بحث:الله: تفاوت میان نسخه‌ها

Page contents not supported in other languages.
از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (جایگزینی متن - 'صاحب نظران' به 'صاحب‌نظران')
 
(۱۲ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد)
خط ۱۰: خط ۱۰:
==موسوعة معارف اهل البیت==
==موسوعة معارف اهل البیت==
{{مدخل وابسته}}
{{مدخل وابسته}}
=== الباب الأول: [[وجود الله تعالى]]===
=== الباب الأول: [[بحث:وجود خدا|وجود الله تعالى]]===
# [[الله|الأدلة لإثبات وجود الله تعالی]]
# [[الله|حقيقة وجود الله تعالى]]
# [[گستره وجودی خدا|سعة وجود الله تعالى]]


=== الباب الثاني: [[بحث:اسم الهی|أسماء الله الحسنى]]===
=== الباب الثاني: [[بحث:اسم الهی|أسماء الله الحسنى]]===


=== الباب الثالث: [[ویژگی‌های اسامی الهی|خصائص أسماء الله الحسنى]]===
=== الباب الثالث: [[بحث:اسم الهی|خصائص أسماء الله الحسنى]]===
# [[اختصاص به خدا داشتن|الاختصاص بالله تعالى]]
# [[اسامی صادق الهی|أسماء الله تعالی صادقة]]
# [[اکبر اسامی|أكبر الأسماء]]
# [[تغایر میان اسامی و ذات|التغاير بين الأسماء والذات]]
# [[تقابل میان اسامی الهی|تقابل أسماء الله الحسنی]]
# [[توقیفی بودن اسم الهی|توقيفية أسماء الله الحسنى]]
# [[ثبات در اسم الهی|الثبات في أسماء الله تعالی]]
# [[خضوع اشیا بر اسم الهی|خضوع الأشياء الأسماء الله الحسنى]]
# [[بهترین اسامی برای خدا|خير الأسماء للّه تعالی]]
# [[مستحق نبودن اسامی برای عبادت|عدم استحقاق الأسماء للعبادة]]
# [[منشا اسم اعظم|المنشأ من الاسم الأعظم]]
# [[واسطه در فیض|الوساطة في الفيض]]
## [[مصادیق واسزه در فیض|مصاديق الوساطة في الفيض]]
### [[تعداد شن‌ها|إحصاء عدد الرمال]]
### [[تعداد دریاها|إحصاء كيل البحار]]
### [[وزن کوه‌ها|إحصاء وزن الجبال]]
### [[زنده نگه داشتن و میراندن|الإحياء والإماتة]]
### [[استجابت دعا|استجابة الدعاء]]
### [[استقرار ارض|استقرار الأرض]]
### [[نور آسمان‌ها و زمین|إشراق السماوات والأرض]]
### [[نور خورشید|إشراق الشمس]]
### [[روشنایی ماه|إضاءة القمر]]
### [[پراکندگی ستارگان|انتثار النجوم]]
### [[شکافته شدن زمین|انشقاق الأرض]]
### [[اهتزاز اقدام ملائک|اهتزاز أقدام الملائكة]]
### [[اهتزاز عرش|اهتزاز العرش]]
### [[تسجیر دریا|تسجير البحار]]
### [[مسطح بودن زمین|تسطيح الأرض]]
### [[تفريق الجمع]]
### [[تقسیم ارزاق|تقسيم الأرزاق]]
### [[تمكن الإنسان من إظهار الكرامات]]
### [[ثبات کوه‌ها|ثبات الجبال]]
### [[جلب غفران الهی|جلب غفران الله تعالی]]
### [[جمع المتفرق]]
### [[دفع سهام المشرکین]]
### [[تاریکی شب|ظلمة الليل]]
### [[قوام سماوات|قوام السماوات]]
### [[قیام عرش و کرسی|قيام العرش والكرسي]]
### [[معرفت خدای تعالی|معرفة الله تعالی]]
### [[متلاشی شدن کوه‌ها|نسف الجبال]]
### [[نصب کوه‌ها|نصب الجبال]]
### [[نور روز|نور النهار]]
# [[رابطه میان اسم الله و ذات|الصلة بين أسماء الله تعالى والذات]]
## [[مخلوق بودن اسامی الهی|مخلوقية أسماء الله الحسنی]]
### [[علت خلق اسامی الهی|أسباب خلق أسماء الله الحسنى]]
#### [[خداشناسی|معرفة الله]]
## [[مغایرت اسامی با ذات|مغايرة الأسماء مع الذات]]
# [[رابطه میان اسم الله و دیگر اسامی خدای تعالی|الصلة بين إسم الله وسائر أسماء الله الحسنی]]
# [[تعداد اسامی الهی|عدد أسماء الله الحسنى]]
# [[مصادیق اسامی الهی|مصاديق أسماء الله الحسنى]]
## [[احد|الأحد]]
## [[الله|الله]]
## [[معنای الله|معنى الله]]
## [[بارئ|البارئ]]
## [[باطن|الباطن]]
## [[باعث|الباعث]]
## [[باقی|الباقی]]
## [[بدیع|البديع]]
## [[بر|البر]]
## [[بسم الله الرحمن الرحيم]]
## [[بصیر|البصير]]
## [[بعید|البعيد]]
## [[جبار|الجبار]]
## [[جلیل|الجليل]]
## [[جواد|الجواد]]
## [[حسن|الحسن]]
## [[حکیم|الحكيم]]
## [[حلیم|الحليم]]
## [[حنان|الحنان]]
## [[حی|الحي]]
## [[خالق|الخالق]]
## [[خبیر|الخبير]]
## [[دائم|الدائم]]
## [[رئوف|الرءوف]]
## [[رب|الرب]]
## [[پروردگار عرش عظیم|رب العرش العظيم]]
## [[پروردگار ملائک هشت‌گانه|رب الملائكة الثمانية]]
## [[رحمان|الرحمن]]
## [[رحیم|الرحیم]]
## [[رمضان|رمضان]]
## [[سابق|السابق]]
## [[سبوح|السبوح]]
## [[سلام|السلام]]
## [[سمیع|السميع]]
## [[سید|السيد]]
## [[شافی|الشافي]]
## [[صمد|الصمد]]
## [[طاهر|الطاهر]]
## [[ظاهر|الظاهر]]
## [[عالم|العالم]]
## [[عزیز|العزيز]]
## [[عظیم|العظيم]]
## [[علی|العلي]]
##[[علیم|العلیم]]
## [[غفور|الغفور]]
## [[فائق|الفائق]]
## [[فرد|الفرد]]
## [[فعال|الفعال]]
## [[قائم|القائم]]
## [[قادر|القادر]]
## [[قاهر|القاهر]]
## [[قدوس|القدوس]]
## [[قدیر|القدیر]]
## [[قریب|القريب]]
## [[قوی|القوي]]
## [[قیوم|القيوم]]
## [[کافی|الكافي]]
## [[کبیر|الكبير]]
## [[کریم|الكريم]]
## [[لطیف|اللطيف]]
## [[مؤمن|المؤمن]]
## [[ماجد|الماجد]]
## [[مبارک|المبارك]]
## [[متکبر|المتكبر]]
## [[متعالی|المتعالي]]
## [[مجمل|المجمل]]
## [[مجیب|المجيب]]
## [[محسن|المحسن]]
## [[مصور|المصور]]
## [[معطی|المعطي]]
## [[معظم|المعظم]]
## [[مفضل|المفضّل]]
## [[مقدس|المقدس]]
## [[منان|المنان]]
## [[منعم|المنعم]]
## [[مولی|المولی]]
## [[مهیمن|المهيمن]]
## [[ناطق|الناطق]]
## [[نضیر|النضير]]
## [[نور|النور]]
### [[ویژگی‌های نور خدای تعالی|خصائص نور الله تعالی]]
## [[دوام|الدوام]]
## [[واحد|الواحد]]
## [[وارث|الوارث]]
## [[وتر|الوتر]]
## [[وهاب|الوهاب]]


=== الباب الرابع: [[افعال خدای تعالی|أفعال الله تعالى]]===
=== الباب الرابع: [[بحث:فعل الهی|أفعال الله تعالى]]===
# [[ویژگی‌های فعل الهی|خصائص فعل الله تعالی]]
## [[فعل الله تعالی بلا اختبار]]
## [[فعل الله تعالی بلا استعانة]]
## [[فعل الله تعالی بلا سؤال]]
## [[فعل الله تعالی بلا مشورة]]
## [[فعل الله تعالی ذو غاية]]
## [[فعل الله تعالی ذو نهاية]]
# [[السنن في أفعال الله تعالی]]
## [[اختيار الأفضل في كل شيء]]
## [[إصلاح الأمم بعد الابتلاء]]
## [[جري الأمور بالأسباب]]
## [[الشدة بعد الرخاء والرخاء بعد الشدة]]
## [[عدم الاختلاف في الشريعة]]
## [[عدم تبدیل قول الله]]
## [[غلبة الحق]]
## [[كتمان السر]]
## [[الملوك بعد الملوك]]
## [[هداية الناس بالأئمة]]
## [[هلاكة الأعداء بيد المؤمنين]]
## [[هلاكة الجبابرة بعد التمهيل]]
## [[الوصاية للأنبياء]]
# [[ما يتعلق بأفعال الله تعالى]]
## [[البداء]]
### [[آثار الاعتقاد بالبداء]]
#### [[كسب الثواب]]
### [[أهمية الاعتقاد بالبداء]]
#### [[أعظم شيء في العبودية]]
#### [[معتقد الأنبياء]]
#### [[معتقد الأولياء]]
#### [[من شرائط النبوة]]
### [[الشبهات حول البداء وأجوبتها]]
#### [[البداء و علم الله القبلي]]
#### [[الصلة بين البداء وإرادة الله تعالى]]
#### [[الصلة بين البداء وإمضاء الله]]
#### [[الصلة بين البداء و الشيء قبل التحقق]]
#### [[الصلة بين البداء والشيء بعد التحقق]]
#### [[الصلة بين البداء و علم الله المبذول]]
#### [[الصلة بين البداء وعلم الله المخزون]]
#### [[الصلة بين البداء وقضاء الله تعالى وقدره]]
#### [[الصلة بين البداء و مشيئة الله تعالی]]
### [[مصادیق البداء]]
#### [[البداء في إمامة الجواد]]
#### [[البداء في إمامة الكاظم]]
#### [[البداء في إمامة الهادي]]
#### [[البداء في إمامة العسكري]]
#### [[البداء في خبر من النبي]]
#### [[البداء في ظهور دولة الأئمة]]
#### [[البداء فيما واعد الله تعالی موسی]]
#### [[البداء في نصرة الحسين]]
#### [[البداء في هلاك أمة النبي]]
### [[معنى البداء]]
#### [[الاعتقاد بالقضاء والقدر]]
##### [[آثار الاعتقاد بالقضاء والقدر]]
###### [[الخوف من الله تعالی]]
###### [[راحة الإنسان]]
###### [[سكون الإنسان]]
###### [[عدم الحزن للدنيا]]
###### [[کمال الإيمان]]
#### [[أهمية الاعتقاد بالقضاء والقدر]]
#### [[كمال الاعتقاد بالقضاء والقدر]]
#### [[أقسام القضاء والقدر]]
##### [[القضاء والقدر العلمي]]
##### [[القضاء والقدر المحتوم]]
##### [[القضاء والقدر الموقوف]]
#### [[أسباب تغيير القضاء والقدر]]
##### [[الاستعاذة بالله تعالی]]
##### [[التختم بالعقيق]]
##### [[الحسد]]
##### [[حسن الجوار]]
##### [[الدعاء]]
##### [[الصدقة]]
##### [[صلة الرحم]]
##### [[عدم إيتاء زكاة الفطرة]]
##### [[القضاء والقدر العیني]]
##### [[حقيقة القضاء والقدر]]
##### [[خصائص القضاء والقدر]]
##### [[سعة القضاء والقدر]]
#### [[الشبهات حول سعة القضاء والقدر وأجوبتها]]
##### [[اختيار الإنسان والقضاء والقدر]]
##### [[دخول الشرّ في القضاء والقدر]]
##### [[عدم التخلف عن القضاء والقدر]]
##### [[القضاء والقدر من مراتب فعل الله تعالى]]
##### [[زمان القضاء والقدر]]
##### [[شهر رمضان]]
##### [[عالم الأظلال]]
##### [[عالم الذر]]
#### [[عدم الاعتقاد بالقضاء والقدر]]
##### [[آثار عدم الاعتقاد بالرزق المقسوم]]
###### [[ابتلاء الإنسان]]
##### [[آثار عدم الاعتقاد بقدر الله تعالى]]
###### [[البعد عن رحمة الله تعالی]]
###### [[مكان القضاء والقدر]]
# [[مراتب فعل الله تعالى]]
## [[آثار عدم الاعتقاد بمراتب فعل الله تعالى]]
### [[الكفر]]
## [[الأجل من مراتب فعل الله تعالى]]
## [[الإذن من مراتب فعل الله تعالى]]
## [[الإرادة من مراتب فعل الله تعالی]]
## [[الأمر من مراتب فعل الله تعالی]]
## [[الامضاء من مراتب فعل الله تعالی]]
## [[الحكمة من مراتب فعل الله تعالى]]
## [[العلم من مراتب فعل الله تعالى]]
## [[القدرة من مراتب فعل الله تعالی]]
## [[المشيئة من مراتب فعل الله تعالی]]
## [[القضاء والقدر من مراتب فعل الله تعالی]]
## [[الكتاب من مراتب فعل الله تعالى]]
## [[ما ليس من مراتب فعل الله تعالی]]
## [[المشيئة من مراتب فعل الله تعالی]]


