اجل در قرآن: تفاوت میان نسخهها
(صفحهای تازه حاوی « {{امامت}} <div style="padding: 0.0em 0em 0.0em;"> : <div style="background-color: rgb(252, 252, 233); text-align:center; font-size: 8...» ایجاد کرد) |
(←منابع) |
||
خط ۴۱: | خط ۴۱: | ||
==منابع== | ==منابع== | ||
{{منابع}} | {{منابع}} | ||
#[[پرونده:10524027.jpg|22px]] [[حسن علی نوریها|نوریها، حسن علی]]، [[اجل - نوریها (مقاله)|مقاله | #[[پرونده:10524027.jpg|22px]] [[حسن علی نوریها|نوریها، حسن علی]]، [[اجل - نوریها (مقاله)|مقاله «اجل»]]، [[دانشنامه معاصر قرآن کریم (کتاب)|'''دانشنامه معاصر قرآن کریم''']] | ||
{{پایان منابع}} | {{پایان منابع}} | ||
نسخهٔ ۱۵ ژوئن ۲۰۲۱، ساعت ۱۱:۴۱
مقدمه
اجل در لغت به معانی متعددی آمده است؛ مانند: مدت و مهلت تعیین شده برای هر چیز، پایان مهلت مشخص شده مانند خاتمه یافتن یا پایان مهلت عمر و حیات انسان یا پرداخت وام[۱]. تمدید الاجل نیز به معنای تمدید مهلت آمده است که معمولاً از آن تعبیر به "تأجیل" میشود. به همین دلیل از آخرت، تعبیر به "الآجله" شده که در مقابل دنیا (العاجله) میباشد[۲]. البته "الآجل و الآجله" در اصل لغت به معنای غیر فوری و دارای مهلت است. واژه "اجل" در قرآن، هم به معنای مدّت و یا مهلت مقرر شده برای چیزی آمده است؛ مانند: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ﴾[۳] و یا ﴿أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ﴾[۴] و هم برای پایان یا سرآمد مهلت مقرر به کار رفته است؛ مانند: ﴿إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى﴾[۵].[۶]
واژه اجل و مشابهات آن مجموعاً ۵۳ بار در قرآن آمده است که به تفکیک عبارتند از: ۳۱ بار ﴿أَجَلَ﴾، ۳ بار ﴿أَجَلًا﴾ و ﴿أَجَلَهَا﴾، یک بار ﴿أَجَلَنَا﴾، ۲ بار ﴿أَجَلَهُ﴾، ۶ بار ﴿أَجَلُهُمْ﴾، ۵ بار ﴿أَجَلَهُنَّ﴾، یک بار هر کدام از ﴿أَجَلَيْنِ﴾ و ﴿مُؤَجَّلًا﴾. از دیدگاه قرآن، همه اشیاء و حوادث عالم دارای اجل و مهلت معین میباشند. برخی موارد که در قرآن آمده عبارتند از:
- آفرینش آسمان و زمین﴿أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ﴾[۷]؛ ﴿مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ﴾[۸]؛ ﴿خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ﴾[۹].
- جنین در رحم مادر﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ﴾[۱۰].
- امتها و جامعهها. به این معنا که هر جامعه، گروه و یا ملتی، مهلتی معین دارد﴿فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِمْ بِعِلْمٍ وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ﴾ [۱۱]؛ ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾[۱۲]؛ ﴿قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾[۱۳].
- مدت عمر و حیات هر فرد در دنیا﴿وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ﴾ [۱۴]؛ ﴿اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾[۱۵].
- پایان عمر یا زمان مرگ انسانها﴿وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ﴾[۱۶]؛ ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ﴾[۱۷].
- تأخیر کیفر گناهان افراد یا جامعهها﴿وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى﴾[۱۸]؛ ﴿وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا﴾[۱۹]؛ ﴿يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[۲۰].
