ابان بن ابیعیاش: تفاوت میان نسخهها
←دیدگاه رجالیان اهل سنت
خط ۴۶: | خط ۴۶: | ||
==دیدگاه رجالیان [[اهل سنت]]== | ==دیدگاه رجالیان [[اهل سنت]]== | ||
«[[ابن حجر]]» دیدگاه شماری از رجالیان اهل سنت را درباره جایگاه روایی «ابان بن | «[[ابن حجر]]» دیدگاه شماری از رجالیان اهل سنت را درباره جایگاه روایی «ابان بن ابیعیاش» و [[احادیث]] وی گزارش میکند و مینویسد: {{عربی|قال الفلاس: متروك الحديث و هو رجل صالح يكني أبا إسماعيل و كان يحيي و عبدالرحمن لا يحدثان عنه؛ وقال البخاري: كان «شعبة» سيء الرأي فيه؛ و قال أحمد بن حنبل: متروك الحديث؛ ترك الناس حديثه منذ دهر. وقال أيضاً لا يكتب عنه. قيل كان له هوي؟ قال كان منكر الحديث. كان وكيع إذا أتي علي حديثه يقول: رجل؛ لا يسميه استضعافاً و قال مرة: منكر الحديث. و قال ابن معين: ليس حديثه بشيء وقال مرة: ضعيف؛ وقال مرة: متروك الحديث؛ و كذا قال النسائي و الدارقطني و أبوحاتم وزاد: و كان رجلاً صالحاً و لكنه بلي بسوء الحفظ. و قال عفان: قال لي أبوعوانة مرة: لا استحل أن أروي عنه شيئاً.... قال النسائي في موضع آخر: ليس بثقة و لا يكتب حديثه...؛ و قال ابن معين مرة: ليس بثقة؛ وقال الجوزجاني: ساقط؛ و قال ابن المديني: كان ضعيفاً...؛ و قال ابن سعد بصري: متروك الحديث}}<ref>تهذیب التهذیب، ج۱، ص۸۵ - ۸۶.</ref>. | ||
«[[ابن عدی]]» نیز پس از نقل شماری از [[روایات]] | «[[ابن عدی]]» نیز پس از نقل شماری از [[روایات]] «ابان بن ابیعیاش» نوشته است: {{عربی|و أبان بن أبي عياش له روايات غير ما ذكرت و عامة ما يرويه لا يتابع عليه و هو بين الأمر في الضعف و أرجو أنه ممن لا يتعمد الكذب إلا أن يشبه عليه و يغلط و عامة ما أتاني أبان من جهة الرواة لا من جهته لأن أبان رووا عنه قوم مجهولين لما أنه فيه ضعف و هو إلي الضعف أقرب منه إلي الصدق كما قال شعبة}}<ref>الکامل فی ضعفاء الرجال، ج۱، ص۳۸۷، ش۲۰۳.</ref>. | ||
یادآوری میشود تعدادی از [[رجالیان]] [[اهل سنت]]، ابان بن | یادآوری میشود تعدادی از [[رجالیان]] [[اهل سنت]]، ابان بن ابیعیاش را فردی [[زاهد]] و [[درستکار]] معرفی کردند از جمله: | ||
«[[ابن حبان]]»: {{عربی|كان أبان من العباد الذي يسهر الليل بالقيام، ويطوي النهار بالصيام}}<ref>ر.ک: میزان الاعتدال، ج۱، ص۱۲، ش۱۵.</ref>. | «[[ابن حبان]]»: {{عربی|كان أبان من العباد الذي يسهر الليل بالقيام، ويطوي النهار بالصيام}}<ref>ر.ک: میزان الاعتدال، ج۱، ص۱۲، ش۱۵.</ref>. |