=== الباب الخامس: [[صفات الهی|صفات الله تعالى]]===
=== الباب الخامس: [[صفات الهی|صفات الله تعالى]]===
# [[أقسام صفات الله تعالی]]
## [[صفات الله تعالى الثبوتية]]
### [[أقسام صفات الله تعالى الثبوتية]]
#### [[صفات الله تعالى الذاتیة]]
##### [[حقيقة صفات الله تعالى الذاتية]]
###### [[التغاير بين الصفات الذاتية مفهوما و عینیتها مصداقا]]
###### [[عينية صفات الله تعالى الذاتية مع الذات]]
##### [[خصائص صفات الله تعالى الذاتية]]
###### [[أزلية صفات الله تعالى الذاتية]]
###### [[امتناع تعریف صفات الله تعالى الذاتية]]
###### [[التغاير بين إطلاق الصفات الثبوتية على الله والخلق]]
###### [[عدم التغيير]]
###### [[عدم النهاية لصفات الله تعالى الذاتية]]
#### [[صفات الله تعالى الفعلية]]
##### [[حقيقة صفات الله تعالى الفعلية]]
###### [[زيادة صفات الله تعالى الفعلية على الذات]]
##### [[خصائص صفات الله تعالى الفعلية]]
###### [[حدوث صفات الله تعالى الفعلية]]
###### [[النهاية لصفات الله الفعلية]]
### [[خصائص صفات الله تعالى الثبوتية]]
#### [[أكمل الصفات للّه تعالى]]
#### [[نشأة بعض الصفات من البعض]]
#### [[نشأة الامتناع من القدرة]]
#### [[نشأة الحمد من الإحسان]]
#### [[نشأة السلطنة من القهر]]
#### [[نشأة العلوّ من الجبروت]]
#### [[نشأة الفضل من العطاء وجزيل الفوائد]]
#### [[نشأة القدرة من الملك]]
#### [[نشأة القهر من السلطنة]]
#### [[نشأة القهر من العز]]
#### [[نشأة القهر من العلو]]
#### [[نشأة المهيمن من القدرة]]
### [[مصادیق صفات الله تعالى الثبوتية]]
#### [[الآخر]]
##### [[حقيقية الآخر]]
#### [[الأبدي]]
##### [[آثار أبدية الله تعالی]]
###### [[خضوع الخلائق]]
##### [[أدلة اختصاص الأبدية بالله]]
###### [[الأحد]]
###### [[الأزلي]]
##### [[آثار الأزلية]]
###### [[خضوع الخلائق]]
#### [[عدم معرفة ذات الله تعالى]]
#### [[أسرع الحاسبين]]
#### [[الإله]]
#### [[الأنيس]]
#### [[الأول]]
##### [[حقيقية الأول]]
#### [[أهل التقوى]]
#### [[أهل التلبية]]
#### [[أهل الحياء]]
#### [[البائن]]
#### [[البارئ]]
#### [[الباطن]]
##### [[معنی الباطن]]
#### [[الباعث]]
#### [[الباقي]]
##### [[آثار بقاء الله تعالی]]
#### [[العزة]]
#### [[البديء]]
#### [[البديع]]
##### [[دوام الإبداع]]
##### [[معنى الإبداع]]
#### [[البر]]
#### [[البركة]]
#### [[البصير]]
##### [[حقيقة بصر الله تعالى]]
##### [[خصائص بصر الله تعالی]]
###### [[أبصر الناظرين]]
###### [[الأزلية]]
###### [[الخلو من المانع]]
###### [[السعة]]
###### [[عدم الافتقار إلى الآلة]]
###### [[العينية مع الذات]]
#### [[البهاء]]
#### [[التواب]]
#### [[الثابت]]
#### [[الجمع]]
#### [[الجبار]]
##### [[خصائص جبروت الله تعالی]]
###### [[الشدة]]
###### [[العظمة]]
###### [[الغلبة]]
#### [[الجليل]]
##### [[خصائص جلالة الله تعالى]]
###### [[التنزيه عن التمثيل]]
###### [[الشدة]]
###### [[عدم التوصيف بالغلظة]]
###### [[العظمة]]
#### [[الجميل]]
#### [[الجواد]]
##### [[آثار جود الله تعالی]]
###### [[إعطاء النعم]]
###### [[الرجاء بالله تعالی]]
###### [[غفران ذنوب العباد]]
##### [[خصائص جود الله تعالی]]
##### [[سعة جود الله تعالى]]
#### [[الحافظ]]
#### [[الحاكم]]
#### [[الحق]]
#### [[الحكيم]]
##### [[خصائص حكمة الله تعالی]]
###### [[الحكمة من مراتب فعل الله]]
#### [[الحليم]]
##### [[آثار حلم الله تعالى]]
###### [[دفع غضب الله تعالی]]
###### [[غفران الذنوب]]
##### [[خصائص حلم الله تعالى]]
###### [[السعة]]
###### [[العظمة]]
###### [[الحمید]]
###### [[الحنان]]
###### [[الحي]]
##### [[خصائص حياة الله تعالی]]
###### [[الأبدية]]
###### [[الأزلية]]
#### [[الخافض]]
#### [[الخالق]]
##### [[خصائص خلق الله تعالى]]
###### [[الابتداع]]
###### [[الإتقان]]
###### [[الأزلية]]
###### [[الاستمرار]]
###### [[الحسن]]
###### [[عدم التبديل]]
#### [[الخبير]]
##### [[خصائص الخبير]]
###### [[الأزلية]]
##### [[معنى الخبير]]
#### [[خير الماكرين]]
#### [[خیر المؤتین]]
#### [[الدائم]]
#### [[الدافع]]
#### [[الديان]]
#### [[ذو الطول]]
#### [[ذو المشيئة]]
##### [[أقسام مشيئة الله تعالى]]
###### [[مشيئة حتم (المشيئة التكوينية)]]
###### [[مشيئة عزم (المشيئة التشريعية)]]
##### [[خصائص مشيئة الله تعالى]]
###### [[تأخر مشيئة الله عن علمه]]
###### [[حدوث مشيئة الله تعالی]]
###### [[علبة مشيئة الله تعالى على مشيئة غيره]]
###### [[غير مسبوقة بالتفكر]]
##### [[المشيئة من مراتب فعل الله تعالی]]
##### [[الشبهات حول مشيئة الله تعالى وأجوبتها]]
##### [[الشبهات حول مشيئة الله التكوينية وأجوبتها]]
###### [[مشيئة الله تعالى واختيار الإنسان]]
##### [[معنى مشيئة الله تعالی]]
#### [[ذو المعارج]]
#### [[الرؤوف]]
##### [[آثار رأفة الله تعالى]]
###### [[إمساك السماء]]
###### [[بعث النبي]]
#### [[الراحم (الرحمن، الرحيم)]]
##### [[آثار رحمة الله تعالی]]
###### [[الغنى]]
##### [[خصائص رحمة الله تعالی]]
###### [[اختصاص الرحيم بالمؤمنين]]
###### [[أرحم الراحمين]]
###### [[الدوام]]
###### [[السبق على الغضب]]
###### [[السعة]]
###### [[ما ينافي رحمة الله تعالى]]
#### [[الجبر]]
#### [[الرازق]]
##### [[خصائص رزق الله تعالی]]
###### [[الإحسان]]
###### [[السعة]]
#### [[الرافع]]
#### [[الرب]]
##### [[آثار ربوبية الله تعالی]]
###### [[خضوع الخلائق]]
##### [[خصائص ربوبية الله تعالی]]
###### [[أزلية ربوبية الله تعالى]]
#### [[الرضی]]
##### [[حقيقة الرضی]]
#### [[الرفيق]]
#### [[الرفيع]]
#### [[الزارع]]
#### [[السبوح]]
#### [[السخط]]
##### [[حقيقة السخط]]
#### [[السلام]]
#### [[السلطان]]
#### [[السميع]]
##### [[حقيقة سمع الله]]
##### [[خصائص سمع الله]]
###### [[أسمع السامعين]]
###### [[سمع الله تعالى أزلي]]
###### [[سمع الله تعالی عین ذاته]]
###### [[سمع الله تعالى لا يعتريه مانع]]
###### [[عدم افتقار الله إلى الآلة في سمعه]]
#### [[سنى العليا]]
#### [[السيد]]
#### [[الشافي]]
#### [[شامخ الأركان]]
#### [[الشاهد]]
##### [[معنی الشاهد]]
#### [[شديد المحال]]
#### [[الشريف]]
#### [[الشكور]]
#### [[الصانع]]
#### [[الصمد]]
##### [[معنى الصمد]]
#### [[الضار]]
#### [[الطالب]]
#### [[الظاهر]]
##### [[معنى الظاهر]]
#### [[العدل]]
##### [[أقسام عدل الله تعالى]]
###### [[العدل في التشريع]]
####### [[عدل الله تعالى في العقاب]]
####### [[العقاب بعد إتمام الحجة]]
####### [[منافاة الجبر مع عدل الله تعالی]]
###### [[العدل في التكوين]]
####### [[مصادیق عدل الله في التكوين]]
##### [[الشبهات حول عدل الله تعالى وأجوبتها]]
###### [[الشبهات حول عدل الله التشريعي وأجوبتها]]
####### [[الحقوق الجزائية]]
####### [[التبعيض في الحقوق]]
####### [[التبعيض في حقوق أهل الذمة]]
####### [[التبعيض في حقوق المرأة]]
####### [[التعزيرات]]
####### [[التعزير بالإطافة]]
####### [[التعزير بالحبس]]
####### [[التعزير بالضرب]]
####### [[التعزير بنفي البلد]]
####### [[الحدود]]
######## [[حد الله الأصغر]]
######## [[حد الله الأكبر]]
####### [[القصاص]]
######## [[آثار القصاص]]
######### [[حفظ الدم]]
######### [[الكف عن الظلم]]
######### [[محو السيئة]]
######## [[أهمية القصاص]]
######### [[الحث على إحياء القصاص]]
####### [[عدم التناسب بين العصيان والجزاء]]
####### [[الخلود]]
###### [[الشبهات حول عدل الله التكويني وأجوبتها]]
####### [[ابتلاء الإنسان]]
####### [[التفاوت في إعطاء النعم]]
####### [[حكم التفاوت في إعطاء النعم]]
####### [[الابتلاء في أحوال مختلفة]]
####### [[إصلاح أمر دين المؤمن]]
####### [[تمهيد مجال الدعاء للفقير]]
####### [[تمهيد مجال الدعاء للمريض]]
####### [[تمهيد مجال الشكر للسالمين]]
####### [[تمهيد مجال الشكر للغني]]
####### [[تمهيد مجال الشكر للمؤمن]]
####### [[تمهيد مجال الصبر للمريض]]
####### [[التفاوت في الحلقة]]
####### [[حكمة التفاوت في الخلقة]]
####### [[الشر]]
####### [[عدم انتساب المساوئ إلى الله]]
#### [[العزيز]]
##### [[خصائص عزة الله تعالی]]
###### [[الدوام]]
###### [[ذلة كل شيء للّه تعالی]]
###### [[الغلبة على كل شيء]]
#### [[العظيم]]
##### [[آثار عظمة الله تعالی]]
###### [[خشية الخلق من الله تعالی]]
###### [[خضوع الخلق للّه تعالی]]
###### [[خصائص عظمة الله]]
###### [[تواضع كل شيء للّه تعالی]]
##### [[معنى العظيم]]
#### [[العفو]]
##### [[خصائص عفو الله تعالی]]
##### [[سعة عفو الله تعالى]]
#### [[العليم]]
##### [[آثار علم الله تعالی]]
###### [[إحكام التقدير]]
##### [[أقسام علم الله تعالى]]
###### [[العلم المبذول]]
###### [[العلم المخزون]]
##### [[حقيقة علم الله تعالى]]
##### [[خصائص علم الله تعالی]]
###### [[أبدية علم الله]]
####### [[إحاطة علم الله تعالى بكل شيء]]
####### [[علم الله تعالی بخلقه]]
######## [[علم الله بخلقه بعد الإيجاد]]
######### [[أدلة علم الله بخلقه بعد الإيجاد]]
######## [[علم الله تعالى بأحوال العباد]]
######## [[علم الله تعالى بأعمال العباد]]
######## [[علم الله تعالى بعاقبة الأمور]]
######## [[علم الله بخلقه قبل الايجاد]]
######### [[الشبهات حول علم الله القبلي وأجوبتها]]
########## [[اختيار الإنسان وعلم الله القبلي]]
########## [[البداء و علم الله تعالى]]
########## [[النسخ في الأحكام و علم الله تعالی]]
####### [[علم الله تعالی بذاته]]
####### [[علم الله تعالی بالغيب]]
###### [[أزلية علم الله تعالى]]
####### [[الشبهات حول أزلية علم الله تعالى وأجوبتها]]
######## [[ثبات علم الله تعالی]]
######## [[ذاتية علم الله تعالى]]
######## [[سبق علم الله على الإرادة]]
######## [[سبق علم الله على المشيئة]]
######## [[علم الله تعالى بالأشياء بالعلم الحضوري]]
######## [[علم الله بلا تعلم]]
######## [[علم الله بلا نهاية]]
######## [[علم الله لا يحاط به]]
######## [[علم الله ليس بأداة]]
##### [[العلم من مراتب فعل الله تعالی]]
#### [[العلي]]
#### [[الغائب]]
#### [[الغافر]]
#### [[الغالب]]
#### [[الغضب]]
#### [[الغني]]
#### [[الغياث]]
#### [[الغيور]]
#### [[الفاتح]]
#### [[الفاخر]]
#### [[الفاطر]]
#### [[الفرد]]
#### [[الفضل]]
#### [[الفيض]]
##### [[البركة]]
###### [[أسباب جلب البركة]]
####### [[اتخاذ الأنعام]]
####### [[اتخاذ أمهات الأولاد]]
####### [[اتخاذ الديك]]
####### [[اصطناع المعروف]]
####### [[أكل تربة الحسين]]
####### [[أكل خبز الشعير]]
####### [[بدء الأعمال بكرة]]
####### [[برودة الطعام]]
####### [[التجارة]]
####### [[التختم بالعقيق]]
####### [[التسحّر]]
####### [[التسمية عند الطعام]]
####### [[تسمية الولد محمدا]]
####### [[التقرب إلى الأئمة]]
####### [[التقرب إلى الله تعالی]]
####### [[تلاوة سورة التوحيد]]
####### [[تلاوة القرآن]]
####### [[الثرد و الثريد]]
####### [[الحج]]
####### [[الدعاء للبركة]]
####### [[ذبح الكبش وإطعام المساکین]]
####### [[الذكر]]
####### [[رضی الله تعالى عن الإنسان]]
####### [[رعاية آداب خاصة عند الزفاف]]
####### [[الرغيف]]
####### [[الرفق]]
####### [[الزراعة]]
####### [[الزواج]]
####### [[زيادة البايع في المبيع]]
####### [[زيارة الأئمة]]
####### [[زيارة الحسين]]
####### [[السهولة في التجارة]]
####### [[الصدق]]
####### [[الصدقة]]
####### [[الصلوات على الأئمة]]
####### [[طاعة الأئمة]]
####### [[غسل اليد عند الطعام]]
####### [[قبول ولاية الأئمة]]
####### [[كيل الطعام]]
####### [[لبس ثوب الكعبة]]
####### [[متابعة إمام الجماعة]]
####### [[مخالفة النساء]]
####### [[المشي في الظل]]
####### [[مصّ الأصابع بعد الأكل]]
####### [[معرفة الإمام]]
###### [[أسباب ذهاب البركة]]
####### [[ادّخار القوت في يوم عاشوراء]]
####### [[الاشتراء من المحارف]]
####### [[اكتساب المال بالخضوع لصاحب سلطان]]
####### [[اكتساب المال بالخضوع لمن يخالف الإنسان على دینه]]
####### [[بيع الدار]]
####### [[تحصيل الرزق من الحرام]]
####### [[ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر]]
####### [[ترك التعاون على البر]]
####### [[ترك تلاوة القرآن]]
####### [[تضییع حقوق المسلم]]
####### [[الحلف عند البيع والشراء]]
####### [[الخيانة]]
####### [[الزنا]]
####### [[شراء الخبز]]
####### [[شراء الدقيق]]
####### [[عدم جعل ثمن الأرض والماء في مثلهما]]
####### [[عدم جعل ثمن العقار في مثله]]
####### [[الغفلة عن ذكر الله تعالی]]
####### [[الفحش]]
####### [[الكذب]]
####### [[منع الزكاة]]
###### [[أهمية البركة]]
####### [[جند العقل]]
###### [[خصائص بركة الله تعالى]]
###### [[منشأ البركة]]
####### [[الله تعالى]]
###### [[موانع جلب البركة]]
####### [[أكل الطعام الحار]]
####### [[الذنب]]
####### [[القضاء بالجور]]
##### [[خصائص فیض الله تعالی]]
##### [[عزة فيض الله تعالی]]
##### [[عظمة فيض الله تعالی]]
##### [[دوام الفيض]]
###### [[النفحة]]
##### [[وسائط الفيض]]
###### [[الأئمة]]
###### [[وساطة علي بين الله تعالی و خلقه]]
###### [[وساطة الرضا بين الله و خلقه]]
###### [[أسماء الله تعالی]]
###### [[جبرئیل]]
###### [[كلمات الله تعالى التامة]]
###### [[المتمسّكون بالقرآن]]
###### [[النبي]]
#### [[القائم]]
##### [[معنى القائم]]
#### [[القادر]]
##### [[أدلة قدرة الله تعالی]]
##### [[حقيقة قدرة الله تعالی]]
##### [[خصائص قدرة الله تعالی]]
###### [[أبدية قدرة الله تعالى]]
###### [[إحاطة قدرة الله تعالى]]
###### [[أزلية قدرة الله تعالی]]
##### [[تعلق قدرة الله تعالى بالممكن لا المحال]]
##### [[ذاتية قدرة الله تعالی]]
###### [[العزة]]
##### [[القدرة من مراتب فعل الله تعالى]]
##### [[الشبهات حول قدرة الله تعالى وأجوبتها]]
###### [[عدم شمول قدرة الله للممتنعات]]
###### [[قدرة الله تعالى واختيار الإنسان]]
###### [[وجود الشرور في العالم]]
#### [[القاهر]]
##### [[معنی القاهر]]
#### [[القديم]]
##### [[أدلة قدم الله]]
##### [[معنی قدم الله]]
#### [[القدوس]]
#### [[القريب]]
#### [[القوي]]
##### [[خصائص قوة الله]]
###### [[ذاتية قوة الله]]
###### [[غلبة قوة الله على غيره]]
###### [[معنی قوة الله]]
#### [[القيوم]]
##### [[خصائص قيومية الله تعالى]]
###### [[المهيمن على الخلائق]]
#### [[الكافي]]
#### [[الكبير]]
#### [[الكريم]]
##### [[آثار کرم الله تعالى]]
###### [[غفران ذنوب العباد]]
#### [[الكمال]]
#### [[اللطيف]]
##### [[معنی اللطيف]]
#### [[المالك]]
##### [[خصائص مالكية الله تعالى]]
###### [[عدم الانتقاص]]
#### [[المانع]]
#### [[المؤخر]]
#### [[المؤدي]]
#### [[المؤمن]]
#### [[المبين]]
#### [[المتسلط]]
#### [[المتعالي]]
##### [[معنى التعالي]]
#### [[المتفضل]]
#### [[المتكلم]]
##### [[خصائص كلام الله تعالى]]
###### [[التغاير مع الذات]]
###### [[حدوث کلام الله]]
#### [[الحق]]
#### [[المتكبر]]
#### [[المتين]]
#### [[المجسم]]
#### [[المجمل]]
#### [[المجيب]]
#### [[المجيد]]
#### [[المحسن]]
#### [[المحمود]]
#### [[المحيط]]
##### [[معنى الإحاطة]]
#### [[المحيي]]
#### [[المدبر]]
#### [[المدرك]]
#### [[المذل]]
#### [[المريد]]
##### [[أقسام إرادة الله]]
###### [[إرادة حتم (الإرادة التكوينية)]]
####### [[خصائص إرادة الله تعالى التكوينية]]
######## [[الإرادة من مراتب فعل الله تعالى]]
######## [[حدوث إرادة الله تعالی]]
######## [[غلبة إرادة الله تعالى على إرادة غيره]]
######## [[غیر متقارنة بالكيف]]
######## [[غير مسبوقة بالتفكر]]
######## [[مسبوقة بالعلم]]
######## [[مغايرة إرادة الله تعالی و مشيئته]]
###### [[إرادة عزم (الإرادة التشريعية)]]
###### [[حقيقة إرادة الله تعالی]]
###### [[الشبهات حول إرادة الله تعالى وأجوبتها]]
####### [[الشبهات حول إرادة الله التكوينية وأجوبتها]]
######## [[إرادة الله واختيار الإنسان]]
######## [[إرادة الله تعالى والشر]]
#### [[المصور]]
#### [[المعبود]]
#### [[المعز]]
#### [[المعطي]]
#### [[المعلن]]
#### [[المفرج]]
#### [[المفضل]]
#### [[المقتدر]]
#### [[المقدر]]
#### [[المقدم]]
#### [[مقلب القلوب]]
#### [[الملك]]
##### [[خصائص ملك الله تعالى]]
###### [[الأبدية]]
###### [[الأزلية]]
###### [[استقامة ملك الله تعالی]]
###### [[خضوع كل شيء للّه تعالى]]
##### [[عظمة ملك الله تعالى]]
#### [[الممتنع]]
#### [[الممسك]]
#### [[المميت]]
#### [[المنان]]
#### [[المنشئ]]
#### [[المنعم]]
#### [[المنيع]]
#### [[منيف الآلاء]]
#### [[الموجود]]
#### [[المهلك]]
#### [[المهيمن]]
#### [[النافع]]
#### [[نفاذ الأمر]]
#### [[النور]]
##### [[خصائص نور الله تعالی]]
#### [[الواحد]]
##### [[معنى الواحد]]
#### [[الوارث]]
#### [[الواسع]]
#### [[الوتر]]
#### [[الودود]]
#### [[الوفيّ]]
#### [[الوقار]]
#### [[الولي]]
#### [[الوهاب]]
#### [[الهادي]]
#### [[اليسير]]
## [[صفات الله تعالى السلبية]]
### [[تنزيه الله تعالى عن كل نقص]]
### [[مصادیق صفات الله تعالى السلبية]]
#### [[الله تعالى لا شريك له]]
#### [[الله تعالى لا يأمر بالفحشاء]]
#### [[الله تعالى لا يخاف]]
#### [[الله تعالى لا يخلف الميعاد]]
#### [[الله تعالى لا يدرك]]
#### [[الله تعالى لا يسئل عمّا يفعل]]
#### [[الله تعالى لا يشتبه عليه شيء]]
#### [[الله تعالى لا يشغله شيء عن شيء]]
#### [[الله تعالى لا يصعق]]
#### [[الله تعالى لا يعرض عليه الوهم]]
#### [[الله تعالى لا يقضى عليه]]
#### [[الله تعالى لا يملّ]]
#### [[الله تعالى لا يموت]]
#### [[الله تعالى لم يلد]]
#### [[الله تعالى لم يولد]]
#### [[الله تعالی ليس ببخيل]]
#### [[الله تعالی ليس بجسم]]
#### [[أدلة عدم جسمية الله تعالی]]
#### [[الله تعالی ليس بحادث]]
#### [[الله تعالی ليس بساه]]
#### [[الله تعالی ليس بضعيف]]
#### [[الله تعالی ليس بظالم]]
##### [[علة عدم کون الله تعالی ظالما]]
#### [[الله تعالی ليس بعاجز]]
#### [[الله تعالی ليس بعجول]]
##### [[علة عدم كون الله تعالی عجولا]]
#### [[الله تعالی ليس بغافل]]
#### [[الله تعالی ليس بمتحير]]
#### [[الله تعالی ليس بمحاط]]
#### [[الله تعالی ليس بمحتاج]]
#### [[الله تعالی ليس بمحسوس]]
#### [[الله تعالی ليس بمحمول]]
##### [[علة تنزيه الله عن المحمول]]
#### [[الله تعالی ليس بمخلوق]]
#### [[الله تعالی ليس بمرزوق]]
#### [[الله تعالی ليس بمركب (ليس له جزء)]]
#### [[الله تعالی ليس بمستوحش]]
#### [[الله تعالی ليس بمضطر]]
#### [[الله تعالی ليس بمنفعل]]
##### [[دلیل عدم إنفعال الله]]
#### [[الله تعالی ليس حالا ولا محلا]]
#### [[الله تعالی ليس في زمان]]
#### [[الله تعالی ليس في مكان]]
##### [[علة تنزيه الله تعالى عن المكان]]
#### [[الله تعالی ليس له تعب]]
#### [[الله تعالی ليس له تغییر]]
##### [[علة تنزيه الله عن التغيير]]
#### [[الله تعالی ليس له التكلم بالألفاظ]]
#### [[الله تعالی ليس له تفكير]]
#### [[الله تعالی ليس له جوهر]]
#### [[الله تعالی ليس له جهل]]
#### [[الله تعالی ليس له حدود (غير متناه)]]
##### [[علة تنزيه الله عن الحد]]
#### [[الله تعالی ليس له حركة]]
##### [[علة تنزيه الله تعالى عن الحركة]]
#### [[الله تعالی ليس له خطأ]]
#### [[الله تعالی ليس له صاحبة]]
#### [[الله تعالی ليس له صورة]]
#### [[الله تعالی ليس له ضد]]
#### [[الله تعالی ليس له ضلالة]]
#### [[الله تعالی ليس له غريزة]]
#### [[الله تعالی ليس له كمّ]]
#### [[الله تعالی ليس له كيف]]
##### [[علة تنزيه الله تعالى عن الكيف]]
#### [[الله تعالی ليس له لعب]]
#### [[الله تعالی ليس له لهو]]
#### [[الله تعالی ليس له مثل (ند، شبه، کفو)]]
#### [[الله تعالی ليس له ندامة]]
#### [[الله تعالی ليس له نسيان]]
#### [[الله تعالی ليس له نوم ولا سِنة]]
#### [[الله تعالی ليس له ولي من الذل]]
# [[حد معرفة صفات الله تعالی]]