افزون بر موارد فوق در آیات متعددی از قرآن آمده است که هرگاه، مهلت امّتها یا افراد انسان به پایان خود برسد مرگ و نابودی آنان [لحظه یا] ساعتی به تأخیر نخواهد افتاد﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾[۲۱]؛ ﴿قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ﴾[۲۲]؛ ﴿وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾[۲۳]؛ ﴿يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[۲۴].
همچنین، واژههای ﴿أَجَلَ﴾ و ﴿أَجَلَيْنِ﴾ در آیات مربوط به سرگذشت موسی﴿قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ * فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ﴾ "[۲۵] به معنای زمان قرارداد و معاهده شعیب و موسی(ع) و در آیه دَین ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾[۲۶] به معنای سررسید وام، آمده است.
در سوره بقره﴿وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُواْ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلاَ تَتَّخِذُواْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ * وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ * وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلادَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾[۲۷] و سوره طلاق﴿فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا﴾[۲۸]؛ ﴿وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا﴾ [۲۹]؛ نیز، تعبیر ﴿أَجَلَهُنَّ﴾ آمده است که به معنای عده زنان طلاق میباشد.
با توجه به کاربرد نسبتاً وسیع اجل در قرآن، تنها به دیدگاه مفسران در مورد آیه دوم سوره انعام میپردازیم که اهمیت بیشتری دارد. در این آیه، میفرماید: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ﴾[۳۰]. علت اهمیت آیه فوق، این است که در آن به دو اجل؛ ﴿قَضَى أَجَلًا﴾ و ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾ اشاره شده است. مفسران پیشین و معاصر در مورد معنا و تفاوت این دو "اجل"، مباحث نسبتاً گستردهای دارند. مفسران پیشین، غالباً به نقل گزارشهای صحابه، تابعین و بزرگان در این مورد پرداختهاند.
طبری گزارش میکند که: برخی ﴿قَضَى أَجَلًا﴾ را به معنای زمان تولد انسان تا زمان مرگ او دانسته و ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾ را از زمان مرگ تا روز قیامت و برانگیخته شدن انسان معنا کردهاند. گروه دوم (و از جمله ابن عباس) گفتهاند که منظور از ﴿قَضَى أَجَلًا﴾، زمان خواب انسان است که در آن روح قبض میشود و هنگام بیداری به صاحبش باز میگردد؛ ولی ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾ همان زمان مرگ انسان است. گروه سوم نیز بر این عقیدهاند که: ﴿قَضَى أَجَلًا﴾ همان زندگی دنیا و ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾، زمان یا مهلت رستاخیز است[۳۱].
مفسران معاصر، افزون بر گزارش دیدگاههای پیشینیان، مسائل دیگری را در این آیه مورد بحث قرار دادهاند. صاحب المیزان بر این باور است که اولاً: کاربرد اصلی "اجل"، همان معنای "اجل مقتضی و تمام مدت" است و معنای ثانوی و فرعی آن سررسید و پایان مهلت میباشد. هرگاه این واژه، بدون قرینه استعمال شود باید به همان معنای اول و اصلی باشد: ثانیاً: اجل دو گونه است: یکی "اجل مبهم" و دیگری ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾؛ یعنی اجل معین در نزد خدای تعالی و این همان اجل محتومی است که تغییر نمیپذیرد. پس نسبت ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾ به "اجل غیر مسمی"، نسبت مطلق و منجز است به مشروط و معلق؛ به این معنا که اجل غیر مسمّی ممکن است به خاطر تحقق نیافتن شرطی که اجل معلق بر آن مشروط است تخلف کند و در موعد مقرر فرانرسد و لیکن اجل حتمی و مطلق، راهی برای عدم تحقق آن نیست[۳۲]. ایشان با توجه به آیه هشتم سوره روم نیز، نتیجه میگیرند که: هیچ یکی از اجزای این عالم [و از جمله افراد انسان و جوامع بشری] تا بینهایت باقی نمیمانند بلکه روزی فانی میشوند و نتیجه آن، پس از فناشدنشان آشکار میشود و این همان آخرتی است که پس از گذشتن عمر دنیا و فانی شدنش ظاهر میگردد[۳۳].
