [ق] اليشكري. شيخ حدث ابن ماجة عن شيخ له عنه. لا يعرف حاله.

حدث عنه أبو كريب وغيره. وهذا في عداد الشيوخ.<ref>[http://lib.efatwa.ir/40478/1/20 ذهبی، میزان الاعتدال، ج1، ص20.]</ref>

| متن کتاب =إبراهيم بن إسماعيل اليشكري: لا يعرف، ولعله الصائغ.<ref>[http://lib.efatwa.ir/47061/1/13 ذهبی، دیوان الضعفاء، ج1، ص13.]</ref>

| متن کتاب =(الطرق تطهر بعضها بعضاً).

ضعيف

أخرجه البيهقي في "باب ما وطىء من الأنجاس يابساً" من "السنن الكبرى" (2/ 406) من طريق ابن عدي، عن إبراهيم بن إسماعيل اليشكري، عن إبراهيم بن أبي حبيبة، عن داود بن الحصين، عن أبي سفيان، عن أبي هريرة قال:

قلنا: يا رسول الله! إنا نريد المسجد فنطأ الطريق النجسة؟ فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: فذكره. وقال البيهقي:

"وهذا إسناد ليس بالقوي".

قلت: وعلته إبراهيم بن أبي حبيبة؛ ضعيف.

وإبراهيم اليشكري؛ مجهول الحال كما في "التقريب".

(تنبيه) : تصحف هذا الحديث على بعض المؤلفين؛ فوقع في "الجامع الصغير" و "الفتح الكبير" بلفظ: "يظهر" بالظاء المعجمة، وانطلى ذلك على الشارح المناوي، فقال في "شرحه على الجامع":

"أي: بعضها يدل على بعض"!

وهذا خطأ واضح؛ كما يدل عليه سبب الحديث والباب الذي أورده فيه مخرجه البيهقي.<ref>[http://lib.efatwa.ir/43370/9/107 البانی، سلسلة الاحادیث الضعیفة و الموضوعة، ج9، ص107.]</ref>