پرش به محتوا

ابراهیم بن ابی‌یحیی: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۸۰: خط ۸۰:
#مضامین [[روایات]] ابراهیم بن ابی یحیی نظیر این [[روایت]]: {{متن حدیث|...عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي يَحْيَى الْمَدَنِيِّ عَنْ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: كُنْتُ حَاضِراً لَمَّا هَلَكَ أَبُو بَكْرٍ وَ اسْتَخْلَفَ عُمَرَ أَقْبَلَ يَهُودِيٌ مِنْ عُظَمَاءِ يَثْرِبَ يَزْعُمُ يَهُودُ الْمَدِينَةِ أَنَّهُ أَعْلَمُ أَهْلِ زَمَانِهِ حَتَّى رُفِعَ إِلَى عُمَرَ فَقَالَ لَهُ يَا عُمَرُ إِنِّي جِئْتُكَ أُرِيدُ الْإِسْلَامَ فَإِنْ خَبَّرْتَنِي عَمَّا أَسْأَلُكَ عَنْهُ فَأَنْتَ أَعْلَمُ أَصْحَابِ هَذَا الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ جَمِيعِ مَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ عَنْهُ قَالَ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكَ لَكِنِّي أُرْشِدُكَ إِلَى مَنْ هُوَ أَعْلَمُ أُمَّتِنَا بِالْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ جَمِيعِ مَا قَدْ تَسْأَلُ عَنْهُ وَ هُوَ ذَاكَ وَ أَوْمَأَ إِلَى عَلِيٍّ{{ع}} فَقَالَ لَهُ الْيَهُودِيُّ يَا عُمَرُ إِنْ كَانَ هَذَا كَمَا تَقُولُ فَمَا لَكَ وَ بِيعَةَ النَّاسِ وَ إِنَّمَا ذَاكَ أَعْلَمُكُمْ فَزَبَرَهُ عُمَرُ ثُمَّ إِنَّ الْيَهُودِيَّ قَامَ إِلَى عَلِيٍّ{{ع}} فَقَالَ أَنْتَ كَمَا ذَكَرَ عُمَرُ فَقَالَ وَ مَا قَالَ عُمَرُ فَأَخْبَرَهُ قَالَ فَإِنْ كُنْتَ كَمَا قَالَ عُمَرُ سَأَلْتُكَ عَنْ أَشْيَاءَ أُرِيدُ أَنْ أَعْلَمَ هَلْ يَعْلَمُهَا أَحَدٌ مِنْكُمْ فَأَعْلَمَ أَنَّكُمْ فِي دَعْوَاكُمْ خَيْرُ الْأُمَمِ وَ أَعْلَمُهَا صَادِقُونَ وَ مَعَ ذَلِكَ أَدْخُلُ فِي دِينِكُمُ الْإِسْلَامِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ{{ع}} نَعَمْ أَنَا كَمَا ذَكَرَ لَكَ عُمَرُ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ أُخْبِرْكَ عَنْهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى قَالَ:... فَأَخْبِرْنِي عَنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ كَمْ لَهَا مِنْ إِمَامِ هُدًى وَ أَخْبِرْنِي عَنْ نَبِيِّكُمْ مُحَمَّدٍ أَيْنَ مَنْزِلُهُ فِي الْجَنَّةِ وَ أَخْبِرْنِي مَنْ مَعَهُ فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ لَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ{{ع}} إِنَّ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ اثْنَيْ عَشَرَ إِمَامَ هُدًى مِنْ ذُرِّيَّةِ نَبِيِّهَا وَ هُمْ مِنِّي وَ أَمَّا مَنْزِلُ نَبِيِّنَا{{صل}} فِي الْجَنَّةِ فَهُوَ أَفْضَلُهَا وَ أَشْرَفُهَا جَنَّةُ عَدْنٍ وَ أَمَّا مَنْ مَعَهُ فِي مَنْزِلِهِ مِنْهَا فَهَؤُلَاءِ الِاثْنَا عَشَرَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ وَ أُمُّهُمْ وَ جَدَّتُهُمْ أُمُّ أُمِّهِمْ وَ ذَرَارِيُّهُمْ لَا يَشْرَكُهُمْ فِيهَا أَحَدٌ}}<ref>الغیبه (طوسی)، ص۱۵۲ - ۱۵۴.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۱ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۱ ص ۲۰۷-۲۰۸.</ref>