=== الباب السادس: [[توحید|توحيد الله تعالى]]===
=== الباب السادس: [[بحث:توحید|توحيد الله تعالى]]===
# [[الاعتقاد بالتوحید]]
## [[آثار الاعتقاد بالتوحيد]]
### [[الأخذ بقول الأئمة]]
### [[الإخلاص]]
### [[تضاعف الأعمال]]
### [[ثقل الميزان]]
### [[الجواز على الصراط]]
### [[دخول الجنة]]
### [[رفع القول]]
### [[زكاء العمل]]
### [[عزة الإنسان]]
### [[نجاة الإنسان]]
### [[النجاة من النار]]
### [[هداية الإنسان]]
## [[أسباب الاعتقاد بالتوحيد]]
### [[العقل]]
### [[العلم]]
### [[الفطرة]]
## [[أسباب كمال الاعتقاد بالتوحيد]]
### [[العقل]]
### [[قبول ولاية الأئمة]]
## [[أهمية الاعتقاد بالتوحيد]]
### [[ثمن الجنة]]
### [[ركن الإيمان]]
### [[ركن التوكل]]
### [[شرط قبول العمل]]
### [[عمود الدين]]
### [[کمال معرفة الله تعالی]]
### [[مصباح الإسلام]]
### [[من الحروف المنزلة]]
### [[من دعائم الإسلام]]
### [[من فرائض الله تعالی]]
### [[من مشتركات الأديان]]
### [[من مواثيق عالم الذر]]
### [[من مواثيق عالم الظلال]]
## [[أقسام التوحيد]]
### [[التوحيد في الأفعال]]
#### [[آثار الاعتقاد بالتوحيد في الأفعال]]
#### [[أقسام التوحيد في الأفعال]]
##### [[التوحيد في الخالقية]]
###### [[أدلة التوحيد في الخالقية]]
####### [[النصوص الدالّة على التوحيد في الخالقية]]
###### [[أهمية الاعتقاد بالتوحيد في الخالقية]]
####### [[من مواثيق عالم الظلال]]
###### [[الوسائط في الخالقية]]
####### [[الأئمة]]
####### [[العرش]]
####### [[الملائكة]]
####### [[النور]]
##### [[التوحيد في الربوبية]]
###### [[آثار الاعتقاد بالتوحيد في الربوبية]]
####### [[كمال الإيمان]]
####### [[النجاة من العقاب]]
###### [[أدلة التوحيد في الربوبية]]
####### [[البراهين العقلية على التوحيد في الربوبية]]
####### [[النصوص الدالة على التوحيد في الربوبية]]
###### [[أهمية الاعتقاد بالتوحيد في الربوبية]]
####### [[ركن التوكل]]
####### [[من مواثيق عالم الذر]]
###### [[بعض مصاديق التوحيد في الربوبية]]
####### [[الابتلاء ودفع البلاء]]
####### [[الإحياء والإماتة]]
####### [[الإعزاز والإذلال]]
####### [[إعطاء النعم وأخذها]]
####### [[الإقدار والإعجاز]]
####### [[الإمراض والشفاء]]
####### [[إنبات النبات والأشجار]]
####### [[إنزال المطر]]
####### [[تحديد الأسعار]]
####### [[تقدير الأمور]]
####### [[ربوبية السماء والأرض]]
####### [[ربوبية الليل والنهار]]
####### [[الفقر والغنى]]
####### [[قضاء حوائج الخلق]]
####### [[النوم واليقظة]]
###### [[ربوبية الله تعالى والأسباب الطبيعية]]
###### [[تأثير الأسباب الطبيعية بإذن الله تعالى]]
###### [[الوسائط في الربوبية]]
####### [[الآباء]]
####### [[الأسماء الحسنی]]
####### [[الاسم الأعظم]]
####### [[الأمراض]]
####### [[الإنسان]]
####### [[الأنعام]]
####### [[أهل البيت]]
####### [[الرياح]]
####### [[الشهوة ]]
####### [[القمر]]
####### [[كلمات الله]]
####### [[المطر]]
####### [[الملائكة]]
####### [[النباتات]]
#### [[أهمية التوحيد في الأفعال]]
#### [[الشبهات حول التوحيد في الأفعال وأجوبتها]]
##### [[التوحيد في الأفعال والشرور]]
##### [[التوحيد في الأفعال والمعجزات]]
### [[التوحيد في الذات]]
#### [[آثار الاعتقاد بالتوحيد في الذات]]
#### [[أدلة التوحيد في الذات]]
##### [[إثبات التوحيد في الذات من طريق الآثار]]
###### [[الأنبياء دليل التوحید]]
###### [[النظم دليل التوحيد]]
##### [[إثبات التوحيد في الذات بالدليل العقلي]]
##### [[إثبات التوحيد في الذات من طريق الذات]]
#### [[أهمية التوحيد في الذات]]
#### [[حقيقة التوحيد في الذات]]
#### [[الشبهات حول التوحيد في الذات وأجوبتها]]
##### [[الشر]]
### [[التوحيد في الصفات]]
#### [[آثار الاعتقاد بالتوحيد في الصفات]]
#### [[أهمية التوحيد في الصفات]]
#### [[حقيقة التوحيد في الصفات]]
#### [[عينية صفات الله مع الذات]]
### [[التوحيد في العبادة]]
#### [[آثار التوحيد في العبادة]]
##### [[جلب الخير]]
#### [[أدلة التوحيد في العبادة]]
##### [[النصوص الدالة على التوحيد في العبادة]]
#### [[أهمية التوحيد في العبادة]]
#### [[حقيقة التوحيد في العبادة]]


=== الباب السابع: [[شرک|الشرك بالله]]===
=== الباب السابع: [[بحث:شرک|الشرك بالله]]===
# [[آثار الشرك]]
## [[البعد عن رحمة الله تعالی]]
## [[الحرمان من الجنة]]
## [[خفة الميزان]]
## [[دخول جهنم]]
## [[العذاب]]
## [[موت القلب]]
## [[نكس القلب]]
# [[أسباب الشرك]]
## [[الابتداع]]
## [[ادعاء معرفة الأنساب]]
## [[تبعية المبتدعين]]
### [[ترك طاعة الأئمة]]
### [[ترك طاعة علي]]
### [[ترك نصرة الأئمة]]
## [[التعرب بعد الهجرة]]
## [[تکذیب الأئمة]]
## [[تلطيخ الرأس بدم العقيقة]]
## [[حمل السلاح إلى أعداء الأئمة]]
## [[طاعة أئمة الباطل]]
## [[طاعة الشيطان]]
## [[طاعة غير الله تعالی]]
## [[عدم التسليم لل‍ه تعالی]]
## [[عدم التسليم للنبي]]
## [[قتل الأئمة]]
## [[المحاربة مع الأئمة]]
## [[معرفة الله تعالی بصورة أو مثال]]
# [[أسباب دفع الشرك]]
## [[الإيمان]]
## [[التعقل]]
## [[قراءة سورة التوحيد]]
## [[قراءة سورة الكافرون]]
# [[أقسام الشرك]]
## [[الشرك في الربوبية]]
## [[الشرك في الطاعة]]
## [[الشرك في العبادة]]
### [[مصاديق الشرك في العبادة]]
### [[الاستعانة بالغير في الوضوء]]
### [[إطاعة ناطق يروي عن الشيطان]]
### [[تبعية البدعة]]
### [[الرياء في العمل]]
### [[عبادة أسماء الله تعالى ومسمّياتها استقلالا]]
# [[التأويل في الشرك بالله تعالى]]
# [[دور الوراثة في قبول الشرك]]
# [[مساوئ الشرك]]
## [[أعظم من السحر]]
## [[ذنب لا يغفر]]
## [[من الكبائر]]
## [[المنهي عنه]]
## [[وضاعة بلاد الشرك]]
# [[المشرك]]
## [[طينة المشرك]]
### [[مادة طينة المشرك]]
### [[تربة الأرضين السبع]]
## [[قلب المشرك]]
## [[مساوئ المشرك]]
### [[اسوداد الحجر الأسود]]
### [[انتفاء بعض آثار الحجر الأسود]]
### [[تسلط الشيطان على المشرك]]
### [[الخلق من تربة الأرضين السبع]]
## [[منازل المشرك في الآخرة]]
### [[المشرك في عالم القبر (عالم البرزخ)]]
#### [[أحوال المشرك في عالم القبر]]
#### [[الأمن من العذاب يوم الجمعة]]
#### [[طلب عدم وقوع القيامة]]
#### [[المعذبون]]
#### [[كيفية عذاب المشركين]]
#### [[العذاب بالبرهوت]]
#### [[العذاب بالشمس]]
#### [[العذاب بماء صدید]]
#### [[العذاب بالنار]]
### [[المشرك في القيامة (المحشر)]]
#### [[أحوال المشرك في القيامة (المحشر)]]
##### [[أخذ الكتاب بالشمال]]
##### [[أمن بعض المشركين من العذاب]]
##### [[الصيحة]]
##### [[في الغل وسلسلة ذرعها سبعون ذراعا]]
##### [[في النار]]


=== الباب الثامن: [[كلمة الله التامة]]===
=== الباب الثامن: [[بحث:کلمه الهی|كلمة الله التامة]]===
# [[أهمية كلمة الله]]
 