ابن عربی با توجه به دیدگاه عرفانی خود تفسیر تقریباً متفاوتی از "اجل مطلق" و ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾ ارائه داده و میگوید: اجلی که در ﴿ثُمَّ قَضَى أَجَلًا﴾ به آن اشاره شده، اجلی است مطلق و از جهت زمان و چگونگی هیچگونه تعینی ندارد؛ زیرا احکام قضای الهی و ثابتی که در امّ الکتاب نوشته شده است کلی و مبرا و مجرد از زمان و برتر از محدودیتها و تعینات است؛ چون جایگاه این احکام، روح [و عالمی] است که تعلق به مکان نداشته و برتر از آن میباشد. پس اجل مطلق در حقیقت آن اجلی است که استعداد طبیعی هر چیز (با توجه به هویتش) آن را اقتضاء دارد و با عنایت به مزاج ویژه و ترکیب مخصوص آن، اجل طبیعی نامیده میشود ولی ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾ که نزد خداوند معین میباشد همان اجلی است که از نظر زمانی، اندازهگیری شده و تحقق آن با توجه به فراهم آمدن شرایط آن و برطرف شدن موانع لازم میباشد.
با توجه به حتمی بودن اجل مسمی و نیز با ملاحظه آیاتی که مدت عمر و حیات همه انسانها و جوامع بشری را معین شده میداند موضوع "آجال" در مباحث کلامی راه یافته و محور همه مباحث مفصلی شده است که در باره جبر و اختیار قضا و قدر، هدایت و ضلالت، ایمان و کفر، استطاعت و مانند آن به وجود آمده است.
این مباحث در پاسخ به این سؤال به کتب کلامی راه یافت که: آیا مبدأ افعال انسان، خداوند است یا خود انسان؟ متکلمان اشعری آیات مربوط به "اجل" و "رزق" را آیات مناسبی جهت خردهگیری بر معتزله یافتند که انسان را مبدأ افعال خود میدانستند. از جمله دلایل معتزله برای نسبت ندادن افعال انسان به خداوند، قبح بسیاری از این افعال میباشد و به لحاظ این که نمیتوان افعال قبیح را به خداوند نسبت داد گفتند که مبدأ افعال انسان، باید خود او باشد. در مقابل اشاعره هم پاسخ میدادند که آیات اجل و رزق، هر گونه مرگ و هر رزقی را منسوب به خداوند میداند گرچه سبب این مرگ، قتل یا جنایتی باشد که به دست قاتلی انجام شده باشد و یا رزق به دست آمده از طریق دزدی یا حرام باشد. پس قبیح بودن فعل انسان، مانع انتساب آن به خداوند نمیشود[۳۴].
"اجل" از واژههایی است که کاربرد آن در قرآن نسبتاً زیاد است و غالباً به دو معنای مدت معین و پایان آن مدت به کار رفته است. این واژه و آیات مربوط به آن از جنبههای گوناگونی در تفاسیر مورد توجه قرار گرفته است و بیشتر مفسران برآنند که بین "اجل مقضی" و ﴿أَجَلٌ مُسَمًّى﴾ تفاوت وجود دارد. افزون بر آن، بحث اجل (و آجال) به کتب تفسیری محدود نماند و به مباحث و کتابهای کلامی راه یافت و یکی از موارد اختلافی بین متکلمین اشاعری و معتزلی شد.[۳۵]
منابع
پانویس
- ↑ نفیسی، فرهنگ.
- ↑ لسان العرب، ج۱۱، ص۱۱.
- ↑ "و هر امّتی را زمانهای است" سوره اعراف، آیه ۳۴.
- ↑ "هر یک از دو زمان را به پایان بردم" سوره قصص، آیه ۲۸.