#مضامین [[روایات]] ابراهیم بن ابی یحیی نظیر این [[روایت]]: {{متن حدیث|...عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي يَحْيَى الْمَدَنِيِّ عَنْ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: كُنْتُ حَاضِراً لَمَّا هَلَكَ أَبُو بَكْرٍ وَ اسْتَخْلَفَ عُمَرَ أَقْبَلَ يَهُودِيٌ مِنْ عُظَمَاءِ يَثْرِبَ يَزْعُمُ يَهُودُ الْمَدِينَةِ أَنَّهُ أَعْلَمُ أَهْلِ زَمَانِهِ حَتَّى رُفِعَ إِلَى عُمَرَ فَقَالَ لَهُ يَا عُمَرُ إِنِّي جِئْتُكَ أُرِيدُ الْإِسْلَامَ فَإِنْ خَبَّرْتَنِي عَمَّا أَسْأَلُكَ عَنْهُ فَأَنْتَ أَعْلَمُ أَصْحَابِ هَذَا الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ جَمِيعِ مَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ عَنْهُ قَالَ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكَ لَكِنِّي أُرْشِدُكَ إِلَى مَنْ هُوَ أَعْلَمُ أُمَّتِنَا بِالْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ جَمِيعِ مَا قَدْ تَسْأَلُ عَنْهُ وَ هُوَ ذَاكَ وَ أَوْمَأَ إِلَى عَلِيٍّ{{ع}} فَقَالَ لَهُ الْيَهُودِيُّ يَا عُمَرُ إِنْ كَانَ هَذَا كَمَا تَقُولُ فَمَا لَكَ وَ بِيعَةَ النَّاسِ وَ إِنَّمَا ذَاكَ أَعْلَمُكُمْ فَزَبَرَهُ عُمَرُ ثُمَّ إِنَّ الْيَهُودِيَّ قَامَ إِلَى عَلِيٍّ{{ع}} فَقَالَ أَنْتَ كَمَا ذَكَرَ عُمَرُ فَقَالَ وَ مَا قَالَ عُمَرُ فَأَخْبَرَهُ قَالَ فَإِنْ كُنْتَ كَمَا قَالَ عُمَرُ سَأَلْتُكَ عَنْ أَشْيَاءَ أُرِيدُ أَنْ أَعْلَمَ هَلْ يَعْلَمُهَا أَحَدٌ مِنْكُمْ فَأَعْلَمَ أَنَّكُمْ فِي دَعْوَاكُمْ خَيْرُ الْأُمَمِ وَ أَعْلَمُهَا صَادِقُونَ وَ مَعَ ذَلِكَ أَدْخُلُ فِي دِينِكُمُ الْإِسْلَامِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ{{ع}} نَعَمْ أَنَا كَمَا ذَكَرَ لَكَ عُمَرُ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ أُخْبِرْكَ عَنْهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى قَالَ:... فَأَخْبِرْنِي عَنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ كَمْ لَهَا مِنْ إِمَامِ هُدًى وَ أَخْبِرْنِي عَنْ نَبِيِّكُمْ مُحَمَّدٍ أَيْنَ مَنْزِلُهُ فِي الْجَنَّةِ وَ أَخْبِرْنِي مَنْ مَعَهُ فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ لَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ{{ع}} إِنَّ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ اثْنَيْ عَشَرَ إِمَامَ هُدًى مِنْ ذُرِّيَّةِ نَبِيِّهَا وَ هُمْ مِنِّي وَ أَمَّا مَنْزِلُ نَبِيِّنَا{{صل}} فِي الْجَنَّةِ فَهُوَ أَفْضَلُهَا وَ أَشْرَفُهَا جَنَّةُ عَدْنٍ وَ أَمَّا مَنْ مَعَهُ فِي مَنْزِلِهِ مِنْهَا فَهَؤُلَاءِ الِاثْنَا عَشَرَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ وَ أُمُّهُمْ وَ جَدَّتُهُمْ أُمُّ أُمِّهِمْ وَ ذَرَارِيُّهُمْ لَا يَشْرَكُهُمْ فِيهَا أَحَدٌ}}<ref>الغیبه (طوسی)، ص۱۵۲ - ۱۵۴.</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۱ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۱ ص ۲۰۷-۲۰۸.</ref>


==[[وثاقت]] یا حسن حال [[راوی]]==
==[[وثاقت]] یا حُسن حال [[راوی]]==
گرچه [[شیخ طوسی]] و [[نجاشی]] به وثاقت وی تصریح ندارند، از بعضی قرائن وثاقت یا دست‌کم حسن حال [[ابراهیم]] بن أبی [[یحیی]] [[اثبات]] پذیر است:
گرچه [[شیخ طوسی]] و [[نجاشی]] به وثاقت وی تصریح ندارند، از بعضی قرائن وثاقت یا دست‌کم حُسن حال ابراهیم بن ابی یحیی اثبات‌پذیر است:
١. جمله {{عربی|کان خاصاً بأحادیثنا}} در سخن شیخ طوسی بود و جمله {{عربی|کان خصیصا}} و در بعضی [[نسخ]] {{عربی|کان خصیصا بهما}} در [[کلام]] نجاشی، کمتر از وثاقت نخواهد بود!