## [[ما يستعاذ به]]
=== الباب التاسع: [[بحث:خداشناسی|معرفة الله تعالى]]===
## [[الوساطة في الدعاء]]
## [[الوساطة في الفيض]]
# [[خصائص كلمة الله]]
## [[الإحاطة على البر والفاجر]]
## [[عدم نفاد كلمة الله]]
# [[مصادیق كلمة الله التامة]]
## [[الأئمة]]
=== الباب التاسع: [[معرفة الله تعالى]]===
# [[آثار عدم معرفة الله تعالى]]
## [[الاجتراء على الله تعالى]]
# [[آثار معرفة الله تعالی]]
## [[آثار معرفة الله تعالى الأخلاقية]]
### [[التسليم]]
### [[الخشوع للّه تعالى]]
### [[الخلوص من الأخلاق الرذيلة]]
### [[الخوف من الله تعالی]]
### [[الرجاء]]
### [[الرضی]]
### [[الزهد]]
## [[آثار معرفة الله تعالى التكوينية]]
### [[الأنس في الوحدة]]
### [[الأنس من الوحشة]]
### [[التقرب إلى الله تعالی]]
### [[جلب حب الله تعالی]]
### [[دخول الجنة]]
### [[رفع الدرجة]]
### [[السرور]]
### [[قبول الأعمال]]
### [[قوّة الإنسان]]
### [[كرامة الإنسان]]
### [[كمال الإنسان]]
### [[كمال الإيمان]]
### [[هداية الإنسان]]
## [[آثار معرفة الله تعالى العملية]]
### [[الالتزام بالدين]]
### [[ترك الأعمال السيئة]]
### [[حفظ اللسان]]
### [[طاعة الله تعالی]]
### [[الرضى عن الله تعالى]]
### [[عدم الحلف کاذبا]]
### [[قلة الأكل]]
### [[كثرة الصلاة]]
### [[كثرة الصيام]]
# [[أهمية معرفة الله تعالى]]
## [[أفضل الأعمال]]
## [[أفضل من الدنيا وما فيها]]
## [[الأنس في الوحدة]]
## [[رأس العلم]]
## [[قوام الدين]]
# [[حجب معرفة الله تعالى]]
## [[الحجب النورانية]]
# [[حد معرفة ذات الله تعالى]]
## [[آثار التفكر في ذات الله تعالی]]
### [[التحير]]
### [[خسران الإنسان]]
### [[الكفر]]
## [[آثار المخاصمة في ذات الله تعالی]]
### [[الخروج من الحق]]
## [[امتناع معرفة ذات الله تعالى]]
### [[علة امتناع معرفة ذات الله تعالى]]
## [[إمكان المعرفة بقدر الإقرار]]
# [[حد معرفة صفات الله تعالى]]
## [[آثار التفكر في كنه صفات الله تعالى]]
### [[خسران الإنسان]]
## [[امتناع معرفة كنه صفات الله تعالی]]
### [[علة امتناع معرفة كنه صفات الله تعالى]]
## [[امکان توصیف الله تعالی]]
### [[كيفية توصيف الله تعالى]]
#### [[توصيف الله تعالی بما في القرآن والسنة]]
##### [[الخروج عن حد التعطيل والتشبيه]]
###### [[أدلة بطلان التعطيل والتشبيه]]
####### [[استلزام التشبيه إبطال الأزلية]]
####### [[استلزام التشبيه الاتصاف بصفات الخلق]]
####### [[استلزام التشبيه التحديد]]
####### [[استلزام التشبيه التركيب]]
####### [[استلزام التشبيه التغيير]]
####### [[استلزام التشبيه الحدوث]]
####### [[استلزام التشبيه عدّ الإله]]
####### [[استلزام التعطيل إنكار الله تعالی]]
###### [[مصاديق إيهام التشبيه في التوصيف]]
####### [[بهجة الله تعالی]]
####### [[تردد الله تعالى في الإمضاء]]
####### [[تعجّب الله تعالی]]
####### [[جَنب الله تعالی]]
####### [[جهة الله تعالی]]
####### [[ضحك الله تعالى]]
####### [[عين الله تعالى]]
####### [[لسان الله تعالى]]
####### [[نزول الله تعالی]]
####### [[وجه الله تعالی]]
####### [[يد الله تعالی]]
# [[درجات معرفة الله تعالی]]
## [[أدنى المعرفة]]
## [[أعلى المعرفة]]
## [[المعرفة تصنعا]]
### [[آثار المعرفة نصنعا]]
#### [[غضب الله تعالی]]
# [[طرق معرفة الله تعالى]]
## [[عدم إمكان معرفة الله تعالى بالحواس]]
## [[معرفة الله تعالى بآياته]]
### [[آيات الله الآفاقية]]
#### [[الأئمة]]
#### [[اختلاف الألسن]]
#### [[الأرض]]
#### [[انتقاض الآفاق]]
#### [[البلايا والنعم]]
#### [[البيض]]
#### [[الخلق]]
#### [[الرياح]]
#### [[الزلزلة]]
#### [[السحاب]]
#### [[السماء]]
#### [[الشمس]]
#### [[الكسوف]]
##### [[أسباب الكسوف]]
###### [[الذنوب]]
###### [[عدم تأثير الموت والحياة في الكسوف]]
##### [[الكسوف أشد من الخسوف]]
##### [[كيفية تحقق الكسوف]]
#### [[القمر]]
#### [[الخسوف]]
##### [[أسباب الخسوف]]
###### [[الذنوب]]
###### [[عدم تأثير الموت والحياة في الخسوف]]
##### [[كيفية تحقق الخسوف]]
###### [[الليل و النهار]]
#### [[النبي]]
#### [[النجوم]]
### [[آیات الله الأنفسية]]
#### [[الحالات العارضة على الإنسان]]
#### [[المسخ]]
#### [[الاستخفاف بآيات الله تعالی]]
##### [[آثار الاستخفاف بآيات الله تعالی]]
###### [[تعيير الله تعالى الإنسان]]
##### [[خصائص آيات الله تعالى]]
###### [[العجيب]]
## [[معرفة الله تعالى بالأئمة]]
## [[معرفة الله تعالى بأسمائه وصفاته]]
## [[معرفة الله تعالى بالأنبياء]]
## [[معرفة الله تعالى بالعقل]]
### [[مدى معرفة الله بالعقل]]
### [[المعرفة ببرهان الإمكان]]
### [[المعرفة ببرهان التركيب]]
### [[المعرفة ببرهان الحدوث]]
### [[المعرفة ببرهان الحركة]]
### [[المعرفة ببرهان النظم]]
## [[معرفة الله تعالى بالفطرة]]
## [[معرفة الله تعالى بالقلب]]
### [[مدى معرفة الله تعالى بالقلب]]
## [[معرفة الله تعالى بالله]]
### [[لا يعرف الله تعالی بغيره]]
## [[معرفة الله تعالى بالنبي]]
## [[معرفة الله تعالى بالوحي]]
## [[غائية معرفة الله تعالى]]
### [[غاية الخلقة]]
## [[معنی معرفة الله تعالی]]
## [[موانع معرفة الله تعالی]]
### [[اتّباع الظن]]
#### [[آثار اتّباع الظن]]
##### [[الكفر]]
#### [[أسباب اتّباع الظن]]
##### [[عمى القلب]]
### [[الشك في الله]]
#### [[آثار الشك في الله]]
##### [[البعد عن الخير]]
##### [[الكفر]]
##### [[موت القلب]]
##### [[عدم معرفة الأئمة]]
##### [[عدم النظر في فضل الله]]
{{پایان مدخل وابسته}}
{{پایان مدخل وابسته}}


خط ۱٬۴۲۰: خط ۱۸۵:
==واژه‌شناسی لغوی==
==واژه‌شناسی لغوی==
*الله اسم عَلَم (خاص) برای ذات [[واجب]] الوجود جامع همه اوصاف کمال است<ref>کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ الاسماء و الصفات، ج ۱، ص ۴۷.</ref>. شاید بتوان برابر این واژه را در [[فارسی]] کلمه "[[خدا]]" دانست. معادل این واژه در برخی زبان‌های دیگر چنین است: هندی: "خِدا"، عبری: "إلوهیم" (به صیغه جمع از باب [[تعظیم]]) یا "یهوه" (Y.H.W.H)، [[سریانی]]: "إلوهو"، کلدانی: "إلاها"، یونانی: "ثاؤس"، لاتین: "داؤس"، فرانسه و ایتالیا: "دیُو" (Dieu)، انگلیسی: "گاد" (God)<ref>دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.</ref>.
*الله اسم عَلَم (خاص) برای ذات [[واجب]] الوجود جامع همه اوصاف کمال است<ref>کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ الاسماء و الصفات، ج ۱، ص ۴۷.</ref>. شاید بتوان برابر این واژه را در [[فارسی]] کلمه "[[خدا]]" دانست. معادل این واژه در برخی زبان‌های دیگر چنین است: هندی: "خِدا"، عبری: "إلوهیم" (به صیغه جمع از باب [[تعظیم]]) یا "یهوه" (Y.H.W.H)، [[سریانی]]: "إلوهو"، کلدانی: "إلاها"، یونانی: "ثاؤس"، لاتین: "داؤس"، فرانسه و ایتالیا: "دیُو" (Dieu)، انگلیسی: "گاد" (God)<ref>دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.</ref>.
*الله در اصل واژه‌ای [[عربی]] است<ref>التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳.</ref>. برخی آن را شبیه کلمات عبرانی و برگرفته از "إیل" یا [[سریانی]] و کلدانی و برگرفته از "إلاها" دانسته‌اند<ref> التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳؛ الفرقان، ج ۱، ص ۸۲- ۸۳.</ref> که البته صرف شباهت [[دلیل]] بر [[عربی]] نبودن و برگرفته بودن آن از زبان دیگر نیست<ref>اسماء و صفات الهی، ج ۱، ص ۳۱؛ مفاهیم القرآن، ج ۶، ص ۱۱۰.</ref>. در اشتقاق و جمود این اسم بین [[صاحب نظران]] [[اختلاف]] است؛ برخی قائل به جمود آن‌ند؛ ولی قول مشهور در این باره اشتقاق است. کسانی که آن را مشتق می‌دانند در ریشه آن [[اختلاف]] کرده‌اند و به گفته برخی در این باره بالغ بر ۲۰ یا ۳۰ نظر وجود دارد<ref>القاموس المحیط، ج ۲، ص ۱۶۳۱، "اله".</ref>. شاید صحیح‌ترین آنها این باشد که الله در اصل الإله و از ماده آله یأله اُلوهة به معنای عَبَد است<ref>کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۹۰؛ التحقیق، ج ۱، ص ۱۱۹.</ref>؛ ولی همزه آن برای تخفیف حذف شده<ref>اقرب الموارد، ج ۱، ص ۶۶؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۱۸۸ - ۱۹۰.</ref> و به معنای معبودی است که [[شایسته]] همه ستایش‌ها و سزاوار [[عبادت]] است. در مورد ریشه و معنای إله و الله نظرات دیگری نیز ارائه شده است<ref>روض الجنان، ج ۱، ص ۵۷؛ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۵۹؛ دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.</ref>.
*الله در اصل واژه‌ای [[عربی]] است<ref>التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳.</ref>. برخی آن را شبیه کلمات عبرانی و برگرفته از "إیل" یا [[سریانی]] و کلدانی و برگرفته از "إلاها" دانسته‌اند<ref> التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳؛ الفرقان، ج ۱، ص ۸۲- ۸۳.</ref> که البته صرف شباهت [[دلیل]] بر [[عربی]] نبودن و برگرفته بودن آن از زبان دیگر نیست<ref>اسماء و صفات الهی، ج ۱، ص ۳۱؛ مفاهیم القرآن، ج ۶، ص ۱۱۰.</ref>. در اشتقاق و جمود این اسم بین [[صاحب‌نظران]] [[اختلاف]] است؛ برخی قائل به جمود آن‌ند؛ ولی قول مشهور در این باره اشتقاق است. کسانی که آن را مشتق می‌دانند در ریشه آن [[اختلاف]] کرده‌اند و به گفته برخی در این باره بالغ بر ۲۰ یا ۳۰ نظر وجود دارد<ref>القاموس المحیط، ج ۲، ص ۱۶۳۱، "اله".</ref>. شاید صحیح‌ترین آنها این باشد که الله در اصل الإله و از ماده آله یأله اُلوهة به معنای عَبَد است<ref>کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۹۰؛ التحقیق، ج ۱، ص ۱۱۹.</ref>؛ ولی همزه آن برای تخفیف حذف شده<ref>اقرب الموارد، ج ۱، ص ۶۶؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۱۸۸ - ۱۹۰.</ref> و به معنای معبودی است که [[شایسته]] همه ستایش‌ها و سزاوار [[عبادت]] است. در مورد ریشه و معنای إله و الله نظرات دیگری نیز ارائه شده است<ref>روض الجنان، ج ۱، ص ۵۷؛ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۵۹؛ دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.</ref>.
*اسم جلاله از جهت برخی [[احکام]] و آثار همسان سایر اسمای [[الهی]] است؛ نظیر اینکه به [[اجماع]] [[فقیهان]]، رساندن [[بدن]] به آنها بدون [[طهارت]] [[حرام]] است<ref>جواهر الکلام، ج ۳، ص ۴۶.</ref>؛ لیکن این اسم از دیگر اسمای حسنای [[الهی]] با ۱۰ شاخصه ممتاز می‌گردد:
*اسم جلاله از جهت برخی [[احکام]] و آثار همسان سایر اسمای [[الهی]] است؛ نظیر اینکه به [[اجماع]] [[فقیهان]]، رساندن [[بدن]] به آنها بدون [[طهارت]] [[حرام]] است<ref>جواهر الکلام، ج ۳، ص ۴۶.</ref>؛ لکن این اسم از دیگر اسمای حسنای [[الهی]] با ۱۰ شاخصه ممتاز می‌گردد:
#مشهورترین اسمای [[الهی]] است.
#مشهورترین اسمای [[الهی]] است.
#از نظر [[قرآن]] بالاترین [[جایگاه]] را دارد.
#از نظر [[قرآن]] بالاترین [[جایگاه]] را دارد.
خط ۱٬۴۶۶: خط ۲۳۱:
*'''نخست مرتبه‌ای''' است که از آن به [[هویت]] غیبیه و [[مقام]] {{عربی|لا إسم له و لا رسم}} تعبیر می‌کنند. کسی را در این مرتبه یارای هیچ‌گونه سخن و وصفی نیست: {{متن قرآن|وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ...}}<ref>"و خداوند را سزاوار ارجمندی وی ارج ننهادند..." سوره انعام، آیه ۹۱؛ سوره حج، آیه ۷۴؛ سوره زمر، آیه ۶۷.</ref>، جز آنکه به اصل تحقق آن اعتراف کند؛ ولی نسبت به اینکه کُنه ذاتش چیست و چه اوصافی دارد ابزار [[شهود]] و [[ادراک]] کارآیی ندارد: {{متن قرآن|وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا}}<ref>"و آنان بر او در دانش احاطه ندارند" سوره طه، آیه ۱۱۰.</ref>، چنان‌که [[خداوند]] از روی رأفت و عطوفت [[بندگان]] خود را از نزدیک شدن به این مرتبه بر حذر داشته است تا اینکه آنان [[عمر]] خود را در چیزی که تحصیل آن ممکن نیست تباه نکنند<ref>شرح فصوص الحکم، ص ۱۷.</ref>: {{متن قرآن|وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَاد}}<ref>"و خداوند شما را از خویش پروا می‌دهد و خداوند به بندگان مهربان است" سوره آل عمران، آیه ۳۰.</ref>.
*'''نخست مرتبه‌ای''' است که از آن به [[هویت]] غیبیه و [[مقام]] {{عربی|لا إسم له و لا رسم}} تعبیر می‌کنند. کسی را در این مرتبه یارای هیچ‌گونه سخن و وصفی نیست: {{متن قرآن|وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ...}}<ref>"و خداوند را سزاوار ارجمندی وی ارج ننهادند..." سوره انعام، آیه ۹۱؛ سوره حج، آیه ۷۴؛ سوره زمر، آیه ۶۷.</ref>، جز آنکه به اصل تحقق آن اعتراف کند؛ ولی نسبت به اینکه کُنه ذاتش چیست و چه اوصافی دارد ابزار [[شهود]] و [[ادراک]] کارآیی ندارد: {{متن قرآن|وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا}}<ref>"و آنان بر او در دانش احاطه ندارند" سوره طه، آیه ۱۱۰.</ref>، چنان‌که [[خداوند]] از روی رأفت و عطوفت [[بندگان]] خود را از نزدیک شدن به این مرتبه بر حذر داشته است تا اینکه آنان [[عمر]] خود را در چیزی که تحصیل آن ممکن نیست تباه نکنند<ref>شرح فصوص الحکم، ص ۱۷.</ref>: {{متن قرآن|وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَاد}}<ref>"و خداوند شما را از خویش پروا می‌دهد و خداوند به بندگان مهربان است" سوره آل عمران، آیه ۳۰.</ref>.
*'''مرتبه بعد''' که از آن به [[مقام]] "اَحَدیت" تعبیر می‌شود آن است که عارف [[خداوند]] را به عنوان حقیقتی یکپارچه و عاری از هرگونه کثرت می‌بیند؛ ولی در [[عین]] حال هنوز نمی‌تواند برای آن هیچ اسم و وصفی تصور کند؛ جز آنکه بگوید او خدای [[احد]] است: {{متن قرآن|قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد}}<ref>"بگو او  خداوند یگانه است" سوره اخلاص، آیه ۱.</ref> [[احد]] در این [[آیه]] به [[حضرت]] احدیت که از آن به مرتبه جمع الجمع، حقیقة الحقایق، [[برزخ]] البرازخ، [[مقام]] أو أدنی و ... نیز تعبیر می‌شود اشاره دارد، همان‌گونه که الله در عبارت مذکور الله ذاتی<ref>شرح فصوص الحكم، ص ۷۰۴ ـ ۷۰۵؛ توحيد ربانى، ص ۲۸.</ref> است و بر [[ظهور]] ذات برای ذات دلالت می‌کند.
*'''مرتبه بعد''' که از آن به [[مقام]] "اَحَدیت" تعبیر می‌شود آن است که عارف [[خداوند]] را به عنوان حقیقتی یکپارچه و عاری از هرگونه کثرت می‌بیند؛ ولی در [[عین]] حال هنوز نمی‌تواند برای آن هیچ اسم و وصفی تصور کند؛ جز آنکه بگوید او خدای [[احد]] است: {{متن قرآن|قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد}}<ref>"بگو او  خداوند یگانه است" سوره اخلاص، آیه ۱.</ref> [[احد]] در این [[آیه]] به [[حضرت]] احدیت که از آن به مرتبه جمع الجمع، حقیقة الحقایق، [[برزخ]] البرازخ، [[مقام]] أو أدنی و ... نیز تعبیر می‌شود اشاره دارد، همان‌گونه که الله در عبارت مذکور الله ذاتی<ref>شرح فصوص الحكم، ص ۷۰۴ ـ ۷۰۵؛ توحيد ربانى، ص ۲۸.</ref> است و بر [[ظهور]] ذات برای ذات دلالت می‌کند.
*'''مرتبه سوم''' که از آن به مرتبه واحدیت یاد می‌شود آن است که عارف [[خدا]] را به اوصاف کمال چون [[علم]]، حیات، [[قدرت]]، [[اراده]]، خلق، [[رزق]] و... [[وصف]] می‌کند، از این‌رو این مرتبه را [[حضرت]] اسما و صفات می‌نامند، از این‌رو [[خداوند]] در سوره [[توحید]] بعد از آنکه فرمود: {{متن قرآن|قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد}} دوباره کلمه "الله" را به معنای دیگری که الله وصفی باشد<ref> توحيد ربانى، ص ۲۸.</ref> ذکر کرده و فرموده است: {{متن قرآن|اللَّهُ الصَّمَد}}. الله وصفی به [[ظهور]] ذات به صور اسما و صفات اشاره دارد<ref>شرح فصوص الحكم، ص ۲۲.</ref>.<ref>[[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص ۱۷۸- ۱۸۸.</ref>.
*'''مرتبه سوم''' که از آن به مرتبه واحدیت یاد می‌شود آن است که عارف [[خدا]] را به اوصاف کمال چون [[علم]]، حیات، [[قدرت]]، [[اراده]]، خلق، [[رزق]] و... وصف می‌کند، از این‌رو این مرتبه را [[حضرت]] اسما و صفات می‌نامند، از این‌رو [[خداوند]] در سوره [[توحید]] بعد از آنکه فرمود: {{متن قرآن|قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد}} دوباره کلمه "الله" را به معنای دیگری که الله وصفی باشد<ref> توحيد ربانى، ص ۲۸.</ref> ذکر کرده و فرموده است: {{متن قرآن|اللَّهُ الصَّمَد}}. الله وصفی به [[ظهور]] ذات به صور اسما و صفات اشاره دارد<ref>شرح فصوص الحكم، ص ۲۲.</ref>.<ref>[[دائرةالمعارف قرآن کریم ج۴ (کتاب)|دائرةالمعارف قرآن کریم]]، ج۴، ص ۱۷۸- ۱۸۸.</ref>.


