بحث:ابوالجوشاء کوفی طائی در تراجم و رجال: تفاوت میان نسخهها
بحث:ابوالجوشاء کوفی طائی در تراجم و رجال (نمایش مبدأ)
نسخهٔ ۲۲ فوریهٔ ۲۰۲۱، ساعت ۱۲:۳۵
، ۲۲ فوریهٔ ۲۰۲۱←منابع رجال و تراجم اهل سنت
بدون خلاصۀ ویرایش |
|||
خط ۵: | خط ۵: | ||
== منابع رجال و تراجم اهل سنت== | == منابع رجال و تراجم اهل سنت== | ||
{{متن رجال | {{متن رجال | ||
| عنوان = | | عنوان =1. الاستیعاب (ابن عبد البر) | ||
| توضیحات تصویر = الاستیعاب فی معرفة الاصحاب (كتاب) | | توضیحات تصویر = الاستیعاب فی معرفة الاصحاب (كتاب) | ||
| تصویر = 919190.jpg | | تصویر = 919190.jpg | ||
| متن کتاب = | | متن کتاب =خالد بن عرفطة بن أبرهة بن سنان الليثي | ||
. | |||
. | |||
وَقَالَ خليفة بن خياط: لما سلم الأمر الحسن إلى معاوية خرج عليه عبد الله ابن أبي الحوساء بالنخيلة<ref>النخيلة: موضع قرب الكوفة (ياقوت) .</ref> ، فبعث إليه معاوية خالد بن عرفطة العذري حليف بني زهرة في جمع من أهل الكوفة، فقتل ابن الحوساء، ويقَالَ ابن أبي الحمساء، وذلك في جمادى الأولى سنة إحدى وأربعين فيما ذكره أبو عبيدة والمدائني، وفي ذَلِكَ الشهر كان الاجتماع على معاوية.<ref>[http://lib.efatwa.ir/40171/2/434 القرطبی، ابن عبد البر، الاستیعاب، ج2، ص434 و 435.]</ref> | |||
}} | }} | ||
{{متن رجال | {{متن رجال | ||
| عنوان = | | عنوان =2. أسد الغابة (ابن الأثیر) | ||
| توضیحات تصویر = أسد الغابة (كتاب) | | توضیحات تصویر = أسد الغابة (كتاب) | ||
| تصویر = 323222.jpg | | تصویر = 323222.jpg | ||
| متن کتاب = | | متن کتاب =خالد بن عرفطة | ||
. | |||
. | |||
واستخلفه سعد بْن أَبِي وقاص عَلَى الكوفة، ونزلها، وهو معدود في أهلها، ولما دخل معاوية الكوفة سنة إحدى وأربعين، خرج عليه عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي الحوساء بالنخيلة، فبعث إليه معاوية خَالِد بْن عرفطة العذري، حليف بني زهرة، في جمع من أهل الكوفة، فقتل ابن أَبِي الحوساء، ويقال: ابن أَبِي الحمساء، في جمادى الأولى.<ref>[http://lib.efatwa.ir/40156/2/131 الجزری، ابن اثیر، اسد الغابة، ج2، ص131.]</ref> | |||
}} | }} | ||
{{متن رجال | {{متن رجال | ||
| عنوان = | | عنوان =3. تهذیب الکمال (مزی) | ||
| توضیحات تصویر = تهذیب الکمال (مزی) | | توضیحات تصویر = تهذیب الکمال (مزی) | ||
| تصویر = 90000۴.jpg | | تصویر = 90000۴.jpg | ||
| متن کتاب =<ref>[http://lib.efatwa.ir/40342/ | | متن کتاب =خالد بن عرفطة بن أبرهة | ||
. | |||
. | |||
وَقَال خليفة بْن خياط في حوادث سنة 41 من تاريخه عند الكلام على دخول معاوية الكوفة: ودخل الكوفة، فخرج عليه عَبد الله بن أَبي الحوساء، فبعث إليه معاوية خالد بن عرفطة العذري حليف بني زهرة في جمع من أهل الكوفة، فقتل بن أَبي الحوساء في جمادى سنة إحدى وأربعين فيما ذكره أبو عُبَيدة وأبو الحسن". وذكر ابن عَبد الْبَرِّ في الاستيعاب (2 / 435) أنه مات بالكوفة سنة ستين، وقيل: سنة إحدى وستين عام قتل الحسين. وذكر الدولابي أن المختار بن أَبي عُبَيد قتله بعد موت يزيد بن معاوية. فتكون وفاته بعيد سنة 64 هـ.<ref>[http://lib.efatwa.ir/40342/8/129 المزی، ابو الحجاج، تهذیب الکمال، ج8، ص129.]</ref> | |||