#جمله {{عربی|"کان خاصاً بأحادیثنا"}} در سخن شیخ طوسی بود و جمله {{عربی|"کان خصیصا"}} و در بعضی [[نسخ]] {{عربی|"کان خصیصا بهما"}} در [[کلام]] نجاشی، کمتر از وثاقت نخواهد بود!
یکی از بزرگان درباره جمله {{عربی|و کان خصیصا}} می‌نویسد: لعل المراد به، أی له إختصاصاً و حبا بهما و بحفظ روایاتهما، لا أن یکون مختصاً بحدیثناً من غیر روایة أحادیثهم، إذ لابد أن یکون مختلطاً بالعامة راویاً عنهم حتی یضعفونه لذلک، کما یظهر من أضرابه ممن یرمی بالتشیع}}<ref>إکلیل المنهج، ص۹۰، ش۴۹.</ref>.
یکی از بزرگان درباره جمله {{عربی|"و کان خصیصا"}} می‌نویسد: {{عربی|"لعل المراد به، أی له إختصاصاً و حبا بهما و بحفظ روایاتهما، لا أن یکون مختصاً بحدیثناً من غیر روایة أحادیثهم، إذ لابد أن یکون مختلطاً بالعامة راویاً عنهم حتی یضعفونه لذلک، کما یظهر من أضرابه ممن یرمی بالتشیع}}<ref>إکلیل المنهج، ص۹۰، ش۴۹.</ref>.
۲. ایشان دارای کتاب مبوب در [[حلال و حرام]]<ref>ر.ک: الفهرست (طوسی)، ص۹، ش۱؛ الذریعه، ج۷، ص۶۱، ش۳۲۲.</ref> بوده که از اصول به شمار میآمده و صاحبان اصول، دارای اعتبار نزد [[محدثان]] و [[فقها]] بودند.
#ایشان دارای کتاب مبوب در [[حلال و حرام]]<ref>ر.ک: الفهرست (طوسی)، ص۹، ش۱؛ الذریعه، ج۷، ص۶۱، ش۳۲۲.</ref> بوده که از اصول به شمار می‌آمده و صاحبان اصول، دارای اعتبار نزد [[محدثان]] و [[فقها]] بودند.
٣. [[روایت]] [[حماد]] از ایشان که از [[اصحاب اجماع]] است<ref>{{متن حدیث|وَ رَوَى حَمَّادٌ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي يَحْيَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} قَالَ: وَ كَانَتِ الدَّرَاهِمُ وَزْنَ سِتَّةٍ يَوْمَئِذٍ}}؛ (الکافی، ج۵، ص۳۷۶، ح۶).</ref>.
#[[روایت]] [[حماد]] از ایشان که از [[اصحاب اجماع]] است<ref>{{متن حدیث|وَ رَوَى حَمَّادٌ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي يَحْيَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ{{ع}} قَالَ: وَ كَانَتِ الدَّرَاهِمُ وَزْنَ سِتَّةٍ يَوْمَئِذٍ}}؛ (الکافی، ج۵، ص۳۷۶، ح۶).</ref>.
۴. قرار گرفتن در [[اسناد روایات]] کتاب کامل الزیارات<ref>{{متن حدیث|... حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْمَدَنِيُّ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ{{صل}} قَالَ: مَنْ زَارَنِي فِي حَيَاتِي أَوْ بَعْدَ مَوْتِي كَانَ فِي جِوَارِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ}}؛ (کامل الزیارات، ص۱۳، ح۱۱).</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۱ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۱ ص ۱۹۷.</ref>
#قرار گرفتن در [[اسناد روایات]] کتاب کامل الزیارات<ref>{{متن حدیث|... حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْمَدَنِيُّ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ{{صل}} قَالَ: مَنْ زَارَنِي فِي حَيَاتِي أَوْ بَعْدَ مَوْتِي كَانَ فِي جِوَارِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ}}؛ (کامل الزیارات، ص۱۳، ح۱۱).</ref>.<ref>[[عبدالله جوادی آملی|جوادی آملی، عبدالله]]، [[رجال تفسیری ج۱ (کتاب)|رجال تفسیری]]، ج۱ ص ۲۰۹.</ref>


== منابع ==
== منابع ==
۱۱۵٬۱۶۹

ویرایش