==الله در فرهنگ مطهر==
==الله در فرهنگ مطهر==
خط ۱٬۴۷۴: خط ۲۳۹:
الله - ذاتی که شایسته [[پرستش]] و [[ستایش]] است<ref>آشنایی با قرآن، جلد اول و دوم، ص۹۰.</ref>.
الله - ذاتی که شایسته [[پرستش]] و [[ستایش]] است<ref>آشنایی با قرآن، جلد اول و دوم، ص۹۰.</ref>.
الله، یعنی آن کسی که آفریننده این [[نظامات]] و [[مخلوقات]] است<ref>بیست گفتار، ص۱۴۹.</ref>.
الله، یعنی آن کسی که آفریننده این [[نظامات]] و [[مخلوقات]] است<ref>بیست گفتار، ص۱۴۹.</ref>.
الله یکی از نام‌های خداست. نام‌گذاری‌هائی که برای افراد و یا اشیاء می‌کنند گاهی از نوع علامت است و گاهی از نوع [[وصف]]. در قسم اول گرچه [[اسماء]] خودشان دارای معانی هستند ولی معنای آنها منظور نظر نگردیده است؛ بلکه تنها برای تشخیص و بازشناسی این اسم گذاشته شده است و لذا [[حکم]] یک علامت را بیشتر ندارد. چه بسا در این‌گونه موارد معنای نام علاوه بر اینکه حکایت‌گر اوصاف صاحب نام نیست، ممکن است ضد آن هم باشد. مثل آنکه نام [[غلامان]] سیاه را [[کافور]] می‌نهادند! (برعکس نهند نام زنگی کافور).
الله یکی از نام‌های خداست. نام‌گذاری‌هائی که برای افراد و یا اشیاء می‌کنند گاهی از نوع علامت است و گاهی از نوع وصف. در قسم اول گرچه [[اسماء]] خودشان دارای معانی هستند ولی معنای آنها منظور نظر نگردیده است؛ بلکه تنها برای تشخیص و بازشناسی این اسم گذاشته شده است و لذا [[حکم]] یک علامت را بیشتر ندارد. چه بسا در این‌گونه موارد معنای نام علاوه بر اینکه حکایت‌گر اوصاف صاحب نام نیست، ممکن است ضد آن هم باشد. مثل آنکه نام [[غلامان]] سیاه را [[کافور]] می‌نهادند! (برعکس نهند نام زنگی کافور).


در قسم دوم نام، حکایت‌گر شأنی از [[شئون]] صاحب نام است و صفتی از صفات او را بیان می‌کند. [[پروردگار متعال]] نامی که صرفاً جنبه علامت داشته باشد، ندارد و تمام نام‌های او، نمایانگر حقیقتی از حقایق [[ذات مقدس]] او است. در [[قرآن کریم]] در حدود صد اسم برای [[خداوند]] آمده است که در واقع صد صفت است که نمونه آنها را در همین [[سوره]] ملاحظه می‌نمائید: [[الله]]، [[رحمن]]، [[رحیم]]، [[مالک]] یوم‌الدین. ولی هیچ‌کدام جامعیتی را که این نام دارد، ندارند؛ چون آنها هرکدام یکی از [[کمالات]] او را نشان می‌دهند ولی این نام، نمایانگر ذات مستجمع جمع [[صفات کمالیه]] است. کلمه الله در اصل الاله بوده است و همزه به خاطر [[کثرت]] استعمال حذف گردیده است. درباره ریشه لغت الله چند نظر وجود دارد. بعضی گفته‌اند این کلمه از اَلَه مشتق است و بعضی دیگر گفته‌اند که از وَلَه گرفته شده است و [[اله]] فعال به معنای مفعول است، مانند کتاب به معنای مکتوب. اگر از اله مشتق شده باشد یعنی [[عبد]]، پس الله یعنی ذات [[شایسته]] [[پرستش]] که کامل از جمیع جهات است. چون موجودی که خودش مخلوق دیگری است و یا دارای [[نقص]] است؛ شایسته پرستش نخواهد بود، پس همین که گفته می‌شود الاله یعنی آن ذاتی که به گونه‌ای است که او را باید پرستش کرد و قهراً این معانی در این کلمه نهفته است، ذات مستجمع جمیع صفات کمالیه و مبرا از هرگونه سلب و نقص. و اگر از وله مشتق شده باشد، وله یعنی [[تحیر]]، واله یعنی حیران و یا به معنی [[عاشق]] و شیدا است و از این جهت [[خداوند]] را [[الله]] گفته‌اند که [[عقل‌ها]] در مقابل ذات مقدسش حیران و یا متوجه و [[عاشق]] او و [[پناهنده]] به اویند.
در قسم دوم نام، حکایت‌گر شأنی از [[شئون]] صاحب نام است و صفتی از صفات او را بیان می‌کند. [[پروردگار متعال]] نامی که صرفاً جنبه علامت داشته باشد، ندارد و تمام نام‌های او، نمایانگر حقیقتی از حقایق [[ذات مقدس]] او است. در [[قرآن کریم]] در حدود صد اسم برای [[خداوند]] آمده است که در واقع صد صفت است که نمونه آنها را در همین [[سوره]] ملاحظه می‌نمائید: [[الله]]، [[رحمن]]، [[رحیم]]، [[مالک]] یوم‌الدین. ولی هیچ‌کدام جامعیتی را که این نام دارد، ندارند؛ چون آنها هرکدام یکی از [[کمالات]] او را نشان می‌دهند ولی این نام، نمایانگر ذات مستجمع جمع [[صفات کمالیه]] است. کلمه الله در اصل الاله بوده است و همزه به خاطر [[کثرت]] استعمال حذف گردیده است. درباره ریشه لغت الله چند نظر وجود دارد. بعضی گفته‌اند این کلمه از اَلَه مشتق است و بعضی دیگر گفته‌اند که از وَلَه گرفته شده است و [[اله]] فعال به معنای مفعول است، مانند کتاب به معنای مکتوب. اگر از اله مشتق شده باشد یعنی [[عبد]]، پس الله یعنی ذات [[شایسته]] [[پرستش]] که کامل از جمیع جهات است. چون موجودی که خودش مخلوق دیگری است و یا دارای [[نقص]] است؛ شایسته پرستش نخواهد بود، پس همین که گفته می‌شود الاله یعنی آن ذاتی که به گونه‌ای است که او را باید پرستش کرد و قهراً این معانی در این کلمه نهفته است، ذات مستجمع جمیع صفات کمالیه و مبرا از هرگونه سلب و نقص. و اگر از وله مشتق شده باشد، وله یعنی [[تحیر]]، واله یعنی حیران و یا به معنی [[عاشق]] و شیدا است و از این جهت [[خداوند]] را [[الله]] گفته‌اند که [[عقل‌ها]] در مقابل ذات مقدسش حیران و یا متوجه و [[عاشق]] او و [[پناهنده]] به اویند.

نسخهٔ کنونی تا ‏۲۲ دسامبر ۲۰۲۲، ساعت ۱۰:۴۲

التبويب المختار

الباب الأول: وجود الله

الباب الثاني: معرفة الله

الباب الثالث: توحيد الله

الباب الرابع: الشرك بالله

الباب الخامس: صفات الله

الباب السادس: أسماء الله

الباب السابع: أفعال الله

موسوعة معارف اهل البیت

الباب الأول: وجود الله تعالى

الباب الثاني: أسماء الله الحسنى

الباب الثالث: خصائص أسماء الله الحسنى

الباب الرابع: أفعال الله تعالى

الباب الخامس: صفات الله تعالى

الباب السادس: توحيد الله تعالى

الباب السابع: الشرك بالله

الباب الثامن: كلمة الله التامة

الباب التاسع: معرفة الله تعالى

موسوعة الأحاديث العلوية

  1. عناية الله
  2. رحمة الله
  3. نعمة الله
  4. کرم الله
  5. فضل الله
  6. نعم الله
  7. رضى الله و الرضا
  8. صنع الله
  9. غفران الله
  10. عفو الله
  11. لطف الله
  12. حلم الله
  13. توفيق الله
  14. برکة الله
  15. منة الله
  16. الشكر و الحمد على نعم الله
  17. حقوق الله (علينا و علی المخلوقات)
  18. الإملاء و الإمهال على الكفار و الفجار
  19. التوكل على الله
  20. الإستعانة و الالتجاء بالله
  21. اليأس عن غير الله
  22. تفویض الأمر إلى الله
  23. طاعة الله
  24. معصية الله
  25. عباد الله و العاصون له
  26. عدو الله و ولي الله
  27. اولیاء الله
  28. نصر الله
  29. الدعاء
  30. الذكر
  31. التمنّي
  32. البكاء في الدعاء
  33. البكاء
  34. الكهانة
  35. القيانة
  36. العرّاف
  37. الحازي
  38. الإستخارة
  39. الفأل و التفأل
  40. الإعتصام بالله
  41. التوسل إلى الله
  42. الاستغفار
  43. اللعن و مستحقه
  44. الصلاة للنبي(ص) و للأئمة(ع)
  45. العوذات
  46. المناجاة
  47. الزيارات و آدابها له و للأئمة(ع) في أحاديثه(ع)
  48. محبة الله
  49. الرغبة و الإقبال إلى الله
  50. قرب الله و بُعده
  51. لقاء الله
  52. منزلة العبد عند الخالق
  53. خشية الله و البكاء من خشيته
  54. غضب الله
  55. مكر الله
  56. نقمة الله
  57. الإستدراج
  58. الخشوع
  59. الوثوق بالله
  60. بلاء الله
  61. سخط الله
  62. الخوف و الحذر منه
  63. الخوف والرجاء
  64. التواضع لعظمة الله
  65. حسن الظن بالله
  66. سوء الظن بالله
  67. الخير والشر
  68. الأخيار والأشرار

دارالحديث

الدليل التصنيفي

ایمان به خدا

فهرست مختصر

  • ۳:۱ الإيمان بالله تعالى
  • ۱:۳:۱ الإيمان بالله تعالى ركن من أركان الإيمان
  • ۲:۳:۱ وجود الله تعالى
  • ۳:۳:۱ توحيد الربوبية
  • ۴:۳:۱ توحيد الألوهية (وحدانية الله تعالى)
  • ۵:۳:۱ أسماء الله الحسنى
  • ۱:۳: ۶ صفات الله تعالى
  • ۷:۳:۱ ألفاظ خبرية في ذات الله تعالى
  • ۸:۳:۱ رؤية الله تعالى
  • ۹:۳:۱ آثار الإيمان بالله تعالى في حياة المسلم

فهرست مفصل

  • ۳:۱ الإيمان بالله تعالى
  • ۱:۳:۱ الإيمان بالله تعالى ركن من أركان الإيمان
  • ۲:۳:۱ وجود الله تعالى
  • ۱:۲:۳:۱ أدلة وجود الله تعالى
  • ۲:۲:۳:۱ اليقين بالله تعالى
  • ۳:۲:۳:۱ الظن بالله تعالى
  • ۴:۲:۳:۱ الشك في وجود الله تعالى
  • ۵:۲:۳:۱ ذات الله تعالى
  • ۳:۳:۱ توحيد الربوبية
  • ۱:۳:۳:۱ معني توحيد الربوبية
  • ۲:۳:۳:۱ آثار توحيد الربوبية ولوازمه
  • ۴:۳:۱ توحيد الالوهية (وحدانية الله تعالى)
  • ۱:۴:۳:۱ أدلة توحيد الألوهية
  • ۴:۳:۱:۲ مظاهر توحيد الألوهي
  • ۴:۳:۱ :۱:۲ طاعة الله وحده وذكره وحده
  • ۴:۳:۱:۲:۲ الإخلاص والتوكل
  • ۳:۲:۴:۳:۱ الرجاء والخوف
  • ۴:۳:۱:۴:۲ الاستعانة والاستغاثة والاستعاذة
  • ۵:۲:۴:۳:۱ التوجه بالدعاء والتوبة لله وحده
  • ۶:۲:۴:۳:۱ الحلف والنذر والذبح لله وحد
  • ۷:۲:۴:۳:۱ الحكم بما أنزل الله تعالى
  • ۴:۳:۱:۸:۲ الرضي والاستسلام
  • ۴:۳:۱:۹:۲ متفرقات في مظاهر توحيد الألوهية
  • ۵:۳:۱ أسماء الله الحسنى
  • ۱:۵:۳:۱ عدد أسماء الله الحسنى وإحصاؤها وذكرها
  • ۲:۵:۳:۱ دعاء الله تعالى بأسمائه
  • ۳:۵:۳:۱ اسم الله الأعظم
  • ۶:۳:۱ صفات الله تعالى
  • ۱:۶:۳:۱ ذكر صفات الله تعالى
  • ۲:۶:۳:۱ التنزيه في صفات الله تعالى
  • ۷:۳:۱ ألفاظ خبرية في ذات الله تعالى
  • ۱:۷:۳:۱ الاستواء والعلو
  • ۲:۷:۳:۱ الحب والبغض والرضا والسخط
  • ۳:۷:۳:۱ الرجل والقدم والساق واليد والكف والإصبع والأنامل
  • ۴:۷:۳:۱ الوجه والعين
  • ۵:۷:۳:۱ النفس والذات والصورة
  • ۶:۷:۳:۱ الضحك والفرح والحزن
  • ۷:۷:۳:۱ الاستحياء والغيرة والتردد
  • ۸:۷:۳:۱ المجيء والمشي والهرولة والنزول
  • ۹:۷:۳:۱ المعية والقرب وسواهما
  • ۸:۳:۱ رؤية الله تعالى
  • ۱:۸:۳:۱ أدلة رؤية الله تعالى
  • ۲:۸:۳:۱ نعمة رؤية الله تعالى
  • ۳:۸:۳:۱ رؤية الأنبياء لله تعالى
  • ۴:۸:۳:۱ رؤية محمد(ص) ربه ليلة الإسراء والمعراج
  • ۵:۸:۳:۱ رؤية الله تعالى في الدنيا
  • ۶:۸:۳:۱ رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة
  • ۷:۸:۳:۱ تجلي الله تعالى بنوره لمن يشاء من عباده
  • ۸:۸:۳:۱ المحجوبون عن رؤية الله تعالى
  • ۹:۳:۱ آثار الإيمان بالله تعالى في حياة المسلم

کارهای قبلی

الله نام آفریدگار جهان و انسان و همه موجودات است. در عربی "الله" گفته می‌شود. ذات مقدّسی که به همه عالم هستی بخشیده و پدیدآورنده همه چیز است و کسی او را به وجود نیاورده است. اعتقاد به خدای یگانه، ایمان و توحید نام دارد. خداوند، توانا و دانا و زنده جاودان است، جسم و مادّه نیست، از هر عیب و نقصی پاک است و شریک و همتا ندارد. عقیده به دو خدا، سه خدا، و خداهای متعدّد و بت‌پرستی، همه انحراف‌های فکری بشر است‌. هم فکر و منطق و استدلال عقلی به وجود خدا گواهی می‌دهد، هم فطرت انسان‌ها به پدیدآورنده جهان اعتراف می‌کند. گرچه خداوند، محسوس و ملموس و دیدنی نیست، امّا همه هستی نشانِ اوست و نظم جهان و شگفتی‌های خلقت، وجود آفریدگاری حکیم و دانا و قدرتمند را اثبات می‌کند. دعوت به خدا، سرلوحه دعوت همه انبیاست و انکار او "کفر" است. در روایات اسلامی به "شناخت خدا" تأکید بسیار شده و در قرآن نیز، برای اثبات خدا، بر آفریده‌های او در زمین و آسمان و نشانه‌های خدا در وجود انسان استدلال شده است. خدا از اوّل بوده و تا همیشه هم خواهد بود. ازلی و ابدی است، در قرآن، نام‌های متعددی برای خدا ذکر شده است، از جمله: الله، اله، رحمان، رحیم، اَحد، صمد، علی، حقّ، حی، قیّوم، صانع، خالق، مُهیمن، ربّ، قدیم، قدّوس، مَلِک، جبّار، غفور[۱].