- ↑ "ای مؤمنان! چون وامی تا سرآمدی معیّن میان شما برقرار شد، آن را به نوشته آورید" سوره بقره، آیه ۲۸۲.
- ↑ مفردات، ص۶۵-۶۶.
- ↑ "آیا با خویش نیندیشیدهاند که خداوند آسمانها و زمین و آنچه را که در میان آن دو، است جز راستین و با سرآمدی معین نیافریده است؟ و بیگمان بسیاری از مردم منکر لقای پروردگار خویشند" سوره روم، آیه ۸
- ↑ "ما آسمانها و زمین و آنچه میان آنهاست جز به حق و در زمانی معین نیافریدهایم و کافران از آنچه بیمشان دادهاند رویگردانند" سوره احقاف، آیه ۳
- ↑ "آسمانها و زمین را راستین آفریده است؛ شب را به روز و روز را به شب در میپیچد و خورشید و ماه را رام کرده است، هر یک تا زمانی معیّن روان است؛ آگاه باشید که او پیروزمند آمرزگار است" سوره زمر، آیه ۵.
- ↑ "ای مردم! اگر در رستخیز تردیدی دارید (بنگرید که) ما شما را از خاکی آفریدیم آنگاه از نطفهای سپس از دلمه خونی سرانجام از گوشتپارهای به اندام یا بیاندام تا (حق را) برایتان روشن داریم و در زهدانها آنچه را بخواهیم تا زمانی معیّن استوار میداریم سپس شما را که کودکی شدهاید بیرون میآوریم سپس تا به برنایی برسید؛ و جان برخی از شما را میگیرند و برخی دیگر را به فرودینترین سالهای زندگانی باز میگردانند تا آنجا که پس از دانستن، چیزی نداند و زمین را سترون میبینی و چون بدان آب فرو فرستیم فرا میجنبد و برمیآید و هر گونه گیاه شادابی میرویاند" سوره حج، آیه ۵.
- ↑ "و با دانش برای آنان حکایت خواهیم کرد و غائب نبودهایم" سوره اعراف، آیه ۷
- ↑ "و هر امّتی را زمانهای است و چون زمانه آنان سر آید نه ساعتی واپس میروند و نه پیش میافتند" سوره اعراف، آیه ۳۴
- ↑ "بگو: من برای خویش اختیار زیان و سودی ندارم مگر آنچه خداوند بخواهد؛ هر امّتی زمانهای دارد که چون فرا رسد نه ساعتی دیر میکنند و نه پیش میافتند" سوره یونس، آیه ۴۹.
- ↑ "و او در آسمانها و زمین خداوند است؛ پنهان و آشکار شما و آنچه را به دست میآورید میداند" سوره انعام، آیه ۳
- ↑ "خداوند، جانها را هنگام مرگشان و آن (جان) را که نمرده است هنگام خوابیدن آن میگیرد و آن را که مرگش را رقم زده است نگاه میدارد و دیگری را تا زمانی معیّن رها میکند؛ بیگمان در این، نشانههایی است برای گروهی که میاندیشند" سوره زمر، آیه ۴۲.
- ↑ "و هیچ کس جز به اذن خداوند نخواهد مرد؛ که سرنوشتی است "با هنگام" و هر کس پاداش این جهان را بخواهد به او از آن میدهیم و آنکه بهره جهان واپسین را بجوید از آن به او خواهیم داد؛ و به زودی سپاسگزاران را پاداش میدهیم" سوره آل عمران، آیه ۱۴۵
- ↑ "اوست که شما را از گل آفرید سپس اجلی مقرر داشت و اجل معیّن نزد اوست آنگاه شما تردید میکنید" سوره انعام، آیه ۲.
