پرش به محتوا

کاربر:Ebadi: تفاوت میان نسخه‌ها

۴٬۰۰۰ بایت اضافه‌شده ،  ‏۳۰ نوامبر ۲۰۲۰
خط ۲۷۷: خط ۲۷۷:


==جرح و تعدیل==
==جرح و تعدیل==
== منابع رجال و تراجم شیعه==
{{متن رجال
| عنوان =۱۱.  قاموس الرجال (شوشتری)
| توضیحات تصویر =  قاموس الرجال (کتاب)
| تصویر = 446100151.jpg
| متن کتاب = رفاعة بن رافع الخزرجي،الزرقي:
قال:عدّه الثلاثة في أصحاب رسول اللّه-صلّى اللّه عليه و آله-و الشيخ في رجاله في أصحاب رسول اللّه-صلّى اللّه عليه و آله-و في أصحاب عليّ -عليه السّلام-.و نقل ابن أبي الحديد عن نقض كتاب عثمانيّة الجاحظ لأبي جعفر الإسكافي،قال:«اجتمعت الصحابة في المسجد بعد قتل عثمان للنظر في أمر الإمامة،فأشار عليهم أبو الهيثم بن التيهان و رفاعة بن رافع و مالك بن العجلان و أبو أيّوب الأنصاري و عمّار بعليّ-عليه السّلام-و ذكروا فضله و سابقته و جهاده و قرابته،فأجابهم الناس إليه؛فقام كلّ منهم خطيبا يذكر فضل عليّ-عليه السّلام-فمنهم من فضّله على أهل عصره خاصّة،و منهم من فضّله على المسلمين كافّة»<ref> شرح نهج البلاغة:36/7. </ref> و يظهر منه أنّه من علماء الشيعة كعمّار.
أقول:إنّما يظهر منه كونه من المائلين إليه دون المعاندين له.و روى الاستيعاب عن عمر بن شبّة،عن المدائني،عن أبي مخنف،عن جابر،عن الشعبي في خروج طلحة و الزبير و كلام من أمير المؤمنين-عليه السّلام-في الشكاية عمّن تقدّم عليه و الدعاء على طلحة و الزبير،فقال رفاعة بن رافع الزرقي:إنّ اللّه تعالى لمّا قبض رسول اللّه-صلّى اللّه عليه و آله-ظننّا أنّا أحقّ الناس بهذا الأمر لنصرتنا الرسول و مكاننا من الدين،فقلتم:نحن المهاجرون الأوّلون و أولياء الرسول الأقربون،و إنّا نذكّركم اللّه إن تنازعونا مقامه في الناس،فخلّيناكم و الأمر،فأنتم أعلم و ما كان بينكم!غير أنّا لما رأينا الحقّ معمولا به و الكتاب متّبعا و السنّة قائمة رضينا،و لم يكن لنا إلاّ ذلك؛فلمّا رأينا الأثرة أنكرنا،لرضى اللّه تعالى؛ثمّ بايعناك،و قد خالفك من أنت في أنفسنا خير منه،و أرضى،فمرنا بأمرك.
و هو صريح في عدم استبصاره و كونه من جمهور مسلمي ذاك اليوم الّذين يرضون خلافة أبي بكر و عمر،و ينكرون عثمان و بني اميّة.
ثمّ ما نقله من كتاب النقض من قوله:«و رفاعة بن رافع و مالك بن العجلان»غلط،و الصواب«و رفاعة بن رافع بن مالك بن العجلان».
هذا،و روى الخطيب في محمّد بن إسماعيل بن صالح مسندا عنه،قال:
أقبلنا من بدر ففقدنا النبيّ-صلّى اللّه عليه و آله-و نادت الرفاق بعضها بعضا:
أ فيكم النبيّ-صلّى اللّه عليه و آله-؟حتّى جاء-صلّى اللّه عليه و آله-و معه عليّ بن أبي طالب،فقالوا له-صلّى اللّه عليه و آله-فقدناك،فقال:إنّ أبا حسن وجد مغصا في بطنه فتخلّفت عليه<ref>خطیب بغدادی، ابو بکر، تاريخ بغداد:44/2.</ref>.<ref>[http://lib.eshia.ir/10508/4/376 شوشتری، محمد تقی، قاموس الرجال، ج4، ص379.]</ref>
}}
۱٬۹۱۵

ویرایش