واژه‌شناسی لغوی

  • الله اسم عَلَم (خاص) برای ذات واجب الوجود جامع همه اوصاف کمال است[۲]. شاید بتوان برابر این واژه را در فارسی کلمه "خدا" دانست. معادل این واژه در برخی زبان‌های دیگر چنین است: هندی: "خِدا"، عبری: "إلوهیم" (به صیغه جمع از باب تعظیم) یا "یهوه" (Y.H.W.H)، سریانی: "إلوهو"، کلدانی: "إلاها"، یونانی: "ثاؤس"، لاتین: "داؤس"، فرانسه و ایتالیا: "دیُو" (Dieu)، انگلیسی: "گاد" (God)[۳].
  • الله در اصل واژه‌ای عربی است[۴]. برخی آن را شبیه کلمات عبرانی و برگرفته از "إیل" یا سریانی و کلدانی و برگرفته از "إلاها" دانسته‌اند[۵] که البته صرف شباهت دلیل بر عربی نبودن و برگرفته بودن آن از زبان دیگر نیست[۶]. در اشتقاق و جمود این اسم بین صاحب‌نظران اختلاف است؛ برخی قائل به جمود آن‌ند؛ ولی قول مشهور در این باره اشتقاق است. کسانی که آن را مشتق می‌دانند در ریشه آن اختلاف کرده‌اند و به گفته برخی در این باره بالغ بر ۲۰ یا ۳۰ نظر وجود دارد[۷]. شاید صحیح‌ترین آنها این باشد که الله در اصل الإله و از ماده آله یأله اُلوهة به معنای عَبَد است[۸]؛ ولی همزه آن برای تخفیف حذف شده[۹] و به معنای معبودی است که شایسته همه ستایش‌ها و سزاوار عبادت است. در مورد ریشه و معنای إله و الله نظرات دیگری نیز ارائه شده است[۱۰].
  • اسم جلاله از جهت برخی احکام و آثار همسان سایر اسمای الهی است؛ نظیر اینکه به اجماع فقیهان، رساندن بدن به آنها بدون طهارت حرام است[۱۱]؛ لکن این اسم از دیگر اسمای حسنای الهی با ۱۰ شاخصه ممتاز می‌گردد:
  1. مشهورترین اسمای الهی است.
  2. از نظر قرآن بالاترین جایگاه را دارد.
  3. در مقام دعا از بالاترین مرتبه برخوردار است.
  4. امام و پیشوای همه اسمای الهی است.
  5. کلمه توحید و اخلاص به آن اختصاص یافته است.
  6. شهادت با آن اسم واقع می‌شود.
  7. عَلَم و اسم خاص برای ذات مقدس خداوند متعال و مختص به معبود بر حق است و بر غیر خداوند نه حقیقتاً و نه مجازاً اطلاق نمی‌شود.
  8. این اسم دلالت می‌کند بر ذات مقدسه‌ای که دارای همه کمالات جمالی و جلالی است.
  9. صفت واقع نمی‌شود.
  10. همه اسمای الهی با این اسم خوانده می‌شود و عکس آن صحیح نیست[۱۲].
  • لازم به ذکر است که چنانچه واژه الله منادا واقع شود گاهی حرف ندا حذف و به جای آن میم مشدد در پایان افزوده می‌شود و به صورت "اللهم" ادا می‌گردد، چنان که این نظر از بصریان نقل شده است[۱۳]؛ ولی کوفیان[۱۴] معتقدند که اصل للهم، "یا الله اُمَّ" و تقدیر آن "یا الله اُمَّنا بخیر = اقصدنا بخیر" (به معنای خدایا برای ما قصد و آهنگ خیر کن) بوده است[۱۵].

خدا در قرآن کریم

  • قرآن کریم درباره خدا فراوان سخن گفته و به موضوعات گوناگونی پرداخته است؛ مانند داشتن اسماء و صفات نیکو: ﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى[۱۶]، احدیت و بساطت: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ[۱۷]، توحید در ذات و صفات و افعال: ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ[۱۸]، ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ[۱۹]، ﴿فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى[۲۰]، صمدیت: ﴿اللَّهُ الصَّمَدُ[۲۱]، نفی فرزند و پدر: ﴿لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ[۲۲]، بی‌همتایی: ﴿وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ[۲۳]، نداشتن مثل: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ[۲۴]، دیده نشدن با چشم ظاهری: ﴿لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ[۲۵]، مغلوب خواب سبک و سنگین نشدن: ﴿لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ[۲۶]، جمع بین تشبیه و تنزیه: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[۲۷]، خالقیت و مبدئیت: ﴿اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ[۲۸]، ﴿اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ[۲۹]، مالکیت حقیقی: ﴿وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ[۳۰]، ربوبیت: ﴿إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ[۳۱]، شدت نزدیک بودن به موجودات و معیت قیومیه با آنها: ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ[۳۲]، منشأ همه خیرات و خوبی‌ها بودن: ﴿بِيَدِكَ الْخَيْرُ[۳۳]، غایت و منتها بودن: ﴿وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ[۳۴]، ﴿وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى[۳۵]، فراگیری کرسی وی نسبت به آسمان‌ها و زمین: ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ[۳۶]، داشتن مَثَل برتر: ﴿وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى[۳۷]، برگزیدن رسولانی از میان مردم برای هدایت آنان: " ﴿اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ[۳۸]، جعل امامت: ﴿قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا[۳۹]، وجوب پرستش و اختصاص آن به خداوند: ﴿وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا[۴۰]، ﴿أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ[۴۱]، لزوم پروا کردن از وی: ﴿فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ[۴۲] و ... .
  • شایان ذکر است که هر یک از موضوعات یاد شده را باید در مدخل مربوط به خود جست‌وجو کرد و در این مقاله تنها به بیان چند محور کلی درباره موضوع مورد نظر بسنده خواهد شد.
  • طبق شمارش برخی منابع کلمه الله بدون محاسبه مواردی که با ضمیر و مانند آن به این کلمه اشاره دارد ۲۶۹۹ بار[۴۳] در قرآن به کار رفته است و چنان‌چه موارد پنج‌گانه کاربرد واژه "اللهم" نیز به آن افزوده شود شمار آن به ۲۷۰۴ می‌رسد. برخی تعداد آن را با احتساب مشتقات و بسم الله ۲۸۰۷ بار ذکر کرده‌اند[۴۴].

خدا در ادیان

  • همه ادیان الهی، پیروان خود را به شناخت صحیح خدا و توحید فرا خوانده‌اند، چنان‌که شیخ الانبیا نوح (ع) از قومش خواست تا جز خدا را عبادت نکنند: ﴿أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ[۴۵] و پیامبران دیگری چون هود، صالح و شعیب (ع) به قوم خود گفتند: خدا را بپرستید. برای شما خدایی جز او نیست: ﴿قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ[۴۶]؛ همچنین ابراهیم (ع) منادی توحید بود و خویشتن را از زمره مشرکان خارج می‌دانست[۴۷]. ادیان پس از وی نیز که به "ادیان ابراهیمی" موسوم است مانند یهودیت و مسیحیت که پیروان هر یک ابراهیم (ع) را از خود می‌دانند[۴۸]؛ در ابتدا (پیش از تحریف) منادی توحید بودند، چنان که موسی (ع) با شرک مخالفت کرد و بر توحید اصرار ورزید[۴۹] و عیسی (ع) در قیامت دعوت به شرک را از خود نفی کرده، بیان می‌دارد که به فرمان الهی آنان را به توحید فرا خوانده است[۵۰]؛ همچنین خداوند توحید را مورد قبول اهل کتاب دانسته است: ﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ[۵۱]، گرچه ادیان یاد شده پس از گذشت زمانی دچار تحریف شده و پیروانشان درباره خدا عقاید باطل، شرک‌آلود و کفرآمیزی پیدا کردند، چنان‌که یهودیان، عزیر (ع) و نصارا، مسیح (ع) را پسر خدا دانستند: ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ[۵۲] و احبار و راهبان را ارباب خود برگزیدند: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ[۵۳] و برخی از نصارا گفتند: خدا همان مسیح پسر مریم است[۵۴]: ﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ[۵۵] و برخی از آنان به تثلیث قائل شده و گفتند: خدا سومین شخص از سه شخص یا سه اقنوم (اب و ابن و روح) است[۵۶]: ﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ[۵۷] و به هر حال قائل به الوهیت مسیح شدند، در حالی که قرآن این عقاید را شبیه سخنان پیشینیان از کافران: ﴿ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ[۵۸] و شرک: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ... لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ[۵۹] و کفر[۶۰] دانسته و رد کرده و اهل کتاب را به اعتقادات اصیل خود در باب توحید فراخوانده است[۶۱]؛ نیز یهودیان، دستان خدا را بسته دانستند که قرآن ضمن انکار آن بیان داشت که هر دو دست خدا باز است و هرگونه که بخواهد انفاق می‌کند: ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ... بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ[۶۲].
  • باید توجه داشت که گرچه همه ادیان الهی پیروان خود را به شناخت صحیح خداوند و توحید فراخوانده‌اند؛ ولی درجه خداشناسی در ادیان دیگر در حد خداشناسی در اسلام نبوده است، زیرا در اسلام برترین حد خداشناسی و توحید که رسیدن به آن در توان بشر است ارائه شده، به گونه‌ای که شناختی برتر از آن ممکن نیست. توضیح آنکه براساس تعالیم قرآن کریم توحید عددی از خداوند نفی شده[۶۳] و خداوند دارای اطلاق وجودی و سعه ذاتی دانسته شده است، به گونه‌ای که در عین احاطه بر همه چیز و تهی نبودن چیزی از او، با تعین هیچ متعینی قید نمی‌پذیرد، بر خلاف اطلاق مفهومی که مفهوم مطلق در هر مصداقی با آن فرد متحد شده و با تعین آن متعین می‌گردد: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ[۶۴][۶۵]، ﴿وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ[۶۶] و وحدت خداوند وحدت قاهره است که خدای سبحان در قیامت به آن ظهور می‌کند و آن وحدتی است که فرض هرگونه مثلی را برای او نفی کرده[۶۷] و بر اثر گستردگی و سعه، جا برای غیر نمی‌گذارد، چنان‌که در آن مقام او خود می‌پرسد: ﴿لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ[۶۸] و خود پاسخ می‌دهد: ﴿لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ[۶۹][۷۰] و با این توحید است که تثلیث نصارا[۷۱] دفع می‌شود، زیرا آنان به گمان خویش گرچه در عین تثلیث، به توحید قائل‌ند؛ ولی آنچه درباره خدا به آن اعتقاد دارند وحدت عددی است که کثرت از جهتی دیگر را نفی نمی‌کند[۷۲] و از این‌رو قرآن آنان را کافر دانسته است[۷۳] و چون وحدت خداوند اطلاقی است نه عددی، او رابع ثلاثه است؛ نه ثالث ثلاثه[۷۴]: ﴿مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ[۷۵]، زیرا او بر همه عددها و معدودها احاطه دارد و چیزی در عرض او نیست[۷۶]؛ و نیز محصول اطلاق ذاتی وجود، معیت قیومیه حق نسبت به همه اشیاست: ﴿وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ[۷۷][۷۸] که نتیجه آن مظهر بودن همه اشیا برای خداوند است[۷۹]، از این‌رو وجود آسمان‌ها و زمین جز وجود حق و ظهور فیض او نیست و همه فی نفسه هالک‌اند[۸۰][۸۱]؛ به عبارت دیگر ماهیت جز حکایت چیزی نیست و وجود جز ربط چیزی نیست و ربط همان وجه، شأن، آینه، اسم و علامت حق است: ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ...[۸۲][۸۳] و چون خداوند پدید آورنده همه چیز است پس آسمان‌ها و زمین و آنچه در آنهاست، وجودش به او قوام دارد و در نتیجه حکم و مُلک و سلطنت تنها از آن اوست: ﴿لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ[۸۴][۸۵]، ﴿لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ[۸۶].
  • قرآن کریم همچنین، خداوند را نور می‌داند و چون نور به خود ظاهر و موجب ظهور دیگران است ما پیش از مشاهده هر چیز ناچار به رؤیت خدا هستیم: ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ[۸۷][۸۸] و او بر فراز هر چیزی مشهود است: ﴿أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ[۸۹][۹۰] و خداوند پیش از هر چیز و پس از آن و ظاهرتر از هر چیز و باطن‌تر از آن است: ﴿هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ[۹۱][۹۲] شایان ذکر است که گرچه در اسلام قله نهایی خداشناسی و توحید بیان شده؛ ولی دسترسی به آن برای همگان میسور نیست، بلکه هر کس به اندازه استعداد خود می‌تواند خدا را بشناسد، از همین رو در روایتی آمده است: سوره توحید و آیات آغازین سوره حدید، برای ژرف‌اندیشان در آخر الزمان فرود آمده است[۹۳].

نام مخصوص خدا

  • نام الله چنان‌که گذشت عَلَم (اسم خاص) برای ذات خداست و هیچ موجودی نه به نحو حقیقت و نه مجاز به این اسم خوانده نمی‌شود، چنان‌که قرآن می‌فرماید: آیا برای او (پروردگار) همنامی می‌شناسی: ﴿هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا[۹۴] البته برخی الله را در آیاتی نظیر " ﴿هُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ[۹۵] و ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ[۹۶] صفت دانسته و علم بودن آن را نفی کرده‌اند، زیرا اگر اسم علم باشد مانند این است که بگوییم: هو زید فی البلد؛ او زید است در شهر، در حالی‌که چنین سخن گفتنی صحیح نیست[۹۷]. برخی دیگر در پاسخ این استدلال، آیات یاد شده را همانند هذا زید الذی لا نظیر له فی العلم والزهد، این زیدی است که در علم و زهد نظیری ندارد، دانسته و علم بودن الله را مورد تأکید قرار داده‌اند[۹۸].

وجوب شناخت خدا

  • وجود خدا به تصریح برخی آیات تردیدناپذیر است: ﴿أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ[۹۹] و خداشناسی امری فطری و با وجود آدمی عجین گشته است: ﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ...[۱۰۰].
  • بر این اساس گرچه شناخت خدا برای همگان در اصل فطرتشان حاصل است؛ ولی باید توجه داشت که شناخت مذکور به نحو علم بسیط است که عبارت از شناخت چیزی با غفلت از آن شناخت است، از این‌رو در بسیاری از مواقع انسان‌ها خدا را از یاد می‌برند و تنها هنگام بروز شداید و مشکلات[۱۰۱] ضمن اذعان به وجود وی رو به سوی او آورده و با یادش آرامش می‌یابند[۱۰۲]. شناخت خدا به صورت علم مرکب که عبارت از شناخت توأم با توجه به آن شناخت است در مواقع عادی تنها برای برخی از انسان‌ها تحقق می‌یابد و خود بر دو گونه است: یا مبتنی بر کشف و شهود است، چنان‌که این نحوه از شناخت برای اولیا و عرفا حاصل میشود یا مبتنی بر علم استدلالی است، چنان‌که برای متفکران در صفات و آثار حق پدید می‌آید. شناختی که مناط تکلیف (وجوب) و رسالت قرار می‌گیرد شناخت ترکیبی است که احتمال عروض خطا و صواب در آن راه می‌یابد و ملاک کفر و ایمان و فضیلت و عدم آن در بین مردم است[۱۰۳].
  • در آیات بسیاری مطابق با قاعده عقلی وجوب شکر منعم - که ترک آن استحقاق مذمت نزد عقلا می‌آورد- به شکرگزاری در برابر خدا: ﴿وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ[۱۰۴] یا نعمت‌های او: ﴿وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ[۱۰۵] فرمان داده شده است؛ در آیه ۷۸ سوره نحل به این مطلب اشاره شده که خدا شما را از شکم مادرانتان خارج کرد، درحالی که چیزی نمی دانستید، پس او برای شما گوش و چشم و عقل قرارداد تا شکرگزار این نعمت‌ها باشید. برخی گفته‌اند: وجوب شکر منعم پیش از آنکه حکمی عقلی باشد حکمی عاطفی است[۱۰۶]، زیرا اگر کسی به دیگری خدمتی کند یا نعمتی به او ببخشد عواطف او را متوجه خود می‌سازد و بی‌تردید به هر میزان نعمت بزرگ‌تر باشد عواطف به سوی منعم بیشتر تحریک می‌شود. در هر صورت شکر منعم بر شناخت وی متوقف است، زیرا شکر باید با حال مشکور مناسب باشد و گرنه شکر نخواهد بود[۱۰۷]. در برخی آیات به شناخت وحدانیت خدا امر شده است و امر، بر وجوب دلالت دارد[۱۰۸]: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ[۱۰۹].
  • بر اساس روایتی از پیامبر (ص) هرکس آیات ۱۹۰-۱۹۴ سوره آل عمران را بخواند و در آن تدبر نکند شایسته مذمت است[۱۱۰].