- ↑ "و اگر سخنی از سوی پروردگارت پیشی نگرفته و اجلی معیّن مقرّر نشده بود بیگمان (آن عذاب، هم اکنون) لازم میشد" سوره طه، آیه ۱۲۹
- ↑ "و اگر خداوند مردم را به آنچه کردهاند فرو میگرفت هیچ جنبندهای را بر پشت زمین وا نمینهاد اما تا زمانی معیّن (مرگ) آنان را پس میافکند و آنگاه که اجل آنان برسد خداوند به بندگان خویش بیناست" سوره فاطر، آیه ۴۵
- ↑ "تا (خداوند) برخی از گناهانتان را بیامرزد و (مرگ) شما را تا زمانی معیّن، پس افکند که اجل خداوندی- اگر میدانستید- چون در رسد پس افکنده نمیشود" سوره نوح، آیه ۴.
- ↑ "و هر امّتی را زمانهای است و چون زمانه آنان سر آید نه ساعتی واپس میروند و نه پیش میافتند" سوره اعراف، آیه ۳۴
- ↑ "بگو: من برای خویش اختیار زیان و سودی ندارم مگر آنچه خداوند بخواهد؛ هر امّتی زمانهای دارد که چون فرا رسد نه ساعتی دیر میکنند و نه پیش میافتند" سوره یونس، آیه ۴۹
- ↑ "و خداوند (مرگ) هیچ کس را چون اجلش در رسد پس نمیافکند و خداوند از آنچه انجام میدهید آگاه است" سوره منافقون، آیه ۱۱
- ↑ "تا (خداوند) برخی از گناهانتان را بیامرزد و (مرگ) شما را تا زمانی معیّن، پس افکند که اجل خداوندی -اگر میدانستید- چون در رسد پس افکنده نمیشود" سوره نوح، آیه ۴.
- ↑ (موسی) گفت: این (قرار) میان من و شما بماند که هر یک از دو زمان را به پایان بردم بر من تجاوزی (روا) نباشد و خداوند بر آنچه میگوییم نگهبان است * پس چون موسی زمان (قرارداد) را به سر آورد و خانوادهاش را (با خود) برد از سوی طور آتشی دید، به خانوادهاش گفت: (اینجا) بمانید! من آتش دیدم شاید از آن برایتان خبری یا فروزهای از آتش بیاورم باشد که گرم شوید" سوره قصص، آیه ۲۸-۲۹.
- ↑ "ای مؤمنان! چون وامی تا سرآمدی معیّن میان شما برقرار شد، آن را به نوشته آورید و باید نویسندهای میان شما دادگرانه بنویسد و هیچ نویسندهای نباید از نوشتن به گونهای که خداوند بدو آموخته است سر، باز زند پس باید بنویسد و آنکه وامدار است باید املا کند و از خداوند، پروردگار خویش، پروا بدارد و چیزی از آن کم ننهد و امّا اگر وامدار، کم خرد یا ناتوان باشد یا نتواند املا کند باید سرپرست او دادگرانه املا کند و دو تن از مردانتان را نیز گواه بگیرید و اگر دو مرد نباشند یک مرد و دو زن از گواهان مورد پسند خود (گواه بگیرید) تا اگر یکی از آن دو زن از یاد برد دیگری به یاد او آورد و چون گواهان (برای گواهی) فرا خوانده شوند نباید سر، باز زنند و تن نزنید از اینکه آن (وام) را چه خرد و چه کلان به سر رسید آن بنویسید، این نزد خداوند دادگرانهتر و برای گواهگیری، استوراتر و به اینکه دچار تردید نگردید، نزدیکتر است؛ مگر داد و ستدی نقد باشد که (دست به دست) میان خود میگردانید پس گناهی بر شما نیست که آن را ننویسید و چون داد و ستد میکنید گواه بگیرید؛ و نویسنده و گواه نباید زیان بینند و اگر چنین کنید (نشان) نافرمانی شماست و از خداوند پروا کنید؛ و خداوند به شما آموزش میدهد؛ و خداوند به هر چیزی داناست" سوره بقره، آیه ۲۸۲.