}} | }} | ||
{{متن رجال | {{متن رجال | ||
| عنوان = | | عنوان =4. تاریخ الاسلام (ذهبی) | ||
| توضیحات تصویر = تاريخ الإسلام و وفيات المشاهير و الأعلام (كتاب) | | توضیحات تصویر = تاريخ الإسلام و وفيات المشاهير و الأعلام (كتاب) | ||
| تصویر = DSC07807.jpg | | تصویر = DSC07807.jpg | ||
| متن کتاب = | | متن کتاب =الطبقة الخامسة: الحوادث من سنة41 إلى 50 | ||
حوادث سنة واحد وأربعين: | |||
. | |||
. | |||
وَلَمَّا دَخَلَ مُعَاوِيَةُ الْكُوفَةَ خَرَجَ عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْحَوْسَاءِ بِالنُخَيْلَةِ فِي جَمْعٍ، فَبَعَثَ لِحَرْبِهِ خَالِدَ بْنَ عَرْفَطَةَ، فَقَتَلَ ابْنَ أَبِي الْحَوْسَاءِ.<ref>[http://lib.eshia.ir/40072/4/3 الذهبی، شمس الدین، تاریخ الاسلام، ج4، ص3 و 4.]</ref> | |||
}} | }} | ||
{{متن رجال | {{متن رجال | ||
| عنوان = | | عنوان =5. الکامل فی التاریخ (ابن اثیر) | ||
| توضیحات تصویر = الکامل فی التاریخ (کتاب) | | توضیحات تصویر = الکامل فی التاریخ (کتاب) | ||
| تصویر = Index123.jpg | | تصویر = Index123.jpg | ||
| متن کتاب =<ref>[http://lib.eshia.ir/40048/ | | متن کتاب =فَأَرْسَلَ إِلَيْهِمْ مُعَاوِيَةُ جَمْعًا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، فَقَاتَلُوهُمْ، فَانْهَزَمَ أَهْلُ الشَّامِ، فَقَالَ مُعَاوِيَةُ لِأَهْلِ الْكُوفَةِ: وَاللَّهِ لَا أَمَانَ لَكُمْ عِنْدِي حَتَّى تَكُفُّوهُمْ. فَخَرَجَ أَهْلُ الْكُوفَةِ فَقَاتَلُوهُمْ. فَقَالَتْ لَهُمُ الْخَوَارِجُ: أَلَيْسَ مُعَاوِيَةُ عَدُوَّنَا وَعَدُوَّكُمْ؟ دَعُونَا حَتَّى نُقَاتِلَهُ، فَإِنْ أَصَبْنَا كُنَّا قَدْ كَفَيْنَاكُمْ عَدُوَّكُمْ، وَإِنْ أَصَابَنَا كُنْتُمْ قَدْ كَفَيْتُمُونَا. فَقَالُوا: لَا بُدَّ لَنَا مِنْ قِتَالِكُمْ. فَأَخَذَتْ أَشْجَعُ صَاحِبَهُمْ فَرْوَةَ فَحَادَثُوهُ وَوَعَظُوهُ فَلَمْ يَرْجِعْ، فَأَخَذُوهُ قَهْرًا وَأَدْخَلُوهُ الْكُوفَةَ، فَاسْتَعْمَلَ الْخَوَارِجُ عَلَيْهِمْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي الْحَوْسَاءِ، رَجُلًا مِنْ طَيِّئٍ، فَقَاتَلَهُمْ أَهْلُ الْكُوفَةِ فَقَتَلُوهُمْ فِي رَبِيعٍ الْأَوَّلِ، (وَقِيلَ: فِي رَبِيعٍ الْآخِرِ) وَقُتِلَ ابْنُ أَبِي الْحَوْسَاءِ، وَكَانَ ابْنُ أَبِي الْحَوْسَاءِ حِينَ وَلِيَ أَمْرَ الْخَوَارِجِ قَدْ خُوِّفَ مِنَ السُّلْطَانِ أَنْ يَصْلُبَهُ، فَقَالَ: | ||
مَا إِنْ أُبَالِي إِذَا أَرْوَاحُنَا قُبِضَتْ ... مَاذَا فَعَلْتُمْ بِأَوْصَالٍ وَأَبْشَارِ | |||
تَجْرِي الْمَجَرَّةُ وَالنَّسْرَانِ عَنْ قَدَرٍ ... وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ السَّارِي بِمِقْدَارِ | |||
وَقَدْ عَلِمْتُ، وَخَيْرُ الْقَوْلِ أَنْفَعُهُ ... أَنَّ السَّعِيدَ الَّذِي يَنْجُو مِنَ النَّارِ | |||
ذِكْرُ خُرُوجِ حَوْثَرَةَ بْنِ ذِرَاعٍ | |||
وَلَمَّا قُتِلَ ابْنُ أَبِي الْحَوْسَاءِ اجْتَمَعَ الْخَوَارِجُ فَوَلَّوْا أَمْرَهُمْ حَوْثَرَةَ بْنَ ذِرَاعِ بْنِ مَسْعُودٍ الْأَسَدِيَّ... . <ref>[http://lib.eshia.ir/40048/3/9 ابن اثیر، عز الدین، الکامل فی التاریخ، ج3، ص9 و 10.]</ref> | |||
}} | }} | ||
{{متن رجال | {{متن رجال |