راه‌های اثبات وجود خدا

نظر به نشانه‌ها و آیات خداوند

  1. آیات آفاقی: آدمی با مشاهده موجودات عالم و دقت و تأمل در آنها به حکم عقل در می‌یابد که جهان مشهود با این نظم و نسق خاص نیاز به سازنده‌ای دارد. موارد ذیل را می‌توان از جمله نشانه‌های مزبور شمرد: آسمان‌ها و زمین: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ... لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ[۱۱۱]؛ شب و روز[۱۱۲]؛ خورشید، ماه و ستارگان: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا... مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ[۱۱۳]، ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ[۱۱۴]؛ آفرینش کوه‌ها: ﴿وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا[۱۱۵]؛ پیدایش ابر، باد و باران: ﴿وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ... وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ[۱۱۶]؛ پیدایش رعد و برق: ﴿هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ... * وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ...[۱۱۷]، آفرینش دریاها: ﴿هُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ[۱۱۸]؛ آفرینش سایه‌ها: ﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلَالًا[۱۱۹]؛ عالم گیاهان و میوه‌ها: ﴿وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ[۱۲۰]؛ آفرینش ارزاق عمومی: ﴿هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ[۱۲۱]؛ آفرینش پرندگان: ﴿أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ[۱۲۲]؛ زندگی برخی حیوانات؛ مانند زنبور عسل: ﴿وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ...[۱۲۳]؛ جنبندگان روی زمین: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ...[۱۲۴]؛ و شکافتن دانه‌ها و هسته‌ها: ﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى...[۱۲۵].
  2. آیات انفسی: قرآن کریم انسان را به تنهایی در برابر همه آیات دیگر خدا قرار داده است: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ[۱۲۶] و انسان را به نظر کردن در این آیه یگانه خدا ترغیب کرده است: ﴿وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ[۱۲۷] راز این مطلب را در جامعیت انسان نسبت به سایر موجودات عالم می‌توان جست‌وجو کرد.
  1. آفرینش آدم از خاک: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ...[۱۲۸] و آفرینش نسل او از نطفه آمیخته: ﴿إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ...[۱۲۹] که ماده‌ای مرده و بی‌جان و کم‌ارزش است[۱۳۰]، سپس تبدیل نطفه به عَلَقه (خون بسته) و علقه به مُضغه (پاره گوشت) و مضغه به عظام (استخوان) و پوشاندن آن با گوشت: ﴿ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا...[۱۳۱]، نعمت شنوایی و بینایی انسان: ﴿فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا...[۱۳۲] و برخورداری وی از اعضایی مانند چشم، گوش و قلب: ﴿وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ...[۱۳۳]، زندگی خانوادگی او: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً[۱۳۴]، مرگ و حیات انسان: ﴿هُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ[۱۳۵] و خواب و بیداری وی: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ[۱۳۶] و اختلاف انسان‌ها در زبان و رنگ: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ... وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ...[۱۳۷].

نظر به خود ذات

  • قرآن کریم پس از مطرح کردن آیات آفاقی و انفسی در ادامه آیه ۵۳ سوره فصلت می‌فرماید: آیا کافی نیست که پروردگارت خود شاهد هر چیزی است: ﴿أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ. مفاد این بیان آن است که آیات گرچه خود راهی از راه‌های اثبات وجود خداست؛ ولی خداوندی که خود بر همه چیز شاهد و در همه جا مشهود است چه نیازی است که از راه آیات به وجود او پی برده شود، از این‌رو معصومان (ع) بر شناخت ذات به ذات و شناخت دیگر موجودات به وسیله ذات تأکید کرده‌اند، چنان‌که امیرمؤمنان (ع) در دعای صباح به خدا عرض می‌کند: «يَا مَنْ دَلَّ عَلَى ذَاتِهِ بِذَاتِهِ»[۱۳۸] و در بخش الحاقی دعای عرفه منسوب به امام حسین (ع) آمده است: «أَ يَكُونُ لِغَيْرِكَ مِنَ الظُّهُورِ مَا لَيْسَ لَكَ»[۱۳۹] و حضرت امام سجاد (ع) در دعای ابوحمزه ثمالی به خدا عرض می‌کند: «بِكَ عَرَفْتُكَ وَ أَنْتَ دَلَلْتَنِي عَلَيْك»[۱۴۰]؛ همچنین آمده است «اعْرِفُوا اللَّهَ بِاللَّهِ»[۱۴۱].
  • گفتنی است که می‌توان بین راه‌های یاد شده این‌گونه فرق گذاشت که در اثبات وجود خدا از راه نظر به آیات آفاقی راه و رونده و مقصد از هم جداست، زیرا رونده شخص ناظر است و راه، آیات آفاقی و مقصد، اثبات وجود خدا و از همین راه است که براهین امکان و حدوث و حرکت و نظم سامان می‌گیرد[۱۴۲]؛ ولی در راه نظر به آیات انفسی، راه با رونده یکی است[۱۴۳] و مقصد از آن دو جداست، و در راه نظر به خود ذات، مقصد و راه یکی است و رونده از آن دو جداست[۱۴۴] که برهان صدیقین این‌گونه است.

مراتب خداشناسی

  • اهل معرفت برای شناخت خدا مراتبی ذکر کرده‌اند:
  • نخست مرتبه‌ای است که از آن به هویت غیبیه و مقام لا إسم له و لا رسم تعبیر می‌کنند. کسی را در این مرتبه یارای هیچ‌گونه سخن و وصفی نیست: ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ...[۱۴۵]، جز آنکه به اصل تحقق آن اعتراف کند؛ ولی نسبت به اینکه کُنه ذاتش چیست و چه اوصافی دارد ابزار شهود و ادراک کارآیی ندارد: ﴿وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا[۱۴۶]، چنان‌که خداوند از روی رأفت و عطوفت بندگان خود را از نزدیک شدن به این مرتبه بر حذر داشته است تا اینکه آنان عمر خود را در چیزی که تحصیل آن ممکن نیست تباه نکنند[۱۴۷]: ﴿وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَاد[۱۴۸].
  • مرتبه بعد که از آن به مقام "اَحَدیت" تعبیر می‌شود آن است که عارف خداوند را به عنوان حقیقتی یکپارچه و عاری از هرگونه کثرت می‌بیند؛ ولی در عین حال هنوز نمی‌تواند برای آن هیچ اسم و وصفی تصور کند؛ جز آنکه بگوید او خدای احد است: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد[۱۴۹] احد در این آیه به حضرت احدیت که از آن به مرتبه جمع الجمع، حقیقة الحقایق، برزخ البرازخ، مقام أو أدنی و ... نیز تعبیر می‌شود اشاره دارد، همان‌گونه که الله در عبارت مذکور الله ذاتی[۱۵۰] است و بر ظهور ذات برای ذات دلالت می‌کند.
  • مرتبه سوم که از آن به مرتبه واحدیت یاد می‌شود آن است که عارف خدا را به اوصاف کمال چون علم، حیات، قدرت، اراده، خلق، رزق و... وصف می‌کند، از این‌رو این مرتبه را حضرت اسما و صفات می‌نامند، از این‌رو خداوند در سوره توحید بعد از آنکه فرمود: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد دوباره کلمه "الله" را به معنای دیگری که الله وصفی باشد[۱۵۱] ذکر کرده و فرموده است: ﴿اللَّهُ الصَّمَد. الله وصفی به ظهور ذات به صور اسما و صفات اشاره دارد[۱۵۲].[۱۵۳].

الله در فرهنگ مطهر

ترجمه الله: می‌توان گفت که در فارسی لغتی مترادف کلمه الله که بشود جای آن گذارد نداریم، و هیچ‌کدام رساننده تمام معنی الله نیستند؛ زیرا اگر به جای الله خدا بگذاریم رسا نخواهد بود، چون خدا مخفف خودآی است و رساننده تعبیری است که فیلسوفان می‌کنند، یعنی واجب الوجود و یا شاید به کلمه غنی که در قرآن آمده است نزدیک‌تر باشد تا به الله. و اگر خداوند استعمال شود باز رسا نخواهد بود زیرا خداوند یعنی صاحب، و اگر چه الله خداوند هم هست ولی مرادف با خداوند نیست؛ خداوند یک شأن از شئون الله است[۱۵۴]. کلمه (الله) را به کلمه خدا ترجمه کردند که مخفف خودآی است یعنی ناآفریده شده، ایرانیان مسلمان کلمه الله را هرگز اهورا مزدا ترجمه نکردند. بدین جهت که کلمه اهورا مزدا در میان زرتشتیان آن قدر مفهوم تجسم پیدا کرده بود که آن فرزانگان شایسته ندیدند آن را ترجمه کلمه الله قرار دهند[۱۵۵].

الله - ذاتی که شایسته پرستش و ستایش است[۱۵۶]. الله، یعنی آن کسی که آفریننده این نظامات و مخلوقات است[۱۵۷]. الله یکی از نام‌های خداست. نام‌گذاری‌هائی که برای افراد و یا اشیاء می‌کنند گاهی از نوع علامت است و گاهی از نوع وصف. در قسم اول گرچه اسماء خودشان دارای معانی هستند ولی معنای آنها منظور نظر نگردیده است؛ بلکه تنها برای تشخیص و بازشناسی این اسم گذاشته شده است و لذا حکم یک علامت را بیشتر ندارد. چه بسا در این‌گونه موارد معنای نام علاوه بر اینکه حکایت‌گر اوصاف صاحب نام نیست، ممکن است ضد آن هم باشد. مثل آنکه نام غلامان سیاه را کافور می‌نهادند! (برعکس نهند نام زنگی کافور).

در قسم دوم نام، حکایت‌گر شأنی از شئون صاحب نام است و صفتی از صفات او را بیان می‌کند. پروردگار متعال نامی که صرفاً جنبه علامت داشته باشد، ندارد و تمام نام‌های او، نمایانگر حقیقتی از حقایق ذات مقدس او است. در قرآن کریم در حدود صد اسم برای خداوند آمده است که در واقع صد صفت است که نمونه آنها را در همین سوره ملاحظه می‌نمائید: الله، رحمن، رحیم، مالک یوم‌الدین. ولی هیچ‌کدام جامعیتی را که این نام دارد، ندارند؛ چون آنها هرکدام یکی از کمالات او را نشان می‌دهند ولی این نام، نمایانگر ذات مستجمع جمع صفات کمالیه است. کلمه الله در اصل الاله بوده است و همزه به خاطر کثرت استعمال حذف گردیده است. درباره ریشه لغت الله چند نظر وجود دارد. بعضی گفته‌اند این کلمه از اَلَه مشتق است و بعضی دیگر گفته‌اند که از وَلَه گرفته شده است و اله فعال به معنای مفعول است، مانند کتاب به معنای مکتوب. اگر از اله مشتق شده باشد یعنی عبد، پس الله یعنی ذات شایسته پرستش که کامل از جمیع جهات است. چون موجودی که خودش مخلوق دیگری است و یا دارای نقص است؛ شایسته پرستش نخواهد بود، پس همین که گفته می‌شود الاله یعنی آن ذاتی که به گونه‌ای است که او را باید پرستش کرد و قهراً این معانی در این کلمه نهفته است، ذات مستجمع جمیع صفات کمالیه و مبرا از هرگونه سلب و نقص. و اگر از وله مشتق شده باشد، وله یعنی تحیر، واله یعنی حیران و یا به معنی عاشق و شیدا است و از این جهت خداوند را الله گفته‌اند که عقل‌ها در مقابل ذات مقدسش حیران و یا متوجه و عاشق او و پناهنده به اویند. سیبویه، از ائمه علمای صرف و نحو ادبیات عرب است و در اواخر قرن دوم و اوائل قرن سوم هجری زندگی می‌کرده است. وی که در فن خودش نبوغ داشته و کتابش را که به الکتاب معروف است در این فن نظیر منطق ارسطو در منطق و مجسطی بطلمیوس در علم هیئت، شمرده‌اند و سخنش در ادب عربی سند محسوب می‌گردد و از طرفداران این نظر است که ریشه کلمه الله وَلَه به معنای حیرت در مقابل عظمت و یا وله و عشق است.

تنها انسان‌ها نیستند که در وقت نیاز به سوی او روی می‌آورند؛ ماهی‌های دریا در میان امواج و پرندگان در اوج آسمان‌ها؛ بلکه همان موج‌های بی‌جان دریا هم نالان در پیش‌الله هستند!!. و احتمال قوی دارد که اله و وله دو لهجه از یک لغت باشد، یعنی اول وله بوده و بعد آن را به صورت اله استعمال کرده‌اند؛ و وقتی آن را به صورت اله تلفظ نمودند معنی پرسش هم پیدا کرده است؛ بنابراین معنی الله چنین می‌شود: آن ذاتی که همه موجودات، ناآگاهانه واله او هستند و او تنها حقیقتی است که شایستگی پرستش دارد.[۱۵۸]