- ↑ "و چون زنان را طلاق دادید و به سرآمد عدّه خود نزدیک شدند، یا با شایستگی آنها را نگه دارید و یا به نیکی رها کنید و آنان را برای زیان رساندن نگه ندارید که (به آنها) ستم کنید و هر کس چنین کند، به خود ستم کرده است و آیات خداوند را به ریشخند نگیرید و نعمت خداوند را بر خویش به یاد آورید و (نیز) آنچه را از کتاب و حکمت برایتان فرستاده است که بدان اندرزتان میدهد؛ و از خداوند پروا کنید و بدانید که خداوند به هر چیزی داناست * و چون زنان را طلاق دادید و به سرآمد عدّه خویش رسیدند دیگر آنان را از زناشویی با شوهران دلخواه خود که با هم به شایستگی به سازش رسیدهاند باز ندارید؛ هر کس از شما به خداوند و روز بازپسین ایمان داشته باشد بدین سخن اندرز داده میشود؛ این برای شما پاکتر و پاکیزهتر است و خداوند میداند و شما نمیدانید * و مادران فرزندان خود را دو سال کامل شیر میدهند؛ این برای کسی است که بخواهد دوران شیردهی را کامل کند، و خوراک و پوشاک آنان به شایستگی بر صاحب فرزند است، بر هیچ کس جز به اندازه توانش تکلیف نیست، نه مادر باید به خاطر فرزندش زیان بیند و نه صاحب فرزند به خاطر فرزندش و بر (گردن) وارث، مانند همین است پس اگر (پدر و مادر) با رضایت و رایزنی با هم بازگرفتن (زودتر کودک) از شیر را خواستند، گناهی ندارند، و اگر خواستید برای فرزندانتان دایه بگیرید، اگر به بایستگی دستمزد آنان را بپردازید گناهی بر شما نیست و از خداوند پروا کنید و بدانید خداوند به آنچه انجام میدهید بیناست * و کسانی از شما که میمیرند و همسرانی به جای مینهند، آن همسران باید چهار ماه و ده روز انتظار کشند و چون به سرآمد عدّه خود رسیدند، در آنچه به شایستگی با خویش میکنند بر شما گناهی نیست و خداوند از آنچه میکنید آگاه است" سوره بقره، آیه ۲۳۱-۲۳۴.
- ↑ "پس، چون به سر آمد عدّه خویش رسیدند یا به شایستگی نگاهشان دارید یا به شایستگی از آنان جدا شوید و دو تن دادگر از (میان) خود گواه بگیرید و گواهی را برای خداوند برپا دارید؛ این است که با آن، به کسی که به خداوند و روز بازپسین ایمان دارد اندرز داده میشود و هر کس از خداوند پروا کند (خداوند) برای او دری میگشاید" سوره طلاق، آیه ۲
- ↑ "و آن زنانتان که از حیض ناامیدند اگر در کارشان تردید دارید، عده آنان سه ماه است (نیز) عدّه زنانی که حیض ندیدهاند؛ و عدّه زنان باردار این است که بزایند و هر که از خداوند پروا کند برای او در کار وی آسانی پدید میآورد" سوره طلاق، آیه ۴.
- ↑ "اوست که شما را از گل آفرید سپس اجلی مقرر داشت و اجل معیّن نزد اوست آنگاه شما تردید میکنید" سوره انعام، آیه ۲.
- ↑ طبری، تفسیر، ج۸، ص۲۵۹-۲۵۶.
- ↑ ترجمه المیزان، ج۸، ص۱۰۶؛ ج۱۰، ص۱۰۵.
- ↑ ترجمه المیزان، ج۱۶، ص۲۳۸.
- ↑ شرح المقاصد، ج۴، ص۳۱۴؛ دایرة المعارف بزرگ اسلامی.
- ↑ نوریها، حسن علی، مقاله "اجل"، دانشنامه معاصر قرآن کریم.