پانویس

  1. محدثی، جواد، فرهنگ‌نامه دینی، ص۹۵-۹۶.
  2. کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ الاسماء و الصفات، ج ۱، ص ۴۷.
  3. دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.
  4. التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳.
  5. التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۶۳؛ الفرقان، ج ۱، ص ۸۲- ۸۳.
  6. اسماء و صفات الهی، ج ۱، ص ۳۱؛ مفاهیم القرآن، ج ۶، ص ۱۱۰.
  7. القاموس المحیط، ج ۲، ص ۱۶۳۱، "اله".
  8. کشف الاسرار، ج ۱، ص ۶؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۹۰؛ التحقیق، ج ۱، ص ۱۱۹.
  9. اقرب الموارد، ج ۱، ص ۶۶؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۱۸۸ - ۱۹۰.
  10. روض الجنان، ج ۱، ص ۵۷؛ التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۵۹؛ دائرة المعارف بستانی، ج ۴، ص ۲۸۶.
  11. جواهر الکلام، ج ۳، ص ۴۶.
  12. المقام الاسنی، ص ۲۵ - ۲۶.
  13. لسان العرب، ج ۱، ص ۱۹۱؛ روض الجنان، ج ۴، ص ۲۵۱؛ تفسیر قرطبی، ج ۴، ص ۳۵.
  14. روض الجنان، ج ۴، ص ۲۵۱؛ تفسیر قرطبی، ج ۴، ص ۳۵.
  15. مجمع البیان، ج ۲، ص ۷۲۶؛ التفسیر الکبیر، ج ۸، ص ۳؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۱۹۰.
  16. "و خداوند را نام‌های نیکوتر است" سوره اعراف، آیه ۱۸۰.
  17. "بگو او خداوند یگانه است" سوره اخلاص، آیه ۱.
  18. "خداوند است که هیچ خدایی جز آن زنده پایدار نیست" سوره بقره، آیه ۲۵۵.
  19. "هیچ خدایی جز خداوند نیست" سوره صافات، آیه ۳۵.
  20. "پس شما آنان را نکشتید که خداوند آنان را کشت، و چون تیر افکندی تو نیفکندی بلکه خداوند افکند" سوره انفال، آیه ۱۷.
  21. "خداوند صمد است" سوره اخلاص، آیه ۲.
  22. "نه زاده است و نه او را زاده‌اند" سوره اخلاص، آیه ۳.
  23. "و نه هیچ کس او را همانند است" سوره اخلاص، آیه ۴.
  24. "چیزی مانند او نیست" سوره شوری، آیه ۱۱.
  25. "چشم‌ها او را در نمی‌یابند" سوره انعام، آیه ۱۰۳.
  26. "او را چرت و خواب فرا نمی‌گیرد" سوره بقره، آیه ۲۵۵.
  27. "چیزی مانند او نیست و او شنوای بیناست" سوره شوری، آیه ۱۱.
  28. "خداوند آفریننده همه چیز است" سوره زمر، آیه ۶۲.
  29. "خداوند آفریدن را می‌آغازد" سوره روم، آیه ۱۱.
  30. "و آنچه در آسمان‌ها و آنچه در زمین است از آن خداوند است" سوره آل عمران، آیه ۱۰۹.
  31. "بی‌گمان خداوند، پروردگار من و شماست" سوره آل عمران، آیه ۵۱.
  32. "و بدانید که خداوند میان آدمی و دل او میانجی می‌شود" سوره انفال، آیه ۲۴.
  33. "نیکی در کف توست" سوره آل عمران، آیه ۲۶.
  34. "و کارها به سوی خداوند باز گردانده می‌شود" سوره بقره، آیه ۲۱۰.
  35. "و اینکه پایان (هر چیز) به سوی پروردگار توست" سوره نجم، آیه ۴۲.
  36. "اریکه او گستره آسمان‌ها و زمین است" سوره بقره، آیه ۲۵۵.
  37. "و مثل برتر از آن خداوند است" سوره نحل، آیه ۶۰.
  38. "خداوند از فرشتگان و از مردم فرستادگانی برمی‌گزیند" سوره حج، آیه ۷۵.
  39. "فرمود: من تو را پیشوای مردم می‌گمارم" سوره بقره، آیه ۱۲۴.
  40. "خداوند را بپرستید و چیزی را شریک او نکنید" سوره نساء، آیه ۳۶.
  41. "که: جز خداوند را نپرستید!" سوره هود، آیه ۲۶.
  42. "بنابراین از خداوند پروا کنند" سوره نساء، آیه ۹.
  43. المعجم الاحصائی، ج ۲، ص ۲۴۴، ۲۵۲، ۲۶۲.
  44. تفسیر سوره فاتحة الکتاب، ص ۶۳.
  45. "جز خداوند را نپرستید!" سوره هود، آیه ۲۶.
  46. "گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید" سوره هود، آیه ۵۰، ۶۱، ۸۴.
  47. سوره انعام، آیه ۷۹-۸۱.
  48. سوره آل عمران، ۶۵-۶۷.
  49. سوره اعراف، ۱۳۸-۱۴۰.
  50. سوره مائده، ۱۱۶-۱۱۷.
  51. "بگو: ای اهل کتاب! بیایید بر کلمه‌ای که میان ما و شما برابر است هم‌داستان شویم که: جز خداوند را نپرستیم و چیزی را شریک او ندانیم و یکی از ما، دیگری را به جای خداوند، به خدایی نگیرد..." سوره آل عمران، آیه ۶۴.
  52. "یهودیان گفتند عزیر پسر خداوند است و مسیحیان گفتند: مسیح پسر خداوند است" سوره توبه، آیه ۳۰.
  53. "آنان دانشوران دینی و راهبان خود را به جای خداوند پروردگاران خویش برگزیده‌اند" سوره توبه، آیه ۳۱.
  54. المیزان، ج ۶، ص ۶۹.
  55. "به راستی آنان که گفتند خداوند همان مسیح پسر مریم است کافر شدند" سوره مائده، آیه ۱۷.
  56. المیزان، ج ۶، ص ۶۹.
  57. "به راستی آنان که گفتند خداوند یکی از سه (اقنوم) است کافر شدند" سوره مائده، آیه ۷۳.
  58. "این گفتار، سر زبان آنهاست که با گفته کافران پیشین همانندی می‌کند" سوره توبه، آیه ۳۰.
  59. "آنان دانشوران دینی و راهبان خود را به جای خداوند پروردگاران خویش برگزیده‌اند... خدایی جز او نیست؛ پاکا که اوست از شرکی که می‌ورزند" سوره توبه، آیه ۳۱.
  60. سوره مائده، ۷۲-۷۳.
  61. سوره آل عمران، ۶۴.
  62. "و یهودیان گفتند که دست خداوند بسته است... بلکه دست‌های او باز است و هرگونه بخواهد می‌بخشد" سوره مائده، آیه ۶۴.
  63. المیزان، ج ۶، ص ۸۷.
  64. "چیزی مانند او نیست" سوره شوری، آیه ۱۱.
  65. شرح حکمت متعالیه، ب ۲ از ج ۶، ص ۲۷۸.
  66. "و اوست که در آسمان خداست و در زمین خداست" سوره زخرف، آیه ۸۴.
  67. المیزان، ج ۶، ص ۹۱.
  68. "فرمانفرمایی در این روز از آن کیست؟" سوره غافر، آیه ۱۶.
  69. "از آن خداوند یگانه دادفرما" سوره غافر، آیه ۱۶.
  70. تحریر تمهید القواعد، ص ۲۰۵.
  71. سوره مائده، آیه ۷۳.
  72. المیزان، ج ۶، ص ۹۰.
  73. سوره مائده، آیه ۷۳.
  74. اسفار، ج ۶، ص ۱۴۲.
  75. "هیچ رازگویی میان سه نفر رخ نمی‌دهد مگر که او چهارمین آنهاست" سوره مجادله، آیه ۷.
  76. شرح حکمت متعالیه، ب ۲ از ج۶، ص ۴۳۷-۴۳۸.
  77. "و هر جا باشید او با شماست" سوره حدید، آیه ۴.
  78. المیزان، ج ۳، ص ۲۸۷ - ۲۸۹.
  79. اسفار، ج ۱، ص ۳۰۴.
  80. سوره نور، آیه ۳۵؛ سوره قصص، آیه ۸۸.
  81. تجلی و ظهور در عرفان نظری، ص ۳۲۶.
  82. "هر که روی آن (زمین) است از میان رفتنی است * و (تنها) ذات بشکوه و کرامند پروردگارت ماندگار است" سوره الرحمن، آیه ۲۶-۲۷.
  83. تحریر تمهید القواعد، ص ۷۷۸.
  84. "فرمانفرمایی آسمان‌ها و زمین از آن اوست" سوره حدید، آیه ۲.
  85. المیزان، ج ۱۹، ص ۱۴۴.
  86. "آنچه در آسمان‌ها و آنچه در زمین است از آن خداوند است" سوره بقره، آیه ۲۸۴؛ سوره نساء، آیه ۱۳۲.
  87. "خداوند، نور آسمان‌ها و زمین است" سوره نور، آیه ۳۵.
  88. تحریر تمهید القواعد، ص ۷۵۸.
  89. "آیا بسنده نیست که پروردگارت بر همه چیز گواه است؟" سوره فصلت، آیه ۵۳.
  90. شرح حکمت متعالیه، ب ۲ از ج ۶، ص ۴۳۹.
  91. "او، آغاز و انجام و آشکار و نهان است و به هر چیزی داناست" سوره حدید، آیه ۳.
  92. المیزان، ج ۱۹، ص ۱۴۵.
  93. الکافی، ج ۱، ص ۹۱؛ الفصول المهمه، ج ۱، ص ۱۷.
  94. "آیا برای او همنامی می‌شناسی؟" سوره مریم، آیه ۶۵.
  95. "و او در آسمان‌ها و زمین خداوند است" سوره انعام، آیه ۳.
  96. "اوست خداوندی که خدایی جز او نیست" سوره حشر، آیه ۲۲.
  97. التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۵۷.
  98. التفسیر الکبیر، ج ۱، ص ۱۸۵.
  99. "پآیا درباره خداوند- آفریننده آسمان‌ها و زمین- تردیدی هست؟" سوره ابراهیم، آیه ۱۰.
  100. "بنابراین با درستی آیین روی (دل) را برای این دین راست بدار! بر همان سرشتی که خداوند مردم را بر آن آفریده است؛ هیچ دگرگونی در آفرینش خداوند راه ندارد" سوره روم، آیه ۳۰.
  101. منشور جاوید، ج ۲، ص ۴۲–۴۳.
  102. سوره یونس، آیه ۲۲-۲۳؛ سوره عنکبوت، آیه ۶۵؛ سوره لقمان، آیه ۳۲.
  103. اسفار، ج ۱، ص ۱۱۶-۱۱۸.
  104. "و خداوند را سپاس بگزارید اگر تنها او را می‌پرستید" سوره بقره، آیه ۱۵۲؛ ۱۷۲.
  105. "و نعمت خداوند را سپاس بگزارید" سوره نحل، آیه ۱۱۴.
  106. آموزش کلام اسلامی، ج ۱، ص ۳۵.
  107. شرح باب حادی عشر، ص ۱۹.
  108. شرح باب حادی عشر، ص ۲۱.
  109. "پس بدان که هیچ خدایی جز خداوند نیست" سوره محمد، آیه ۱۹.
  110. مجمع البیان، ج ۲، ص ۹۰۸؛ بحارالانوار، ج ۶۶، ص ۳۵۰.
  111. "بی‌گمان در آفرینش آسمان‌ها و زمین... نشانه‌هایی برای خردمندان است" سوره آل عمران، آیه ۱۹۰. و نیز سوره بقره، آیه ۱۶۴؛ سوره یونس، آیه ۳؛ سوره ابراهیم، آیه ۱۰؛ سوره رعد، آیه ۲؛ سوره انبیاء، آیه ۳۲؛ سوره عنکبوت، آیه ۴۴، ۶۷؛ سوره روم، آیه ۲۲؛ سوره غافر، آیه ۵۷؛ سوره جاثیه، آیه ۳؛ سوره ذاریات، آیه ۴۷-۴۸؛ سوره شوری، آیه ۲۹.
  112. سوره بقره، آیه ۱۶۴؛ سوره آل عمران، ۱۹۰؛ سوره یونس، آیه ۶؛ سوره فرقان، آیه ۴۷؛ سوره روم، آیه ۲۳؛ سوره نبأ، آیه ۱۰-۱۱.
  113. "اوست که خورشید را تابان و ماه را درخشان آفرید... خداوند آن را جز به حق نیافرید؛ او آیات را برای گروهی که دانشورند روشن بیان می‌کند" سوره یونس، آیه ۵.
  114. "و او همان است که ستارگان را برای شما آفرید تا در تاریکی‌های خشکی و دریا بدان‌ها راه جویید" سوره انعام، آیه ۹۷. و نیز سوره ابراهیم، آیه ۲۳؛ سوره انبیاء، آیه ۳۳؛ سوره فاطر، آیه ۱۳؛ سوره یس، آیه ۳۸-۴۰؛ سوره معارج، آیه ۴۰؛ سوره فصلت، آیه ۳۷؛ سوره نوح، آیه ۱۵-۱۶؛ سوره مدثر، آیه ۳۲-۳۵.
  115. "و اوست که زمین را گسترد و در آن کوه‌ها و رودهایی نهاد" سوره رعد، آیه ۳. و نیز سوره نحل، آیه ۱۵، ۶۱، ۸۱؛ سوره انبیاء، آیه ۳۱؛ سوره فاطر، آیه ۲۷؛ سوره فصلت، آیه ۱۰؛ سوره مرسلات، آیه ۲۷؛ سوره غاشیه، آیه ۱۷-۱۹؛ سوره نبأ، ۶-۷.
  116. "و در آبی که خداوند از آسمان فرو می‌بارد... و در گرداندن بادها و ابر فرمانبردار میان آسمان و زمین، برای گروهی که خرد می‌ورزند نشانه‌هاست" سوره بقره، آیه ۱۶۴. و نیز سوره اعراف، آیه ۵۷؛ سوره روم، آیه ۴۶، ۴۸؛ سوره فاطر، آیه ۹؛ سوره نحل، آیه ۶۵؛ سوره فرقان، آیه ۴۸؛ سوره حجر، آیه ۲۲؛ سوره سجده، آیه ۲۷؛ سوره زمر، آیه ۲۱؛ سوره واقعه، آیه ۶۸-۷۰؛ سوره نبأ، آیه ۱۴-۱۶.
  117. "اوست که برق را که هم بیم‌آور و هم امیدبخش است به شما می‌نمایاند... * و تندر به سپاس او، او را پاک می‌خواند..." سوره رعد، آیه ۱۲-۱۳. و نیز سوره روم، آیه ۲۴.
  118. "و اوست که دریا را رام (شما) کرد" سوره نحل، آیه ۱۴. و نیز سوره بقره، آیه ۱۶۴؛ سوره فاطر، آیه ۱۲؛ سوره جاثیه، آیه ۱۳؛ سوره شوری، آیه ۳۲-۳۳؛ سوره لقمان، آیه ۳۱؛ سوره اسراء، آیه ۶۶.
  119. "و خداوند از آنچه آفریده است سایه‌بان‌هایی برای شما قرار داد" سوره نحل، آیه ۸۱. و نیز سوره رعد، آیه ۱۵؛ سوره فرقان، آیه ۴۵-۴۶.
  120. "و اوست که باغ‌هایی با داربست و بی‌داربست و خرمابن و کشتزار با خوردنی‌هایی گوناگون و زیتون و انار، همگون و ناهمگون آفریده است؛ از میوه‌اش چون بار آورد بخورید" سوره انعام، آیه ۱۴۱. و نیز سوره انعام، آیه ۹۵؛ سوره نحل، آیه ۶۷؛ سوره حجر، آیه ۱۹-۲۰؛ سوره شعراء، آیه ۷-۸.
  121. "آیا آفریننده‌ای جز خداوند هست که از آسمان و زمین به شما روزی دهد؟" سوره فاطر، آیه ۳. و نیز سوره روم، آیه ۳۷، ۴۰، ۴۶؛ سوره هود، آیه ۶؛ سوره ذاریات، آیه ۵۸؛ سوره ملک، آیه ۲۱؛ سوره سبأ، آیه ۲۴؛ سوره ق، آیه ۹-۱۱؛ سوره عبس، آیه ۲۴-۳۲.
  122. "آیا به پرندگان رام شده در فضای آسمان ننگریسته‌اند" سوره نحل، آیه ۷۹. و نیز سوره انعام، آیه ۳۸؛ سوره ملک، آیه ۱۹؛ سوره نور، آیه ۴۱.
  123. "و پروردگارت به زنبور عسل الهام کرد که بر کوه‌ها و بر درخت و بر داربست‌هایی که (مردم) می‌سازند لانه گزین!سپس از (گل) همه میوه‌ها بخور..." سوره نحل، آیه ۶۸-۶۹.
  124. "و از نشانه‌های او آفرینش آسمان‌ها و زمین است و آنچه در آنها از جنبندگان پراکنده است" سوره شوری، آیه ۲۹. و نیز سوره نحل، آیه ۶۶؛ سوره مؤمنون، آیه ۲۱-۲۲؛ سوره فاطر، آیه ۷۹-۸۱؛ سوره یس، آیه ۷۱-۷۳؛ سوره زخرف، آیه ۱۲-۱۳؛ سوره جاثیه، آیه ۳-۴؛ سوره غاشیه، آیه ۱۷.
  125. "خداوند شکافنده هسته و دانه است" سوره انعام، آیه ۹۵.
  126. "به زودی نشانه‌های خویش را در گستره‌های بیرون و پیکره‌های درونشان نشان آنان خواهیم داد تا بر آنها روشن شود که او راستین است" سوره فصلت، آیه ۵۳.
  127. "و (نیز) در خودتان، آیا نمی‌نگرید؟" سوره ذاریات، آیه ۲۱.
  128. "و از نشانه‌های او این است که شما را از خاک آفرید" سوره روم، آیه ۲۰. و نیز سوره مؤمنون، آیه ۱۲.
  129. "ما انسان را از نطفه‌ای برآمیخته آفریدیم" سوره انسان، آیه ۲. و نیز سوره مؤمنون، آیه ۱۳.
  130. سوره سجده، آیه ۸.
  131. "سپس نطفه را خونی بسته و آنگاه خون بسته را گوشتپاره‌ای و گوشتپاره را استخوان‌هایی آفریدیم پس از آن بر استخوان‌ها گوشت پوشاندیم" سوره مؤمنون، آیه ۱۴. و نیز سوره قیامت، آیه ۳۷-۳۹.
  132. "پس شنوا و بینایش گردانیده‌ایم" سوره انسان، آیه ۲.
  133. "و برای شما گوش و چشم و دل نهاد..." سوره نحل، آیه ۷۸. و نیز سوره نحل، آیه ۷۸؛ سوره ملک، آیه ۲۳؛ سوره مؤمنون، آیه ۷۸؛ سوره احقاف، آیه ۲۶.
  134. "و از نشانه‌های او این است که از خودتان همسرانی برایتان آفرید تا کنار آنان آرامش یابید و میان شما دلبستگی پایدار و مهر پدید آورد" سوره روم، آیه ۲۱.
  135. "و اوست که شما را زنده گردانید سپس می‌میراند دگر باره زنده‌تان می‌گرداند" سوره حج، آیه ۶۶. و نیز سوره جاثیه، آیه ۲۶؛ سوره شعرا، آیه ۸۱؛ سوره بقره، آیه ۲۵۸؛ سوره آل عمران، آیه ۱۵۶.
  136. "و از نشانه‌های او، خوابتان در شب و روز..." سوره روم، آیه ۲۳. و نیز سوره فرقان، آیه ۴۷.
  137. "و از نشانه‌های او... گوناگونی زبان‌ها و رنگ‌های شماست" سوره روم، آیه ۲۲.
  138. التوحید، ص ۲۸۶؛ بحارالانوار، ج ۸۴، ص ۳۳۹.
  139. بحارالانوار، ج ۶۴، ص ۱۴۲.
  140. اقبال الاعمال، ج ۱، ص ۱۵۷؛ بحارالانوار، ج ۳، ص ۲۷۰.
  141. بحارالانوار، ج ۳، ص ۲۷۰.
  142. اسفار، ج ۶، ص ۱۴.
  143. اسفار، ج ۶، ص ۴۴.
  144. اسفار، ج ۶، ص ۴۴.
  145. "و خداوند را سزاوار ارجمندی وی ارج ننهادند..." سوره انعام، آیه ۹۱؛ سوره حج، آیه ۷۴؛ سوره زمر، آیه ۶۷.
  146. "و آنان بر او در دانش احاطه ندارند" سوره طه، آیه ۱۱۰.
  147. شرح فصوص الحکم، ص ۱۷.
  148. "و خداوند شما را از خویش پروا می‌دهد و خداوند به بندگان مهربان است" سوره آل عمران، آیه ۳۰.
  149. "بگو او خداوند یگانه است" سوره اخلاص، آیه ۱.
  150. شرح فصوص الحكم، ص ۷۰۴ ـ ۷۰۵؛ توحيد ربانى، ص ۲۸.
  151. توحيد ربانى، ص ۲۸.
  152. شرح فصوص الحكم، ص ۲۲.
  153. دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۴، ص ۱۷۸- ۱۸۸.
  154. آشنایی با قرآن، جلد اول و دوم، ص۸۰.
  155. خدمات متقابل اسلام و ایران، ص۲۱۶.
  156. آشنایی با قرآن، جلد اول و دوم، ص۹۰.
  157. بیست گفتار، ص۱۴۹.
  158. زکریایی، محمد علی، فرهنگ مطهر، ص ۱۲۴.